General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الحيوان بين الواقع والخيال في الفکر المصري القديم
1
39
40051
10.21608/cguaa.2003.40051
AR
Journal Article
2019
07
09
لا يخفى على المتعرض لجزئية الحيوان في مصر القديمة مدى تشعب فروعها في تسليط الضوء عليه، سواء من ناحية تحديد نوعه أو استئناسه وکيفيه تربيته أو عبادته أو دوره الفعَّال في الأساطير المصرية و" الخرافات" وغيرها من نواحي فنون الآداب المختلفة.
وليس الغرض من هذا البحث هو تعقب تلک الجوانب، إذ أن کلأ منها يمکن أن يُکًّون عملاً قائماً بذاته.
ويقتصر الغرض هنا علي تناول الحيوان في جزئيه متواضعة تستهدف عرض مقارنه بين نظره المصري القديم للحيوان بصفته الواقعية الحيوانية من جانب، وبين رؤيته للحيوان بعين الخيال کوسيلة لاستعراض فکره وفلسفة ديانته من جانب أخر.
ولعله من الواجب أن نذکر أن الأمثلة المتناولة هنا لا تعنى حصر المادة العلمية بأکملها ولکنها تعتبر نماذج تستهدف تجسيد الفکرة المطروحة في هذا البحث. على أن يُعَوَض هذا بإشارات إلى المراجع السابقة المتناولِة لتلک المصادر.
کما أستُبعد بقدَر الإمکان عرض و تحليل الأمثلة التي تتعلق بالديانة التي يؤدي تناولها إلى مسارٍ يبعد بالبحث عن الهدف المنشود منه
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40051_a06fc0a55db2ecaf4d140e6416ac9753.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
التناسق (السيمترية) فى الکتابة المصرية القديمة
41
58
40060
10.21608/cguaa.2003.40060
AR
جمال الدين
عبد الرازق
کلية السياحة والفنادق، جامعة الإسسکندرية
Journal Article
2019
07
09
تناول هذا البحث فکرة السيمترية ( الثنائية - التناسق) فى الکتابة المصرية القديمة (الخط الهيروغليفي) فى الحالات التى تأثرت بالظروف البيئية التى عايشتها الحضارة القديمة؛ والسيمترية ظاهرة بيئية نشأت وتطورت من خلال الظواهر البيئية والکونية التي تأثر بها المصري القديم وتفاعل معها ثم أخذت طريقها ليس فقط فى مجال الکتابة بل امتدت إلى أنماط الفن المختلفة (عمارة - لوحات - أبواب وهمية ...الخ) (Hornung, 1986: Sp.122-123).
والسيمترية هي "ثنائية" فرضها موقع مصر الجغرافي المتمثل فى نهر النيل بضفتيه الشرقية والغربية ، وأسهم فى رسم الحدود السياسية والإقليمية لمصر شمالا وجنوبا ((Otto. 1975: Sp. 1148-1150. وتعد السميترية شکل من أشکال التناسق فى الکتابة تأثر بها الفنان المصري القديم قبل أن يکون کاتبا، فکان يتحرى الدقة فى تناسق وترتيب العلامات بحيث تخرج فى النهاية لوحة يمکن للمرء أن يتعرف على سماتها الفنية والرمزية.
فقد شغلت السيمترية فکر واهتمام المصري القديم عند الکتابة حتى تظهر فى شکل يلفت الأنظار لتأکد وتبرز الموروث البيئي الذي يحافظ عليه دائما.
ويتعرض البحث للنقاط التالية:
1- عرض المفردات والعبارات التي تبين ظاهرة السيمترية فى الکتابة.
2- التعليق على المفردات والعبارات للتعرف على الأساليب التي أتبعها الکاتب فى مصر القديمة فى کتاباته لتوضيح ظاهرة السيمترية.
<strong>1- عرض المفردات والعبارات :</strong>
تبرز ظاهرة السيمترية بشکل واضح ليس فقط فى المفردات ولکن أيضا فى کثير من العبارات التي وردت فى الکتابة الهيروغليفية.
ويمکن للقارئ أن يتتبع ويرصد هذا التنسيق الترتيبى للعلامات من خلال کثير من الأمثلة التي يعرضها الباحث للتدليل على ظاهرة السيمترية.
وقد حاول الباحث من خلال عرض المفردات والعبارات قراءة فکر الکاتب المصري القديم لهذه الظاهرة، حيث يبدو أن خريطة مصر الجغرافية أصبحت راسخة فى ذهن الکاتب حتى إنه تأثر بها عند الکتابة ويبرزها کلما سنحت له الفرصة.
فقد شغل المصري القديم کثيرا جريان النيل حتى أنه تصور أنه قد قسم مصر إلى ضفتين أحدهما شرقية والأخرى غربية.ولذلک حاول الباحث أن يبرز هذا التصور من خلال عرضه للمفردات والعبارات.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40060_397f14e557aea6aa9e4f303d05166bf4.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
تعبير Nwt. K-Nw ومغزاه في النصوص الدينية
59
66
40064
10.21608/cguaa.2003.40064
AR
Khaled
Hamza
کلية الآداب- جامعة المنوفية
Journal Article
2019
07
09
تحتوي نصوص الأهرام والتوابيت على تعبير لغوي غامض ذي مغزى ديني مهم يستحق أن نلقي عليه الضوء وهو التعبير <em>Nwt.k</em>-<em>nw</em><em> </em>
وقد ورد هذا التعبير في الفقرات الآتية من نصوص الأهرام :
I pyr. § 851 a-b[1]
<sup> </sup>
P.a <em>wab N pn im.f sfx Dwt irt.f ir tA</em>
P.b <em>int.n Nwt.k-nw r.k</em><em>(sic)</em><em> m-ab bAw.k</em>
(التَفْلُ الذي يخرج من فم «ست»....)
«والذي به المتوفى يکون مطهرًا، P. a
والأذى الذي حل به أُلقي إلى الأرض
هو ما عمله Nwt.k-nw ضدک (sic) بصحبة أرواحکم» P. b
II Pyr. § 1639 a-c<sup>(</sup>[2]<sup>)</sup>
M. a <em>Dd mdw inD-Hr.k N pw</em>
M. b <em>iw.n (.i) r.k hrw.k pn Dr xAw(y)</em><sup> (</sup>[3]<sup>)</sup>
M. c <em>rdi.n (.i) n.k Nwt.k-nw</em>
«حديث يقال: تحية لک يا ايها المتوفى M. a
أنا جئت إليک في يومک هذا منذ المساء M. b
أنا أعطيت لک <em>Nwt.k-nw</em>» M. c
III pyr. § 1905c & Nt 665 <sup>(</sup>[4]<sup>)</sup>
<br clear="all" />
(1) Kurt Sethe, <em>Die altägyptischen Pyramidentexte</em>, Darmstadt 1960, § 851 a-b; R. O. Faulkner, <em>The Ancient Egyptian Pyramid Texts, Translated into English</em>, Oxford 1969, p.151
(2) Sethe, <em>op. cit.,</em> § 1639 a-c; Faulkner, <em>op. cit.,</em> p.245.
(3) <em>WB</em> III, 255, 17.
(4) Sethe, <em>op. cit.,</em> § 1905c and Nt 66s; R. O. Faulkner, <em>The Ancient Egyptian Pyramid Texts. Translated into English. Supplement of Hieroglyphic Texts</em>, Oxford 1969, p.27 § 1905c; Faulkner, <em>Ancient Egyptian Pyramid Texts, Translated into English</em>, p. 275.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40064_3c6aeab0824f414fce7dc92a08868347.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
النصب الجنائزية للأطفال بموريطانيا القيصرية خلال الفترة الرومانية
67
82
40075
10.21608/cguaa.2003.40075
AR
خديجة
منصوري
جامعة وهران.
Journal Article
2019
07
09
نادرة هي النصب الجنائزية للأطفال التي خلفتها مقاطعة موريطانيا القيصرية[1]، بحيث کل ما جمعناه من المجلد الثامن لسجل النقوش اللاتينية "Corpus Inscriptionum Latinarum"[2] و الدورية السنوية للنقوش "L’Année Épigraphique"[3] (الأعداد الصادرة من سنة 1893 إلى سنة 1999 تاريخ صدور آخر عدد ) هو 213 نصبا جنائزيا من مجموع 1736 أي ما يعادل 12.26% ، هذه الندرة التي ترجع إلى انتشار ظاهرة دفن الأطفال بمقابر خاصة و دون نصب جنائزية[4]، زيادة على وجود عدد کبير من النصب لا تشير إلى سن المتوفى مما لا يسمح بمعرفة إن کانت للأطفال أم للکبار.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> [1] نظرا لفصل القسم الشرقي لموريطانيا القيصرية عن بقية المقاطعة في مطلع القرن الرابع ليشکل ما عرف بمقاطعة موريطانيا السطيفية، لم نأخذ بعين الاعتبار النصب الجنائزية المنسوبة لهذه الفترة التي وجدت بهذا الأخير.<br /> <br /> <br /> [2] G. Wilmanns, Corpus Inscriptionum Latinarum (= C. I. L), VIII. Pars posterior: Inscriptiones Mauretaniarum, Berlin, 1881 ; I. Schmidt, R. Cagnat, H. Dessau, Corpus Inscriptionum Latinarum, VIII (=C. I. L), supplementum : Inscriptionum Mauretaniae Latinarum, Berlin, 1904. <br /> <br /> <br /> [3] L’Année Épigraphique (=A. E). <br /> <br /> <br /> [4] Cf. M. Le Glay, Saturne africain. Histoire, Paris, 1966, p. 325 ; J. M. Lassère, Ubique populus. Peuplement et mouvements de population dans l’Afrique romaine de la chute de Carthage à la fin de la dynastie des sévères (146 a. c.- 235 p. c), Paris, C. N. R. S., 1977, p.471.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40075_5c2a54c065af288c03854407e4003b5a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
التربية المتحفية فى مصر والعالم
83
96
40076
10.21608/cguaa.2003.40076
AR
Randa
Balegh
کلية الآداب، جامعة المنصورة
Journal Article
2019
07
09
التربية المتحفية هى تعليم زوار المتحف – خاصة الأطفال، عن المجموعات المتحفية باستخدام کافة الحواس، وبأسلوب ممتع وجذاب. وتساعد على أن تؤدى المتاحف دورا ثقافيا تعليميا وتعرف بالـ Museum Education أو Pedagogic . وکلمة Pedagogic مشتقة من الکلمة اليونانية بغاجوجيکا بمعنى تربية الطفل وإرشاده. وفکرة التربية المتحفية مرتبطة تماماً بتطور المتاحف ووظيفتها. فقد نشأت المتاحف کما نعرفها فى أوروبا والولايات المتحدة الأمريکية فى نهاية القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19. وکانت تحتوى فى البداية على المجموعات الخاصة التى کان يقتنيها الملوک والنبلاء، وکان أکثرها يضم أعمالا فنية، إلا أن المصريين القدماء وکافة الشعوب القديمة کانت تهتم للفنون وتضع الأعمال الفنية بالقصور والمنازل ودور العبادة والمقابر وغيرها. وهناک ما يدل على أن قصر نبوخذ نصر الأول ببابل القديمة حوالى 612 ق م. کان يضم أعمالا فنية وإن کانت فى الغالب تعرض على زواره وليس على العامة ("أهمية المتحف فى العملية التربوية." أسماء عدنان الزبدة. المتاحف والحضارة والتنمية، عمان، الأردن، 1994، ص 54). ولفظ موزيوم Museum يأتى فى الکلمة اليونانية Mouseion وهو موضع آلهات الفن وبنات زيوس التسعة ربات الفنون والعلوم. وقد أنشأ البطالمة بالإسکندرية القديمة مؤسسة تعليمية ثقافية هامة کانت تعرف بالموزيون وإن کانت أقرب للجامعة منها للمتحف. و يعّرف دستور المجلس الدولى للمتاحف المتحف بأنه أى منشأة دائمة تؤسس بغرض حفظ ودراسة وتقييم المقتنيات الفنية والتاريخية والعلمية والتقنية بطريقة مختلفة، وبصورة خاصة بطريقة العرض على الجمهور، وبقصد التعلم والمتعة، ويتسع هذا التعريف ليشمل حدائق الحيوانات ومشاتل النباتات وأحواض الأحياء المائية". (المرجع السابق ص 53).
