ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1
25
10.21608/cguaa.2009.38271
38271
Original Article
دراسة تحليلية لعصر النبي يوسف عليه السلام في مصر An Analytical study of the era of the Prophet Joseph
ابراهيم مهران
ibrahimmahran@yahoo.com
1
أستاذ التاريخ القديم المساعد بکلية الآداب- جامعة عين شمس.
وقعت هذه الأحداث على الأغلب في عصر وجود الهکسوس بمصر، حوالي عام (1650 – 1550 ق.م تقريباً)، وأن کانت هناک آراء أخرى تجعلها قبل ذلک على أيام الدولة الوسطى، وآراء أخرى تؤخرها إلى أيام الأسرة الثامنة عشرة، وتبدأ حينما اشتراه رئيس الشرطة المصري بثمن بخس، غير أن يوسف عليه السلام سرعان ما أثبت کفاءته وأصبح ذا حظوة لدى سيده، إلا أنه تعرض في أخريات أيامه في قصر رئيس الشرطة إلى امتحان رهيب، حيث راودته امرأة العزيز عن نفسه، فاستعصم، الأمر الذي أدى به في النهاية إلى السجن. وکان ملک مصر من الهکسوس قد أدخل معه رئيس الطهاة ورئيس السقاة، بعد أن اتهمهما بأنهما تآمرا عليه ودسا له السم في الطعام والشراب، فراح يوسف يدعوهما إلى الله ويذهب عنهما حزنهما، فيرى السجناء في مسلکه الطاهر ما يجذبهم إليه، فيطلبون إليه تفسير الرؤيا وتأويل الأحلام، ومن هنا يبدأ يوسف في الدعوة إلى توحيد الله. وتمضي الأيام ويرى ملک مصر حلماً غريباً لا يقدر على تفسيره أحد، فتذکر السجين السالف براعة يوسف، فيشير به، ثم ينهض إلى استفتائه، فينطلق بالتأويل الصحيح، وهکذا يشاء الله أن يصبح الصديق أميناً على خزائن الأرض، وأن يرتفع من رق العبودية إلى کرسي الوزارة، الأمر الذي ساعده على نشر دعوة التوحيد. These incidents had occurred during the era of the presence of Hyksos in Egypt, approximately between 1650 BC and 1550 BC, nonetheless, some other opinions mention it as during the Middle Dynasty, while others delay it to the days of the 18th dynasty. Incidents started when Joseph was bought by the chief of the Egyptian police for an unworthy esteem, however, Joseph quickly proved his adequacy and gained a high prestige towards his master, At the end of his days in the chief of police’s palace, however, he was seduced by his master’s lady but he preserved himself impeccable, which led him at the end to get imprisoned. The Hyksos king of Egypt had imprisoned the chief of chefs and the chief of butlers along with Joseph, they were both accused of conspiring on the king and injecting poison into his food and beverages, Joseph kept inviting them to God and healing their sorrow, the two prisoners got attracted to him due to this immaculate behavior and, therefore, asked him to interpret their dreams, and this is where Joseph started his call to the oneness of God. As days pass on, the king of Egypt saw an exotic dream that none could explain, the former prisoner recalled the proficiency of Joseph so he recommended and consulted him, Joseph provided the appropriate interpretation, and this is how God wills for the truthful Joseph to be in charge for the cabinets of all land and to rise from slavery to the supreme-ministry, which helped him spread the word of oneness.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38271_f2b342a5b938c4a7dcc4cf9f6f0143b0.pdf
النبى يوسف
مصر
الهکسوس
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
26
26
10.21608/cguaa.2009.38439
38439
Original Article
الاهمية الاثارية والتاريخية لموقع دنقلا العجوز
ahmed hussein
ahmedaba77@yahoo.com
1
مدير ادارة المتاحف جامعة الخرطوم
تعتبر مدينة نقلا العجوز من اهم المراکز السياسية والدينية التي قامت في السودان خلال الفترة الوسيطة (350-1500 م) ، وقد اسهمت بنصيب وافر في التطور الحضاري الذي حدث في السودان انذاک، وقد کان لموقع دنقلا العجوز الجغرافي دوراً هاماً عبر التاريخ حيث مثلت نقطة التقاء تبلورت فيها تيارات حضارية وثقافية مختلفة، واصبحت حلقة اتصال تربط مدن مختلفة من بلاد النوبة.
ومنذ اواخر فترة مروي وبداية فترة ما بعد مروي اثبتت الدراسات الاثارية المختلفة التتابع الثقافي والحضاري لهذه المنطقة، تلى ذلک تدفق مجموعات مسيحية تبشيرية کبيرة من مصر وغيرها الى الممالک النوبية الثلاث التي ظهرت في اعقاب فترة ما بعد مروي، فصارت المسيحية ديناً رسمياً لهذه الممالک، کما اصبحت معلماً بارزاً في تاريخ البلاد، وقد خلفت اثاراً مادية ضخمة تمثلت في المعمار الديني والمدني والصناعات والحرف وغيرها، فاصبحت احد سمات هذه الفترة، وصارت دنقلا العجوز اهم المدن والمراکز الادارية والدينية في العصر الوسيط بجانب کونها عاصمة للمملکة المتحدة (نوباتيا والمقرة ) والتي سميت أيضاً بمملکة دنقلا.
وسنتناول في هذه الورقة:
1- تنوع المعمار الديني والمدني والعسکري
2- الفنون والصناعات الصغيرة بانواعها المختلفة
3- الاستمرارية والتغير من خلال دراسة المأثورات الشفاهية (الشفوية ) والدلالات الاسمية لبعض المناطق عن طريق اللغات المحلية واللغات الاجنبية مثل الاغريقية والقبطية.
وذلک من خلال نتائج الحفريات الاثارية الحديثة التي قامت بها البعثة البولندية وبعض الاعمالالتي قامت بها البعثات الوطنية مؤخراً. .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38439_233d8f9d4863bf51921be9acdc7283e3.pdf
موقع دنقلا العجوز
لا مروى
نوباتيا والمقرة
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
27
27
10.21608/cguaa.2009.38444
38444
Original Article
ملاحظات تاريخية على حفائر قصر الملک "واح-إب-رع" (أﭙريس) بعزبة الجابري في مدينة منف القديمة (حتى موسم 2007/2008 م) Some Historical Observations on the excavation on the Wah-ib-Re (Apries) palace on Ezbet el-Gabri at Ancient Memphis (till season 2007/2008)
manar moustafa
manar_moustafa@yahoo.com
1
باسم الشرقاوي
2
شيماء حسانين
3
Researcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.
يضم شمال-شرق قرية ميت رهينة (مرکز البدرشين التابع لمحافظة السادس من أکتوبر حالياً، وکان يتبع محافظة الجيزة سابقاً) موقعاً أثرياً تنبع أهميته من الأهمية التاريخية التي يُمکن استشفافها مما عُثِرَ عليه إبان عدة حفائر جرت بالموقع(1901 م، 1908-1910 م، 1955-1956 م، 1976-1977 م، 2001-..... م). يُعرف الموقع حالياً باسم "عزبة الجابري"، ويضم ثلاثة أکوام أثرية: "تل عزيز" (أو: "تل العزيز"، أو: "العزيزية")، و "کوم طومان"، و "کوم دافبابي". يحتوي الموقع على أطلال قصر ملکي للملک "واح-إب-رع" (أﭙريس)، أحد ملوک الأسرة السادسة والعشرين بالعصر المتأخر، وتکشف الحفائر المتتابعة أن هذا القصر قد أُقيم على أنقاض قصراً آخر يعود إلى عصر الأسرة الثانية عشر بالدولة الوسطى.
سيتناول البحث إلمامة بتاريخ الحفائر في الموقع وعرض لنتائجها مما يُمکن من وضع تصور کامل عن التخطيط المعماري للقصر ولبعض من العناصر المعمارية الملحقة بمجموعته (Palace Complex) من مخازن وإدارات أُلحقت بالقصر استخدمت کمقر إداري للحکم منذ عهد هذا الملک (واح-إب-رع / أﭙريس)، فالشواهد الأثرية (من أختام ملکية وخلافه) والقرائن التاريخية الأخرى تدل على أن هذا القصر -وما عُثِرَ عليه بداخله أو حوله- قد جعل من "منف" عاصمةً للبلاد منذ عهد "واح-إب-رع"، وطوال حکم الأسرتين الفارسيتين (السابعة والعشرين ووالحادية والثلاثين)، وامتداداً حتى العصر اليوناني-الروماني (وبخاصة في العصر البطلمي)، بما يعکس أضواءاً جديدة على التاريخ المصري.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38444_91e9ef82b1d5351dd56dc28d18cfa1a9.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
28
78
10.21608/cguaa.2009.38456
38456
Original Article
نماذج للحيوانات والطيور المجلوبة إلي مصر القديمة منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية الدولة الحديثة" دراسة حضارية"
gehan mohamed
ronaziad@yahoo.com
1
مدرس بکلية التربية جامعة عين شمس
ينقسم البحث إلي مقدمة وأربعة عناصر رئيسية وخاتمة، وتتحدث المقدمة عن التوسعات التي تمت في عصر الدولة الحديثة والتي کانت دافعاً إلي جلب حيوانات وطيور کجزية من سوريا والنوبة أو عن طريق التبادل التجاري مع بونت، هذا بالإضافة إلي أسباب نزوح الأفيال والزراف إلي الجنوب، أما عن عناصر البحث فتتناول موضوع الدراسة من عدة جوانب وهي کالتالي:
العنصر الأول ويتناول نماذج لحيوانات کانت محلية في مصر ثم طُردت أو هاجرت إلي الجنوب مثل الأفيال والزراف وتم جلبها مرة أخري.
العنصر الثاني ويتحدث عن نماذج لحيوانات محلية وجُلبت من الخارج مثل النمور وکلاب الصيد صاحبة الأذن المتدلية والذيول المعقوفة قليلاً لأعلي.
العنصر الثالث ويتمحور حول نماذج لحيوانات وطيور غير محلية جُلبت من الخارج مثل الدجاج والدببة التي تم جلبهم للإعجاب بإشکالهم الملفتة للنظر.
العنصر الرابع ويتمرکز حول نماذج لحيوانات مجلوبة من الخارج مثل الفهود وکلاب الصيد صاحبة الأذن المنتصبة والذيول المعقوفة قليلاً لأعلي، ولم يتحدث الباحثين عن کونها محلية أم غير محلية.
وأخيراً الخاتمة التي تحتوي علي أهم نتائج البحث.
Summary
This research is divided to introduction, four points and conclusion. The introduction talks about the empire's expansions which happened in the new Kingdom and were impulse to bring many animals and birds either as tributes from Syria and Nubia or by trade exchange with Punt. Besides, the reasons of elephants' and giraffes' emigration to the south.
Then, the research discusses four main elements in many aspects which form the study's theme, as follows: The first element mentions examples of animals which were local in Egypt, then they emigrated or were banished southwards like elephants and giraffes. But later, these animals were brought again to Egypt.
The second one talks about examples of local animals and at the same time they were imported from abroad like the panthers and the lop- eared greyhounds which have a little bit curved upward tails.
The third element discusses some examples of foreign animals and birds brought from abroad because of their remarkable shapes like bears and fowls.
The last one considers examples of imported animals like the cheetah and the prick- eared greyhounds which have a little bit curved upward tails. But the researchers didn't define if they are local or foreign animals.
Finally is the conclusion containing the results of the research.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38456_696e54cfa333573aab33651dcb7e7727.pdf
الحيوانات
الطيور المجلوبة
مصر القديمة
ماقبل التاريخ
الدولة الحديثة
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
79
79
10.21608/cguaa.2009.38458
38458
Original Article
المدلول الإجتماعى لأيام العرب قبل الإسلام
hassen elsaady
hassanelsaady@yahoo.com
1
-کلية الآداب- جامعة الأسکندرية
مثلت أيام العرب قبل الإسلام أنموذجاً بيناً من نماذج التأريخ فى عالم الشرق الأدنى القديم و المعروف "بالتأريخ بالحدث"، حيث کان العرب يعينون بها ظروفهم الحياتية و يستدعون بها ذکريات ماضيهم بإنتصاراته و إنکساراته سواء فيما بينهم أو ضد القوى المحيطة بهم.
و البحث الذى بين أيدينا يتناول هذه "الأيام" من منظور نقدى مختلف يرتبط أولاً بالإقتصار على الحروب و المواجهات التى تمت فيما بينهم، و کذا أسبابها و دوافعها و التى غلب عليها الفخار و العصبية و الرغبة فى التميز غير المبرر أو السيادة المطلقة. حيث ترجع معظم هذه الأسباب لدوافع غير جوهرية تستنفد المال و الرجال بدرجة کان ما عداها من تعقل کفيل بتغيير وجه حياتهم و مقدراتها للأفضل بدلاً من الرکون إليها، لاسيما القدرة على صياغة التاريخ الذى ظلوا فيه إحدى أدواته أکثر من کونهم صناعاً لأحداثه و المتحکمين فى توجهاته. و هى سمة نزعم أنها ظلت راسخة فى الوجدان العربى لأمد بعيد.
و لقد إقتصر البحث على ثلاثة أمثلة رئيسية لتلک الأيام على کثرتها و تباين أهميتها، و هى حرب البسوس و حرب داحس و الغبراء و حروب الفجار مثالاً لا حصراً، مذيلاً العرض ببعض النتائج المستخلصة من وقائع تلک "الأيام".
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38458_28fbc2b2c6872c58b1838b672ffad90f.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
80
98
10.21608/cguaa.2009.38464
38464
Original Article
أسبلة المياه عند الأغريق بين الشواهد المعمارية والرسوم الفخارية
Hanan Elshafie
amfshafei@gmail.com
1
مدرس بقسم الآثار والدراسات اليونانية کلية الآداب - جامعة دمنهور.
ما من شک ان وجود مصدر للمياه النقية الصالحة للشرب ،هو واحد من اهم الأسباب وراء عمران المدن ،و التجمعات البشرية عبر العصور .لم يکن الوضع فى المدن اليونانية المبکرة يختلف عن غيرها من مدن العالم القديم فى اختيار موقع المدينة بالقرب من مصدر للمياه خاصة تلک الأنهار القصيرة التى تميزت بها بلاد اليونان قديما ،بالإضافة الى ما تمتعت به المدن اليونانية من ينابيع طبيعية تتفجر منها المياه سواء عند حواف التلال او فى السهول هذا فضلاً عن مياه الأمطار التى سعى القدماء الى تجميعها فى صهاريج تقام فى أماکن مختلفة.
وبطبيعة الحال کان امداد المياه ،وصرفها فى المدن اليونانية دون نظام واضح مما استدعى اهتمام الحکام منذ عصر الطغاه([1]) بوضع نظم واضحة وفى کثير من الأحيان صارمة للحفاظ على المنشأت التى تمد المدن بالمياه لتصل الى مواطنيهم نقية، صحية،و باردة .
وکما نعلم أن معظم مدن اليونان فى العصر الهللينستى لم تقم على مخطط مسبق ،و انما کان النمو العمرانى بها يتم بشکل تلقائى ،وتراکمى .إلا أن المدن الکبرى مثل اثينا ،وکورنثا،و ميجارا،وغيرها قد تمتعت بشبکة أرضية من قنوات تمتد من مصدر طبيعى لتصل الى قلب المدينة حيث يقام خزان ضخم تتجمع فيه المياه ،وتحفظ، وتنقى لکى يرد اليها من يحتاج من سکان المدينة ،وقد کان من الطبيعى ان يختار موقع هذا البناء بجانب مرکز الحياه المدنية الکبير فى المدن اليونانية ألاوهو الأجورا([2]).
([1]) Austincline, Athens Guide, 1998, p. 200.
([2]) Wycherley, R. E, How the Greeks built cities, The relations ship of architecture and town planning to every day life in ancient Greece Norton & company, New York - London, 1974.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38464_3137bef8900c033620049bc5995da75f.pdf
اسبلة المياه
الغريق
الرسوم الصخرية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
99
110
10.21608/cguaa.2009.38468
38468
Original Article
(دراسة للعصر الحجري الحديث في شمال غرب المملکة العربية السعودية موقع العيينة الأثرية أنموذجاً)
تعد الأدوات الحجرية الشاهد الأکثر أهمية لدراسة العصور الحجرية وذلک لکثرتها واعتماد الإنسان عليها، ولم تقتصر صناعة الأدوات في تلک العصور على الحجر، بل إن العظم والخشب والأصداف .... الخ استخدمت في تشکيل بعض الأدوات، کما تدل البقايا الأثرية، ولکن أکثرها تحلل أو اختفت أجزاء کبيرة من معالمها، بينما بقي الحجر يقاوم عوامل الزمن، کما أن الحجر مادة تصلح لأغراض کثيرة وتقبل التشکل في أشکال کثيرة؛ هذا فضلاً عن صلابتها ومتانتها، حيث أصبحت مادة الحجر الأکثر مناسبة لصناعة الأدوات.
ولذلک فإن تقسيم العصور الحجرية إلى مراحل ارتبط في المقام الأول بنوعية الأدوات الحجرية وطرق تصنيعها والتقنية المستخدمة، إضافة إلى بعض المظاهر الحضارية الأخرى المميزة لکل مرحلة.
تقع المملکة العربية السعودية في شبه الجزيرة العربية بالرکن الجنوبي الغربي من قارة آسيا ، إذ تقع أراضيها بين دائرتي عرض 46 ً22 َ16 و 00 ً14 َ32 شمالا تقريباً، وخطي طول 30 ً29 َ34 و 00 ً40 َ55 شرقاً تقريباً[1]. وتحيط بها المياه من جهات ثلاث هي: البحر الأحمر من الغرب والخليج العربي وخليج عُمَان من الشرق وبحر العرب من الجنوب. وتنقسم إلى إقليمين جيولوجيين يحمل کل إقليم تشکيلاً مخالفاً عن الآخر، أولهما في الجزء الغربي وهو ما يعرف بالدرع العربي، وهو الممتد من خليج العقبة شمالاً حتى حدود اليمن جنوباً حيث تبرز سلسلة جبلية تحوي تکوينات نارية ومتحولة وصخوراً من العصر الکمبري وما قبله من جرانيت وديورايت، ويفصلها عن البحر الأحمر امتداد ساحلي ضيق"سهل تهامة" ويتسع کلما اتجهنا شمالاً. أما الجزء الشرقي فهو الرف العربي وهو الممتد من النفود غرباً إلى الخليج العربي شرقاً ومن الحدود الشمالية للمملکة العربية السعودية حتى حضرموت جنوباً، ويحوي ترکيبات رسوبية متفتتة من الحجر الجيري والرملي[2].
1 السماري ، فهد وآخرون 2003م،موسوعة أسماء الأماکن في المملکة العربية السعودية،الجزء الأول، الطبعة الأولى، دارة الملک عبدالعزيز وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية،الرياض، ص43.
2 أبو العلا، محمد 1995م، جغرافية شبة جزيرة العرب، الجزء الثاني، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ص ص 23-24.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38468_a43da66f65a4e5f89a1daa295a80ae4a.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
111
147
10.21608/cguaa.2009.38485
38485
Original Article
المناظر التصويرية لمدن وقلاع آسيوية "العمارة السورية" على جدران معابد عصر الرعامسة.
خالد البسيوني
1
أستاذ مساعد الآثار المصرية - کلية السياحة والفنادق – الإسماعيلية – جامعة قناة السويس
إن موضوع هذا البحث محاولة دراسية ورؤية بحثية حول المناظر التصويرية للمدن والقلاع والحصون (المدن المحصنة) في الأقاليم السورية والفلسطينية (غرب آسيا) التي ظهرت على جدران وواجهات معابد عصر الرعامسة (عصر الإمبراطورية الثانية في مناطق الشرق الأدنى القديم – عصر الأسرة التاسعة عشرة والعشرون).
حيث أن دراسة هذه المناظر التصويرية تعتبر تجربة جادة للتعرف على نظام البناء وفنون عمارة المدن والقلاع "عمارة المجدول" في الأقاليم السورية من خلال الوثائق والمصادر المصرية القديمة (صورة العمران والعمارة في البلاد والولايات والأقاليم الآسيوية من منظور ورؤية الفن المصري القديم: الريبورتاج المصور في الفن المصري في عصر الرعامسة).
مشکلة وقضية البحث:-
دراسة المدن والقلاع والحصون (المدن المحصنة) في الأقاليم السورية والفلسطينية (غرب آسيا – الشرق الأدنى القديم).
الأهداف – المنهج العلمي:-
التعرف على نظام البناء وعمارة المدن والقلاع (عمارة المجدول) في الأقاليم السورية من خلال الوثائق المصرية القديمة في عصر الرعامسة (تحليل وتفسير صورة العمارة والعمران في البلاد والأقاليم الآسيوية من منظور الفن المصري القديم: المناظر التصويرية على جدران معابد عصر الرعامسة – نهاية عصر الدولة الحديثة: عصر الأسرة التاسعة عشرة والعشرون – العصر
البرونزي المتأخر في غرب آسيا).
Zusammenfassung – Abstrakt
Die Bilder der asiatischen Städte und Burgen "die syrischen Architektur" auf den Wänden der Tempelanlagen in der Ramissedischen Zeit.
Dieses Thema ist mit den Bildern und Malereien der Städte, Burgen, Forten, Zitedellen und Festungenanlagen in Asien auf den Mauern und Wänden der Tempelanlagen in der Ramissedischen Zeit "die zweite Weltreich in der 19 und 20 Dynastie – Epoche" beschäftigt.
Es geht dabei um eine Studie des Bausystemes und der Stadt-Architektur "Magdols-Bau" in den syrischen Gebieten und Ländern "Westasien, Retnou-Länder – Spätbronz-Zeit" durch die Altägyptische Quellen und Dokumenten "Ausländische Bauanlagen in der ägyptischen Kunst".
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38485_ded325e3edd4d1f097bdb0b7c1c9b183.pdf
المناظر التصويرية
العمارة السورة
عصر الرعامسة
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
148
170
10.21608/cguaa.2009.38493
38493
Original Article
دراسة أثرية للأوانى الکانوبية المحفوظة بمتحف کلية الآداب – جامعة الإسکندرية "An Unpublished Conopic Jars" From The Faculty of Arts Museum
Rania Abdelwahed
raniamm73@gmail.com
1
Asst. professor of History and Archaeology in Ancient Egypt and Near East, Faculty of Arts, Alexandria University, Egypt
تهدف هذه الدراسة إلى نشر الأوانى الکانوبية الأربع والتى اکتشفها Jéquier عام 1926 فى مقبرة کاهن بتاح المدعو نب رع وذلک أثناء حفائره شمال هرم إيبوت الثانية فى سقارة ونشرها عام 1933
وتم اهدائها إلى کلية الآداب – جامعة فاروق الأول 1944 وهى محفوظة حالياً بمتحف کلية الآداب – جامعة الإسکندرية تحت أرقام : 77 ، 78 ، 79 ، 80 وفى حالة جيدة من الحفظ . ولقد شکلت الأوانى من الألبستر ( المرمر المصرى ) المصقول صقلاً جيداً ومثلت أغطية الأوانى على هيئة أبناء حور الأربعة
وقد فقد غطاء اثنان منها وهما لدواموت .إف و قبح سنو .إف ؛ أما الغطاءان الآخران لامستى وحابى ففى حالة جيدة من الحفظ ونقش بالحفر الغائر على واجهه کل إناء ثلاثة أسطر رأسية فى إطار مستطيل بالکتابة الهيروغليفية تتضمن دعوات وابتهالات لصاحب الأواني الکاهن نب رع .
