@article { author = {sobhy Elsayed, Ibrhim}, title = {خانات الطرق في القرن التاسع عشر دراسة آثارية حضارية في ضوء نموذجين بجبل سنھور بصحراء بني سويف}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1-34}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.33728}, abstract = {}, keywords = {خانات الطرق,القرن التاسع عشر,صحراء بني سويف,جبل سنھور}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33728.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33728_896ccb072ff427e0bb2c92071f98ae69.pdf} } @article { author = {Hussein, assmaa}, title = {أسفار موسى مخطوط قبطي مصور من مصر العثمانية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {35-47}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.33729}, abstract = {}, keywords = {أسفار,مخطوط,قبطي,مصر العثمانية}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33729.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33729_86977f8737f1d0a8ed57bc05d1bfc886.pdf} } @article { author = {mersal, amira}, title = {تأثير الحروب والأرھاب على التراث المعمارى والعمرانى فى الوطن العربى}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {48-70}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.33730}, abstract = {}, keywords = {الأرھاب,الوطن العربى,التراث المعمارى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33730.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33730_668888b3ae4ab060d96723db0feccf0d.pdf} } @article { author = {hegazy, hanan}, title = {نقود فتح علي شاه القاجاري}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {107-124}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.33731}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33731.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33731_794d249ab5cba19e75f27fcc01c46a03.pdf} } @article { author = {AbdelKhalek, Radwa and Mutawe, Hanan Abdelfattah}, title = {جامع الصيني بشرق مدينة الإسکندرية (دراسة آثارية معمارية وفنية) تنشر لأول مرة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {125-156}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.33732}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33732.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33732_7fb7f57d335a3da8f94162770aab89ad.pdf} } @article { author = {nechar, khadidja}, title = {فن الزليج على العمارة الزيانية في المغرب (ق 7 – 10هـ/13 – 16 م)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {157-172}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42649}, abstract = {عاشت مدينة تلمسان في العهد الزياني مرحلة  إنتقال من مرکز حضاري إلى عاصمة دولة لفترة دامت أکثر من ثلاثة قرون. شهدت المدينة في هذه المرحلة حرکة عمرانية نشيطة حيث تسابق سلاطينها على تعميرها وتوسيعها. کما شجعوا الصناعات الحرفية بمختلف أنواعها، وذلک إستجابة لمتطلبات الحياة الحضارية وللتعبير عن الوجود القوي للدولة. هناک إرتباطا وثيقا ما بين الفنون والحرکة الفنية، بالحياة السياسية، الإقتصادية والإجتماعية. فهي تکشف عن قوة نظام الدولة، کما تدل على مدى تقدمها أو ضعفها إقتصاديا وذلک من خلال رواج منتجاتها الصناعية بمختلف أساليبها الفنية وبالتالي الکشف عن المستوى المادي للمجتمع وذوقه الفني. کان الزليج من بين أهم هذه الصناعات الحرفية الفنية التي نالت مکانة هامة وتنوعت مجالات إستخدامها في تزيين المباني الدينية منها المساجد والأضرحة والمباني المدنية، القصور والمدارس. يعتبر الزليج من أهم الشواهد المادية للزخارف المعمارية على المباني الزيانية إلى جانب الزخارف الجصية والعناصر المعمارية الرخامية والخشبية.}, keywords = {مدينة تلمسان,فن الزليج,العمارة الزيانية}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42649.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42649_c89c2a5f468586fdcf9db2c1df2d3334.pdf} } @article { author = {Adel Hassan, Rabab}, title = {الکتابات العربية بمسجد شيخ العروبة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {195-269}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42671}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42671.html}, eprint = {} } @article { author = {Abd Al Moaaty, Zohera}, title = {البلاطات الخزفية التونسية بمدينة قسنطينة خلال العهد العثماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {270-294}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42673}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42673.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42673_cb339b0f84b609a39d28a85fe53ecd85.pdf} } @article { author = {M. A. Ashour, Shrouk}, title = {المقدسات والأوقاف المسيحية فى فلسطين تحت الإحتلال الصهيونى}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {295-317}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42674}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42674.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42674_3567b8131be4b66db450238a273d4524.pdf} } @article { author = {}, title = {المقدسات والأوقاف المسيحية في فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {295-317}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42675}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42675.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42675_08a5540986e86e63ef2ee88b298d1039.pdf} } @article { author = {Al Tohamy, Aisha}, title = {شکمجية نسائية بصناعة فرنسية دراسة أثرية سياحية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {318-332}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42676}, abstract = { لقد عرفت مصر منذ أقدم عصورها التاريخية صناعة الصناديق الخشبية وليس أدل علي ذلک ما يحتفظ  به المتحف المصري من صندوق  خشبي صغير مُغشي أو مغطى بغلاله من الذهب، وهو لحفظ الأشياء الثمينة لمتعلقات الملک توت عنخ أمون[1] من الأسرة 18، کما يحتفظ أيضا هذا المتحف بصندوق أخر من الخشب مغطي کذلک بغلاله رقيقة من الذهب، لحفظ حُلى ومجوهرات ((حتب حرس)) أم الملک خوفو عُثر عليه في مقبرة الملکة بالجيزة[2]. علاوة علي ذلک ما ذکره المؤرخ المقريزي [3]من ملء خزائن الجوهر والطيب والطرائف للدولة الفاطمية بالعديد من الصناديق الخشبية والعاجية تلک التي تحوي مقتنيات سيدات قصر الخليفة، من مختلف أنواع الحلي الذهبية وأطيب أنواع الجواهر الثمينة[4]، وکانت علب هذا العصر تصنع أحيانا من الفضه أو العنبر وترصع بحبات اللؤلؤ[5]. [1] فنون صناعة الحلى في مصر القديمة، مختارات مصورة من مقتنيات المتحف المصري ، مطابع المجلس الأعلى للآثار ، ط 2 ، 2003 م لوحة 19 ، س . ع 61476. [2] Treasures of The Egyptian Museum Fracesco , Italy, 2000, p . 65. [3] المقريزي، المواعظ والاعتبار بذکر الخطط والآثار، ج2، تحقيق د. محمد زينهم وآخرون، مکتبة مدبولي 1998، ص 175–176. [4] عائشة التهامي، نماذج جديدة من حلي المرأه في العصر الفاطمي، بحث في مؤتمر دور المرأه السياسي والحضاري على مر العصور، کلية الأداب جامعة القاهرة 2002م صـ 184-185. [5] ناريمان عبد الکريم أحمد، المرأه في العصر الفاطمي، تاريخ المصريين 66، الهيئة المصرية العامة للکتاب، 1993، صـ 166 – 167.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42676.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42676_de423341e385f9f81be495415ab0d114.pdf} } @article { author = {Fathi, Aisha}, title = {تجهيزات السفن الحربية بالجزائر في العهد العثماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {333-350}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42677}, abstract = {لقد دأب الناس منذ القدم على استخدام السفن في ارتياد البحر الذي اجتنبتهم أسراره و ما ينطوي عليه من مغامرات مشوقة و أهم من ذلک أن الناس أبحروا من أجل الاستکشاف و الغزو، کما أبحروا بغرض  استيطان أراضي جديدة و ألتجارة فالسفن هي إحدى أقدم  و أهم وسائل المواصلات.[1]     يقول ابن خلدون في مقدمته عن البحرية الإسلامية:" فلما استقر الملک للعرب و شمخ سلطانهم، و صارت أمم البحر خولا لهم و تحت أيديهم و تقرب کل ذي صنعة إليهم بمبلغ صناعته، و استخدموا من النوتية في حاجاتهم البحرية أمما، و تکررت ممارستهم البحر و ثقافتهن استخدموا بصراء بها، فتاقت نفوسهم إلى الجهاد فيه،  و أنشأوا فيه السفن و الشوانئ، و شحنوا الأساطيل بالرجال و السلاح و أمطوها العساکر المقاتلة لمن وراء البحر من أمم الکفر و اختصوا بذلک من ممالکهم  و ثغورهم ما کان أقرب إلى هذا البحر و على حافته".[2]  و نستنبط من هذا النص لابن خلدون، أن العرب اعتمدوا في أول أمرهم على أبناء الأمم التي خضعت لسلطانهم ممن کانت لهم دراية بالبحر و خباياه  وکانت الجزائر من بين الأمم التي أولت أهمية کبيرة للسفن البحرية وبالأخص العسکرية منها و خاصة في الفترة العثمانية، حيث کان الأسطول الجزائري آنذاک، يمثل هيبة و سيادة الدولة و محور قوة الجزائر العسکرية و السياسية في البحر الأبيض المتوسط. [1] De Brossard(A), L’histoire maritime du monde, S.E.D, paris, SD,p 41.                                           [2] ابن خلدون(عبد الرحمن)،المقدمة، تحقيق الدکتور علي عبد الواحد وافي، لجنة البيان العربي،القاهرة،1966، ص }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42677.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42677_d510ebb0f2561ed995bc398bb2f86e71.pdf} } @article { author = {Shohbi, Somia}, title = {عمارة الجامع العتيق في مدينة الأغواط الجزائرية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {380-395}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42678}, abstract = {إن التعرف على آثار مدينة الأغواط الجزائرية وتاريخها، يُعد أساسًا في بعث ماضي المنطقة، ووسيلة للحفاظ على تراثها الحضاري، الذي تبرزه الآثار العمرانية، بمعطياتها التاريخية وخصائصها المعمارية. ومن أهم معالم المدينة، نجد الجامع العتيق، وحصن سيدي الحاج عيسى ومزاره في الحي القديم. ولکن النمط المعماري للجامع العتيق في مدينة الأغواط، يؤکد على أنه عرف تراکمات من التغيير، کان له الأثر في خصائصه. وحدث ذلک من خلال الترميم، وإعادة البناء، في مراحل مختلفة، وفترات زمنية متباينة. حيث انتقلت بادية الأغواط من تجمعات صغيرة إلى البلدة ثم المدينة، بحکم طابعها الجغرافي، وظروفها التاريخية. إذ تعتبر الأغواط مرکز عبور، وهمزة وصل بين المناطق الحضارية في الشمال، والمراکز التجارية الصحراوية في الجنوب. وظلت منطقة الأغواط تشتهر بواحات النخيل، والرعي وتربية المواشي. وکانت المدينة محطة لعدة طرق صوفية، ساهمت في التربوية والتعليم. ومن أبرزها الطريقةالتجانية، التي امتد تأثيرها إلى مدينة الأغواط، لقربها من بلدة عين ماضي، مهد الشيخ سيدي أحمد التجاني (1737م – 1815م) وزاويته التجانية.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42678.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42678_05544238569df6d400a248a9ea9f10ac.pdf} } @article { author = {DAHDOUH, Abdelkader}, title = {دکک المبلغين بالجزائر خلال العهد العثماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {396-417}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42679}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42679.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42679_ced27e3062c128afddaf8a55b6c137bd.pdf} } @article { author = {Abd AL Moatty, Azza}, title = {رؤية جديدة لإبداعات الفنان المسلم في تحوير رسوم الأسماک في ضوء مجموعة من النسيج والخزف الإسلامي (دراسة أثرية فنية)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {418-495}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.42680}, abstract = {       أن دراسة الفنون الإسلامية من الموضوعات الهامة خاصة إذا ما ارتبطت بالفنان المسلم وإبداعه الفني في التحوير لرسوم کائن من الکائنات الحية التي ورد ذکرها في القرآن (الکريم)،ألا وهو عنصر الأسماک ،وهو من العناصر البيئية الموجودة في العالم الإسلامي ([1])،فرسوم الأسماک في الطبيعة  التى تتسم بالمنظر الجذاب، تساعد على جذب نظر الفنان في الواقع، ليقوم برسمها على منتجاته الفنية. والتي أبدع الفنان المسلم في تمثيلها ورسمها على منتجاته الفنية سواء أکانت بشکل صريح أو بأسلوب محور ،والذي ظهر من خلال دراسة  هذه المجموعة من التحف الفنية المنشورة ،التي بلغ عددها (45) تحفة فنية ممثلة في النسيج- من قفاطين وستور وقطع نسيج-،والخزف - سواء أکان بلاطات خزفية أو قدور وأطباق -،والتي تنسب للفن المصري أو السوري أو العراقي أو الإيراني أو الترکي،والتي يرجع بعضها للعصر العباسي ،أو العصر الصفوي وأغلبها  للعصر العثماني،وقد لوحظ إبداع الفنان المسلم في تحويره لرسوم الأسماک على هذه المجموعة من التحف الفنية،والتي وفق في أن يؤلف من زخارفها النباتية والهندسية - سواء أکانت أوراق أو أزهار ،أو أفرع نباتية ،أو أشکال هندسية -،رسوم الأسماک بأشکالها المختلفة والمتنوعة المنفذة بأسلوب طبيعي وواقعي إلى حد بعيد المدى. [1]) فلعل الفنان المسلم أراد  برسوم الأسماک أن يمثل طعاماً موجوداً حوله في البيئة المحلية ومحبب لنفسه.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42680.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_42680_a9d46e3037311b6704f4c76b55f6a2db.pdf} } @article { author = {Ayad, Essam}, title = {العُشاري في العمارة الإسلامية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {512-541}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43254}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43254.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43254_98b7c718ffb61f6d9d84d7c0b7922232.pdf} } @article { author = {Omar Al Atarby, Afaf}, title = {متحف رکن حلوان (رکن فاروق سابقاً)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {542-554}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43255}, abstract = {     متحف رکن حلوان، متحف جميل يقع في بقعة خلابة على الضفة الشرقية لشاطئ النيل، بالقرب من مدخل حلوان – التي تبعد عن القاهرة حوالي 25 ک .م. جنوباً – أما المتحف فيقع على بعد سته کيلو مترات من غرب مدينة حلوان، التي کانت تعتبر من أهدأ وأجمل المناطق، بجوها الصحي وهوائها النقي ومناخها المعتدل، حتى أنها کانت مشتى للأمراء والباشوات وأرقى العائلات، حتى تحولت بعد ثورة 1952 إلى قلعة صناعية کبرى فتحول حالها للنقيض.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43255.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43255_5e5b0d7dff3a29f908e8a36d7f7f7ead.pdf} } @article { author = {Hassan, Ali}, title = {السکة العربية الإسلامية في البنغال خلال حکم السلطان جلال الدين محمد بن راجاکانس(818هـ/ 1415م، 821/ 1418 – 837هـ / 1433م)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {555-567}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43263}, abstract = {تولى السلطان "جلال الدين محمد" بن راجا کانس الحکم من والده السلطان "راجا کانس" بعد أن استعان المسلمون بزعامة الشيخ نور الدين قطب علم بالسلطان "إبراهيم شوقي" سلطان "جونبور" الذي تحرک سريعاً لنجدة المسلمين بالبنغال من بطش واضطهاد راجا کانس. وصل السلطان إبراهيم شوقي إلى البنغال على رأس جيش ضخم، وعسکر في "فيروز يور".تم على أثر ذلک، أن تنازل السلطان "راجا کانس" عن الحکم لابنه "جادو" الذي أعلن إسلامه على يد الشيخ "نور قطب علم" وتسمى بإسم "محمد" ولقبه الشيخ "نور قطب علم" "بجلال الدين". عاد السلطان "إبراهيم شوقي" إلى "جونبور" وتوفي بعد فترة قصيرة من عودته}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43263.html}, eprint = {} } @article { author = {بورابـة, لطيفـة}, title = {الآثار الباقية من جامع السيدة المندثر في مدينة الجزائر العثمانية (دراسة تاريخية وأثرية)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {568-582}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43267}, abstract = {تتناول هذه الدراسة الآثار الباقية من جامع السيدة، الذي کان يعد من أهم المعالم الدينية في مدينة الجزائر العثمانية. وتتمثل في المنبر الرخامي الموجود حاليا في الجامع الجديد( ق. 16م)، والأعمدة الرخامية التي وضعت کواجهة رئيسة لجامع المرابطين (ق.11م)، إلى جانب کتابة أثرية تحمل اسم مجدد الجامع والمحفوظة في المتحف الوطني للآثار القديمة و الإسلامية. وقد نقلت هذه الآثار إلى هذه الأماکن بعد تهديم الجامع من طرف الإدارة الفرنسية سنة 1832م.