وقد اعتبرت المتاحف مؤسسات تعليمية لتمکن الشعب من أن يعلم نفسه بنفسه بعد الثورة الفرنسية. وأثناء الحرب العالمية الأولى، لعبت المتاحف دوراً هاما فى توصيل أفکار ثقافية هامة ولعبت دورا تعليميا هاما نتيجة لنقص عدد المعلمين بالمدارس، کما أصبحت تؤکد على أهمية التراث الحضارى والطبيعى للشعوب وأهمية حفظ آثار الماضى والتطور التدريجى للأمور حتى يعرف الشخص أصله ويشعر بوظيفته، بل وآدميته.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40076_2ad191339b76b4a3165bb5da4b353681.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
علاقة الملک بکهنة آمون في الأسرة الثامنة عشر
97
119
40079
10.21608/cguaa.2003.40079
AR
زکية
زکي
مدرس بکلية الآثار - جامعة القاهرة.
Journal Article
2019
07
09
يهدف هذا البحث إلى توضيح علاقة الملک بکهنة آمون في الأسرة الثامنة عشر للاستعانة بها فى البت فى قضية جزئية فى نطاق نفس الفترة وهى علاقة أمنحوتب الرابع-إخناتون بکهنة آمون حيث أنه من المعروف أن ما يصدق على الکل يصدق بنسبة کبيرة على الجزء المتضمن فيه .
ولقد انقسم العلماء إلى فريقين في تقييم علاقة أمنحوتب الرابع-إخناتون بکهنة آمون حيث يرى أحدهما إن أمنحوتب الرابع قد تعرض لضغوط شديدة من کهنة آمون <sup>([1])</sup>
وقد اعتمدوا فى ذلک على نقطتين:
1-هجرة أمنحوتب الرابع من طيبة إلى العمارنة وقد افترضوا أن الملک قد أقدم على هذه الخطوة مضطراً
2-بعض العبارات المتفرقة التي جاءت على إحدى لوحات الحدود، تحديداً اللوحةK (شکل1) السطر العشرين وهي في حالة سيئة جداً من الحفظ وقد ترجم النص على الوجه التالي " بحياة والدي آمون ……… ]الکهنة [ کانوا أشد سوءاً من الأشياء التي سمعتها في العام الرابع ……… أسوأ من الأشياء التي سمعتها في العام ……… أسوأ من الأشياء التي سمعها من خبرو رع……… في أفواه الزنوج أو في أفواه أي شخص ………… " <sup>([2])</sup>
وقد کانوا فى استکمالهم للنص على هذه الصورة متأثرين بفکرة أن أمنحوتب الرابع قد ترک طيبة مضطراً.
وقد عارض هذا الاتجاه فريق آخر من الباحثين حيث أوضحوا أن هجرة أمنحوتب الرابع إلى العمارنة قد ذکر الملک أسبابها على إحدى لوحات الحدود. و قد أوضح کل من "الدرد"<sup>([3])</sup> و "ميرنيه"<sup>([4])</sup> من خلال دراسة النصوص أن أمنحوتب الرابع قد أراد بهذه الهجرة إيجاد أرض بکر لا تخص أي من الآلهة الأخرى أو أي إنسان، أي أنه أراد موطن للإله مثل رع فى عين شمس وبتاح فى منف ……… الخ.
<br clear="all" />
* د. زکية زکي ـ مدرس بکلية الآثار - جامعة القاهرة.
<sup>([1])</sup> العلماء الذين قالوا بضغوط مارسها کهنة آمون على أمنحوتب IV
N. De G. Davies , The rock tombs of El – Amarna ,Vol. V, London , 1908 , P. 30 .
J. H. Breasted , Ancient Records of Egypt , Vol. II , Chicago , 1906 , P. 300 § 949 .
سليم حسن ، مصر القديمة ، القاهرة ، 2000 ، ص 277 .
F. Griffith , A contract of The fifth year of Amon hotop IV , PSBA XXX , 1908 , P. 272 f .
A.Weigall , Life and Times of Akhenaten , edition 2000 , P. 77 ff .
Vincent Arich Tobin , Amun and Amun – Re , in : D.B.Redford , The Oxford Encyclopedia of Ancient Egypt , vol. I , P. 84 .
<sup>([2])</sup> N.De.G.Davies , Op. Cit. , P. 30 .
<sup>([3])</sup> C.Aldred , Akhenaten Pharaoh of Egypt , London , 1972 , P. 137 .
<sup>([4])</sup> W.Murnane , The Boundary Stelae of Akhenaten , New – York , 1993 , P. 160 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40079_4b71f039f1514c08bea97f0fef1d8f79.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة أثرية لمجموعة الأوانى الفخارية من الميناء الشرقى بالإسکندرية موسم حفائر 99 – 2000م
121
133
40082
10.21608/cguaa.2003.40082
AR
سلوى حسین
محمد
مدرس الآثار اليونانية الرومانية ـ قسم الآثار ـ جامعة طنطا.
Journal Article
2019
07
09
تعکس حفائر الإسکندرية الغارقة بما قدمته لنا من لقي أثرية مدى أهمية المدينة علي مر العصور التاريخية و خاصةً خلال العصرين الهلّنستي والروماني. فقدمت لنا حفائر الميناء[1] الشرقي أنواع مختلفة من الفخار المستورد والمحلي التي ترجع إلي العصرين الهلّنستي والروماني وتتميز هذه المجموعة بتعدد وظائفها واستخداماتها، فعلى الرغم من أن عددها 41 قطعة فخار إلا أنها متعددة
الأنواع ما بين آنية للشرب وأطباق للمائدة وأمفورات ومکاييل وأوانى للطهى وأغطية للأنية وأنية عطور کذلک فهى متعددة الطرز بالنسبة للنوع الواحد من الاستخدام[2].
هذا وقد جاءت هذه المجموعة من نفس الموقع بالميناء الشرقى من على جزيرة أنتيرودوس وهو الموقع الذى عثر به على السفينة الغارقة التى ترجع إلى القرن الأول الميلادى[3] أما جزيرة أنتيرودوس فقد أخبرنا سترابون أنها صغيرة وسميت هکذا تشبها لها بجزيرة رودوس والتى کان يوجد بها ميناء صغير وقصر ملکى صغير أيضا[4]. ومن خلال المسح الأثرى الحديث الذى تم للمنطقة التى تقع جنوب شرق الميناء الشرقى للإسکندرية تم حصر ثلاث موانى داخلية غارقة مطلة على ساحل الميناء من الداخل (أنظر الخريطة) تقع أنتيرودوس على الميناء الداخلى الثالث والذى يقع إلى الجنوب من الميناء الثانى وتشغل النتيرودوس الرکن الشمالى الغربى منه ويبلغ طولها حوالى 350م. بينما وعرضها حوالى 270م. وقد عثر فوقها على عدد کبير من المخلفات المعمارية الأثرية وبعض الکتل الجرانيتية وأجزاء من تماثيل من الحجر الجيرى وبعض قطع من العملات الذهبية والأحجار الکريمة مما يؤکد أهمية هذه الجزيرة والميناء الخارجى بها الذى کان يتميز بدرجة عالية من الأمان للسفن التى تدخل وتخرج منه نظرا لإحاطته[5] بعدد من الأرصفة البحرية التى تحمية من التيارات البحرية والأمواج العالية. وقد أرخت الأنية التى عثر عليها بالقرب من السفينة تحت الماء بالعصر الرومانى ( حوالى القرن الأول والثانى الميلادى) بينما الأنية الأخرى والتى جاءت من طبقات أعمق لنفس المکان فقد أرخت بالعصر الهيلنستى حوالى القرن الثانى – الأول ق.م.
کما سنرى فى العرض التالى لهذه الأنية.
هذا وقد تم تصنيف الأنية إلى5 مجموعات طبقا لأستخدامتها ووظائفها فيما يلى عرض موصف بالأبعاد والصور والرسم التوضيحى لبعض الأوانى من هذه المجموعة مع ذکر لأرقام النماذج المکررة [6]فقط .
<br clear="all" />
[1] هذه الحفائر نتاج للعمل المشترک بين المجلس الأعلى للأثار المصرية ممثلا فى إدارة الأثار الغارقة بالإسکندرية وبعثة المعهد الأوروبى للأثار البحرية فى الفترة من 1997 وحتى 2000م.
[2] هذه القطع محفوظة بمخزن إدارة الأثار الغارفة التابع للمجلس الأعلى للأثار وبعض القطع من الأمقورات نقلت للمتحف القومى.
[3] عثرت البعثة فى نهاية عام 1997م على بقايا خشبية فى قاع ميناء الجزيرة الغارقة أنتيرودوس وقد تم عمل حفائر کاملة فى هذا الموقع منذ عام 97 وحتى 99م حيث عثر حطام سفينة کاملة أبعادها (30 ×8م) وآرخت بالقرن الأول م طبقا لطريقة البناء وقد عثر فى نفس موقع السفينة على بعض اللقى الأثرى ومها قطع الأنية الفخارية موضوع الدراسة.
[4] Strabo : XVII
[5] F. Goddio, I. Darwich: The Topog raphy of the submarged. Royal Guarters of the Easterm Harbour of Alexandria, in Alexandria The submerged Royal quarters, periplus, London, 1998, P. 25 FF.
[6] القطع مازالت تحمل أرقام سجل حفائر حتى الآن.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40082_c2b7014ea1bcc42155e1d53cc0d31cd3.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
العلاقات الليبية المصرية في العصور القديمة
135
145
40086
10.21608/cguaa.2003.40086
AR
Chafia
Sharen
قسم التاريخ ، جامعة الجزائر
Journal Article
2019
07
09
يعود تاريخ العلاقات الليبية المصرية إلى فترة ما قبل الأسرات ، وکانت طبيعة هذه العلاقات متعددة الأوجه ، تأرجحت بين الود والتوتر . وسنرکز في مداخلتنا على جانبين نعتبرهما أساسيين ، هما الجانب السياسي العسکري والجانب الحضاري .
تتلخص العلاقات السياسية العسکرية في هجمات الليبين المتکررة على مصر ، و نجاحهم في الاستيلاء على السلطة ، حيث تولي ملوک ليبيون في مقدمتهم شيشنق الحکم في مصر في أواخر عهد الدولة الحديثة ، بعد تفشي الفوضى في هذا البلد ، و عصيان الجنود الليبيين المنخرطين في جيوشها . أما العلاقات الحضارية الليبية المصرية ، الدينية منها والثقافية و الفنية ، فتتمثل في تأثير شعبي البلدين کما تفيدنا بذلک المصادر المصرية والرسومات الصخرية الصحراوية الجزائرية التي تعود إلى أقدم العصور .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40086_c6299298b8277dc751eee7ee5d10404a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
مظاهر تأثير الفن المصرى القديم فى فنون الساحل السورى خلال عصرى البرونز الأوسط والمتأخر
147
239
40091
10.21608/cguaa.2003.40091
AR
Shouikar
Salama
کلية الآداب ـ جامعة الإسکندرية.