The subject of this paper deals with the subject of conopic Jars Nos 77 – 78 – 79 – 80.
According to the Faculty of Arts museum files the Conopic Jars were gift from Cairo Museum and its comes from Saqqara, Its made of Albaster two of them with its head one representing to Hapi and Inscriptions with prayers to this god and another one with head of Amest and also inscription with prayers to this god and to priest of ptah Nb – Ra.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38493_b49b7d0a9aea1d1d200126c1bb07ebc9.pdf
الاوانة الکنوبية
متحق کلية ا|لآداب جامعة الاسکندرية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
171
198
10.21608/cguaa.2009.38520
38520
Original Article
دراسة أثرية لتابوت من متحف کلية الآداب ـ جامعة الإسکندرية An Unpublished Rectangle Wooden Coffin From The Museum of The Faculty of Arts Uni., of Alex
rasha farouk
rashafarouk73@yahoo.com
1
تهدف هذه الدراسة إلى نشر تابوت مستطيل الشکل من الخشب الملون لرجل يدعى "حتب" @tp ، ويؤرخ بعصر الأسرة الحادية عشر، وثم العثور عليه بجبانة جبل أسيوط الغربي. وتحتوي نصوصه على الصيغ التقليدية الخاصة بالإله "أوزير" والإله "إنبو" وذکر الألقاب والنعوت الخاصة بصاحبه.
IN this paper I had published a new rectangle wooden coffin, His owner called "@tp" Found in Gabel Asyut El Gharbi and all datable instances bing from the 11th dynasty. The Coffin inscribed with Standard Formulation of "Osiris" and "Anupis". Many of the Column Texts consist solely of titles and personal names of the deceased.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38520_40ee25dfb121631a4c08b898a4acb0be.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
196
196
10.21608/cguaa.2009.38513
38513
Original Article
تشخيص المعابد على نقود الولايات الشرقية للامبراطورية الرومانية
Saeda Afaneh
safaneh@meu.edu.jo
1
Associate prof at Middle East University – Jordan
انعکس على ظهر النقود صور للمعابد الرومانية في جميع الولايات الشرقية والتي قدمت لنا دليلا حيا على المعابد ذاتها والتي وردت اسمئها في المصادر القديمة , کما اظهرت التنقيبات الحديثة هذه المعابد کما حدث في مدينة درعا اکتشف نفس المغبد الذي جسد على ظهر نقود الامبراطور انطونينوس بيوس, وظهرت ايضا انواع وطرز المعابد والتي ترواحت ما بين الطرز اليونانيو والرومانيةبلالضافة الى الطز المحلية التي اختصت بها المنطقة, کما اوضجت صور المعابد على النقود ما اذا کانت ثنائية الاعمدة او رباعية او ثمانية الاعمدة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38513_3fec738bbcb93d36ebcfbc417b5937a4.pdf
المعابد
النقود
الامبراطورية الرومانية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
197
215
10.21608/cguaa.2009.38524
38524
Original Article
الملکات السودانيات من مملکة نبتا(750-300 ق.م.) دراسة في المصادر: أنواعها ودلالاتها
سامية دفع الله
1
مدير ادارة البحوث والتخطيط والتنميه – جامعة السودان المفتوحه
نقصد بالملکات في هذا العنوان زوجات الملوک وأمهاتهم ، ولا نقصد المعنى الآخر وهو نساء وصلن لسدة الحکم وجلسن على العرش. إن استخدام لفظة ملکة بهذا المفهوم معروف ومستخدم في الأدبيات قديماً وحديثاً ، وإن کان استخدامها حالياً وفي العصر الحديث يکاد يقصر على زوجة الملک دون أمه کما في المملکة الأردنية حاليّاً ( الملکة رانية) مثلا ًوفي مصر قبل الثورة ( الملکة ناريمان زوجة الملک فاروق ). في بريطانيا اليوم يطلقون على أم الملک وأم الملکة الحاکمة queen mother أي الملکة الأم. في أدبيات الحضارة المصرية الفرعونية وأدبيات مملکة نبتا يشار إلى زوجة الملک بلفظة " حموت نسو " ولأمه " موت نسو"، وهذا الأخير يکاد يطابق مسمى " الملکة الأم" الإنجليزي. جدير بالذکر أن النبتيين استخدموا اللغة المصرية القديمة لکل أغراض الکتابة والتدوين، أما لغتهم المحلية فلم تکتب إلا في الحقبة التالية المعروفة بالمروية ( 270 ق.م. 350 م).
قامت مملکة نبتا [1]في شمال السودان الحديث وانتشرت أهم مواقعها حول الشلال الرابع(خريطة- صورة 1) ومنها جبل البرکل( دجو وعب في الکتابات المصرية القديمة) وصنم أبو دوم والکرو ونوري. اشتهرموقع البرکل بالمعابد،کما قامت فيه جبانتان ملکيتان من فترتين مختلفتين. لکن أقدم المدافن الملکية توجد في جبانة الکرو[2]، وقد ضمت مقابر الأسلاف ومقابر أربعة من ملوک الأسرة الخامسة والعشرين المصرية- السودانية.بعد قفل الکرو انتقل الدفن الملکي إلى نوري [3] في عهد الملک تهارقا رابع ملوک الأسرة الخامسة والعشرين ، وفيها دفن بقية ملوک نبتا. يؤرخ آخر هرم في نوري لحوالى سنة 300 ق.م. بعد ذلک دفن ملک أو اثنين في جبانة البرکل الأولى؛لکن ابتداء من حوالى سنة 270 ق.م. بدأ الملوک السودانيون يبنون أهرامهم في موقع البجراوية بالقرب من مدينة مروي العاصمة التي تبعد حوالى 300 کلم شمال الخرطوم.
1الاسم نبتا قديم وغير مستحدم اليوم. يعتقد أن أقدم نموذج له يعود لفترة الدولة المصرية الوسطى. انظر فيرکوتيه Vercoutter, J. “New Egyptian Texts from Sudan”. Kush:4( 1965) p. 70-71.
[2] . Dunham,D. The Royal Cemeteries of Kush , vol. 1.Elkurru . ( Boston ,1950 ) .
[3] Dunham,D. The Royal Cemeteries of Kush , vol.2 .Nuri ( Boston, 1955).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38524_a63f4b7ab41b929536d673116db3cf9e.pdf
الملکات السودانيات
مملکة نبتا
الدولة المصرية الوسطةى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
216
236
10.21608/cguaa.2009.38527
38527
Original Article
"تيجان اعمدة بازيليکا دير سانت کاترين دراسة الاصول القبطية لکنيسة بيزنطية"
Samah El Sawy
samelsawy@hotmail.com
1
أستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندرية
تعد بازيليکا دير سانت کاترين من البازيليکات الهامة الرسمية التابعة للأمبراطورية البيزنطية فلقد امر الامبراطور جستنيان ببناء الکنيسة في القرن السادس الميلادي، وعلى الرغم من الدراسات العديدة التى أهتمت بدراسة الفسيفساء والأيقونات بالکنيسة إلا أن تيجان أعمدة صحن الکنيسة وما قد يشير إليه من مغزى ديني لم يحظ على الاطلاق بأي دراسة. لذا تلقى هذه الدراسة بالضوء على ما قد تعنيه الرموز الدينية التي أنعکست بأوجه الأختلاف أو التشابه لتيجان الأعمدة في صحن الکنيسة وتأصيل هذه الظاهرة. وربما يدفعنا البحث إلى التعرف على ما سبق من معالم العمارة القبطية للتعرف على مدى التأثير المحلي على مثل هذه الکنيسة التي يتفق الکثيرون على طرازها البيزنطي المستورد من خارج مصر. بدأت حياه الرهبنة في المنطقة المقدسة بسيناء منذ منتصف القرن الثالث الميلادي حيث تجمع النساک المسيحيون في سيناء. في عام 330م استجابت القديسة هيلانا لرجاء الرهبان في سيناء وبنت لهم معبدا صغيرا في موضع العليقة المشتعلة بالإضافة الى تشييدها الى برج حصين لاستخدامه کمأوى ومخبأ للرهبان عند وقوع أي خطر خارجي. ومع حلول القرن الرابع الميلادي عاد الى جنوب شبه جزيرة سيناء مکانته المقدسة وصار مقصدا للزيارة فجاءت الوفود تتلتمس الزيارة والحصول على البرکة من هذا الموضع المقدس. ولقد تعرض هؤلاء النساک إلى الغزوات البربرية في القرن الرابع مما أدى إلى إباده عدد کبير منهم . بينما في القرن الخامس کثر عدد الرهبان في المنطقة مما استلزم الأمر تنصيب أسقفا يرعى شئون الرهبان متخذا لقب أسقف ثيران ثم تطور هذا اللقب حتى شمل سيناء وصار يلقب بأسقف سيناء[1]. 1 أثناسيوس باليوراس ، دير سيناء المقدس، دير سيناء، 1986، صـ10.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38527_b512087c422ff8403f34f19aafdd950a.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
237
260
10.21608/cguaa.2009.38529
38529
Original Article
أماکن سماع الدعاء فى مصر القديمة
suha Ahmed
drsoha@live.com
1
Lecturer of ancient Egyptian language Al-Alsun Faculty, African Languages Depart.,,Ain Shams
يتناول ذلک البحث بالدراسة والتحليل أماکن سماع الدعاء فى مصر القديمة ، حيث اعتقد المصري القديم أن هناک أماکن ذات قدسية معينة يسمع ويلبى فيها الدعاء ، وعادة ما يصاحب هذه الأدعية فى تلک الأماکن نذورا ظنا منه إن لها دورا فى إجابة دعاؤه .
إن هذه الظاهرة هى نوع من أنواع التقوى الشخصية وهى ظاهرة ولدت فى عصر الدولة الحديثة وبالتحديد فى العصر الذي تلا عصر العمارنة ؛ والسبب فى ظهور تلک الظاهرة هو نتيجة عدم رضاء الأفراد العاديين فى مواجهة العبادة الرسمية وإلى حاجاتهم للتفاعل المباشر مع الإله للتخفيف من مشاکل الحياة اليومية .
ولذلک فضل المصري بصفة عامة الأماکن القديمة والتى تحظى بهيبة تاريخية ، أو هالة أسطورية فى نظره ، والتى يمکن أن تصبح هدفا لمزاره مثل مدينة منف حيث أصبحت الأهرامات الملکية" لزوسر" ،و"تيتى" مکانا مقدسا، بل وأصبح هؤلاء الملوک شفعاء لدى الآلهة الکبرى .[1]
وقد ترک الزائرون فى هذه الأماکن نذورا لتؤکد زياراتهم و تتضمن أشکال حيوانية لتمثيلات الآلهة ، تماثيل برونزية ،أدوات العبادة المستخدمة فى طقوس المعبد مثل الأواني والأحواض، تماثيل للأطفال، وقد ظهرت هذه العادة منذ بداية العصر العتيق إلى العصر الروماني،ولعل السبب فى إهداء تلک القرابين هو التأکيد على دعائهم.[2]
1فرانسواز دونان،زفى کوش : الألهة والناس فى مصر– ترجمة فريد بورى – القاهرة -1996ص124-125
[2] Grealdine pinch ,Votive Offerings To Hathour,Oxford,Griffith Insitut,Ashmoul Musum,1993 pp.354-355
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38529_a478de06dcf0f93bb989942536976229.pdf
الدولة الحديثة
عصر العمارنة
مدينة منف
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
261
273
10.21608/cguaa.2009.38544
38544
Original Article
بلوغ ذو القرنين مغرب ومطلع الشمس وزيارته لقومى الخانتى والمنسى فى سيبيريا وتسجيلهما لهذه الزيارة: الأدلة الفلکية والتاريخية
Shahinaz Mostafa
habibat_arrahman@yahoo.com
1
قسم الفلک والأرصاد الجوية- کلية العلوم جامعة القاهرة
الملخصالمصدر الرئيسى لهذا البحث هو القرآن الکريم سورة الکهف التى تقص قصة بلوغ ذو القرنين مغرب الشمس ومطلعها"وَيَسْأَلُونَکَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْکُم مِّنْهُ ذِکْراً (83) إِنَّا مَکَّنَّا لَهُ فِي الأرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن کُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً (86) قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَاباً نُّکْراً (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْراً (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْراً (90) کَذَلِکَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (92)" سورة الکهفوالهدف من هذا البحث تحديد موقع مغرب الشمس فلکيا وجيلوجيا وکذلک مطلعها و التأکيد على شخصية ذو القرنين الذى جاء ذکره فى القرآن الکريم.کذلک معرفة القومين اللذين زارهما ذو القرنين مع سياق الأدلة على هذه الزبارة والله الموفق.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38544_6188d6698bba690367247b3a376e5b61.pdf
ذو القرنين
الخانتى
المانسى
سيبيريا
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
274
318
10.21608/cguaa.2009.38545
38545
Original Article
The God Ha, and his Importance in The Ancient Egyptian Religion الإله حا وأهميته فى منظومة الآلهة المصرية القديمة
شويکار ابراهيم
1
أستاذ - کلية الاداب – جامعة الاسکندريه
تمثل دراسة الآلهة المصرية القديمة رکناً أساسياً لا يستهان به فى فهم الديانة المصرية القديمة، من بين هذه الآلهة "الإله حا" سيد الغرب وإله الجبال الغربية، وقد عرفت عبادته منذ عهد الأسرة الثالثة واستمرت طوال العصور الفرعونية، وکان يمثل إله الإقليم السابع من أقاليم مصر السفلى، کما تعددت هيئاته فى الفن المصرى القديم ما بين الهيئة الإنسانية وهيئة المومياء وهيئة الصقر. ولم تقتصر وظيفته على أنه الإله الحامى للصحراء الغربية فقط، بل تعدت وظائفه فى المجالات المختلفة للحياة المصرية القديمة، وهذا ما سوف تحاول الباحثة إلقاء الضوء عليه.
The study of the Ancient Egyptian Gods is one of the important Branches to understand the Ancient Egyptian religions. One of these Gods is the "god Ha", the lord of the west and the mountains. He is the local god of the seventh Nome of Lower Egypt. The paper will make a spot about his important, functions in the Egyptian religion and his related to the other gods.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38545_d96dff4491a6f9101d313976c51ae749.pdf
الاله حا
الالهة المصرية القديمة
سيد الغرب
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
319
319
10.21608/cguaa.2009.38551
38551
Original Article
موقع مدينة نبتية قديمة بالبرکل "من خلال مشروع حفريات إنقاذ آثار جبل البرکل"
Abass Said Ahmed
abbaszar2000@yahoo.co.uk
1
جمال الحسن
2
اثار ما قبل التاريخ- جامعة دنقلا
قسم الاثار بجامعة دنقلا
اعتمدت البحوث والدراسات الاثارية التى أجريت فى مواقع نبتة الکوشية،فى المقام الاول على الوصف الذى کتبه الرحالة الکلاسيکيين من الاغريق والرومان،وکان نتاج أغلب هذه الابحاث والدراسات ،اختلاف آراء الباحثين حول موقع نبته،ماهيتها وموقعها الجغرافى .هلى هى مدينه؟أماقليم؟وان کانت مدينه ما موقعها الجغرافى المحدد؟
تناقش هذه الورقة اراء الباحثين العاملي فى مجال الدراسات الکوشيه حول موقع مدينة نبته، اعتمادا على نتائج حفريات مشروع انقاذ جبل البرکل الذى يقوم به قسم الاثار بکلية الاداب والدراسات الانسانية بجامعة دنقلا على مدى خمسة مواسم حقليه.لقد بدأت حفريات هذا المشروع عام 2003م حيث تم اکتشاف العديد من المعالم والمعطيات الاثاريه المهمه التى تششير الى افتراض أن المنطقهالتى تقع شرق موقع جبل البرکل ربما کانت مدينه نبتيه ارتبطت بالمعابد والقصور والاهرامات الملکيه التى کشف عنها بموقع جبل البرکل.کما تناقش الورقه الدلائل الاثارية المکتشفه التى يمک ان تساهم فى إماطة اللثام عن هذه المشکلة.يصاحب تقديم هذا البحث عرض مصور لمراحل الحفريات والمکتشفات الاثاريه.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38551_ab002de107d13f673aa717c1d8bf3c23.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
320
337
10.21608/cguaa.2009.38555
38555
Original Article
الأسوار القديمة في المملکة العربية السعودية: وظائفها وتاريخها
عبدالعزيز الغزي
1
جامعة الملک سعود- کلية السياحة والآثار- قسم الآثار - رئيس قسم الآثار ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للدراسات الأثرية.
الأسوار هي ما يحيط بالشيء، وهي ما يقي الإنسان به نفسه وما يملک أي کان نوعه، والأسوار من وسائل الحماية، فهي ليست وسيلة دفاع أو هجوم، بل وسيلة حماية مؤقتة لابد أن تؤازر بوسائل أخرى لتؤدي فاعليتها الايجابية، وربما تنقلب فاعليتها إلى سلبية فتتسبب حينئذ في القضاء على من بداخلها. يُوجد الإنسان الأسوار ليمنع أن يقع ما يکره تحسباً منه حتى وإن کانت حساباته غير واقعية وغير منطقية لکنه بأحاسيسه يظنها واقعية حقيقية. وقد تکون الأسوار نفسية، وقد تکون مادية؛ فأما النفسية فهي ما أحاط الإنسان به نفسه من أحاسيس وأوهام وأفکار في الغالب غير واقعية تعزله عن غيره وتجعله يعيش منفرداً، وأما المادية فهي ما يُشيد ليتقي به الأخطار، وهي موضوعنا في هذا البحث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38555_6be76daddc5db574901c719d60c4e371.pdf
المملکة العربية السعودية
الاسوار
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
338
366
10.21608/cguaa.2009.38557
38557
Original Article
الکتابة العربية الجنوبية ( کتابات المسند) أصلها وانتشارها وعلاقتها بالکتابة الشمالية الغربية
Abdullah Makiash
mekyash998@yahoo.com
1
کلية الآداب- جامعة عدن .
تعد الکتابة من أهم الانجازات الحضارية التي توصل إليها الإنسان في تاريخه الطويل، وکانت وما تزال أهم وسيلة لتسجيل الأفکار ونقل المعلومات والمعارف بين البشر (هبو 6:1984) وهي محاولة للتعبير عن اللغة في واقعها الصوتي، لکنها غير قادرة في أحيان کثيرة عن التعبير عن أصوات اللغة جميعها (حجازي 11:1973) ، ولعل الحاجة الى وسيلة لنقل المعلومات والتوثيق بدلاً من الاعتماد على الذاکرة کانت من العوامل التي من أجلها ابتکرت الکتابة (حنون 18:2001) .
وقد مرت الکتابة في مسيرتها الحضارية الطويلة بمراحل متعددة:
أ. الکتابة البدائية.
ب. الکتابة التصويرية.
ج. الکلمة المصورة
د. الکتابة المقطعية.
ه. الالفبائية (هبو 14:1984 وما بعدها)
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38557_a4551e8f084f0a4537a09dccc103cd2b.pdf
الکتابة العربية الجنوبية
کتابات المسند
الکتابة الشمالية الغربية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
367
403
10.21608/cguaa.2009.38731
38731
Original Article
مقبرة بتوزيريس في تونا الجبل سجل حافل للحياة اليومية في مصر البطلمية
Ezzat Kadous
ezzat.kadous@yahoo.com
1
أستاذ بقسم الآثار اليونانية الرومانية - کلية الآداب- جامعة الإسکنرية
تونا الجبل هي إحدى القرى التابعة لمرکز ملوي بمحافظة المنيا وکانت الجبانة المتأخرة لمدينة الأشمونين وتضم الکثير من الآثار الهامة التي يرجع معظمها إلى العصور الفرعونية المتأخرة والعصرين اليوناني والروماني. وقد عُرفت في النصوص المصرية القديمة باسم "تا-حنت" tA-Hnt وتعنى البرکة أو الفيضان، ثم عُرفت في العصر اليوناني باسم "تا-ونس" ويعنى نفس المعنى. ويشير هذا المعنى "البرکة- الفيضان" إلى التجمع المائي الذي کان يحدث في هذه المنطقة نتيجة للفيضان. ومن کلمة "تا-ونس" اشتُقت الکلمة العربية "تونا" ثم أُضيفت إليها "الجبل" لموقعها في منطقة جبلية صحراوية وتمييزاً لها عن القرية السکنية التي تُعرف بـ "تونا البلد".([1])
في عام 1919 وبمعونة من أحد سکان مدينة الأشمونين الذي أرشد عن موقع المباني قامت هيئة الآثار بأجراء حفائر علمية أسفرت عن اکتشاف مقبرة الکاهن "بيتوزيريس" على يد العالم الفرنسي "جوستاف لو لوففر"([2]) الذي سجل لنا نتائج عملة في مؤلف رائع يقع في ثلاثة أجزاء عنوانه “ Le Tombeau de Petosiris” والذي نشره عام 1944، وقد عرض فيه تلک المقبرة وزخارفها ذات الذوق المصرى الذي يحمل بين ثناياه روحا إغريقية، وکانت تلک الدراسة بمثابة اللبنة الأولى في مجال دراسة التأثيرات المبکرة للثقافة الإغريقية في مصر منذ فتح الإسکندر الأکبر.
ثم کان لمجموعة الآثار التي کشف عنها بجوار مقبرة "بيتوزيريس" الفضل في إضافة جديدة لنا لا تقل في أهميتها عنها، بل أضافت لنا معلومات جديدة وهامة في مجال الفن المختلط، والتأثير الإغريقي على الثقافة المصرية. ولا يسعنا هنا إلا أن نذکر بالفضل ذلک الجهد الکبير الذي قام به العالم المصري "سامي جبره" صاحب فکرة استکمال عملية التنقيب لسبر غور تلک المنطقة الوعرة، واستطاع أن يبذل کثيرا من الجهد ممثلاً للجامعة المصرية وبتضحيات کبيرة وجهد شاق لا يقدره إلا من عمل في مجال التنقيب، خاصة إذا وضعنا في الاعتبار صعوبة الوصول لموقع تونا الجبل في الماضي فلم تکن وسائل النقل مريحة.
([1]) عبد الحليم نور الدين، مواقع الآثار اليونانية الرومانية في مصر، القاهرة 1999، ص 233.
(2)Lefebvre, G., Le Tombeau de Petosiris, Paris, 1944.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38731_ff09d7a3f637f02a6f33ed7082e3040b.pdf
مقبرة بتوزيريس
تونا الجبل
مصر البطلمية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
404
410
10.21608/cguaa.2009.38733
38733
Original Article
عبادة الثعابين المعابد الأثرية في دبي (نموذجاً) خلال الألف الأول ق. م.
عزة شاهين
1
أستاذ مساعد في التاريخ الحديث والمعاصر(السياسي والحضاري) المملکة العربية السعودية - جدة
عرفت الإمارات العربية المتحدة في العصور المنصرمة العديد من الديانات شأنها شأن بقية دول الخليج العربية، وقد دلت الآثار في کثير من المواقع الأثرية في القصيص (دبي) وفي أم النار (أبوظبي) وکذلک أماکن متفرقة في الشارقة إلى الکثير من الآثار التي دلت على الديانات المتعددة وإن الشواهد الأثرية هي من الوضوح بمکان لتلک المعتقدات، ومنها عبادة الشمس وعبادة الجمل وعبادة الخيل وعبادة النار وعبادة الثعابين التي سوف نتحدث عنها في هذه المحاضرة، يقول ج. سيرلوت في قاموس الرموز: (الأفعى رمز للطاقة وللقوة الخالصة البسيطة) على أن الثعبان عرفته الأمم السابقة ليس في حوض الخليج العربي فقط، بل في کثير من أصقاع العالم الحضري القديم واتخذ کا رموز لمعانٍ کثيرة وفي مجملها قداسة وملهما للشعوب أو قوة، أو حياة، أو الرمز الأکثر قداسة، ولعل أقدم أثر للتقديس الثعبان هو ما عثر عليه في حضارة الموهنجدارو (موه ـ نجو ـ دارو) وتمثل ذلک في ثعبان برأسين وقد کان ختما عجيبا خلفه الغزاة الآريون عندما أحکموا قبضتهم على شمال الهند.