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43267.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43267_d02c9aa06fa2598d65c47ef932698d32.pdf} } @article { author = {Ahmed, Mohamed}, title = {" جباية الجزية فى مصر الإسلامية بين الثبات والتراجع( 20-922هـ/ 641- 1517م ) "}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {583-604}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43272}, abstract = {     تعتبر ضريبة الجزية فى مصر بعد الفتح العربى أهم الضرائب الشرعية ، وإحدى الأسس التى نظمت العلاقة بين الفاتحين العرب وأقباط مصر ، وما لبثت أن أصبحت هذه الضريبة أهم الموارد الرئيسية فى بيت المال بولاية مصر ، وظلت على تلک الحال حتى نهاية العصر الفاطمى ، وکان أن أدخل على نظام جبايتها تطور منذ خضوعها للديوان فى بدايات حکم المماليک ثم بإشراف من صاحب الاقطاع وباذن منه حتى نهاية عصر المماليک ( 715 – 922هـ/ 1315 – 1517م) .      هذا وقد أطلقنا على الفترات الزمنية خلال سنين ( 20- 567هـ / 641 – 1171م ) " عهد الثبات " حيث کانت جباية الجزية خلالهما موردا رئيسا من شأنها أن تسهم فى تغطية نفقات أبواب الصرف فى مصر بينما أطلقنا على مثيلاتها أيام حکم سلاطين الأيوبيين والمماليک  ( 567- 922هـ / 1171 – 1517 م ) " عهد التراجع " ؛ حيث انعدمت جبايتها ولم تعد موردا رئيسا بسبب ما منيت به مصر من أزمات ؛ ودخول غالبية قبط مصر فى الإسلام .      وقد قمنا بإجراء الدراسة المعنية بجباية الجزية فى مصر اعتمادا على الوثائق البردية ، والمصادر العربية القديمة ؛ وقد توصلنا إلى نتائج هامة من خلال تقسيمات بحثية اجريناها على أربعة محاور وهى بالتحديد : 1-    تحديد المفاهيم "الجزية "–" الثبات "– " التراجع " . 2-    واقع جباية الجزية فى عهد الثبات . 3-    طرق جباية الجزية فى عهد الثبات . 4-    تراجع جباية الجزية فى عصر سلاطين الايوبيين والمماليک . 5-    طرق جباية الجزية فى عهد التراجع .}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43272.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43272_ac092b41602aa0c39d2431e14a2ca0a4.pdf} } @article { author = {Helmy, Mohamed}, title = {الزخارف الجصية على العمارة التقليدية في قطر}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {605-628}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43276}, abstract = {تقع قطر في وسط الساحل الغربى للخليج العربى تقريبا, اشتهر موضع قطر وعرفت منذ فترات بعيدة فذکرها بطليموس في خريطته المشهورة في القرن الأول الميلادى باسم "Catara" "خريطة 1", واعتبر موضعها ذو أهمية استراتيجية اکتسبتها من أهمية الخليج العربى نفسه باعتباره من اهم الروافد المائية الملاحية التجارية على مستوى العالم, حيث ربط هذا الممر بين أجزاء العالم القديم ما بين الهند والصين ووسط وشرق اسيا ومناطق غرب اسيا وافريقيا والبحر الاحمر[1] "خريطة 2", ونتيجة لذلک فقد کانت محط انظار واتجاه بعض الهجرات البشرية سواء القادمة من جنوب الجزيرة العربية أو اليمن أو تلک الهجرات القادمة من شمال الجزيرة وجنوب مناطق الشام التى تمرکزت بتلک المنطقة لغناها الطبيعى والبيئى منذ الفترات القديمة (حقب ما قبل التاريخ) التي يذکر کون قطر في تلک الفترة کانت مرتعا خصبا کثير الماء والعشب[2], ودلت الاعمال الاثرية والتنقيبات على التاريخ الموغل لشعوب تلک المنطقة, والتى يرجع بعضها للعصر الحجرى القديم فى مناطق الکويت والبحرين وقطر والامارات وعمان, وهى المنطقة التى اشتهرتبإقليم البحرين, وقد استمر هذا التواجد والظهور منذ الالف السادس قبل الميلاد تقريبا وحتى حدوث بعض التغيرات المناخية والأرضية فى منطقة الخليج حدود الالف الثالث قبل الميلاد تقريبا[3], ويعتبر الکنعانيين والفينيقيين من أوائل الشعوب التى استقرت فى مناطق الخليج العربى قبل الاستقرار النهائى لها على سواحل الشام[4], وخلفهم الکلدانيين والأکاديين[5]بل ويعتقد أن (نابوبولاسر) أحد أشهر ملوک الکلدانيين قد حکم البحرين قبل أن يتولى الحکم فى بابل[6],وقد استمرت تلک الهجرات من العصور القديمة حتى الوسطى بل والحديثة, وقد استفادت تلک الجموع البشرية من موقعها على [1]- العسکرى, سليمان: التجارة والملاحة فى الخليج العربى فى العصر العباسى, مطبعة مدنى, القاهرة بدون, ص 187 [2]- طه، منير يوسف: قطر عبر عصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية، دار العراب، 2012, ص 17 [3]- طه, منير: قطر فى عصور ما قبل التاريخ, المجلس الوطنى للثقافة والفنون والتراث, الدوحة2003, ص25 [4]- سنان, محمود بهجت: تاريخ قطر العام, بدون, ص14 [5]- شاکر, محمود: موسوعة الحضارات القديمة والحديثة وتاريخ الأمم, ج1, دار أسامه 2002, ص 55 [6]- سنان: تاريخ قطر العام, ص 17}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43276.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43276_4b9759e6a81dfc51e2b0a9bab0e8b293.pdf} } @article { author = {Abd AL Wadod, mohamed}, title = {الإمارة العربية المعروفة بإمارة بني حفص في جزيرة کريت (212- 350هـ/827/961م ) في ضوء الشواهد الاثرية (دراسة أثرية حضارية)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {629-657}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43278}, abstract = {    إهتمت بعض الدراسات الأجنبية بتناول الإطار التاريخي للإمارة العربية التي أسسها أبي حفص عمر البلوطي علي أرض جزيرة کريت في الفترة ما بين (212- 350هـ/827/961م)، وقد تناولت هذه الدراسات العديد من الجوانب الهامة في تاريخ تلک المرحلة من عمر الجزيرة[1]. وقد إعتمدت مثل هذه الدراسات علي العديد من المصادر في التأريخ لتلک الفترة، وفي مقدمتها المصادر البيزنطية التي اسهبت في تسجيل تاريخ تلک الأحداث التي مرت بها أرض الجزيرة بشکل وافي، تلک الاحداث التي لعبت دورا مهما في تاريخ منطقة البحر المتوسط منذ وقت مبکر. ولکن بالرغم من ذلک، نجدها قد أغفلت الجوانب الأثرية والفنية التي يمکن من خلالها إستقراء تاريخ الأحداث التي مرت بها الجزيرة. لذا هدفت هذه الورقة إلي توثيق الوقائع والأحداث التاريخية التي سجلتها المصادر القديمة سواء أکانت هذه المصادر بيزنطية أم کانت عربية، والربط بين هذه المصادر وما وصلنا من شواهد مادية من تصاوير ومواقع وعملات نقدية من هذه الفترة التاريخية. للوصول في النهاية إلي صورة کاملة ورؤية واضحة عن تاريخ تلک الإمارة العربية التي حکمت الجزيرة وما حولها من الجزر قرابة 135سنة کما سيتضح من خلال هذا البحث. کذلک يأمل الباحث إلي القيام بعمل متکامل عن تاريخ تلک الفترة وظروفها السياسية والفنية والمعمارية، ولعل مما يزيد من الحماسة في هذا الصدد، مسألة نقص الأعمال المتکاملة عن الوجود الإسلامي في جزيرة کريت، حيث نجد أن التناول جاء في شکل مقتطفات هنا وهناک في کتب التاريخ، بشکل غير کافي لتغطية تاريخ دولة إستمرت کل هذا الوقت محورا للصراع بين أکبر قوتين في منطقة حوض البحر المتوسط. [1] Christides. V, the conquest of Crete by the Arab (824 A.D), Turning point in the struggle between Byzantium and Islam, Athens 1984. Tsougarakis. D, Byzantine Crete from 5th century to the Venetian conquest, Athens 1988.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43278.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43278_d7c5931bf7386d68890849fa13f2cf2f.pdf} } @article { author = {El-Burki, Mustafa}, title = {جامعا: رشيد باشا والعتيق بمدينة بنغازي 1303هـ/ 1885م &1312هـ/ 1894م " دراسة آثارية معمارية "}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {658-679}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43287}, abstract = {ليبيا شأنها کشأن عديد من دول شمال إفريقيا التي خضعت للحکم العثماني - يوجد فيها عديد من الجوامع والمساجد التي شيدت في تلک الفترة بمراحلها الثلاث[1] ، بيد أن اختياري قد وقع على مثالين فقط من جوامع ذلک العصر , ويرجع ذلک لعدة أسباب، أود أن أسوقها في بداية هذا البحث وهي کالتالي : هذان الجامعان هما الوحيدان في ليبيا اللذان بنيا على طراز المساجد العثمانية ذات القبة المرکزية , حيث إن هذا النوع من المساجد قد شاع في ترکيا والولايات العثمانية بعد فتح القسطنطينية وتحويل کنيسة أيا صوفيا الى مسجد , بيد أن هذا النوع من تخطيط المساجد لم تعرفة ليبيا إلا بعد عدة قرون من فتح القسطنطينية سنة 857هـ/ 1453م , وظلت محافظة على طراز المساجد العثمانية المبکرة، المتأثر بالطراز السلجوقي , حيث يقسم بيت الصلاة بواسطة صفوف من الاعمدة تحمل بدورها صفوفا من العقود تتقاطع بشکل عمودي وموازي لجدار القبلة فينتج عن ذلک عدداً من المربعات يسقف کل منها بقبة صغيرة , کما في جامع درغوث باشا والناقة بطرابلس والجامع العتيق بدرنة وهذا على سبيل المثال لا الحصر. جامع رشيد باشا : أول جامع في مدينة بنغازي يسقف بقبة , حيث إن کل مساجد بنغازي قبل هذا التاريخ کانت تسقف بأسقف مسطحة[2], وظل استخدام  -[1]استمر الحکم العثماني لليبيا ما يزيد عن أربعة قرون ونصف ، قسمت هذه الفترة الطويلة إلى ثلاث مراحل:-المرحلة الأولى وتعرف بالعصر العثماني الأول وقد بدأت عام 1551م واستمرت حتى عام 1711م ، وفى هذه الفترة کانت ليبيا تابعة تبعية مباشرة لعاصمة الخلافة العثمانية في ترکيا ، حيث کان توليه الولاة وغيرها من أمور الولاية تتم بموجب فرمانات يصدرها الباب العالي، أما المرحلة الثانية وتعرف بعصر الأسرة القرمانلية، وتمتد زمنياً من سنة1711م إلي سنة 1835م ، وهى فترة حکم الأسرة القرمانلية، حيث استطاع أحمد باشا القرمانلي مؤسس هذه الأسرة إرساء دعائم حکم وراثي ، إذ لم تعد البلاد في عهدهم تتبع الدولة العثمانية إلا من الناحية الاسمية فقط ، و کانت شبه مستقلة. أما المرحلة الثالثة : فتعرف بالعصر العثماني الثاني ، وتمتد من سنة 1835م ، وحتى سنة 1912م ، وفى هذه المرحلة استطاعت الدولة العثمانية إعادة السيطرة على ليبيا مرة أخرى بعد قضائها على حکم القرمانليين فعادت تبعية ليبيا المباشرة إلى العاصمة العثمانية. [2]- غاسبريميسانا، المعمار الإسلامي في ليبيا، تعريب علي الصادق حسنين، طرابلس (1392هـ/1972م)، ص 218.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43287.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43287_1cd8df871ed67297bad8dce47de316eb.pdf} } @article { author = {Osman, Mona}, title = {الروضة الشريفة فى تصاوير مخطوط دلائل الخيرات}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {680-783}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43933}, abstract = {   إن للروضة الشريفة أهمية عظيمة في نفوس المسلمين تنبع من قداسيتها وأهميتها الدينيه فهي المسافة المحصورة بين المنبر النبوي وقبر الرسول صلى الله عليه وسلم أي بيته حيث دفن، والتي وصفها الرسول صلى الله عليه وسلم فى أحاديثه الشريفة بکونها روضة من رياض الجنة، ومنها ما ورد فى الصحيحين عن أنس بن مالک قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين حجرتي ومنبري روضة من رياض الجنة)، وما رواه البخاري عن أبي هريره رضي الله عنه قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين بيتي ومنبري روضه من رياض الجنة ومنبري على حوضي)، وقال صلى الله عليه وسلم ( بيتي مکان حجرتي).([1]) وذلک أصبحت الروضة أحد سمات المسجد  النبوي الشريف وتقع فى الجهة الشرقية للمسجد،([2]) (لوحة3: 5) ولقد دخل ضمن أهميه الروضة للمسلمين حديها، المنبر النبوي فى الغرب والحجرة الشريفة التى تضم القبر الشريف فى الشرق. (2) العسقلاني. الحافظ أحمد على بن حجر(773 :852م)، فتح الباري بشرح صحيح الإمام أبي عبد الله محمد بن أسماعيل البخاري، تقديم وتحقيق عبد القادر شيبه الحمد،الطبعة الأولى،1421هـ/ 2001م، الحديثان رقما 1195-1196، باب فضل ما بين القبر والمنبر،ص30؛ مسلم.أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري(206: 261هـ)،صحيح مسلم، المجلد الأول، کتاب الحج باب مابين القبر والمنبر روضة من رياض الجنة، الأحاديث 1390(500-501)، 1391(502)،ص625؛ الترمذي.أبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة(209: 279هـ)،الجامع المختصر من السنن المعروف بجامع الترمذي، کتاب المناقب، باب ما جاء في فضل المدينة،بيت الأفکار الدولية، الرياض، الأحاديث3915-3916 ،ص606؛ النسائي.أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي(215: 303)، المجتبى من السنن المشهور بسنن النسائي،2/35،بيت الأفکار الدولية،الرياض،2/35،حديث695،ص90؛ أحمد بن  محمد بن حنبل الشيباني الذهلي(164: 241هـ)،المسند،الجزءالرابع،دار المنهاج، أحاديث2/412(9461)، ،2/534(11062)،ص1956،2247؛ ابن النجار. الحافظ محب الدين بن النجار (ت643هـ)،الدرة الثمينة فى تاريخ المدينة، تحقيق محمد زينهم محمد عزب، مکتبه الثقافه الدينية، القاهرة، ص 160-161 ؛المطري، جمال الدين محمد بن أحمد ( 676 : 741هـ) ،التعريف بما أنست الهجره من معالم دارة الهجرة ، دراسة وتحيق سليمان الرجيلي،الدارة دارة الملک عبد العزيز، 1426هـ /2005م ، ص67-68؛ السمهودي. نور الدين على بن عبد الله (ت911هـ) ، وفاء الوفا باأخبار دار المصطفى، تحيق سامر السامرائي،الجزء الثاني مؤسسه الفرقان للتراث الإسلامي، فرع موسوعه مکه المکرمه والمدينة المنورة، ص 156: 159. (3) شمس الدين السخاوي، التحفه اللطيفة في تاريخ المدينة، 1399هـ/ 1979م، ص47.}, keywords = {الروضة الشريفة,مخطوط دلائل الخيرات,المسجد النبوى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43933.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43933_6e88165cf23587fe2f8368acad85fe99.pdf} } @article { author = {Haissam, Moussa}, title = {المنشآت الحربية الحمادية (الجزائر) (308-547هـ/1007-1152م)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {784-808}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43937}, abstract = {   الدولة الحمادية (الجزائر) من الدول الإسلامية المستقلة التي قامت في المغرب الأوسط، منفصلة عن الدولة الزيرية(361-543هـ/972-1148م).    ينسب الحماديون إلى مؤسس دولتهم، حماد بن بلکين بن زيري الصنهاجي(ت.419هـ/1028م)، الذي تمکن سنة 398هـ/1007م، من إرساء قواعد القلعة التي حملت اسمه، وورد ذکرها في أغلب مصنفات الرحالة والمؤرخين، بتسميات مختلفة منها: " قلعة حماد"، " قلعة بني حماد"،" قلعة أبي طويل"، استنادا إلى الاستحکامات الحربية التي تميزت بها، وبموقعها الهام المحاذي لسفح جبل " تاقربوست" المطل على الفضاء الواسع لسهل الحضنة الشهير، الذي يعد بداية الهضاب العليا المفتوحة بدورها على صحراء مترامية الأطراف هي الصحراء الجزائرية الکبرى.    فبعد تجربة الدولة الرستمية التي أسسها "عبد الرحمن بن رستم"، والتي استقلت بحکم المغرب الأوسط ما بين(144-296هـ/761-909م). کانت التجربة الثانية أکبر وأکثر فعالية وتأثيرا، والمتمثلة في الدولة الحمادية التي ذاع صيتها حينها، بفضل مکانتها السياسية والعسکرية، وتأثيرها الاقتصادي، وإشعاعها الحضاري، إن على مستوى عاصمتها الأولى" القلعة" ما بين 398-461هـ/1007-1068م، أو عاصمتها الثانية الناصرية (بجاية) ما بين 461-547هـ/971-1152م، فقد وصف الرحالة البکري(ت.487هـ/1094م) مکانتها المتميزة بقوله:" تمصرت - القلعة- عند خراب القيروان..وهي اليوم مقصد التجار، وبها تحل الرحال من العراق والحجاز، ومصر والشام، وسائر بلاد المغرب..".    ودعمه الإدريسي(ت.560هـ/1164م) بما ذهب إليه، بأن جعلها " قاعدة المغرب الأوسط"، وانهاها المؤرخ المراکشي(ت.647هـ/1250م) مبرزا ما بلغه الحماديون في فترة قوتهم:" قلعة بني حماد .. هي معقل صنهاجة الأعظم، وحرزهم الأمنع، فيها نشأ ملکهم، ومنها انبعث أمرهم".    يوعز تأسيس الدول المستقلة بالمغرب الإسلامي وطبعها بالطابع العسکري، إلى ظروف وعوامل جوهرية، مثلت فيها الترکيبة القبلية، منطلقا لنجاح العديد من الحرکات السياسية، والدعوات المذهبية، وما رافقها من جهود عسکرية واقتصادية وفکرية، لتثبيت تلک الکيانات، والمحافظة على ديمومتها.}, keywords = {المنشآت الحربية,بنى حماد,الجزائر}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43937.