ORIGINAL_ARTICLE
الملاحة الفينيقية في جزر البحر المتوسط
اشتهرالفينيقيون في العالم القديم بفضل مساهماتهم المهمة في الحضارة الإنسانية،فقد عرفوا بنشاطهم وجرأتهم وقدرتهم على الابتکار،ولاسيما في مجال الملاحة والکتابة،مما جعلهم،بالإضافة إلى ابتکارهم،خير ناقل لمختلف الحضارات التي مروا عليها،ولاسيما الحضارة المصرية،تلک الحضارة التي ارتبط الفينيقيون بأصحابها برابطة تبعية سياسية قوية امتدت لعصور طويلة[1]،کما کان الفينيقيون واسطة لنقل الحضارة بين شعوب العالم القديم،وهو الأمرالذي أکدته شواهد الآثار المکتشفة، وبخاصة الفخار منذ الألف الأول قبل الميلاد[2]،في قبرص[3]وفي عدد من جزر البحر المتوسط. ولا شک أن الفينيقيين قدموا للبشرية أعظم المنجزات الحضارية طيلة تاريخهم الطويل،وما من شک في ازدهار تجارتهم ونجاحهم في تبادلهم التجاري مع مختلف الجهات قد أثار فيهم حب المغامرة للوصول إلى أسواق جديدة والبحث عن سلع مرغوبة،فلم يقتصروا على الاتجار في منتجاتهم،بل تبادلوا مختلف السلع مع الأقطار الأخرى،وقد جعلهم تنقلهم بين مختلف الأقطار رسل حضارة،ينقلون مظاهرها بين قطر وآخر،وهم الذين جعلوا حوض البحر المتوسط کله مسرحاً لحضارتهم وتجارتهم،منذ منتصف الألف الثاني قبل الميلاد،أي قبل الرومان بأکثر من ألف وخمسمائة سنة[4]،کما أنهم قد تأثروا بثقافة البلدان الأخرى وأثروا فيها.[5]
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32608_27a3fd615b4a91bd8d3812ae6aca2535.pdf
2012-11-01
1
23
10.21608/cguaa.2012.32608
الملاحة الفينيقية
البحر المتوسط
الفينيقيون
العالم القديم
ابراهيم
mahran
ibrahimmahran@yahoo.com
1
أستاذ التاريخ القديم المساعد بکلية الآداب- جامعة عين شمس.
AUTHOR
[1] صلاح أبو السعود: تاریخ وحضارة الفینیقیین، مکتبة النافذة، القاهرة 2011، ص 3.
1
[1] Iacouvou, M., "Phoenicia and Cyprus in the First Millennium B.C.: Two Distinct Cultures in Search of Their Distinct Archaeologies", BASOR 336, 2004, p. 61.
2
[1] cf, Iacouvou, M., "The Pictorial Pottery of Eleventh Century B.C. Cyprus", SMA 79, 1988.
3
[1] خزعل المالکی:المعتقدات الکنعانیة،دار الشروق للنشر والتوزیع،عمان-الأردن2001،ص37– 38.
4
[1] محمد الخطیب:الحضارة الفینیقیة،دار علاء الدین للنشر والتوزیع والترجمة،الطبعة الثانیة،دمشق 2007، ص 6.
5
[1] سبتینو موسکاتی:الحضارات السامیة القدیمة،ترجمة الدکتور السید یعقوب بکر،دار الرقی،بیروت 1986،ص 37.
6
[1] فی بدایة تاریخهم انطلقت قبائل سامیة من الجزیرة العربیة فی الهجرة الثانیة، حوالی 2900 ق.م، واستوطن قسم من هؤلاء المهاجرین(الفینیقیین)الساحل السوری،بینما استقر قسمهم الآخر فی سوریة الداخلیة وفلسطین،وشکلت المدن التی بنوها فی بلاد الشام والساحل السوری ممالک مدن مستقلة. راجع:أحمد ارحیم هبو ومحمد مصطفى:"الفینیقیون والفینیقیة"،مجلة بحوث جامعة حلب،العدد الثانی عشر، 1988،ص 35.ولم تتحد دول فینیقیا الصغیرة أبداً فی دولة واحدة،بل عاش کل منها حیاته السیاسیة،وعبر التاریخ تمیزت أربع ممالک هی"أوجاریت"،"جبیل"،"صیدون"،و"صور"،بغناها ومناعتها، وقبل أن یغزو"تحتمس الثالث"فلسطین وسوریة کانت الممالک الفینیقیة مستقلة،وکانت"جبیل" و"أوجاریت" تشغلان المکانة الأهم.راجع:نجیب العقیقی:"الفینیقیون وقرطاجنة"،المجلة،العدد 42،السنة الرابعة،القاهرة،یونیو1960؛عدنان البنی:"رحلة مع الکنعانیین"،آفاق المعرفة،العدد 504،دمشق،أیلول 2005؛ف.دیاکوف وس.کوفالیف:الحضارات القدیمة،الجزء الأول،ترجمة نسیم واکیم الیازجی، الطبعة الثانیة، دار علاء الدین،دمشق 2006،ص 166.
7
[1] خزعل الماجدی:المرجع السابق،ص 38.
8
[1] محمد بیومی مهران: المدن الفینیقیة، تاریخ لبنان القدیم،دار النهضة العربیة، بیروت 1994،ص 7.
9
[1] محمد الخطیب: المرجع السابق، ص 72.
10
[1] أرنست بابلون:الآثار الشرقیة لحضارات کلدیة وآثور وبابل وفارس وسوریة وفینیقیة والیهودیة وقرطاجة وقبرص،ترجمة مارون عیسى الخوری،فهرسة منى حداد یکن، الطبعة الأولى،طرابلس–لبنان 1997،ص 187.
11
[1] کان الفینیقیون یصبغون ألبستهم باللون الأرجوانی المائل للبنی،والتی کانوا یستخرجونها من بعض المحارات البحریة. Hitti, Philip K. History of Syria: Including Lebanon and Palestine, London 1951, p. 80; Moscati, S., The World of the Phoenicians, translated by Hamilton, A., London 1968, p. 3.
12
[1] لمع اسم الفینیقیین فی صناعة الصباغ الأرجوانی بلونیه،الزهری والقرمزی،مع العلم أنهم لم لم یتاجروا بالصباغ الأرجوانی نفسه،بل بالأقمشة المصبوغة منه،وکان باهظ الثمن،والحصول علیه یکلف مبالغ طائلة.راجع:أحمد حامدة: "الملک والأسرة المالکة فی فینیقیة"،مجلة دراسات تاریخیة، جامعة دمشق، السنة الخامسة عشرة، العددان 49 و50،آذار– حزیران 1994،ص 132.
13
[1] Frederick, P., The Phoenicians, New York 1963, p. 22.
14
[1] وحسب تقدیر بعض العلماء فقد کان کل نصف کیلو جرام من الحریر یکلف حوالی ثمانیة وعشرین ألف دولار. راجع: أحمد حامدة: "التجارة الکنعانیة(الفینیقیة)فی البحر المتوسط"،دراسات تاریخیة،لجنة کتاب تاریخ العرب–جامعة دمشق،السنة الثانیةوالعشرون،العددان73–74،آذار- حیزران 2001، ص 69؛Klengel, H., Handel und Händler im alten Orient, Leibzig 1979, s. 212 – 213; Hitti, Philip K., op.cit, p. 95.
15
[1] محمد أبو المحاسن عصفور:المدن الفینیقیة، دار النهضة العربیة، بیروت 1981،ص 53.
16
[1] وهناک من یرى بأن رحلات الفینیقیین داخل حوض البحر المتوسط لم تکن عملاً اکتشافیاً، لأن طرق المواصلات الرئیسیة کانت معروفة ومطروقة منذ عصر البرونز الأول على الأقل، إن لم تکن قبل ذلک أیضاً. انظر: عبد الحمید زاید: الشرق الخالد، القاهرة 1960، ص 332؛ حسن عبد العزیز أحمد: "الفینیقیون وإسهاماتهم الحضاریة"، الدارة، العدد الرابع، السنة الخامسة، الریاض، رجب 1400هـ/ یونیو 1980، ص 169.
17
[1] کانت التجارة عبر البحار تمثل مصدر ثراء دول المدن الفینیقیة،فقد ملأ سکان المدن البحریة والبحارة مدینة "صور"بالسلع،حتى أنهم قد جعلوا منها "متجر الأمم".انظر:کارلهاینز برنهردت:لبنان القدیم،ترجمة:میشیل کیلو،مراجعة:زیاد منى،الطبعة الأولى،دمشق 1999،ص 122.ونفس هذا الأمر یؤکده لنا حزقیال تأکیداً خاصاً کما جاء نصاً: "... وبخروج بضائعک من البحار أشبعت شعوباً کثیرین،وبکثرة ثروتک وتجارتک أغنیت ملوک الأرض ...".(سفر حزقیال 33 : 27).
18
[1] کان الفینیقیون،وهم من أصل سامی،یقیمون فی منطقة فلسطین،ثم اضطروا بعد غزو الهکسوس ودخول العبریین إلى الانحسار على الساحل الذی کان لهم فیه منذ الألف الثالث قبل المیلاد مدن معروفة،مثل أوجاریت Ougarit "راس شمرا" Ras Shamra،فی مواجهة الطرف الشرقی لقبرص، ثم أخذت مدنه تمتد على هذا الشریط الساحلی،وکان أهمها "صیدا" Sidon و"صور" Tyr و"بیروت" Beryte. راجع: محمد بدر:"الفینیقیون ونشاطهم الاقتصادی"،مجلة العلوم القانونیة والاقتصادیة، جامعة عین شمس،السنة السابعة عشرة،العدد الأول،ینایر 1975،ص 2؛أحمد ارحیم هبو ومحمد مصطفى،المرجع السابق،ص 35؛وکذا: Aymard, A. et Auboyer, J., "L' Orient et la Grèce antique", 4c éd., Paris 1961, p. 232; Imbert, J., "Histoire économique", Paris 1965, p. 30.
19
[1] محمد فنتر: "على هدى الفینیقیین"،مجلة رسالة الیونسکو،العدد 271،دیسمبر 1983،ص 4.ولعل من أشهر رحلات الفینیقیین البحریة تلک التی استغرقت زهاء ثلاثة أعوام،دارت فیها سفن الفرعون "نخاو الثانی"(من الأسرة 26)،بملاحیها الفینیقیین حول أفریقیا عن طریق رأس الرجاء الصالح،قبل البرتغالیین بأکثر من ألفی عام.انظر:محمد بیومی مهران:مصر،الجزء الثالث، دار المعرفة الجامعیة، الإسکندریة 1988، ص 642 – 643؛ محمد الخطیب:المرجع السابق، ص 72. ولم یکن "نخاو الثانی" =
20
=هو وحده الذی استغل مهارة الفینیقیین البحریة،وإنما سبقه إلى ذلک سلیمان علیه السلام (960 – 922 ق.م).انظر:محمد بیومی مهران:المدن الفینیقیة،ص 273؛وکذا: Keller, W., The Bible As History, Random House Publishing Group, 1983, p. 402.
21
[1] تأسست مدینة"صور"فی الأصل على جزیرة فی البحر المتوسط،وکانت تقع وسط السهل الممتد من "رأس الأبیض"فی الجنوب حتى مصب نهر القاسمیة فی الشمال،وأطلق الصوریون على مدینتهم اسم "صُر" Sr الذی یمکن إرجاعه إلى الأصل"طر"والذی یعنی فی أکثر اللهجات السامیة الصوان أو الحجر الحاد، دالاً بذلک على طبیعة الجزیرة الصخریة القاسیة التی بنیت علیها المدینة، فصور تعنی فی الفینیقیة الصخرة،وکان "تحتمس الثالث" أول من ذکر"صور"فی نقوش بمعبد الکرنک،على شکل ḏr حیث یحل حرف ḏ محل الصاد السامیة.انظر:معن عرب:"صور حاضرة فینیقیا"،1969، ص 5؛ وکذا: Sethe, K., Urkundin der 18. Daynastie, Berlin 1907, s. 779.
22
[1] أنطوان قسیس:"رکائز السلطة الاجتماعیة والاقتصادیة فی مملکة صور الفینیقیة"،صور: وثائق المؤتمر الثانی لتاریخ صور، أیار1997، ص77؛cf, Kassis, A., Approche aux cultures méditerranéennes des origins, (éd. de la Commuanauté Méditerranéennes, n 2), Liban 1996, p. 41 – 49. وعن العلاقات القدیمة بین مصر وصور،راجع:عصام محمد السعید عبد الرازق:"علاقة مصر بصور حتى نهایة الدولة الحدیثة الفرعونیة،دراسة تحلیلیة للجوانب الاجتماعیة والاقتصادیة والسیاسیة"،صور: وثائق المؤتمر الثانی لتاریخ صور،أیار 1997، ص 56 – 65.
23
[1] إبراهیم محمد علی الهلالی:"علاقة بلاد الرافدین بالساحل الفینیقی من العصر الآشوری الحدیث حتى نهایة العصر الکلدانی(911 – 539 ق.م)دراسة تاریخیة حضاریة،رسالة ماجستیر غیر منشورة،کلیة الشریعة والدراسات الإسلامیة – جامعة أم القرى 1434هـ/ 2012م، ص 182،أحمد حامدة:المرجع السابق،ص 64.
24
[1] Bikai, P.M., "The Phoenician Imports", Karageorghis, V., Excavations at Kition iv, The non-Cypriot Pottery, Nicosia, 1981, p. 23 - 35.
25
[1] نجیب العقیقی: المرجع السابق، ص 50.
26
[1] معن عرب:المرجع السابق،ص 104؛وکذا Helck, W., "Die Beziehungen Ägyptens zu Vorderasien im 3. und 2. Jahrtausend v. Chr.", ÄA, Band 5, 1962, s. 391 – 461.
27
[1] فیلیب حتى:تاریخ سوریا ولبنان وفلسطین، ترجمة الدکتور جورج حداد والدکتور عبد الکریم رافق،دار الثقافة، بیروت 1982،ص 107 – 108.
28
[1] کارلهاینز برنهردت:المرجع السابق،ص 121 – 122.
29
[1] وهناک الآلاف من کسر الفخار الفینیقی،وبخاصة من منتجات صور،عثر علیها العلماء فی حفائر متفرقة بقبرص على مر سنوات طویلة، ونشرت عنها دراسات عدیدة. cf: Bikai, P.M., The Pottery of Tyre, Warminster 1978; Iacouvou, M., Phoenicia and Cyprus, p. 61 – 66; Negbi, O. op.cit, p. 603 – 606.
30
وقد تواصلت التنقیبات الأثریة منذ فترة فی عدة مواقع بالقرب من حوض البحر المتوسط. وهناک أبحاث هامة ومتمیزة عن الفخار البونیقی وتاریخه وطرزه المختلفة، منها: Harden, D. B., "The Pottery from the precinct of Tanit at Salammbô, Carthage", Iraq 4, 1937, p. 59 – 89; Cintaz, P., Céramique Punique, Paris 1950; Culican, W., "Aspects of Phoenician Settlement in the West Mediterranean", Abr-Nahrain I, 1959 - 1960, p. 36 - 55;=Bisi, A. M., La Ceramica Punica, Aspetti e proplem, Napoli 1970; =Cintaz, P., Manuel d' archéologie punique I , II, Paris 1970 , 1976; Culican, W., "The Repertoire of Phoenician Pottery", Phönizier im Westen (Madrider Beiträge 8), p. 45 – 78.
31
[1] حسن أحمد محمود وآخرون:حضارة مصر والشرق القدیم،القاهرة، د.ت،ص 394.
32
[1] أحمد حامدة:المرجع السابق،ص 63.
33
[1] کارلهاینز برنهردت:المرجع السابق،ص 122.
34
[1] محمد بیومی مهران:المدن الفینیقیة،ص 269.
35
[1] أحمد حامدة:المرجع السابق،ص 63.
36
[1] حسن أحمد محمود وآخرون:المرجع السابق، ص 392.
37
[1] کارلهاینز برنهردت:المرجع السابق،ص 122.
38
[1] Sauvage, C., "Marine et navigations phéniciennes",in La Méditerranée des Phéniciens de Tyr à Carthage,catalogue de l’exposition de l’Institut du Monde Arabe,Paris,Novembre 2007,p 97.
39
[1] کان الفینیقی یحرص على دفن موتاه فی مقابر منحوتة فی أعماق الصخر،ولذا فقد عمد الفینیقیون إلى اختیار الأماکن التی بها تلال صخریة یمکنهم حفر قبورهم فیها.انظر:محمد أبو المحاسن عصفور:المرجع السابق، ص 53- 54.
40
[1] محمد أبو المحاسن عصفور:المرجع السابق،ص 53.
41
[1] ف. دیاکوف و س.کوفالیف:المرجع السابق،ص 168.
42
[1] نجیب العقیقی:المرجع السابق،ص 50.
43
[1]معن عرب:المرجع السابق،ص104؛وکذا:Picard,G.,Das Wiederentdeckte Karthago, Frankfurt 1957,s. 78.
44
[1] وأشهرها نجم "الدب الصغیر" الذی سماه الإغریق "فوینیکی" Phoinike أو النجم الفینیقی.
45
انظر:ج. کونتنو:المرجع السابق،ص 350.
46
[1] محمد السید غلاب:الساحل الفینیقی وظهیره فی الجغرافیا والتاریخ،دار العلم للملایین،بیروت 1969،ص 450؛محمد بیومی مهران:المدن الفینیقیة،ص 271.
47
[1] خزعل الماجدی:المرجع السابق،ص 38.
48
[1] Aubet, M. E., The Phoenicians and the West: Politics, Colonies and Trade, translation English of the second edition, Barcelona 1994, p 307.
49
[1] فیلیب حتى:المرجع السابق،ص 105 – 106؛محمد بیومی مهران:المغرب القدیم،دار المعرفة الجامعیة،الإسکندریة 1990،ص 175؛حسن أحمد محمود:المرجع السابق،ص 293.
50
[1] أدى تنقل الفینیقیین فی البحر إلى تبادل التجارة مع الأماکن التی ترسو سفنهم على سواحلها،وشیئاً فشیئاً أنشأوا مراکز تجاریة لهم ومراکز استیطان تتوافر لهم فیها وسائل المعیشة والأمن.
51
انظر:محمد أبو المحاسن عصفور:المرجع السابق،ص 53.
52
[1] محمد فنتر:المرجع السابق،ص 5.
53
[1] زیدون حمد المحیسن ومولای محمد جانیف:"الفینیقیون(البونیقیون)بشمال إفریقیا فی ضوء البحث الأثری"،أدوماتو،العدد الثالث عشر،ذو الحجة 1426هـ/ ینایر کانون الثانی 2006م،ص 74.
54
[1] محمد الخطیب:المرجع السابق،ص 73.
55
[1] ج.کونتنو:المرجع السابق،ص 350.
56
[1] اسم"قرطاجة"أو"قرطاج"مرکب من کلمتین:"قرت"ومعناها القریة أو المدینة،و"حدشت"ومعناها الجدیدة،إذن قرطاج معناها المدینة الجدیدة.انظر:زیدون حمد المحیسن ومولای محمد جانیف:المرجع السابق،ص85،هامش رقم2.وحددت البعثات الأثریة الحدیثة موقع قرطاجة بین کل من"سبخة الریانة" شمالاً وتونس جنوباً.راجع: Bondi, S. F., "City Planning and Architecture", Phoenician, ed Moscati, S. p. 259.
57
[1] وتؤکد شواهد الآثار المکتشفة أن بدایة ذلک الانتشار ترجع إلى منتصف عصر البرونز تقریباً. Negbi, O., op.cit, p. 603.
58
[1] نقولا زیادة:"المدنیة الفینیقیة"،تاریخ العرب والعالم،السنة الثالثة،العدد السابع والعشرون،بیروت کانون الثانی(ینایر) 1981،ص 28.
59
[1] نجیب العقیقی:المرجع السابق، ص 50.
60
[1] تعتبر مدینة "قادِس" أو "غادِش"، وبالإسبانیة Cádiz "جادس" بمعنى الجدار، واحدة من أعرق المدن الأسبانیة الساحلیة الواقعة شمال غربی جبل طارق، فی الجنوب الأسبانی وهی أیضاً عاصمة مقاطعة قادس ومبنیة على شبه جزیرة ضیقة وطویلة تمتد إلى داخل خلیج. انظر: نجیب العقیقی: المرجع السابق، ص 50.
61
[1] ورد فی تجمیع متأخر ینسب خطأ إلى أرسطو ما یلی: "یذهب فی اعتقاد الناس عامة أن الفینیقیین أسسوا "أوتیکا"287 سنة قبل قرطاج،وذلک طبقاً لما ورد فی التواریخ الفینیقیة"،فإذا أضفت 287 إلى 814 تاریخ مولد قرطاج،کانت النتیجة 1101.انظر:محمد حسین فنطر:"حول حضور الفینیقیین فی غربی البحر المتوسط وتأسیس قرطاج"، الدروس العمومیة،دروس السنوات الجامعیة 1990/ 1993، منشورات کلیة الآداب منوبة–جامعة الآداب والعلوم الإنسانیة، تونس، العدد الثانی 1995، ص 112.
62
[1] Culican, W., "Aspects of Phoenician Settlement in the West Mediterranean", Abr-Nahrain I, 1959 - 1960, p. 37 - 38; Negbi, O., "Early Phoenician Presence in the Mediterranean Islands: A Reappraisal", AJA 96, 1992, p. 599.
63
[1] Moskati, S., op.cit, p. 94.
64
[1] زیدون حمد المحیسن ومولای محمد جانیف: المرجع السابق، ص 76.
65
[1] ملوک أول 10 : 22.
66
[1] محمد أبو المحاسن عصفور: المرجع السابق، ص 54 - 55.
67
[1] Jodin, A., "Carthage et le Maroc phénicien: Travaux et publication", BAM 11, p. 65.
68
[1] زیدون حمد المحیسن ومولای محمد جانیف: المرجع السابق، ص 76؛ وکذا: Picard, G. Ch., "Mythes et histoire aux débuts de Carthage", ACFP2 11, Consiglio nazionale delle ricerche, 1991, p. 287.
69
[1] Negbi, O. op.cit, p. 603
70
[1] بدأت علاقة الفینیقیین مع جزیرة "قبرص" على الأغلب منذ وقت مبکر جداً، فی القرن الرابع عشر ق.م. Harden, D., The Phoenicians, London 1952, p. 57.
71
[1] Stern, E., "New Evidence from Dor for the First Appearance of the Phenicians along the Northen Coast of Israel", BASOR 279, 1990, p. 28.
72
[1] محمد غلاب: المرجع السابق، ص 473.
73
[1] cf: Bikai, P.M., "The Phoenician Pottery of Cyprus, Leventis Foundation, Nicosia 1987; Stern, E., "A Phoenician-Cypriote Votive Scapula from Tel Dor: A Maritime Scene", IEJ 44, 1994, p. 1 – 12.
74
[1] Stern, E., op.cit, p. 28 – 32. وعن الفن وکذا الفنان الفینیقی القبرصی راجع: أرنست بابلون: المرجع السابق، ص 187 - 235.
75
[1] محمد عبده حتاملة: أیبیریا قبل مجیء العرب المسلمین، عمان - الأردن 1996، ص 135 – 136؛ Moscati, S., op.cit, p. 49 – 79; Negbi, O. op.cit, p. 603.
76
[1] أحمد ارحیم هبو ومحمد مصطفى: المرجع السابق، ص 40.
77
[1] یؤرخ عصر البرونز المتوسط عادة بالفترة ما بین 2100 إلى 1550 ق.م تقریباً.
78
[1] محمد أبو المحاسن عصفور: المرجع السابق، ص 58 - 59.
79
[1] Negbi, O., op.cit, p. 601.
80
[1] محمد أبو المحاسن عصفور: ص 55.
81
[1] أحمد ارحیم هبو ومحمد مصطفى:المرجع السابق، ص 40.
82
[1] استولى الفینیقیون على غربی"صقلیة"عام800 ق.م تقریباً،ثم على"سردینیا"و"کورسیکا"و"مالطة" و"قبرص".راجع: نجیب العقیقی:المرجع السابق،ص 50.
83
[1] محمد بیومی مهران" المرجع السابق، ص 274 – 275.
84
[1] نقولا زیادة:المرجع السابق،ص 28.
85
[1] وهما الرأسان الصخریان الواقعان عند مضیق جبل طارق،وکان بحارة "صور" على الأرجح هم أول من وصل لمضیق جبل طارق،ولدى رؤیة بحر بدون حدود اعتقدوا أنهم فی طرف الدنیا،وسموا الصخرتین الضخمتین اللتین انتصبتا وجهاً لوجه أمامهم على الشاطئ الأوروبی "سوتا" Ceuta "عمودی ملکارث"،مفترضین أن المعبود قد غرسهما هناک بیده من أجل تحدید الأرض،وفیما بعد، وبعد التحقق من أن العالم لا ینتهی هناک تجاوزوا جبل طارق عدة مرات،لکن هذه الفکرة المرتبطة بالمضیق عاشت،وأخذها الیونان والرومان،وسموها "عمودی هرقل".راجع:ف.دیاکوف و س. کوفالیف:المرجع السابق،ص 168.
86
[1] محمد أبو المحاسن عصفور:المرجع السابق،ص 56 - 57.وقد لحق الیونان بالفینیقیین إلى صقلیة سنة 735 ق.م،ثم إلى أسبانیا،فتألب القرطاجنیون والأتروریون علیهم،ودمروا أسطولهم فیها.راجع: نجیب العقیقی:المرجع السابق،ص 51.
87
[1] محمد بیومی مهران" المرجع السابق،ص 276.
88
[1] ج. کونتنو: المرجع السابق، ص 95 – 96.
89
[1] محمد أبو المحاسن عصفور: المرجع السابق، ص 57.
90
[1] أبو المحاسن عصفور: المرجع السابق، ص 57.
91
[1] نجیب میخائیل: سوریة، الإسکندریة 1966، ص 160.
92
[1] Strabon, histoire ancienne de l'Afrique du Nord, I, Paris 1913, p. 360.
93
[1] محمد أبو المحاسن عصفور: المرجع السابق، ص 55.
94
[1] حسن عبد العزیز أحمد: المرجع السابق، ص 173.
95
[1] نجیب میخائیل:المرجع السابق،ص 160– 161؛حسن أحمد محمود:المرجع السابق،ص 395؛ فیلیب حتى:المرجع السابق،ص 113؛محمد بیومی مهران:المرجع السابق،ص 278؛ وکذا:Diodorus, V, 12, 2 – 4; Autran, "Phéniciens", essai de contribution à l'histoire antique de la Méditerranée, Paris 1920, p. 5; Hall, H. R., The Ancient Histy of the Near East, London 1963, p. 523.
96
[1] محمد حسین فنطر:المرجع السابق،ص 111؛cf: Casson, L., Ships and seamen ship in the Ancient World, Princeton 1971.
97
[1] صلاح أبو السعود:المرجع السابق، ص 4.وقد ورد هنا سلفاً قصتهم مع سلیمان علیه السلام وکذا مع الفرعون "نخاو الثانی"، وکذلک کان أمر "سنحاریب" ملک آشور فی القرن الثامن قبل المیلاد،حین أراد أن یعاقب القبائل النازلة على ضفاف الخلیج الفارسی،فإنه التجأ إلى الفینیقیین،فبنوا له أسطولاً حربیاً،واستطاع أن یقوم بحملته البحریة - ولم تکن نتائجها الحربیة حاسمة - ثم قفل راجعاً، وقد وجد فی قصر الملک "سنحاریب" رسم محفور یصور فصلاً من فصول هذه الحملة. راجع:ج. کونتنو: الحضارة الفینیقیة،ترجمة الدکتور محمد عبد الهادی شعیرة،مراجعة الدکتور طه حسین،الهیئة المصریة العامة للکتاب، القاهرة 1997،ص 354،وانظر لوحة رقم(3)بآخر البحث.
98
[1] حسن أحمد محمود وآخرون:المرجع السابق،ص 293.
99
[1] ف.دیاکوف و س.کوفالیف:المرجع السابق، ص 168.
100
[1] ولما غلب الفرس على فینیقیا فقد أصبح الأسطول الفینیقی ملکاً للفرس،وصار ملک صیدا الأمیر الکبیر لملک الفرس،وکثیراً ما ترسم على النقود الفینیقیة صور سفن قریبة الشبه جداً بالصور المرسومة بالحفرفی قصرسنحاریب.انظر:ج.کونتنو:المرجع السابق،ص354(لوحةرقم5بآخر البحث).
101
[1] اتخذ الآشوریون من مدینة "نینوى" عاصمة لهم بدلاً من مدینة "آشور"،ولکن الملک "سرجون الثانی" (722 – 705 ق.م) ترکها واتخذ بدلاً منها مدینة "خرسباد" مرکزاً لحکمه،وشید فیها قصر خرسباد المذکور،غیر أن أحفاده من بعده عادوا إلى "نینوى".
102
[1] اسم "ترشیش" الذی نصادفه فی کتابات التوراة وآشور هو غالباً اسم فینیقی، بمعنى المنجم أو مکان الصهر أو معمل تکریر، وقد اکتسبت تسمیة "ترشیش" بسبب بعد البلاد معنى غامضاً، وصارت تعنی المغرب الأقصى، أو بعد البلاد التی بلغتها التجارة الفینیقیة، انظر: محمد بیومی مهران: المدن الفینیقیة، ص 275، وإن ذهب بعض الباحثین إلى أن "ترشیش" هی "طرطوس" فی "کلیکیا"، حیث کانت هناک مستعمرة فینیقیة، کما أن طقوس عبادة البعل فیها تشبه التی فی "صور" و"قرطاجنة". راجع: قاموس الکتاب المقدس 1/ 216؛ ج. کونتنو: المرجع السابق، ص 96؛ فیلیب حتى: المرجع السابق، ص 112.
103
[1] " ... إن الجزائر تنتظرنی وسفن ترشیش فی الأول لتأتی بینک من بعید، وفضتهم وذهبهم ...". (أشعیا 60 : 9).
104
[1] ویعلق کونتنو على اسم سفینة "ترسیس" بأن المراد فقط هو الإشارة إلى نوع خاص من السفن على نحو ما یشیر الإنجلیز باسم Indians إلى نوع خاص من السفن دون أن یکون مما یقصد الهند حتماً، بل لأن هذا النوع هو الذی کان مخصصاً لرحلة الهند، ولهذا فیعتقد أن صورة السفینة المنقوشة على التابوت الصیداوی تصور لنا رسماً تخطیطیاً لسفینة "ترسیس"، وقد کنا قبل ذلک لا نعرف لها شکلاً. انظر:ج.کونتنو: المرجع السابق،ص 355– 356.
105
[1] نجیب العقیقی:المرجع السابق،ص 50.
106
[1] لقد مخر الفینیقیون عباب البحر المتوسط،لما فیه من فائدة لمدنهم بالدرجة الأولى،ولم یکن هذا التفوق البحری ممکناً لو لم یظهر الفینیقیون تمرساً ممتازاً فی شئون الملاحة.انظر:فرانسوا دیکریه: قرطاجة أو إمبراطوریة البحر،ترجمة: عز الدین أحمد عزو،مراجعة الدکتور عبد الله الحلو،دمشق 1996،ص 31.
107
[1] حسن أحمد محمود وآخرون:المرجع ال
108
ORIGINAL_ARTICLE
حضارة جيتونبجنوب ترکمستان مشکلة الاصل في اطار تاثرها بحضارات الشرق الادني خلال العصر الحجري الحديث
يتناول الباحث بالدراسة والتحليل والتصنيف مجموعات کبيرة من التماثيل الآدمية التي عثر عليها بمواقع عدة بجنوب ترکمنستان وهي تؤرخ بالعصر الحجري الحديث (حضارة جيتون) والعصر الحجري النحاسي والعصر البرونزي (حضارة أناو). تعتبر هذه الحضارة الأخيرة، وبلا شک، من أکثر حضارات العالم القديم دراسة وفهماً بفضل مجهودات علماء الآثار على مر سنين طويلة، حيث أنها حافظت على تتابع تطورها فترة طويلة امتدت من الألف الخامس ق.م حتى الألف الثاني ق.م، أي منذ العصر الحجري النحاسي وحتى العصر البرونزي المبکر. يقوم الباحث بمحاولة تصنيف مجموعات التماثيل في کل عصر على حده معتمداً على أهم صفاتها (مادة الصنع، طريقة الصنع، مکان العثور عليها وغيرها...)، ثم رصد التطور الذي طرأ عليها أو ملامح الاختلاف عن غيرها من مجموعات أخرى. في النهاية يحاول الباحث إعطاء تفسير لطبيعة التماثيل والهدف من صنعها في الإطار الحضاري لمنطقة جنوب ترکمنستان خلال الفترة من العصر الحجري الحديث وحتى العصر البرونزي معتمداً في ذلک على المعطيات الإثنوجرافية ومصادر أخرى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32609_78bbd4a7fe09a373a4ad63af6b90b46d.pdf
2012-11-01
24
47
10.21608/cguaa.2012.32609
ترکمستان
جيتون
الشرق الادني
اسيا الوسطي
أبو الحسن محمود بكرى
موسي
1
قسم الأثار المصرية /جامعة القاهرة /كلية الآثار
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الأسس النظرية والمنهجية للاثنوأرکيولوجى
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32802_28cc0e8e26871e1e8b27931e78a259f2.pdf
2012-11-01
48
48
10.21608/cguaa.2012.32802
اسماعيل
حامد
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الريتون الميکينى في مصادر الدولة الحديثة
موضوع هذه الدراسة عن الريتون الميکينى في مصادر الدولة الحديثة، والريتون إناء يونانى قديم استخدم فى الشراب (الماء أو الخمر)، وکذلک في بعض الطقوس الدينية مثل طقسه الإراقة . والأصول الأولى للريتون مينوية (کريتية) ترجع إلى العصر المينوى الأول. إلا أنه مع أفول شمس کريت وبزوغ نجم موکيناى تنوعت أشکاله.
والشکل السائد لهذا الإناء هو الشکل القمعى، وإن کان قد ظهر بصور مختلفة فى الرسوم الجدارية المصرية – المقابر أرقام ( 1- 63 – 65 – 66 – 78 – 85 – 86 – 91 – 100 – 131 )، وعلى جدران بعض المعابد ( الکرنک، وهابو)، ، ووجدت منه نماذج محفوظة في بعض المتاحف. وغالباً ماکان يُصنع من الفخار والبرونز والفضة والذهب.. والکثير من الأواني التى صورت على الآثار المصرية ، عُثر على شبيها لها فى کريت وموکيناى ومواقع أخرى. وسوف تقسم هذه الدراسة إلى أربع محاور على النحو التالى:
الأول : عن تاريخ ظهور الريتون فى اليونان ومصر.
الثانــي: يتناول مصادر دراسة الريتون في مصر في عصر الدولة الحديثة.
الثالث: أشکال الريتون المختلفة، وهل کانت الموجودة في مصرهى نفس الأشکال المعروفة لدى اليونانيين أم کان هناک اختلاف؟ وما مدى التأثير المصري على هذه الآنية؟.
الرابع: التعريف بوظيفة الريتون فى بلاد اليونان وهل اختلفت تلک الوظيفة في مصر؟
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32764_eac8a413306bb665c370d00afbbdaef3.pdf
2012-11-01
49
49
10.21608/cguaa.2012.32764
eman
abozaid
dr.emanabozaid@yahoo.com
1
کلية الآثار جامعة جنوب الوادي مدرس بقسم الآثار المصرية
AUTHOR
aymen
waziry
aymanwaziry79@yahoo.com
2
مدرس بقسم الآثار المصرية کلية الآثار جامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
لقب المشرف على الأعياد (سشم حب Ssm hb)
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32784_260cf163918194460c38d73b17e7cd70.pdf
2012-11-01
50
50
10.21608/cguaa.2012.32784
ايمان
نور الدين
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ظاهرة العنف فى مصر القديمة من الدولة القديمة حتى نهاية الدولة الحديثة
يتضح من خلال مناظر جدران مقابر الأفراد أن المصري القديم استخدم أساليب متنوعة في ممارسة العنف، ذلک العنف الذي يتنوع ما بين إيذاء بدني متمثل في الضرب الذي استخدم لتقويم السلوکيات مثل إستخدام المشرف علي العمل العصا لتقويم سلوک أحد العمال، أو کأسلوب للتنفيس عن غضب ما مثل منظر الفتاتين اللاتي تجذب کل منهما شعر الأخرى علي جدران مقبرة مننا من عصر الدول الحديثة، أو کعقوبة يتم تنفيذها ولکن العنف يکمن فيما يتم ممارسته من أساليب متنوعة مهينة لتنفيذ تلک العقوبة ما بين رکل بالأرجل والجر علي الأرض…..الخ، کما أن هناک نوع أخر من العنف متمثل في الإيذاء اللفظي المصاحب للإيذاء البدني، وذلک يتضح من خلال تحليل النصوص المصاحبة للمناظر، وسيحاول البحث الإجابة علي عدد من التساؤلات ومنها:
هل کان المصري عنيف بطبعه؟، هل کان العنف سمة من سمات المجتمع؟، هل کان العنف وسيلة لتنفيذ غاية؟.
ومن خلال الإجابة علي تلک التساؤلات يمکننا الوقوف علي المدلول الإجتماعي والإقتصادي والثقافي للفترة الزمنية في ضوء مقارنة مناظر العنف من الدولة القديمة حتي الدولة الحديثة، بمعني أن هذه الاوضاع الإجتماعية والإقتصادية والثقافية کان لها إنعکاس في ارتفاع أو إنخفاض معدل العنف الممارس من المصري القديم.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32829_239e8d289b807b02743ee01286145752.pdf
2012-11-01
51
84
10.21608/cguaa.2012.32829
gehan
mohamed
ronaziad@yahoo.com
1
مدرس بکلية التربية جامعة عين شمس
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الصلع فى ضوء المناظر والنصوص المصرية القديمة
لقد ظهر صلع الرجال بعدد من مناظر الحياة اليومية منذ عصر الدولة القديمة وحتى نهاية التاريخ المصرى القديم ، کذلک هناک عدد غير قليل من التماثيل الخاصة بالأفراد التى کان الصلع واضحاً بها ، مما حدا ببعض العلماء أن يقول بأن الصلع سمه من سمات الطبقات الدنيا ، لقد عبر المصرى القديم عن الصلع بکلمة iAs ، is وتعنى الأصلع pA is وتعنى الواحد الأصلع ، فى هذه الدراسة أسعى لإماطة اللثام عن عدة أشياء منها ، ما الهدف الذى جعل الفنان يظهر بعض الرجال على أنهم صُلع ، هل هناک ميزة محددة کان يتمتع بها الرجل الأصلع فى بعض الحرف ،کأنه يکون ذو خبرة أو ذوعلم يفوق غيره من العمال أو الحرفين ، لذلک حرص الفنان على أن يظهره أصلع ، لماذا لم يظهر الفنان والنحات الملوک صُلع ، فمن غير المعقول أن لا يکون من بين الکم الکبير من ملوک مصر القديمة ملک أصلع ، هل ارتبطت الباروکة التى کان يرتديها الملوک بالصلع ، هل هناک مناظر لنساء صُلع ، وخاصة أنه يوجد اسم مؤنث لکلمة صلع وهو iAst أى صلعاء .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32862_1e7170baf7d2d1f2d5758f4da26d7b66.pdf
2012-11-01
85
102
10.21608/cguaa.2012.32862
Khaled
Eltaly
eltalykhaled_3@hotmail.com
1
استاذ التاريخ القديم والأثار المصرية المساعد – کلية الآداب – جامعة کفر الشيخ
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
فنون التصوير والديکور في عمارة القصور والمنازل في مصر القديمة Painting and decorative arts in the architecture of palaces and houses in Ancient Egypt
عرفت مصر القديمة فنون التصوير (الرسم – النقش الغائر والبارز) والتي ظهرت على جدران المعابد والمقابر في مناطق سقارة وأبو صير وبني حسن وتل العمارنة وأبيدوس وطيبة، ولکن هذه الفنون ذات النماذج الرائعة والرائدة لعبت دوراً دينياً وجنائزياً على مستوى الموضوع والوظيفة رغم ظهور مناظر الحياة اليومية ضمن موضوعات هذه الفنون التي خدمت الشعائر والطقوس الجنائزية والدينية.
وظل دائماً التساؤل في ضوء قلة وضعف الأدلة الأثرية والفنية حول معرفة واستخدام الفنان المصري وتطبيقه لفنون التصوير المدنية في إطارها الوظيفي والجمالي والترفيهي في عمارة القصور والمنازل في مصر القديمة.
منهجية وأهداف البحث:
إن البقايا المعمارية والفنية والتي تعود خاصة إلى عصر الدولة الحديثة في مناطق وعواصم مصر الکبرى في طيبة وتل العمارنة ومدينة رمسيس (بر رمسيس Pr-Ramses) - رغم قلتها- تقدم لنا البراهين والشواهد الأثرية والفنية على إستخدام الفنان المصري لفنون التصوير المدني (الديکور – العمارة الداخلية) في إطارها الزخرفي والجمالي بغض النظر عن مدارس ونظريات تاريخ الفن (الفن للمجتمع – الفن للفن)؛ إن دراسة ورصد فن التصوير والديکور في قصور ومنازل مصر القديمة وخاصة في عصر الدولة الحديثة (عصر الإمبراطورية المصرية في الشرق الأدنى القديم – ثقافة وعمران المجتمع الحضري والمدني في عواصم مصر الکبرى) يفتح مجالاً جديداً ظل مغلقاً وغامضاً حول قضية فن التصوير في مصر القديمة وخاصة في مجال الديکور والزخرفة بعيداً عن التفسيرات والمعادلات الدينية والجنائزية (قارن: قصور أمنحوتب الثالث في طيبة الغربية، قصور إخناتون في تل العمارنة، قصور الرعامسة في مدينة رمسيس بشرق الدلتا، منازل دير المدينة).
Problematicissue of the research:
Ancient Egypt has known the arts of painting which appeared on the walls of the temples and tombs in the areas of Saqqara, Abu Sir, Beni Hassan, Tel el-Amarna, Abydos and Thebes. These arts with their fine and leading examples have played important religious as well as funeral roles both topic and function wise despite the emergence of views of daily life within these arts' subjects that served funerary and religious rites and rituals.
There has always remained a query on the Egyptian artist's knowledge, use and application of the civilian arts of painting "the arts of decoration" in light of the lack and weakness of both the artistic and archaeological evidences in respect with their functional, aesthetic and recreational perspectives in the building of palaces and houses in Ancient Egypt.
Methodology and objectivesoftheresearch:
The architectural and artistic residue, which date back to the era of the New Kingdom in the major capitals of Egypt of Thebes, Tel el-Amarna and the city of Ramses (Pr-Ramses) – despite their scarcity and rarity - give us both artistic and archaeological evidences of the Egyptian artist's use of the arts of urban painting (decoration - interior architecture) both decoratively and aesthetically regardless of the schools and theories of art history (Art for society - art for art's sake). The study and monitoring of the art of painting and decor in the palaces and houses of Ancient Egypt, especially in the age of the New Kingdom (the age of Egyptian empire in the Ancient Near East - culture and urbanism of the civil society in the major capitals of Egypt) opens a new area of interest which remained closed and ambiguous on the issue of painting in Ancient Egypt, especially in the field of decoration and ornamentation apart from funerary and religious interpretations. The theory of funerary arts and the painting industry in Ancient Egypt in both religious and theological context of Pharaonic melodrama has fallen!!!
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32867_0f4361757953e65dbcf925c552e23ece.pdf
2012-11-01
103
150
10.21608/cguaa.2012.32867
عمارة
القصور
المنازل
مصر القديمة
Khaled
El-Bassyouny
khalidelbaasyouny@gmail.com
1
Professor of Egyptian Antiquities - Faculty of Tourism and Hotels - Ismailia - Suez Canal University.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
tkm حامل الTAj tkm
لقب لم يرد ذکره فى النصوص قبل الدولة الحديثة ، خلت منه السير الذاتية لتلک الفترة وتعذرحتى الان ان نقرنه باسم شخص بعينه. وجاء ذکره عادة ضمن سياق عام لوظائف -يرى البعض کونها عسکرية- وبشکل مقتضب دون تفصيل
والهدف هنا هو محاولة معرفة اذا ما کان اشارة الى وظيفة او مهام بعينها ومن ثم توضيح مهام تلک الوظيفة ام انه کان مجرد لقب شرفى. اضافة الى ذلک التعرف على الوضع الاجتماعى لحاملى مثل هذا اللقب نهاية ربما طرح ترجمة اکثر تحديدا واقرب لطبيعة المهام المکلف بها حامل هذا اللقب.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32868_162c0a18291ee6d9c848371fa63d80c2.pdf
2012-11-01
151
151
10.21608/cguaa.2012.32868
Zeinab
Sayed
zeinabsay@yahoo.com
1
مدرس بجامعة حلوان.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة فنية للأوضاع الحرکية الدالة على الحزن فى حضارات بلاد الشام ، إيجة ومصر فى عصر البرونز الحديث
حاول الفنان فى معظم حضارات العالم القديم أن يبرز ويوضح الأوضاع الحرکية الدالة على الحزن وذلک فى حرکات اليد والوجه والجسم ، خاصة فيما يتعلق برفع المرء إحدى يديه أو کلتا اليدين أمام الوجه أو فوق الرأس وإطالة الراس للخلف للتعبير عن شدة الحزن أو رفع اليدين إلى أعلى ، وکذلک مدها إلى الأمام لأعلى ، أو تلک التى تظهر الشخص فى الغالب راکعاً يضع يده المقبوضة على الصدر والقبضة الأخرى مرفوعة .
أما وضع الجسم فهو يتنوع بين الجلوس وبين ثنى ( إمالة ) الجسم إلى الأمام وبين الوقوف .
ويهدف البحث إلى أن يترسم تلک الأوضاع الحرکية الحزينة فى فنون النقش والرسم والنحت فى حضارات بلاد الشام وجزر بحر إيجة ومصر خلال عصر البرونز الحديث ، وإبراز أوجه الشبه والإختلاف بينها ، ومحاولة التعرف على الأوضاع الحرکية التى استمرت وتلک التى ظهرت جديدة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32877_0712512cc1f81316f85a0ad9db1b97d1.pdf
2012-11-01
152
184
10.21608/cguaa.2012.32877
Soliman
El-Hewaily
s.elhewaily@yahoo.com
1
کلية الآثار – جامعة القاهرة .
AUTHOR
tarek
tawfik
tarektawfik@gmx.net
2
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
وادي رم مدينة النقوش في جنوب الأردن
في بحر من الرمال الوردية تتعالى جبال شاهقة تناطح السحاب، رم واحدة من أجمل المناظر الطبيعية والأکثر ألوانا ونضاره على مستوى العالم بجبالها وصحرائها... وکما وصفها لورنس في کتابه أعمدة الحکمة السبعة بأنها ( فريدة، رائعة، خياليه ساحره ومختارة من عند الله ).
وادي رم هو جزء من منطقة حسمى. وهذه المنطقة تتميز بوجود جبال صخرية عالية متناثرة في سهل رملي واسع. وحسمى هو الاسم الشائع عند سکان البادية لکل المنطقة وتمتد منطقة حسمى بشکل مستطيل من جنوب مرتفعات الشراة ورأس النقب في الأردن إلى جنوب غرب تبوک في السعودية. جبال هذه المنطقة هي جبال من الصخر الرملي التي اخذت شکلها المميز بسبب العوامل الطبيعية من حت وتعرية في العصور القديمة.
ويعتقد بأن هذه المنطقة هي التي ذکرها القرآن الکريم باسم " إرم" في قوله تعالى : {ألمْ ترَ کيفَ فعلَ ربُکَ بعاد، إرمَ ذاتِ العماد، التي لم يُخْلَقْ مثلُها في البلاد} وإن کان هذا موضوعا
خلافيا لوجود منطقة أخرى في اليمن باسم " إرم" أيضا. على أية حال فالبحوث الإسکتشافية في منطقة رم أظهرت وجود نشاطا سکانيا في هذه المنطقة في الفترة ما بين 600 إلى 800 قبل الميلاد وکانت تطلق على هذه المنطقة اسم "ارام" أو "ارَم" Iram. وأظهرت البحوث أيضا أن هذه المنطقة کان مشهورة لکثرة ينابيعها وکثرة حيوانات الصيد بها. أما العرب فقد سکنوا هذه المنطقة منذ عصور ما قبل التاريخ وظهرت لهم کتابات في فترة العرب الأنباط الذين ترکوا الکثير من النقوش والمعايد التي تعود إلى القرن الرابع للميلاد. وکانت منطقة وادي رم خصوصا ومنطقة حسمى عموما ممرا للقوافل العربية القادمة من الجزيرة واليمن إلى بلاد الشام وتوجد کتابات ونقوشات عديدة تظهر هذا.
في هذه الورقة البحثية سيتم القاء مزيدا من الضوء على أهم المکتشفات الأثرية في وادي رم من خلال الحفريات والنقوش ، على مر العصور.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32881_62eddf97c6992371131425177af817b8.pdf
2012-11-01
185
185
10.21608/cguaa.2012.32881
سوسن
محمد
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
لوحتان لتخليد ذکروتعبد لملوک سابقين من عصر الرعامسة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33411_789dcf1efc3ff60f3a0d648fdcc4b9a3.pdf
2012-11-01
186
156
10.21608/cguaa.2012.33411
Aisha
Abdalaal
nfrt111a@yahoo.com
1
Associate professor of Egyptology Head of History Dep. Women Faculty University of Ain Shams Cairo - Egypt
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تربية الطفل وبناء حضارة مصر القديمة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33412_bfc575f86d2cb5f7df3785e5e62cad4d.pdf
2012-11-01
187
208
10.21608/cguaa.2012.33412
Afaf
El-Etreby
afafeletreby@gmail.com
1
Ex General Manager for Museum Antiquities Top Antiquities Council (Egypt)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تل التوبة في نينوى "مثال على التوارث الحضاري والآثاري"
ضمن مساحة نينوى عاصمة الآشوريين القديمة الواقعة على الساحل الشرقي لنهر دجلة, يوجد تلان کبيران يفصلهما نهر الخوصر. النهر الذي يقّسم نينوى إلى شطرين. والتلان يقعان على حافة السور الغربي للمدينة ويطلان على نهر دجلة. التل الکبير الواقع شمال الخوصر يسمى حالياً بتل قوينجق (تسمية ترکية), ويضم بقايا آثار أکثر من (75) قصراً من قصور المملکة الآشورية. أما توأمه والذي يقع إلى الجنوب من النهر فيسمى بتل التوبة أو تل (نبي يونس) وهو التل قيد الدراسة.
حسب المکتشافات الآثارية وما خلفه المؤرخون, ان هذا التل کان في الاصل معبداً دينياً منذ العصور القديمة. ومن ثم تحول المعبد الى قصر ملکي فخم للملک ادد نيراري الثالث (810-783)ق.م. ابن شمشي ادد الخامس. وعندما جلس على العرش آشورخدون (681-669)ق.م. ابن الملک سنحاريب الآشوري بعد مقتله. کان ذلک البناء (القصر) قد تحول الى خربة تستخدم مخزناً للاسلحة ومربطاً للخيول العسکرية, لان هذا الجزء من نينوى أي جنوبي نهر الخوصر کان في معظمه موقعاً عسکرياً لحامية نينوى. فهدمه آشورخدون وحوله الى قصر امبراطوري فخم وزينه بالمنحوتات والکتابات الآشورية الجميلة کما کان الحال مع قصور الملوک آنذاک. وقد ترک لنا فيه بعض التحف الفنية المصرية التي کان قد جلبها الى نينوى اثناء احتلاله لمصر الفرعونية.
بعد السقوط المدمر لنينوى 612 ق.م. عاد من سلم من اهلها إليها وعمروا المساکن والمعابد فوق الاسس وبقايا العمران على التل, واحاطوه بسور. وصار الموقع يعرف بالحصن الشرقي (شرق دجلة).
بعدها عندما خضعت البلاد للاحتلال الفارسي, قام المحتلون الجدد ببناء معبداً مجوسياً فوق قصر آشورخدون حسب (نظرية توارث الاديان والعقائد والحضارات). ومع قدوم المسيحية وانتشار ثقافة العهد القديم بين الناس, ظن الآشوريون (المسيحيون) ان هذا التل لا بدّ وان يکون ذلک الذي قصده النبي التوراتي يونان بن متاي يوم اراد التبشير لاهل نينوى. فاقاموا عليه (على انقاض من بنى قبلهم) ديراً فخماً باسم دير مار يونان, يعمه الرهبان. واصبح للدير مکانة علمية وروحانية کبيرة في کنيسة المشرق الآشورية لقرون عدة. وحسب تواريخ تلک الکنسية أن بطريرک مار خنانيشوع الاول (685-700) م. اقام فيه, ومات ودفن بداخله.
وبعد مرور (650)عام على وفاة مار خنانيشوع اکتشف جثمانه وهو سليم, في موقع صلاة خاص بالاسلام, وکان الجثمان موضوعاً في تابوت خشبي من الصنار (نوع من الخشب). هنا حصلت عملية استحالة ومسخ الحقيقة, ولا زالت حية قائمة. عندما تحول البطريرک الآشوري بفعلها الى نبي يهودي, وهو يونان (يونس) بإجراء اسلامي بحت. ومنذ ذلک الوقت صار القبر يعرف بـ (قبر يونان /يونس).
واصل حکاية مسخ البطريرک الى نبي يونس, انما جاءت بفعل توارث الاديان, والذي في ظاهره يقوم على ازالة الماضي المارق والاتيان بالجديد المستقيم الخارق. ولکن في باطنه وحقيقته هو التقديس للسابق الى درجة الاستحواذ عليه واتخاذه رمزاً وشفيعاً بل مقدساً لدى الجماعة الجديدة. فلو نظرنا الى تتابع العملية في تل التوبة بعلمية وموضوعية مع وقفة عند المسائل الغيبية والنفسية, لوجدنا:
1- الملوک الآشوريون ومنذ القدم يستحوذون على المعبد ويحولونه قصراً ملکياً.
2- بعد زوال الملوکية من آشور يتحول الموقع الى مقر سکن ومعبد.
3- الاحتلال الفارسي يقيم في ذلک المکان معبداً مجوسياً لعبدة النار.
4- الآشوريون المسيحيون يحولونه الى دير عامر ومبجل وعلى اسم احد انبياء الله ذات العلاقة بالآشوريين.
5- الاسلام من بعدهم يحول الدير الى مسجد ومزار, ويمسخ البطريرک الآشوري الى نبي الآشوريين (من اصل يهودي) يونان. ويسمى الموقع بتل التوبة حيث تاب الآشوريون على يد يونان!
] انه التوارث الحضاري والآثاري يتجسد بالکامل في تل التوبة في نينوى [
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33413_d62566bfa1e61ce46bf3bae82e7f8a06.pdf
2012-11-01
209
209
10.21608/cguaa.2012.33413
odesho
malko
aumalko@yahoo.com
1
رئيس رابطة الکتّاب والادباء الآشوريين
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
"الکتابات المسمارية على طابوق البناء - نماذج غير منشورة Cuneiform on a building bricks - unpublished models from the Assyrian period"
تعد الکتابات المسمارية التي نحن بصدد دراستها من بين الکتابات المعروفة بـ "لوحات أو طابوق التدشين" والتي عادة ما توضع في أبنية القصور والمعابد، في فترات مختلفة لملوک وحکام بلاد الرافدين، وهذا النوع من الکتابات المسمارية يتم تدوينه کنماذج تذکارية للوحات (طابوق) البناء في عدة صفوف من البناء او في الاسس لإثبات عائديه البناء ولغرض تخليد هکذا أعمال استعمل الطابوق المهندم.
وعلى ما يبدو فان استخدام مثل هکذا طريقة بالنسبة للکتابة يتلاءم مع طبيعة الکتابة على الحجر باستخدام طريقة الحفر، على العکس من الکتابة على الطين باستخدام طريقة الطبع بالضغط على الطين الطري حيث يمکن للکاتب أن يوفر الوقت الذي سيقضيه في کتابة الکلمات الآشورية الطويلة التي تتکون من عدة مقاطع صوتية بمقطع لعلامة واحدة.
وسنعرض في بحثنا نموذجين لطابوقتين مکتشفتين حديثا مدون عليهما کتابه مسمارية احدهما من العصر الاشوري الوسيط (1521- 911 ق.م) والنموذج الاخر من العصر الاشوري الحديث (911-612 ق.م).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33414_898dce071cf31254311b24e2a4d56ffa.pdf
2012-11-01
210
225
10.21608/cguaa.2012.33414
qusay
mansoor
lu.galqusay@yahoo.com
1
کلية التربية والعلوم بعقرة – جامعة دهوک
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الکلمات المنتهية بمخصص السمک فى اللغة المصرية القديمة
عرف المصري القديم انواع متعددة من الاسماک النيلية والبحرية وعلي الرغم من معرفته لعدد کبير من انواعها غير انه لم يستعمل في کتابته سوي ثمانية انواع من الاسماک النيلية و هي: البلطي والبني البوري القنومه، راس الحجر قشر البياض الفهاکا، القرموط.
وقد اقامت الباحثة بعمل حصر شامل للکلمات المنتهية بمخصص سمکة في القواميس والمراجع الخاصة بالأسماک في مصر القديمة تبين من ذلک ان هناک نحو 112 کلمة في اللغة المصرية القديمة تنتهي بمخصص سمکة. وقد تناولت الباحثة بالدراسة کل نوع علي حده والکلمات التي استعمل هذا المخصص في کتابتها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33598_c67ff4ed0c7c5b19dca736ee6460aab1.pdf
2012-11-01
226
238
10.21608/cguaa.2012.33598
ليلى
عزام
1
أستاذ مساعد بقسم الآثار والحضارة کلية الآداب جامعة حلوان.
AUTHOR
·Erman, A., & Grapow, H., Wörterbuch der Altägyptischen Sprache, I-VI, (Leipzig 1926 ff).
1
·Hannig, R., Grosses Handwörterbuch Ägyptisch – Deutsch. (Mainz, 1995).
2
·Lesko, L., A Dictionary of Late Egyptian, I-II, Second edition, (Scribe Publications, 2002).
3
·Wilson, P., A Ptolemaic Lexikon, OLA 78, (1997).
4
·Gamer-Wallert, I., Fische und Fischkulte im alten Ägypten, ÄA. 21 (1970).
5
·Brewer, J., & Friedman, R., Fish and Fishing in Ancient Egypt, (AUC Press 1990).
6
·Van der Molen, R., A Hieroglyphic Dictionary of Egyptian Coffin Texts, (Brill 2000).
7
ORIGINAL_ARTICLE
أربعة مخربشات فى ميدوم لسائحين من الاسرة الثامنة عشر
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33599_2032a4ee3a9ddf12b3db49d2447fd524.pdf
2012-11-01
262
262
10.21608/cguaa.2012.33599
محمد
اسماعيل
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
طقسة القضاء علي الحمار The Ritual of undermining the Donkey
تندرج طقسة القضاء علي الحمار، ضمن ما يُعرف بالطقوس الدفاعية، تلک الطقوس التي تُمارس من أجل المحافظة علي التوازن الکوني. وهذه الطقسة هدفها القضاء علي الحمار الذي کان أحد تجسيدات المعبود ست، حيث تتشابه رأس الحمار مع رأس ست. فالمعبود ست لا يجب أن يعترض طريق الملک، ويجب التخلص منه تماماً فلا تبقي به أية ذرة حياة. ولدينا عدداً من المناظر التي تسجل صور القضاء علي الحمار، ومنها علي سبيل المثال في معبد إدفو منظراً يتم فيه القضاء علي الحمار باستخدام الحربة، وآخر يُذبح فيه الحمار، ثم تُلقي عظامه في النار، ولحمه للکلاب. وفي معبد فيله يتم القضاء الحمار باستخدام السکين، وفي معبد دندرة، يتم حرق الحمار.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33727_df3572cb65ca70dd8c9373385fbbe045.pdf
2012-11-01
262
262
10.21608/cguaa.2012.33727
محمد
الشافعى
arts304@gmail.com
1
قسـم الآثــار-کليــة الآداب – جامعة طنـــطا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
التزامن والتواصل الحضاري بين شمال غرب الجزيرة العربية ومصر القديمة
أسفرت نتائج المسوحات والتنقيبات الأثرية الحدية في عدد من المواقع الأثرية في شمال غرب الجزيرة العربية على الکشف عن العديد من اللقى والمکتشفات الأثرية التي ألقت الضوء على مدى التواصل الحضاري بين مصر القديمة والجزيرة العربية بصفة خاصة، ولاسيما المنطقة الشمالية الغربية من الجزيرة العربية بصفة خاصة.
ففي تيماء التي توصف بملتقى طرق القوافل، عثر فيها على نقش يحمل اسم الملک رمسيس الثالث آخر أهم ملوک الدولة الحديثة، فضلاً عن کتلة حجرية مکعبة وجدت عليها نقوش وصور ذات تأثيرات عقائدية مصرية قديمة، وأخرى ذات صلة بحضارة وادي الرافدين. وفي قرية (مدين) وجدت العديد من اللقى الفخارية ذات الرسوم التي تظهر تواصلاً وتأثيراً مع مصر القديمة أيضاً. وفي موقع مدائن صالح (الحجر) أظهرت بعض زخارف واجهات المقابر قدراً من التواصل الحضاري مع مصر القديمة. هذا فضلاً عما دلت عليه أساليب نحت التماثيل اللحيانية من تأثر بالأساليب الفنية المتبعة في مصر القديمة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33871_9b7c5f6bab1d13ac6f5b75741f155886.pdf
2012-11-01
263
308
10.21608/cguaa.2012.33871
مصر القديمة
الجزيرة العربية
دادن
مدائن صالح
Mohammed
A. Al-Thibi
malthibi@hotmail.com
1
Associate Professor - King Saud University - Department of Archeology - Faculty of Tourism and Antiquities
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الأخلاق فى مصر القديمة Ethics in Ancient Egypt
کان للدين فى مصر القديمة مکانة الصدارة، وقام بالدور الأکبر فى حياة المصريين العامة والخاصة. وکان بمثابة المحور الذى تدور عليه مُثل الإنسان وآدابه وسلوکياته واتجاهاته فى حياته الاجتماعية والاقتصادية، واستناداً إلى ذلک التعريف وإذا جاز تحليل الدين إلى معتقدات، وعبادات، ونظم وقواعد أخلاقية، ومنظمات ومؤسسات دينية، فإن النظم والقواعد الأخلاقية تعد من أهم مقومات وعناصر الدين، ولانفصام بينها.وعبر تاريخ ثقافات الشرق الأدنى القديم تلازمت الأخلاق بالدين تلازماً وثيقاً، يبدو معه وکأنهما وجهان مختلفان لعملة واحدة، وتُعد الثقافة المصرية الأقدم فى تقديم نموذج واضح عن قدم ارتباط الأخلاق بالدين، ويُرجح أن بداية التفکير الأخلاقى فى مصر يرجع إلى عهد الاتحاد الأول. فقد کانت الـ "ماعت" أساس الحضارة المصرية ومدنية المصريين، وهى جوهر الأخلاق والحقيقة والنظام فى الدين المصرى، بل لخصت هذه الکلمة الفلسفة الروحية العميقة للأخلاق والقيم والعدل والمثالية.
