@article { author = {Mansour, Ahmed}, title = {أغراض الجمل الوصفية الإردافية في اللغة المصرية القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {1-50}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39296}, abstract = {الجمل الوصفية الإردافية هي التي شاع تسميتها بالجمل الموصولة التقديرية (virtual relative clauses)، غير أن الباحث يفضل تسميتها بالجمل الوصفية الإردافية نظراً لأنها تجيء رِدفاً لمرجعها (الموصوف بها)، أي أنها تجيء تاليةً له دون فاصلٍ يفصلهما من الأسماء الموصولة؛ فالإرداف في اللغة هو مجيء الشيء بعد الشيء، وکل شيء تبع شيئاً فهو ردفٌ له، أو رديفٌ له.           وعلى أية حال، فالمراد من هذه الدراسة هو بيان الأغراض التي استخدمت لها الجمل الوصفية المذکورة؛ وقد استطاع الباحث رصد أربعة منها، ويمکن إيجازها فيما يلي: (1)- الجمل الوصفية التخصيصية: وهي التي تزيل الإبهام عن موصوفها، وتحدده بين أفراد جنسه، ليصير محدداً معلوما بعد أن کان نکرةً مجهولاً؛ ومن الأمثلة  (Sinuhe., B 13.): . wsxt  (nn  Hmw.s)= سفينة (لا مجداف لها). (2)- الجمل الوصفية التوضيحية: وهذه الجمل الصغرى تستخدم لتصف مرجعاً محدداً بوصفٍ آخر (سابق على الجملة الوصفية)، وبذلک فإن الجملة الوصفية تقدم تحديداً إضافياً للمرجع، والمراد منه مزيد من البيان والتوضيح للمرجع، ومن الأمثلة (Urk. IV. 362.): txnwy  wrwy  m  mAt  (gsw.sn  Hryw  m  Dam). = مسلتان عظيمتان من الجرانيت (جوانبها العليا من الإلکتروم). (3)- الجمل الوصفية الخبرية: وعلى الرغم من أن هذه الجمل تستخدم لوصف مرجعها، وعلى الرغم من أنها ليست أحد العناصر الإسنادية للجملة (أي ليست مبتدأ ولا خبر)، إلا أنه لا يمکن الاستغناء عنها في جملتها، وإلا فسد المعنى، فهي إذن مکملةٌ لمعنى الخبر، مثال (Westecar., 7, 1.): iw  wn  nDs  (Ddi  rn.f). = کان يوجد عامِّيٌ (اسمه جدي). (4)- الجمل الوصفية التوکيدية: والمراد من استخدامها هو تأکيد معنى صفةٍ أخرى للمرجع (سابقةً عليها)، والملاحظ أن معناها يکون مساوياً لنفس معنى الصفة السابقة عليها، بحيث يبدو أنها لا تضيف معنىً جديداً للکلام سوى مجرد توکيد معنى الوصف السابق، مثال (Peasant., R 45.): r-wAt  Hns  pw  (n  wsx  is  pw). = طريق ضيق (ليس واسعاً). وختاماً، فإن الباحث سيقدم (في إطار الدراسة المفصلة) بياناً وافياً بأهمية البحث، وسبب العدول عن المصطلح الشائع لهذه الجمل (أي: الجمل الموصولة التقديرية) لتسمى بالجمل الوصفية الإردافية، کما سيقدم شرحاً وافياً لکل استخدامات الجمل المذکورة وأغراضها، وکل ذلک بمزيد من الشواهد من النصوص المصرية القديمة، هذا بالإضافة إلى مقارنة هذه الجمل بالجمل الوصفية المماثلة في اللغة العربية (من حيث عملها، وأغراضها، وشروطها)، إذ تبيَّن للباحث تطابق هذه الجمل في اللغتين تماماً (فيما يتعلق بالأوجه سابقة الذکر)، وإن کل هذه التفاصيل لا شک أنها ذات دلالات لغوية هامة في حقل اللغة المصرية القديمة من جهة، وفي حقل الدراسات اللغوية المقارنة من جهة أخرى.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39296.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39296_b928d664d103a3876e53267709181219.pdf} } @article { author = {El Nahas, Osama}, title = {مشروع إنشاء نظام معلومات نوعي موحد لاثار الوطن العربي}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {51-61}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39306}, abstract = {أولا : إنشاء نظام معلومات اثري لمواني الوطن العربي القديمة . في ظل عصر المعلوماتية الذي حول العالم إلى قرية صغيرة تتناقل فيها المعلومات بسرعة مذهلة و تلعب فيه المعلومة الدور الرئيسي الفاعل في اتخاذ القرارات ، و في ظل عصر الکيانات الکبيرة الذي تتحد فيه الأمم و الکيانات الصغيرة مکونة کيانات کبيرة تتکامل و تتحد اقتصاديا و سياسيا و ثقافيا . فأنه لا يخفي علي أحد حالة التشرذم  و الانقسام التي تشهدها أمتنا العربية بالرغم من أنها أوائل الأمم التي کونت کيانا کبيرا " الجامعة العربية " کان من أهم أهدافها توحيد الشعوب و البلدان لعمل نظام عربي مشترک تتحد فيه الأطراف العربية لتکون کيانا کبيرا واحدا له دوره المؤثر و الفاعل علي الساحة العالمية في کافة المجالات و أننا بهذا المشروع نحاول إنشاء نظام معلومات عربي موحد للآثار في الوطن العربي يساعد علي حفظها و توثيقها توثيقا دقيقا ، و لا نخفي علي أحد ما حدث لاثار العراق من نهب و سرقة ، فکان لزما علينا التفکير في إنشاء هذا النظام المعلوماتي الموحد ،حيث تتشابه طبيعة المواقع الأثرية في البلدان العربية و ما نتعرض له من يد التطوير أو الإهمال ! ! و قد اختار الباحث إنشاء نظام معلومات اثري لمواني الوطن العربي القديمة نظرا لما يتمتع به الوطن العربي من مساحات مائية کبيرة تحده شمالا و جنوبا و شرقا و غربا ،فمن الشرق الخليج العربي و من الجنوب المحيط الهندي في الجانب الأسيوى من الوطن العربي ، و من الشمال البحر المتوسط و من الغرب المحيط الأطلنطى ، أضف آلى ذلک الأنهار التي تمر خلال الأقطار العربية ، نهري دجلة و الفرات ، نهر النيل ، بالإضافة آلى البحيرات . کل هذه المساحة من المسطحات المائية أضافت بعدا استراتيجيا لموقع الوطن العربي منذ القدم و إلى ألان . و قد نشأت علي هذه المسطحات المائية العديد من المواني بکافة أنواعها و وظائفها متحکمة في طرق التجارة بين کافة أنحاء العالم ، و کانت المواني شاهدة علي الحياة الاقتصادية و السياسية و العسکرية و الاجتماعية و الدينية فحين يزدهر الميناء تزدهر مدينته و بالتالي القطر کله ، و علي هذا فأن  ازدهار الميناء أو تدهوره إنما يعد إشارة و دليلا علي ازدهار البلد أو تدهورها . و قد تنوعت المواني طبقا لوظيفتها فمنها التجارية و العسکرية و مواني الصيد ، و المواني الدينية ( مواني المعابد ) و کذلک تنوعت طبقا لموقعها الجغرافي فمنها البحرية و النهرية و مواني البحيرات . و نحن في هذه الدراسة سنقوم بعمل قواعد بيانات لهذه المواني و موقعها علي خرائط أثرية تکون متاحة لکل المهتمين بدراسة الآثار عامة و الآثار البحرية خاصة ، کذلک تکون في متناول متخذي القرارات فيما يختص بالتنمية و التطور العمراني مما يساعد في تخفيف أخطاء التهدم و التدمير أثناء عمليات التطور العمراني و أننا نرجو بهذا المشروع أن يکون نواة اعمل نظام معلومات اثري عربي نوعي موحد لاثار الوطن العربي يجنبها مخاطر التطور و الخاطر البشرية متمثلة في التعديات عليها . أضف الي ذلک حفظ و توثيق هذه الآثار و المواقع الأثرية توثيقا دقيقا مما يساعد علي الحفاظ عليها و تکون في متناول الباحثين .  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39306.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39306_0aea5a464eaa9b9e7f71d542b965c10b.pdf} } @article { author = {Abd Razik, Gamal}, title = {تأثير الديانة الفرعونية على تطور نظام حکم الدولة الکوشية•}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {62-83}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39313}, abstract = {نشأت الحضارات القديمة تحت رايات معتقداتها ومعارفها الدينية وانعکس، ذلک في آثارها الخالدة التي کانت إفرازاً طبيعياً لتلک المعتقدات، وإن کان من الصعب معرفة أصول تلک العقائد إلا انه کان لها التأثير الأکبر في المجتمعات ذات الترکيب الاجتماعي والسياسي المعقد خاصة فيما يتعلق بالرغبة القوية للأسر الحاکمة في الاستمرار، فوجد بعضها في التمسک بهذه المعتقدات سبباً لذلک، ولم يختلف في ذلک أي من هذه المجتمعات بما فيها المجتمع الکوشي.  أن البحث في طبيعية العقائد الکوشية وارتباطها بنظم الحکم يجابه عدة تحديات:    1.    قلة المصادر النصية التي تناولت طبيعة هذه العلاقة مقارنة بما نجده في النصوص المصرية، إلا انه ليس من المستبعد أن هذه العلاقة قد تم التعبير عنها في العديد من النصوص المکتوبة باللغة المروية، رغم أن الأخيرة لم يتم فک رموزها بعد.       2.        