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43937_36dca400cb0a46b645360301f4120563.pdf} } @article { author = {hassani, nabila}, title = {الولية لالة المنوبية من خلال مخطوط " مناقب عائشة المنوبية" للشيخ أبي الحسن الشاذلي ( ت 656هـ/1258م )}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {809-821}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43940}, abstract = {         يزخر التاريخ الاسلامي بذکر أسـماء العديد من المتصوفين الذين کان لهم تأثير کبير في مناحي الحياة، ارتأينا أن نقف أمام تصوف نسائي لنظيره الرجالي في المغرب الإسلامي، متصوفات کانت لهن مشارکة إلى جوار إخوانهم من رجال الصالحين، حتى نظهر أن للمرأة قدرات عظيمة عندما تؤمن بالله واليوم الأخر، فهي کذلک تصنع الکرامات والبرکات، نساء متصوفات يطلق عليهن لقب الوليات، أمثال:أم الزين البهلية التونسية، وأم سلام القيروانية(ت670هـ/1272م)، ولالة سيتي التلمسانية، ولالة مغنية، وعائشة المديونية التلمسانية، وأم الفـتح (ت724هـ/1324م)[1] ، وغيرهن کثيرات....      خلّف المتصوفين من الرجال والنساء إنتاجا علميا وفيرا في مختلف العلوم العقليّة والنّقليّة، لکنّ تلک المؤلفات، لا يزال أغلبها على شکل مخطوط، ممّا يستدعي العمل على تحقيقها و نشرها. و موضوع هذا البحث السيدة الولية عائشة المنوبية (ت 653هـ/ 1257م)، شيخة المتصوفات المغرب الاسلامي في القرن السابع الهجري الرابع عشر الميلادي، وصاحبة مناقب الذي يحمل إسمها " مناقب عائشة المنوبية "، الّذي اشتهر بکونه کتابا يظمّ مناقب الولية الصالحة، بينما هو في الواقع موسوعة شاملة لمختلف العلوم والمواضيع المهمّة، مثل علم الاجتماع، والتراجم، والتاريخ الاجتماعي وجب علينا اولا تقديم عرض للمحتوى الکامل للمخطوط ، الذي ينقسم الى خمسة أقسام هي کما يلي: القسم الأول: في تعريف باسمها ونسبها. القسم الثاني: فيما يختص بالسيدة من الخصال و ما يليق بها . القسم الثالث: في ذکر ملح و نوادر مستطرفة رويت عنها . القسم الرابع: في محاسن الکلام المستعملة في النثر و النظم. [1] - ابن مرزوق: المجموع، و 26 . Résume : Le manuscrit intitulé « Biographie de Aicha El Manoubia » est considéré parmi les plus importantes sources conservées a la femme soufie au Maghreb islamique.      Ce manuscrit qui englobe 217 feuilles, et composé de 3 parties : 1-    La première partie est consacrée aux recherches visant l’identification de la femme pieuse « AL WALIYA ASSALIHA ». 2-    La deuxième partie correspond aux exemples relatifs aux qualités et dons qui distinguent cette femme pieuse « AICHA ». 3-    La troisième partie est consacrée à la relation spirituelle de cette femme avec le prophète Mohammed (QSSL), ses compagnons et les gens du bien (AOULIAS ESSALIHINES).  }, keywords = {لالة منوبية,مخطوط مناقب عائشة المنوبية,ابى الحسن الشاذلى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43940.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43940_f9621a8d0e3ea8c22cd73f8f6cd29de8.pdf} } @article { author = {موسى, هايدى}, title = {کيفية الإحياء والأرتقاء بمنطقة الخليفة وإمتدادها(الأشرف-الرکبية) وجعلها منطقة جذب سياحى}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {822-843}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43944}, abstract = {      بعد تأسيس مدينة القاهرة مرکزاً للحکم والإدارة على يد جوهر الصقلى قائد الخليفة المعز لدين الله عام358ه/968م، وإحاطتها بسور أُطلق علي ما ورائه ظاهر القاهرة ([1])،حيث کان للقاهرة أربعة ظواهر من بينها الظاهر الجنوبى،وهى المنطقة خارج باب زويلة إلى الجامع الطولونى وما بعده طولاً، وفيما بين الخليج الکبير والجبل عرضاً([2])، تمثل منطقة الخليفة الأمتداد الهندسى والطبيعى للشارع الأعظم (القصبة العظمى- شارع المعز) حيث شارع الخيامية والمغربلين ثم السروجية والسيوفية ثم شارع الرکبية والخليفة الأشرف حتى مشهد السيدة نفيسة (رضى الله عنها)،حيث يمثل هذا الأمتداد حلقة الوصل بين القاهرة المُعزية والعواصم الأسلامية الثلاثة السابقة (الفسطاط - العسکر-القطائع) (خريطة1). [1]) توفيق أحمد عبد الجواد،العمارة الإسلامية فکروحضارة،د.ط،مکتبة الأنجلو المصرية،القاهرة،د.ت، ص177. [2])المقريزى،تقى الدين أحمد بن على،ت:845ه،المواعظ والأعتبار بذکر الخطط والأثار ،الطبعة الأولى،مکتبة مدبولى،تحقيق:محمد زينهم ومديحة الشرقاوى،مراجعة:أحمد أحمد زيادة،القاهرة،1997 م،ج2،ص307.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43944.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43944_accf2de51ec5a8ff75c4435bf180b1ca.pdf} } @article { author = {cherif, Hamza}, title = {صيانة و ترميم الفسيفساء بالموقع نموذج للدراسة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {844-859}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.43951}, abstract = {تعتبر منطقة شمال إفريقيا من أغنى المناطق الفنية خلال الفترة القديمة، ولقد قدمت لنا عددا هائلا من الموزائيک التي کانت الديکور المفضل عند أهاليها1، و من بين بلدان شمال إفريقيا نجد الجزائر التي تخبرنا عنها آخر إحصائيات الهيئة الدولية لصيانة و ترميم الفسيفساء لسنة 20102 عن تواجد حوالي 4375 م2 من فسيفساء التبليط بالجزائر موزعة کالآتي: 3325 متر مربع معروض في قاعات المتاحف و 96 متر مربع موجودة بالمخازن المتحفية و 954 متر مربع متبقية في المواقع الأثرية عرضة لمختلف عوامل التلف. إن معظم التبليطات التي يتم إکتشافها تکون إما في حالة جيدة أو متوسطة الحفظ ، فالبعض منها يقلع وينقل إلى المتاحف، والجزء المتبقي يترک في مکان الاکتشاف، فإذا قررنا إبقاء الفسيفساء بموقعها الأصلي "in situ " دون صيانتها سوف تکون عرضة لآليات التلف و التدهور، لهذا سنعرض أهم عوامل تلف فسيفساء التبليط بالموقع  1 Lavagne (H.) & Blanda (E.) & Echeveria (A.U), La mosaique trésor de la latinité, des origines à nos  jours, Ed.arts Latina,Paris 2002,p.68.   2 إحصائيات قامت بها هيئة صيانة و ترميم الفسيفساء بالتعاون مع هيئة إيکروم خلال سنة 2010 .}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43951.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_43951_9897e9ff0b722724f4bd63854a093cb7.pdf} } @article { author = {محمد, السيد}, title = {عبادة ايزيس وسيرابيس في اسبانيا خلال العصرين اليوناني والروماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {860-884}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44128}, abstract = {نالت عبادة ايزيس وسيرابيس اهتمام الکثير من العلماء الغربيين خلال النصف قرن الماضي ، وهو ما أثمر عن العديد من الدراسات الهامة حول هذه العبادة ومدي انتشارها في اثينا وباقي المدن اليونانية و کذلک في کل من روما والولايات الرومانية التابعة لها الشرقية والغربية خلال العصرين الهللينيستي والإمبراطوري ، لکن وللأسف فإن ولاية اسبانيا لم تنل نفس النصيب من اهتمام العلماء خاصة فيما يخص الکتابات باللغة الانجليزية اللغة الاکثر انتشارا في العالم اليوم، واقتصرت الدراسات التي تناولت هذه العبادة في اسبانيا القديمة علي بعض أعمال الکتاب المحليين وباللغة الاسبانية. لذلک فقد تصديت لهذه الدراسة  محاولا أن اسد النقص في هذا الشأن، معتمدا علي بعض الشواهد الاثرية الخاصة بهذه العبادة في اسبانيا،وکذلک علي بعض المصادر الوثائقية والنقشية التي قمت بترجمتها وتحليلها، بالإضافة لبعض المصادر الادبية وخاصة الکاتب اللاتيني ابوليوس من القرن الثاني م. ، وسوف أحاول أن القي الضوء علي تاريخ تغلغل هذه العبادة داخل اسبانيا القديمة ،والعوامل التي ادت لذلک، وکذلک أهم مراکز هذه العبادة وأهم طقوسها داخل اسبانيا،وکذلک أهم الطوائف وطبقات السکان التي انجذبت لهذه العبادة، وذلک بقدر ما اتيح لي من مصادر ادبية ومادية ومراجع حديثة.}, keywords = {ايزيس,سيرابيس,اسبانيا,العرين اليونانى والروامنى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44128.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44128_ab65c23fe7da6c2c1b28215f5a60d456.pdf} } @article { author = {alzinkee, intisarn}, title = {التأثيرات المتبادلة بين مصر وبلاد کنعان ابان الألف الأول قبل الميلاد}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {885-909}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44129}, abstract = {أولاً: الموقع الجغرافي لبلاد کنعان ومصر 1-       الموقع الجغرافي لبلاد کنعان 2-       أصل کلمة کنعان وفلسطين 3-       طرق الاتصال بين مصر وبلاد کنعان ثانياً: الجذور التاريخية للعلاقات المصرية ببلاد کنعان ثالثاً: التأثيرات المتبادلة بين مصر وبلاد کنعان 1-       المعتقدات الدينية والآلهة. 2-       التأثيرات المتبادلة في مجال الفن 3-       التأثيرات المتبادلة في مجال الثقافة واللغة 4-       التأثيرات المتبادلة في مجال الأختام. المقدمة: نتيجة لموقع مصر الجغرافي المتميز والذي يربطها من الجنوب ببلاد کنعان اسهم هذا الموقع في تدفق المهاجرين والتجار من کلا البلدين إلى البلد الآخر منذ عصور قديمة ومن المرجح أن القبائل الجزرية التي دخلت مصر قد جاءت من شمال بلاد الشام عبر فلسطين ثم سيناء فبهذا قد ادخلت معها إلى مصر فنونها ونظمها الاجتماعية والسياسية وبالمقابل تأثرت هذه الأقوام بحضارة مصر وفنونها ومعتقداتها الدينية وبهذا الشکل أصبح هناک تأثيرات متبادلة بين کل من مصر وبلاد کنعان ومن هنا جاءت أهمية هذا البحث الذي هو (التأثيرات المتبادلة بين مصر وبلاد کنعان إبان الألف الأول قبل الميلاد)، وقد تطرقنا فيه إلى عرض عدة محاور إذ قسم البحث إلى:- أولاً: الموقع الجغرافي لبلاد کنعان ومصر ومنها: 1- الموقع الجغرافي لبلاد کنعان إذ يدور حول حدود بلاد کنعان الجغرافية واثرها في صلاتها بمصر. أما النقطة الثانية 2- فخصصت لعرض الآراء المختلفة للباحثين حول أصل کلمة کنعان وفلسطين 3- هذه النقطة تستعرض طرق الاتصال التي کانت موجودة بين مصر وبلاد کنعان وأثرها على العلاقات المتبادلة فيما بينهما. أما المحور الثاني فتناول الجذور التاريخية للعلاقات المصرية الکنعانية والمحور الثالث فتناول التأثيرات المتبادلة بين مصر وبلاد کنعان وتفرع إلى أربع نقاط وهي: 1-     المعتقدات الدينية والآلهة. 2- التاثيرات المتبادلة في مجال الفن. 3- التأثيرات المتبادلة في مجال الثقافة واللغة والنقطة الرابعة والأخيرة هي التاثيرات في الأختام. کما أحتوى البحث عىلى مقدمة وخاتمة وقائمة للمصادر والمراجع العربية والأجنبية ومن أهم تلک المصادر هي کتاب (الشرق الأدنى الحضارات المبکرة) لـجين بوترو وکذلک کتاب (مصر الفرعونية) لـ أحمد فخري وکتاب (ديانة مصر القديمة) لـ أودلف ارمان وکتاب (تاريخ وحضارة مصر القديمة) لـ (عبدالحليم نور الدين) وغيرهم من المؤرخين.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44129.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44129_7d3a558a863188616342231da5126d71.pdf} } @article { author = {alghali, gamal}, title = {الديانة المروية القديمة : الإله أبيدماک (الأسد) رمزه وصوره في العقائد والشعائر الدينية المروية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {910-923}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44130}, abstract = {      نتيجة للکشوف الأثرية المتلاحقة والدراسات المتعمقة المتخصصة للآثار والنصوص المکتوبة إزداد الأهتمام في الآونة الأخيرة بشتى مظاهر الحضارة المروية . وتتزايد أهمية الدراسات الأثرية والتوثيقية في طبيعة العقائد الدينية في المجتمعات القديمة لأن الحضارات الإنسانية فيها نشأت تحت رايات معتقداتها ، وجاءت معظم آثارها الخالدة إفرازاً طبيعياً لتلک المعتقدات . وربما يتعدى تأثير هذه المعتقدات (العبادات والشعائر الخاصة) ، إلى التأثير على نظم الحکم والتقاليد العامة . ولم يختلف المجتمع المروي في ذلک عن غيره من المجتمعات .        تهدف هذه الدراسة للتعرف على عبادة الإله الأسد (أبيدماک ) وأصولها المحلية ، ومعرفة الطقوس والشعائر الدينية الخاصة بالعبادة ، کما تعتبر الدراسة محاولة لإبراز صورة الإله أبيدماک وأشکاله المرکبة ، ومعرفة طراز المعابد الخاصة بالإله   الأسد ومدى اختلافها عن المعابد الأمونية. وتجيب عن بعض الأسئلة مثل لماذا أتخذ المرويين الأسد إلهاً؟ وهل بيئة المنطقة مناسبة لتواجد الأسد؟.    وتتناول الدراسة التأثيرات الخارجية على عبادة الإله الأسد . وقد اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي المقارن . Abstract The cult of the Lion deity (Abadamak) in the ancient Sudanese civilization dated to the flourishing times Meroitic Kingdom , when the kingdom became one of the most important centeres of power in the ancient world .     The lion deity (Abadamak) had a special religious state , that according to what have been discovered by the archaeological studies , there were several traditions and beliefs have been depicted on many of the temples which was dedicated to hem in the royal city , Baasa , Al-Nagaa , Musswarat El-Suffra     This study aims to understand the cult of the Lion deity (Abadamak) and its local origins , and know the religios practices which were linked to this deity . Also to understand the style of the temples belongs to the lion deity and how deferent it was from the Amon temples style , and discussing the external influences on this cult . The study adapted comparative analytical approach .      }, keywords = {الديانة المروية,ابيدماک}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44130.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44130_0f081648e5b06fecd9ac5db0f229280a.pdf} } @article { author = {oubraham, gohar}, title = {الرسومات الصخرية بالطاسلي الشمالية الغربية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {924-938}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44133}, abstract = {       تؤکد المعطيات الحالية  لشمال إفريقيا والصحراء انَ الإنسان لم يعرف الفن خلال العصر الحجري القديم الاسفل ولا الأوسط  خاصة عند العاتريين الذين يمکن أن يکون قد عرفوا  الفن لکنه  تلاش واختفى مع الوقت أو أن الدراسات في هذا المجال ناقصة رغم وجود مواقع عاترية قريبة من المحطات الفنية  . لحد الأن فإن أولى التظاهرات الفنية تعود إلى العصر الحجري القديم المتأخر على شکل أشکال منحوتة  وتماثيل من الحجارة أو مشکلة  من الطين المشوي تحمل عادة اشکال حيوانية او بشرية  مثل تلک التي عثر عليها  بموقعي تمرحات  وأفلو بورمل  ببجاية (HACHI S. 2003 P.161.) . کما عرفت خلال الوجه الثقافي القفصي تقنية النقش على قشور بيض النعام لأشکال هندسية متنوعة وأشکال حيوانية وجدت  بعدة مواقع کموقع مجاز 2 بسطيف وواد مية بالقرب من ورقلة والمکتة بتونس.                  ( الشکل: 05و3).  أما الفن الصخري فقد ظهر وانتشر خلال  العصر الحجري الحديث و فجر التاريخ أين عرف انتشارا واسعا بمناطق عديدة من شمال إفريقيا والصحراء بداية  بالأطلس الصحراوي  الذي يمتد من المناطق الشرقية للجزائر حتى الحدود المغربية والأطلس الکبير بالمغرب الأقصى و بالصحراء الوسطى الطاسلي أزجر و الاهقار والجادو و ادرار دي إفوغاس والأکاکوس والفزان بليبيا والتبستي والإندي بالتشاد . صوّر الإنسان من خلال  الرسومات والنقوش أنواعا حيوانية مختلفة مستأنسة أو برية  بعضها انقرضت کالبقر العتيق  مثلا مع تمثيل عدة مشاهد من الحياة اليومية والاجتماعية  لمجموعات بشرية استقرت بهذه المناطق خلال هذه الفترات  کالصيد والرعي والتخيم  واللباس والاسلحة و تصفيفات الشعر ..إلخ.                                                        }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44133.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44133_c10b75fdf359f60debc9ab019159a701.pdf} } @article { author = {seleem, hossam}, title = {دراسة آثارية لمنطقة القاسمية ببهيج بمنطقة برج العرب بالإسکندرية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {939-956}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44135}, abstract = {   تکونت الرهبنة المسيحية في مصر والإسکندرية بسبب فرار المسيحيين من الاضطهدات العنيفة إلى الصحراء حفاظا على دينهم وعقيدتهم . ويعتبر القديس أنطونيوس صاحب الفضل في ظهور الرهبنة في مصر حيث کان مناصراً لأثانسيوس ضد الحاکم أريوس ، وقام القديس أنطونيوس بعبور النيل وأقام في قلعة مهجورة نحو عشرين عاما وکان يزوره أصدقاؤه ويتحدث معهم عن حياة العزلة والتعبد وسرعان ما ذاع صيته وبدأ الناس يتتلمذوا على يديه وأصبح هو الأب الروحي لهم . ومن بين المناطق التى استقر بها الرهبان منطقة القاسمية بجوار ماريا.      