وإذا کانت الـ(ماعت) تمثل النظام الأخلاقى السارى فـى الکون والمجتمع والفرد، فإن الحکمة التى کانت تتردد على أفواه الحکماء المصريين کانت بمثابة النظام الأخلاقى المکتسب والذى يتوجب تعلمه، وتحتوى على تعليمات مادية تخص سلوک المرء فى المجتمع، أو توجيهات ذهنية وأخلاقية، ذات قيمة روحية رفيعة، وتمثل مباحث فى الأخلاق العلمانية تعود بالنفع والفائدة على البشر فى مختلف الأزمنة. ونظراً لما نعانيه الآن من سوء الخُلق فنحن فى أمس الحاجة إلى إعادة ترميم أخلاقنا وإعادتها سيرتها الأولى، وتلمس خطى المصرى القديم فى هذا الشأن؛ لهذا جاء عنوان البحث:"الأخلاق فى مصر القديمة". والغرض هو: تبيان المنظومة الأخلاقية لدى إنسان الشرق القديم، وخاصة فى مصر من خلال النصوص التى ترکها، والتى تطلعنا على جانب من جوانب الحياة الأخلاقية للمجتمع المصرى القديم.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33874_51c4011eb762f036e81a5a9ea5818190.pdf
2012-11-01
309
309
10.21608/cguaa.2012.33874
الأخلاق
مصر القديمة
ماعت
Mohamed
El Sayed
ym6666@yahoo.com
1
قسم التاريخ - کلية الآداب – قنا – جامعة جنوب الوادى
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أهم نتائج مشروع دراسة آثار منطقة الشلال الخامس بالسودان
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33877_55461a5d9f826dcfec8284d940bc4a86.pdf
2012-11-01
310
310
10.21608/cguaa.2012.33877
MOHAMED
ABDELMAGEED
mageedmail@gmail.com
1
مرکز دراسات الآثار بجامعة وادي النيل
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
اللوحة رقم 10070 بالمتحف المصرى بالقاهرة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33912_68fc030f664b986f74f883d1edd57bd9.pdf
2012-11-01
311
311
10.21608/cguaa.2012.33912
مصطفى
شلبى
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تاريخ الحفريات في تمودة (شمال المغرب) خلال عهد الحماية الإسبانية
ملخص بالعربية:
ستتناول هذه الدراسة تدبير التراث الأرکيولوجي بخصوص تمودة خلال عهد الحماية الإسبانية في شمال المغرب، منذ احتلال الإسبان لتطوان ونشر الظهير المتعلق بالمحافظة على الآثار (18/8/1913)، وإحداث المجلس الأعلى للآثار الفنية والتاريخية في 1920. ومباشرة بعد هذا التاريخ اکتشف مونطالبان تمودة (1921) وباشر لأول مرة الحفريات فيها... وبعد الحرب الأهلية الإسبانية، تم الترکيز أساسا على الأرکيولوجيا الکلاسيکية على حساب الأرکيولوجيا والفن العربيين، وهو ما يعکس، حسب بعض المؤرخين الإسبان أنفسهم، تأثير الإيديولوجية الاستعمارية وتحيز المتأثرين بها للاستعمار الروماني... وکانت الحفريات الأولى في تمودة أقرب إلى التخريب منها إلى البحث الأرکيولوجي بمعناه الحديث، وکانت تقاريرها، قبل مجيء طراديل، متأثرة بالدعاية الفاشية (نظام فرانکو)، والأحکام المسبقة، ومسخرة لدعم السلطات الاستعمارية في حربها ضد ما کانت تسميه رسميا ب" القبائل الثائرة على سلطة السلطان". فاکتشاف تمودة يوافق هزيمة الجيش الإسباني في أنوال، واشتغال الأرکيولوجيين الإسبان الأوائل وسط هجمات المقاومة، جعلتهم ينعتون أرواحهم ب "أرواح الجند" ...
ملخص بالإنجليزية:
This article will examine the management of the archeological heritage related to the historical site of Tamuda during the period of the Spanish Protectorate in Northern Morocco, the Spanish occupation of Tetouan and the publication of the Dhahir (18/8/1918) on the conservation of historical monuments and the creation of the High Council for the Artistic and Historical Heritage in 1920. Montalban discovered Tamuda immediately after this date and began his archeological excavations for the first time. After the Spanish civil war, classical archeology became the priority at the expense of Arabic archeology and arts. According to some Spanish scholars, this reflects the influence of the colonial ideology and the preference for Roman archeology. The first excavations were closer to the destruction of the ruins than to archeological excavation and research in the modern sense of the term. The reports of these excavations prior to Tarradell were influenced by the fascist propaganda of the Franco regime and the preconceived ideas intended to support the colonial authorities in their struggle against what they called ‘the rebellious tribes against the authority of the Sultan’. The discovery of Tamuda coincides with the Spanish defeat at the Battle of Annual. The fact that the early Spanish archeologists worked in difficult conditions in the midst of attacks by members of the resistance, led them to describe those who died as reflecting ‘the spirit of soldiers’.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33913_237b560e9c5462a66823652d980633b7.pdf
2012-11-01
312
336
10.21608/cguaa.2012.33913
الحفرييات
تمودة
الحماية الاسبانية
Moustafa
ghottes
mghottes@hotmail.com
1
أستاذ التاريخ القديم بجامعة عبد الملک السعدي، تطوان، المغرب
AUTHOR
- AYACHE, A. (1964): Histoire ancienne de l’Afrique du Nord, Paris.
1
- BENJELLOUN, A. (1996) : Luis Del Marmol Carvajal et Tétouan, Actes du Colloque Tétouan aux XVI et XVII s. ; 9, 10 et 11 mars 1995, Tétouan, pp. 165-203.
2
- BERNAL, D. (2006): “Roma y la Antigüedad tardía en el Círculo del Estrecho”, Actas del Primer Seminario Hispano Marroquí de especialización en Arqueología, pp. 169-199, Universidad de Cádiz.
3
- BERNAL, D. BUSTAMANTE, M. SAEZ, A. M. DIAZ RODRIGUEZ, J. J. LAGOSTENA, J. RAISSOUNI, B. GHOTTES, M. y VERDUGO, J. (2008) : " Reconsiderando la datación del castellum de Tamuda. Actuación Arqueológica de apoyo a la restauración en la puerta occidental (2008) ", En la Orilla africana del Círculo del Estrecho. Historiografía y proyectos actuales. Colección de Monografías del Museo Arqueológico de Tetuán (MMAT II). Actas del II Seminario Hispano-Marroquí de Especialización en Arqueología. Cádiz, , pp. 537- 607.
4
- Besnier, M. (1904) : Géographie ancienne du Maroc, Archives Marocaines, Paris, 1, pp. 301-365.
5
- BLÁZQUEZ, J.Mª (2006): “La obra de Ponsich y de Tarradell sobre Marruecos”, Actas del Primer Seminario Hispano Marroquí de especialización en Arqueología, pp. 47-53, Universidad de Cádiz.
6
- CAMPOS V. CORTIJO, J. DELGADO, S. O’KELLY, J. VERDUGO, J. DE LA O VIDAL N., GHOTTES M. , Y RAISSOUNI, B. (2008) : "La torre noroeste del castellum de Tamuda (Tetuán, Marruecos): últimos avances sobre su proceso de construcción y evolución histórica", En la Orilla africana del Círculo del Estrecho. Historiografía y proyectos actuales. Colección de Monografías del Museo Arqueológico de Tetuán (MMAT II). Actas del II Seminario Hispano-Marroquí de Especialización en Arqueología. Cádiz, , pp. 473-536.
7
- CARCOPINO, J. (1940) : Sur la mort de Ptolémée, roi de Maurétanie, in : Mélanges A. Ernout, Paris, pp. 39-50.
8
- CHATELAIN, L. (1915) : Inscription relative à la révolte d’Aedemon, Comptes rendus des séances de l’Académie des Inscriptions et Belles Lettres, pp. 394-399.
9
- CINTAS, P. (1954) : Contribution à l'étude de l'expansion carthaginoise au Maroc, Publications de l'Institut des hautes études Marocaines, 56, Paris.
10
- CLAVEL-LEVEQUE, M. (1989) : Puzzle gaulois, Paris.
11
- COLA ALBERICH, J. (1946) : Notas antropológicas sobre unos craneos procedentes de Tamuda, Mauritania, Año XIX, n° 228, Noviembre, p. 255- 257.
12
- COLA ALBERICH, J. (1947) : Notas antropológicas sobre unos craneos procedentes de Tamuda, Mauritania, Año XX, n° 232, Marzo, p. 57-58.
13
- I Congreso Arqueológico del Marruecos Español (Tetuán, 22-26 Junio 1953) ; Tetúan, Imprenta Cremades, 1954.
14
- DECRET, F. (1977) : Carthage ou l’empire de la mer, 3e éd., Paris.
15
- DECRET, F. et FANTAR, M. (1981): L’Afrique du Nord dans l’antiquité. Histoire et civilisation (des origines au Vè siècle), Paris.
16
- Euzennat, M. (1957) : L'archéologie marocaine 1955-1957, BAM, II, p. 199-229.
17
- Euzennat M. (1965) : "Héritage punique et influences gréco-romaines au Maroc à la veille de la conquête romaine", Le rayonnement des civilisations grecque et romaine sur les cultures périphériques, Actes du 8e congrès international d'archéologie classique, Paris, 1963, Paris, pp. 261-278.
18
- FAUR, J.-C. (1973) :Caligula et la Maurétanie : La fin de Ptolémée, Klio, LV, pp. 249-271.
19
- FEVRIER, P.- A. (1989) : Approches du Maghreb romain. Pouvoirs, différences et conflits, Aix-en-Provence.
20
- GALAND, L. (1960): Afrique du Nord et Sahara, I. Afrique antique; 2. Toponymie, Revue Internationale d’Onomastique, XII, p. 295.
21
- GASCOU, J. (1985 ) : « Aedemon », in : Encyclopédie Berbère, II, Aix-en-Provence, pp. 164-167.
22
- GHOTTES, M. (2008): “Histoire des fouilles à Tamuda”, en Bernal-Raissouni-Ramos-Zouak-Parodi (eds.), En la Orilla africana del Círculo del Estrecho. Historiografía y proyectos actuales. Colección de Monografías del Museo Arqueológico de Tetuán (MMAT II). Actas del II Seminario Hispano-Marroquí de Especialización en Arqueología. Cádiz, pp. 459-471.
23
- GOMEZ MORENO, M. (1922) : "Descubrimientos y antigüedades en Tetuán", Suplemento al número del 10 de noviembre de 1922 del Boletín Oficial de la Zona del Protectorado Español en Marruecos, Madrid.
24
- Gozalbes Cravioto, E. (1978): Kitzan, poblado punico-mauritano en las inmediaciones de Tetuán (Marruecos), Ant. Afr., XII, pp. 15-19.
25
- GOZALBES CRAVIOTO, E. (2005) : Los inicios de la investigación española sobre arqueología y arte árabes en Marruecos (1860-1960), Boletín de la Asociación Española de Orientalistas, XLI, pp. 225-246.
26
- GOZALBES CRAVIOTO, E. y GOZALBES BUSTO, G.( 1996): «El desarrollo naval de Tetuán en el primer tercio del siglo XVI», Actes du Colloque Tétouan aux XVI et XVII s.; 9, 10 et 11 mars 1995, Tétouan, pp. 29-46.
27
- Gsell, St. Histoire ancienne de l'Afrique du Nord, Paris, I, 1892, VIII, 1928.
28
- Khatib N. (1964) : L'archéologie marocaine de 1961 à 1964. Chronique, BAM, V, pp. 361-378.
29
- KOTULA, T. (1964) : Encore sur la mort de Ptolémée, roi de Maurétanie, Archeologia, XV, pp. 76-92.
30
- LENOIR, M. (1991) : Le camp de Tamuda et la chronologie de quelques camps du Maroc, in : 113e Congrès national des Sociétés savantes, Strasbourg, 1988, IVe Colloque sur l’histoire et l’archéologie de l’Afrique du Nord, t. II, Paris, pp.355-365.
31
- MALDONADO VAZQUEZ, E. (1947) : Marruecos romano, Africa, n° 61-62, enero- febrero 1947, p. 18.
32
- Mateu y Llopis, F. (1949): Monedas de Mauritania. Contribución al estudio de la numismática de la Hispania ulterior Tingitana, según el Monetario del Museo arqueológico de Tetuán, Publicaciones del Instituto "General Franco" para la investigación hispano-árabe, 27.
33
- MOMMSEN, T. (1985) : Histoire romaine, T. II, Paris.
34
-MONTALBÁN, C.L., (1922) : Memoria sobre la situación de Tamuda y exploraciones realizadas, memoria inédita de 1922 en la Biblioteca Nacional (procedente del Fondo García Figueras).
35
- MONTALBÁN, C.L. (1929): La situación de Tamuda y las exploraciones realizadas en la misma por César Luis de Montalbán y de Mazas, Larache.
36
- MONTALBÁN, C.L. (1933) : Estudios sobre la situación de « Tamuda » y las exploraciones realizadas en la misma, mémoire dactylographié conservé à la Bibliothèque de l’Institut national des sciences de l’archéologie et du patrimoine (INSAP), Rabat.
37
- MORÁN, C. y GIMÉNEZ, C. (1948): Excavaciones en Tamuda –1946–, Relación de las Memorias publicadas por la Delegación de Educación y Cultura, Tetuán, 10, Madrid.
38
- Morel, J.-P. (1968) : Céramique à vernis noir du Maroc, Ant. Afr., 2, pp. 55-76.
39
- MOREL, J.-P. (1994): Céramique campanienne: les formes, Roma.
40
- MOULIERAS, A. (1899) : Le Maroc inconnu, vol. II, Paris.
41
- NICOLET, C. (1978) : Rome et la conquête du monde méditerranéen (267-27 av. J. – C.), t. II : Genèse d’un empire, Paris.
42
- OBERMAIER, H. (1928) : El paleolítico del Marruecos Español, Boletín de la Real Sociedad de Historia Natural, XXVIII, Madrid, pp. 269-272.
43
- PARODI ALVAREZ, M. J. (2006) : Arqueología española en Marruecos, 1939-1946. Pelayo Quintero Atauri, SPAL, XV, pp. 9-20.
44
- PERICOT GARCIA, L. (1953) : Historia de Marruecos ; I - Prehistoria, Tetuán.
45
- PONSICH, M. (1966): Le trafic du plomb dans le détroit de Gibraltar, in : Mélanges d’archéologie et d’histoire offerts à A. Piganiol, t. III ; Paris, pp. 1271-1279.
46
- Ponsich, M. (1983-1984) : La céramique arétine dans le nord de la Maurétanie Tingitane, BAM, XV, pp. 139-211.
47
- Ponsich M. (1988) : Implantation rurale du Maroc phénicien, Dossiers Histoire et Archéologie, 132, nov., pp. 84-87.
48
- Quintero Atauri, P. (1940 a) : Pebeteros de barro cocido, Mauritania, 149,Tanger.
49
- Quintero Atauri, P. (1940 b) : La cerámica italo-griega en el Museo Arqueológico de Tetuán, Mauritania, 157,Tanger.
50
- Quintero Atauri, P. (1941 a) : Apuntes sobre arqueología Mauritana de la zona Española, Cádiz, Salvador Repeto, Impresor.
51
- Quintero Atauri, P. (1941 b) : Excavaciones en Tamuda. Memoria resumen de las practicadas en 1940, Relación de las Memorias publicadas por la Junta Superior de Monumentos Históricos y Artísticos, 2, Larache.
52
- QUINTERO ATAURI, P. (1941 c) “Una inscripción latina de Marruecos”, Mauritania, 164, Tánger.
53
- QUINTERO ATAURI, P. (1943 a): Museo arqueológico de Tetuán. Estudios varios sobre los principales objetos que se conservan en el Museo, Tetuán.
54
- Quintero Atauri, P. (1943 b): Industria del hueso y del marfil en Tamuda, Mauritania, Año XVI, n° 188, pp. 193-195.
55
- QUINTERO ATAURI, P. y GIMENEZ BERNAL, C. (1944) : Excavaciones en Tamuda. Memoria resumen de las practicadas en 1943, Delegacion de Educacion y Cultura, num.7, Tetuán,.
56
- Roget, R. (1924) : Le Maroc chez les auteurs anciens, Paris.
57
- Roget-Coeytaux, Rde. (1938) : Index de topographie antique du Maroc, PSAM, 4.
58
- RUIZ DE CUEVAS, T. (1951): Apuntes para la historia de Tetuán, Tetuán.
59
-SCHMITT, P. (1973): Le Maroc d’après la “Géographie” de Claude Ptolémée, Thèse de doctorat de 3ème cycle, Tours.
60
- SESTON, W. (1946) : Dioclétien et la Tétrachie. I- Guerres et réformes (284 – 300), Paris.
61
- Tarradell, M. (1948): La Cronología de Tamuda, Mauritania, Año XXI, n° 252, Noviembre de 1948, p. 251.
62
- Tarradell, M. (1949 a) : Estado actual de la investigación arqueológica en la Zona del Protectorado español en Marruecos, Crónica del IV Congreso Arqueológico del Sudeste Español, Elche, 1948, Carthagène, pp. 80-88.
63
- TARRADELL, M. (1949b) : Estado actual de los conocimientos sobre Tamuda y resultados de la campaña de 1948, A.E.A., 74, pp. 86-100.
64
- Tarradell, M. (1953 a): Guía arqueológica del Marruecos español, Tetuán.
65
- Tarradell, M. (1953 b): Tamuda, ciudad antecessora de Tetuán, Africa, n° 136, abril, pp. 5-7.
66
- TARRADELL, M. (1954 a) : Nuevos datos sobre la guerra de los Romanos contra Aedemon, I C.A.M.E , Tetuán, pp. 337- 344 .
67
- Tarradell M. (1954 b): Marruecos antiguo : nuevas perspectivas, Zephyrus, V, , p. 105-139.
68
- Tarradell, M. (1955): La crisis del siglo III de J.-C. en Marruecos, Tamuda, III, pp. 75-105.
69
- Tarradell, M. (1956): Las excavaciones de Tamuda de 1949 a 1955, Tamuda, 4, pp. 71-85.
70
- Tarradell, M. (1957): El poblamento antiguo del valle del rio Martín, Tamuda, V, 2, pp. 247-274.
71
- TARRADELL, M. (1958): “Breve noticia sobre las excavaciones realizadas en Tamuda y Lixus en 1958”, Tamuda, VI, pp. 372-379, Tetuán.
72
- Tarradell, M. (1960): Historia de Marruecos : Marruecos púnico, Universidad de Rabat, Publicaciones de la Facultad de Letras, Instituto Muley El-Hasan, Tetuán.
73
- Tarradell, M. (1966): Contribution à l'Atlas archéologique du Maroc : région de Tétouan, BAM, VI, pp. 425-443.
74
- TARRADELL, M. y GARRIGA PUJOL, J. (1951) : El paleolitico del Río Martín, Tetuán, Editora marroquí.
75
- Thouvenot, R. (1938) : Une inscription latine du Maroc, REL, 16, pp. 266-268.
76
- Thouvenot, R. (1950) : Promenade archéologique au Musée de Tétouan (Maroc), REA, 52, pp. 138-145.
77
- Tissot, Ch. (1878) : Recherches sur la géographie comparée de la Maurétanie Tingitane, Mémoires présentés par divers savants à l'Académie des inscriptions et belles-lettres, 1e s., IX, Paris.
78
- VALDERRAMA MARTINEZ, F. (1956) : Historia de la acción cultural de España en Marruecos (1912-1956), Tetuán.
79
-VALDERRAMA MARTINEZ, F. (2005) : La acción cultural de España en Marruecos, Boletín de la Asociación Española de Orientalistas, XLI, pp. 9-22.
80
- VILLAVERDE VEGA, N. (1995) : La hiérarchie militaire et l’organisation architecturale interne du castellum de Tamuda (Tétouan, Maroc) : du Haut au Bas-Empire, in : La hiérarchie (rangordnung) de l’armée romaine sous le Haut Empire, Actes du Congrès de Lyon (15-18 septembre 1994) rassemblés et édités par Yann Le Bohec, Paris, pp. 329- 341.
81
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة مناظر طقس التأسيس فى المعابد المصرية القديمة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33914_19037f45b765d65f922393d3ec32e8b8.pdf
2012-11-01
337
337
10.21608/cguaa.2012.33914
mofida
elweshahy
mofidaelweshahy@yahoo.com
1
Faculty of Tourism and Hotels - Suez Canal University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
وسائل مساعدة المتوفى فى رحلة العالم الآخر دراسة تحليلية بمتون الأهرام Methods of Helping the Deceased in the Journey to the Afterlife, analytical study of the Pyramid Texts
The Ancient Egyptian believed in resurrection, and his mind was seized by perceiving the afterlife. He believed that there would be a place where he will be held accountable for his acts to get what he deserves as a reward or punishment, he also thought about how he will be innocent after being judged, and how his fate will be determined after recording his acts which qualify him to enter the Iaro fields, and this is done through different methods that help him to pass this stage. These thoughts started early since the Old Kingdom, where kings recorded them regularly on the walls of their tombs in the burial rooms and those corridors leading to them, these recordings were known as the Pyramid Texts (about 2350 B.C.). Pyramid Texts were magical Spells that ranged from 714 to 759 Spells and were among the most important resources in the Ancient Egyptian religion through which we come to know their thoughts about the afterlife and the funeral life that were regularly inscribed on the internal walls of the burial rooms and their leading corridors in the pyramids. It was first inscribed in the pyramid of king Unas (about 2341-2311 B.C.), the last king in the fifth dynasty (about 2345 B.C.), and were 227 Spells, then in the pyramids of the kings of the sixth dynasty; Teti, Pepi I, Merenre and Pepi II (about 2345-2181 B.C.), as well as three queens, the wives of king Pepi II, who were Iput the second, Neith (daughters of king Pepi I and sisters of Pepi II)and Wedjebteni, and also king Iby in the eighth dynasty. These texts were written in Hieroglyphs that decorated the ceilings of burial rooms in the form of stars that represent the sky shading the body of the deceased, like those found in the pyramid of king Unas. These texts were probably the result of far early eras’ texts written by priests on pieces of pottery and stones, that were first fully recorded in king Unas pyramid in order to help the deceased to see and read the charms around him to ensure happiness and security for the deceased king from the dangers that he encounters in the afterlife. They offered methods to help the deceased king reach heaven, like the ladder of Seth, the wooden ladder, the construction ladder or climbing using sunlight, or rain, and preparing a road for the ascent of the deceased to pass the curvy water way with its curves and turns, like the Iaro lake and the heaven lakes and channels, which all played an important role in their religious beliefs especially those related to the afterlife. Also deities share in opening the gates of the seven heavens for the deceased. In these texts it is said that the deceased is alive and not dead, he is rather being majored in the horizon. We were also able to identify their thoughts about the features of the whereabouts of the afterlife and how to reach it, as well as the role of each stage to which the deceased arrives. In early pyramid texts, we notice Osiris waiting for Akh, the deceased king, who travelled to the Iaro fields coming from the underworld. The idea of ascending to heaven was distinguished in Ancient Egypt in the official doctrine of the king’s death. They mentioned the crossing of the “beautiful west”, the ascent to sky as if returning to the paternal origin and uniting with Re. They remained the major doctrine in the royal funeral beliefs of Ancient Egypt, as a stage that represent the movement of the “majored” deceased king in companion of Re through the sky and the underworld, because he is a god and son of god. The deities help the king wake up to face his fate which is eternity in companion of maternity and paternity gods who greet the deceased king during ascent in his afterlife journey. The air god Shu, Thoht, Horus and Seth are evident in these texts, they are the gods of light and air during the ascent to the sun, and they also help keep dangers away from the way to the sun. Also Nut, Atom, Re, Geb, Tefnet, Anubis, Neith, Khnum, Mafdet, Isis and Nephtyth-who move west and east, as well as Horus’s four sons, and Maat, Osiris, Orion, Sopdet, Wepuawet, Meskhnet goddess of birth and delivery, Renenutet the nurse, and Heket. The deceased is also offered help through different methods, like erecting a ladder, turns, robes, sunlight, wind, cloud or being a star in companion of Orion. He is sometimes in the form of a bird, or a scarab, locust, falcon or Akh travelling from the underworld in the form of a duck, goose or a wasp to the Iaro fields.The pyramid texts are considered the first source from which we can draw a lot of information about the doctrines of the ancient Egyptian and his religious and funeral beliefs during that very far period. However, the ancient Egyptian religion wasn’t able to satisfy the mental curiosity and enrich it, so we notice that those texts were full of explanatory footnotes for the ancient Egyptian doctrine. Actually, the ancient Egyptian religion is distinguished by its complex theory that was woven around royalty and its concern with the life after death. We conclude from this research that the ancient Egyptian had religious thoughts and beliefs which he inscribed in thousands lines covering the walls of the pyramids. These writings were known as the pyramid texts – which were described as being originally solar, as the Egyptian believed in the sunrise every day after its set “reborn everyday”–(the solar afterlife is the royal fate). We get to know through these texts the events that take place in the afterlife as being thought by the ancient Egyptian. These texts were phrases written to protect the deceased and his tomb and to ensure his happiness in the afterlife. It also tells us about the stages of their thinking as well as their customs and beliefs. That’s why these texts are considered valuable documents that describe the ancient Egyptian concept of the afterlife. The pyramid texts are concerned only with the life of the deceased king in the afterlife as being described by the ancient Egyptian using metaphors from his real life. In spite of the ambiguity that surrounds the writings and structure of the pyramid texts; that describe almost unknown land during that time, it was considered a mystery to know that the ancient Egyptian was always protesting against the idea of death, darkness and silence that hangs over tombs. We noticed that death was always mentioned negatively in the pyramid texts, however the word life was mentioned affirmatively – king Pepi didn’t die but was majored in the sky- these texts also used words that means – “you live, rise up, you will not die, rise up you majored among the eternal stars, you will never perish”. The reference to death was with words like – going down to earth, not alive. Priests used all doctrines that they found useful for the life after death, the luxurious life in a faraway kingdom, which is heaven, where the dead was represented as a star or Re. The Egyptian thought that death takes place on land, but life is found in the sky to which the deceased was raised to face his fate after death and to eternally live there with his father- being the son of the sun. These texts also represented the deceased as a flying bird, being not one of the human beings living on earth but rather one of those horizon dwellers. He flied to sky in the form of a cloud like a bird, and the king arrives to the sky in the form of a locust, which was offered a ladder from earth to sky for his ascent using the smoke of the great burner. The king ascends to sky and meets Re there; he approaches and sits next to him and Re refuses to let him go down to earth. The king rises to sky among the eternal stars, in companion of Sothis, and the morning star as his guide. They hold his hand to the Heteb field, to sit on throne. The floating sky platforms go down to the king, they are made of bamboo sticks, so that he can pass to the horizon. The nutrition channel is open; the (curvy) water channels are full of water, to help transfer the boat of the king to the eastern side of the sky, where he will be transformed by the deities to be reborn again, as a youth to whom the gates of heaven will be opened. There are several and various pyramid texts that explain and represent the ancient Egyptian doctrines. They were mainly concerned with their religious life. Through pyramid texts we get to know the ways of resurrection of the deceased in the afterlife, and ways of offering sacrifices, as well as the names of deities and their descriptions and roles with the deceased. They also mentioned the Iaro fields and methods of reaching them. Fears and dangers that the deceased faces as well as the obstacles that he encounters were also mentioned in these texts, together with the different methods that the deceased uses to help him ascend to sky in the companionship and help of the deities. That’s why placing pyramid texts near the deceased were important to ensure the happiness of the deceased in the afterlife, and hence, they were passed through generations. The Pyramid Texts ensure the difficult passage from the death of the king to his divine existence in the afterlife. A major theme is the bountiful provision of the deceased King with food and drink. In addition, the crown goddesses give birth to him anew every day, nurse him at their breasts, and never wean him, thus the King experiences a symbolic rejuvenation for all eternity, as depicted in the reliefs. However, the Pyramid Texts also recount a story different from the reliefs: the King must be awakened from the sleep of death and ascend to heaven as a god. This he can do, because he is deceased from the creator god. The Pyramid Texts describe how the King is awakened and his body kept whole and incorruptible through the cultic purification; how he receives his raiment and crown; and how his Osiris family; the third generation of gods, help him in these acts. Also essential is the idea that he descends from Re, which is always invoked to reinforce his claim to rule. When the King has risen from the dead as Osiris and the court of the gods confirms his claim to the throne, he is able to ascend into heaven. This is perilous, because he needs the aid of the heavenly ferryman, who transports to Re only a King who convinces him of his power. Therefore, the King must associate his arrival in heaven with an impressive demonstration of power. His coming is announced by earthquakes and thunder, the gods tremble when they glimpse the sword in his hand. Now he captures even the gods he cooks and devours them in order to incorporate their cumulative power. Finally, he journeys like the sun god across the heavens or becomes a star like Orion. Like the sun, he is swallowed up every evening by the goddess of heaven, Nut, and reborn at daybreak. It is typical that the texts describe the unending existence of the King –his cycle renewal- using a great variety of metaphors, such as the sun in its course, one of the circumpolar stars, the daily-reborn child of the goddess of heaven or of the crown goddess. The Pyramid Texts mention in several cases that, the dead King is often identified or closely associated with Osiris whose death seems to be as a reflection of the king’s fate it is his immortal life as the god that reflects, conversely the King’s prospects after death. The deceased King sat on his Throne, and so acquired sovereignty over a realm of the dead, moreover this identification between Osiris and Seth has caused the deceased King to be automatically resurrected and to be able to surpass the stage of death, and the deceased King will escape from the death as the god didn’t suffer from it before. Osiris appears sometimes as his helper. The enemies of the king probably appear under the name of the gods, on the other hand the King himself is describes as one of the gods. In some cases Seth’s followers, have played a positive role in helping Osiris the King, Osiris or Osiris the King in the Pyramid Texts is succoured in death by various deities clustered around him, they served as his helpers in the afterlife, several spells talk about their role against the enemies of Osiris or Osiris the King, which connected with the cult of Osiris and applied secondary to deceased King, Most of these spells are connected with the rituals such as, sacrificial ritual, purification rituals, censing rituals, offering rituals and resurrection rituals, some spells call on the goddess Nut to spread herself over her son, Osiris the King or the deceased King to protect him from Seth and wrong doing, she furthermore makes the deceased as a god against his enemy, Geb has put his sandal on the head of the enemy, and spells appear that the bad was removed by purifying, or washing of the deceased’s corpse, as a reference to mummification which was completed by the priests who impersonating both Horus in his fourth day of work and Seth in his eighty day of work. There are many deities playing a positive role toward the King, like Isis, Nephthys, Neith, Serket, protecting and guarding the throne of the King or his bed. In the Pyramid Texts we encounter three different kinds of raising the deceased king, The first, is carrying Osiris the King by Seth, the second is raising the Osiris the King as a part of his revivification, the third, is elevating the king to the sky. The spells appear the King is asked to raise himself as the god and to take the bread and the wine, the repasts which the god gets every morning after he has been purified in the lake, like the Pyramid Text states that the King is alive, he does not die. The ceremony of purification carried out by means of water contained vessels, and by fumigation with various kinds of incense and resin, frequently opening the eyes, ears and nose of the deceased King appear as part of this ceremony. In the spell, it is the evident that the ceremony of “Opening the Mouth” was occurred before Osiris the King has gone to the Mansion of Prince where he has been protected by the great Ennead who has threaten his enemy (Seth), it would seem that opening the king’s mouth has provided him with the ability of speaking and of requiring his crown in presence of the gods, the deceased King is resurrected through the action of his son Horus who claims his father from his enemy, causing him to be rejuvenated after he has split open his mouth. To conclude, this research covered many aspects derived from the Pyramid Texts. It contains many spells which are The Role of the deceased, King’s Helpers against his Enemies and other Dangers, and against the Snakes and other Animals, The deceased King’s Protectors in the Pyramid Texts, and the Throne of the deceased king, The Resurrecting The deceased King, Rising Osiris the king or the deceased King from Death, Collecting the limbs of the deceased King, Opening the mouth of the deceased King, Purifying the deceased King, The deceased King’s Adornment and Providing the deceased King with his Offerings and Meals, Erecting the ladder, Ascent to the Duat, Opening the Gates of Heavens for the King, Preparing and Opening a Way for the king, The King prepares his Meals and The King and Opening the Doorways of Nun and the sky.
The Ancient Egyptian believed in resurrection, and his mind was seized by perceiving the afterlife. He believed that there would be a place where he will be held accountable for his acts to get what he deserves as a reward or punishment, he also thought about how he will be innocent after being judged, and how his fate will be determined after recording his acts which qualify him to enter the Iaro fields, and this is done through different methods that help him to pass this stage. These thoughts started early since the Old Kingdom, where kings recorded them regularly on the walls of their tombs in the burial rooms and those corridors leading to them, these recordings were known as the Pyramid Texts (about 2350 B.C.). Pyramid Texts were magical Spells that ranged from 714 to 759 Spells and were among the most important resources in the Ancient Egyptian religion through which we come to know their thoughts about the afterlife and the funeral life that were regularly inscribed on the internal walls of the burial rooms and their leading corridors in the pyramids. It was first inscribed in the pyramid of king Unas (about 2341-2311 B.C.), the last king in the fifth dynasty (about 2345 B.C.), and were 227 Spells, then in the pyramids of the kings of the sixth dynasty; Teti, Pepi I, Merenre and Pepi II (about 2345-2181 B.C.), as well as three queens, the wives of king Pepi II, who were Iput the second, Neith (daughters of king Pepi I and sisters of Pepi II)and Wedjebteni, and also king Iby in the eighth dynasty. These texts were written in Hieroglyphs that decorated the ceilings of burial rooms in the form of stars that represent the sky shading the body of the deceased, like those found in the pyramid of king Unas. These texts were probably the result of far early eras’ texts written by priests on pieces of pottery and stones, that were first fully recorded in king Unas pyramid in order to help the deceased to see and read the charms around him to ensure happiness and security for the deceased king from the dangers that he encounters in the afterlife. They offered methods to help the deceased king reach heaven, like the ladder of Seth, the wooden ladder, the construction ladder or climbing using sunlight, or rain, and preparing a road for the ascent of the deceased to pass the curvy water way with its curves and turns, like the Iaro lake and the heaven lakes and channels, which all played an important role in their religious beliefs especially those related to the afterlife. Also deities share in opening the gates of the seven heavens for the deceased. In these texts it is said that the deceased is alive and not dead, he is rather being majored in the horizon. We were also able to identify their thoughts about the features of the whereabouts of the afterlife and how to reach it, as well as the role of each stage to which the deceased arrives. In early pyramid texts, we notice Osiris waiting for Akh, the deceased king, who travelled to the Iaro fields coming from the underworld. The idea of ascending to heaven was distinguished in Ancient Egypt in the official doctrine of the king’s death. They mentioned the crossing of the “beautiful west”, the ascent to sky as if returning to the paternal origin and uniting with Re. They remained the major doctrine in the royal funeral beliefs of Ancient Egypt, as a stage that represent the movement of the “majored” deceased king in companion of Re through the sky and the underworld, because he is a god and son of god. The deities help the king wake up to face his fate which is eternity in companion of maternity and paternity gods who greet the deceased king during ascent in his afterlife journey. The air god Shu, Thoht, Horus and Seth are evident in these texts, they are the gods of light and air during the ascent to the sun, and they also help keep dangers away from the way to the sun. Also Nut, Atom, Re, Geb, Tefnet, Anubis, Neith, Khnum, Mafdet, Isis and Nephtyth-who move west and east, as well as Horus’s four sons, and Maat, Osiris, Orion, Sopdet, Wepuawet, Meskhnet goddess of birth and delivery, Renenutet the nurse, and Heket. The deceased is also offered help through different methods, like erecting a ladder, turns, robes, sunlight, wind, cloud or being a star in companion of Orion. He is sometimes in the form of a bird, or a scarab, locust, falcon or Akh travelling from the underworld in the form of a duck, goose or a wasp to the Iaro fields.The pyramid texts are considered the first source from which we can draw a lot of information about the doctrines of the ancient Egyptian and his religious and funeral beliefs during that very far period. However, the ancient Egyptian religion wasn’t able to satisfy the mental curiosity and enrich it, so we notice that those texts were full of explanatory footnotes for the ancient Egyptian doctrine. Actually, the ancient Egyptian religion is distinguished by its complex theory that was woven around royalty and its concern with the life after death. We conclude from this research that the ancient Egyptian had religious thoughts and beliefs which he inscribed in thousands lines covering the walls of the pyramids. These writings were known as the pyramid texts – which were described as being originally solar, as the Egyptian believed in the sunrise every day after its set “reborn everyday”–(the solar afterlife is the royal fate). We get to know through these texts the events that take place in the afterlife as being thought by the ancient Egyptian. These texts were phrases written to protect the deceased and his tomb and to ensure his happiness in the afterlife. It also tells us about the stages of their thinking as well as their customs and beliefs. That’s why these texts are considered valuable documents that describe the ancient Egyptian concept of the afterlife. The pyramid texts are concerned only with the life of the deceased king in the afterlife as being described by the ancient Egyptian using metaphors from his real life. In spite of the ambiguity that surrounds the writings and structure of the pyramid texts; that describe almost unknown land during that time, it was considered a mystery to know that the ancient Egyptian was always protesting against the idea of death, darkness and silence that hangs over tombs. We noticed that death was always mentioned negatively in the pyramid texts, however the word life was mentioned affirmatively – king Pepi didn’t die but was majored in the sky- these texts also used words that means – “you live, rise up, you will not die, rise up you majored among the eternal stars, you will never perish”. The reference to death was with words like – going down to earth, not alive. Priests used all doctrines that they found useful for the life after death, the luxurious life in a faraway kingdom, which is heaven, where the dead was represented as a star or Re. The Egyptian thought that death takes place on land, but life is found in the sky to which the deceased was raised to face his fate after death and to eternally live there with his father- being the son of the sun. These texts also represented the deceased as a flying bird, being not one of the human beings living on earth but rather one of those horizon dwellers. He flied to sky in the form of a cloud like a bird, and the king arrives to the sky in the form of a locust, which was offered a ladder from earth to sky for his ascent using the smoke of the great burner. The king ascends to sky and meets Re there; he approaches and sits next to him and Re refuses to let him go down to earth. The king rises to sky among the eternal stars, in companion of Sothis, and the morning star as his guide. They hold his hand to the Heteb field, to sit on throne. The floating sky platforms go down to the king, they are made of bamboo sticks, so that he can pass to the horizon. The nutrition channel is open; the (curvy) water channels are full of water, to help transfer the boat of the king to the eastern side of the sky, where he will be transformed by the deities to be reborn again, as a youth to whom the gates of heaven will be opened. There are several and various pyramid texts that explain and represent the ancient Egyptian doctrines. They were mainly concerned with their religious life. Through pyramid texts we get to know the ways of resurrection of the deceased in the afterlife, and ways of offering sacrifices, as well as the names of deities and their descriptions and roles with the deceased. They also mentioned the Iaro fields and methods of reaching them. Fears and dangers that the deceased faces as well as the obstacles that he encounters were also mentioned in these texts, together with the different methods that the deceased uses to help him ascend to sky in the companionship and help of the deities. That’s why placing pyramid texts near the deceased were important to ensure the happiness of the deceased in the afterlife, and hence, they were passed through generations. The Pyramid Texts ensure the difficult passage from the death of the king to his divine existence in the afterlife. A major theme is the bountiful provision of the deceased King with food and drink. In addition, the crown goddesses give birth to him anew every day, nurse him at their breasts, and never wean him, thus the King experiences a symbolic rejuvenation for all eternity, as depicted in the reliefs. However, the Pyramid Texts also recount a story different from the reliefs: the King must be awakened from the sleep of death and ascend to heaven as a god. This he can do, because he is deceased from the creator god. The Pyramid Texts describe how the King is awakened and his body kept whole and incorruptible through the cultic purification; how he receives his raiment and crown; and how his Osiris family; the third generation of gods, help him in these acts. Also essential is the idea that he descends from Re, which is always invoked to reinforce his claim to rule. When the King has risen from the dead as Osiris and the court of the gods confirms his claim to the throne, he is able to ascend into heaven. This is perilous, because he needs the aid of the heavenly ferryman, who transports to Re only a King who convinces him of his power. Therefore, the King must associate his arrival in heaven with an impressive demonstration of power. His coming is announced by earthquakes and thunder, the gods tremble when they glimpse the sword in his hand. Now he captures even the gods he cooks and devours them in order to incorporate their cumulative power. Finally, he journeys like the sun god across the heavens or becomes a star like Orion. Like the sun, he is swallowed up every evening by the goddess of heaven, Nut, and reborn at daybreak. It is typical that the texts describe the unending existence of the King –his cycle renewal- using a great variety of metaphors, such as the sun in its course, one of the circumpolar stars, the daily-reborn child of the goddess of heaven or of the crown goddess. The Pyramid Texts mention in several cases that, the dead King is often identified or closely associated with Osiris whose death seems to be as a reflection of the king’s fate it is his immortal life as the god that reflects, conversely the King’s prospects after death. The deceased King sat on his Throne, and so acquired sovereignty over a realm of the dead, moreover this identification between Osiris and Seth has caused the deceased King to be automatically resurrected and to be able to surpass the stage of death, and the deceased King will escape from the death as the god didn’t suffer from it before. Osiris appears sometimes as his helper. The enemies of the king probably appear under the name of the gods, on the other hand the King himself is describes as one of the gods. In some cases Seth’s followers, have played a positive role in helping Osiris the King, Osiris or Osiris the King in the Pyramid Texts is succoured in death by various deities clustered around him, they served as his helpers in the afterlife, several spells talk about their role against the enemies of Osiris or Osiris the King, which connected with the cult of Osiris and applied secondary to deceased King, Most of these spells are connected with the rituals such as, sacrificial ritual, purification rituals, censing rituals, offering rituals and resurrection rituals, some spells call on the goddess Nut to spread herself over her son, Osiris the King or the deceased King to protect him from Seth and wrong doing, she furthermore makes the deceased as a god against his enemy, Geb has put his sandal on the head of the enemy, and spells appear that the bad was removed by purifying, or washing of the deceased’s corpse, as a reference to mummification which was completed by the priests who impersonating both Horus in his fourth day of work and Seth in his eighty day of work. There are many deities playing a positive role toward the King, like Isis, Nephthys, Neith, Serket, protecting and guarding the throne of the King or his bed. In the Pyramid Texts we encounter three different kinds of raising the deceased king, The first, is carrying Osiris the King by Seth, the second is raising the Osiris the King as a part of his revivification, the third, is elevating the king to the sky. The spells appear the King is asked to raise himself as the god and to take the bread and the wine, the repasts which the god gets every morning after he has been purified in the lake, like the Pyramid Text states that the King is alive, he does not die. The ceremony of purification carried out by means of water contained vessels, and by fumigation with various kinds of incense and resin, frequently opening the eyes, ears and nose of the deceased King appear as part of this ceremony. In the spell, it is the evident that the ceremony of “Opening the Mouth” was occurred before Osiris the King has gone to the Mansion of Prince where he has been protected by the great Ennead who has threaten his enemy (Seth), it would seem that opening the king’s mouth has provided him with the ability of speaking and of requiring his crown in presence of the gods, the deceased King is resurrected through the action of his son Horus who claims his father from his enemy, causing him to be rejuvenated after he has split open his mouth. To conclude, this research covered many aspects derived from the Pyramid Texts. It contains many spells which are The Role of the deceased, King’s Helpers against his Enemies and other Dangers, and against the Snakes and other Animals, The deceased King’s Protectors in the Pyramid Texts, and the Throne of the deceased king, The Resurrecting The deceased King, Rising Osiris the king or the deceased King from Death, Collecting the limbs of the deceased King, Opening the mouth of the deceased King, Purifying the deceased King, The deceased King’s Adornment and Providing the deceased King with his Offerings and Meals, Erecting the ladder, Ascent to the Duat, Opening the Gates of Heavens for the King, Preparing and Opening a Way for the king, The King prepares his Meals and The King and Opening the Doorways of Nun and the sky.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33915_3b746c678ac71df0530c512b743093e2.pdf
2012-11-01
338
393
10.21608/cguaa.2012.33915
العالم الآخر
متون الاهرام
manar
moustafa
manar_moustafa@yahoo.com
1
Researcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الموضوعات الزخرفية في المعابد اليمنية القديمة The Decorations subjects in the Ancient temples of Yemen
البحث دراسة تحليلية للموضوعات الزخرفية التي استخدمت في تزيين المعابد اليمنية القديمة التابعة للممالک اليمنية التي ازدهرت منذ بداية الألف الأول ق.م وهي مملکة سبأ ومعين وحضرموت وقتبان وأوسان.وتتناول الدراسة تصنيف لتلک الموضوعات وکيفية نشأتها وتطورها ودلالاتها الدينية والفنية، بالإضافة إلى دراسة لتقنية تنفيذها والمستوى الفني الذي وصلت إليه، ومن ثم مقارنتها بالموضوعات الزخرفية التي ظهرت في معابد حضارات الشرق الأدنى القديم وخاصة الحضارة المصرية وحضارة بلاد الرافدين. والموضوعات هي:
. الرسوم الآدمية: رسوم الذکور ، الإناث ، الأطفال، أو أجزاء من جسم الإنسان
. الرسوم الحيوانية التي صورت بأوضاع مختلفة وشملت رسوم للثور والوعول والماعز والثعابين والنعام..
الرسوم الهندسية: وتشمل النوافذ المصمته والأشکال القرميدية والمسننات والأشکال المتموجة وکيفية تطورها ودلالاتها.
. الرسوم النباتية ومنها الکروم وشجرة الحياة. بالإضافة إلى رسوم أخرى لاتندرج تحت الموضوعات السابقة مثل رسوم الحراب و رؤوس السهام والأواني والدلايات والأثاث المنزلي، ورسوم أخرى غير معروفة الدلالة.
ويشمل البحث دراسة مقارنة لتلک الموضوعات الزخرفية في المعابد اليمنية القديمة من حيث أماکن تواجدها مثل الأعمدة والجدران وجوانب التشابه والاختلاف في معابد کل مملکة ودلالات ذ
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33916_c13c8b5968084cdd32e02339b6fd9084.pdf
2012-11-01
394
394
10.21608/cguaa.2012.33916
Munir
Ariki
munirariki@gmail.com
1
کلية الآداب،جامعة إب
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لجزء من إفريز رخامى من بازيليکا فى رشيد
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33917_497bdc9f63d87d61fad4e76a872a9c96.pdf
2012-11-01
395
395
10.21608/cguaa.2012.33917
maha
mohamed
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
النصر العلمى للبحث اآثرى بمنطقة الأهرامات
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33920_d40f5c19e7dd9e71038188a64e886cdf.pdf
2012-11-01
396
396
10.21608/cguaa.2012.33920
nadia
mohamed
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
اشکالية العلاقة بين ارض کنعان "الارض الموعودة" والجماعة اليهودية کما قدمها العهد القديم ـ اتصال أم انفصال دراسة لتوظيف الصهيونية لفکرة الارض الموعودة کآلية للأستيلاء على فلسطين Problematic relationship between the land of Canaan "promised land" and the Jewish community as contained in the Old Testament Contact or separation Study of the use o
عاش اليهود لفترة طويلة من الزمن في حالة من الشتات، وأثبتت الدراسات التاريخية المحايدة أنه کان شتاتاً اختيارياً،بدليل أن فلسطين ظلت مفتوحة أمامهم عبر التاريخ دون أية قيود على دخولها أو الإقامة فيها، ولکنهم کانوا يفضلون دائما الإقامة خارجها، ويکتفون بالتعبير عن أشواقهم إليها وإلى أورشليم، ويبکون على خرابها في صلواتهم، ويتبادلون الأمنيات في المناسبات والأعياد الدينية،بأمل "اللقاء العام القادم في أورشليم"،وذلک دون أن يحرکوا ساکناً لتحويل هذه الأمنية إلى واقع،لأنهم کانوا في غنى عن التفکير في هذا التوجه في ظل إقامتهم الهادئة بين سائر الشعوب في أرجاء العالم کافة،حتى وإن قطع هذا الهدوء حدث اضطهادي ضدهم هنا أو هناک.
ومن هنا ظلت فکرة هجرة اليهودي إلى فلسطين مجرد حالة ارتبطت عند بعض من أقدم عليها على مجرد نوازع دينية وصوفية للإقامة بجوار الأماکن الدينية في أرض فلسطين. وبالرغم من أن بعض رجال الدين اليهود قد حاول استغلال وجود عقيدة "المسيح المخلص" کجزء من الأرکان الأساسية للعقيدة اليهودية،ودعا اليهود إلى الهجرة إلى فلسطين بدعوى أنهم هم "المسحاء المخلّصون"،فإن هذه المحاولات کلها،والتي بدأت منذ القرن الأول الميلادي على يد برکوخبا وامتدت حتى شبتاى بن تسڤي في القرن السابع عشر الميلادي باءت کلها بالفشل الذريع،وأصبح هؤلاء يعرفون باسم "المسحاء الکاذبون".
واعتبارا من القرن الثامن عشر الميلادي،انتقل مرکز الأحداث إلى أوروبا حيث ظهرت حرکة التنوير اليهودية (الهسکالاه) بتأثير من حرکة التنوير الأوروبية. وبالرغم من أن حرکة التنوير اليهودية قد أحدثت تغييراً جوهرياً في غرب أوروبا أدى إلى إحداث موجة من الاندماج ترتب عليها انحسار البعد القومي في الديانة اليهودية؛ فإن الأمر لم يتحقق على المستوى نفسه بالنسبة لليهود في شرق أوروبا لأسباب کثيرة،مما أدى إلى قيام بعض اليهود،وخاصة من رجال الدين،بطرح فکرة إمکانية أن يکون لليهود وطن قومي خاص بهم في فلسطين بعيدا عن المجتمعات والأوطان التي کانوا يعيشون فيها في ذلک الوقت خلال القرن الثامن عشر الميلادي،وذلک استنادا إلى عقيدة "المسيح المخلص"، و "الارض الموعودة" بعد إلباس فکرة الخلاص ثوبا جديدا لا يتصل بشخص المسيح المنتظر.
ونتيجة لفشل حرکة الهسکالاه في شرق أوروبا في تحقيق أهداف العتق لليهود على النحو الذي حدث في غرب أوروبا،وظهور القوميات في أرجاء أوروبا، وما ترتب عليها من رغبة في التخلص من اليهود کجنس غريب عن أبناء هذه القوميات،مقرونة ببعض مظاهر ما عرف باسم "معاداة السامية" کرد فعل للنمو الرأسمالي في أوروبا،وخشية عناصر يهودية من الآثار التي يمکن أن تترتب على تفاقم الاندماج اليهودي،في الشعوب التي يعيشون بينها،نتيجة لهذا کله وغيره من العوامل، أصبحت الصهيونية هي الطرح الأکثر قبولا لدى قطاعات واسعة من اليهود.
لقد قامت الصهيونية اذا على أسس ودعائم دينية دعت وروجت لها ـ بعد فشل التيارات الصهيونية الاخرى فى اقناع جموع اليهود بالعودة ـ کان من اهمها فکرة ارض الميعاد حيث رأت الصهيونية فى مرحلة متقدمة من قيامها ضرورة العودة لأرض الميعاد وانشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين بعد ان کان هرتسل ـ أحد منظرى الصهيونية السياسية ـ قد طرح فى المؤتمر الصهيونى السادس ان يکون الوطن القومى اليهودى فى اوعندا ودافع عن الفکرة الى ان صدّق المؤتمر على ذلک وارسل وفدا لمتابعة الامر على الطبيعة.
هکذا توجهت الصهيونية لمخاطبة وجدان جموع اليهود والعزف على اوتار الدين والحنين للماضى واعادة اقامة الوطن القومى اليهودي معتبرين فى ذلک ان فلسطين او ارض کنعان کانت الوطن القومى والدينى لليهود عبر التاريخ، حينما لم تجد الدعوى متحمسين من بين اليهود للتخلى عن اوطانهم والاستعداد للتغرب فى بلد جديد تحت مزاعم لا أساس لها سوى فى مخيلاتهم.
وطبقا لهذه الرؤية الصهيونية نجده طبيعياً ان ينتفض رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتانياهو ردا على مؤتمر القدس فى الدوحة فبراير 2012م معبراً عن غضبه من تصريحات ابو مازن رئيس السلطة الفلسطينية متهما اياه بالکذب والتضليل حيث قال: "ان القدس هى العاصمة الأبدية للشعب اليهودى منذ آلاف السنين "מזהאלפישניםירושליםהיאבירתוהנצחיתשלהעםהיהודי”
وبناء عليه وجدنا انه من واجبنا کباحثين عرب ان نميط اللثام عن طبيعة هذه الفکرة ومدى وجود هذه العلاقة التاريخية بين ارض کنعان والجماعة اليهودية وقوتها ومدى مصداقيتها.
ولا شک انه نتيجة عدم تعدد او تنوع مصادر تاريخ الجماعة اليهودية القديم وانحسارها فى مصدر وحيد هو العهد القديم ، وجدنا لزاما علينا تتبع مفهوم الارض الموعودة فى ثنايا العهد القديم کي نتعرف على طبيعة العلاقة بين ارض کنعان او الارض الموعودة والجماعة اليهودية عبر مراحل التاريخ القديم منذ توجه ابراهيم عليه السلام اليها مرورا باسحق ويعقوب ويوسف وموسى فى مصر ثم العودة لارض کنعان مع يشوع بن نون مرورا بفترة القضاة ثم الملکية والانقسام لمملکتين شمالية وجنوبية ثم التهجير لکل من اشور وبابل والعودة لارض کنعان.
وبناء عليه يدرس الباحث فکرة الوطن الصهيونى القومى على ارض الميعاد. کما قدمتها الصهيونية محللا الفکرة وآليات التنفيذ من خلال الحقائق التى اعتمدتها الصهيونية ومنظورها سواء فى الماضى المنحسر فى العهد القديم او فى الحاضر المنحسر فى الدعوة وآلياتها وأساليب التنفيذ والاستيلاء على ارض فلسطين لتبيان مدى المصداقية التى اعتمدتها الصهيونية فى اقامة الدولة، فهل کانت الفکرة الصهيونية مجرد بناء هش على انقاض الشعب الفلسطينى؟
من هنا يدرس الباحث هذه الفکرة من خلال محورين وهما
الأول: بنو اسرائيل والأرض الموعودة ـ دراسة لرؤية العهد القديم.
ثانياً: توظيف الصهيونية لفکرة الارض الموعودة کآلية للأستيلاء على فلسطين .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33922_b4112723d653d24f9508d97a065d482a.pdf
2012-11-01
397
397
10.21608/cguaa.2012.33922
haney
Salem
hany2020@hotmail.com
1
أستاذ تاريخ اليهود والحضارة المساعد جامعة عين شمس کلية الآداب قسم اللغة العبرية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المعبود الصقر حمن
تتناول هذه الدراسة: المصادر التي ورد عليها ذكر المعبود حمن ،وماتعبرعنه من
أدوار قام بها المعبود حمن في مدينته حفات وهي المركزالرئيسي لعبادته ،كما يتتبع
البحث من خلال هذه الأدوار علاقة حمن وتشابهه بالمعبود الصقر حورس من خلال
الألقاب و الأدوار التي ارتبطت بكل منهما ، ومنها دور حمن كإبن لإيزيس وكإله
منتقم ،وارتباطه بالحاكم في مدينته ، وكإله للوحي وجالب للفيضان.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33923_4b920d45ae1c477edfeb87b9e5f88cbf.pdf
2012-11-01
398
416
10.21608/cguaa.2012.33923
المعبود
الصقر
حمن
هدي
عبد المقصود
hodaallh@yahoo.com
1
أستاذ مساعد بقسم الآثار المصرية بکلية الآداب جامعة المنيا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ايمار ( تل مسکنة ) نظرة في اهميتها الحضارية في ضوء التنقيبات الآثارية Eimar or 'Tel Meskana' An Outlook of its Civilizational Significance in the Light of the Archaeological Excavations
تقع أطلال هذه المدينة التي تعرف اليوم باسم ( مسکنة ) على بعد 1کم ونصف من ضفة الفرات الغربية على الطريق العام بين حلب – دير الزور وبحکم هذا الموقع عند منعطف الفرات نحو الشرق أصبحت ملتقى القوافل القادمة من الشرق والغرب , وأدت هذه المدينة دوراً حضارياً واضحاً في الألفين الثالث والثاني ق.م من خلال ذکرها في النصوص المسمارية المکتشفة في ايبلا وابانت التنقيبات التي جرت في المدينة بإشراف المعهد الفرنسي إبتداءاً من عام 1929 عن جملة من الاکتشافات الآثارية المهمة التي أعطت للمدينة أهمية حضارية متميزة ومنها دورا سکنية ومعابد , ولعل من أهم تلک الاکتشافات المکتبة التي عثر عليها في احد معابد المدينة وهي تضم نصوصاً دينية کتبت بلغات عدة منها السومرية والأکدية والحورية , کم أبانت التنقيبات الآثارية على إن في المدينة تأثيرات حضارية حثية وعراقية قديمة في مجال العمارة والطقوس الدينية .
The remains of this town, known these days as 'Meskana', is 1,5 kilo metres from the western bank of Euphrates on the road between Aleppo and Dair el-Zour. Because of its site on the turning of the Euphrates, the town became the rendezvous or meeting place of the caravans from east and west. It played a clear and important civilizational role in the third and second millenniums BC. This role had been mentioned in the cuneiform texts discovered in Ibilla. The excavations carried out in the town of Meskana under the supervision of the French Institute, which had been initiated in 1929 AD, had revealed many important archaeological discoveries. The discoveries had ascribed the town a distinguished civilizational significance. Among these discoveries were some residential houses and temples, but the most important discovery was the library which had been discovered in one of the temples. The library contained religious texts written in several languages among which the Sumerian, the Akkadian and the Hurri. The excavations had also revealed the Hetthaei and ancient Iraqi effects in architecture and religious rituals.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33924_3c8e376c4c52e69e2088b2d4fa3b11cc.pdf
2012-11-01
417
439
10.21608/cguaa.2012.33924
ايمار
تل مسکنة
التنقيبات الآثارية
هديب حياوى عبد الكريم
غزالة
1
رئيس قسم الآثار / كلية الآداب/ جامعة بابل
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المناظر المصورة على جدران مقصورة سيتى الأول مقارنة بمناظر المقاصير الأخرى
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33925_f7c405c02091e2bfcef46382b9406753.pdf
2012-11-01
440
465
10.21608/cguaa.2012.33925
هناء
ابراهيم
ounsameh@yahoo.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أضواء على شجرة الخلد وجذورها التاريخية
لاشک أن تعدد الآلهة في الحضارات الأسيوية القديمة في غرب القارة يرجع في الأصل إلى رب واحد اختلفت أسماؤه وذلک بسبب کثرة الأماکن التي عبد فيها، وقد عبدت المدن الفينيقية إلى جانب آلهتها الأصلية آلهة أجنبية من بلاد النهرين ومصر واليونان فنجد الإله أدونيس الذي کان يعد من آلهة الزراعة في فينيقا، وکان يحتفل بأعياده سنوياً وسميت أعياده ( الادونيات ) وترجع التسمية الى صيغة يونانية من الکلمة السامية ( أدون ) بمعنى السيد وهي تساوي لفظ بعل . وقد شاع اسم أدونيس فقط عند الاغريق
وقد أطلق عليه العبرانيون الإله ( تموز ) تشبيهاً له بإله بلاد ما بين النهرين المختص بالحب والإنبات، وقد ذکر دمسقوس في القرن الرابع الميلادي أن أدونيس ليس مصرياً ولا يونانياً بل فينيقياً.( 1 )
ولکننا نميل في الرأي إلى اعتباره أوزير المصري . وتؤکد ذلک الأسطورة التي تقول:"إنه حينما علمت عشتار بوفاة أدونيس ندبته..... " .
وقد أوضح لنا المؤرخ الروماني بلوتارخ الصلة بين مدينة بيبلوس وأوزيريس فهناک صله قوية بين مصر وبيبلوس منذ اقدم العصور، وهناک تشابه في العقائد بين البلدين، ويؤکد ذلک الکشف عن خاتم أسطواني في مدينة صور عليه نقش مصري لآلهة بيبلوس ويرجع تاريخه الى النصف الثاني من الألف الأول ق.م .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_33926_b96bfcc53d49be5ca0a60c07372447c4.pdf
2012-11-01
466
482
10.21608/cguaa.2012.33926
Wagdy
Ali
wagdyali57@yahoo.com
1
استاذ علم المصريات ورئيس قسم الآثار بأداب المنيا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
صندوق أى الخشبي ببرلين رقم ١٧٥٥٥ ودلالاته التاريخية
تختص الدراسة بدراسة الصندوق الخشبي المحفوظ فى متحف برلين رقم ١٧٥٥٥ والمنسوب للملك أى قبل ارتقائه عرش مصر . وتتناول الدراسة هذا الصندوق من عدة أوجه الفنية واللغوية والتاريخية. فالصندوق يتضمن عدة مناظر ونصوص جنازية لكل من أى وزوجته تي، بالإضافة إلى أنه يحمل عدة ألقاب لهما والتى لا يظهر معظمها فى مقبرتيهما بالعمارنة مما يدل على تاريخه بالفترة التي سبقت انتقالهما إلى العمارنة. كما يفتقر الصندوق إلى مناظر الآلهة الجنازية التقليدية كاوزير مما يشير بإمكانية عمله في وقت كان فيه الاتجاه التوحيدى قد بدأ في الظهور . كما أن احتقاره إلى الرموز الأتونية يشير أيضاً إلى تاريخه بتاريخ مبكر جدا من حكم أمنحوتب الرابع اخناتون. وثمة إمكانية أيضا بتأريخه بتاريخ سابق لارتقاء نفرتيتى منزلة الزوجة الملكية بناءً على عدم تلقب زوجة أى بلقب " مربية الزوجة الملكية الكبرى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297021_3de6b35d70e27976477ff54ff252668e.pdf
2012-11-01
483
501
10.21608/cguaa.2012.297021
صندوق خشبى
متحف برلين
الملك أى وزوجته تى
وحيد محمد
شعيب
1
قسم الاثار المصرية / كلية الىداب/ جامعة دمياط
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
عربات کيريني.
کيريني (شحات) مدينة تقع في الجزء الشرقي من ليبيا، أسسها يونانيون من جزيرة ثيرا (سان تورين)، حوالي منتصف القرن السابع قبل الميلاد، اشتهرت هذه المدينة بأصالة خيولها، فهضبة کيرينائية الخضراء التي ترويها مياه الأمطار تناسب تربية المواشي وقطعان الضأن والماعز والخيول، ولهذا نجد المصادر القديمة تصف کيريني، بأم الخيول الأصيلة، وبذات الخيول الممتازة، وصُورت الخيل على العملات الکيرينائية، ويقول هيرودوتوس أن الإغريق تعلموا فن قيادة العربات التي تجرها أربعة خيول من الليبيين، و أن قبيلة الأسبيستاي هم أفضل من جميع الليبيين في قيادة العربات التي تجرها أربعة خيول، يصف سترابون الخيول الليبية بأن لها رقاب طويلة، وتکون محل اهتمام الملوک، حتى أن عدد الـمُهر يزيد کثيراً عن مائة ألف سنوياً، وهي تتبع أصحابها کالکلاب.
ولقد کانت عربات کيريني مصدر فخر ملوک کيريني الباتيين، حيث خلد الشاعر بنداروس انتصاراتهم في مضمار العربات، من خلال البوثية الرابعة والخامسة، ويُورد باوزانياس بعضاً من رياضيي الإقليم الفائزين في منافسات الألعاب البيثية والأولمبية، کما أهدى الکيرنائيون لدلفوي عربة نالت شرف الانتصار في الألعاب الأولمبية.
واُستخدمت عربات کيريني بالإضافة لمشارکتها في السابقات، لأغراض عسکرية لحماية الريف الکيريني من تهديدات السکان المحليين، وذلک لجدواها في عمليات التدخل السريع، کما تم ذکرها ضمن الجيش الفارسي الذي غزى اليونان في عام 480 قبل الميلاد، واستعان بها اوفيللاس عند محاولته غزو قرطاج.
Cyrene Chariots.
English Summary:
Cyrene a city located in the eastern part of Libya, founded by Greeks from the island of Thera (Santorin), about the middle of the seventh century BC, famous for this city authenticity of horses, green Plateau of Cyrenaica irrigated by rainwater suit livestock and herds of sheep, goats and horses, but this we find ancient sources describe Cyrene, own horses, and of horses excellent, and photographed riding on currencies of Cyrenaica, says Herodotus that the Greeks learned the art of quadriga leadership from the Libyans, and that the tribe Asbystai, They are the best of all Libyans in the leadership of the quadriga, Strabo describes the Libyan horses that have long necks, and be of interest to the Kings, so that the number of dowry far in excess of one hundred thousand a year, tracking owners as dogs. It was Cyrene quadriga a source of pride Battiad kings of Cyrene, where immortalized poet Pindar victories in the field of quadriga, through pythians fourth and fifth, and provides Pausanias some of the athletes in the region winners in the competitions games Pythian and Olympic, also Cyreneans gift to Delphi a quadriga wons the honor of victory in the Olympic games. And used Cyrene quadriga addition to its participation in the former, for military purposes to protect the Cyrene countryside threats of the local population, so as to usefulness in operations rapid intervention, as has been mentioned in the Persian army that invaded Greece in 480 B.C., and hired by Ophellas when attempting to invade Carthage.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34052_327391a457c9d437b370aec3efbf075f.pdf
2012-11-01
502
509
10.21608/cguaa.2012.34052
کيرينى
الخيول
الشاعر بنداروس
elsharif
hamed
elsharif.hamed@yahoo.com
1
کلية الآداب – قسم التاريخ جامعة عمر المختار – البيضاء – ليبيا.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
زخرفة الباربوتين على الأوانى الفخارية الرومانية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34060_4f4f29ee72afb9c5d5bc0a493da6c5cd.pdf
2012-11-01
510
510
10.21608/cguaa.2012.34060
Aml
Abdelmonem Hashad
aml.hashad@yahoo.com
1
Prof.ass. Greek , Roman Faculty of Arts- Tanta University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تحولات الآلهة في الأساطير اليونانية على اللقى الآثرية
أثرت الأساطير اليونانية في حياة الشعوب منذ القدم في جميع إنحاء العالم القديم ، لم تقتصر الأساطير على تسجيلها أدبيا بل امتد تسجيلها فنياً فصورت الآلهة والآلهات المختلفة والقصص التي تحدث بينهم في تماثيل ولوحات جدارية والفسيفساء وأيضا على اللقى الأثرية المختلفة والفخار اليوناني . ألهمت الأسطورة خيال الفنانين قبل عدة قرون من الميلاد على مر العصور فخلدت الأساطير في الکثير من فنون النحت والتصوير والفرسکو في الفنون اليونانية الرومانية والجداريات وأرضيات الحمامات وعلى العملات وأيضا على التوابيت . ولذلک سوف نتناول في هذا البحث تصوير تحولات الآلهة في الأساطير اليونانية على اللقى الأثرية وبخاصة على الفخار اليوناني .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34065_8e4f089d10d3bafd2e25bb0438bd63dc.pdf
2012-11-01
511
530
10.21608/cguaa.2012.34065
حسام
احمد المسيري
hossamelmesery@ymail.com
1
لية الآداب-جامعة کفر الشيخ آثار يونانية رومانية
AUTHOR
المصادر والمراجع
1
أولا- المصادر
2
Diodorus Siculus, Library of History, Loeb.
