General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
"التماثل الآدمية في جنوب ترکمنستان خلال عصور ما قبل التاريخ" (منذ العصر الحجري الحديث حتى العصر البرونزي)
1
31
AR
Abu El Hassan
Mahmoud
Bakry
جامعة القاهرة- کلية الاثار- قسم الاثار المصرية
hassan_bakry27@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34087
يتناول الباحث بالدراسة والتحليل والتصنيف مجموعات کبيرة من التماثيل الآدمية التي عثر عليها بمواقع عدة بجنوب ترکمنستان وهي تؤرخ بالعصر الحجري الحديث (حضارة جيتون) والعصر الحجري النحاسي والعصر البرونزي (حضارة أناو). تعتبر هذه الحضارة الأخيرة، وبلا شک، من أکثر حضارات العالم القديم دراسة وفهماً بفضل مجهودات علماء الآثار على مر سنين طويلة، حيث أنها حافظت على تتابع تطورها فترة طويلة امتدت من الألف الخامس ق.م حتى الألف الثاني ق.م، أي منذ العصر الحجري النحاسي وحتى العصر البرونزي المبکر.
يقوم الباحث بمحاولة تصنيف مجموعات التماثيل في کل عصر على حده معتمداً على أهم صفاتها (مادة الصنع، طريقة الصنع، مکان العثور عليها وغيرها...)، ثم رصد التطور الذي طرأ عليها أو ملامح الاختلاف عن غيرها من مجموعات أخرى. في النهاية يحاول الباحث إعطاء تفسير لطبيعة التماثيل والهدف من صنعها في الإطار الحضاري لمنطقة جنوب ترکمنستان خلال الفترة من العصر الحجري الحديث وحتى العصر البرونزي معتمداً في ذلک على المعطيات الإثنوجرافية ومصادر أخرى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34087.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34087_b0418ea1c9f2b53ab22d3141243050d4.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
منهجية دراسات ما قبل التاريخ في تعريف ثقافة العصر الحجري الحديث في وادي النيل
32
32
AR
Ahmed
Hamed
Nasr Hamd
جامعة شندي - السودان مدينة شندي
ahmedkabushia@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34090
أجمعت دراسات ما قبل التاريخ على أن الفترة الثقافية التي خلفت العصر الحجري القديم وسبقت قيام الحضارات في مصر والسودان هي من أهم المراحل في توضيح التسلسل الثقافي لانسان وادي النيل، لا سيما أن الوقوف عندها بالدراسة المتأنية يكشف الكثير من عوامل التغير الثقافي وتأثيرة على المجتمعات القديمة، وقد بلغت الدراسات في التعرف على ثقافة هذا العصر شؤء رفيعا من كثرة الاكتشافات مع التباين في تحليل وتفسير آثارها. فعليه تحاول هذه الدراسة مناقشة السمات الثقافية التي نميز بها العصر الحجري الحديث في وادي النيل من خلال نتائج دراسات ما قبل التاريخ خلال القرن العشرين والدراسات الحديثة، بحسبان أن فترة العصر الحجري الحديث هي النواة الأولى لبزوغ الحضارات، لذلك انتهجت الدراسات مناهج شتى في تعريف مفهوم العصر الحجري الحديث بالتركيز على سماته العامة في أوربا واختبارها في المواقع الأثرية مما كشف عن تباين في البقايا الأثرية في بعض المواقع الأثرية وتجانس في البعض الآخر،وذلك ما شكل تناقدات بين الدراسات في متى وأين وكيف ظهرت مستوطنات العصر الحجري الحديث، وما هي الدلائل الأثرية لنموذج الموقع الأثري، فهدفنا في هذا القاء الضوء على تلك الدراسات وتوضيح نقاط الاختلاف بينها من خلال البقايا الأثرية والتمثيل بموقع قلعة شنان في منطقة شندي الذي أسفرت حفريات الكاتب فيه عن وجود مستوطنة ضخمة للعصر الحجري الحديث، وهو ما تصبو إليه هذه الدراسة.
العصر الحجرى الحديث,وادى النيل,دراسات ماقبل التاريخ
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34090.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34090_46ee911bba8349f66d1d2f292499accd.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة لغوية وفنية لتابوت في متحف السلام بأسيوط
33
49
AR
اسامة ابراهيم
سلام
قسم الآثار / كلية الآداب/ جامعة اسيوط
10.21608/cguaa.2011.297584
اعتقد المصريون القدماء في الخلود والحياة الأخرى؛ حيث مثلت الحياة الدنيا مرحلة انتقالية لمرحلة دائمة، لذا اهتموا بالموتى وحفظ الجثة مما يمكنها من البعث مرة أخري ، لأن الديانة هي تعبير عن فكر الإنسان الديني والسياسي والاجتماعي؛ حيث تعايشت مع الأنسان المصري لآلاف السنين ، من هنا أدرك المصري القديم منذ الوهلة الأولي أهمية الحفاظ علي الجسد حتى تستطيع الروح أن تتعرف عليه مرة أخري؛ حيث قام بحفظه بداخل مايسمي التابوت، وذلك بوضعها داخل وعاء بسيط من الخشب أو القش المجدول من تلك البدايات المتواضعة نشأت سلسلة متتابعة من التوابيت الأكثر أتقانا، التي تباينت طرزها تبعا للعصر " . أثرت المعتقدات الدينية كثيراً في تطور التوابيت باعتبارها المستقر الأخير للجثمان، ويختلف شكل التابوت باختلاف العصر والثروة الاقتصادية وطبقة صاحبه الاجتماعية
تابوت,متحف السلام,اسيوط
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297584.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297584_44ceded3fc663b9c776ce393a77a859d.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
"الحقوق والعقوبات في المجتمع اليمني القديم
50
67
AR
manal
mohaned
استاذ مساعد
کلية الآثارـ جامعة الفيوم
manal_22_2@yahoo.com
Aml
Mohamed
Baiomy
مدرس بقسم العلوم الاجتماعية – کلية التربية – جامعة دمنهور
amalaya40@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34107
إن المجتمع اليمني القديم من أشهر المجتمعات القديمة التي عرفت في العالم<br />القديم لکنه لم يلق نفس الحظ من الاهتمام به مثل المجتمعات القديمة المجاورة له،<br />بالرغم من ذلک ترک لنا المجتمع اليمني القديم نتاجا ماديا وفکريا عرف من خلال<br />القوانين والتشريعات الدينية والدنيوية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34107.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34107_635e6473445461ba1e389891299591a5.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
المتاحف الموقعية في السودان: متحف کرمه نموذجاً
67
68
AR
Ayman
Eltayab
Eltayab
الهيئة العامة للاثار والمتاحف
aymaneltayeb@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34109
<strong><em>يهدف البحث الي تسليط الضوء علي بعض المواقع الاثرية الهامة في السودان وخاصه موقع کرمة في شمال السودان الذي يعتقد الکثير من العلماء انة البداية الاولي لاصول الحضارة السودانية وتجسيد ذلک في بناء متحف حديث بالموقع يروي قصة الحضارة السودانيه ، واهمية هذا المتحف کجاذب سياحي ودوره في تنمية المجتمع المحلي</em></strong><br /> <strong><em><span style="text-decoration: underline;"> </span></em></strong>
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34109.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34109_d2a99396e87eade67a91016031fb94ed.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
المناظر والنقوش التصويرية والوثائق الکتابية لموانئ وقلاع طريق حورس الحربي في مصر وغرب آسيا أثناء عصر الإمبراطورية.
69
96
AR
Khaled
Shawky
El-Bassyouny
Professor of Egyptian Antiquities - Faculty of Tourism and Hotels - Ismailia - Suez Canal University.
khalidelbaasyouny@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.34117
يعتبر طريق حورس الحربي في شمال سيناء أقدم الطرق الحربية في العالم على الإطلاق، وهو الطريق الذي سارت عليه جيوش تحتمس الأول وتحتمس الثالث وأمنحوتب الثاني وسيتي الأول ورمسيس الثاني ورمسيس الثالث، وهو أيضا الطريق الذي لعب الدور المحوري والرئيسي في تكوين الإمبراطورية المصرية في مناطق فلسطين والساحل الفينيقي في غرب آسيا، ورغم ظهور الوثائق التصويرية لهذا الطريق في عصر الرعامسة نقوش" معبد الكرنك"، إلا أن هناك وثائق كتابية هامة حول نشأة وتأسيس هذا الطريق تعود إلى عصر الدولة القديمة والدولة الوسطى وأوائل عصر الدولة الحديثة (عصر) الأسرة الثامنة عشر). وفي هذا البحث العلمي يحاول الباحث - معتمداً على المناظر التصويرية والوثائق الكتابية بالإضافة إلى الحفائر الأثرية - دراسة الحصون والمدن والموانئ التي ظهرت على هذا الطريق الذي امتد من الحدود المصرية الشمالية الشرقية في شمال سيناء حصن وميناء ثارو: إشكالية موقع بداية ونهاية طريق حورس الحربي" وتوسع طبوغرافياً على الساحل الفلسطيني والفينيقي وصولا إلى قلب الشرق الأدنى القديم، مع بيان الأهمية المعمارية والعمرانية لمباني ومنشآت هذا الطريق وأهميتها أيضاً من الناحية التجارية والإدارية وعلاقاتها بالسياسة والاستراتيجية المصرية خلال عصر الإمبراطورية الأولى والثانية ( عصر الدولة الحديثة).
المناظر التصويرية,موانئ,قلاع,طريق حورس
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34117.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34117_eaec704276a510c3d8386498c6a35522.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
7- تأثيرات مصرية في البتراء
97
112
AR
راندا
بليغ
قسم الاثار المصرية القديمة / كلية الاداب/ جامعة المنصورة
randa.baligh@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.297603
تعد مدينة البتراء الأردنية التي تقع حوالي ٢٦٢ جنوب شرق الأردن من عجائب الدنيا السبع الجديدة التي جرى عليها استفتاء دولي أدلى فيه الناس برأيهم بالاقتراع الحر المباشر و أعلنت كالعجيبة الثانية من عجائب الدنيا السبع في ۲۰۰۷/۷/۷. كشفها العالم السويسري يوهان بورخاردت للعالم الغربي في عام -۱۸۱۱-۱۸۱۲ م. و قد بدأ الاستيطان في بترا منذ حوالي ۷۰۰۰ ق.م و عانت من زلزال ضخم في ٣٦٣ ق.م. و قد حول كاهن سوري مسيحي متشدد يدعى برسوماس عدة أماكن في بترا في القرن الخامس الميلادي إلى أماكن ( منها الخزنة والمقبرة المعروفة بمقبرة الإناء مما يدل على أنها كانت قد أصبحت قفرا في القرن الخامس عندما جاء الكاهن السوري. إلا أن المدينة لم تحو كثيرا من الآثار المسيحية، ربما لأنها لم تعد مركزا هاما عندما بدأت المسيحية في الازدهار والانتشار بدأ الأنباط في حفر البيوت و المعابد و غيرها هناك غالبا من عصر القيصر أغسطس الروماني أي أواخر القرن الأول قبل الميلاد. و منذ إقامة المنشأت الحجرية إزدهرت المدينة كعاصمة ومركز تجارة للأنباط خاصة في القرن الأول قبل الميلاد حتى سقوطها في أيدي الرومان في عام ١٠٦ .م. و استمرت بأهمية متضائلة بعض الشيء حتى القرن الثالث الميلادي، ثم انحسرت عنها الأضواء تماما في القرن الثامن الميلادي حيث أنها تأثرت بالزلزال الشديد الذي حدث في ٧٤٩ ق.م. ويعد أول ملك معروف للأنباط في تنظيمهم السياسي المتقدم هو الحارث الأول الذي ذكر في التوراة، وعاش حوالي عام ١٦٩ ق.م.
الانباط,مدينة البتراء,الاردن
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297603.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297603_94056e975b849c7d310d9b1bad8cff3e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
ملامح التوحيد في مصر القديمة قبل عهد إخناتون
113
131
AR
رحاب عبد المنعم
باظا
كلية الاثار / جامعة القاهرة
10.21608/cguaa.2011.34114
نالت فكرة التوحيد في مصر القديمة اهتمام علماء المصريات الأجانب والمصريين على حد سواء. وتوصل العلماء إلى نتائج مختلفة لهذه الدراسة؛ فكان هناك فريقين رأى الفريق الأول أن المصري القديم فطر على الوحدانية الخالصة وعبادة إله واحد دون التفكير في إله غيره وإن تعددت أشكال هذا الإله، وكان من أنصار هذا الرأي دي روجيه الذي رأى أن الخاصية الأولى للديانة المصرية هي وحدة الإله التي نعبر عنها بكل قوة فنقول: الإله الواحد الفرد الصمد، لا شريك له، هو الكائن الأحد، الحي في الحقيقة.. أنت الواحد وملايين الكائنات انبثقت منك، خلق كل شيء وهو الوحيد الذي الذي لم لم يخلقه أحد .. . فكرة الإله الفرد الأول، هو الجوهر الواحد الدائم في كل مكان موجود بذاته، إله لا يمكن الوصول إليه. أما بول بيريه فذكر أيضا في سياق نفس هذا المعنى حيث تبدو الديانة المصرية متعددة الآلهة، لكنها كانت توحيدية بالضرورة ولا يمكن أن تكون غير ذلك.....و أن الإيمان بالهة كثيرة كان أدواراً ووظائف للإله الأعلى المفرد الخفي الذي تحوي النصوص الدينية المصرية له العديد من الصفات التوحيدية الواضحة. وأيد هذا الرأي أيضاً أوجست ماربيت الذي قال: "إن هناك إلها فردا خالدا مخلوقا بذاته لا تدركه الأبصار، خفيا، مدخرا لأولئك الداخلين في قدس أقداسة. ووافقهم في هذا الرأي أيضا هنري بروجش الذي أعلن: "إن المصريين في تلك العصور السحيقة عبدوا الإله الواحد المتعذر وصفه أو إدراكه الأبدي في صفاته الأسمى".<br /> أما الفريق الثاني فكانت آراؤه على النقيض تماما فذكروا أن المصري القديم لم يهتد إلى الوحدانية إلا في عهد إخناتون بعد أن مر الفكر المصري القديم بمراحل تعدد الآلهة؛ وكان من هذا الفريق ماسبيرو الذي نقد آراء الفريق الأول بشدة قائلا: "إن التوحيد كان ظاهرة ثانوية مشتقة من إيمان سابق بالألهة المتعددة. أما واليس بادج فقدم رأيا ثالثا فذكر: إن الإله الواحد كان لله "نماء ذوي العلم، أما التعدد فكان لعامة الشعب .<br /> .
: التوحيد,مصر القديمة,اخناتون
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34114.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34114_affb2c4873f1bf50b000006b8f9a0e6e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الوشم في الحضارة المصرية القديمة
132
146
AR
سهى
محمود
مدرس الاثار المصرية القديمة بالمعهد العالى للعلوم النوعية
10.21608/cguaa.2011.34238
يهدف هذا البحث إلى دراسة الوشم في الحضارة المصرية القديمة، وعلى وجه التحديد الوشم الكتابي وليس التصويري، وذلك من خلال ما أمكن حصره من القطع الأثرية من التماثيل الملكية وتماثيل الأفراد.
إشكالية البحث:
مناقشة فكرة استخدام الوشم الكتابى على التماثيل الملكية وتماثيل الأفراد
أهداف البحث
1- مقدمة تاريخية عن الوشم في مصر القديمة.
۲- دراسة الوشم الكتابى من خلال التماثيل الملكية ، وتماثيل الأفراد. المغزى الديني للوشم الكتابي
يهدف هذا البحث إلى دراسة الوشم في الحضارة المصرية القديمة وعلى وجه التحديد الوشم الكتابي وليس التصويري، وذلك من خلال ما أمكن حصره من القطع الأثرية من التماثيل الملكية وتماثيل الأفراد.
الوشم,الحضارة مصر القديمة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34238.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34238_33d58d5a64b33508e68e73e6d01e62f5.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الألقاب التي حملتها زوجات حکام إقليم الوعل
147
160
AR
صدقة موسي
على
استاذ بقسم الاثار المصرية / كلية الاداب/ جامعة المنيا
10.21608/cguaa.2011.34250
کان للمرأة في مصر القديمة بصفة عامة – وضع اجتماعي مرموق بجانب زوجها في إقليم الوعل – الإقليم السادس عشر من مصر العليا. وقد نعمت الحياة العائلية في مصر القديمة بنصيب من الاستقرار لم تعهدها الشعوب القديمة الأخرى.<br /> واختلفت عوامل الاستقرار بين طبقة وأخرى، وکان أوضحها بين أهل الطبقتين الثرية والوسطى، نوعاً من التوازن المقبول عدل المجتمع به بين أوضاع الزوجين في الأسرة، فالزوج بالنسبة لزوجته يوصف بأنه البعل، وولى الأمر والأخ<sup>([1])</sup>.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> (1) عبد العزيز صالح : الأسرة في المجتمع المصري القديم، المکتبة الثقافية عدد44، القاهرة، 1961، ص5، 6؛ نفس المؤلف: حضارة مصر القديمة وآثارها، جـ1، القاهرة، 1980، ص377.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34250.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34250_17634126412a0274b575d9c6d958828d.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة
161
161
AR
Abdel Hamid
Masoud
Associate professor of Classical Archaeology - Dept. of Archaeology, Ain Shams University, Cairo
abdoumasoud@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34256
يتناول البحث تماثيل برونزية لإثنين من الأحصنة بالمتحف المصري بالقاهرة(أشکال 1-2)، ويهدف هذا البحث إلى إنشاء دراسة تتناول بعض الحقائق المرتبطة بهذين الحصانين، حيث لم يتم دراستهما من قبل، ويتضمن المنهج العلمي الذي اعتمد عليه البحث مناقشات لعدة محاور جوهرية، يحاول کل منها الإجابة على بعض التساؤلات، وکذلک الفرضيات التي نبنى عليها تلک المناقشات، خاصة وأن الهيئة توحي بأن هذين النموذجين لأحصنة من النماذج النادرة الآتية من مصر ويشکلان عملاً استثنائيًّا في موضوعهما وسط مجموعات الآثار التي ترجع للعصرين البطلمي والروماني، فقد تم تصويرهما في حرکة غير تقليدية، ولم يسبق العثور على زوج من التماثيل متماثلين تماما من حيث الهيئة التصويرية مثليهما، متناولاً من خلال هذه المحاور الدراسة الوصفية، يتبع ذلک بدراسة تحليلية متضمنة التقنية، کما تهدف الدراسة التحليلية إلى إلقاء الضوء على الموضوع المصور، والأسلوب الفني المصور بهما هذه الأحصنة، ومدى انتشاره في الفنين اليوناني والروماني خاصة في مصر، ومقارنته بغيره من النماذج، مع محاولة لإعادة استکمال الأجزاء الناقصة بعد مقارنتها بغيرها من النماذج الفنية الأخرى التي صورت الحصان في الأعمال الفنية المتنوعة الإغريقية والرومانية، ويعد هذا أحد الأهداف الرئيسية للبحث، وذلک وصولاً إلى وظيفة هذه التماثيل، ثم تأريخها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34256.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34256_1d253ff039b879d032756597f94c3e79.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
موقع جبل ابوفاطمة في منطقة الشلال الثالث
192
193
AR
عبد الرحمن ابراهيم سعيد
على
قسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة الخرطوم
10.21608/cguaa.2011.34261
تعتبر منطقة الشلال الثالث واحدة من اغني مناطق السودان واکثرها کثافة من حيث المعطيات البيئية والادلة الثقافية والتاريخية.<br /> تقع منطقة ابوفاطمة جغرافيا في اقصي جنوب منطقة الشلال الثالث، والموقع يقع علي تل صخري تبلغ مساحته حوالي160في54متر، يتکون الموقع من بيت محصن(Castle house،تعلوه قبة.کما توجد اساسات لجدران حجرية شمال وجنوب الموقع تغطي معظم الجزء المرتفع من التل الصخري.والي الشمال من الموقع يوجد بناء اخر من الطوب اللبن.وتنتشر علي سطح الموقع قطع من الفخار المسيحي والاسلامي متعدد الاشکال والالوان، الي جانب القليل من الفخار المصري.<br /> کشفت نتائج الاعمال علي ان الموقع يتمتع بتاريخ طويل ومتنوع-فرعوني ،مسيحي، اسلامي-يعکس مظاهر الاستمرارية التاريخية والحضارية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34261.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34261_4429e4eb8dd2345563b3a39ef336c789.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الترجمة واللغة الاکدية بين الحرف العربي واللاتيني
194
209
AR
قصى منصور
عبد الكريم
قسم الاثار / كلية الاداب/ جامعة صلاح الدين
10.21608/cguaa.2011.34265
اقتضت الحاجة منذ فترات مبکرة من تاريخ البشرية وتکّون المجتمعات المستقرة مع ظهور الکيانات السياسية والممالک المستقلة، إلى وجود صنف من الکتبة هم المترجمون، وذلک لأداء مهامهم في تسيير متطلبات الحياة الاقتصادية والاجتماعية فضلاً عن حاجة البلاطات الملکية بشکل خاص لمعرفة طبيعة التوجهات السياسية لمختلف الأقوام المجاورة،[1] وکان يقع على عاتق هذا الصنف من الکتبة ، ضرورة الإلمام بلغتين أو أکثر کي يتمکنوا من أداء مهامهم بالشکل المطلوب[2].<br /> وإذا ما أردنا الحديث عن أهمية الترجمة وتاريخها الطويل الممتد إلى بواکير عصر وجود الإنسان، فيکفي أن نشير إلى أن غياب الترجمة کان سيحرمنا من معرفة وقراءة الکتابات القديمة عن تاريخ منطقتنا الحضارية في الشرق الأدنى القديم ، ولولاها لما توصلنا إلى معرفة الشيء الکثير من تاريخ البشرية.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> 1 عامر عبدالله الجميلي، الکاتب في بلاد الرافدين ـ دراسة ـ منشورات اتحاد المؤرخين العرب، دمشق، 2005، ص81.<br /> <br /> <br /> [2] Sasson, J. M. Civilization of the Ancient Near East’, vol. IV, New York, 1995, p.2274.<br />
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34265.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34265_72794197aa7d865cbcb725c7630e1dc6.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
وحدة "الکورنيش المصرى" الزخرفية فى واجهات مقابر مدائن صالح بالجزيرة العربية
210
333
AR
محمد اسماعيل
ابو العطا
كلية السياحة والآثار/ جامعة الملك سعود ؛ كلية الاثار/ جامعة الفيوم
10.21608/cguaa.2011.34267
تميزت العمارة المصرية القديمة بعدد من العناصر المعمارية والوحدات الزخرفية التى ظهرت نتيجة تأثير البيئة فى العمارة وکتطور طبيعى لاستخدام العناصر النباتية فى العمارة المبکرة، وقد اعتبرت هذه العناصر والوحدات مکونات مصرية خالصة النشأة والتطور دون أن تضاف إليها عناصر أجنبية بل هى التى وجدت طريقها إلى الخارج لتؤثر فى عمارات الحضارات المعاصرة واللاحقة القريبة منها والبعيدة على حد سواء.<br /> وتعد وحدة الکورنيش المصرى من أکثر هذه العناصر تميزا فى العمارة المصرية حتى أنها تعتبر العنصر الوحيد الذى تلتصق به دائما صفة المصرية فنادرا ما تذکر کلمة الکورنيش دون أن تلحق بها کلمة المصرى لتشير إلى تلک الوحدة الزخرفية المعمارية المصرية المميزة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34267.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34267_6b458ff043ee51ad015dda9dbd2d2040.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الکساء عند الشاسو
233
234
AR
Mohamed
Alami
آثار وتاريخ قديم - فلسطين -جامعة الخليل.
mohamd_alami@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34269
انقسم الباحثون إلى فريقين: الفريق الأول مثل Derver,W.and Rainy,A الذي ربط الشاسو بکلمة اسرائيل المذکورة على مسلة مرنبتاح ، أما الفريق الثاني مثل Yurco,F فقد تنکر لهذا التوجه وفصل الشاسو عنهم ويأتي هذا البحث لدراسة الکساء عند الشاسو لأنه يعد مؤشرا عرقيا لتمييز شعب عن آخر مؤيدا وداعما بأدلة من الکساء للفريق الثاني ومن الواضح أن کساء الشاسو يماثل کساء سکان حضرموت وأن کسوة الرأس ولا سيما القلنسوة عند الشاسو وصور ربطات الرأس العربية يشابه کل منهما الآخر .<br /> <br />
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34269.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34269_264d3cfa879a3e8e1fa1a2ba53c392f3.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مواقع العصر الحجري الوسيط شمال ولاية الجزيرة
234
235
AR
محمد الفاتح
حياتى
قسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة الخرطوم
10.21608/cguaa.2011.34272
<strong> </strong><br /> تم اکتشاف عدد من المواقع الآثارية في المنطقة الواقعة شمال ولاية الجزيرة وذلک خلال مسح آثاري قام به الباحث في هذه المنطقة ومن خلال الأدلة المادية الموجودة على سطح هذه المواقع يتضح أنها ترجع لفترة العصر الحجري الوسيط کما أنها تقع على ضفاف وادي قديم وذلک وسط الأراضي الزراعي داخل مشروع الجزيرة الزراعي ، والمؤسف أن هذه المواقع تعاني من دمار شديد وستنتهي في وقت قريب اذا لم تتم دراستها وتوثيقها في اقرب وقت.<br /> <br /> <br />
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34272.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34272_a3decbcf79f363f5d0423ef0ef33accd.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
صيد المرجان واستغلاله بموانئ بلاد المغرب في العصر الوسيط
236
244
AR
محمد
عميرة
قسم التاريخ/ جامعة الجزائر
10.21608/cguaa.2011.34244
يتناول هذا الموضوع تعريف المرجان، حسب المفاهيم التي كانت سائدة في العصر الوسيط، وتحديد أماكن تواجده في الموانئ المغربية؛ بين مينائي القالة شرقا. وسبتة غربا، مرورا بميناء بجاية.<br /> ويتناول أيضا طرق صيده وأوضاع صياديه الاجتماعية والمهنية وكذلك أنواعه التي تعتبر من أجود الأنواع المعروفة عالميا آنذاك.<br /> ويتطرق أخيرا، على طرق تصنيعه وبيعه إلى التجار الذين كانوا يسوقونه في الأماكن البعيدة، من بلاد السودان الغربي وبلاد الهند، حيث كان يُفضل على غيره من الأنواع.<br />
صيد المرجان,موانى بلاد المغرب,العصر الوسيط
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34244.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34244_e7f3d0420e7f47d40239168f2ffa1af9.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
عدن .. المدينة الميناء رؤية تاريخية في أسباب وزمان التسمية
245
264
AR
Mohamed
Bawazer
أستاذ تاريخ اليمن والجزيرة العربية القديم المشارک کلية التربية – صبر- قسم التاريخ ، وکلية الآداب – قسم الآثار ( جامعة عدن )
mabawazir@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34381
تعددت الآراء في أصل تسمية عدن،واختلفت التفسيرات في معناها ، بل تفنن البعض في تعليل اسمها بتعليلات لم تکن تخلو من مبالغة حيناً ، وطرافة أحياناًَ. فأعطت المصادر الکلاسيکية (اليونانية والرومانية) تعليلات مختلفة لاسم عدن، کذلک أعطى المؤرخون والجغرافيون العرب والمسلمون للاسم معاني کثيرة ومختلفة، إلا أنها لا تقل اضطراباً وغموضاً عن المصادر الکلاسيکية في تعليل الاسم ، أيضا أعطت المعاجم اللغوية لعدن مفاهيم عديدة ومتشابهة في المعنى .. وهکذا نجد نفسنا أمام تفسيرات وتعليلات مختلفة لتسمية عدن ، وعدم الوصول إلى نتائج حاسمة لأصل الاسم وتفسيره ومعرفة نسبته ، ومهما اختلفت الآراء والتفسيرات حول أصل التسمية فإن جميع المصادر التاريخية القديمة ــ الکلاسيکية والعربية ، وکذا الدراسات الحديثة ، العربية منها والغربية تؤکد على عراقة عدن التاريخية کميناء تجاري ، ومحطة تجارية هامة بين الشرق والغرب منذ عهود ما قبل الإسلام .