قام المجلس الأعلى للآثار بحفائر أثرية في منطقة ماريا بصفة عامة ومنطقة القاسمية بصفة خاصة بداية من عام 1991م واستمرت حتى عام 1994م ، وخلال العمل بهذه الحفائر تم اکتشـاف العديد من اللقى الأثرية وهي ترجع إلى نهاية العصر الروماني ، وتدل الحفائر والآثار المکتشفة في منطقة القاسمية على أن المنطقة استعملت في أواخر العصر الروماني وذلک من خلال الأواني الفخارية التي ظهرت بها . Abstract   Christian monasticism began in Egypt and Alexandria when Christians escaped from violent persecution to the desert to preserve their religion and faith. St. Anthony owner of increment for emergence of monasticism in Egypt where he had been supported by Athanasius against the ruling Oreos, and St. Anthony across the Nile and lived in an abandoned fort about twenty years and his friends visited talking with them about the life of solitude and worship they quickly shot to fame and people started a sympathy on his hands and he became a spiritual father to them. Among the areas settled by the monks was Al Qassmiya, an area beside Maria. The Supreme Council of Antiquities made archaeological excavations in Maria area and Al Qassmiya particularly. Which began in 1991 and continued until 1994, During the excavation was the discovery of many archaeological objects dating to the end of the Roman era, indicate excavations and relics unearthed in the Al Qassmiya that the area was used in late Roman period.      Remnants of Al Qassmiya indicate that it has been full of religious activity after the appearance of Christianity during the late Byzantine period.    This site is published for the first time in this research based on the approval of the standing committee of the Egyptian antiquities held on 27/12/2012 for the purpose of study and publishing.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44135.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44135_b10e209c12c0b43dfa58ab0872b89713.pdf} } @article { author = {El-Bassyouny, Khaled}, title = {عمارة حصون وقلاع الدولة الوسطى في النوبة السفلى The architecture of fortresses and forts of the Middle Kingdom in Lower Nubia}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {957-981}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44136}, abstract = {إن العلاقات بين مصر القديمة وبلاد النوبة وشمال السودان تطورت في عصر الدولة الوسطى تطوراً کبيراً، فبعد أن کانت العلاقات والاتصالات أثناء عصر الدولة القديمة "عصر العمارة الهرمية" علاقات تجارية ودبلوماسية (قارن- سيرة حياة: قائد الحملة – حرخوف) وإن أخذت جانباً توسعياً کما تدل على ذلک آثار منطقة بوهن Buhen، تطورت هذه العلاقات في عصر الأسرة الثانية عشرة "حقبة الدولة الوسطى" وأخذت طابعاً عسکرياً وحربياً واقتصادياً أدى في النهاية إلى سيطرة الدولة المصرية على مناطق الشلال الأول والثاني کما تدل على ذلک آثار مناطق عنيبة وقمة وسمنة – بل وصل هذا التوسع الجغرافي والطبوغرافي والعسکري إلى مدن من مناطق الشلال الثالث کما تدل على ذلک آثار منطقة کرمة (أنظر مؤلفات: جورج ريزنر). وفي هذا البحث الأکاديمي ستتم مناقشة ورصد هذا التوسع المصري واسع المجال في بلاد النوبة وشمال السودان من النواحي المعمارية والعمرانية (نظرية العمارة والعمران وبناء الحضارة والمدنية في مصر الفرعونية). لقد شيد ملوک عصر الدولة الوسطى سبعة عشر حصناً وقلعة في بلاد النوبة السفلى وذلک ضمن استراتيجية معمارية وسياسية واقتصادية وخاصة في عصر الأسرة الثانية عشر. The kings and Pharaohs of the Middle Kingdom have built quite a number of forts and castles (Seventeen forts and castles in total) in Lower Nubia (WAWAT Lands).           The erection of these forts and fortresses was of great importance architecturally, politically and economically (The policy of Urbanism in Nubian Territories: Kush) during the reign of the Twelfth Dynasty.           This reflects the development in relations between Ancient Egypt, Nubia and North Sudan (the Egyptian influence in Africa).}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44136.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44136_61d5016fa23175bc6f221ab12a1e25d7.pdf} } @article { author = {moustafa, manar and هجرس, خالد}, title = {إشکالية النسب وترتيب ملوک الدولة الحديثة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {982-997}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44137}, abstract = {سجل المصرى القديم أحداث تاريخه على آثاره التى شيدها مثل الأهرامات والمعابد والمقابر والتوابيت والتماثيل واللوحات الحجرية وأوراق البردى، وقد جعلوا من مدة حکم کل ملک منذ بداية الأسرة الأولى تقويماً قائماً بذاته، وأرخ الأحداث التى وقعت خلال کل حکم وفقاً لسنى حدوثها، " العام الخامس، الشهر الثالث من فصل الصيف، اليوم الثالث، تحت حکم جلالة الملک (....) حدث (....)"، لأن المصرى القديم کان يفخر بأمجاده وما حققه من أحداث عهده، وکان لديه الولاء لماضيه وما قدمه أسلافه، ولذلک قام بتسجيل أهم الأحداث التى حدثت فى عهود أسلافه على قوائم والتى عرفت بـــ "القوائم الملکية" التى دون عليها أسماء الملوک مرتبة ترتيباً زمنياً مع ذکر مدد حکمهم وأهم أحداث عصرهم، وذلک بغرض تخليد ماضى الملکية المقدسة، وربط أنساب الملک بالملوک أسلافه، وتلک القوائم هى: حجر بالرمو[1]: من الديوريت الأشهب أقيم فى معبد من معابد مدينة منف، ونقشت من الأمام والخلف، ترجع لعهد الملک "جد کا رع - إسيسى" الأسرة الخامسة، بدأ المتن من عهد الملک "نعرمر" حتى حکم الملک "جد کا رع - إسيسى"، کما ورد ذکر اسم أم کل ملک، وإرتفاع فيضان النيل فى عهد کل ملک، والأعياد الدينية والرسمية والتتويج، وأحداث کل عام. [1]اللوحة محطمة إلى سبعة أجزاء، والکتلة الرئيسية بمتحف بالرمو بإيطاليا منذ عام 1877، ويوجد أربع قطع بالمتحف المصرى بالقاهرة، والقطعة السادسة بمتحف الجامعة بلندن، والقطعة السابعة بمخازن متحف اللوفر، وبذلک أمکن تجميع کل أجزاء اللوحة وخرجت منها أسماء الملوک الوارد ذکرها على وجهيها، نجد فى الصف الأول أسماء أربعة عشر ملکاً وتحت خانة کل اسم مخصص يمثل ملک متوج بالتاج الأحمر مما يدل على أن حکمهم کان قاصراً على الدلتا.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44137.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44137_abc7ecd1b40d6172c19a1b7e4b40f7b2.pdf} } @article { author = {shaker, khamaal}, title = {الصلاة والتراتيل في بلاد الرافدين}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {998-1017}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44138}, abstract = {         للدين أهمية کبيرة في حياة الشعوب القديمة, بل إنه من أهم العوامل المؤثرة في سير حياتها وأسلوب تطور حضارتها فالمعتقدات الدينية والأفکار الدينية تحدد الإطار العام لسلوک الإنسان وحياته عاداته وتقاليد أعرافه وقوانينه وتکون الخلفية المؤثرة في حياته الاجتماعية والفکرية والسياسية وقلما نجد أي عمل قام به الإنسان القديم أو أي أثر ترکه إلا وکان للدين فيه تأثير لذلک کانت دراسة المعتقدات الدينية في منطقة وادي الرافدين ذات أهمية کبيرة في فهم حياة السکان([1]).        لذا شغلت الديانة مکانا بارزا في حياة أقوام وشعوب بلاد الرافدين ، والذي يدل على ذلک وفرة المدونات والنصوص الدينية التي خلفها لنا أصحاب هذه الحضارة العريقة والتي تعد من أروع أنواع النتاج الأدبي مما وصل ألينا من أدباء العراق القديم([2])،والتي تضمنت جملة من شعائر دينية کالصلوات وتقديم الأضاحي والاحتفالات بالأعياد الدينية واستشارة الفال وطرد الشرور والشياطين من الأجساد والبيوت([3]).       ومن اجل عبادة الإلهة مارس الإنسان طرقا شتى منها الدعاء إليها وإنشاد التراتيل الدينية بتمجيدها وأداء صلوات معينة وقت الشعور بالحاجة إلى مساعدة الإلهة، کما کان جزء من العبادات تقديم القرابين والأضحية([4])، فضلا عن ذلک إن ما جاء إلينا من نصوص مسمارية کثيرة مکتوبة باللغتين السومرية والاکدية تحمل موضوعات مختلفة کان من بينها أنواع الصلوات والأدعية والتراتيل الدينية المختلفة([5]). ([1]) علي، فاضل عبد الواحد وآخرون، جوانب من حضارة العراق, العراق في التاريخ (بغداد: دار الحرية للطباعة، 1983م)، ص208.  ([2])باقر، طه، مقدمة في أدب العراق القديم (بغداد: دار الحرية للطباعة ، 1976م)، ص200.  ([3])الأحمد، سامي سعيد، المعتقدات الدينية في العراق القديم( بغداد: دار المنشورات الثقافية، 1988م)، ص46؛ قاشا، سهيل، تاريخ الفکر في العراق القديم (بيروت: التنوير للطباعة والنشر، 2010م)، ص228.  ([4])سليمان عامر، العراق في التاريخ القديم( موجز التاريخ الحضاري)، (الموصل: دار الکتاب للطباعة، 1993م)، ج2،  120.  ([5])باقر، المصدر السابق، ص248؛ سليمان ، المصدر السابق ، ج2،  ص288.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44138.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44138_6708cc64da113f5bde815ce39f753ea1.pdf} } @article { author = {bahy aldeen, doaa}, title = {تصــــويــــر الأشخــــــاص المتـــضرعــــة: Orans}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1018-140}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44140}, abstract = {وکلمة Orans مستمدة من الکلمة اللاتينية Orare بمعنى يصلي أو يتضرع، من أهم الرموز المسيحية في الفترة المبکرة من ظهور الفن المسيحي، وکان هذا الرمز يتمثل غالبًا في شکل سيدة واقفة في وضع المواجهة کمصلية أو في وضع الابتهال رافعة کلتا ذراعيه، وتکون منثنية عند الکوع بحيث تکون موازية لنفس مستوى الکتف وراحة اليدين مبسوطة في مواجهة المشاهد، وفي بعض الأحيان القليلة صور رجل في هذه الوضعية([1]). کانت الأشخاص المتضرعة هي الأکثر استخدامًا داخل الکتاکومب الرومانية، وقد ظهرت غالبًا في شکل سيدة ترفع کلتا يديها لأعلى علامة على التعبد ومغطاة الرأس عن طريق شال أو حجاب يشبه حجاب العذراء، وقد عکست هذه الوضعية الولاء والطاعة والأمل في حياة أخرى خالدة، کما ظهر العديد من أنبياء العهد القديم بهذه الوضعية کالنبي دانيال ويونان ونوح وعائلته، کما ظهر الثلاثة فتية بنفس الوضعية، والعذراء وبعض القديسين. کانت صفة المتضرع أو المصلى صفة مصرية الطابع فغالباً ما ظهرت الإلهة نوت فى الفن المصرى القديم رافعة يديها لأعلى، وقد ارتبطت سمة التضرع فى مصر القديمة على شواهد القبور فى عهد الأسرة الثانية والعشرين إذ ظهر المتوفين رافعى أحد أيديهم فى وضع التضرع أمام الإله حورس الجالس أمامهم، ومن المحتمل أيضاً أن يکون وضع المتضرع اتخذ من العلامة الهيروغليفية "الکا"   التى ترمز إلى الروح الصاعدة للسماء وقد ظهرت هذه الوضعية بشکل مکثف على شواهد القبور القبطية. ([1])        Abrahamsen, Valerie, The Orante and the Goddess in the Roman Catacombs, JHC, London, 2002, pp. 1-15.}, keywords = {الشخاص المتضرعة,العذراء,الرموز المسيحية,الفن المسيحى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44140.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44140_6ba7c68dcd319cd806bcf77a3500bf4a.pdf} } @article { author = {Baza, Rahab}, title = {الحياة الزوجية فى مصر القديمة إعادة تقييم من خلال النصوص والآثار}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1041-1080}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44143}, abstract = {الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، قال تعالى: " وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَکُمْ مِنْ أَنْفُسِکُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْکُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَکُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِکَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَکَّرُونَ".([1]) أدرک المصريون القدماء منذ أقدم العصور أن الزواج شرع لمصلحة المجتمع لبنائه على أسس وقواعد الترابط والتکافل. ووضعت فى اعتبارها حاجات الفرد والجماعة، وأن الزواج ليس وسيلة للنسب فحسب، أو وسيلة لاستمتاع الرجل بالمرأة أو المرأة بالرجل، وإنما هو أساساً علاقة مودة ورحمة بينهما، وهو الأساس الإنسانى المقبول لتحقيق السعادة لکليهما، والزواج عند المصريين القدماء کان علاقة روحية، وتمازج نفسى، وتعاطف بين الرجل والمرأة، وعلاقة شرعية تعلو وتسمو على غير الشرعية البغيضة التى ينفر منها المجتمع ولا تخطئ باحترامه وتقديره. کما أن للزواج تبعات وتکاليف والتزامات متبادلة ومشترکة مبناها تحديد العلاقة بين الزوجين وحقوق کل منهما وواجباته نحو الآخر ونحو الأولاد والسعى عليهم وتعهدهم([2]).ومما لا شک فيه أن نجاح هذه العلاقة الزوجية بصفة خاصة ونجاح الأسرة المصرية القديمة بصفة عامة يعد من أهم عوامل نجاح الحضارة المصرية القديمة وازدهارها.  ([1])  سورة الروم، الآية رقم (21). ([2])  تحفة حندوسة: الزواج والطلاق فى مصر القديمة، مشروع المائة کتاب، الکتاب (28)، المجلس الأعلى للآثار، القاهرة، 2003م، ص19.}, keywords = {الحياة الزوجية؛ مصر القديمة؛ الآثار}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44143.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44143_d031b3c62b9d2b33c0b5c8c4c56c10d3.pdf} } @article { author = {Benallal, Reda}, title = {ميادين المصارعة الرومانية في الجزائر القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1081-1093}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44146}, abstract = {عرفت الجزائر القديمة *انتشار عمارة الألعاب الرومانية التي من ضمنها ميادين المصارعة. وقد استخدمت هذه العمارة التي أبدعها المعماريون الرومان في استقبال فعاليات ألعاب الصيد ومبارزة الحيوانات والمصارعة الرومانية، أو ما يعرف عند بعض المؤرخين والأثريين بالمسايفة. وقد انعکستالأهمية الکبيرة التي اکتسبتها ألعاب الصيد والمصارعة الرومانية على مجتمع الجزائر القديمة، فأسهم سکان المنطقة من معماريين وبنائين في تشييد وتطوير تقنيات بناء هذه العمارة وتميزوا عن غيرهم من شعوب الإمبراطورية الرومانية ببنائهم لمدرّج فريد من نوعه بمدينة يول في عهد الملکين يوبا الثاني وابنه بطليموس. لکن سرعان ما نلاحظ وجود تباين في انتشار ميادين المصارعة بين شرق المغرب القديم وغربه على العموم، وبين شرق الجزائر القديمة وغربها على وجه خاص. وبالتالي، فإنني سأحاول رسم خريطة أجسّد فيها انتشار ميادين المصارعة الرومانية في الجزائر القديمة محاولاً الترکيز على إطار زمني دقيق لظهور هذه المرافق الترفيهية بالمنطقة. *تقع الجزائر في وسط شمال القارة الإفريقية، بين خطي طول 9° غرب غرينتش، و12° شرقه، وبين دائرتي عرض 19° و37° شمالاً. تبلغ مساحتها الإجمالية 2381741 کلم2. وفي حين يبلغ امتداد ساحلها 1200 کلم، يبلغ امتدادها 1800 کلم على مستوى خط تندوف غدامس؛ نقلاً عن: لعروق محمد الهادي وسمير بوريمة، أطلس الجزائر والعالم، عين مليلة: شرکة دار الهدى للطباعة والنشر والتوزيع، 1998، ص 12.}, keywords = {ميادين المصارعة,الجزائر القديمة,الصيد,المصارعة}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44146.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44146_357baac9dff3cde368ce2815562ca412.pdf} } @article { author = {نـويـجـى, إبـراهـيـم and إبراهيم, سلامه}, title = {القيمة الفنية والآثارية لدارة وادي ياله ( فيلا سيلين)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1094-1111}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44161}, abstract = {مما لا شک فيه أن التراث الحضارى لأى أمة من الأمم يعد مبعثاً للفخر والاعتزاز، فهو يحمل فى طياته قيم ومعان دالة على العراقة والأصالة، ويمثل التراث الحضارى صلة بين ماضى الأمم وحاضرها ومسهماً فى صياغة مستقبلها، واذا کنا هنا نرکز على الموروث الحضارى الأثري لليبيا، فذلک لان هذا الموروث الحضارى للأمة الليبية يعد رکيزة ومورد أساسى تقوم حوله صناعة السياحة فى الدولة الليبية، إلى جانب أنه مادة خصبة للبحث العلمى وإنماء المعلومات التاريخية التي تربط ماضينا بحاضرنا. وليبيا شأنها شأن باق الدول العربية کانت مهداً للعديد من الحضارات عبر العصور، وخلفت ورائها العديد من الشواهد الأثرية التي أصبحت موروثاً حضارياً غنياً ومتنوعاً، وهذا الموروث الحضارى الليبى يواجه العديد من الأخطار الجسيمة سواء بفعل عوامل التدمير الطبيعية أو البشرية، والتى أدت إلى تلف او ضياع جزء مهم من الموروث الحضار الليبى، "والأثار هى الجانب المادى الذى يشکل مع التراث کل ما ترکه الإنسان على فترة من الزمن"([1]). ونحن هنا نتطرق بالبحث حول أحد الدارات التي کانت تنشأ خارج أسوار المدن الرومانية ويمتلکها الأثرياء وعلية القوم من الرومان، ولقد اتسعت الإمبراطورية الرومانية وضمت إيطاليا ووسط أوروبا وغرب أوروبا وغرب أسيا وشمال أفريقيا.   