3
-Homer, Iliad,, Loeb.
4
-Homer, Odyssey, Loeb.
5
Hyginus, Fabula, Loeb.
6
Ovid, Hetamorphoses, Loeb.
7
, Pausanias, Description of Greece, Loeb.
8
ثانیا- المراجع الأجنبیة
9
-Bouche A., Histoire de la Divination dans l'antiquite, Paris, 1982.
10
- Bowra C.M., Landmarks in Greek Literature.
11
-Buhler W., Die Europa des Moschos, 1960, Paris.
12
-Bull M., The Mirror of the Gods, How Renaissance Artists Rediscovered the Pagan Gods, Oxford , 2005.
13
-Carpenter T.H: Art and Myth in Ancient Greece, Thames & Hudson, London, 1991.
14
-Chevalier J., Dictionnaire des symbols, Paris, 1969.
15
-Chisholm H., "Nemesis". Encyclopædia Britannica (11th ed.), Cambridge University Press,1911.
16
-Cook A. B.,, Zeus A study in Ancient Religion , vol. I, Cambridge, 1914.
17
-Deacy, S., & Villing A., Athena in the Classical World, Leiden, The Netherlands, 2001.
18
-Decharme P., Mythologie de la Grece antique, Cinquieme edition, Paris.
19
-Douglas A., Attic Red-Figure Kylix, UtahMuseum of Fine Arts, 2008.
20
-Durand G., Les structures Anthropologiques de l'Imaginaire, P.U.F., Paris, 1963.
21
-Edith H., Greek Tragedy, Oxford, 2010.
22
-Edmund R. L., Myth and Cosmos , Readings in Mythology and Symbolism, N.H.P., 1967.
23
- Empereur J.Y., Alexandrie redecouverte, Paris,1998,P.173.
24
-Freyer-Schauenburg B., "Gorgoneion-Skyphoi", JdI 85 ,1970.
25
-Grant M., myths of the Greeks and Romans , London, 1962.
26
- Grube G.M.A., The Greek and Roman Critics.
27
- Guerber H. A.: The Myths of Greece & Rom, London 1990.
28
- Haigh, Tragic Drama of the Greeks, Passim.
29
-Johnson, F.P., "An Owl Skyphos", in Mylonas, G. and Raymond, D. (eds.), Studies presented to David Moore RobinsonII ,Saint Louis, 1953.
30
- Lesky, History of Greek Literoture.
31
-Liberman A., Greece , Gods and Arts Collins, London, 1986.
32
- Murray G., Rice of Greek Epic, London, 1907.
33
- Murray G., A History of Ancient Greek Literature, New York, 1901.
34
-Oakley J.H., "Attic Red-Figured Skyphoi of Corinthian Shape", Hesperia 57 ,1988.
35
-Pritchard J. B., Ancient near eastern texts relating to the old testament princenton, New Jersey,1969.
36
-Roba A., & Wattel O., D'Europe à L'Europe , Bruxelles,2011.
37
-Rutherford W. G. & Campbell L., "Some Notes on the New Antiope Fragments" The Classical Review 5.3 , 1891.
38
Sharrar B., The Derveni krater: masterpiece of classical Greek metalwork, ASCSA 2008.
39
- Sinclair, History of Classical Greek Literature.
40
-Smith C. H,: Catalouge of the Greek and Etruscan Vases in the BritishMuseum , Vol III, Vases of the Finest Period, London 1896..
41
- Walter B., Greek Religion, Cambridge, 1995.
42
ثالثا- المراجع العربیة
43
-أحمد أبو زید ، التحلیل النفسی للأساطیر ، مجلة علم النفس ، المجلد الثانی ، العدد الثانی ، مطبعة المعارف ، القاهرة ، 1946.
44
-أحمد کمال زکی ، الأساطیر ، الهیئة المصریة العامة للکتاب ، القاهرة، 2002 .
45
-أوفید ، مسخ الکائنات " میتامور فوزس " ترجمة ثروت عکاشه ، الهیئة المصریة للکتاب القاهرة ، 1972 .
46
-إیفانز بریتشارد ، الأنثربولوجیا الاجتماعیة ، الطبعة الأولى.
47
- ثروت عکاشه ، الإغریق بین الأسطورة والإبداع ، القاهرة، 1978.
48
- عبد المعطی شعراوی ، أساطیر إغریقیة ،الآلهة الکبری ، الجزء الثالث، القاهرة، 2005
49
رابعا - المواقع الالکترونیة
50
http://www.theoi.com
51
ORIGINAL_ARTICLE
Fayum Portraits (A New Prespective) بورتريهات الفيوم ( رؤية جديدة )
مع بدايات القرن العشرين بدأت مجموعه من البورتريهات تظهر في الأسواق العالمية –أتى اغلبها من الفيوم – ولذلک أطلق عليها (بورتريهات الفيوم) وعلى الرغم من ارتباطها بالمومياوات المصرية وعلى الرغم من طراز تصفيفالشعر الروماني والحلي والملابس ذات الطابع الروماني تظل هذه الأعمال الفنية يونانيه الطابع ذات جذور تعود إلى مدرسه الاسکندرية الفنية ورغم أن هذه البورتريهات تعتبر مبکرة عن العصر البيزنطي (إذ أنها تغطى القرون الثلاثة الأولى بعد الميلاد) إلا أن العديد من الدارسين يرون فيها إرهاصات لفن الأيقونات.
ويقودنا هذا إلى الملامح المميزة لأغلب هذه البورتريهات التي صورت نساءاً ورجالا وشبابا وأطفالا يغلب على ملامحهم طابع الحزن والمعاناة وکما يقول العديد من دارسي تاريخ الفنکان هذا تعبيرا عن معاناة مسيحي مصر بسبب الاضطهاد الذي عانوا منه وکان هذا تمهيدا منطقيا لظهور ما أطلق عليه ( الفن القطبي)
إلا أن المتأمل المدقق في هذه الأعمال الفنية يرى أن اغلبها يعکس أعراضاً مثيره للاهتمام مثل الجحوظ الشديد في العينين مع اتساع الحدقتين وتضخم حجم االرقبة بشکل ملفت للنظر ومع ملاحظه أن إقليم الفيوم الذي تنتمي له هذه البورتريهات بعيداً تماما عن البحر مثله في ذلک مثل إقليم الوادي الجديد في جنوب مصر مما يجعل عنصر اليود منعدما تقريبا في هذين الإقليمين وبالتالي يکون منطقيا أن يعاني الإقليمين من انتشار مرض تضخم الغدة الدرقية والذي يظهر أعراضاً کلاسيکيةمعروفه أهمها الجحوظ الشديد في العينين مع اتساع الحدقتين وتضخم رقبه المريض إلى حد کبير ومع ملاحظه أن التقارير الطبية الحديثة تضع الفيوم والوادي الجديد وبعض مناطق أخرى في مصر کبيئة تساعد على انتشار مرض تضخم الغدة الدرقية يمکننا استنتاج إن الملامح المميزة لبورتريهات الفيوم قد تکون محاکاة للواقع أي أن الموتى الذين صنعت لهم هذه البورتريهات في الغالب کانوا مصابين بمرض تضخم الغدة الدرقية وبالتالي يمکن القول أن هذه الأعمال الفنية لا علاقة لها بمعاناة المسيحيين في مصر من الاضطهاد وإنما السبب هو سبب مرض لا أکثر.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34071_bbf211d7b076fe4d6c844aa6238435ef.pdf
2012-11-01
531
548
10.21608/cguaa.2012.34071
Hussein
El Sheikhhs
hsheikh51@yahoo.com
1
جامعة الملک سعود ـ الرياض
AUTHOR
عزت قادوس، محمد عبدالفتاح السید، الآثار القبطیة والبیزنطیة، الإسکندریة، 2002، صفحات 6-12، 196 – 208
1
محمد عبدالفتاح السید، الثقافة والفن المصری فی العصر القدیم المتأخر، الإسکندریة، 2008، صفحات 137-170، 362 ــ 375.
2
charlotte A. Bowman et al., op. cit., pp.270-278
3
F. A. EL Mougi, S.Abd EL-Ghaffar, N. A. F. Fayek, Iodine Deficiency indicators in a samples of school-age children in
4
Egypt, Eastern Medeterranean health Journal, WHO, vol.10,
5
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لتيجان کليوباترا السابعة فى الفن ومدلولاتها فى تاريخ الملکة البطلمية Crowns of Cleopatra VIIth in Art and their Impact on the History of the Ptolemaic Queen
ولدت الملکة کليوباترا السابعة ابنة بطلميوس الثانى عشر(أوليتيس Auletes)عام 69 ق.م. وجلست على عرش مصر بعد وفاة والدها في عام51 ق.م.حيث حکمت تباعا مع شقيقيها بطلميوس الثالث عشر وبطلميوس الرابع عشر،ثم مع ابنها بطلميوس الخامس عشر قيصريون.وقد قدر لها أن تصبح آخر ملکة للسلالة البطلمية التي حکمت مصر فى الفترة ما بين موت الإسکندر الأکبر في 323 ق .م.وضم مصر إلى حظيرة الإمبراطورية الرومانية في 30 ق.م.([1])جاء تطلع کليوباترا للحکم في وقت انتشرت فيه الدسائس والأطماع للقفز على الحکم خاصة مع صغر سنها هى وشقيقيها.ولکنها تمکنت بفضل ذکائها وقوة شخصيتها من أن تمسک بمقاليد الحکم،وأن تتوج کفرعون وتصور بتاج الفراعنة، وتدخل فى علاقات مع اثنين من أقوى قادة الرومان،فى وقت کانت روما تمثل القوة الحقيقية الضاربة فى حوض البحر المتوسط.وقد تحققت لها بفضل عوامل متعددة شهرة لم تتحقق لغيرها من النساء الحاکمات فى التاريخ المصرى وربما فى تاريخ الإنسانية القديم بأسره.
وجديرٌ بالذکر أن کليوباترا لم تترک من بعدها تاريخا يروى فحسب،وإنما ترکت أيضا آثارا تعبر عن عصرها وتوجهاتها،وتدل على ملامحها وملامح حکمها. وقد تمثلت تلک الآثار فى أنواع عديدة من الفنون القديمة کالعملات،النحت المستقل، النقوش على جدران المعابد وأشهرها النقوش المصورة على جدران معبد دندرة بصعيد مصر وتصوير ولادة الابن قيصريون الإلهية.ولقد أطلقت کليوباترا على نفسها لأسباب سياسية لقب "إيزيس الجديدة"،وهو لقب ميزها عن الملکة کليوباترا الثالثة،التي زعمت أيضا أنها تجسيد حي للإلهة ايزيس.وکان نتيجة ذلک أن ارتدت کليوباترا تاج إيزيس المصرية.
ولقد حرصت کليوباترا على أن تصور متوجة إما بأحد التيجان الفرعونية أو التيجان ذات المدلول الدينى أو بعصابة الرأس الملکية البطلمية المعروفة باسم دياديما Diadem کما نراها على العملة.ونحن هنا بصدد دراسة تيجان کليوباترا من حيث الشکل والمدلول سواء الدينى أو السياسى،مع محاولة تفسير الغرض من أن تتوج الملکة بهذا التاج أو ذاک،والتعرف على مقدار شيوع التيجان التى ارتدتها کليوباترا السابعة بين سابقاتها من الملکات البطلميات. کما تهدف أيضا إلى تحديد نوع أو أنواع التيجان التى انفردت بها کليوباترا دون غيرها.
([1])Bevan,E.,A History of Egypt under the Ptolemaic Dynasty,Methuen,London,,p..
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34075_eafdcbccd273ad41709b1cf570fdfb6e.pdf
2012-11-01
549
569
10.21608/cguaa.2012.34075
Hanan
Elshafie
amfshafei@gmail.com
1
مدرس بقسم الآثار والدراسات اليونانية کلية الآداب - جامعة دمنهور.
AUTHOR
قائمةالمراجع
1
1- منال احمد مسعود،تیجان الألهة ورموز ولباس رؤوسهم فى مصر القدیمة "دراسة تحلیلیة من بدایة التاریخ حتى نهایة الدولة الحدیثة"،رسالة دکتوراه غیر منشورة،
2
جامعة المنوفیة،2001.
3
2- Bardford, E.,Cleopatra,Hodder & Stoughton, 1971.
4
3- Bernand, A., Inscription Grecqus dEgypte et de Nubie au Musee du Louvre, 1992.
5
4- Bevan, E., A History of Egypt under the Ptolemaic Dynasty, Methuen, London, 1967.
6
5-Bothmer,B.V.,Egyptain Sculpture of the late period,New York, 1960.
7
6- Buttles, Janet, R., The Queens of Egypt, London, 1908.
8
7- Carollin, Seawright, Headresses of the Ancient Egyption Deities, New York, 2002.
9
8- Grant, M., Cleopatra, Weidenfeld & Nicolson, London, 1972.
10
9- Higgs, P., & Walker, S., Celeopatra of Egypt from History to Myth, the British museum press, 2001.
11
10- Landa, N., and Lapis, I., Egyptain Antiquites in Hermitage, Leningrad, 1974.
12
11- Michael, Foss, the search for Cleopatra, arcade publishing, New York, 1997.
13
12-Nilsson, M., The crown of Arsinoe II “the creation and development of an imagery of authority”, Gothenburg, 2010.
14
13- Plantzos, D., Female portrait type from the Edfu hoard of clayseal impression, Bulletin de Correspondance Hellenique Suppl. 29, 1993.
15
14- Susan, Walker, & Sally - Ann Ashton, Cleopatra Reassessed, British museum occasional papers, 2003.
16
15- Susan Walker & Perter Higgs, Celeopatra of Egypt: from history to Myth, British Museum, Press, 2001.
17
16- Zignani, P., Le Temple D'Hathor á Dandara, Relèves et étude Architecturale, IFAO, 2010.
18
ORIGINAL_ARTICLE
تصوير دور المرأة الاجتماعي في الامبرطورية الرومانية في ضوء الفنون الرمانية The Social Role of Women in Roman Emipre Through Arts
تصوير دور المرأة الاجتماعيى في الامبراطورية الرومانية
يهدف هذا البحث الى اظهار دور المراة الاجتماعي في المبراطورية الرومانيةمن خلال الرسومات الجدارية والتماثيل الجصية وقطع النقود التي سکت في فترة الامبراطورية الرومانية ، حيث نجد ان المرأة کان لها دور رئيسي في تلک الفترة ، فظهرت صور للمرأة في فترة الامبراطورية وهي تحتضن مجموعه من الاطفال وجسد ذلک من خلال النقود التي اعتبرتها الهه السعادة البيتية والههة الامومة، کما ظهرت لها رسومات جدارية وهي تقوم بالبحث عن الاعشاب المفيدة للعلاج الطبي ، کما صورت على واجهه ضريح اغسطس وهي تستقبل الامبراطور هي ومجموعة من النساء والاطفال .
من خلال هذه الدراسة التي لم يتطرق لدراستها احد ، حيث ذکرت من سياق الکلام عن الامبراطورية الرومانية دون اظهار دور الامرأة الاجتماعي بالتفصيل الدقيق عن اهمية المرأة في الامبراطورية الرومانيةوظهار کرامتها وحقوقها المشروعة ومن خلال هذه الدراسة نستطيع التعرف على اخلاق المجتمع في الامبراطورية الرومانية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34079_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
2012-11-01
570
570
10.21608/cguaa.2012.34079
saeda
mohamad
saeda_mohamad@yahoo.com
1
جامعة مؤتة / الکرک / جامعة الشرق الاوسط / عمان
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
التراث العمراني الکولونيالي بالقنيطرة : الهندسة الحضرية للمدينة ومعمار البنايات التاريخية The colonial architectural heritage in Kénitra: Urban architecture of the city and its historic buildings.
تعتبر مدينة القنيطرة، التي حملت إسم "بور ليوطي"،نموذج المدينة الأوربية في المغرب خلال الفترة المعاصرة. إذ کان لتخطيط إقامة المدينة دوافع استراتيجية واقتصادية واجتماعية. وأبت سلطات الحماية الفرنسية إلا أن تجعل منها وصيف المدن الغربية بالمغرب إلى جانب المدن العتيقة. خضعت إقامة مدينة القنيطرة إلى عدة تصاميم حضرية، تحت المراقبة المباشرة لسلطات الحماية الفرنسية. وکان من نتائج تطبيق سياسة التعمير بهذه المدينة أن تميزت بالطابع الغربي في مجال مغربي من خلال توزيع شوارعها وتنوع اشکال عمرانها وتباين هندسة بنايتها. ولا تزال مدينة القنيطرة تحتفظ ببعض من هذا التراث العمراني، وهو يسير نحو الاندثار، نتيجة الزحف العمراني الحديث.
تقدم خرائط وتصاميم المدينة والصور القديمة أرضية تاريخية عن التطور العمرانية التي عرفتها مدينة "بور ليوطي" خلال فترة الحماية، کما أن الوقوف عند أهم المواقع التاريخية والأثرية تُسعف في تتبع التواصل الحضاري المتبادلة بين الشمال والجنوب وبين الشرق والغرب من خلال التراث العمراني الذي يشکل السجل التاريخي لمدينة القنيطرة. ولا تزال شوارع المدينة ومعالمها التاريخية الحضرية تجعل منها قبلة المهتمين بالتراث العمراني والهندسة الحضرية الأوربية الموازية للهندسة العربية بشمال إفريقيا.
The city of Kénitra, which bore the name of "Port of Lyautey" is considered as a European model city in Morocco during the contemporary period. Its planning is due to strategic, economic and social reasons. French Protectorate authorities wanted to create a modern city in Morocco in addition to traditional cities. The city has experienced several urban plannifications under the direct control of the French Protectorate authorities. The result of the application of the Settlement policy in this city is the western character that marked Kénitra through the distribution of its streets and the diversity of its development and variation engineering. Kénitra still retains some of this architectural heritage, which is moving towards extinction, as a result of modern urban expansion.
Maps, designs and old photos of the city Provide historic ground for urban development of the "Port Lyautey" city during the period of the Protectorate. Also, The study of great historical and archaeological monuments can detect civilizational exchange between the north and the south, the east and the west through the architectural heritage as a historical record of Kénitra. The streets and monuments of the city are still a destination for researchers in architectural heritage and European architecture that remains in parallel with the Arab architecture in North Africa.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34085_2f95bd76d3a0576c030ea2cc646b6620.pdf
2012-11-01
571
587
10.21608/cguaa.2012.34085
التراث العمرانى
ى الهندسة الحضارية
البنايات التاريخية
said
elbouzidi
elbouzidisaid@gmail.com
1
جامعة ابن طفيل، القنيطرة، المغرب
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المفاتيح فى مصر فى العصر الرومانى دراسة للاشکال والمدلولات
إعتاد الإنسان قديما أن يغلق الأبواب من الداخل وکثيرا ما کانت تواجهه مشکلة عند خروجه من منزله نظرا لعدم إيجاد طريقة لإغلاقها عند الخروج حتى لا تتعرض للسلب والنهب، وتستمر حاجة الإنسان إلى طريقة لکي يحمي بها مقتنياته وممتلکاته حتى عرف اختراع المفاتيح والأقفال الخارجية
ان اول مصادرنا عن المفاتيح هو ما ذکر في القران الکريم عن مفاتيح خزانة قارون بما وصفت من ثقل حملها التي کان يحملها ما يقارب من ستون بغلا.
ان اول نظام للقفل والمفتاح عرف من خلال الحضارات القديمة فعرفه الآشوريون منذ حوالي ٤٠٠٠ عاما وکانت الاقفال البدائيه مصممه من الخشب وبها فتحه لدخول المفتاح الذي أخذ شکل عمود خشبي يدار داخلها فتزاح بعض القطع الخشبيه بالداخل فيفتح القفل.
وقد أستخدم المصريين القدماء نفس النوعيه من الاقفال ،اما اليونانيين القدامى فکانت لهم مفاتيح ذات سواعد طويلة تدخل داخل الأبواب، بعضها ياخذ شکلا بشريا، والبعض الاخر يحمل اشکالا لأدوات فنية وموسيقية.
أما بالنسبة للاقفال والمفاتيح المعدنيه فکان أول من أستخدمها وابتکرها هم الرومان فاختلفت من حيث احجامها واشکالها وتنوع وظيفتها فمنها ما استخدم في اغلاق المباني او استخدم لاغراض شخصية وجدير بالذکر ان هذه المفاتيح حملت اشکالا ذات مغزي ومدلول سواء عقائدي او فني وسوف توضح هذه الدراسة اشکال المفاتيح الرومانية من حيث مادة الصنع والتکنيک والزخارف التي تميزت بها هذه المفاتيح خلال العصر الروماني.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34093_1ee04cd3fa4df9ff45c2723f2ac6fbce.pdf
2012-11-01
588
602
10.21608/cguaa.2012.34093
المفاتيح
العصر الرومانىت
Samah
El Sawy
samelsawy@hotmail.com
1
أستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندرية
AUTHOR
المراجع العربیة
1
- الفن القبطی فی مصر، 2000 عام من المسیحیة ، القاهرة الهیئة العامة المصریة للکتاب، 2008
2
-جودت جبرة، المتحف القبطی وکنائس القاهرة القدیمة، لونجمان،1996
3
- فایزة یوسف محمد، إطلالة على دیانة وآثار الإغریق والرومان، جامعة عین شمس، 1996
4
- منى محمد الشحات ،المؤتمر السابع للآثاریین العرب ،القاهرة، 2004
5
المراجع الأجنبیة
6
- A. Zaki, “Some Funerary Stelae from Kom Abou Bellou”, ext. du BSAA, 1949,
7
- Gley, J., Sinai and the Monastery of St. Catherine, The AmericanUniversity Press in Cairo, Cairo 1985
8
- Les arts du metol au musĕe Saint Raymond, musee des Antiques de Toulouse, Jean-Marc publication, 1999
9
- Les bronzes antiques des reserves, Une histoire D' Alliage du musee d'Archeologie mediterraneenne, catalouge du l'exposition du 6 Novembere 2004 au 27mars 2005
10
- Marti Lu Allen, "The keys of the kingdom", keys from Masada
11
- P. Werner, Life in Greece and Rome in Ancient Times, Genève, 1978, vol. II,
12
- Une Autre Egypte,"Collections coptes du musee du Louvre",Italie,2009
13
- Weitzmann, Kurt, The Monastery of Saint Catherine at Mount Sinai: The Church and Fortress of Justinian
14
المواقع الإلکترونیة
15
-http://www.tfahr.org/key.html
16
- http://romanlocks.com/Keys.htm
17
-http://www.nokey.com/noname25.html
18
ORIGINAL_ARTICLE
الائتلافات الشعبية والسياسية في نهاية حکم البطالمة لمصر في ضوء المصادر اليونانية واللاتينية Popular and Political Coalitions at the End of the Ptolemaic Rule in the Light of Greek and Latin Sources
ألقت الإئتلافات والتحالفات السياسية بظلالها على فعاليات الأحداث السياسية بمصر البطلمية خاصة في فترة المنازعات الأسرية للملوک البطالمة، إذ تعددت أساليب هؤلاء الملوک في مواجهة هذه الإئتلافات، وذلک للتصدي لها أو للإستفادة من القوي الشعبية التي تنامت بشکل واضح وکبير إبان هذه الفترة التاريخية المليئة بالمشاحنات والثورات الأهلية. ففي کثير من الأحيان تمکنت السيادة البطلمية من توجيه قوى هذه الإئتلافات لتأکيد سلطان ملک دون ملک آخر، لما کان لها من أدوار فعالة ومؤثرة في الحياة السياسية لمصر البطلمية في الفترة التاريخية موضوع البحث.
في هذا الصدد تحدثنا المصادر اليونانية واللاتينية عن طبيعة هذه التحالفات التي تمت في أحيان بعناصر من المصريين مثل ثورة ديونيسوس بتوسرابيس التي حدثت في عام 165 و164 ق.م.، وفي أحيان أخرى کثيرة قامت ثورات وائتلافات بزعامة السکندريين کما حدث على سبيل المثال في حرب الاسکندرية.
ويهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على الدور الهام الذي لعبته هذه التحالفات أو الائتلافات السياسية من توجيه للأحداث التاريخية بمصر البطلمية خلال فترة المنازعات الأسرية، وسيتم ذلک من خلال الدراسة التحليلية لما ورد في المصادر اليونانية واللاتينية من معلومات بشأنها.
Coalitions and Political alliances in Ptolemaic Egypt have affected in Political events, these circumstances have occurred in political and popular life during the family disputes of the Ptolemaic kings. Who responded in different ways to avoid most of the effects of these popular or political alliances, or even take advantage of these political movements. These troubled situations were increased in different ways during this period of Ptolemaic history, which was full of revolutions and popular protests. In many cases, Ptolemaic Kings took the advantage of directing the forces of these coalitions to strengthen their authority.
Greek and Latin sources told us that many revolutions and the coalitions were led by Alexandrians, as happened for example in the war of Alexandria. Other revolts were took place By Egyptians, as the revolt of Dionysus Petoserapis, who led a protest against the Ptolemaic king at 165\164 B.C. In this regard, Greek and Latin sources told us about the nature of these alliances, and highlighted the important role played by these alliances or coalitions of political movements. This research will be done through analytical study of these events in the light of the Greek and Latin sources.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34097_2e15b9ba73f42cc67279af70b58a6eed.pdf
2012-11-01
603
615
10.21608/cguaa.2012.34097
بوليبيوس؛ بطلميوس فيلوميتور؛ يوإرجتيس الثاني؛ بطلميوس الزمار؛ کليوباترا السابعة؛ بومبي؛ يوليوس قيصر؛ حرب الاسکندرية؛ ديودوروس. Polybius
Ptolemaeus Philometor
Euergetes II
Ptolemaeus Auletes
Cleopatra VII
Pompeius
Iulius Caesar
Alexandrian war
Diodorus
شيرويت
فاضل
sher_fadl@yahoo.com
1
قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية کلية الآداب - جامعة دمنهور - جمهورية مصر العربية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لمجموعة من الأوانى ذات الهيئة الحيوانية من العصرين البطلمى والرومانى فى المتحف المصرى بالقاهرة A Study of a group of Pottery Vesseles taking the Shape Of animal- figures from the Ptolemaic and the Roman ears (A group preserved in the Egyptian Museum – Cairo )
يعد الفخار عنصرا هاما من عناصر الفن الأغريقى القديم ،حيث يعتبر من أکثر المواد مقاومة لعوامل التعرية ، ولقد أستعمله القدماء على نطاق واسع فى حياتهم اليومية لوفرته وسهوله تشکيله ،لذا فهو يعد مصدرا هاما من مصادر المعلومات عن الحضارات القديمة.
وتعتبر الاوانى الفخارية إنتاجا خاص جدا من الناحية الفنية والثقافية والتقنية التى عکست طبيعة الفنان والبيئة المحيطة به ، وحتى وقت قريب کانت دراسة الأثار الفخارية عامة والأوانى الفخارية خاصة مقتصرة على أشکال الطرز المختلفة وتصنيفها ويرجع ذلک إلى تاريخ طويل أحتل مقدمته تطور تلک الأشکال فى الدرسات الأثرية المختلفة من تصنيف الاشکال وإبراز أستخدامها.
لهذا تکمن أهمية هذا البحث إلى محاولة تقديم دراسة للأوانى الفخارية المجسدة بالهيئة الحيوانية من خلال دراسة مجموعة أوانى لم تحظ بالنشر محفوظة فى المتحف المصرى بالقاهرة ، ولم تلق اهتماما من قبل الدراسين رغم روعتها وحالتها الجيدة وتنوعها فمنها ما هو على شکل خنزير برى ، ديک ، سمکة ، قنفذ حصان ، کما يوجد إناء غاية فى الروعة يأخذ شکل مرکب لجسد جمل ورأس ديک .
والهدف من هذا البحث هو التعرف على تقنية هذه الأوانى وطريقة صناعتها ، وإلى أى طراز تنتمى والغرض منها وتأثيرها ومحاولة التعرف على المغزى الحقيقى من تجسيد الحيوانات أو الطيورعلى الأوانى الفخارية ، وأيضا محاولة تأريخ هذه القطع تأريخا دقيقا من خلال مقارنتها بقطع مشابهة لها أن أمکن وذلک فى إطار دراسة وصفية تحليلية أثرية لهذه الأوانى المحفوظة فى المتحف المصرى
Pottery is considered to be an important element in the ancient art, as well as a considerable Source of ancient civilization. It’s in deed a very special product due to its artistically, cultural and technical aspects which reflect both the artist’s thought and environment.
Studying pottery was confined to types, Figures beside classification, whish’s a method lasts for a long period of time, in addition to studying the development of pottery figures.
This Study shed light upon a group of vessels, preserved in the Egyptian Museum (Cairo), and took the shape of animal figures. Although these groups are fine and well – preserved, besides being distinguish by their unique various shapes, they were recognized by none of the researchers. The first figure of the represents a camel’s body with a rooster’s head ; the second figure represents a rooster ; the third figure represents a camel bearing two baskets ; while the fourth represents a double – horned pig; the fifth’s for a boar ; the six represents a fish ; and at least the seventh is an urchin.
And so,this group of vessels are actually distinguished by its various unique shapes, which enrich this study, our work’s a description one,in addition to the analytical discussion,which aims at explaining techniques methods of manufacture and types employed on these wares.More over one may not ignore mentioning the precise dating – evidence by comparing this group of vessels to similar ones.
Animals are well –represented in the above mentioned group. Humans really feel emotionally attracted to these creatures; they keep them in & out doors either for food or company and sometimes they’re employed symbolically & so as we many see it’s such a relation between the mankind and many various kinds.
Also animal figured are are used as decorative–motifs in order to maintain vividness,and these motifs were employed through various periods of time;for some were dated back to the Ptolemaic era,while others to the roman era most of the vessels in this group were found in different sites in Egypt,such as El lahoon in fayoum and mit- rahynah in Gisa,others are of unknown origins,but at least .
As one may see,these examples are all well preserved in the Egyptian Museum.
We can discern two methods of manufacturing this group of vessels:
a) The first method: using potter –wheel.
b) The second method: using the Moulds.
Also a various kinds of fabrics are used in this group of vessels, but the most important one is the alluvial clay and the mixed clay.
And this indicates that Egypt was a rich source of materials needed for one of the most important industries at that time, which was manufacturing pottery,especially the vessels taking the shape of animal–figures .
Concerning the decoration of the this group of vessels;it was generally simple,and confined to grooves,horizontal and vertical ridges,which were common in both Ptolemaic & Roman ears.
It’s recognized that this group of vessels is of various kinds such as; Askos,ongentaria,Sega,Aryballos,which were all the most,are common in Egypt.During the Ptolemaic & Roman eras .and so this group of vessels acquire important through its function &the purpose of manufacture since these vessels were used in funeral rituals & as frigorific tanks and for preserving wine,perfumes & oils. Also these vessels are used in vows & spreading scents in cemeteries,as well as gathering tears shed by the dead’s relative.
And so one may conclude that this group of vessels is an important source of information about the social life in Egypt during both Ptolemaic & Roman ears.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34100_2f8f00608cd1e189b1784d1ced587006.pdf
2012-11-01
616
647
10.21608/cguaa.2012.34100
Safaa
Samir
dr_safaa_s@yahoo.com
1
مدرس بکلية الأداب – جامعة طنطا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الفينيقيون في بلاد المغرب القديم، من التجارة إلى التمدن
شکلت التجارة احدى الدعامات الأساسية في ازدهار المدن في مختلف الحضارات القديمة، ولعل من أبرز الحضارات التي شهدت رواجا اقتصاديا ولعبت شعوبها دورا رياديا في ممارسة التجارة نجد الفينيقيون الذين غطوا المدن المشرقية تجاريا وسَعَوا إلى توسيع تجارتهم نحو الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط، وإقامتهم لعدة مراکز ومحطات تجارية على سواحل المغرب الکبير في أواخر القرن 12 قبل الميلاد لضمان التزود بالمواد الأولية الخام.
وقد بدأت هذه المحطات الصغيرة تنمو وتتسع عن طريق الهجرات المتوالية من الساحل الفينيقي إلى المحطات الجديدة، أين اِحتک أهالي البلاد حضاريا بالقادمين الجدد بقصد تنفيذ مآربهم الاقتصادية، ونمت هذه المدن بسرعة حتى بلغت قمة الازدهار، ولم تتحول هذه المحطات التجارية إلى مستوطنات فينيقية إلا بعد أن تزايد عدد الوافدين إليها وسعوا إلى حماية مصالحهم بتقوية الدفاعات الطبيعية للمواقع المختارة.
إن مسألة العلاقات بين الفينيقيين وبلاد المغرب القديم تکتسي أهمية بالغة في نظرنا إذ تهدف إلى:
1- فهم أهمية المد الحضاري الفينيقي على شعوب بلاد المغرب القديم.
2- معرفة أهم الأعمال الفينيقية في الحوض الغربي للبحر المتوسط.
3- معرفة طبيعة العلاقات القائمة بين الفينيقيين وسکان بلاد المغرب القديم.
إشکالية الدراسة:
لمعرفة الأسباب التي دعت الفينيقيين للتوسع نحو الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط ما بين الإلفين الثانية والأولى فبل الميلاد بجدر بنا أن نُولي جانبا من الاهتمام بالجغرافيا التاريخية وبالعلاقات الدولية السائدة آنذاک وکل ما يتعلق بالهجرات البشرية لفهم حقيقة الاستقرار البشري في أي منطقة، وعلى کل فإن إبراز طبيعة التواجد الفينيقي في بلاد المغرب القديم لخصته في إشکاليتين وهما:
الإشکالية الأولى: في طبيعة الاحتکاکات الأولى القائمة بين الفينيقيين وسکان المغرب القديم والعوامل التي دفعت الفينيقيين للهجرة والتواصل معهم.
الإشکالية الثانية: في طبيعة الاستقرار الفينيقي في بلاد المغرب القديم من خلال إنشاء المدن وتوسيعها وأثر هذه التواجد على شعوب المنطقة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34101_cae6d77a1fa6c25a6b0d4ab714d87ae9.pdf
2012-11-01
648
648
10.21608/cguaa.2012.34101
عبد الحميد
بعيطيـش
massil6@yahoo.fr
1
جامعة الحاج لخضر – باتنـة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لمذبح من الطيب المحروق " التراکوتا " بالمتحف اليوناني الروماني
يعتبر المذبح نموذج معماري هام في عمارة العصريين اليوناني والروماني ، حيث کانت تقام عليه طقوس العبادة من إحراق البخور او تقديم القرابين للألهة ، وکان المذبح في باديء الامر قطعة من الحجر الخام ثم هذبت وإزدادا حجمها واخذت فيما بعد شکل المنضدة فسميت بالمذبح.
المذبح هو نضد حجري ينحر عليها الکهان الضحايا قرباناً ، ويقيمون من حولها ما يتصل بذلک من شعائر للآلهه . ونظراً لأهميه المذبح بإعتبارة نموذج معماري لا غني عنه في اي معبد ، لذلک نفذت المذابح علي الفنون الصغري بشکل کبير .
الهدف من البحث : يتناول هذا البحث بالدراسة مذبح من الطين المحروق "terracotta" من طراز المذبح مربع الشکل ، يحمل زخارف دينية يونانية واخري مصرية ، ويحاول البحث الاجابه علي ماهية هذا المذبح والهدف من تکريسه والمعبد الذي نصب فيه ، ويتناول البحث دراسة لعناصر المذبح من خلال دراسة تحليليه مقارنة وکاملة ، وتأريخ المذبح من حيث الطرز والزخرفة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34102_0fffeec7b24a04e44ade12f152b75a6e.pdf
2012-11-01
649
68
10.21608/cguaa.2012.34102
المذبح
التراکوتا
اليونانى الرومانى
عزة
قابيل
eman_kabil@hotmail.com
1
مدرس الاثار اليونانية والرومانية کلية الاداب – جامعة طنطا – قسم الاثار
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
السفن والموانئ في البحر المتوسط من العصر الکلاسيکي إلي العصر الرومانيShips and Harbours in the Mediterranean From the Classical to the Roman Period
يتناول هذا البحث النظم السياسية التي طرأت علي شرق البحر الأبيض المتوسط بدءاً من العصر الکلاسيکي ثم العصر الهللينستي وانتهاءاً بعصر الإمبراطورية الرومانية وانعکاس تلک النظم علي صناعة السفن الحربية والتجارية وتصميم الموانئ خلال تلک الفترات المتعاقبة. ففي ظل نظام دولة المدينة في بلاد اليونان خلال العصر الکلاسيکي ظهرت عدة طرز من السفن الحربية کانت من أهمها السفن الثلاثية (الترايريم) والتي لعبت دورا محوريا في المعارک البحرية في تلک الفترة. کذلک ظهرت فکرة الفصل بين الموانيء الحربية والموانئ التجارية. ثم بانتقال البحر المتوسط إلي نظام الممالک الهللينسية، تطورت أنواع وأحجام السفن تطوراً کبيراً، کما زادت قدرات وأحجام الموانئ بشکل ملحوظ لتستوعب الزيادة الکبيرة في حجم التبادل التجاري. من ناحية أخري، نجد أنه مع توحد البحر المتوسط تحت حکم الإمبراطورية الرومانية ومع حالة السلام الروماني Pax Romana التي سادت البحر المتوسط، فقد حدث تغير ملحوظ في أنواع وأحجام السفن الحربية والتجارية التي انتشرت في أرجاء البحر المتوسط حتي نهاية العصر الإمبراطوري المبکر. وقد انعکس ذلک أيضا علي تصميم وبناء الموانئ التجارية والحربية خاصة في ظل تميز الرومان من تفوق في عمارة الموانئ. ومن ثم، فإن هذا البحث يتناول التطورات التي طرأت علي النشاط البحري في البحر المتوسط ارتباطاً بالتغيرات الساسية منذ القرن الخامس قبل الميلاد وحتي القرن الثالث الميلادي.
This paper deals with the political systems that have prevailed in the Eastern Mediterranean and their reflection on maritime naval and merchant activities. The paper starts with the Classical period then the Hellenistic period and finally the age of the Roman Empire. For each of the ears, the research examines its main features and characteristics, and the reflection of those political regimes on the developments of warships and merchant vessels. For example, under the city-state system in Classical Greece several types of warships appeared including the popular (Tireme), which played a pivotal role in the naval battles of that period. Moreover, the separation between military ports and commercial ports was predominant. Then during the Hellenistic period, new types of warships appeared and there was a significant increase in the volume of trade and exchange. Finally, under the rule of the Roman Empire and with the state of Roman Pax Romana that dominated the Mediterranean, there has been a marked change in the types and sizes of warships and commercial spread across the Mediterranean until the end of the imperial era .Hence, this research deals with developments in the maritime activity in relation to the political regimes from the fifth century BC to the third century AD.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34103_d64950e902d0918c1a594e725ddb6771.pdf
2012-11-01
682
711
10.21608/cguaa.2012.34103
ships
harbours
Roman period
Emad
Khalil
emadkhalil@hotmail.co.uk
1
أستاذ مساعد الآثار البحرية – قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
AUTHOR
قائمة المراجع
1
- المراجع العربیة:
2
تشارلزورث، م. ب. الإمبراطوریة الرومانیة. ترجمة رمزی عبده جرجس. الهیئة المصریة العامة للکتاب. القاهرة. 1999
3
حسین الشیخ. العصر الهللینستی. دار المعرفة الجامعیة. الإسکندریة 1996
4
حسین الشیخ. الیونان. دار المعرفة الجامعیة. الإسکندریة. 1993
5
فادیة أبو بکر. دراسات فی العصر الهللینستی. دار المعرفة الجامعیة. الإسکندریة 1998
6
لطفی عبد الوهاب یحی. مقدمة فی التاریخ الحضاری. دار المعرفة الجامعیة. الإسکندریة. 1991.
7
مصطفی العبادی. الإمبراطوریة الرومانیة. دار المعرفة الجامعیة. الإسکندریة. 1996
8
- المراجع الأجنبیة:
9
Blackman, D. Ancient Harbours in the Mediterranean II. International Journal of Nautical Archaeology. 1982. 11.3: 185-211
10
Blackman, D. Roman Shipsheds. In Hohlfelder, R. L. (ed.) The Maritime World of Ancient Rome. Supplementary Volume VI. University of Michigan Press. Michigan. 2008. pp. 23-36
11
Braudel, F. 2002. The Mediterranean in the Ancient World. Penguin Books. London.
12
Carlson, D. A Wreck of the Golden Age of Greece: Tektaş Burnu, Turkey. In Bass, G, (ed.). Beneath the Seven Seas. Thames & Hudson. London. 2005. pp. 64-71
13
Casson, L. Ancient Trade and Society. Wayne State University Press. Detroit. 1984.
14
Casson, L. Ships and Seamanship in the Ancient World. The Johns Hopkins University Press. Baltimore. 1995.
15
Casson, L. The Ancient Mariners. Princeton University Press. Princeton. 1991.
16
Casson, L. Travel in the Ancient World. The Johns Hopkins University Press. Baltimore. 1994
17
Colin, A. Land Transport in Roman Egypt. Oxford University Press. Oxford. 2007.
18
De Blois,L. & Van der Spek, R.J. An introduction to the Ancient World. Routledge. London. 2000.
19
De Graauw, A. A 20th Century Engineer's Viewpoint of the Eastern Harbour of Alexandria. In Goddio, F. et al. (eds.) Alexandria: The Submerged Royal Quarters. Periplus. London. 1998. pp. 53-58
20
Frost, H. Ancient Harbours and Anchorages in the Eastern Mediterranean. In UNECO. Underwater Archaeology: A Nascent Discipline. UNESCO. Paris. 1972. pp. 95-114
21
Goddio, F. & Bernand, A. Sunken Egypt: Alexandria. Periplus. London. 2004.
22
Goddio, F. The Topography of the Submerged Royal Quarters of the Eastern Harbour of Alexandria. In Goddio, F. et al. (eds.) Alexandria: The Submerged Royal Quarters. Periplus. London. 1998. pp. I-52.
23
Grainger, J.D. Hellenistic and Roman Naval Wars 336-31 BC. Pen & Sword Books Ltd. South Yorkshire. 2011
24
Greene, K. The Archaeology of the Roman Economy. University of California Press. Berkeley. 1990.
25
Hölbl. G. A History of the Ptolemaic Empire. Routledge. London. 2001.
26
Hopkins, K. 2002. Rome, Taxes, Rents and Trade. In Scheidel, W. & Von Reden, S. (eds.) The Ancient Economy. Edinburg University Press. 2002. pp. 190-230.
27
Horden, P. & Purcell, N. The Corrupting Sea. Blackwell Oxford. 2002
28
Jackson, R. At the Empire's Edge: Exploring Rome's Egyptian Frontier. Yale University Press. New Haven. 2002.
29
Keay, S. Portus and the Alexandrian Grain Trade Revisited. Proceedings of the XVII International Congress of Classical Archaeology. Ministero Per I Beni E Le Attivita Culturali. Bollettino Di Archeologia Online. Volume Speciale. 2008 http://151.12.58.75/archeologia/bao_document/articoli/3_Keay_paper.pdf
30
Khalil, E. The Military Harbour of Ptolemaic Alexandria. Journal of the Hellenic Institute of Marine Archaeology. 2003. 7:71-85.
31
Meijer, F. A History of Seafaring in the Classical World. Croom Helm. London. 1986.
32
Morkot, R. The Penguin Historical Atlas of Ancient Greece. Penguin Books. London. 1996
33
Morrison, J. Long Ships and Round Ships. National Maritime Museum. London. 1980.
34
Morrison, J. S. Greek and Roman Oared Warships. Oxbow Monograph 62. Oxbow Books. Oxford. 1996.
35
Morrison, J. S. Hellenistic Oared Warships. In Gardiner, R. (ed.) The Age of the Galley. Conway Maritime Press. London. 1995. 66-77
36
Morrison, J.S., Coates, J.E. & Rankov, B. The Athenian Trireme. Cambridge University Press. Cambridge. 2000.
37
Muckelroy, K. (ed.). Archaeology Underwater: An Atlas of the World's Submerged Sites. McGrew-Hill Book Company. New York. 1980.
38
Murray, O. Polis. In Hornblower, S. & Spawforth, A. (eds.) The Oxford Classical Dictionary 3rd edition. Oxford University Press. Oxford. 1996.
39
Parker, A. J. Ancient Shipwrecks of the Mediterranean & the Roman Provinces. BAR International Series 580. British Archaeological Report. Oxford. 1992.
40
Parker, A. J. Ancient Shipwrecks of the Mediterranean & the Roman Provinces. BAR International Series 580. British Archaeological Report. Oxford. 1992.
41
Parker, A. J. Sea Transport and Trade in the Ancient Mediterranean. In Rice, E. E. (ed.) The Sea and History. Sutton Publishing. Gloucestershire. 1996. pp. 97-109.
42
Pitassi, M. The Roman Navy: Ships, Men & Warfare 350BC – AD 475. Seaforth Publishing. Yorkshire. 2012.
43
Pomey, P. Madrague de Giens Wreck. In Delgado, J. Encyclopeadia of Underwater and Maritime Archaeology. Yale University Press. New Haven. 1997
44
Rankov, B. Fleets of the Early Roman Empire: 32 BC – AD 324. In Gardiner, R. (ed.) The Age of the Galley. Conway Maritime Press. London. 1995. pp. 78-85
45
Rice, E.E. (ed.). The Sea and History. Sutton Publishing. Gloucestershire. 1996.
46
Rickman, G. Mare Nostrum. In Rice, E.E. (ed.) The Sea and History. Sutton Publishing. Gloucestershire. 1996. pp. 1-14
47
Rickman, G. The Corn Supply of Ancient Rome. Clarendon Press. Oxford. 1980.
48
Rouge, J. Ships and Fleets of the Ancient Mediterranean. Wesleyan University Press. Middletown. 1981.
49
Shaw, J. Greek and Roman Harbourworks. In Bass, G. (ed.). A history of Seafaring Based on Underwater Archaeology. Thames and Hudson. London. 1972. pp. 87-112.
50
Strabo. Geography. Translation by H.L. Jones. The Loeb Classical Library. London. 2001.
51
Thubron, C. The Seafarers: Ancient Mariners. Caxton Publishing Group. London. 2004.
52
Tilley, A. Seafaring on the Ancient Mediterranean. British Archaeological Report International Series 1268. Oxford. 2004.
53
Turfa, J. M. & Steinmayer. A. G. Jr. The Syracusia as a giant cargo vessel. The International Journal of Nautical Archaeology. 1999. 28.2: 105-125
54
Turfa, J.M. & Steinmayer, A.G. The Syracusia as a giant cargo vessel. The International Journal of Nautical Archaeology. 1999. 28.2: 105-125
55
ORIGINAL_ARTICLE
مدينة "بورتوس ماغنوس" مرکز تواصل حضاري بالغرب الجزائري أثناء العصور القديمة
أسعى من خلالها إلى تسليط الضوء على التواصل التاريخي لهذه المدينة أثناء العصور القديمة محاولا إبراز مدى قدم التواجد البشري بها منذ عصور ما قبل التاريخ نظرا لما له من أهمية في استيعاب التطورات التي ستعرفها في العصور القديمة کالفترة الفنيقية، والقرطاجية والممالک البربرية، والفترة الرومانية، هذه الفترة الاخيرة التي سأرکز عليها في هذه الدراسة لا سيما وأن المعطيات المتوفرة من النصوص الأدبية القديمة، والنقوش، وتقارير التنقيبات توحي أنها عرفت ازدهارا أثناءها في مختلف المجالات السياسية، والعسکرية والاقتصادية، والاجتماعية، والدينية، وأثر ذلک على الازدهار العمراني، في حين نجهل متى تضاءل دورها بعد ما لعبت أدوارا هامة في تطوّر وتشکيل الشبکة الحضرية للجزء الغربي لمقاطعة موريطانيا القيصرية.
Abstract
this research is to emphasize the historical continuity of Portus Magnus - City-Caesarean Mauritania during the ancient times, trying to reveal human presence since prehistoric times because of its importance since the ancient Phoenician and Carthaginian Berbers and kingdoms, and Roman period, I will focus in this study even more that available data from literary texts ancient inscriptions, and archaeological excavations, these reports suggest that it was prosperous during various political, military, economic, social and religious, and the impact on its architectural development, while we do not know when a reduced role in the development and training of the urban network in the western part of the province of Mauritania cesarean.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34104_4ee1110a1902bd7aefe210c47c3c4943.pdf
2012-11-01
712
721
10.21608/cguaa.2012.34104
مدينة "بورتوس ماغنوس"
الغرب الجزائرى
العصور القديمة
mohamed
Benabdelmoumene
hmoumene31@gmail.com
1
أستاذ التاريخ القديم کلية العلوم الإنسانية- جامعة وهران 1 ، الجزائر.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
نشر ودراسة لأربعة عملات بمتحف شحات
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34105_13936395544b7f3030fadc4e6411f733.pdf
2012-11-01
722
722
10.21608/cguaa.2012.34105
محمد
مفتاح
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
طرز السفن الرومانية The Roman ship types
يذکر بعض المؤرخين القدماء ان روما حتى عام 264 ق.م عندما نشبت الحرب البونية الآولى لم تکن تمتلک اساطيل بحرية ، بل انها لم تکن تعرف حتى فن بناء السفن على اساس انها کانت تعتمد فى حروبهاعلى جيوشها البرية ، ويذکرون ان الرومان قاموا بالاستيلاء على سفينة قرطاجية لاستخدامها کمثال لبناء السفن ، وانهم بنوا على نمطها اسطولا من 120 سفينة ، ولکن يبدو ان هذه الرواية مبالغ فيها لأن روما کانت تسيطر على المدن اليونانية فى جنوب ايطاليا وکلها مدنا بحرية تمتلک اساطيل بحرية وخبرة وتفوق فى مجال البحر ، بل ان شروط الآتفاق بينها وبين روما کانت تفرض عليها ان تمد روما بالسفن التى تحتاج اليها فى وقت الحرب |، اذن کان لدى روما اساطيل اغريقية على الاقل ، وکما نقل الرومان کثيرا من اصول حضارتهم عن الآغريق ، فانهم عندما بدأ اهتمامهم ببناء السفن نقلوا الطرز التى سبق ان ابتکرها الآغريق وخاصة السفن " الثلاثيةالمجادف" Triremes وغيرها ولکن اضافوا اليها بعض الاشياء طبقا لاحتياجاتهم ، وهذا البحث يهدف الى القاء الضوء على طرز السفن الرومانية ومااضافوه على الطرز السابقة لهم ، وذلک من خلال ماورد فى المصادر الادبية الکلاسيکية وايضا ماورد على الآثار وخاصة تلک التى ظهرت على مقابر الانفوشى بالاسکندريةوبعض الآثار الرومانية الاخرى .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34106_1aabdc6b2dc47bb777f968d2db7b5265.pdf
2012-11-01
723
723
10.21608/cguaa.2012.34106
mamdouh
darwish
dr.mamdouh_darwish@yahoo.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تأثير معابد الکابيتول الرومانى على بعض المعابد المحلية فى شمال أفريقيا خلال العصر الامبراطورى The Influence of the Roman Capitol Temples on Some Local Temples in North Africa during the Imperial Era
تأثرت العمارة الدينية فى شمال إفريقيا خلال العصر الامبراطورى بالعمارة الرومانية بشکل واضح وقد ظهرت هذه التأثيرات الرومانية فى بعض المعابد المحلية مما نتج عنه ظهور معابد تشبه معابد الرومانية بشکل عام ومعابد الکابيتول بشکل خاص. فقد أستعارت بعض تلک المعابد المحلية بعض عناصر معابد الکابيتول کالقاعدة المرتفعة التى يقام فوقها المعبد، کما أستعارت تخطيط المعبد المکون من ردهه وصالة أمامية وقدس أقداس ثلاثى الحجرات کما فى معبد ساتورن وجونو فى مدينة دقة بتونس، کذلک استعارت طرز الأعمدة الرومانية کالاعمدة الکورنثية فى معبد جونو، وقد أضيفت لتلک المعابد بعض العناصر التى تنتمى للمعابد المحلية فأصبح من الصعب أدرجها تحت مسمى معابد الکابيتول وخاصة وأن تکريسها کان لآلهة محلية. The religious architecture in North Africa during the Imperial era was affected by the temples of Rome, especially those of the Capitol. So some of the local temples borrowed elements from the temples of the Capitol such as the podium , the plan of the temple which consists of the vestibule, portico and the three cellae; the temple of Saturn and Juno in Dougga is an example, where they also borrowed the Corinthian columns. Even so it was impossible to include them under the heading of Roman religious architecture because some of local elements like the sacred area which enclosed the temples plus the inscriptions of the dedication were retained.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34108_19ac9e321c0e7c699113f0fe748a03c9.pdf
2012-11-01
724
737
10.21608/cguaa.2012.34108
منال أبو القاسم محمد
حسين
1
استاذ مساعد / كلية الاثار / جامعة الفيوم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
للقيط بين الحضارة المصرية و الحضارتين اليونانية والرومانية Foundling between Ancient Egyptian and Greek and Roman civilizations
تمدنا مصادر کلاً من التاريخ المصرى و الإغريقى والرومانى القديم وکذلک الأدب بصورة صادقة عن نمط السلوک الاجتماعى والحضارى لتلک الشعوب، والتى نستشف من خلالها کثيراً من تفاصيل الحياة اليومية لهم، والتى نعرف من خلالها انهم تميزوا بتقاليد عاش بعضها أمداً بعيداً واندثر بعضها الآخر، وتعد عادة التخلص من الأطفال واحدة من العادات التى تعکس جانباً من العادات الاجتماعية السائدة، وتعبر عن اهم ملامح وخطوط الحياة الاقتصادية والعسکرية لتلک الشعوب.
والتخلص من الأطفال له صور عديدة من بينها القائه فى العراء لعدم اللجوء إلى قتله وليلتقطه احد الأشخاص ومن هنا جاءت التسمية بالطفل اللقيط ، ولتلک الظاهرة الاجتماعية اسباب ودوافع عديدة منها دوافع اجتماعية واقتصادية وسياسية وحتى عسکرية، کما أنها ترتبط أيضاً بالفکر والعقائد الدينية مما يجعل انتشارها کظاهرة يختلف من مجتمع إلى آخر.
ولا ريب فى ان ظاهرة إلقاء الأطفال فى العراء قد ظفرت بأهمية کبرى حتى يتصدى لها المشرعون وتوضع لها العقوبات، کما نجد لها صدى فى الأدب الذى هو مرآة تلک الحضارات.
والهدف من البحث هو:
أولاً: إلقاء الضوء على تلک الظاهرة، ودراستها من کافة جوانبها فى ضوء الوثائق والشواهد الأثرية.
ثانياً: اتباعاً لمنهج الدراسات المقارنة فى مجال العلوم الإنسانية يقوم البحث برصد اوجه الشبه والاختلاف فيما يتعلق بتلک الظاهرة بين الحضارات المختلفة مع تحليل أسباب ذلک ومدلولاته.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34110_1096e034bf152778308ed43994ecb9e3.pdf
2012-11-01
738
759
10.21608/cguaa.2012.34110
Manal
Tawfik
dr.manalismaiel@yahoo.com
1
Professor of Egyptian Antiquities Assistant and Deputy Director of Cairo Higher Institute for Tourism and Hotels
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة و نشر لتنورين نحاسيين من عهد الخديوى إسماعيل
قتني جامع الرفاعي بمدينة القاهرة (۱۲۸٦ - ۱۳۲۹هـ / ١٨٦٩-١٩١١م) من بين تحفه المنقولة تنورين (ثريتين - نجفتين) من النحاس الأصفر لم يسبق نشرهما ، وهذان التنوران من حيث الشكل تحفتان فنيتان رائعتان . و قد تم اختيارهما للدراسة كونهما من آيات الإبداع الفنى فى صناعة التحف المعدنية و مهمان لدارسي الفنون و تاريخ الفن في عهد الخديوى إسماعيل، حيث أنهما أول دراسة ونشر لبعض التحف النحاسية في هذه الفترة تلقى الضوء على كثير من الأساليب الفنية الصناعية و الزخرفية ، فقد بدا عملهما إنتاج كثير من التحف النحاسية المعروفة لدينا . كما يتم من خلالهما التعرف على التأثيرات و التواصل الحضاري للأجيال . وهما يستخدمان في إضاءة المسجد ليلا مع باقى وسائل الإضاءة الأخرى ، فالتنانير و المشكاوات و الشمعدانات تضيء المساجد كما تضىء النجوم السماء فى ظلمة الليل ، وفي النهار تتجمل بها مثلما تتجمل الحدائق بالزهور و الرياحين.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297026_d582a6b645ab8a5574bf0989c9217c0c.pdf
2012-11-01
760
784
10.21608/cguaa.2012.297026
جامع الرفاعى
تنانير نحاسية
نجف
ابراهيم ابراهيم
عامر
1
استاذ مساعد اثار إسلامية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تصاوير المدرسة العربية في ضوء القواعد الحديثة لعلم لغة الجسد
يمکن تعريف لغة الجسد Body Language بأنها انعکاس ظاهري لحالة الشخص, وجدير بالذکر أنه لم يتم دراسة لغة الجسد دراسة علمية منطقية إلا منذ ستينات القرن الماضي, ثم توالت بعد ذلک العديد من الدراسات في هذا المجال, وقد أحصت هذه الدراسات الآلاف من خصائص لغة الجسد کما قامت بتصنيفها إلى حالات نفسية مميزة, وربما يوضح أهمية هذا العلم أن بعض هذه الدراسات توصلت إلى أن المکون اللفظي لمحادثة ما وجهاً لوجه يمثل أقل من 35% , وأن أکثر من 65% من التواصل يتحقق بشکل غير لفظي.
وتدور فکرة هذا البحث حول دراسة وتحليل حرکات الأشخاص وأوضاع أجسادهم في تصاوير مخطوطات المدرسة العربية, مع محاولة تطبيق القواعد الحديثة لعلم لغة الجسد عليها, وذلک لاستنباط المزيد من النتائج حول العلاقات بين الأشخاص داخل هذه التصاوير, مع فهم الجانب النفسي الصحيح الذي تدور فيه الأحداث, بما يساعدنا على أن نفصل بين التفسيرات الخاطئة أو الاجتهاد الشخصي في فهم هذه التصاوير, مع توضيح مراد المصور من هذه الحرکات, وذلک في ضوء القواعد الحديثة لعلم لغة الجسد.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34262_85c1b91e3c7868eb03a1e31d2a820fd0.pdf
2012-11-01
785
819
10.21608/cguaa.2012.34262
ahmed
alshoky
alshokyart@yahoo.com
1
مدرس الآثار الإسلامية- کلية الآداب جامعة عين شمس
AUTHOR
ثبت المصادر والمراجع
1
أولاً المصادر:
2
أبو اسحق الوطواط, غرر الخصائص الواضحة وعرر النقائض الفاضحة, بیروت, 2008.
3
أحمد بن حنبل, مسند الإمام أحمد, تحقیق شعیب الأرناؤوط وآخرون, مؤسسة الرسالة, 2001.
4
البخاری,صحیح البخاری, دار طوق النجاة, 1422هـ.
5
البعلی, المطلع على ألفاظ المقنع, تحقیق حمود الأرناؤوط ویاسین الخطیب, بیروت, 2003.
6
البیهقی, السنن الکبرى, تحقیق محمد عبد القادر عطا, بیروت, 2003.
7
الترمذی, سنن الترمذی, تحقیق أحمد محمد شاکر وآخرون, القاهرة, 1975.
8
الثعالبی, فقه اللغة وسر العربیة, تحقیق عبد الرازق المهدی, دار إحیاء التراث العربی, 2002.
9
ابن حبان, صحیح ابن حبان, حققه وخرج أحادیثه وعلق علیه: شعیب الأرنؤوط, بیروت, 1988.
10
الحریری, مقامات الحریری, بیروت, 1873.
11
أبی داود, سنن أبی داوود, تحقیق محمد محیی الدین عبد الحمید, بیروت, دت.
12
الزبیدی, تاج العروس من جواهر القاموس, مجموعة من المحققین, دار الهدایة, دت.
13
فخر الدین الرازی, کتاب الفراسة, تحقیق عبد الحمید صالح حمدان, سلسلة زبدة التراث, عدد5, القاهرة, 2002.
14
الفیروز آبادی, القاموس المحیط, تحقیق مؤسسة الرسالة, بیروت, 2005.
15
ابن ماجة, سنن ابن ماجة, تحقیق محمد فؤاد عبد الباقی, دار إحیاء الکتب العربیة, دت.
16
محمد بن هارون الدمشقی, صفة النبی صلى الله علیه وسلم وصفة أخلاقه وسیرته وأدبه وخفض جناحه, تحقیق أحمد البزرة, دار المأمون للتراث, 2003.
17
مسلم النیسابوری, صحیح مسلم, تحقیق محمد فؤاد عبد الباقی, بیروت,دت.
18
أبو منصور الهروی, تهذیب اللغة, تحقیق محمد عوض مرعب, بیروت, 2001.
19
ابن منظور, لسان العرب, بیروت, 1414هـ.
20
النسائی,السنن الصغرى, تحقیق عبد الفتاح أبو غدة, حلب, 1986.
21
أبو هلال العسکری, التلخیص فی معرفة أسماء الأشیاء, تحقیق عزة حسن, دمشق, 1996.
22
یوسف مراد, الفراسة عند العرب وکتاب الفراسة لفخر الدین الرازی, مراجعة إبراهیم مدکور, الهیئة المصریة العامة للکتاب, 1982.
23
ثانیاً المراجع العربیة والمترجمة
24
إبراهیم الفقی, فن الفراسة, القاهرة,2010.
25
أبو الحمد فرغلی, التصویر الإسلامی نشأته وموقف الإسلام منه وأصوله ومدارسه, الدار المصریة اللبنانیة, 2000.
26
أسامة جمیل عبد الغنی ربایعة, لغة الجسد فی القرآن الکریم, رسالة ماجستیر غیر منشورة, کلیة الدراسات العلیا, جامعة النجاح الوطنیة, نابلس-فلسطین, 2010.
27
آلان وباربارا بیریز, المرجع الأکید فی لغة الجسد, مکتبة جریر, الریاض, 2008 .
28
ثروت عکاشة, فن الواسطی من خلال مقامات الحریری أثر إسلامی مصور, دار الشروق, 1992.
29
ـــــــــــــــــــــــ, موسوعة التصویر الإسلامی, بیروت, 2001.
30
جرجی زیدان, علم الفراسة الحدیث, القاهرة, 1901.
31
حسام شعراوی, لغة الجسد, الإسکندریة, 2012.
32
ریتشارد اتنجهاوزن, فن التصویر عند العرب, ترجمة عیسى السلمان وسلیم طه التکریتی, العراق, 1974.
33
سوزان دنیس ولیمز, أسرار لغة الجسد, ترجمة هند رشدی, القاهرة, 2008.
34
سید قطب وإبراهیم حسن الشاربی, فی ظلال القرآن, دار الشروق, 1412هـ.
35
صلاح البهنسی, فن التصویر فی العصر الإسلامی, ج1النشأة والابتکار, القاهرة, 2007.
36
عبد العزیز لبیب, لغة الجسد, القاهرة, 2009.