عدن .. سحر البلاد,فرادة المکان,عظمة الإنسان ... وجلال التاريخ
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34381.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34381_7f79e70b9e790f06336fe008dac595cd.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
نقش عربي شمالي قديم من بادية طريف في شمال المملکة العربية السعودية
265
265
AR
Mad Alahh
Bn awidda
النقوش والکتابات القديمة - کتابات الجزيرة العربية - السعودية . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.
mawidah22@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34389
<strong> </strong><br /> يتناول البحث دراسة تحليلية مقارنة لنقش عربي شمالي قديم (صفوي)، تم اکتشافه على بعد 60کم شمال شرق مدينة طريف في مکان يسمى الهجم والبرک، وهذا النقش يندرج مع النقوش الموسومة بالنقوش الدعائية، حيث يتضمن اسمي معبودين يتضرع لهما صاحب النقش أن تساعدانه على نيل ثأر من قبيلة ما أو شخص ما، والمعبودين هما:<br /> د ش ر ، و ل ت ـــ ذو الشرا، واللات.<br /> وتکمن أهميته في کونه يحمل اسم قبيلة طُسْم التي ربما تکون القبيلة العربية المعروفة التي عاشت في فترة ما قبل الإسلام.<br /> کما وردت لفظة م ق ت ل ن : مقتولان ــ في حال المثنى، ولم ترد هذه اللفظة في الکتابات العربية الشمالية القديمة على حد علمنا والله أعلم.<br />
بادية طريف,المملکة العربية السعودية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34389.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34389_e059e606c5c4da693015012c2e15b177.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الرسول الملکى بتاح-م-ويا نسبه وعائلته
266
290
AR
Ahmed
Mostafa
کلية تربية - جامعة عين شمس
ahmed_mostafa12@art.asu.edu.eg
10.21608/cguaa.2011.34391
کان "<strong>بتاح-م-ويا</strong>" أحد أهم الموظفين الکبار فى عصر الرعامسة وتحديداً عهد الملک "<strong>رمسيس الثانى</strong>" الذين حازوا العديد من الألقاب الهامة والتى دلت على القرب من القصر الملکى والمکانة الکبيرة التى حازها أصحابها فى القصر الملکى فى نهايات عهد الملک "<strong>رمسيس الثانى</strong>" مثل sS ipt nsw "کاتب الحريم الملکى" sS wDHw" کاتب المائدة الملکية" wpwty-nsw r xAst nb "الرسول الملکى لکل بلد أجنبى" وHry-iHw n Xnw“ قائد اسطبل القصر(العاصمة)"، وکذلک aA mrw n ptH "عظيم خدم بتاح" بالإضافة للقب الهام ”imy-r pr-HD n Hwt nt HH rnpwt n nsw bity Wsr-mAat-Ra stp-n-Ra m pr Imn m Inb-HD” "المشرف على خزانة معبد ملايين السنين ملک مصر العليا والسفلى وسر-ماعت-رع ستب-ن-رع (<strong>رمسيس الثانى</strong>) فى أملاک معبد آمون بمنف“، وکل هذه الألقاب تدل على المکانة الکبيرة التى حازها "<strong>بتاح- م- ويا</strong>" بالقرب من القصر الملکى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34391.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34391_cca97b8f65d4a067f81fb5c009fbca29.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
القرى المحصنة الماقبل التاريخية بوادي بهت، المغرب
290
291
AR
مصطفى
أعشي
كلية الاداب / جامعة محمد الخامس بالرباط
10.21608/cguaa.2011.34405
خلال التحريات التي أجرتها مجموعة البحث: <strong>العصر الحجري الحديث وعصر ما قبيل التاريخ بهضاب زمور، </strong>تم اکتشاف ثلاث قرى محصنةعلى مسافة لاتتجاوز 10 کيلومترات. أجريت فيها فحص أولي، تبين من خلاله أنها قرى تعود للعصر الحجري الحديث انطلاقا من العثور على الفؤوس الحجرية المصقولة وکسرات من الفخار الجرسي الشکل ورحى لطحن الحبوب. سأقدم قراءة لأحدى هذه القرى المحصنة التي تتميز بتوفرها على تحصينين: أحدهما داخلي والآخر خارجي، يفصل بينهما خندق عرضه 50 مترا. تتحکم هذه القرية في نهر وسهل وغابة ومناجم استخراج الملح.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34405.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34405_b99ff0834b6a0bc00c74f7c227bc13f8.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
رع حور أختي في طيبة الغربية
292
324
AR
مفيدة حسن
الوشاحى
جامعة قناة السويس
10.21608/cguaa.2011.34410
رع حور أختي إله الشمس، وهو شکل من أشکال الإله رع وخاصة شمس الصباح تظهر بشکل الصقر، صًور الإله رع حور أختي في المعابد الجنائزية والمقابر الملکية ومقابر الأفراد في طيبة الغربية وکذلک في المعابد من الآثار ( برديات ـ توابيت ـ فنون صغري ـ الکتب الدينية ) بأشکال مختلفة تُظهر دوره الوظيفي کإله شمسي، ويهدف البحث إلي :
دراسة حول شکل الإله رع حور أختي في طيبة الغربية.
التعرف علي ألقابه ووظائفه في طيبة الغربية.
دراسة علاقته بالآلهة الأخرى في طيبة الغربية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34410.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34410_b7e44d08b1020fe68422dfa7b72c8f57.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
منظر فريد من المقصورة الجنائزية للهرم رقم Beg. N. 12 في جبانة البجراوية الشمالية
325
341
AR
Nashaat
Hassan El Zoharry
قسم الآثار - کلية الآداب - جامعة عين شمس
peankhy@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34411
تقع العاصمة الکوشية مروي شمال قرية البجراوية التابعة لولاية شندي على الجانب الشرقي للنيل وإلى الشرق منها توجد أهرام البجراوية التي دُفنت فيها العائلة الملکية، وقد قُسِّمت هذه الأهرام طبقاً لموقعها، وهي البجرواية الغربية (Beg. W)، والبجراوية الجنوبية (Beg. S)، والبجراوية الشمالية (Beg. N)، التي تقع شمال البجراوية الجنوبية بحوالي 225 متراً.[1]
<br clear="all" />
[1] D. Dunham, <em>The Royal cemetries of Kush </em>IV<em>, Royal Tombs at Meroe and Barkal</em>,Boston 1957, pp. 63 ff., pls. XIX-XXI.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34411.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34411_91bbc26c2a91c7997550f1d3c554a13c.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
قرص الشمس المجنح ودلالته في مصر و الشرق الأدني القديم
342
365
AR
هدى محمد
عبد المقصود
قسم الاثار المصرية/ كلية الاداب/ جامعة المنيا
10.21608/cguaa.2011.34413
يعتبر قرص الشمس المجنح من أکثر الرموز شيوعا في مصر و الشرق الأدني¨¨، ورغم إجماع الأراء علي أصله المصري إلا انهم اختلفوا حول تفسيره سواء في صورته المصرية ، أو صورته التي ظهر بها في نقوش حضارات الشرق الأدني ودلالته فيها ، وما ارتبط به من معبودات في کل حضارة من تلک الحضارات .
وسوف تتناول هذه الدراسة صورة قرص الشمس المجنح في مصر و ما ارتبط به من معتقدات ثم الأشکال التي تطور إليها في کل حضارة من حضارات الشرق الأدني وتفسير هذا التطور و دلالته لدي أصحاب تلک الحضارات ، و هل کان هذا التطور نتيجة لعامل التأثير و التأثر بين تلک الحضارات ،أم أنه تطور وفقا لمعتقدات أصحاب تلک الحضارات .
<br clear="all" />
¨¨ نظراُ لکثرة النماذج الموجودة في فنون مصر و الشرق الأدني التي ظهر عليها قرص الشمس المجنح تکتفي الباحثة في هذه الدراسة بذکر بعض النماذج التي تضمنت تطوراً جديداً في شکل و مضمون قرص الشمس المجنح بما يخدم الهدف من هذه الدراسة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34413.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34413_6ddaa01a107596ffd11358017c9faabc.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
منحوتة قزقابان الجبلية دراسة فنية تاريخية مقارنة
366
392
AR
هديب حياوى
غزالة
رئيس قسم الآثار/ كلية الآداب/ جامعة بابل/ العراق
اثير احمد
حسين
قسم التاريخ/ كلية التربية/ جامعة ميسان/ العراق
10.21608/cguaa.2011.297615
خلفت لنا الحضارات القديمة آثارا وموروثات احتوت على مفاهيم اجتماعية فكرية فنية وعقائدية ذات مضامين إنسانية عديدة، ومن تلك المخلفات المدافن الجبلية أو ما يسمى مدافن الواجهات الصخرية، وهي عبارة عن قبور فردية أو جماعية تحثت ونفذت في واجهات صخرية صماء أو في بعض الكهوف والشقوق الطبيعية الجبلية بعد أن يتم توسيعها وتصميمها على شكل حجرة تختلف في سعتها من مدفن لاخر أو أي حيز كان لاحتواء القبر، فضلا عن تنفيذ بعض العناصر الفنية بالنحت البارز او المدور ( الكامل) او رسم جدارية او كتابة نصوص كتابية تسرد السير الذاتية للشخص المدفون لاضفاء نوع من الحيوية والبهاء والفخامة والوجاهة، لتكون بذلك احدى الانجازات الانسانية الكبيرة التي تحكي عقيدة وفكرا إنسانيا في عمل فني لتشكل واحدة من اهم الشواهد التذكارية الخالدة لتمثل شكلا من اشكال الخلود المعنوي، وتطلبت هذه الانجازات جهودا جماعية كبيرة وامكانيات مادية وادارية واسعة، ليشير ذلك الى ان هذه المدافن كانت لشخصيات لها اهمية في المجتمع .
منحوته قزقابان,مدافن الواجهات الصخرية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297615.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297615_1c2001fa0500c98629fda75f73fd376e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
حكام الألعاب الأولمبية القديمة على الفخار اليونانى
393
420
AR
حسام أحمد
المسيرى
كلية الاداب/ جامعة كفر الشيخ
10.21608/cguaa.2011.297616
احتلت الألعاب الرياضية مكانا أساسيا في حياة الشعب اليوناني منذ العصور المبكرة ولعبت دورا هاما في تاريخه بل وصلت آثار هذه المكانة إلى العصر الحديث فالدورات الأوليمبية التي لا تزال تقام حتى الآن بصورة منتظمة كل أربع سنوات أصلها إلى احتفالات أوليمبيا القديمة ، أيضا كثير من الألعاب التي لا تزال تمارس حاليا هي نفسها الألعاب التي مارسها اليونانيون القدماء ، ومن هنا لا نستطيع إغفال الدور الذي لعبته اليونان في تطور الألعاب الرياضية فقد كانت مهدا لها . استمر الاحتفال الأوليمبي منذ عام ٧٧٦. ق.م وكان يقام كل أربعة سنوات وكان هذا الاحتفال يضم لاعبون وحكام ومشاهدون ، وسوف نسلط الضوء في هذا البحث على حكام الألعاب الأوليمبية القديمة على الفخار اليوناني .
الالعاب الاولمبية,اليونانيين والالعاب,الفخار اليونانى
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297616.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297616_7c156eea378d14feb0318f886ced5082.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
تصوير الغزل على الأوانى الفخارية فى الفن اليونانى
421
441
AR
Hanan
Al Shafaii
استاذ الأثار اليونانية والرومانية المساعد - کلية الأداب - قسم الأثار والدراسات اليونانية والرومانية - جامعة دمنهور
amfshafei@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34419
لقد اکتسب الفخار اليونانى أهمية کبيرة من بين الفنون اليونانية وقد تزايدت قيمته الفعلية وذلک من خلال ما حمل من رسومات وزخارف استمدها الفنان من الموضوعات الأسطورية، والحياه اليومية، والمعتقدات الدينية التى عايشها والتى تعکس مدى ادراک الفنان اليونانى وحسه بما يدور حوله من احداث سواء تاريخية او دينية<sup>([1])</sup>. وجديرٌ بالذکر ان الفنان اليونانى استحب تصوير مشاهد من الحياه اليومية ، ومن بين هذه المشاهد مشهد الغزل والنسيج لما لهذه الحرفة من مکانة کبيرة فى المعتقدات الدينية، وأيضا الحياه اليومية<sup>([2])</sup>.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> 1- د/ منى حجاج، أساطير الإغريق ابتداع وإبداع، الرواد، الإسکندرية، 2007، ص27.<br /> - Williams, D., Greek Vases, HarvardUniv. Press, Cambridge, 1985, PP. 14.<br /> <br /> <br /> [2]2- Don Nordo, Women Of Ancient Greece, SanDiago: Lucent Books, 2000, P. 55.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34419.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34419_971a7aac0c192100bdd46ae700c2a93a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الدور السياسي للمرأة في فترة الامبراطورية الرومانية في ضوء الشواهد الاثرية
441
442
AR
سائدة
عفانة
آثاركلاسكية/ جامعة مؤته/ جامعة الشرق الاوسط
10.21608/cguaa.2011.34420
لعبت المرأ ة دور مهم. في تاريخ الامبراطورية الرومانية منذ بداية تأسيس الملکية وحتى فترة الامبراطورية ، حيث کان لها دور هام في الناحية الدينية وتطور بعد ذلک الى الناحية السياسية ، حيث اصبحت تحکم مع الامبراطور واصحت تأخذ الالقاب السياسية التي کانت تعطى للامبراطور ، جيث وجدت قطع نقود تعود لمحموعة من الامبراطورات منذ فترة الامبراطور اغسطس الى نهاية الامبراطورية ، ومن خلال الدراسة لوحظ انها حصلت على مجموعة من الالقاب کما کانت ترافق الامبراطور في رحلاتة الى الولايات الشرقية ، وکرکت ايضا في هذه الولايات
وهذه الدراسة التى بين أيدينا بقدر ما تقوم بإبراز تنوع عمارة المقابر فى الحضارة الليکية، بقدر ما تتسع لتلقى الضوء على طبيعة الحياة التى کانت سائدة فى تلک المناطق.ى
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34420.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34420_47f2c89bc2101256ee3e3405165908f9.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
طرز الواجهات المعمارية المصورة في شواهد القبور القبطية
443
460
AR
Samah
El Sawy
أستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندرية
samelsawy@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34423
يمتلک المتحف القبطي بالقاهرة مجموعة من الشواهد الجنائزية القبطية نحتت کلها في الحجر الجيري، وتم اکتشافها في مقابر کوم أبوبللو وأهناسيا وباويط وسقارة.
استخدمت الشواهد الجنائزية لتحديد صاحب المقبرة نظراً لأن المقابر کانت تحفر في الأرض، و ترجع أقدم مجموعة من الشواهد الجنائزية للعصر الکلاسيکي، وأشهر هذه الشواهد تلک التي عرفت بالشواهد الأتيکية.
استمر حفر المقابر في الأرض في العصر الهليلنستي، ومن ثم فقد استمر استخدام الشواهد الجنائزية، ونظرًا لطبيعة الأرض الصخرية الرملية في الإسکندرية أصبح من السهل عمل فتحات للدفن في الجدران المحفورة وليس فقط في الأرضيات، حيث غطيت فتحات الدفن هذه loculi بلوحات من الحجر الجيري ُصور عليها أبواب متعددة الأشکال مکونة من ضلفتين أو ثلاث أو أربع، کما ظل استخدام الأرضيات لعمل حفر الدفن Sub divo وأصبح يعلوها أيضاً الشواهد الجنائزية التي صورت بالأبواب أو بمناظر للمتوفين في حجرات مفتوحة على الفضاء کما في الشواهد الجنائزية للحضرة، ومن الإسکندرية انتشرت المقابر المحفورة، ومنها الشواهد الجنائزية في بقية الدلتا، وفي مصر الوسطى والواحات.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34423.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34423_c7a161e2323681428e1c0d11e9135a92.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التحصينات الرومانية بالجنوب الشرقي الجزائري في مسح "باراديز" الجوي « منطقة الزيبان جنوبي الأوراس »
461
479
AR
Somia
Shohbi
chahbiabdelaziz@yahoo.fr
10.21608/cguaa.2011.34424
دام الاحتلال الروماني لأقطار المغرب من سنة 149 ق م إلى سنة 439 م . ومنذ بداية الاحتلال ، واجهت روما مقاومة شديدة وعدة ثورات . لذلک لم يتمکن الرومان من بسط سيطرتهم على کامل التراب المغربي .
قسم الرومان المغرب إلى خمس ولايات هي : 1- ليبيا ، وعاصمتها طرابلس .
2- افريقيا ، وعاصمتها قرطاجة 3- نوميديا ، وعاصمتها سيرتا
4- موريتانيا الشرقية ، وعاصمتها شرشال 5- موريتانيا الغربية ، وعاصمتها طنجة
کانت نوميديا تعتبر ترابًا عسکريا ، نظرا لکثرة الثورات والتمردات فيها ، وکان يديرها مندوب مفوض ، وهو في الوقت نفسه على رأس الکتيبة الثالثة العسکرية .
يعتبر الجيش الثالث هو أشهر الجيوش الرومانية ، کان مرکزه في بداية الأمر «حيدرة» ، شمال شرقي تبسة ، ثم تبسة ، ليتحول بعد ذلک لمبيس ، حيث يسيطر على العبور بين التل والأوراس والصحراء .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34424.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34424_4476038ab7396c040f2d2f5fb4980bb2.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
المقابر الليکية
441
442
AR
عبير عبد المحسن
قاسم
قسم الاثار اليونانيةوالرومانية/ كلية الاداب/ جامعة دمنهور
abirkassem3012@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.34425
تزخر المقابر الليکية بالعديد من الأنواع، ويذکر المؤرخ "بلينى" أن منطقة ليکيا کانت تحتوى على حوالى(70)بلدة، لم يتبق منها سوى (26) بلدة فقط وفقاً لأقواله. وقد أکدت الکتابات القديمة أن ساحل البحر المتوسط والوديان کانتا مملؤتان بالمدن والعديد من الآثار. وقد قامت الحضارة الليکية فى القسم الجنوبى الغربى من آسيا الصغرى، وتنوعت آثارها والتى ترجع إلى القرنين الخامس والرابع ق.م، ما بين مقابر ومعابد ومسرح ومبانى أخرى تنتمى إلى العصور الکلاسيکى والهللينستى والرومانى. وقد بدأ اهتمام الباحثين بدراسة هذه المنطقة فى القرن التاسع عشر الميلادى.<br /> وعلى الرغم من تنوع المقابر التى عثر عليها فى منطقة ليکيا، إلا أنها لم تأخذ حقها حتى الآن من الاهتمام. فإذا کانت المقابر هى أکثر المبانى بقاءً عبر الأزمان، إلا أنها کثيراً ما عکست لنا نواحٍ حياتية مختلفة، فقد کانت تلقى الضوء على الحياة الاجتماعية والثقافية، بل والاقتصادية والسياسية. انطلاقاً من ذلک اختار الباحث المقابر الليکية موضوعاً للبحث حيث اشتهرت بها المقابر المنحوتة والتى تميزت بواجهات معمارية کان لها تأثير واضح على المقابر فى المناطق الأخرى، وأهمها مقابر منطقة "بترا" بالأردن.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34425.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34425_c260d5fcaeecf3d39003f1a2ff6050b1.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التأثيرات اليونانية والرومانية على عملات شبه الجزيرة العربية
481
492
AR
Ezzat
Kadous
أستاذ بقسم الآثار اليونانية الرومانية - کلية الآداب- جامعة الإسکنرية
ezzat.kadous@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34427
استمدت ممالک ومدن شبه الجزيرة العربية (خريطة رقم 1) تقدمها وازدهارها من وضعها الجغرافي الممتاز الذي مکنها من التحکم في حرکة البضائع التجارية الهامة على امتداد طرق القوافل داخل شبه الجزيرة العربية وکذلک مع القوى، الممالک، المدن والولايات، ومثلت الضرائب والرسوم على هذه القوافل مصدراً إضافياً لثروة ممالک ومدن شبه الجزيرة العربية، کما تميزت حضارتهم أيضاً بأعمال الري والزراعة، والمراکز والمحطات التجارية المقامة على امتداد الطرق التجارية.[1]
<br clear="all" />
1بيير جانتل: <strong>تکون الجزيرة العربية، اليمن في بلاد ملکة سبأ، </strong>ترجمة بدر الدين عرودکي، مراجعة يوسف محمد عبد الله، معهد العالم العربي، دمشق، ١٩٩٩، ص ۱٨؛ عبد المنعم عبد الحليم سيد:<strong> تاريخ الجزيرة العربية في عصر ما قبل الإسلام،</strong> کي. تي. سي للمعدات والأدوات الکتابية، الإسکندرية، 2006، ص ص 2، 3؛
Schippmann K., <strong>Ancient South Arabia from the Queen of Sheba to the Advent of Islam, </strong>Translated; Allison Brown, Mark as Wiener Publishers, U.S.A., 2001. pp. 84f; Doe B., <strong>Southern Arabia, </strong>Thames and Hudson, London, 1971, p. 18.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34427.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34427_5ef483ac0557681b77ff50b9c4dd6dc2.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التجريب في علم الآثار البحرية
493
514
AR
Emad
Khalil
أستاذ مساعد الآثار البحرية – قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
emadkhalil@hotmail.co.uk
10.21608/cguaa.2011.34428
ظهرت فکرة التجريب الأثري Experimental Archaeology في النصف الثاني من القرن العشرين کأحد أدوات البحث العلمي في مجال الدراسات الأثرية. وقد نُشر في السبعينيات من القرن الماضي عدد من أهم المؤلفات في هذا المجال والتي أرست قواعد وأسس التجارب الأثرية وناقشت العديد من الموضوعات المرتبطة بفکرة التجريب وعلاقته بعلم الآثار بوجه عام[1] . فالتجريب الأثري هو أحد الأدوات التي يلجأ إليها الباحث في علم الآثار لمحاولة فهم طبيعة الحياة التي عاشها الإنسان القديم والأنشطة والمهارات المختلفة التي کان يمارسها، مثل الصيد والبناء والصناعة والنقل..الخ
<br clear="all" />
[1] Ingersoll, D. <em>et al.</em> (eds.) Experimental Archaeology, ColumbiaUniversity Press, New York, 1977.