Journal Article
2019
07
09
تهدف الدراسة لإلقاء الضوء على العلاقة الفنية بين منطقتين هامتين فى منطقة الشرق الأدنى القديم هما مصر ومدن الساحل السورى، وبالرغم من أن العلاقة بين المنطقتين کانت تضرب بجذورها منذ عصرى نقاده الثانية والثالثة، إلا أن الألف الثانية قبل الميلاد کانت ذات أهمية خاصة فى هذا المجال، حيث اتسعت العلاقات السياسية والحضارية فى تلک الحقبة الزمنية وبلغت ذروتها فى النصف الثانى من هذه المرحلة ولاسيما خلال عصر الدولة الحديثة.
وتجدر الإشارة بدايةً إلى تناول العديد من الدراسات السابقة للموضوع، ومن عدة زوايا منها العام ومنها الخاص، فيما يتعلق بالجانب العام فقد تناولت العلاقات بين مصر ومنطقة الشرق الأدنى القديم بصفة عامة، أما الجانب الخاص فقد تناول ظاهرة تواجد الفن المصرى القديم فى منطقة الساحل السورى فى فترات زمنية مختلفة، إلا أنها لم ترصد بإسهاب نقطة حيوية وهى مظاهر تأثير الفن المصرى القديم على الفن السورى خلال فترة الألف الثانى قبل الميلاد بأکملها، فعلى سبيل المثال لا الحصر نذکر من الدراسات العربية: کتاب دکتور عبد الحميد زايد "الشرق الخالد"، القاهرة (1966) وعلى أبو عساف "فنون الممالک القديمة"، دمشق (1993)، أما عن الدراسات الأجنبية فنذکر منها:
- Dunand, M., Fouilles de Byblos, 2 tomes, Paris (1939- 1954).
- Montet, P., Byblos L’Egypte, Texte et Atlas, Paris (1928-1929).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40091_f9e6feac5384cd5043ff1d12d2c0663d.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
العثور على تمثال قابع للکاهن (واح أيب رع) من عصر الملک (أبريس) بمدينة بسيون-غربية
241
249
40093
10.21608/cguaa.2003.40093
AR
صبري طه
حسنين
کلية السياحة والفنادق – جامعة المنوفية
Journal Article
2019
07
09
مدينة بسيون هي إحدى عواصم مراکز محافظة الغربية ، على مسافة 5کم تقريبا جنوب شرق قرية (صاالحجر) (عاصمة إقليم سايس) في العصور القديمة ، وربما کانت جزءا من الإقليم الخامس من أقاليم الوجه البحري ، وهو إقليم (نيت محيت) ، أي إقليم المعبودة (نيت الشمالي) ، وأطلق المصريون القدماء على عاصمته (ساو)، ونطقها الإغريق (سايس) ، وأسماها العرب (صاالحجر) ، وکانت من أهم المدن التى لعبت دورا هاما في التاريخ المصري من حيث الديانة والسياسة 0
فقد کانت منذ نشأتها مرکزا لعبادة المعبودة (نيت) ، التى عبدت في أماکن عدة وبخاصة في المقاطعة الرابعة من مقاطعات الوجه البحري ، والتى أطلق عليها (نيت- شمع) أو (نيت - الجنوبية) ، وعاصمتها (بر- زقع ) التى تشغل الآن مکانها قرية (زاوية- رزين)، مرکز منوف – منوفية[1]0
وبدأت شهرة إقليم (سايس) منذ عصر الأسرة الخامسة والعشرين ، عندما تألق نجم الأمير (تف نخت) في سماء السياسة المصرية ، وفى عصر الأسرة السادسة والعشرين أصبحت (سايس) عاصمة الملک ، وصار ملوکها حکام مصر ، وسيطروا على (سوريا) فترة من الزمن ، وفى خلال تلک المدة وصلت مصر إلى درجة عظيمة من المدنية ، ونمت تجارتها وأحيى فنها القديم 0
ووضع أمامنا (هيرودوت) الذي زار مصر في منتصف القرن الخامس ق0م ، أى بعد نهاية الأسرة السادسة والعشرين بقليل وصفا مسهبا لمبانيها ، فقد تحدث عن قصورها التى وصفها بأنها شاسعة الأرجاء تستحق الإعجاب 0
أما عن مقابر ملوکها فإنه يقول : " أن ضريح (أبريس) يقع في داخل حرم جدار معبد الإلهة (نيت) وهذا الجدار يوجد بداخله قبر (أمازيس) وکذلک قبر (أبريس) وأسرته[2]
وفى داخله أيضا قبر ( أوزير ) الذي يوجد خلف المعبد ، وکذلک مسلات کبيرة من الحجر ، وبحيرة مقامة يمثل عليها المصريون مأساة ( أوزير)"[3]0
أما عن معبد هذه المدينة فيقول : "أن (أمازيس) قد أضاف له بوابة أمامية ، تعد عملا مدهشا يفوق کل المباني الأخرى من حيث السعة والارتفاع ، کما أضاف عددا من التماثيل الضخمة وتماثيل أبو الهول"0
<br clear="all" />
[1] Habachi , L., “ Sais and its monuments “, ASAE, XLII, Le Caire, 1943,pp.389-390
[2] Herodout,Book II,&169
[3] Ibid,170-171
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40093_1541568615918dbfa5dec0190678b466.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
البشر المؤلهين من العامة ( الأولياء )
311
321
40095
10.21608/cguaa.2003.40095
AR
Aisha M
Abdalaal
Associate professor of Egyptology
Head of History Dep.
Women Faculty
University of Ain Shams
Cairo - Egypt
Journal Article
2019
07
09
يقول هرمس ( تحوت ) " أن مصر هى صورة السماء بل هى مقر السماء ؛ حيث تترکز فيها کل القوى ، و الحقيقة أن أرضنا مصر هى معبد الکون[1] " .
کما ذکر هيرودوت قبل تلک العبارة بنحو ستة قرون مقولته الشهيرة بأن المصريين أکثر شعوب الأرض تديناً[2] ؛ و يعد هذا البحث محاولة لإلقاء بعض الضوء على فکرة التقديس التى نالها بعض العامة من الشعب خلال العصر المتأخر[3] ، حيث برزت تلک العبادات بشکل مکثـف ، مع ميل لإبراز- وصل لحد التعصب - السمات ، و الأفکار المصرية الخالصة فى فترة اشتدت ظلمتها مع توالى النکبات السياسية ،والعسکرية و الاقتصادية على مصر ؛ فنجد فى البداية إنه مع ضعف هيبة الملکية - التى حافظت ظاهرياً على مکانتها - فقد حظىّ بعض الأفراد ممن تمتعوا بقوى خاصة بوصولهم إلى مرتبة قد يفضل أن نطلق عليهم "الأولياء" و هو التعبير الذى أطلقه عليهم منذ البداية " D. Wildung "[4] إذ هو فى رأى معبراً بدقة أکثر عن الفکر المصرى ، بعکس لفظ "إله" الذى يطلقه الدارسين الأجانب دون فهم لحقيقة النفسية المصرية ؛ إذ أدرک المصرى القديم أن هناک رباً أعلى متربعاً على عرشه بعدما خلق الکون ، و أقر الأقوات ، و ناصر الضعفاء و أقتص للمظلوم[5] ، و ربما أن المصرى قد شعر بمدى قدسية المعبود ، و تساميه فأراد صورةً أکثر قرباً لخياله تکون الوسيط إلى الرب الأعلى فاختار الملک الذى سرعان ما تسامى هو الآخر ، عندها لجأ إلى الأکثر قرباً ، و التصاقاً به و هم مجموعة من البشر جعلهم نظراً لمکانتهم الخلقية و الأدبية " أولياء " يرعون مصلحته ، و يکونون صورة حقيقية للوساطة بين الرب الأعلى و البشر ؛ و يتقرب عن طريقهم للمعبود و الملک فى آن واحد ؛ ويبدوا أن هؤلاء الأولياء - القديسين - لم يصلوا إلى المرتبة الفعلية للأرباب ولکن تم تقديسهم خلال فترة زمنية معينة .
<strong><span style="text-decoration: underline;"> </span></strong>
<br clear="all" />
[1] J. Brashler ; [et al.], Nag Hammadi codices, VI, ed., Douglas M. Parrott. Leiden : Brill, 1979, 70,5-10.
هرمس : هو المسمى الذى أطلقه اليونان على المعبود جحوتى رب الأشمونين ، منعوتاً بمثلث العظمة کناية عن فائق علمه و عظيم مکانته ، و قد کانت له تعاليم دينية صوفية تعد الأساس الذى أتخذه کل من الفلاسفة المعروفين " أفلاطون و فيثاغورس" :
H-J.Thissen, Herms(Trismegistos), in: LÄ II,1977, 1133-35. و قد أعترف بفضل تحوت المعلم المصرى عدد کبير من مفکرى عصر النهضة الأوروبى ؛ و منذ العثور على المخطوطات الهرمسية فى الفيوم 1930 و فى نجع حمادى ، و التى کتب معظمها باليونانية ، و القليل منها بالقبطية ؛ و إن حوت تعاليم موغلة فى القدم ، و قد تمت العديد من الدراسات ، و الترجمات لعل من أهمها الترجمة المذکورة أعلاه ؛ و قد سبق هذه الدراسة بعامين اللغوى الفرنسى لويس مينار بدراسة هامة عن تاريخ الهرمسيات أتبعها بترجمة جانب من تلک المتون ، و قد ظهر حديثاُ ترجمة عربية لهذا الکتاب هى :
لويس مينار ، هرمس المثلث العظمة أو النبى إدريس ، ترجمة عبد الهادى عباس ، دمشق 1998 ؛ و أنظر أيضاً : تيموثى فريک و بيتر غاندى : متون هرمس حکمة الفراعنة المفقودة ، ترجمة عمر الفاروق عمر ، المجلس الأعلى للثقافة العدد 357 ، القاهرة 2002 .
[2] T.E.Page, Herodotus II, translated by A.D.Godley, Cambridge 1952,319, § 37.
[3] يوجد إرهاصات لتأليه بعض البشر على الأقل منذ الأسرة السادسة حيث قدس کل من کاجمنى ، و إيسى ، و حقا إيب ؛ و من الملاحظ أن ذلک التقديس لم يدم کثيراً ربما حتى عصر الدولة الوسطى ، راجع : M.Alliot, in: BIFAO 37, 1937-38, 145ff; L.Habachi, in: AV 33, 1985, 161ff; A.Sadek, in: HÄB 27, 1987, 276.
[4] D. Wildung, Egyptian Saint , Deification in Pharaonic Egypt, New York 1977,31ff.
و قد أکد الباحث المصرى لؤى محمود تلک الفکرة التى تتبعها من بداية ظهرها و حتى نهاية الدولة الحديثة ، و يؤکد على أنه لم يکن تأليه بالمعنى المفهوم بل هو معاملة هؤلاء المتميزين باعتبارهم أولياء بالفعل و ذلک فى رسالته للماجستير :لؤى محمود سعيد ، الفکر الشسعبى الدينى فى مصر القديمة " دراسة تحليلية " رسالة ماجستير غير منشورة ، القاهرة 1999 .