37
عیسى سلمان, الواسطی یحى بن محمود بن یحى رسام وخطاط ومذهب ومزخرف, وزارة الإعلام العراقیة, 1972.
38
محمد شریف الخطیب, لغة الجسم فی السنة النبویة, رسالة ماجستیر غیر منشورة, کلیة الدراسات العلیا الجامعة الأردنیة, 2006, .
39
محمد محمود بنی یونس, سیکولوجیا الواقعیة والانفعالات, عمان, 2007.
40
نعمت إسماعیل علام, فنون الغرب فی العصور الوسطى والنهضة والباروک, دار المعارف, 2001
41
ثالثاً المراجع الالکترونیة:
42
الموسوعة الشعریة, النسخة الالکترونیة, الإمارات العربیة المتحدة, 2003.
43
ORIGINAL_ARTICLE
الأبواب الدفاعية فى القاهرة والمهدية " فى العصرالفاطمى"
تعتبر الأبواب أو البوابات من المنظومة المعمارية والدفاعية الهامة ، حيث حفلت الحضارة العربية الإسلامية بالعديد من المنشآت المعمارية الضخمة التي استهدفت تحصين المدن وحمايتها في حالة الحروب، وتحقيق الهدف الدفاعي لها ضد الغارات والهجمات الخارجية في العصور الوسطى، ولذلک انتشرت في المدن الإسلامية القلاع والأربطة والأسوار والأبراج ومداخل المدن، وزودت هذه المنشآت العسکرية بالتحصينات اللازمة وعناصر الدفاع المختلفة . وتعد أبواب المدن العربية والإسلامية القديمة من أهم هذه المنشآت التحصينية، فقد کانت تلک الأبواب تخترق الأسوار العالية المحاطة بهذه المدن، وتعد المدخل الوحيد إلى قلب المدينة، مثل أبواب المهدية فى تونس، أبواب القاهرة التاريخية ، وأبواب القدس ودمشق والکوفة وبغداد والبصرة والرباط، والتي مازالت قائمة حتى اليوم، لما تتميز به من قوة وشموخ وضخامة وتحصين يقاوم کل صروف الزمان، وإذا نظرنا إلى عمارة أبواب المدن التاريخية، نجد أنها قد جاءت متجاورة على العموم، واکتسبت وظيفتها من خلال وجودها في اتجاهات القوافل نحو الأمصار کما في أبواب المهدية فى تونس وأبواب القاهرة فى العصر الفاطمى .
وقد عولجت الأبواب الدفاعية عموماً بشکل استثنائي، لتکريس الحماية للمدن، وفي شمال أفريقيا نجد أقدمها في في المهدية (تونس)، حيث زودت بفتحة تقع أعلى البوابة (سقاطة) بغرض صب الزيت المغلي على الأعداء، والحال نفسه ينطبق على أبواب مدينة القاهرة الفاطمية. وقد استعمل المعماري العربي الأعمدة الحجرية داخل الأسوار للتقوية والربط، واستقدمت إلى تلک البوابات بعض الحجارة من المعابد الفرعونية.
وتتميز البوابات وفق خصائص عمارة الحقبة التي أقيمت بها، ونجد في بعض الأحيان قد اختلطت عدة طرز في بوابة واحدة، بسبب التأثير حين البناء أو من خلال الزيادات والترميمات والإصلاحات اللاحقة لها. وقد اختلفت عمارة الأبواب من عصر إلى آخر، ويمکن التمييز بين البوابات الفاطمية والأيوبية، والذي يتجسد في الارتفاع وعرض المداميک والأحجار الکبيرة المهندمة مقارنة مع العهود اللاحقة، کما تميزت بالعقود المقرنصة، وقد استقدمت تلک البوابات بعض الحجارة من المعابد الفرعونية. وهنا نلاحظ الاختلاف فى تصميم کل من باب زويلة والفتوح عن باب النصر. ففى باب النصر نجد البرجين مربعين بينما فى الأبراج مستديرة. کذلکاستعمل القبو المتقاطع فى تغطية باب النصر بينما استعملت القباب الکروية المحمولة على مثلثات فى الأرکان فى الأبواب الأخرى، وهو أول مثال يطبق فى مصر . وقد زين باب النصر برسومات للآلات الحربية، وفى باب الفتوح استعملت کوابيل حجرية على هيئة رأس الکبش، وقد زودت الأبواب والأسوار بفتحات وأبراج للحراسة سواء فى المهدية أو القاهرة.
وقد اعتمد الفاطميون منذ إنشاء دولتهم في تونس سياسة إنشاء عواصم جديدة لملکهم فبنوا المهدية والمنصورية في تونس ، کما بنوا القاهرة التي ظلت عاصمة ملکهم حتى انهيار الدولة الفاطمية على يد الأيوبيين. وفي کل مدنهم وعواصمهم التي أقاموها رکز الفاطميون على بناء المساجد و قصور الخلفاء و دواوين الحکم و دور القضاء والأسواق والمستشفيات وغيرها من المرافق العامة التي تحتاجها أية مدينة في تلک الفترة المبکرة من التاريخ.
وتدل التقنيات الأثرية الحديثة على أن أسوار المهدية الرئيسية کانت تلک التى تفصل المدينة البحرية عن البر، وکانت بطول 175 مترا، وبلغ ارتفاع السور حوالى 12 مترا، کما بلغ سمکة حوالى 10 ( عشرة ) أمتار، وکان على طرفيه برجان مستديران على قاعدة متعددة الأضلاع. ونلحظ أوجه التشابه لتلک الأبواب سواء من الناحية المعمارية أوالهندسية أو الزخرفية أو المسميات.
وللسور والبوابات أهمية تاريخية معمارية حيث أنها کانت تعتبر من المبانى الحربية بتونس ومصر قبل الحروب الصليبية. والفاطميون هم رسل الفن الإسلامى، وهن أهم ما أدخله الفاطميون على العمارة العربية الزخارف الفنية المتعددة الأشکال، والخط الکوفى المزخرف الذى استخدم کتابات القرآن الکريم على الواجهات المعمارية الإسلامية والتى ميزت هذا العصر.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34263_42feeffecc47c966939f60211847a940.pdf
2012-11-01
820
847
10.21608/cguaa.2012.34263
البواب الدفاعية
القاهرة
المهدية
العصر الفاطمى
Ahmed
Goma
dr_art_aaa@yahoo.com
1
مدرس الفنون والعمارة الإسلامية
AUTHOR
المصادر والمراجع
1
1- یاقوت الحموى، معجم البلدان ، دار صادر ، بیروت ، 1985م ، ج 5 ، ص 23.
2
2- نعمت اسماعیل علام ، فنون الشرق الأوسط فى العصور الإسلامیة ، ط 5 ، دار المعارف ، بدون سنة طبع ، ص 107.
3
3- أیمن فؤاد سید، الدولة الفاطمیة فى مصر، تفسیر جدید، الدار المصریة اللبنانیة، ط19921، ص ص74-75
4
4- بتر فارب، بنو الإنسان، ترجمة زهیر الکرمى-سلسلةعالم المعرفة، الکویت، م1980، ص130.
5
5- محمد عبد الستار عثمان، المدینة الإسلامیة، عالم المعرفة، المجلس الوطنى للثقافة والفنون، الکویت، 1988، ص 122.
6
6- صدیق شهاب الدین، تخطیط المدن وتاریخ الحصون، مجلة العمارة، م1939.
7
7- المقریزى ( أحمد بن على ) الموعظ والإعتبار بذکر الخطط والآثار، دار صادر، بیروت، لبنان، بدون سنة طبع، ج 1، ص 361.
8
8- توفیق أحمد عبد الجواد، العمارة الإسلامیة فکر وحضارة، مکتبة الأنجلو المصریة، 1987م ، ص 177.
9
9- على عامر، مجلة دنیا العرب، تونس، عدد 27/3/2009م.
10
10- البکرى،( أبو عبد الله بن عبد العزیز ) المسالک والممالک، تحقیق أدریان فان لیوفن وأندرى فیرى، الدار العربیة للکتاب، تونس، 1992م ، ج 2، ص679.
11
11- ابن الأثیر، الکامل فى التاریخ، تورنبرج، ج 8، ص ص 94-95.
12
12- کونل، الفن الإسلامى، ترجمة أحمد موسى، بیروت، 1969 م ، ص ص24-50. وقارن ، جورج مارسیه ، مختصر العمارة الإسلامیة، ج 1، ص ص 47-49.
13
13- ابن حوقل، ( أبو القاسم بن حوقل النصیبى ) صورة الأرض، بیروت، 1979م ، ص ص 73-74.
14
14- محمد المرزوقى، المهدیة، تونس، 1980م، ص ص 25-27.
15
15- محمد عبد الستار عثمان، موسوعة العمارة الفاطمیة، دار القاهرة، 2012م، ص 24.
16
16- التجانى، رحلة التجانى، تونس، طرابلس 606/708هـ ، / لیبیا، تونس 1982م، ص ص 320-322.
17
17- أیمن فؤاد سید، الدولة الفاطمیة، المرجع السابق، 388.
18
18- القزوینى ( الإمام زکریا محمد بن محمود ) آثار البلاد وأخبار العباد، دار صادر، بیروت، بدون سنة طبع ، ص 158.
19
19- حسن حسنى عبد الوهاب، خلاصة تاریخ تونس، دار الجنوب للنشر، تونس، 2001م ، ص 76.
20
20- حسین محمد صالح، أحمد حسین عمر، هندسة المبانى والإنشاءات، ط 1، مطبعة الإتحاد، القاهرة 1938م، ص 103.
21
21-
22
22- یاقوت الحموى، معجم البلدان، المصدر السابق، ص 23.
23
23- التجانى، المرجع السابق، صص 322 ومابعدها.
24
24- Marcais (Georges) Manuel Art Musulman, Tunisie, Alge`rie, Maroc, Espagnee, Sicile. V.I Paris 1926, p. 132 .
25
25- عبد الرحمن محمود عبد التواب، دراسات وبحوث فى الآثار والحضارة الإسلامیة ، ج ، القاهــرة،1983م،
26
26- ابن دقماق، الإنتصار بواسطة عق الأمصار، ج 5، القاهرة 1983م ، ص 36.
27
27- المقریزى، الخطط ، ج 1 ، ص 361.
28
28- سعد زغلول عبد الحمید، العمارة والفنون فى دولة الإسلام، منشأة المعارف، الإسکندریة، 1986م، ص370.
29
29- یاقوت الحموى، معجم البلدن، ج 4 ، ص 694. نعمت علام، المرجع السابق، ص 109.
30
30- رأفت محمد محمد النبراوى،الآثار الإسلامیة، العمارة والفنون والنقود، المعهد العالى للدراسات الإسلامیة، القاهرة 2008م ، ص 161.
31
31- عبد الله کامل موسى، الفاطمیون وآثارهم المعماریة، دار الآفاق العربیة، ط 1، 1421هـ/ 2001م، ص 256
32
32- محمد عبد الستار عثمان، العمارة الفاطمیة، المرجع السابق، ص 94.
33
33- رأفت النبراوى، لآثار الإسلامیة، المرجع السابق، ص162.
34
34- زاهى حواس، باب النصر، مرکز تسجیل الآثار الإسلامیة والقبطیة، أثر رقم 7، المجلس الأعلى للآثار، بدون سنة طبع، ص 11.
35
35- أسامة طلعت عبد النعیم، ملامح تخطیط المدخل المنکسر فى العمارة الدفاعیة بین مصر والغرب الإسلامى فیما بین القرنین الخامس والسابع الهجریین (11-23 )م ، ضمن أعمال الندوة العلمیة الأولى لجمعیة الآثاریین العرب، القاهرة، 1999م ، ص ص 324-325.
36
محمد عبد الستار عثمان، المرجع السابق، ص 95. لمزید من التفاصیل، راجع ، زاهى حواس، باب النصر، المرجع السابق.
37
36- المقریزى، الخطط، ج1 ، ص 380. نفس المصدر، ص 381. عبد الرحمد محمود، المرجع السابق، ص186.
38
37- محمد محمد الکحلاوى، آثار مصر الإسلامیة فى کتابات الرحالة المغاربة والأندلسیین، الدار المصریة اللبنانیة، 1993م، ص 27.
39
المصادر والمراجع
40
1- ابن الأثیر، الکامل فى التاریخ، تورنبرج، ج 8،.
41
2- ابن حوقل، ( أبو القاسم بن حوقل النصیبى ) صورة الأرض، بیروت، 1979م
42
3- ابن دقماق، الإنتصار بواسطة عق الأمصار، ج 5، القاهرة 1983م .
43
3- البکرى،( أبو عبد الله بن عبد العزیز ) المسالک والممالک، تحقیق أدریان فان لیوفن وأندرى فیرى، الدار العربیة للکتاب، تونس، 1992م ، ج 2
44
5- التجانى، رحلة التجانى، تونس، طرابلس 606/708هـ ، / لیبیا، تونس 1982م.
45
6- القزوینى ( الإمام زکریا محمد بن محمود ) آثار البلاد وأخبار العباد، دار صادر، بیروت، بدون سنة طبع
46
7- کونل، الفن الإسلامى، ترجمة أحمد موسى، بیروت، 1969 م
47
8- المقریزى ( أحمد بن على ) الموعظ والإعتبار بذکر الخطط والآثار، دار صادر، بیروت، لبنان، بدون سنة طبع، ج 1
48
10- یاقوت الحموى، معجم البلدان ، دار صادر ، بیروت ، 1985م ، ج 4- 5 .
49
11- أسامة طلعت عبد النعیم، ملامح تخطیط المدخل المنکسر فى العمارة الدفاعیة بین مصر والغرب الإسلامى فیما بین القرنین الخامس والسابع الهجریین (11-23 )م ، ضمن أعمال الندوة العلمیة الأولى لجمعیة الآثاریین العرب، القاهرة، 1999م ،
50
12- أیمن فؤاد سید، الدولة الفاطمیة فى مصر، تفسیر جدید، الدار المصریة اللبنانیة، ط19921
51
13- بتر فارب، بنو الإنسان، ترجمة زهیر الکرمى-سلسلةعالم المعرفة، الکویت، م1980.
52
14- توفیق أحمد عبد الجواد، العمارة الإسلامیة فکر وحضارة، مکتبة الأنجلو المصریة، 1987م
53
15- حسن حسنى عبد الوهاب، خلاصة تاریخ تونس، دار الجنوب للنشر، تونس، 2001م ،
54
16- حسین محمد صالح، أحمد حسین عمر، هندسة المبانى والإنشاءات، ط 1، مطبعة الإتحاد، القاهرة 1938م
55
17- رأفت محمد محمد النبراوى،الآثار الإسلامیة، العمارة والفنون والنقود، المعهد العالى للدراسات الإسلامیة،
56
18- زاهى حواس، باب النصر، مرکز تسجیل الآثار الإسلامیة والقبطیة، أثر رقم 7، المجلس الأعلى للآثار، بدون سنة طبع.
57
19- سعد زغلول عبد الحمید، العمارة والفنون فى دولة الإسلام، منشأة المعارف، الإسکندریة، 1986م.
58
20- صدیق شهاب الدین، تخطیط المدن وتاریخ الحصون، مجلة العمارة، م1939.
59
21- عبد الرحمن محمود عبد التواب، دراسات وبحوث فى الآثار والحضارة الإسلامیة ، ج ، القاهــرة،1983م،
60
22- عبد الله کامل موسى، الفاطمیون وآثارهم المعماریة، دار الآفاق العربیة، ط 1، 1421هـ/ 2001م،
61
23- على عامر، مجلة دنیا العرب، تونس، عدد 27/3/2009م.
62
24- محمد المرزوقى، المهدیة، تونس، 1980م، 2012م.
63
35- محمد عبد الستار عثمان، المدینة الإسلامیة، عالم المعرفة، المجلس الوطنى للثقافة والفنون، الکویت، 1988.
64
36- محمد عبد الستار عثمان، موسوعة العمارة الفاطمیة، دار القاهرة، 2012م.
65
37- محمد محمد الکحلاوى، آثار مصر الإسلامیة فى کتابات الرحالة المغاربة والأندلسیین، الدار المصریة اللبنانیة، 1993م.
66
38- نعمت اسماعیل علام ، فنون الشرق الأوسط فى العصور الإسلامیة ، ط 5 ، دار المعارف ، بدون سنة طبع.
67
Marcais (Georges) Manuel Art Musulman, Tunisie, Alge`rie, Maroc, Espagnee,- 39 Sicile. V.I Paris 1926, p. 132 .
68
ORIGINAL_ARTICLE
مسجدا اللمطى والعمراوى
يقع مسجدا اللمطى والعمراوى بمدينة المنيا على الشاطئ الغربى للنيل يفصل بينهما مساحة حوالى 500 متر ويأتى مسجد اللمطى الى الشمال من مسجد العمراوى . وقد تحدثت بعض المراجع والباحثين عن کلا المسجد کما سيأتى تفصيله ولکن جوت عملية ترميم لکلا المسجدين استطاع الباحث على أثارها الکشف عن اکتشافات جديدة سيأتى تفصيلها على صفحات البحث .
مدينة المنيا : تنسب مدنية المنيا الى الخصيب بن عبدالحميد صاحب خراج مصر من قبل أمير المؤمنين هارون الرشيد. ([1])
وکانت المنيا قاعدة مديرية المنيا وتعد من المدن القديمة ذکر اميلينو فى جغرافيته وقال إن اسمها temani ووردت أيضاً باسم Temani Khoufou وقال ان هذين الأسمين يرجعان إلى مدينة المنيا وهى المذکورة بين طما([2]) والبهنسا[3] حيث المکان الحالى لمدينة المنيا هذه وقال إن کلمة Meni معناها المنيا وکلمة Moone معناها المرضعة وذکرها جوتييه فى قاموس ناحية Mont Khoufou وقال إن کزمير وبروکسن واميلينو نسبوها الى المنيا وجوبا نسبها الى المکان الذى به آثار مدينة داود وقد حقق ما به وموقعها فى سنة 1891م وضعه بالضبط فى محل العنجبة Elambag التى کانت مرکز لسلطة اشراف الامبراطورية الوسطى الغربية الذين دفنوا فى مقابر بنى حسـن وذکرها الادريسى فى نزهة المشتاق باسم منية ابن الخصيب ووصفها بأنها قرية عامرة حولها جنات وأرض متصـلة العمـارات وقصب وأعنـاب کثـيرة ومنتزهات ومبـان حسـان .([4])
[1] - المقريزى (تقى الدين احمد بن على ) ، المواعظ والاعتبار بذکر الخطط والأثار المعروف بالخطط المقريزية ، مکتبة الأداب ، القاهرة 1996، جـ 1 ص 205
[2] - طحا : ذکرها ابن حوقل انها مدينة فيها غير طراز ومنها ابو جعفر الطحاوى الفقيه العراقى صاحب کتاب اختلاف فقهاء الأمصار . انظر الذهبى (أبو القاسم بن حوقل) صورة الأرض ، الطبعة الثانية ، القسم الأول ، طبعة ليدن 1967، ص 156. وطحا من المدن القديمة اسمها المصرى Tyh rوالقبطى Touho ومنها اسمها العربى طحا وردت فى المسالک لابن خرداذبة والبلدان لليعقوبى من کور مصر وتربيع 933هـ طحا الأعمدة نسبة الى المعبد ذى الأعمدة الذى کان قائما بهذه المدينة . انظر ، محمد رمزى ، القاموس الجغرافى للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين الى سنة 1945 القسم الثانى ، جـ 3 ص 234
[3] - البهنسا : المقصود بالبهنسا هنا إحدى قرى بنى مزار محافظة المنيا تقع الى الغرب من مدينة بنى مزار بحوالى 20کجم على الجانب الغربى لبحر يوسف انظر احمد عبد القوى محمد ، مدينة البهنسا ، دراسة اثرية عمرانية فى العصر الإسلامى ، رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة القاهرة ، کلية الأثار 1998، ص 12. وقد عرفت عدة مدن وبلدان بهذا الأسم (البهنسا) منها بهنسة الواحات ، انظر النصيبى ، صورة الأرضة ص 155. وبهنسة الفيوم . انظر الفريد ج بتلر ، فتح العرب لمصر ، ترجمة محمد فريد ابو حديد ، دار الکتب المصرية 1933، ص 197 . وبهنسة شبراخيت وهى ناحية بشبراخيت بمديرية البحيرة وهى بهنسة سيام بدمنهور انظر Amelineu. Geographide Egypt Al Epoueu Copte, paris 1890.p.93 وبهنسة المنيا موقع اثرى شهير به العديد من الأثار الاسلامية ، منها مسجد الحسين بن زين العابدين والقباب الأثرية واشتهرت أيضا بصناعة المنسوجات والفخار فى العصر الاسلامى انظر ، عبد القوى ، مدينة البهنسا ص12
[4] -محمد رمزى ، القاموس الجغرافى ، القسم الثانى ، جـ 3 ص 197 ، 198
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34264_8ea3d1aaf1be53aefc7b8a179b3b1d50.pdf
2012-11-01
848
878
10.21608/cguaa.2012.34264
Ahmed
Abdelkawy
ahmed.kawy@must.edu.eg
1
Prof. Assistant Islamic architecture andarcheology Faculty of Archaeology and TourismGuidance Misr University for Science andtechnology
AUTHOR
مصادر ومراجع البحث
1
اولا: المصادر:-
2
1- ابن جبیر (محمد بن احمد الکنانی الاندلسی)، رحلة ابن جبیر, تقدیم, محمد مصطفی زیادة, دار الکتاب اللبنانی, بیروت، ( د. ت )
3
2- ابن عبد الحکم، (أبی القسام بن الرحمن بن عبد الله بن عبد الحکم) فتوح مصر وأخبارها، تقدیم وتحقیق، محمد صبیح.
4
3- الأدفوى (أبو الفضل کمال الدین جعفر بن ثعلب ) ت 748هـ، الطالع السعید الجامع اسماء نجباء الصعید ، تحقیق سعد محمد حسن ، الدار المصریة للتألیف والترجمة
5
4- الحموى (شهاب الدین ابى عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموى الرومى البغدادى) ت 626هـ کتاب معجم البلدان ، عنى بتصحیحه محمد أمین الخانجى الکتبى ، الطبعة الأولى ، مطبعة السعادة ، مصر 1323هـ / 1906م
6
5- المقریزى (تقى الدین احمد بن على ) ت 845هـ، المواعظ والاعتبار بذکر الخطط والأثار المعروف بالخطط المقریزیة ، مکتبة الأداب ، القاهرة 1996.
7
6- النصیبى (ابو القاسم بن حوقل) ت 356هـ صورة الأرض ، الطبعة الثانیة ، القسم الأول طبقة لیدن 1967.
8
ثانیا: المراجع العربیة:-
9
7- احمد عبد الرازق ، تاریخ وأثار مصر الإسلامیة ، دار الفکر العربى ، القاهرة 2006.
10
8- توفیق احمد عبدالجواد ، العمارة الإسلامیة فکرة وحضارة ، مکتبة الانجلو المصریة ، القاهرة
11
9- حسن الباشا والوظائف على الأثار العربیة ، دار النهضة العربیة 1960
12
10- صلاح أحمد هریدى ، دور الصعید فى مصر العثمانیة (923 : 1243هـ / 1517 : 1798م ) دار المعارف 1984
13
11- محمد رمزى ، القاموس الجغرافى للبلاد المصریة من عهد قدماء المصریین الى سنة 1945
14
12- محمد عبد الستار عثمان ، موسوعة العمارة الفاطمیة ، دار القاهرة 2006.
15
13- محمد ماجد خلوصی, المسجد عمارة وطراز وتاریخ، ،1997.
16
14- یحی وزیری، العمارة الاسلامیة والبیئة، الروافد التى شکلت التعمیر الإسلامى ، سلسلة عالم المعرفة 304 ، مطابع السیاسة ، الکویت 2004.
17
ثانیاً: الرسائل العلمیة:-
18
15- احمد عبدالقوى ، مدینة البهنسا ، دراسة أثریة عمرانیة فى العصر الإسلامى ، رسالة ماجستیر غیر منشورة ، جامعة القاهرة ، کلیة الأثار 1999
19
16- رجب محمد عبد السلام, المنشات المعماریة المشیدة بالمنیا خلال العصرین المملوکی والعثمانی, دراسة اثؤیة فنیة, مخطوط رسالة ماجستیر غیر منشورة, کلیة الاثار, جامعة القاهرة 1998.
20
17- محمد احمد محمد احمد ، المنیا فى العصر الاسلامى من الفتح العربى حتى سقوط الدولة الفاطمیة مخطوط رسالة دکتوراه غیر منشورة ، کلیة الأداب ، جامعة المنیا 1987
21
ثالثا: المراجع الاجنبیة المعربة:-
22
18- الفرید . ج . بتلر، فتح العرب لمصر ، ترجمة محمد فرید ابو حدید ، دار الکتب المصریة 1933
23
رابعا: المراجع الاجنبیة:-
24
Abd El Rahman Abd Eltawab, Fasceule quarantieme.le caire Grganise me general – Mosquee Lamati
25
Amelineu. Geographide Egypt Al Epoueu Copte, paris 1890
26
Jean Gorcin , la Mosque Al lamati Annales eslamologi questX111, L instfane d Arch orient du coire , 1977.p111
27
خامسا: المجلات العلمیة:-
28
19- محمد محمد الکحلاوی، أثر مراعاة اتجاه القبلة وخط تنظیم الطریق على مخططات العمائر الدینیة المملوکیة بمدینة القاهرة، مستخرج من العدد السابع من مجلة کلیة الآثار، جامعة القاهرة، مرکز جامعة القاهرة للطباعة والنشر 1997.
29
سادسا: مواقع الیکترونیة:-
30
1- موقع الاحمدی لتحدید اتجاه القبلة
31
2- موقع googl earth
32
ORIGINAL_ARTICLE
سينما مصر المعاصرة ودورها فى تنمية سياحة الآثار الإسلامية The Role of Egyptian Contemporary Cinema in the Development of Islamic Archaeology Related Tourism
مما لا شک فيه أن السينما أو کما هى معروفة بالفن السابع تُعد من أهم وأکثر وسائل الإعلام تأثيراً فى طرح وعرض ومعالجة شتى أنواع القضايا التى تهم المجتمع خاصة فى عصرنا الحالي والمعروف بعصر الفضائيات والسماوات المفتوحة والتى تمکنت السينما من خلاله وخاصة السينما المصرية من رصد وطرح العديد من ظواهر المجتمع على اختلاف أنواعها بالإضافة إلى مختلف مشاکل ذلک المجتمع وسلبياته وعرضها فنياً بهدف الوقوف على أسباب تلک الظواهر والمشاکل والعمل على إيجاد حلول جذرية واقعية لها من أجل الوصول بالمجتمع المصري إلى أفضل مستوى.
فى الواقع يوجد ارتباط وثيق بين منظومتي صناعة السينما والتنمية السياحية لکن للأسف لم يکن لسينما مصر خاصة سينما الألفية الثالثة دوراً إيجابياً ملحوظاً فيما يتعلق بمنظومة تنمية سياحة الآثار الإسلامية بل على النقيض ساهمت العديد من أفلام تلک المرحلة فى تشکيل وعى سياحي ثقافي سلبي لدى المشاهد بداخل مصر أو خارجها حول العديد من المواقع التاريخية والأثرية الإسلامية خاصة فى مدينة القاهرة بالرغم من تصنيفها العالمي بواسطة اليونسکو کأهم مدينة أثرية إسلامية فى مصر وذلک عن طريق تصوير وعرض تلک المواقع والتى لا تُقدر بثمن کمناطق عشوائية مهجورة يعتريها تراب النسيان والإهمال حيث أصبح استغلالها لا يصلح إلا کأماکن ومواقع لإيواء الخارجين على القانون وإتمام الصفقات المشبوهة وبناءاً عليه فقد ساهمت السينما المصرية فى تحويل تلک المناطق إلى مواقع طاردة ليست جاذبة للسياحة الثقافية على المستويين الداخلي والخارجي.
ومن هنا جاءت فکرة البحث من حيث تسليط الضوء على الأثار السلبية للسينما المصرية المعاصرة على نماذج من المواقع التاريخية والأثرية الإسلامية التى ظهرت على خلاف الوضع اللئق بها فى بعض الأفلام حيث يهدف البحث فى المقام الأول إلى معالجة تلک الآثار السلبية عن طريق توضيح القيم التاريخية والأثرية والسياحية لتلک المواقع من منظور الإرشاد السياحي کي يتم القضاء على تلک الأثار السلبية و من ثم تحويل تلک المواقع من مواقع ذات طاقات سياحية کامنة إلى مواقع فعالة على خريطة السياحة الإسلامية فى مصر وينتهي البحث بعرض لأهم النتائج التى تم التوصل إليها فى سياق الدراسة مع التأکيد على عرض مجموعة من التوصيات العملية أو التى سيکون من شأنها حيال تطبيقها الفعلي الوصول إلى أهداف البحث الرئيسية والمساهمة إيجابياً فى تنمية سياحة الآثار الإسلامية فى مصر.
Certainly, the Egyptian Cinema has been one of the most effective Arab media tools in illustrating the different problematic cases and issues of the Arab society generally, and the Egyptian society specifically. Upon dealing artistically with any of those cases or problems, the Egyptian cinema has always aimed to achieve an acceptable solution in connection with creating a better society. Unfortunately, the relationship between the contemporary cinema, especially the millennium and the development of the Islamic archaeology related tourism could be apparently classified as a fragile negative relationship, for the majority of the millennium movies do negatively exploit the Islamic monuments as background or screening sites of illegal activities scenes.
This study aims mainly to demonstrate some examples of the millennium movies in which some samples of the Cairene Islamic monuments were misused in order to unveil the real significance of those monuments from both historical and archaeological perspectives in connection with achieving the goal of converting them into dynamic powers in the field of touristic development through placing some selective practical suggestions to achieve that designated goal.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34266_0e9cc034471785e05d4f5136f8201752.pdf
2012-11-01
879
904
10.21608/cguaa.2012.34266
سينما
تنمية السياحة
الاثار الاسلامية
ahmed
hussein
ahmadhussein@aucegypt.edu
1
Lecturer of Islamic Archaeology- High Institute of Tourism, Hotels Management and Monuments Restoration-Alexandria
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
موازين قبان عثمانية من خلال مجموعة متحف جاير اندرسون
يتناول هذا البحث بالدراسة تسجيلية مجموعة من موازين القبان عثمانية المعروضة في متحف جاير اندرسون وهى ترجع للعصر العثمانى کما يتناول البحث طريقة عمل هذة الموازين والفکرة العملية التى تقوم عليها. کما يقدم تحليلا لاجزاء الموازين وزخارفها وقيمها الحسابية مع مقارنتها بغيرها في عصور مختلفة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34268_a3a46440e37a7356ea9822ecb997c805.pdf
2012-11-01
905
905
10.21608/cguaa.2012.34268
احمد عيسي
احمد
1
عميد كلية الآداب/ جامعة جنوب الوادى
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
جامع السلسة "رنجرلى" بمدينة سيرس باليونان : نموذج لمرحلة انتقالية فى تطور عمارة المساجد العثمانية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34270_00ce3947bd95f545e9193a43d083a627.pdf
2012-11-01
906
906
10.21608/cguaa.2012.34270
احمد محمود محمد
أمين
1
كلية الآثار/ جامعة الفيوم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
التصوير في عهد السلطان عبد المجيد الأول في ضوء مخطوط تحفة الفارسين في أحوال خيول المجاهدين Painting under the reign of Sultan Abdul Majeed through Tuhfat el-farisin fi ahwal khuyul el-mujahidin manuscript
يحتفظ متحف وولترز للفن بنسخة مصورة نادرة من مخطوط تحفة الفارسين في أحوال خيول المجاهدين لأحمد طيار زاده ، کتبها الخطاط شاکر محمد عام 1271 هـ/ 1854 م ، وتحمل النسخة في افتتاحيتها کتابة بإسم السلطان العثماني عبد المجيد الأول ابن محمود الثاني الذي حکم في الفترة بين ( 1255- 1277 هـ / 1839 – 1861 م ) .
وتهتم هذه المخطوطه بالعناية بالخيول وعلاجها ونظافتها وتدريبها ، وقد کتبت باللغة الترکية التي تتخللها کتابات باللغة العربية تتضمن أحاديث للرسول عليه الصلاة والسلام ، وتحوي هذه النسخة 30 صورة ملونة .
وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على الأساليب الفنية السائدة في العصر العثماني في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي ، وتحديدا في عهد السلطان عبد المجيد الأول الذي شهد تحولات سياسية وتنظيمية کبرى وأفکار تغريبية أثرت بشکل کبير على فن التصوير في تلک الفترة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34271_a85f2126540efa30bc1de1f764bb4b72.pdf
2012-11-01
907
907
10.21608/cguaa.2012.34271
assmaa
Hussein
assmaa_turky@hotmail.com
1
أستاذ الآثار الإسلامية المساعد . کلية الآثار . جامعة القاھرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الحفريات وتأثيرها السلبى على التراث المعمارى والعمرانى للقدس الشريف Excavations and its negative effect on architectural and urban heritage in the AlQuds al sharif
تعتبر مدينة القدس بما تمثله من نواح روحية وانسانية موقعا حضريا متميزا ذا هوية عمرانية فريدة تم اکتسابها عبر التطور التاريخى للمدينة, حيث کانت هذه الهوية العمرانية نتاجا لتفاعلات بنية المدينة بکل من النواحى السلوکية وما تشملة من انماط النشاطات الأنسانية التى تولدها المدينة, والمعانى الروحية والرمزية التى ترتبط بالمکان, فکانت القدس نموذجا فريدا للمدينة الروحية والأنسانية, وقد تعرضت المدينة فى العقود الخمسة السابقة إلى سلسلة من الأجراءات والممارسات الهدامة , مما افقد المدينة طابعها التاريخى المتميز الروحى والأنسانى, وأعطاها صبغة غربية تعکس مفاهيم القمع والتسلط
قامت سلطات الأحتلال بالعديد من الأعتداءات على المقدسات والرموز الدينية الأسلامية والمسيحية, بهدف الأستيلاء على الحرم القدسى الشريف وانشاء ما يدعى (بالهيکل الثالث) فى موقع قبة الصخرة المشرفة(, وقد تم الکشف عن توصيات تهدف لتحقيق هذا الأمر على ارض الواقع . وفى سبيل ذلک تم حرق المسجد الأقصى 21/8/1969 فاحترق ثلث مساحة المسجد, ومن ضمنها منبر صلاح الدين بما يمثلة من معان ترمز الى تحرير القدس من الصليبيين, اضافة الى احتراق المحراب والقبة الخشبية الجصية وغير ذلک.
کما تم اجراء العديد من الحفريات الأثرية من خلال مخطط منهجى يستهدف تجيير الفترات التاريخية السابقة( عربية ورومانية) للوجود اليهودى السابق فى المدينة , وبما يشوه ويختصر الوجود العربى المتواصل فيها. فاجريت الحفريات تحت المسجد الأقصى . وقد تأثرت أساسات المسجد الأقصى بهذه الأعمال, مما يعرضه مع تکرار وتعمق تلک الحفريات الى خطر التصدع او الأنهيار ,کما تم الأستيلاء على العديد من المعالم الدينية الأسلامية والمسيحية ومن ضمنها المدرسة التنکيزية الملاصقة للجدار الغربى للحرم الشريف واستخدامها ککنيس يهودى. وتزامن ذلک مع فتح خندق اسفل هذا الجدار الذى يدعون انة يشکل الجدار الغربى للهيکل واقامة کنيس يهودى اخر داخله, مما اثر على الصلاحية الأنشائية للعديد من المبانى المتاخمة اعطى ذريعة لأزالتها, کذلک تم هدم وازالة العديد من المبانى التاريخية من معاهد ومدارس ومساجد واسواق وکنائس لهذا الغرض.على رغم الأجراءات التي تقوم بها السلطة الأسرائيلية فى القدس فإن النصوص القانونية للمعاهدات الدولية تشکل أساس الحل العادل والنهائى للمدينة .حيث إن بنود قرارات المؤتمر العالمى للتراث تشکل المنطلق القانونى لحماية الناتج الثقافى من دون تفضيل اى من الأطراف المتنازعة, وهذا ما تؤکده مؤتمرات منظمة اليونيسکو التي تنيط مسؤولية حماية التراث الثقافى بالمجتمع الدولى ککل.
وإن القيمة الأستثنائية للقدس القديمة واسوارها اصبحت من المسلمات, وعلى الرغم أن السيطرة الفعلية على مضمونها الثقافى تبقى فى يد اسرائيل لکونها السلطة المحتلة, فان قرارات لجنة التراث الثقافى( التابعة للمؤتمر العالمى للتراث) تحد من مفهوم الدولة وتلزمها , بمراعاة القيمة الأستثنائية للقدس القديمة واسوارها حتى فى حال عدم انضمام هذه الدولة إلي اللجنة, وقد تم ادراج المدينة فى سجل التراث العالمى المهدد بالزوال
وتدعو الدراسة الى معالجة التغيير من خلال تقديم معايير تهدف الى استمرارية الهوية وتاصيلها من خلال النمو العضوى واحترام الأستمرارية التاريخية.
إن من مهام مؤسسات المجتمع الدولى مجتمعة , المحافظة على التراث الثقافى فى وقت السلم والحرب , وهى تعطى الحق لکل عضو من مؤسسات المجتمع الدولى , بل وتفرض عليه واجب العمل من اجل ذلک , وبموجب هذين القرارين, وبموجب القانون الدولى فإن مؤسسات المجتمع الدولى بمجموعها وخصوصاً الهيئة العامة للأمم المتحدة مسؤوله الآن وفى المستقبل عن المدينة واهلها الأصليين.
لذلک يجب التنسيق فيما بين مؤسسات المجتمع المدنى والرسمى المعنيه بالتراث, من اجل تقديم الدعم الذى يتمشى مع خطط الحفاظ , بما فى ذلک الدعم المالى والفنى , وذلک بعد ان اصبح وضع المعالم الأثرية خطيراً ومهدداً بالاندثار فى هذه الظروف الصعبة.
Summary:
Al Quds city represented in spiritual and humanitarian aspects can be considered as a special urban position of a distinct architectural identity has been obtained through the historical development of the city, as this architectural identity was a result from the reactions between the city ways of building with all its behavioral aspects including different styles of human activities which created by the city and the spiritual and symbolic meanings related to the place, Al Quds was a unique sample for a spiritual and humanitarian city as the city has faced a series of disruptive procedures and practices in the last five decades, which ,made the city lost its own spiritual, humanitarian, and historical style, giving it a western style reflecting concepts of repression and control.
As occupation authorities has attacked Islamic, Christian, and religious symbols and holy sites in order to seize the holy temple mount in order to construct what is called by "the third temple" in the place of dome of the rock (we have found recommendations aiming at achieving this idea in fact) in order to achieve that they have fired El Aqsa Mosque 21/8/1969 as third of its area has burned including Slah Al deen platform with all its meaning and represented symbols calling for liberating el Quads from crusaders in addition to burning the Mihrab and the wooden frescoes dome and other things.
Many archeological excavations has been taken through a systematic planning targeting demolishing the past historical periods (Arabic and Romanian) for the previous Jewish existence in the city. Which deform and cut the continues Arabic existence as excavations where carried out under El Aqsa mosque where the structure of the building has been affected by these works as with repeating and deepening these works this may lead to facing the danger of destroying and cracking on the other side they seized many Islamic, Christian and religious signs including Al Tankizip school adjacent to the western wall for the holy campus and using it as a Jewish temple this coincides with digging a trench beneath its walls which they have assumed that it represents the western wall of the third temple and building another Jewish temple inside it which has affected the structural efficiency of many neighboring buildings which made it a reason for removing it all, also many historical buildings have been removed and demolished as institutes , schools, mosques, markets , and churches for this purpose, despite the procedures taken by the Israeli government in alquds as the legal text for the international treaties is forming the base for the fair and final solution in the city, as the terms of the resolution of the international conference for heritage is forming the legal context for protecting the cultural products without preferring any of the disputing parties that was confirmed by the conferences in UNESCO organization which hold the responsibility of keeping the cultural heritage at all international society.
The excluding value for old Quds became one of the well-known things although the actual controlling of its cultural content remains under the Israeli controllers as it is the occupying authority where the resolutions of cultural heritage committee (related to the international conference for heritage) is limiting the state concept obliges it to keep the exclusive value of the old Quds and its walls even in case of not joining the committee, where the city have been included in the world heritage register threatened with extinction.
The research call for processing this change through offering standards aiming at the continuity of the identity and rooting it through the organic growth and respecting the historical continuity, Al Quds city with all its humanitarian and spiritual values which can be considered as a historical unique position with a unique architectural identity has been obtained through historical development in the city.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34273_eef4c868567c097889229784de6bbd03.pdf
2012-11-01
908
908
10.21608/cguaa.2012.34273
أميرة مرسال محمود
مرسال
1
معمارية / خبيرة فى التراث العمرانى المقدسي
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مدينة مرعش ودورها السياسى فى شمال الشام حتى نهاية عصر الحروب الصليبية
بالرغم من هذا الفيض من الدراسات العديدة والمتنوعة التي حظيت بها منطقة الفرات الأعلى والأوسط والأخص شمال الشام وثغورهم المتاخمة للبيزنطيين خاصة في العصرين الأموي والعباسي ومن تلاها من العصور حتى نهاية سلطنة سلاجقة الروم من قبل المؤرخين العرب والأوربيين القدامى والمحدثين إلا أن مدينة أو ثغر مرعش لم تحظ بهذا الاهتمام من قبل هؤلاء المؤرخين ولم تخصص لها دراسة مستقلة سياسية أو حضارية تتناول التاريخ السياسي والحضاري لها عبر العصور الوسطى ومنذ ظهور الإسلام وبداية الصراع الإسلامي البيزنطي الصليبي حولها إلى نهاية عصر سلطنة سلاجقة الروم . و مرعش هى مدينة ضمن الثغور الجزرية تقع على الضفة اليمنى لنهر جيحان، أولها مما يلي جبل اللکام على حد تعبير صاحب کتاب الأعلاق الخطيرة ، في حين يذکر ابن عبد الحق أنها مدينة بالثغور بين الشام والبلاد الرومية أخذها الرشيد ولها سوران وفي وسطها حصن يسمى المرواني کان قد بناها مروان الحجار وهى مدينة قديمة تأسست في عهد سليوقوس کما يذکر ابن العبري، وفي العهد الروماني أطلق عليها اسم جرمانيشيا Germanicia أو جرمانيکيا Germanikeia . ويرى أحد المؤرخين الجغرافيين المحدثين أن الروم سموها مراسيون Marusion وقامت في موضع يسمى جرمانيقية . والاسم الأرميني لها Nakinuk، وکانت من الثغور التى جلا عنها الروم عند الفتح الإسلامي لبلاد الشام والعراق فخربت فأعاد خالد بن الوليد بناءها مرة أخرى ، وطبقا لما أورده ابن الشحنة في کتابه الدر المنتخب وابن شداد في الاعلاق الخطيرة فإن البلاد قد دمرت بعد ذلک في مرحلة تالية بدليل أن معاوية قد أعاد بناءها مرة أخرى خلال فترة حکمه. والجدير بالذکر أنه کان لمرعش دورها البارز والهام في الصراع البيزنطي الإسلامي سواء في عهد الفتوحات الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب أو خلال العصريين الأموي والعباسي وکثيرا ما خرجت منها الجيوش الإسلامية لجهاد البيزنطيين، وأحيانا کانت تتلقى الضربات البيزنطية . ولاشک أن الموقع الاستراتيجي المميز لمدينة مرعش جعلها ساحة للصراع المرير بين البيزنطيين والمسلمين واستمر تبادل مرعش بين الجانبين البيزنطي والإسلامي کما استمر أيضا تخريبها وتعميرها . وفي عهد أواخر خلفاء بني أميه حصنها وعمارها المسلمون وانتقلوا إليها وبنوا لهم فيها مسجدا جامعا، ثم حصنها هارون الرشيد وکان لها سوران وخندق وفي وسطها حصن عليه سور يعرف بالمرواني على حد تعبير ياقوت الحموى وصاحب الدر المنتخب. وحرص العباسيون على السيطرة عليها وتحصينها في صراعهم مع الروم ، فأرسل الخليفة المنصور قائده صالح بن على فأعاد بنائها وحصنها وعمرها بالسکان فخربتها الروم بعد ذلک سنة 337هـ . وحرص الحمدانيون على فرض سيطرتهم عليها وإعادة تعميرها وتحصينها في إمارة سيف الدولة الحمداني سنة 341هـ . اما عن فترة الحروب الصليبية فقد نجح الصليبيون الوصول والاستيلاء عليها بقيادة جود فري دي بويون وأصبحت ضمن مدن مملکة أرمينية أرمينية الصغرى وکان يحکمها وقتذاک ثاتول الارميني الذي کان يدين بالتبعية للبيزنطيين وأبقاه الصليبيون کحاکم عليها. وکانت مرعش أثناء الوجود الصليبي في بلاد الشام والجزيرة الفراتية ميدانا للصراع بين کل من الصليبين والقوى الإسلامية الأخرى التى طمعت فيها أمثال الدانشمنديين وسلاجقة الروم في سلطنة قلج أرسلان الثاني في النصف الاول من القرن السادس الهجري / النصف الأول من القرن الثاني عشر الميلادي ، ثم انتقلت إلى مملکة نور الدين محمود أثناء جهوده لاستکمال مشروعه الوحدوي في العلم الإسلامي من الفرات إلى النيل حيث انتزعها من أيدي سلاجقة الروم في قونية منتهزا فرصة آسر جوسلين الثاني ، ووفاة السلطان مسعود وتولية ابنه قلج أرسلان وانشغال الأخير بحرب الدانشمنديين . وظلت مرعش لأهميتها الاستراتيجية تنتقل بين أيدي الشعوب الإسلامية والصلبيبين وکذلک الأرمن حتى استقرت أخيرا في أوائل القرن السابع الهجري / الثالث عشر الميلادي وبالتحديد عام 605هـ / 1208م في أيدي سلطنة سلاجقة الروم وبالتحديد في حکم غياث الدين کيخسرو وقلج أرسلان السلجوقي لما يقرب من نصف قرن حتى استقرت أخيرا في أيدي الأرمن في وجود مملکة أرمينية الصغرى على أن رواية المؤرخ الفارسي ابن البيبي صاحب کتاب أخبار سلاجقة الروم يؤيد أنها ظلت في أيدي سلاجقة الروم ولم تنتقل إلى ملک الأرمن. وهذا البحث محاولة متواضعة من جانبنا واجتهادا استنادا إلى المصادر العربية والبيزنطية السريانية والصليبية لإظهار الدور البارز والهام لمدينة أو ثغر مرعش کان يمثل الورقة الرابحة في أيدي العديد من القوى الإسلامية والبيزنطية والصليبية في ذلک التناحر المرير بينهما للسيطرة على أقاليم أو مناطق الثغور الفراتية والشامية وعلى رأسها مدينة مرعش . ويلاحظ أن الروايات المتفرقة التى تناولت تاريخ مدينة مرعش اهتمت بالتاريخ السياسي والعسکري لمرعش بسبب موقعها الجغرافي الاستراتيجي دون أن تتطرق إلى تاريخها الحضاري في کافة جوانبه الاقتصادية والعلمية والدينية والعمرانية ، کما أنها لم تنل أي اهتمام يذکر من جانب المستشرقين والأثريين العرب والأوربيين للتعرف على أهم معالمها الأثرية من حيث قلاعها وحصونها ومساجدها وأسواقها . ولذلک حاولنا قدر جهدنا لمس هذه الجوانب الحضارية وسط هذه الروايات المتفرقة والشذرات المتناثرة في بطون هذه المصادر وبذلنا جهودا مضنية لتلمس هذه الجوانب. وهذا الأمر کان يمثل بالنسبة لنا مغامرة تحوطها المخاطر من أجل تقديم صورة شبه متکاملة للتاريخ الحضاري جنبا إلى جنب مع التاريخ السياسي والعسکري لمدينة مرعش.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34274_87f5ee0217a6a4606e74938fc523d693.pdf
2012-11-01
909
956
10.21608/cguaa.2012.34274
Inas
Elshoura
drinas2014@gmail.com
1
مدرس تاريخ العصور الوسطى بقسم التاريخ والآثار - کلية الآداب جامعة المنوفية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تمـزيزدکـت المـدينـة الزيانيـة المحصـنــة Tamzizdekt the Castellated City
مقر مکتبة الاثاريين العرب
تمزيزدکت کلمة أمازيغية الأصل تعني المنطقة المنظفة، وهو اسم المدينة المخصصة بالدراسة والتي ترجع إلى العهد الزياني، في الفترة التي حکم فيها أبو تاشفين عبد الرحمن بن أبي حمو موسى ابن أبي سعيد عثمان بن السلطان يغمراسن بن زيان ( 718 – 737هـ/ 1318 – 1337م )، وکان مرکز حکمه مدينة تلمسان، وأثناء عملية التوسع نحو الشرق أمر بإنشاء المسالح والمراکز المتقدمة، وتصنف هذه المدينة ضمن المراکز المتقدمة أو ما اصطلح على تسميته بمدن المعسکرات، فهي تشبه في طبيعة إنشائها المدن الإسلامية الأولى: البصرة، والکوفة، والفسطاط...إلخ، والتي أنشئت بغرض إيواء الجيوش، ومراکز إدارية لإدارة الأقاليم المفتوحة.
والملفت للنظر هو أن المدينة بنيت في وقت قياسي قدر بأربعين يوما، ولعل المرء يتساءل عن کيفية الحصول على العدد الکافي من البنائين لإنجاز هذا العمل، وبخاصة ان سمک السور الذي يحيط بالمدينة يصل إلى 1,5، متر وطوله يتراوح بين 7 -8 أمتار، أضف إلى کل هذا أن المسافة الفاصلة بين موقع المدينة والديار بتلمسان تزيد عن 500 کلم، فهل کان البناؤون والصناع يتنقلون مع الجيش؟، کما أن الحروب معاول للتهديم ومدعاة للابتکار والتعمير، فما وجه الابتکار في هذه المدينة وبخاصة إذا ما علمنا أن هذه المرحلة تميزت بظهور البارود، والأسلحة النارية بمختلف أنواعها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34350_086f3ec31d66f3096b79aba94113e3bd.pdf
2012-11-01
957
965
10.21608/cguaa.2012.34350
تمزيردکت
الزيانيين
تلمسان
يوسف بن تاشفين
Badreddine
Chaabani
badrchab@yahoo.fr
1
جامعة منتوري- قسنطينة
AUTHOR
أبو العباس أحمد بن خالد بن محمد الناصری السلاوی، الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى، تحقیق وتعلیق : جعفر الناصری، ومحمد الناصری، دار الکتاب، الدار البیضاء 1418هـ/ 1997م، ج3،
1
هانی فخری عطیة الجزار، النظام العسکری فی دولة الممالیک (648 - 923هـ/ 1250 – 1517م)، رسالة ماجستیر، الجامعة الإسلامیة، غـزة 2007،
2
یحی بن خلدون، بغیة الرواد فی ذکر الملوک من بنی عبد الواد، تحقیق: ألفرد بل، ج1، مطبعة بییر فونتانا الشرقیة، الجزائر 1903
3
ابن الأحمر، تاریخ الدولة الزیانیة بتلمسان، تقدیم وتحقیق وتعلیق: هانی سلامة، ط1، مکتبة الثقافة الدینیة،2001
4
DOAT (P) et HAYS (A) et MATUK(S) et VITOUX(F) : Construire en terre, achever d'imprimerie par le groupe gama, Paris, 1985
5
CHERBONNEAU (M) , Boulets en pierre des Mérinides, in Bulletin de l'Académie d'Hippone, N° 13, Bône 1878
6
Laporte (Jean-Pierre), "De L’Antiquité au Moyen Âge: Continuités et ruptures dans quelques implantations urbaines (Kabylie, Titteri, Hodna) ", in Athar, revue scientifique d’Archéologie et de Patrimoine, N° 7, université d’Alger 2008
7
, Tenessy, Mohammed ibn Abd Allâh, Histoire des Beni-Zeiyan, rois de Tlemcen, par l'iman Cidi Abou-Abd'-Allad-Mohammed Ibn-Abd'el Djelyl el-Tenessy. Ouvrage traduit de l'arabe par l'abbé J.-J.-L. Bargès, Paris 1852,
8
ORIGINAL_ARTICLE
الأسلحة النارية العثمانية المحفوظة بمتحفي ليفنتس بنيقوسيا والعصور الوسطي بليماسول في قبرص ، دراسة أثرية فنية مقارنة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34363_39a564428f52eed6db95c25b0469b82d.pdf
2012-11-01
966
1003
10.21608/cguaa.2012.34363
الأسلحة النارية
قبرس
نيقوسيا
ليفتس
ليماسول
Badr
Badr
szabadr@yahoo.com
1
Assistant Professor of Islamic Archeology, Faculty of Arts, Port Said University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
النقوش الکتابية علي الشواهد الرخامية بالمدارس الدينية بمدينة طرابلس الغرب في العصر العثماني (1551-1911)– دراسة اثرية فنية
يتناول البحث نشر نقوش عدد "18 " شاهد قبر ترجع الي فترة العصر العثماني ،ولم يتم دراسته سابقا من اي نوع من الدراسة ،وسوف يتم دراستها من حيث قراءة الکتابات وتحليلها وتفسيرها ومدلولاتها في ضوء الظروف السياسية والتاريخية المختلفة.محللين ومفسرين ما جاء عليها من اسماء والقاب وعبارات دعائية.
وفي النهاية سوف نجمل النتائج التي توصل اليها البحث . واخيرا قائمة المصادر والمراجع العربية والاجنبية التي تعرضت لهذا الموضوع ، وبعد ذلک لوحات واشکال هذا البحث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34364_0649b566494e443678eb9851df3ab4db.pdf
2012-11-01
1004
1004
10.21608/cguaa.2012.34364
جمال
الموبر
1
عميد کلية الاثار والسياحة /جامعة المرقب الخمس /ليبيا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
التجميل وأدواته بالأندلس (دراسة حضارية فنية) Cosmetics and its tools in al-Andalus
يعد موضوع التجميل من الموضوعات التي نالت اهتمام المصادر الإسلامية باختلاف تخصصاتها بوجه عام والمصادر الأندلسية بشکل خاص, وهو أمر ليس بالغريب على الأندلس و لا على أهل الأندلس, فقد اتصفت بلاد الأندلس في کتب الرحالة بالجمال، و وصفت أيضاً بمرادفات مختلفة تدل على هذا المعنى, فکان الشعراء يصفونها بالفردوس, کذلک تغنى البعض منهم بجمال أهلها, کل هذا کان له تأثيره في الاهتمام بالتجمل والزينة وما يتطلبه هذا الأمر من مواد وأدوات, فإذا کانت البيئة الأندلسية حباها الله سبحانه و تعالى بجمال الطبيعة, و ميز أهلها بالمعرفة في العلم و العمارة و الفنون, فلا ريب أن ينعکس هذا الجمال الطبيعي والتقدم العلمي على شکل وشخصية المجتمع الأندلسي في مجال الاهتمام بالجمال بشکل عام و بالتجميل بشکل خاص.
و لقد أوردت المصادر الأندلسية إشارات شتى لمواد التجميل وخاصة في کل من کتب الطب و الکيمياء والنبات و في کتب الحسبة أيضاً حيث تناولها کل منها من وجهة نظر مختلفة, فحينما ذکرت في کتب الطب والکيمياء و النبات, وردت في صورة علاج لخلل أو اعوجاج في الشکل مما يتطلب خبير في خصائص المواد الطبيعية, بينما کان ورودها في کتب الحسبة من باب الاستشکال في جودة المستحضرات وسوء استغلالها من قبل بعض الباعة.
واحتفظت المتاحف بمجموعة من الأدوات و المعدات المعدنية والعاجية والزجاجية التي استخدمت في مجال التجميل و أوضحت کيفية استخدام أهل الأندلس لمواد التجميل، کما أظهرت جانب من جوانب الحضارة الإسلامية بالأندلس .
إن الهدف من دراسة هذا الموضوع يکمن في رصد شکل أدوات الزينة واستخداماتها، وعناصرها الزخرفية في بلاد الأندلس, و مدى التطور الحضاري الذي أحرزته بلاد الأندلس في هذا المجال, کذلک إيضاح ما تأثرت به الأندلس من بلاد المشرق و ما أثرت به بلاد الأندلس على المشرق و الممالک الأسبانية المجاورة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34366_e848953cc9faeabc57e36fee88085aea.pdf
2012-11-01
1005
1005
10.21608/cguaa.2012.34366
Hossam
El Abbady
hossamabbady@yahoo.com
1
کلية الآداب جامعة الإسکندرية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
القلاع والحصون العثمانية في المملکة العربية السعودية Ottoman castles and forts in the Kingdom of Saudi Arabia
مقر مکتبة الاثاريين العرب
تعتبر القلاع والحصون هي المرکز الرئيس للدفاع عن المدن والتحصن من الأعداء , وأيضا مقراً للحکم , ومخازن للذخيرة والمؤن والعتاد , وحامية للملوک والأمراء في بعض الدول , کما استخدمت سجناً للمخالفين , ومقرا لاجتماع أهل المدينة وإدارة شؤون الدولة او القبيلة , وأيضا استخدمت في بعض الأحيان لاستقبال الزوار .
وقد امتد نفوذ العثمانيين على مناطق متعددة من المملکة العربية السعودية ، و کان اهتمامهم بالمنشآت العمرانية في هذه المناطق يتفاوت من منطقة إلى أخرى . و منحصراً في الغالب على إقامة الأبنية العسکرية و الامنية ، کالقلاع و الحصون و أبراج الحراسة .
وسنتناول في هذا البحث وصف لأهم القلاع والحصون التي بنيت في المملکة العربية السعودية خلال العصر العثماني .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34371_6aeea7ca7020970c383427a0062dc0e2.pdf
2012-11-01
1006
1006
10.21608/cguaa.2012.34371
Hessa
Al Shammari
he.alshammari@hotmail.com
1
جامعة الاميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تصويره لسفارة بيزنطية أندلسية من عصر الخليقة عبد الرحمن الناصر (315 م / 350 هـ - 927 م – 961 م )
تحتفظ العديد من المکتبات الوطنية في أسبانيا مثل مکتبة الاسکوريال والمکتبة الوطنية بمدريد ودائرة المعارف العمومية بقرطبة فضلا عن بعض المکتبات والمتاحف الملحقة بالکنائس والأديرة بعدد کبير من الکتب والمخطوطات المزوقة بالصور والألبومات المکونة من عدد من الأوراق المرسوم عليها صور تمثل موضوعات مختلفة ومن بين هذه الأعمال الفنية مجموعة من الکتب والصور الملونة النادرة کانت بحوزة الأسقف جوديال Gudial رئيس أساقفة کنيسة طليطه 679 هـ - 699 هـ / 1280 – 1299 م ) وحفظت بکاتدرائية مدينة طليطه ومن بينها تصويره لسفارة بيزنطية وفدت من القسطنطينية إلى قرطبة فى عهد الخليفة عبد الرحمن الناصر عام 338 هـ / 949م
وتتمثل القيمة التاريخية والحضارية لهذه التصويرية فى أنها سجل وثائقي مصور يعکس ما أوردته المصادر العربية من تفاصيل للعلاقات الودية القوية والصلات الحضارية بين بلاد الأندلس والدولة البيزنطية فى عهد عبد الرحمن الناصر .
ومن الناحية الفنية فهى توضح مدى الاهتمام بفن التصوير فى تلک الفترة وتنوع الإنتاج التصويري للفنانين الأندلسيين سواء ما يتعلق بالمخطوطات المزوقة بالتصاوير أو ما يتصل بها من فن عمل الألبومات التى تنتمى إليها هذه التصويره موضوع الدارسة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34376_cc92d42ca61c6f1c5176907ace7f65f5.pdf
2012-11-01
1007
1076
10.21608/cguaa.2012.34376
حنان
مطاوع
1
أستاذ الآثار والحضارة الإسلامية بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مصحف شريف من إيران في القرن الثالث عشر الهجري
لا ريب أنّ أعظم المخطوطات القديمة شأناً - من الوجهة الفنية - هي المصاحف التي کانت تُکتب بين القرنين الرابع والسادس بعد الهجرة (العاشر والثاني عشر بعد الميلاد)، والتي کانت تُدهَّب وتُزيّن بأدقّ الرسوم وأبدعها, وکان الفنانون الذين يزيّنون الصفحات المکتوبة أرفع الفنانين قدراً بعد الخطاطين أنفسهم, وکان " المذهِّب" أعظم أولئک الفنانين شأنا. وأکبر الظن أن الخطاط کان يتمّ عمله قبل کل شيء، ولم يکن يفوته أن يترک الفراغ الذي يُطلب منه في بعض الصفحات لتُرسم فيه الصور المطلوبة بعد ذلک, وکان المخطوط يُسلّم بعد ذلک إلى فنان متخصص برسم الهوامش وتزيينها بالزخارف، ثمّ إلى آخر لتذهيب هوامشه وصفحاته الأولى وصفحاته الأخيرة وأوائل فصوله وعناوينه وغير ذلک من الزخارف المتفرقة. وکانت الرسوم النباتية والهندسيّة المذهّبة تصل في المخطوطات الثمينة إلى أبعد حدود الإتقان، وخاصة في القرنين التاسع والعاشر بعد الهجرة (نهاية القرن الخامس عشر وفي القرن السادس عشر بعد الميلاد), حيث بلغت الغاية في الاتّزان والدقّة وتوافق الألوان. ولا شک أن تعظيم القرآن کان يبعث کثيراً من الفنّانين على العناية بتذهيب المصاحف, وهذا التذهيب له صلة وثيقة بکتابة المخطوطات بالخط الجميل، فعُني القوم بهذا الفن, وذهب بعضهم إلى القول بأنّ الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام هو أوّل مَن ذهّب مصحفاً، وبأن کثيرين من عِلْية القوم قد اقتفَوا أثره في ذلک. هذه المخطوطة عبارة عن نسخة توضيحية للقرآن کاملة في مجلد واحد تم أخذها من إيران ووضعت علي ورق أوربي بواسطة شخص مجهول تقريباً في سنة( 1230ه/ 1814-1815م), ومحفوظة في جلدة مزخرفة , ولغتها الأساسية هي اللغة العربية, وموضوعة في ورق مقوي, وعدد صفحات المصحف"187" ورقة, وأبعاده العرض 8سم والارتفاع 13.5سم, وعرض السطح المکتوب عليه 5سم. ويتناول ذلک البحث دراسة أثرية فنية لمصحف شريف يرجع إلي القرن الثالث عشر الهجري التاسع عشر الميلادي من إيران, وذلک لإلقاء الضوء علي دراسة المصاحف في إيران في العصر المبکر واهتمام الحکام بتذهيبها وزخرفتها ثم التعرض لدراسة المصحف دراسة وصفية لذکر المادة الخام المصنوع منها ومقاساته وعدد أوراق صفحاته وجلدته وديباجته وکذا نوع الخط المستخدم, ثم الإشارة إلي الفواصل بين الآيات القرآنية والزخارف المحددة لبدايات السور والأجزاء, ثم الدراسة المقارنة وذلک بمقارنته بمثيلاته للمصاحف التي ترجع إلي هذه الفترة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34393_4fd90c624b0f83cae41e36d5a10aa3ce.pdf
2012-11-01
1107
1134
10.21608/cguaa.2012.34393
حنان مصطفى
حجازى
1
مدرس بكلية التربية بالوادى الجديد/ جامعة اسيوط
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
العمارة الدينية بالجزائر خلال العهد العثماني بين الطراز المحلي والتأثيرات العثمانية l’architecture religieuse en Algerie à l’epoque ottomane
تتميز العمارة الدينية بالجزائر خلال العهد العثماني بطرازين معماريين يتمثلان في الطراز المحلي والطراز الذي وفد مع مجيء الأتراک العثمانيين، لذلک نلاحظ أن المساجد بصفة خاصة کانت ذات مخططات محلية وأخرى ذات مخططات متأثرة بالمساجد العثمانية والتي تتميز بالقبة المرکزية الکبيرة ، هذا الطراز الذي کان متجليا في المظهر العام للمبنى وفي التخطيط وفي العناصر المعمارية والزخرفية، إلا أن التقاليد السابقة للدخول العثماني إلى الجزائر لم تختف، بل امتزجت بالمظاهر الجديدة التي تأثرت بها المباني الدينية الأخرى کالأضرحة، ونجد تلک المباني الدينية تحتوي على تفاصيل فنية تشهد على حيوية واستمرار التراث المحلي وتبرز في الحين ذاته قدرة المهندس والصانع المحليين على التوفيق بين التفاصيل الفنية المحلية مع الإطار المعماري الدخيل، أو العکس بحيث تکون التفاصيل الفنية هي الدخيلة والإطار المعماري محلي.والسؤال الذي سوف نحاول الإجابة عليه من خلال هذه المداخلة : ما هي هذه التأثيرات وما هي مميزات الطراز المحلي وما هي الطريقة في استعمال الأسلوبين معا خلال هذا العهد؟
سنحاول من خلال هذا العرض أن نبرز هذه النظرية المعمارية من خلال العديد من نماذج العمائر الدينية بالجزائر والتي تشهد على أن الطراز الوافد إلى الجزائر وجد جنبا إلى جنب مع الطراز المحلي، وفي کثير من الأحيان نجدهما يجتمعان في مبنى واحد، وهذا من خلال عرضنا للمخططات والصور للعديد من العناصر المعمارية والزخرفية المتعلقة بهذه المباني بمختلف مدن الجزائر.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34400_6cb258bc5ecca3cc4eae5fcf6fd3dca2.pdf
2012-11-01
1107
1134
10.21608/cguaa.2012.34400
العمائر الدينية
الجزائر
العصر العثمانى
kheira
benbella
benbellakheira@gmail.com
1
أستاذة التعليم العالي بقسم الآثار جامعة الجزائر2.