وترتبط عبادة الأفعى أو عبادة روحها في الهند برمزية مياه البحر، فالأفاعي حارسة نيابيع الحياة والخلود وثروات الروح العليا والتي يرمز لها بالکنوز الدفينة، کذلک هي رمزًا للخراب وإصابات البلاء.
وهناک عبادة الثعابين موجودة في مصر والسودان فهناک الثعبان برأس أسد في صورة للإله (أبادماک) في منطقة النقعة في السودان.
وکذلک في مصر کان الفراعنة يضعون على قبعاتهم ثعبان واحد أو رسم لثلاثة ثعابين لها دلالاتها القدسية، فقد کانت الأفعى شعار الملکات العظيمات في الأزمنة الأولى، ومنهن: إيزيس وحتشبسوت وسميراميس ونفرتيتي، وکليوباترا وغيرهن.
وهناک ثعبان يحمل في دلالاته النار، وهم يعتبروا حماة ضد الأرواح الشريرة.
وأيضًا هناک الصولجانات المقدسة التي تحمل رسوماً للثعابين ولها دلالاتها المقدسة کأن تکون خاصة بالرهبان أو القديسين أو خدّام المعابد.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38733_e9d93b9ccad02e0403a08fcb5badb0f7.pdf
الثعابين
دبى
ابادماک
السودان
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
411
421
10.21608/cguaa.2009.38735
38735
Original Article
النساء السوريات فــــى العصر السيڤيرى
عزيزة محجوب
1
مدرس الآثار اليونانية والرومانية - کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
لعل من بين أبرز مظاهر العصر السيڤيرى، هو التألق غير المعتاد لذوات النفوذ والسيطرة من النساء الطموحات الحاذقات، أمثال "چوليا دومنا "Julia Domna و أختها"چوليا ميسا"Julia Maesa و الأخوات اللاحقات "چوليا سوامياس "Julia Soaemias "چوليا مامايا" Julia Mamaea ، هؤلاء السيدات السوريات اللاتى کان لهن السيطرة على الإمبراطورية الرومانية المترامية الأطراف لفترة من الزمن0
تعتبر بداية العصر السيڤيرى[1] منذ عام 193م ، لأنه بعد وفاة الإمبراطور "بيرتنکس "Pertinax فى هذا العام، تولى الحکم "ديديوس يوليانوس "Didius Julianus، لکن سرعان ما جاء "سبتيميوس سيڤيروس "Septimius Severus على رأس قواته من الدانوب، وظهر بمظهر الوريث ل "بيرتنکس" والآخذ بثأره فقتل "ديديوس يوليانوس"، حتى أنه رفع "بيرتنکس" لمصاف الآلهة وأتخذ أسمه، وأدعى أنه ينتمى إلى أسرات "مارکوس أوريليوس Marcus" Aureliusو "أنطونيوس بيوس Antonius Pius"، وتخلص من المطالبين بالعرش أمثال "بسکينيوس نيجر"Pescennius Niger و"کلوديوس البينوس"Clodius Albinusالذى أعلن "سبتيميوس سيڤيروس" -فى بداية حکمه- أنه خليفته على العرش، لکنه بعد ذلک تراجع عن موقفه وقرر أن يؤل العرش من بعده إلى أبناءه "کاراکلا Caracalla" و"جيتا "Geta،على أن تقسم الإمبراطورية جغرافيا فيما بينهما، ودخل الحروب البارثية [2]"Parthian War ، وأحرز فيها إنتصارات هائلة على البارثيين، ووصف نفسه ب" البارثى الأعظم "PARTHIVUS MAXIMVS احتفالاً بهذه الإنتصارات التى کانت کفيلة بردع البارثيين وتشتيت جمعهم، رغم إخفاقه فى الإستيلاء على معبد هاترا Hatra0
[1] - Bochier, E.S, " Syria as Roman Province " , ( Oxford , 1915 ) , P.9 L.
[2] - Rene Cagivat ," cours d'Epigraphie Latine Quatrieme Edition ", ( Paris ) P. 206& 209 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38735_f699ec40066834ae1f60c5a250301bfd.pdf
العصر السيفير
معبد هاترا
جوليا دومنا
جوليا سوامياس
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
422
428
10.21608/cguaa.2009.38741
38741
Original Article
الجواري في المجتمعات القديمة(مجتمع بلاد النهرين ومصر نموذجا).
Latifa Bshary
latifabachari@gmail.com
1
قسم التاريخ- جامعة الجزائر2.
استرقت المرأة في مختلف المجتمعات القديمة. فأصبحت جارية، امتلکها أفراد من کل الطبقات الفقير والغني، وصاحب السلطة. واهتم بها المشرع،فوضع قوانين تنظم حياتها وعلاقتها بمالکها.
کيف عاملها القانون؟ وما هو دورها في بلاد الرافدين ،ومصر؟
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38741_a4a7fafb207ac1ea7d6f7bfe35af3232.pdf
الجواغرى
بلاد الرافدين
مصر
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
429
449
10.21608/cguaa.2009.38747
38747
Original Article
" عنصر الضوء (النور) فى الديانة المصرية القديمة "
مجدى عبد الحميد
1
أستاذ مساعد . کلية السياحة والفنادق - جامعة المنوفية
أولاً : مقــدمة البحــث : -
أعتبر الضوء (النور) فى حياة المصرى القديم ، أحد العناصر الکونية المسببه للوجود وبدونه لا تکتمل دورة الحياة اليوميه على الأرض لذا عنى أهل الفکر الدينى بهذا العنصر وأولوه اهتمام خاص من خلال الوقوف على حقيقته الکونيه والدور الذى قام به فى العقيده المصرية القديمة.
ثانيـاً : هـدف البـحــث : -
إثبات أن الضوء (النور) کان فى عقيدة المصرى القديم مثل الهواء الذى يتنفسه الإنسان ، وأنه أحد مسببات الحياة الأولى والثانية ومن ثم وجود علاقة وثيقة بين الضوء والهواء والحياة .
ثالثـاً : أدوات البحـــث : -
أ- نصوص الأهـرام .
ب- متـون التوابيـت .
ج- المناظر الفنية فى المعابد والمقابر .
د- اللقى الأثرية .
رابعـاً : محتويـات البحـث :-
1- المعانى الداله على کلمة الضوء (النور) فى النصوص المصرية القديمة .
2- مصادر الضوء (النور) کأحد العناصر الکونية فى مصر القديمة .
3- الضوء (النور) فى العقيدة المصرية قبل خلق الکون وبعده .
4- الضوء (النور) فى حياة المصرى القديم الأولى والثانية ويشمل :
أ ) الضوء (النور) فى حياة المصرى القديم الدنيا .
ب ) الضوء (النور) ورفع المتوفى إلى السماء .
جـ) الضوء (النور) ومحاکمة المتوفى فى العالم الآخر .
د ) الضوء (النور) فى حياة الملوک والأفراد الآخرويه .
هـ )الضوء (النور) ومناصرة المتوفى ضد أخطار العالم الآخر.
و ) الضوء (النور) وتماثيل المعابد .
5- أرباب العباده التى إرتبطت بالضوء (النور) فى الديانة المصرية القديمة وعلاقتها بالآلهه الآخرى .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38747_f61ff4c29434c3bdc5b5282b8cfaa443.pdf
الضوء
الديانة المصرية
العالم الآخر
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
450
461
10.21608/cguaa.2009.38751
38751
Original Article
النتائج الأولية لمشروع جامعة وادي النيل لدراسة آثار منطقة الدامـــر
MOHAMED ABDELMAGEED
mageedmail@gmail.com
1
Associate Professor Nile Valley University
اختار مرکز دراسات وأبحاث الآثار بجامعة وادي النيل المنطقة الواقعة بين قريتي الفاضلاب : (33.46.56 ش/ 17.44.63ق) والضيقة: (17.04.35 ش/ 33.42.55 ق) بمسافة طولية 83.29 کلم وعرضية 10کلم على ضفتي النيل بشمال السودان ميدانا لدراساته لسد النقص في المعلومات الآثارية والتاريخية في هذه المنطقة التي لم تجد حظها فى البحث الأثري ، وللمحافظة على المواقع الأثرية التي تقع في أو بالقرب من مشاريع التنمية التي تنتظم هذه المنطقة في هذه الآونة. وقد أسفر الموسم الأول من المسح الأثري عن الکشف عن عدد من المواقع المروية ومواقع عهد ما بعد مروي وکم هائل من المواقع الإسلامية التي تنتمي لفترة دخول الإسلام السودان والفترات الإسلامية اللاحقة لها. وتقدم هذه الورقة عرض عام لهذه المواقع التي تم الکشف عنها وتاريخها ومواقعها الجغرافية وانتشارها ودورها في التاريخ الحضاري السوداني. The Study area of the project of Archaeological Studies & Research center at Nile Valley University located between Alfadlab: (33.46.56 N / 17.44.63 E), and Aldeiga: (17.04.35 N / 33.42.55 E), longitudinal distance of 83.29 km. and 10 km. cross on the banks of the Nile in northern Sudan. The project established to fill the gaps in the archaeological and historical informations in this region, and to preserve the archaeological sites located in or near the developing projects that are organized this region at this time. the results of the first season of archaeological survey are the exploring and registering of a number of sites of Meroitic and Post-Meroitic Periods. Moreover much of the Islamic sites that belong to the arrival of Islam to Sudan, and the Islamic periods subsequent to it. This paper provides an overview of the sites which have been detected, its history and geographical locations , and its role in the history of Sudanese civilization.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38751_b96b5a5f57f7391350153f3168815dbd.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
462
492
10.21608/cguaa.2009.38753
38753
Original Article
الملک "حتب إب رع"
Mohamed El Sayed
ym6666@yahoo.com
1
قسم التاريخ - کلية الآداب قنا جامعة جنوب الوادى
يبدأ عصر الانتقال الثانى([1]) بوفاة الملکة "سبک نفرو" فى حوالى عام 1785 ق.م، وينتهى بطرد "أحمس" للهکسوس وجلوسه على العرش حوالى عام 1560 ق. م مستهلا عصر الدولة الحديثة([2]). وبين هذين التاريخين تمتد مرحلة زمنية طويلة تعد من أکثر فترات التاريخ المصرى القديم غموضا؛ لعدم درايتنا بالکثير من أحداثه، کما أن مساحتها الزمنية ما زالت حتى الآن تُثير الکثير من الجدل، وقد وصلت إلى أکثر من مائتى عام أو أقل([3]). وهو أمر لا يتفق مع الأحداث التي مرت بها آسيا الصغرى، ولا تسمح بالوصول إلى الفترة التي سبق ذکرها. کما أن هذا الأمر متروک لمحاولات المؤرخين للوصول إلى حقيقة أصل الکثير من ملوک هذا العصر وأسمائهم وتاريخهم([4]). وأيا کان هذا الاختلاف بمسألة التتابع الزمنى، لکن الحقيقة التى تبقى مؤکدة قلة الإشارات إلى مصر فى الشرق الأدنى، اعتباراً من الأسرة الثالثة عشرة([5]).
(1) لمزيد من التفاصيل عن عصر الانتقال الثانى وآثاره وإشکالياته التاريخية راجع:
Bruce Williams, Archaeology and Historical Problems of The Second Intermediate Period, Volumes I-VII, a Dissertation submitted to the Faculty of the Division of the Humanities in Candidacy for the degree of Doctor of Philosophy, Department of Near Eastern Languages and Civilizations (Illinois: The University of Chicago, 1975).(XXXI, 2143).
(2) ن. جريمال: تاريخ مصر القديمة، ترجمة: ماهر جويجاتى، مراجعة: زکية طبوزاده، دار الفکر للدراسات والنشر والتوزيع، طــ 2، القاهرة، 1993، 237؛ أ. جاردنر: مصر الفراعنة، ترجمة: نجيب ميخائيل، ومراجعة: عبدالمنعم أبو بکر، ط 2، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، 1987، 169.
(3) عبد الحليم نور الدين: تاريخ وحضارة مصر القديمة، جـ 1، (منذ بداية الأسرات وحتى نهاية الدولة الحديثة)، القاهرة، 2009، 329؛ رمضان عبده على السيد: تاريخ مصر القديمة منذ أقدام العصور حتى نهاية الانتقال الثاني، هيئة الآثار المصرية، القاهرة 1988، 280؛ أ. دريوتون، ج. ڤاندييه: مصر، عربه: عباس بيومى، وراجعه: محمد شفيق غربال، وعبدالحميد الدواخلى، مکتبة النهضة المصرية، القاهرة، د. ت، 316. حتى إن بعضهم اختزلها إلى عشرين سنة. (ف. دوماس: حضارة مصر الفرعونية، ترجمة: ماهر جويجاتى، المشروع القومى للترجمة المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 1998، 101).
(4) رمضان عبده على السيد: المرجع السابق،280.
(5) ف. دوماس: المرجع السابق، 101.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38753_1c1da2730c6047bc1e814ec0dc0aa65e.pdf
حتب اب رع
سبک نفرو
أحمس
الهکسوس
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
493
502
10.21608/cguaa.2009.38754
38754
Original Article
أصول الزراعة في بلاد المغرب القديم Les origines de l’agriculture au Maghreb antique
محمد حارش
1
قسم التاريخ-کليه العلوم الانسانيه والاجتماعيه- الجزائر
رغم أن النصوص تؤکد أن مسينيسا هو من أدخل الزراعة إلى نوميديا التي لم تکن تعرف الفلاحة قبله، لکن المعطيات الأثرية واللغوية، تبين غير ذلک، فهذه آلات الحرث والحصاد التي وجدت في مناطق متفرقة من بلاد المغرب، بالإضافة إلى المطاحن التي تعود هي الأخرى إلى عصور ما قبل التاريخ، تمکننا الحکم بقدم الزراعة في نوميديا وبلاد المغرب، وأنها تعود إلى ما قبل مسينيسا بکثير وأن انتظامها وتطورها بدأ تدريجيا منذ أواخر العصر الحجري الحديث، ولا يد فيها للفنقيين ولا قرطاجة، هذا لا ينفي مساهمة قرطاجة في تطوير وتنمية الفلاحة في بلاد المغرب، ولکن في نفس الوقت ليس ضروريا أن نستنجد دائما بالتأثيرات الخارجية، کلما دعت الضرورة لدراسة تقنيات محلية، کما أننا لا نلغي دور مسينيسا في مجال تطوير الفلاحة إذا قلنا أنها تعود إلى عهود سابقة له.
Malgré que les textes confirment l’introduction de l’agriculture en Numidie par Massinissa, mais certaines gravures et outils néolithiques, semblent témoigner de leurs très anciennes utilisations en Numidie. Ce qui nous permets de dire que l’agriculture est antérieure à ce roi, et que pour la culture des champs les Numides ne doivent ni leurs semences ni leurs instruments essentiels à une quelconque influence ni phénicienne ni punique.
Cela ne veut pas dire nier la contribution des Carthaginois, ni le rôle de Massinissa dans l’évolution et le progrès du monde rural africain, mais au même temps il n’est pas nécessaire de recourir à des influences étrangères à chaque fois qu’on veut étudier des techniques locales.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38754_5908c9c76c5103645d67f94315accb43.pdf
الزراعة
بلاد المغرب
نوميديا
مسينيسا
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
503
518
10.21608/cguaa.2009.38756
38756
Original Article
الثروة السمکية في السواحل المتوسطية من بلاد المغرب في العصر الوسيط
mohamed benamira
benamira.m43@gmail.com
1
قسم التاريخ جامعة الجزائر
المعروف، الآن، أن الأسماک تتخذ أشکالا، حسب ظروف الوسط الذي تعيش فيه: فمنها ما تعيش في الأعماق، ومنها ما تعيش على السطح، ومنها ما تعيش في اتصال بينهما.
وتقوم أصناف الأعماق بهجرات موسمية، ذات مدى قصير، تصل فيها دائما إلى مناطق صيدها، وأعماق البحر المتوسط تقدّم مجموعة مکوّنة من أصناف کثيرة جدًّا، لکن أعدادها تبقى دائما ضعيفة، لا تُصَادُ منها سوى کميات قليلة ومتنوّعة جدًّا([1]).
وتوفر البيئة المتوسطيّة ظروفا جيّدة جدًّا للأصناف التي تعيش على السطح، وهي تقدم عددا قليلا من الأصناف لکن عدد أفراد الصنف الواحد منها کثيرة، وقُدرة تکاثر هذه الأصناف کبيرة جدًّا، والاستغلال الإنساني لها لا يکون إلاّ بالصدفة، وعادة ما تُعرف تحت اسم الأسماک الزرقاء، وتقوم بهجرات مهمة: بعضها يتنقل على المستوى العمودي (مثل السردين) والبعض الآخر على المستوى الأفقي (مثل التُّن)، ومهما يکن فإن أساس ثروة المياه السطحية المتوسطية تکوّنه هذه الأصناف المهاجرة([2]).
· قسم التاريخ - کلية العلوم الإنسانية والاجتماعية جامعة الجزائر
[1] : Doumenge M. F. : Problème de la pêche en Méditerranée occidentale, Bulletin de l’association de géographes français, n° 276-277, Juin-juillet, 1958, P.9
[2] : Doumènge : op.cit., P. 9
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38756_26831cedae90c7728229c4cd718b6275.pdf
السواحل المتوسطية
بلاد المغرب
العصر الوسيط
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
519
542
10.21608/cguaa.2009.38757
38757
Original Article
القدس في الآثار والکتابات (المصريّة والکنعانيّة والآراميّة) وتفنيد المزاعم الصهيونية
Mohamed Bahjat Kubaissi
kubaissi@yahoo.com
1
أستاذ محاضر في جامعات حلب وتشرين والقاهرة سابقاً.
کعادتي وتفضيلي إلقاء المحاضرات ارتجالياً (عدا الوثائق التي تکون جاهزة کشفافيات)، کانت هذه المحاضرة. وإنّي أستميح القارئ عذراً على هذا الأسلوب، لکن نشرها وإبرازها إلى حيّز الوجود أفضل من الانتظار لإعادة کتابتها.
الشيء الهام في هذا البحث أن نشير إلى الحقائق التالية:
1- أنّ اسم القدس القديم هو القدس وليس أورشليم.
2- أنّ أورشليم خلاف القدس، وقد کانت أورشليم تُرى من القدس حسب مقولات يوسوفيوس اليهودي في القرن الأول الميلادي.
3- أنّ مَنْ عيّنَ أنّ الهيکل مکان المسجد الأقصى هو «إسحق نيوتن» صاحب نظرية الجاذبية الأرضية عام /1725 ميلادية/ وليس عام /1725 ق.م/.
4- ما نرجوه من جمعية کنائس الشرق الأوسط الانتباه إلى ذلک وإزالة خريطة الهيکل الموجودة في الطبعات الجديدة للکتاب المقدس لأنها محض تزوير وافتراء.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38757_bd8e9e54c0beca75560eca66248b7535.pdf
القدس ؛ الکتابات المصرية؛ الکتابات الکنعانية؛ الکتابات الآرمية
الصهيوينة
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
543
572
10.21608/cguaa.2009.38774
38774
Original Article
العربية السعيدة وفلسطين – حوالي القرن العاشر قبل الميلاد معطيات حول التواصل الحضاري بين مملکة سبأ والقدس (أورشليم العصور القديمة) (رؤية حضارية في ضوء الکتب السماوية والتاريخ)
Mohamed Bawazer
mabawazir@hotmail.com
1
أستاذ تاريخ اليمن والجزيرة العربية القديم المشارک کلية التربية صبر- قسم التاريخ ، وکلية الآداب قسم الآثار ( جامعة عدن )
إن الاتصال الحضاري بين العربية السعيدة (اليمن القديم) والوطن العربي القديم ليس اتصالاً طارئاً ولا منقطعاً وإنما هو اتصال قديم ومستمر متجدد، ولعل أصوله الأولى تعود إلى عصور موغلة في القدم. وتؤکد الکثير من الشواهد التاريخية أن بلاد اليمن لم تکن منطقة معزولة، بل شهدت أوسع الاتصالات والعلاقات التجارية والحضارية مع بلدان وأقوام الوطن العربي القديم، وأرسلت القوافل من جوف اليمن عبر الحجاز إلى سوريا وفلسطين شمالاًَ، وإلى الخليج العربي والعراق شرقاً وإلى مصر غرباً، واستقرت جاليات منهم في مستوطنات في الحجاز (الحجر) ودادان (العلا) على طريق القوافل التي تربط اليمن ببلاد الشام، کما استقرت جاليات منهم في شرقي إفريقيا وفي مصر.
ولا شک أن اتصال اليمن القديم بفلسطين (القدس – أورشليم العصور القديمة – مدينة سليمان) کان قديماً، أما أقدم إشارة لذلک الاتصال فهو ما جاء في الکتب السماوية عن زيارة ملکة يمنية (ملکة سبأ) للنبي الملک سليمان في فلسطين في القرن العاشر قبل الميلاد (نحو950ق.م) ومنها تلک الإشارة التي وردت في التوراة في موضعين (سفر الملوک الأول، إصحاح 10، فقرة 1-13. وأخبار الأيام الثاني، إصحاح 9، فقرة 1-9) وفي الإنجيل(إنجيل متى، إصحاح 12، فقرة 42. وإنجيل لوقا، إصحاح 11، فقرة 31) وفي القرآن الکريم (سورة النمل، آية 20-44).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38774_138e248fb9c75e2fb26e66ae02e3ba11.pdf
العربية السعيدة
فلسطين
سبأ
القدس
الکتب السماوية
أورشليم
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
573
595
10.21608/cguaa.2009.38775
38775
Original Article
تصوير دار السقاية على الفخار الإغريقى فى القرنين السادس والخامس ق.م Fountain- house on the Greek pottery In the sixth and fifth centuries B.C.
Mahmoud Fawzy El Fatatry
habebty@yahoo.com
1
أستاذ مساعد الآثار اليونانية والرومانية ، قسم الآثار، کلية الآداب، جامعة کفر الشيخ.
اتخذ رسامى الفخار الإغريقى من دار السقاية موضوعا مفضلا خلال القرنين السادس والخامس ق.م.، بل أصبح موضوعا ذو صلة وثيقة بالأوانى الفخارية من نوع هيدرا Hydria، وذلک عندما تولى بيزيزتراتوس حکم مدينة أثينا حوالى منتصف القرن السادس ق.م.، والذى أقام العديد من المعابد الرائعة بالإضافة الى مبانى عامة أخرى، إلا أن من أکثر أعمالة المؤثرة فى حياة الأثينين هو توفير مکان أو بناء لإمداد المدينة بصفة مستمرة بالمياة، وذلک عن طريق استخدام الأنابيب التى أمتدت لتصل لنبع مياة موجود خارج ابواب المدينة، وقام بتغطيته برواق معمد لحمايتها من اشعة الشمس لعدم تبخر المياة حيث أطلق الناس مسمى " کالليرهوى Callirrhoe" أو النافورة الجميلة على هذا المکان الذى کان موقعه بالقرب من مکان أنتاج الأوانى الفخارية بالمدينة.