[5] عبد العزيز صالح : الشرق الأدنى القديم ، جـ1 ، مصر و العراق ، القاهرة1982 ، صـ 229-331.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40095_7033f6fd57a86c97d0d53f00db97431b.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
تمثال من الجرانيت الأشهب من تل المسخوطة
323
338
40100
10.21608/cguaa.2003.40100
AR
Adel
ZINE AL-ABEDINE
Pofesseur adjoint (Département d’archéologie Faculté des Lettres Université deTanta)
Journal Article
2019
07
09
تمثال من الجرانيت الأشهب عثر علية فى تل المسخوطة ، ومقاساتــه :
قاعدة التمثال : 41 سم العرض : 19 سم الطول : 32 سم
عرض الناووس : 13 سم طول الناووس : 28 سم
رقم السجل : 9 محفوظ : بالمخزن المتحفي لتل بسطا
وقد تم اکتشافه فى الجهة الجنوبية الغربية للتل ( فى منطقة المعبد ) <sup>([1]) </sup>(شکل1)، وعلى عمق 70 سم فى حفائر عام 1970 <sup>([2])</sup> ، وبالبحث اتضح انه لم يتم نشر هذا التمثال ، وهو عبارة عن شخص يرتدى نقبه طويلة بخطوط رأسية حتى ما قبيل الکعبين وجاثيا على رکبتيه " ساقاه مثنية وتستند على الأرض بينما جزؤه الخلفي يرتکز على مشط القدمين " ورأس الشخص ومؤخرته مفقودتان ويحتضن بين يديه ناووساً مستنداً على القاعدة <sup>([3])</sup> ( شکل 2 ) ، والناووس يميل الى الداخل کلما ارتفعنا الى أعلى ، وهو مستطيل الشکل ذو جوانب قائمة وسقف مقبى نصف مستدير مع انه من الجانب کصندوق ذو واجهه مائلة <sup>([4])</sup> ، ويوجد بداخلة ويظهر من الأمام المعبود آتوم <sup>([5]) </sup>واقفا فى هيئة بشرية على قاعدة يرتدى الشعر المستعار المحزز الذى ينسدل حتى الصدر ، وتظهر الأذنان من تحتها <sup>([6]) </sup>ويرتدى الذقن المستعارة ، ويرتدى نقبه قصيرة " Sndyt " ويداه منسدلتان الى جانبه ، ويوجد نصوص على التمثال بالنقش الغائر واضحة حول قاعدة التمثال من الجهات الأربع ، وعلى عمود الظهر وجانبي الناووس من الخارج .
ويرى بعض العلماء ان هذه التماثيل المقدمة للناووس ظهرت فى منتصف الأسرة الثامنة عشرة ، وقد شاع استخدامها فى الدولة الحديثة <sup>([7])</sup>. ويوجد أنواع مختلفة منها ما يمثل صاحب التمثال واقفاً او راکعا ماسکا ناووساً ولکن من الملاحظ أن هناک ندرة للتماثيل الملکية المقدمة للناووس<sup>([8])</sup>.
<br clear="all" />
([1] ) محمد عبد الحق رجب ، تقرير مجسات تل المسخوطة 69 - 1970 , محفوظ بمنطقة آثار
شرق الدلتا ,غير منشور، ص 6
([2] ) خريطة رقم 1
([3] ) صورة رقم 1
([4] ) الناووس يشبه المقصورة التى استخدمها المصريون کرمز لمصر السفلى ، والتى عرفت فى المصرية القديمة " itrt " او " xm " ، والتى تأسس تصميمها فى عصور ما قبل التاريخ ويحتمل ان تکون على صلة بعبادة الصقر الخاص ببلدة اوسيم الحالية " Letopolis " ويتضح ذلک من متون الأهرام والتى کانت تستخدم المصطلح کرمز لمقصورة مصر السفلى ، ومن الأسرة الثامنة عشرة استخدم کمصطلح عام على مقاصير مصر العليا والسفلى .
Spancer,P.,The Egyptian Temple ,a Lexicographical study , London 1984,Pl.104-8
([5] ) المعبود آتوم : يعتبر المعبود الخالق فى مذهب هليوبوليس ، الذى أوجد ذاته من العدم ، ورأس التاسوع ، وقد عبد فى هذا الإقليم ، وقد أقيم له معبد فى تل المسخوطة ، وغالبا ما يظهر فى شکل بشرى يرتدى التاج المزدوج
Myśliwie,K.,Studien zum gott Atum , Band II,Hildsheim 1977,P.1-5
([6] ) وعن شکل المعبود آتوم وبخاصة الوجة والشعر المستعار أنظر :
cf. Cairo Mus. JE. 89624 = Myśliwie,K., op cit.,P.311-313,Taf.VII,XIII
([7]) Vandier,J.,Manuel d’archéologie Égypteienne , III,Paris 1958,P.468; Otto,E., Zur Bedeutung der Ägyptschen tempelstatue seit dem Neun Reich ,in Or Ns 17,1948,P.457
واقدم تماثيل هذا النوع ربما کان تمثال سننموت من عهد الملکة حتشبسوت
Cairo Mus. CG 42117 = Legrain,G.,Statues et statuettes de rois et de particuliers , I, Le Caire 1906, P.65-66
([8]) Cairo Mus. JE 53679 = Hamza,M.,The Statue of Menephtah I Found at Athar En-Nabi and the route of Pi- aankhi from Memphis to Heliopolis in ASAE 37,1937,P.231-242,
Pl. I-IV
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40100_348ac26d314c45faca9105057352f856.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
ملاحظات على التصوير الأمامي فى الفن المصري القديم
339
354
40101
10.21608/cguaa.2003.40101
AR
عبد الحميد سعد
عزب
کلية الآداب، جامعة طنطا.
Journal Article
2019
07
09
ربما عرف التصوير الأمامي منذ عصر نقادة الأولى على الأرجح اعتمادا على بعض مناظر الفخار ، التى تشير بعض عناصرها الى التصوير الأمامي ، ومنها قدر فخارى مثل علية رجل وامرأة يرى البعض انهما يرقصان رقصة طقسية ، ومن المرجح ان الشخصية الممثلة جهة اليسار غالبا تقوم بمهاجمة الشخص الممثل جهة يمين القارىء والذى اتخذ الوضع الأمامي رافعا ذراعية لمواجهة هذا الخطر (شکل1)<sup>([1])</sup> ، ويوجد أيضا قدر آخر على سبيل المثال مثل علية ثمانية أشخاص فى صف واحد ، ويلاحظ التصوير الأمامي فى الشخصين الثالث والسادس <sup>([2])</sup> ، ويشير البعض لوجود التصوير الأمامي ضمن عناصر حضارة جرزة اعتمادا على ما يمثل مقدمة ثور او قرنى ثور متوجة بما يشبه خمسة نجوم <sup>([3])</sup> .
انه غير واضح متى بدأ التصوير الأمامي بالفعل ، وأيهما أقدم التصوير الأمامي سواء کان جزئيا او کليا ، ام التصوير الجانبى فى الحضارة المصرية القديمة ؟ ويرجح نشأتهما معا منذ البداية کما هو واضح من مناظر فخار عصر ما قبل الاسرات ، وأيضا من رموز اللغة المصرية القديمة التى توضح ارتباط أنواع التصوير بالخط الهيروغليفى منذ البداية ، حيث تطورا معا منذ عصر ما قبل الاسرات <sup>([4])</sup>، ويتضح ذلک فى بعض رموز اللغة المصرية مثل حرف الجر " m " ( فى ) ، ( من ) <sup>([5]) </sup>، الذى يوضح لنا التصوير الامامى بصورة جزئية عند الوجه ، فکل ما يهم الفنان هنا تمثيل وجه الطائر بخصائصه المميزة کإشارة لحدة البصر او ترقب الصيد ، کما هو واضح من منظر يمثله على سبيل المثال على شقفة حجر جيرى بمتحف کمبردج من عصر الرعامسة ، عثر عليها بمنطقة دير المدينة ( شکل 2 ) <sup>([6])</sup>، ويلاحظ ان الفنان صور باقى الطيور تصويرا جانبيا لانه ربما وجد ان ذلک لن يغير فى جوهر شکلها العام .
يلاحظ أيضا التصوير الأمامي فى بعض رموز اللغة المصرية القديمة ، التى وجد المصرى القديم ضرورة لتمثيلها من هذه الزاوية best side حتى تبدو کاملة واضحة ، ولا تفقد معناها او تتداخل مع اى معنى او شکل آخر <sup>([7])</sup>، ومنها کلمة " Hr " وتعنى " وجه " <sup>([8]) </sup>، ويمکن تفسيرها تمائميا بمعنى " يواجه" او " مواجهه " <sup>([9]) </sup>، بعکس کلمة " tp " بمعنى " رأس " والتى مثلت بصورة جانبية<sup>([10]) </sup>.