ولقد کانت الفيلات الرومانية تبنى فى الحدود الخارجية للمدن، أو على السواحل الرومانية غالباً، کما هو الحال مع فيلا سيلين محل الدراسة، بينما القصور کانت تبنى داخل مراکز المدن الرومانية، ولقد رکزت عمارة الفيلات والقصور على استعراض الفخامة والرفاهية أکثر من الاهتمام بالحاجات الوظيفية أو الأغراض العملية لتلک الفيلات والقصور، مما يؤکد على إظهار القوة الاقتصادية للدولة الرومانية. [1] - مجلة تراث الشعب: العدد الأول، 2007، ص 55.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44161.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44161_cb67359c61eac8f7906f271c7cb49afd.pdf} } @article { author = {Abd el Hameed, Seham}, title = {المضادات الحيوية في مصر القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1112-1136}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44305}, abstract = {المضادات الحيوية هي مواد تفرزها بعض أنواع من البکتيريا والفطريات، التي لها المقدرة على قتل، أو تثبيط نمو الجراثيم. والمضادات الحيوية هي أکثر الأدوية شيوعاً لعلاج الإنسان من معظم الأمراض المعدية، أو مضاعفاتها، ويضيف العلم، کل يوم، جديداً في مجال المضادات الحيوية، ومن أحدث هذه الاکتشافات استعمال بعض المضادات الحيوية لتحقيق الشفاء التام من بعض الأورام السرطانية. ويذکر التاريخ لقدماء المصريين أنهم أول من اکتشفوا استخدام العفن في علاج الجروح إذ کانوا يضعون مسحوق العفن الموجود على الخبز على الجروح فتشفى. کذلک استخدموا بعض النباتات کمضادات حيوية مثل البصل والثوم وبعض منتجات الحيوان مثل عسل وشمع النحل وهو ما سيحاول البحث إثباته بالتفصيل }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44305.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44305_7faaafc20399e7b6cc238b967854f2f1.pdf} } @article { author = {يوسف, شنوده}, title = {رؤى جديده فى تاريخ عائلة " خنوکا " صاحب المقبرة رقم 14 / A1 بمنطقة آثار " فريزر "}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1137-1146}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44306}, abstract = {   ظهر أسم " خنوکا " على جدران مقبرة رقم 14 أو A1 [1] بمنطقة آثار فريزر [2] بهذا الشکل :  ، وحمل ألقاب عديدة منها : " المشرف على دواوين مصر العليا ، کبير العشرة فى مصر العليا ، المعروف لدى الملک ، کاتب الوثائق الملکية ، وورد فى مقبرته أيضاً أسم والده  Mri وکان يلقب بالمعروف لدى الملک [3] " . [1] أعطى جورج فريزر مکتشف المنطقة و التي سميت على أسمه وحتى الآن " منطقة آثار فريزر " رقم (14) لمقبرة " خنوکا " راجع : G . Fraser , " The early Tombs at Tehneh " , in : ASAE 3 , ( 1902 ) , p . 74 ولکن أتبع الباحث أحمد الليثى  مفتش آثار المنيا و الذي قام بعمل رسالة ماجستير عن هذه المنطقة منهجاً مغايراً له وأعطى المقبرة رقم ( A1 ) معتمداً في ذلک على الترتيب الزمني للمقابر راجع : أحمد محمد سيد محمد الليثى، مقابر الدولة القديمة بطهنا الجبل ( مقابر فريزر ) دراسة آثريه مقارنة مع مقابر الهمامية ودشاشه، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة حلوان ، 2007 ، ص39 [2]  منطقة آثار فريزر هي منطقة أثرية تقع شمال المنيا وإلى الجنوب من طهنا الجبل ، وتضم هذه المنطقة مجموعة من المقابر نحت أغلبها على هيئة المصاطب الصخرية وتعود إلى عصر الدولة القديمة ، وکانت قديماً تابعة للإقليم السابع عشر من أقاليم مصر العليا ، وکانت تقع ضمن حدود مدينة کبيرة تسمى ( را – إينت )  ( r int ) ؛ أي فم الوادي أو " خشم الوادي " کما يطلق عليها حالياً مما يدل على استمرار الاسم القديم للمنطقة حتى عصرنا الحالي وکانت (را - إينت ) تضم منطقة فريزر وطهنا الجبل وجبل الطير والسريريه وتقع على الضفة الشرقية للنيل وتشتهر هذه المنطقة بالوديان الجبلية وظهر ذلک في مخصص المدينة الذي يظهر التلال الجبلية الثلاثة  وأيضاً اشتهرت بصيد السمک وحتى الآن هذه المناطق مشهورة بصيد السمک وتتوافر بها أسماک ( البلطي ) بکثرة وذلک لقرب النيل من هذه الوديان الجبلية ويظهر هذا أيضاً في مخصص المدينة بهذا الشکل  وما زالت البعثة اليابانية بطهنا الجبل تکتشف أدوات الصيد المتنوعة التي کانت مستخدمه في هذه العصور حتى الآن . راجع : PM , ΙѴ, p . 127 ; F . Gomaa , die Besiedlung Ägyptens Während des Mittleren Reiches I , Oberägypten und das Fayyum , Wiesbaden , 1996 , p . 321 وعن أدوات الصيد في هذا الإقليم يراجع : Sumiyo , Ts ., " Fishing in Akoris " , in : Preliminary Report Akoris ,( 2011 ) , p . 14 – 18   [3] أحمد الليثى ، المرجع السابق ، ص 39 - 41}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44306.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44306_f4f003a65b2fa59c01e17d22cbb7f857.pdf} } @article { author = {فاضل, شيرويت}, title = {أبعاد الدعاية السياسية لفتوحات الإسکندر الأکبر وتأثيرها في المجال الدولي}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1147-1157}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44307}, abstract = {    تعنى هذه الدراسة بتحليل ورصد الأبعاد المختلفة لدعاية الإسکندر السياسية، التي صاحبت فتوحاته لأراضي الإمبراطورية الفارسية؛ وذلک بهدف تحديد أهم الأهداف المؤثرة، التي کان يرنو الإسکندر إلى تحقيقها من خلال حروبه مع الإمبراطورية الفارسية. وفي بداية الحديث لابد من الإشارة إلى عائلة الإسکندر؛ وکذلک التنويه عن التعليم المتميز الذي تلقاه الإسکندر على يد المعلم الأول الفيلسوف أرسطو؛ وذلک حتى يتمکن المرء من استنباط النضج العقلي المبکر الذي کان من أهم صفات الإسکندر وساعد کثيرا في نجاح فتوحاته. والجدير بالذکر أن فيليب الثاني ملک مقدونيا زج بالإسکندر في المعترک السياسي والعسکري مبکرا، کما أشرکه في معرکة خايرونيا 338 ق. م.؛ حيث تولى الإسکندر قيادة الجناح الأيسر للجيش المقدوني حقق إنجازات عسکرية کبيرة. فجاءت شخصية الإسکندر نتاجا للبيئة التي نشأ فيها؛ حيث تأثر بنظرية أرسطو في الاعتدال، وورث صفات والده الشخصية من جلد وصلابة ومهارة وخبرة لسياسية وعسکرية واسعة، وعلاوة على ذلک أخذ من والدته أوليمبياس الطموح الشخصي والجنوح إلى حب السيطرة.[1] [1]  Wilcken, Ulrich, Alexander the Great, translated by G. C. Richards, (New York & London: Norton & Company, 1967), IX ff.; Burn, A.R., "The Generalship of Alexander" in Greece & Rome, vol. 11, no. 2, Alexander the Great, 1965, 140-154.  ؛ تارن، و.، الأسکندر الأکبر، ترجمة زکي على، مراجعة محمد سليم سالم، مرکز کتب الشرق الأوسط، القاهرة، 1963، ص 21 وما بعدها.}, keywords = {الدعاية السياسية,الاسکندر الأکبر,الإمبراطورية الفارسيبة}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44307.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44307_acab010d1185eb1732767ed1840ad457.pdf} } @article { author = {على, صدقه}, title = {علاقة ملوک الدولة الوسطى مع حکام إقليم الوعل کما ظهر من مقابر بنى حسن}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1158-1173}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44308}, abstract = {تمتع حکام إقليم الوعل – وما حولهم من أقاليم مصر الوسطى – بالإستقلال والأمن فى ظل ملوک إهناسيا[1] الذين کانوا قد ربطوا حکام الأقاليم بهم عن طريق السياسة وربوا أبناءهم فى قصورهم لکى يشبوا أوفياء لهم، وکانوا يجاملون هؤلاء الحکام فى المسرات والملمات بغية أن يردوا الجميل مضاعفاً . وعندما توسعت الأسرة العاشرة وأخذ الصراع مع طيبة طوراً إيجابياً کانت سياسة إهناسيا تجاه حکام الأقاليم قد آتت ثمارها فساندوها، وأکدوا فى نقوشهم ولاءهم للقصر الملکى، وکان من أکبرهم : حکام أسيوط وحکام إقليم الوعل فى بنى حسن  والأشمونين وحتنوب . وحاول حکام إقليم الوعل بدورهم أن يحببوا فيهم أهالى الإقليم لکى يکونوا عوناً لهم فى الشدائد[2] ، وإتضح هذا فى ألقابهم : " محب مدينته، والذى تحبه مدينته، الخالى من السوء، الخالى من التفاخر حسن النية بين النبلاء، الذى يعرف نتيجة کلامه، سيد اللطف، عظيم الحب " [3] [1] عبد الحميد زايد : مصر الخالدة ، القاهرة ، ( د . ت ) ، ص 298 – 302 . [2] عبد العزيز صالح : الشرق الأدنى القديم ، ج 1 مصر والعراق ، مکتبة الأنجلو المصرية ، القاهرة 1976 ، ص 146-147. Kanwati, N., Governmental Reforms in old kingdom Egypt, Warm in ster 1980, pp. 118-119,130-131 [3] صدقه موسى على : الإقليم السادس عشر منذ أقدم العصور حتى نهاية الدولة الوسطى ، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية الآداب – جامعة المنيا 1989 ، أثر 27 -28 ، وأيضاً ص 1087 – 1088 .}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44308.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44308_affd36939a5747a6d553887d62fb00e4.pdf} } @article { author = {Kadous, Ezzat}, title = {کنوز إقليم مريوط الإثرية غرب الإسکندرية الواقع والتطوير منطقة "أبو مينا"}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1174-1200}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44309}, abstract = {أن منطقة الآثار التي تقع عند الحافة الشمالية للصحراء الغربية التي يطلق عليها بدو المنطقة اسم (أبو مينا) أو علي نحو أدق أبومنا والتي کانت فيما مضي قرية صغيرة حيث کان مدفن القديس مينا مقدساً منذ أواخر العصور الرومانية، وکانت هذه المنطقة حتى العصور الوسطي المبکرة أهم مرکز مسيحي للحج في مصر. والطريق إلي هذه المنطقة يقع غربي الإسکندرية في محاذاة محطة بهيج تقريبا يمکن الوصول إليها بالسيارة بواسطة الطريق الإسفلت الذي يتفرع من الطريق الصحراوي شمال العامرية متجها إلي الغرب حيث يوجد مدق صحراوي مُعبد واضح المعالم يمتد لمسافة 12کم في اتجاه الجنوب حتى يصل إلي منطقة الآثار. وقد اُکتشف هذا المکان عام 1905 علي يد عالم الآثار الألماني C.M.K.aufmann ([1]) حيث تمکن في صيف عام 1907 من الکشف عن أجزاء کبيرة منه. ([1])  C. M. Kaufmann, Bericht über die Ausgrabungender Menasheiligtümer in der                 Mareotiswüste, November 1903- Juni 1906 Cario 1906. Id., Zweiter ericht über die Ausgrabuungen der  Menasheiligtümer in der Mareotiswüste, Die Sommerkampagne Juni-Novmber 1906, Cairo, 1906. id., Dritter Bericht über die Ausgrabungen der Menasheiligtümer in der Mareotiswüste, Abschluss der Ausgrabungen, Cairo, 1908; Id. Der Menastempel und die Heiligtümer Von Karm Abu Mena in der Mariut-wüste, Ein Führer durch die Ausgrabungen der Frankfurter Expedition, Frankfort, 1909, Id. Die Menasstadt und das  Nationalheiligtum der altchristlichen Ägypter in der westalexandrinischen Wüste. Ausgrabungen der Frankforter Expedtion am Karm Abu Mina 1907-1909, Bd. I, Leidpzig 1910. Id, Die Heilige Stadt der Wüste. Unsere Entdeckungen, Grabungen und Funde in der altchirstlichen Menasstadt, Kempten, 1924.           }, keywords = {إقليم مريوط,الاسکندرية,ابو مينا}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44309.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44309_21d81fb09d63a480e77e9497d92548e9.pdf} } @article { author = {السيد, عزيزة}, title = {رأس من العصر البطلمى}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1201-1224}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44310}, abstract = {رأس من الجرانيت الوردى أبعادها ( الطول 31.5 سم , العرض 29 سم , القطر 27.5سم ) .  عثر عليها فى أبو قير کانوب( [1] ) , وهذه الرأس ترجع إلى العصر البطلمى , وهى من قطع الآثار الغارقة بالقسم اليونانى الرومانى محفوظة بمتحف إسکندرية القومى , کان محفوظ برقم 174 وهو الآن بالسجل العام الخاص بالمتحف القومى محفوظ تحت رقم 280 , وهذه الرأس تمثل شخص يرتدى النمس الملکى بعقدة من الخلف , الجانب الأيسر من النمس والرقبة مکسورة والأنف بحالة سيئة [1] -  البحث عن الآثار الغارقة بدأ فى مصر منذ سنوات طويلة , ولکن بدأ التنقيب عن الآثار الغارقة بمنطقة أبى قير عام 1992 على يد فريق  "فرانک جوديو" الذى کان الذي يترأس المعهد الأوربي للآثار البحرية و الذي کان يعمل بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار  , وفى عام 2000 تم  اکتشاف مدينة تسمى «هراکليوم» ترجع الى العصر البطلمي والبطالمة هم الذين اطلقوا عليها هذا الاسم نسبة الى الإله اليونانى هرکليز , وتم اکتشاف هذا التمثال داخل المدينة .}, keywords = {العصر البطلمى,النمس,التاج الأبيض,التاج الأحمر,التاج المزدوج}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44310.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44310_61c68209e981cda93311c9379bff1597.pdf} } @article { author = {kazzem, fadel}, title = {العلاقات المصرية القديمة مع جزيرة قبرص وکريت وبحر ايجة حتى عام 525ق.م}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1225-1246}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44311}, abstract = {    إن امتداد موقع بلاد النيل على طول ساحل البحر المتوسط من جهة الشمال سمح لها بالاتصال حضاريا مع الطرق البحرية واستخدامها في حرکة التجارة عن طريق الموانئ الصالحة واستخدام السفن في التجارة والتنقل ولعل من أشهر تلک المواطن هي حضارة بلاد الشام وجزر البحر المتوسط ([1]).    فمنذ عصور ما قبل التاريخ ، عرف المصريون القدماء صناعة الزوارق التي استخدمت للملاحة البحرية في نهر النيل ويدلل على ذلک رسوم فخار نقادة الثانية([2]) ، وقد عرف البحر المتوسط  بـ( الأخضر العظيم ) ([3])، وفي النصوص المصرية القديمة " واج ور"، إذ کان له دورا ملموسا في النشاط التجاري المصري وفي التواصل والترابط مع العالم الخارجي منذ أقدم العصور ([4]).    ويشير" برستد " إن أقدم نقش لسفن مصرية عثر عليه على أوانٍ خزفية لربما أنها من أصل لوبي يرجع تاريخها إلى حوالي 7000 أو 8000 سنة قبل الميلاد ([5])، کما يشير باحث آخر إن أول صور لمرکب شراعي مصري يرجع إلى حوالي 6200 قبل الميلاد ، وفيها رکبت السارية على شکل مربع منحرف أو شبه بالمنحرف واستخدمت الشراع المربعة التي تلائم الملاحة في النيل إذ تهب الرياح عادة من الشمال ([6]). (1) للمزيد ينظر : وهد ، جاسم شهد ، الصلات الحضارية بين بلاد وادي النيل و بلاد الشام خلال العصور التاريخية القديمة (3100–1064 ق.م) ، أطروحة دکتوراه غير منشورة ، کلية التربية ، جامعة واسط ، 2014 ، ص ص 11ـ 12 . ([2]) حضارة جرزة ( نقادة الثانية ) سميت نسبة إلى جرزة وهي قرية من قرى العياط ، وتعود إلى العصر الحجري المعدني ومن أهم مميزات هذا العصر صناعة الفخار ويمتاز بأنه کان مزخرف برسوم ملونة بالأبيض والأسود ومن أهم الرسوم هي القوارب .. للمزيد ينظر: صالح ، عبد العزيز، وآخرون ، موسوعة تاريخ مصر عبر العصور ـ تاريخ مصر القديمة ، ( القاهرة ، 1997 ) ، ص39. ([3]) حسن ، سليم ، مصر القديمة ، ( القاهرة 2001) ، ج7 ، ص 368. ([4]) درويش ، مهاب ، البحران الأبيض والأحمر في التاريخ المصري القديم ، موقع...Bibliotheca Alexandrina ، ص 5. ([5]) ينظر : برستد ، جيمس هنري ، تاريخ مصر منذ أقدم العصور إلى الفتح الفارسي ، ترجمة: حسن کمال ،( القاهرة ، 1996 ) ،ص ص 18ـ20. ([6]) صدقي ، ربيع ، المراکب في مصر القديمة ، ( القاهرة ، 1992 ) ، ص 9 .}, keywords = {جزيرة قبرص,کريت,بحر إيجة,النشاط التجارى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44311.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44311_0b891487ce5855c3a11f3f87abab1445.pdf} } @article { author = {anwar, fayez}, title = {حفائر نقراطيس 2009}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1247-1270}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44313}, abstract = {             يقع تل آثار کوم جعيف (نقراطيس[1]) بمرکز ايتاى البارود محافظة البحيرة، ويبعد جنوب شرق مدينة الإسکندرية بحوالى 72 کيلو متر، وجنوب غرب مدينة دمنهور بحوالى 13 کيلو متر. وتل آثار کوم جعيف (نقراطيس) قريب من مواقع أثرية أخرى، مثل: تل آثار کوم الحصن بمرکز کوم حمادة، وتل آثار کوم فرين بمرکز الدلنجات، وتل آثار البرنوجي بمرکز دمنهور[2]. [1]  نقراطيس:، ناوکراتيس وهى باليونانية Ναύκρατις وترجمتها: "المدينة ذات السطوة على السفن". Porter. B & Moss. R. B., Topographical Bibliography of Ancient Egyptian Hieroglyphic Texts, Reliefs, and Paintings, IV Lower and Middle Egypt (Delta and Cairo to Asyut), Oxford, 1934, p.50; Gauthier. H., Dictionnaire des Noms Géographiques Contenus dans les Textes Hiéroglyphiques, Vol. II, 1925, p.35. [2] William D. E. Coulson and Albert Leonard, Jr., A Preliminary Survey of the Naukratis Region in the Western Nile Delta, Journal of Field Archaeology, Vol. 6, No. 2 (Summer, 1979), p.151.