AUTHOR
قائمة المراجع:
1
ارنست کونل، الفن الإسلامی، ترجمة: أحمد موسى، دار صادر، بیروت، 1966.
2
أوقطای آصلان آبا، فنون الترک وعمائرهم، ترجمة: أحمد محمد عیسى، مرکز الأبحاث للتاریخ والفنون والثقافة الإسلامیة استانبول، 1987.
3
سعاد محمد ماهر، الخزف الترکی، الجهاز المرکزی للکتب الجامعیة والمدرسیة والوسائل التعلیمیة، 1977.
4
صالح لمعی مصطفى، القباب فی العمارة الإسلامیة، دار النهضة العربیة للطباعة والنشر، بیروت.
5
عبد العزیز لعرج، » مظاهر التأثیر العثمانی على المنتجات الفنیة بالجزائر« المؤتمر الخامس لجمعیة الآثاریین العرب، دراسات فی آثار الوطن العربی 3، الندوة العلمیة الرابعة، القاهرة، 2002.
6
عبد العزیز لعرج، الزلیج فی العمارة الإسلامیة بالجزائر فی العصر الترکی، الطبعة الأولى المؤسسة الوطنیة للکتاب، الجزائر، 1990.
7
معروف بلحاج، المساجد ذات القباب المرکزیة بالجزائر خلال العهد العثمانی، رسالة ماجستیر جامعة اسطنبول.
8
نعمت اسماعیل علام، فنون الشرق الأوسط فی العصور الإسلامیة، الطبعة الثالثة دار المعارف، القاهرة 1982.
9
Dokali (R) ; Les mosquées de la periode turque à Alger, SNED, Alger 1974.
10
Marçais (G) ; L’Art en Algerie, Imprimerie Algerienne, Alger, 1906.
11
ORIGINAL_ARTICLE
تاريخ واثار قصور مدينة الموصل قصر توفيق الفخرى انموذجا
تزخر مدينة الموصل بالعديدمن القصور القديمة والتى يعود تاريخ تاسيسهسا لقرنين من الزمن صيل التاريخ خلت وقد اکتسبت سمات البيت الموصلي الشرقى فاصبحت الطرز المعمارية المستندة اليها وتمتاز باستخدام مواد البناء الرئيسة الحجر والحلان الازرق الموشحة بالاوواين والسراديب والخزانات ووجود ملحقات مهمة فى القصور کالحوش الداخلى والحوش الخارجى واتسمت هذه القصور ايضا بتعدد وظائف المنشات داخل البيت کغرف الاستقبال للضيوف وغرف الحريم , فضلا عن مرابط الخيول ووجود الاسطح المتعددة , والاساطين المدعمة بالحلان الازرق . ويترکز البحث على سمات وتفاصيل بناء قصر توفيق افندي الفخري والذي بنى سنة 1905 على مساحة 1175م2 وارض القصر هى جزء من ارض مساحتها 14دونم وتقع قرب الباب العمادي الذي يقع عند سور الموصل حيث بني البيت-القصر موضوع الدراسة ولاضير الاشارة الى سور الموصل الشهير الذ ي حوى بيوتا تراثية الشرقية التراثية القديمة , ومنها قصر توفيق افندي الفخري الذي يطل على نهر دجلة, ويقسم البيت الى قسمين , الاول مخصص للسکن وغرف الحريم –الحرملک . والقسم الثانى من القصر وهو المواجه للنهر رمخصص للضيوف والوکلاء وهناک اخور للخيل بني على طرز القلعة الاشورية والتى عرفت بجماليتها وحصانتها والتى تقوم على اربعة ارکان ويضم مقرنصات وجموعة اوواين , وقد حصلت تطورات عديدة على البناية على مر السنين.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34404_b4eb2871f6536f8c784eca3a31def59e.pdf
2012-11-01
1135
1152
10.21608/cguaa.2012.34404
قصور
الموصل
توفيق الفخرى
ذنون
الطائي
n_altaee59@yahoo.com
1
العراق- الموصل جامعة الموصل –مرکز دراسات الموصل
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تحليل العناصر الزخرفية الأثرية والاستفادة منها في تصميم الواجهات الزجاجية للعمارة الاسلامية The Monumental Decorative Elements Analysis and their Using in Glass Facades Designs of the Islamic Architecture
تعتبر الدعوة الي تأصيل القيم المعمارية والعناصر الأصيلة في العمارة, دعوة لحماية الذاتية والقومية في الحضارات المختلفة من التزوير والتزيف , ونحن بصدد التأکيد علي حماية العمارة الإسلامية وعناصرها الفنية من عوامل التشويه والتزيف والجهل بأهميتها وخصائصه المتوارثة عبر الأجيال .
وتعتبر عملية تأصيل النمط التصميمي للعناصر المعمارية الإسلامية هي جزء لا يتجزأ من الدعوة إلي إستمرارية الحفظ علي التراث وتأکيداً لمکانته الحضارية الراقية . من خلال المراحل المختلفة التي عاصرت هذه الحضارات. والعمارة الإسلامية ليست مقتصرة علي شکل او طراز معين , وانما هي المضمون او الطابع الذي تؤثر فيه القيم الأصلية وبذلک يکون هدفنا لإحياء التراث بفکر عصري متطور وإعادة التوازن النفسي للإنسان المعاصر ليحقق غايته وهدفه من الحياة بالقيم المعمارية التي تعينه علي ذلک. وقد کان الفن الإسلامي بطبيعته فناً بيئياًحياتياً يلعب الجمال فيه دوراً بارزاً أعتمد على الزخرفة بالدرجة الأولي ويتجلي الطابع الزخرفي بشکل واضح في استخدام الفنانين شتي أنواع الزخارف في تزيين منتجاتهم الفنية مستلهمة من الطبيعة. ومستفيداً من عناصرها , ومحاکاتها بأسلوب تجريدي لتحقيق التطور التصميمي من زخرفة العناصر المعمارية الأساسية والتکميلية التي تؤکد علي الطراز الإسلامي .
فروض البحث:
تتمثل فروض البحث في إمکانية تحليل العناصر الزخرفية الإسلامية الأثرية الي منبعها الطبيعي وايجاد بدائل تصميمية لا نهائية يبتکرها المصمم برؤية حديثة في الواجهات المعمارية الأسلامية والفتحات الزجاجية .
انه يمکن الإستفادة من المبادئ والخصائص و الأساليب التصميمية التراثية الإسلامية وصياغتها في الواجهات المعمارية والفتحات الزجاجية الإسلامية بفکر تکنولوجي معاصر.
هدف البحث:
يهدف البحث إلي وضع إطار منهجي تحليلي للعناصر الزخرفية الإسلامية الأثرية يحقق لغة تصميمية معاصرة للعمارة الإسلامية تحوي بدائل متنوعة في تصميم زجاج الواجهات المعمارية الإسلامية .
التوصل إلي تحديد أشکال الإستلهام من الطبيعة وتجريدها للعناصر الزخرفية الأثرية والإستفادة منه في تصميم زجاج العمارة الإسلامية .
Abstract:
The invitation to originate the architectural value and the original elements in architecture considers as an invitation for protect the subjectivity and nationality in the different civilizations against forgery and counterfeiting. We're concerning on protecting the Islamic architecture and its artistic elements against deformation and forgery factors and the ignorance of its importance and the inherited features through generations.
The process of originating the designing pattern of the Islamic architectural elements considers as an integral part of the invitation to the continuation of patrimony's maintaining and as a confirmation of its sublime civilization place through the different stages that could be coeval with such civilizations.
Islamic architecture doesn't concern on a certain form or style, but it is the content or style that affected by the original values, and then, our goal will be to recreate patrimony through a developed modern thought and return the psychological balance of the contemporary man till achieving its aim and goal in life with the helpful architectural values to do so.
Islamic art in its nature was a life, environmental art, beauty plays a distinct rile mainly depended on decoration, as the decorative style is clearly revealed in the using of artists to several types of decoration to decorate their artistic products that were inspired from nature, using its nature and imitate it through an abstractive way to realize the designing development of the basic and supplementary architectural elements decoration that confirming the Islamic style.
Assumptions:
Research's assumptions are representing in the possibility of analyzing the monumental Islamic decorative elements to their natural source and then to find endless designing alternatives to be created by the designer with a modern vision for the Islamic architectural facades and glass opens.
It may use the Islamic patrimonial designing principals, features and characteristics and forming them in the Islamic architectural facades and glass opens through a contemporary technological thought.
Goal:
Research aims to put an analytical methodological frame to the monumental Islamic decorative elements realizing a contemporary designing language contain various alternatives in the Islamic architectural facades glass design.
To reach the determination of the inspiration forms from nature, abstracting them to the monumental decorative elements and to use it in the Islamic architectural glass design.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34409_4f7e422c3500bf906d4684c3dcda457a.pdf
2012-11-01
1153
1153
10.21608/cguaa.2012.34409
العناصر الزخرفية
تصميم الواجهات
العمارة الإسلامية
Rasha
Zenhom
rashazenhom@gmail.com
1
أستاذ مساعد بکلية الفنون التطبيقية ـ قسم الزجاج ـ جامعة حلوان
AUTHOR
عزة عثمان
ابراهيم
2
مدير التصميم بمركز A3R للتجميل المعمارى والترميم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تعدد المداخل وتنوع وظائفها في مساجد مدينة صنعاء القديمة Multiple entry points and diversity of functions in the mosques of the old city of Sana'a
تعد مدينة صنعاء إحدى المدن العريقة الموغلة في القدم، وهي من المدن التي احتضنت تراثا معماريا ميزها عن غيرها من المدن الإسلامية، وإن کان إنشاؤها قبل الإسلام،إلا أنها تميزت بطابعها المعماري الإسلامي ، فقد تکيفت وتوزعت فيها المنشآت والوحدات المعمارية بما يتناسب مع الشريعة الإسلامية، التي روعي في توزيعها فقه العمارة الإسلامية، ومنها توزيع المداخل وبالأخص مداخل المساجد في مدينة صنعاء، والتي تضم أکثر من مائة مسجد للفروض داخل نطاق المدينة.
وباعتبار توزيع هذه المساجد في حارات سکنية منشأة مسبقاً کان لابد أن تحدد بمساحة تتناسب مع الموقع وتوزيع الفتحات بما يتلاءم والحفاظ على الروحانية والهدوء للمکان إذ أن أغلبها يقع ضمن أسواق المدينة، وکان التوزيع والتعدد لهذه الفتحات ومنها المداخل يتناسب مع وظيفتها حيث خضعت لضوابط معينة يتطلب تحقيقها فکرة التصميم والتوزيع
، وتختلف هذه الضوابط من منشأة إلى أخرى ولو تشابهت وظيفتها، ولا يمکن اعتبار هذه الضوابط تقييداً على الشکل المعماري للمسقط الأفقي لها، بل نجحت في تحقيق التوافق مع الظروف المناخية للموقع وللمسجد والحارات الواقعة بها، وتوزعت هذه الوظائف وعرفت من مسمياتها ومنها(مدخل رئيسي- مدخل الإمام- مدخل المطر- مدخل المطاهير- وغيرها) .
ولتتحقق الغاية من الدراسة فإنها سوف تتوزع على النحو التالي :
ذکر أسباب تعدد وتنوع المداخل في مساجد صنعاء.
الضوابط الشرعية الإسلامية في التوزيع للمداخل.
أنواع المداخل حسب وظيفتها.
تقسيم لأنواع المداخل من حيث التخطيط المعماري.
وستعتمد الدراسة على الزيارات الميدانية معتمدا فيها على المنهج الوصفي والتحليلي، وستزود الدراسة بالصور والرسوم التوضيحية ومختتمة بخاتمة توضح أهم النتائج المتوخأة منها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34415_d67bbce9c81f02e5ca489fcceab8c556.pdf
2012-11-01
1154
1154
10.21608/cguaa.2012.34415
راندا
خميس
su-randa@hotmail.com
1
جامعة صنعاء الجمهورية اليمنية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
رسوم المسجد الحرام في تصاوير المخطوطات التيمورية دراسة مقارنة بين أسلوب مدرستي شيراز وهرات
نظرا للمکانة التي يتمتع بها المسجد الحرام والکعبة المشرفة وحرص کل مسلم على زيارة هذه البقاع المقدسة؛ فقد حظيت رسومهما باهتمام الرسام المسلم على مر العصور، ووصلنا العديد من تلک الرسوم التي تمثل المسجد الحرام في المخطوطات الفارسية التي أنتجت في مدينتي شيراز وهرات وخاصة خلال العصر التيموري ولا تزال محفوظة في المتاحف والمکتبات العالمية، وهذا البحث هو محاولة لإلقاء الضوء على تلک الرسوم؛ وتوضيح قدرة الرسام المسلم على رسم التفاصيل المعمارية؛ وإظهار العناصر الزخرفية بالإضافة إلى مدى توفيقه في التعبير عن الواقع، وقد تناولت الدراسة إحدى عشرة تصويرة: خمسة منها تنسب إلى شيراز وستة إلى هرات، وترجع هذه التصاوير إلى ما بين أواخر القرن الثامن الهجري وبدايات القرن العاشر (14-16م)، وقد وجهت اهتمامي بصفة خاصة بعد الدراسة الوصفية إلى المقارنة بين رسام مدرسة شيراز ورسام مدرسة هرات في تناول کل منهما للموضوع.
*Abstract:
In view of status of the Holy Mosque and the Kaaba and the keenness of every Muslim to visit these holy sites; it Has figured by Muslim painter throughout the ages, and we got many of those Miniatures which represent the Holy Mosque in Persian Manuscripts produced in Shiraz and Herat in different periods of time especially Timurid era are still preserved in international museums and libraries, This research is an attempt to shed light on those Miniatures; clarify a Muslim painter's ability to draw architectural details; show decorative items as well as how to reconcile the expression of reality, the study contains eleven miniatures: five which are attributed to Shiraz and six to Herat, and these miniatures dating from between the late eighth century A.H. and the beginnings of the tenth century (14-16 A.D.), especially I Were directed my attention after descriptive study of the miniatures to the comparison between Shiraz School and Herat School in partaking of each painter of the subject .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34418_0874ca53d6fb53b20efc887407a048b3.pdf
2012-11-01
1155
1176
10.21608/cguaa.2012.34418
Reem
Baza
reembaza@gmail.com
1
Assistant professor. Department of Archeology faculty of Arts Aden University.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
العناصر المعمارية والزخرفية فى عهد الأسرة العلوية فى ضوء نماذج من واجهات قصور وعمائر مدينة أسيوط decorative architectural elements in the period of Mohammed Ali dynasty through facades of palaces &buildings in Assuit
حدثت تطورات وتغيرات هائلة للعمائر المدنية بمدينة القاهرة خلال حکم الأسرة العلوية فقد جاءت هذه العمائر سواءً من حيث التخطيط أو العناصر المعمارية أو الوحدات الزخرفية متأثرة بما يمکن أن نطلق عليه إجمالا الطراز الأوربى والذى يضم بداخله الطراز القوطى وطراز النهضه ووطراز النهضة المستحدثه وغيرها من الطرز، وإذا کان محمد على قد مهد لظهور هذه التأثيرات الأوربية فإن الخديوى اسماعيل قد رسخ لهذه التأثيرات والمفاهيم الأوربيه فى نواحى متعدده ، برزت منها النواحى الفنية لاسيما فى کل من القاهرة والإسکندرية ، بل أنه جعل غالبية خلفائه يسيرون على نهجه ، و يعتقد البعض أن هذه العمائر المدنية المتأثرة بالطرز الأوربية المختلفة اقتصرت فقط على مدينتى القاهرة والاسکندرية ، والواقع أنه هذه العمائر المدنية المتأثرة بالطرز الأوربية انتشرت فى غالب المدن المصرية .
ويتناول هذا البحث دراسة للوحدات والعناصر المعمارية والزخرفية لبعض واجهات العمائر المدنية فى عصر الأسرة العلوية الباقية بمدينة أسيوط ، تلک المدينة التى شهدت نهضة
عمرانية ومعمارية واضحة إبان عصر أسرة محمد على ، وأهم ما يميز هذه الأبنية - واجهاتها الضخمة المزدانة بالعناصر المعمارية والواحدات الزخرفية المتنوعة والتى تعکس انتقال الطرز الأوربية المختلفة وتأثيراتها من المدن الرئيسة کالقاهرة والإسکندرية إلى أقاليم الصعيد ، من خلال التکوينات الزخرفية والتشکيلات الهندسية والقيم الجمالية الفنية لهذه الطرز.
وسيتم تناول هذا البحث من خلال ثلاثة مباحث ،المبحث الأول ويتعلق بلمحة عن مدينة أسيوط إبان عصر الأسرة العلوية ،أما المبحث الثانى فسيتناول أهم العناصر المعمارية الشائعة على واجهات نماذج من القصور والعمائر الباقية بمدينة أسيوط مثل: الأعمدة ، والعقود ، الکوابيل والأبراج والکرانيش والشرفات والأسوار والإطارات ، والقمم الزخرفية وغيرها، کما يتناول تأصيل هذه العناصر مع ذکر بعض الأمثلة التى تتضح بها فى واجهات العمائر المدنية بأسيوط ، فضلا عن الدراسة المقارنة لهذه العناصر .
کما يتناول هذا المبحثأيضا العناصر الزخرفية : مثل الزخارف النباتية التى تمثلت على سبيل المثال وليس الحصر فى أوراق العنب متعددة الأطراف ، أوراق الأکنتس ، أکاليل الغار ، حزم الزهور ، أشکال الفيونکات النباتية ذات الأشرطة المتطايرة ، ثمار الخرشوف ، کيزان الصنوبر وغيرها ،کذلک الزخارف الهندسية المتتداخلة مع بعض العناصر المعمارية ذات الطابع الهندسى مثل: الکوابيل والإطارت وغيرها ، فضلا عن زخرفة البيضة والسهم ، وزخرفة أسنان المنشار ، والحبيبات المتکررة ، والبانوهات المربعة أو المستطيلة ،وزخرفة النوايا والأسنان، والزخارف النجمية وزخارف الأهلة وغيرها .
أما زخارف الکائنات الحية فقد ظهرت أيضاً فى واجهات بعض قصور وعمائر أسيوط وبعض الأسوار المعدنية التى تحيط بهذه العمائر، وسوف يتم تناولها من خلال تقسيمها إلى زخارف آدمية وزخارف الحيوانات والطيور الواقعية والخرافية وبيان دلالاتها الفنية.
أما المبحث الثالث والأخير فيتناول مظاهر التدهور والتعديات على واجهات العمائر المدنية بأسيوط بصفه عامة وعلى العناصر المعمارية والزخرفية التى تزدان بها هذه الواجهات بصفة خاصة، وذلک مع عرض نماذج يتضح بها بعض مظاهر التدهور وبعض التعديات ، ومحاولة
أبداء توصيات بخصوص ترميم ما فقد منها وتقديم حلول للحفاظ على ما تبقى من هذه العناصر ، وينتهى البحث بخاتمة مزودة بأهم نتائج البحث فضلا عن تزويد البحث بالعديد من الأشکال واللوحات التوضيحية للعناصر المعمارية والزخرفية لواجهات العمائر المدنية بأسيوط والتى ينشر أغلبها لأول مرة فى هذه الدراسة .
There were many changes happened in civil buildings in Cairo through the period of Mohammed Ali dynasty. The buildings and palaces in this period were distinguished by their designs and decorative architecture elements. This new style was called European style and was combined with many styles like gothic style, renaissance style and new renaissance. Mohammed Ali was the first sponsor of these European influences but these influences were clear in period of khedive Ismaeil especially in Cairo and Alexandria.
Some archaeologists probably think that these buildings influenced by European styles appeared only in Cairo , Alexandria but actually spread in all Egyptian cities too.
This study entitled (Decorative architectural elements in the period of Mohammed Ali dynasty through facades of palaces &buildings in Assuit). It was clear that the city of Assuit flourished in the period of Mohammed Ali dynasty and there were many palaces & buildings proved that flourishment. The most important thing in these buildings with their huge façades were decorated with different elements and ornaments. These different elements reflect the transportation of different European styles from main cities in Egypt like Cairo and Alexandria to Upper Egypt.
This study consists of three sections, the first section contains the flourished architectural elements which happened in Assuit in period of Mohammed Ali dynasty. The second section dealing with most important architectural elements appeared in some examples of palaces and builidings in Assuit like columns, arches, console , towers , balconies and borders and the researcher tries to compare these elements with the same elements appeared in Cairo and some cities in Egypt. This section contains also the decorative elements like floral decorative (acants- flowers- pine – vine leaves …etc.), geometrical decorative and finally human , animals and birds ornaments.
The third section dealing with the deterioration appeared obviously in facades especially in decorative architectural elements .The researcher tries to give some recommendations about restorations to protect the rest of these elements.
The study ends in the results, figures &plates of Decorative architectural elements appeared in facades of palaces & buildings in Assuit . These figures& plates are published in this study for the first time.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34421_220ac85d54ab81716ef62fd8b1153543.pdf
2012-11-01
1177
1259
10.21608/cguaa.2012.34421
الأسرة العلوية
مدينة أسيوط
قصور
سامح فكرى طه
البنا
1
مدرس الاثار والفنون الاسلامية/ كلية الاداب/ جامعة اسيوط
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الإستفادة من التراث الإسلامي لإبتکار تصاميم حديثة لفتحات معمارية من الزجاج تجمع بين الأصالة و المعاصرة Benefit from the Islamic heritage of creating modern designs of architectural glass slots combine tradition and modernity
يضم العالم الإسلامى في کل مکان تراثاً حضارياً متميزاً وراقياً من الفنون والعمارة کفن الخط والزخرفة النباتية والهندسية وغيرها حيث تتسم بالأصالة والجمال علي مر العصور.
کما يتميز هذا التراث العريق بالکثير من القيم الجمالية والوظيفية العالية ويعد التراث الإسلامى نبعا فياضاً للالهام يمکن لأى فنان أن ينهل منه ولا ينضب هذا النبع بل يزداد ثراءاً وجمالاً ولکن هناک ظاهرة في العصر الحالي تتبع في التصميم وهي البعد عن التراث متمثلة في الخط و المظهر ومن هنا کانت مشکلة البحث وهى الحاجة إلى تنمية القدرة الإبتکارية لدى المصمم للإستلهام من التراث الإسلامي في تصاميم تجمع بين الأصالة والمعاصرة .
ولذلک کان هدف البحث هو ابتکار تصاميم حديثة مستنبطة من التراث الإسلامى لفتحات معمارية من الزجاج تجمع بين الأصالة والمعاصرة لرفع الذوق العام والتأکيد على الهوية الاسلامية بالعودة الي العمارة التراثية الإسلامية ابتداءاً من عمارة المساجد وإنتهاءاً بعمارة المساکن والميادين العامة في وقتنا الحاضر والمستقبل ان شاء الله کما کانت من قبل .
Includes the Islamic world everywhere distinct cultural heritage and fine arts and architecture as an art line and plant and geometric decoration and other terms are originality and beauty throughout the ages.
It also features this ancient heritage a lot of aesthetic values and functional high and is Islamic tradition springs profluent of inspiration can be any artist that draws him and inexhaustible this spring but increasingly richer and beautiful, but there is a phenomenon in the current era track design is far from heritage represented in the line and appearance.
here was the problem of the research is the need to develop the innovative capacity of the designer of the inspiration of the Islamic heritage in the designs combine tradition and modernity.
Therefore, it was the goal of research is to devise modern designs derived from the Islamic heritage of slots architectural glass combines tradition and modernity to raise public taste and the emphasis on Islamic identity back into architecture heritage of Islamic starting from building mosques and ending architecture housing and public squares in the present and the future, God willing, as they were before.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34422_a25ef173aa1aa44511631c08c1911499.pdf
2012-11-01
1260
1282
10.21608/cguaa.2012.34422
Sahar
Shams
saharglass2004@yahoo.com
1
Helwan University Faculty of Applied Arts Glass Department
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
نقوش صفوية وعربية مبکرة من البادية الاردنية
تهدف هذه الدراسة الى تحليل مجموعة من النقوش الصفوية التي عثر عليها في البادية الاردنية دراسة تحليلية ومناقشة مضمونها والرسومات المرافقة لها ، ودراسة المفردات التي ترد في هذه النصوص لغويا ومقارنتها في مفردات معاجم اللغة العربية والتعرف على التطور الدلالي والصوتي لهذه المفردات. وتتميز هذه النقوش بانها تقع بالقرب من حامية عسکرية رومانية ويقال بان هناک اثارا نبطية في المنطقة مع دلائل على الوجود الاسلامي فيها، فستدرس النقوش کذلک العلاقات السياسية التي قامت في المنطقة من خلال النقوش التي اکتشفت هناک.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34426_4d48565cc7f45866579257f7a5d9f41f.pdf
2012-11-01
1283
1283
10.21608/cguaa.2012.34426
سحر
الصمادى
khafji-lights@hotmail.com
1
جامعة الدمام - کلية العلوم والآداب بالخفجي
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
العناصر المعمارية والزخرفية بواجهات العمائر بشارع شريف بمدينة الإسکندرية "عهد أسرة محمد على"
شارع شريف أحد الشوارع الحيوية بمدينة الإسکندرية اعتبره الکثيرين نموذجاً للشوارع التجارية بمدينتى جنوه ومرسيليا منذ نشوئه الأول. ينسب إلى محمد شريف باشا "أبو الدستور" الذى يرجع إليه الفضل فى تأسيس مجلس شورى النواب فى عهد الخديو توفيق. ويزخر الشارع بالکثير من العمائر الأثرية التى تتباين فى أغراضها الوظيفية فهناک البنوک والشرکات التجارية والمبانى السکنية وشرکات التأمين والسياحة وغيرها والتى تتميز واجهاتها بثرائها المعمارى والفنى بل يمکن أن نعتبرها متحفاً فنياً جمع العديد من الإبداعات المعمارية والفنية والتى شملت العديد من الطرز التى وفدت إلى العمارة المصرية خلال القرن التاسع عشر الميلادى والتى قد تکون مجتمعه فى مبنى واحد أو ينفرد المبنى بطراز بمفرده نلقى عليها الضوء حتى تضاف إلى تراثنا الحضارى والتاريخى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34546_5e1784118e6af2dd63ed68cd7039d8d7.pdf
2012-11-01
1284
1333
10.21608/cguaa.2012.34546
العناصر الزخرفية
شارع شريف
الإسکندرية
اسرة محمد على
sahar
Mohamed
dr_saharkataree@yahoo.com
1
أستاذ الآثار - کلية الآداب – جامعة طنطا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
راهن ومستقبل الآثار الإسلامية في ولاية الخرطوم The Status Quo and Future of Islamic Archaeology in Khartoum State
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34548_8ab198580582edc7791ea776bdc886da.pdf
2012-11-01
1333
1333
10.21608/cguaa.2012.34548
سعاد
عثمان
sody80_2@hotmail.com
1
جامعة الخرطوم
AUTHOR
أحمد حسين
عبد الرحمن
2
مدرس أثار الفترة الوسيطة وما بعد الفترة الوسيطة/ كلية الآثار/ جامعة الخرطوم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لبعض الالقاب علي المسکوکات المملوکية ودلالتها
رغم کثرة المصادر والمراجع والبحوث التى تناولت تاريخ المماليک من الناحية التاريخية والحضارية والاثرية فإن بعض مسکوکاتهم مازالت تحکي لنا المزيد من المعلومات.
ونتناول في هذة الورقة بعض ما اتخذوة من القاب ذات الدلالات الخاصة التى ترتبط ببعض المناسبات في هذا التاريخ مثل القاب السلطان الاعظم ، ناصر الله المحمدي ومحى الدولة العباسية وسلطان الاسلام والمسلمين فضلا عن تغيير القاب البعض منهم لمن تولى الحکم في اکثر من فترة مثل لقب الصالح الى المنصور
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34549_09807839f64c7104532516b9a41109ed.pdf
2012-11-01
1334
1344
10.21608/cguaa.2012.34549
سهام
المهدى
1
وکيل متحف الفن الاسلامي - وامين قسم المسکوکات الاسبق
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
"دراسة فنية مقارنة لطاسة خضة" - تنشر لأول مرة
تعتبر طاسات الخضة من الأواني ذات الدلالات الخاصة في معتقدات العامة، وتحتوي على نصوص کتابية عبارة عن آيات قرآنية وعبارات دعائية، وأخرى تسجيلية ورد بها أحياناً أسماء أصحابها أو صناعها أو تاريخ ومکان صنعها، کما يضم بعضها مسميات الکثير من الأمراض والتي يعتقد العامة أن استعمالها ربما قد يشفي بعض الأمراض المستعصية.
والطاسة موضوع الدراسة تشمل ثروة هائلة من النصوص الکتابية تتضمن آيات قرآنية وعبارات دعائية بخط النسخ الدقيق، بالإضافة إلى عبارات دينية مذهبية ، هذا إلى جانب نقوش مصورة تمثل الأبراج الاثنى عشر، وکل من هذه الأبراج له مدلولاته الفلکية الخاصة به.
واختياري لهذا الموضوع أن هذه الطاسة لم يسبق دراستها وتنشر وتدرس لأول مرة مع إلقاء الضوء على ما بها من نصوص کتابية ونقوش مصورة ، وتهدف الدراسة إلى نسبتها إلى فترة زمنية بعينها، وإقليم محدد لمکان صناعتها بناء على الدراسة المقارنة لمثيلاتها من الطاسات وغيرها من التحف التطبيقية والتي تضم مثل هذه العبارات المذهبية والنقوش المصورة والمؤکد تاريخها وصناعتها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34551_098067b462c92a710c599f1040fa1eb2.pdf
2012-11-01
1345
1345
10.21608/cguaa.2012.34551
طاسة الخضة
الابراج
المدلولات الخزفية
شادية
الدسوقي
shdsoky@yahoo.com
1
أستاذ بقسم الاثار الإسلامية کلية الاثار – جامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المذبح بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية
يعد شعب مصر من أول شعوب العالم التي رحب بالمسيحية دينا وأسرع هذا الشعب في اعتناق المسيحية وأن يکون السباق في تحمل الآلام دفعا عن هذا الدين وإذ بالفتح الإسلامي لمصر لتبدأ مصر به عهدا جديدا من السماحة والأمان وأن تسير المعتقدات الدينية جنباً إلي جنب وأن تحتفظ الکنيسة القبطية بدور العبادة المميز .
دون کنائس العالم وهي تزخر بالعديد من العناصر المعمارية والفنية الثرية التي تخصها دون غيرها وأن تتمسک بطقوسها الدينية التي ارتبط بها کل عنصر بداخل جدرانها وکأنها خطوات ثابتة تنم عن المعتقد الديني وترمز له وهي ثابتة إلي الآن لإقامة الطقوس الدينية ويعد الهيکل وعناصره من أهم الوحدات المعمارية بالکنيسة ولما کان طقس الکنيسة يحرم أن يقوم قداس في هيکل الکنيسة أکثر من مرة يومياً وعمق العقيدة لمسيحي مصر جعل الصلاة دائماً تطلب إن زادت أعداد الهياکل إلي أن وصلت في بعض الکنائس إلي أکثر من عشرين هيکل بوحداته الثابتة ومن أهم الوحدات المعمارية التي توجد بهذا الهيکل حتى يتم عمل الطقس هو(المذبح ALTER) وهو بناء مربع موقعة المعتاد في وسط الهيکل في بدايته ثبت أن يکون من الخشب حتى يکون سهل التنقل إذ ما تم أي اعتداء علي المکان ثم تعددت خامات تنفيذه من حجر وآجر ورخام وغالباً ما يعلو مظلة خشبية تقوم علي أربعة أعمدة تزخرف بواطنها وخارجها برسوم دينية مسيحية تعد من روائع الفن القبطي بل ويوضع عليه ما يعرف باسم کرسي المذبح وأيضاً ثلاث أغطية من المنسوجات المزدانة أيضاً ويوضح عليه ما يعرف بأدوات الخدمة التي تستخدم في سر التناول أحد الأسرار السبعة للکنيسة وتهدف هذه الدراسة إلي تسليط بعض الضوء علي هذا العنصر الهام ( المذبح ) منذ بدايته وکذا زخارف قبابه المتنوعة والمنسوجات التي تستخدم کستر له وأدواته المعدنية والکرسي التي توضع فيها الأدوات بما لدينا من شواهد متواجدة سوء بالمتحف القبطي أو بعديد من الکنائس الأثرية الثرية بمصر وأتمنى أن أضيف سطور لتاريخنا القومي من خلال الکنيسة القبطية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34553_0d95abb1209d71e0dd6b9d9e0ce88eff.pdf
2012-11-01
1346
1364
10.21608/cguaa.2012.34553
Shrouk
M. A. Ashour
rimamariem@hotmail.com
1
أستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مدينة الرقة من الفتح الإسلامي حتى نهاية عصر الزنکيين (دراسة تاريخية وحضارية)
رغم الدراسات العديدة والمتنوعة التي حظيت بها منطقة الفرات الأعلى والأوسط من قبل المؤرخين العرب والأوربيين القدامى والمحدثين الذين استفاضوا في دراسة تاريخ مدن وقلاع هذه الأقاليم والدور المؤثر والهام الذي قامت به هذه المدن والقلاع منذ الفتح الإسلامي لبلاد الشام وإقليم الجزيرة الفراتية حتى نهاية العصر المملوکي، وخلال فترات الصراع الصليبي بهذه الأقاليم منذ أواخر القرن الخامس الهجري / أواخر القرن الحادي عشر الميلادي حتى انهيار الکيان الصليبي في نهاية القرن السابع الهجري / نهاية القرن الثالث عشر الميلادي فأن مدينة الرقة لم تحظ بهذا الاهتمام من قبل المؤرخين القدامى والمحدثين من العرب والأوربيين ولم تخصص لها دراسة مستقلة قائمة بذاتها تتناول التاريخ السياسي والحضاري لهذه المدينة عبر العصور الإسلامية المتعاقبة ويستثني من ذلک الدراسة التي عثرنا عليها مصادفة لمؤرخ من القرن الرابع الهجري والعاشر الميلادي المعروف باسم القشيري المتوفي في عام 334(هـ/945م) تحت اسم تاريخ الرقة، وحتي هذا الکتاب لم يتناول التاريخ السياسي والحضاري لهذه المدينة وانما اعتمد علي ترجمة شخصيات ولدت أو نشأت وسکنت المدينة من العلماء ورواة الحديث ورغم الموقع الاستراتيجي الهام والفريد الذي تحتله مدينة الرقة من الناحية العسکرية والاقتصادية وسط مدن وقلاع اقليمي الفرات الاوسط والأعلى ،علي النحو الذي أکدته المصادر الجغرافية والتاريخية المتاحة لدينا والتي تناولت تاريخها بإعتبارها قصبة ديار مضر علي حد قول المقدسي ،أو أنها واسطة بلاد مضر علي حد اجماع المصادر الجغرافية الاخري،و بإعتبارها کانت مرکزا رئيسيا للتجارة والتجار في اقليمي الفرات الأوسط والأعلى ، وکان يفد اليها التجار والتجارة من کل انحاء العراق وخارج العراق ، بل انها کانت معبرا رئيسيا لتجارة بلاد الرافدين الداخلية والخارجية ،إلا أنه يلاحظ أن المصادر المتاحة لدينا التي تناولت تاريخ هذه المدينة کانت تذکرها بشکل عارض خلال تعرضها لتاريخ إقليم الجزيرة الفراتية وبلاد الشام عبر العصور الاسلامية ،وجاءت روايات المصادر عنها في شکل شذرات وروايات متفرقة ومتناثرة في بطون المصادر الاسلامية والمسيحية والسريانية.
وأکدت هذه الروايات علي الدور الفعال والمؤثر لأمراء أو حکام الرقة في الأحداث التي دارت رحاها في کل من شمال الشام وإقليمي الفرات الاوسط والأعلى کما کانت بمثابة المحور الرئيسي ونقطة ارتکاز جميع الجيوش الاسلامية القادمة من شمال الشام والعابرة الفرات الاوسط للسيطرة علي مدن وقلاع اقليمي الفرات الاوسط والأعلى خاصة في العصرين الزنکي والايوبي
وأوضحت هذه الروايات المتفرقة کيف أن الرقة لعبت دورا محوريا خلال العصر العباسي بأکمله خاصة في عصر القوة العسکرية حين أدرک الخلفاء العباسيون العظام أمثال المنصور والرشيد والمأمون أهمية هذه المدينة من الناحيتين الاستراتيجية والاقتصادية ، وأوضحت الروايات المتفرقة کيف أن الرقة لعبت دروا محوريا في الصراع العباسي البيزنطي عي أساس أن الرقة کانت في فترة من فترات التاريخ العباسي في عصر القوة العسکرية عاصمة إقليم الجزيرة الفراتية والثغور والعواصم العباسية المتاخمة لحدود الروم.
وللتأکيد علي الأهمية الاستراتيجية للرقة بالنسبة لخلفاء عصر القوة العسکرية أن هارون الرشيد في أحدي مراحل حکمه اتخذها منتزه له ومستقرا ومقاما بل وعاصمة ثانية للعباسيين لما يزيد عن عقد کامل في الفترة من عام (180-193هـ/796-809م) حيث أنتقل اليها مع بلاطه وحاشيته وزوجاته وجيوشه وأبناءه ووزراءه، بحيث أنزوت بغداد إلي جانبها خلال الفترة المشار اليها ،وحيث کان ينطلق منها بجيوشه لغزو الروم سنويا ، وأيضا للحج سنويا إلي الأحرام المقدس بالحجاز.
وعندما جاء الرشيد إلي بغداد أواخر السنة الاخيرة من حکمه أواخر عام(193هـ/809م) وهي سنة وفاته، ظلت الرقة عاصمة الجزء الغربي للخلافة العباسية لما يقرب من قرن من الزمان کما أکدت المصادر ،وأيد ذلک المستشرقين والآثريين الألمان ستيفان هايدمان Heidmann ،أندريابيکر Backer وخلال القرنين الرابع والخامس الهجريين (العاشر والحادي عشر الميلاديين) أدرکت العديد من القوي العربية وغير العربية وعلي رأسهم الطولونيين والحمدانيين والأخشيد والقرامطة والفاطميين والمرداسيين والعقيليين وکذلک السلاجقة والصليبيين الأهمية الاستراتيجية للرقة بإعتبارها ورقة رابحة في ذلک التناحر والصراع المرير بينهم.
کما أن مدينة الرقة کان لها اسهام کبير في الحضارة الاسلامية عبر العصور العباسية في جميع الجوانب اقتصاديا واجتماعيا وعلميا ودينيا ومعماريا فخرج منها فحول الشعراء والأدب مثل عبد الله بن قيس الرقيات.
ورغم هذا الفيض من دراسات المستشرقين التي تناولت تاريخ الرقة عبر عصورها الأسلامية من ناحية الجوانب الآثرية، نتيجة للجهود الضخمة التي قامت بها البعثات الآثرية من قبل الآثريين الألمان والفرنسيين والبريطانيين والايطاليين وعلي رأسهم فريدريک زارة Sarre ، و إرنست هيرزفيلد HERzfeld في رحلتهما الآثرية إلي مدينة الرقة عام(1909م) حيث دونا ما شاهداه في مقال لهما تحت اسم: رحلة أثرية إلي منطقة الفرات ودجلة Archeaologisch Reise im Euphrat-Und. Tigris Gebeit
حيث قاموا بالعديد من الحفريات في العديد من المواقع خارج مدينتي الرقة والرافقة شقيقتها وداخلها لاکتشاف بقايا قصور العباسيين ومراکز تصنيع الأواني الزجاجية والفخارية التي اشتهرت بها الرقة خلال العصر العباسي واکتشاف العديد من النقوش الخاصة في هذه الفترة ، بجانب عملات عثر عليها بالرقة والرافقة ، ورغم أن هذه الجهود من قبل المستشرقين والآثريين الأوربيين توجت بعديد من الأبحاث الرائعة والقيمة تخص مدينة الرقة والرافقة إلا أنها اقتصرت علي التاريخ الحضاري لمدينة الرقة دون التاريخ السياسي ،وأن کانت هذه الاکتشافات الأثرية الرائعة قد أوضحت لنا العديد من الحقائق الخاصة بالتاريخ السياسي للرقة في بعض عصورها الاسلامية
ومن المهم جدا أن نذکر أن المستشرقين الذين تناولوا تاريخ الفرات الاوسط والأعلى وکذلک بلاد الشام عبر عصورهم الاسلامية لم يفردوا دراسة شاملة مستقلة تتناول التاريخ السياسي والحضارة لمدينة الرقة ، وحتي المستشرق الفرنسي الکبير ماريوس کانار CANARDM. عندما تعرض في بعض الصفحات في کتابه الموسوم " بتاريخ الدولة الحمدانية في الجزيرة وبلاد الشام" لتأريخ الرقة من حيث موقعها وأهميتها الاستراتيجية والاقتصادية لبلاد الشام والجزيرة الفراتية لم يضف جديدا خاصة وانه أعتمد علي المصادر الجغرافية والتاريخية التي تيسرت لنا في استقاء مادته الجغرافية والتاريخية التي تخص هذه المدينة
وهذه الدراسة ليست الا اجتهادا شخصيا ومحاولة متواضعة من جانبنا لإظهار أهمية دور مدينة الرقة في التاريخ الاسلامي واسهامات رجالاتها في اثراء الحضارة الاسلامية ،ويشجع الباحثين فيما بعد علي ضرورة استکماله والاستفاضة في بعض جوانبه وزواياه وعناصره الأخرى التي قد يراها البعض انها لم تعط حقها في البحث والدراسة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34555_518d237c0cc804303d1a21c3b1a875fb.pdf
2012-11-01
1365
1365
10.21608/cguaa.2012.34555
Salah
Nawwar
smn00@fayoum.edu.eg
1
أستاذ زرئيس قسم التاريخ الإسلامي کلية دار العلوم - جامعة الفيوم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مبنى السبع قاعات بقلعة الجبل (713-718هـ/1312-1318م)"دراسة آثارية معمارية"
اقترن اسم قلعة الجبل بذکر مدينة القاهرة ، وظل مرتبطاً بها منذ إنشائها فى العصر الأيوبي سنة 579هـ / 1183م وذلک عبر کثير من الأحداث والمستجدات السياسية التى مرت بها مصر ، فالقلعة بناء ضخم على نشز جبل المقطم، يکاد لا يخلو شبر منه إلا وفيه موضع بناء ، ولما کانت القلعة مرکزاً للحکم ، وفيها کان يسکن السلطان أو الوالي و منها تصدر الأوامر ، فقد أدى ذلک إلى توالى الإنشاءات والإضافات والتجديدات المعمارية فى العصور المتعاقبة.
وقد أخذت القلعة شکلاً جديداً خلال العصر المملوکى ، خاصة فى زمن سلطنة الملک الناصر محمد بن قلاوون فقد أحدث تغييرات جوهرية فى حرکة العمران بالقلعة، حيث قام بإنشاء مجموعة من المبانى متعددة الوظائف والأغراض حازت منها المبانى السکنية على قصب السبق ، وتتمثل بعض هذه المنشآت فى : القصر الأبلق 713-714هـ/1313-1314م ، والسبع قاعات 713-718هـ/1312-1318م (موضع البحث)، والقصور الجوانية -714هـ/1313-1314م ، وسقايات المياه 718هـ/1318م ، والإيوان 730هـ /1330م ، ودور الحريم السلطانية 730 هـ /1330م ، و المسجد الجامع 735هـ/1335م، و تحيط بکل هذه المبانى أسوار القلعة .
ويتناول هذا البحث دراسة آثارية لمبنى السبع قاعات ، أحد المنشآت المدنية السکنية التى أقامها السلطان الناصر محمد بالقلعة لسکنى وصيفاته وجواريه .
وتبرز أهمية هذا البحث من خلال دراسة العلاقة بينه وبين مجموعة المبانى المحيطة به من عهد الناصر محمد وحتى الآن ، وذلک من خلال الدراسة الميدانية للموقع التى شيدت فيه ، بالإضافة إلى استقراء الصور الأرشيفية للمبنى والاستعانة بالمصادر والمراجع المختلفة التي تحدثت عن فترة إنشاء المبنى وما تلاها .
وقد تم تناول هذا الموضوع من خلال محورين الأول:الدراسة الوصفية وتتضمن موقع السبع قاعات وتاريخها عبر العصور والعلاقة بينها وبين المبانى المجاورة فضلا عن الحديث عن الدهليز المکتشف بالجهة الشمالية الشرقية لجامع محمد على ، والوصف المعمارى الشامل للقاعات السبع .
المحور الثانى : الدراسة التحليلية وتتضمن بدورها قسمين الأول يتناول الأجزاء الأثرية وأعمال الترميمات والإضافات عبر العصور ، والقسم الثانى يشتمل على دراسة مقارنة بين العناصر المعمارية للقاعات السبع وغيرها من المنشآت الأخرى المعاصرة له ، وينتهى البحث بخاتمة تتضمن أهم النتائج فضلا عن العديد من التوصيات والبحث مزيل بمجموعة من الأشکال والصور التوضيحية على جانب کبير من الأهمية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34558_489aab3467d20a299f043473e01209d2.pdf
2012-11-01
1366
1398
10.21608/cguaa.2012.34558
السبع قاعات
قلعة الجبل
Magdy
Elwan
d_magdygwady@yahoo.com
1
Professor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut University
AUTHOR
Diaa
El-karim
dr.diaazahran@yahoo.com
2
مدير عام التوثيق الأثرى لقطاع الآثار الاسلاميه والقبطية بوزارة الآثار
AUTHOR
Sameh
Fekry El Banna
drsameh1@hotmail.com
3
أستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد،قسم الآثار،کلية الآداب،جامعة أسيوط .
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أرکيولوجيا الماء"، مبادئ ومجالات
لقد عرفت العقود الأخيرة تطوير مجموعة من المفاهيم والمناهج في دراسة المنشآت المائية الأثرية خصوصاً في أندلس العصر الوسيط وبعض فضاءات العالم الإسلامي، کما تشکلت مجموعة من المقاربات التي تمتح من نظريات اقتصادية واجتماعية مختلفة تسعى لاستکناه الثاوى والمعمى وراء الآثار المندرسة، وتهدف لتأويلها ضمن إطاراتها التاريخية والاجتماعية وتسعى مداخلتنا لاستعراض نماذج مختلفة من تخصص "الارکيولوجيا المائية" المتعلقة بالحضارة الإسلامية، وتبيان کبرى الإشکالات المتصلة بها…
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34577_f70e910c898535fdeb3249afba8b45a9.pdf
2012-11-01
1399
1412
10.21608/cguaa.2012.34577
طارق
مدانى
1
علم الأثار والتاريخ- جامعة محمد الاول - وجدة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
شواهد قبور ذات تقويم قبطى من جبانة أسوان تنشر لأول مرة
تعد دراسة شواهد القبور من إحدى الدراسات المهمة فى علم الآثار الإسلامية لأنه مما لاشک أن تأريخ أى أثر يعرف بشاهده أو بنصه التأسيسى, ولذلک نستطيع أن نجزم بأنه إذا وجد الشاهد أو النص التأسيسى على الأثر فذلک يعتبر بمثابة المؤرخ الأول له.
وانتشرت شواهد القبور فى العالم الإسلامى من الترکستان شرقا إلى المحيط الأطلسى غربا , کما أن شاهد القبر له تسميات متعددة فى العالم الإسلامى منها (البلاطة- اللوح- النقشية- القبرية) , کما تعرف فى غرب العالم الإسلامى باسم المقبرية أو التأريخ بالأندلس, ولکن لم توجد فى أى مکان بمثل الکثرة التى وجدت بها فى مصر , فقد تميزت مصر الإسلامية بکثرة ماعثر عليه من شواهد القبور فيها, ومن أکثر الأماکن التى عثر فيها على شواهد القبور فى مصر هى جبانة أسوان والتى انتشر بها الإسلام منذ بدء ظهوره وسکنها العرب منذ القرن الأول الهجرى ولم تقتصر أهمية جبانة أسوان على أنها من أقدم الجبانات فى العالمين الإسلامي والعربي بل ترجع أهميتها إلى ما تخلف منها من القباب وکثرة شواهدها الأثرية والتى تحتوى على أسماء بعض القبائل العربية, وتجدر الإشارة إلى أن الجبانة ومخازنها الأثرية التابعة لها تحتوى على عدد هائل من الشواهد التى لم تنشر من قبل.
يتناول ذلک البحث شواهد قبور ذات تقويم قبطى من جبانة أسوان تنشر لأول مرة , وذلک بدراستها دراسة وصفية حسب ترتيبها الزمنى, وذلک من خلال توضيح مقاساتها ونوعية الخامات المستخدمة فى صناعتها وطرق الحفر عليها وتواريخها. أما فيما يتعلق بالدراسة التحليلية التى يتناول فيها البحث الشکل العام لتلک الشواهد ونوعية الخطوط المستخدمة عليها والزخارف الواردة عليها, ودراسة مضامينها من آيات قرآنية وعبارات دعائية وکذا الألقاب والوظائف الواردة عليها والتي منها ينشر لأول مرة إلى جانب الترکيز على دراسة التقويم القبطى الوارد على تلک الشواهد ومحاولة إستيضاح أسباب وروده
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34567_f5846bf30de0b2ef2d68e710117f33db.pdf
2012-11-01
1413
1437
10.21608/cguaa.2012.34567
شواهد القبور
التقويم القبطى
جبانة أسوان
Atef
saad
atefsaad2020@yahoo.com
1
أستاذ الآثار الإسلامية بکلية الآثار جامعة جنوب الوادي
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
زخرفة شواهد القبور في الجزائر
تشکل شواهد القبور القبور مادة خام ،وحقلا خصبا للباحثين والدارسين لدراسة الزخارف الشاهدية التي تزين مسطحات وواجهات هذه الشواهد.
وتتميز هذه الزخارف بالکثير من التنوع والتعدد الموضوعي، حيث جاءت غنية وثرية بموضوعاتها التي أضفت الکثير من الجمالية عليها، وخاصة شواهد العصر العثماني التي بلغت أعلى مراتب الرقي الزخرفي ، وقد تنوعت هذه الموضوعات بين التشکيلات الزخرفية النباتية والهندسية والمعمارية والرمزية والفلکية، مما يجعل هذه الشواهد ،في تصوري، من أهم السندات والمواضيع التي تساعد الباحث على إعداد مصنف للزخرفة الشاهدية خاصة والإسلامية عامة في بلاد المغرب الأوسط، لما تتميز به من ثراء وتنوع. علاوة على أشکالها التي تعد في حد ذاتها صورا زخرفية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34584_218f2f18b4b0eb7ac36da2f161fcc6e6.pdf
2012-11-01
1438
1438
10.21608/cguaa.2012.34584
شواهد القبور
الجزائر
العصر العثمانى
عبد الحق
معزوز
1
معهد الآثار جامعة الجزائر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مسجد قبة الزوم بمدينة جبلة باليمن - دراسة أثرية وثائقية
يعد هذا المسجد أحد المساجد التي إنشاءها محمد بن أدريس الحبيشي وواحد من أثنين تتبع في تخطيطاتها طراز مساجد القبة الکبير. التي تغطي رواق القبلة, أما عن المسجد الثاني فيقع في مدينة حبيش في قرية ظلمة حبيش إلى الشمال الغربي من مدينة إب. وقد أفرد المنشئ وثيقة للمسجد موضوع الدراسة احتوت على الأراضي والعقارات التي أوقفت على المسجد محددة تحديداً دقيقاً, وإشارت الوثيقة إلى کل المصارف التي حددها الموقف على المسجد وعلى القيم والمدرسين والأيتام وکذلک کل ما يتعلق بخدمات المسجد. وسوف يقوم الباحث بدراسة المسجد من ناحية التخطيط وتوضيح العلاقة بينة وبين الطراز العثماني الوافد, وکذلک دراسة العناصر الأخرى بالمسجد سواء معمارية أو زخرفيه, وبالأخص أن المسجد يتميز بزخارفة النباتية والهندسية والکتابية المنفذة, بالألوان من مادة الجص.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34586_6902118e45a826a4b85758f42cf424f2.pdf
2012-11-01
1439
1439
10.21608/cguaa.2012.34586
ABD ELRAHMAN
jarrallah
drjarrallah2009@gmail.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أنماط التخطيط المعماري للمآذن العثمانية بالجزائر
شهدت عمارة المآذن بالجزائر خلال الفترة العثمانية تنوعا کبيرا معماريا وفنيا، وهي تشهد على بداية عهد جديد بالجزائر وببلاد المغرب عامة، فقد کانت هذه المنطقة طوال العصر الوسيط محافظة على نمط واحد في بناء المآذن، ومع دخول العثمانيين دخلت معهم انماط معمارية عديدة تأثرت بها مختلف الأعمال المعمارية، وقد کان التنوع الذي شهدته عمارة المآذن في الجزائر نتيجة لهذه التأثيرات، وفي هذه المداخلة نود أولا التعريف بالمآذن العثمانية الباقية بالجزائر، ثم تقديم دراسة تنميطية لتلک المآذن من الناحية المعمارية، مع محاولة تحديد أصول کل نمط و مدى انتشاره بالجزائر وخارجها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34703_d1d383964b49ae64b7cd0e790298535c.pdf
2012-11-01
1440
1465
10.21608/cguaa.2012.34703
المآذن
العصر العثمانى
الجزائر
Abdelkader
DAHDOUH
aelkad@yahoo.com
1
المرکز الجامعي تيبازة-الجزائر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
العلاقة الفنية بين القاهرة واستانبول فى عهد محمد على باشا (1805/1848م)
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34705_3292b6ac4c8583b50f604a8d3f5189ff.pdf
2012-11-01
1466
1466
10.21608/cguaa.2012.34705
القاهرة
استانبول
اسرة محمد على
Abdullah
atiyye
abdullahatiyye1@hotmail.com
1
کلية الآداب جامعة المنصورة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المِظَلَّة المعروفة بـ "الـﭼتر" في ضوء تصاوير المخطوطات التيمورية والصفوية (دراسة آثارية فنية)
"الجتر" کلمة فارسية، تعني المظلة التي تُحمل على رأس السلطان وما أشبه. وقد عُرف هذا الشکل من المظال في العصر الإسلامي، منذ العصر الفاطمي، في بلاد المغرب الإسلامي ومصر، کما عُرف هذا الشکل من المِظال کذلک في بلاد إيران منذ العصر السلجوقي فصاعدًا.
وقد وصلنا هذا الشکل من المظال منفذًا في کثير من تصاوير المخطوطات الإيرانية، ولاسيما في العصرين التيموري والصفوي، المعنيين بالدراسة. وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أشکال هذه المظال، وطرق حملها، وأجزائها، وألوانها، وزخارفها، والعلاقة بين ألوانها وألوان ملابس الملوک التي رُفعت فوق رؤوسهم، هذا إلى جانب المواقف التي رُفعت فيها فوق رؤوس هؤلاء الملوک، وذلک في ضوء نماذج من تصاوير مخطوطات العصرين التيموري والصفوي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35030_e0c3766a54795d622b1ad93996f04c04.pdf
2012-11-01
1467
1498
10.21608/cguaa.2012.35030
المظللة
الجتر
المخطوطات التيمورية
الصفوية
ABD ALNASER
yasyen
yasyen1@yahoo.com
1
قسم الآثار الإسلامية- کلية الآداب- جامعة سوهاج.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
إعادة صنع منبر المسجد الأقصى المبارک/ منبر صلاح الدين الأيوبى من خلال الإعمار الهاشمى للمسجد الأقصى المبارک
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35041_5240a54ba04ba44248c2d3b193a5e85e.pdf
2012-11-01
1499
1499
10.21608/cguaa.2012.35041
عبد الله
عبادى
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الطغراء علي النقود الاسلامية
الطغراء : علامة سلطانية رفيعة المکانة، وهي توقيع أو تأشير السلاطين على فرماناتهم(اوامرهم) ومناشيرهم لتصبح واجبة التنفيذ واصلها فى لغة الغز: "طغراء" بمعنى العلامة المطبوعة للحاکم، وتخلط العديد من المصادر والمراجع بين کلمتى "طغراء" و"طرة" رغم انهما مختلفان في المعنى
وبعيدا عن القصص التى رويت عن اصل الطغراء ونشأتها فقد جاءت على النقود وغيرها من العمائر والفنون العثمانية ابداعا فنيا غير مسبوق في مجال الخط العربي من قبل دولة لغتها الرسمية هي اللغة الترکية ، ولاريب ان هذا يمثل مرحلة متطورة جدا من مراحل تطور فن الخط العربي، والذي تعهدته الدول المتعاقبة على دول الاسلام قاطبة رغم اختلاف السنتها واجتناسها فبالنسبة للعثمانيين عاش الخط العربي في ربوعهم من اول تکون دولتهم سنة 699 هـ/ 1299م ، حيث اخذوة في البدء عن سلاجقة الروم ضمن ما اخذوه من اسباب الحضارة الاخرى
ويرجع بداية ظهور الطغراء على الوثائق منذ عام 724هـ/ 1324م ابان عهد السلطان اورخان ابن عثمان ( 724-763هـ/ 1324-1362) لکن اول ظهورها على النقود العثمانية بشکل اولى مبسط فکان منذ عام 806هـ في عهد الامير سليمان بن بايزيد (806-813هـ/1403-1410) وکانت لاتعدو عن کونها مجرد نفس اسم هذا الامير منسوبا الى والده فقط.
ثم ظهرت الطغراء على النقود العثمانية بعد ذلک بتصميم جديد جميل اکثر تطورا منذ عهد السلطان مصطفى الاول (1026-1027هـ/1617-1618) فأصبحت اکثر تعقيدا فلم تعد قاصرة على تسجيل اسم السلطان ووالده فحس بل اشتملت ايضا على القاب اخرى الى جانب عبارة دعائية "المظفر دائما" واتسمت بالتداخل الفني البديع والذي تميز بالدقة والاتقان.
وکان يعهد بتنفيذ الطغراء – لعظم شأنها ورفيع مکانتها- الى فنانين مختصين يعرف کا منهم باسم طغراکش اى الطغرائي ، ونذکر منهم اسماعيل حقى آلتين ايام السلطان عبد الحميد الثاني حيث اهلته وظيفته بعد ذلک ليکون استاذا في نعهد الفنون الجميلة للتذهيب والطغراء والخط الجلى.
زتمثل الطغراء العثمانية عدة طرز مختلفة منذ بداية ظهورها وحتى نهاية العصر العثمانى وقد نقش الفنان الترکي الى جوارها عدة زخارف متنوعة فمنها الزخارف الکتابية او النباتية او الهندسية ونظرا لجمال نقشها فلم تقتصر على کونها توقيع على الفرمانات غير انها استخدمت في تنفيذ بعض العبارات الدينية والحکم منذ عصر العثمانيين حتى الان
واخيرا فان الطغراء قد استخدمت ايضا على نقود بعض الدول الاخرى مثل خانات القرم وسلاطين المغول العظام في الهند بيد انها کانت مختلفة شکلا ومضمونا عن الطغراء العثمانية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35051_591ac91f3f402a434be0b5b05b8df1a1.pdf
2012-11-01
1500
1564
10.21608/cguaa.2012.35051
الطغراء
النقود الإسلامية
سلاطين المغول
Abdo
Abaza
dr_abdoabaza@yahoo.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ستارة لباب التوبة منسوبة لباب الکعبة " دراسة تاريخية حضارية"
الأستار، من الَّستر، وهو ما يستر به الشئ، والجمع أسْتار وسُتُور، وسُتُر. وبه تعرف السَّتارَة. ومعناه إخفاء الشئ وتغطيته. ولذلک يطلق اللفظ على ما أسدل على نوافذ البيوت وأبوابها حجباً للأنظار.
وأطلق اللفظ في الحرمين الشريفين على أغطية تسدل على أماکن معينة فيهما. ففي الحرم المکي الشريف کانت هناک أکثر من ستارة، وهي ستارة باب الکعبة الخارجي ويعرف بالبرقع، وستارة الباب الداخلي للکعبة ويعرف بباب التوبة، وستارة منبر المسجد الحرام، وستارة مقام إبراهيم الخليل عليه السلام. وأکثر منها ستائر الحرم النبوي الشريف، بحيث کانت تشمل أستار الحجرة النبوية الشريفة، وأبوابه، والمحاريب الثلاثة، والمنبر والمنارة الرئيسة.
وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على تاريخ ستائر الکعبة المشرفة، مع الترکيز على ستارة باب الرحمة المنسوبة خطأ لباب الکعبة، والتي أثيرت حولها آراء، کان لابد من تصحيحها ودراستها دراسة حضارية فنية تحليلية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35055_2931ee91619828f02ded0f03a900a80f.pdf
2012-11-01
1565
1565
10.21608/cguaa.2012.35055
Adnan
Alsharef
amsharef@uqu.edu.sa
1
جامعة أم القرى – عمادة شؤون المکتبات
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قبة يونس البوهى يکشفها نصٌ مؤرخًٌ بسنة 1276هـ / 1859م The Dome of Younis Albohy is revealed by atext dated with ayear 1276A.H/1859A.D
يتناول هذا البحث نقشاً أثرياً جديداً يؤرخ لقبة الشيخ يونس البوهى ، التى تقع بمدينة القاهرة فى منطقة الغفير بالقرب من القبة العلوية خلف قبة أزرمک الناشف ، وهذا النقش منفذ على الخشب بطريقة الحفر البارز ، ونفذ بالخط الثلث المتقن الجلى ، والدراسة تبتغى معرفة ترجمة لشخصية الشيخ يونس البوهى ، وکذلک يطرح البحث تساؤلات عن الألقاب التى وجدت فى هذا النص ومحاولة تتبع هذه الألقاب ودلالتها فى تلک الفترة مثل الانصارى ، الخزرجى ، شافعينا ، الخلوتى ، کما يشير البحث إلى أسلوب رسم الحروف والکلمات فى هذا النص ، وأيضاً طريقة التأريخ بحساب الجمل المشرقية ، بالإضافة إلى دراسة عمارة هذه القبة وتحليل عناصرها المعمارية ، وهذه القبة الضريحية ونصها لم يدرسا من قبل .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35057_d2ed008f7a824abe39eddb728943098c.pdf
2012-11-01
1566
1602
10.21608/cguaa.2012.35057
قبة يونس البوهى
منطقة الغفير
حساب الجمل
Alaa Eldeen
Elkhodary
alaa99a@yahoo.com
1
lecturer Dep :Islamic Archeaology Faculty of archeaology -Qena South Vally University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لنقش إسلامي شاهدي لامرأة من کوکبان محفوظ بقبة شمس الدين بکوکبان بالجمهورية اليمنية
هذا النقش ضمن مجموعة من النقوش الموجودة بقبة الأمير شمس الدين بن الإمام شرف الدين الواقعة بمدينة کوکبان التابع لمحافظة المحويت بالجمهورية اليمنية .
وهو نقش يخص السيدة حصينة بنت أحمد بن حميد الدين بن المطهر بن شرف الدين المتوفاة بتاريخ 12 ربيع الأول من سنة ست وخمسين وألف للهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وهذا النقش يتکون من متن وهامش المتن مکون من ستة عشر سطرا تضمن اسم صاحبة النقش ونسبها وألقابها وتاريخ وفاتها باليوم والشهر والسنة ، ويتوجه عقد مکون من سطرين ويحيط به هامش مکون من سطر واحد يدور حول المتن من الجهات الأربع.