کانت النسوة اليونانيات سواء الصبايا أو المتزوجات قليلى الخروج من منازلهن، بينما کانت الإماء أکثر حظا وحرية منهن فى الخروج من المنزل بصفة يومية واللاتى عادة ما کن يخرجن من أجل السقاية أو إحضار الماء اللازم لمستلزمات الحياة اليومية من شراب وإعداد للطعام. حيث يخرجن بصحبة الجرار المخصصة لملء المياه والتى کانت من نوع الهيدرا Hydria والتى کانت فى العادة تصنع من الفخار ولها ثلاث أيادى للامساک بها، واحدة رأسية فى الخلف للإمساک بها عندما تکون فارغة أو عند صب المياه، واثنتين أفقيتين على کلا الجانبين للإمساک بها ورفعها عندما تکون مملوءة بالمياه.
حاول الباحث من خلال هذا البحث معرفة الأشکال التى ظهر عليها دار السقاية، وذلک من خلال دراسة التصويرات المتنوعة له على الفخار الإغريقى إلى جانب ما يميز هذه الأسبلة من شکل معمارى أو زخرفى، وهل اقتصر استخدامه على ملىء المياة منه أم لا ؟ وذلک لإستخدامه فى الشرب أو باقى الاحتياجات الخاصة بالحياة اليومية داخل المنازل، ولذا سوف يلجأ الباحث من أجل التوصل لهذه الإجابات الى تقسيم دور السقاية المصورة من خلال الأعمال الفنية على الأوانى الفخارية الإغريقية وفق شکلها وعدد الصنابير التى يخرج منها الماء.
إلا أنه من الملاحظ أن تلک الأوانى التى صور عليها دار السقاية فى القر نين السادس والخامس ق.م قد جمعت بين الطرازين الدورى واليونى للأعمدة، کما أن المتتبع لفترة ظهور هذا النوع من الأوانى وأختفائها يجد أنها قد أنحصرت فيما بين منتصفى القرنين السادس والخامس ق.م وهو ما يشير إلى إحتمالين، الأول ان أنتاج تلک الأوانى جاء مصاحبا للإحتفال بدور السقاية التى أقامها بيزستراتوس بمدينة أثينا فى منتصف القرن السادس ق.م، وخاصة أن معظم تلک الأوانى جاءت جميعها من أنتاج أقليم أتيکا، والأحتمال الثانى أن الفنان لم يرد ان يظهر على تلک الأوانى تطورا معماريا طرأ على شکل دور السقاية من الدورى إلى الأيونى ومن المکشوف إلى المسقوف، بل أراد الفنان أن يظهر کل أنواع دور السقاية وأشکالها التى ظهرت ببلاد الإغريق فى تلک الفترة بغض النظر عن تطورها المعمارى.
Painters of Greek pottery have taken from the fountain -house a favorite subject during the sixth and fifth centuries B.C. This subject became so related to the type of pottery which called Hydra vase, when Peisistratus took the rule of the city of Athens about the middle of the sixth century B.C. , Which he held many magnificent temples as well as other public buildings, but it was his most influential in the lives of Athenians is to provide a place or building to the city as a continuous supply of water, through the use of pipes, which lasted up to the spring water is located outside the gates of the city, and has covered it by a corridor to protect them from radiations of sun which evaporate the water, where people called it the name of " Callirrhoe" or beautiful fountain on this place which was located near the place of production pottery into the city.
Greek women, both poor young girls and married women rarely out of their homes, while the more fortunate the women- slaves free to go out of the house on a daily basis and who usually go out for bring water to the requirements of daily life, drink, food preparation.
They go out accompanied by jars to fill water, which was kind of Hydria, which was usually made of pottery, with three bands of the catch, and one header in the back to catch them when they are empty or when they pour water, and two horizontal on both sides to seize them and submit them when filled with water.
Researcher tries through this search to know the forms of the fountain- house, and by examining its various depictions on Greek pottery, as well as what distinguishes this form of fountains of architectural or decorative, and is it only used to fill the water from it or not? And for use in drinking water or the rest of the special needs of daily life within the home, and so will the seeker in order to reach these answers to the role of the division of irrigation through the catalog works of art pottery according to Greco-shape and the number of taps, which produce water.
However, it is noticeable that those vessels which have fountain houses in VI and V centuries B.C. have been collected between the Doric and Ionic Orders of the columns, and the follower for the emergence of this type of vases and disappear, it may find limited among the middle of the sixth and fifth centuries B.C., which indicates two possibilities, first that the production of those vessels was marked by the celebration of the role of Peisistratus set up by the city of Athens in the mid-sixth century B.C., and in particular that most of those vessels were all production of the Attica Region. The second possibility that the artist did not want to appear on those vessels architectural development occurred in the form of fountain house, but the artist wanted to show all the types of it and forms that have emerged in Greece, regardless of the evolution of architecture.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38775_3c06aa3924d51a287addad872127e8e4.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
596
612
10.21608/cguaa.2009.38776
38776
Original Article
الاکتشافات الأثرية الما قبل التاريخية في المغرب : مواقع الدار البيضاء نموذجا
Mostafa ouachi
ouachi.mostafa@gmail.com
1
کلية الآداب جامعة محمد الخامس أگدال الرباط - المغرب .
يعتبر المغرب، الذي يحتل موقعا جغرافيا متميزا بين الصحراء وأوروبا، صلة وصل بين أوروبا وإفريقيا ومرکزا للتمعن والتفکير في نوعية العلاقات والاتصالات الثقافية والبشرية والاقتصادية التي کانت تربط بين أوروبا وإفريقيا عن طرق المغرب، وبالتالي الاهتمام بدينامية الإنسان في هذه المنطقة خلال مختلف مراحل ما قبل التاريخ. والموقع الذي يمکنه أن يعطينا نظرة عن هذه العلاقات والتأثيرات، التي يمکن أن تکون متبادلة بين المنطقتين هو مواقع مدينة الدار البيضاء الما قبل التاريخية
ونظرا للموقع المتميز للمغرب، فقد اهتم الباحثون الفرنسيون منذ بداية القرن العشرين بالتنقيب عن حضارات المغرب الما قبل التاريخية؛ فأجريا تنقيبات أثرية أسفرت عن استخراج بقايا بشرية تعود للإنسان المنتصب القامة وخاصة في الرباط ( MARCAIS J., 1934, Découverte de restes humains fossiles dans le grès quaternaire de Rabat ( Maroc ), L’Anthropologie, t.XLIV. (صورة رقم 1 ) وسلا ومحجر سيدي الرحمن بالدار البيضاء والحاجب قرب مکناس( خريطة رقم 1) إلخ. وبقايا بشرية تعود إلى إنسان جبل إيغود ( صورة رقم 2 ) قرب مدينة أسفي على المحيط الأطلسي( 160.000 سنة ق.م. حسب الباحث المتخصص بالمعهد الوطني لعلم الآثار والتراث الأستاذ عبد الواحد بنصر) والإنسان العاتري في مواقع متعددة بالمغرب و الجزائر( ما بين 120000 و سنة 20000 ق.م.) ، ثم الإنسان الحالي. وهذا ما جعل المغرب قبلة للباحثين في مجال ما قبل التاريخ خلال عهد الاستعمار الفرنسي وبعد حصول المغرب على الإستقلال سنة 1956 ,
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38776_89aecb787b5491aea0b7f9edb5842308.pdf
قبل التاريخ
المغرب
الدار البيضا
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
613
625
10.21608/cguaa.2009.38778
38778
Original Article
دراسة انثربولوجية لليبيين القدماء من خلال مقارنة بقايا المقابر والوثائق التاريخية والأثرية
Moftah Osman
mshelmani@yahoo.com
1
جامعة عمر المختار
إن أهم وأقدم اکتشاف لبقايا بشريه في ليبيا حتى ألان هي تلک الجمجمة والتي عثر عليها في کهف هوافطيح قرب مدينة سوسه بالجبل الأخضر والتي ترجع إلى حوالي 45000 سنة ( شکل 1) وهى شبيه بإنسان نياندر تال ويعتقد ماکبرني McBurney ([1]) مکتشف هذه الجمجمة بان صفات هذه الجمجمة والأدوات الحجرية التي عثر عليها في محيط هذه الجمجمة تشبه إلى حد کبير جدا بقايا وأدوات وجدت في في مغارات جبال الکرمل بفلسطين وهو يعتقد بوجود صلات عرقية وثقافية بين المنطقتين ولکن نحن هنا لا نريد الدخول في جدال عن علاقات ثقافية بين منطقة متباعدة وفى فترة قديمة و المهم إن هناک بقايا لإنسان يشبه إلى حد کبير جدا البقايا الإنسان التي عثر عليها في منطقة نياندر تال فى ألمانيا ونجهل الأصل الذي جاء منه هذه المجموعات البشرية هل هي محلية ؟ أم أنها مجموعات مهاجرة ؟ اضطرت إلى ترک أوربا بسبب الموجات الجليدية التي کانت تضربها من وقت لأخر في الزمن الجيولوجي الرابع .
[1] - McBurney , C,B,M. , The stone age of Northern Africa. London , Pencuin. 1960, p. 196.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38778_e6a281360904af1acabf4ff3487e4ffd.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
626
646
10.21608/cguaa.2009.38780
38780
Original Article
أشکال الالهه نفتيس على توابيت الخبيئة الثانية للدير البحرى The Iconography of Nephthys in The 2 nd find of Deir El-Bahari, Coffins
mofida elweshahy
mofidaelweshahy@yahoo.com
1
Faculty of Tourism and Hotels - Suez Canal University
نفتيس " nbt- ht" " سيدة المنزل ، سيدة القصر ، سيدة القوة " ، تمثل على هيئة سيدة وعليها اسمها فوق رأسها فى بعض الأحيان تمثل تفرد جناحيها مع أختها ونظيرتها إيزيس أنها تحمى وتعتنى بالموفى مثل أخيها أوزوريس ، لقد ظهرت على توابيت خبيئة بالدير البحرى ، حيث تمثل تحمى الإله أوزوريس مع أختها إيزيس على توابيت مصر القديمة، وبالنسبة لنصوص الأهرام ، أنها واحدة من تاسوع هيليوبوليس زوجة ست وأنها تظهر کثيرا فى الأساطير المصرية مع أوزوريس وتحمى حورس . أنها تحمى أيضا الأوعية الکانوبية ، حيث ترافق حابى الذى يحمى الرئتين . أنها ترسم أيضا فى کتاب الموتى ، کتاب البوابة ، وکتاب ال " Imi- dw3t " .
ان مرکز عبادتها فى الدلتا Iwnw هيليوبوليس ، و " Hu " فى مصر العليا نفتيس ابنة جب ونوت ، وزوجة ست ولها ابن يسمى أنوبيس من أوزوريس ، وابن أخر من رع وابنة من هيمس ، وأنها اتحدت مع سشات أو عنقت فى مصر القديمة ، ومع " نيکى " أو " افروديت " فى العصر اليونانى الرومانى .
هذا البحث يهدف إلى إلقاء الضوء على نفتيس ، ودورها على توابيت الخبيئة الثانية فى الدير البحرى حيث تمثل على هيئة سيدة ، طائر ، وبقرة وسيدة بجناحين وإعطاء بعض الأمثلة لهذه الإشکال .
Abstract:
Nephthys nbt-Ht “mistress of the house” was portrayed as a woman with her name on her head, sometimes she shown with outstretched wings with her sister and counterpart Isis. She protected and supported the dead as well as her brother Osiris.
She appeared in coffins of the 2nd find at Deir el-Bahari as she was represented protected the god Osiris with her sister Isis on the coffins and sarcophagus of Ancient Egypt.
According to the Pyramid Texts she is one of the ennead of Heliopolis and Seth’s consort. She appears frequently in Egyptian legend of Osiris and protecting Horus. She protects also the canopic jars; her association is Hapy as the guardian of lungs. She also depicted on the book of the dead, book of the gate and the book of Imi-dwAt .
Her cult centers were in Iwnw Heliopolis, and Hu Komir in Upper Egypt. She is the daughter of Geb and Nut, her husband is Seth and she had a son called Anubis by Osiris, and a mother son by Re and a daughter by Hemen . She was identified with Seshat or Aunket in Ancient Egypt and with “Niki” or Aphrodite in Greco-Roman period .
This paper aims at highlighting the Nephthys, roles in coffins of the second find of Deir el-Bahari. Where she was represented as a woman, a bird, a sanctuary and winged woman, and giving some examples of its representation in the 2nd coffins cache at Deir el-Bahari.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38780_4cf8014d0811cf54f85933b4b00e7cbf.pdf
الآلهة
توابيت
الدير البحرى
أنوبيس
أوزوريس
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
647
682
10.21608/cguaa.2009.38781
38781
Original Article
دراسة مقارنة للمعتقدات المرتبطة بالثعبان فى الحضارتين الإغريقية و المصرية القديمة A comparative Study of the Snake’s beliefs in both Greek and Ancient Egyptian Cultures.
Manal Tawfik
dr.manalismaiel@yahoo.com
1
Professor of Egyptian Antiquities Assistant and Deputy Director of Cairo Higher Institute for Tourism and Hotels
شغل الحيوان حيزاً ليس بالقليل من مساحة الديانات والحضارات القديمة، وشکل عنصراً هاماً من عناصرها، وقد لعب الثعبان دوراً کبيراً فى صياغة وتشکيل بعض جوانب الحضارتين المصرية القديمة والإغريقية على حد سواء، فقد ارتبط بالعديد من الآلهة فکان رمزاً لها أو من مخصصاتها ، کما ارتبط بالعديد من الأساطير.
ففى الحضارة المصرية اتخذ عدد من الآلهة شکل الثعبان ومنها حورس فى صراعه مع ست، ومرت سجر وواجيت وعبب (ابوفيس) ونفرتوم، وفى الحضارة الإغريقية ارتبط بزيوس و أبوللو وأثينا وديونسيوس و ديمترا وهيرمس، کما ارتبط بصور المسوخ مثل تيفون و ميدوسا و هيدرا، وبالأبطال امثال کادموس و الديوسکوروى و هيراکليس.
ولذا أصبح للثعبان أدوار وظيفية هامة اضطلع بأدائها حتى أصبحت من سماته منها الحماية، التجدد والخصوبة نظرا لطبيعته، العلاج وخاصة مع ارتباطه بالإله اسکليبيوس المساوى لإيمحتب، کذلک ارتباطه بالنبؤة والعرافة ومقار الوحى، مع التدعيم بما جاء من خلال الأدب الدينى والأساطير والبرديات .
ويهدف البحث إلى عقد مقارنة حول المعتقدات المرتبطة بالثعبان ودوره فى الحضارتين الإغريقية والمصرية القديمة سواء المعتقدات الدينية أو الحياتية بغرض إبراز أهم أوجه التشابه والاختلاف والتأثير والتأثر وذلک من خلال عدة محاور:
المحور الأول:- علاقة الثعبان بالآلهة (الآلهة ذات الهيئة الثعبانية- الثعبان معين للإله- الثعبان معترض للإله)
المحور الثانى:- الثعبان فى الفکر والعقيدة
المحور الثالث:- الثعبان فى الأدب والأساطير
المحور الرابع:- وظائف الثعبان الحياتية وأهم أدواره الوظيفية
Animals occupied a large space in the old religions and cultures, and they formed an important element of them. Thus, the snake played a great role in shaping some aspects of both Greek and ancient Egyptian Cultures alike, as it was related to many Gods. It was their symbol or one of their determinatives. In addition to that, it was also connected with many mythologies.
In the ancient Egyptian culture, many Gods took the form of a snake like Horus in his fighting with Set, Merit-Seger, Wadjet, Abb (Abophis) and Nefertom. While in the Greek culture, it was related to Zeus, Apollo, Athena, Dionysus, Hermes… It was also connected with the shapes of deformed ones like Typhon, Midusa, Hedra, and the heroes like Cadmos, Aldioskoroy, and Hercules.
In this way, the snake got some important functional roles, which became among its marks, like: the protection, renewal and fertility (this is because of its nature); the healing specially in his relationship with the God “Asklepios”, who was equal to God “Imhotep”; and finally his relationship with prophecies, fortune-telling, and oracle’s locations. All of that are proved in religious literature, mythology and papyri.
The aim of this research is making a comparison between the beliefs - religious and life’s beliefs- and role of the snake in the Ancient Egyptian and Greek cultures. This comparison produces the most important sides of likeness and difference, acting and effect, by many points:
First point: The relationship of the snake with Gods (God with snake’s form, the snake is God’s helper, the snake is God’s interceptor).
Second point: Snake in thought and belief.
Third point: Snake in literature and mythology.
Fourth point: The life’s functions of the snake and its most important functional roles.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38781_03fe7392e5823b39c1ba9c19ab13aa61.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
683
699
10.21608/cguaa.2009.38788
38788
Original Article
لوحة التقدمة الرئيسية لمقبرة حوى نفر بسقارة
مها القناوى
1
أستاذ مساعد- کلية الآثار- جامعة القاهرة
يتناول هذا البحث نشر و دراسة منظر لوحة التقدمة الرئيسية لمقبرة "حوى نفر" (شکل 1) بمنطقة سقارة جنوب الطريق الصاعد لمجموعة الملک ونيس الهرمية ، حيث تقع المقبرة بجوار مقبرتى "نب نفر" و "محو" (وهما تحت رقمى (ST 218 , ST 217.
کان المرحوم أد. سيد توفيق([1]) قد بدأ الکشف عن بدايات الأجزاء العليا للمقبرة ضمن أعمال بعثة حفائر کلية الآثار جامعة القاهرة فى نهاية الموسم الخامس ( من ديسمبر1987 حتى أبريل 1988 ) ثم توقفت أعمال الکشف ، ثم عاودت البعثة الجديدة للحفائر أعمال الکشف منذ عام 2005 برئاسة أد. علا العجيزى حيث قامت بإزالة الرديم الذى کان بارتفاع حوالى متر و نصف بسبب الکثبان الرملية ، کما قامت بتنظيف و استکمال الکشف عن المتبقى من جدران المقبرة و بئر الدفن الذى احتوى على تسع بياتات أو دفنات تحوى بداخلها العديد من الآثار القيمة ، کما قامت برفع المقبرة معمارياﹰ .
Tawfik,S.,"Recently Excavated Ramesside Tombs at Saqqara",MDAIK 47,1991,p.407,pl.60(1)
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38788_bdc7cd91e38e8ec6b0288f36a8420b5d.pdf
حرى نفر
سقارة
ونيس
نب نفر
محو
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
700
700
10.21608/cguaa.2009.38792
38792
Original Article
دراسه لامفورات مکتشفه في قاع البحر المتوسط
مها السيد
1
استاذ مساعد الاثار اليونانيه الرومانيه- کلية الاداب –جامعة طنطا.
في هذا البحث تقوم الباحثه بدراسه مجموعه من الامفورات مکتشفه في قاع البحر المتوسط قباله رشيد وهي محفوظه الان في مخازن هيئه الاثار
- وهذه المجموعه من الامفورات کبيره الحجم المخصصه للنقل والتخزين وعددها ثماني قطع وتاريخها يبدا من القرن الرابع ق.م حتي بدايه القرن الخامس الميلادي وتنتمي الي ست طرز مختلفه وهي کالتالي
- رقم 813 وهي من طراز 2/25 A.AFRومصدره من شمال افريقيا وتاريخه من بدايه القرن الخامس الميلادي الميلادي
- رقم 108 وهو من طراز 29 A.BER.Dومصدره من جنوب اسبانيا ويرجع تاريخه الي القرن الاول الميلادي
- رقمي 744و152 وهما من الامفورات ذات المصدر اليوناني ، الاول رقم 744 وطرازه A.GREC.PEP.1وتاريخه من بدايه القرن الرابع الي الربع الاخير من القرن الثالث ق.م ورقم 152 من طراز A.GREC.RRO.1وتاريخها من الربع الاخير من القرن الرابع حتي الربع الاخير من القرن الثالت ق.م
- ورقمي 816و729 وهما من الامفورات ذات المصدر الايطالي وطرازهما LAMBOGLIA2وتاريخهما من نهايه القرن الثاني حتي الربع الاخير من القرن الاول ق.م
- رقم 814 وهو من الامفورات اليونانيه – الايطاليه وهو من طراز A.LR.ITA.LWCوتاريخها من القرن الثالث الي القرن الثاني ق.م
- واخيرا رقم 745 وهو من الامفورات MAGNO-GRECومصدره صقليه وهو من طراز A.MGR5وتاريخه من القرن الرابع الي القرن الثالث ق.م
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38792_2419570ee6b2870494abb7f92a9ae057.pdf
لامفورات
البحر المتوسط
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
701
732
10.21608/cguaa.2009.38793
38793
Original Article
البناء المدرج في مصر وبلاد النهرين
هدي عبد المقصود
hodaallh@yahoo.com
1
أستاذ مساعد بقسم الآثار المصرية بکلية الآداب جامعة المنيا
الملخص العربي:
ظهر الشکل المدرج في کل من مصر و العراق مرتبطاً بالعقائد الدينية، إلا أنه اختلف مفهومه وطريقة بنائه وتطوره واستمراره في کلا الحضارتين. فشيد من الطوب اللبن في العراق مبتدأً بطبقة واحدة حتى وصل إلى ثمان طبقات ، واستمر استخدامه علي مدي العصور التاريخية في المعابد المختلفة .
أما في مصر فقد شُيد من الحجارة ، وتراوح عدد طبقاته بين ثلاث وثمان طبقات، واقتصر استخدامه علي المقابر في الفترة من نهاية الأسرة الأولي حتى نهاية الأسرة الثالثة ، ثم تطور إلي الهرم الکامل .
ارتبط البناء المدرج في کلا الحضارتين بعديد من الدلالات الدينية التي قد تشابهت في بعض وجوهها و اختلفت في البعض الأخر.
اختلفت الآراء حول أسباب ظهور البناء المدرج في کلا الحضارتين، ومتى بدأ استخدام هذا الشکل المعماري في کل منهما، وهل هناک ارتباط بين استخدام إحدى هاتين الحضارتين للشکل المدرج وظهوره لدي الحضارة الأخرى نتيجة للتأثير المتبادل بينهما.
وهل ظهوره مبکرا نوعا ما لدي إحدى الحضارتين دليل علي أن الحضارة الأخرى قد أخذته عنها ، أم أنه ظهر لدى کل منهما نتيجة لظروف بيئية متشابهة في ذلک الوقت إلي جانب بعض التشابه في المعتقدات الدينية لدي کلا الشعبين ، مع اتخاذ کلاً منهما أسلوبا مختلفاً في البناء بما يتفق مع المواد المتوفرة في البيئة والمستوي الذي وصل إليه فن البناء لدي کل منهما .
تقوم الدراسة بعرض نماذج البناء المدرج في کل من مصر والعراق وتحليل أسباب ظهوره وتاريخه و تصميمه بهدف الوصول إلي ما إذا کان هناک عوامل تأثير وتأثر في ظهور هذا العنصر لدي إحدى الحضارتين أم أن ظهور کل منهما کان مستقلا عن الأخر مما نشأ عنه الاختلاف الکامل في طريقة البناء و التصميم .