Coles, J. Experimental Archaeology, Academic Press, London. 1979.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34428.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34428_e79eaede60fc7e634e9d5d681aa62185.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
هيرم مزدوج بالمتحف اليوناني الروماني بالاسکندرية
515
543
AR
Mamdouh
Abo El Fotoh
استاذ مساعد بقسم الآثار – کلية الآداب – جامعة طنطا
abdou_arg@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34429
تعني کلمة هيرم Herm باليونانية <strong>erma</strong> دعامة تشکل غالبا من الحجر أو البرونز في حالات نادرة جداً من الخشب ، تأخذ شکلاً مربعاً أو مستطيلاً بحيث تکون أکبر حجماً في قمتها عن قاعدتها<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>، تحمل رأس تثبت عند قمة الدعامة التي تمثل جسم الهيرم غالباً ما تزود بقضيب يکون أقرب إلي قاعدة الدعامة (ش1) وذلک لإظهار الجسم الکلي للتمثال وهو ما أعتاد عليه الإغريق<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>. تطور الأمر في العصر الروماني حيث أصبحت الهرماي تصور صورتين نصفيتين أو رأسين متدابرتين علي أن تجمعهما صلة نوعية دينية أو أدبية فنية أو سياسية، حيث کانت ترکز علي الصورة النصفية "الصدرية" وهو ما أعتاد عليه الرومان في إظهار ملامح الوجه الشخصية Portrait عکس الإغريق في إظهار الجسم الکامل<sup>(<sup>[3]</sup>)</sup>.
ينسب الفضل في ابتکار هذا النوع من التماثيل إلي الفنان الکاميينيس Alkamenes<sup>(<sup>[4]</sup>)</sup>، الذي عرف بولعه الشديد بصياغة التماثيل الفريدة والغريبة من حيث الشکل والموضوع فبالإضافة إلي ابتکاره الهرم ابتکر أيضا التماثيل ذات الثلاثة رؤوس للمعبودة هيکاتي Hekatè أو ما يعرف بهيکاتي الابيبرجيديا Epipyrgidia <sup>(<sup>[5]</sup>)</sup>، التي کانت توضع عند تقاطع الشوارع وملتقي الطرق<sup>(<sup>[6]</sup>)</sup>.
<br clear="all" />
([1]) <em>herm</em>: <em>The Oxford Dictionary Of Art,</em> <em>Ed. I</em>, OxfordUniversity Press, (2004). p.213.
([2]) M. Biber, <em>The Sculpture of The Hellenistic Age</em>, New York, (1955), P.178.
([3]) F.Winter, <em>Altertumer von Pergamon, vol. VII: Die Skulpturen</em>, Vol. I. PP.48ff.
)[4]) Biber<em>, Op.Cit</em>. P.178.
(5)الکامييني Alkamenes :-
([6]) Robertson, M., <em>A History Of Greek Art</em>, CambridgeUniversity Press, 1975. P.286.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34429.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34429_d3116997864a4ed65b070d9bc31868a7.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
طرق دفن الموتي خلال العصريين اليوناني والروماني "من خلال مقابر الإسکندرية"
543
545
AR
mamdouh
darwish
استاذ مساعد – کلية الآداب – جامعة المنيا
dr.mamdouh_darwish@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34430
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34430.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34430_f652779a190580f74c059e7b7a445708.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الأصول المصرية في مفردات الأساطير اليونانية "أسماء المدن"
545
561
AR
Manal
ismaiel
Tawfik
Professor of Egyptian Antiquities Assistant and Deputy Director of Cairo Higher Institute for Tourism and Hotels
dr.manalismaiel@yahoo.com
خالد
غريب
كلية الاثار/ جامعة القاهرة
10.21608/cguaa.2011.34431
تعتبر الحضارة المصرية القديمة أحد الروافد الهامة التي استقت منها الحضارة الهيلينية سماتها الأساسية، ويمکن القول أن التقاليد والأساطير المصرية قد لعبت دورا کبيرا في حياة اليونانيين، الذين حاولوا أغرقة العديد من المفردات المصرية وإعتبارها يونانية الاصل.
علي سبيل المثال:
- ممفيس اليونانية التي کان اسمها مشتق من الإسم المصري mn nfr ، ولکن أصحاب الحضارة الهيلينية نظروا إليها على أنها أنثي وأنها کانت إبنة لأحد الربات وربطوها بأحد آساطيرهم وهى اسطورة ايو.
- کانوب المدينة المصرية التي کانت تطل علي أحد فروع النيل القديمة، جعلوا اسمها مشتقا من اسم الملاح الإغريقي کانوبوس الذي قيل أنه مات هناک، وارتبطت بأحد أهم الملاحم الإغريقية ملحمة طرواده.
- هناک کذلک العديد من المترادفات المصرية التي حوتها الإلياذة والأوديسة لهوميروس وغيرها من الأعمال التي کتبها المؤرخون الکلاسيکيون.
- من خلال هذه الدراسة سيقوم الباحثان بعرض لبعض هذه المترادفات وأصولها المصرية، إضافة إلي محاولة تفسير الأسباب التي دعت اليونانيين لإستخدام تلک المترادفات المصرية وأغرقتها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34431.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34431_8cc6118dae7ec90ca8d37260387726a6.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
جرار المياه المثقوبة صورة من صور العذاب الأخروى فى الفکر اليونانىدراسة أثرية
561
562
AR
Mona
Mohamed El Shahat
کلية الآداب – جامعة الاسکندرية . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.
dr.monaelshahat@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34432
يلقى البحث بالضوءعلى إحدى زوايا الفکر الدينى الأخروى لدى اليونانيين، والتى تمثلت فى تصوير إحدى وسائل عذابات الآخرة، حيث يُقضى على الروح بالظمأ فيستبد بها العطش ولاتستطع شرب المياه ؛ إذ المياه تتسرب من جرار مثقوبة أو مکسورة فلا تستقر بها، وهکذا إلى الأبد .
وقد ارتبطت هذه الصورة بتطور عملية الثواب والعقاب فى العالم الآخر لدى الأورفية ثم الفيثاغورية ثم لدى المذاهب الفکرية المتعددة الأخرى التى ازدهرت
بين الناس خلال العصر الهلنستى وحتى بعد العصر المسيحى .
وتُجسد رسوم الأوانى اليونانية فى القرن الخامس ق.م. والمنحوتات البارزة اليونانية والرومانية خلال العصر الهلنستى هذه الفکرة وأصدائها وتطورها ، حيث تشير بشکل واضح إلى العقاب الذى ينتظر بعض الأرواح.
وهذه الدراسة التى بين أيدينا بقدر ما تقوم بإبراز تنوع عمارة المقابر فى الحضارة الليکية، بقدر ما تتسع لتلقى الضوء على طبيعة الحياة التى کانت سائدة فى تلک المناطق.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34432.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34432_9df08a6fa44d5ec3ed0fe877982a6b0a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
جامع قلعة صدر (الجندى) أصله فاطمى و ليس أيوبى (دراسة تاريخية و أثرية معمارية)
563
590
AR
إبراهيم
عامر
المعهد المصرى العالى للسياحة و الفنادق
aloamar55@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34547
فوق أرض سيناء لاتزال توجد عشرات المبانى و الأطلال الأثرية التى تعود للعصر الإسلامى , أبرزها القلاع الحربية التى کانت بمثابة نقاط للحراسة و المراقبة و الدفاع عن حدود مصر الشرقية و البحر الأحمر, و التى وصلنا منها قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون عند طابا , و قلعة الطور , و قلعة السلطان الغورى عند نَخل , و قلعة العريش ,و قلعة صدر (الجندى) قرب منطقة صدر(سدر) , و يهمنا فى هذا المقام قلعة صدر کونها يقع بداخلها الجامع موضوع البحث .
ولکى نتحدث عن تأريخ الجامع و عمارته , لابد من إلقاء الضوء على سبب الاهتمام بالقلعة , و موقعها و تاريخها , مع ذکر موجز لما تشتمل عليه بداخلها من المبانى, و مواد بناءها , لأنها کلها عوامل تساعد على الهدف المرجو من الدراسة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34547.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34547_3b7e1e107365103de263123d73404753.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الجوامع المعلقة بمدينة طرابلس الشام فى العصر العثمانى " دراسة أثرية معمارية"
591
628
AR
Ibrahim
abo Tahon
أستاذ – بقسم الآثار والحضارة – بکلية الآداب _ جامعة حلوان
ibrahim_tahon@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34550
شهدت مدينة طرابلس الشام ازدهارًا عمرانياً في العصرين المملوکي والعثماني، وعرفت نماذج مختلفة من المساجد والجوامع، ولم تعرف نماذج للجوامع المعلقة إلا في العصر العثماني، حيث لا يوجد أي جامع معلق يرجع إلى العصر المملوکي، وسبب وجود الجوامع المعلقة هو استغلال مساحة الأرض أحسن استغلال حيث يقوم المنشئ بعمل حوانيت أسفل الجامع لوقفها عليه والصرف من ريعها.
وتتناول هذه الدراسة نموذجان للجوامع المعلقة هما الجامع المعلق (محمود لطفي الزعيم) وجامع الطحام من حيث الموقع، و التسمية، و تحديد تاريخ اﻹنشاء باﻹضافة إلى الدراسة الوصفية للجامعين وصفًًًا معماريًًا، وتعد هذه الدراسة هي الأولى لهذين الجامعين.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34550.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34550_49f40b4c75ff77bf345d384bbbd96f68.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الآثار الباقية بمملکة "أحمد نگر" في القرن 12هـ/18م في ضوء نص للقاضي "عبد النبي بن عبد الرسول الأحمد نگري"
629
653
AR
ahmed
alshoky
مدرس الآثار الإسلامية- کلية الآداب جامعة عين شمس
alshokyart@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34552
تمثل مملکة "أحمد نگر" جزءاً مما کان يعرف بالممالک الدکنية الهندية[1], وتقع "أحمد نگر" في الجزء الشمالي من هضبة الدکن, إلى الجنوب من سلسلة جبال الوندهايا, وإلى الشمال من الممالک الإسلامية "بيجابور" و"گلکنده" , وهى الآن مدينة رئيسية ومحافظة في ولاية "ماهاراشترا" Maharastra[2] (انظر شکل1), وقد أُسست مدينة "أحمد نگر" على يد "أحمد نظام شاه بحري" لتکون عاصمة لمملکته في حدود عام 900هـ/1495م, وذلک عقب استقلاله عن البهمنيين في عام 895هـ/1490م[3], ومنذ ذلک الوقت أصبحت أسرة "نظام شاه" هى المسيطرة على مقاليد الأمور في مملکة "أحمد نگر" حتى اتجه الإمبراطور المغولي "أکبر" بفتوحاته نحو الجنوب, واستطاع ابنه الأمير "دانيال"بعد معارک طويلة وحصار مرير أن يضمها في عام 1008هـ/1599م[4], ومنذ ذلک التاريخ أصبح حکام أسرة "نظام شاه" تابعين للإمبراطورية المغولية, ولا يملکون من السلطة سوى الاسم فقط, وظل الأمر کذلک حتى مقتل آخر حکام هذه الأسرة
<br clear="all" />
<sup>1 </sup>يُنسب إلى "علاء الدين حسن کانگوي بهمني" إقامة أول دولة إسلامية مستقلة في الدکن في الفترة 748 – 932هـ/ 1347 – 1525م, کانت عاصمتها في بادئ الأمر "گلبرگة" Gulbarga , ثم نقلت العاصمة في عام 828هـ/ 1424م إلى "بيدار", وقد انهارت أسرة "بهمني" بعد ذلک وانقسمت أملاکها في الدکن إلى خمس ممالک مستقلة، يحکمها خمس أسر متحاربة, هي أسرة "عماد شاه" في "برار", وأسرة "بريد شاه" في "بيدار", وأسرة "عادل شاه" في "بيجابور", وأسرة "نظام شاه" في "أحمد نگر"، وأخيراً أسرة "قطب شاه" في "گلکنده", وقد خاضت تلک الممالک حروباً طاحنة فيما بينها تارة وفيما بينها وبين مملکة "فياينگرا" الهندوسية تارة أخرى, کما دخلت في صراع دامٍ مع الإمبراطورية المغولية في الشمال, حتى انتهى المطاف بوقوع جميع أراضي تلک الممالک بيد الإمبراطورية المغولية مع حلول عام 1098هـ/ 1678م. لمزيد من التفاصيل انظر:أحمد محمود الساداتي ، تاريخ المسلمين في شبه القارة الهندية ، القاهرة، 1980، جـ1، ص ص218-229.
Yasdni, (G), Bidar its History and Monuments, London, 1941, pp.1-45. Richards, (J.F), The Hyderabad Karntik 1687 – 1707, Modern Asian Studies, vol. 9, No. 2, 1975, p. 241; Michell, (G), and Others, Islamic Heritage of the Deccan, Bombay, 1986, pp.27-50.
[2] Shyam,(R), The Kingdom of Ahmadnagar, India, 1966, p.1.
3 أحمد بخشي الهروي، طبقات أکبري, المسلمون في الهند من الفتح العربي إلي الاستعمار البريطاني، ترجمة أحمد عبد القادر الشاذلي، مکتبة الأسرة، القاهرة، 2005،ج 3، ص49.
4 أحمد السعيد سليمان، تاريخ الدول الإسلامية ومعجم الأسر الحاکمة،دار المعارف1972، ص634.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34552.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34552_0229d8f048e1b6b058a2caef5260b235.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التراث الأثري بالمغرب الشرقي في خدمة التنمية المستدامة
653
654
AR
Al Hassan
Awragh
جامعة محمد الاول کلية العلوم بوجدة ,المملکة المغربية. ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.
ouraghe1@yahoo.fr
10.21608/cguaa.2011.34554
<strong> </strong>
عرف قطاع التراث وخاصة الأثري منه، في السنوات الأخيرة ، اهتماما کبيرا من طرف المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين والأکاديميين والمجتمع المدني، إلى درجة کونه أضحى الآن وسيلة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز السياحة الثقافية والعلمية.
إن منطقة المغرب الشرقي تمتاز بمؤهلات أرکيولوجية وطبيعية يجب استغلالها في ما يعرف بالسياحة الثقافية والعلمية في خدمة التنمية البشرية والتنمية المستدامة، إذ يعتبر المغرب الشرقي من أغنى المناطق المغربية من حيث الشواهد الأثرية، بحيث اکتشفت به عدة مواقع مهمة ولقى أثرية وافرة تعود إلى ما قبل التاريخ وأن هذه المنطقة ظلت فضاءا لاستقبال حضارات تعاقبت خلال فترة زمنية تجاوزت مأتي ألف سنة.<br /> إن بإمکان تراث المغرب الشرقي التي تمتد جذوره إلى آلاف السنين أن يتحول إلى مشروع تنموي متفاعل مع الاتجاهات الاجتماعية والاقتصادية والفکرية ، ويجب القيام بحملات للتحسيس بأهمية التراث ودوره في خدمة التنمية ،وإجراء مسح شامل لکل الأشکال التراثية التي تتواجد بالمنطقة مع تشخيص لواقعها الراهن،وتحديد ما ينبغي أن يکون في خدمة التنمية بإشراک السکان في تثمين تراثه والمحافظة عليه مع الإعلان المنتظم عن النتائج التي تسفر عنها کل عملية تتعلق بخدمة التراث.
التراث الأثري,المغرب الشرقي- التنمية المستدامة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34554.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34554_6a351f13cdc4380995aad09729058560.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
قرية توجان: محاولة في فهم خصوصيات التعمير في جبل مطماطة.
654
655
AR
El Noury
Boukhshim
أستاذ الاثار والفنون الإسلامية - جامعة القيروان کلية الاداب والعلوم الانسانية . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.
boukhchim.nouri@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.34559
عرفت المجالات الجبلية بإفريقية اهتماما متزايدا خلال السنوات الأخيرة ومنها سلسلة جبال مطماطة التي تتوسط الصحراء والبحر بجنوب شرق البلاد التونسية وهي عموما القسم الشمالي من سلسلة جبلية تمتد من جبل مطماطة شمالا مرورا بجبل دمر وتنتهي بجبل نفوسة. ومرد هذا الاهتمام ما تزخر به هذه المجالات الجبلية من ثراء لمظاهر الثقافة المادية وأکثر تلک المظاهر التصاقا بحياة الإنسان أي العمارة. ولئن عرفت الدراسات التاريخية وتلک التي تعتمد الجغرافيا التاريخية منهجا لها تطورا فإن إشکاليات الدراسة الأثرية لما يسمى بالعمارة المحلية قد تأخرت کثيرا نظرا للصعوبات التي تعترض الباحثين في تناول مثل هذا الصنف من العمارة وتاريخه. وسنتناول في هذا البحث واحدة من القرى التي توجد في جبل مطماطة والتي تعتبر نموذجا للتعمير في الجبل وطرق تعامل أهله مع الصعوبات وهي قرية " توجان" ، وسنحاول تبيّن خصوصيات التعمير في الجبل وطرق معالجة بعض الإشکاليات المنهجية والمتعلقة بالتأريخ.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34559.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34559_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مجموعة السلطان عبدالجليل المعمارية بجبانة سيدى عبدالجليل بحاجر القرايا بإسنا محافظة الأقصر (دراسة آثرية فنية)
654
655
AR
Ameen
Abdullah El Rashidy
مدرس بقسم الآثار الإسلامية -کلية الآثار – جامعة الفيوم . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.
aar01@fayoum.edu.eg
10.21608/cguaa.2011.34560
يتناول هذا البحث المجموعة المعمارية للسيد عبدالجليل أبو الحسن الملقب بالسلطان وهى إحدى مراتب الصوفية، وهو أحد العلماء المغاربة الذين وفدوا إلى مدينة إسنا فى العصر المملوکى وکان أحد الذين نبغوا فى الفقه، ويرجع بناء هذه المجموعة المعمارية إلى فترة متأخرة من العصر المملوکى، وتضم هذه المجموعة الآثرية المتکاملة:
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34560.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34560_e883faa9b3c25d0dea2fdc274d0d077c.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مقابر الجيش البريطانى فى العراق1914-1958
657
665
AR
Inaam
Mahddi
استاذ مساعد- کلية الاداب - جامعة بغداد
dr.inaam_mahdi@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34562
حينما اندلعت الحرب العالمية الاولى (1914- 1918)ووقفت الدولة العثمانية الى جانب دول الوسط (المانيا،النمسا –المجر) ضد دول الحلفاء (بريطانيا ،روسيا القيصرية ،فرنسا وايطاليا)، تقدمت القوات البريطانية من جنوب العراق بهدف احتلاله وکانت مدفوعة بعوامل عديدة اهمها الحفاظ على مصالحها الاقتصادية التى اخذت تتزايد فى العراق منذ نهاية القرن التاسع عشر واوائل القرن العشرين ،فضلا عن اهميته الستراتيجية کطريق مؤدى الى مستعمرتهاالهند ورغبتها فى حماية انابيب ومصافى النفط فى عبادان التى کانت تمتلکها شرکة النفط الانکلو فارسية(Englo-Persian Oil Com.) . وکان من الطبيعى فى ظل حرب ضروس ان يفقد البريطانيون عددا من افراد جيشهم ، وخلال مدة وجودهم فى العراق التى امتدت حتى عام 1958توفى عدد من القوات العامله عسکريين ومدنيين ، ولتعذر ارسال جثثهم الى بريطانيا او دول الکومنويلث حينذاک فقد اضطروا الى دفنهم فى مواقع عديده فى العراق بلغت ثلاثة عشره موقعا دفن فيها (54)الف من البريطانيين حسب الاحصائيات التى قدمتها السفاره البريطانيه فى العراق مؤخرا .على الرغم من اننا من خلال بحثنا نجد ان هذا الرقم مبالغ فيه اذ اننا اشرنا الى اکبر المقابر البريطانية فى العراق وما عدا ذلک فهى مقابر قليلة العدد متناثرة هنا وهناک فى اراضى العراق منها المقبرة التى تحاذى الطريق الرئيسى المؤدى الى منطقة المدائن القريبة من العاصمة بغداد التى تضم رفات عدد من الجنود البريطانيين ودول الکومنويلث الذين سقطوا جراء المعارک الحربية التى حدثت قرب المدائن حينما اقتربت القوات البريطانية من بغداد فى تشرين الثانى عام 1915 لکن العثمانيين دعموا جيشهم باعداد اخرى ثم نفذوا الخطة التى وضعها لهم القائد الالمانى فون درکولتز مما اجبر البريطانيين الى التراجع الى الکوت بعد ان تکبدت قواتهم خسائر فادحة بلغت (4511)قتيلاحيث حوصروا هناک ،کما سنرى لاحقا. کما توجد فى منطقة السيسى ،الواقعة ضمن محافظة الانبار والقريبة من قاعدة الحبانية الذى اتخذها البريطانيون قاعدة لهم بموجب معاهدة 1930 المعقودة بين العراق وبريطانيا ،مقبرة صغيرة دفن فيها عدد من العسکريين البريطانيين الذين قتلوا اثناء المعارک التى دارت بين الجيش العراقى والقوات البريطانية عام 1941 بعد اندلاع الحرب العراقية- البريطانية فى مايس من ذلک العام
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34562.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34562_0e65deee1b901c7788de281649f76a00.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الطرز المعمارية لمدينة بورسعيد في عصر أسرة محمد على باشا
666
707
AR
Badr
Abd El Aziz
مدرس الآثار الإسلامية - کلية الآداب- جامعة بورسعيد
elbadrco2000@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34563
يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل الطرز المعمارية لمدينة بورسعيد في عصر أسرة محمد على باشا (1276– 1372 هـ / 1859– 1952 م) حيث تتسم العمائر البورسعيدية بأنها خليط رائع لطرز معمارية وفنية متنوعة في دول البحر المتوسط، ولقد أبدعها معماريون فرنسيون وإيطاليون وإنجليز ويونانيون ومصريون، ويوجد بمدينة بورسعيد مجموعة فريدة من العمائر التاريخية ذات الطابع المعماري المميز نظرا لتنوع الجاليات الأجنبية التي تقطنها، وتتکون العمائر البورسعيدية من مختلف المواد الخام وخاصة الأحجار والأخشاب، وفى الحالتين لها شکل جمالي رائع وفريد تتميز به دون غيرها من مدن منطقة قناة السويس حيث تعد امتداداً للحقبة الخديوية.
ولقد اتفق الخديوي إسماعيل وديليسبس سنة (1289هـ/ 1872م) على أن تکون مدينة بورسعيد ذات طراز أوروبي خالص في تخطيطها وتنظيمها على نسق المدن الفرنسية، ولذلک فسوف يتناول هذا البحث ما يلي:
<strong>أولا: نشأة وتخطيط مدينة بورسعيد: </strong>
1- نشأة المدينة.
2- الأقسام والأحياء.
3- الشوارع والطرق.
<strong>ثانياً: الطرز المعمارية: </strong>
1- طراز الکلاسيکية الجديدة.
2- الطراز القوطى الجديد.
3- طراز عصر النهضة المستحدث.
4- طراز عصر النهضة الصناعية.
5- طراز الباروک والروکوکو.
6- الطراز التلقيطى.
7- الطراز العربي الإسلامي.
ولقد توصل البحث العلمي إلى مجموعة من النتائج الهامة الخاصة بمدينة بورسعيد وطرزها المعمارية، کما اشتمل البحث على کتالوج يتضمن مجموعة من الأشکال التوضيحية واللوحات الخاصة بالبحث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34563.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34563_cc035b61bd386a86a71a135fc585f8a0.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
واجهات القصور بمحافظتي الغربية والمنوفية بالنصف الثاني من القرن 19 وحتى نهاية النصف الأول من القرن 20 دراسة أثرية للعناصر المعمارية والزخرفية
708
747
AR
Tafida
Abd El Gawad
أستاذ الآثار الإسلامية المساعد - کلية الآداب – جامعة طنطا.
tafida.abdelgawad@art.tanta.edu.eg
10.21608/cguaa.2011.34565
يتناول هذا البحث دراسة لواجهات القصور بمحافظتي الغربية والمنوفية بمصر بالنصف الثاني من القرن 19 وحتى نهاية النصف الأول من القرن 20. وبعد الزيارات الميدانية وعمل حصر للقصور في المحافظتين وقع اختياري على مجموعة من الواجهات خاصة بعشرة قصور وذلک للأسباب التالية :
1- اختلافها وثرائها واحتفاظها بعناصرها المعمارية والزخرفية.