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44313.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44313_3bb7c2b0b60a82bd16eb26bb2895403a.pdf} } @article { author = {Mansouri, Farida}, title = {ابحاث جديدة حول العمارة الجنائزية الرومانية بالجزائر في الفترة الرومانية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1257-1270}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44314}, abstract = {تعتبر الشواهد الجنائزية من أهم الوثائق الأثرية، نظرا لتنوعها وتواجدها الکبير عبر کل المقاطعات الإفريقية الرومانية يتمحور موضوع المداخلة حول المعالم  الجنائزية التي تعود للفترة الرومانية والمتواجدة  بالجزائر. وترفق هده المعالم برسومات توضيحية للتعرف غن هيکلها الداخلي. کما قمنا بوضع تصميمات جديدة تتماشى وفق معطيات أثرية المذکورة من قبل، أو التي اکتشفناها في الميدان   أولى الرومان أهمية کبيرة لبناء المعالم الجنائزية التي  کانت أغلبها تتواجد خارج المدن وتتوزع على مختلف المناطق الريفية او تتوسط مساحات جنائزية، أو على حواف الطرقات. وشيد عدد کبير منها من طرف أثرياء محليين داخل ممتلکتاهم وبعض الأمراء الأمازيغ الذين تعرفنا عليهم من خلال النقائش المخلدة لذکراهم. انتشرت المعالم الجنائزية على نطاق واسع شمل کل المقاطعات الإفريقية ويعتبر موقع مدينة تبسة Theveste التي تقع شرق الجزائر من  أغنى المواقع الاثرية، ويمکن إرجاع ذلک إلى ثراء مقاطعة إفريقيا البروفنصلية التي تنتمي اليها المدينة بالآثار الرومانية مقارنة بالمناطق الاخرى وتتميز معظم هذه المعالم بمخطط مربع أو مستطيل الشکل کما تتميز بتنوع اشکالها وأصنافها : فمنها البسيطة ومنها ذات طابق علوي. Résumé : Les monuments funéraires peuvent être considérés comme sources archéologiques importantes. Nous les retrouvons en très grand nombre, à travers toutes les provinces romaines. Notre communication se limite à l’étude  archéologique de ces monuments suivie  de dessins de coupes, et de quelques restitutions pour mieux comprendre l’architecture et la structure interne de ces mausolées funéraires d’époque romaine en Algérie.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44314.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44314_d8d13ed3de1827ec59f66b7ce761bb49.pdf} } @article { author = {Mansouri, Farida}, title = {أهم آثار مدينة خميسة (توبورسيکوم نوميداروم)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1271-1289}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44316}, abstract = {تقع مدينة تبورسکوم نوميداروم أو مايسمى خميسة حاليا على بعد 32کم غرب ولاية سوق أهراس، و 14کم شمال شرق سدارتة بالقرب من رأس العالية الذي يبعد ب6 کم شمال غرب المدينة وقد بنيت هذه المدينة على هضبة أو ما يعرف بالربوة متخذتا شکل مثلث تقريبي قاعدتها موجهة من الشرق إلى الغرب يحدها من الشمال الشرقي" شعبة عين البير التي تفصلها عن جبل سطاتور و تحدها من الناحية الغربية شعبة أخرى يعلوها داموس القصبة Damous el Kasbah.[1] صعوبة تضاريسها أدت إلى توزيع معالمها على مخطط يختلف عن المخطط النموذجي المعتمد في بناء المدن الرومانية. تعتبر مدينة توبورسيکوم نوميداروم من أهم المواقعالأثرية القديمة التي تحتضن عددا هائلا من المعالمالتاريخية و کمّا معتبرا من اللّقيالأثرية من تماثيل، لوحات فسيفسائية، أنصاب، نقيشات، قطع فخارية...إلخ، منها ما هو معروض في بعض المتاحف مثل متحف المسرح الروماني بولاية قالمة و المتحف الوطني لللآثار  القديمة بالجزائر العاصمة و من أهم المحطات التاريخية بشمال إفريقيا، توفرت قمنذ القدم على عدة مقومات طبيعية و تضاريسية جعلت الإنسان يستقر فيها منذ فترات ما قبل التاريخ. [1]Gsell(St) &Joly(Ch,A), Khamissa, MDaourouch, Annouana 1er Partie, Alger,Paris 1914, pp 25, 26}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44316.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44316_0c558880b0f2323014e207a234292e44.pdf} } @article { author = {}, title = {القاعة الملکية للاستقبال وأمر الاستدعاء للقصر الملکى منذ بداية عصر الدولة القديمة حتى نهاية عصر الدولة الوسطى ( من خلال المصادر النصيّة )}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1280-1204}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44318}, abstract = {يعنى البحث بإلقاء مزيد من الضوء على الأوامر الملکية الصادرة لاستدعاء شخص أو أشخاص بعينهم للقصر الملکى الرسمى ( القاعة الملکية للاستقبال ) لبحث أمر هام فى حضرة الملک الحاکم ، لسرعة البت فيه ، وذلک من خلال المصادر النصية . وتجدر الاشارة بأن أمر الاستدعاء الملکى عادة ما يکون لبحث أمر هام عظيم وجلل ، يعطى من خلاله الملک أمر الاستدعاء الملکى لغرضين رئيسين ، أولهما : ليطلب فيه الملک المشورة من مجلس مستشاريه فى فعل أمر ما .  أو يکون الملک الحاکم قد عقد العزم بالفعل على تنفيذ هذا الأمر ، ويقوم وقتها فقط باستدعاء أشخاص بعينهم ( من مجلس مستشاريه ) لعرض هذا الأمر على مسامعهم . بيد أن هذا لم يمنع وجود بعض من تلک النصوص المعنية بأمر الاستدعاء الملکى من أجل اللهو وسماع الأحاجى ، لمجرد تسلية وشغل الفراغ والترويح عن نفس الملک الحاکم . والبحث معنى فقط بتلک الأوامر الملکية الخاصة بالاستدعاء ، والتى تم عقدها داخل جنبات القصر الملکى ، والذى کان يذکر فى النص باسمه العام ( القصر الملکى ) أحياناً، أو بمسمّى احدى القاعات الملکية الرسمية المخصصة للاستقبال والاجتماعات الملکية بداخله . هذا وتعد هذه القاعة من أهم قاعات القصر ، حيث ذکرت فى النصوص بمسميات بعينها أطلقت عليها لأهميتها وخصوصيتها وتفردها عن بقية حجرات القصر الملکى . من هذا يتضح أن القصر الملکى ، کونه المکان الذى يقيم فيه الملک الحاکم وأزواجه وبنيه ، لم يقتصر دوره لغرض السکنى فقط* ، بل کان ( أحياناً) المکان الذى يدير من خلاله الملک شئون الدولة . * ) على الأقل فى بعض الفترات}, keywords = {القاعة الملکية,القصر الملکى,الدولة الوسطى,الدولة القديمة}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44318.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44318_e907211a33fe984ba38884ef9cb3aee2.pdf} } @article { author = {Benabdelmoumene, mohamed}, title = {مشاهد الصيد من خلال الفسيفساء بلاد المغرب القديم أثناء العهد الروماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1305-1318}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44319}, abstract = {عرفت الفسيفساء الرومانية ببلاد المغرب القديم ازدهارا أثناء الاحتلال الروماني، فکانت تصوّر المعتقد الديني، وحقيقة الحياة اليومية، ومختلف الانشطة کالحرث، والبذر، والجني، ومشاهد رياضية، إلى جانب مشاهد الصيد والقنص. نعلم جيدا أن وظيفة الفسيفساء کانت تزيينية، ارتبطت على سبيل الذکر لا الحصر بمشاهد حرث الأرض مثل فسيفساء شرشال بالجزائر المحفوظة بمتحف المدينة[1].     مع نهاية القرن الأول الميلادي تطورت المدرسة الفسيفسائية  ببلاد المغرب القديم، والتي تحررت عن التأثيرات الإيطالية والشرقية، فأصبحت تنجز لوحات أصلية، ذات ألوان، وأشکال متعددة، ومع منتصف القرن الثاني الميلادي إلى الثالث منه يمکن اعتبار هذه الفترة بمثابة العصر الذهبي لهذه المدرسة الفسيفسائية. [2].       کان موضوع الصيد من بين اهتمامات سکان بلاد المغرب القديم أثناء عصور ما قبل التاريخ مثلما تبينه الرسومات الصخرية بالمناطق الصحراوية، الامر الذي دفع بالفسيفسائيين بتبني مواضيع هذه اللوحات الفنية التي نتج عنها إنجاز لوحات ذات قيمة فنية عالية أثناء الفترة الرومانية[3]. وقبل الحديث عن هذه اللوحات يجدر بنا التطرق لمختلف العوامل المحيطة بهذا النوع من النشاط الترفيهي من جهة، والاقتصادي من جهة اخرى. [1]-Jean – Marie Blas De Roblés et Claude Sintes, Sites et monuments antiques de L'Algérie, édisud Archéologie, Aix en Provence, 2003, p23. [2]-Charles Picard ( G), L'école africaine de mosaïque, Dossiers d'archéologie, n° 32,1978,pp12-31. [3]   - Ennaifer(M), La Chasse dans la mosaïque du IIIe siècles, Dossiers d'Archéologie, n° 31, pp80-92.}, keywords = {مشاهد الصيد,الفسيفساء,المغر,القديم,العهد الرومانى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44319.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44319_2182d1e7788f28a91eb6e8eba2523b42.pdf} } @article { author = {Bawazer, Mohamed}, title = {بقايا ألفاظ من لغة النقوش العربية الجنوبية في اللهجة الحضرمية العامية (المحلية) (دراسة لغوية من خلال النقوش)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1319-1348}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44322}, abstract = {       تکاد لاتخلو لغة من لغات العالم وشعوبه المختلفة من وجود لهجات ينعکس من خلالها التداول اليومي للتخاطب، ويکون لحجم التنوع البيئي للبلد الذي يعيشه هذا الشعب أو ذاک أثره في تحديد ما يمکن أن يرتبط بأي من هذه اللغات من لهجات کماً ونوعاً.        وهذا ينطبق على شعوب  وطننا العربي، حيث نتج عنه ظهور عدد من اللهجات المميزة ليس لسکان کل بلد عن الآخر فحسب، بل لمجموعة السکان في إطار البلد الواحد. والمواطن أو المقيم في شبه الجزيرة العربية أو المرتبط بها سيلاحظ ذلک، وعلى وجه الخصوص في حضرموت، حيث التنوع اللهجي الکبير، فمثلاً لهجة ساحل حضرموت تختلف عن لهجة وادي حضرموت ، وحسب علمنا، حتى فيما بين المدن والقرى المتجاورة نجد اختلافا في اللهجة.       إن اللهجات أو اللهجة العامية (الدارجة) التي تتکلمها الشعوب (أفراداً) وهي على ألسنتهم يومياً في المنزل وفي الشارع وفي الأسواق والمعمل والحقل..وغير ذلک من حياتهم اليومية، هي لغة الحديث اليومية العابرة التي لاتتکلف النحو وقواعد الصرف ولا تتوخى الدقّة الجمالية والبلاغية ، قدر ما تتوخى إيصال المعنى أو الفکرة من أيسر الطرق وأقربها ، وتلک هي اللهجة التي يعايشها الفرد في حضرموت بوجه خاص، وفي کل أتحاد المعمورة بوجه عام .        ونحن ،إذ نتناول في هذه الورقة البحثية عدداً من الألفاظ اللهجية الحضرمية ومايقابلها في اللغات السامية أو العربية القديمة وخاصة لغة النقوش العربية الجنوبية (لغة المسند) . ولتحقيق ذلک يقوم الباحث  برصد ماتمّ الوقوف عليه من ألفاظ لهجية حضرمية حديثة (محليه) ورصد ما يقابلها في لغة النقوش العربية الجنوبية  ومن ثمّ مقارنة کل ذلک بالعربية الفصحى ،وتحديد مدى العلاقة بينها من ناحية ، وعلاقاتها بشجرة اللغات السامية أو العربية القديمة من ناحية أخرى ، مستعيناً بالمعاجم اللغوية ومعاجم الحضارات والمصادر النقشية والتاريخية للبحث على مدى ما يؤکد هوية کل لفظة على حِده.. وکان قيامي بوضع ما أسميته (بقايا ألفاظ من لغة النقوش العربية الجنوبية في اللهجة الحضرمية العامّية) کبداية للبحث في الألفاظ اللهجية الحضرمية، وتأکيدًا على الاستمرار في البحث عن ألفاظ أخرى  وجمعها وإعدادها في بحوث لاحقه ، بل اتمنى أن يلفت هذا الموضوع نظر الباحثين وخاصة الحضارم کي يواصلوا – في المستقبل – البحث في جمع تراثهم اللهجي .. وصولًا إلى  إعداد معجم متکامل للألفاظ اللهجية الحضرمية ، يغطي کل مدن وقرى ساحل حضرموت وواديها. مقدمة : لا يمکن القول بأنه لا لغة بلا مجتمع ، وکذلک لا انتظام لمجتمع بشري بغير لغة . ومن نافلة القول أيضاً أن نقرر العوائق التي تعترض سبيلنا لمعرفة مکان وتاريخ وکيفية نشؤ "اللغة الأولى" لبني البشر .. متغاضيين عن أهواء أولئک الذين اهتدوا بالرواية التوارتية ، وکأن لأهل الأرض کلها لغة واحدة وکلام واحد . " کانت الأرض کلها لساناً واحداً ولغة واحدة ، وحدث في ارتحالهم شرقاً أنهم وجدوا بقعة في أرض شنعار([1])وسکنوا هناک ... وقال الربُّ : هو ذا شعب واحد ولسان واحدٌ لجميعهم .." ([2]) ومن هناک تبلبلت الألسن بحسب ماورد في النص التوارتي . " تبلبل هناک لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض ،فبددّهم الرب من هناک على وجه کل الأرض، فکفوا عن بنيان المدينة ، لذلک دُعي اسمها بابل ، لأن الرب هناک بلبل لسان کل الأرض ، ومن هناک بددهم الرب على وجه کل الأرض " . ([1])شنعار : بلاد الرافدين اسم يطلق على الجناح الشرقي للهلال الخصيب . يتألف شمالها من أراضي جبلية، أما جنوبها فهو سهل رسوبي منبسط عرف باسم شنعار، يرويها نهران (رافدان) کبيران هما :دجلة والفرات. ([2])التوراة (العهد القديم)،سفر التکوين ،إصحاح 11 ،فقرة 1-9.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44322.html}, eprint = {} } @article { author = {elweshahy, mofida}, title = {دراسة للمعبودة محيت في مصر القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1349-1358}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44324}, abstract = {تعتبر الإلهه محيت من أقدم الإلهات في الحضارة المصرية القديمة منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى العصر اليوناني الروماني ممثلة للقوة والخصوبة وکذلک الرياح الشمالية أو نسيم الشمال، وظهرت بشکل أنثى الأسد أو سيدة برأس أنثى الأسد أو الحية ارتبطت هذه الإلهه بالکثير من المعبودات المصرية الهامة مثل حتحور وموت وسشمتت وإيزيس ومريت وماتت وسخنت ومونتو وخنوم وحورس. ويهدف البحث إلى: 1-    دراسة ألقاب الإلهه محيت. 2-    إلقاء الضوء على أماکن العبادة الخاصة بها. 3-    الأشکال التي ظهرت بها الإلهه محيت. 4-    دراسة علاقة الإلهه محيت بالألهه والإلهات الأخرى.}, keywords = {المعبود محيت,مصر القديمة,الديانة المصرية,العصر اليونانى والرومانى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44324.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44324_0e2b94195eb209710d33f75ac48ce894.pdf} } @article { author = {moustafa, manar}, title = {طرق بعثات التعدين والقائمين عليها فى مصر القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1359-1389}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44326}, abstract = {محور دراسة البحث: الطرق التى تم إستخدامها للوصول إلى المناجم والمحاجر، وبعثات الملوک التى أرسلوها لإحضار الأحجار لإستخدامها فى إقامة معبد مقبرة مسلة تمثال لوحة وغطاء تابوت[1]، والمعادن لإستخدامها فى صناعة الحلى والأثاث والتماثيل الصغيرة من الذهب[2] والفضة[3]، والأحجار الکريمة مثل الفيروز والملخيت والزمرد[4]. على الرغم من وجود الذهب بوفرة إلا أن الفضة بقلة ذکرها فى النصوص القديمة تأتى قبل الذهب فى القوائم المصرية للمعادن، ثم بعد ذلک عاد المصريون يذکرون الذهب ثم الفضة. [1]ومن الأحجار مثل الرملى الأصفر من جبل السلسلة، والجيرى من طره، والجرانيت الأشهب أو الوردى من أسوان، والکوارتزيت الوردى من الجبل الأحمر، والمرمر من مصر الوسطى، الشست الرمادى والأخضر من وادى الحمامات. [2]من الجبال الشرقية والنوبة لأنها کانت مصدراً أساسياً لخام الذهب. [3] المعدن الأبيض لم يکن موجوداً فى الأماکن القريبة من مصر، وکان يستورد من الشرق أو من الشمال، استخرج الفضة بنسب صغيرة من صهر بعض المعادن الأخرى لأنه لم يستدل على وجود منجم للفضة فى مصر الفرعونية. [4]من المناجم الشرقية. }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44326.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44326_f8f1bef6c2dff5698bc903829facf4fa.pdf} } @article { author = {Hassan El Zoharry, Nashaat}, title = {التعبد أمام رمز واست}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1390-1412}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44328}, abstract = {عثر على عدة مناظر لبعض الملوک يتعبدون امام رمز واست ضخم وخاصة امام المعبود منتو الرب الرئيسي لاقليم واست قبل ان يتبواء آمون المنزلة الکبرى في إقليم طيبة وبالرغم من ذلک تؤرخ هذه المناظر بالدولة الحديثة والعصر المتأخر مما يؤکد استمرارية ارتباط منتو بهذا الاقليم وتبؤاه المنزلة العليا فيها. کما عُثر ايضا على علامة واست ضخمة (حوالي مترين) من عصر الملک امنحتب الثاني. وفي هذا البحث سوف يتم دراسة هذا الرمز وتحليل هذه المناظر ورمزيتها والتعليق على النصوص المصاحبة.           أمسک شخصان صولجاني واس (شکل 1 أ وب) على جدار مقبرة الزعيم التي عُثر عليها في الکوم الاحمر (هيراکنبوليس) بالقرب من إدفو والتي تُؤرخ باواخر نقادة الثانية وهذا الجدار محفوظ في المتحف المصري بالقاهرة،[1] وصور هذا الصولجان على صلاية من الشست (شکل 2) عُثر عليها في حلون وتؤرخ بنهاية الاسرة صفر او بداية الاسرة الاولى،[2] وعُثر على اجزاء لصولجانات واس من العاج والعظم في معبد ابيدوس تعود إلى الاسرة الاولى،[3] وعلى المشط العاجي الشهير للملک جت والمحفوظ في المتحف المصري بالقاهرة (شکل 3) صُورت السماء بهيئة جناحين وهي تعتمد على صولجاني واس.