و قد تعددت الآراء حول أسباب استخدام الزاقورات في العراق فربطها فرانکفورت بمکانة الجبال في العقيدة السومرية وارتباطها بعديد من الآلهة ، بينما هناک رأي أخر أن السومريين قد شيدوا معابدهم علي تلال صناعية لأنهم اعتادوا لأن يعبدوا آلهتهم في أماکن مرتفعة ، واعتقد رأي أخر أن الهدف من الزاقورات هو هدف دفاعي أو فلکي لرصد الأجرام السماوية ، بينما ربط رأي أخر بين الزاقورة وطقوس الزواج المقدس في عيد مطلع العام الجديد .
أما في مصر فقد ارتبط البناء المدرج بعدة تفسيرات منها تقليد مجموعة الأحجار التي کانت تکوم فوق القبر فيما قبل الأسرات ، وکذلک بالدرج المقدس الذي يصعد عليه المتوفى إلي السماء ليرافق رع في رحلته ، کما ارتبط البناء المدرج في متون الأهرام بالتل الأزلي و حجر البنبن .
وبناء علي ذلک فإن التشابه بين الشکل المدرج في کل من مصر و العراق هو تشابه في الشکل الخارجي فقط مع الاختلاف الکامل في طريقة البناء ومادته وکذلک في ما عبر عنه من مدلولات وعقائد .
Abstract
The Step building in Egypt and Iraq is linked to religious believes, but it differs in its concept, method of construction, development and sustainability in both civilizations. Step building in Iraq is constructed from mud brick as single layer at the beginning until it reached eight layers, and continued to be used through the various historical ages in different temples.
But in Egypt, It was constructed of stone, and the number of classes ranged between three and eight layers, and limited use of the graves in the period from the end of the first dynasty until the end of the third dynasty, and then evolved into a complete pyramid.
Step building in both civilizations is associated with religious believes that were similar in some ways and different in others.
Views differed about the reasons for the emergence of construction on the two civilizations, and when it started using this form of architecture in all of them, Is there a link between the use of one of these two civilizations to the Step building and it appears in the other civilization as a result of mutual influence between them.
Is its appearance a bit early in one of the two civilizations is an evidence that it was taken by the other civilization, or whether it appeared in each other as a result of similar environmental conditions at that time as well as some similarities in the religious believes of both peoples, with each of them was taking a different method of construction, including consistent with the materials available in the environment and the level at which the art building on each side.
The study introduced the models included in the construction of Egypt and Iraq, and analysis of reasons for its appearance, history and design in order to reach if there are factors that influence and affect the appearance of this item at one of the two civilizations, or that the appearance of each was independent from one another, resulting in a complete difference in the system of construction and design.
Opinions have varied on the reasons for the use of ziggurats in Iraq, Frankfurt linked between standing of mountains in the Sumerian religion and its association with numerous gods, while still another view, the Sumerians had built their temples on the artificial hills because they used to worship their gods in high places, and there was another view that the aim of ziggurat is a defensive aim or order to monitor the celestial bodies, while another view linked between ziggurat and marriage rituals in the holy feast of the New Year.
In Egypt step building has become associated with several interpretations; imitation of stones which piled over the grave in the pre-dynastic period, as well as the sacred stair which the deceased ascends to heaven to accompany Re in his journey, and step construction on pyramid texts was associated with eternal hill and pnpn stone .
On this basis, the similarity between the step form in both Egypt and Iraq is the similarity in external form only with the full difference in the way of construction and substance, as well as expressions of meanings and believes.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38793_03f5af36d870d107bda7b343513d39ff.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
733
755
10.21608/cguaa.2009.38815
38815
Original Article
إضافة جديدة لنقود نصر بن سبکتکين
Usama Mokhtar
boushnaq@gmail.com
1
مدرس المسکوکات الإسلامية - جامعة سوهاج کلية الآداب - قسم الآثار الإسلامية.
أدي الأمير نصر بن سبکتکين أخو السلطان محمود بن سبکتکين الغزنوي دورًا بارزًا في تاريخ الدولة الغزنوية(366 – 582 هـ/ 976 – 1186م ) . حيث شارک والده في الحروب التي خاضها لتوسيع رقعة إمارته. وبفضل جهود الأمير نصر وانتصاراته العسکرية تلقب في حياة والده بلقب "المظفر"، ونقش هذا اللقب علي النقود التي أدت دورًا سياسيًا دعائيًا زاد من قوة الدولة الغزنوية حينذاک. کذلک ساعد الأمير نصر أخاه محمود في انتزاع إمارة غزنة من أخيهما الأصغر إسماعيل، کما سانده في الحروب التي خاضها لتوسيع رقعة دولته. فازدادت مکانته عند أخيه ؛ فولاه سنة 389هـ/ 998م قيادة جيش خراسان ، وحکم نيسابور، و تلقب بصاحب الجيش ، ثم ولاه سنة 393هـ/ 1002م حکم سجستان مضافة إلي ما بيده ، فظل يحکمها حتي توفي سنة412هـ / 1020م.
و بفضل هذه المکانة المتميزة تمکن الأمير نصر من تسجيل اسمه علي النقود الغزنوية منذ إمارة والده کما سبق القول ، کما سمح له أخوه محمود بتسجيل اسمه عليها أيضاً ، فضرب فلوساً ودراهم حملت لقبه أحياناً واسمه أحياناُ أخري. وتکشف نقود الأمير نصر بما سجل عليها من کتابات عن الأوضاع السياسية و الاجتماعية للدولة الغزنوية في فترة إمارته. کما توضح مدى توطد العلاقة بين الدولة الغزنوية والخلافة العباسية ، هذا فضلاًعن أنها کانت خير شاهد علي ازدهار الدولة الغزنوية في حياة الأمير نصربن سبکتکين.
Prince Nisr Ibn Sabaktakin, brother of the Ghaznavi Sultan Mahmoud Bin Sabaktakin, led a prominent role in the history of the Ghaznawi State (366-582 AD/976-1186AD).It was his first appearance at the arena of the political events when he supported his father in the wars which the later had taken up to expand his emirate. Thanks to Prince Nisr's glorious deeds and military victories, he won the title of "Al-Mudhaffar" (The Conqueror) in the life of his father. Then he engraved his title on the coins that played a role in the political propaganda to empower the Ghaznawi state during this time. Prince Nisr also supported his brother Mahmoud to take by force his younger brother Ismail's Principality of Ghazni, and helped in the wars to expand his brother's state. This drove Prince Mahmoud to reinforce his brother's position, so he gave Naser the command of Khorasan Army at 389AH/998AD, and the rule of Nishapur. During this time, Niser was entitled as "the Owner of the Army". Then in the year (393AH/ 1002 AD),his brother gave him Sajistan rule that Nisr ruled till he died in (412AH\ 1020AD).
Thanks to this prominent position, Prince Nisr was able to inscribe his name on the Ghaznawi coins since his father's rule, as already stated above, then, his brother Mahmoud allowed derhams to be stroked having Prince Nisr's name or title. These coins reveal records of the political and social conditions of Ghaznawi state during Prince Nisr's rule, as well as they illustrate the consolidated relationship between the Ghaznawi State and the Abbasid Caliphate. They were also considered the best witness to the prosperity of Ghaznawi state in the life of Prince Nisr Ibn Sabaktakin.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38815_88ea926535a39914cd5a73d52dc83537.pdf
نصر بن سبکتکين
محمود بن سبکتکين
الدولة الغنوية
غزنة
نيسابور
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
756
784
10.21608/cguaa.2009.38818
38818
Original Article
حادثة أتريب في التصوير العثماني من خلال مخطوط محفوظ بالدار البطريرکيه بالقاهرة Atreeb’s Incident in the Ottoman Panting in a Manuscripts Preseved in the Dar patriarchate In Cairo
assmaa Hussein
assmaa_turky@hotmail.com
1
أستاذ الآثار الإسلامية المساعد . کلية الآثار . جامعة القاھرة
ساهمت المعجزات التي تؤمن بها الکنيسة المـصرية في تشکيل بعض خصائص التصوير في العـهد العثماني ، حـيث اهتم المصور الـمسيحي في هذا العهد اهتماما بالغا بتزويق العديد من المخطوطـات الدينية التي تحوى کثير من معجزات السيد المسيح عليه السلام والسيدة العذراء وأنبياء العهد القديم ، بالإضافة الى معجزات القديسين بدافع تفسير العقيدة وايضاحها بشکل يسير .
وتعد حادثة أتريب أحد هذة المعجزات أو الحوادث الشهيرة في تاريخ ووعى الکنيسة المصرية التي تنـسب للسيدة العذراء قوى خـارقة تـحتفي بها الکـنيسة عبر العـصور بسبب مـادتها الملهبة للمشاعر ، وأحداثها المثيرة للخيال .
وترتبط هذه الحادثة کما يتضح من اسمها بمدينة أتريب ، تلک المدينة التاريخية التي اشتهرت منذ أقدم العصور الفرعونية وحتى عهد أسرة محمد علي .
ويلقي البحث الضوء على تاريخ هذه المدينة ، وأقوال المؤرخين عنها ، ويتناول حادثة أتريب ، ويشير إلى کنيستها التي کان لها دورا بارزا في مسار هذه الحادثة ، کما يهـتم في الأساس بإبراز خصائص الــتصوير التي تــظهر في صور هذا المـخطوط والتي تــعد بدورها أبرز خصائص التصوير في مصر العثمانية .
The Miracles, that the EgyptianChurch believes in, contribute in forming some of the painting characteristics in the Ottoman period. The Christian Painter in that period was greatly interested in decorating many religious manuscripts that contain many miracles of the Christ (Peace be upon him) and The Virgin Many and the prophets of the Old Testament besides the miracles of the preists with the aim of explaining and illustrating their faith in a simple way.
This event was one of the most famous extraordinary events that was attributed to the virgin marry and was celebrated by the church through the ages due to its effects that flame the feelings and arouse imagination .
This research sheds lights on the history of this city and on the historians talk.It also points to the church that had the important part in this event.
The research focuses on the characteristics of the paintings that appear in the Paintings of these manuscripts which are considered the most distinguished characteristics in the Ottoman Egypt.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38818_c02beb167e3f5eb033b38ea7279ef631.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
785
797
10.21608/cguaa.2009.38819
38819
Original Article
دراسة أثرية معمارية لمجموعة مصطلحات معمارية کنائسية غير معربة
Ashraf Said Mohamed
bakhshcawagy@yahoo.com
1
Full professor of Christian architecture and art , Chairman of Islamic archaeology department Sohag university, faculty of Arts .
لقد صادفتني – أثناء بحثي في مجال العمارة المسيحية - مجموعة من المصطلحات المعمارية الکنائسية الأجنبية التي لم أجد لها تعريبا أو حتى مجرد ترجمة معمارية اصطلاحية واضحة في أي من القواميس اللغوية أو المتخصصة منها , ولم يک لفظ هذه المصطلحات يؤدي إلى أي تعريف بکنهها المعماري , وقد کانت تلک صعوبة کبيرة وعثرة معرقلة في سبيل البحث حتى أنني کثيرا ما کنت أتوقف عندها محاولا باجتهاد إيجاد معنى معماري واضح لها , ومن ثم فقد أتاح لي طول البحث وکذا استقراء مثل هذه المصطلحات مرات عديدة أن أتعرف وأدرک ما تعبر عنه معماريا ,وأن أتوصل في النهاية إلى تعريف معماري محدد ودقيق لها , ونظرا لما لاحظته من وقوع تلاميذي من الباحثين في مجال العمارة المسيحية في ذات الصعوبة فقد رحبت بفکرة إفراد بحث لکل عشرة من هذه المصطلحات حتى يتمکن أولئک الباحثون من التعرف عليها بيسر وسهولة .
ولعل هذا البحث يکون مفيدا أيضا في محاولة الحصول على مصطلح معماري معرب يعبر عن مثيل هذه المصطلحات الأجنبية معماريا أو يشير إلى مثل ما تشير إليه هذه المصطلحات الأجنبية غير المعربة, أو يکتفى بنطقه کما هو بلفظه الأجنبي مکتوبا بحروف عربية للتعبير عن الجزء المعماري الذي يشخصه وذلک بالطبع عند حالة العجز في تعريبه .
وقد يکون من فوائد هذا البحث کذلک توضيح الفارق المعماري الدقيق بين بعض هذه المصطلحات التي قد تعبر ثلاثة منها - أو أقل من ذلک - عن جزء معماري واحد داخل الکنيسة , کما سيعرض هذا البحث , بينما يفصل بعضها لأجزاء أخرى محددة من هذه العمائر وذلک بغرض تمييزها عن بعضها البعض والتدقيق في توضيح الفارق بينها .
وجدير بالذکر أن العناصر المعمارية التي عبرت عنها جل هذه المصطلحات اختلفت باختلاف العصور بدءا من العصر اليوناني حتى نهاية الدولة البيزنطية بما يعني ضرورة مراجعة العصر قبل ترجمة المصطلح وتعريبه .
ولقد اتبع في عرض هذه المصطلحات أسلوبا يعتمد على الترتيب الأبجدي
إلى حد کبير , ولا يعتمد على أية ترتيبات أخرى زمنية کانت أو معمارية :-
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38819_1b1bf89ec52c2344d15dd682b25c3de5.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
789
819
10.21608/cguaa.2009.38822
38822
Original Article
المرأة بين التعلم والتعليم في القدس في العصر المملوکي (648-923هـ / 1250-1517م) Between learning and teaching in Jerusalem at the Mamluk Period (648- 923 H / 1250 – 1517)
إيمان عبد العظيم
1
مدرس التاريخ الإسلامي بتربية عين شمس
يعد الإسلام نظاما کاملا ومتوازنا لکل شئون الحياة، وبما ان الانسان هو مدار التکلف فية، فقد اهتمت بة الشريعة الاسلامية وبحقوقة بشکل واسع وشامل دون تمييز بين إنسان وآخر. فالکل سواء له الحق وعلية الواجب ومن بين هذة الحقوق التى کفلها الاسلام للفرد :حق التعليم، فقد نص الاسلام على ان طلب العلم "فريضة"على کل مسلم ومسلمة، وأعلى من شأن ومکانة العلماء ولم يسو بين الذين يعلمون والذين لا يعلمون ،فقد قال عز وجل :(يرفع الله الذين امنو منکم والذين اوتو العلم درجات) (سورة المجادلة الاية 11) ولهذا سعت المرءة المسلمة وبکل جهدها ، لطلب العلم ، وتحصيله بل ومشارکة الرجل فى تعليم طلاب العلم من المسلمين فى کافة ارجاء الوطن الاسلامى، وعبر کل عصورة المختلفة. ففى العصر المملوکى (محور الدراسة ) نشطت الحيا ة العلمية وبرزت المراکز العلمية، فى کافة أنحاء الدولة الإسلامية، وکان من بينها القدس التي غدت في عصر سلاطين المماليک قبلة العلماء وطلاب العلم والمعرفة، وضمت بين جناحيها الکثير من العلماء النابغين رجال ونساء نذکر منهم : مؤرخ الشام "شمس الدين الذهبي"، و" شهاب الدين بن حجي"، فقيه الشام، ومن السيدات نذکر : أسماء ابنة الحافظ صلاح الدين خليل بن العلائي، وآمنة ابنة العلامة تقي الدين إسماعيل القرقشندي ...... الخ
وما نسعي إليه من خلال هذه الورقة البحثية، هو کشف اللثام عن تعلم المرأة في العصر المملوکي، والعلوم التي برعت فيها، ودورها کمعلمة في الحرکة التعليمية في ذلک العصر، ومساهماتها في إثراء الحياة العلمية بمدينة القدس، وأخيراً التعرض لأشهر النماذج للمرأة المتعلمة والمعلمة في هذه المدينة ( القدس) خلال هذا العصر المملوکي
Islam considered a balanced and comprehensive system for all life affairs. Since human being has duties, the Islamic doctrine has paid attention to human rights in large scale without any discrimination. All people are equal they have rights and duties. One of the rights Islam has assigned is: the right of education. Islam has mentioned that the education demand is an obligation for all Muslim; female and male; as well as magnitude the scholar's position. Islam did not equalize between people who have the knowledge and not. Hence, Muslim women sought with all efforts to acquire education and sharing the men in teaching Muslim students throughout the Islamic region in all different eras. In the Mamluk period (the study consideration), the science life has witness activation, particularly the science centers throughout the Islamic state, among them Jerusalem, which was the cynosure for scholars and students, including genius scholars both women and men such as Syrian historic "Shams El Dein El- Zahaby", Syrian jurist "Shehab El Dein bin Haji". As well as women such as: Asmaa bint El- Hafiz Shalah El Dein Khalil bin El-Ala'ei, Amina Taki El-Dein Ismael El- Karkashandi …ect.
The current research seeks to shed the light on the education of women in the Mamluk period and the science approaches women excelled in, its role as a teacher in the educational movement in this period, and their contributions in enrichment of the science life especially in Jerusalem. Finally, the current study addresses the most famous examples of educated women and teachers in this city (Jerusalem) during the Mamluk period.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38822_4e0c5052a23385e8d437b93a62eb787c.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
820
829
10.21608/cguaa.2009.38823
38823
Original Article
حالة صيانة الجامع الکبير بمدينة القيروان في أواسط القرن التَاسع عشر من خلال وثيقة من وثائق الأرشيف الوطني
KHAOULA SADDEM
skawlas@hotmail.com
1
بکليَة العلوم الإنسانيَة و الاجتماعيَة بتونس
يهتَم هذا المقال بالتَعرف على مستوى صيانة الجامع الأعظم بمدينة القيروان في أواسط القرن التَاسع عشر و ذلک من خلال الإعتماد على وثيقة من وثائق الأرشيف الوطني بتونس و التي تعود إلى 26 جمادى الثّاني 1267 للهجرة الموافق لــ 28 أفريل 1851 .تبرز هذه الوثيقة حاجة ملحّة للقيام بترميمات و إصلاحات في عدّة مواطن من الجامع من ذلک أبواب الصّحن و براطيله و سقوف بيت الصّلاة و مصلّى الجنائز و الميضات و على ضوء هذه المعلومات ، نهدف إلى التعرّف أکثر على الإضافات و التدخّلات المعماريّة التي لحقت بهذا المعلم الدّيني الهّام في تاريخ المغرب الإسلامي و الرّاجعة إلى الفترة الترکيّة (1574-1881).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38823_0825a860b7a40d33a40bf305f8da2055.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
830
831
10.21608/cguaa.2009.38826
38826
Original Article
آثار طريق البريد وعمائره بين القاهرة والقدس عبر سَيْنَاء خلال العصر المملوکي ”دراسة آثارية في ضوء وصف ابن العطار والاکتشافات الآثارية الحديثة“
Sami Salah
samiabdalmalik@yahoo.com
1
مدير آثار بالمجلس الأعلى للآثار
قام مُحِبُّ الدين المعروف بابن العطار ( ت حوالي 880هـ/1476م ) بالسفر من مِصْر إلى القُدُس على طريق البريد عبر سَيْنَاء، فوصف لنا أبردة الطريق وعمائرها من القاهرة حتى وصوله إلى القدس الشريف، فقال فيما يتعلق بطريق البريد بين القاهرة والقدس:” ذَکَرْتُ اْلأَبْرِدَةَ مِنّ مِصْرَ إِلَي اْلَقُدُسَ لَمَّا سَافَرْتُ وَرَأَيْتُ رَوْضَ رِيَاَضِهِ الشِقَيق، وَتَنْمِيَق حَرَمِهِ الأَنِيْق، فَجَاءَتْ عَلىَ وَفْق الغَرَضَ لإِجَابَةِ اَلأَخ الشَّقِيْق، فَلْيحُسْنِ النَّاظِرُ الاِعْتِنَاءَ بِهَا لِيحْصُل لَهُ الرعَايَة وَالتوفِيق “. وقد ذکر ابن العطار أن طريق البريد من مِصْر إلى القُدُس يشتمل على ثلاثين بريدًا، تبدأ من الخانکاة وتنتهي عند القدس الشريف، وذلک کالآتي: الخانکاة، البير الوسطى، بلبيس، قرية السعيدية، الخطارة، قبر الوالي، الصالحية، بير غزي، العاقولة، حبوة، الغرابي، بلدة قَطْيَا، ومنها طريقين: المخرص، بير البدوي، أو ساقية السلطان، المطيلب، وصولاً إلى السوادة، الورادة، سبخة البردويل، العَرِيْش، الخروبة، الزعقة، رفح، خان يونس، الدارون، غزة ...، وصولاً إلى القدس الشريف. أما المنشآت التي ذکرها ابن العطار في المَنْازل والمَناهِل على طول الطريق فهي بيت القصيد في بحثي هذا، فنجد أنها متنوعة مثل المنشآت الدينية کالجوامع، والمساجد، والمآذن، والمدارس، والقباب. والمنشآت المائية کالآبار، والفساقي ” البرک“ لحفظ المياه، والأحواض ” أحواض سقي الدواب “، والسواقي ” الدواليب “. والمنشآت الخيرية کالأسبلة ذوات القباب لتسبيل المياه للسفار، والحمامات العامة. والمنشآت التحصينية الدفاعية کأسوار وبوابات المدن، وأبراج الحراسة، وأبراج حَمَام الزاجل. والمنشآت التجارية والمدنية والصناعية کالخانات بمخازنها، والدکاکين، والأسواق، والمقاعد، والبيوت، والطواحين، وأفران طهي الطعام، وسِوَاهَا. فمن أماکن البريد التي وصف عمائرها ابن العطار على سبيل المثال لا الحصر في سَيْنَاء بلدة قَطْيَا إذ قال:” ثاني عشر: بلدة قَطْيَا ...، وبها جامعان وسوق وحمام وطاحون ... “. ووصف ميناء الْوَرَّادَة فقال:” السادسة عشر: الْوَرَّادَة بها خان خراب ... “. کما وصف العَرِيْش والخروبة ورفح فقال:” الثامنة عشر: العَرِيْش ...، بالمنزلة خان وساقية وفسقية وحوض .... التاسع عشر: الخروبة بها ساقية وحوض وسبيل وخان وفسقية معطلة ...، حادي عشرون: رفح بها أثر عمارة قديمة وعرب وجامع ومزار وساقية وحوض وسبيل بقبة ... “. کما أنه ذکر أن أول من سير البريد بهذا النظام السلطان الظاهر بيبرس البندقداري، وذکر من قام بعمارة بعض من هذه المنشآت المختلفة الوظائف في مَنْازل ومَناهِل طريق البريد من سلاطين وأمراء، فکان من السلاطين السلطان الصالح نجم الدين أيوب، والناصر محمد بن قلاوون ...، ومن الأمراء تمرباي ...، وسِوَاهَم. وقد ذکر لنا بعض قبائل سَيْنَاء ووظائفها في بعض مَنَاهل طريق البريد کقبيلة البياضية والأخارسة في قَطْيَا وما حولها. ويُمکن أن نلخص من هذه الدراسة الحضارية – الآثارية لطريق البريد بين القاهرة والقُدُس الشريف عبر سَيْنَاء إلى أبرز النتائج الآتية: - نشر نص تاريخي جد مهم في مجال الدراسات الآثارية والحضارية لأن واضعه قام بنفسه بالسير في الطريق، وقام بوصف کل بريد بما فيه من عمائر عن مشاهدة وتحقيق ومعاينة، وهو المنهج الذي ذکره صراحةً عند تحقيق مَنَازل درب الحَاجّ المِصْري في سنة 866هـ/1462م. - المساعدة في تحقيق مراکز البريد على الدرب السلطاني في سيناء، وبالتالي يُمکن توثيقها وتسجليها قبل أن تأتي عليها مشروعات التنمية التي تشهدها المنطقة. - تحقيق الأبردة على طول الطريق في عصر المؤلف ووضع خارطة آثارية واضحة المعالم على ضوء ما ورد في هذا المصدر المخطوط والأدلة الآثارية الباقية حتى يومنا هذا خاصةً أن بعضها لا تزال تحتفظ بأسمائها التي وردت بها حتى الآن. - عمل تصور آثاري ومعماري لمَنْازل ومَناهِل البريد بما فيها من مُنشآت معمارية مختلفة الوظائف مما يساعد الآثاريين عند القيام بالتحريات والحفائر الآثارية من تحقيقها على أرض الواقع من خلال تکامل المنهج العلمي بين ما ورد في وصف ابن العطار وما تم أو سيتم الکشف عنه من آثار باقية في هذه الأبردة. - قدم لنا ابن العطار وصف معماري دقيق لبعض المنشآت على الدرب مما يساعد على تکوين فکرة معمارية معاصرة عن مخططات بعض العمائر کخان يونس ومقارنتها مع معاصرتها کخان الْوَرَّادَة الذي تم اکتشافه في سَيْنَاء حيث وصف خان يونس فقال:” خان يونس ليس بالطريق أحسن منه، بباب حديد، ورحبة کبيرة مبلطة بوسطها مصطبة، وفي کل جانب من جوانبه الثلاثة خمس بوائک، الوسطى کبيرة إيوان، وجهة الباب أربع بوائک، يمناه حاصل، ويسراه مسجد بمئذنة “.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38826_717b89c354327a4da48a7f7ef31e3142.pdf
البريد
القاهرة
القدس
سيناء
العصر المملوکى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
832
833
10.21608/cguaa.2009.38827
38827
Original Article
مصادر دراسة وتفسير المدافن الإسلامية المبکرة (إقليم المحس نموذجا) Resources for the Study & Explanation of early Islamic Cemeteries (Case Study: El Mahas Region)
سعاد عثمان
sody80_2@hotmail.com
1
جامعة الخرطوم
تمثل المدافن الإسلامية المبکرة مجالا خصبا لدراسة الإستمرار والتغير في الثقافة النوبية، ذلک أن النوبيين يعتبرون من أقدم شعوب المنطقة التي حافظت علي ملامحها الثقافية واللغوية الممتدة إلي عصرنا الحالي، فالثقافة النوبية تراکمية جامعة فيها شئ من کل الفترات التاريخية التي مرت علي البلاد.