2- لم يطرأ عليها الکثير من أعمال التجديد أو الترميم.
3- لم يتطرق لها أحد بالدراسة أو النشر من قبل .
4- أن معظم تلک القصور غير مسجل في عداد الآثار على الرغم من ثرائها المعماري والفني.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34565.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34565_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التأثير العثماني على طرابلس الغرب- من خلال أربعة نقوش کتابيه محفوظة بمتحف السرايا الحمراء.
747
748
AR
Gamal
Abd Al Atty
کلية الآداب- جامعة طنطا - قسم الآثار الإسلامية
dr.gamal1963@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34568
يتناول البحث دراسه لأربعة نقوش کتابية أثرية محفوظه بمتحف السرايا الحمراء بطرابلس الغرب ، تتنوع مضامينها مابين نقوش تؤرخ لتأسيس منشات دينية أو منشات حربية وما بين أخرى تؤرخ لترميم وتجديد منشات وهي ترجع للفتره مابين اوائل القرن 11هـ/17م واواخر القرن 13هـ / 19م وکتب بعض هذه النقوش باللغة الترکية وبعضها الآخر باللغة العربية کما تتنوع موادها الخام مابين حجرية ورخامية وتتعدد أشکال خطوطها مابين النسخ والثلث والنستعليق . وتحمل مضامين هذه النقوش أسماء وألقاب ووظائف لشخصيات هامة في تلک الفترة التاريخية ويزيد من أهميتها أنها جميعا مؤرخة وبحالة جيدة من الحفظ فتساعدنا على التأريخ لمنشات اثرية قائمة او مندثرة بخاصة وأن تلک المنشآت لايوجد لها وثائق أو حجج وقف کما أن تلک النقوش لم تنشر من قبل ولم تفرد لها دراسة أثرية في الشکل والمضمون وهو مايمکن أن يأتي بالبحث .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34568.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34568_6034998542803019638f9be9c68088f6.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة أثرية تاريخية عن شاهد قبر الإمام القاسم بن المؤيد بالله
749
771
AR
راندا خميس احمد
المعيضى
معيدة/قسم الاثار الاسلامية/ كلية الاداب والعلوم الانسانية/ جامعة صنعاء
10.21608/cguaa.2011.34569
شاهد الإمام القاسم بن المؤيد بالله محمد واحد من أربع شواهد موجودة في مقبرة مسجد الوشلي:
<span style="text-decoration: underline;">موقع المسجد: </span>
مسجد الو شلي أحد مساجد مدينة صنعاء القديمة، ويقع شمال الطريق النافذ من السائلة إلى حارة جمال الدين وحارة طلحة( لوحة 1)، وتشير المصادر التاريخية إلى قدم عمارته ولکنها لم تحدد سنة البناء [1] .وتفيد أن الإمام يحيى بن محمد السراجي [2] ،قد ألقى دروسه على طلابه في هذا المسجد الذي اشتهر فيما بعد بنسبته إلى حفيده الإمام المنصور بالله محمد بن علي الو شلي [3] .
<span style="text-decoration: underline;">وصف المسجد:</span>
يعد مسجد الوشلي من المساجد المعلقة في مدينة صنعاء حيث يرتفع عن مستوى الشارع بمقدار 1.5م، ويصعد اليه بثلاث درجات وذلک لمنع مياه الأمطار من الدخول للمسجد، لا سيما من الجهة الجنوبية حيث ينحدر الشارع نحو الغرب لينقل مياه الأمطار إلى السايلة.
<br clear="all" />
1 الحجري:الحاج محمد بن أحمد، مساجد مدينة صنعاء عامرها وموفيها، ط2، بيروت،1398هـ.ص127.غيلان، غيلان حمود، محاريب صنعاء حتى أواخر القرن(12هـ/18م)، إصدارات وزارة الثقافة والسياحة، صنعاء،2004م،ص89.
2 الإمام السراجي: هو يحيى بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن الحسن وهو سراج الدين محمد وينتهي نسبه إلى الإمام علي کرم الله وجهه، أقام مدة طويلة في صنعاء يدرس من حفظه، کان يحفظ ستين ألف حديث، قام بالدعوة بنواحي حضور بعد قتل المهدي أحمد بن الحسين،ثم توفي الإمام في صنعاء سنة696هـ.الواسعي،عبد الواسع بن يحيى، تاريخ اليمن، المطبعة السلفية، القاهرة،1346هـ، ص34-35.
3 الإمام المنصور بالله محمد بن علي الوشلي بن محمد بن علي بن احمد بن الإمام يحيى السراجي ولد سنة845هـ وقرأ العلوم حتى صار من علماء عصره ودعا إلى نفسه سنة 902هـ وبايعه جماعة من العلماء الزيدية وأجابه کثير من الرعية ووقعت بينه وبين السلطان عبد الوهاب الطاهري حروب کان آخرها أسر صاحب الترجمة ومات بعد ثلاثة أشهر في سجنه سنة 910هـ. الشوکاني،محمد بن علي، البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع، دار الفکر المعاصر، بيروت، 1998م،ص213-214.الواسعي، المصدر السابق ،ص48،ابن الحسين، يحيى، غاية الأماني في أخبار القطر اليماني، تحقيق: سعيد عاشور، القاهرة، 1968م،ص623-624، لطف الله، عيسى، روح الروح فيما جرى بعد المائة التاسعة من الفتن والفتوح،وزارة الاعلام والثقافة، صنعاء،ط2،1981م،ص10.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34569.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34569_a892edae81e62619facc82f648a7dff0.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
خان ابراهيم الخليل "دراسة تاريخية واثرية ومعمارية"
772
779
AR
Sara
El shamass
جامعة الخليل – فلسطين.
saraashammas@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.34571
ان الإسلام جاء ليلبي جميع حاجات الإنسان المسلم الدنيوية والروحية فانعکست قيمه على مناحي حياته کافة،وتجسدت تلک القيم فيزيائيا على شکل عمارة إسلامية عظيمة تتصف بالشمولية من النواحي الوظيفية والجمالية ، فظهرت عمارة المساجد والمدارس و الخانات و القصور.....الخ.
ومن ضمن التعاليم التي جاء بها الإسلام لينظم حياة الناس اليومية في المعاملات تشجيع التجارة الحلال، والنهي عن الربا, لذلک اهتم المسلمون بالمباني التجارية المتمثلة بالأسواق ،وبناء الخانات لإيواء التجار المسافرين وبهائمهم لراحة والامان بعد طريق شاق وطويل.[1]
<br clear="all" />
1علام , (2008) : ص9 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34571.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34571_78cd2c51f0f112b3a521681ec70d95dc.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
تمثال محمد علي بمدينة قولة باليونان "دراسة آثارية فنية مقارنة"
780
832
AR
Sameh
Fekry El Banna
أستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد،قسم الآثار،کلية الآداب،جامعة أسيوط .
drsameh1@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34573
لعل الباحث والقارىء الجيد لتاريخ الأسرة العلوية بصفة عامة وتاريخ محمد علي باشا[1]بصفة خاصة يجد نفسه حائراً ، إذ أن هناک الکثير من المؤرخين الذين استفاضوا فى ذکر إيجابيات هؤلاء الحکام فى مصرومدى إسهاماتهم ، ولا سيما فترة حکم محمد علي ، وهناک آخرون أوردوا کثيراً من سلبياتهم ، وعابوا عليهم بعض سياستهم ولا سيما الاقتصادية ، إلا أن هذا الأمر يبدو مختلفاً لدى دارسى الآثار والفنون الإسلامية ، فعلى الرغم من العلاقة الوطيدة بين علم الآثار وعلم التاريخ إلا أن دارس الآثار والفنون الإسلامية فى فترة الأسرة العلوية لا يمکنه إنکار ان هذه الإسرة التى حکمت مصر قرابة القرن ونصف من الزمان قد خلفت تراثاً معمارياً وفنياً ضخماً ، ومن ثم فان هناک حقيقة شبه مطلقة لدى علماء الآثار مؤداها أن حکام هذه الأسرة کانوا رعاة فنون لامحالة ، أيا کانت سياستهم ، وأيا کان من قام ببناء عمائرهم أو أنتج فنونهم .
والواقع أنه لا يمکن لدارس الآثار أن يغض الطرف عن هذا العدد الضخم من القصور والفيلات والعمائر الخدمية التى ترجع لهذه الفترة ، والتى تتواجد فى کل بقعه من بقاع مصر، کما أنه لا يمکنه أن يغفل ما تزدان به هذه المنشآت من فنون زخرفية تعکس العديد من التأثيرات الفنية ، ولا يمکنه أخيراً أن لا يرى هذا العدد الضخم من التماثيل[2] المعدنية التى يتواجد بعضها فى عدد من قصور هذه الفترة ،والبعض الآخر مازال موجوداً فى الميادين العامة .
<br clear="all" />
1 راجع ندوة مصر فى عصر محمد علي إصلاح أم تحديث ، الجمعية المصرية للدراسات التاريخية بمناسبة مرور 150 عاماً على رحيل محمد علي باشا ، تحرير عباس (رءوف) ، المجلس الأعلى للثقافة ، القاهرة 2000م.
2 عرف الفيرروز ابادى الصورة بأنها الشکل أو النوع أو الصفة وکذلک تعنى التمثال،وتجدر الاشارة أنه لا يمکن للباحث تناول دراسة آثارية فنية عن تمثال دون التطرق إلى موقف الإسلام من التصاوير أو التماثيل ، والواقع أن العديد من علماء الآثار والفنون الإسلامية وغيرهم قد استفاض فى تناول هذا الأمر مما يجعلنا هنا لانذکر سوى ما انتهت به هذه الدراسات حيث ترى احدى هذه الاراء انه بالنسبة للقرآن الکريم لا توجد فيه إشارة صريحة لفن التصوير أو الصور وإن کان هناک من يرى انه يشتمل على موقفين مختلفين فيما يخص الصورة المجسمة أى التمثال ، ونجد الموقف الأول فى سورة سبأ (سورة سبأ الآيات 12 ،13) عند الحديث عن سيدنا سليمان وتسخيره الجن فى عمل التماثيل والقصور الشامخة وغيرها،وهنا تجدر الإشارة إلى ان هذا الموقف لا يمکن القياس عليه لأنه من المعجزات والنعم التى وهبها الله لنبيه ورسوله سليمان بن داود وغير قابلة للتکرار. أما الموقف الثانى نجده فى سورة الأنبياء (سورة الانبياء ،الآيات 51: 59) عند الحديث عن سيدنا إبراهيم= =واستنکاره الأوثان التى يعبدها قومه من دون الله. راجع فرغلى(ابو الحمد محمود) ، التصوير الإسلامى نشأته وموقف الإسلام منه وأصوله ومدارسه ،الدار المصرية اللبنانية 1991 ، ص 22 ،کذلک راجع الباشا(حسن)، فنون التصوير الإسلامى فى مصر، الهيئة المصرية العامة للکتاب1994م، ص ص10 ،11.
أما عن الأحاديث النبوية فنجد ان الدراسات السابقة بينها شبه اتفاق انها تتدرج من الشدة إلى التخفيف بخصوص النهى عن التصوير بحيث يمکن تقسيمها إلى ثلاث مجموعات الأولى تضم بعض الأحاديث التى تنهى عن التصوير وتندد بالمصورين . راجع فرغلى(أبو الحمد محمود)، التصوير الإسلامى، ص 23 نقلا عن:سابق(السيد)،فقه السنة ،المجلد الثانى ج 5 ، 6، 7 ، 8 ،ص 57 ، 58 . ، وتضم المجموعة الثانية بعض الأحاديث التى تبيح الصورة التى لا ظل لها کالصور الجدارية والصورعلى الورق أوعلى الستور. راجع الحلوجى (عبد الستار)، المخطوط العربى ، مکتبة مصباح ، المملکة العربية السعودية الطبعة الثانية 1989م ، ص 183 نقلا عن صحيح مسلم 14 : 85 ، وصحيح البخارى 7 : 168. ، کما تضم المجموعة الثالثة بعض الأحاديث التى تبيح صور لعب الاطفال کالعرائس ونحوها وربما کان من بين الأسباب فى ذلک إثارة غريزة الأمومة عند الشابات الصغيرات . راجع فرغلى(أبو الحمد محمود)، التصوير الإسلامى ، ص ص 24 ، 25.
إذن فالإسلام لا يحرم التصوير تحريماً مطلقاً فمن الصور ما يتخذ لأغراض التعليم أو للتثبت من الأشخاص ،وهذه وأمثالها لا شىء فيها هذا إذا کانت مسطحة وحتى الصور المجسمة تباح إذا کانت هناک ضرورة تعليمية کنماذج الأجسام البشرية التى يدرس عليها طلاب الطب والتشريح ، بدليل أن النبى صلى الله عليه وسلم سمح لعائشة أن تحتفظ بما کان عندها من الدمى لتعليم التربية والأمومة، ومن القواعد الأصولية الشرعية أن للوسائل أحکام الغايات والمقاصد ، فإذا کانت الصور تتوقف عليها بعض أحکام شرعية أو معالجات طبية أو کشف مسائل علمية کان اتخاذها ولا شک من المرغوب فيه شرعا ، وإن کانت لمجرد الزينة واللهو المباح کان اتخاذها مباحا ، وأما إذا کانت تتخذ للتعظيم والعبادة والتبرک ونحو ذلک فهى حرام قطعا ، معذب صانعها ، ومعذب متخذها . راجع الحلوجى (عبد الستار )، المخطوط العربى ، ص 184 ، حاشية رقم 15 ص 184 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34573.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34573_732fa0a6aa53864b92fb69cdb1005f3b.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
سراى الحقانية بمدينة الإسکندرية
833
921
AR
سحر محمد
القطرى
استاذ مساعد بقسم الاثار الاسلامية / كلية الاداب جامعة طنطا
10.21608/cguaa.2011.34575
شهد القرن الثالث عشر الهجرى - التاسع عشر الميلادى ظهور نوعيات جديدة من المبانى المعمارية نتيجة للتطورات السياسية والاجتماعية والثقافية التى شهدها ذلک القرن والتى اختلفت باختلاف وظائفها وأنشطتها منها ما يعرف باسم المبانى الحکومية مثل مبانى البورصة ومحطات السکک الحديدية والقطارات والدواوين الحکومية ودور الأرشيف"الدفترخانه" ودور حفظ الخرائط "مصلحة المساحة" والمراصد الفلکية والجمعيات العلمية والانتکخانات "المتاحف" ودار الکتبخانه "دار الکتب المصرية" ومبانى المحاکم حيث تعتبر سراى الحقانية نموذجاً لهذه المبانى. ولقد جاءت هذه المنشآت فى تخطيطها وفقاً لنماذج معمارية غربية بحيث أنها لم تکن وليدة تطور محلى بل کانت وليدة لنظم إدارية حديثة وفدت إلى مصر بل صممت بأيدى أوربية نتيجة لسيطرة هؤلاء المعماريون الأوربيون باختلاف جنسياتهم على شرکات البناء وتنصيبهم فى الوظائف الحکومية المرتبطة بالإنشاء مثل ديوان الأشغال العمومية أوالقصور الملکية أو غيرها.
ودراستنا هذه هى نموذج لهذه النوعية من المبانى والتى يتضح بها سيطرة الثقافة الأوربية على الفکر المعمارى المصرى خلال القرن التاسع عشر الميلادى.<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>
و لقد اتبعنا فى هذة الدراسة المنهج الوصفى و التحليلى بالاضافة الى المنهج المقارن للوصول الى اوجة التشابة و الاختلاف بين الملامح العامة لمبانى القرن التاسع عشر الميلادى باختلاف وظائفها ومدنها وطرزها. ولقد جاءت الدراسة فى خمس محاورکالتالى :
<strong>المحور الأول: </strong>تاريخ انشاء السراى و وظيفتها و هندستها المعمارية.
<br clear="all" />
([1]) للاستزادة:
1- عصام الدين عبد الرؤوف: اتجاهات العمارة المصرية من التراث إلى المعاصرة، مخطوط رسالة دکتوراه، کلية الهندسة، جامعة القاهرة 1976م.
2- ماجده إکرام عبيد: التطور الاجتماعى في مصر وتأثيره على المسکن المعاصر، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الهندسة جامعة القاهرة 1986م.
3- على محمد عبد الله الصاوى: التحولات في الفکر والتغير المعمارى لقاهرة الخديو إسماعيل، مخطوط رسالة ماجستير کلية الهندسة جامعة القاهرة 1988م.
4- هشام خيرى عبد الفتاح: القيم الثقافية والاجتماعية والنتاج المعمارى، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الهندسة جامعة القاهرة 1994م.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34575.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34575_9116c3cbd7cbc993ca557c3900f063b8.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة وتوثيق المدن السودانية (أمدرمان نموذجا)
921
922
AR
سعاد
عثمان بابکر
عثمان
جامعة الخرطوم
sody80_2@hotmail.com
أحمد
حسين
قسم الاثار /جامعة الخرطوم
10.21608/cguaa.2011.34576
تقع مدينة أمدرمان علي الشاطئ الغربي للنيل، حيث تبعد عن مدينة الخرطوم (العاصمة) حوالي 5 کلم. وهي تمثل مجالا خصبا لدراسة الإستمرار والتغير في الثقافة السودانية، لأنها تعد من أهم المناطق التي شهدت إستيطانا مبکرا منذ فترة العصور الحجرية وحتي الآن. ولکنها بلغت أوج إزدهارها في فترة الدولة المهدية (1881 – 1896م)، فقد کانت تعتبر مرکز للدوله الإسلامية التي حکمت حکما وطنيا مستقلا زهاء الستة عشر عاما. وهي مدينة تاريخية متکاملة تزخر بالعديد من المواقع الأثرية الإسلامية الهامة، والتي يمکن تقسيمها إلي:<br /> <br /> <strong>§ </strong><strong><span style="text-decoration: underline;">عمارة دينية:</span></strong><br /> <br /> کالمساجد والخلاوي والمدافن، هذا بالإضافة إلي قباب رجال الدين ومشائخ الطرق الصوفية المختلفة کالسمانية والأدارسه..... وغيرهم. ولکن من أشهر قبابها علي الإطلاق، قبة الإمام محمد أحمد المهدي قائد ومؤسس الثورة المهدية الذي کان يجمع مابين السلطتين السياسية والدينية.<br /> <br /> <strong>§ </strong><strong><span style="text-decoration: underline;">عمارة عسکرية:</span></strong><br /> <br /> وهي تتمثل في المباني الدفاعية المختلفة کالطوابي والسجون والبوابات والأسوار ومخازن الأسلحة ومصنع البارود وغيرها.<br /> <br /> <strong>§ </strong><strong><span style="text-decoration: underline;">عمارة مدنية:</span></strong><br /> <br /> وهي متمثلة في الأحياء بتقسيماتها المختلفة، هذا بالإضافة إلي الأسواق والميادين والمنازل التي يترأسها منزل الخليفة عبدالله التعايشي (خليفة الإمام المهدي).<br /> يتکون النسيج البشري لهذه المدينة من شتي القبائل والأجناس التي وفدت من داخل السودان وخارجه، کالمصريين، السوريين، الأغاريق، الطليان، الترک، الأثيوبيين وغيرهم. ولکن وبالرغم من إختلاف اللغات واللهجات التي کان يتحدث بها السکان، کانت ولا زالت الغلبة والسيادة للغة العربية.<br />
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34576.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34576_579e018b09efa4aff6d41fefceb46225.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التفاعل الحضاري مابين العرب والبربر في المغرب الأقصي إبان الفتح الإسلامي
922
923
AR
سناء
حساب
كلية الاداب والعلوم الانسانية/ جامعة الدار البيضاء/ المغرب.
10.21608/cguaa.2011.34579
إن الفتح الإسلامي للمغرب الأقصي يمثل طفرة تاريخية سياسية هامة في حياة المنطقة التي کانت تعيش بعد رحيل الرومان فترة ما يسمي بالعصور المظلمة ، لقد کان مجيء العرب في القرن السابع الميلادي بداية نقط تحول وتفاعل ما بين حضارة المشرق التي حمل لوائها العرب الفاتحين والحضارة الأمازيغية : الحضارتين المحلية التي تعتبر في حد ذاتها نتاج تفاعل العديد من حضارات البحر المتوسط وان تمازج هاتين الثقافتين ادي الي تبلور المغرب الاسلامي بخاصياته المعمارية التي اصفرت مع مرور السنين عن تکون حضارة عربية امازيغية حيث إستطاعت کل واحدة منها اخد مکانها الطبيعي والمکمل للاخري دون حدوث اي نشوز اوتنافر بينهما .
نتطرق في البحث لمثلين يظهران عن کثب مدي عمق التبادلات الثقافية ما بين العرب الفاتحين والبربر المقيمين إبان الفرن السابع الميلادي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34579.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34579_1de76b127bd200851ad6380bb5e7c2e6.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
بيت الحکمة من مراکز التعليم العربية الاسلامية
924
936
AR
Souhila
Mizban Hassan
جامعة بغداد - کلية التربية - أبن رشد قسم التاريخ.
suhaila_mizban@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34582
ان مفهوم المکتبة عند العراقيين القدماء ، وکل ما يتصل بها من امور يعني المکان المخصص لحفظ الألواح الطينية ذات النصوص الأدبية والدينية والتاريخية والعلمية المنظمة وذلک في مبنى کالمعبد او القصر اذ ان مجموعة من هذه الالواح يمکن أن يستفيد منها الکهنة او الکتبة او التلاميذ<sup>([1]) </sup>.
کان المعبد يمثل جانباً مهماً في حياة مدن بلاد الرافدين اذ کان له دور کبير في مختلف المجالات من حياة الأفراد لانه يرتبط اساساً بالمعتقدات الدينية فضلاً عن کون المعبد مرکزاً دينياً .
لقد کشفت اعمال تنقيبات جامعة بغداد / قسم الاثار – في مدينة سبار الأثرية جنوب بغداد ، سنة 1986 – عن مکتبة تابعة لمعبد وتعد هذه المکتبة نادرة وفريدة من نوعها من حيث تکاملها وفنها المعماري ، والمکتبة مشيدة على هيئة رفوف افقية تشمل جدران من الغرفة والرفوف مقسمة بقواطع عمودية<sup>([2])</sup> .
کما کشفت التنقيبات الاثرية وجود عدد مکتبات في مدن نفر وبابل واشور ونينوى کانت تضم مجموعات من الالواح الطينية ذات النصوص المتنوعة<sup>([3]) </sup>.
ومن المکتبات التي ورد ذکرها في النصوص المسمارية مکتبة اشور بانيبال في مدنية نينوى اذ کشفت هذه الرقم الطينية على إمضاءات مستنسخين فضلاً عن وضع علامات خاصة على الرقم تشير عائديتها للمکتبة الملکية<sup>([4]) </sup>.
واستعارة الرقم الطينية من المکتبات کان مألوفاً عند العراقيين القدماء اذ کان يسجل على رقيم صغير اسم النص المعار واسم الشخص الذي استعاره او تکتب اشارة على الرقيم نفسه<sup>([5]) </sup>.
اما في الاسلام فکانت قراءة القرآن وفهم معانيه والاقتباس من اساليبه البليغة مما رفع مستوى العقلية العربية وزاد من ثقافة العرب ووسع مدارکهم وبات أثره واضحاً في الحياة العلمية والعقلية .
<br clear="all" />
(1) الجميلي ، قصي صبحي ، المکتبات في العراق القديم ، رسالة ماجستير ، کلية الاداب ، جامعة بغداد ، 1998 م ، ص8 .
(2) الجادر ، وليد ، دور العلم والمعرفة في العراق القديم ، مجلة المورد ، 1997 م ، ص96 .
(3) قزانجي ، فؤاد ، المکتبات والصناعة المکتبية في العراق ، بغداد ، 1972 م ، ص2 .
(4) خليل ، بهيجة اسماعيل ، الکتابة ، حضارة العراق ط بغداد ، 1985 ، 1/270 .