وسوف تتضمن دراسة هذا النقش وصفا له وتحليلا لقرأته والتعليق عليه ، مشتملا على نبذة عن سيرة حياة صاحبة الشاهد ، إلى جانب تحليلا لمضامين کتابته لاسيما ألقاب السيدة حصينة وألقاب والدها وجدها والتي منها الشريفة المطهرة ذات النسب.
کما تتبع الدراسة ورود هذه الألقاب على النقوش المماثلة والمعاصرة له المنشورة ، إضافة إلى أنها سوف تتضمن تحليلا للخصائص الفنية الکتابية للنقش وما يحتويه من أخطاء إملائية ولغوية والتي منها على سبيل لمثال المصطفين ( المصتفين ) حيث کتبت بالتا بينما الأصح هو بالطاء ، فضلا عن أنها سوف تتضمن تحليلا للعناصر الزخرفية وما يتصل بها من جوانب فنية، وسوف تعتمد الدراسة على المنهج الوصفي والتحليلي، ثم تنتهي الدراسة بخاتمة تشتمل على أهم النتائج المتوخأة من الدراسة علما أنها جديدة غير مسبوقة ، وملحقا بالمراجع والمصادر المعتمدة في البحث ومزودة بالأشکال والصور التوضيحية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35061_abd68d713aefdc75214e99732be61c43.pdf
2012-11-01
1603
1603
10.21608/cguaa.2012.35061
ali
saif
aalobidi4@gmail.com
1
أستاذ الآثار الإسلامية ـ قسم الآثار ـ کلية الآداب جامعة صنعاء
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
النقوش الکتابيـة في مسجد الإمام بمدينة الطويلة موائمتها ومضامين نصوصها
الطويلة إحدى المدن اليمنية الواقعة في محافظة المحويت, وتبعد عن صنعاء حوالي(127) کم, بني فيها مسجد صغير يتکون تخطيطه من صحن تتقدمه بنيه للصلاة عرف بين الأهالي بمسجد الإمام, وما يهمنا في هذا البحث هي تلک النقوش والتکوينات الخطية التي نفذت على جدران بنية الصلاة من الداخل, وکذلک على واجهة المحراب وتجويفه, إذ کانت إلى وقت قريب تقبع تحت طبقة سميکة من الجص تخفيها عن الأنظار, حتى قام الأهالي اثنا عملية تجديد للمسجد بإزالة هذه الطبقة الجصية فظهرت النقوش والتکوينات الخطية المنفذة على الجدران والتي لم تحض بدراسة من قبل . إن الهدف من هذا البحث هو دراسة هذه النقوش ومعرفة مضامينها, وکذلک موائمتها للمساحة التي نفذت عليها. يقوم البحث على المنهج التسجيلي التحليلي المقارن للعناصر الکتابية المنفذة في المسجد للوصول إلى الأسباب التي دفعت بالفنان إلى اختيار هذه النصوص دون غيرها, کما توضح مساهمة الفنانين اليمنيين في تجويد الخط من خلال تکوينات خطية لها دلالاتها الفکرية. إن النتائج المتوخاة من هذا البحث سوف ترفد الباحثين بمساهمة الفنان اليمني في تجويد الخط وازدهار النقوش الإسلامية في اليمن.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35063_27f62624af1e8ffa057dcd3f26c484fb.pdf
2012-11-01
1604
1604
10.21608/cguaa.2012.35063
غيلان حمود
غيلان
1
قسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة صنعاء
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
التنقيبات الصهيونية في القدس 2010 – 2012م Zionist Excavations in Jerusalem 2010 - 2012
تم تأسيس الکيان الصهيوني ليکون دولة لليهود فقط دون غيرهم، ويعمل الصهاينة على تهويد الأرض العربية في فلسطين عامة، وفي القدس خاصة کونها ستکون عاصمة الدولة اليهودية، والتهويد يشمل بنية الدولة، وحقوق المواطنة فکافة يهود العالم هم مواطنو الدولة وإن لم يقيموا بها، والعرب الفلسطينيون مسيحيين ومسلمين غائبون وإن أقاموا فيها، وبالتالي لا بد من تغيبهم من التاريخ والآثار أي بطمس تاريخهم ومحو آثارهم في دولة لا تعترف بثنائية القومية بين عرب ويهود، وتريد فلسطين دولة خالصة لليهود دون غيرهم.
وقد سبق للباحث أن رصد التنقيبات الصهيونية بالقدس وقدم أمام المؤتمر العاشر للاتحاد الذي عقد في سنة 1428هـ/2007م بحثًا عن التنقيبات الصهيونية خلال الفترة ما بين احتلال القدس سنة 1967م وحتى سنة 2007م، ثم قدم بحثًا عن التنقيبات الصهيونية خلال الفترة ما بين سنتي 2008 – 2009م أمام المؤتمر الثاني عشر للاتحاد الذي عقد في سنة 1430هـ/2009م.
ويرصد البحث عمليات التنقيب والتهويد غير المسبوقة في البلدة القديمة والمسجد الأقصى والتي تهدف إلى تغيير الوجه العربي والإسلامي لهما، وتهدف التنقيبات الصهيونية في القدس إلى تدمير الطبقات الحضارية العائدة للعصور الإسلامية بهدف طمس التاريخ العربي الإسلامي للمدينة، وتتم إزالة کل الطبقات الحضارية التي تعود إلى العصور الإسلامية: الأموية، والعباسية، والفاطمية، والأيوبية، والمملوکية، والعثمانية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35064_cc93a45f95f611a86097fc804ec32e19.pdf
2012-11-01
1605
1622
10.21608/cguaa.2012.35064
التنقيبات الصهيونية
القدس
فلسطين
Faraj Allah
A.Yousef
farajyousef@hotmail.com
1
مستشار بقطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني،
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أضواء على الإستحکامات الحربية فى سيناء دراسة أثرية معمارية
تقع شبه جزيرة سيناء في الجزء الشمالي الشرقي من أرض مصر(شکل1) ، وتأخذ شکل مثلث في القسم الجنوبي منها يحده من الشرق خليج العقبة ومن الغرب خليج السويس ، وإلي الشمال من هذا المثلث رأس محمد يکون الجزء الباقي علي هيئة متوازي أضلاع حده الشمالي ساحل البحر الأبيض المتوسط وحده الجنوبي هو الخط الفاصل الذي يصل بين رأس خليج العقبة ورأس خليج السويس([1])، وحده الشرقي خط الحدود السياسية لمصر ، وحده الغربي قناة السويس . . وتبلغ مساحة شبه جزيرة سيناء نحو 61 ألف کيلو متر مربع أي ما يعادل حوالي 6 % من جملة مساحة مصر([2]).
وتتمتع سيناء بموقع جغرافي واستراتيجي هام .. هذا الموقع هو کلمة السر فى حاضر ومستقبل سيناء . فهي تقع بين ثلاثة مياه البحر المتوسط في الشمال وقناة السويس في الغرب) ثم خليج العقبة من الجنوب الشرقي([3]) وسيناء هي حلقة الوصل بين آسيا وأفريقيا .. وهي معبر بين حضارات العالم القديم في وادي النيل وفي دلتا نهري دجلة والفرات وبلاد الشام .
اطلق على سيناء عدة مسميات فتنسب أحياناً إلى طور سيناء لأن جبل الطور هو اشهر جبالها. وأما سيناء کلغة تعنى الحجر" وذکرت مؤلفات أخرى أن إسم سيناء مأخوذ من الإله "سين" بمعنى القمر لأن اهلها کانوا يعبدون القمر ونسبتها للقمر يتفق تماماً مع صفاء جوها وسعة ارضها تجعل قمرها أبدع الأقمار. ([4]) وعرفت سيناء فى العصور الفرعونية منذ الأسرات الأولى باسم "توشويت" وتعنى أرض الجدب أو العراء أى الصحراء القاحلة ، کما عرفت سيناء فى بعض فترات العصور الفرعونية المتاخرة باسم ارض الفيروز او سيدة الفيروز، لأنها کانت أرض مناجم الفيروز([5]).
([1]) محمود عبد الرازق عوض: سيناء فى مختلف العصور،آل جاسر للدعاية والإعلان والنسخ، ط2، 1999، ص3.
([2]) احمد رمضان أحمد : شبه جزيرة سيناء فى العصور الوسطى، الجهاز المرکزى للکتب الجامعية والمدرسية والوسائل التعليمية ، 1977 ، ص5.
([3]) نعوم شقير : تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، تحقيق صبرى أحمد العدل ،مطبعة دار الکتب والوثائق القومية بالقاهرة ،2005م، ص9.
([4]) نعوم شقير : تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، ، ص10.
([5]) فتحى رزق: رباعية سيناء : القاهرة، ط2 ، 1984،ص ص9ـ10
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35246_dba709fbcbb3d5cc47eb90073b7ba0cf.pdf
2012-11-01
1623
1652
10.21608/cguaa.2012.35246
الاستحکامات الحربية
سيناء
kadrya
bendary
bendary@windowslive.com
1
عميد المعهد العالى للسياحة والفنادق بالإسماعيلية إيجوث سابقاً
AUTHOR
محمود عبد الرازق عوض: سیناء فى مختلف العصور،آل جاسر للدعایة والإعلان والنسخ، ط2، 1999،
1
ابو الحسن المسعودى "بن علی بن الحسن بن الحسین بن علی المسعودی : أخبار الزمان ،القاهرة ، 1938
2
احمد رمضان أحمد : شبه جزیرة سیناء فى العصور الوسطى، الجهاز المرکزى للکتب الجامعیة والمدرسیة والوسائل التعلیمیة ، 1977 ،
3
نعوم شقیر : تاریخ سیناء القدیم والحدیث وجغرافیتها ، تحقیق صبرى أحمد العدل ،مطبعة دار الکتب والوثائق القومیة بالقاهرة ،2005م،
4
فتحى رزق: رباعیة سیناء : القاهرة، ط2 ، 1984
5
A.Gardiner : The Military Road between Egypt and Palestine,Vol .VI,p.47 . Journal of Egyption Archeology, 1920
6
ORIGINAL_ARTICLE
البحث الأثري بموقع سجلماسة، الحصيلة والإشکاليات La recherche archéologique au site de Sijilmassa, résultat et problématiques
عرف موقع سجلماسة الأثري منذ بداية السبعينات من القرن الماضي عدة تحريات وتنقيبات أثرية تحت إشراف مجموعة من البعثات الأجنبية (إيطالية، وفرنسية ثم أمريکية). وبالرغم من ذلک فموقع سجلماسة لا زال يحتفظ بمعظم أسراره الأرکيولوجية، ولم يکشف إلا على النزر القليل من المعطيات سواء المتعلقة منها بالطراز المعماري للمدينة أو بالحياة المادية للساکنة وخاصة ما يهم الصناعة الخزفية التي تجاوزت تجارة منتوجاتها ضفتي الصحراء الکبرى وربما حتى البحر الأبيض المتوسط. ويبقى أن البحث في موقع سجلماسة صعب للغاية ويطرح إشکاليات کبيرة حول حدود الموقع وعمقه وأطوار استغلاله، وکيف کان شکل العمارة السجلماسية، وهل يمکن مقارنة خصوصياتها مع غيرها المعاصرة والمشابهة مثل أودغشت. کما أن الموقع السجلماسي معقد جدا وبالتالي أعاق کل الأبحاث الأثرية التي أُنجزت حوله والتي لم تستطع أن تخرج بنتائج واضحة. ونفس الشيء يمکن قوله حول مصير هذا الموقع الهام الذي يکتنفه الکثير من الغموض في ظل غياب أية رؤية مستقبلية تحاول کشف المستور عنه.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35290_523b0881a64d81c8f7fd1511708a60a7.pdf
2012-11-01
1653
1685
10.21608/cguaa.2012.35290
البحث الأثرى
سجلماسة
Lahcen
TAOUCHIKHT
taouchikht@gmail.com
1
Professeur de l'Enseignement Supérieur Chef Pôle Gestion des Collections et Service aux Publics Bibliothèque Nationale du Royaume du Maroc
AUTHOR
* EL Hraiki, Rahma, Picon, Maurice et Robert, Denise : "Atelier
1
producteurs et commerce transsaharien à l'époque médiévale", dans
2
Colloque International de la Céramique Médiévale en Méditerranée
3
Occidentale. Sienne 8 -12 octobre / Faenza 13 octobre 1984, Firenze,
4
edizioni All 'Insegna del Giglio, 1986 )p 52(.
5
* Rachewiltz, Boris : "Missione ethno-archéologica nel Sahara
6
Maghrebino, rapporti préliminairi", dans Quaderni delle Rivista "Africa".
7
Rome, A.B.E.T.E, publication de l'Instituto Italiano per l'Africa, sans
8
date. 20 illustrations dans le texte et 10 figures hors texte (pp. 519 - 568).
9
* Redman, Charles-L.: "Survey and test excavation of six medieval
10
islamic sites in northern morocco", dans Bulletin d'Archéologie
11
Marocaine. Tome : XV ; 1983 - 1984. 33 figures dans le texte (pp. 311 -
12
* Robert, Denise et Picon, Maurice : "Classification des lampes
13
importées sur le site de Tegdaoust (Mauritanie)", dans Revue
14
d'Archéométrie. N° : 7 ; 1983 ; diagramme dans le texte et 2 planches
15
hors texte (pp. 59 - 69).
16
* Touri, Abdelaziz : « Problématiques d’une recherche d’histoire et
17
d’archéologie médiévale dans la région du Maroc présaharien », dans
18
Actes du IV° Colloque Euro-africain. 1985 (pp. 32-35)
19
ORIGINAL_ARTICLE
منشآت التجارة الخارجية في الإمارة الزيانية
سأتطرق في بحثي إلي المنشآت التجارية التي أقيمت في موانئ وعاصمة إمارة بني زيان . وهي الفنادق . والقيصرية.و المخازن.وديوان البحر. و إلي ما و فرته السلطات الزبانية في هذه المنشات من غرف للمبيت والراحة للتجار. ومن أماکن لأداء شعائرهم الدينية. مما جعل بعضهم يعتبرون الفندق قطعة من وطن أعضاء الجالية المقيمة فيه. و يهدف البحث کذالک إلي التعريف بما کانت توفره الدولة من متطلبات المتسوقين. کالساحات التي تتم فيها الصفقات و الدواوين التي تشرف على تنظيم التجارة الخارجية. و المعاهدات التي عقدها أمراء الدولة لضبط النشاط التجاري مع ملوک الضفة الشمالية للبحرالأبيض المتوسط. مما أدى کل ذلک إلي ازدهار التجارة الخارجية واشتداد تنافس الأوروبيين علي النزول والعمل في مواني البلاد والعاصمة تلمسان.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35297_d79a9a6da911cce52c43656714f2c875.pdf
2012-11-01
1675
1685
10.21608/cguaa.2012.35297
المنشآت التجارية
الدولة الزيانية
Latifa
Bshary
latifabachari@gmail.com
1
قسم التاريخ- جامعة الجزائر2.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
اثار مدينة العمادية من خلال کتب البلدان CITY Amadiyah The Archaeological study of
يدور البحث الموسوم "اثار مدينة العمادية من خلال کتب البلدان وهو موضوع جدا فى حقل الدراستين الاثارية والتاريخية على حد سواء , فقد امتازت مدينة العمادية فى شمال العراق بميزات عمرانية مميزة من خلال استخدام الحجر فى بناء المساجد والکنائس والبيوت اعطت المدينة سمات عمرانية فريدة من نوعها کونها تقع فى اعلى قمة جبل . البحث يقع فى محورين اساسيين , الاول يتناول موقع و تاريخ مدينة العمادية من خلال کتب البلدان فالمدينة يرجع تاريخها الى عصور قديمة ضاربة فى القدم وامتازت ببقائها على مسرح الجغرافية رغم عاديات الزمن وانشات فيها العديد من الکنائس فى القرون الميلادية الاولى فضلا عن المساجد فى العصور الاسلامية الوسطى وتحديدا فى الفترة الاتابکية والايوبية . المحور الثانى يتطرق الى دراسة فى الاثار الاسلامية الباقية فى مدينة العمادية من خلال دراسة مسجد العمادية الذي يرجع تاريخه الى القرن السادس الهجري /القرنين الثالث عشر والرابع عشر الميلاديين , واولاتزال منارة المسجد الشاهقة القديمة ذات الطراز المعماري الاتابکي تحکى قصة تاريخ الاتابکة والايوبيين فى المنطقة .ومن الطرائف ان المسجد لايزال يمثل المسجد الرئيس فى المدينة تم تجديده واضافة بنايات اليه الا ان المنارة القديمة بقيت شامخة يعتز بها اهل المدينة . واعتمد البحث على العديد من المصورات لمدينة العمادية وتحديدا للنقوش والکتابات الباقية للمدينة وصور رائعة للمسجد کما اعتمد البحث على کتب البلدان الاسلامية وتحديا ماورد من تواصيف فى کتب البلدان کمعجم البلدان لياقوت الحموي ومقالات المستشرقين والرحالة الذين وصفوا المدينة ومسجدها المميز .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35298_248902abf8771518c9e8e2039d8f355f.pdf
2012-11-01
1686
1686
10.21608/cguaa.2012.35298
Laith
Mahmoud
doclaith@yahoo.com
1
أستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغداد
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مقايسات المنشآت المعمارية فى عصر أسرة محمد على دراسة آثارية وثائقية
تعرَّف المقايسات الحديثة بأنها إحدى أهم أنماط مستندات التعاقد فى أعمال التشييد والبناء والمقاولات ، ويقوم بإعدادها استشارى المالک بناء على تکليف صاحب العمل، وتتمثل هيئتها فى عدة محاور.
وتنطبق جميع الشروط والتعريفات فى المقايسات الحديثة مع المقايسات المعمارية التى کانت تُجْرَى فى عصر أسرة محمد على مع اختلاف المسميات .
ويتلخص الغرض من عمل المقايسات فى النقاط التالية :
1- تنظيم العمل .
2- الاقتصاد فى النفقات والتکاليف .
3- جودة الأعمال المطلوب تنفيذها .
ويتناول موضوع هذا البحث دراسة الأعمال المعمارية التى کانت تُجرى فى عصر أسرة محمد على ، وتحدد لها شروط وبنود فنية معينة فى الکميات والأطوال والأوزان والرسومات الهندسية وأساليب العمل من خلال المقايسات التى کانت تصدر من ديوان الأشغال العمومية وقلم الهندسة ، والتى امتدت لتشمل العديد من المبانى متنوعة
الأغراض والوظيفة فى ذلک العصر ، ويعتمد البحث على سجلات ديوان الأشغال العمومية المحفوظة فى دار الوثائق القومية بالقاهرة ، وما بها من وثائق صادرة من هذا الديوان والجهات الحکومية المختلفة فيما يتعلق بعمارة وترميم المبانى المذکورة .
وفضلاً عن دراسة العمائر الواردة فى تلک الوثائق وعلاقتها بمظاهر النهضة المعمارية فى عصر محمد على وخلفاؤه - فسوف تلقى الدراسة الضوء على العديد من الوظائف والألقاب والحرف والصناعات والأماکن والمصطلحات الفنية الواردة فى تلک الوثائق ، کما ستتناول الدراسة أساليب إعداد المقايسات التى کانت تعقد للمبانى وکيفية تنظيمها من الجهات المنفذة لها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35299_872b1b6287b7e6fd5c193f1c25b04cc3.pdf
2012-11-01
1687
1760
10.21608/cguaa.2012.35299
مقايسات
اسرة محمد على
ديوان الاشغال العمومية
Magdy
Elwan
d_magdygwady@yahoo.com
1
Professor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مصر والنشاط الحضاري في بلاد المغرب أبان مرحلة الفتح (20-92هـ). Egypt and civilized activity in AL-Maghreb countries during the conquest stage (20-92H)c
کان العامل الجغرافي ذا آثر فعال في جعل مصر طليعة العرب الى افريقية، حيث انطلقت منها الحاميات العربية لفتحها (20هـ/ 641م) وکان ان استغرقت عمليات الفتح لهذه النواحي حوالي قرن من الزمان صاغت خلاله العناصر العربية الفاتحة ألوان وتقاليد حضارية أسهمت في صنع حالة عمرانية بالغة الأهمية في البيئة المغاربية بما لا يتنافى والتقاليد العربية.
وکان للسياسة العربية التي انتهجها العرب في الفسطاط صدى فعال صاحب العناصر الفاتحة لبلدان المغرب بحيث صار من الطبيعي ان تتشابه الحياة العربية في الفسطاط آنذاک بمثيلاتها في الجناح الافريقي المغاربي، ويتجلى ذلک فيما لمسناه من تماثل بين المظاهر التي سادت حياة العرب في کل من الفسطاط والقيروان؛ واقترن ذلک کله بدور فعال ساهم به المصريون في تطور الحياة الحضارية في البيئة المغاربية الجديدة،ونعالج في الصفحات التاليات أربعة محاور؛
1- مدخل للطرح يعالج الأثر الجغرافي وعلاقة مصر بالمغرب في ق1هـ.
2- الفسطاط بوصفها قاعدة عسکرية لفتح بلاد المغرب.
3- الحياة العربية في مصر وصداها في بلاد المغرب أبان مرحلة الفتح.
4- تطور الحرکة العمرانية في بلاد المغرب وأثرها في اتمام عمليات الفتح.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35300_1e609b8be6459c5cd7d2d9c9940d0e75.pdf
2012-11-01
1761
1782
10.21608/cguaa.2012.35300
مصر
بلاد المغرب
الفتح الاسلامى
Mohamed
Bedewy
dr.mohamed_bedewy@yahoo.com
1
History Department Faculty of Arts –Assuit University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة أثرية لکسرات خزفية محفوظة بمتحف الفن الإسلامي بکلية الآثار جامعة القاهرة
يحتفظ متحف کلية الآثار جامعة القاهرة بعد کبير من الکسرات الخزفية التي ينسب بعضها إلي العصر الفاطمي ،والبعض الأخر إلي العصر الأيوبي وأکثرها إلي العصر المملوکي،وقد تميزت المجموعة التي تعود للعصر المملوکي بسمات زخرفيه تجمع بين العناصر الحيوانية والنباتية والکتابية والهندسية ،والتي تعکس روح الفن في العصر المملوکي .
ومن بين مجموعة الکسرات التي تنسب إلي هذا العصر،عدد يمثل تقليدا لإنتاج مدينة سلطانباد الإيرانية [1]وعدد قليل يمثل الإنتاج الأصلي للمدينة من الأواني الخزفية
[1][1] مدينة ايرانية تعرف باسم"جمجمال"اتخذها السلطان المغولي اولجايتو خدا بنده 703-716هـ/1303-1316م عاصمة لملکه،وتقع في الشمال الغربي من مدينة طهران وتتبع إقليم وهددان التي کانت عاصمة لإقليم العراق العجمي: انظر:عبد السلام عبد العزيز فهمي:تاريخ الدولة المغولية في إيران،دار المعارف 1981م صـ4-5
،F.G.M),Persian bowl Museum of fine arts Bulletin ,vol,B,No,43, feb, 1910, pp,1-3 )
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35301_e999bb728dda58607baf893dd84c69e2.pdf
2012-11-01
1783
1795
10.21608/cguaa.2012.35301
کسرات خزفية
متحف کلية الآثار
الفن الاسلامى
Mohamed
algohaini
algohaini2@yahoo.com
1
رئيس قسم الآثار الإسلامية ووکيل کلية الآثار بقنا للدراسات العليا (سابقا)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
هجرة سمک الطن و صيده بسواحل بلاد المغرب قي العصر الوسيط
يتطرق هذا البحث إلي صنف الأسماک ألتي ينتمي إليه سمک ألتن وعن مکان انطلاق هجرته إلي جزيرة اقر يطيش (کريت) عابرا البحر الأبيض المتوسط طولا. بمحاذاة السواحل الشمالية لبلاد المغرب حيث يتم ترصده في نقاط معينة . تجهز فيها مضارب أين يتم اصطياد أعداد کبيرة منه يتراوح وزن السمکة الواحدة مابين 70 و 300 کلغ . بوسائل مختلفة ثم يستهلک طريا أو يجفف لوقت الحاجة و للتصدير إلي الأماکن البعيدة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35302_15f4ffdc7fdd6774ef5836288ea61c01.pdf
2012-11-01
1796
1803
10.21608/cguaa.2012.35302
سمک الطن
سواحل بلاد المغرب
العصر الوسيط
mohamed
benamira
benamira.m43@gmail.com
1
قسم التاريخ جامعة الجزائر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قراءة في ختم تيماخ study in Temex seal
يسعى علماء الآثار التوراتيون في العثور على دلائل أثرية تبين الوجود اليهودي في القدس، فقام علماء الآثار في البحث والتنقيب ما يعتبرونه حقائق في التوراة باعتبار أنها تشکل مصدرا من مصادر دراسة آثار وتاريخ فلسطين القديم، وقضية اعتماد التوراة کأساس للبحث عن الآثار کانت مثار جدل بين الأثريين الإسرائيليين،فجزء منهم يؤمن أن التوراة تشکل مرجعية لمعرفة تاريخ فلسطين القديم، وجزء آخر يشکک بصحة الروايات التوراتية، وهناک جهات ومؤسسات إسرائيلية تؤمن بالفکر الصهيوني التوراتي تسعى إلى تمويل عمليات التنقيب للعثور على دلائل تشير إلى الوجود اليهودي في القدس.
وقد أعلنت عالمة الآثار الإسرائيلية إيلات مزار بتاريخ 16 / 1/ 2008 بأنها عثرت جنوب الحرم الشريف في القدس على ختم أرخته إلى عصر نحميا، واعتقدت انه يعود إلى عائلة يهودية ذکرت في أحد الأسفار التوراتية، لکي تبين أن هناک وجود لليهود في القدس. وتأتي هذه الورقة البحثية لکي تبين کيف ربطت إيلات مزار الختم بما ورد في سفر نحميا، وکيف أنها قد تسرعت في قراءتها المغلوطة للختم،
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35303_630a8d3976f2d9bd36a7a837a8c0291e.pdf
2012-11-01
1804
1804
10.21608/cguaa.2012.35303
ختم تيماخ
الحرم الشرف
القدس
Mohamed
Alami
mohamd_alami@yahoo.com
1
آثار وتاريخ قديم - فلسطين -جامعة الخليل.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
توقيعات الخطاطين الاتراک بکتابات العمائر وشواهد القبور العثمانية باستانبول
يتضمن البحث نماذج جديدة نقلت طبق اصولها من علي کتاباتها بالعمائر العثمانية وشواهد القبور باستانبول . وهي تعتبر اعمالاً فنيه قائمة بذاتها سواء من حيث اخراجها فنياً او من حيث صيغها وعبارتها .
وتعد التوقيعات في لوحاتها بمثابة توثيق وتسجيل للأعمال الفنية باسماء مُنْ عليها من الخطاطين لاسيما ، ان توقيعات الخطاطين لم تحظ حتي الان بدراسة اثرية فنية مستقلة شأنها شأن توقيعات الصناع علي الحرف والفنون التطبيقية من منتجات الفن الاسلامي .
ويهدف البحث الي تسجيل وتوثيق هذة التوقيعات بأماکنها المتفرقة في استانبول بهدف القاء الضوء عليها وعلي اصحابها من الخطاطين حتي يمکن التعرف عليها وعلي اصحابها وکشف الحقائق عن هذا التراث الرائع – في جانب من اروع منتجات الفن الاسلامي متمثلاً في الخط العربي من فنون الاسلام في استانبول عاصمة العواصم في فن الخط العربي .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35306_4858e865ed2ed4c2543b8f03803a15ba.pdf
2012-11-01
1805
1805
10.21608/cguaa.2012.35306
محمد
بيومى
1
کلية السياحة والفنادق - جامعة المنيا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
عمارة القدس ومکانتها في الفنون الإسلامية
إن التحديات التي تعيشها الأمة العربية والإسلامية في سعيها لتأکيد هويتها الحضارية ـ في ظل الالتباس والأفکار المتناقضة والإسقاطات المعادية له ـ کل ذلک يجعل من الفنانين والمؤرخين ضرورة البحث والتأکيد على هوية العمارة والفنون الإسلامية کإرث حضاري ويجعلها موضوعاً معاصراً ومستقبلياً يتطلب جهداً بحثياً وتطبيقاً مستمراً لتوثيقها وتأکيدها وفلسفتها
وهذا المؤتمر يؤکد على القدس ومکانتها في الدين والتاريخ مما يجعلنا کمتخصصين نساهم في التأکيد على فنون وعمارة القدس الإسلامية من منطلقاتها الجمالية والفلسفية التي تحکم خصائصها وأساليبها ومسارها الإبداعي النابع من رؤيا عقائدية شاملة، تتجلى في لغة فنية قائمة بذاتها، فالمتأمل لمسار الفن الإسلامي عبر القرون يلمس شواهد تکشف عن وحدته وأصالته، والعمارة والفنون الاسلامية شکلتها وحددت مساراتها الإبداعية عدة روافد منها القيم العقائدية والتفاعلات الحضارية والمؤثرات البيئة والاجتماعية، فالشکل في العمارة يفرزه المضمون وتجسده مواد البناء وطرق الإنشاء وتحکمه القيم الفنية المتوارثة.
وعمارة القدس تتميز بطابعها الإسلامي خاصة في مسجد قبة الصخرة. فالقدس قبلة المسلمين الأولى وثالث الحرمين الشريفين وإن الحفاظ على عمارتها وتراثها ومقدساتها ينبغي أن تکون لها أولويات عند الباحثين وأن تسخر لها الأقلام حتى يتم تحريرها. ومکانة القدس ومقدساتها لما تحويه من عمارة وتراث وفن فيجب المحافظة عليها من الغزاة والغاصبين الذين يهدفون إلى طمس هذه الحضارة. وقد يفيد البحث في التعرف على المراحل التي مرت بها هذه الحضارة. لحث المسئوليين والمعنيين لوضع تصوراَ خاصاً لترميمها والمحافظة عليها حتى تبقى معالمها ومدينتها الإسلامية مميزة.
والبحث قد حدد ملامح الفنون والعمارة الإسلامية بمدينة القدس في الآتي: مخالفة الطبيعة: تأکيد لمدلول اللامحاکاة الذي لا يهتم بنقل الطبيعة، ويهتم بخلق أشکال جديدة. التبسيط والتسطيح والتجريد: نتيجة للعقيدة الوحدانية الراسخة في روحه والابتعاد عن تشبيه الشيء بذاته وإعادة ترتيبه لمفهوم الطبيعة . ملء الفراغ: في العمل الفني بعناصر کثيفة، وفسر أکثر النقاد هذا العمل على أن الدافع فيه هو الفزع من الفراغ. المنظور الروحي: الاهتمام في الرسم والتصوير بعدم مضاهاة الله في خلقه فدرج على عدم تصوير البعد الثالث والتعبير عنه لأنه يعني المضمون الروحي للأشياء. والإبداع الفني الإسلامي من خلال الخط الهندسي والشکل المستوحى من الطبيعة، والحرف العربي في الکتابة کزخرف تشکيلي من خلال الاهتمام بمبدأ المضمون: فالمضمون الإسلامي تعبير شامل لکل ما يرتبط بالعمل المعماري شکلاً ووظيفةً. مع استرجاع مستمر للتعاليم والقيم الإسلامية. مبدأ الوسطية: کمنهج إسلامي اقتصادي يرتبط بکل جوانب الحياة وقد اوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالاعتدال في کافة شئون المسلم. فالوسطية کمقياس کمي وکيفي للعمل التصميمي يمکن تطبيقه في اختيار الخامات والأبعاد وأساليب التنفيذ.
مبدأ الاتقان "التجويد": الاتقان والتجويد يعدا السمة البارزة للمنطق الجمالي والبنائي في العمارة والفن کما يحس الاسلام عليها . مبدأ الصدق: ويکمن في التعبير المعماري عن الحقيقة الوظيفية للبناء الداخلي والخارجي وفي التعبير عن الحقيقة الإنشائية في مواد البناء وصراحة عناصر الإنشاء. ويؤکد البحث على أصالة عمارة القدس وأنشائها ويؤکد على توافق هذه العمارة واشتراکها في وحدة الروح الإسلامية وقيمها ومبادئها تلک الروح التي تتألق في مسجد قبة الصخرة الشامخ بجدرانه وسقوفه وقبابه ونسق أرضيته والثراء الفني الذي يعکس سمو رسالته الإنسانية والحضارية وهي التي تفيض بها المحاريب الجميلة الواقفة في سمو وسلام تنطلق بمعاني الخشوع والرهبة والبهاء والسلام إلى جانب الفسيفساء والزجاج والأعمدة الرخامية وکلها أعمالاً إسلامية ليست لها مثيل في أي من الحضارات الأخرى. فالفنون والعمارة في القدس بناء متکامل مرکزه منظومة العقيدة الإسلامية التي تعد مناخاً خصباً للفنان المسلم. وأن المعماري الإسلامي ليس بحاجة إلى الاقتباس والتشابه مع الطرز الأخرى بل لديه من القيم والفکر النابع من العقيدة الکثير.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35310_38824dde068e5406af80d2ebc5379196.pdf
2012-11-01
1806
1807
10.21608/cguaa.2012.35310
Mohammed
Zenhoum
zana3r@hotmail.com
1
أستاذ بکلية الفنون التطبيقية - مقرر لجنة العمارة والفنون برابطة الجامعات الإسلامية - رئيس مجلس إدارة A3R للتجميل المعمارى والترميم -
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مخطوط مجحهول لياقوت المستعصمى بفلورنسا
انفردت الحضارة الإسلامية دون غيرها بفن الخط الذي برع فيه خطاطين مسلمين اتسموا برهافة الذوق وقوة الإبداع وبراعة هندسية في صف الحروف، خلدهم التاريخ بما تركوا من روائع فنية تمتلئ بها مكتبات العالم، شرقا وغربا . ولقد ترك لنا القرن السابع الهجري على الأخص أربعة من أشهر وأمهر الخطاطين بنفس إسم "ياقوت" : ياقوت بن عبد الله الرومي الموصلي الملكي ، ولقبه "أمين الدولة" ؛ أبو الدر ياقوت بن عبد الله الرومي الملقب مهذب" الدين" ؛ ياقوت بن عبد الله الرومي الجنس والمولد، الملقب "شهاب الدين ؛ ثم أشهر خطاطين الإسلام، یاقوت بن عبد الله الرومي، المعروف ب"المتعصمي" نسبة إلى الخليفة المستعصم بالله"، آخر حلفاء بني العباس.ولن نتعرض هنا إلى جودة خط هذا أو ذاك من "اليواقيت الأربعة حيث أنتهت الرئاسة في الخط إلى المستعصمي، ولن نتعرض لأصل أو نسب "ياقوت حيث أنه من المعروف أنه إسم مخصص لمن كان من الرقيق، بل سنختصر حديثنا على مخطوط مجهول للمستعصمي ، عثرنا عليه أثناء حصرنا لنسخ القرآن الكريم المحفوظة في المكتبات العامة في مدينة فلورنسا.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35311_32c5afe9c13fabd7256c8f886746efc8.pdf
2012-11-01
1808
1808
10.21608/cguaa.2012.35311
مخطوط
ياقوت المستعصمى
فلورنسا
Mahmoud
Elsheikh
emsalem04@gmail.com
1
Philologist of Romance languages – Florence (Italy)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
السياسة الاسرائيلية الممنهجة فى سرقة وتهويد التراث الفلسطينى وسبل مقاومتها
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35313_b4ac77824e0bc59816a6c586030d9eeb.pdf
2012-11-01
1809
1809
10.21608/cguaa.2012.35313
Mohammed
Adarbeh
madarbeh@hebron.edu
1
جامعة الخليل
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قراءة فى محتوى الاشرطة الکتابية فى مدينة الموصل من القرنين السابع والثامن الهجريين- الامام يحي ابو القاسم انموذجا Read tapes written content in the city of Mosul of the seventh and eighth centuries AD - the Imam Yahya Abu al-Qasim a model
يدور البحث الموسوم "قراءة فى محتوى الاشرطة الکتابية فى مدينة الموصل من القرنين السابع والثامن الهجريين , وهو موضوع مهم جدا فى حقل الدراسات الاثارية والتاريخية على حد سواء کونه يلقى الاضواء على نماذج من الکتابات الدينية الاسلامية فى تلک الفترة التى امتازت بخطوط اسلامية بارعة خطت ونقشت على الحجر. البحث يقع فى محورين اساسياسيين , الاول يتناول , التعريف باهم المواقع الاسلامية التى حوت مادىة الدراسة ولاسيما جامع القطانين وضريح الامام يحي ابو القاسم والامام ابراهيم . المحور الثانى يدرس قراءة لمحتوى الاشرطة الکتابية فى الاضرحة والمساجد فى مدينة الموصل التى يرجع تاريخها الى القرنين السابع والثامن الميلاديين
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35849_eab97afa58f49d419f431f164d7a7b91.pdf
2012-11-01
1810
1810
10.21608/cguaa.2012.35849
مدينة الموصل
الأشرطة الکتابية
الامام يحى بن القاسم
Laith
Mahmoud
doclaith@yahoo.com
1
أستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغداد
AUTHOR
مرتضى
النقيب
2
کلية الاداب /جامعة بغداد
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الرسوم والکتابات والنقوش والزخارف على العمارة الاتابکية Drawings and writings and inscriptions and decoration onarchitecture Alatopkyh
يتناول البحث الموسوم " الرسوم والکتابات والنقوش والزخارف علىالعمارة الاتابکية" وهو موضوع يتطرق الى العمارة الدينية الاسلامية فى العصرين الاتابکي والايوبي فى شمال العراق , کون الدولتين الاتابکية والايوبية حکمتا فى تلک البقعة مع بلاد الشام ومصر . وتکمن الاهمية التاريخية والاثارية لهذا البحث کونه يلقى الاضواء على نماذج من العمارة الاسلامية فى القرنين السادس والسابع الهجريين . البحث يبدا بمقدمة تاريخيةعن اتابکية الموصل سنة 521هـ/1127م وخضوع سنجار لها في السنة التالية ,ثم قيام اتابکية سنجار سنة 566هـ/1170م وخضوع بقية المناطق الشمالية منها الى سلطتى الاتابکة والايوبيين . المحور الاول من البحث يدرس "الرسوم و والکتاباتالتي وردت على العمارة الاتابکية في سنجار مثباب الخان ومرقد السيدة زينبوالماذنة. اما المحور الثانى " النقوش والزخارف على الماذنة ومرقد السيدةزينب والمحراب کوکمت".. واعتمد البحث على تواصيف لتلک النقوش من خلال المصادر التاريخية القريبة من انشاء تلک الماذن فضلا عن مصورات توضحيية بعدسة الباحث وقراءة لتلک النقوش والزخارف الفريدة من نوعها فى الفن الالاسمي الايوبي والاتابکي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35855_7477680b64ba1d8b57981a2fbd326ce5.pdf
2012-11-01
1811
1811
10.21608/cguaa.2012.35855
الرسوم
الکتابات
النقوش
الزخارف
العمارة الاتابکية
Laith
Mahmoud
doclaith@yahoo.com
1
أستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغداد
AUTHOR
موسى
ابراهيم
2
کلية الآداب جامعة بغداد
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دور الجامعات الفلسطسنية في الحفاظ على الموروث الشعبي والفني الفلسطيني في وجه محاولات الطمس والتهويد الاسرائيلية (جامعة النجاح الوطنية أنموذجاً)
إن التراث الشعبي والفن فن في الصميم، هما اللذان يعطيان الشعب أيا کان هويته وأبعاد شخصيته التي تميزه عن سواه من الشعوب، وانطلاقا من هذا الدور الخطير للفن والتراث الشعبي يأتي تنظيم هذه المؤتمرات تأکيداً لانتماء وتجديداً لولاء، وحرصاً على تواصل الاجيال وبعثاً لروح التمرد على کل محاولات الاستلاب الحضاري وطمس معالم الثقافة الشعبية والفنية التي ما فتئ المحتل يسعى للنيل منها، متوهماً أنه سينجح في سعيه ويتمکن من تمرير مخططاته.
إن العالم يعيش اليوم أوضاعاً تطغى فيها العولمة وما تعنيه من ذوبان الثقافات الشعبية في أتون القيم الاستهلاکية التي فرضتها الفلسفة المادية البرجماتية على جل شعوب الأرض، فکان لزاماً على کل شعب يريد أن يحافظ على کيانه الحضاري وأصالته الثقافية أن يهتم بتراثه وفنونه الشعبية وأن يمکنها من أن تکون فعالة في شخصية أبنائه وإن کان لا بد من التأثر والتأثير فليس على حساب الخصوصيات والثوابت.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35859_77e1aef2fea2705c141fbcb16ceaa35e.pdf
2012-11-01
1812
1822
10.21608/cguaa.2012.35859
nader
qassem
nadq_2010@hotmail.com
1
جامعة النجاح الوطنية/ کلية الآداب
AUTHOR
1- عبد العزیز أبو هدبا، دور المراکز والمؤسسات الفلسطینیة فی الحفاظ على التراث الشعبی وتطویره (المؤتمر العلمی الفنی الفلسطینی الأول-الفن والتراث الشعبی واقع وتحدیات) 2009 www.najah.edu/ar/node/23207
1
2- عبد الرحمن المغربی، الموروث الثقافی فی فلسطین والتحدیات والمسؤولیة المجتمعیة للجامعات فی مواجهتها فضح ممارسات احتلال التاریخ، ص3.
2
3- الندوة الدولیة بین جامعتی بیرزیت وبیرغن، عمان 2008، ص15.
3
4- عبد الرحمن المغربی، نفسه.
4
5- حمدان طه، إدارة التراث الثقافی فی فلسطین،Focus، عدد خاص عن مشروع الأمم المتحدة .... عن التراث الثقافی والآثار، 14، 2004، ص30. عبد الرحمن المغربی، نفسه.
5
6- أسامة حمدان، عوامل الدمار التی تؤثر على الممتلکات الثقافیة، ص106-127.
6
7- الموارد الثقافیة فی فلسطین، سجل المواقع الأثریة داخل التجمعات السکانیة الفلسطینیة، القدس 2002.ج1، ص12.
7
8- جامعة بیرزیت تفتح بیت الضیافة (حوش القم) لدعم المسیرة التعلیمیة 24/5/2012. www.maannews.net/arb/viewDetail.aspx=488938
8
9- لیالی بیرزیت، رام الله، فلکلور شعبی یعمق الإرث التراثی. Ramallahcity.ps.114
9
10- عبد الرحمن المغربی، الموروث الثقافی فی فلسطین والتحدیات والمسؤولیة المجتمعیة للجامعات فی مواجهتها فضح ممارسات احتلال التاریخ-عن:- صحیفة الحیاة الجدیدة 18/11/2007 عدد 4335.
10
11- نفسه، نقلاًمن:- صحیفة الأیام 29/12/2009/ عدد 5012.
11
12- نفسه، نقلاً عن:- صحیفة الحیاة الجدیدة 15/4/2011، عدد 5550.
12
13- جامعة النجاح تفتح متحفاً للتراث الثقافی.
13
www.maannews.net-arab-viewDetails.aspx-32933
14
14- مؤتمر الفن والتراث الشعبی الفلسطینی- جامعة النجاح الوطنیة، 2009.
15
15- www.najah.edu/ar/node/19309
16
16- مهند السدّة- اللجنة الإعلامیة- مفوضیة فلسطین.
17
www.shabab.com/moltqa/showthread.php?=28345
18
17- جامعة النجاح تنظم ورشة عمل حول التراث الثقافی فی فلسطین. www.najah.edu/ar/node/19309
19
18- مؤتمر الفن والتراث الشعبی الفلسطینی الثالث فی جامعة النجاح الوطنیة یوصی بتدریس التراث الشعبی الفلسطینی ابتداءً من المراحل الأساسیة. www.najah.edu/ar/print/node/29703
20
ORIGINAL_ARTICLE
مظاهر التعبير عن العمق في تصاوير مخطوطات المدرسة العربية
تعد تصاوير المخطوطات في العصر الاسلامي واحدة من الفنون التى تلقى الضوء على الحياة الاجتماعية في العصور التى تم تصويرها فيها.
وقد قسم الباحثون مخطوطات العصر الاسلامي الى مجموعة من المدارس إما بناء على خصائص فنية تجمع بين تصاوير کل منها او تبعا لفترات زمنية متصلة او مناطق جغرافية.
وتعد المدرسة العربية في تصاوير المخطوطات هي اقدم مدارس التصوير المنسوبة الى العصر الاسلامي حيث انتشرت فروعها في کل من العراق وايران وبلاد الشام ومصر بالاضافة الى بلاد المغرب والاندلس وتعکس تصاوير المدرسة العربية خصائص لخصها العلماء في البساطة وقلة التفاصيل وعدم الاهتمام بالخلفية والبعد عن محاکاة الطبيعة في تفاصيل الصورة، هذا بالاضافة الى التسطح وعدم تطبيقعا لقواعد المنظور.
وقد تنوعت الموضوعات التى تم تصويرها في مخطوطات المدرسة العربية، حيث تناولت موضوعات من الحياة الاجتماعية مثل مناظر الزواج والدفن والولائم والاحتفالات الاجتماعية والدينية، کما تناولت الاسواق وما يدور فيها من بيع وشراء بالضافة الى موضوعات التى تمثل السفر والصلاة في المساجد والحج، وموضوعات الزراعة والطب والصيدلة والبيطرة وغيرها. وتحتفظ متاحف العالم بالکثير من المخطوطات التي نسبها العلماء الى اسلوب المدرسة العربية يحمل بعضها تاريخ نسخه، بينما ينسب الکثير منها الى فترات زمنية بناء على المقارنة او الادلة الاثرية الاخرى وهى تتراوح بين القرنين السادس والثاني عشر الهجريين / الثاني عشر والثامن عشر الميلاديين.
ومن اهم المخطوطات التى تنسب الى هذة المدرسة مخطوط البيطرة الذي ينسب الى بغداد ويحمل تاريخ نسخه فى عام 606هـ/ 12010م وهو محفوظ في متحف طوبقا بي باستانبول، ومخطوط خواص العقاقير الذي ينسب الى اقليم ديار بکر ويحمل تاريخ عام 622هـ/ 1229م ومحفوظ ايضا في متحف طوبقا بي باستانبول، والکثير من نسخ مقامات الحريري التي تنسب الى العديد من المراکز مثل النسخة التي تنسب الى بغداد والمؤرخة بعام 634هـ/ 1237م ومحفوظة في المکتبة الوطنية بباريس والنسخة المنسوبة الى الموصل وتؤرخ بمنتصف القرن السابع الهجرى/ الثالث عشر الميلادي ومحفوظة في المکتبة الوطنية بباريس وکذلک النسخ الاخرى المنسوبة الى مصر والشام من نفس الکتاب بالاضافة الى نسخ مخطوط کليلة ودمنة ومخطوط الحيوان للجاحظ ومخطوط التريلق لجالينوس وغيرها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35885_ca9c6ab1e44d0f35fccd43e44882d6b0.pdf
2012-11-01
1823
1823
10.21608/cguaa.2012.35885
العمق
مخطوطات
المدرسة العربية
nader
abdeldayem
nader.abdeldayem@gmail.com
1
جامعة عين شمس
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
نقود واسط في العصر الأموي
تلک المدينة الثالثة التي بنيت بالعراق بعد البصرة والکوفة، وتقع واسط بينما، وشيدها الحجاج بن يوسف الثقفي والي العراق في عهد الخليفة عبد الملک بن مروان وقد أختلف المؤرخون في سنة نشيد واسط فقد ذکرها المؤرخ بحشل، اسلم بن سهل الرزاز، تاريخ واسط على أنها سنة 75هجرية وعرفت بواسط القصب وذکر آخرون سنوات أخرى لبناء واسط حتى سنة 86 هجرية غير إن أقدم درهم معروف بواسط يحمل تاريخ 83 هجرية ويبدو أن الحجاج بن يوسف کان له دوراً في تعريب النقود الفضية من الساسانية إلى العربية حتى أنه تمکن من نقش أسمه بالعربية (الحجاج بن يوسف) أمام وجه الملک الساساني على بعض الدراهم وبذلک يکون الحجاج أول أسم لأمير العراق يظهر على الدراهم الساسانية على الطراز العربي، وقد ذکر البلازري أن الحجاج ضرب الدراهم في نهاية سنة 75 هجرية ثم أمر في السنة اللاحقة 76هجرية في النواحي الأخرى، لکن تلک الدراهم لم تکن عربية وإنما ساسانية حملت بعض الکلمات والعبارات العربية وقد تم تعريب الدراهم سنة 78هجرية حيث سکت في کل من ارمينة وأذربيجان والکوفة، ولکن أول درهم سک بواسط کان سنة 83هجرية واستمر فيها حتى سنة 132هجرية للدراهم ويضم المتحف العراقي بعض النماذج من تلک الفلوس النحاسية، ولأهمية مدينة واسط فقد ذکرها بعض المؤرخين أنها کانت مکاناً لسک الدنانير الذهبية، وقد کانت واسط طيلة العصر الأموي حريصة على تجويد النقود وکان الفضل في ذلک للحجاج بن يوسف الثقفي وجاء بعده عمر بن هبيرة، وخالد بن عبد الله القسري، ويوسف بن عمر فکانت النقود الهبيرية والخالدية واليوسفية من أجود النقود الأموية.
ويضم البحث معلومات کثيرة عن نقود واسط في العصر الأموي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35891_ae0ada54154e9fcba4ae5038f63ff571.pdf
2012-11-01
1824
1824
10.21608/cguaa.2012.35891
Nahed
Abdalrzaq
draldaftar@yahoo.com
1
جامعة بغداد کلية الآداب قسم الآثار
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مصحف عبدي باشا بالجامع الکبير في الجزائر المحروسةـ دراسة فنية تحليلية
کان اهتمام السلاطين والأمراء بصناعة المخطوط الإسلامي الأثر الأکبر في تحسين الخط العربي و تقدم فن الجمال والزخرفة.
وأعظم المخطوطات شأنا من الناحية الفنية في الجزائر المحروسة في العصر العثماني هي مخطوطات المصاحف التي کانت تُذهب وتُزين بأدق الرسوم وأبدعها ، وکان تعظيم القرآن الکريم يدفع کثيرًا من الفنانين إلى العناية بتذهيب المصاحف، فأقبل بعض الباشاوات والعلماء وکبار رجال الدين والأدب على تحسين الخط والزخرفة والتجليد وتعلم فن التذهيب وکانت لمساعدتهم المادية والمعنوية للمذًهبين أکبر الأثر في إخراج أعظم مخطوطات المصاحف.
من النماذج المذهَبة التي وصلت إلينا مخطوطة مصحف جامع الکبير بالجزائر المحروسة و المعروفة بـ: " مصحف وقف عبدي باشا " الموجود بالمتحف الوطني للآثار الاسلامية بالجزائر العاصمة .
من الأساليب الفنية التي ارتبطت بهذا المصحف تذهيب بعض صفحاته أو بتذهيبه کله، وکان الخطاط يتم المصحف تارکا فيه الفراغ الذي يطلب منه في بعض الصفحات لترسم فيه الأشکال النباتية والهندسية المذهبة، أو تنقش فيه صور ذات صلة معينة بالمخطوط ، وقد لا يکون لبعضها أي صلة قريبة، فيکون الغرض من رسمها تجميل المخطوط فحسب ، و في مثل هذه الأحوال قد تکون الصورة منقولة عن مخطوط آخر، وکان تذهيب المخطوطات يمر بعدة مراحل أولها يسند إلى فنان اختصاصي في رسم الهوامش وتزيينها بالزخارف ثم ينتقل المخطوط إلى فنان آخر يقوم بتذهيب هوامشه وصفحاته الأولى وکذلک صفحاته الأخيرة وبداية فصوله وعناوينه ، وکانت الرسوم النباتية والهندسية المذهبة في المخطوطات تصل إلى أبعد حدود الإتقان، حين بلغت الغاية في الاتزان والدقة وتوافق الألوان، وتتم عملية التذهيب باستخدام مادة الذهب في کتابة وتزيين أوائل المصحف وأواخره وفي تذهيب الجلد، وقد يشمل التذهيب جزءا من المخطوط أو کله ويمکن أن تکون مادة الذهب المستعملة عبارة عن شکل أوراق، أو صفائح تسخن وتختم بواسطة أختام خاصة ، کما يمکن استخدام الذهب کمادة للکتابة والزخرفة ، وذلک عن طريق وضعه في إناء يضاف إليه الملح والعسل، ثم يوضع على النار حتى يهيأ ، بعدها يترک مدة من الزمن في إناء خاص ، وهو ما يسمى بحل الذهب، ويکتب به بعد ذلک، وهو ما يعرف بالکتابة بماء الذهب.
هذا ماستوضحه المداخلة إن شاء الله بالصور والأشکال.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35893_ad65e442b7ee3a245964e1bd4f5c83e1.pdf
2012-11-01
1825
1825
10.21608/cguaa.2012.35893
عبدى باشا
الجامع الکبير
الجزائر
nabila
hassani
hassani.nabila@yahoo.fr
1
جامعة الجزائر2
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
سوق تمنع القديم دراسة في الموروث الحضاري للنظم التجارية في الأسواق العربية القديمة والموسمية والإسلامية
فطن العرب القدماء إلى أهمية موقع شبه جزيرتهم العربية المتوسط بين قارات العالم القديم (أسيا،إفريقيا،أوروبا) فعملوا على إنشاء شبکة معقدة من الطرق البرية للربط بين أجزائها ومن أشهر تلک الطرق (طريق البخور) الذي کان يخترق الجزيرة العربية من جنوبها إلى شمالها .
وأصبحت خلال الإلف الأول قبل الميلاد عواصم الممالک اليمنية القديمة وهي مأرب (سبأ)وتمنع (قتبان) وشبوة (حضرموت) وقرناو(معين)محطات تجارية مهمة على طريق البخور فنشأت الأسواق التجارية الرائجة في تلک المدن ومن أشهرها (سوق تمنع) المعروف بسوق (شمر)في وسط مدينة (تمنع) عاصمة مملکة قتبان.
وانتشرت الأسواق العربية الموسمية في أرجاء شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام , وکان مسار تنقلها من الشمال إلى الشرق والجنوب فالغرب .
يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل القانون التجاري القديم (قانون سوق تمنع ) الذي وجد منقوشا بخط المسند على مسلة کانت منتصبة في وسط السوق والذي يحمل الرقم (RES4337,A,B,C).
تکمن أهمية البحث في انه يدرس النظم التجارية الواردة في قانون (سوق تمنع)الذي يعود زمنه إلى قبل الميلاد ويتتبع النظم التجارية في الأسواق العربية الموسمية قبل الإسلام فما الذي بقي من هذه النظم في أسواق الخلافة الإسلامية اعتمد البحث على المنهج التاريخي التحليلي المقارن, وتوصل إلى نتائج من أهمها : أن بعض القوانين والأعراف التجارية العربية القديمة تحولت إلى موروث حضاري تجاري تناقلته الأجيال العربية وتأثرت فيه بعض النظم التجارية في أسواق الخلافة الإسلامية, ومنه استمر أثره في أسواقنا الحاضرة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35897_30083dc5ffdfcec192c82d4acbfee9c8.pdf
2012-11-01
1826
1826
10.21608/cguaa.2012.35897
سوق تمنع
الموروث الحضارى
الاسوق العربية
numan
alazazi
alazazi_numan@yahoo.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أدوات علاج مرض السرطان فى المصادر التراثية
يعد مرض السرطان من أهم وأخطر المشکلات الصحية فى عالمنا المعاصر، وقد تفاقم هذا المرض مع تغير نمط الحياة، وما شهده العالم من دخول نمط الحياة الاستهلاکى الذى غير کثيراً من عادات الناس فى المأکل والحرکة والنشاط الجسدى، وإذا کانت فترة الحضارة العربية الإسلامية من أزهى العهود فى تاريخ العلوم والطب، فإن البحث يهتم من خلال دراسة عدد من المصادر التراثية المطبوعة والمخطوطة بإنجازات الأطباء العرب فى التعرف والتعريف بمرض السرطان، وقد دلنا التراث الطبى لعلماء الحضارة الإسلامية أن الأطباء المسلمون کانوا على علم ودراية بالأورام السرطانية ووصفها، وقد بلغ کبار الأطباء المسلمين حداً من المهارة تمکنوا معه تشخيص العديد من الأمراض، کما يکشف البحث عن ابتکار وتطوير آلات جراحية وأدوات طبية لاستئصال الأورام السرطانية.
يعرض البحث للدور المهم لعلماء العقاقير والنباتات الطبية، وفى هذا الصدد ننشر مخطوط لم يسبق نشرة بعنوان "مقالة فى السکنجبين" لابن سينا محفوظ بمکتبة طوبقابوسراى، تاريخ النسخ القرنين 9-10هـ/15-16م، والسکنجبين شراب مرکب من الخل والعسل، ويهتم البحث بتفصيل ما ورد بهذا المخطوط من فاعلية للسکنجبين فى منع حدوث أورام الکبد، ومن منافع عدة لها علاقة بعلاج الأورام الصلبة.
لا نهدف من هذه الدراسة أن نتبين فى علوم السابقين شيئاً نجهله اليوم، أو أساساً تقوم عليه العلوم الحديثة، إنما الهدف الأساسى هو إبراز الحقائق وتقديم صورة واضحة للتفکير العلمى المدون فى مصادرنا التراثية والتطور الذى مرت به العلوم، وفى هذا الإطار لابد من معرفة تاريخ تطور الآراء حتى وصلت إلى ما هى عليه، والعلم هو مجموعة من المشاهدات تکشف دراستها عن علاقات تربط بين هذه المشاهدات والقوانين ربما کانت ناقصة ولکنها بالضرورة ليست خطأ وإنما يأتى الباحث لاستکمال هذا النقص وهو مقتنع بصحة مشاهدات من سبقوه وإن أخطأوا فى تفسيرها.
ويؤکد البحث على مدى الدقة فى تشخيص مرض السرطان ومحاولة تطوير أدوات آمنة للعلاج والجهود المبذولة فى هذا المجال رغم قلة الوسائل وضعف الإمکانات فى ذلک الوقت، ونسجل هنا نجاح الأطباء المسلمين فى تخفيف آلام مرضاهم بطرق وأدوات علاجية مبتکرة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35902_de051de5c020e458860cff354526fdb8.pdf
2012-11-01
1827
1827
10.21608/cguaa.2012.35902
Hana
Adly
hanaamohamedadly@yahoo.com
1
أستاذ الأثار والفنون الإسلامية قسم الآثار والحضارة، کلية الآداب جامعة حلوان
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
جامع الدمرداش بالعباسية بمدينة القاهرة دراسة أثرية معمارية
تعد هذه الأطروحة من الموضوعات الجديدة التي لم يسبق نشرها من قبل وهي تخص جامع الدمرداش الذي أنشاءه مصطفي عبد الرحيم الدمرداش عام 1314هـ / 1896م کما هو مدون على العتب أعلى المدخل الرئيسي للجامع .
الموقع : يقع هذا الجامع بجوار مستشفي الدمرداش بحي العباسية بمدينة القاهرة .
التخطيط المعماري : يؤدي بنا باب الدخول إلى درکاة مستطيلة وعلى يمين الداخل للدرکاة فتحة باب تؤدي إلى الميضأة والحمامات ، وتفضي بنا الدرکاة في نهايتها إلى المسجد ، وقد قسم المسجد من الداخل بواسطة اثنين من الأعمدة إلى منور أوسط وأربع ظلات ، ويوجد بالجدار الجنوبي الشرقي الفاصل بين مساحة المسجد والضريح ثلاثة مداخل ، وتؤدي هذه الأبواب إلى الضريح الخاص بالشيخ الدمرداش وقد غطي هذا الضريح بقبة مقامة على حنايا رکنية من أسفل ويتوج کل دخلة أو حنية عقد مدائني ثلاثي الفصوص ويعلو ذلک رقبة القبة ، ويوجد بالجهة الجنوبية الشرقية للضريح المحراب وعلى يمينه المنبر الخشبي وعلى يمين المنبر اللحد ويحيط به سياج خشبي ، أما عن الجدار الخلفي الشمالي المقابل للجدار الجنوبي للضريح فيوجد به ثلاثة مداخل ، وعلى يمين الواقف أمام الضريح بالظلة الجانبية تظهر في الطابق الثاني خلاوي الصوفية والتي يبلغ عددها تسع وتسعين خلوة مخصصة لإقامة الصوفية بهذا المسجد ويتقدم فتحات أبواب هذه الخلاوي ممشى له درابزين يطل على مساحة المسجد من الداخل .
ويوجد على يمين الجدار الفاصل بين المسجد والضريح مساحة تقع على يمين الضريح وجدارها الأيسر يفتح على الضريح من خلال فتحتان للأبواب تؤدي منها إلى الضريح وهذه المساحة نصل إليها بعد عبور ساتر معدني وبه باب من سياج معدني وهي منطقة مستطيلة غطت بسقف خشبي يتوسطه شخشيخة خشبية ، ويلتف بالطابق الثاني من الجدران المحيطة بهذه المساحة الدرابزين الخشبي الذي يتقدم خلاوي الصوفية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35907_c031d2eacdb4200941bf703021a4deb8.pdf
2012-11-01
1828
1828
10.21608/cguaa.2012.35907
وائل بكرى رشيدى
هاشم
1
كلية الاثار بقنا/ جامعة جنوب الوادى
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ثلاثةُ قدورٍ من النُحاسِ محفوظةٌ بمجموعةِ سُموِّ الأميرةِ موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض بالمملکةِ العربيةِ السعوديةِ" (نشرٌ ودراسةٌ)،
يوجد بمجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض والدة سمو الأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود بالرياض ثلاثة قدور نحاسية لم يسبق نشرها أو دراستها من قبل وبإذن الله تعالى سوف تُنشر فى هذا البحث لأول مرة، وسوف نتناول کل قدر منها على حدة حسب التسلسل الزمنى، حيث سنقوم بوصف کل منها وصفاً علمياً دقيقاً من حيث الشکل العام والکتابات والزخارف الموجودة عليه سواء کنت نباتية أو هندسية، وقد اتضح لنا أن هذه القدور الثلاثة توجد عليها العديد من الکتابات خاصة الآيات القرآنية، مثل آية الکرسى وغيرها من الآيات القرآنية، وسوف نقوم بتحليل وتفسير هذه الکتابات والزخارف فى ضوء الأحداث السياسية المختلفة وغيرها، کما أننا سوف نقوم بتأريخ هذه القدور الثلاثة بناءً على شکلها وکتاباتها وزخارفها، وهى غالباً ترجع إلى بداية القرن الثالث عشر الهجرى/ التاسع عشر الميلادى، کما أننا سوف نوضح مقاساتها من خلال الصور والتفريغ لما جاء عليها من کتابات وزخارف.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_255613_1ef198d4636da15740b5eb8cc602a5b2.pdf
2012-11-01
1829
1867
10.21608/cguaa.2012.255613
قدور
مجموعة الأميرة موضى
السعودية
وائل
هميمى
wael_hamimy83@yahoo.com
1
کلية الآثار جامعة جنوب الوادى بقنا.
AUTHOR
- قائمة المصادر والمراجع العربية والأجنبية:
1
أولاً: المصادر.
2
- القرآن الکريم.
3
- أحمد بن حنبل (أبو عبد الله الشيباني ت241هـ): مسند الإمام أحمد، مؤسسة قرطبة، القاهرة، د. ت، الجزء الثانى.
4
- البحرانى (هاشم الحسينى البحرانى ت 1107هـ): البرهان فى تفسير القرآن, مؤسسة الأعلى للمطبوعات, بيروت, 1912م، الجزء الثالث.
5
-البخارى (محمد بن إسماعيل البخارى أبو عبد الله البخاري الجعفي ت256هـ): صحيح البخارى(الجامع الصحيح المختصرالمسند من حديث من أمور الرسولr)) وسننه وأيامه)، تحقيق محمد زهير بن ناصر الناصر، دار طوق النجاة مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقى، الطبعة الأولى، القاهرة، 1422هـ، المجلد الأول، الجزء الثانى.
6
- السجستانى (أبى بکر محمد عزيز ت330): تفسير غريب القرآن، تحقيق الدکتور عبد الرحمن عميرة، طبعة قطاع الثقافة بأخبار اليوم، (د.ت).
7
-الطبرى (أبى جعفر محمد بن جرير ت310): تاريخ الرسل والملوک(تاريخ الطبرى) تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، طبعة دار المعارف(ضمن سلسلة ذخائر الحلبى برقم30)، 1967م، الجزء الثالث.
8
- عباس القمّى (عباس بن محمد رضا بن أبي القاسم القمي ت 1359هـ): مفاتيح الجنان، دار ومکتبة الرسول الأکرم ودار المحجة البيضاء، الطبعة الأولى، 1997م.