فمن المعلوم أن مدافن ما بعد الديانات السماوية (خاصة المدافن الإسلامية المبکرة) ليست بغني سابقاتها من مدافن ما قبل التاريخ والفترات التاريخية المبکرة لأنها صارت لا تحوي مقتنيات الأموات الثمينة کما کان في الماضي (وذلک نسبة لإختلاف فکرة الزاد في کلٍ) والتي وعن طريق دراستها وتحليلها (أي المقتنيات) يمکن أن تمدنا بالکثير من المعلومات عن حال تلک المجتمعات ونظمها الإقتصادية، الإجتماعية، السياسية والدينية. لذا کان الترکيز في دراسة المدافن الإسلامية علي المعالم الخارجية فقط، ولم تتم حفريات إلا في حالات نادرة جدا وعلي نطاق ضيق، وهي يمنعها القانون علي کل حال. ولکن ومع ذلک نجد أن لهذه المدافن أهميتها الخاصة والتي إتضحت من خلال الربط ما بين الأدلة الأثرية المتمثلة في:
دراسة وتحليل البناءات الفوقية للمدافن المختلفة (Super Structure).
المواد الأثرية الأخري مثل الفخار وشواهد القبور.
دراسة بعض ملامح المجتمع والإقتصاد التقليدي في المنطقة.
ومصادر المعلومات المتمثلة
المصادر التاريخية والروايات الشفاهية التي تلعب دورا قيما في تفسير المتغيرات التاريخية داخل حضارة ما.
دلالات الأسماء والأماکن، إذ يعتبر تحليل أسماء المواقع والشخصيات من أهم الأدلة الخارجية التي قد تساعد في تفسير المواقع.
فولکلور المدافن، والذي يوضح العديد من العادات والممارسات الفولکلورية التي تتم داخل الجبانات تحديدا دون غيرها من بقية المواقع الآثارية المختلفة، وبالنظر إلي هذه الممارسات نجد أنها من أقوي الأدلة الخارجية التي توضح عملية الإستمرارية الإستيطانية والثقافية في منطقة الدراسة.
أوضح المسح الأثري والتراثي بمنطقة المحس وجود عدد کبير من الجبانات الإسلامية المتقاربة من بعضها البعض بصورة ملحوظة، کما أتضح وجود روابط عديدة بينها حيث نجد أن أغلب الجبانات تتشابه من حيث التکوين والبناء، إذ تلاحظ أن هنالک تشابه في اتجاهات المداخل بالنسبة لکل من القباب والبنيات والتي تتجه أغلبها جنوباً فيما عدا بعض الحالات القليلة التي تتجه مداخلها شرقاً. هناک أيضاً تشابه في مادة البناء المستخدمة في کل من القباب، البنيات والبناء الفوقي لبعض القبور (الطوب اللبن + الحجر)، کما تلاحظ أيضاً تکرار العديد من أنماط القبور في أغلب الجبانات هذا بالإضافة إلى الاستمرارية في عادة وضع الحصى وجريد النخل بالقرب من هذه القبور مع وجود تفاوت في عادة وضع النذور والقرابين من جبانة لأخرى، کذلک من أبرز الملاحظات وقوع أغلب هذه الجبانات مجاورة لدفوفات وإن لم تکن تجاورها تماماً فإنها تکون على مقربة منها في ذات المنطقة ، أيضاً نجد أن هنالک ندرة في المخلفات الأثرية کالشواهد والفخار المسيحي والإسلامي والذي تتفاوت نسبة وجوده من جبانة لأخرى وهو وعلى الرغم من قلته إلا أنه أمدنا ببعض المعلومات القيمة، أما فيما يختص بالروايات الشفاهية هناک أيضاً علاقة تربط الآثار بالتاريخ الشفاهي حيث تحدد الروايات الشفاهية المواقع المناسبة لإجراء التنقيب والمسح الآثاري، کما أنها تساعد في تفسير حقائق أثرية موجودة وأحياناً نجد أن الدليل الأثري قد يؤکد صحة الرواية الشفاهية.کما أنها أفادت في توضيح وتأکيد استمرارية وبقاء الموروث الثقافي المسيحي وما قبله.
لذا يعتبر إقليم المحس من المناطق الهامة لدراسة تسلسل الفترات الإسلامية المبکرة وذلک لتعدد المخلفات الإسلامية بها، خاصة المدافن بأنواعها المختلفة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38827_7232762dd41cd77e0f37b9a2dc0c87a8.pdf
المدافن الإسلامية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
834
845
10.21608/cguaa.2009.38829
38829
Original Article
مقاييس المياه في العصر العباسي
سهيلة حسن
1
جامعة بغداد کلية التربية - ابن رشد - قسم التاريخ
کان للتوسع العمراني أثره البالغ في العصر العباسي خلال القرنين الثاني والثالث الهجريين إذ قامت في المدن الاسلامية العديد من النشاطات الاقتصادية وازدهرت الاسواق فيها . کما أن الخلفاء العباسيين قاموا بمسح الاراضي الخراجية في جميع الاقاليم لتحديد ما يجبى منها.
وکان لابد من الاهتمام بالانهار ومعرفة زياداتها وامکانية السيطرة عليها إذ تطلب الامر نصب عدد من مقاييس للمياه على الانهار في العصر العباسي في کل من العراق ومصر . ففي العراق کان عدداً من المقاييس واحداً على نهر دجلة في مدينة السلام (بغداد) وأخر على نهر الفرات عند مدينة الانبار ، وثالث على نهر ديالى عند مدينة بعقوبة.
وفي مصر وضع مقياس لنهر النيل في الفسطاط خلال العصر العباسي ولم يبق من تلک المقاييس العراقية إلا ما ورد في بطون الکتب . وسوف نعرض لها تباعاً وحسب أهميتها([1]).
(1) الدوري،عبد العزيز:مقدمة في التاريخ الاقتصادي العربي ، ط بيروت ، 1969 ، ص57-60 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38829_2ef35afd6ab77ab9473e9f777460ff73.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
846
873
10.21608/cguaa.2009.38831
38831
Original Article
کنيسة السيدة العذراء ( دقادوس ) بدلتا مصر دراسة أثرية فنية
Shrouk M. A. Ashour
rimamariem@hotmail.com
1
أستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،
تعتبر مصر واحة السلام والأمان علي الدوام وملتقي الأديان السماوية ومن أهم الأحداث التي جرت علي أرض مصر في تاريخها الطويل هو مجئ السيد المسيح والعائلة المقدسة واما منا صورة صادقة لحب المصريين للسيدة العذراء المذکورة في القرأن الکريم ( سورة مريم – سورة أل عمران ) وتمثل ذلک في الحفاظ علي کل مکان حلت به العائلة المقدسة سواء کانت کنيسة أو دير أو مجرد مزار تبرکاً بهذه الزيارة وقد بدأت الزيارة بنداء إلهي حيث بلغ ليوسف النجار ( قم وخذ الصبي وأمه وأهرب الي مصر ) حتي الأصحاح الثاني وأنتهت الزيارة أيضاً بنداء الهي مماثل بلغ ليوسف ( قم وخذ الصبي وأمه وأذهب الي أرض إسرائيل لأنه قد مات الذين يطلبون نفس الصبي ) في الأصحاح العشرين وامتدت الرحلة نحو أربع سنوات تقريباً وقد مرت بأماکن عديدة ببقاع مصر ما يقرب من خمسة وعشرون بدلتا مصر والصعيد التي بدأت بالعريش وأنتهت بدير المحرق ثم العودة .
وتعتبر الکنيسة مجال البحث أحدي المحطات الهامة بدلتا مصر وقد تم المرور علي هذا المکان أتياً من بلبيس وسمنود وبالمنتصف ما بين منيه سمنود وسمنود قبل الذهاب الى سخا استراحت العائلة المقدسة بالمکان الذي شيد علية الکنيسة وتعد کنيسة السيدة العذراء دقادوس من الأماکن التي بها لذة روحية تغمر الزائر بسعادة تجعله لديه حنين للزيارة مرات ومرات وتعد دراستها دراسة هامة في مجال الدراسات الأثرية لما تحتوي على العديد من فنون العمارة وما بداخل هذا المعمار من عناصر عديدة تبرز دراستها الکثير من الخصائص الفنية التي تميز الکنيسة القبطية دون سواها فضلاً عن مقتنيتها المتنوعة التي جعلت منها متحف مفتوح .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38831_93b66e6f71e05d261f24cdfdfc70e9b3.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
874
886
10.21608/cguaa.2009.38832
38832
Original Article
القيم النقدية في نصوص بردية عربية لم يسبق نشرها
Aisha Al Tohamy
aishatohamy@yahoo.com
1
وکيل کلية السياحة والفنادق لشئون الدراسات العليا والبحوث - أستاذ بقسم الإرشاد السياحي .
إن هذه البردية التي عن بصدد الحديث عنها تُعد من اهم المصادر الاثرية لدراسة أنواع مختلفة من العملات الإسلامية والنقود العربية التي اسُتخدمت في القرون الاولي للهجرة ما بين القرنين 1-2 هـ (7-8م) ، حيث انها غير منقوطة ، وکُتبت بخط التحرير المخفف ( الحجازي اللين ) هي غير معلوم مکان العثور عليها ، ولکنها محفوظة بمجموعه (شوت رانيهارت ) بجامعه هايدلبرج ، بألمانيا ، وبالرغم من ان هذه البردية عبارة عن قطعتين منفصلتين ، کل قطعه تحمل رقم مستقل عن القطعة الاخري ، الا انهما يکملان بعضهما من حيث صياغة الموضوع ، وسياق الکلام ،الذي يتعلق بأمور مالية من حيث شراء قمح بين أشخاص ، وکذلک قضاء دين.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38832_4afbdb146c69c6a6148a79f46e8c9ee2.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
887
928
10.21608/cguaa.2009.38834
38834
Original Article
خـزَّافـات مـن العصـر المملـوکـي
عبد الخالق علي عبد الخالق
abdelkhalikelsheikha@yahoo.com
1
جامعة القاهرة کلية الآثار- قسم الآثار الإسلامية.
قامت المرأة عبر العصور بدور عظيم الشأن لا يقل أهمية عن الدور الذي قام به الرجل ، ويتمثل هذا الدور في أمرين : يتصل أحدهما بحياتها الخاصة في بيتها ، فى حين يتصل ثانيهما بحياتها العامة في المجتمــع ، فالمرأة إلى جانب أنها أم وزوجة فهي رفيقة الرجل في رحلة الحياة ، وساعده الأيمن في تأديــة بعض الأعمال[1] . ولا شک في أن رقي أي مجتمع من المجتمعات يقاس دائما بمدى تقدير ذلک المجتمع للمرأة واستجابته لمنحها حقوقها کاملة ، فالمرأة هي الزوجة التي تدبر شئون الأسرة التي تعتبر النواة الأولى للمجتمع ، وهي الأم المسئولة قبل غيرها عن تنشئة المواطن الصالح والزوجة الصالحة[2] . هذا وقد أسهمت المرأة بدور بارز في مختلف نواحي النشاط في الدولة الإسلامية ، وظهر هذا الدور أوضح ما يکون في مصر على عصر سلاطين المماليک، أي في الفترة الممتدة من سنة 648-923هـ/1258-1517م[3] . کما تمتعت المرأة في ذلک العصر بقسط وافر من الاحترام ، سواء کان ذلک داخل طبقة المماليک الحاکمة أو عند سائر طبقات المجتمع ، فالمماليک نظروا إلى نسائهم نظرة تفيض بالإجلال والتقدير تجلت في تلک الألقاب العديدة التي خصصت لهن مثل: برکة الدولة ، وبرکة الملوک، وبرکة السلاطين ، وجلال النساء ، والجهة الکريمة ، والجهة الشريفة ، وذات الحجاب المنيع ، وخاتون ، وخوند ، والجليلة ، والدار ، والدرة ، والستارة ، والستر الرفيع ، وسليلة الملوک والسلاطين ، والشريفة ، والعفيفة ، وغصن الإسلام ، وفرع الشجرة الزکية ، وقرة عين الملوک والسلاطين ، والمحجبة، والمصونة ، والمعظمة ، وغيرها من الألقاب ، وعبارات التبجيل التي تبدو بوضوح في مکاتبات السلاطين لبناتهم وزوجاتهم وأخواتهم[4] . 1 العمري ، آمال : نساء خزافات ، القاهرة ، 1987م ، ص5 . 2 عبد الرازق ، أحمد : المرأة في مصر المملوکية ، القاهرة ، 1985م ، ص11 . 3 عبد الرازق ، أحمد : المرأة في مصر المملوکية ، ص12،11 . 4 عاشور ، سعيد عبد الفتاح : المجتمع المصري في عصر سلاطين المماليک ، ط1 ، القاهرة ، 1962م ، ص 128 ، 129 . - عبد الرازق ، أحمد : المرأة في مصر المملوکية ، ص12.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38834_ea7f3ac5154211f0f323ba28157510a8.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
929
950
10.21608/cguaa.2009.38835
38835
Original Article
دور وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في الحفاظ على الأماکن المقدسة في القدس
عبد الله العبادي
1
• مدير ادارة شؤون المسجد الاقصى وزارة الاوقاف - الاردن
للمملکة الاردنية الهاشمية دور هام وکبير في الحفاظ على المسجد الاقصى المبارک بکافة مرافقه، وعلى قبة الصخرة المشرفة الموجودة في المسجد الاقصى المبارک . يعتبر دور المملکة الاردنية الهاشمية دوراً هاماً ، حيث صدر القانون الاردني رقم (32) لسنة 1954 بتشکيل لجنة اعمار المسجد الاقصى المبارک والصخرة المشرفة ، لتقوم باعمال الاعمار والترميم اللازمة للمسجد الاقصى المبارک ومساطبه ومساجده واروقته وکافة مرافقه. کما صدر قانون الصندوق الهاشمي لاعمار المسجد الاقصى المبارک وقبة الصخرة المشرفة رقم (15) لسنة 2007 ليکون ذراعاً مالياً للجنة الاعمار. ولما للاردن من دور کبير في هذا المجال ، فقد تم عمل هذا البحث لأبراز خلاصه عن دور الاردن ودور وزارة الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية الاردنية في الحفاظ على المسجد الاقصى والاماکن المقدسة في القدس الشريف . The Hashemite Kingdom Of Jordan plays an important role in maintaining and preserving AL-AQSA MOSQUE and THE DOME OF THE ROCK. The government of Jordan had issued the Jordanian law No.32 in the year 1954 to form the RESTORATION COMMITTEE OF AL-AQSA MOSQUE AND THE DOME OF THE ROCK . The role of Jordan ,and its ministry of awqaf in restoring and maintaiing AL-AQSA MOSQUE and the holly places in JERUSALEM is very important .Hence we had done a research about this role ,in Arabic language as attached .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38835_08ed8cb00ca1b05dae8126ceaed801e9.pdf
وزارة الأوقاف
القدس
قبة الصخرة
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
951
951
10.21608/cguaa.2009.38837
38837
Original Article
العلاقات القديمه بين مصر وبلاد الشام الفلسطينيون والمقدسيون في رواق الشوام بالازهر الشريف دراسه اثريه عمرانيه من خلال سجلات ووثائق الرواق
عبد المعز ربوشه
1
مدرس التاريخ الاسلامي والحضاره الاسلاميه بجامعه الازهر والاستاذ المساعد بالجامعه الاسلاميه العالميه باسلام اباد- باکستان
يعتبر رواق الشوام بالازهر الشريف في القاهره ، معلما هاما من معالمه قديما وحديثا، ذلک لتوغله في الزمن من ناحيه ، وللاحداث الهامه التي جرت السياسه في حينها من ناحيه ثانيه ، وثالثا انا تاريخ رواق الشوام هو جزء لا يتجزا من تاريخ الازهر الشريف الذي ملأت شهرته الآفاق فهو اذن يستحق بجداره کونه معلما من معالم مدينه القاهره وهو احد ثلاثه اروقه کبار ، ويليه رواق المغاربه ورواق الاتراک بالجامع الازهر ، وقد خدم هذا الجامع العالم الاسلامي في شتي انحاء الکره الارضيه.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38837_71f648501cd9f8f08f7ce945e18bb06d.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
952
1014
10.21608/cguaa.2009.38838
38838
Original Article
شارة المُلْک والرمز وشعار المملکة على الفنون والعمائر في القرن التاسع عشر وحتى نهاية الأسرة العلوية "دراسة أثرية فنية"
عبد المنصف نجم
doctor_nagam@yahoo.com
1
قسم الآثارـ کلية الآداب ـ جامعة حلوان
شارة المُلْک هي شارة شخصية تخص أمراء وباشوات الأسرة المالکة ، وکانت تتکون من التاج الذي يمثل الزخرفة الرئيسية لهذه الشارة ، وکان التاج يعلو في الغالب الحرف الأول أو الحرفين الأولين من اسماء الأمراء أو الباشوات مکتوبة باللغة الإنجليزية ، أو يعلو اسمائهم مکتوبة باللغة العربية ، وأحياناً يعلو صورهم الشخصية، أو يعلو بعض النياشين الخاصة بهم([1]) ، وکانت شارة الملک يستخدمها في الغالب الباشوات أو الأمراء الحاکمين لمصر أو زوجاتهم أو خلفاء عرشهم . أما الرمز فهو الحرفين الأولين من اسم الشخص فقط دون وجود التاج ، وکان الرمز غالباً ما يستخدمه أمراء وباشوات الأسرة المالکة أو يستخدمه الأثرياء أو علية القوم على تحفهم وعمائر کإشارة إلى ملکيتهم لهذه التحفة أو ذاک المبنى ، وقد استخدم الرمز بکثرة على العمائر التي شُيدت في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، ولا تزال مدينة القاهرة تزخر بالعديد من المباني التي تحمل رموزاً لأصحابها ممثلة في الحرف الأول أو الحرفين الأولين من اسم الشخص([2]) . أما شعار المملکة فقد ظهر هو الآخر على الفنون والعمائر التي شيدها أفراد أسرة محمد علي ، خلال القرن التاسع عشر وحتى نهاية حکمهم لمصر سنة 1952م ، وکان هذا الشعار بهيئة العرش الملکي أو العرش الإمبراطوري يتوجه من أعلى التاج ، وبداخله بعض الشارات مثل النجوم والأهلة التي ترمز إلى سيطرة حاکم مصر على مصر والنوبة وبلاد السودان . وقد ظهرت شارة الملک والرمز وشعار المملکة على الفنون ، والعمائر في مصر بدايةً من القرن التاسع عشر کتقليد انتقل من أوربا إلى مصر ، فقد کان للتأثيرات الأوربية أثرها الکبير في انتقال هذه الشارات والرموز والشعارات إلى مصر واستخدمها أمراء وباشوات أسرة محمد علي عمائرهم وفنونهم . (1) النيشان : کلمة فارسية من " نيشان " ومعناها علامة ومرادفه وسام (العنيسي ، طوبيا: تفسير الألفاظ الدخيلة في اللغة العربية مع ذکر أصلها بحروفه ، دار العرب البستاني سنة 1989 ،ص 74) (2) أطلق على الرمز کلمة Monogram وهي تعني رمزاً أو علامة ترمز إلى الشخص نفسه وقد أشارت إليه معجم اللغة الإنجليزية بأن المونجرام Monogram هو الطرة أو الطغراء( إلياس،أنطون إلياس : قاموس إلياس العصري ، إنجليزي عربي ، جـ1 سنة 1976 ، ص457 )
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38838_5c7b003e3b537db99333ec70edb1009c.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1015
1069
10.21608/cguaa.2009.38942
38942
Original Article
اللقى الخزفية والفخارية المحفوظة بمتحف کلية الآداب بسوهاج (نشر ودراسة)
ABD ALNASER yasyen
yasyen1@yahoo.com
1
قسم الآثار الإسلامية- کلية الآداب- جامعة سوهاج.