<br clear="all" />
([1]) محمد أنور شکرى ، الفن المصرى القديم منذ اقدم العصور وحتى نهاية الدولة القديمة ( القاهرة
1973 ) ، ص 15 شکل 9
([2]) المرجع نفسة ، ص 16 شکل 10
([3]) Favard Meeks ;C .,Face et Profile dans L’iconographie Egyptienne ,OLP.23(Leuven
1992 ),P.19,Pl..1,fig.6
([4]) وليم،هـ .بيک ، فن الرسم عند قدماء المصريين،ترجمة مختار السويفى( القاهرة 1987)،ص 5
([5]) Gardiner,A.,H.,Egyptian Grammer,3<sup>rd</sup> Edition,(Oxford 1979),P.469,Sect.G.17
([6]) مقاسها 14 × 10 سم
المرجع نفسه ، ص 76 صورة 10
([7]) يظهر ذلک بوضوح فى بعض الرموز مثل " ir " " يفعل "و " r " ويمثل فم مفتوح Ibid,P.450,4;452,21
([8])Ibid,Sect.D2
([9]) Petrie,W.,F.,Amulets,(London 1972 ) , P.9
([10]) Gardiner,A.,H.,op cit.,Sect.D1
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40101_4b9b8d4c16f15d61701d192cd2c4f8af.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
محاولة لقراءة وترجمة نقشى أبجدية "وادى الهول"
355
370
40103
10.21608/cguaa.2003.40103
AR
عبد المنعم عبد الحلیم
سيد
أستاذ التاريخ القديم والآثار غير المتفرغ – کلية الآداب ، جامعة الإسکندرية
Journal Article
2019
07
09
کشفت بعثة أمريکية برئاسة الدکتور John Coleman Darnell فى عام 1998 عن هذين النقشين على صخور وادى الهول ( بضم الهاء على وزن "أبو الهول" ) الواقع فى منتصف الطريق الصحراوى الواصل بين مدينة طيبة ومدينة نجع حمادى وتنتشر على صخوره الکثير من النقوش الهيروغليفية و الهيراطيقية 0
ويصف "دارنل" موقع وادى الهول بأنه منذ عصر الدولة الوسطى ( وخاصة خلال عصر الملک "أمنمحات الثالث" ، سادس فراعنة الأسرة الثانية عشرة) کان مرکزا هاما فى هذا الطريق الصحراوى ، وأنه امتلأ بمراکز القوافل منذ ذلک العصر وحتى عصر الأسرة السابعة عشرة 0 وأن أطلال هذه المراکز تتناثر على طول هذا الطريق0
ولقد نشرت أخبار هذا الکشف على نطاق واسع فى وسائل الإعلام الأمريکية ، کما نشرت فى حوالى أربعين موقعا على شبکة الإنترنت کلها منسوخة مما نشر فى وسائل الاعلام الأمريکية من صحف واذاعات فهى معلومات سطحية مختصرة وتخلو من نشر النقوش نفسها ، حتى المنشور منها فى دورية جامعة Yale الأميرکية التى يتبعها المکتشف والمسماة " Yale Bulletin & Calendars , Vol. 28 , January 17, 2000” ينطبق عليها هذا الحال. أما الدراسة الکاملة للنقوش فهى مسجلة على موقع المکتشف على البريد الالکترونى (الموضح بعد ضمن قائمة المراجع) ولکنها تخلو من ترجمة النقوش کما تخلومن الرسوم الخطية للنقوش نفسها التى تفضل المکتشف بارسال نسخة من هذه الرسوم الخطية بالفاکس واننى أنتهز هذه الفرصة لأشکره على هذا التعاون العلمى . يرى " دارنل " فى دراسته لهذه النقوش أن حروف أبجديتها اشتقت أشکالها من العلامات الهيراطيقية المصرية واستنتج من وجود نقش بالقرب منها يخص شخصا يدعى " بيبى" يحمل لقب ( رئيس الآسيويين – <em>Imi -r n aAmw</em> –اميرا ان عامو ) أن هذه الأبجدية هى أقدم أبجدية سامية ، فمن رأيه أنها ترجع إلى أوائل الأسرة الثانية عشرة ، وأنها أقدم من الأبجدية السينائية المبکرة Proto-Sinaitic Alphabet ومن رأيه أيضا أن الأبجدية السينائية المبکرة اشتقت من أبجدية وادى الهول هذه Darnell 2003,p.2,3))0
وسنحاول فى هذا البحث إثبات العکس أى أن حروف أبجدية وادى الهول التى دون بها هذان النقشان هى التى اشتقت من حروف الأبجدية السينائية المبکرة کما سنحاول تصحيح قراءة " دارنل " لعدد من الحروف على أساس أن حروف هذه الأبجدية لم تشتق من العلامات الهيراطيقية بل إنها نفس حروف الأبجدية السينائية المبکرة ، وأن أصحابها أصلهم من سيناء ومن نفس الأصول التى انحدر منها أصحاب الکتابة السينائية المبکرة0بسم الله
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40103_0b81e99108b8596c6174aae9b4e1f5ea.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
بعض النماذج من العلاقات والتفاعلات بين شبه الجزيرة العربية والصحراء الکبرى وشمال إفريقيا خلال العصور القديمة
371
391
40105
10.21608/cguaa.2003.40105
AR
عفراء
الخطيب
• معهد الدراسات الإفريقية ـ جامعة محمد الخامس – المغرب
Journal Article
2019
07
09
إن الوحدة الثقافية والحضارية التي تتميز بها الأراضي الممتدة بين بلاد الرافدين والهلال الخصيب وجنوب غرب آسيا والشاطئ الشرقي لإفريقيا والصحراء الکبرى وشمال إفريقيا، والتي الجزء الأکبر منها يمثل العالم العربي، يبدو أنها ترجع في أصولها الأولى.
أولا : إلى التجانس الجغرافي الذي تعرفه هذه الأراضي، التي هي عبارة عن حوض يمتد على خط عرض واحد، تعرض على مر العصور، تقريبا لعوامل مناخية واحدة.
ثانيا : أن جميع هذه المناطق مفتوحة على بعضها ومرتبطة بواسطة المسطحات المائية : دجلة والفرات والخليج العربي والبحر الأحمر والنيل والبحر الأبيض المتوسط، التي شکلت معابر ومجالات للانتقال والاتصال والتفاعل. الأمر الذي أدى بدوره إلى انتشار نمط اقتصادي اجتماعي متماثل في جميع هذه الأراضي منذ أقدم العصور.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40105_96b9d77c49010119873ff53fb00ecdc5.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الإسکندرية وآتوم قبل الإسکندر الأکبر
393
412
40112
10.21608/cguaa.2003.40112
AR
Magda Ahmed
Abdalla
Prof of Ancient History and Archeology of Egypt and near east - The head of History dep. In faculty of Arts Kafr el Sheik University
Journal Article
2019
07
09
من أجمل القطع الأثرية التى کشفت عنها حفائر هيئة الآثار المصرية عام 1994فى موقع تغطيه نفايات البطرکية الکاثوليکية بجوار سينما راديو بالإسکندرية –وتعرض حالياً بمنطقة عمود السواري[1] ، هى تلک الکتلة التي يسجل عليها الملک رمسيس الثاني وثيقة ميلاد لمدينة الإسکندرية کمدينة مصرية قديمة خالصة فى عهده على الأقل أو قبل ذلک بقليل .
وعلى الرغم من أن هذه الکتلة قد تم العثور عليها وبجوارها أعمدة ضخمة من الجرانيت مما جعل ناشريها يقرا بأحتمالية أنها تمثل جزءاً من مبنى هلينستى ؟ ولکن لم يقدما دليلاً على ذلک[2].
ومن خلال دراستى لهذة الکتلة وأعادة قراءة نقوشها والمناظر المسجلة عليها نجد أنها تقدم لنا معلومة متکاملة عن ما کانت عليه الإسکندرية قبل مجىء الإسکندر الإکبر وفى عهد رمسيس الثانى على وجه الخصوص .
صنعت هذه الکتلة من حجر الجرانيت الآشهب ( الرمادى اللون ) ومقاساتها بالتحديد (أرتفاع 94سم ، وعرض 189 سم ، أما السمک فيبلغ 55 سم ) .
نقش على وجهيها منظران مختلفان وتکرر کل منظر على نفس السطح ←→ (شکل أ، ب)
ولقد سجلت هذة المناظر أسفل شکل لقرص الشمس المجنح( Ra) ويصاحبه عبارة کررت على کل جانب وهى : Ra m Axt pry sAb ^wt nTr aA لتعنى : " رع فى الأفق يخرج بالريش المبرقش ، الآله العظيم " ، وهى عبارة خاصة بحورس الشمسى[3] .
على السطح الأول يظهر الملک رعمسيس الثانى جالساً جهة اليمين مرتدياً تاج الخبرش xpr^ الأزرق اللون الخاص بالقتال[4] ، ونقبة مثلثة من الأمام ويعلو کتفيه وشاح ينسدل للخلف ، وحول رسغيه وأعلىساعديه
<br clear="all" />
* د. ماجدة أحمد عبد الله : کلية التربية – جامعة طنطا – کفر الشيخ
[1] . Ahmed Adb el-Fattah and Paolo Gallo, Aegyptiaca Alexandrina, Monuments Pharaoniques découverts recemment à Alexandrie, in : Jean-yves Empereur, Alexandrina, vol. I, IFAO 1998, pp. 7-8.
[2] . Ibid., p. 8
[3] . A. Gardiner, Egyptian Grammar, Oxford 1979, p. 46 ; 28.
[4] Ch Strauss, Kronen, LÄ III, (1980), pp. 814-815 Abb 6
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40112_76d77827213cd80a6965113d727f0cdb.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
تحريات آثارية في شمالي نوميديا -شبکة العمران مــادور Madauros نموذجــاً
413
439
40115
10.21608/cguaa.2003.40115
AR
محمد البشیر
شنيتي
جامعة الجزائر.
Journal Article
2019
07
09
<strong>مــادور </strong><strong>Madauros</strong><strong> (مداوروش)</strong>
<strong>I</strong>- الموقع والخصائص الجغرافية
<strong>II</strong>- التسمية والأصــول الأولى لمــادور
<strong>III</strong>- المدينة الرومانية وتطورها
أ- معــالم المدينة من خــلال أطلالها
<strong>1</strong>- الفوروم
<strong>2</strong>- المسرح
<strong>3</strong>- الحمامات
أ- الحمام الکبير
ب- الحمام الصغير
<strong>4</strong>- القلعة البيزنطية
ب- المجتمع والثقافة –أبوليوس، ماکسيم.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40115_64c7c8b4f2c495cad5f62945069b2fe6.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
النبات أحد أصول صوت الشين دراسة في المصرية القديمة والعربية
441
462
40119
10.21608/cguaa.2003.40119
AR
محمد
الشحات
بقسم الآثار و الحضارة – کلية الآداب – جامعة حلوان
Journal Article
2019
07
09
الغالب أن صوت الشين مأخوذ عن أصول عدة منها النباتي والمائي ، و يمکن تحري الأصل النباتىعن طريق دراسة :
<strong>أولا</strong> : شکل کتابة الشين في بعض لغات الشرق الأدنى القديم عامة و المصرية القديمة خاصة ، لأنها حافظت على الکتابة التصويرية و التي تفيد کثيرا في فهم المعنى.
<strong>ثانيا </strong> : تحري ظهور الشين في العديد من الکلمات ذات الصلة بالنباتات و الأشجار و ما صنع منها في المصرية القديمة و العربية .
<strong>ثالثا </strong> : الإنصات لهذا الصوت في الکلمات السابقة عينة الدراسة ، لتحري صفة التفشي التي ميزها علماء اللغة وفقهائها عن حق کخاصة لهذا الصوت ، الذي يحدث عند ارتطام الهواء بالنبات و حفيفها مع بعضها البعض ، أو الناتج عنها عند ملامستها في حالة الجفاف .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40119_a4d3c262dc9d2fb21226dc73bf4fcd57.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
نقيشة الملک مسيبسا السيرتية (دراسة لغوية تاريخية)
463
471
40121
10.21608/cguaa.2003.40121
AR
محمد الصغیر
غانم
کلية العلوم الانسانية والاجتماعية ـ قسم التاريخ والآثار ـ جامعة منتوري ـالجزائر.
Journal Article
2019
07
09
لعل من بين أثمن مخلفات الملوک النوميديين المادية والفکرية التي بقيت شاهدة على عصرهم هو ما أخرجته معاول الأثريين من مواقع متفرقة في أحياء مدينة قسنطينة الحالية التي کانت نواتها الأولى هي ما بقي على الصخر العتيق في أعالي ساحة أول نوفمبر 1954 (لابريش سابقا) (Place de la Brèche) والمتمثل في تلک النصب الحجرية التي علقت على الکثير منها نصوص ذات کتابة بونية وبونية جديدة، ثم إغريقية ولاتينية ويأتي على رأس تلک المواقع الأثرية المشار إليها آنفا ما عرف في أدبيات الأثريين بـ(موقع معبد الحفرة البوني) (Le Sanctuaire punique d’el-Hofra) المتواجد بأعالي ربوة جنان الزيتون الحالية المشرفة على الضفة اليسرى لوادي الريمال بعد التقائه بوادي بومرزوق الذي ينطلق من الجنوب الشرقي للحوض القسنطيني.[1]
لقد کانت اللقى الأثرية التي عثر عليها في موقع معبد الحفرة ، لاسيما في الحملتين الأثريتين المتباعدتين زمنيا عن بعضهما، حيث تمت أولهما سنة 1875 على يد الباحث الإيطالي کوستة (Costa)[2]والثانية امتدت فيما بين 1950 – 1955 على يد الباحثين أ. بيرتي(A. Berthier) ولابي شارليي(L'Abbé Charlier) [3]بمثابة مکتبة قديمة طمرت تحت الأرض بفعل توالي تراکمات الزمن يستطيع المتفحص لها أن يخرج بفکرة واضحة على الجوانب الدينية التعبدية والترکيبة الاجتماعية والثقافية والتاريخية المتوافرة في المدينة حينذاک التي کانت تتعامل مع المعبد وفي هذا الإطار اخترنا أن نقدم أحد النصوص التي علقت على أحد النصب تتعلق بتوضيح نوعية الحکم الذي کان موجودا أثناء القرن الثاني قبل الميلاد في نوميديا وهو على مايلي کما ورد في النص الذي لم يبق من نصبه إلا حقل الکتابة (le champ d'écriture).