(5) المصدر السابق نفسه ، ينظر الياور ، طلعت رشاد ، بيت الحکمة في بغداد النشأة والتطور ، بغداد 2000 م ، ص3 ، وما بعدها .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34582.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34582_96c578be8b21eaf9fb054cfcc634f9d7.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
"طاقم مکتب من النحاس المموه بالمينا ينسب للأسرة العلوية " لم يسبق نشره"
934
935
AR
Shadia
Al Dousoky
أستاذ مساعد بقسم الاثار الإسلامية - کلية الاثار – جامعة القاهرة
shdsoky@yahoo.ca
10.21608/cguaa.2011.34583
<strong> </strong>
يتکون هذا الطاقم من صينية مستطيلة الشکل وتضم خمس أواني ، أربع منها عبارة عن محابر لکل منها غطاء ، أما الخامسة فهمي مرملة على هيئة إبريق بمصفاه عند الفوهة ومقبض في البدن ، هذا بالإضافة إلى مقص ومقط ومدية (سکين) ، وهذا الطقم المکون من تسع قطع من النحاس المزخرف بالمينا الملونة، ويميز زخرفة الصينية شکل زخرفي يمثل شعار الدولة العثمانية مع عناصر زخرفية أخرى.
واختياري لهذا الموضوع هو انه ينشر لأول مرة مع إلقاء الضوء على التأثيرات الفنية المختلفة الوافدة من ترکيا وأوربا مع دراسة مقارنة لمثل هذه الأدوات الکتابية في عصر أسرة محمد علي، وتهدف الدراسة إلى تحديد الفترة الزمنية التي ينسب إليها هذا الطاقم.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34583.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34583_ad3a464032e93340372c4659f7c6b663.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة أثرية لمخطوط قبطي (عقد أملاک محفوظ بإحدى الکنائس)
936
954
AR
Shrouk
M. A. Ashour
أستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،
rimamariem@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34585
تعود تسمية مخطوط إلي کلمة لاتينية الأصل وقد تضاربت الآراء في معرفة المخطوط هل هو کل ما وصل من معلومات علي عديد من الخامات کالأحجار والبردي والجلود ([1]) أم اقتصر المفهوم علي الکتابة المکتوبة بخط اليد في الفترة ما بين ما قبل التاريخ حتى عصر معرفة الطباعة وقد ذکر أن کلمة Manuscript تعني الکتابة أو الوثيقة المکتوبة باليد أو بالأله الکاتبة ([2]) ولابد لنا من تفرقة بين المخطوط والوثيقة Document فهي کتبت ليست لتاريخ بل لأغراض أخرى من جهة موثوق فيها ([3]) علي الرغم من أراء لعديد من الباحثين فهو کل ما خط يدوياً ولوجوده لابد من تراث علمي أو ديني عبارة عن موضوع مدون ومادة يکتب عليها کانت بالإضافة إلي المادة التي يکتب بها وکذا الأدوات التي تستخدم في الکتابة . وهو وسيلة مثلى لنقل الأفکار والمعلومات والخبرات إلي الأجيال القادمة .
<br clear="all" />
[1] ) Thompso Lawence : Manuscript in ency clopedia of Library and information Science New York marcel Dekker 1968 voll 1.p 118 .
[2] ) Colliers Dictionary Macmillan Educational . 1986 vol 2 P.626 .
3 ) عبد الستار الحلوجي : نحو علم مخطوطات – دار القاهرة – الطبعة الأولي 2004 – ص 10 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34585.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34585_6e5c9546c243ccbfe3eb346b0692ee71.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
التنمية السياحية لمزارات الفيوم الإسلامية (دراسة أثرية بيئية)
955
983
AR
Aisha
Al Tohamy
وکيل کلية السياحة والفنادق لشئون الدراسات العليا والبحوث - أستاذ بقسم الإرشاد السياحي .
aishatohamy@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34673
استمر بناء الجوامع والمساجد بمدينة الفيوم منذ الفتح الاسلامى لها ... حتى کان العصر الأيوبى ( 567 – 648 هـ / 1171- 1250 م ) الذى شيد فيه عدد کبير من الجوامع والمساجد إلى جانب جوامع ومساجد العصور السالفة . إذ يذکر النابلسى الصفدى فى کتابه أنه کان يوجد فى إقليم الفيوم فى عصره ثمانين جامعا ومسجدا ، منها خمسة وأربعون جامعا وخمسة وثلاثون مسجدا [1].
وإذا کان هذا العدد من الجوامع والمساجد شيد فى کافة إقليم الفيوم ، فإن عددا کبيرا منها شيد بمدينة الفيوم حاضرة الإقليم . حيث کان يوجد بها جامعان وأربعون مسجدا . غير أن هذه الجوامع والمساجد اندثرت ولم يصل إالينا منها إلا أسماء بعضها وخلال العصرين المملوکى والعثمانى شيد عدد کبير من الجوامع والمساجد ، إلا انه لسؤ الحظ لم يصلنا منها إلا عدد قليل جدا فى الفترة موضوع البحث[2] .
<br clear="all" />
1 ابراهيم ابراهيم احمد عامر : مدينة الفيوم فى العصرين المملوکى والعثمانى دراسة حضارية اثرية ،ص 140، رسالة ماجستير غير منشورة ،کلية الاثار جامعة القاهرة ، 1989.
2 المرجع السابق ، نفس الصفحة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34673.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34673_8390e3e20e15ec535cd108cd1c797d52.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
نقود أحمد شاه الدرّاني
984
985
AR
Atef
Saad Mohamed
کلية الآثار بقنا – جامعة جنوب الوادي.
goldpress_44@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34680
احمد شاه هو الأبن الثاني لمحمد خان السدوزانى, الذي أرتقي إلى رتبة رفيعة فى الجيش, وعندما اغتال الفرس نادر شاه سنه 1160 هـ / 1747 م کان أحمد شاه في فرقة قوية من الابدالية على مقربة من مکان الحادث , فأغتصب قافلة محملة بالأموال, فسار إلى قندهار وهناک تم انتخابه من زعماء الأبداليين وزعماء القبائل الأفغانية الأخرى شاها عليهم, وأتخذ لنفسه لقبا درى دران أي درة الدرر وسکه على نقوده وعرف الابداليون منذ ذلک الحين بالدرانيين.
أتخذ احمد شاه من قندهار عاصمة لملکه, وأستولي على الجانب الشرقي من إمبراطورية نادر شاه وأسقط هراه ومد نفوذه إلى ما وراء نهر السند , وضم إليه ولايات کشمير ولاهور وملتان , وفتح الهند عدة مرات وأحتل دلهي أکثر من مرة , وتوفى أحمد شاه في مرغاب بالتلال القريبة من قندهار سنه 1187 هـ/1773م تارکا لخلفه تيمور شاه إمبراطورية مترامية الأطراف.
يتناول ذلک البحث نقود أحمد شاه الدرانى, وذلک بإلقاء الضوء على نقوده المختلفة التى سکت فى عهده من مهور وربيات وخلافه من خلال مجموعة جديدة تنشرلأول مرة, بدراستها دراسة وصفية تبعا لدور الضرب المختلفة التي ضربت فيها تلک النقود, وذلک حسب ترتيبها الزمني مع تقسيمها إلى طرزها المختلفة سوءا في الشکل أو في المضمون, ثم الدراسة التحليلية التي يتناول فيها البحث الشکل العام ونوع الخطوط المستخدمة في تنفيذ الکتابات والزخارف المختلفة الوارد عليها, ثم المضامين الواردة عليها لمحاولة رصد للألفاظ والعبارات ومدلولاتها, ثم دراسة الألقاب وأنواع التقاويم المستخدمة وکيفية ورودها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34680.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34680_517d9a057176beae22b935c1f408152c.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
جامع الأمير يوسف جوربجى ( الهياتم ) بالقاهرة ( أثر رقم 259 ) ( 1177هـ/1763م ) دراسة جديدة فى ضوء وثيقة الوقف
985
586
AR
Atrf
Abd Al dayeem
کلية الآثار ـ جامعة الفيوم
aaa01@fayoum.edu.eg
عبد الخالق
علي عبد الخالق
جامعة القاهرة – کلية الآثار- قسم الآثار الإسلامية.
abdelkhalikelsheikha@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34685
يقع جامع الأمير يوسف جوربجى ( الهياتم ) بالقاهرة بحارة الهياتم الموازية لشارع بورسعيد بالقرب من شارع مجلس الأمة.
ويعود تاريخ هذا الجامع إلى عام (1177هـ/1763م ) وهو ينسب إلى الأمير يوسف جوربجى الشهير بالهياتم.
وهذا الجامع من الجوامع المعلقة إذ أنه مقام على أربعة حوانيت بالواجهة الرئيسية المطلة على حارة الهياتم کما يضم سبيلاً وکتاباً ومئذنة شيدت وفق الطراز العثمانى.
ويتميز هذا الجامع بواجهته الزاخرة بالزخارف ذات الطابع العثمانى ومداخله الثلاثة الفخمة بالواجهة الرئيسية.
وعلى الرغم من تعرض الکثير من الباحثين لدراسة هذا الجامع إلا أن کل الدراسات السابقة قد اعتمدت على الوصف المعمارى للجامع ودراسة تخطيطه وکتاباته المسجلة على الواجهة الرئيسية.
ومن حسن الطالع أننى عثرت على نسخة من الحجة الشرعية الخاصة بهذا الجامع والتى کتبها الأمير يوسف جوربجى حال حياته وهى تتضمن تفاصيل مهمة عن هذا الجامع.
فقد أشارات الحجة المذکورة إلى موضع الجامع قبل تشييده کما ورد بها وصفاً معمارياً مفصلاً للجامع المذکور.
وتفيد دراسة هذه الحجة فى التعرف على الوظائف التى ارتبطت بهذا الجامع والمرتبات التى خصصها الواقف للعاملين بهذه المنشأة هذا بالإضافة إلى تفاصيل أخرى ذات أهمية کبيرة.
ومن هنا تعد دراسة هذا الجامع فى ضوء وثيقة الوقف من الدراسات الجديدة والمفيدة فى مجال الدراسات الأثرية.
<span style="text-decoration: underline;">وسائل العرض :</span>
1ـ جهاز کومبيوتر للعرض فى برنامج باوربوينت ( ( PowerPoint.
2ـ جهاز (projector Data show ).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34685.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34685_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
توقيعات جديدة على الخزف الإسلامى من العصرين الأيوبي والمملوكى
986
986
AR
عبد الخالق على عبد الخالق
شيحه
قسم الاثار الاسلامية / كلية الاثار / جامعة القاهرة
10.21608/cguaa.2011.297897
تعد توقيعات الصناع والفنانين المسلمين التي سجلت على بعض المنتجات الفنية التطبيقية المصدر الرئيسى بل وربما الوحيد في معظم الأحيان للتعرف على أسماء صناع ذلك العصر وفنانيه ، وتخصص كل منهم ومكانته بين ابناء حرفته ، وذلك لما هو معروف من أن المؤلفات التاريخية المعاصرة قد أغفلت في معظم الأحيان الاشارة الى طبقة الصناع والفنانين أو التأريخ لأفرادها إلا نادرا ، وذلك لارتباط هذة المؤلفات فى الدرجة الأولى بالتاريخ لطبقة الحكام والعسكريين ، أو القضاة والولاة والكتاب والأدباء والبارزين من رجال الفكر فى المجتمع، وذكر اسم الصانع على التحفة التي يصنعها أمر مألوف فى الفن الإسلامي ، فقد عرفنا عن طريق التحف التي عثر عليها أسماء صناع كثيرين على المشغولات الخشبية ، الخزفية ، الزجاجية ، المعدنية ، والمنسوجات ...... الخ.؛ إلا أن هذه التوقيعات تعد قليلة، بالمقارنة مع الكم الهائل من المنتجات والتحف التطبيقية المختلفة التي تزخر بها المتاحف والمجموعات الخاصة محليا وعالميا، هذا وقد حفلت بعض أواني الخزف الإسلامي بصفة عامة بأن كثيرا منه يحمل توقيعات صناعه، ولم يخرج الخزف في العصرين الأيوبي والمملوكي في مصر والشام عن هذه القاعدة ، حيث ندرت التوقيعات أو لنقل اختفت تقريبا من أوانى الخزف الأيوبى ، في حين كثرت التوقيعات على أوانى الخزف المملوكي بدرجة ملفتة للنظر وفي هذا البحث ان شاء الله سوف نقوم بدراسة ثلاث توقيعات جديدة لم يسبق نشرها ، الأول سجل علي اناء من الخزف الأيوبي المؤرخ بالقرن الـ هـ / ١٣م ، والثاني سجل علي قاع اناء من الخزف المملوكى يؤرخ بالقرن الـ ٧ هـ / ۱۳م ، بينما الثالث سجل على بلاطة من الخزف المملوكى تؤرخ بالقرن الـ ٩ هـ / ١٥م.
توقيعات,الخزف الاسلامى
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297897.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297897_3684fbf74b96a1733ef14864c8131f80.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة حول الخطاطين الملقبين بياقوت المستعصمى فى ضوء مجموعة مصاحف غير منشورة " دراسة أثرية مقارنة"
986
987
AR
Abd El Rehem
Khalaf
جامعة حلوان – کلية الآداب- قسم الآثار والحضارة
ghafki71@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34700
يعتبر فن الخط العربى من أهم جوانب الفنون الإسلامية أصالة وابداعا، وکان لإرتباط هذا الخط بالقرآن الکريم الأهمية الأبرز فى تقديره وعلو مکانته، وتأتى أهمية الخطاطين من ارتباطهم بکتابة القرآن الکريم وفنونه وما أصبح يمثله هذا الخط من قيمة رمزية وفنية. <br /> ومن اشهر الخطاطين، أن لم يکن أشهرها على الأطلاق، يأتى اسم ياقوت المستعصمى، وان کان العديد من الباحثين الذين کتبوا عن الخطاطين قد تناولوا هذا الاسم على اساس أنه خطاط واحد، والذين فرقوا منهم بين عدة اسماء لياقوت، ذکروا ذلک إعتمادا على الإشارات التاريخية، ولا توجد دراسة تتناول هؤلاء الخطاطين والمقارنة بينهم من خلال مجموعة المصاحف والمخطوطات الموقعة باسم ياقوت المستعصمى والفرق بين اسلوب کل منهم.<br /> وسوف نحاول فى هذه الورقة تناول هؤلاء الخطاطين ودور کل منهم فى تطور الخط العربى والفرق بين اسلوب کل منهم فى ضوء مجموعة غير منشورة من الاعمال الفنية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34700.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34700_a8981987036e53ea6eeb2fb612139c83.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مسجد سيدي ثامر العتيق في بوسعادة « نموذج للمساجد بالمناطق الرعوية الجزائرية »
988
1004
AR
عبد العزيز
شهبي
المدرسة العليا للاساتذة / بوزريعة/ الجزائر
10.21608/cguaa.2011.34704
تختلف المساجد في الجزائر، من منطقة إلى أخرى، من حيث مواد البناء والعناصر المعمارية والزخرفة والتخطيط .<br /> فالمناطق الصحراوية وشبه الصحراوية ظلت بعيدة إلى وقت قريب عن کثير من التأثيرات الخارجية، وحافظت على بساطة الأنماط الإسلامية الأولى إلى حد ما ، مما أضفى على الطراز المعماري الصحراوي وشبه الصحراوي أصالة خاصة، وجعله يتطور داخل نطاق الخصائص المميزة لکل جزء من أجزاء المبنى، حسب ما تقتضيه معطيات المنطقة وظروفها .<br /> إن النمط المعماري للمساجد الصحراوية وشبه الصحراوية، نمط بسيط، يعبر عن إسلام بسيط، خال من البذخ وکثرة التکلف والتفنن في البناء والزخرفة. وهو طراز يقتصر على الحد الأدنى من عناصر عمارة المساجد.<br /> تعتبر المناطق الرعوية، وهي شبه صحراوية، من أهم المناطق ذات الدلالة على الشخصية الإسلامية، ففيها تقوم المساجد البسيطة، التي تعتبر نمطاﹰ مميزاﹰ من أنماط المساجد الإسلامية. ورغم الترميمات، وإعادة بناء المساجد والتجديد، إلا أنها ظلت محتفظة بهيئتها البسيطة التي ترجع إلى العصـور الإسلاميـة الأولـى، حيث أن أغلب هذه المساجد بُني باللبن والحجارة، وسقّف بالخشب، کبساطة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة.<br /> ورغم أن عمارة المساجـد في المناطق الرعوية لم تکلّف الکثير، من التفنن في البناء والزخرفة، إلاّ أنها مساجد رائعة، تُسَکّن النفس بهيئتها وبساطتها، وتلک هي الميزة الرئيسية لها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34704.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34704_daef34ccb142ef623390da8bd9bea5b9.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
أنماط التخطيط المعماري للمساجد بالجزائر خلال الفترة العثمانية الملتقى الثالث عشر للآثاريين العرب 15-16أکتوبر2011 القاهرة
1005
1025
AR
Abdelkader
DAHDOUH
المرکز الجامعي تيبازة-الجزائر
aelkad@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34758
تعد المساجد الأثرية المتبقية بالجزائر عن الفترة العثمانية من أهم المساجد التي لا زالت تحافظ على طرازها المعماري والفني الأصيل، وهي تتوزع على مناطق مختلفة بالشمال والجنوب والشرق والغرب، وهي تشهد على تنوع کبير يرتبط بجوانب مختلفة، معمارية وفنية، وفي هذه المداخلة نود تسليط الضوء على الجانب التخطيطي فيها بحيث نبرز أنماط تخطيطها المعماري مع تحديد أصول کل نمط و مدى انتشاره بالجزائر والعوامل المتحکمة سواء في استمراره إن کان تراثا محليا أو دخوله إلى أرض الجزائر إن کان من التأثيرات الواردة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34758.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34758_3022cc7ae41fac47c047e4ff3f5d5340.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
أعمال السلطان الأشرف برسباي بالمسجد الحرام فى ضوء نقش مؤرخ بسنة 826هـ/1423م محفوظ بالکعبة المشرفة "دراسة أثرية حضارية"
1026
1052
AR
Adnan
ban Fayez Al Harassy
أستاذ الحضارة الإسلامية المشارک بجامعة أم القرى.
amsharef14@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.34759
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على جهود السلطان الأشرف برسباي فى تعمير المسجد الحرام، فى ضوء نقش مؤرخ بسنة 826هـ/1423م محفوظ بالکعبة المشرفة، وکذلک رعايته لمدينة مکة المکرمة، إذ يعتبر برسباي من أکثر سلاطين الدولة المملوکية الذين اهتموا بمدينة مکة المکرمة والمشاعر المقدسة بها. وسوف نتتبع هذه الجهود من خلال المصادر التاريخية المعاصرة، مع الترکيز على تلک الأعمال فى الحقبة المعاصرة لتاريخ التعمير الضخم الذي يؤرخ له النقش، موضوع الدراسة.
کما تهدف هذه الدراسة إلى دراسة أسلوب الخط والکتابة الذي کان متبعاً فى کتابة النقوش التذکارية والتسجيلية بمکة خلال العصر المملوکي الجرکسي. إضافة إلى التعرف على الأسلوب الفني لنقش برسباي، وما يضمه من ألقاب ومضامين دينية وسياسية، وعلاقتها بالسياق العام المعاصر لتاريخ النقش، سواء داخل مکة المکرمة، وکذلک علاقة سلاطين الدولة المملوکية بالحجاز.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34759.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34759_2b1f1761b3dfa7bc67c2b51c23a7ee24.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
فنارت البحر الأبيض المتوسط في القرن التاسع عشر الميلادي "دراسة آثرية معمارية"
1053
1097
AR
Azza
Ali Abd Al Hamid
مدير المتابعة الفنية بالمجلس الاعلى للاثار - منطقة اثار وسط الدلتا.
azza_aly2000@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34760
تعتبر مصر من أقدم الأمم التي اهتمت بإنشاء الفنارات (المنائر)<sup>([1])</sup> لتسهيل الملاحة وتيسير سير السفن ليلاً ونهاراً, وإرشادها وتأمين ملاحتها في الموانئ أو المياه الإقليمية للدولة بعد أن کانت يقتصر نشاطها على الحرکة في ضوء النهار فالفنارات إذاً قصرت مدة الرحلة إلى النصف کما أنها ساعدت على الابتعاد عن مواطن الخطر, ولذا فإلاهتمام بالفنارات تستدعيه ضرورات الملاحة.
<br clear="all" />
1 المنارة لغة موضع النور, ويطلق الاسم على المنارة والمسرجة والمئذنة. والمنارة lighthouse اليوم بناء برجي مرتفع, يصدر نوراً في الليل لإرشاد السفن والبحارة إلى البر والمرفأ, وتحديد موقعهم وتحذيرهم من الأخطار التي قد يتعرضون لها.
- والفنار beacon يعني الفانوس أو الضواية (و الأصل ضواءه) وهو آلة مدورة ذات أضلاع من حديد مغشاة برقيق الکتان الصافي البياض يغرز في أسفل باطنها شمع للاستضاءة, ويطلق الاسم اليوم على مجموعة الإضاءة في المنارة يستضئ بها الملاحون. والناس تخلط بينهما فيسمون المنارة فناراً من باب إطلاق الجزء على الکل.
- www.google.com
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34760.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34760_c2c669efadfaec46249c24024e076666.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
العلاقات السياسية بين الموصل والدول المجاورة أثناء حکم بدر الدين لؤلؤ (631/1233م ـ 657/1258م) "من خلال المسکوکات"
1098
1111
AR
ali
hassan
أستاذ الآثار والمسکوکات الإسلامية
کلية الآداب – جامعة أسيوط
ali4_hassan@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.34761
لعبت النقود الإسلامية دوراً مهماً في التعبير عن التبعية السياسية لبعض الدول والحکام الأقل قوة لمن هم أکثر منهم قوة وسلطاناً، وکان هؤلاء الحکام الأقوياء يفرضون شروطاً على الحکام الضعفاء ليعلنوا من خلالها التزامهم بها وولائهم لهم، وکان من أهم الشروط التي حرص الحکام الأقوياء على تنفيذها هو حق ضرب السکة، ومن هنا کانت النقود هي الأداة الرئيسية والوسيلة الإعلامية المهمة التي يعلن من خلالها الحاکم خضوعه لحاکم آخر، ومن هنا أصبحت النقود الإسلامية مصدراً تاريخياً وأثرياً مهماً في التعرف على العلاقة بين الحکام والدول سواء کانت تبعية سياسية أو مذهبية أو غيرها، خاصة إذا علمنا أن کثيراً ما أغفلت المصادر التاريخية الحديث عن بعض هذه العلاقات[1].
<br clear="all" />
1 عاطف منصور محمد رمضان، النقود الإسلامية وأهميتها في دراسة التاريخ والآثار والحضارة الإسلامية، مکتبة زهراء الشرق 2008، ص147، ص168 بتصرف.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34761.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34761_1c5267ba076efffdee76a6defe86de60.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
المناخ وأثره على عمارة مدينة صنعاء في العصر الإسلامي
1113
1114
AR
Ali
Saaid Saif
جامعة صنعاء کلية الآداب والعلوم الإنسانية قسم الآثار
al_obidi4@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.34762
تعد صنعاء المثل الحي للعمارة والفنون الإسلامية في اليمن بما تضمه من منشآت دينية ومدنية وعسکرية ، وما تحويه من فنون زخرفية ومشغولات يدوية شملت مختلف هذه الأنواع .
وتقع مدينة صنعاء ضمن الهضبة الشرقية لليمن في الأحواض المنخفضة لهذه الهضبة وبالتحديد عند سفح جبل نقم ، الجبل الجوي للمدينة ، الذي يعتبر تجمع غيوم المطر في الصيف مما کان له الأثر الکبير في اختيار موقع المدينة
إضافة إلى وقوعها في سهل منبسط وخصب تتوافر فيه المياه الجوفية والتربة التي تشکلت من خلال تلک الصخور المليئة بالمعادن ، لذلک تم اختيار موقع المدينة وإقامة مجتمع حضاري فيها. کما أنها تحتل مرکزا وسطا بالنسبة لخطوط الطول والعرض فهي تقع على خط طول على دائرة عرض( 15,23درجة) شمالا وخط طول (44,23درجة).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34762.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_34762_2bf50f508a692f51c8926a65c84a6b14.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مجمع الزاوية في حمص القديمة - تجربة في الارتقاء العمراني الارتقاء بالبيئة العمرانية في حمص القديمة - وجهة نظر
1115
1116
AR
عماد
المصرى
استاذ مساعد قسم تخطيط المدن/ كلية الهندسة/ جامعة دمشق
<br />المحافظة تتنوع مفردات مدينة حمص القديمة مابين الدور والقصور والمساجد والحمامات ولكن عندما يكون هناك توأمة بين أحد مساجدها وأحد قصورها ، فهنا تجربة بحاجة إلى وقفة وتقييم . حيث مع انتشار الاستثمار السياحي المفرط لمفردات المدن القديمة وبنسب عالية تصبح المدينة مدينة مطاعم وطعام ولهو .. وتفقد عندها المدينة بعدها الاجتماعي والثقافي والتاريخي من هنا كانت تجربة مجمع الزاوية في حمص القديمة، حيث تمت دراسة ترميم وتوسيع جامع الزاوية - إعادة البناء مع فقط على مئذنته المميزة - ودمج القصر التراثي المجاور، ليصبحا مجمعا متمايزا باستعماله ووحدته المتكاملة ، إضافة إلى تحسين وحدة الجوار وإتاحة الفرصة لتطبيق أجزاء من المخطط التنظيمي وتجميل الساحة المتفردة بحمص القديمة بنسبها وجماليتها . والبحث إذ يعرض هذه التجربة فإنه يقيم موضوع هذا المجمع من نظرة تاريخية لمفرداته قبل الدمج والبدء بالمشروع، ثم يعرض الدراسة التي قدمت والتي تميزت بالجرأة على طرح مفهوم جديد يختلف عن مفهوم السياحة الترفيهية من خلال مفهوم وبعد ثقافه و اجتماعي أثاره تتوالى على هذا المجمع والمدينة ككل <br /><br />
مجمع,الزاوية,حمص القديمة
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297899.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297899_b1c0b637d1f1c37abe8b79be0ed4b4a0.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسات فى وثائق عابدين بک
1117
1152
AR
Ghada
Roshdy
أستاذ الآثار الإسلامية المساعد - کلية الآداب - جامعة طنطا.
ghada.roushdy@art.tanta.edu.eg
10.21608/cguaa.2011.35045
يتناول البحث دراسة لوثائق عابدين بک المحفوظة بالأرشيف التاريخى بوزارة الأوقاف. وترجع أهمية دراسة هذه الوثائق إلى أنها تمدنا بالعديد من المعلومات والحقائق الهامة التى لم يکن من الممکن الحصول عليها دون دراسة هذه الوثائق.