يحتفظ متحف کلية الآداب بسوهاج[1] بمجموعة من اللقى الخزفية والفخارية، يبلغ عددها تسع وعشرون لقية، ما بين تحف کاملة، أو شبه کاملة، أو کسر من تحف. وتتميز هذه المجموعة بتنوع في أشکالها، واختلاف في أغراض استخداماتها، فهي ما بين أواني للطعام تتمثل في: سلطانيات، وأواني للشراب تتمثل في: قلل، ووسائل للإضاءة تتمثل في: مسارج، وأدوات للتدخين تتمثل في: مجامر أو أحجار شُّبُک، ولُعب للأطفال تتمثل في: تماثيل. کما تتميز هذه المجموعة أيضًا بتنوع في عجيناتها، وزخارفها، وألوانها. وعلاوة على ذلک فهي تتميز کذلک بانتمائها إلى عصور مختلفة. وإذا کانت تلک الأمور قد تُحسب من الميزات، فإنها في الوقت نفسه عوامل تصعب على الباحث الکيفية التي يتبعها في تناول تلک المجموعة المتباينة من اللقى. وقد ارتأيت أن أصنفها إلى مجموعات حسب أشکالها وأغراض استخداماتها، محددًا نوع الخزف أو الفخار الذي تنتمي إليه کل مجموعة، دارسًا لها من جوانبها المختلفة، محاولاًً تأريخها. 1 جميع مقتنيات المتحف الحالية مهداة من سعادة الدکتور/ هنري أمين عوض، فلسيادته خاص الشکر والتحية على هذا الإهداء، الذي أتاح لي ولکثير غيري من الباحثين إجراء بحوث عديدة عليها. والتحية والشکر أيضًا لسعادة الأستاذ الدکتور/ محمد عبد الستار عثمان، نائب رئيس جامعة سوهاج، الذي بمجهوده أُقيم متحف الکلية، وحُفظت فيه هذه المقتنيات، وقت رئاسته لقسم الآثار الإسلامية بآداب سوهاج.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38942_5cb04a519fb2ba8a9f682624927a8a3c.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1070
1092
10.21608/cguaa.2009.38959
38959
Original Article
دواة (مقلمة)الوزير الإيلخاني شمس الدين محمد الجويني (656-683هـ/ 1258-1284م) بمتحف الفن الإسلامي في الدوحة. " دراسة آثارية فنية"
ali El-tayesh
ali.tayesh.aa@gmail.com
1
Faculty of Archaeology - Cairo University
أدى الإقبال على التعليم والکتابة إلى العناية بأدواتهما ومن ثم حرص الصناع المسلمون على إتقان هذه الأدوات والتفنن في زخرفتها حتى صارت تحفا فنية تبهر الأنظار بجمالها وزخارفها فضلا عن دقة صناعتها ومتانتها([1]). ومن الأدوات التي حرص المسلمون على تطويرها وإتقان صناعتها وزخرفتها هي المقلمة أو الدواة هي إحدى الأدوات المختلفة التي استخدمها العرب في تنفيذ کتاباتهم([2])، وتستخدم لحفظ المداد وأدوات الکتابة، ولغويا هي ما يکتب منه ، وجمعها دويات ودوي ، واسم الدواة مشتق من الدواء ، لأن بإصلاحها يصلح أمر الکاتب ، کما يصلح الجسم بالدواء، والدواة عند المسلمين تتألف من عدة أجزاء تصل إلى ما ينيف على سبعة عشر جزءا ([3]) 0 1- حسن الباشا، الدواة والمقلمة (القاهرة تاريخها فنونها آثارها)، القاهرة 1970م، ص598. 2- مايسة داود، الکتابات العربية على الآثار الإسلامية منذ القرن الأول حتى أواخر القرن الثاني عشر الهجري( 17 – 18م)،الطبعة الأولى،مکتبة النهضة المصرية بالقاهرة،يناير1991م،ص 81 0 4 - نضال عبد العالي أمين،أدوات الکتابة وموادها في العصور الإسلامية القديمة ص132،شکل 1 0 وعن الدواة وآلاتها المقلمة ، المحبرة ، الجونة ، الليقة ، السکين ، الملواق ، المنفذ ،المرملة ، المنشأة ، السقاة ، المقط ، الملزمة ، المفرشة ، الممسحة ، المسطرة ، المصقلة ، المهرق ، المسن ،و المزبر ( القلم ) أنظر : فوزي سالم عفيفي, نشأة وتطور الکتابة الخطية العربية، ص211., هلال ناجي ، منهاج الاصالة في معرفة الخطوط وآلات الکتابة صنفه محمد بن أحمد الزفتاوي 750-806هـ ( 1349-1403م ) ، المورد " عدد خاص في الخط العربي " ، المجلد 15 ، العدد 4 ، العراق ، 1407هـ/1986م، ص 199 - 213 0، نضال عبد العالي أمين ، أدوات الکتابة وموادها في العصور الإسلامية القديمة ، ص 0132، عبد العزيز حميد صالح،ناهض عبد الرازق.،صلاح حسين العبيدي،الحبر والمداد،ص 220-221 0
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38959_8fb380ddae78852c0ff16b2c7c0fc5d1.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1093
1100
10.21608/cguaa.2009.38961
38961
Original Article
الآثار الإسلامية في منطقة الدامر ( شمال السودان)
فائز أحمد
1
مرکز دراسات و أبحاث الآثار جامعة وادي النيل – السودان
هذه الدراسة جزء من مشروع جامعة وادي النيل لدراسة وتوثيق وتسجيل الآثار بمنطقة محلية الدامر ، الواقعة في ولاية نهر النيل بشمال السودان ، وقد سميت المنطقة بالدامر على اسم حاضرتها التي تقع على الضفة اليمنى للنيل ، وعلى بعد 300کلم شمال الخرطوم . وقد أجريت في الفترة من 2/3 – 22/3/2009م الماضي بتمويل کامل من إدارة جامعة وادي النيل وتحت إشراف الدکتور محمد أحمد عبد المجيد مدير المرکز . لقد تم تسجيل ودراسة عدد من المواقع التي تعود إلى فترات تاريخية مختلفة ، لکن اللافت للنظر في منطقة الدراسة وجود عدد کبير من الآثار التي تعود للفترة الإسلامية ، ولم يسبق تسجيلها أو دراستها ، على الرغم من إجراء عدد من الدراسات في مناطق مجاورة ، و ذلک لسببين الأول أن الأجيال الأولى من الآثاريين الذين درسوا هذه المواقع لم يکونوا متخصصين في الآثار السودانية (Osman.2005:5)، والثاني معظم الدراسات التي أجريت کانت دراسات إنقاذية وليست منتظمة نتيجة لمشاريع التنمية التي تنتظم المنطقة (فائز حسن عثمان.1:2003)، فرأينا من الواجب أن نقوم بتوثيق هذه المواقع و التعريف بها وتسجيلها في السجل الدائم للآثار بالسودان بالتعاون مع الهيئة العامة للآثار و المتاحف السودانية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38961_7ad7d858df37dfaaeb5f9b334660567d.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1101
1102
10.21608/cguaa.2009.38965
38965
Original Article
أثر النهضة السلجوقية والموروثات الفنية المحلية في آثار فنية معمارية وتطبيقية (بإيران والعراق). (من منتصف القرن 5 هـ/ 11م وحتى نهاية القرن 6 هـ/ 12م).
فتحي إسماعيل
1
مدير عام بالمجلس الأعلى للآثار.
المبحث الأول: النهضة السلجوقية وأنماطها السياسية والثقافية والاقتصادية: ينقسم هذا المبحث إلى محورين: أولهما: يتعرض لمدخل حضاري لفترة السلاجقة العظام (سنة 432هـ-485هـ) (سنة1040م – 1092م)، ثم ما تلاها من فترات استمرار نفوذ السلاجقة کامتداد للنظام في کل من سوريا حتى سنة 511هـ/ 1117م، وبلاد خراسان حتى سنة 552هـ/ 1157م، ومناطق کرمان حتى سنة 583هـ/ 1187م، والعراق والجزيرة حتى سنة 591هـ/1194م، وهي فترات تقع في النطاق الزمني (التاريخي) لموضوع بحثنا، في حين استمر نفوذ وسيطرة سلاجقة الأناضول حتى سنة 708هـ/ 1308م. فعلى الرغم من التمزق والانقسامات السياسية التي أعقبت وفاة السلطان ملکشاه فقد ظلت معظم المناطق مرتبطة بسلطان السلاجقة العظام وإن کانت من الناحية الشکلية حتى منتصف القرن السادس الهجري/ الثاني عشر الميلادي، ثم انقسمت الإمبراطورية السلجوقية إلى دويلات بعد وفاة سنجر سنة 552هـ/ 1157م، ونتج عن ذلک قلة الارتباط بالسلطان والخليفة العباسي. أما المحور الثاني: فيقوم على استقراء فترات القوة والازدهار، والرکود السياسي، وانعکاسات ذلک على الأنماط السياسية والثقافية والاقتصادية، ففي فترات القوة والازدهار کمنت النهضة السلجوقية، فالنمط السياسي نراه حيث المرکزية في الحکم واعتراف الخليفة العباسي ببغداد بالسلاجقة أصحاب المذهب السني، مما کان له أثره کذلک في النمط الثقافي من خلال تشييد المؤسسات الدينية والثقافية کالمساجد والجوامع والمدارس، وشيوع روح التصوف وثقافة الفکر والعلم، أما النمط الاقتصادي نجده في سيادة نظام الإقطاع وظهور طبقة الأثرياء والموسرين وخاصة التجار الذين سرعان ما کانوا يشجعون مع السلاطين أهل الصناعة والتشييد والفنون. وعلى الرغم من انقسام الإمبراطورية السلجوقية إلى دويلات – کما أشرنا- وما انتابها سياسيا من اللامرکزية في الحکم إلا أن سلاجقة تلک الدويلات تمثلوا القوة والمجد والعظمة فکان له صداه في الأنماط الثقافية والاقتصادية من جهة، وصار له مردود في تواصل الموروثات المعمارية والفنية من جهة أخرى. المبحث الثاني: الموروثات الفنية: (مدارس لصياغة طراز- وتطبيق - ودلالات): يقوم هذا المبحث على محورين أيضاً: المحور الأول: يتناول الموروثات الفنية من ساسانية وبيزنطية وأرمينية وغيرها انصهرت في بوتقة واحدة، لمدارس فنية في خراسان، والموصل، وهراة، وغيرها من المدن التي انتظمت بعناصرها المعمارية والفنية لتکون لنا طراز سلجوقيا هاما. المحور الثاني: التوظيف الصناعي والفني للمدارس الفنية کأسلوب تطبيقي على نماذج من الفنون المعمارية والزخرفية، ودلالات العناصر الزخرفية على تلک النماذج حيث أنها دلالات تعبر عن ملامح المجد والانتصار السياسي والديني باسلوب صناعة الفنان الإسلامي سواء بنصوص کتابية، أو بزخارف أخرى على آثار فنية معمارية وتطبيقية، وتختلف تلک الدلالات مضمونها عما استخدمه فنانو الفنون السابقة، وسنقوم بصياغة هذه الأفکار بمنهجية علمية لُحْمة وسداةٍ في تلک الصياغة مع التأصيل والمقارنة وصولاً بهدف تحليلي واضح هو الإحياء لعناصر ودلالات فنية في الإطار المبتکر من خلال نشر أشکال ولوحات تنشر لأول مرة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38965_2fe21a945cd2f18016bb84a102f6080e.pdf
السلاجقة
ايران
العراق
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1103
1125
10.21608/cguaa.2009.38968
38968
Original Article
القدس: التنقيب، والتطهير العرقي (2008 – 2009م)
Faraj Allah A.Yousef
farajyousef@hotmail.com
1
مستشار بقطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني،
اختتم الصهاينة سنة 2007م بإعلان الخطة المعروفة باسم (قيدم يروشلايم) أي (القدس أولاً)، والتي تتضمن إزالة الطريق الواصل بين ساحة البراق وباب المغاربة، وإقامة جسر ثابت يتحمل مرور الجرافات والشاحنات العسکرية استعدادًا لاقتحام الحرم الشريف، وحفر نفق يبدأ من الحائط الغربي للحرم ويستمر إلى الحائط الشرقي، وتحويل المصلى المرواني إلى کنيس. (يوسف 2008: 67-70) شهدت بداية سنة 2008م اجتماع لجنة الخبراء الأردنية مع مسئولين صهاينة تحت رعاية منظمة اليونسکو لبحث بناء الجسر المقترح بين ساحة البراق وباب المغاربة، ولم يسفر الاجتماع عن أية نتائج وانتهى بتهديد لجنة الخبراء الأردنية بعرض موضوع الجسر على لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة اليونسکو والتي کان من المقرر أن تجتمع في شهر يوليو (تموز) في مدينة کوبيک الکندية. (مؤسسة القدس الدولية) وفي السابع عشر من يناير (کانون الثاني) 2008م قررت اللجنة المحلية التابعة للبلدية الصهيونية في القدس نقل المسئولية عن ساحة البراق وباب المغاربة إلى کل من: (شرطة تطوير الحي اليهودي، وصندوق تراث المبکى)، وقررت اللجنة زيادة المساحة المخصصة لصلاة النساء الصهيونيات والواقعة ما بين باب المغاربة والحائط الجنوبي للحرم الشريف. (مؤسسة القدس الدولية)
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38968_d496224681882d2b8afb182bc20aa7e7.pdf
التنقيب
التطهير العرقى
ساحة البراق
باب المغاربة
المصلى المروانى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1126
1126
10.21608/cguaa.2009.38972
38972
Original Article
البوابه القوطيه لمدرسه الناصر محمد بن قلاوون بالنحاسيه " دراسه اثريه معماريه "
kadrya bendary
bendary@windowslive.com
1
عميد المعهد العالى للسياحة والفنادق بالإسماعيلية إيجوث سابقاً
تعد بوابه مدرسه الناصر محمد بن قلاوون تحفه معماريه نادره وفريده من نوعها حيث انها صممت علي الطراز القوطي الذي شاع في الکنائس والکتدرائيات في فرنسا والمانيا وهولندا في العصور الوسطي. وقد تاثرت الطرز المعماريه في تلک الفتره بالحياه الدينيه التي اتسمت بالخشوع والرهبه والروحانيه فکانت القصور المتشابکه والتي تبدو انها تعانق السماء في خشوع وکانها ترفع ايدي الضراعه والابتهال للسماوات فظهر الطراز القوطي الذي يحکي طبيعه الحياه الدينيه في تلک الفتره. وقد شدني هذا الطراز الفريد والنادر والذي لم يسبق لاحد ان تطرق الي دراسه هذه البوابه والتي نقلت من احد الکنائس ف غطا علي يد الامير علم الدين سنجر الشجعاي الذي کان بارعا في السياسه والعماره. وقد قسمت البحث الي محورين: المحور الاول : دراسه تاريخيه عن موقع المدرسه ومنشيء الاثر والشخصيات التي لعبت دورا هاما في تلک الفتره من العصر المملوکي البحري. المحور الثاني : دراسه ميدانيه للبوابه والواجهه وتاصيل العناصر المعماريه.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38972_e1c0e0d9c24bd820d11b7d92bfe348ee.pdf
الناصر محمد بن قلاوون
النحاسيين
الطراز القوطى
العصر المملوکى البحرى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1127
1153
10.21608/cguaa.2009.38973
38973
Original Article
الخزف المطلي باللون الاسود نوع جديد من الخزف الاندلسي
کمال إسماعيل
k.3anany@yahoo.com
1
أستاذ الآثار والحضارة الإسلامية بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية کلية الآداب جامعة الإسکندرية
ساهم الازدهار الاقتصادى الذى عاشته بلاد الأندلس فى أغلب فترات العصر الإسلامى فى نمو وازدهار فنون الخزف الأندلسى وخاصة الخزف ذى البريق المعدنى الذى أشتهرت الأندلس بتصديره إلى کل الجهات([1]). اشکالية البحث واهدافة وقد نالت صناعة الخزف الاندلسى قدرا کبيرا من اهتمام الباحثين وصدرت عن أنواعه المختلفة العديد من الدراسات ([2]) غير أن هناک نوعاً من الخزف الأندلسى ذو رسوم سوداء لم يخط بما يستحق من الدراسة. فکل ما ورد عنه فى الأبحاث العديدة التى صدرت عن الخزف الأندلسى لا يعدو أکثر من إشارات مقتضبه هنا أو هناک لم تسلط الضوء حول الاسلوب الصناعى والزخرفى المستخدم فى عملة؛ فتاهت ملامحه الفنية وسط زحام الدراسات عن أنواع الخزف الأخرى التى اشتهرت بها بلاد الأندلس، والتى خلطت بينه وبين أنواع أخرى تختلف عن هذا النوع من الخزف الذى ظهر فى بداية القرن 7هـ/13م، وتحديداً فى عام627هـ/ 1229م([3])، وهذا ما دفعنى لاختيار الخزف الاندلسى ذو الرسوم السوداء موضوعآ لهذة الدراسة من اجل ابراز اهميتة وايضاح سماتة الفارقة والمتداخلة بينة وبين انواع الخزف الاخرى کى يثرى رصيد الاند لس باضافة دراسة جديدة تقوم على توثيق النص بالصورة او الشکل، والرجوع للعديد من الدراسات عن ([1]) راجع الأدريسى (الشريف محمد بن عبد العزيز): صفة جزيرة المغرب والأندلس من کتاب نزهة المشتاق فى اختراق الآفاق. نشر المکتبة الثقافية الدينية ببورسعيد. بدون تاريخ. ج2. ص554 حيث الإشاره إلى شهرة مدينة قلعة أيوب بصناعة الخزف ذى البريق المعدنى المعروف بالغضار المذهب بقوله [وبها يصنع الغضار المذهب ويتجهز به إلى کل الجهات]. وکذلک اشتهرت مدينة مالقه بصناعة هذا النوع من الخزف الذى کان يجلب منها إلى أقاصى البلاد: ابن بطوطه (أبو عبد الله محمد بن أحمد): رحلة ابن بطوطه المسماه تحفة النظار فى غرائب الأسفار: تحقيق الشيخ محمد عبد المنعم العريان ومراجعة مصطفى القصاص، دار أحياء العلوم بيروت، الطبعة الثانية، 1992، ص682. ([2]) لمزيد من التفاصيل حول هذه الأنواع راجع: مورينو (مانويل جومث): الفن الإسلامى فى أسبانيا: ترجمة لطفى عبد البديع، السيد عبد العزيز سالم، ومراجعة جمال محمد محرز، نشر الهيئة المصرية للتأليف والترجمة 1986، ص369 وما بعدها. د. محمد عبد العزيز مرزوق: الفنون الزخرفي فى المغرب والأندلس. نشر دار الثقافة، بيروت، بدون تاريخ ص104- 116. سعاد ماهر: الفنون الإسلامية، نشر الهيئة المصرية العامة للکتاب، 1986، ص59- 60. - Gonzalez Marti (M): Ceramica del levante Espanol, Barcelona, 1944. p.p 40 – 45. - Torres balbas (Leopoldo): Ars hispaniae historia universal del arte hispanico Madrid, 1949. p, 176, p219, p 392. - Balbina martinez (caviro): Ceramica hispanomusulman, andalusu, y mudejar, Madrid 1991, p.p 50 – 53. ([3]) Palazon Navarro (julio): La ceramica esgrafiada andalusi de Murcia, Madrid, 1986, p.95.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38973_be339ac688e5c6116e8dab337f8a9d18.pdf
الخزف المطلى
الخزف الأندلسى
الهخزف ذو البريق المعدنى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1154
1182
10.21608/cguaa.2009.38978
38978
Original Article
اختام الرسول (6-11هـ/ 627-632هـ)
Laith Mahmoud
doclaith@yahoo.com
1
أستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغداد
يعد أستخدام الختم في عصر الرسالة من أهم المظاهر الحضارية للدولة العربية الأسلامية؛ لکونه أرتبط في المکاتبات السياسية والأدارية إلى ملوک العرب داخل شبه الجزيرة؛ وإلى ملوک بيزنطه وفارس والحبشة؛ وأسباب أستخدام الختم للحفاظ على سرية تلک المکاتبات. البحث مقسم إلى ثلاثة محاور رئيسة؛ الأول تناول "الختم في عصر الرسول-r- 6-11هـ/627-632م"؛ حيث تطرقنا إلى معنى الختم لغةً؛ وأهم أنواع الأختام التي أستخدامها النبي-r- کخاتم الحديد الملوي عليه فضة؛ وخاتم الفضة (الورق) ذو الفص الحبشي، کما هناک رواية تشير إلى أستخدام خاتم من ذهب، کما تناول هذا المحور: وصف الخاتم النبوي (الورق) أي (الفضي)؛ نقشه وشکله ووزنه؛ وأستخدامه بُعيد وفاة الرسول-r-،واخيراً فقدانه سنة (30هـ/ 650م) في عهد الخليفة عثمان -t-. أما المحور الثاني، يدور حول "أستعمالات الختم النبوي في المکاتبات السياسية"؛ لاسيما کتبه -r- إلى ملوک عرب مثل: کتابه إلى المنذر بن ساوى ملک البحرين سنة (6هـ/627م)، وکتابه إلى جيفر وعبد أبني آل جلندي ملکي عُمان سنة (8هـ/629م)؛ کما أشرنا إلى مکاتباته -r- إلى هرقل أمبراطور بيزنطة؛ وإلى کسرى ملک فارس، وإلى نجاشي الحبشة؛ وإلى المقوقس عظيم أقباط مصر؛ وقد وضحت هذه المکاتيب استخدام(الختم النبوي في أسفلها). واخيراً المحور الثالث يتطرق إلى "مواد الأختام النبوية وطرق سکها"؛ تطرقنا إلى مواد الأختام النبوية؛ منها المعادن کالذهب والحديد والفضة وحجر العقيق؛ وأهم المواد المستخدمة في الختم کالمداد (الحبر) والطين... الخ، ثم تطرقت إلى طرق صناعة الأختام، وأهم الأدوات المستعملة في صناعة الأختام؛ واخيراً أهم الحرفيين المتخصصين في صناعة الأختام. وأعتمد البحث على مجموعة ملاحق توضح صور مکاتبات -r-؛ ظهر فيها الخاتم النبوي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38978_52e31c03e79e7ce52820509502696800.pdf
أختام
الرسول
کسرى
فارس
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1183
1232
10.21608/cguaa.2009.38982
38982
Original Article
فنون تجليد الکتب في العصر العثماني في ضوء مجموعتي متحف الفن الإسلامي والمتحف القبطي دراسة فنية أثرية
naser mansour
nasermansour33@yahoo.com
1
مفتش أثار – المجلس الأعلى للأثار - وزارة الثقافة
ولد فن التجليد الترکي العثماني في خلال القرنين الثامن والتاسع الهجريين (الرابع عشر والخامس عشر الميلاديين)، عندما قامت دولة الأتراک العثمانيين فى الأناضول واتسعت رقعتها بالشرق والغرب، حيث استطاع العثمانيون أن يستولوا على آسيا الصغرى بأکملها، بالإضافة إلى مصر، والشام، والعراق، وبلاد الحجاز، وشمال أفريقية، وفى هذه الفترة دانت البلاد الإسلامية کلها للأتراک العثمانيين. ومنذ الأيام الأولى لتأسيس هذه الإمبراطورية عمل السلاطين على الاهتمام بالعلوم والفنون والصناعات، لاسيما فن الکتاب بما فيه من خط وتصوير وتذهيب. واستتبع ذلک من غير شک فن التجليد([1]). ويعتبر فن التجليد من الفنون القديمة التى تعرف عليها الأتراک فى موطنهم الأصلى فى وسط آسيا، وذلک عن طريق التجارة، وعن طريق المبشرين المنصرين من النساطرة الأقباط، الذين حملوا معهم بلا شک أساليب فن التجليد القبطى إلى تلک البلاد، وکان للفاتحين العرب دور کبير أيضاً فى نقل الکثير من الأساليب الفنية، ولاسيما فن تجليد الکتاب الإسلامى إلى تلک الأقاليم، حيث وصلت جيوشهم إلى حدود بلاد الصين، فزادت معرفة شعوب تلک الأقاليم بهذه الأساليب الفنية وتأثروا بها([2]). وکان التجليد فى العصر العثمانى استمراراً لما کان عليه عند الأمم الإسلامية التى سبقت العثمانيين إلى الوجود، فقد غلفوا الکتب وزخرفوا أغلفتها بالطرق نفسها التى استخدمها السابقون من مسلمين وغير المسلمين فى هذا المجال، فاستعملوا صفائح الذهب أو الفضة فى کسوة الأغلفة الخشبية، وزينوا هذه الأغلفة بالأحجار الکريمة، ومثل هذه الأغلفة الثمينة کانت تستعمل فى مصاحف السلاطين التى يوجد فى متحف طوبقا بوسراى باسطنبول مجموعة من هذه المصاحف يرجع تاريخها إلى الفترة الواقعة بين القرنين السادس عشر والسابع عشر([3]). ([1]) اعتماد يوسف القصيرى: فن تجليد الکتاب عند المسلمين منذ بداية العصر الإسلامي إلى نهاية القرن الحادي عشر الهجري ، رسالة ماجستير ، کلية الأداب ، بغداد ،1971،ص 97. ([2]) عبدالعزيز عبدالرحمن مؤذن: فن الکتاب المخطوط فى العصر العثمانى، رسالة دکتوراه، کلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة أم القرى، مکة المکرمة، المملکة العربية السعودية، ص271 . ([3]) محمود عباس حمودة: تاريخ الکتاب الإسلامى، دار الثقافة للطباعة والنشر، القاهرة، 1979م، ص217 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38982_f1e2fe765f05c3acf8a9cf59b8eb6ac0.pdf
فنون تجليد الکتب
العصر العثمانى
متحف الفن الإسلامى
المتحف القبطى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1233
1244
10.21608/cguaa.2009.38983
38983
Original Article
أسرار دور الضرب وصناعة النقود عند العرب
Nahed Abdalrzaq
draldaftar@yahoo.com
1
جامعة بغداد کلية الآداب قسم الآثار