التخريب الذي تعرضت له الآثار الکوشية وعدم اکتمال البحث في العديد من المواقع.    3.    قلة الدراسات التي تناولت هذه العلاقة سواء کان ذلک من وجهة نظر منهج علم المصريات أو منهج علم الدراسات الکوشية. ان العلاقة التاريخية القوية بين الحضارتين الفرعونية والکوشية بادية في کثير من المظاهر الدينية وأنظمة الحکم والمظاهر الاجتماعية الأخرى، رغم قوة التأثير المحلي الذي ينعکس في تحوير هذا الاستلاف الحضاري في أشکال محلية خاصة وفريدة مع ذلک، فقد کان للدين المصري القديم تأثيره الأکبر في تلک المظاهر، ولعبت الآلهة المصرية دوراً لا يمکن تجاهله في نظام الحکم الکوشي. ستتناول هذه الدراسة بالتفصيل هذا الدور، ومدى تأثيره على نظام الحکم الکوشي، وما إذا کان من الممکن اعتبار هذا التأثير نقلاً مباشراً من الحضارة الفرعونية أم استلافاً أملته الظروف التاريخية والسياسية في نظام الدولة الکوشية.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39313.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39313_5b799737001235aaba7615c420078d42.pdf} } @article { author = {Mansoury, Khadiga}, title = {مصاريف الترشح للوظائف الإدارية والدينية بمدن الکونفدرالية السيرتية من خلال النقوش}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {84-93}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39332}, abstract = {خلقت مدن الکونفدرالية السيرتية مجموعة هامة من النقوش تدلنا على المصاريف التي تتطلبها عملية الترشح للوظائف الإدارية والدينية، يتضح من خلالها انه کان على المترشح تقديم مبلغ مالي تتفاوت قيمته من منصب لآخر ومن مدينة لأخرى، زيادة على بعض الهبات کبناء قوس أو رواق، أو المشارکة في تغطية مصاريف ترميم المباني العمومية کالمسرح أو المدرج، أو إقامة الألعاب وتوزيع الأموال على الشعب.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39332.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39332_433dda93dc909786d872677267651eb9.pdf} } @article { author = {Balegh, Randa}, title = {الآلهة القططية(خاصة في مصر الوسطى وتل بسطة)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {94-109}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39340}, abstract = {يتناول هذا البحث بداية ظهور الآلهة القططية بالإشارة إلي مقبرة النبيل باکت الثالث في بنى حسن (مقبرة 15)، کما يعرض عدداً من أهم النماذج لتماثيل ونقوش ومومياوات القطط في منطقة مصر الوسطى، ومنها ما هو معروض في متحف ملوي، ومنطقة تل بسطة الأثرية بالشرقية، ويشمل البحث الآلهة من فصيلة القطط ومنها اللبؤة باخت بمنطقة اسطبل عنتر، وغيرها.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39340.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39340_1bea175b8859dddaad6f3611be4e6ec5.pdf} } @article { author = {Sharen, Chafia}, title = {العلاقات التجارية بين شمال إفريقيا ومصر في العصور العتيقة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {110-117}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39404}, abstract = {تربط بلدان شمال إفريقيا ومصر علاقات تعود إلي فترة ما قبل التاريخ، وتدل المخلفات الأثرية کالمسکوکات المکتشفة في شمال إفريقيا على قيام علاقات تجارية بين هذه البلدان أثناء حکم البطالمة والرومان. وقد شملت صادرات بلدان شمال إفريقيا نحو مصر مواد مختلفة منها زيت الزيتون الممتاز الذي يدخل في صناعة العطور ومواد الزينة، والتحنيط، والدهون النباتية، والأخشاب الرفيعة لبناء المعابد والسفن، إلي جانب العاج وفرو الحيوانات المفترسة کالفهود وغيرها، بينما تمثلت واردتها من مصر في ورق البردي المشهور في العالم القديم، بالإضافة إلي التحف والمصابيح والعطور والأواني الزجاجية وغيرها.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39404.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39404_397bd0b383c0076756d44eb7dbf0ba8c.pdf} } @article { author = {Mostafa, Shahinaz}, title = {An Invitition for Excavation for Elexander}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {118-126}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39510}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39510.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39510_06e8e74619ebcb881d3fc1c35de44301.pdf} } @article { author = {Taha Hassain, Sabry}, title = {أواني کانوبية من العصر الصاوي وتماثيل فخارية من العصريين اليوناني والروماني بجبانة قويسنا}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {127-148}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39705}, abstract = {تعتبر جبانة قويسنا من أهم المواقع المکتشفة بالدلتا حديثاً، واثناء الحفر عثر على أربعة أواني کانوبية للمدعو (بسماتيک) بن (دي حر) من العصر الصاوي، کما عثر على تماثيل فخارية (تراکوتا) تمثل (حربوقراط) من العصر اليوناني الروماني، والمعبود (تحوت) على شکل طائر، وتراکوتا المعبود (ست) على شکل بن آوى ـ وتراکوتا (ايزيس)،(فينوس) على شکل سيدة عارية، إضافة إلي جعران من القاشاني نقش عليه لقب تحوتمس الثالث، وله معنى تمائمي حيث کان يستخدم للتبرک بالفرعون العظيم.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39705.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39705_bf955795f4be4ff32372aff46b33a649.pdf} } @article { author = {}, title = {الرسوم الصخرية في شمال قسنطينة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {149-166}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39715}, abstract = {ما يعرفه المتخصصون في دراسة الرسوم الصخرية أنها توجد بشکل عام في جنوب الصحراء الجزائرية، وفي بعض المناطق المتناثرة في الجنوب الغربي من الجزائر، لکن المعروف لدى عامة الباحثين هو وجود هذا النوع من التراث الثقافي لانسان ما قبل التاريخ في شرق وشمال مدينة قسنطينة، وهذا النوع من الفن الصخري يحمل الکثير من الملامح والصور تشبه تلک الرسوم في جبال المقار والطاسبلي. وهذه المداخلة المتواضعة تحاول التعريف بهذا الانتاج الفکري القديم الذي يعکس جوانب فنية واجتماعية واقتصادية لصاحبه.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39715.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39715_18daca218ab75bba4184e09be1935e6e.pdf} } @article { author = {Abd Al Halim, Abd El Manoam}, title = {محاولة لتحديد موقع أوفير في ضوء النصوص المصرية القديمة وروايات الکتاب البيزنطيين}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {167-188}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39723}, abstract = {تطلق التسمية الجغرافية"أوفير" في العهد القديم على المنطقة التي کان سليمان الحکيم وبعض خلفائه من ملوک اليهود يحصلون منها على سلع الترف وفي مقدمتها الذهب الذي اشتهرت به منطقة أوفير بوجه خاص، وکانت رحلات العبرانيين إليها(بالاستعانة بالبحارة الفنيقيقيين) تتم بطريق البحر کل ثلاث سنوات(سفر الملوک الأول10:22). وقد تراوحت آراء الباحثين الأوائل في تحديد موقعها ما بين المناطق البعيدة مثل منطقة "سوفالا" في شرق موزمبيق أو على الساحل الغربي للهند، والمناطق الأقرب(إلي فلسطين) مثل جنوب شرق الجزيرة العربية أو جنوبها الغربي أي اليمن أو الساحل الأفريقى للبحر الأحمر واعتمدت هذه الآراء على المقارنة بين أنواع السلع التي تنتجها هذه المناطق وبين قوائم السلع المذکورة في اسفار العهد القديم على أنها السلع التي کان العبرانيون يجلبونها من اوفير، اما سوفالا في جنوب شرق افريقية والساحل الغربي للهند فقد استبعدهما الباحثون المعاصرون لبعدهما الشديد ولخطورة الرياح الموسمية على السفن في زمن لم يکن الملاحون القدماء قد توصلوا إلي معرفة دورة الرياح الموسمية في المحيط الهندي(الذي توصل إليها ملاح يوناني حوالي عام 100 قبل الميلاد). وبالنسبة للجزيرة العربية فلم تکن الرحلة من جنوبها إلي شمالها وخاصة من اليمن إلي الشام تتم عن طريق البحر، بل بالطريق البري بدليل أن ملکة سبأ کما جاء في العهد القديم سافرت بالبر لمقابلة سليمان، وهکذا لايتبق غير الساحل الافريقي للبحر الأحمر وهو ما نرجح وقوع أوفير عليه، ولکن في أي منطقة من هذا الساحل ؟ سوف نحاول البحث عن هذه المنطقة بالاعتماد على أدلة مستمدة من مصادر لم ترد في دراسات الباحثين الذين رجحوا الساحل الافريقي للبحر الاحمر، وهي المصادر المصرية القديمة والمصادر البيزنطية ومصادر جغرافية حديثة بالإضافة إلي المقارنة بين السلع ايضا، ففي البداية سوف نقارن بين سلع أوفير وبين السلع التي کان المصريون القدماء يجلبونها من الساحل الافريقي للبحر الاحمر الذي کانوا يطلقون عليه التسمية"بونت".}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39723.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39723_4858ff0687594e04b92516d484163548.pdf} } @article { author = {Al Khateb, Afraa}, title = {دور الرسوم والنقوش الصخرية في تشکيل الکتابات البدائية في شمال افريقيا والصحراء الکبرى وشبه جزيرة سيناء}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {215-225}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39728}, abstract = {تعتبر الرسوم والنقوش الصخرية من أهم الأدلة الآثرية التي خلفها الإنسان القديم، فمن خلال دراستها يمکن التوصل إلي معلومات عن الظروف البيئية والاجتماعية والاقتصادية والتصورات الدينية للمجموعة التي عبرت عن نفسها بواسطة الرسم والنقش،ويمکن القول أنها مثلت أولى واسطة للتعبير الخطي. ويتبين من خلال دراسة الرسوم والنقوش الصخرية في شمال أفريقيا والصحراء الکبرى وشبه جزيرة سيناء، أن هناک تشابهاً بل وفي کثير من الأحيان تطابق تام بين الکثير من الأشکال والرموز، التي بدورها شکلت الأسس الأولى للکتابات التصويرية.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39728.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39728_e07b00fe755c27a0eda744253ec74da4.pdf} } @article { author = {Mostafa, Fakrya}, title = {الأقاصيص والنوادر (ANECODOTA) في کتابات مؤرخى العصر الهلينستى}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {226-256}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39744}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39744.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39744_01ebf65fb705eb8f4a20fda66d4742f6.pdf} } @article { author = {Al Shahat, Mohamed}, title = {اتصال المعبودات بالبشر في الفکر العراقي القديم}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {257-286}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39747}, abstract = {يتناول هذا البحث تصور العراقيين القدماء لکيفية اتصال المعبودات بالبشر عبر الأحلام والرؤى والوحي، ونذر الفأل والتشاؤم، وعلى بعض أجزاء من الحيوانات وخاصة عند التضحية بها، ولن يتناول هذا البحث کيفية اتصال البشر بالمعبودات في الصلاة والدعوات أو التراتيل وغيرها، وانما يتعرض أساسا لکيفية تبليغ المعبودات قراراتها وارادتها على البشر.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39747.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39747_c041bbea5fa4336ceef571dc0750f5c4.pdf} } @article { author = {Abd Al Rahman, Mohamed}, title = {مفهوم فصل السماء عن الأرض في الفکر الديني القديم بين مصر والعراق}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {287-345}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39756}, abstract = {الرغم من اختلاف تلک الأساطير في تفسير نشأة الکون في کثير من النواحي، فأنها أظهرت تشابهاً مبهراً في بعض النواحي الأخرى، لعل من أهم هذه النواحي المتشابهة هو اعتقاد الإنسان في کل من مصر والعراق بوحدة الأرض والسماء في الأصل ثم انفصالهما. إذ يتضح من بعض نظريات الخلق التي کانت سائدة في الديانة المصرية القديمة فضلاً عن العدد من النصوص والمناظر الأخرى قيام الإله (شو) الذي تکفل بالفضاء والهواء والنور بالفصل بين السماء والأرض، وقد کانتا رتقا في بداية أمرهما، وأنه ملا فراغ ما بينهما بالهواء والنور. کما تشرح أفکار السومريين عن أصل الکون أيضا قيام الإله انليل،الذي يمثل الهواء في نظام الکون، بفصل السماء عن الأرض، حيث کانتا جبلاً قاعدته قاع الأرض وذروته قمة السماء عندما کانتا واحداً، وتوضح تلک المصادر في کل من مصر والعراق الأسباب التي من أجلها رفعت السماء بعيداً عن الأرض، وما تلا ذلک من نتائج فيما يختص بتنظيم الکون. ومن ثم فقد کان الهدف من هذا البحث هو رصد تلک الأساطير وتتبع أوجه الشبه والاختلاف وبيان أسبابه ونتائجه وذلک في ضوء النصوص والمناظر في کل من مصر والعراق.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39756.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39756_7639d801d34ba8a9a16d293d932b6399.pdf} } @article { author = {tonssy, mohmed}, title = {المفهوم الديني لتقدمة رمز"NHp" لخنوم في إسنا.}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {346-386}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39819}, abstract = {يتناول البحث دراسة لغوية وحضارية لتقدمات رمزnhp للمعبود خنوم في معبد إسنا، وما يتضمنه ذلک من معاني دينية تشير إلي أفکار مرتبطة بالمعبود خنوم ودوره في الحضارة المصرية القديمة بوصفه المعبود الخالق صاحب الفضل على العالم أجمع، والتطرق لأسباب ودوافع مثل تلک التقدمة الرمزية للمعبود خنوم دون سواه من المعبودات الخالقة الاخرى، کل تلک المعاني أوردتها نصوص معبد إسنا، والتي سوف يتم تناولها  من خلال ترجمة تلک النصوص المرتبطة بتلک التقدمة ولأول مرة.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39819.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39819_13e6b8ce59f1f97d0f5d9c8031855101.pdf} } @article { author = {}, title = {الاکتشافات الأثرية على الجانب الشرقي لنهر الأردن "العمائر البيزنطية"}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {387-394}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39829}, abstract = {يهدف البحث إلي إلقاء الضوء على أحدث الاکتشافات الأثرية في منطقة الجانب الشرقي لنهر الأردن في منطقة وادي الخرار، حيث أظهرت أعمال التنقيبات الأثرية مباني ترجع في التاريخ إلي العصر البيزنطي أي ما يعادل القرنين الخامس والسادس الميلاديين، وتراوحت الاکتشافات الأثرية ما بين:ـ       1.        نظام مائي مثل البرک والقنوات.       2.        مباني دينية مثل الکنائس.       3.        کهوف الرهبان.       4.        مباني مدنية مثل الغرف والمساکن. وسوف تفصل الدراسة أهمية هذه المباني في هذه المنطقة الجغرافية التي تمتد إلي الشمال من البحر الميت على مسافة ثمانية کيلو مترات، بينما تقع مباشرة على حافة نهر الأردن الشرقية، وقد وصف عدد من الرحالة والمؤرخين المواقع الأثرية المکتشفة حيث ستعتمد الدراسة على المصادر التالية:ـ       1.        الکتب المقدسة.       2.        أقوال الرحالة والمؤرخين القدامى والمحدثين.       3.        الاکتشافات الأثرية الحديثة.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39829.