ومن خلال هذه الدراسة أمکن التعرف على المنشآت المعمارية العديدة والمتنوعة التى أنشأها عابدين بک فى الکثير من المناطق المختلفة. کذلک أمکن التعرف على أوقافه العديدة التى أوقفها داخل مصر وخارجها.
وأتناول فى البحث ترجمة وافية لعابدين بک ثم دراسة لوثائق عابدين بک من حيث أهميتها وأوقافها ودراسة المنشآت المعمارية التى وردت بهذه الوثائق من حيث الوصف المعمارى والوثائقى ووقفها وأوجه الصرف عليها.
وقد زودت البحث بالخرائط والأشکال وهى من عمل الباحثة.
هذا وتُعد دراسة وثائق الوقف على درجة کبيرة من الأهمية، ذلک لأنها تقدم للباحثين مادة ثمينة قد لا تتوافر عادة فى المصادر التاريخية المعروفة، کما أنها تقدم معلومات فريدة عن بعض مظاهر الحياة الاجتماعية والاقتصادية، کما تعتبر الوثائق مصدر أصيل ومنبع خصب ومورد عذب لا ينضب فى مجال دراسة العمائر الإسلامية بفروعها المختلفة سواء فى ميدان المصطلحات المعمارية أو الفنية أو فى مجال دراسة البلدان والقرى وأماکن الأحياء وخططها<sup>([1])</sup>.
<strong><br clear="all" /> </strong>
<br clear="all" />
([1]) أمين (محمد): الأوقاف والحياة الاجتماعية فى مصر، القاهرة، 1985، العمرى (آمال): دراسات فى وثائق داود باشا والى مصر، دار الثقافة للنشر والتوزيع، 1986.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35045.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35045_b16caf9138bf279b5743b7c98a371c84.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مقابر فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني
1153
1153
AR
فرج الله أحمد
يوسف
10.21608/cguaa.2011.297922
بعد قيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين في مايو (أيار) ١٩٤٨م أصبحت فلسطين بأوقافها وآثارها في يد المغتصبين الصهاينة الذي عمدوا إلى تدمير القرى بما فيها من مساجد وكنائس، وطمس الآثار العربية المسيحية والإسلامية، وبعد الفراغ من كل هذا التدمير عمد الصهاينة إلى تدمير المقابر المسيحية والإسلامية في المدن العربية، والقرى المهجرة، وبناء مستوطنات وحائق ومتنزهات على أنقاضها، وإذا كان الصهاينة يقولون: (العربي الجيد هو العربي الميت، فإنهم لم يتركوا الموتى ونبشوا قبورهم وأخرجوهم من تحت الثرى حتى يظل في فلسطين أثر يشهد على عروبتها سواء على ظاهر الأرض أو في باطنها. وتعد مقبرة مأمن الله في القدس الغربية المحتلة سنة ١٩٤٨م من أبرز المقابر التي التي تتعرض للانتهاك والدمار والتدنيس على أيدي الصهاينة وهي تضم مقابر الكثير من المسلمين الذين دفنوا بها منذ العصر الأموي والعصور الإسلامية التالية.
مقابر,فلسطين,الاحتلال الصهيونى
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297922.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297922_5c08a83a15b8c22a289610f5b24e20b2.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دور قناة السويس الحضارى والسياحى
1154
1179
AR
قدرية توكيل
البندارى
استاذة الارشاد السياحى/ المعهد العالى للسياحة والفنادق بالاسماعيلية
10.21608/cguaa.2011.35050
منذ اقدم العصور وحلم حفر قناة مصرية تربط البحرين الأبيض والأحمر يراود کل الحکام الذين تعاقبوا على حکم مصر منذ العصر الفرعونى وحتى العصر الإسلامى ، ثم تم حفرها وتم إفتتاحها فى نوفمبر عام 1869م ، لقد رويت القناة بدماء125الف عامل من الفلاحين المصرين ، الذين دفعوا حياتهم ثمناً غالياً لتصبح أکبر ممر ملاحى عالمىأفرز لنا ثلاثة مدن هم: السويس والإسماعيلية وبورسعيد تضم هذه المدن بين جنباتها عديد من المواقع الأثرية والتاريخية والطبيعية والمواقع البيئية ، کما تضم کثير من مقاصد الجذب السياحية<sup>([1])</sup>.
وبقدر ما کان لحفر القناة من نتائج إيجابية وأهمها بالطبع الدخل الإقتصادى والعائد المادى الذى تدره القناة ، هذا بجانب المدن الثلاثة التى شيدت على ضفتى القناة والتى تتمتع بموقع إستراتيجى خطير وتضم عديد من المقاصد السياحية المتنوعة التى لو أمکن إستغلالها بالأسلوب العلمى الصحيح لأصبحت من أکبر المدن السياحية العالمية بقدر ماکانت وبالاً على مصر فقد کانت السبب فى العدوان الثلاثى على مصر وتدمير المدن الواقعة على ضفتى القناة.
<br clear="all" />
(1)فتحى رزق:قناة السويس الموقع والتاريخ، دار النصر للطباعة الإسلامية،1983، ب ت ص، 30.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35050.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35050_2398e547d95145ff06f04dac3dd97ca8.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
إسهامات الموالي في النشاط الحرفي ببلاد المغرب بين القرنيين الثالث والرابع الهجريين(9-10م)
1197
1180
AR
Latifa
Bshary
قسم التاريخ- جامعة الجزائر2.
latifabachari@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.35054
کان الموالي يؤدون دورا هاما في النشاط الاقتصادي، ببلاد المغرب في العصر الوسيط فقد کانوا يمدون جميع فروع الإنتاج باليد العاملة، في المدن، وفي الأرياف. فکانوا الطاقة المحرکة لورش الحرف اليدوية، وفي المزارع، فقد اشتغلوا في معاصر الزيتون، وفي ورشات النسيج، وصناعة السيوف، والحصر، وتطريز الملابس، وفي البناء، وفي دور الضرب.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35054.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35054_12e183b611c282275e6dd671fcfb3998.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
نماذج من العمارة الطينية للمدن الإسلامية في العراق
1198
1212
AR
Laith
Shaker
Mahmoud
أستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغداد
doclaith@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35056
يدور البحث الموسوم "نماذج من العمارة الطينية للمدن الإسلامية في العراق"وهو موضوع مهم جدا في حقل التراث العمراني للمدن الإسلامية في العصور الإسلامية الوسطى إذ يتناول موضوع استخدام الطين متمثلة باللبن والطابوق في إنشاء المدن العربية الإسلامية, إذ تمتاز ارض العراق بوفرة مادة الطين سواء في المناطق الشمالية والوسطى والجنوبية , وهذا مانراه جليا في عمارة مدينتي الکوفة والبصرة اللتان أنشئتا في العصر الراشدي وکذلک الحال يصدق على العصور العباسية.
البحث يقع في محورين رئيسيين , الأول , مکرس لدراسة "نماذج من عمارة المدن في العصرين الراشدي والأموي", وفيه تطرقت إلى تأسيس مدينتي الکوفة والبصرة في عهد الخليفة عمر رضي الله عنه وکيف انشات هاتان المدينتان وإبراز ظاهرة استخدام الطين في منشاتهما العمرانية ولاسيما المسجد الجامع ودار الامارةو وتکلمت عن عمارة مدينة واسط التي انشات في العصر الأموي وأهمية موقعها ومادة الطين-لاستخدام الطابوق واللبن في عمارتها.
المحور الثاني يدور حول "نماذج من العمارة الطينية في العصور العباسية في العراق", ويبرز هنا الطين کمادة أولية أساسية في إنشاء المدن ولاسيما مدينة بغداد وسامراء واستخدم على نطاق واسع ليشمل الأسوار والمساجد فمن بين الأسوار سور بغداد وبواباتها واهم المساجد هو مسجد الملوية.
البحث غنى بالمصورات والمصادر التاريخية القديمة والدراسات الاثارية الحديثة التي تصدت لدراسة العمارة الإسلامية فى العراق فى العصور الوسطى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35056.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35056_8eddfbdd497e7baa2b07479c432772d7.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
رباط أَزْدَمُر بمنطقة باب الوزير بالقاهرة 900-909هـ/1494-1503م دراسة آثارية معمارية مقارنة
1213
1244
AR
Magdy
Abd-Algwad
Elwan
Professor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut University
d_magdygwady@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35058
<strong> </strong>
يتناول هذا البحث دراسة لأحد العمائر الدينية فى العصر المملوکى الجرکسى ، ذلک العصر الذى ازدهرت فيه حرکة العمارة الإسلامية فى القاهرة ، وتطورت طرزها وتباينت أنماطها المعمارية والزخرفية ، وهو عبارة عن رباط يعرف باسم "رباط أزدمر" ، خُصص لإيواء الصوفية أو الفقراء وإقامتهم ، وتبرز أهمية البحث فى توضيح العلاقة بين منشأة کانت قائمة تُؤَدى فيها الأغراض الوظيفية ممثلة فى الرباط موضع البحث ، وبناء آخر بني بجواره مباشرة ، يزخر بحشد کبير من العناصر المعمارية والزخرفية مع ضخامة فى البناء ، ممثلاً فى مجمع معمارى کبير لأحد الأمراء ، الذين کان لهم شأن کبير فى عهد السلطان قنصوه الغورى 906-922هـ/1501-1516م ، مما أدى إلى الاهتمام بتلک المجموعة البنائية وانحسار أهمية الرباط المعمارية والوظيفية وعدم ذکره فى المصادر التاريخية والدراسات العلمية الحديثة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35058.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35058_8d05c2b294957aef56867dab7d27e372.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
قلاع کولبنارتي بشمال السودان
1244
1245
AR
Mohamed
Ahmed
جامعة وادي النيل- السودان.
mohamedahmed222@hotmail.com
10.21608/cguaa.2011.35059
وجدت قلاع کولبنارتي بشمال السودان حظا لا بأس به من البحث الاثري ابان حملة انقاذ آثار النوبة المهددة بقيام السد العالي في العقد السادس من القرن الماضي. وقد ذکر البروفسورالامريکي وليم آدمز الذي قاد البحث الاثري بهذه القلاع انها بيوت نبلاء القرون الوسطى. وبعد اکتشاف قلاع اخرى شبيهة لها الى الجنوب منها بمنطقة الشلال الثالث ظهرت اراء اخرى تفسر وظيفتها، ومن بينها انها مقرات الرهبان في العصر المسيحي النوبي.
ويأتي هذا البحث لعرض تاريخ البحث الأثري لهذه القلاع، واعادة قراءة الاراء والمقترحات التي تفسر وظيفتها، ثم محاولة ايجاد السبب الحقيقي والمنطقي لبنائها. وذلک کله بالاستفادة من طريقة توزيع هذه القلاع على الخارطة الطبوغرافية العامة لهذه الجزيرة. ومقارنة هذه القلاع ومواقعها الجغرافية بما تم اکتشافها بمنطقة الشلال الثالث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35059.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35059_f9452fb1142d6ce4af9c79d01a4a1aee.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
القلاع والحصون اسفل الشلال الرابع
1245
1246
AR
محمد التوم
محمد
الهيئية العامة للآثار والمتاحف/ فلسطين
10.21608/cguaa.2011.35060
تعتبر منطقة الشلال الرابع مليئة بالمواقع الاثرية القديمة کالقلاع والحصون والمباني التي ترجع الي فترات متفاوتة بداية بالفترات المسيحية وحتي فترة التزکية في السودان
وتعتبر المنطقة من اهم المناطق لدراسة هذا النوع من المباني بالإضافة الي کونها احد اهم المواقع السياحيه في السودان مما جعلها قبله للسياح من جميع انحاء العالم ، ولکن هذة المنطقة بالرغم من ثرائها بکل ما هو ملفت للانتباه من قبل الآثاريين لم تحظي بدراسات کافية لمعرفة کل ما هو متعلق بهذة المواقع ، لذلک نتمني ان يلتفت لها الدارسون والمهتمون بالآثار مستقبلاً.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35060.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35060_7eeb8df1e8114b62333aa1369c7528d9.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
العمران في مدينة القدس خلال الحکم
1246
1247
AR
GHILAN
HAMOOD
جامعة صنعاء – کلية الآداب – قسم الآثار
ng_1999@hotmail.com
Mohamed
Hamzawi
جامعة القدس
mmhizmawi@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35062
تتناول هذه الدراسة بعض الجوانب العمرانية في مدينة القدس خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر ميلادي إذ ترکز على الدور في المدينة کنموذج من نماذج العمران وتبين الدراسة تفصيل الدور من حيث محتوياتها من بيوت وطبقات وحمامات وومطابخ وغير ذلک من المرافق الأخرى، ثم تبين المواد التي کان يستخدمها الأهالي في عملية البناء.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35062.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35062_ac307ee5f5258791c901f854a0b2f3d7.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الجامع الجديد المعروف بجامع فرّق الأحباب بمدينة تارودانت بالمغرب الأقصى- دراسة آثارية معمارية
1248
1279
AR
Mohamed
Al Said Mohamed
قسم الآثار-کلية الآداب-جامعة أسيوط.
abourehab@ymail.com
10.21608/cguaa.2011.35278
شهدت مدينة تارودانت ازدهارًا عمرانيًا ومعماريًا کبيرًا طوال فترات تاريخها الإسلامي، ولازالت نماذج کثيرة من هذه العمائر باقية حتى الآن بحالة جيدة، وعلى الرغم من ذلک لم تحظ العمائر المتنوعة الباقية بهذه المدينة بعناية البحث والدراسة والتحليل، بمثل ما حظيت به مثيلاتها بالمدن الکبرى کفاس ومراکش والرباط، باستثناء محاولات لبعض الباحثين من أبناء تارودانت رغبة منهم في إحياء تراث مدينتهم العريق.
ولاشک أن إهمال دراسة وتوثيق هذه الآثار يهددها بإحداث إضافات وتجديدات قد تفقد الأثر قيمته التاريخية والأثرية، ومن هذا المنطلق کان التوجه لدراسة الجامع الجديد المعروف بجامع فرّق الأحباب بمدينة تارودانت، الذي تباينت حوله آراء الباحثين، ففى حين أرجع البعض إنشائه إلى بداية دولة المرابطين على يد أبى بکر بن عمر اللمتوني، نسبه بعضهم إلى السلطان محمد الشيخ السعدي، بينما ذکر آخرون أنه شيد على يد ابنه السلطان عبد الله الغالب بالله، وذکر بعضهم الآخر أنه شيد في العصر المرابطي وجدد وزيد في مساحته على يد السلطان عبد الله الغالب بالله المذکور.
وقد أمکن من خلال دراسة هذا الجامع دراسة وصفية تحليلية، فضلاً عن الأدلة التاريخية والوثائقية، ومقارنة عناصره التخطيطية والإنشائية بمثيلاتها في الجامع الکبير الذي شيد على يد محمد الشيخ السعدي بتارودانت، تحديد منشئه وتاريخ إنشائه وهو السلطان عبد الله الغالب بالله الذي شيده قبل عام (978 هـ / 1570م) أو خلاله، وتحديد الاسم الذي کان يطلق على هذا الجامع في عصر الإنشاء، کما أوضحت الدراسة أن المساجد الجامعة التي شيدت بمدينة تارودانت في العصر السعدي، التي تتمثل في الجامع الجديد موضوع البحث والجامع الکبير، يتبعان نمطًا معماريًا مخالفًا للنمط المعماري للمساجد السعدية الأخرى الباقية المشيدة بمدينة مراکش.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35278.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35278_ca885eb32ceef81f63fb04515c194dce.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الوقت وطرق تحديده في وادي القرى قديما
1279
1280
AR
mohamed
kholes
ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م
prof.mohammed.h@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.35281
استخدم القدماء عدة طرق لتحديد الوقت ومعرفة فصول السنة وابتکروا الکثير من الساعات والمزاول وغيرها من أدوات سهلت مهمة توزيع مياه العيون ومعرفة الفصول السنوية من أجل مواسم الزراعة ، وقد برع سکان وادي القرى المعروفة بمدينة العلا بالتابعة لمنطقة المدينة المنورة بهذا الشأن ، فاستخدموا الساعة المائية والرملية والشمسية وکان أهم هذه الأدوات مزولة شمسيه أطلقوا عليها "الطنطورة" وهي مزولة شمسية قديمة يصل تاريخها لما قبل 2000ألفين عام ولا تزال تستخدم لهذا اليوم.
وفي بحثنا هذا سنلقي الضوء على <span style="text-decoration: underline;">الطنطورة</span> وطريقة عملها ونبذة عن تاريخها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35281.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35281_62365c7434072ff86ae515ec95e2f33c.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
المناظر المائية على التحف القبطية منذ القرن الثاني وحتى القرن السادس الميلاديين" دراسة آثارية فنية مقارنة
1281
1299
AR
محمد سامى عدلى إبراهيم
القاضي
معيد بقسم الاثار الاسلامية / كلية الاداب/ جامعة اسيوط
10.21608/cguaa.2011.297926
<br />المستخلص:<br />إن أهمية المياه للحياة تفوق كل التخيل، فهى مصدر الحياة ولذلك نجد الفنان على مر العصور قد اهتم بالمناظر التى تعبر عنها، ورسوم المناظر التي تصور الحيوانات والطيور والنباتات المائية مصورة على كثير من التحف القبطية، وتشتمل تلك المناظر على نوعية مختلفة من الأسماك والطيور والتماسيح وغيرها، كما أنها تصور تفاصيل حياة تلك الحيوانات والطيور فى بيئتها التي درسها الفنان بعناية فائقة كذلك مناظر السفن والمراكب والأدوات المستخدمة بها ومناظر الصيد في الماء ومناظر التعميد وغيرها من المناظر التصويرية. فمنذ العصر المصري القديم كان هناك إهتمام من قبل الفنانين في الزخرفة برسوم المناظر المائية، كما تظهر مشاهد صيد الأسماك على جدران العديد من المقابر المصرية القديمة، كذلك فى العصر الهلينستي وما تلاه من فترات كانت رسوم مناظر المياه والبيئة المحيطة بها محببة في عالم البحر المتوسط والبلاد التي تطل عليه، فنرى مناظر لأسماك ونباتات نيلية وأحيانا التماسيح وغيرها من المناظر التي لها علاقة بالماء في زخرفة العديد من التحف القبطية<br /><br />
المناظر المائية,التحف القبطية,على مر
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297926.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297926_ab0db6c457457be7383d652011f91737.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الهِلَّة وآثارها الإسلامية الباقية
1300
1341
AR
Mohamed
Hashem
أستاذ الآثار الإسلامية المساعد بکلية الآداب جامعة المنصورة.
abotarbosh@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35304
<strong> </strong>يهدف البحث إلى التعريف بالهِلَّة کإحدى القرى المهمة فى صعيد مصر , وما يتبعها من قرى ونجوع ؛ نظراً لما بها من عائلات مشهورة بقيت بعض منشآتهم المعمارية دليلاً على رسوخ أصولهم وعاداتهم وتقاليدهم فى تاريخ مصر الحديث.
کما يهدف البحث إلى دراسة أهم العمائر الباقية , ووصفها وصفاً معمارياً آثارياً حتى يمکن تسجيلها ؛ خوفاً من اندثارها مثل کثير من العمائر الإسلامية التى اندثرت فى صعيد مصر ونفقد بذلک تراثاً معمارياً وإنسانياً مهماً , کما يهدف البحث إلى دراسة أنماط هذه العمائر , سواء الدينية أو المدنية وتأصيل تخطيطها ووحداتها وعناصرها المعمارية والفنية , ونشر وتحليل ما بقى فيها من نقوش کتابية.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35304.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35304_706a4d94baf4271ece37e2ebbe6f1b17.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة أثرية فنية مقارنة لمجموعة من الأسلحة المعدنية محفوظة بمتحف رشيد القومى
1342
1369
AR
Mahmoud
Saad
Elgendy
assistant Professor of Islamic Archaeology Faculty of Arts, University of Port Said, Arab Republic of Egypt
mselgendy1@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.35305
يتناول هذا البحث دراسة أثريه فنية لمجموعة من الأسلحة المعدنية محفوظة بمتحف رشيد القومى تنشر لأول مرة ولم يسبق نشرها من قبل وتنقسم هذه المجموعة إلى قسمين الأول منهما عبارة عن أسلحة هجومية وتتمثل فى:
1- مجموعة من السيوف المعدنية لها مقابض بأشکال مختلفة ومحلاة بزخارف هندسية ونباتية مفرغة ومحفورة وعلى النصل زخارف نباتية نفذت بأساليب صناعية متنوعة والغمد من الجلد أو الخشب أو الصلب مغشى بالزخارف وبه حلقات للتعليق وترجع إلى العصر العثمانى والقرن 13 هـ/ 19م.
<strong>أما القسم الثانى فهو عبارة عن أسلحة دفاعية وتتمثل فى</strong>:
1- ثلاث خوذات لحماية الرأس ذات شکل کمثرى من الحديد محلاة بزخارف نباتية وهندسية نفذت بأساليب صناعية متعددة بالإضافة إلى الکتابات وترجع إلى العصر العثمانى.
2- زرد عبارة عن قميص من حلقات معدنية من الحديد على شکل شبکى لحماية الجسم يرجع تاريخه إلى القرن 13 هـ/ 19م.
3- صدرية على شکل نصف قميص من الحديد الصلب لحماية الصدر يرجع تاريخها إلى القرن 13 هـ/19م.
شملت الدراسة دراسة وصفية دقيقة لنماذج المجموعة المختلفة تناولت شکل التحفة ومکوناتها ومادتها الخام وما عليها من زخارف نباتية وهندسية وکتابية والأساليب الصناعية التى نفذت بها بالإضافة إلى طرق صناعتها.
تضمنت الدراسة کذلک دراسة تحليلية لکل نموذج من نماذج هذه المجموعة شملت المادة الخام التى صنعت منها والشکل العام للتحفة وتطويره وذکر مسمياتها المختلفة ومکوناتها وأجزائها وزخارفها. وتأصيل عناصرها وذکر أساليب وطرق صناعتها من خلال مقارنتها بنماذج أخرى معاصرة لها محفوظة بمتاحف أخرى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35305.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35305_bf76fee185df570e5066cb86e7673e16.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مدرسة عباس حلمي الثاني ببولاق أبو العلا 1895 م
1370
1401
AR
Naser
Kelawy
مدير المتابعة الفنية بتفتيش أثار غرب القاهرة والقليوبية المجلس الأعلى للآثار – وزارة الثقافة.
naser-mansour90@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35307
تقع المدرسة بشار ع السبتية ببولاق أبو العلا بمحافظة القاهرة ، وشارع السبتية الذي تقع فيه مدرسة عباس حلمي الثاني المشيدة عام 1895 م من الشوارع الرئيسية بحي بولاق ويصل بين ميدان رمسيس (ميدان باب الحديد ) وبين کورنيش النيل ، ويتفرع منه عدد من الشوارع الهامة في بولاق مثل شارع المطبعة الأهلية وشارع سوق العصر وشارع وابور النور وشارع النخيلي وشارع العنابر ودرب الوراقة وشارع أبو الفرج .[1]
ولقد ظهرت بولاق إلى الوجود في الطرح السادس للنيل الذي ظهر في سنة 680هـ / 1281 م ، وفي سنة 713هـ / 1313م صرح السلطان الناصر محمد بن قلاوون بالعمارة والبناء في تلک الأرض فتسابق الأمراء والأجناد والکتاب والتجار والعامة في البناء ، وأنشئوا القصور العظيمة والمساجد والجوامع والمدارس وغير ذلک من المنشات المتنوعة الأغراض.[2]
ولقد استمرت بولاق مکاناً للاستشفاء والتنزه للخاصة والعامة على حد سواء في عصر سلاطين المماليک الجراکسة للخاصة والعامة على حد سواء ، فقد نذلها السلاطين وأبنائهم وزوجاتهم طلباً للاستشفاء وذلک بحکم موقعها على شاطئ النيل . ومن أشهر السلاطين الذين قضوا بها أطيب أوقاتهم السلطان المؤيد شيخ ، ولما توعک السلطان جقمق (842-857هـ / 1438- 1453) وأشيع بضعفه أراد أن يقضي على هذه الإشاعة ، بأن سار إلى بولاق في 24 من ذي القعدة 847 هـ / 1443 م وقضى بها أياماً ، ثم عاد وقد أمتثل للشفاء ، عندئذ أيقن الناس أنه بصحة جيدة .[3]
<br clear="all" />
1 ياسر إسماعيل : المجمعات الدينية في عهد الملک فؤاد الأول دراسة أثرية في ضوء مجمع أحمد طلعت بک ببولاق ، مجلة الاتحاد العام للأثريين العرب ، ص134.