کانت صناعة النقود عند العرب من الصناعات السرية حيث يحرص الخلفاء الإشراف المباشرة بأنفسهم على دور صناعات النقود ، وان المحافظة على اعمالها السرية خوفاً من تقليدها وتزويرها خارج دار السک الرسمية وکانت الدار على قدر کبير من الأهمية لما يخزن فيها من سبائک ذهبية وفضية ونحاسية في خزائن خاصة , لذلک کانت تخضع لإشراف الخليفة أو السلطان بشکل مباشر .[1] وقد عين بدار ضرب النقود قاضي القضاة بإشراف ديوان النظر العام ، وقد سميت دار الضرب أيضاً باسم دار العيّار لأنها الدار التي تعني عناية خاصة بالأوزان للمعدن الخالص من الذهب والفضة وزناً مدققاً فيه , وکان يحفظ في الدار الموازين والمکاييل والصنج ، ولعل السبب في إشراف القاضي على دار الضرب هو لضمان شرعية الدنانير والدراهم التي تسک في الدار ، حيث يکون جواز العيار للمعدن الخالص , والوزن للسبيکة کلها , وکان القاضي يجتهد في خلاص المعدن وتحرير عيارة . أما متولي دار الضرب فکانت له السلطة المباشرة على العمال في الدار , ومن ثم لا يکون وجوده يتعارض مع إشراف القاضي من الناحية الإدارية , وکان يکتفي بانتقاء نواب له لمباشرة إعمال السک ، ونستطيع القول ان اعمال دار السک يمکن ان تکون في ناحيتين الإدارية والفنية . فمن الناحية الإدارية فکانت تترکز في القاضي أو من ينوب عنه في تولي الدار من المشرفين المباشرين الدائمين. أما الناحية الفنية ، فهي کل ما يتعلق بصهر المعادن النفيسة وتحديد عيار الذهب وعيار الفضة ثم ختم السکة بقوالب الضرب ، وهي من أهم الأعمال التي تحقق الغرض من وجود دار السک . وکما ذکرنا بان الإشراف المباشرة للخلفاء کان ذلک منذ تعريب المسکوکات في عهد الخليفة الأموي عبد الملک بن مروان 65-86 هجرية . 1دفتر ، دکتور ناهض عبد الرزاق : المسکوکات – دار السياسة ، الکويت ، بدون تاريخ ، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقية . ص 70
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38983_48895c95fd71111152e4b592dbee0787.pdf
دور الضرب
النقود
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1245
1263
10.21608/cguaa.2009.38987
38987
Original Article
دليل مصادر القضية الفلسطينية
نجوي شحاتة
1
مدرس التاريخ الحديث والمعاصر بتربية عين شمس
لعله من المفيد أن نستعين برؤية أکثر اثنين تمکنا من رؤية الکيان الصهيوني علي حقيقته ؛ وأقصد جمال حمدان وعبد الوهاب المسيري ( بدون ألقاب فهما فوقها ). يقول المسيري في تقديمه لکتاب جمال حمدان " اليهود أنثروبولوجيا ([1]) " : إسرائيل إذن ذات أهمية خاصة بالنسبة إلي جمال حمدان وهي ليست مهمة في ذاتها، إذ تنبع أهميتها من أهمية فلسطين بالنسبة لمصر والعالم العربي والعالم الإسلامي والعالم الأفرو – آسيوي والتشکيل الاستعماري الغربي. وحينما يتناول جمال حمدان ظاهرة إسرائيل فإنه يراها باعتبارها ظاهرة غربية بالدرجة الأولي، ثم ظاهرة يهودية بالدرجة الثانية. يصف جمال حمدان إسرائيل بأنها ظاهرة استعمارية صرفة، أما الصهيونية فهي بکل بساطة السرقة، هي قطعة من الاستعمار الغربي ولکنها قطعة تتمتع بأهمية خاصة، هي بالنسبة إليه قاعدة متکاملة آمنة عسکرياً، ورأس جسر ثابت استراتيجياً ، ووکيل عام اقتصادياً، وعميل خاص احتکارياً. لذا فإن الصهيونية " اليوم هي بلا مبالغة أو مزايدة أکبر خطرٍ وتحدٍ يواجهه العالم الإسلامي المعاصر، تماماً کما يواجهه العالم العربي: أکبر من صليبيات العصور الوسطي، وأکبر من موجة الاستعمار الأوربي الحديث التي غطته في القرن التاسع عشر، والذي لم يتعد علي اتساعه حدود الأغراض السياسية أو الاستراتيجية أو الاستغلالية، إن الاستعمار التوسعي الأخطبوطي الصهيوني إن يکن سرطان الوطن العربي، فهو جذام العالم الإسلامي في الوقت نفسه". لکل هذا وجبت دراسة هذا الأخطبوط من باب " اعرف عدوک "، ومن أجل هذا تحاول هذه الدراسة أن توفر مصادر الدراسة. وهذا هدف أولي وعام، کما توفر دليلاً لطلبة الدراسات العليا بخاصة، بعدها يبقي لکل باب من أبواب الدراسة مقصد أو مقاصد خاصة. ([1])طبعة مکتبة الأسرة، 1998 ، ص ص 32-33 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38987_f2de9a413f22933ad6111297c68bfc41.pdf
القضية الفلسطينية
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1264
1302
10.21608/cguaa.2009.38991
38991
Original Article
دراسة تکنولوجيا مواد بناء المعبد الدوري بواحة سيوه لترميمة وصيانتة وکيفية الأرتقاء بالمنطقة
إبراهيم عبد الله
elghnam_eb@yahoo.com
1
سمر مرجان
2
المعهد العالي للسياحة والفنادق وترميم الأثار - أبو قير – الاسکندرية
کلية الأداب جامعة الإسکندرية
يعتبر المعبد الدوري من أهم المناطق الأثرية في غرب واحة سيوه وهو المعبد الدوري الوحيد غرب الإسکندرية حيث يحمل هذا المعبد واجهة على الطراز الدوري واعمدة ذات قنوات دورية تحمل فوقها کورنيشاً على الطراز الدوري وتتجة واجهة المعبد ناحية الجنوب حيث يتکون من ثلاثة أفنية تتقدمها صالة الأعمدة وطولها 34م لذا يعتبر من أهم المعابد وأضخمها ولا توجد على جدارنه أيه نقوش ويؤرخ بالقرن الأول الميلادي وتکمن أهمية المعبد في الأکتشافات الأثرية الأخيرة التي يعتقدها البعض مقدمه لأکتشاف مقبرة الأسکندر الأکبر في هذا الموقع .
وقد أجريت الفحوص التحاليل وإختبارات المواد Investigation & analysis and materials testing .
لمواد البناء المستخدمة في تشييد المعبد وذلک للتعرف على نوعية الحجر الجيري ، والمونة الرابطة باستخدام طرق حيود وتفلور الأشعة السنية X-Ray diffraction & efflorescence analysis methods والفحوص بإستخدام الميکروسکوب المستقطب ((P.M والميکروسکوب الإلکتروني الماسح ( SEM) واستخدام وحده التحاليل الملحقة EDEX وذلک للتعرف على الترکيب المعدني والعنصري وأکاسيد العناصر المکونة لمواد البناء المختلفة وتعين الخواص الفيزيوميکانيکية لها Physio-Mechnical properties للتعرف على التغيرات المعدنية والتأثيرات البيئية المحيطة على مواد البناء المستخدمة في تشييد المعبد الدوري لتحديد المشاکل وأسباب التدهور وتحليلها لإختيار أنسب المواد والطرق للحفاظ على العناصر المعمارية للمعبد وإجراء أعمال الترميم والصيانة وإعادة التأهيل وکيفية الإرتقاء بالمحيط البيئي للمعبد لوضعه على خريطة السياحة العالمية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38991_1df2f82d789ccc52b4ba59776509c350.pdf
تکنولوجيا مواد البناء
المعبد الدورى
الترميم
الصيانة
واحة سيوة
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
1
11
10.21608/cguaa.2009.38994
38994
Original Article
Demotic Lists of Personal Names
Soheir Wahid El-Din
1
• Mansoura University
The study concerns four lists of personal names from Gebelin in the EgyptianMuseum at Cairo. They are registered in the inventory books of the museum in 1955, and Preserved on the third floor P.23 East. Their number is "Inv. No./TR. 18953/25-1-55/4". All lists are Ptolemaic in date, one of them has a heading (No.1), and two others are Partly broken (Nos.1,4). The dot as a partition indication is also used (No. 4).
الملخص العربي
يتناول البحث دراسة أربعة قطع أوستراکا مکتوبة بالخط الديموطيقي، تشمل قوائم أسماء من منطقة الجبلين محفوظة بالمتحف المصري بالقاهرة. يرجع تاريخها للعصر البطلمي.
تحتوي کل القوائم علي أسماء شائعة الاستخدام بمنطقة الجبلين.
القائمة الأولي بها عنوان ومقسمة إلي مجموعتين، کل مجموعة تندرج تحت يوم أربعة وعشرين، وخمسة وعشرين من شهر لم يحدد أسمه، وهذه القائمة مکسورة جزئياً من الجهة اليسرى.
القائمة الثانية نصها مکتمل وبها ثمانية أسماء.
القائمة الثالثة نصها مکتمل وبها أسماء کتاب موزعة علي صفين. القائمة الرابعة مکسورة جزئيا، ظهر بها أسم أحد الکتاب المعروفين لذلک يرجح أنها قائمة أسماء خاصة بمجموعة من الکتاب.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38994_804497780bbcf226f6a5e060e2467a63.pdf
Demotic Lists
Personal Names
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
12
37
10.21608/cguaa.2009.38999
38999
Original Article
Concept of the Representation of Palm Branches in Alexandrian Tombs مفهوم تصوير سعف النخيل فى مقابر الأسکندرية من العصر اليونانى الرومانى
Marwa El Kady
elkady.marwa@yahoo.com
1
مدرس الآثار اليونانية الرومانية-قسم الإرشاد السياحى-کلية السياحة و الفنادق- جامعة الأسکندرية
عرف المصرى القديم ثلاثة أنواع رئيسية من النخيل: نخيل البلح (Phoenix dactylifera)، نخيل الدوم (Hyphaene thebaica) و النوع الثالث المعروف بالأرجون (Medemia Argun). و من المعروف عن النخيل أن جميع أجزائه ( الثمار، النوى ، الأوراق، السعف، الألياف و الخشب المستخرج من الجذوع أو السيقان) کانت تستخدم و لها وظيفة فى مصر القديمة. فخشب النخيل کان يستخدم کمادة بناء فى المبانى الدنيوية و کذلک المرتبطة بالعالم الآخر، بينما الثمار بجانب أنها تؤکل کانت تستخدم فى صنع الخمر و مادة لحرق البخور. و بوجه عام قدس النخيل باختلاف أنواعه فى مصر القديمة، حيث ارتبط بعبادة بعض الآلهة المصرية المعروفة مثل تحوت، حتحور، نفتيس و أوزوريس.
أما عن سعفة النخيل، فقد عرفت فى اللغة المصرية باسم "رنب"rnp و تکتب بالعلامة الهيروغليفية و التى أصبحت تستخدم بمعنى "عام" و أصبحت لذلک ترتبط بالإله حح HH إله ملايين السنين و إله الخلود. و لذلک أصبحت علامة سعفة النخيل رمزا تقدمه الآلهة للملوک ليمنحوهم حکما خالدا لملاين السنين. و بجانب ذلک ارتبطت سعفة النخيل برمزية جنائزية فى المقابر المصرية منذ فترة مبکرة من التاريخ.
يمثل سعف النخيل بشکل واضح على العديد من عملات الأسکندرية التر ترجع للعصر اليونانى الرومانى، و يظهر السعف عليها مرتبطا بأحد الحکام أو الأباطرة أو آلهة الأسکندرية مثل سرابيس و إيزيس و حربوقراط و هرمانوبيس. و بجانب ذلک يلاحظ تصوير سعف النخيل على جدران مقابر الأسکندرية التى تحمل تصويرا مصريا، خاصة مقبرة تيجران و کاتاکومب کوم الشقافة. و يظهر سعف النخيل فى هذه المقابر کعنصر أساسى بالمناظر الجنائزية حيث يصور المتوفى وهو يمسک أو يقدم سعف النخيل لأحد الآلهة، أو يصور أحد الآلهة المصرية و وهو يمسکها فى شکلها المصرى و هى علامة rnp أمام المتوفى.
و بالتالى فإن تصوير سعف النخيل بهذا الشکل على جدران مقابر الأسکندرية يحمل فى طياته وجود مدلول دينى قبل أن يکون جنائزى مرتبط به و قد يکون هذا المدلول فى جذوره مصريا خالصا، وقد يحمل معه معان مرتبطة بالمعتقدات اليونانية الرومانية أو خليطا منهما معا.
Despite the diversity of types and species of palms, they all share a number of general features[1]. For instance, palm trees have multiple roots that spread horizontally and vertically in the soil. Concerning the palm leaves or fronds;they are either pinnate known as feather-veined, in which the leaves flank a central principal vein or palmate, or fan-veined, in which the veining starts from a central point and ramify in the form of a fan (fig.1). The length,breadth,and curvature of the leaves,vary from one type to another[2].
The ancient Egyptians knew three main species of palm trees: Phoenix dactylifera L. or date palm (fig.2), Hyphaene thebaica, or dom palm (fig.3) and the one known as Medemia Argun[3]. The three species were used for various purposes to which every part of the palm was applied. Bodies in pre-dynastic and early dynastic periods were wrapped in mats woven of palm branches[4]. Palm tree trunks were used in making houses and covering graves in the first dynasty. Later, they were manifested in stones[5] (well represented in the complex of Zoser of the third dynasty). Palmiform columns also appeared in temples as early as the fifth dynasty[6].
[1] I would like to show my gratitude to Dr. Ahmed Amer, professor of Forstery and Wood Technology, Faculty of Agriculture, AlexandriaUniversity for his great help in the field of palm trees and their characteristics.
مصطفى بدر، النخيل وأشباه النخيل، منشأة المعارف، الأسکندرية، ، 1995، ص10. [2]
[3] Keimer, L., "Interprétation d'un passage du Papyrus Sallier Ier: une prière au dieu Thot", Bulletin de l'Institut Égyptien 29, 1948, p.286-287; Gamer-Wallert, I., "Palme, Palmblätter, Palmrispe, Palmfiber", Lexikon der Ägyptologie IV, edited by W. Helck & E. Otto, Wiesbaden, 1982, col.658. For places of vegetal remains of the three species of palms from ancient Egypt, see Vartavan, Ch. and Amorós, V. A., Codex of Ancient Egyptian Plant Remains, London, 1997, pp.134-199. The Nubians call the male tree of this species "argun", a name that was noted by voyagers and naturalists, thus the scientific name of this palm tree became "Medemia argun", Keimer, L., "Notes prises chez les Bišarīn et les nubiens d'Assouan", Bulletin de l'Institut Égyptien 32, 1951, p.57.
[4] Wallert, I., Die Palmen im Alten Ägypten, Eine Untersuchung ihrer praktischen, symbolischen und religiösen Bedeutung, Münchner Ägyptische Studien 1, Berlin, 1962, , p. 26; These can be seen in royal and private graves from pre-dynastic and archaic period, see Reisner, G. A., The Development of the Egyptian Tomb down to the Accession of Cheops, Oxfors University Press, London, 1936, p.20-21.
[5] Petrie, F., Wisdom of the Egyptians, London, 1940, p.81; Gamer-Wallert, I., op.cit., col.659.
[6] Wallert, I., op.cit.., p.23. Palmiform columns were regarded then as a symbol of Upper Egypt, cf. ibid., pp.74-77.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_38999_44565abb979b249afd3e52a3da63caea.pdf
سعف النخيل
مقابر الاسکندرية
العصر اليونانى الرومانى
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
38
55
10.21608/cguaa.2009.39001
39001
Original Article
The Steering Oar: Its role in rituals and in religious ceremonies
Mona Abou El Maati
dr.monaelnadi@ymail.com
1
Assistant professor at the faculty of Archaeology-cairo University
The steering oar has a daily and religious use in ancient Egypt.
It has a symbolic meaning as it is connected with the sun god.It is represented in chapter 148 of the BD, associated with the four corners of the world and with the four sons of Horus.
It has also a very important role in the Hb sd festival.
The king is seen holding an oar in the running rituals connected with the coronation ceremonies.
The four oars may be represented with four birds as they help the birds to navigate in the sky.
At the end of his running the king finally reached the god and the oar is offered to him.The oar is offered to many gods especially the most famous gods of the kingdom for example: Amun-Re, Amun-Re Kamutef, Amun- Min, Mut, Khonsu, Ptah, Hathor, Osiris, Isis, and Mrt.
The steering oar is a very important object in the ceremonies that are related to the coronation of the king. It is also a leading object used to help the king in his journey in the sky.
استخدم المصرى القديم المجداف فى تسيير القوارب على صفحة النيل شمالا وجنوبا . کما ظهر فى بعض الطقوس والاحتفالات الدينية وبصفة خاصة فى مراسم وطقوس التتويج الخاصة بالملک.
ظهر المجداف فى يد الملک فى احتفالات السد ، حيث صور الملک فى طقسة الجرى ممسکا بالمجداف فى يده وهو يقوم بالجرى أمام الآلهة العظمى فى البلاد. وفى نهاية طقسة الجرى فهو يقدم المجداف إلى الإله ويبدو أنه يقدم لإله المعبد الرئيسى الذى تم فيه طقسة الجرى.
إذا صحت القراء ة للمنظر المصور فى معبد دندرة ، فإن وجود أربعة مجاديف مصاحبة لأربعة طيور محلقة فوق کل من الإله حورس والإله أوزيريس فى معبد دندرة يعتبر تفسير منطقى للمنظر ، فهذه الطيور التى تعلن ارتقاء الملک على العرش ما هى إلا الأبناء الأربعة لحورس الذين ارتبطت بهما المجاديف فى الفصل 148 من کتاب الموتى.
وبذلک فالمجداف مرتبط بتتويج الملک المصرى وصور ليساعد بالإسراع فى الإعلان فى الجهات الأربعة للکون عن ارتقاء الملک للعرش.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39001_9126dc63cd4b14f5c936773ae1d2493d.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
56
56
10.21608/cguaa.2009.39002
39002
Original Article
Presenting offerings from pr-dt : the representation of the pr-dt: and its role in the tombs of the 5 th dynasty at giza and Saqqara
maha R.yehia
mmmrashad@hotmail.com
1
مدرس بقسم الارشاد السياحى- کلية سياحه وفنادق السادات – جامعة المنوفيه
the scenes of presenting the offerings to the tomb owner belong to the most poupular subjects of the old kingdome tomb decoration. Three main groups can be differentiated , the first type represents the delivery of offerings from the funerary estate pr-dt to the tomb owner , the offerings consist mainly of desert animals, cattle and fowl which come from pr-dt and are assigned to the invocation offering prt-xrw . the second type depicts and other comestibles to the offering place in long files . the third type finally consists in various workers who work in different kinds of offering and above them was mentioned that they are workers from pr-dt .all three types depict persons who are about to greet the deceased with the offerings they have in their hand .
the present article examines the scens of offering that came out from pr-dt to the tomb owner and investigates what kind of products delivered in those scenes . the examination will also assess to reveal the function of the pr-dt and its workers and their functions .it is important to know whether or not written regulations existed , which defined who was allowed to have which kind of offering. Did acentral department exist , which regulated this process? Tombs of fifth dynasty at giza and Saqqara cemeteries will be investigated within this farme work because of their textual and scenes evidence.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39002_3ba249be5d57d73d7f95ecd1811c618d.pdf
ara
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
2009-06-01
12
12
57
72
10.21608/cguaa.2009.39004
39004
Original Article
What did Amarna's Fresco add to Akhenaten's Era?
Nour Abdel Hamid
noursmn2007@yahoo.com
1
Associate Professor, Faculty of Arts Archaeology Department, Ain Shams Universit
Few palaces from ancient Egypt have survived. The best preserved remains come from Amarna (Akhet-Aten), landscape filled with palaces, tombs, temples, worker's village and roads which connected them. The city was built on an organized plan allowed the Amarna inhabitants to live a peaceful and prosperous life[1].
The construction method consisted of mainly from sun-dried mud brick[2], little like columns, frame doors from stones. It was constructed quickly Akhenaten began building palaces around to act as, religious, cultural, administrative. The palaces advanced with columns had their own storage magazines. From such ruins of the structures wealth of art from Amarna Fresco era can be admired today in the different museums.[3] Art reflecting a period of extraordinary development.
I will shed light on more theme relating to Amarna's Fresco such as: Description, Originality. I will try to determine how they prepared these walls and grounds and the relation of these paintings to Aten's religion since most of them are landscapes which reveal his beliefs, thus what was cosmos mean over the course of Akhenaten's life. I will also try to examine the position of these paintings and whether it is suitable to walk above them.
Fresco is any of several related painting types done on plaster, there are two types:
[1]B. Kemp, Ancient Egypt: Anatomy of civilization, London, 1989, 261-317; id., World Archaeology 9(1917-1978), 132-139.
[2]O. Davies, Innovation in the Mud – Brick: Decorative and Structural Techniques in: Ancient Mesopotamia, world Archaeology 21(1990), 388; H. Fathy, Courna, A tale of two villages, Cairo, 1969, 63; Spencer, Brick Architecture in Ancient Egypt, Warminster, 1979, 140-41; Gurcke, Bricks and Brick making, A Handbook for Historical Archaeology, Moscow, 1989; Mcdwell, Village life in Ancient Egypt, Oxford, University Press, 1999; D. Arnold, Building in Egypt, Pharaonic stone Masonry, New York, and oxford, 1991; id., The Encyclopedia of Ancient Egyptian Architecture, The American University in Cairo Press 2003, p. 34.
[3] A few Paintings remaining; F. Petrie, Tell El Amarna, London, 1894, 14-15.
H. Frankfort, (ed.), The Mural Painting of El- Amarna, London(1929), 67; F. Weatherhead, Recording and conservation of painted plaster from early excavation at Amarna in: Davies, W.(ed.), Color and Painting in Ancient Egypt, United Kingdom, 2001, 53-59.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_39004_3052158d19e41ae21fc29ba27571c1f2.pdf