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39829_32438dbcf10e5327206f5509a64881e8.pdf} } @article { author = {Al Sadany, Mohamed}, title = {الأصل اليوناني لبعض کاتبي الرسائل والالتماسات في بعض البرديات}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {387-394}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39833}, abstract = {ويتناول الموضوع عدة جوانب:        ¨تأريخ هذه البرديات وأماکن العثور عليها.        ¨ترجمتها إلي العربية عند اليونانية القديمة.        ¨تبيان المضامين التاريخية والحضارية لهما.        ¨محاولة استخلاص ترجيح الأصل اليوناني لکاتبي هذه الرسائل في ضوء اعتبارات محددة.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39833.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39833_cbcce72b10c1349559ddf209f620d0dc.pdf} } @article { author = {Masoud, Manal}, title = {القلب في الطب المصري القديم}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {486-499}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39836}, abstract = {تهدف الدراسة إلي إلقاء الضوء على القلب في الطب المصري القديم من خلال دراسة تحقيقية للبرديات الطبية، فقد أدرک المصري القديم أهميته، فهو عضو داخلي بالجسم، تتأثر أعضاء الجسم بحالته، کما يتأثر القلب بحالة الجسم وأعضائه، کما تهدف الدراسة إلقاء الضوء أيضا على استخدام ib H3ty  في البرديات الطبية، وهل المقصود بها عضو القلب، أم المقصود الذاکرة والعقل أم المعدة أو داخل الجسم (الباطن). وسوف أعرض الموضوع من خلال عرض لأمراض القلب وحالته عند المصري القديم من خلال الدراسة التحقيقية للبرديات الطبية، مع عرض لدراسة مقارنة مزودة في الختام بجدول يظهر استخدامات   ib H3ty  في البرديات الطبية.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39836.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39836_0f2068c500360a6a38de307b4843fb19.pdf} } @article { author = {Ariki, Munir}, title = {المعبودات المحلية في الديانة اليمنية القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {487-499}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39840}, abstract = {يتناول هذا البحث دراسة نوع من المعبودات التي عرفت في الديانة اليمنية القديمة، وهي تلک التي تسمي المعبودات المحلية أو القبلية التي قدست إلي جانب معبودات الممالک اليمنية القديمة الرسمية المتمثلة بالثالوث الکوکبي المقدس: القمر والشمس والزهرة، ونتيجة لطابعها المحلي غير الرسمي فقد اعتبرت أقل مکانة من المعبودات الرسمية عند کثير من الباحثين المهتمين بدراسة حضارة اليمن القديم، وغالبا ما تهمش أو يقل الاهتمام بها عند دراسة المعتقدات الدينية لتلک المنطقة الحضارية من الشرق الأدنى القديم. وعرف من خلال النقوش أسماء عدد من تلک المعبودات تنقسم إلي قسمين: القسم الأول: تلک التي تحمل أسماء المعبودات الکوکبية وتميز بإضافة صفة أو لقب لاعطائها صفة المحلية مثل عزيز وعثتر ذي کبدم وعثتر ذي حضرن. القسم الثاني: تلک التي تحمل أسماء خاصة مثل:       1.        تالب ريام       2.        ذي سماوي       3.        کهل       4.        منضحت وبالرغم من الصفة المحلية لتلک المعبودات إلا أن مکانة بعضها ارتقت من وقت لآخر بحسب ارتقاء مکانة القبيلة أو التجمع القبلي الذي قدسها، تبعاً للأهمية السياسية أو الاقتصادية التي مثلتها هذه القبيلة أو تلک في زمن معين. فقد بلغت بعض تلک المعبودات مکانة المعبودات الرسمية للمالک اليمنية القديمة،وتعدت تلک المکانة الاطار السياسي الذي قدسها حيث انتشرت عبادتها في عدد من مناطق نفوذ الممالک اليمنية القديمة، وخاصة في فترة ضعف السلطة المرکزية في تلک الممالک الکبيرة. ونحاول من خلال هذه الدراسة إلقاء الضوء على نماذج من تلک المعبودات، والتي لم تنل حظها من الدراسة والاهتمام کالذي حظيت به المعبودات الرسمية.  }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39840.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39840_32e9137d641df05f874ce1d3bda48cec.pdf} } @article { author = {}, title = {دراسة لمجموعة المسارج الرومانية والبيزنطية المکتشفة في حفائر الجزء الغربي من تل أبو مندور الأثري في رشيد}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {500-544}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39847}, abstract = {قامت هيئة الآثار بحفائر في الجزء الغربي من تل أبو مندور الاثري في الفترة من 1993 إلي 1997 بقيادة الاستاذ/ محمد عبد العزيز عبد اللطيف مدير آثار رشيد. وفي هذه الحفائر تم العثور على مجموعة من المسارج الرومانية والبيزنطية ستقوم الباحثة بالنشر العلمي و الدراسة التحليلية لها في هذا البحث. وهذه المجموعة من المسارج عددها تسعة عشر مسرجة، وهي تضم سبعة طرز مختلفة. الطراز الأول: خاص بالمسرجتين رقمي 427 و426، ونجد فيهما بدن المسرجة يتسع کلما اتجهنا نحو القاعدة، ويزخرف بدن ورقبة المسرجة خطوط غائرة دائرية الشکل. الطراز الثاني: خاص بالمسرجتين رقمي 547 و571، ويزخرف بدن کل منهما خطوط دائرية. الطراز الثالث: خاص بالمسارج أرقام 424 و569 و 429 و669، والزخرفة في هذه المسارج عبارة عن خطوط طولية غائرة على شکل سعف النخيل، ويحيط بفتحة صب الزيت زخرفة على هيئة الصدفة ما عدا المسرجة رقم 429 حيث يحيط بفتحة صب الزيت فيها زخرفة على هيئة صليب، وفي مؤخرة هذه المسارج نتوء يستخدم کمقبض. الطراز الرابع: يضم المسارج أرقام 667 و668 و422و420و570و421و425، والزخارف في أرقام 667 و570 و422 و420 عبارة عن خطوط طولية على شکل سعف النخيل، وفي 425 و421 عبارة عن دوائر داخلها نقاط، وفي 668 عبارة عن زخارف نباتية ودوائر، ويحيط بفتحة صب الزيت زخرفة الصدفة في 570 و420 أو صليب في 422 و667. الطراز الخامس: يضم المسرجتين رقمي 374 و428، وبدن المسرجتين يقل في الاستدارة کلما اتجهنا إلي اعلى لينتهي بالرقبة مستديرة الشکل، والمسرجتان ليس عليهما أية زخارف. الطراز السادس: يضم المسرجة رقم 666، والبدن يأخذ الشکل الدائري الذي يقل في الاستدارة نحو رقبة الاناء ويبلغ أقصى اتساع له عند القاعدة، والمسرجة لها مقبض يصل بين البدن والرقبة. الطراز السابع: يضم رقم 543 وبدن المسرجة عليه زخارف عبارة عن دوائر مکونة من نقاط مستديرة الشکل تحيط بالجزء الأعلى من البدن وبفتحة صب الزيت ويأخذ مقبض المسرجة الشکل المقوس.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39847.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39847_581ac2bd99271f5f82a552c9e6c5be1d.pdf} } @article { author = {Ghazala, Hadeb}, title = {الصلات السياسية العراقية - المصرية في عهد الدولة البابلية الحديثة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {545-553}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39862}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39862.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39862_fcc0be42da7b06157a09f862bda46ae2.pdf} } @article { author = {Sedky, Ahmed}, title = {مياه عين الصيرة وتأثيرها على عمارة مشهد آل طباطبا}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {555-569}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.39866}, abstract = {من أهم المشاکل التي تواجه الآثار في مصر بصفة عامة وفي القاهرة بصفة خاصة المياه الجوفية وتحت الأرضية،لذلک يدرس هذا البحث مياه عين الصيرة وتأثيرها على عمارة مشهد آل طباطبا، وهو الأثر الباقي من العصر الإخشيدي في مصر والغارق معظم عناصره المعمارية في المياه المتسربة من عين الصيرة. والهدف من هذا البحث وضع الحلول الإيجابية للتخلص من المياه ومعالجة تأثيراتها السلبية على عمارة مشهد طباطبا،لذلک اعتمد هذا البحث على تحليل مياه عين الصيرة والمياه التي تغمر العناصر المعمارية للمشهد، لمعرفة نوع المياه ونوع الملوثات الضارة بالعمارة مع تسجيل حالة الأثر الراهنة وحالته عند التخلص من المياه، وأعمال الصيانة التي يمکن أن تتم لإنقاذ هذا الأثر الفريد.