2 محمد حمزة إسماعيل الحداد : الطراز المصري لعمائر القاهرة الدينية خلال العصر العثماني، رسالة دکتوراه ، کلية الآثار ، جامعة القاهرة ، 1411هـ / 1990 م ، ص 376.
3 ليلي عبد الجواد إسماعيل : بولاق في عصر دولة المماليک الجراکسة ( 784 – 923 هـ / 1382 – 1517) ، دار الثقافة العربية ، القاهرة ، 2007 ، ص 115 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35307.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35307_d4f66a6de27001ff5e8323d81c5b32c0.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
نقود الصلة والمناسبات الاسلامية
1402
1416
AR
Nahad
Abd Razek
جامعة بغداد کلية الآداب / قسم الآثار.
drnahidh@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35308
نقود الصلة والمناسبات ، هذا النوع من النقود يتميز بحمله صوراً أو أبياتاً شعرية أو نصوص قرآنية مغايرة لما تحمله النقود الاعتيادية ، کما ان أوزانها تکون مغايرة للنقود المتداولة ، وعادة ما تخلد انتصاراً أو مناسبة اجتماعية ، وقد ظهرت مثل تلک النقود منذ العصر الاموي ، ففي عهد الخليفـة عبد الملک بن مروان 65 – 86 هجرية عندما اراد تعريب الدنانير والدراهـم<sup>([1])</sup> فعند تعريب الدينار الذهبي البيزنطي حذف صورة الامبراطور هرقل وولديـه من وجه الدينار ووضع صورته بهيئة الوقوف ، وهو يضع على رأسه الکوفية ويرتدي الجبة الواسعة وعلى کتفيه يعتقد بردة الرسول محمد <strong>T</strong> ويمسک بيـده السيف المستقيم وهو يرمز للجهاد في سبيل الله ، ويحيط بالصورة
<br clear="all" />
(1) البلاذري ، فتوح البلدان ، ص240 ؛ الدميري ، حياة الحيوان ، ج1 ، ص62-64 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35308.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35308_c21f98614202000abfa1a4c9b6f6e025.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
تنوع التکوينات الفنية وتطور الرسوم الآدمية فى تصاوير "لقاء فرهاد وشيرين"
1417
1535
AR
Hana
Adly
أستاذ الأثار والفنون الإسلامية المساعد قسم الآثار والحضارة، کلية الآداب – جامعة حلوان
hanaamohamedadly@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35309
تعد قصة "خسرو وشيرين" من المثنويات العاطفية إذ تتحدث عن قصة العشق الذى دار بين "خسرو برويز" الملک الساسانى و"شيرين" الأميرة الأرمينية، وقصة خسرو وشيرين شائعة فى محافل الأدب الفارسى شيوع قصة "ليلى والمجنون" فى الأدب العربى، وقد ذکرت هذه القصة فى العديد من الکتب، وصارت موضع اهتمام عدد کبير من الشعراء والأدباء،[1] ذکر الفردوسى قصة خسرو وشيرين فى الشاهنامه واستقى معلوماته من الکتب التاريخية التى تناولت تاريخ الدولة الساسانية مثل تاريخ الطبرى، وجاءت القصة عند الفردوسى بسيطة حماسية تهتم ببطولة خسرو أکثر من قصة حبه لشيرين، وهذا أمر طبيعى من شاعر کل همه تصوير حياة الملوک وسير الأبطال المقاتلين، بما يتفق مع الغرض الذى کتبت الشاهنامه من أجله، أما الشاعر "نظامى" فقد تناول قصة "خسرو وشيرين" من منظور آخر ألا وهو العاطفة ليتفق مع روح العصر الذى کان يعيش فيه.[2]
<br clear="all" />
1 ناظم هذه القصة هو جمال الدين أبو محمد إلياس بن يوسف النظامى (530-619هـ) وقد نظم مخزن الأسرار سنة 576هـ، وليلى والمجنون سنة 584هـ، وبهر نامه أو هفت بيکر (599هـ)، کما نظم اسکندر نامه فى نفس السنة وشرف نامه وإقبالنامه وتعرف هذه المنظومات باسم بنج کنج أى الکنوز الخمسة أو خمسه نظامى، وله مجموعة من الغزليات والقصائد اشتمل عليها ديوانه، وقد قلد کثيراً من الشعراء قصة خسرو وشيرين للنظامى فظهرت بمسميات مختلفة مثل خسرو وشيرين، وشيرين وخسرو، وشيرين وفرهاد، وفرهاد وشيرين، وکان من بين من نظموا هذه القصة الأمير خسرو دهلوى، عرفى الشيرازى، وصال الشيرازى، هاتفى، وتصل أبيات مثنوى خسرو وشيرين ستة آلاف وخمسمائة بيت.
النظامى الگنجوى، من الأدب الفارسى خسرو وشيرين، ترجمة: عبد العزيز بقوش، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة 2000م.
[2] Robinson, (B.W.), The Persian of Kings "An Epitome of the Shahnama of Firdawsi", NY 2002, pp.137-143.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35309.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35309_77d6b9c6d256df0a263031a8a56ab049.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مقبض سيف عاجى بمدريد فى دراسة آثارية وفنية ونشر
1449
1535
AR
وفاء السيد أحمد
شرف
مدرس بقسم الاثار الاسلامية/ كلية الاداب/ جامعة سوهاج
10.21608/cguaa.2011.297927
<br />يصعب عرض كثير من القطع الفنية في المتاحف، نظرا لعدم القدرة على تحديد إلى أي عصر تنسب، وفي أي مكان ،صنعت مثلها مثل التحفة - محل البحث بالأكاديمية الملكية للتاريخ بمدريد والمحفوظة بصندوق ۳۹ تحت رقم ۱۰۱۱، لوحة . وتكمن مشكلتها أنها لا تحمل تاريخ صناعتها، ولا توقيع صانعها، ولا إلى من صنعت ومن مالكها، مثلها مثل كثير من التحف العاجية بالأضافه إلى أنه يسهل حملها ونقلها من موطنها الأصلي. ومصدر هذه التحفة وفقا لما في سجل التحف بالأكاديمية هو الإهداء؛ حيث تم إهداؤها للأكاديمية عام ۱۸۹۸م عن طريق دكتور بسكوال جاجونز . وعلى الرغم من كونها قيمة فنية متميزة، إلا أنها لم تدرس وكذلك تظل حبيسة المخازن ويحضرني قول الأستاذ الدكتور عبد العزيز سالم - رحمه الله: "إن الإسبان لم يتعمقوا في دراسة التحف القدر الذي تستحقه، كما أنهم لـــم يتوصلوا في كثير من الأحيان في قراءتهم للنقوش الكتابية إلى القراءة الصحيحة ويهدف البحث إلى دراسة ونشر هذه القطعة الفنية المتميزة ومحاولة تأريخها، ومعرفة مكان صناعتها ، وتتضمن هذه الدراسه وصف علمى للتحفه، وتحديد وظيفتها مع تحديد تاريخ نسبى لها، مع تقديم دراسه تحليليه.<br /><br />
مقبض سيف,عاج,مدريد,اسبانيا
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297927.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297927_4ebd36f7ce6400cd3888d5ca2c332cbe.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
أربعة سيوف إسلامية محفوظة فى متحف مدينة نوفى تشارکاسک بروسيا (نشر ودراسة)
1536
1576
AR
Waleed
Ali Mohamed
مدرس بقسم الآثار الإسلامية - بکلية الآثار- جامعة الفيوم.
wam00@fayoum.edu.eg
10.21608/cguaa.2011.35322
يتوسط المتحف قلب مدينة نوفى تشارکسک - العاصمة التاريخية للجنوب الروسى- والتى يعتبرها المؤرخون البوابة الجنوبية التى تفصل بين روسيا وشمال بلاد القوقاز، ويعرف باسم "متحف مدينة نوفى تشارکسک لتاريخ شعوب القوقاز على نهر الدون"، يبعد عن مدينة موسکو العاصمة بحوالى 1000کم (شکل 1)، وهو أقدم وأعرق متاحف جنوب روسيا، تم تأسيسه فى 22 نوفمبر عام 1899م، من خلال مبادرة لمجموعة من محبى التراث الروسى عرفت باسم " رابطة أحياء تراث وآثار الدون التاريخية[1]".
<br clear="all" />
1 شُيد المتحف فى الأساس ليکون متحفاً أثرياً يضم معروضات أثرية ومقتنيات لها صلة بتاريخ شعوب القوقاز القاطنة على نهر الدون، ووضع تصميمه المهندس المعمارى "ياشينکو "Ященко، وکان "بوبوف Попов" أول مديراً له، وبحلول موعد إفتتاحه کان المتحف بالفعل قد تلقى مجموعة هائلة من المجموعات الأثرية والفنية المختلفة، بالإضافة إلى مجموعات أثرية أخرى هائلة تم العثور عليها أثناء أعمال الحفائر الأثرية فى منطقة الدون، حيث تمت صيانتها وعرضها جميعاً بالمتحف، وحالياً فإن المتحف يضم أکثر من 140 ألف قطعة أثرية نادرة تؤرخ فى مجملها لحياة وعادات شعوب تلک المنطقة. تم استقاء هذه المعلومات وترجمتها من الروسية إلى العربية بمعرفة الباحث عن کتيب موجود بمکتبة المتحف يحکى تاريخه ويعطى نبذة عن مقتنياته.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35322.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35322_39507c83ab09b1eb439cafd15dd09837.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
الدراهم الفضية الزيانية ضرب مدينة الجزائر دراسة تحليلية وفنية
1576
1577
AR
El Omery
Ahmed Yahiaoui
• کلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية قسم علم الآثار جامعة أبي بکر بلقايد –تلمسان
yahiaouieloumeri@yahoo.fr
10.21608/cguaa.2011.35323
إن مدينة تلمسان التي کانت قاعدة المغرب الأوسط وقبل ذلک کانت محطة مهمة وزاخرة بالأحداث
العظام التي کان لها تأثير واضح منذ الفتح الإسلامي فکانت قبلة الدعاة والعلماء و الفقهاء وکانت حلقة الوصل بين المغرب الأوسط و الأقصى و الأدنى .
إن هذا التاريخ الطويل لهذه المدينة الذي تشع من إحدى أرکانه الخافتة في کل مرة حقبة زاهية تشع کلما عدنا بالذاکرة أو کلما تجولنا في أزقتها ودروبها وکلما أمعنا النظر في ذلک التراث الثقيل الذي ترکته لنا الدولة الزيانية ،حيث کانت المدينة عاصمة للمغرب الأوسط مدة ثلاثة قرون ، و امتدت حدودها حتى حدود المغرب الأدنى ، وإن کانت هذه الحقائق قد تکلمت عنها الکتب مرة وسکتت عن البعض الآخر، جاءت السکة الزيانية باعتبارها من الشواهد المادية و الوثائق الرسمية التي لا تقبل الطعن فيها بسهولة لتؤکد وتدعم تلک المعلومات التاريخية ، حيث تحصلنا في هذا الإطار ولأول مرة على مجموعة من الدراهم الفضية في غاية الأهمية و التي سجلت مدينة الجزائر کمدينة ضرب زيانية في عهد عبد الرحمان ابن تاشفين ، وهي فرصة کبيرة للوقوف على هذه العينات بالدراسة و التحليل للشعارات وکذا السمات الفنية و الجمالية من تتبع للظاهرة الخطية و اللمسات الزخرفية عليها وهذا طبعا من خلال الإشکالية الرئيسية ماهو الإطار الزماني و المکاني الذي ضربت فيه هذه النقود من طرف الزيانيين وما هي الأهداف المتوخاة من ذلک ، هل هي ضرورات اقتصادية أم لأهداف عسکرية’
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35323.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35323_ed3687e733a82060ceec9985635e1039.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
مشروع تطوير معمل قياسات و تقييم تأثير الملوثات البيئية علي مقتنيات المتاحف والمناطق الأثرية والمکتبات و تأهيله للأعتماد الدولي"
1578
1579
AR
Bahaa
Hassanin
قسم ترميم الآثار – کلية الآداب جامعة سوهاج.
bahaahassanein@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35324
<strong> </strong>معمل علوم مواد الآثار والصيانة هو أحد معامل کلية الآداب الذى تم تأسيسه منذ عام 1996 م بهدف تعليمي بصفة أساسية وبحثي بصفة ثانوية . استطاع المساهمة فى نشر عشرات الأبحاث فى مجالات مختلفة حول التخصص وأبحاث أخري حول موضوع المشروع المقترح فى قياسات التلوث البيئى وتأثيراتها على مقتنيات المتاحف والمکتبات والمواقع الأثرية تم نشرها فى مؤتمرات محلية ودولية وفى عدد من المجلات المحکمة. الإمکانيات المتاحة حاليا بالمعمل تحتاج الى تطوير المعمل بشراء عدد من الأجهزة الحديثة ومتطلباتها حتي يمکن تطبيق نظام للجوده لتأهيل المعمل للإعتماد الدولي کأحد المعامل المتخصصة في تقييم تأثير الملوثات البيئية علي مقتنيات المتاحف والمناطق الآثرية والمکتبات في صعيد مصر وغيرها .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35324.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35324_85ce463b1c6f916bda960cd0273c5108.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
دراسة تحليلية لبعض الأقنعة الجصية الملونة والمذهبة التى ترجع إلى العصر اليونانى الرومانى بمتحف کلية الأثار جامعة القاهرة
1580
1594
AR
Mona
Mahmoud
اخصائى ترميم، کلية الأثار – جامعة القاهرة .
hendalius@gmail.com
منى فؤاد
على
استاذ دکتور، کلية الأثار – جامعة القاهرة .
هالة عفيفى
محمود
استاذ مساعد، کلية الأثار – جامعة القاهرة .
علياء محمد
عطية
مدير عام / وزارة الدولة لشئون الاثار
10.21608/cguaa.2011.35325
من ضمن المقتنيات الهامة بمتحف کلية الآثار – جامعة القاهرة مجموعة من الأقنعة الجصية الملونة والمذهبه التى ترجع إلى العصر اليونانى الرومانى 332 – 640م. تعود إلى حفائر تونا الجبل ، وکانت هذه الأقنعة الجصية توضع على وجه المتوفى، وتتکون تلک الأقنعة من أکثر من طبقة تحضرية وبطانة خارجية والتى غالبا أما تکون ملونة أو مذهبة.
ويهدف هذا البحث إلى التعرف على الترکيب البنائى لتلک الأقنعة وکذلک طبقة التذهيب والتلوين. والأقنعة موضوع البحث تأخذ أرقام (793-790-812-358) بسجلات المتحف المصرى بالکلية . کما تم التعرف على الوسيط اللونى المستخدم وأيضا تمت دراسة بقايا التربة التى وجدت محشوه داخل الأقنعة وهى من بقايا التربة التى کانت مدفونة بها تلک الأقنعة.
واستخدمت العديد من الفحوص والتحاليل لدراسة تلک الأقنعة من خلال الفحوص بالميکرسکوب الضوئى (LOM) والميکرسکوب المستقطب (PM) والتحليل بالبلازما (ICP) والميکرسکوب الالکترونى الماسح المزود بوحدة (SEM- EDX) وحيود الأشعة السينية ( XRD) والتحليل بالأشعة تحت الحمراء (IR) . وتم الوصول إلى العديد من النتائج سوف يرد ذکرها فى هذا البحث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35325.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35325_39a933315ce3a3c68c783629d060baf3.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
منهجية علمية لتدريس مقرر مادة ترميم المجسمات الزجاجية بالأساليب الحديثة
1595
1620
AR
نيفين سعد الدين عبد الرحمن
سالم
مدرس بقسم الزجاج/ كلية الفنون التطبيقية / جامعة حلوان
10.21608/cguaa.2011.297929
إن فن صناعة المجسمات الزجاجية الأثرية يعد واحدا من أهم الفنون التطبيقية التراثية الهامة التي جمعت بين الفن و الوظيفة ووضعت أسس ومبادئ لكثير من التقنيات الزجاجية الحديثة، ونظرا لتلك القيم التراثية الهامة لهذا الفن وجب الحفاظ عليه ودراسته لتحقيق مستوي معرفي أفضل لصاحب هذا التراث والارتقاء بمستوي معيشته ومجتمعه، ذلك من خلال تزويد الطالب المتلقي لهذه الدراسة الأثرية التراثية باسس الفهم والمعرفة والإطلاع المهارات الفنية والتقنية والتراثية مع وعى وإدراك كامل بمشكلات ومتطلبات المجتمع والبيئة المتعطشة دائما للحفاظ على التراث الذي ينمي
القيم الإنسانية ويرتقى بالفكر والإبداع. ان تدريس وتعليم عمليات ترميم وصيانة الآثار بوجه عام والمجسمات الزجاجية بوجه خاص من العمليات الدقيقة التي تستلزم المعرفة الواسعة للعديد من العلوم والمعارف والتقنيات الحديثة لتسجيل وتوثيق كافة البيانات والمعلومات عن المجسمات الزجاجية الأثرية المراد ترميمها، وتحديد العديد من الأساليب التقنية الحديثة للتحليل التي تمكن من تحديد مظاهر تلفها وبالتالي تحديد أفضل الخامات اللازمة لترميمها بطرق علمية سليمة
ظهرت مشكلة البحث في الحاجة لوضع منهجية لتدريس ترميم المجسمات الزجاجية بطرق علمية حديثة ، حيث يستطيع الطالب أن يكتسب الجزء المعرفي والجزء المهاري الذي يمكنه من مواكبة الأساليب الحديثة والمعاصرة في ترميم المجسمات الزجاجية. فالبحث يهدف إلى عمل منهجية لتدريس مقرر مادة ترميم المجسمات الزجاجية بمحتوى نظري وعملي للحفاظ على هذا التراث الفني الهام، حيث تكمن أهمية البحث في استفادة قطاع كبير من التخصصات العلمية والمؤسسات التعليمية المتعددة بهذه المنهجية العلمية مثل تخصصات علم الإنسان والآثار والفنون وكل من هو مهتم بالتراث الإنساني.
الترميم,المجسمات الزجاجية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297929.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297929_f717df3c9a95ceff3657c57563682ac9.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
A New Look at the Goddess Bastet Bronze Statue At Zagazig University Archaeological Museum
1
19
AR
عبد الله
عبد الرازق
قسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة اسيوط
10.21608/cguaa.2011.297987
The goddess Bastet, mistress of Bubastis, was initially depicted as a lioness but in later periods her worshippers, particularly in Lower Egypt, preferred to see her in the form of a cat. In her temple at Bubastis they dedicated hundreds of bronze figurines in varying forms, hoping to gain the goddess' favor. The Zagazig University Archaeological Museum statuette represents the goddess as a cat, adorned with a collar from which hangs a wADyt-eye amulet. The ears are pierced and no doubt originally held (silver or gold) earrings, while the eyes are inlaid with red copper. The base has two projecting tangs for attachment. The statuette may have been fixed to a shelf as a votive offering in a shrine or, as the writer suggest, secured to a divine standard and carried by priests during temple processions. So this paper tries to highlight upon this new suggested purpose or use of the Zagazig bronze statuette in comparison with the already existed standards of the goddess Bastet, by displaying gathered data from their occurrence, in three dimensions and iconographical documents.<br />Key words:Goddess Bastet;Bronze Statue;Zagazig University
Goddess Bastet,Bronze statue,Zagazig University Archaeological Museum
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297987.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_297987_a0d7c123d75f66d5fa7f59f2c57715bc.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Les scènes du vomissement dans les tombes des nobles à Thèbes:
20
36
AR
Eman
Ahmed
Maître de Conférence– Faculté d’Archéologie - Université du Sud de la Vallée-Qena-Égypte.
eman.ahmed@art.asu.edu.eg
10.21608/cguaa.2011.35578
Les Égyptiens préféraient toujours la modération dans toute les choses, mais c’était possible de trouver dans les scènes des repas collectifs (banquet), l’un (une) des invités mange beaucoup ou boit jusqu'a l'ivresse et commence à vomir.
La recherche actuelle est une étude descriptive et analytique pour comprendre la nature et la signification des scènes du vomissement dans les tombes des nobles du Nouvel Empire à Thèbes. Nous allons recenser les tombes sur lesquelles figurent toutes les scènes qui restent soit bien visibles, soit moyennement conservées mais bien descriptibles et nous les classeront selon leur chronologie en précisant l’emplacement des scènes, les éléments de composition des scènes, la description des scènes. En conclusion, on essayeront d’arriver a la connaissance du symbolisme dans ces scènes, et surtout, l’artiste égyptien ancien qui s’intéresse à représenter l’élite de la société dans la forme idéale qu’ils veulent trouver dans l’au – delà. Donc, pourquoi sont-ils représentés dans cette état du vomissement ?.
<strong>(1): La définition du vomissement :</strong>
<strong>(A): La définition scientific:</strong>
Le vomissement est le rejet actif par la bouche d'une partie du contenu de l'estomac. C'est une action protectrice de l'organisme qui a pour but de protéger ce dernier contre l'ingestion de substances toxiques. Il se distingue de la régurgitation qui elle est passive et est une simple remontée du contenu gastrique vers l'arrière-gorge ou la cavité buccale.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35578.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35578_70f79fc9b6f7db4456725fe25f37ee7a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
The Lamps in Ancient Egypt, with Unpublished Lamps in Mallawy Museum in Egypt
37
57
AR
مرزوق السيد
أمين
قسم الاثار المصرية/ كلية الاداب/ جامعة اسيوط
10.21608/cguaa.2011.298006
Light was very important in ancient Egypt as it was in the entire world. It has served the principal utilitarian function of illuminating dark spaces. It has a divine function because of its apotropaic power. Light was a symbol of purity and goodness, hence ancient Egyptians used torches, and then manufactured lamps to illuminate tombs, temples and houses. Lamps differed from one another in size, form, and the material from which they were made. Vegetable oils such as olive, sesame, and castor-oil, as well as animal fat, were used as fuel for lamps.<br />The lamps, which date back to the ancient Egyptian dynasties age, were not of a great number and they are not really known. That is because either they were not discovered or even not classified as lamps. But by coming of the Greco-Roman period, these lamps existed as an idea inspired from ancient Egypt, even many of its designs were the same as what was used in ancient Egypt, and most of these lamps are peculiar to Egypt in form and design. In this paper, the researcher will try to publish the unpublished collection of lamps that are exhibited in Mallawy Museum at El-Menia governorate, Egypt from number 536 to number 556
The Lamps,Mallawy Museum in Egypt
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298006.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298006_89e2e69790997e37ef79a7fae1ce6e1a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
A Middle Kingdom Private Stela Cairo Museum, JE 21999- CG 20323
58
68
AR
منى محمد طه
حسين
قسم الارشاد والسياحة/ كلية السياحة والفنادق/ جامعة 6 أكتوبر
10.21608/cguaa.2011.298028
The subject of this paper deals with an inscribed private stela of Rn-iqr from the Middle Kingdom which has been found in the northern side of Abydos and is now stored in the magazine of the Egyptian Museum, Cairo (JE 21999- CG20323)'. It is a painted limestone stela. Comparative studies with other stelae showed that the stela should fall at the beginning of the 12th Dynasty. The aim of the paper is to describe the stela and to deal with it artistically and philologically.<br />.