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<br clear="all" />
[1]أ.د. محمد الصغير غانم: المملکة النوميدية والحضارة البونية " مط. دار الأمة، الجزائر 1998، ص . ص.177 – 187.
[2] Reboud Dr( V.) Quelque mots sur les stèles néopuniques découvertes par LAZARE COSTA, dans R. S. A. C. T. XVIII, 1876 - 1877,PP. 434 - 462.
[3] (- BERTHIER (A.) et CHARLIER (L. R.) Le sanctuaire punique d'el-Hofra à Constantine, Paris 1955 , PP. 4 - 8.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40121_88a7b16ff175ed0366d9dd8242340b10.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الأبعاد التاريخية والآدبية فى تأريخ نص (ماکابي 3) من نصوص الأبوکرافيا
473
489
40122
10.21608/cguaa.2003.40122
AR
محمد عبد الفتاح
السيد
جامعة الاسکندرية.
Journal Article
2019
07
09
يعد نص ماکابي 3 (1) من النصوص التوراتية غير المعترف بها فى الکنائس الشرقية بصفة عامة، وهو من النصوص التى تحمل مضمونا تاريخيا وآدبيا متعلقا بالعلاقة السياسية بين اليهود والملک البطلمي بطلميوس الرابع فيلوباتور (Ptolemy IV (Philopator فى الفترة من 221-204 قبل الميلاد.
<br clear="all" />
(1) يعتقد اغلب المؤرخون أن هناک خطأ فى تسمية هذا النص بالماکابي 3 ، وذلک لأن أول ظهور لمصطلح المکابي فى النصوص التوراتية ارتبط بعصر الملک أنتيوخوس الرابع (إبيفانس) فى النصف الثاني من القرن الثاني قبل الميلاد، وبالتالي فأن نصوص الماکابي 1،2 الأصلية قد ظهرت بعد عصر الملک بطلميوس الرابع بحوالي 50 عام، ولکن هذا النص لا يزال معروف بالماکابي 3 فى کل من: الترجمة اليونانية للتوراة وبالترجمة السبعينيةThe Greek Septuagint، کذلک فى الترجمة السريانية التوراتية المعروفة باسم The Syriac Peshitta ، وهو معروف أيضا فى بعض المخطوطات الأرمية، وکذلک فى الفولجاتا اللاتينية The Latin Vulgate. کما عثر له على نسخ مدونة فى مخطوطات رهبان وادي قمران، کما يمکن الرجوع إلى نص المکابي 3 بلغته الأصلية اليونانية فى الترجمات التوراتية من خلال:
London Polyglot Bible, ed. Brian Walton, vol. 4; Thomas Roycroft (London) 1657; The Apocrypha: Greek and English in Parallel Columns, S. Bagster & Sons (London)1871; The Old Testament in Greek, ed. H. B. Swete, vol. 3 (Cambridge) 1894;The Third and Fourth Books of Maccabees, ed. Moses Hadas 1953 (New York); Septuaginta, vol. ix. 3, ed. Robert Hanhart(Gِttingen), 1960.
حول تلک الترجمات وبعض الدراسات التى ناقشت نصوص الماکابي من منظور ديني راجع:
<strong>Doug Ward. First Maccabees: The Remarkable Chronicle of the Maccabees</strong><strong>, </strong>BibArch<strong>, 2003, 13 ff; </strong>B. M. Metzgerk An Early Protestant Bible Containing The Third Book Of Maccabees, Wort- Glaube Studien Zur ـberlieferung, Interpretation Und Autorisierung Biblischer Texte, 1980, 123-133; Hadas, M.; The Third and Fourth Books of the Maccabees; 1976; New York; (1980), 113; Eisenmann, R.; Maccabees, Zadokites, Christians and Qumran. A New Hypothesis of Qumran Origins; Studia Post Biblica 34; 1983; Leiden; ZAW 96 (1984), 451ff; Jones, B.W.; Antiochus Epiphanes and the Persecution of the Jews; Evans C.; Scriptur in Context; 1980; 263-290; Anderson, H.; Third and Fourth Maccabees and Jewish Apologetics; La littérature intertestamentaire. Colloque de Strasbourg; 1985, 173-179; Geiger, J., The History of Judas Maccabaens: One Aspect of Hellenistic Historiography, Zion. A Quarterly for Research in Jewish History 49/1, 1984; 1-8.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40122_4c66ac436aacd4ff75710b43381b32d2.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
کهوف عراق الأمير المقدسة
491
500
40125
10.21608/cguaa.2003.40125
AR
محمد
وهيب
الجامعة الهاشمية ـ معهد الملکة رانيا للتراث
Journal Article
2019
07
09
تقع بلدة عراق الأمير غرب العاصمة عمان في منطقة وادي السير وإلى الغرب منها على مسافة أربعة کيلومترات ، ويحتوي الموقع على بناء قصر العبد والکهوف المجاورة التي تؤرخ للعصر الهلنستي ، إضافة إلى انتشار مخلفات من العصور البرونزية والکلاسيکية ، وتعددت أسماء المنطقة عبر العصور فنجدها سميت بيرثا وتعني الحصن وأحياناً تيرو وتيروس وتعني السور حيث ما زالت المنطقة تسمى بهذا الاسم. وقد أجمع عدد من الباحثين على أن الحاکم هيرکانوس کان مقيماً فيها وتنسب إليه الأبنية الهلنستية التي تم الکشف عنها في هذا الموقع.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40125_ac919a1deda4d41e331ca8a12a0604c6.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
تصوير الصليب على العملة الرومانية فى القرن الرابع الميلادي
501
525
40131
10.21608/cguaa.2003.40131
AR
Journal Article
2019
07
09
الصليب هو شعار الدين المسيحى، بالإضافة إلى أنه الأداة التى عذب بها السيد المسيح-عليه السلام- ([1])، وللصليب أشکال عدة صور بها فى الفن الرومانى([2]) وربما جاء هذا التنوع فى أشکال الصليب طبقا للتأثيرات المتعددة التى تأثر بها الفن الرومانى، ومنها تأثيرات محليه للولايات التابعة للإمبراطورية، واختلاف الفنانين من ولاية لأخرى، بالإضافة لاختلاف تعبيرهم عن تصورهم لشکل الصليب طبقا للمفهوم الذى يعتقدونه.
شهد القرن الرابع الميلادى تحولا مهيبا فى مسار الفن الرومانى نتيجة لدخول الديانة المسيحية ضمن الديانات المعترف بها بالإمبراطورية، حيث بدأت الموضوعات الوثنية المصورة على الفنون الرومانية ومنها العملة، يظهر بجانبها رموز المسيحية إلى أن اختفت تدريجيا، وبدأت فى الظهور موضوعات تعبر عن مفهوم الدين المسيحى، مستخدمة شعارات جديدة خاصة بها، إلا أن هذه الموضوعات ظهرت لتعبر عن مجد الإمبراطورية فى ظل هذا الدين الجديد.
<br clear="all" />
(1) إدوارد جيبون: <em>اضمحلال الإمبراطورية الرومانية وسقوطها</em>،ترجمة: محمد على أبو درة، ج1،
الهيئة المصرية العامة للکتاب 1997م، ص ص 407-408
(2) أشکال الصليب المتنوعة، أنظر:
Kamel,I.: <em>Coptic Funerary Stelae, Catalogue Général des Antiquités du Musée Copte</em> <em>Nos</em>.
<em>1-253</em>,Le Caire 1987, pp.23-24,Figs.VI-VII
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40131_a8495f4d0c353216c24b18598572943d.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراســــة لتمثـال مجمـوعـة من الرخــام لأفروديتي مع إيروس المحفوظ بالمتحف المصري
527
544
40133
10.21608/cguaa.2003.40133
AR
مصطفى
زايد
مدرس الآثار اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة عين شمس.
Journal Article
2019
07
09
يضم المتحف المصري مجموعة من الأعمال الفنية الفائقة الروعة والتي ترجع للعصرين البطلمي والروماني ، وهي على قلة عددها عظيمة الأهمية من الناحية الفنية ؛ ومن الأمثلة النادرة ضمن هذه المجموعة تمثال مجموعة لأفروديتي<sup>([1])</sup> مع إيروس<sup>([2])</sup> ؛ يبلغ ارتفاع التمثال 119سم بينما يبلغ العرض 40سم<sup>([3])</sup> . وهذا النمط – قيد الدراسة – من الأعمال الفنية النادرة التي تجمع فيما بين أفروديتي وإيروس ؛ حيث صور إيروس في أوضاع وموضوعات متباينة مع أفروديتي ، فعلى الرغم من أن إيروس يسبق أفروديتي زمنياً من حيث النشأة حسبما ذکرت معظم المصادر الأدبية<sup>([4])</sup> ، وبعض المصادر الأدبية المتأخرة نادت بأمومة أفروديتي لإيروس<sup>([5])</sup> ، بينما صور إيروس في الفن ملازماً لأفروديتي في کثير من الأحيان فهو إما تحمله الربة بين يديها<sup>([6])</sup> أو على کتفها<sup>([7])</sup> ، أو يعبث في ملابسها وهى مشغولة باللعب مع بان في لعبة من ألعاب التسلية<sup>([8])</sup> ، أو يزود عنها ضد بان<sup>([9])</sup> ، أو يحمل لها المرآة<sup>([10])</sup> ، أو يحاول أن يمسک بإناء اللأباسترون – وهو من أواني الزينة والتجميل کما هو معلوم – الذي تمسک به أفروديتي<sup>([11])</sup> .
<br clear="all" />
<sup>([1])</sup> يعني اسمها وليدة زبد البحر ؛ فالکلمة Ajrodith مکونة في واقع الأمر من کلمتين ؛ الأولى هي AjroV والتي تعني زبد البحر والکلمة الثانية هي Dith فهي تعنى الربة ، راجع :
Liddell & Scott's Lexicon , s.v. Ajrodith. ، وتروي المصادر أنها ولدت عارية من زبد البحر بالقرب من شاطئ جزيرة کيثيرا التي وجدتها الربة جزيرة صغيرة ومن ثم أبحرت على صدفة لتمر بشبه جزيرة البليبونيز ثم يستقر بها الحال في بافوس بجزيرة قبرص لتصبح جزيرة قبرص هي المقر الرئيسي لمعبودة الحب والرغبة ، يعتبرها البعض أنها نشأت نتيجة لاتحاد أعضاء أورانوس بموج البحر ، بينما يعتبرها البعض الآخر أنها ابنة لزيوس من ديوني راجع :
- 200 . Hesiod:Theeogony,188 ;Apollodorus, I, I,3
<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup> لم يرد اسمه عند هوميروس ، بينما يعتبره هزيود من آلهة نشأة الکون حيث فقس من البيضة الأزلية ، ورددت معظم المصادر التي جاءت بعد هزيود حقيقة کونه من الآلهة التي نشأت مع نشأة الکون واتفقت هذه المصادر في أنه لم يکن له أب أو أم وإنما کان ابناً للأرض جايا Gaia والظلام تارتاروس TartaroV ، راجع :Hesiod:Theeogony,120 ; Pausanias:IX,27,2;Graves,R.,:The Greek Myths,Vol.I, ( Penguin Books,London, 1966) , p.58. ، بينما تعتبره المصادر اللاتينية ابناً لأفروديتي من هرميس أو آريس ، راجع: Cicero : On the Nature of the Gods , III , 23 ;Virgil : Ciris , 134 <sup> </sup>
<sup>([3])</sup> عثر على هذا التمثال بأحد المواقع الأثرية بالدلتا – حسبما أشارت سجلات المتحف المصري – ومحفوظ بالدور الأرضي من المتحف المصري تحت رقم دخول31905 ، ونشره إدجار في کتالوجه تحت رقم 9305 راجع :
Edgar,M.C.C.,: Catalogue General des Antiquites Egyptiennes du Musee du Caire, N<sup>os</sup>27425-27630,Greek Sculpture , ( Otto Zeller Verlag- Osnabruck, 1974 ) , pp.13-14.