9
- مفاتيح الجنان ويليه کتاب الباقيات الصالحات، تعريب السيد محمد رضا النورى النجفى، مکتبة الفقيه، السالمية، الکويت، 2004م.
10
- العسکرى (أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل ت395هـ): التلخيص فى معرفة أسماء الأشياء، تحقيق الدکتورة عزة حسن، طبعة دار صادر، بيروت، لبنان، د.ت، الجزء الأول.
11
- القرطبى(أبى عبد الله محمد أحمد الأنصاري ت 671هـ): تفسير القُرْطُبي الجامع لأحکام القرآن، مطبعة دار الکتب المصرية، القاهرة، 1936م، الجزء الثالث.
12
- القمى (أبى الحسن على بن إبراهيم ت329 هـ): تفسير القمى، دار ذوى القربى, قم, إيران, 1428هـ، الجزء الأول.
13
- ابن کثير(أبو الفداء إسماعيل بن عمر البصري ثم الدمشقى ت 774هـ): تفسير ابن کثير، طبعة دار طيبة، 2002م.
14
- محمد باقر المجلسى: الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار, دار إحياء التراث العربى, بيروت، لبنان، 1983م، الجزء السادس.
15
- محمد حسين الطباطبائى: الميزان فى تفسير القرآن، مؤسسة الأعلمى للمطبوعات، الطبعة الأولى، الجزء الأول، بيروت، لبنان، 1997م.
16
- المسعودى (أبو السعود بن محمد العمادى الحنفى ت982هـ): تفسير بن مسعود، تحقيق عبد القادر أحمد عطا، مطبعة السعادة، بمکتبة الرياض الحديثة، الرياض، المملکة العربية السعودية، د.ت. الجزء الأول.
17
- مسلم(أبى الحسن بن الحجاج بن مسلم القشيرى النيسابورى ت 261هـ): صحيح مسلم، مکتبة الصفا، الطبعة الأولى، 2004م، الجزء الأول.
18
- المعجم الوسيط: طبعة مجمع اللغة العربية، الطبعة الثالثة، القاهرة، 1985م، الجزء الثانى.
19
- ابن منظور(جمال الدين محمد بن مکـرم ت711هـ): لسان العرب، طبعة دار الحديث، القاهرة، 2003م، الجزء السابع، الجزء الثامن.
20
ثانياً: المراجع العربية الحديثة:
21
- أحمد عبد الرازق: الفنون الإسلامية فى العصرين الأيوبي والمملوکى، القاهرة، 2003م.
22
- أحمد السعيد سليمان: تاريخ الدول الإسلامية ومعجم الأسرات الحاکمة، الجزء الثانى، دار المعارف، القاهرة، 1972م.
23
- الأسلحة الإسلامية، السيوف والدروع: معرض مقام فى قاعة الفن الإسلامى، مرکز الملک فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الرياض، المملکة العربية السعودية، 1411هـ.
24
- حسنى محمد نويصر: الآثار الإسلامية، مکتبة زهراء الشرق، الطبعة الأولى، 1998م.
25
- أبو الحمد محمود فرغلى: الفنون الزخرفية الإسلامية فى عصر الصفويين بإيران، مکتبة مدبولى، الطبعة الأولى، القاهرة، 1990م.
26
- حنان عبد الفتاح مطاوع: الفنون الإسلامية الإيرانية والترکية، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الطبعة الأولى، الإسکندرية، 2010م،
27
-عبد الرءوف على يوسف: متحف الفن الإسلامى، مراجعة أحمد عبد الحميد يوسف، وتنفيذ آمال محمد صفوت الألفى، مطبعة هيئة مرکز تسجيل الآثار المصرية، القاهرة، 1983م.
28
- ربيع حامد خليفة: الفنون العثمانية فى العصر العثمانى، مکتبة زهراء الشرق، الطبعة الثالثة، القاهرة، 2005م.
29
- زکى محمد حسن: الفنون الإيرانية فى العصر الإسلامى، مطبعة دار الکتب المصرية، القاهرة، 1940م.
30
- فنون الإسلام، القاهرة، 1948م.
31
- أطلس الفنون الزخرفية والتصاوير الإسلامية، دار الرائد، بيروت، لبنان،1981م.
32
- سعاد ماهر محمد: الخزف الترکى، الجهاز المرکزى للکتب الجامعية والمدرسية والوسائل التعليمية، القاهرة، 1977م؛ الفنون الإسلامية، الهيئة العامة للکتاب، 1987م.
33
- شاهين مکاريوس: تاريخ إيران، دار الآفاق العربية، القاهرة، 2003م.
34
- شبل إبراهيم عبيد: الکتابات الأثرية على المعادن فى العصرين التيمورى والصفوى، الطبعة الأولى، دار القاهرة للنشر، 2002م.
35
- شعبان ربيع محمد طرطور: تاريخ إيران من السلاجقة إلى الجمهورية الإسلامية مع نصوص فارسية، طبعة خاصة، القاهرة 2007م.
36
- صالح أحمد الشامى: الفن الإسلامى التزام وابتداع، دار القلم، دمشق، الطبعة الأولى، 1990م.
37
- أبو صالح الألفى: الفن الإسلامى، الطبعة الثانية، دار المعارف، القاهرة، د.ت.
38
- عفيفى البهنسى: معجم مصطلحات الخط العربى والخطاطين، الطبعة الأولى، مکتبة لبنان، بيروت، 1995م.
39
-علي صراط الحق: تفسير الأحلام للإمام الصادق، دار المحجة البيضاء، دار الرسول الأکرم، الطبعة الثالثة، 2000م.
40
- فايزة محمود الوکيل: الشوار جهاز العروس فى مصر فى عصر سلاطين المماليک، دار نهضة الشرق، دار الوفاء، الطبعة الأولى، القاهرة، 2001م.
41
- فريد شافعى: العمارة العربية فى عصر الولاة، الهيئة المصرية للتأليف والنشر، الجزء الأول1970م.
42
- عبد الله عطية عبد الحافظ: الآثار والفنون الإسلامية، مکتبة زهراء الشرق، الطبعة الثانية، القاهرة، 2006م.
43
- دراسات فى الفن الترکى، مکتبة النهضة المصرية، الطبعة الأولى، القاهرة، 2007م.
44
- مايسة محمد داود: الکتابات العربية على الآثار الإسلامية من القرن الأول حتى أواخر القرن الثامن عشر للهجرة، مکتبة النهضة المصرية، 1991م.
45
- محمد أحمد زهران: فنون أشغال المعادن والتحف، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، 1983م.
46
- محمد حمزة إسماعيل الحداد: موسوعة العمارة الإسلامية فى مصر منذ الفتح العثمانى حتى نهاية محمد على، المدخل، الکتاب الأول، الطبعة الأولى، زهراء الشرق، 1998م.
47
- محمد بن صالح العثيمين: تفسير القرآن الکريم جزء عامة، دار الثريا للنشر، الطبعة الثالثة، 2003م.
48
- محمد عبد العزيز مرزوق: الفن الإسلامى (تاريخه وخصائصه)، مطبعة أسعد، بغداد، العراق،1965م.
49
- الفنون الزخرفية الإسلامية فى العصر العثمانى، الهيئة المصرية العامة للکتاب، 1974م.
50
- محمود حسين وآخرون: زخارف معدنية، الجهاز المرکزى للکتب الجامعية، القاهرة 1988م.
51
- عبد الناصر ياسين: الفنون الزخرفية الإسلامية فى مصر منذ الفتح الإسلامى حتى نهاية العصر الفاطمى(دراسة آثارية حضارية للتأثيرات الفنية الوافدة)، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الطبعة الأولى، القاهرة، 2002 م.
52
- الرمزية الدينية في الزخرفة الإسلامية، دراسة فى "ميتافيزيقيا" الفن الإسلامي، مکتبة زهراء الشرق، الطبعة الأولى، القاهرة، 2006م.
53
- ناصف عبد السيد إبراهيم: أصول التشکيل المعدنى، القاهرة، 1959م.
54
- وليم نظير: الثروة النباتية عند قدماء المصريين، الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر، القاهرة، 1970م.
55
- يحيى وهيب الجبورى: الخط والکتابة فى الحضارة العربية، دار العرب الإسلامى، بيروت، 1946م.
56
- ثالثاً: المراجع الأجنبية المترجمة والفارسية:
57
- اونصال يوجل: السيوف الإسلامية وصناعتها، ترجمة عمرطه أوغلى، تقديم أکمل الدين إحسان أوغلى، منظمة المؤتمر الإسلامى، مرکز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية باستانبول أرسيکا، الکويت 1988م.
58
- أکمل الدين إحسان أوغلى: الدولة العثمانية تاريخ وحضارة، ترجمة صالح سعداوى، الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية، استانبول، المجلد الثانى، 1999م.
59
- أوقطاى آصلان آبا: فنون الترک وعمائرهم، ترجمة أحمد عيسى،استانبول، 1987م.
60
- أولکر أرغين صوى: تطور فن المعادن الإسلامى منذ البداية حتى نهاية العصر السلجوقى، ترجمة وتقديم الصفصافى أحمد القطورى، المشروع القومى للترجمة، المجلس الأعلى للثقافة، 2005م.
61
- ج. لورجوبين: الزخارف الهندسية العربية، مکتبة مدبولى،القاهرة، د.ت.
62
- جيمس دبليو ألان: دار الآثار الإسلامية: کنوز الفن الإسلامى، التحـف المعدنيـة، ترجمة حصة صالح السالم، مراجعة د. أحمد عبد الرازق أحمد، متحف الکويت، الطبعة الأول، 1985م.
63
- زامباور: معجم الأنساب والأسرات في التاريخ الإسلامى، دار الرائد العربى، بيروت، 1980م.
64
-عباس إقبال الآشتياني: تاريخ إيران بعد الإسلام من بداية الدولة الطاهرية حتى نهاية الدولة القاجارية (205هـ-820م/1343هـ-1925م)، ترجمة محمد علاء الدين منصور، دار الثقافة والنشر والتوزيع، القاهرة،1989م.
65
- فاسيليف: المعادن والإنسان، ترجمة أنور محمد عبد الواحد، الهيئة المصرية العامة، 1970م.
66
- ف. بيتراک: تشکيل المعادن بدون قطع، ترجمة حسين محمود إسماعيل، القاهرة، د.ت.
67
- قرمان جرينفل: التقويمان الهجرى والميلادى، ترجمة الدکتور حسام الدين محـى، مطبعة الجمهورية، سلسلة الکتب المترجمة، وزارة الإعلام، مدرية الثقافة العامة، 1970م.
68
- م.س.ديماند: الفنون الإسلامية، ترجمة أحمد محمد عيسى، مراجعة وتقديم د. أحمد فکرى، دار المعارف، الطبعة الثالثة، القاهرة، 1982م.
69
- ناصر خليلى: گرايش به غرب (در هنر قاجار، عثماني وهند) از گز يده جــلد مجموعه هز اسلامى استفان ورنويت؛ سرويراستار انگليسي جوليان رابي؛ مترجم فارسي پيام بهناش؛ ويراستار فارسي ناصر پور پيرار کتابنامه کار مشترک دانشگاه آکسفورد ونشر آزيموت وبنياد نور، نشر کارنگ، تهران، 1383، جلد ششم.
70
رابعاً: دراسات وبحوث في دوريات عربية:
71
- حسن الباشا: الخط الفن العربى الأصيل، حلقة بحث، المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، القاهرة، 1968م.
72
-حسين عبد الرحيم عليوه: المعادن الإسلامية، الحلى بحث فى کتاب القاهرة تاريخها فنونها آثارها مؤسسة الأهرام التجارية بمناسبة احتفالها بمرور ألف عام على إنشاء القاهرة، القاهرة، 1970م.
73
- رأفت محمد محمد النبرواى: الخط العربى على النقود الإسلامية، مجلة کلية الآثار جامعة القاهرة، العدد الثامن، 2000م.
74
- السيد فتحى السيد: طست نحاس يحمل اسم السلطان أبو السعادات محمد قايتباى، مستخرج من دراسات آثارية، وزارة الثقافة، هيئة الآثار المصرية، مطبعة هيئة الآثار المصرية، المجلد الرابع، 1991م.
75
- عصام عادل مرسى: دراسة لبعض الأساطير وأثرها على الزخارف النباتية فى فنون وآثار المسلمين رؤية جديدة، مجلة کلية الآداب والعلوم الإنسانية، کلية الآداب، جامعة المنيا، عدد 57، يوليو 2005م.
76
- محمد محمود على الجهينى: نقوش کتابية من عمائر تونس فى العصر العثمانى الشکل والمضمون، مجلة أبجديات، العدد 2، 200م.
77
- محمود مسعود إبراهيم: دراسة لمجموعة من الميداليات القاجارية المحفوظة بمتاحف قصر عابدين بالقاهرة، مجلة کلية الآداب، جامعة المنيا، عدد يناير، 2008م.
78
- منى محمد بدر: ثلاث تحف قاجارية من النحاس عليها تصاوير مرسومة بالمينا الملون، مؤتمر الفيوم الخامس وموضوعه النيل ومصادر المياه فى مصر عبر العصور، عدد2-4، أبريل 2005م.
79
- وليد على محمد محمود: أربعة سيوف إسلامية محفوظة فى متحف مدينة نوفى تشارکاسک بروسيا (نشر ودراسة)، مجلة الاتحاد العام للآثاريين العرب دارسات فى آثار الوطن العربى، عدد 13، القاهرة، 2011م.
80
- يوسف ذنون: خط الثلث ومراجع الفن، الندوة العالمية حول المبادئ والأشکال والمواضيع المشترکة في الفنون الإسلامية الواقعة بين 18– 22 نيسان ، تنظيم مرکز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية في إسطنبول،1983م.
81
خامساً: الرسائل العلمية:
82
- أحمد قاسم الحاج عبد الله: الآثار الرخامية فى الموصل خلال العهدين الأتابکى والإيلخانى، کلية الآثار، جامعة، القاهرة، دکتوراه غير منشورة، 1985م.
83
- أحمد محمد توفيق الزيات: الأزياء الإيرانية في مدرسة التصوير الصفوية وعلى التحف التطبيقية، دراسة أثرية فنية، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الآثار جامعة القاهرة،1980م.
84
- أمل مختار على الشهاوى: آواني الشرب الفخارية والمعدنية فى العصرين المملوکى والعثمانى فى ضوء مجموعة متحف الفن الإسلامى بالقاهرة، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 2007م.
85
- إيمان محمد العابد ياسين: االتأثيرات الأوروبية على الفنون الإسلامية الإيرانية خلال العصر القاجارى "1193- 1343 هـ/ 1779– 1925م"، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 2010م.
86
- حسام عويس عبد الفتاح محمد طنطاوى: مطارق الأبواب فى العصر المملوکى 648- 923هـ/1250-1517م، مخطوطة رسالة ماجستير، کلية الآداب، جامعة عين شمس، 2005م.
87
- رامز آرميا جندى جرجس: دراسة أثرية للأسقف الخشبية فى العصر المملوکى بمدينة القاهرة من خلال الوثائق والمنشآت القائمة، رسالة ماجستير، غير منشورة، کلية الآثار، 1993م.
88
- رحاب إبراهيم أحمد أحمد الصعيدى: التحف الإيرانية المزخرفة باللاکيه فى ضوء مجموعة جديدة بمتحف رضا عباسى بطهران دراسة فنية مقارنه، مخطوط رسالة دکتوراه، کلية الآثار، جامعة القاهرة، المجلد الثانى، 2010م.
89
- رأفت عبد الرازق أبو العينين عبد الرحمن: الأزياء الشرفية والعسکرية وزينتها فى عصر أسرة محمد على "دراسة أثرية فنية"، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الآداب، جامعة طنطا، 2002م.
90
- سعيد مصيلحى: أدوات وآوانى المطبخ المعدنية فى العصر المملوکى دراسة أثرية فنية، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1983م.
91
- سمية حسن محمد إبراهيم: المدرسة القاجارية فى التصوير دراسة آثرية فنية (1193 – 1343هـ /1779 – 1925م )، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1977م.
92
- عايدة إسماعيل فراج: الاستفادة من الأصول والقواعد التشکيلية للمعادن الإسلامية فى تصميم منتجات معدنية سياحية، مخطوطة رسالة ماجستير، کلية الفنون التطبيقية، جامعة حلوان، 1986م.
93
- أبو العباس رکابى: أشغال المعادن المعمارية بالقاهرة والأقاليم فى القرن الثالث عشر الهجرى/ التاسع عشر الميلادى دراسة أثرية فنية، مخطوطة رسالة ماجستير، کلية الآداب، جامعة جنوب الوادى، 2010م.
94
- علاء الدين بدوى محمود: المدفع فى العصر العثماني فى ضوء مجموعات المتاحف وتصاوير المخطوطات العثمانية من الفتح العثماني حتى نهاية القرن التاسع عشر الميلادى(923-1317هـ/1517- 1899م)، رسالة ماجستير، کلية الآداب، جامعة جنوب الوادى، 2007م.
95
- فن الخط العربى على التحف الفنية السلجوقية والمغولية"دراسة أثرية فنية مقارنة"، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الآداب، جامعة جنوب الوادى، 2011م.
96
- فادية عطية مصطفى عطية: عمائر القاهرة الجنائزية خلال القرن 13هـ-19م دراسة أثرية معمارية، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 2033م.
97
- فرج حسين محمود مدنى: ألفاظ الحضارة في کتاب تاريخ الطبرى دراسة دلالية، مخطوطة رسالة کلية الآداب بقنا، جامعة جنوب الوادي، 2006م.
98
- محمد على عبد الحفيظ: أشغال المعادن فى القاهرة العثمانية فى ضوء مجموعات متاحف القاهرة وعمائرها الأثرية، مخطوطة رسالة ماجستير، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1995م.
99
- محمد فوزى عبد اللطيف: نقود همذان فى العصر الإسلامى حتى نهاية عهد الدولة القاجارية، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 2006م.
100
- نادر محمود عبد الدايم: التأثيرات العقائدية فى الفن العثمانى، مخطوطة رسالة ماجستير، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1989م.
101
- ناصر بن على بن عيضة الحارثى: تحف الأوانى المعدنية والأدوات المعدنيـة فى العصـر العثمانى(دراسة فنية حضارية)، مخطوطة رسالة دکتوراه، کلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة أم القرى، المملکة العربية السعودية، 1989م.
102
سادساً: المراجع الأجنبية.
103
- Abdelkebir Khatibi, Mohammed Sijelmassi: The Splendor of Islamic Calligraphy, Thames &Hudson, Paris, 1996.
104
- Alexandre Papadopoulo: Islam and Muslim art, Translated from the French by Robert Erich Wolf, Thames & Hudson, Paris, 1980
105
- Allan (J .w): The Metalwork in duster in Iran in the early Islamic period, D.Phil. thesis, University of oxford, volm.1, 1976.
106
- Bodur Fulya: The Art of Turkish Metal Working, Istanbul, 1987.
107
- Charles Singer: A history of Technology, Vol.1, Oxford, 1955.
108
- Eisn Atil: The Age of Sultan Süleyman the Magnificent, New York, 1987.
109
- Eva Baer: Islamic Ornament, New York University Press, 1998.
110
- Flinn. Richard A.: Fundaments of Metal Casting, London, 1963.
111
- Gerin. Syliva J.: Cast Metals Technology, London, 1972.
112
James. Allan, Brian Gilmour: Persian Steel the Tanavoli Collection, Oxford- University Press, 2000.
113
-Jonathan M. Bloom and Sheila S. Blair: The Grove Encyclopedia of Islamic Art and Architecture, Volume II, Oxford University Press, New York, 2009. -Julian Raby: Qajar Portraits, Azimuth Editions Iran Heritage Foundation, London 1999.
114
-Linda Komaroff: Pen-Case and Candlestick Two Sources for the Development of Persian Inlaid Metalwork, Metropolitan Museum Journal, Vol. 23, (1988).
115
-Mark Zebrowski: Gold, silver and Bronze from Mughal India, Alexandria Press, 1997.
116
-Nazan ölçer: Treasures of the Aga Khan Museum Arts of the Book Calligraphy, Sabanci University Sakip Sabanc Museum, Istanbul, 2010-2011.
117
-Ülker Erginsay: İslam Maden Sanatının Gelişmesi Başlangıcından Anadolu Sonuna Selçuklularının Kadar, Kültür Bakanlığı Yayınları, 265, Türk Sanat Eserleri Dizisi 4, İstanbul, 1978.
118
سابعاً: مواقع الانترنت.
119
http://www.zeno.ru/showphoto.php?photo=97859.-1
120
http://www.jstor.org/ stable/1512849, 25/11/2008. -2
121
ORIGINAL_ARTICLE
بيت السنجق بمدينة جرجا دراسه أثريه ونشر
جرجا مدينه بالصعيد تقع بمحافظة سوهاج, وکانت من أشهر مدن الصعيد فى الأزمان السابقه وخاصه فى العصر العثمانى ,حيث أصبحت عاصمة الصعيد کله’ وکان احاکمها سلطا ت واسعه ووضع خاص ,فهو مستقل فى الأحکام والأداره عن حکم مصر ويعين من قبل الباشا بقرار من دار السلطه, وعنده ديوان مخصوص للأحکام و الأداره وله سلطات واسعه حيث يعاقب بالسجن أو القتل0 کما أقام حکامها فى منازل وقصور أتصفت بالفخامه والأتساع, وکانت دورها من طبقتين أو ثلاث 0
والمنزل أو البيت موضوع البحث هو مکان اقامة والخاص بالشهير محمد رضا بک السنجق أحدلأمراء الذين تولوا حکم مديرية جرجا سنة 1290هجريا0 ويقع المنزل بالداووديه التى هى من اهم المناطق التجاريه والأثريه بجرجا 0
وترجع اهمية هذا البيت لکونه بيت حاکم جرجا فهو يسلط الضوء على الحاکم وعلى الحياة السياسيه للأقليم فى ذلک الوقت 0فهو يمثل جزء من عدة منشآت خاصه بالحاکم والحکم منها مقر الحکم و والمکان الذى کان ينفذ فيه الحکم والمشنقه والبئر الملحق بها 0وبيت الخدم ولم يتبقى سوى بيت الحاکم والذى يمثل طراز معمارى سائد يرجع الى القرن التاسع عشر الميلادى , الثالث عشر الهجرى بمدينة جرجا الذى اندثر للأسف ولم يتبقى سوى هذا الآثر والذى يمکن القول أن حالته جيده0وهذا البيت لم يدرس أو ينشر من قبل ولم يسجل فى هيئة الآثار على الرغم من أهميته وقد عانيت معاناه شديده لتصويره ورفعه من الداخل والخارج والحصول على معلومات عنه لأعتراض ملاکه ومنعهم تصويره ودخوله وأخذ اى معلومه عنه 0فکان حرصى شديد على توثيق ودراسة ونشر هذا البيت قبل اندثاره وضياعه هو الأخر نظرا لحرص أصحابه على هدمه والأستفاده من ارضه أو اعادة بنائه نظرا لأهميه هذه المنطقه تجاريا , وبالفعل فقد قام أصحابه بتسليط النيران عليه لحرقه ثم تسليط المياه عليه لهدمه الشهر الماضى ولکن الله نجى لشعورهم بأن المکان محل أنظار الباحثين 0 کما اطالب هيئه الآثار ان تسجل و تنقذ هذا الآثر الهام قبل فوات الأوان0
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35921_302affb36ab9b306e16fdb3144aa3657.pdf
2012-11-01
1868
1868
10.21608/cguaa.2012.35921
wafa
sharaf
wafa_sharaf@yahoo.com
1
قسم الآثار الأسلاميه, کلية الآداب –جامعة سوهاج
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة ونشر لمجموعة من الخزف الإسلامى محفوظة بمتحف مدينة آزوف للآثار والحفريات بروسيا
يعتبر الخزف من أقدم الصناعات التى عرفها الإنسان، وأقرب الفنون التطبيقية إلى روحه، وأوسعها انتشاراً خلال العصور الإسلامية المختلفة، وقد نال الخزف خلال العصر الإسلامي اهتمام العديد من العلماء والباحثين، وذلک لکثرة القطع التي اکتُشِفت أثناء عمليات الحفر والتنقيب، فمن خلاله يمکن استنباط مدى درجة المدنية، وماهية الحضارة التى بلغتها الشعوب فى شتى العصور، ويمکننا الإعتماد عليه في ترتيب مراحل التطور الحضاري والفني، وفي تأريخ طبقات الحفر الأثري، وترتيب الطراز الفني، وقد حققت صناعة الخزف تقدماً کبيراً خلال العصر الإسلامي، فتنوعت منتجاته وتعددت أشکاله وطرق زخرفته وأساليب صناعته، وابتکر المسلمون أنواعاً عديدة منه في مختلف أقطار العالم الإسلامي وخاصة في إيران والعراق ومصر وبلاد الشام وبلاد القوقاز.
وسوف يقوم الباحث بدراسة مجموعة من الخزف تبلغ ثلاثين قطعة تنشر لأول مرة، محفوظة بإحدى أهم وأعرق المتاحف الأثرية فى جنوب روسيا، ويعرف باسم متحف مدينة آزوف للآثار والحفريات، يضم بين أروقته قطعاً أثرية يبلغ عددها 340 ألف قطعة متنوعة مابين المنسوجات والمعادن والأسلحة والخزف ... وغيرها، تُمثل حقباً تاريخية متباينة، تم استخراجها أثناء عمليات الحفر والتنقيب فى منطقة آزوف وشمال بلاد القوقاز وما حول نهر الدون وهى المنطقة التى تمثل جنوب روسيا الإتحادية حالياً.
وقد قام الباحث بتصوير هذه المجموعة القيمة داخل المتحف بعد الحصول على التصاريح اللازمة، وقام بقياس أبعادها وأوزانها، واتبع أسلوباً منهجياً فى دراستها تتمثل فى تأريخها وتصنيفها والتعرف على طرزها من خلال طريقة صناعتها وشکلها العام الذى تراوح بين الأطباق والسلطانيات والأباريق، وقراءة ماعليها من کتابات وعبارات وتوقعيات للصناع، وتحليل هذه الکتابات ودراسة أنواع الخطوط، وکذلک دراسة زخارفها التى تباينت بين الزخارف الأدمية والحيوانية والنباتية والهندسية ذات الألوان المتباينة، وأخيراً قام الباحث بإعادة عرض المجموعة داخل المتحف بناءً على التصنيف الجديد، لتصبح المجموعة شاهداً على جمال الفن الزخرفى الإسلامى ومدى ماوصل إليه الخزاف المسلم من إبداع، الأمر الذى يجعلها مادة خصبة وثرية تستدعى الدراسة والتحليل، وهو ماسوف نتطرق إليه بين ثنايا هذا البحث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35928_7d0c834bb184141363634e753a76d3f7.pdf
2012-11-01
1869
1869
10.21608/cguaa.2012.35928
Waleed
Ali Mohamed
wam00@fayoum.edu.eg
1
Faculty of Archaeology - Fayoum University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الأعمال الخشبية العثمانية بمسجد معاذ بن جبل، وبيت الکاتب بالطائف "دراسة أثرية فنية"
يهدف هذا البحث إلى استعراض ودراسة نماذج مختارة من التحف الفنية الخشبية العثمانية من مدينة الطائف دراسة فنية أثرية تحليلية، والعوامل التي أثرت عليها سواء کانت دينية أو اجتماعية أو أساليب فنية ذات تقاليد محلية، وطبيعة التأثيرات الوافدة على هذا النمط من التحف الفنية ليس في مدينة الطائف فحسب وإنما في منطقة الحجاز بشکل عام. وتعکس المنتجات الفنية الإسلامية بالجزيرة العربية تعاليم الدين الإسلامي، مع التأثر بفنون وخبرات الحضارات السابقة، وفي هذا السياق برع الفنان المسلم في الطائف في اختيار وتنفيذ العناصر الزخرفية المنفذة على التحف الخشبية، وصياغتها بما يتوافق مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي ومبادئه، وبعدها عن تجسيد ومحاکاة الطبيعة، مع ملائمة عناصرها مع طبيعة المواد المنفذة عليها. وهو ما يؤکد على وحدة الفن الإسلامي رغم اختلاف الأقطار الإسلامية نتيجة لوحدة جذور هذا الفن القائمة على العقيدة الإسلامية. وجاء اختياري لمدينة الطائف نظراً لما تتمتع به من أهمية حضارية کبيرة ليس فقط باعتبارها البوابة الشرقية لمکة المکرمة، وإنما لما لها من دور فعال في مجال تطوير وازدهار الفن الإسلامي وأساليبه، ومدى تمسک الصنّاع والفنانين بها بالقواعد الدينية الرئيسية الضابطة لنوعية الزخارف المختلفة المستخدمة على التحف الفنية. وسوف تتناول هذه الدراسة -إن شاء الله- دراسة أثرية فنية لأشغال الخشب المعمارية بالطائف فى الفترة العثمانية، تطبيقاً على نموذجين متکاملين ومؤرخين منها هما: أ-الأشغال الخشبية الخاصة بمسجد معاذ بن جبل بقرية المجاردة، کنموذج للأساليب الفنية المتبعة في تنفيذ أشغال الخشب المعمارية بمنشأة دينية. ب- الأشغال الخشبية الخاصة ببيت الکاتب، کنموذج للأساليب الفنية المتبعة في تنفيذ أشغال الخشب المعمارية بمنشأة مدنية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35941_dee74c7cb448a8f17f46da0be3fb7581.pdf
2012-11-01
1870
1917
10.21608/cguaa.2012.35941
التحف الخشبية
مسجد معاذ بن جبل
الطائف
ياسر اسماعيل عبد السلام
صالح
1
كلية الاثار/ جامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قصر إسلامي جديد في شقيرا الغربية/الکرک A New Islamic Palace at Shugayra Al-Gharbyyah.
يتناول هذا البحث نتائج التنقيب الأثري الذي تجريه جامعة مؤتة في موقع شقيرا الغربية في منطقة ذات راس في محافظة الکرک ، والذي کشف عن أجزاء من قصر إسلامي يعود في تاريخه إلى العصرين الأموي والعباسي ( القرنين الثامن والتاسع الميلاديين ) وأعيد استخدامه في مراحل تاريخية لاحقة هي العصر المملوکي ، والعصر العثماني ، والعصر الحديث . وقد أمکن تحديد وظيفة المبنى اعتماداً على مقارنته بأبنية القصور الأموية الأخرى المنتشرة في بلاد الشام ، ومن بينها قصر هشام في خربة المفجر قرب أريحا ، وقصر خربة المنيا على بحيرة طبريا ، ومبنى القصر الأموي في عمان ، وغيرها ، کما أمکن تحديد تاريخ المبنى والمراحل التاريخية التي مرت عليه من خلال المکتشفات الأثرية المختلفة : کالفخار ، والمسکوکات ، وکسرة فخارية تحمل أجزاء من کتابة ، فضلاً على الدراسات المقارنة .
يعد هذا القصر إضافة جديدة لمجموعة القصور الإسلامية ( الأموية ) المعروفة في المنطقة ، والتي تترکز في منطقة بادية الشام ، ووادي الأردن ، ويقدم صورة عن أهمية المنطقة في العصر الإسلامي المبکر .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35947_baa4f76bb3142c7284f45f94cc1acefe.pdf
2012-11-01
1918
1918
10.21608/cguaa.2012.35947
younis
shdaifat
younis777@yahoo.com
1
Department of Archaeology & Tourism Faculty of Social Science M'utah University Kerak - Jordan
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ترميم مجموعة من أوراق المخطوطات الأثرية الملتصقة بعد فصلها
يهدف هذا البحث لدراسة و ترميم مجموعة من أوراق المخطوطات الملتصقة معا حيث تم استخدامها في تدعيم غلاف جلدي يعود إلي العصر المملوکي .
ونظرا لما تحتويه تلک الأوراق من معلومات فکان من الضروري الکشف عنها . کما تم الکشف عن طبيعة المادة اللاصقة والعمل علي التخلص منها . و لقد تم عمل عدد من التحاليل و الفحوص لمعرفة الأسباب التي أدت إلي تلف تلک الأوراق فتم التعرف علي نوع الحبر المستخدم مع هذه الأوراق و الميکروبات التي أتلفتها . کما أجريت لها عمليات الصيانة والترميم اللازمة من تعقيم للأوراق بعد فصلها و تثبيت أحبارها وتنظيفها ثم تم فرد تلک الأوراق واستکمال ثقوبها والأجزاء الناقصة منها .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35972_b1f7254cebc9c031e89642c0e97a2781.pdf
2012-11-01
1919
1940
10.21608/cguaa.2012.35972
Amany
Abu Krrora
amanykr_dr@hotmail.com
1
أستاذ مساعد بقسم ترميم الآثار – کلية الآثار - جامعة الفيوم
AUTHOR
مايسة محمد على
منصور
2
قسم الترميم/كلية الاثار/جامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المنهجية العلمية والتقنيات العملية لإعادة بناء وترميم الواجهة الرئيسية والسقف الخشبى لسبيل والکتاب - حسن باشا طاهر القاهرة - مصر
تمثل المباني الدينية التاريخية الإسلامية التاج الذي يزين جبهة مصر و المجموعة المعمارية لحسن باشا طاهر تنتمي إلى الفترة العثمانية فقد بنيت في عام (1224 هـ / 1809م) بمنطقة برکة الفيل بالسيدة زينب بالقاهرة ، أثر رقم (210 ( و المجموعة المعمارية کانت تعاني من العديد من الأضرار والتشوه في أنواع مختلفة من العناصر الإنشائية و المعمارية و الدقيقة الحاملة منها کالجدران و العقود و المحمولة کالأسقف و الزخارف الدقيقة و سوف يناقش هذا البحث التدهور بسبب العوامل التي تؤثر على مواد البناء الرئيسية و الثانوية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35977_4fc1af036298d4ec3a8dc7e644774d19.pdf
2012-11-01
1941
1941
10.21608/cguaa.2012.35977
Anwar
Mahran
anwar_mahran@yahoo.com
1
Institute of tourism,Hotel management and Restoration AbuQir,Alexandria,Conservation dept. Faculty of Archaeology, Cairo University ,Conservation dept.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
علاج وصيانة قطعة من النسيج بقصر عائشة فهمى
اجتمعت فى قصر عائشة فهمى العديد من المواد والخامات، ومن بينها المنسوجات التى وجدت تزين جدران وحوائط قاعات القصر السفلية والعلوية. وقد لوحظ وجود بعض مظاهر التلف على هذه المنسوجات ومنها (القطوع، التمزقات، الاتساخات، البقع). وتم اختيار قطعة رقم (B05) لتکون موضوعا للبحث. واعتمدت فکرة البحث على إجراء مجموعة من الفحوص والتحاليل العلمية باستخدام أجهزة الميکروسکوب الإلکترونى الماسح، والتحليل بحيود الأشعة السينية، وغيرها من الأجهزة، للوقوف على طبيعة المادة الخامة المصنوع منها النسيج، والأصباغ المستخدمة لتلوينها، وذلک لتحديد طريقة العلاج باستخدام نفس المواد المستخدمة فى القطعة النسجية موضوع البحث. وقد أجريت عمليات الترميم بفک القطعة وترميمها بأسلوب علمى، ثم إعادة ترکيبها مرة أخرى بنفس الطريقة السابقة قبل الفک. وقد تم تدعيم القطعة بقطعة من الکتان التى تمت صباغتها بنفس الدرجة اللونية للقطعة المختارة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35982_d886e994f4fb06e5c4c8e5a418d25ae5.pdf
2012-11-01
1942
1956
10.21608/cguaa.2012.35982
النسيج
بقصرعائشة فهمى
eman
elmaddah
eelmaddah@yahoo.com
1
مدرس ترميم وصيانة الآثار- کلية الآثار والإرشاد السياحى- جامعة مصر للعلوم والتکنولوجيا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
علاج وترميم قطعة نسيج من العصر العباسي
يتضمن البحث علاج وترميم قطعة نسيج من العصر العباسي المزخرفة بکتابة والمحفوظة بمخزن متحف النسيج المصرى، وقد تم العثور على القطعة في حالة شديدة من التلف الذي أدى إلى ضعف أليافها وفقد العديد من المناطق بها بالإضافة لوجود البقع والاتساخات وتمت مراحل علاجها عن طريق تنظيفها وتدعيمها بشغل الإبرة على خلفية من قماش الکتان مع تجهيزها للعرض المتحفي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35986_b9b8b8f0b210d66dd073dfa4e75917d5.pdf
2012-11-01
1958
1978
10.21608/cguaa.2012.35986
ترميم
نسيج
العصر العباسى
Enas
Amin
enas.mohamed_17@yahoo.com
1
Associate Professor of Textiles Conservation, Conservation Dept., Faculty of Fine Arts, Minia University, Minia, Egypt
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
اعتبارات تکنولوجية لترميم المجسمات الزجاجية الاثرية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35989_68fc38eb73e0b2ffaecc84d9859ceacb.pdf
2012-11-01
1979
2004
10.21608/cguaa.2012.35989
حسام الدين
نظمى
1
مدرس دکتور بقسم الزجاج – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان- مصر
AUTHOR
نيفين
سالم
2
مدرس دکتور بقسم الزجاج – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان- مصر
AUTHOR
المراجع :-
1
مارى بر ویکو. الحفظ فى علم الآثار – الطرق والأسالیب العلمیة لحفظ وترمیم المقتنیات الأثریة ، ترجمة د. محمد أحمد الشاعر. المعهد العلمی الفرنسی للآثار الشرقیة. القاهرة. (2002)
2
محمد فهمی عبد الوهاب. دراسات نظریة وعملیة فى حقل الفنون الأثریة وطرق ومواد الترمیم الحدیثة. مطابع دار الشعب. القاهرة. ( 1978)
3
3- Andre٬ J. (1976). The restorer's handbook of Ceramics and glass .New York: Van Nostrand Reinhold Company.
4
4- Davison٬ S. (2003). Conservation and restoration of glass.UK: Elsevier Ltd.
5
5- Koob٬ S. P. (2006). Conservation and Care of Glass Objects.London: Archetype publications Ltd.
6
6- S-Davison٬ R.-N. &. (1989). Conservation of glass.London.
7
7- Sedlackova٬ H. (2006). Ninth-to Mid-16th Century glass Finds in Moravia. Journal of glass Studies٬ 48٬ 191-224.
8
ORIGINAL_ARTICLE
تفعيل دور تکنولوجيا الليزر فى ترميم الزجاج
إن مجال ترميم الزجاج (المسطح- المجسم) واحدا من أهم مجالات ترميم الأثار، وقد أستخدم فيه المرممون العديد من التقنيات والأساليب والخامات للوصول إلى أفضل نتائج الترميم المرجوة التي تضمن الحفاظ على هذا الأثر الزجاجي واستمرارية قيمته الأثرية والتاريخية، ولکن ظهرت الکثير من المشاکل والعيوب الناتجة من استخدام العديد من المواد والأدوات التقليدية في ترميم الزجاج اما لصعوبة تحضيرها أو سوء تطبيقها وإستخدامها المباشر على الأسطح الزجاجية مما سبب في بعض الأحيان زيادة تلف تلک القطع الزجاجية وأحيانا أخرى الى تدميرها جزئيا أو کليا، ومع تطور التقنيات والأساليب العلمية الحديثة ومن ضمنها تکنولوجيا استخدامات الليزر في العديد من المجالات وخاصة مجال الزجاج ظهرت أيضا أهميته في مجال ترميم الزجاج، ولما تتميز به هذه التکنولوجيا الحديثة من جودة ودقة متميزة وحساسية في التعامل مع الخامات وخاصة الزجاج وذلک على عکس الکثير من المواد والتقنيات التقليدية ظهرت مشکلة البحث في قصور آليات ترميم الزجاج بتلک التقنيات التقليدية ، وبالتالي القصور في حل مشکلات الترميم في المراحل المختلفة (التنظيف والتجميع والإستکمال) ، فالبحث يهدف إلى الإلمام بإمکانيات ودور شعاع الليزر بأنواعه المختلفة في عمليات ترميم الزجاج بمراحله المختلفة وبالتالي إيجاد بدائل أکثر دقة وجودة من تلک التقنيات التقليدية، وترجع أهمية هذا البحث في إثراء مجال ترميم الزجاج الأثري بتکنولوجيا حديثة توفر الدقة والجودة المطلوبة للحفاظ على الأثار الزجاجية من التلف ، إفترض البحث أنه بتجربة إستخدام شعاع الليزر بأنواعه المختلفة في شتى مراحل ترميم الزجاج يمکن التوصل إلى تحديد دور هذه التکنولوجيا الحديثة بدقة في مجال ترميم الزجاج کبديل تکنولوجي للاساليب التقليدية، وقد توصل البحث إلى نتائج متباينة الجودة في دور وامکانيات استخدام انواع شعاع الليزر في عمليات التنظيف وازالة طبقات التجوية والعوالق أثر الدفن في التربة ، کذلک في عمليات تثبيت الملونات على القطع المستکملة واستکمال الحفر والزخارف اللازمة وعمليات ملئ الشروخ والتجميع.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35991_1d66693c0df8d5ac38ed7fe4fbc9f98e.pdf
2012-11-01
2005
2023
10.21608/cguaa.2012.35991
دعاء
حسين
1
مدرس دکتور بقسم الزجاج – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان- مصر.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة تطبيقية لترميم وإعادة تأهيل نماذج لقاعات بعض منازل القاهرة التاريخية وکيفية توظيفها فى تنمية سياحة الآثار الاسلامية
لم يأتى تصنيف منظمة التربية والعلم والثقافة التابعة للأمم المتحدة "اليونسکو" لمدينة القاهرة کأهم مدينة أثرية تاريخية إسلامية فى مصر من فراغ، وإنما بفضل ماتزخر به قاهرة المعز من آثار معمارية إسلامية ترجع بدورها إلى مختلف عصور تلک الحضارة العظيمة فى مصر، وقد أضفى الاختلاف الذى تميزت به العمارة الإسلامية طابعا خاصا على أثارها حيث تنوعت بدورها طبقا للأغراض المُنشئة من أجلها بين العمارة الدينية، والتعليمية، والتجارية، والخيرية الاجتماعية، والحربية فضلا عن العمارة السکنية، والتى تحتل أثارها موقعا متميزا على خريطة أثار القاهرة الإسلامية.
تفوق العرب والمسلمون فى فن العمارة أکثر من تفوقهم فى أى فناً أخر، حيث کانت المبانى هى أول ماعبر به الفنان المسلم عن أفکاره وعقيدته، وقد کانت العمارة الإسلامية فى مصر خليطاً مميزاً من فنون الحضارات المتعاقبة على مصر، بالاضافة لحضارات البلدان التى اختلط بها المسلمون، وذلک أسفر عن نتاج هائل من المنشات المعمارية التى ترکز أغلبها فى القاهرة.
تعتبر المنازل الاسلامية نموذجا معمارياً مميزاً، وبالرغم من وظيفتها غير الدينية، إلا أن تصميمها دائما کان نابعاً من العادات والتقاليد الإسلامية، حيث حرص المعمار المسلم على تخطيط المنزل بما يتناسب مع حرمة البيت فى الإسلام، وکذلک بذل الفنان فى العصر الإسلامى قصارى جهده فى تجميع وتنفيذ مختلف أنواع الفنون التى لم يتوفر الکثير منها فى العمارة الدينية، وتعد القاعة من أهم العناصر الأساسية فى التکوين المعمارى للمنزل الإسلامى، حيث کانت تمثل دوراً هاماً فى المنزل لکونها نقطة إلتقاء وتجمع أهل البيت، بالإضافة إلى دورها کمقر لإستقبال الضيوف، وبناءً على ذلک الدور کادت أن تکون أهم جزء بالمنزل، لذا تم تنسيقها وزخرفتها وفرشها على أجمل نسق، ومن خلالها يمکن أن يستدل على مدى رقى عمارة المنزل وجماليات الفنون المستخدمة به.
وإنطلاقا مما سلف ذکره، جاءت فکرة البحث الذى يهدف فى المقام الأول إلى تسليط الضوء على القاعة وقيمها التاريخية والمعمارية والفنية فى المنازل الاسلامية، هذا بالإضافة إلى توضيح أهم مظاهر التلف والتدهور التى تعانى منها الکثير من تلک القاعات، من أجل وضع منهجية علمية وعملية لترميم النماذج المختارة معماريا وفنيا لما فى ذلک من إنعکاس وتأثير مباشر على تنميتها سياحيا، ووضعها بالوضع اللائق بها على خريطة سياحة الاثار الاسلامية بالقاهرة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35993_031f5f358a9bb447176fce712d5acebe.pdf
2012-11-01
2024
2059
10.21608/cguaa.2012.35993
Rehab
Hammam
rehab_arts@yahoo.com
1
مدرس بقسم ترميم الاثار المعهد العالى للسياحة والفنادق وترميم الاثار – الاسکندرية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة بيئية لتأثير الملوثات الجوية علي الألباستر المصري المستخدم بجامع محمد علي بالقلعة واقتراحات العلاج والصيانة An environmental Study on air pollutants impact on Egyptian alabaster used in Muhammad Ali's mosque in Cairo
نتناول في هذا البحث دراسة الملوثات الجوية المؤثرة علي المباني الأثرية الإسلامية بمدينة القاهــــــرة( الالباستر المصري المستخدم بجامع محمد علي باشا بالقلعة ) وميکانيکية التلف الناتجة عنها حيث يتسبب التلوث الجوي في تلف مواد البناء الأثرية بصفة عامة والآثار الحجرية بصفة خاصة نتيجة لترسيب مخلفات التلوث الصلبة مثل الأتربة والسناج وقطرات الشحوم وحبيبات الکربون علي أسطح المباني الأثرية مما يؤدي إلي تشويه تلک الأسطح وتغطيتها بطبقة من المکونات السوداء، وقد وجد أن التلف الفيزيوکيميائي الذي يحدث لخامات المباني بسبب التلوث الجوي يکون نتيجة للاتصال المباشر بين حمض الکبريتيک أو حمض الکبريتوز والمادة الصلبة کذلک تتسبب نواتج التلوث في تغطية أسطح المباني الأثرية بطبقة ملحية سوداء اللون
تعرف بـ hard black crust تعمل علي تحول سطح الحجر أسفل هذه الطبقة إلي سطح هش فاقد التماسک نتيجة للتفاعلات الفيزيوکيميائية بين مکونات الحجر وأحماض وغازات التلوث الجوي.
وقد وجد أن الملوثات الجوية تصبح أکثر خطورة في حالة وجود مياه الأمطار التي تعمل علي تحويل الغازات الملوثة إلي أحماض وترسبها علي أسطح الأحجار الأثرية، وتتلخص مظاهر التلف الناتجة عن تأثير الملوثات الجوية في تکون قشرة صلبة علي السطح الخارجي للحجر تعرف بظاهرة hard black crust تتکون من جزيئات من الفحم وبلورات الجبس وبعض جزيئات الکربون ويتراوح سمک هذه الطبقة ما بين 0.5 الي1 مم، وتتلخص اقتراحات الحفاظ في القضاء علي مسببات وعوامل التلف بوسائل عدة وکذلک علاج مظاهر التلف وإيجاد آلية لمنع وجود أو حدوث هذه العوامل مرة أخري.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35996_86e5fc33157f5885c9dd152c4f7c59e2.pdf
2012-11-01
2060
2086
10.21608/cguaa.2012.35996
عصام
حشمت
essam_200065@yahoo.com
1
AUTHOR
عبده
الدربي
abdouelderby@yahoo.com
2
قسم ترميم الآثار – کلية الآثار – جامعة جنوب الوادي – قنا – مصر
AUTHOR
بدوي
اسماعيل
3
قسم ترميم الآثار – کلية الآثار – جامعة جنوب الوادي – قنا
AUTHOR
أ- المراجع العربیة:
1
1- إبراهیم محمد عبد الله، علاج وصیانة الآثار الرخامیة، بحث ماجستیر غیر منشور، قسم ترمیم الآثار، کلیة الآثار، جامعة القاهرة، سنة 1996م.
2
2- احمد السروی، الجسیمات الصلبة والسائلة ودورها فی تلوث الهواء ، مجلة عالم الکیمیاء ، العدد 44 ،2009م .
3
3- أحمد عبد الوهاب السید ، صیانة وإعادة استخدام المبانی الأثریة و ذات القیمة ، بحث ماجستیر ، قسم الهندسة المعماریة ، کلیة الهندسة ، جامعة القاهرة ، سنة 1990م .
4
4- بدوی محمد إسماعیل، عملیات التجویة وتلف الآثار الحجریة الفرعونیة القدیمة فی مصر وطرق العلاج والصیانة المقترحة ، بحث غیر منشور ، 2005م .
5
5- الدلیل العملی لتعریف الشباب بحمایة وإدارة مواقع التراث والمدن التاریخیة ، الطبعة الأولی ، الیونسکو وإیکروم ، روما 2003م .
6
6- زهیر رموفتوحی وآخرون، الجیولوجیا الهندسیة والتحری الموقعی ، وزارة التعلیم العالی والبحث العملی ، جامعة الموصل ، دار الکتب للطباعة والنشر ، بغداد 1989م .
7
7- عبده عبداللاه الدربی ، الترمیم المعماری والصیانة لبعض المعابد المصریة القدیمة بالوجه القبلی دراسة تحلیلیة لعوامل ومظاهر التلف وإستراتیجیة العلاج تطبیقا علی نماذج مختارة ، رسالة دکتوراه، جامعة القاهرة،کلیة الآثار، قسم ترمیم الآثار، 2005م .
8
8- محمد رجائی الطحلاوی & سامح سعد الدین ، مقدمة فی الجیولوجیا العامة والهندسیة ، کلیة الهندسة ،جامعة أسیوط سنة 2004م .
9
9- محمد عبد الهادی ، دراسات علمیة فی ترمیم وصیانة الآثار غیر العضویة ، مکتبة زهراء الشرق ، 1997 م .
10
10- محمد نجیب إبراهیم ، التلوث البیئی ودور الکائنات الدقیقة إیجابا وسلبا ،دار الفکر العربی للطبع والنشر ، الطبعة الأولی ،2003م .
11
11- مصطفی عمارة، التلوث البیئی، مجلة عالم الکیمیاء، العدد 44، 2009م.
12
12- محمد احمد هیکل & عبد الجلیل هویدی ، أساسیات الجیولوجیا الفیزیائیة ، الدار العربیة للکتاب ، الطبعة الأولی ، 2008م.
13
13- و.د.هاملتون وآخرون ، ترجمة محمد فتحی عوض ، المعجم الجیولوجی المصور فی المعادن والصخور والحفریات ، الهیئة المصریة العامة للکتاب ، 1999م.
14
14- ویلیام هـ . ماثیوز ، ترجمة مختار رسمی ، ماهی الجیولوجیا ، الهیئة المصریة العامة للکتاب ، 1995 م .
15
ب- المراجع الأجنبیة:
16
1- Abd Elhady, M., Ground water and the deterioration of Islamic building in Egypt, in the conference of (the restoration and conservation of Islamic monuments in Egypt), AUC, 1995.
17
2- Aston, B.G., Harrell, J.A. and Shaw, I., Stone, in, ancient Egyptian materials and technology, Nicholson.T & Shaw, I., Cambridge University, 2000.
18
3- Caneva, G., Pia nugari, M. And Salvadori,O. , Biology in the conservation of works of art , ICCROM , Roma , Italy, 1991
19
4- El-Derby, A., Two Examples of Egyptian alabaster Weathering Deterioration and damage from ancient Egyptian building and Islamic building in Egypt and some recommendations of preservation, journal of the general associate arab archaeology, arab council for graduates studies and scientific research, AGGSSR and supreme council of antiquities, 2009.
20
5- E1.Hinnawi, E. E. & Loukina, S. M., A contribution to the geochemistry of '' Egyptian alabaster '', TMPM Tsehermaks Min. Petr. Mitt. 17, 215--221, Springer-Verlag 1972.
21
6- Elena, A., Salts in the deterioration of porous materials, journal of American institute conservation, V 39: 327-343, 2000.
22
7- Ericsson, T., and Nord, A, G., Chemical analysis of thin black layers on building stone in '' Studies in conservation '' 38, 1993, P.P.25-35.
23
24
8- Ewais, S.G., ., geological and environmental studies on the protectorate area of wadi sannur , south east beni suef ,Egypt , conference of beni suef , faculty of arts, branch of beni suef, Cairo university, 2002
25
9- Fassina, V. , Pollution atmospherique et alteration de la pierre , La degradation et la conservation de la pierre , 1991 .
26
10- Klemm, D. D & Klemm. R, The building stones of ancient Egypt – a gift of its geology, journal of African earth science 33, El Sevier, 2001.
27
11- Larson, J., The conservation of stone sculpture in museums in conservation, in: Conservation of building and Decorative stone, Vol 2, London, 1990, P. 200.
28
12- Lazzarini.L, Tabasso.M.L, IL Restauro Della Pietra, Casa Editrice Dott. Antonio Milani, 1986 .
29
13- Montana, G.and Randazzo, L. ,The growth of " black crusts " on calcareous building stones in Palermo ( Sicily) afirst appraisal of anthropogenic and natural sulphur sources , Environ Geol. 56: 367 – 380 , Published online 18 January 2008 , Springer – Verlag 2008.
30
14-Monica, T.P., Decorative Stone, Thames & Hudson Ltd, London, 2007
31
15 - Prikryl, R. & Smith, B.J. , effect of long – term changes in air pollution and climate on the decay and blacking of European stone buildings , Building stone decay : from diagnosis to conservation , the geological society , London , 2007 .
32
16- Rovnanikova ,P., environmental pollution effects on other building material ,in, environmental deterioration of materials , Moncmanova, A., Southampton , Boston , 2007.
33
17- Soliman,N.F., Investigation of an Egyptian alabaster ore by measuring its natural radioactivity and by NAA using K0 standardization and comparator methods , journal of nuclear and radiation physics, Vol.1, No.1, 2006, P.32
34
18- Sivertsen, B., A study of air pollutants during episodes, ICEHM , Egypt , Page 345 – 361, Cairo University, September 2000.
35
19- Yilmaz and et.al. , Protection of marble surfaces by using biodegradable polymers as coating agent, Progress in organic coating 66, 213 – 220, www.elsevier.com, 2009 .
36
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة علمية لترميم الکتل المنقوشة بالطريق الصاعد لهرم ساحورع بابو صير ووضع تصور لاعادة بناءها
يشکل الطريق الصاعد عنصرا اساسيا من عناصر المجموعة الهرمية, والتي تتکون من اربع اجزاء رئيسية هامة ، الي جانب عشر اجزاء اخري هي الملحقات ’ ويعد الطريق الصاعد احد الاجزاء الاربعة .
والطرق الصاعدة لها وظيفة هامة واساسية وهي الربط بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي کما ان هناک وظيفة اخري اختلفت بشانها الاراء وهي استحدام الطرق الصاعدة في بناء الهرم .
وهناک العديد من الاسئلة التي تطرح نفسها... هل ظهور الطرق الصاعدة مرتبط بالطبيعة الجغرافية والجيولوجية للمکان والتي تحتم بناء مثل هذه الطرق ؟؟ .. ام ان هناک اسباب اخري کاستخدامها في بناء الهرم ؟؟؟ .. ام انها اسباب دينية ؟؟؟
وبالرغم من ان هناک کثير من الدراسات تناولت الطرق الصاعدة من الناحية التاريخية والاثرية , لم تکن هناک دراسات عن ترميم هذه الطرق الا دراسة واحدة قام بها کل من " , Audran Labrouss Ahmed Moussa " للطريق الصاعد لهرم اوناس بسقارة, حيث ان معظم الطرق الصاعدة قد تهدمت وفقدت معظم عناصرها المعمارية عدا الاساسات التي تدل علي وجودها . کما ان هناک بعض الدراسات التي تناولت ترتيب المناظر وکيفية وضعها علي الجدران الجانبية لهذه الطرق .
ويعد الطريق الصاعد لهرم ساحورع من اکثر الطرق التي تم العثور علي جزء کبير من عناصره المعمارية المتمثلة في الجدران الجانبية والتي حوت الکثير من النقوش البارزة الهامة التي تصور الحياة اليومية للملک ساحورع . لذا يهدف هذا البحث الى تقديم دراسة لترميم الکتل المنقوشة ووضع تصور لاعادة ترکيبها وبنائها في موضعها الاصلي .
وقد شملت الدراسة عمل مجموعة من الفحوص والتحاليل للترکيب البنائى للکتل المنقوشة بإستخدام التحليل بحيود الأشعة السنية XRD ، والفحص البتروجرافى بالميکرسکوب الستقطب P.M . هذا بالاضافة الى التجارب والاختبارات المعملية لأنواع المونات ومکوناتها ومواد التقوية لاختيار افضل النتائج فى ترميم الکتل . کما شملت الدراسة تصور للترميم المعمارى لاعادة بناء الطريق .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35999_068822516785627382f1399f5102cc93.pdf
2012-11-01
2087
2087
10.21608/cguaa.2012.35999
Mona
Ali
monalyeg@yahoo.com
1
Dept-Faculty of Archaeology Cairo University x- Director of Conservation Department x- vice dean of Faculty of Archaeology Cairo University
AUTHOR
شريف
مراد
2
AUTHOR
نهى
عبد الحفيظ
3
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مشروع صيانة وعمل تسجيل رقمي لإحدى اللوحات الزيتية المصرية
علم صيانة الآثار والمقتنيات الفنية يزداد تقدماً و تفرعاً إلى العديد من المدارس والتخصصات، ولکن بالرغم من هذا التعدد إلا إنهم يتفقون في الجوهرالأساسي الذى يهدف فى المقام الأول إلى المحافظة على التراث العالمي. ومن الجدير بالذکر إن الإجراءات التى تؤدى إلى الفهم المتعمق والشامل للقطعة الأثرية التى توضع تحت الدراسة أصبحت من المتطلبات الهامة للقيام بعمليات الترميم والصيانة المناسبة.
في هذا البحث سوف نقوم بشرح أحد مشروعات الصيانة للوحة زيتية للفنان المصري الشهير - حسني محمد بناني - الذي کان ينتمي إلى المدرسة الانطباعية في مصر. حجم اللوحة 95X80 سم، رُسمت بالزيت على القماش، وتُعرض کجزء من مجموعة الأعمال الفنية في متحف الجمعية الجغرافية المصرية.
تم القيام بعمليات الترميم والتقوية لمعالجة جوانب التدهور والتلف. وقد اُستخدمت أساليب التحليل النوعية والکمية لدراسة هذه اللوحة والحصول على معلومات مستفيضة عنها، حيث تم استخدام الميکرسکوب الضوئي، والميکرسکوب الإلکتروني الماسح، والتصوير فائق الدقة، وتصوير تألق الأشعة فوق البنفسجية (الفلورية)، والتصوير بالأشعة تحت الحمراء، والتصوير بالأشعة السينية، وأيضاً التحليل الطيفى بحيود الأشعة السينية، والتحليل الکروماتوجرافي الغازي وأخيراً التحليل الطيفى بالأشعة تحت الحمراء.
إن الحصول على المعلومات والبيانات الکافية عن اللوحة وترکيب مختلف الألوان المکونة ساهم فى تحديد طرق التنظيف والتدعيم المناسبة لعمليات الترميم والصيانة. وبالإضافة إلى ذلک فإنه يمکن استخدام جميع الدراسات والتحاليل وقاعدة البيانات الرقمية المکوّنة عن اللوحة فى العديد من الأبحاث المستقبلية وللحماية من محاولات التزوير.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36003_8e68dea34c86c6bc203434a7f0acf3f2.pdf
2012-11-01
2088
2088
10.21608/cguaa.2012.36003
لوحة زيتية
التحقيق
التوثيق
حفظ
الترميم
Hagar
Ezat
dr-hagar@live.com
1
کلية الآثار، قسم الترميم جامعة القاهرة
AUTHOR
ابراهيم
الرفاعى
2
مرکز توثيق التراث الحضارى والطبيعى مکتبة الأسکندرية
AUTHOR
هند
محجوب
3
مرکز توثيق التراث الحضارى والطبيعى مکتبة الأسکندرية
AUTHOR
حسام الدين
عبد الحميد
4
کلية الآثار، قسم الترميم جامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
علاج وترميم وصيانة أقدم مصحف رقي محفوظ بدار الکتب والوثائق القومية
ينتمي هذا المصحف إلى سيدنا جعفر الصادق (83 – 148هـ) أحد أحفاد النبي "صلى الله عليه وسلم". کتب على الرق ، يتکون من 208 صفحة، متوسط أبعاده 24.5 × 22.7مم ، وارتفاعه 9.5 سم، کتب بالمداد الأسود ، ويحتوي على عديد من الوحدات الزخرفية الملونة والمذهبة، يحمل رقم (1) مصاحف بدار الکتب.
تعاني صحائف الرق من بعض مظاهر التلف، أهمها تساقط بعض أجزاءه، معظم الحواف الخارجية للصفحات ذات لون أسود ، الناتج عن التحلل الذاتي للرق نتيجة لظروف الحفظ والتخزين غير المناسبة من تذبذب في الرطوبة النسبية ودرجات الحرارة، وفي بعض الحالات زالت الکتابة بشکل لا يمکن استرجاعه.
هناک بعض مظاهر التلف الناتجة عن التلف البشري مثل: تفکک الصفحات وفقد أحد أغلفة المصحف الخشبية.
تم إجراء عديد من التحاليل غير المتلفة لکل من الرق والأحبار والغلاف الخشبي.
تناول هذا البحث أعمال العلاج والصيانة بهدف إنقاذ الحالة القائمة للصحائف من خلال عمليات التنظيف والتطرية والفرد، حتى يتثنى فرد الصحائف دون تعرضها للتلف.
أيضاً تدعيم المناطق الضعيفة واستکمال المناطق المفقودة لإيقاف فقد الأطراف المهترئة باستخدام الطرق التقليدية والحديثة بما يتلائم وحالة التلف
وتم إعادة التجليد والتغليف ، حيث يعمل الغلاف على الحفاظ على الصفحات ، مع تصميم صندوق حفظ طبقاً للمواصفات القياسية العالمية لصيانة الکتب و المخطوطات .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36004_841aec6270dfcd98ddc918f514349b6a.pdf
2012-11-01
1918
1918
10.21608/cguaa.2012.36004
وفيقة
نصحى
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
L'expression de "Bw Nfr" dans l'Egypte ancienne
L’expression Bw Nfr qui consiste, Bw: signifie "lieu"[1], et Nfr: signifie "bel"[2]. Cette expression est appelée le beau lieu, dans l'imagination de l'Egyptien, il considéré comme l'un des meilleurs sites. Cette expression a commencé à apparaître dans les tombes de la XVIIIe dynastie[3]. Nous allons étudier cette expression à travers quatre points.
[1] Wb I, 450; Badawi, A& Kees, H., Handwoerterbuch der Aegytischen Sprache, Kairo 1958,
p. 72.
[2] Wb II, 254; Badawi, A& Kees, H., op cit., p 120.
[3] Voir: Decker, W. And Harb, M., Bildatlas zum sport in alten Ägepten, Berlin 1994.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36829_a3fe5e26e94625495ec6724a2f424077.pdf
2012-11-01
1
22
10.21608/cguaa.2012.36829
Adel
ZINE AL-ABEDINE
zin_elabedin@yahoo.com
1
Pofesseur adjoint (Département d’archéologie Faculté des Lettres Université deTanta)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Representations of calves in some vignettes from the Book of the Dead.
Representations of calves in some vignettes from the Book of the Dead.
The Ancient Egyptians showed special care and interest towards calves. They understood their importance in the Egyptian agrarian-based society in which the future of the herds depended largely on these young animals.
From the religious point of view, calves had their symbolic significance. Some funerary texts refer to a religious aspect that was given to the calf. In the Book of the Dead in particular, the calf appears in the vignettes of two Chapters. That of Chapter (1) is mainly concerned with the funerary procession and the ceremony of the Opening of the Mouth. Part of the vignette shows the cutting of a calf's foreleg.
The other Chapter (109) is entitled: Spell for knowing the Souls of the Easterners. Its scene was depicted on papyri as well as on tomb walls.
The research aims at shedding light upon these representations in order to interpret their funerary and religious significance.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36850_5764b0cc5acba31bf02a317aedc6ffe8.pdf
2012-11-01
23
23
10.21608/cguaa.2012.36850
DINA
EZZ EL DEEN
dina_ezz2007@yahoo.com
1
کلية السياحة و الفنادق-جامعة الاسکندرية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Quelques remarques sur le declin du Nouvel Empire. بعض الملاحظات حول انهيار عصر الدولة الحديثة بمصر الفرعونية
شهد عصر الدولة الحديثة و الذي أطلق عليه عصر الامبراطورية الحديثة أعظم فترة عاشتها الحضارة المصرية القديمة . و استمرت تلک الفترة طوال عصر الاسرة الثامنة عشرة و حتى عصر الاسرة العشرين (1550-1069) ق.م. و عاصر عصر الدولة الحديثة أشهر ملوک و ملکات مصر ، کما شهد هذا العصر أول اعلان لوحداية الآلهة ، کذلک حدثت أهم و أعظم الحروب في تلک الحقبة .