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39866.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39866_7b65be7c843aa40b87f520b0914168bf.pdf} } @article { author = {Sedky, Ahmed}, title = {التغيرات التي طرأت على العمارة السکنية في القاهرة في الفترة ما بين العصرين المملوکي والعثماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {570-588}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40048}, abstract = {تزخر القاهرة بنماذج متعددة لأنماط معمارية مختلفة .کما تعکس العمارة السکنية غني خاص لما تصوره من سبل الحياة المدنية التقليدية في القاهرة الإسلامية، بيد أن أغلب الأمثلة التي تزخر بها القاهرة الاسلامية تنتمي إلى العصر العثماني، بيوت وربوع عمرت في الفترة ما بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر، وبالمقارنة نجد أن الأمثلة المملوکية والتي صمدت ضد عوامل التدهور قليلة بالمقارنة وهو ما دعي الدارسين للعمارة السکنية القاهرية بالترکيز على الفترة العثمانية واعتبارها النمط العام المتکامل الذي يصور العمارة السکنية القاهرية بشکل عام .لذا فإن هذا البحث يعني بالفترة التي تلت مباشرتا الغزو العثماني لمصر لرصد التحولات التي طرأت على هذا النمط ورصدأسبابه، وبشکل عام فإن النصف الأول من القرن السادس عشر فترة شديدة الأهمية ومؤثرة في العمارة القاهرية لما شهدته من تغيرات نشأتبعد الغزو العثماني لمصر بعد ست قرون من استقلالها تحولت بعدها القاهرةمن عاصمةالامبراطورية إلى عاصمة ولاية تحت السيطرة العثمانية.السؤال الآن هل تخلت مصر وقاهرتها عن مورثها المعماري السکني وأنماط الحياة المملوکية؟ هل شهدت تغيرات ؟ هل کان لهذه التغيرات دور مؤثر في تحوير تلک الأنماط السکنية وشکل الحياة في القاهرة ؟ وهو ما يناقشه هذا البحث من خلال استطلاع ثلاث محاور أساسية : اجتماعي- اقتصادي، ترکيب النسيج العمراني وأخيرا التوجهات والأنماط المعمارية السکنية في الفترة سالفة الذکر لاستطلاع وتحديد العوامل المؤثرة والتي أدت إلى التغيرات في عمارة القاهرة السکنية.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40048.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40048_5c17df733191a451fccd1c705ad0ca0b.pdf} } @article { author = {aZab, kHALED}, title = {اضواء جديدة في بولاق}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {641-663}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40074}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40074.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40074_17d1f90ab752bf5c49539a5527d44e99.pdf} } @article { author = {}, title = {وظيفة المعلم الأثري بعد ترميمه}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {664-679}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40077}, abstract = {إذا تطرقنا إلي هذا الموضوع يجب تحديد نوعية المعلم الاثري الذي نحن بصدده، بحيث إذا ما تطرقنا إلي المعالم الثرية الدينية سنجد أن هذا الموضوع يقتصر على الوظيفة التي يؤديها المعلم سواء کان قبل أو بعد ترميمه يبقى على نفس هذه الوظيفة إلا في بعض الاستثناءات. ولهذا سنتطرق في موضوعنا علي المعالم المدنية من جهة وبعض المنشآت العسکرية من جهة أخرى التي يرجع تاريخها إلي الفترة العثمانية. إذا تجولنا في الجزائر العاصمة وبالأخص في الجزء القديم منها اثر القصبة والذي يحتوى على متن علوي وآخر سفلى ومحلة محاط بسور به( 5 )أبواب، القصور التي بنيت داخل أسوار القصبة يطلق عليها"القصور الشتوية" والتي توجد خارج الأسوار أي ما يسمى بمنطقة الفحص، ويطلق عليها"القصور الصيفية" يرجع تاريخ هذه المباني الفخمة والقصور إلي ما بين القرن 16، والقرن 18،رمم البعض منها مثل "دار غريرة" ودار خداوج الحمياء" وقصر "رباس البحر". ولازال البعض الآخر من المباني يرمم مثل القلعة "ودار الصوف"،"الدار الحمراء" وغيرها. أصبحت هذه المباني المرممة تؤدي عدة وظائف تجعلها ذات مکانة خاصة، بحيث أن للحفاظ عليها يجب صيانتها ومحافظتها بشکل دائم ومستمر.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40077.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40077_5ea9ee6727e8999fba825cddaa1f2658.pdf} } @article { author = {Ahmed Ramdan, Reda}, title = {کشف اثري جديد في ضوء النصوص التأسيسية بمدينة القاهرة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {680-704}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40085}, abstract = {تعد النصوص التأسيسية علي العمائر الإسلامية وثائق ملموسة ذات أهمية کبري تتعرف من خلالها علي ماهية هذه العمائر سواء کانت جامعا أو مدرسة أو خانقا أو غير ذلک من الأنواع المتعددة للعمائر الإسلامية . کما أن هذه النصوص تفيدنا في تحديد تاريخ الإنشاء کما تفيد أحيانا في تاريخ بدء العمل و تاريخ الانتهاء منه کذلک فأن النصوص التأسيسية غالبا ما تتضمن اسم المنشئ و ألقابه و وظائفه کما قد تتضمن اسم المباشر علي العمارة و ألقابه و وظائفه أيضا . هذا إلى جانب ما لهذه النصوص من أهمية خاصة في التعرف علي مراحل تطور أنواع الخط العربي المختلفة و معرفة مراحل ازدهارها و التأثيرات المختلفة التي دخلت علي هذه الأنواع و نظرا لأهمية هذه النصوص فقد اجري العديد من الباحثين عددا من الدراسات حول أهمية هذه النصوص و ما تتضمنه من معلومات تاريخية بل و قاموا بنشر هذه النصوص .}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40085.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40085_9061e07a1c5afaed68d5851d81b8a0ef.pdf} } @article { author = {M. A. Ashour, Shrouk}, title = {(قاعة العرسان) درقاعة ملحقة بکنيسة مارجرجس بمصر القديمة}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {705-727}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40089}, abstract = {تعتبر منطقة مصر القديمة من أقدم المواقع أعماراً بداية من عصر الاسرات بمدينة منف التي بنيت آثارها بقرية ميت رهينة جنوب مصر القديمة، کذلک تعد شاهداً على العصر اليوناني الروماني لبقايا السور وبعض أبراج حصن بابليون، ومما يميز تلک المنطقة تغلغل المسيحية وبناء العديد من الکنائس بها، وبها ايضا الجامع العتيق وهو أول مسجد يؤسس في افريقيا على بعد 100م من الجدار الشمالي للحصن اليوناني وکذلک مدينة الفسطاط التي أنشأها عمرو بن العاص حول مسجده لتکون مقراً لولاته والعاصمة الاسلامية بمصر. وسأقدم في بحثي هذا إضافة اتمنى ان تضيف المزيد من البحث الاکاديمي لتلک المنطقة وهي قاعة(درقاعة) ملحقة بأحد کنائس تلک المنطقة کنيسة مارجرجس التي ذکر أنشأها(704-729م)، بداخل حصن بابليون وهي تعرف بقاعة العرسان وهي خاصة بحفلات الزواج وعمل الترانيم الروحانية في ليلة العرس للأخوة الأقباط، وهي عبارة عن درقاعة مستطيلة 15م× 12م عبارة عن حصن يحيط به سدتين من الجانبين تفتح على العمق بواسطة عقود مدببة، ومزدان الاسقف بها زخارف إسلامية ملونة مع احتفاظها بالعديد من الأخشاب الإسلامية المحفورة ومطعمة بالصدف والعاج.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40089.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40089_013df29ac6b217deaa9494b379c7bec1.pdf} } @article { author = {Al Tohamy, Aisha}, title = {دراسة فنية لشکمجية من العصر العثماني}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {727-748}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40108}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40108.