<sup>([4])</sup>Hesiod , Theogony, V, 119 ; Aristophanes , Aves , V, 693- 697.
<sup> (<sup>[5]</sup>)</sup>Cicero : On the Nature of the Gods , III , 23 ;Virgil : Ciris , 134 .
<sup>([6])</sup> يوجد تمثال من التراکوتا يؤرخ بالعصر الهلينستي يمثل هذا الوضع محفوظ بمتحف اللوفر وربما يمثل تمثال من تماثيل الکوروتروفوس ؛ فهي تحمله بين يديها وينظر کل منهما إلى الآخر في ترابط نفسي ومعنوي قويين ، راجع :
Massoul, M.,:Encyclopedie photographique de l’art,tom.2( Paris, 1936) , p.211, fig.A
<sup>([7])</sup> هذا الوضع يمثله دبوس من الفضة محفوظ بمتحف الفنون الجميلة ببوسطن يؤرخ بالقرن الثاني قبل الميلاد ؛ حيث تحمله الربة على کتفها الأيسر وتمسک به بکلتى يديها خشية السقوط بينما يتطلع إيروس لينظر إلى وجهها ، راجع :
Hauffmann , H., & Davison , P.,: Greek Gold , Jewelry from the Age of Alexander , ( Boston , 1965 ) , p.192 , fig.72.b .
<sup>([8])</sup> صور هذا الموضوع على غطاء مرآة برونزية من کورنثا ومحفوظة بالمتحف البريطاني وتؤرخ بحوالي عام 350 ق.م ؛ وهو موضوع غاية في الروعة ولا يخلو من طرافة حيث صورت أفروديتي تلعب لعبة Knucklebones مع بان وهما يجلسان على دکة مستطيلة يحملها قائمان ، وتجلس أفروديتي بوضع الثلاثة أرباع تستر جزءها السفلي بالهيماتيون بينما ترک الجزء العلوي منها عارياً وأمامها يجلس بان القرفصاء مشيراً لها بسبابته اليمنى ربما للتوقف عن اللعب ، وصور إيروس بجناحيه الطويلين خلف أفروديتي يعبث في الهيماتيون ؛ يلاحظ جلسة أفروديتي الجميلة التي تتناسب مع ربة الجمال وجلسة بان الغوغائية بينما صور إيروس کطفل آدمي يتصرف تصرف الصبيان ، راجع :
Amos, H.D.,& Lang , A.G.,: These were the Greeks , ( London, 1987), p.75 , pl 7.3
; Burn , L., : The British Museum of Greek and Roman Art , ( British Museum Press, 1991 ) , pp.86-87,fig.73.
<sup>(<sup>[9]</sup>)</sup> عبر الفن عن هذا الأمر عن طريق تمثال مجموعة يطلق عليه مجموعة ديلوس نظراً لمکان اکتشافه ، ويبلغ أقصى ارتفاع للتمثال 129سم ومحفوظ بالمتحف القومي الأثيني ، ويؤرخ بحوالي عام 100 ق.م ، وهو يمثل أفروديتي تحمل الصندل لتعاقب بان الذي حاول الاعتداء عليها ويقف إيروس مدافعاً عنها ، لمزيد من التفاصيل راجع:
Fullerton , M.D.,: Greek Art , ( Cambridge Uni. , 2000 ) , p.109, fig.78
<sup>(<sup>[10]</sup>)</sup> صور هذا النمط في التماثيل البرونزية وشاع استخدامه خلال العصر الروماني ربما جاء عن أصل يوناني أو هلينستي ، ويزخر المتحف اليوناني الروماني بالإسکندرية بعدد لا بأس به تمثل هذا النمط ، راجع، عزت قادوس : التماثيل البرونزية الصغيرة المحفوظة في المتحف اليوناني الروماني بالإسکندرية ، دراسة = =تحليلية مقارنة ، مجلة کلية الآداب بسوهاج جامعة أسيوط ، العدد16 ، 1994، ص ص 56-57، صورة 31 .
<sup>([11])</sup> هذا النموذج يمثله تمثال من المرمر محفوظ بمتحف اللوفر وهو نسخة رومانية ؛ حيث صور إيروس بجناحيه الصغيرين على يسار أفروديتي التي تمسک بالإناء في اليد اليسرى وتحاول أن تستر نفسها باليد الأخرى ، والطريف أن صور إيروس فوق درفيل وهو من رموز الربة دون شک ، راجع :
Kleiner , D., : Roman Sculpture , ( London , 1992 ) , p.70 , fig.79 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40133_8bd3b11ec5df5e6fd8013077f1373d7f.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
التسلسل الزمني لکل من مملکتي سبأ ومعين من خلال الشواهد الأثرية
545
582
40136
10.21608/cguaa.2003.40136
AR
Munir
Ariki
کلية الآداب،جامعة إب
Journal Article
2019
07
09
ما زالت مسألة قدم الممالک اليمنية القديمة عن بعضها وبداية ظهور کل منها ککيان سياسي مثار جدل عند کثير من الباحثين المهتمين بدراسة الحضارة اليمنية القديمة، ليس الأمر کذلک فحسب بل أن هناک اختلاف بينهم حول أقدم مملکة تبلورت ککيان سياسي، ومن ذلک قدم کل من مملکتي سبأ ومعين عن بعضهما.
وما زالت النظرية السائدة عند معظم الباحثين وخاصة العرب منهم وقليل من الأجانب تقول بقدم مملکة معين عن مملکة سبأ وأنها کانت السباقة في التکوين السياسي وتنظيم أفرادها وقبائلها کمملکة، إلى جانب سبقها في الجانب اللغوي وبداية الکتابة في اليمن القديم.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40136_56fbe25bef690dc369b92cb7c05c3321.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة لأمفورتين کبيرتين للتخزين مکتشفتين فى حفائر الجزء الغربى من تل أبو مندور الأثرى فى رشيد
583
596
40140
10.21608/cguaa.2003.40140
AR
مها محمد السید
أحمد
مدرس بقسم الآثار اليونانية الرومانية ـ کلية الآداب ـ جامعة طنطا
Journal Article
2019
07
09
قامت هيئة الآثار بحفائر فى الجزء الغربى من تل أبو مندور الأثرى فى رشيد فى مواسم حفائر من 1993 إلى 1997 بقيادة الأستاذ / محمد عبد العزيز عبد اللطيف مدير آثار رشيد.
فى هذا البحث تقوم الباحثة بدراسة أمفورتين کبيرتين مخصصتين للتخزين، الأولى رقمها فى سجل الحفائر 473 وهى تنتمى إلى طراز : Late Roman Amphora 7 وهو طراز غير مصرى، ومخصص لتخزين النبيذ أو الزيت.
الثانية رقمها 477 فى سجل الحفائر ، وهى تنتمى إلى طراز3 Late Roman Amphora ، <br /> وهو طراز مصرى، ومخصص لتخزين النبيذ.
وفى نهاية هذا التقديم أتوجه بالشکر الجزيل للأستاذ محمد عبد العزيز عبد اللطيف مدير آثار رشيد على تعاونه الصادق وتسهيلاته الکريمة معى لدراسة هاتين الأمفورتين المحفوظتين فى مخزن هيئة الآثار فى رشيد.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40140_0a0ff8052f0df05e607d48dea9d577ff.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الاشتقاق اللغوي الکبير والأکبر بين العربية والمصرية القديمة
597
617
40144
10.21608/cguaa.2003.40144
AR
يسر
صديق
کلية الآداب ـ جامعة حلوان.
Journal Article
2019
07
09
درج فقهاء اللغة العربية وعلماؤها<sup>([1])</sup> على تمييز نوعين من الاشتقاق، الاشتقاق اللغوى الصغير أو الأصغر ويسمى أيضا الاشتقاق الصرفي (أسم الفاعل، المفعول، اسم المصدر، المصدر الميمى ،اسم المرة، أسم الهيئة ... الخ) .
والاشتقاق اللغوي الکبير أو الأکبر الذي أشار إليه لأول مرة أبى الفتح عثمان بن جنى<sup>([2])</sup> فى کتابة الخصائص، وکان يقصد به أساسا ما يعرف بالقلب المکانى<sup>([3])</sup> لحروف الجذر اللغوى، ولکن بعد ذلک درج وصنف ضمن الاشتقاق الکبير أو الأکبر بعض الظواهر اللغوية الأخرى مثل النقل وهو نقل معنى معنوياً من المعنى المادى الاصلى الکلمة، وبمعنى آخر اشتقاق معانى معنوية من معانى مادية محسوسة، ثم النحت وهو اشتقاق کلمة واحدة من أصل کلمتين أو ثلاث کلمات وکذلک اشتقاق کلمات من بعض أصوات الافعال<sup>([4])</sup>.
<br clear="all" />
([1]) راجع على سبيل المثال لا الحصر :
چورجى زيدان : الفلسفة اللغوية العربية – دمشق – 1995.
عبدا لصبور شاهين : فى التطور اللغوى – القاهرة 1988.
على عبدا لواحد وافى : فقه اللغة – القاهرة – بدون عام نشر.
فؤاد ترزى : الاشتقاق – رسالة دکتوراه غير منشورة – جامعة القاهرة.
مسعود بوبو : فقه اللغة العربية – دمشق – 1995 .
(2) ابى الفتح عثمان ابن جنى : الخصائص – تحقيق ، محمد على النجار – الجزء الثانى – بيروت – الطبعة الثالثة 1983.
([3]) وضعت معاجم لغوية اعتمدت على هذه النظرية اللغوية من أهمها :
الخليل ابن احمد الفراهيدى : معجم العين، ومن بعده ظهر عدة معاجم منها :
الجمرة لابن دريد - تهذيب اللغة لابى منصور الازهرى – الحکم لابن سيدة الاندلسى .
([4]) راجع المراجع المذکورة أعلاه (رقم1).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40144_280f5775aee890871040e6d16c9c1d6e.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
نتائج الحفريات الجديدة لعصور ما قبل التاريخ في الجزائر و علاقاتها بمصر
619
630
40145
10.21608/cguaa.2003.40145
AR
يسمينة
شايد
دکتورة في علم ما قبل التاريخ و الباليونطولوجيا ـ استاذة بقسم الآثار، کلية العلوم الانسانية والاجتماعية.
Journal Article
2019
07
09
أحرز البحث الأثري في السنوات الأخيرة على معطيات جديدة کشفت جوانب حضارية متعددة لإنسان ما قبل التاريخ، ويمکن تلخيص هذه الاکتشافات في الحصول على تاريخ 1,8 مليون سنة کتاريخ بداية الصناعة الحصوية بموقع عين الحنش وشمال إفريقيا عامة وعلى أرضية مبلطة في موقع نقاوس تعود إلى قرابة 500 ألف سنة. کما تم استخراج مجموعة من التماثيل الفخارية في أفلو بورمل زادت من عمق الفن التشکيلي.