Key words:A Middle Kingdom,Stela Cairo Museum
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298028.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298028_a31c835a7af3993a4c3d67329773e2a0.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
King's Standing statue with forward-striding stance A new Interpretation According to religious texts
69
69
AR
نور
جلال
10.21608/cguaa.2011.298039
<br />The longevity of certain poses and gestures in Egyptian art points to a desire on the part of the Egyptians to convey a sense of stability and order in the world, and portraits of the elite, especially, tend to depict their subjects in the prime of life, eternally young, strong, and healthy. The king's standing statue with forward-striding stance exemplifies all these qualities and more.<br />The research will shed light on this pose and its place into temple. At the same time, it will be interpreted According to religious texts<br /><br />
Statue,King's Standing
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298039.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298039_0bee883eacf023706f55005df9040596.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Washing Hands in Ancient Egypt (As an Intangible Heritage)
70
92
AR
رشا محمد
عمران
قسم الارشاد السياحى/ كلية السياحة والفنادق/ جامعة الفيوم
10.21608/cguaa.2011.298054
In Ancient Egypt washing hands was one of the most important daily life and religious traditions which are considered for us now as an intangible heritage that reflects the ancient Egyptians great civilization.<br />Hygiene was one of the most important issues that captured the ancient Egyptian attention. He presented it as one of the essential priorities in his daily life; especially what is related to care about cleaning his body since it was a way of being healthy and an essential restriction for purification. Ancient Egyptian attention concerning hygiene has been appeared through what have been got from texts, proverbs, and the scenes represented on the walls of the private tombs throughout the history of Egypt.<br />The aims of this current study are: To put a spotlight on washing hands in ancient Egypt as an intangible heritage. To highlight washing hands as one of the most important daily life and religious customs and traditions in ancient Egypt. To put a spotlight on washing hands materials and implements as well as their names in ancient Egyptian language.<br />To achieve that the author based this research on collecting information from references, periodicals and describing the scenes of washing hands carving on the walls of the private tombs as well as analyzing and interpreting the information gathered from literature.<br />The results obtained revealed that 1- Ancient Egyptians washed their hands before and after meals because they used their hands in eating. 2- Ancient Egyptians used different shapes of ewers and basins to pour water for washing hands. 3- There were many expressions showing the meaning of washing hands in hieroglyphs. 4- There were different expressions indicating to the names of washing hands implements throughout the history of Egypt.
Washing,Hands,Washing Hands,ancient Egypt,Intangible Heritage,Hygiene
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298054.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298054_ddad4bd90a6e4038ce53d773179646d5.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Goddess Iusaas (A study about her iconography and her religious role in Ancient Egypt
93
109
AR
Dina
Ezz El-Din
Lecturer at the Faculty of Tourism and Hotels, Guiding Department, Alexandria University
Riham
Ezz El-Din
Lecturer at the High Institute of Tourism and Hotels, Guiding Department, EGOTH, Alexandria
10.21608/cguaa.2011.298067
Magnificent temples were built at Heliopolis (the 13th nome of Lower Egypt). They were dedicated to the cults of the main deities of the province, i.e. Atum and Re"). Other gods were also prominent in the area like Isis, Horus, Thoth, Hapy and Bastet . There were also some divine foundations such as the Mansion of the conical Benben-stone, as well as the (hwt-bnw), the House of the Phoenix bird personifying the sun-god <br />One of the sanctuaries at Heliopolis belonged to Iusaas, who was associated with Atum, the creator god of Heliopolis and the father of the gods according to the Heliopolitan cosmogony . She usually figures as a woman, either sitting or standing, her head is adorned with the Hathoric emblem (the sun-disc between two horns), and in some examples she bears above her head a scarab . She was also associated with the acacia-tree.
Goddess Iusaas,Heliopolis
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298067.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298067_54d4c6ea1f64ad599208c8da34dfd63b.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Virtual and cognitive reconstruction of Roman Imperial Baths in Tunisia
110
160
AR
DHOUIB
Mounir
National School of Architecture and Urbanism of Tunis-Tunisia
LICHIHEB
Houda
National School of Architecture and Urbanism of Tunis-Tunisia
10.21608/cguaa.2011.298084
The restoration of the buildings of antiquity from their traces, remnants and stories is the domain of archaeologists and historians. We propose an architecturological reconstruction as an additional method, which is more of a re-conception. Avirtual, cognitive and collaborative model is proposed as a generative, dynamic and open model, as a processing system or expert system which involves a set of rules for organizing, training and systematized by the change in architectural analysis, producing variants of the prototype of the building of Imperial Baths from traces or remains only, and to draw their analog model also known as "project".<br />We analyze a class of imperial Roman baths Type of Tunisia. Hydrotherapy or attendance thermal buildings is apractice perpetuated for thousands of years. This practice has developed from a simple act of bathing to a socio-economic, cultural and even political phenomenon and it is widely used since antiquity on both sides of the Mediterranean. It peaked with the baths where Roman civilization has become true temples of secular life.<br />The method is to trace the formation- conception process of baths from their analog models necessarily incomplete, relating to the collection of known specimens described and illustrated by experts. Every change or disturbance introduced affects the entire building which tends to regain its equilibrium. The facts, data established by archaeologists and tangible evidence, are the<br />determined in the detailed description of the specimen modeled and validated.
Architecturological reconstruction,virtual cognitive and collaborative model,analog model
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298084.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298084_fee3efa1349948d788ffae68f9794a15.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
The Elephant as a Sacred Animal of the Egyptian God Seth during the Græco-roman Period
161
178
AR
Sara El Sayed
Kitat
Lecturer in the Tour Guiding Department - Faculty of Tourism and Hotels - Alexandria
University
10.21608/cguaa.2011.298085
The elephant was named in the ancient Egyptian language as<br />Abw 1, dnbr 2, and tnbr3. The African elephant,<br />namely Loxodonta Africana was depicted among the numerous<br />fauna in Egypt4.<br />This type of elephants was found carved on the cosmetic<br />palettes, ivory carvings, painted ceramics, rock paintings, as well as<br />bone remains5. The name of the island of Elephantine was probably<br />driven from its name6. Elephantine was called in the ancient times<br />as AbDw 7 that means “elephant land”8. The African<br />elephant was eradicated north of Aswan by the end of the<br />Predynastic period. This was because of many reasons; the<br />continuous human disturbance and hunting as well as the<br />desiccation during that time. The elephants were hunted to make<br />use of their ivory, and leather
elephant,the Egyptian God Seth
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298085.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298085_5d0c66d9a951ccc81e5da370fef0b495.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Constantinopolitan masonry; a building technique used in the monuments of Egypt
179
179
AR
Ahmed Mahmoud
Mohamed
كلية الاثار/ جامعة الفيوم
Mohamed
Kamal
10.21608/cguaa.2011.298086
Constantinopolitan masonry, a building technique consists of<br />alternating bands of brick and stone, following the example of late<br />Roman opus mixtus. Namely squared stone faced both the inner and<br />outer surfaces of the wall, and mortared rubble filled the space<br />between the facings. The brick would normally form a leveling<br />course, extending through the thickness of the wall and binding the<br />two faces together. This technique acquired its name from the walls<br />"aswar" of Constantinople, as the oldest and the most distinctive<br />example of which.<br />The walls of the famous Roman Fortress of Babylon in the<br />ancient district of Cairo (Misr Al-Qadima), are built in<br />Constantinopolitan masonry. This paradigm shows the standard<br />practice of this technique, namely, both the inner and the outer<br />surfaces of a wall correspond to each other, namely where a brick<br />course appears on the exterior, the same will appear in the interior.<br />Also the interior and exterior cornices correspond to each other, and<br />arcading on the exterior normally coincides with the springing of<br />arches and vaults in the interior.<br />Later, this technique is reappeared, after many centuries,<br />partially, in the Mamluk-Ottoman monuments as well as completely<br />in some of the 19th – 20th centuries' historical buildings.<br />This paper aims to investigate the archaeological and historical context of using this technique through its paradigms in<br />Egypt.
Constantinopolitan,a building technique,the monuments of Egypt
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298086.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298086_91d22f64c310e2f50fe1fdb4d2dbe4cd.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
MOSES OF NISIBIS AND HIS WORKS IN THE SYRIANS MONASTERY
180
196
AR
SHERIN SADEK
EL GENDI
Associate Professor of Coptic and Islamic art and archaeology in the Faculty of
Arts/Ain Shams University. Cairo (EGYPT).
10.21608/cguaa.2011.298087
<br />ABSTRACT<br />During its long history, the monastery of the Syrians in Wadi<br />Natrun was usually one of the most important Coptic monastic<br />establishments dedicated to the Theotokos in Egypt. In fact, its<br />importance is due to its precious and rare manuscripts, its wall<br />paintings, its different and ancient architectural buildings and<br />because of the big number of this mixing of the Coptic and<br />foreigner monks who lived together within it. Moses of Nisibis was<br />among those who lived in this monastery which became prosperous<br />during his time. Who was this person? When his name was<br />mentioned for the first time? What are the different elements that he<br />added in the monastery? What are the most important events that<br />took place during his mission? The purpose for which the present<br />paper is prepared is to focus on Moses of Nisibis who was one of<br />the most important persons who visited the Syrians Monastery<br />during the fourth century AH./tenth century AD. I will begin my<br />discussion by providing an overview of this person and then by<br />describing its most interesting works and additions which are still<br />visible until now in some of the buildings of the monastery<br />specially the two wooden doors richly decorated and which lead to<br />the old khurus and the main chapel of the archeological church of<br />the Holy Virgin Mary in addition to the uncommon stucco<br />decoration which is executed in the same church as well as the<br />small church of the forty martyrs. Moreover, I will try to deal with<br />the most important events of Moses of Nisibis’ career. I hope that<br />scholars who are specialized in this field and those in other areas<br />may find something of interest in this paper.<br /><br /><br />
MOSES OF NISIBIS,THE SYRIANS MONASTERY
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298087.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298087_796c14a039bf63e35c7ed61699e19b68.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
METHODS OF CONSERVATION AND RESTORATION SOME PHARAONIC INSCRIPTIONS PRESENTED ON SAND STONE WALLS OF LUXOR TEMPLE INSIDE ABU EL-HAGAG MOSQUE, LUXOR- EGYPT
197
223
AR
Anwar
Mahran
Institute of tourism,Hotel management and Restoration AbuQir,Alexandria,Conservation
dept
anwar_mahran@yahoo.com
Abd El- Hadi
Mohammed
Faculty of Archaeology, Cairo University ,Conservation dept
10.21608/cguaa.2011.298089
Monumental buildings in various Periods constituted a legacy<br />accumulated and valuable archaeological and architectural point of<br />view, and here we find restorers to repair problem, any of these<br />elements must be restored and displayed, and which can be<br />sacrificed, one of these buildings Luxor Temple is a large ancient<br />Egyptian temple complex located on the East Bank of the River<br />Nile in Luxor today known (Thebes), built the Temple in the era of<br />the modern dynasty in 1400 BC. The temple dedicated to the Triad<br />of God Amun, Mout and Khonso, characterized by accumulation of<br />civilization and temple architecture through the different ages<br />besides elements and spaces added by Hatshepsut, Thutmose III and<br />Ramses II still stands behind the first Coptic Church edifice, Also a<br />Mosque of Abu El-Hagag has been added In the Highest hall of the<br />Temple of Amun Columns.<br />In mid-2007 due to a fire caused damage to elements of the mosque<br />and the temple inside the mosque of Abu Haggag, implementation<br />Restoration and discovering program was accurate to detect texts<br />and inscriptions that were hidden under layers of plaster which was<br />added in later periods and led to distortion and blur this important<br />archaeological items As part of restoration work carried out in the<br />mosque.<br />The murals Include on many ornaments and symbols which is<br />characterized by Historical, artistic and religious value and that will<br />benefit in The History of art and religions, and This research aims<br />to identify the technology of building materials used in the Temple<br />and the effect of environmental conditions on the Architectural,<br />Decorative and Written Elements and present practical methods for<br />restoration and conservation lead to remodeling for discovered<br />elements and realize ability of reading, Through the Tests and<br />Examinations and Tests Materials XRD, SEM, and polarizing<br />Microscope to Identify elements and compounds Consisting of<br />Elements of Materials and Environmental Changes that have<br />Occurred and Assess Physiochemical properties of Materials and<br />that for the work of an information base Useful in how to Develop a<br />Program for the Restoration and Maintenance of building materials<br />and maintain the elements of art, as well as the work of translation<br />of the hieroglyphic inscriptions on the walls of the temple as<br />pregnant woman , Spectacle offerings to the god Amun, and other<br />scenes that have helped the work of mechanical cleaning and<br />chemical detection and easy to read.
Luxor temple,Abu Haggag mosque,rediscovery,Inscriptions,ornaments,analysis,conservation,Cleaning,Consolidation,Restoration
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298089.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298089_856eb460d4111333b4c0e9354f2c82dc.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
LIBS tool to diagnose the Egyptian deteriorated wall paintings during laser cleaning process, an experimental study.
224
248
AR
Atef
Brania
Faculty of Archaeology, Conservation Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.
Faculty of Sciences, Physics Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.
atefbran@yahoo.com
H
Imam
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University
Khaled
Elsayed
Faculty of Sciences, Physics Dept., Cairo University
Remah
Elrashdy
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University
10.21608/cguaa.2011.35616
The wall painting surfaces represent the main challenge for the laser cleaning techniques. The objective of this work has been the study of the laser cleaning technique when applied to wall paintings. In particular, this study has been devoted to understanding how the characteristics of the laser apparatus and its specific use are linked with the nature of the substances to be removed from the painting. A number of artificially wall paintings were selected with paint layers that were composed of different pigments and covered with different dirties. In this work the feasibility of laser cleaning for the removal of dirties from the wall painting surfaces using Q-switch Nd:YAG laser operating at two different wavelengths: in the infra-red and in the visible (1064 and 532 nm) is presented. The effectiveness of the cleaning process was monitored by following the disappearance from the LIBS spectra of the deterioration aspects elements during successive laser shots. The aim of this work is focus on the definition of the experimental boundary conditions in which laser cleaning can be safely applied in cleaning of the deteriorated wall paintings.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35616.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35616_3bb4c8f73521097811269f4764b0d57c.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
The mechanism of degradation the wool and linen textiles by iron corrosion effect
249
270
AR
Enas
Abo El enen
Amin
Associate Professor of Textiles Conservation, Conservation Dept., Faculty of Fine Arts, Minia University, Minia, Egypt
enas.mohamed_17@yahoo.com
10.21608/cguaa.2011.35618
When a textile comes into contact with metal surface such as iron, Metal starts to corrode very quickly in the presence of damp, oxygen and the increasing of acidity conditions. Corrosion products start to form on the metal surface around the textile fibres which contact with it. Through short time, a reaction between iron ions and textile will be happened, which cause deterioration in textile. The textile degrades due of the oxidation process, hydrolysis and acid accumulates, and its symptoms include loss of strength and brittleness. This study focus on the effect of iron corrosion on the linen and wool textiles. The methods of investigation were used, tensile strength and elongation of all samples. They were carried out to study the physical and mechanical properties of samples. Scanning Electron Microscopy equipped with EDAX (SEM–EDAX) was used for identifying the fibers deterioration. EDAX was also used to identify the types of corrosion presence and thus, for understanding deterioration. The degradation of the textile samples has been detected by infrared spectroscopy (IR).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35618.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35618_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Non-Destructive Spectrophotometeric Analysis for Compounds Present in Egyptian Archeological Textile Samples•
270
271
AR
Rafil
Tera
ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م
rafat@aaru.edu.jo
ياسين
زيدان
كلية الاثار/ جامعة القاهرة
عبلة
عبد السلام
خالد
النجار
10.21608/cguaa.2011.35620
Since archeological samples are of great importance national and international values, hence, non-destructive spectrophotometery provides ideal tool for their analysis through consolidation and conservation processes. Thus, x-ray diffraction was applied to determine the types of metallic, nonmetallic compounds and impurities in very small quantities present in the colored fibers that were spread around the artifacts. Also, identifying the types of mordants used through dyeing. Also, the types of metallic alloys in the attached sequences to the artifacts were identified. Moreover, atomic absorption was used for qualitative and quantitative analysis of these accompanied sequences. In addition, Infrared spectral analysis was used to identify the types of the natural dyes pre-used with these examined artifacts. The applied identification techniques were proved to be successful nondestructive tools for such analysis.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35620.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35620_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Copper Plate, an Ancient Egyptian Antibacterial Used to Protect the Pharaonic Mummies.
272
287
AR
Hesham
Abass
Restoration Department, High Institute of Tourism, Hotel Management and Restoration, Alexandria,egypt.
Restoration Department, High Institute of Tourism, Hotel Management and Restoration, Alexandria,egypt.
heshamabbas@windowslive.com
Abrahim
Badr
Restoration Department, High Institute of Tourism, Hotel Management and Restoration,
Alexandria,egypt.
10.21608/cguaa.2011.35622
In ancient Egypt, life after death was an enormous part of the Egyptian life. Thus the protecting bodies from decay and preserving them in a recognizable form was extremely important for the ancient Egyptians, who believed that people needed their bodies in the afterlife. From here started the mummification process, embalming and treating a dead body after death in ancient Egypt removed the internal organs from an incision on the left side of the mummy body, and covered with plate from copper or copper alloys. The results reveal that decorated bronze plate was used for protection and fights the decay of mummy body from microbial and fungal. Copper ions, either alone or in copper complexes, have been used for centuries to disinfect liquids, solids and human tissue. This manuscript explain the antibacterial mechanisms of bronze and the current usages of copper and copper alloys as antibacterial and antifungal by the ancient Egyptian to protect the body of mummies from decay. The study results suggest the selection of copper and tin alloy (bronze) plates can materially assist in reducing the transmission of infectious organisms and consider as excellent antibacterial action against several type of bacteria such as Bacillus, Pseudomonas and E. coli.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35622.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35622_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Impact of coastal environmental conditions on building materials of The Roman Theater at the archaeological site of Sabratha, Libya.
288
323
AR
Mohamed
Abdalahh
High Institute of tourism, Hotel management and Restoration Abukir, Alexandria.
cairoguide@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.35625
Sabratha's port was established, perhaps about 500 BC, as a Phoenican trading-post that served as a coastal outlet for the products of the African hinterland.The Phoenicians gave it the Lybico-Berber name 'Sbrt'n. Sabratha became part of the short-lived Numidian Kingdom of Massinissa before being Romanized and rebuilt in the 2nd and 3rd centuries AD. The Emperor Septimus Severus was born nearby in Lebtis Magna, and Sabratha reached its monumental peak during the rule of the Severus. The city was badly damaged by earthquakes during the 4th century, particularly the quake of AD 365. It was rebuilt on a more modest scale by governors. Besides its magnificent late 3rd century theatre that retains its three-storey architectural backdrop 'The Roman theater at Sabratha in Libya is today one of the most impressive Roman monuments in North Africa. The Sabratha Theater is distinctive for its sculptured pulpit, which is decorated with a variety of mythological, historical, and genre scenes. A UNESCO placed the site in its "World Heritage List" The research aim to study the material building which used in the theatre such as limestone's, marbles and mortars, and effects of coastal environmental conditions which collapsing, disintegration and damage it by using analysis, investigations and materials tests such as XRD, XRF, PM, and SEM to identification of elements and minerals composition and its alteration. Physio-mechanical properties of building materials was also evaluated
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35625.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35625_3bf8c510d0a40881312eb2bcfab7c13a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Degradation of stone materials in the Greek–Roman Hadrianic Baths in Leptis Magna (Libya)
323
324
AR
Nabil
Abd el tawab
کلية الآثار بقنا – قسم الترميم - جامعة جنوب الوادي
nabil.alashwal@gmail.com
10.21608/cguaa.2011.35627
Hadrianic Baths is one of the important Archaeological Sites in Leptis Magna-Libya. It was Built by the command of Emperor Hadrian in the early 2nd century CE, these represent some of the most lavish structures of Leptis Magna. It is unique in design and building technique where it was built of limestone and marble. The baths contained an open-air swimming pool, and several indoor pools, both with hot water and cold. Furnaces used for heating water are found outside the southern walls. Also note the several small rooms, these were changing cabinets, and the latrine with marble seats. Entrance to the baths are through the sports ground.
The Hadrianic Baths is subjecting to the sever action due to the climate which is typically marine. This site suffer from different weathering forms, for example honeycomb, disintegration between grains, pitting, missing parts, cracks, erosion and efflorescence salts. Many deterioration factors were caused this weathering forms such as source of moisture, salt weathering, biological and micro-biological weathering, change in temperature and wind erosion. The aim of this study is to characterize the building materials at Hadrianic Baths which suffering from server weathering forms specialty honeycomb and biological weathering.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35627.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35627_92cc9543ad9f9ad2007af83caed9c0b4.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
Using of Laser Induced Fluorescent Technique as a Non-invasive Technique for Identification of Natural Dyes on Textile Objects in the Museum of Faculty of Applied Arts
324
325
AR
Omar
Abd El Kareem
Conservation Department, Faculty of Archaeology, Cairo University.
National Institute of Laser Enhanced Science, Cairo University.
National Institute of Laser Enhanced Science, Cairo University.
omar_abdelkareem@cu.edu.eg
A
Eltokhy
National Institute of Laser Enhanced Science, Cairo University
M.A
Harith
National Institute of Laser Enhanced Science, Cairo University
10.21608/cguaa.2011.35628
Identification of dyes in a textile object is an important step for providing the appropriate effective conservation treatment. Identification of dyes in museum textile objects not only assists in establishing appropriate strategies for their conservation but it sometimes assists in their dating and locating their origins in addition to providing invaluable insights to the application of appropriate treatments during conservation and restoration work. The usefulness of a method can be used for identifying a dye on a historical textile object should be evaluated and chosen according to its diagnostic power, representative nature, reproducibility, destructiveness/invasiveness and accessibility. This study aims to evaluate the use of Laser Induced Fluorescent as a non-invasive technique for identification of natural dyes on textile objects in the museum of Faculty of Applied Arts. In this study wool textile samples were dyed with selected natural dyes that are common used in various historical periods in Egypt. Dyes used in this study are Cutch, Safflower, Indigo, Lac, Madder, Saffron, Sumac and Turmeric. These selected natural dyes will be used as known references that can be used a guide to identify unknown dyes on museum textiles. All dyed textile samples were investigated with Laser Induced Fluorescent in different wavelengths to detect the best wavelengths for identification each dye. Also all dyed samples were investigated using High Performance Liquid Chromatography with Photodiode Array Detection (HPLC-PDA).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35628.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_35628_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
2682-3810
14
14
2011
11
01
STUDY AND ANALYSIS OF DETERIORATION PHENOMENA OF DOUBLE FACED WALLS IN ISLAMIC MONUMENTS IN CAIRO, WITH APPLICATION FOR RESTORATION ON SOME SELECTED BUILDINGS
326
354
AR
Sayed
HEMEDA
Lecturer, Conservation Department, Faculty of Archaeology, Cairo University, Giza, Egypt.
El-Sayed
EL-BANNA
Professor, Conservation Department,Faculty of Archaeology, Cairo University, Giza, Egypt.
Ibrahim
EL-EMAM
Ms.c, Conservation Department, Faculty of Archaeology, Cairo University, Giza, Egypt.
10.21608/cguaa.2011.298095
Multiple leaf- masonry -walls are one of the most important, immediate and characteristic features of Islamic architecture. In Cairo much of masonry monuments have been constructed along different periods on this unique style. Many years ago, where it has been built from two external stone block leaves and another one internal core leaf in a variety of materials and forms.<br />Damage analysis and assessment of multiple leaf- masonry walls<br />have to bear in mind the conservation philosophy, which is essentially leaving the structure as found, with minimal intervention whenever possible. The intervention should be sympathetic to the original character of the building and carrying out to maintain its structural stability.<br />A detailed investigation relies on the previous experience of engineering, restoration as well as understanding of the short comings of theoretical calculations and assumed loads versus actual<br />behavior and loading structural monitoring of critical elements to<br />check movements as well as crack growth is important in reaching a<br />final conclusion. Core samples and non- destructive load testing<br />results are also obtained and used to verify analysis and<br />observations.<br />Predicting the behaviour of multiple-leaf masonry walls is a<br />challenging issue, given the influence of a wide range of factors as<br />the mechanical properties of the two external leaves and internal<br />core materials, their dimensions and the way they are connected to<br />each other. In the present paper, experimental results in specimens<br />are carefully analyzed and reviewed. Simplified calculations for<br />practical assessment of existing walls are also addressed.<br />Two main case studies in respect of multiple leaf- masonry walls<br />are studied. The first one as an example for the bearing walls<br />in historical buildings is Wkallah Radwan Bik Al-Fakari. The<br />second one as an example for the retaining wall is Sultan El-Ghouri<br />palace wall remains.
Islamic monuments,multiple leaf- masonry walls,Cracking,deterioration phenomena,Monitoring,Restoration,Grouting
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298095.html
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_298095_b0ea63703e98dc870bcfcffe9582731c.pdf