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40108_eb45b6654b0fb46aab52439015a40079.pdf} } @article { author = {Rihan Barakat, Abd al-Rahim}, title = {طريق الحج المسيحي بسيناء وادعاءات اليهود}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {749-771}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40111}, abstract = {يحرص اليهود دائما على تسخير العلم لخدمة قضايا سياسية وأفکار إستيطانية ومنذ احتلالهم سيناء عام 1967، سار اليهود على هذا النهج فقاموا بدراسة النقوش الأثرية التي تقع على طريق الحج المسيحي بسيناء ووجدوا نقوش نبطية، يونانية، لاتينية، أرمينية، قبطية، آرامية. ورغم عدم عثورهم على أي نقوش عبرية ادعوا أن هذا الطريق هو طريق حج لليهود ولترسيخ هذا المفهوم قاموا بحفر بعض الرموز اليهودية بهضبة حجاج التي تقع على هذا الطريق مثل المينورا وهي عبارة عن شمعدان ذو خمسة أفرع أو سبعة أفرع وذلک لإثبات أحقيتهم وحدهم في هذا الطريق کطريق لخروج بني إسرائيل وبالتالي فهو طريق للحج اليهودي لأغراض استيطانية ليس إلا ولا علاقة لها بالدين أو التاريخ أو الآثار مع اعتبار هذا تشويه لنقوش أثرية بعمل مخربشات خلال حديثة مجاورة للنقوش الأثرية، وفي هذا البحث دحض لکل هذه الافتراءات، ومن الأدلة الأثرية إثبات أن أول من استخدم هذا الطريق هم العرب الأنباط بسيناء منذ القرن الثاني قبل الميلاد کطريق تجاري وطريق حج لأماکن عبادة لهم بجبل سربال قرب وادي فيران الذي يبعد 50کم عن منطقة الجبل المقدس(منطقة سانت کاترين حاليا) ثم استخدمه الحجاج المسيحيون القادمون من اوربا أو القدس وکذلک الحجاج المصريون لزيارة الأماکن المقدسة بسيناء والتي تشمل منطقة الجبل المقدس وطور سيناء، حيث أن إنشاء المباني الدينية المسيحية بسيناء منذ القرن الرابع الميلادي ارتبط بالأماکن المقدسة بجبل سيناء(جبل موسى) حيث شجرة العليقة الملتهبة الذي رأى عندها نبي الله موسى عليه السلام ناراً وجبل سيناء الذي تلقى عنده ألواح الشريعة،إذا فهناک علاقة واضحة بين ارتباط المنشئات المسيحية بسيناء بالأماکن المقدسة الخاصة برحلة خروج بني إسرائيل وبين استخدامهم لهذا الطريق کطريق حج للمسيحيين، أما اليهود فلم يثبت أنهم قد استخدموا هذا الطريق کطريق حج لليهود في أي وقت لأنه لم يثبت عودتهم لسيناء بعد خروجهم منها في أي فترة من فترات التاريخ قبل عام 1967، ولم تکون لهم عودة أبداً بإذن الله تعالى. وکثير منهم ويوجد طريقان مشهوران للحج المسيحي بسيناء طريق شرقي وطريق غربي، الطريق الشرقي هو للحجاج القادمون من القدس إلي جبل سيناء ويبدأ من القدس إلي أيلة(العقبة حالياً) ثم يخترق سيناء إلي الجبل المقدس بطول 200کم، أما الطريق الغربي فيبدأ من القدس عبر شمال سيناء ثم شرق خليج السويس إلي جبل سيناء وطوله من القدس إلي السويس 245کم، ومن السويس حتى جبل سيناء 130کم، فيکون الطريق من القدس إلي جبل سيناء 375 کم، وتوافد الحجاج المسيحيون من کل بقاع العالم لزيارة الأماکن المقدسة بسيناء في العهد الإسلامي وهم آمنين مطمئنين في ظل التسامح الإسلامي التي سارت عليه الحکومات الإسلامية في المنطقة حيال الحجاج المسيحيون، وزار سيناء عدد من الحجاج لايمکن حصرهم کانوا من شخصيات ورتب عالية.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40111.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40111_0ed2516227b6d436d76e52e6dd872839.pdf} } @article { author = {Kamel, Abdalhh}, title = {صهاريج مکتشفة حديثاً بمدينة القاهرة دراسة أثرية معمارية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {772-819}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40117}, abstract = {تحتفظ القاهرة بمجموعة رائعة من الصهاريج في مختلف المنشأت المعمارية، وقد تم الکشف مؤخراً عن بعض منها، وهي بحالة جيدة من حيث التخطيط والعمارة، لذا فأن البحث يهدف الي القاء الضوء عليها و دراستها من النواحي الوثائقية و التاريخية و الاثرية ، و هي دراسة جديدة تلقي ضوءا ساطعا علي عمارة مهمة في العصر الاسلامي سواء من الناحية الوظيفية أو المعمارية ، کذلک تفيد دراستها في القاء الضوء علي التطور العمراني في المناطق التي وجدت بها ، و نستطيع من خلال تکعيب مخزون المياه بها تحديدحجم النمو العمران بمناطقها .}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40117.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40117_1fba6b917098c83ae4b1b98e6338881f.pdf} } @article { author = {ElWakel, Fayza}, title = {مدش ميرزا ببولاق دراسة اثرية ومعمارية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {820-856}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40126}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40126.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40126_87bebc27631d092ceb1b46a3d985cb7c.pdf} } @article { author = {Saaty, Fawzy}, title = {بعض المواقع الاثرية في مکة المکرمة ذکره في القران الکريم}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {857-881}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40134}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40134.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40134_1095fc212d6ccb74b55f46a40ba19f6d.pdf} } @article { author = {Zenhom, Mohamed}, title = {الشکل الفني للحروف العربية وتأثيرها على شخصية "بول کلي" الفنية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {882-899}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40141}, abstract = {منذ أن اکتشف الإنسان وعيه الحضاري شرع بنقل هذا الوعي إلي تکوينات وأبنية حسية منظورة تجمع بين محاکاة الطبيعة، وما تحتويه الذات من مشاعر خاصة بعد أن ادرک أن الطبيعة في حرکة متغيرة وأخذ يتکلم بلغة عالمية مشترکة هي لغة النظر لتحديد قيمة اللون والخط، ومدى انعکاسه على الإنسان ذلک غير الکتابة والحروف، لأن لها خصوصية اللغة وقوميتها ونقل الحدث وتجسيدها. واللغة العربية والفن الاسلامي قد وصلا إلي الکمال في الحس الفني والبعد عن المنظومة الروحانية والاعتماد على الرمزية التجريدية کقيمة جمالية ونفعية، وهذا يعني أن هناک توافق بين الجمالية والتذوق من ناحية والمضمون والهدف من ناحية اخرى، وهذا ما تم تحقيقه في الفنون الإسلامية ولغتها، والنظرة الحديثة عن فناني الغرب تدعو إلي الإفصاح عن المضمون، وعدم تحميل العمل الفني هدفا مما جعل الفنانين يتحولون في بعض الاحيان إلي التجريد في الاشکال وجعلها لا شعورية، بل ناتج هلوسات وهذيان الحمى الحسية والسمعية والمرئية في العصر الحديث. ولکن هناک ايضا بعض الفنانين الجادين الذين استفادوا من قيم ولغة الحضارات القديمة، وقاموا بوضع صياغة ذاتية جديدة لها تحمل صفات وروح الاصالة في صورة تتناسب وواقع المعاصرة، ومن هؤلاء الفنانين "بول کلي" الذي تأثر کثيرا بالحضارة والفن والخط العربي الإسلامي في اعماله، وهذا ما جعلنا نحاول دراسة اسلوب هذا الفنان العالمي، ومدارسه ومدى تأثره بالحروف العربية وتأثير ذلک على الفن الحديث. ومن هنا کان الهدف من البحث: أولا: إلقاء الضوء على حداثة فن الخط العربي ومدارسه المختلفة ثانيا: تحديد مدى تفهم"بول کلي" للشکل والحروف العربية دون النطق بها بل تحديدها کقيمة جمالية في فن التصوير المعاصر من حيث الشکل والحجم والکتلة و جمال اللون و التحديد في الاسلوب ثالثا : تحليل بعض اعمال" بول کلي " و مقارنتها بالحروف العربية و معرفة مدي تأثيرها علي اسلوب الفن الحديث .}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40141.