[4] [1] علي رضوان، تاريخ الفن في العالم القديم، القاهرة 2004،  ص 45. و بياتريکس ميدان رينيس، عصور ما قبل التاريخ في مصر، من المصريين الاوائل إلى الفراعنة الأوائل، مترجم القاهرة 2001، ص270-274. R. Schulz and M. Seidel (eds.), Egypt. The World of the Phaaohs, Cairo2001, pp. 20-21 figs. 25-26 . [2] Z. Y. Saad, The Excavations at Helwan,  Norman 1969, pl. 75. علي رضوان، الخطوط العامة لعصور ما قبل التاريخ وبداية الاسرات في مصر، القاهرة 2004، شکل 119. [3] W. M . F. Petrie, Abydos II, London 1903, p. 24, pl. II/11, p. 26, pl. VIII/133-35. [4] A. Gardiner, Horus the Beḥdetite, JEA 30 (1944), pp. 36, 47-49, 51, pl. VI/4.}, keywords = {رمز واست,آمون,هيراکنبوليس,الاسرة الاولى}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44328.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44328_86cd9fb6edaa570a748e5180a0adf88c.pdf} } @article { author = {said, noha}, title = {الخلافات الزوجية في المجتمع اليوناني من خلال التراجيديا الإغريقية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1413-1429}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44329}, abstract = {کان المجتمع اليوناني ينظر للمرأة  نظرة ضيقة فهي عنده وسيلة أو وعاء للإنجاب، ولم يکن يعبأ کثيراً بالمشاعر العاطفية تجاهها، ولقد عبر ديموسثنيس عن ذلک من خلال إحدى خطبه حيث قال: "إن هذا هو معنى الزواج: ان ننجب أطفالاً نقدمهم إلى عشيرتنا وإلى أعضاء حينا وأن نقوم بتزويج بناتنا لأننا أنجبناهم من صلبنا. فنحن نملک عاهرات (Hetairai) يقدمن لنا المتعة الحسية، ونملک محظيات (Pallakai) يقدمن لأجسادنا ما نحتاجه من رعاية  يومية، أما الزوجات (Gynaikes) فتنجب لنا أولاداً شرعيين وتقوم برعاية منازلنا([1]) ". ومما يلاحظ أن الرجل الأثيني عندما کان يفکر في الزواج لم يکن يراه مجرد علاقة عاطفية متبادلة بين طرفين، فالزواج من أجل الحب لم يکن أمرًا شائعًا ([2]) فغالبًا ما نجد الرجل لا يمل الحديث عن متاعب الزواج والمتزوجين([3])، وإنما يرى أن الزواج وسيلة للحفاظ على أسرته من الاندثار وذلک عن طريق وجود أبناء وذرية شرعية له تضمن استمرار المنزل، وعدم اختفاء اسمه (اسم الأب) أواسم الأسرة([4]). ([1]) Dem. 59-112                                                                                                                              )[2](Dem. XL. 27 )[3] ( Ath. XIII.588. E,F. 559. C,D,F )[4](ISaios.2. 36,37.}, keywords = {الخلافات الزوجية,المجتمع اليونانى,التراجيديا الإغراقية}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44329.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44329_072c98f677f0a238719857e96b015303.pdf} } @article { author = {Abdel Hamid, Nour}, title = {فهم بردية برلين 3024}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1430-1453}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44330}, abstract = {       يلقى هذا البحث الضوء على محتوى البردية رقم 3024 بمتحف برلين[1] وهى تحمل نصاً فلسفياً مهماً ونادراً في طبيعته و لم يعثر إلا على نسخة واحدة و بداية النص کما وصل إلينا لا يمثل بداية القصة في أصلها، فهناک جزء مفقود وهو المقدمة وربما أکثر من ذلک لأننا نجد انفسنا في قلب الحوار کما يتضح من العبارات الأولى (1-2). إذ تتحدث البردية عن حوار دار بين رجل و نفسه ، وقد أتخذ کلاهما موقفاً مغايراً من الآخر ودار بينهما جدل حول قيمة الحياة والموت.  وقد انکب على دراسة هذه البردية عدد کبير من الباحثين وظهرت بعض الأختلافات في فهم بعض الجمل[2] ، نتجت عن الحالة السيئة لها ، ويحاول البحث أن يلقى بمزيد من الضوء على تلک البردية من نواح معينة وخاصة قيمتها في المجال الأدبي ، ويحاول إيضاً أن يبين أهميتها إذ تعتبر مدخلاً مهماً لدراسة واحدة من أهم مکونات الإنسان المصرى القديم وهى"البا"، کما يهدف البحث إلى أن يقيم أهمية البردية من الناحية الفلسفية إذ تمثل صورة واضحة للثورة على اختلاجات متضاربة بين الحياة الدنيا من جهة وحتمية التسليم بالعالم الآخر ومستلزمات القبر والطقوس من جهة أخرى. [1] Pap. Berlin 3024. وهناک أربع کسرات منها في : Morgan Library and Museum, New York (Pap. Amherst III) [2] A. Erman, Gespräch eines Lebensmüden mit seiner Seele, Berlin, 1896; W. Barta. Das Gespräch eines Mannes mit seinem BA. Verlag Bruno Hessling, Berlin, 1969; R.O. Faulkner,"The man who was tired of life", JEA 42, 1956, pp. 21-40; http://mjn.host.cs.st-andrews.ac.uk/egyptian/texts/corpus/pdf/Dispute.pdf; [PDF] Dispute of a man with his ba - Mark-Jan Nederhof  H. Goedicke. The Report about the Dispute of a Man with his Ba. Johns Hopkins Press ,Baltimore, 1970; J. Allen, The Debate Between a Man and His Soul. A Masterpiece of Ancient Egyptian Literature. Brill, Leiden, 2010; H. Jacobsohn, Das Gespräch eines Lebensmüden mit seinem Ba. 1951; K. Lohmann, "Das Gespräch eines Mannes mit seinem Ba", SAK 25, 1998, 207–236 ; B. Parkinson, Poetry and Culture in Middle Kingdom Egypt. A Dark Side to Perfectio, 2002; O. Renaud, "Le dialogue du Désespéré avec son Âme. Une interprétation littéraire" In: Cahiers de la Société d'Egyptologie Vol. 1, 1991; M. Lichtheim, Literature I, 163.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44330.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44330_5b194d79bbb22351170e30733d0578a5.pdf} } @article { author = {عبد المقصود, هدي}, title = {مقدمات ومؤخرات المراکب ودلالتها في مصر القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1454-1480}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44331}, abstract = {ارتبطت المراکب بالحياة اليومية والدينية للمصري القديم، لذلک ليس من الغريب أن نجدها من أوائل الأشياء التي تم تصويرها في الفن ،والتي تضمنتها الأدوات الجنائزية کما أنها من أقدم الصناعات[1] .فقد استخدمها المصري القديم منذ أقدم العصور في أغراض السفر في النيل وترعه وأغراض نقل المنتجات بدءاً من المنتجات الزراعية الي نقل الأحجار الثقيلة فضلاً عن نقل رفات الموتي من ضفة الي أخري [2]. کما اعتقد المصري القديم أنه في حاجة الي قارب ليعبر به الممرات المائية الصعبة في العالم الأخر حتي يصل الي حقول الإيارووقد عبرت عن هذه الفکرة العديد من الفقرات في الکتب الدينية المختلفة فعلي سبيل المثال تقول Pyr.461" ليتک تسافر في قارب الي حقول الإيارو، ليتک تزرع القمح وتجمع الشعير وتعد غذائک هناک مثل حورس بن اتوم”(FPT.utt461)کما يطلب المتوفي من المعبودات أن تمده بوسيلة للعبور الي الحياة الثانية کما ورد فيPyr.515" يا مدراة حورس لسبر الأعماق،يا أجنحة تحوت ،اجعليني اعبر لا تترکيني بلا قارب (F PT.utt515. بينما في متون التوابيت (F CT.III sp.1099)" تحوت استمع لي،هو أزال عائقي ،انا لن اتُرک بلا قارب، انا لن أُرد من الأفق،لأني رع انا لن أکون بلا قارب في العبور العظيم." وفي کتاب الموتي(F BD.sp.15) " ليت روح روح N تصعد معک الي السماء، ليته يسافرفي مرکب النهار ،ليته يستقر في مرکب الليل"، حتي الملوک لم يعفوا من هذا الخوف- أن يکون بلا قارب- (F PT.utt615)" العبور في قارب اصبح جاهزا لابن آتوم ، ابن آتوم ليس بلا قارب"[3]. 1- Kamil,J., The Ancient Egyptian life in the old kingdom,Cairo,Auc1996,p.118. [2] -Hornblower,G.D .,”Funerary Designs on predynastic Jars” ,JEA 16 no.1/2 (May 1930),p.11; Petrie,W.F.,PrehistoricEgypt,Londres 1920,p.20; صالح(عبد العزيز) :حضارة مصر القديمة وآثارها ، ج 1 "في الاتجاهات الحضارية العامة حتي أواخر الألف الثالث ق. م،القاهرة 1962 ،ص 160 . عطا الله(مصطفي) : اسماء المراکب واستخداماتها من خلال النصوص و المناظر المصرية القديمة حتي نهاية الدولة الحديثة ،رسالة ماجستير ،غير منشورة ،کلية الآثار ،جامعة القاهرة 1987 . [3]-Jones,D.,Boots,University of Texas press1995,p.12f, لمزيد من الفقرات عن صحبة المتوفي لرع في قاربه انظر = =F PT467,510,697.F CT,I.sps159,161;IIsps644,658,684; F BD,sp.102 136A.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44331.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44331_c90617ecbc885879cc1035629f7f9251.pdf} } @article { author = {El-ghannam, Wafaa}, title = {تمائم الرحم فى مصر الرومانية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1481-1495}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44332}, abstract = {تتخذ التمائم فى مصر القديمة شکلا من اثنين فهى اما تمائم مجسمة تتخذ شکل اله أو رمز معين، أوتمائم مکتوبة غالبا على أوراق البردى أوالشرائح المعدنية Lamella تحمل دعوات أوعبارات غامضه أو أحرف وکلمات سحرية مبهمه ، والى جوار هذين الشکلين عرفت مصر الرومانية شکلا آخر من التمائم وهو الفصوص المصنوعة من الأحجار شبه الکريمة هذه الفصوص هى تمائم سحرية فى الأساس لاتکتفى بالصورة المنحوتة على الفص ولکنها تستلزم بجانبها نصا سحريا مکتوبا يستدعى دعم الآلهة أوالأرواح لمساعدة الساحر فى الحماية أو تحقيق الغرض المطلوب من استخدام التميمة، وهى تکاد تکون نفس الکتابات السحرية التى نراها على البردى وعلى اللاميلاّ [1]. هذه الفصوص التى تحمل نصوصا سحرية ترجع کلها إلى العصر الرومانى فليس لدينا حتى الآن أى فصوص تحوى نصوصا سحرية من العصر الکلاسيکي ولا حتى الهلينستى [2] ، وهى ولا شک تحمل تأثيرات مصرية واضحة مثل تصوير بعض الرموز کالعنخ أو الجد أو بعض الآلهة المصرية کحربقراط أو ايزيس[3].  وبصفة عامة فان غالبية الفصوص التى کانت تقطع فى أحجار شبه کريمة بدأت فى الظهور بعدما عزز بطليموس سوتير حرکة الکشف فى البحر الاحمر[4].أکثر الأحجار شيوعا واستخداما ال  jasper الاحمر(اليشب) والأخضر والاصفر بالترتيب طبقا لاستخدامها[5] ثم الهيماتيت واللازورد والکريستال الصخري ، الکورنان ، agate ( العقيق) ، Plasma والأوبسيديان و steatite، وان کنا نلحظ أحيانا تفضيل استخدام خامة معينة لشکل محدد من التمائم بعينه. أما الأحجار الکريمة والثمينة فلم تکن شائعه الاستخدام فى التمائم [6] ، وتمتاز الفصوص المصرية بمقاسها المناسب لأن تستخدم کتعليقة أو أن ترکب کفص فى خاتم[7]  [1] Bonner, C., Magical Amulets, In: The Harvard Theological Review, vol. 39. No.1. Jan. 1946. pp..25-54, p. 25. [2] Ibid, p. 30. [3] Ibid. p. 34 [4] Soha, M. A., Magic and Amulets in Egypt in the Greco-Roman Period, M. Sc. Thesis,    University of Alexandria, Faculty of  Tourism and Hotel Management,  1999. p.112. [5] Pliny, Nat. Hist., 37; 118. [6] Bonner, C., Studies in Magical Amulets,Chiefly Graeco-Egyptian, Michigan University Press, 1950. (SMA) . p.9. [7]  Bonner, 1946, p. 35}, keywords = {تمائم الرحم,مصر القديمة,أوراق البردى,الاحجار الکريمة}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44332.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44332_db5894fee9cdae92b322e5080105d527.pdf} } @article { author = {Ebied, . Ahmed}, title = {Deceased receives New Year Gifts in Theban Private Tombs}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {1-23}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44333}, abstract = {The Theban necropolis is located on the western bank of Thebes, covering an area about 5.5 square miles and it contains not only tomb but also some temple, chapels and palaces. Scenes depicting the deceased receive New Year gifts are in various parts of the Theban private tombs, like Sheikh Abd el-Qurna, El-Khokha. One can wonder why more of these scenes are found in the tombs of individuals at New Kingdom period? The answer is surely not unambiguous. It is probable that the owner of tomb whose functions have a relationship with royal worship, and which did depend economically on a temple of million years, felt less concerned. Maybe he also questioned a sovereign's will to which nothing special had connected him to serve him as an intercessor with the gods? The New Year gifts appears in figures of many and different type in the New Kingdom private tombs at Thebes. The Categories of these figures or scenes are presented by Porter and Moss.[1] All the scenes depicted the New Year gifts before deceased and his wife, or from wife and all of the family, or from a person. This paper hopes to build on that by taking the case of representations of deceased receives New Year gifts, and discussing what they may tell us about the role of the deceased in the lives of the people. This paper will display these entire scenes with the aim of showing if certain scenes were restricted to certain parts of the tombs and also it will be conducted by displaying the scenes in tables, the numbers that I give number '1' to each scene not like P. M Numbers. The research question is: If the New Year gift scenes have been represented in the same area and what does it means? And, the main question is: Who was giving this New Year gifts to the deceased or the owner of the tombs? Why? تقع جبانة طيبة في الضفة الغربية، ولم تحتوي علي المقابر فحسب، بل بعض المعابد، المقاصير والقصور. الجدير بالذکر أن هناک العديد من المشاهد التي تصور المتوفى يتلقي هدايا السنة الجديدة في أجزاء مختلفة منها، مثل التي وردت في مقابر الأفراد بشيخ عبد القرنة، وفي الخوخة. وهنا يمکن للمرء أن يتساءل لماذا وجدت العديد من هذه المشاهد في مقابر أفراد الدولة الحديثة في جبانة طيبة خاصة ؟ والجواب ربما کان لصاحب القبر علاقة بالأسرة الحاکمة أو ممن تقلدوا وظائف مهمة. وتأمل هذه الورقة البحثية في الوصول إلي حصر مناظر تمثيل المتوفى وهو يستقبل هدايا السنة الجديدة، التي ظهرت بأشکال مختلفة في المقابر محل الدراسة ومنها ما کان للمتوفى وزوجته، أو من زوجتة أو جميع أفراد الأسرة، أو من شخص ما إلي المتوفي وربما عبرت هذه المناظر عن دور المتوفي في حياة الناس. وسيعرض البحث بعض هذه المناظر التي ظهرت في مقابر الأفراد بطيبة من عصر الاسرة الثامنه عشر وهو ما توصل إليه البحث من عدم وجود مثل هذه المناظر بعيداً عن هذه الأسرة.   [1] P. M, I, p. 472, no. 33.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44333.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44333_76d47184bb7da907486539c3bb80f257.pdf} } @article { author = {Magdy, Tamer}, title = {Egyptian Costumes in Saite Period between Renaissance and Novelty(ca. 657 - 525 B.C)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {24-48}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44334}, abstract = {Due to the longtime of interaction between Egypt and different nations, it is easy to find out the exchanges influences through the artistic production. The costumes during Saite Period revealed many innovations elements for both kings and individuals and may these innovation elements mingled with the traditional elements. For example costumes during the Twenty-six Dynasty (Saite) was characterized with many different styles, which appeared in various types of crowns, headdresses, garments and cloaks, and there is interesting Saite kings and Individuals' clothing which are worn in addition to traditional Egyptian clothing. In this paper, I try to answer an important question: Did the, Saites adapt all Egyptian clothing items only without influencing with Libyan and Kushite innovative elements? The article concludes with that, during Saite Period, the kings and individuals did not imitate the costumes of ancestors directly, but followed a new style combining both Egyptian and foreign influences, the costumes (e.g. crowns and headdresses, clothing) during Saite period characterized with archaizing or renaissance features with novelty and innovation. The paper concludes that the costumes of kings and individuals did not only depend on reuse the Old and Middle Kingdom artistic style, but also they add some innovation elements which are foreign. }, keywords = {Accessories,Egyptian,Innovation,Saites,Tradition,Renaissance}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44334.