و مما تقدم کان من الغريب أن تنتهي مثل تلک الفترة بعظمتها الى ضعف داخلي ادى الى تدخل اجنبي في شئون مصر حتى انتهى الامر بتقسيم مصر بين حاکم في الشمال و آخر في الجنوب ، مما ساعد على انهيار الامبراطورية و ازدياد نفوذ کهنة آمون و انتهى باحتلال الليبيين لمصر .
تنقسم الورقة البحثية الى مبحثين رئيسيين ، يتناول أولهما :الضعف الداخلي الذي أدى الى انهيار الدولة الحديثة. بينما يتناول المبحث الثاني : تتبع للاطماع الخارجية في مصر ، و ينتهي البحث بخاتمة تعرض للملاحظات التي انتهت لها الباحثة ، ثم قائمة المراجع .
Le Nouvel Empire est la période la plus prospère de toute l'histoire Egyptienne.
La fin de cette période est marquée par le déclin de la puissance politique de l’Egypte : desordres interieures, d'origine libyenne, problèmes économiques, influence grandissante des prêtres d'Amon, luttes de succession, tout concourt à l’affaiblissement politique du pays.
Cette étude discute la décadence Durant cette période , et sera divisée en deux chapitres, le premier discute : Les desordres intérieures , tandis que le deuxiéme discute Les attaques extérieures. L’etude se termine avec une conclusion muni de quelques remarques sur le decline du Nouvel Empire.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36852_46945de7fe9912693df5b080fbfdf74c.pdf
2012-11-01
24
37
10.21608/cguaa.2012.36852
الدولة الحديثة
مصر الفرعونية
DOHA
SAMI
dohasami2001@yahoo.com
1
المعهد العالي للسياحة و الفنادق-سيوف-الاسکندرية
AUTHOR
Refrences:
1
1-Appia.M.D,Dictionnaire encyclopédique de l’Ancienne Egypte et des civilisayions nubiennes,Paris (1999).
2
2-Caillaud.L, Les pretres de l’Ancienne Egypte , Revue traditionnelle de l’Ancien et mystique ordre de Rose Croix,2004.
3
3-Fèvre.H,Akhenaton et Nefertiti,l’amour et la lumière,Editions Hazan1998.
4
4-Gavillet.M, L’évocation du Roi dans la litérature Egyptienne comparée à celle des psaumes royaux et specialement le rapport Roi-Dieu dans les deux literature:BSE, Genève 6(1982).
5
5-Germond.P, Le roi et le retour de l'inondation: BSEG 1, 1979.
6
6-James.T.G,RamsesII,Paris2002.
7
7-Lalouette.C,L’empire des Ramses,Fayard (1986).
8
8-Mandrile.H,Les Pharaons,des origines à la conquête Romaine,Antibes 1992.
9
9-Montserrat.D, Akhenaton,history,fantasy and Ancient Egypt,London 2000.
10
10-Menu.B,RamsesII,Souverain des Souverains, Paris 1998.
11
11- Noblecourt.C.D,Ramses II,la veritable histoire,Paris 1996.
12
12-Niwiniski.A,Le passage de la XXe à la XXIIe dynastie. Chronologie et histoire politique,BIFAO 95(1995).
13
13-Pirenne.J,Histoire de la civilization de l’Egypte Ancienne ,Neuchatel(1962).
14
14-Polet.S, La fin du Nouvel Empire en Egypte (Crises dynastiques, ordre et grandes consntructions),2010.
15
15-Valentin.F, Indications et evidences d’une corégence entre Amenhotep III et AmenhotepIV dans la nécropole Thébaine:IEAE:Instituto de Estudios del Antiguo Egipto,Cambridge1995.
16
16- Vandersleyen.C, L’Egypte et la vallee du Nil ,la gloire de RamsesIII, Tome II, Paris 1995.
17
17-Wening.S,”AmenophisIV”, LӒ(1) berlin(1975), col.211.
18
Kitchen.K.A,Ramsés II,le Pharaon triumphant , Edition de Rocher1985,p.89.
19
18-Wente.E,Late Ramesside letters , SAOC(33),Chicago1967.
20
19-Wilkinson.T, The rise and fall of Ancient Egypt,London2010.
21
مراجع عبر شبکة الانترنت :
22
-Daumas.F,L’Egypte des Pharaons,le nouvel empire, Encyclopædia Universalis(2001),p.6:http://www.egyptos.net/egyptos/histoire/nouvelleempire.php
23
La fin du Nouvel Empire en Egypte: Crises dynastiques, ordre et grandes constructions Suite101.fr http://suite101.fr/article/la-fin-du-nouvel-empire-a10037#ixzz26uzlK2PL http://www.egyptos.net/egyptos/histoire/nouvelleempire.php.
24
Grandet.P, Les Pharaons du nouvel empire:une pensée stratégique ,Rocher(2008) ,p.3: http://www.egyptos.net/egyptos/egyptotheque/les-pharaons-du-nouvel-empire-une-pensee-strategiqu e-pierre-grandet.php.
25
ORIGINAL_ARTICLE
La main du Dieu يد الإله
Le titre de « main du Dieu » était connu depuis les premières dynasties à Héliopolis avec son dieu créateur Atoum. D’ après les Textes des Pyramides, il est mentionné que le dieu Atoum a donné naissance à Chou et Tefnout au moyen de sa propre main. Puis ce titre a été pris par la déesse «Hathor», l'épouse de dieu Atoum. Le présent titre, était également parmi les titres de la déesse «Isis».
Lorsque la capitale fut transférée, il a déménagé le titre de "Main de Dieu" de la femme de dieu Hathor, dieu du soleil d'Héliopolis, à la déesse «Mout» l'épouse d'Amon à Thèbes, puis passez à l’épouse de dieu (la Reine). Les deux premières épouses divines qui ont eu ce titre "Iimeretnebes et Nofrete" (Moyen Empire), puis plus tard pendant la dix-huitième dynastie, où la reine "Ahmès Néfertary," a pris ce titre, puis repris par la reine, «Merytre Hatshpsout "la femme de Thoutmosis III, et" Méritamon "fille du roi, et la princesse," Neferoure "fille de Hashpsout". Il semble que ce titre n'est pas pris par une des reines ou princesses de la XIXème et la XXème dynastie. Puis pendant la XXIème dynastie ce titre a été pris par "Henouttaouy II" sœur et épouse Smendès.
Cette recherche avait l’objective d’étudier le titre de « Main du Dieu Drt nTr», et les déesses et les personnages qui ont reçu ce titre.
ظهر لقب يد الإله منذ العصور الأولى فى هليوبوليس ، کأحد ألقاب زوجة الإله آمون، حيث يرجع اتخاذ زوجة الإله آمون للقب "يد الإله" الى أسطورة خلق الآلهة التى تذکر بأن اله الشمس الذى انبثق من المياه الأزلية قد اقترن بنفسه و انجب شو و تفنوت و أن هذا الأقتران الذاتى، کما نصت عليه فقرة من نصوص الأهرام، حدث بواسطة يد الإله کما يتضح من النص التالى "يد أتوم التى انجبت شو و تفنوت" أو "يد الإله التى ولدت التاسوع". ثم اتخذت الإله "حاتحور" زوجة الإله آتوم، هذا اللقب، کما کان ايضا من بين ألقاب الإلهة "ايزيس".
عندما انتقلت العاصمة، انتقل لقب "يد الإله" من الإله حاتحور زوجة اله الشمس فى هليوبوليس ، الى الإلهة "موت" زوجة آمون فى طيبة، ثم انتقل اللقب بالتالى الى زوجة الإله (الملکة).
اول من اتخذ هذا اللقب يرجع الى الدولة الوسطى، حيث لقبة کلا من الزوجة الإلهية "إيمرتنبس و نفرت" بلقب "يد الإله" ، ثم بعد ذلک ظهر فى الأسرة الثامنة عشرة حيث کانت الملکة "احمس نفرتارى" أول ملکة اتخذته، ثم اتخذته الملکة "مريت رع حاتشبسوت" زوجة تحتمس الثالث، و "مريت آمون" ابنة هذا الملک، و الأميرة "نفرو رع" ابنة حاتشبسوت
و يبدو ان هذا اللقب لم تتخذه واحدة من ملکات أو اميرات الأسرتين التاسعة عشرة و العشرين. ثم ظهر فى الأسرة الواحد و العشرين و التى اخذته "حنوت توى" اخت و زوجة سمندس.
هذا البحث يقوم بدراسة لقب "يد الإله" و الألهات و الأشخاص الذين اتخذوا هذا اللقب.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36853_9cce627b4208606736a13304b608c6c1.pdf
2012-11-01
38
53
10.21608/cguaa.2012.36853
faten
el elimi
faten_hamdy910@yahoo.com
1
Faculty of Tourism and Hotels - Suez Canal University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The Stela of Nebet-Kebeny CG 34117
This stela of Nebet-Kebeny
in Cairo Museum CG 34117. The stela is made of fine white limestone. It is finely carved, round-topped and measures 66.5 x 41 cm. The subject matter of the text inscribed on the document under discussion is overwhelmingly dominated by the funerary offering formula addressed to the gods of the west and the high religious titles of the owner family members3.The stela is to be considered a funerary where Wepwawet and Anubis in the form of two jackals stretched on their plinth facing each other figure, both labelled Wepwawet lord of Abydos andAnubis lord of the west.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36861_4316a5aed10c6a1305fc173651406bd6.pdf
2012-11-01
54
68
10.21608/cguaa.2012.36861
Maha
Yehia
1
faculty of the tourism and hotels.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Chapter 161 of the Book of the Dead over the coffins. الفصل161 من کتاب الموتى على التوابيت.
Since the Second Intermediate period Thoth appears over the four sides of the coffins, and recites the spell 161 of the book of the dead, to open the four openings in the sky for the dead, to allow him to breathe the wind from the four sides of the sky. This ritual is truly a secret, which no one of the people should know.
In this research I'll try to explain the importance of this ritual for the dead and the development of its representation over the coffins.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36857_424bf6bcc9e2972a98ab594378a5371c.pdf
2012-11-01
69
69
10.21608/cguaa.2012.36857
NEHAD
KAMAL EL DEEN
1
کلية الآداب جامعة المنصورة - آثار مصرية قديمة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
La liaison terrestre entre la Maurétanie Tingitane et la Maurétanie Césarienne à la lumière des données de l’archéologie et des sources littéraires
La question de la liaison terrestre entre les deux provinces de Maurétanie à l’époque romaine : Tingitane et Césarienne, fut soulevée par de nombreux chercheurs, mais pour l’instant elle ne trouve aucune réponse irréfutable. Elle reste la question la plus disputée qui a engendré deux opinions distingues : des partisans qui soutiennent l’hypothèse d’un passage par terre, et d’autres contestent qu’une route romaine ait unifié les deux Maurétanies. Mais une nouvelle lecture puis analyse des données archéologiques disponibles et aussi des sources latines nous laissent supposer qu’une voie de terre aurait relié les deux provinces à travers la région orientale du Maroc actuel. Cette thèse nous amène à considérer également le rôle que les gentes ou les groupes tribaux avaient dans ces territoires des confins. ملخص لقد أثيرت مسألة الاتصال البري بين مقاطعتي موريطانيا في العهد الروماني ، أي الطنجية والقيصرية، من قبل العديد من الباحثين ولکن دون الحصول على جواب شافي، لتظل القضية الأکثر إثارة للجدل والتي أدت إلى رأيين مختلفين، أي بين مؤيدين للفرضية القائلة بالمرور عبر الأرض وبين من يعارضون فکرة وجود طريق روماني يوحد بين الموريطانيتين. لکن قراءة جديدة وتحليل لمعطيات أرکيلوجية متوفرة وکذا مصادر لاتينية، سمحت لنا بافتراض وجود طريق بري کان يربط بين الموريطانيتين من خلال المنطقة الشرقية للمغرب الحالي. تدفعنا هذه الأطروحة أيضا إلى اعتبار الدور الذي لعبته القبائل.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36865_9da94fe34fd019402d88be93b36ef2ee.pdf
2012-11-01
70
109
10.21608/cguaa.2012.36865
Nouzha
Boudouhou
boudouhou.nouzha@wanadoo.fr
1
Université Mohamed Ier Oujda
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر القديمة LES VÊTEMENTS ROYAUX SUR LES PAROIS DES CHAPELLES DIVINES DANS LE GRAND TEMPLE DE SÉTHI Ier À ABYDOS
يتناول هذا البحث "التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر القديمة" من خلال تحديد الأسباب التي تختفي وراء ضعف الوعي الأثري لدى بعض الأفراد ، وکيفية الارتقاء بهذا الوعي بالاستعانة بکافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية منذ الطفولة المبکرة ، مع الترکيز على دور کل من الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام بل والنادي ودور العبادة وغيرها ... ، بتدعيم الهوية لدى الفرد وتعزيز الانتماء لمصر ، والذي من شأنه تقوية الرابطة بين الطفل وبلده ، مما يولد الحب الذي يشجع على المحافظة على کل ما هو مصري والدفاع عنه.
يتم أيضا إلقاء الضوء على دور الجمعيات الأهلية التطوعية لنشر الوعي الأثري بين الأفراد ، خصوصا في المناطق الأثرية ، وإنشاء صندوق للحفاظ على آثار مصر ، بحيث يتم تمويله بطريقة شرعية . کما يمکن تکوين جمعيات تطوعية على غرار "جمعية أصدقاء السائح" ، وعلى مستوى القطر المصري ، وخصوصا من طلبة کليات الآثار وکليات السياحة وأقسام التاريخ بالجامعات المصرية لتوعية المواطنين بضرورة الحفاظ على الآثار عند زيارتها وتأمين سلامة هذه الآثار عن طريق تعاون فعال بين بعض الوزارات والهيئات المختلفة في مصر .
Le début des travaux du grand temple d’Abydos ont dû commencer après la sixième année de règne de Séthi Ier[1]. Ce temple devait faire partie du programme de construction du souverain. Dès sa découverte, de nombreuses études y se sont intéressées de près comme de loin[2].
Dans une précédente étude, il a été question des coiffures de Séthi Ier dans les chapelles divines[3] dont celle du roi n’avait pas été prise en compte. Une fiche descriptive avait été élaborée pour l'analyse de 197 scènes inventoriées (tableau 1)[4].
Au cours de la première étude, sept types de vêtements avaient été identifiés[5] ; mais pour cette nouvelle recherche, il était indispensable d’étudier plus en détail les tenues portées par le roi qui sont plus nombreuses que l’étude précédente, comme il en sera question dans les pages qui suivent. Une nouvelle fiche sur les vêtements a donc été élaborée. Elle a permis de réaliser une analyse descriptive et quantitative des tenues vestimentaires portées par le roi, tout en analysant le style iconographique suivi par les artistes contemporains[6]. Une description des costumes de Séthi Ier dans sa chapelle a été également présentée.
* - Professeur adjoint à la faculté d’Archéologie et de Guide Touristique, Misr University for Science and Technology (MUST).
[1] - P. J. Brand, The Monuments of Seti I. Epigraphic, Historical and Art Historical Analysis, PdÄ 16, Brill, Leiden, 2000, p. 356.
[2] - Pour les études antérieures voir O. El Shal, « Les coiffures de Séthi Ier dans les chapelles divines de son temple à Abydos », in : B. S. El-Sharkawy (éd.), The Horizon Studies in Egyptology in Honour of M. A. Nur El- Din (10 – 12 April 2007), vol. 3, Le Caire, 2009, p. 215, note 1, 2. Rajouter également : P. J. Brand, op. cit., p. 428, s. v. « Abydos » ; S. Cauville, « La charte d’immunité d’Abydos », JARCE 45, 2009, p. 397-401; le site internet : Abydossethy.net.
[3] - O. El Shal, op. cit., p. 197-216.
[4] - Les tableaux sont présentés dans les annexes à la fin du texte.
[5] - O. El Shal, op. cit.,, p. 203.
[6] - Une thèse (PhD), sous notre direction, a étudié les vêtements portés par les statues royales et privées jusqu’à la fin de la Basse Epoque. Pour plus de détails, voir : Tamer Magdy Eissa Faheem, Costumes of Kings and Individuals’ Statues to the End of the Late Period (Archaeological – Analytical Study), Faculty of Tourism and Hotels Management, Fayoum University, June 5th 2012 (en arabe). Pour d’autres études sur les vêtements : Michel Malaise, « Le costume civil au Moyen Empire : une construction à la datation des documents privés », in : Fr. Geus, Fl. Thill (eds.), Mélanges offerts à Jean Vercoutter, Paris, 1985, p. 217-227, 2 pl. ; G. Vogelsand-Eastwood, Pharaonic Egyptian Clothing, Studies in Textile and Costume History 2, Brill, Leiden, New York, 1993.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_36869_4fa83ceb9abcc4ef3561d0306ec6845e.pdf
2012-11-01
110
149
10.21608/cguaa.2012.36869
Omaima
EL-SHAL
omaimaelshal@yahoo.fr
1
Misr University for Science and Technology
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Egyptian Antiquities in Africa الآثار المصرية في أفريقيا
سيحاول هذا البحث أن يقدم قائمة بالآثار الفرعونية الموجودة بالمجموعات المتحفية بشمال أفريقيا. و يشکل عدد و طبيعة و ترکيز القطع المکتشفة دورا هاما في تحديد مدى تدخل مصر في شئون هذه البلاد، و طبيعة هذا التدخل. من الدراسة يتضح أن أکبر مجموعة من القطع المصرية و المتمصرة أي ذات التأثير المصري من کل العصور، توجد في السودان. و ذلک لأن البلدين کانا يمثلان دولة واحدة لفترات طويلة و هما متصلان عن طريق النوبة. و تأتي ليبيا في المقام الثاني، و هي الجارة الأخرى في أفريقيا. و لکننا نجد فقط بضعة قطع من تماثيل، و بقايا معبد أو إثنين بمدينة قورينة حيث کانت مستعمرة مصرية في العصر البطلمي. أما عن تونس و الجزائر، فبهما قطع متفرقة من أشياء يبدو أنها حملت لهناک، کما توجد قطعة من تمثال ملکي لتحتمس الأول من الأسرة الثامنة عشرة، بمتحف تشرشل, و بالنسبة للمغرب، توجد بضعة جعارين و تمثالين لأبي الهول بالمتحف الوطني بالرباط، يبينان التأثير المصري، و ربما تم صنعهم خارج مصر.
This paper will attempt to present a listing of the Egyptian Pharaonic antiquities found in North Africa. The number, nature and concentration of objects often play a major role in defining the amount and nature of intervention of Egypt in these countries. From the study, it appears that the largest collection of Egyptian and Egyptianized antiquities from all ages is found in Sudan, and that is because the two countries were one for long periods of time and are connected through Nubia. Second comes Libya, the other neighbor in Africa. However, it only has a number of statue fragments and the remains of a temple or two in the city of Cyrene which was an Egyptian colony in the Ptolemaic period. As for Tunisia and Algeria, both have scattered objects which appear to have been carried there and there is a fragment of a royal statue of Tuthmosis I of the 18th dynasty in Algeria in the Cherchel Museum. As for Morocco, there are only a few scarabs, and two sphinxes which show Egyptian influence, but may have been produced outside of Egypt.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37339_e788e29a7d13bf40b31d084bbbcb92e0.pdf
2012-11-01
150
167
10.21608/cguaa.2012.37339
Randa
Balegh
randa_baligh@yahoo.com
1
کلية الآداب، جامعة المنصورة
AUTHOR
Bibliography:
1
Bulletin Archéologique de l’Athenaeum Français (Paris: Imprimerie E. Thunot).
2
Drappier, Louis, La Nécropole Punique d’Ard-el-Kheraïb à Carthage, fouilles de 1909, extrait de La Revue Tunisienne, organe de l’Institut de Carthage (Tunis: Societé anonyme de l’Imprimerie rapide, 1911).
3
Gauckler, Paul, Musée de Cherchel, Description de l’Afrique du Nord: Musées de l’Algérie et de la Tunisie (Paris: Ernest Leroux, 1895).
4
Gauckler, Paul, Nécropoles puniques de Carthage: Première Partie (Paris: Auguste Picard, 1915).
5
Merlin, Alfred, La Nécropole Punique d’Ard-el-Kheraïb à Carthage: Rapport des fouilles, Coll.: Notes et Documents, III (Paris: Ernest Leroux, 1909).
6
Ravoisie, Exploration scientifique de l’Algerie, iii, pl. xlvi.
7
Ravoisié, Exploration scientifique de l’Algérie pendant les années 1840, 1841, 1842. I Sciences historieques et géographiques (Paris: Impremerie royale, 1844), iii, pl. xlvi.
8
Robertshaw, Peter, ed., A History of African Archaeolgy (London and New Hampshire: James Currey Ltd. And Heinemann Educational Books Inc., 1990.
9
Rowe, Alan, A History of Ancient Cyrenaica: New Light on Ægypto-Cyrenæn Relations: Two Ptolemaic Statues Found in Tolmeita, Supplément aux Annales du Service des Antiquités de l’Égypte, Cahier No. 12 (Le Caire: Imprimerie d’IFAO, 1948).
10
Vrcoutter, Jean, Les Objets égyptiens et égyptisants du mobilier funéraire carthaginois, Bibliothèque archéologique et historique, XL (40) (Paris: Librairie Orientaliste Paul Geuthner, 1945).
11
ORIGINAL_ARTICLE
Representations of a Goddess Suckling a King in Ancient Egypt
Representations of a goddess suckling a king occur in Egyptian artas early as the Old Kingdom, and they continue throughout Egyptian history. They are concerned with an event which was preserved in scenes as well as in statuary. These representations seem to symbolize the nurturing relationship of mother and child. Also, they might symbolize the ruler's rebirth in the Afterlife. This paper will provide an overview of historical literature in ancient Egypt that presents breastfeeding as a constitutive substance of kingship relatedness where it shows royals nursing at the breasts of goddesses conferring upon them divine status and bolstering their royal legitimacy. The paper will start by a general introduction of breastfeeding in ancient Egypt and words in ancient Egyptian language related to suckling and nursing, followed by examples of representations of goddesses suckling a pharaoh in Ancient Egypt arranged in a chronological order. The study aims at analyzing and understanding these representations, identifying the most important goddesses which appeared in this context, it also sheds light uponthe religious significance and occasions of these representations.
إن تصوير الإلهة ترضع الملک ظهر فى الفن المصرى القديم منذ الدولة القديمة و ظلمستمرا على مدى التاريخ المصرى القديم و لقد صور على مناظر کما ظهر فىتماثيل . هذة المناظر کانت ترمز الى علاقة الحماية بين الأم و طفلها کما إنها ربماترمز الى إعادة بعث الحاکم فى الحياة بعد الموت .هذة الورقة البحثية تبدأ بمقدمة عن الرضاعة فى مصر القديمة و کلمات و مصطلحاتفى اللغة المصرية القديمة تتعلق بالرضاعة . و فى الجزء التالى تستعرض أمثلة لأهممناظر الرضاعة بين آلهة و ملک و هى مرتبة تاريخيا من الأقدم الى الأحدث. تنتهىالدراسة بتحليل هذة المناظر و تحديد أهم الآلهات التى ظهرت فيها کما إنها تلقىالضوء على الأهمية الدينية و المناسبات التى ظهرت فيها هذة المناظر.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37343_876ae6fc336f4f8e0358165e273e913c.pdf
2012-11-01
168
187
10.21608/cguaa.2012.37343
tarneem
bayoumy
tarneem.bayoumy@yahoo.com
1
Lecturer at the High Institute of Tourism and Hotels, El- Seyouf. Alexandria
AUTHOR
Riham
Ezz El-din
2
Lecturer at the High Institute of Tourism and Hotels, EGOTH, Guiding Department, Alexandria.
AUTHOR
Bibliography
1
1. Atlas of Egyptian Art. Cairo. 2000.
2
2. Ayad, M., “The Transition from Libyan to Nubian Rule: the Role
3
of the God’s Wife of Amun”, in: The Lybian Period in Eg
4
3. ypt: Historical and Culture Studies into the 21-24 Dynasties.
5
Leiden. 2009.
6
4. Ayad, M., God’s wife, God’s Servant: the God’s wife of Amun.
7
London. 2009.
8
5. Baines, J., Visual and Written Culture in Ancient Egypt.
9
Oxford. 2007.
10
6. Budin, S., Images of Women and Child from the Bronze Age.
11
Cambridge. 2011.
12
7. Cline, H., O'Connor, D., Thutmosis III: A New Biography,
13
Michigan, 2006.
14
8. D’Auria, S., Servant of Mut: Studies in Honor of Richard
15
Fazzini. Leiden. 2007.
16
9. Eaton-Krauss, M., and Graefe, E., The Small Golden Shrine
17
from the Tomb of Tutankhamun. Oxford. 1985.
18
10. Egyptian Art in the Age of the Pyramids. New York. 1999.
19
11. Erman, A., and Grapow, H., Wörterbuch der Aegyptischen
20
Sprache. Band II, IV. Leipzig. 1940.
21
12. Faulkner, R., A Concise Dictionary of Middle Egyptian.
22
Oxford. 1964.
23
13. Fazzini, R., Egypt Dynasty XXII-XXV. Leiden. 1988.
24
14. Forbes, D., c., “Monuments Close-up”, in: KMT 4/2. 1993. pp,
25
15. Gardiner, A., Egyptian Grammar. London. 1957.
26
16. Graves-Brow, C., Dancing for Hathor: Women in Ancient
27
Egypt. London. 2010.
28
17. Hardwick, T., “The Iconography of the Blue Crown in the New
29
Kingdom”, in: JEA 89. 2003. pp. 117-141.
30
18. Hornemann, B., Types of Ancient Egyptian Statuary. vol. V.
31
Copenhagen. 1951.
32
19. Ions, V., Egyptian Mythology. Verona. 1968.
33
20. Lesko, B., The Great Goddesses of Egypt. Norman. 1999.
34
21. Lesko, L., The Remarkable Women of Ancient Egypt. Berkely.
35
22. Lloyd, A., B., A Companion to Ancient Egypt. Malden. 2010.
36
23. Mistress of the House, Mistress of the Heaven: Women in
37
Ancient Egypt. Brooklyn. 1996.
38
24. Pinch, G., Egyptian Mythology: A guide to the Gods,
39
Goddesses and Traditions of Ancient Egypt. Oxford. 2004.
40
25. Pinch, G., Votive Offerings to Hathor. Oxford. 1993.
41
26. Porter, B., and Moss, R., Topographical Bibliography of
42
Ancient Egyptian Hieroglyphic Texts, Reliefs and Paintings. V.
43
Upper Egypt, Oxford. 1937.
44
27. Quirke, S., Ancient Egyptian Religion. London. 1992.
45
28. Robins, G., The Art of Ancient Egypt. London. 2008.
46
29. Robins, G., Women in Ancient Egypt. London. 1993.
47
30. Saleh, M., and Sourouzian,H., The Egyptian Museum, Cairo.
48
Mainz. 1986.
49
31. Shafer, B., E., Religion in Ancient Egypt. London. 1991.
50
32. Sharpes, D., K., Sacred Bull, Holy Cow. New York. 2006.
51
33. Sourouzian, H., " Features of Early Twelfth Dynasty Royal
52
Sculpture", in: Bulletin of the Egyptian Museum, vol. 2, 2005, pp.
53
34. Thomas, A., Egyptian Gods and Myths. Princes Risborough.
54
35. Török, L., Between the Two Worlds: the Frontier Region,
55
between Ancient Nubia and Egypt. Leiden. 2009.
56
36. Verner, M., The Pyramids: The Mystery, Culture and Science
57
of Egypt Great Monuments. Cairo. 2000.
58
37. Wilkinson, R., The Complete Gods and Goddesses of Ancient
59
Egypt. Cairo. 2003.
60
ORIGINAL_ARTICLE
The Goddess Rattawy in the Greco-Roman Temples الإلهة رعت تاوي في معابد العصر اليوناني الروماني
تتناول تلک الدراسة الدور الديني الذي لعبته الإلهة رعت تاوي في العقائد الدينية المصرية في العصر البطلمي والروماني من خلال دراسة النصوص والمناظر التي کرست لها في معابد مصر العليا في تلک الفترة حيث ارتبطت بالإله منتو –رع في منطقة طيبة وما حولها.
من خلال دراسة الصفات والألقاب الدينية وکذالک الأنواع المختلفة للقرابين والمناظر المسجلة في تلک المعابد للمعبودة رعت تاوي يمکن تحديد مفهوم دورها الديني وعقيدتها الخاصة في تلک الفترة وما يمکن ان يکون قد طرأ عليها من تغيير أو تداخل مع الإلهات الأمهات في العقيدة المصرية القديمة مثل حتحور وإيزيس أو تلک الإلهات ذواتي الصفات المرتبطة بالقوة مثل سخمت وباستت.
وتسجل الدراسة أيضا وبشکل حصري کافة صفات وألقاب المعبودة رعت تاوي في جميع معابد مصر العليا للوقوف على أهمية تحديد مفهوم الدور الديني الذي لعبته تلک الإلهة في الديانة المصرية القديمة في العصرين البطلمي والروماني.
This study tries to collect and analyze Rattawy's epithets and titles which were inscribed in the Greco Roman temples of Upper Egypt. These functional aspects clearly explain theological phenomenon of Rattawy's dogma and fusion with motherhood goddesses in Egyptian pantheon. This principal cultic role of the goddess Rattawy is clearly proved through various inscriptions from the Ptolemaic and Roman temples in the main cult centers of Upper Egypt[1]. These epithets and titles are clarifying Rattawy's prominent role in Ancient Egyption beliefs, firstly as a counterpart of state god Re from at least the Old Kingdom, and secondly as a consort of war god Monthou-Re in Thebes region[2].
*Assistant professor - Taif University-Kingdom of Saudi Arabia & Helwan University-Cairo-Egypt. I am most grateful to D. Jocelyn Gohary for correcting the English text. I would also like to thank D. Said Gohary for discussing various points.
[1]This study will be confined only to the main ninth temples of Upper Egypt.
[2]LGG IV, 647-649.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37344_eae0683762f26a917ae08ca512f22adb.pdf
2012-11-01
188
214
10.21608/cguaa.2012.37344
mohmed
tonssy
tonssy55@gmail.com
1
professor - Taif University-Kingdom of Saudi Arabia & Helwan University-Cairo-Egypt. I
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Propositions pour la protection et la valorisation du patrimoine: les sites archéologiques de Casablanca, une chance pour le développement durable de la région مقترحات لحماية وتعزيز التراث: المواقع الأثرية في مدينة الدار البيضاء، فرصة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة
Résumé : Le développement démographique, l’expansion urbaine ainsi que l’intense activité socio-économique et industrielle de Casablanca sont des facteurs qui ont nécessité un besoin énorme en matériaux de construction, ce qui a conduit à l’ouverture de plusieurs carrières. Les fouilles menées dans le cadre du programme Casablanca, ont permis de découvrir, dans des carrières ou des grottes, un patrimoine archéologique unique au monde et de grande valeur scientifique (vestiges d'Hominidés, artefacts, Vertébrés…). Le diagnostic de la situation actuelle montre que ce patrimoine historique, connu à l’échelle mondiale et méconnu à l’échelle locale, est menacé par des facteurs anthropiques et des activités humaines notamment l’urbanisation et la pollution. Des projets de préservation et de valorisation de ce patrimoine (parc archéologique, musée naturel, géoparc…) coordonnés entre les autorités locales et régionales, sont aujourd’hui nécessaires pour promouvoir le tourisme culturel, la recherche scientifique, la sauvegarde et la valorisation de cet héritage pour les générations futures.
ملخص البحث:
يعتبر التطور الديموغرافي والتوسع الحضري و النمو الاقتصادي والصناعي لمدينة الدار البيضاء من بين العوامل الأساسية التي تطلبت حاجة ضخمة لمواد البناء، مما أدى إلى فتح العديد من المقالع والتي ساعدت الحفريات المنجزة فيها، في نطاق البرنامج المغربي-الفرنسي "ما قبل التاريخ بولاية الدارالبيضاء الکبرى”، على اکتشاف تراث أثري فريد من نوعه في العالم وذي قيمة علمية کبيرة (بقايا عظام الإنسان القديم، أدوات إنسان ما قبل التاريخ، فقاريات...). تشخيص الوضع الحالي يظهر أن هذا التراث التاريخي، المعروف عالميا والمجهول محليا، مهدد بعدة عوامل على رأسها الأنشطة البشرية، التوسع العمراني والتلوث. للحفاظ على هذا التراث وتثمينه، يجب اعتماد مشاريع (متاحف لمواقع، متنزهات جيولوجية...) بتنسيق بين الجهات المحلية والجهوية، وذلک للنهوض بالسياحة الثقافية والأبحاث العلمية، کما سيساهم ذلک في رد الاعتبار لهذا التراث والمحافظة عليه من أجل الأجيال القادمة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37358_dcc256deef1e2e9f3dbffe84babe89e4.pdf
2012-11-01
215
241
10.21608/cguaa.2012.37358
Maroc
Casablanca
carrières
sites préhistorique
vertébrés
homininés, patrimoine
sensibilisation
aménagement
réhabilitation
préservation
valorisation
parc archéologique
musée de site
écotourisme
développement durable. المغرب، الدار البيضاء؛ مقالع، مواقع ما قبل التاريخ؛ فقاريات؛ أسلاف الإنسان؛ تراث؛ توعية ؛ إعادة التأهيل؛ حماية؛ تثمين؛ متن
hakima
belkhattab
hakima.belkhattab@yahoo.fr
1
Laboratoire de Géochimie, Géologie Appliquée, Géomatique et Environnement, Fac. Sciences Ben M’Sik, B.P. 7955 Sidi Othmane, Casablanca
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Some Representations of Aristocratic Women in Islamic Art
Abstract:The main goal of the study is to investigate whetheraristocratic women were represented in Islamic art or not. Thestudy, therefore, aims to present a variety of scenes of aristocraticwomen from the different parts of the eastern Islamic regionsranging from the 8th to the 17th century. The scenes in whicharistocratic women were the main characters will be described thenanalyzed in order to reveal the activities of aristocratic women insuch scenes, the frequency of the scenes and their date, theirmaterials and their meaning. In addition, the study aims to disclosethe fashions of clothes and headdresses of aristocratic women thatcould be witnessed from the scenes.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37368_2fa3fd03ea8526c99af37a0858fe501f.pdf
2012-11-01
242
273
10.21608/cguaa.2012.37368
aristocratic women
Painting
headdresses
styles of clothes
Heba
Saad
hebamahmoudsaad@yahoo.com
1
Associate Professor of Islamic Archeology Faculty of Tourism and Hotels
AUTHOR
Abbas Daneshvari, “Cup, Branch, Bird, and Fish: An
1
Iconographical Study of the Figure Holding a Cup and a Branch
2
Flanked by a Bird and a Fish”, in The Iconography of Islamic Art;
3
Studies in Honor of Robert of Hillenbrand, Bernard O’Kane (ed.),
4
AUC, 2005, pp. 103-125.
5
- Abd al-Nasir Yasin, Wasa’el alsafar ‘ind al Muslemin, Tarikhaha
6
and atharaha- Derasa ‘an alhawdag wa shakelatuh fi dawa
7
almasader almaktuba wa alatharia, vol.1, Cairo, 2005.
8
- Ahmad Mousa Abd al-Tawab, Manazir al-Musiqa wa al-Tarab
9
‘Ala al-Qitaa al-Faniya fi Misr al-Fatimia, Master Thesis, Faculty
10
of Tourism and Hotels, Alexandria University, 2008.
11
- Barbra Brend, Islamic Art, London, 1991.
12
- Barbra Brend, “A Kingly Posture: the Iconography of Sultan
13
Husayn Bayqara” in The Iconography of Islamic Art; Studies in
14
Honor of Robert of Hillenbrand, Bernard O’Kane (ed.), AUC,
15
2005, pp.81-92.
16
- B. W. Robinson, Persian Paintings, London, 1952
17
- B. W. Robinson, Persian Drawings from the 14th Century through
18
the 19th Century, London, 1965.
19
- David J. Roxburgh, “Kamal al-Din Bihzad and Authorship in
20
Persianate Painting”, Muqarnas, vol.17, 2000, pp. 119-146.
21
- David Rice, “Inlaid Brasses from the Workshops of Ahmad al-
22
Dhaki al-Mawsili”, Ars Orientalis, 1957, pp. 283-325
23
- Doris Behrens-Abouseif, Beauty in Arabic Culture, 1999.
24
- E.J. Brill’s First Encyclopedia of Islam, 1913-1936
25
- Ernst Grube, The Classical Style in Islamic Painting: The Early
26
School of Heart and its Impact on Islamic Painting in the later 15th,
27
16th and 17th centuries, 1968.
28
- Ernst Kühnel, Miniaturmalerei im Islamischen Orient, Berlin,
29
Eva Baer, “A Brass Vessel from the Tomb of Sayyid Battal Ghazi.
30
Notes on the Interpretation of Thirteenth-Century Islamic Imagery”,
31
Artibus Asiae, vol. 39, n. ¾, 1977
32
- Eva Baer, “The Human Figure in Early Islamic Art: Some
33
Preliminary Remarks”, Muqarnas, vol. 16, 1999, pp.32-41.
34
- Eva Wilson, Islamic Design, The British Museum Press, 1994
35
- Gawin R.G. Hambly (edit.), Women in the Medieval Islamic
36
World, 1989
37
- Heba M. Saad and Delphine Dixneuf, Catalogue of the Faculty of
38
Arts’ Museum- Alexandria University, Islamic Pottery, Centre
39
d’Étude Alexandrines, 2012
40
- J.A. Boyle, “InDju”, The Encyclopedia of Islam, vol. III, Leiden-
41
London, 1986. p. 1208
42
- J. Jomier, “Mahmal”, The Encyclopedia of Islam, vol. VI, Leiden,
43
1991, pp.44-46.
44
- Jonathan Bloom and Sheila Blair, Islamic Arts, 1997
45
- K.A.C. Creswell, Early Muslim Architecture, vol.1 –II, 1969.
46
- Kathryn Johnson, “Royal Pilgrims: Mamluk Accounts of the
47
Pilgrimes to Mecca of the Khawand al-Kubra (Senior Wife of the
48
Sultan)”, Studia Islamica, n. 91, 2000, pp. 107- 131.
49
- Myriam Rosen-Aylon, “The Female Figure in Umayyad Art” in In
50
Pursuit of Gender: Worldwide Archaeological Approaches, 2002.
51
- Oleg Graber, “Islamic Art and Byzantium”, Dumbarton Oaks
52
Papers, vol.18, 1964, pp.67-88
53
- Patricia Baker, Islamic Textiles, British Museum Press, 1995.
54
- Rachel Ward, Islamic Metalwork, 1993.
55
- Richard Ettinghausen, “Painting in the Fatimid Period: A
56
Reconstruction”, Ars Islamica, vol. 9, 1942, pp.112-124.
57
- Richard Ettinghausen, Arab Painting: Treasures of Islam,
58
London, 1977.
59
- Richard Ettinghausen, “Bihzad”, The Encyclopedia of Islam, vol.
60
1, Leiden, 1986, pp. 1211-1214.
61
- Richard Yeomans, The Art and Architecture of Islamic Cairo,
62
Rina Talgam, The Stylistic Origins of Umayyad Sculpture and
63
Architectural Decoration, 2004.
64
- Robert Hillenbrand, Islamic Art and Architecture, 1999
65
- Salah Bahnasi, Manazir al-Tarab wa al-Musiqa fi al-Taswir al-
66
Irani, 1990.
67
- Sheila Blair, “The Development of the Illustrated Book in Iran”,
68
Muqarnas, vol.10, 1993, pp.266-274
69
- Sheila R. Canby, Persian Painting, The British Museum, 1993
70
- Stuart Cary Welch, Royal Persian Manuscripts, London, 1976
71
- Walter Denny, “Music and Musicians in Islamic Art”, Asian
72
Music, vol.17, n.1, 1985, pp.37-68
73
- Wijdan Ali, The Arab Contribution to Islamic Art From the
74
Seventh to the Fifteenth Centuries, 1998.
75
- Yedida Kalfon Stillman, Arab Dress from the Dawn of Islam to
76
Modern Times- A short History, 2003
77
- Zaki M. Hassan, Al-Taswir fi al-Islam ‘and al-Furs, 1936.
78
- Zaki M. Hassan, Funun al-Islam, Cairo, 1948.
79
ORIGINAL_ARTICLE
THE DAILY LIFE IN THE COPTIC MONASTERIES (ANALITICAL STUDY) الحياة اليومية فى الأديرة القبطية
ABSTRACT:During the less complex and less sophisticated ages, man wasin closer contact with God and a sort of fellow-feeling bound them.Nowadays, if we go to visit the Coptic monasteries, we can live adifferent and a very interesting experience. Several are the visitorsof the Coptic monasteries in Egypt and abroad. Sometimes, visitorswant to spend several days in these spiritual places to enjoy themonks’ life and to follow their system. Why these monasteriesattract the visitors? Is it only to worship? How is the daily lifeinside these religious foundations? How are living the monkstogether? What are their different activities? I would like to focusmy on the details of the daily life of these monks. I’ll start my studyby describing the scientific meaning of the words monastery, monkand nun. Then, I’ll speak about the main reasons that caused theappearance of the Coptic monasticism. I’ll deal also with thevarious categories of the monks who lived inside the Copticmonasteries, their grades, their clothes and their different activities.
منذ بدء الخليقة، وجدت علاقة حميمة دائمة بين الإنسان وخالقه. وقد أخذت هذهالعلاقة أشکالاً متعددة بسبب اختلاف المعتقدات الدينية. وعند زيارة الأديرة القبطية،يعيش الزائرون تجربة متميزة وفريدة. ويتوافد الزائرون من مصر وخارجها علىالأديرة القبطية لقضاء بعض الأوقات فى هذا المنشآت الدينية والتى شيدت منذ القدم فىالصحارى المصرية. ولکن ما الذى يجذب هؤلاء الزائرون لهذا الأديرة البعيدة ؟ هلالسبب فقط هو العبادات ؟ وکيف تکون الحياة اليومية داخل هذه الأبنية ؟ وکيف يتعايشالرهبان متعددى الجنسيات معاً ؟ وما هى أنشطتهم اليومية المختلفة ؟لذا حرصت الباحثة على الإجابة على کل هذه التساؤلات من خلال توضيحالمقصود بببعض المصطلحات مثل الدير والراهب والمکرسات إلى جانب دراسةالأسباب التى أدت إلى ظهور حرکة الرهبنة القبطية. کما تتناولت هذه الدراسة أنواعالرهبان الذين عاشوا داخل الأديرة القبطية ودرجاتهم الکهنوتية وملابسهم وأنشطتهماليومية المختلفة.أستاذ
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37372_49ff6b84b289c38c40da3f215f08693b.pdf
2012-11-01
274
297
10.21608/cguaa.2012.37372
sherin
sadek
sherin_sadek@yahoo.com
1
Associate Professor of Coptic and Islamic art and archeology in the faculty of arts/Ain Shams University. Cairo (EGYPT).
AUTHOR
ANBA MARTYROS, al-Arman fi Misr, Cairo, 2007, (al-Arman).
1
ANBA MARTYROS, Ruhban min ginsiyat mukhtalifa, Cairo, 2007, (Ruhban).
2
ARCHBISHOP, art. “Monk”, CoptEnc., V, New York, 1991, 1667b-1668b,
3
R. S. BAGNALL, Egypt in Late Antiquity, Princeton, 1996, (Egypt).
4
R. S. BAGNALL, “Monks and Property: Rhetoric, law and Patronage in the
5
Apophthegmata Patrum and the Papyri”, GRBS, XLII, Durham, Caroline
6
du Nord (2001), 7-24, (Monks).
7
BANUB HABASHI, al-Rahbana al-qibtiya, Alexandria, 1948, (al-Rahbana).
8
R. G. COQUIN, art. “Dayr”, CoptEnc., III, New York, 1991, 695 a, (Dayr).
9
G. GABRA, Cairo the Coptic Museum & Old Churches, Cairo, 1999, (Cairo).
10
G. GABRA, Coptic Monasteries. Egypt’s Monastic Art and Architecture, with a
11
Historical Overview by T. VIVIAN, Cairo-New York, 2002, (Monasteries).
12
G. GABRA, Historical Dictionary of the Coptic Church, with Contributions by
13
B. A. PEARSON, M. N. SWANSON and YOUHANNA NESSIM YOUSSEF, Cairo,
14
2008, (Dictionary).
15
J. GASCOU, art. “Monasteries, economic activities of”, CoptEnc., V, New York,
16
1991, 1639a-1645b, (Economic).
17
J. E. GOEHRING, “Withdrawing from the Desert: Pachomius and the
18
Development of Village Monasticism in Upper Egypt”, HThR, LXXXVIII,
19
Chico, California (1999), 89-108, (Withdrawing).
20
J. E. GOEHRING, “Monasticism in Byzantine Egypt: Continuity and Memory”,
21
in: (Ed.) R. S. BAGNALL, Egypt in the Byzantine World 300-700, Cambridge,
22
2010, (Egypt).
23
A. GUILLAUMONT, art. “Monasticism, egyptian”, CoptEnc., V, New York,
24
1991, 1661a-1664b, (Monasticism).
25
IRIS HABIB ELMASRY, Introduction to the Coptic Church, 1977, (Introduction).
26
KIRULLUS AL-ANTUNI, Hegumenos. Kawkab al-Barriyah, al-Qiddis al-Anba
27
Antuniyus, Cairo, 1948, (Kawkab).
28
W. LYSTER, Monastery of Saint Paul, Cairo, 1999, (Monastery).
29
AL-MAQRIZI, TAQIYY AL-DIN AMAD IBN ‛ALI IBN ‛ABD AL-QADIR
30
(† 845/1441), Kitab al-Mawa‘iz wa'l-i‘tibar bidikr al-Khitat wa'l-atar, II, ed. of
31
Bulaq, Cairo, 1835, (Khitat).
32
AL-MAQRIZI, TAQIYY AL-DIN AMAD IBN ‛ALI IBN ‛ABD AL-QADIR
33
(† 845/1441), Tarikh al-aqbat al-ma‘ruf bi’l-qawl al-ibrizi li’l-‘allama al-Maqrizi,
34
étudié par ‘ABD AL-MA‘UD DIYAB, Le Caire, 1998, (Tarikh).
35
OTTO F. A. MEINARDUS, Christian Egypt. Ancient and Modern, Cairo, 1965,
36
OTTO F. A. MEINARDUS, Christian Egypt Faith and Life, Cairo, 1970, (Faith).
37
OTTO F. A. MEINARDUS, Monks and Monasteries of the Egyptian Deserts,
38
Reviewed ed., Cairo-New York, 2002, (Monks).
39
OTTO F. A. MEINARDUS, Coptic Saints and Pilgrimages, IInd ed., Cairo-New
40
York, 2003, (Coptic).
41
F. NAU, “Histoire des solitaires égyptiens”, ROC, XIII, Paris (1908), pp. 57-6o,
42
(Histoire).
43
OMAR TOUSSOUN, Sur le Wadi Natroun, ses moines et ses couvents,
44
Alexandrie, 1931, (Étude).
45
SHERIN SADEK EL GENDI, “La femme copte ses rôles et ses fonctions de
46
l’antiquité au vingtième siècle”, BSAA, XLVIII, Alexandrie (2009), 147-191,
47
pls. LI-LIII, (Femme).
48
SHERIN SADEK EL GENDI, L’architecture des monastères coptes autrefois et
49
aujourd’hui (Étude comparative), “The Third International Congress. The
50
Mutual Influence between the Ancient Civilizations”, BullACPSI, I, Cairo,
51
2012, pp. 59-73, (L’architecture).
52
A. VEUILLEUX, art. “Monasticsm, Pachomian”, CoptEnc., V, New York, 1991,
53
1664b-1666a, (Pachomian).
54
H. G. E. WHITE, The Monasteries of Nitria and Scetis, 3 vols., New York,
55
1933, (Monasteries).
56
E. WIPSZYCKA, “Saint Antoine et les carriers d’Alexandrie: Remarques sur le
57
chapitre 46 de la Vita Antoni d’Athanase”, ÉtudTrav., XIV, Varsovie (1983),
58
pp. 460-463, (Saint).
59
E. WIPSZYCKA, “Les clercs dans les communautés monastiques d’Égypte”,
60
JJP, XXVI, Oxford (1994), pp. 135-166, (Clercs).
61
ORIGINAL_ARTICLE
Conservation and Management of Ancient Egyptian Sites الحفاظ والإدارة للمواقع المصرية القديمة
We do need today and tomorrow for future generations to understand, appreciate and benefit from ancient Egyptian Sites , there is a rapport between management and conservation , sometimes be exchanged in the use of the terms management and conservation - in sites - to mean all or some of those actions that are taken to ensure the long-term conservation and appropriate use of archaeological site including such steps as documentation policy, significance assessment, physical research and intervention, and visitor management, and as a general the term management planning is used to mean the appropriate steps to preserve a site, including physical conservation which is used to mean those interventions carried out on the site or its environment aimed at Prolong its life , and the term preservation is used to refer to the desired outcome of the management- the most efficient, and most appropriate way of achieving the long-term existence of the site and its archaeological value. The Management and Conservation plan and Procedures are ; Location and documentation of the archaeological site or sites , survey , inventory , historical and archaeological record , graphic archive . evaluation of values which the site has . physical condition evaluation and documentation, Management evaluation , determination constraints and opportunities (SWOT). defining the management policy , its purpose and principles .Selecting the management strategies and their specific practices such as conservation , maintenance and visitor strategies in addition to . supervising and checking these
proposed strategies and adjusting and altering them as required , the logic serial and sequence of these procedures is so important and depends on local conditions , physical environment, and the
ability of conservation managers of analyzing the whole site, and the whole problem, and setting out systematic logic management plan , otherwise the site falling more damage more benefits . We have not to leap to solutions rather than to diagnose and plan - As is common usually - depending on the belief that the value of the sites and their problems were well known, and that what was needed from the conservation professional was the latest, most scientific, and preferably the most high-technology solutions . But the prominent steps or stages are: assessment of significance , assessment of Physical Condition , Conservation Principles and Practices , Implementation: Site-Specific Studies ,Methods and Techniques for Protection and Stabilization ,reburial of Archaeological Sites, Erosion control and site stabilization ,consolidation and Stabilization of Structures, vegetation Control , protective roofing and shelters .Lastly the conservation plan which must be a living document with clear defined and updated purpose , and must not be an end in itself , but be considered as a necessary management utility contributes in the long term by providing a firm foundation for management decisions - aims to identify the cultural and archaeological significances (values) of the site, and to set out and Implementation a policy and strategy for the management and conservation of those physical characteristics of the site that contribute to these values. the conservation plan - in case of excavations - requires : graphic indication of designated conservation areas on the site plan, an analysis of the physical preservation state of the architectural complex , structure , element , an illustration on the site plan indicating the chronological urgency of conservation actions needed , a plan for conservation treatment detailing actions and materials , the level of treatment should be detailed and must include: urgent treatment, preventive action, temporary backfill, full conservation, replacement of elements and so forth. the type of treatment must be detailed and include information about: filling joints and replacement of walls, treatment of the wall tops (capping), replacement of stones, stabilization of walls and foundations, injection of binding substances to the interior of walls (grouting), the conservation plan must include a value analysis of the site and remains, with defining the degrees of Intervention.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37378_55ac453f25fa92e4a7c4eaed4341daea.pdf
2012-11-01
298
300
10.21608/cguaa.2012.37378
abdou
elderby
abdouelderby@yahoo.com
1
قسم ترميم الآثار کلية الآثار جامعة جنوب الوادي قنا مصر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Estimating the effects of frost action on non consolidated & consolidated Sandstone from Petra archaeological site تقييم تأثيرات التجمد على الحجر الرملي غير المقوى والمقوى بموقع البتراء الأثرى
Weathering of stone artifacts in natural environment is produced by various extrinsic disintegration agents "physical, mechanical, chemical or biological". Moreover, their intrinsic properties "mineralogical composition, textures and internal structure". Frost damage as a deterioration agents affecting monumental stone buildings is a well known phenominon. Certain stones which are exposed to freezing temperatures and wet conditions may undergo frost damage. The frost susceptibility of a stone artifacts is largely controlled by studying their porosity and pore size distribution. On one hand, stone artifacts with the smallest mean pore size will be the most susceptible to frost damage. On the other hand, frost resistance also generally decreases with increased available porosity i.e., pore volume which is accessible to water. Where, the frost resistance of the stones is often assessed from its saturation coefficient, with other types of stones having saturation coefficients less than 0.8 being generally immune to frost damage. In this article various detrioration forms were detected through using some scientific techniques. These techniques such as XRF, XRD, SEM and X-Ray Radiography that were performed for studying the chemical, mineralogical composition and morphological features. Furthermore, using some special computer programs for studying different physical and michanical properties of consolidating & non consolidating samples of Petra sandstone after exposing to some artificial simulating cycles of weathering. our results proved that the stone of area under study were highly affected in 2 essintial deterioration forms. the 1st one concerning physical deterioratioon forms such as deep cracking, scaling, exfoliation and crumbling. 2nd one regarding chemical deterioratioon forms such as salt crystallization and powder steadily off. Finally, suggestion the sutable material and methods for conserving this valuable site.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37384_c88cc3ced0a7509a57011e935bd46c6b.pdf
2012-11-01
301
301
10.21608/cguaa.2012.37384
Mohammed
A. El-Gohary
m_1968_algohary@yahoo.com
1
Prof. of Stones and Archaeological Buildings Conservation Vice Dean of Post Graduated & Scientific Researches Faculty of Archaeology
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Study of Deterioration and Conservation of A mosaic Pavement in the Baron's Palace, Egypt دراسة تلف وصيانة أرضية فسيفساء بقصر البارون، مصر.
Summary
The Belgian – Baron Edouard Louis Joseph Empain creates suburb of Heliopolis and built his palace which known Baron Palace. He finished its construction in 1911. The roof of the palace has a colored mosaic pavement which contains geometric and floral decorative patterns. The Supreme Council of Antiquities according to the Prime Minister Decision No. 1297 of 1993 considered it as an archaeological Building. Investigations and analyses of the mosaic pavement were carried out by scanning electron microscope which indicated that mosaics made of glass. It shows that presence of micro cracks and disintegration in the glass network. Analyses by EDX unit were indicated that the source of the green color is copper, the source of the red color is iron, the source of the white color is calcium, the source of blue color is copper and the source of yellow color in mosaic tesserae is iron. Related to results the source of flux is calcium or a mixture of calcium and potassium. XRD analyses showed that the mosaic mortar is Portland cement. Documentation of the mosaic pavement was carried out using A CAD computer program. Deterioration phenomena were appeared in this documentation. Recommendations and a proposed plan of treatment and conservation of this mosaic pavement were reported. Finally, conclusion of this thesis was reported.
قام البارون البلجيکي ادوارد لويس جوزيف أمبان بإنشاء ضاحية مصر الجديدة وشيد فيها قصره المعروف بقصر البارون وانتهي من بنائه عام 1911م والقصر من الداخل حجمه صغير، فهو لا يزيد علي طابقين ويحتوي علي سبعة حجرات فقط. الطابق الأول عبارة عن صالة کبيرة وثلاث حجرات ، أما الطابق العلوي فيتکون من أربعة حجرات. يوجد بسطح القصر أرضية من الفسيفساء الملونة والتي تحتوي علي زخارف هندسية ونباتية وقد قام المجلس الأعلى للآثار بتسجيل القصر کمبني أثري بموجب قرار رئيس الوزراء رقم 1297 لعام 1993م. وقد تعرضت أرضية الفسيفساء لعوامل تلف مختلفة بسبب تعرضها بشکل مباشر للظروف الجوية مثل مياه الأمطار والتکثف والتغيرات في درجات الرطوبة والحرارة والتلوث الجوي والعامل البشري المتمثل في الإهمال وعدم إجراء الصيانة الدورية اللازمة لها. أدي ذلک إلي وجود مظاهر تلف متنوعة من أهمها فقدان في وحدات الفسيفساء مما أدي إلي وجود فجوات ووجود شروخ وانفصالات ما بين الطبقات المختلفة للفسيفساء بالإضافة إلي تلف المونة وتآکل وحدات الفسيفساء ووجود أتربة واتساخات. تم إجراء الفحوص والتحاليل المختلفة لأرضية الفسيفساء حيث تم فحصها بواسطة الميکروسکوب الإلکتروني الماسح الذي أتضح أن قطع الفسيفساء تم صنعها من الزجاج ووجود شروخ دقيقة وانفصالات في الجسم الزجاجي المکون لها. تبين من تحليل قطع الفسيفساء بواسطة وحدة EDX الملحقة بالميکروسکوب الإلکتروني الماسح أن قطع الفسيفساء من الزجاج الملون بالألوان المختلفة واتضح أن النحاس والکوبلت في وجود الحديد هم مصدر اللون الأخضر وتبين أن النحاس هو مصدر اللون الأزرق والحديد هو مصدر اللون الأحمر والکالسيوم هو مصدر اللون الأبيض والحديد هو مصدر اللون الأصفر، کما أظهرت النتائج أن المادة المصهرة المستخدمة هي الکالسيوم أو خليط من الکالسيوم والبوتاسيوم. أظهرت نتائج التحليل لمونة الفسيفساء باستخدام حيود الأشعة السينية أن المونة المستخدمة هي مونة الأسمنت وهي المونة التي استخدمت کذلک في عمليات بناء القصر بشکل عام. أجريت عملية توثيق لأرضية الفسيفساء وتم توقيع مظاهر التلف المختلفة عليها وذلک باستخدام برنامج کاد بواسطة الحاسب الآلي. من خلال نتائج الفحوص والتحاليل ودراسة الوضع الراهن لأرضية الفسيفساء وما بها من تلف وتدهور تم وضع توصيات وخطة مقترحة لعمليات العلاج والصيانة المختلفة لأرضية الفسيفساء والتي اشتملت علي عمليات التنظيف والتقوية ومعالجة واستکمال الفجوات وإعادة تثبيت قطع الفسيفساء المنفصلة إلي أماکنها الأصلية وترميم الحواف واختتم البحث بالنتائج المستخلصة من الدراسة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37390_ae74413f4fb14a90d33cce7f5bcc9a44.pdf
2012-11-01
302
320
10.21608/cguaa.2012.37390
mohammed
kamal
m_kamal555@yahoo.com
1
کلية الآثار – جامعة الفيوم – قسم الترميم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
RESTORATION AND PRESERVATION OF ENGRAVED LIMESTONE BLOCKS DISCOVERED IN ABU MOUSA EXCAVATION, SUEZ- EGYPT
A lot of engraved limestone blocks were discovered at AwladAbu Musa (east of Suez, Egypt) in 1995/2007 by Supreme Councilof Antiquities. The stone blocks were seriously affected byarchaeological environments during burial environment inagriculture land. They were covered with thick clay layer with soilparticles that disfigured them and hid their inscriptions. Prior to theconservation intervention, the materials were characterized by Xraydiffraction, optical microscopy, scanning electron microscopywith energy-dispersive X-ray spectroscopy, Chemical analyses ofground water and microbiological study. After the materialcharacterization, the conservation and restoration of the stoneblocks were carried out including cleaning, consolidation, reductionof salts, Re-jointing, restoration and completion of lost parts. Afterthat the blocks were exhibited in Suez museum.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_37401_2ae5249073197c28eda2cb6ea65da6e1.pdf
2012-11-01
321
351
10.21608/cguaa.2012.37401
Excavation
Awlad Mousa
Safety Discover
Treatment
Consolidation
Desalination
Suez museum
Nabil
A. Abd El-Tawab
drnabil_bader@yahoo.com
1
Conservation Dept., Faculty of Archaeology, South Valley Univ., Qena , Egypt
AUTHOR
Walid
Ali
drwalidelghareb@yahoo.com
2
lecturer of Conservation,faculty of Archaeology ,Aswan University,
AUTHOR
Report from the Suez monuments region - Ministry of State
1
for Archaeology.
2
[2]S. Catharine, Conservation Manual for the Field Archaeologist,
3
Archaeological Research, tools 4, Institute of Archaeology, university of
4
California, Los Angeles, (1994), pp.7-20
5
[3] J. Cronyn, The Elements of Archaeological Conservation, New Fetter Lane,
6
London, (1990), p.17
7
[4]B. Smith, A. Torok,, J. McAlister, Y. Megarry, Observations on the factors
8
influencing stability of building stones following contour scaling: a case study
9
of oolitic limestones from Budapest, Hungary. Building and Environment 38,
10
(2003), pp.73–83.
11
[5]G. Caneva, A. Altieri, Biochemical mechanisms of stone weathering
12
induced by plant growth, Proceeding of the 6th international congress on
13
deterioration and conservation of stone, Torun, Poland, 1988, pp.32-44.
14
[6]E. Maureen, Young, D. Urquhart, R. Laing., Maintenance and repair issues
15
for stone cleaned sandstone and granite building facades, Building and
16
Environment , N.38, (2003), pp.1125 – 1131.
17
[7]M. Angeli, C. David, J. Bigas, Influence of temperature and salt
18
concentration on the salt weathering of a sedimentary stone with sodium
19
sulphate, In book: Natural Stone Resources for Historical Monuments, Edited
20
by; R. Prikryl and A. Torok, Published by: The Geological Society, London.
21
[8] J. Marie, Alkoxysilanes consolidation of stone and earthen building
22
materials, A thesis, submitted to science Dept, University of Pennsylvania,
23
(1992), pp.1-18, 1-20.
24
[9]W. Łukaszewicz, Reinforcement of historical limestone objects by means
25
of tetraethoxysilane-based treatments, Recent progress in the consolidation of
26
calcareous materials, stone core, 21. / 22. April 2010, Litomyšl, Czech
27
[10]R. Kumar, C. Price, The influence of salts on the hydrolysis and
28
condensation of methyltrimethoxysilane. In La conservazione dei monumenti
29
nel bacino del Mediterraneo, ed. V. Fassina, H. Ott, and F. Zezza, 861-65.
30
Venice: Soprintendenza ai Beni Artistici e Storici di Venezia. 1994.
31
[11] N. Agnew, S. Maekawa, Investigation of environmentally driven
32
deterioration of the Great Sphinx and concepts for protection, A. Roy and P.
33
Smith (ed.), Archaeological Conservation and its Consequences, Preprint of the
34
contributions of the Copenhagen Congress, 1996, International Institute for
35
Conservation of Historic and Artistic Works, London, 1997, pp. 116‐ 120
36
R. Aghamiri, D. Schwartzman, weathering rates of bedrock by lichens; A
37
mini watershed study, Chemical Geology, 188(304), 2002, pp.249-259
38
[13]G.Caneva, P. Nugari, O. Salvadori, Biology in the Conservation of Works
39
of Art. Rome, ICCROM. 1991
40
[14] K.. Jain, K. Mishra, T. Singh, Biodeterioration of stone, A review of
41
mechanism involved. In Recent Advances in Biodeterioration and
42
Biodegradation, 1993 vol. 1, ed. K. L. Garg, Neelima Garg, and K. G. Mukerji,
43
323-54. Calcutta: Naya Prokash.
44
[15]P. Martinez, J. Castro, A. Sanchez, The biodeterioration of cultural
45
property of Cuba. In Recent Advances in Biodeterioration and Biodégradation,
46
vol. 1, ed. K. L. Garg, Neelima Garg, and K. G. Mukerji, Calcutta: Naya
47
Prokash. 1993.
48
[16]G. Caneva, O. Salvadori, Biodeterioration of stone, In deterioration and
49
conservation of stone, studies and documents on the cultural heritage, No. 16.
50
Paris, 1989, pp 182-234.
51
[17] F. Eckhardt, Mechanisms of the microbial degradation of minerals in
52
sandstone monuments, medieval frescoes and plaster, Proceedings of 5th
53
International Congress; on Deterioration and Conservation of Stone, Lausanne,
54
25-27 September 1985, vol. 2, 1985.
55
[18]C. McNamara, T. Perry, D. Zinn, Microbial processes in the deterioration
56
of Maya archaeological buildings in southern Mexico. In (Eds.), Art, biology
57
and conservation; Biodeterioration of work of art, the Metropolitan museum of
58
art, New York, 1991, pp.248-256
59
[19]G. Caniva, M. Nugari, O. Salvadori, Planet biology for cultural heritage,
60
Biodeterioration and conservation, the Getty Conservation Institute, Los
61
Angeles, 2008, pp.131-135
62