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40141_d848c9a0bd3e8720d9e43ab5c7958e36.pdf} } @article { author = {algohaini, Mohamed}, title = {المسکوکات النحاسية المصورة في مجموعة بوميلر بألمانيا (إضافات جديدة)}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {900-933}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40146}, abstract = {تضم مجموعة بوميلر Bumiller المعروضة بمتحف مدينة بامبرجBamberg  بألمانياعدداً من التحف الإسلامية النادرة من بينها خمسة وعشرون فلساً نحاسياً مصوراً تخص الأتابکة وبني زنکي، والأيوبيون تحمل صوراً لأشخاص وطيور إلي جانب النصوص الکتابية التي تتضمن أسماء من أمروا بسکها مقرونة بأماکن وتواريخ السک، فضلاً عن المناظر التصويرية. وهذه المجموعة التي سوف أقوم بنشرها في هذا البحث ستسجل إلي جانب المنشور عنها ضمن رسائل الماجستير والدکتوراه التي تناولت التصوير على العملة قططاً أخرى لم يتم نشرها، وبذلک يمکن الوقوف على طرز هذه العملات في عدة فترات تاريخية في منطقة الشرق الإسلامى في ماردين، الجزيرة، الموصل، وسنجار بالإضافة إلي دراسة التصاوير التي نقشت على هذه المسکوکات النحاسية.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40146.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40146_03db0e82c2b65264c8547efc59016997.pdf} } @article { author = {}, title = {الآثار الإسلامية الباقية في أرمنت في القرنين 18 –19م.}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {934-979}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40149}, abstract = {تقع أرمنت في الجانب الغربي من النيل، وهي إحدى المراکز التابعة لمحافظة قنا في قلب صعيد مصر، ولم تحظ الآثار الاسلامية بأرمنت بأي نوع من الاهتمام أو الدراسة لذا فإنه من خلال المسح العلمي الآثاري لمدينة أرمنت وقراها قد تبين أن هناک عدة مساجد آثارية قد اندثرت بعد أن کانت قائمة إلي عهد قريب حيث امتدت إليها يد الإحلال والتجديد على يد وزارة الأوقاف أو على يد الأهالي من ابناء أرمنت مما أضاع فرصة عظيمة للوقوف على الملامح المعمارية والفنية لهذه المساجد.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40149.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40149_628cdeb73f62e62faddb1f080aaa37cc.pdf} } @article { author = {Abdalrzaq, Nahed}, title = {نقود الخليفة المامون}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {980-986}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40153}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40153.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40153_2ea16316450e2734fa8fe4fbbce613dd.pdf} } @article { author = {hassani, nabila}, title = {دراسة اثرية لزاوية لالة سيتي}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {987-990}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40158}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40158.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40158_2fd1e7d6cb90899bb1908235e09d90d4.pdf} } @article { author = {Mohamed, Amgad}, title = {أثر التصميم في عمليات تقوية حشوات الزجاج المؤلف بالرصاص}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {1012-1024}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40165}, abstract = {ينقسم التصميم في حشوات الزجاج المؤلف بالرصاص إلي شقين: الأول تصويري والثاني بنائي، وترتبط عيوب النفير في الشکل الحادثة في الحشوات الأثرية من الزجاج المؤلف بالرصاص بالتصميم البنائي للعمل، وقد ظهر في العصر الحديث عدد من التقنيات التي يمکن استخدامها لتقوية هذه الحشوات، غير أن اختيار التقنيات المناسبة يرتبط بالتصميم التصويري للحشوة حيث يعتبر هو القيمة الرئيسية التي يجب الحفاظ عليها في الأثر بحيث تتم عمليات التقوية دون حدوث أي تغيير في قيم التصوير في العمل، کما ان تصميم خطة بنائية للتقويات في العمل له أثر کبير في مدى نجاح عمليات التقوية والتي تکفل الحفاظ على الأثر الزجاجي لأطول فترة ممکنة، ومن هنا نرى أن عمليات تقوية الحشوات الأثرية من الزجاج المؤلف بالرصاص ذات علاقة بالتصميم الأولى للعمل والذي بناء عليه يتم اختيار التقنيات ووضع تصميم لعمليات التقوية.      }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40165.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40165_fef2cb86b24fb8d67f93585ec681d19b.pdf} } @article { author = {Rihan Barakat, Abd al-Rahim}, title = {الأنباط بسيناء ودورهم الحضارى}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {763-787}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40179}, abstract = {اختلف المؤرخون على أصل الأنباط فقال فريق أنهم آراميون على أساس أن لغتهم التى ترکوها على آثارهم آرامية متخلفة عن لغة ما بين النهرين وأنهم قد هاجروا من العراق إلى أدوم (شرق الأردن ) ، وذهب فريق إلى أنهم عراقيون أتى بهم نبوخذ نصر فى القرن السادس ق م. عندما اکتسح فلسطين وأنزلهم البتراء ، والرد على ذلک أن اللغة لا تدل دلالة قاطعة على الأصل إذ أن الآرامية منذ حوالى عام 500م أصبحت لغة المراسلات الدولية فى منطقة الشرق الأدنى القديم کما أصبحت اللغة التى يستعملها سکان منطقة الهلال الخصيب وکذلک لغة السيد المسيح وشعبه فيما بعد[1] وفى القرون الأولى للمسيحية  کان لغة التجارة و السياسة والتدوين فى منطقة الشرق الأدنى القديم کما کانت اللغة اليونانية سائدة فى کل الإمبراطورية البيزنطية وفى العالم الرومانى[2] فلا عجب إذا ما دوًن الأنباط أو غيرهم من العرب بالآرامية  وتکلموا بلغة أخرى هى لغة اللسان ، وقد کان الأعاجم فى الإسلام يتکلمون بألسنة أعجمية ويدًونون باللسان العربى لسان العلم والفکر والقرآن الکريم فضلاٌ عن أن الحروف العربية لم تکن قد وجدت بعد[3] وکان العرب فى شمال الجزيرة يخالطون الآراميين بالتجارة و السياسة ولم يکن لهم قلم يکتبون به فتعلموا اللغة الآرامية کلغة تدوين ، ويتحدثون بلهجة عربية ، وتفرع القلم الآرامى إلى عدة فروع القلم السامرى فى السامرة ، والقلم التدمرى فى تدمر،  والقلم النبطى فى البتراء [4]وظل الأنباط يستخدمون الآرامية لغة للتجارة والحکم ، واللغة العربية لغة للحديث ، وهذا يفسر التدرج فى الکتابة وصولاً للخط العربى فى النقوش المتأخرة ، وتمثل هذه المرحلة الأخيرة نهاية الأنباط کمملکة واندماجها فى القبائل العربية فى المنطقة[5] وأن الصورة الأولى للخط العربى الجاهلى قريبة الشبه من الخط النبطى فى مراحله الأخيرة[6] وبقيام الدولة الإسلامية أصبحت اللغة العربية لغة   المخابرات السياسية والتجارية والتدوين بدل الآرامية فى جزيرة العرب کلها وجميع البلاد التى فتحها المسلمون[1] [1]  نعوم شقير : المرجع السابق ، ص 503 . [1] محمد بيومى مهران : دراسات فى تاريخ العرب القديم ، المملکة العربية السعودية – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، 1977، ص 494-496 [2]إبراهيم أمين غالى : سيناء المصرية عبر التاريخ ، القاهرة 1976 ،ص 136 . [3] محمد بيومى مهران : المرجع السابق ص 496  . [4]  نعوم شقير : تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، دير سانت کاترين 1995، ص499 . [5]  Hammond (P.):The Nabataens:Their history , Culture and Archaeology ,  Studies in  Mediterranean Archaeology 37 , 1973 , p .10  . [6]  سيد فرج راشد : الکتابة من أقلام الساميين إلى الخط العربى ، القاهرة 1994 ، ص 177  .     }, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40179.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40179_3cc26dc43a2143d05133a6efaae0b4db.pdf} } @article { author = {Ahmed Gouda, Abd El Aziz}, title = {.