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44334_beb52510cecc279ce05e70669e85cb24.pdf} } @article { author = {Balegh, Randa}, title = {Emotions and Deities in Ancient Egypt}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {49-83}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44335}, abstract = {Emotions are strong feelings which excite a great reaction in most cases.  They include fear, anger, happiness, hatred, shame and pride.  In this paper we shall try to examine the different terms which express emotions and see how the Egyptians and their deities dealt with them. Emotions are a main feature of living beings, not just for people, but all kinds of living beings such as animals, and even plants which have been found to show certain physiological changes when confronted by traumatic events.  A scientific experiment measured great agitation in a plant when a lobster was boiled alive next to it.  Plants and animals also respond negatively to loud noises and strife in an area.  Although it is only natural for living beings to experience different emotions, the concepts of emotions and how to express them or even experience them, may have differed slightly in the ancient Egyptian mind.  The relative differences may arise from variants such as physiological changes or cultural differences.  Our knowledge of emotions in ancient Egypt comes mainly from written texts where different emotions were expressed.  As for the deities, they displayed certain emotions which were recorded in written texts.  The paper will attempt to see emotions and how they were recorded, particularly in relation to the gods.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44335.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44335_f05b9682399adf89d70be67119ad43e1.pdf} } @article { author = {sadek, sherin}, title = {FIGURES DES ARCHANGES DANS L’ART COPTE}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {84-122}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44442}, abstract = {L’art copte, qui est apparu dès la deuxième moitié du quatrième siècle   ap. J. C., s’enrichit de plusieurs éléments décoratifs tels que les figures humaines, animalières et celles des oiseaux. Ajoutons, aussi, les motifs floraux et géométriques, les symbols chrétiens et les inscriptions grecques, coptes, arméniennes, syriaques et arabes. Parmi les figures humaines qui apparaissent dans la décoration copte, il s’agit de celles des archanges. Qui sont les archanges? Quel est leur nombre? Est-ce qu’ils sont les mêmes dans les trois religions célèstes?  Comment sont-ils représentés dans l’art copte? À toutes ces questions, nous essayerons de répondre en détails afin de donner une idée complète aux lecteurs, aux chercheurs et aux spécialistes de la coptologie.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44442.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44442_a5ab7e8988ff7827422a6363e519b397.pdf} } @article { author = {enany, abir}, title = {Representations of the Goddess Rait-Tawy in Ancient Egypt}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {123-144}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44443}, abstract = {Rait-tawy started as a female counterpart of the Sun god Ra and as an epithet for other goddesses from the time of Queen Hatshepswt then as an independent goddess and a wife of Montu. During the Ramesside period she became associated with other deities related to the sun especially in the Theban nome. Her worship was attested in the great temples of Thebes as well as in the tombs individuals and statues of her priests. In the Late Period she became his wife in a triad worshiped at Medamud and Karnak with Herpare-Khered as a son.     }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44443.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44443_b42b818d8c16b17d721b7e08b3cd8ba8.pdf} } @article { author = {el elimi, faten}, title = {Les représentations “Occidentale” du dieu Osiris à Thѐbes اشکال الاله اوزيريس فى طيبة الغربية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {145-171}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44445}, abstract = {Osiris, l’Une des grandes divinités égyptiennes, il était adoré comme dieu de la végétation et de l’agriculture. Il est devenu ensuite le dieu des morts et de l’accession à la vie éternelle. Il est considéré comme le protecteur et le juge du défunt. Osiris (Wsir) était le fils de Nout et de Geb. Il avait un frère, Seth, et deux sœurs Isis et Nephtys. Isis était aussi sa femme, de leur union naquit Horus. Selon la légende, Osiris était celui qui gouvernait le monde des hommes avant que son frère, jaloux, décide de l’assassiner. C’est par la force de l’amour et la magie d’Isis que celui-ci revécut. Il sera vengé par son fils Horus qui le remplacera à la tête du monde des hommes. Quant à Osiris, il devint la divinité des morts et de la vie éternelle, protégeant les défunts et assurant leur survie. Il présidait le tribunal qui statuait sur le sort du  défunt.  Cette recherche avait l’objectif:  -d’étudier les différentes représentations « Occidentale » non traditionnelles du dieu Osiris à   Thѐbes. - de mettre en lumière sa relation avec les autres divinités occidentales à Thѐbes. اوزيريس فى مصر القديمة هو سيد الأبدية، و رب الموتى و العالم الآخر. وکان احد قطبى الديانة المصرية القديمة، التى تقاسمها کل من المعبود "اوزيريس" (العقيدة الاوزيرية)، و المعبود "رع" ( العقيدة الشمسية). و قد ارتبط "اوزيريس" بتاسوع "عين شمس"، و ذلک کأبن لرب الارض "جب"، و ربة السماء "نوت"، و کأخ للمعبود "ست"، و المعبودتين "نفتيس" و ايزيس". تزوج "اوزيريس" من أخته "ايزيس" ، و کان ملکا يحکم الارض، و يعلم البشر فنون الزراعة و اصولها، و مختلف الفنون الاخرى. و بعد ان قتله اخوه "ست"، طبقا لاسطورة ايزيس و اوزيريس، اصبح "اوزيريس" ربا للموتى، و أکثر ارباب الموتى شهرة، حيث کان بعد موته ملکا يحکم العالم الآخر، حيث يترأس (محکمة العالم الآخر)، و التى يمثل أمامها کل متوفى. و لقد أصبح کل ملک حاکم يحکم بصفته الوريث الشرعى لابنه "حور" (حورس) على الأرض. و کذلک کان الملک المتوفى يتحد مع اوزيريس فى العالم الآخر، و يصبح اوزيريس. و قد أرتبط اوزيريس فى طيبة بالغرب و جبل الغرب و خاصة إرتباطه بالآلهة الجنائزية الغربية و الهة العالم الآخرى، و لکن أکثر الارتباطات کانت برع فى طيبة الغربية. و يهدف البحث الى:  دراسة المناظر الغير تقليدية النى تمثل الإله اوزيريس فى طيبة الغربية. دراسة علاقته بالآلهة الآخرى فى طيبة الغربية.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44445.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44445_0e4945a0bdd1f40b8b6ee1ac9b9bae31.pdf} } @article { author = {madkour, FATMA}, title = {Multi-Analytical Investigation on Roman Wall Paintings: The Case of Tuna El-Gabal Funerary Houses, Middle Egypt}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {172-185}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44447}, abstract = {A multi analytical study has been undertaken into wall paintings from Tuna El-Gabal funerary houses in El-Minia, Middle Egypt. Tuna El-Gabal is a large site functioned as the necropolis for the ancient Egyptian town of Khnum or Hermopolis. It comprises various remains of Ptolemaic and Roman chapels of which some are in the pure classical style, while others represent a mixture of Pharaonic-Greek style, both of which are covered with wall paintings. In the funerary house under study, the usual wall decorations depicting scenes of daily life or of offering bearers are not found. Instead, geometrical and floral ornaments are executed. The technical investigation of the materials and techniques employed for wall painting of these types of ancient Egyptian funerary houses in Tuna el-Gabal, have not yet been undertaken. In the present study, ground and paint layers as well as paint media were examined using; Fourier transform infrared spectroscopy (FTIR), Optical microscopy (OM), Scanning electron microscopy coupled with energy dispersive X-ray spectroscopy (SEM-EDS), X-ray powder diffraction (XRD) and Raman microscopy in order to characterize materials and techniques employed. Our findings, concerning one of these houses, are discussed and compared with the other findings of previous studies from the same period. Pigments like red and goethite, graphite and bone black, calcium carbonate and calcium sulphate are used in the wall paintings as ground layers. The green paint comprised a mixture of Egyptian blue and goethite. Mud bricks were the main substrate on which three types of plaster were used to cover both the walls and the columns. }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44447.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44447_c47996c5cf761d1cf8724e039931f207.pdf} } @article { author = {Tawfik, Manal}, title = {Scenes portray the daughter in the ancient Egyptian civilization and its Connotations}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {186-212}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44448}, abstract = {The ancient Egyptian called his daughter several names, including "Sat", meaning daughter, "Sherritt" meaning little girl or daughter, and "ktt" also means a child .([1]) Egyptian family characterized by acceptable balance between the couple and a convergence reasonable in a transaction his sons, Boys and girls, Which is purer spirit of forgiveness out was not the teachings of the wise and the meanings of the names of  birth is only the mouthpiece of the models of this convergence and  balance, But the arts expressed about it too, The ancient Egyptian art whole different branches of engraving carving, and Portrayed  have a many archaeological evidence which came to portray the daughter  of  topics and a variety of areas and in different situations. In addition to persons portrays of the men and women separately, The art took us a lot of fine art pieces and scenes for interconnected Egyptian family groups, Include husband and wife, Sons and daughters. Traditionally when a father portrayed with his sons and daughters   writing that they are all sons and loved him, and that wrote with all of them his name, Which is witnessing a relative fairness between the sexes, And the community accept to draw appropriate female activities along with the man's activities are equally the Royal daughter with public . ([2]) Through the review of many of these Archaeological and included evidence of portrayed the daughter we can demonstrate and deduce status of the daughter in ancient Egyptian society at various levels as follows: [1] - Gardiner, A. , Egyptian Grammar, London, Oxford University press, 1973, p, 610; Abd el Halim Nur al-Din, The Role of ancient Egyptian women in society, Supreme Council of   Antiquities , Cairo, 1995, p. 164. [2] - Abd ul Aziz Saleh, The Egyptian family in the old ages, Cairo,.1989, p. 100 -110.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44448.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44448_c8f1d737c28da2753354a99f678b87ef.pdf} } @article { author = {Taha, Mona}, title = {Drei Göttinnen-Statuen aus Tell Basta im Ägyptischen Museum, Kairo}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {213-223}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44449}, abstract = {The subject of this paper deals with three Goddess Statues made out of Egyptian faience, exhibited in P.19 E1 in the Egyptian Museum, Cairo, JE 43878-SR 3/7279, JE 43879-SR 3/7280, and JE 43880-SR 3/7281. They were all found in Bubastis, and were registered in the JE in 1913. Though similar in size, and style. Comparative studies with other statues showed that the statues JE 43878-SR 3/7279, JE 43879-SR 3/7280 could be dated to the 26 Dynasty. يتناول البحث ثلاث تماثيل ألهات معروضة في قاعة P.19 E1  بالمتحف المصري بالقاهرة بالأرقام التالية: JE 43878-SR 3/7279, JE 43879-SR 3/7280, and JE 43880-SR 3/7281                                                      وهي مصنوعة من حجر الکوارتس الرملي المسمى "بالفاينس المصري" وقد وجدت هذه القطع في تل بسطة وسجلت عام 1913 بالمتحف المصري بالقاهرة .  وقد أظهرت الدراسة المقارنة أن التماثيل المتشابهة في الحجم والطراز و خامة الصنع يمکن إعادة تأريخها إلى الاسرة السادسة والعشرون.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44449.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44449_ab86a93413ab1a9b193ad416da9aaa28.pdf} } @article { author = {Kamal, Nehad}, title = {The site of Nedit and its importance in Ancient Egyptian Religion}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {17}, number = {17}, pages = {224-236}, year = {2014}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2014.44450}, abstract = {This research deals with one of the places which was mentioned many times in the ancient Egyptian religious texts. The place of Nedit was mentioned in the pyramid texts as the place where Osiris was killed by his brother Seth. The scientists disagreed on the exact location of Nedit. Some of them believed that it was a mythological place, while others believed that it currently lies near Abydos. In this research I will explain the origin and the meaning of the word Nedit, and its importance in Egyptian religion according to the religious texts. I will also present the different opinions of scientists about the real place of Nedit. 1.The meaning of word "Nedit" The meaning of Nedit was unidentified. Some scientists believed that the word was derived from the verb ndj which means "throw down"[1], this interpretation is based on texts describing Nedit as the place of throwing Osiris down by Seth. If this interpretation is right, then it means that this place was called Nedit because of the Myth of Osiris's assassination which took place upon its land. So we must search about the ancient name of this place.     [1] LÄ IV;372;. R.Hannig, Groβes Handwörterbuch Ägyptisch-Deutsch (2800-950v.Chr.)Kulturgeschichte der Antiken Welt 64 (2006),471; T. Hare, Remembering Osiris: Number, Gender, and the Word in Ancient Egyptian Representational Systems, Stanford University Press (1999) 251.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44450.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_44450_5d389f8bbcb093c61ae58099bfc6e1fe.pdf} }