دراسة في تقنية وتحليل القطع النسيجية والمملوکية والهندومصرية}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {1025-1049}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40181}, abstract = {يتعرض هذا البحث إلي قطع المنسوجات المملوکية والهندومصرية المطبوعة، وقد أطلق الباحثون على قطع المنسوجات التي تم العثور عليها في حفائر الفسطاط "المنسوجات الهندومصرية" ويشتمل على التحليل الفني لعدد من قطع المنسوجات المملوکية والهندومصرية،ودراسة الهيکل البنائي والشبيکيات المستخدمة وتحليل العناصر والمفردات والتقنيات مع مقارنة فنية للعناصر الزخرفية المملوکية والهندومصرية لهذه القطع. وقد أتاحت هذه الدراسة الفرصة للتعرف على التقنية للصناعة النسيجية في هذه الفترة، وکذلک التعرف على طرق الغزل وأساليب الطباعة القديمة.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40181.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40181_389c99cf5e75316c4ce4d45e78f80e0b.pdf} } @article { author = {Badawy, Ibrahim}, title = {تجربة ذاتية للحفاظ علي مکتب على باشا مبارک بقصر الأميرة فائقة هانم سابقاً"وزارة التربية والتعليم حالياً•}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {1050-1075}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40185}, abstract = {العمارة المصرية بحضارتها المختلفة قد أمدتنا بمنشآت تضم روائع من الفنون التطبيقية المختلفة والتي تعد من أهم التحف الأثرية خاصة في أعمالالزجاج والخشب والجص وهذه الأعمال غالبا ما تکون قابلة للزوال والفناء إذ لم نحاول صيانتها ومعالجتها والحفاظ عليها بالأصول العلمية والفنية لتقنيات الترميم الدقيق، ويعد مکتب على باشا مبارک " بقصر الأميرة فائقة هانم" من المنشآت الأثرية الهامة والذي أصابه الإهمال والتلف على مر السنين وبدلاً من أن يتم الحفاظ عليه کجزء من تراثنا الفني نجده قد استغل لتشغله الهيئات الحکومية والمؤسسات التعليمية مما عرضه هو وما يضمه من أعمال فنية إلي التلف والهلاک، وهذا ما جعلنا نحاول أن نساهم بقدر في إيجاد أسلوب علمي فني يتفق مع مکونات العناصر الفنية لهذا المکتب والتي تم تنفيذه عام 1890م، أي بعد إنشاء القصر بثمانية عشرة عام وجعلني أيضا أناشد المسئولين بوزارة الثقافة وهيئة الآثار أن تحاول ضم هذا القصر إلي تراثنا الأثري للاهتمام به والمحافظة عليه. الخطوات العلمية المتبعة للترميم أولاً: مرحلة الدراسة التاريخية والفحص وقد اتبع في هذه المرحلة المنهج العلمي لدراسة تاريخ ونشأة القصر وکذلک نشأة مکتب علي باشا مبارک من خلال المراجع والمستندات والمواثيق کذلک تحديد الوضع الراهن قبل الترميم من خلال التصوير الضوئي وبالفيديو ثم إجراء عملية تحليل لعينات من الخامات الفنية المستخدمة في المکتب من "ملونات، أخشاب، جص، زجاج" بالفحوصات المعملية والأجهزة العلمية. ثانياً: مرحلة تحديد نتائج الفحص والتحليل واستخلاص طريقة العلاج وقد تم في هذه المرحلة تحديد العيوب والشروخ والتجبير والتبقع والفاقد والتالف والذي ظهر نتيجة للدراسة العينية وتکبير الصور وتم تحديد أسباب التلف نتيجة للتحاليل المعملية وکذلک تحديد العناصر والاکاسيد والمرکبات والمواد المستخدمة وأيضا مراجعة الأصول الفنية لعناصر الزخرفة والکتابات بالجدران والأسقف وکذلک دلف الدواليب والأعمال الخشبية وغيرها. ثالثاً: مرحلة الترميم والحفظ وفيها تم دراسة الأساليب التقنية للترميم من خلال المراجع العلمية ومناهج المعاهد المتخصصة والبعثات الأثرية عن طريق شبکة المعلومات "الانترنت" ثم تحديد ما يتناسب مع أصول علم وتقنيات الترميم للأعمال الموجودة بالمکتب، وتم إجراء عمليات الترميم عليها بدون إضافة أو حذف أي جزء منها ثم عمليات العزل والحفظ، هذا وقد وصل البحث إلي نتائج تطبيقية جيدة أشاد بها جميع المتخصصين في الترميم والآثار والمکتب الآن يعد تحفة معمارية فنية رائعة مما جعل الوزارة تعده متحفاً لاستقبال کبار الزوار.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40185.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40185_1a6af85603d4983d56defa099f90bc8a.pdf} } @article { author = {Ataia Abd Gawad, Mostafa}, title = {دراسة علمية لنزع صورتين على حامل ورقي واحد وإعادة ترکيب البناء الطبقي لهما، وعلاجهما وصيانتهما}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {1076-1109}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40187}, abstract = {تهدف هذه الدراسة إلي وضع حلا علمياً لإحدى المشاکل الدقيقة والحساسة التي تتعرض لها اللوحات الزيتية، حيث توجد في بعض المتاحف صورا زيتية مرسومة على حامل واحد، فتکون إحدى الصور من الأمام والأخرى من الخلف، بل ويکون اتجاه الصورة الأمامية معکوسة لاتجاه الصورة الخلفية في کثير من الأحيان. إن الاشکال المختلفة لهذه المشکلة تستدعى في معظم الحالات اتخاذ حلا علميا واحداً وذلک لتحقيق أغراضا فنية وعلمية وطريقة عرض صحيحة ورؤيا جيدة، وفي هذا البحث يتم استعراض الحالات التي تتطلب عملة نزع وفصل اللوحتين عن بعضهما، والحالات الاخرى التي لاتتطلب هذه العملية العلاجية الدقيقة، کما يعرض هذا البحث أيضا الاحتمالات التي أدت بالفنان إلي رسم لوحتين على حامل واحد، ونظراً لان طبقة اللون تتعرض لکثير من المخاطر أثناء إجراء هذه العملية، والتي تنتج من التلف الميکانيکي والذي يؤدي إلي الکثير من مظاهر التلف تبدأ بتوليد الکثير من الاجهادات والانفعالات الداخلية لطبقة اللون وتنهي بإحداث تقشرات وفقد لطبقة اللون مروراً بإحداث التشرخات والتفلجات، مما يستلزم في هذا البحث سرد للاحتياطات الواجب اتخاذها والطرق المختلفة وخطواتها التي يتم تطبيقها للحفاظ على اللون، وصيانتها من التعرض لأي من عوامل ومظاهر التلف حتى ولو کانت اجتهادات، خاصة طبقة اللون التي بها أصلاً مظاهر تلف مختلفة، کما يهدف هذا البحث إلي دراسة مظاهر وعوامل التلف الخاصة بهذه الحالة من الصور الزيتية وهي على حامل ورقي ـ کرتوني، وطريقة التخزين السيئة لعدة سنوات التي أدت إلي توافر عوامل تلف کثيرة أدت إلي توافر عوامل تلف کثيرة أدت إلي حدوث مظاهر تلف نادرة، وهذه النوعية من الصور التي يتم التطبيق عليها موجودة بمتحف کلية الفنون التطبيقية ـ جامعة حلوان. إن إعادة البناء الطبقي لهذه الصور بعد نزعها يتطلب اختيار مواد وخامات مناسبة تتناسب والبناء الطبقي السابق، خاصة إذا کانت هناک ما يتطلب عملية إزالة وترقيق للحامل السابق لأسباب خاصة، کما يتطلب أيضا طرق وخطوات صحيحة لهذا البناء يتناسب مع التغيرات الجوية التي تعرضت لها هذه الصور في السنوات والعقود السابقة، وهو ما يستعرضه هذا البحث. إن اختيار الوقت المناسب لعلاج مظاهر التلف والمتواجدة أصلا سواء أکان هذا الوقت قبل عملية النزع أم بعده، هو ما سوف يحدده هذا البحث، وذلک لعدم تأثر أي عملية علاجية بأخرى في حالة عدم الترتيب الصحيح لهذه العمليات العلاجية. کما يتم سرد الطرق المختلفة للفحص والتحليل لمکونات اللوحة المختلفة خاصة القطاعات العرضية، والتي يستلزم أجراؤها قبل عمليات العلاج المختلفة مع عرض للنتائج المستخلصة والتوصيات.}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40187.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40187_8a6b40413a15b15c53facc3e861c2b33.pdf} } @article { author = {Darwish, Sawsan}, title = {Antimiccrobial actavity of Chitosan}, journal = {حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"}, volume = {7}, number = {7}, pages = {1-14}, year = {2004}, publisher = {General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University}, issn = {2682-3802}, eissn = {2682-3810}, doi = {10.21608/cguaa.2004.40192}, abstract = {}, keywords = {}, url = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40192.html}, eprint = {https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40192_96ca3f025bd167b4fee8d1be6262f428.pdf} }