و ما نرکز عليه في هذه المداخلة ليس هذه التي ذکرتها رغم قيمتها الأثرية و إنما اکتشافات أخرى دلت بوضوح على وجود علاقة وثيقة بين الجزائر و مصر، يلتقي فيها القسم الغربي من شمال إفريقيا بقسمه الشرقي في وحدة طبيعية و حضارية.
ثلاث اکتشافات، ثلاث إشکاليات نطرحها محاولين تحديد أبعادها. نطرح في النقطة الأولى اشکالية الأصول الجديدة للقردة الحقيقية في شمال إفريقيا بينما تناقش النقطة الثانية أصل وانتشار سلالة الانسان العاقل ثم ظهور الحس الديني و العقائدي عند أحفاده في النيوليتي.
ثلاث محطات إذن نقف عندها تبدو لنا متقاطعة في أول وهلة لکنها تتحد في إبراز دور شمال إفريقيا في صناعة الحدث الأنتروبولوجي و الصناعي و العقائدي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40145_c3c04dd752b12e42c6441ed604312afc.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
ايقونات کنيسة العذراء بالمعادى دراسة اثرية فنية
631
667
40151
10.21608/cguaa.2003.40151
AR
أمال منصور
محمود
مدرس بالمعهد العالى للدراسات النوعية – الهرم.
Journal Article
2019
07
09
تقع کنيسة العذراء على شاطئ النيل شرقى المعادى ، ويذکر أن الکنيسة کانت تحوى ديراً ، وأن هذا الدير کان عامراً بالرهبان ، ومن المعروف أن العائلة المقدسة فى رحلتها عند زيارتها لمصر قد أقامت فى هذه الکنيسة .
وقد ورد فى بعض المصادر الهامة أن هذه الکنيسة قد عرفت بأسماء عديدة منها کنيسة مريم بناحية العدوية وبيعة الست العدوية[1] و بيعة السيدة الطاهرة ( مر تمريم ) المعروف ( بالمرتوتى )[2] ، کما جاء ذکر أسماء کثيرة ومتعددة لموقع الکنيسة منها ، منية السودان وبستان العدوية .
وتتکون الکنيسة من صحن مستطيل الشکل يرتکز على ثمانية دعامات ، وتحتوى على مجموعة من الأيقونات الأثرية التى ترجع إلى القرينين الثامن عشر والتاسع عشر الميلادى ، وبالکنيسة حجاب قديم وبئر أثرى وبالنسبة لأول عمارة للکنيسة کانت فى سنة 478 هــ / 1085 م ، وأتى على هذه الکنيسة العديد من الترميمات فى عصر الدولة الفاطمية فى خلافة الخليفة الأمر بأحکام الله ووزيرة الأفضل شاهنشاة فعمل بها منظرة ، کما جددت فى خلافة الخليفة الفائز ووزيرة طلائع بن رزيک سنة 554 هــ ، کما خطيت الکنيسة فى عهد الدولة الأيوبية بالعديد من الأضافات حيث زاد فى أرتفاعها کما عمرت المنظرة وزرعت الأشجار فى عهد ( طختکين ) أخو الملک صلاح الدين الأيوبى[3].
<br clear="all" />
1- هى قرية صغيرة تقع علي الضفة الغربية للنيل . کما يذکر أن عدوية هذه أمراءة أتت من بلاد المغرب سنة 972 –975 م .
سيرة القديس أنبا برسوم العريان برسم خزنة الکتب ببيعة الست السيدة العدوية . مخطوط ( رقم / 639).
المقريزى / المواعظ والاعتبار بذکر الخطط والارثار ، ص 2 ص 157 بولاق ، 1270 هـ 1854 م .
2- المرتوتى / لفظ يونانى ومعناه ( أم الله الکلمة )
تاريخ أبي صالح الأرمنى / کنائس وأديرة / 1995 م ورقة 44 ، صـ 56 .
Traupeu : catalogue des Manuscrits Arapes ( de la Pibliothique Natianal , 1972 , P , 278 , 319 ). مخطوط رقم 810 – 103 طقس بمکتبة البطريدکية بالازبکية ، 48 هـ .
مخطوط رقم 22 طقس بمکتبة العذراء بالمعادى ورقة 287 ظ.
مخطوط رقم 871 مسلسل 352 طقس بمکتبة البطريدکية ورقة 348.
3- تاريخ الشيخ أبى صالح الارمنى المرجع السابق : ، ورقة 46 أ ص 58-59 .
ابن دقمامة : الانتصار بواسطة عقد الامطار ، حـ 5 ، ص 43 .
المقريزي ، المرجع السابق، ج 2 ، ص 517 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40151_513a9f60493df3ffd41e74270fc85c54.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
بين التراث والاثار والانظمة والقوانين في الاردن وسوريا ولبنان
669
693
40157
10.21608/cguaa.2003.40157
AR
Ihsan
Alrabbea
جامعة اليرموک، الاردن.
Journal Article
2019
07
09
المملکة الأردنية الهاشمية إحدى الدول العربية الحديثة، وبمدنها وآثارها وتراثها اکتسبت أهميتها منذ العصور القديمة، فعلى أرضها ستة مدن من العشر الديکابوليس، هي (أوبلا) إربد، (جدارا) أم قيس، (جراسا) جرش،(فيلادلفيا) عمان، (إبلا) قويلبة، (کايتولياس)بيت راس. تلک المدن التي ترجع إلي العصر الهيتلستي في بنائها، والتي أراد مؤسسوها أن تکون مراکز ثقافية وحضارية ونقاط تجارية بين بلاد المشرق العربي والمغرب العربي، وفي العصر الحديث اکتسب الأردن أهميته السياحية تحديدا في احتضانه للمدن والمواقع والمباني التراثية والأثرية، ففيها نماذج التخطيط الحضري للمدنية الرومانية کمدينة جرش مثلاً، وفي البتراء مدينة الأنباط وإحدى منجزات العمارة التاريخية.
تعاني المدن الأردنية بشکل عام من خطر اندثار مبانيها التراثية نتيجة لتعرضها للإهمال، ونتيجة للوضع الاقتصادي الذي أدي إلي تفکير أصحاب المباني التراثية بهدمها والاستفادة من مواقعها بعائد مادي يلبي الحاجة إلي حد ما. مما أثر ذلک علي الناحية الثقافية، والسياحية، والاجتماعية، مما دفع ذلک بالمسؤولين وأصحاب القرار على زيادة الاهتمام بهذه المباني، والانتباه لهذه المسألة الخطيرة في طمس وتشويه التراث، وتدمير هذا الإرث الحضاري، والمبادرة بالعمل على وضع التشريعات والقوانين الکفيلة بحماية هذه المباني والعمل على وضع الآليات الملائمة لتنفيذ هذه التشريعات من جهة، ووضع الآليات الملائمة للحفاظ على ما تبقي من الأبنية التراثية، والعمل على توفير الوسائل الممکنة الکفيلة بالمحافظة على المباني وإعادة استخدامها بما يعود على المواطن والمجتمع بالفائدة الاقتصادية، وعلى الوطن بفائدة إحياء التراث وتجديده والتي هي غاية في حد ذاتها بل هدف أساسي في تاريخ الدول الأمم، التي حرص على أن تسجل في التاريخ الحضاري الإنساني وتهدف الدراسة إلي البحث في منهجية الحفاظ علي المباني التراثية من الناحية القانونية بوجه خاص والنواحي النظرية والفنية والتنظيمية بشکل عام وذلک في إطار النظرة الشمولية في تحديد الجوانب المختلفة المؤثرة في قضايا الحفاظ علي التراث والنسيج المعماري، وخاصة بالقوانين المتعلقة بالمباني التراثية في المدن والقرى التاريخية في المملکة الأردنية الهاشمية، حيث أن البحث في القوانين والأحکام التنظيمية والقرارات المتعلقة في المباني التراثية ومظاهر التراث عامة يشکل مسالة کبيرة في الحفاظ على هذا الموروث، مثلما قد يکون مشکلة خطيرة تؤدي إلي تدهور کبير ومستمر في المباني ذات الطابع المعماري التقليدي التراثي الأصيل في حال غيابها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40157_89249edf11ecebf24de59d2d952f7659.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
العناصر المعمارية الزخرفية الإسلامية المتبادلة بين آثار العراق ومصر فى العصور الوسطى
695
724
40163
10.21608/cguaa.2003.40163
AR
Gamal
Abd Elrehem
کلية الآثار ـ جامعة القاهرة.
Journal Article
2019
07
09
احتلت العناصر المعمارية وزخرفة البناء عبر العصور الإسلامية المتلاحقة مکانة مرموقة عند الأمم وبشکل خاص فى کل من مصر والعراق ، اللتين کانتا بلا أدنى ريب رواداً فى هذا الفن ، حيث وصلتنا أبنية من هذين القطرين تعج بهذه العناصر ، يرجع الکثير منها إلى فترة العصور الوسطى .
وعلى الرغم من أن مصطلح العصور الوسطى عند المؤرخين ، هو مصطلح تاريخى تقريبى يبدأ من سقوط روما عاصمة الدولة البيزنطية فى أيدى الهمج فى منتصف القرن الخامس الميلادى (سنة 476م) ، إلى سقوط القسطنطينية فى أيدى الأتراک العثمانيين فى منتصف القرن التاسع الهجرى / الخامس عشر الميلادى (سنة 857هـ/1453م)<sup>([1])</sup> ؛ فإن هذه الدراسة سوف تلقى الضوء على أهمية العناصر المعمارية الزخرفية فى عمائر العراق منذ فترة حکم السلاجقة الذين سيطروا على أجزاء کثيرة من البلاد فى ظل وجود حکم عباس ، حيث استنجد الخليفة العباسى القائم بأمر الله بهؤلاء السلاجقة بعد أن ساءت حالة العراق فى أواخر العهد البويهى ، ودخلوا بغداد سنة 447هـ/1055م<sup>([2])</sup> . وقد عرفت هذه الفترة التاريخية فى تاريخ العراق بالعهد الرابع العباسى ، والذى شهدت البلاد خلال هذا الحکم نهضة عمرانية واسعة . حيث کان هؤلاء السلاجقة يحکمون باسم الخلفاء العباسيين وکانوا يعزلون الخليفة أو يقتلونه ويقيمون غيره مکانه<sup>([3])</sup> .
<br clear="all" />
([1]) الرافعى (عبد الرحمن) ، عاشور (سعيد عبد الفتاح) ، مصر فى العصور الوسطى منذ الفتح العربى حتى الغزو العثمانى ، القاهرة 1990 ، ص 11 .
([2]) ابن الطقطقى (محمد بن على بن طباطبا ت سنة 709هـ/1309م) ، الفخرى فى الآداب السلطانية والدول الإسلامية ، القاهرة ، مطبعة صبيح وأولاده ، ص 236 .
- رايس (تامارا تالبوت) ، السلاجقة ، تاريخهم وحضارتهم ، ترجمة لطفى الخورى وابراهيم الداقوقى ، مراجعة عبد الحميد العلوجى ، بغداد 1968 ، ص 18 .
([3] ) حسنين (عبد النعيم محمد) ، سلاجقة إيران والعراق ، القاهرة 1959 ، ص 44
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40163_9fdc2a168fc09bd55ba59c1bdd30c75c.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
معايير اختيار وتخطيط المدن العربية الإسلامية
725
742
40168
10.21608/cguaa.2003.40168
AR
صبري
الهيتي
کلية الآداب – جامعة بغداد.
Journal Article
2019
07
09
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40168_8848aecc4c7a9c1abcf4216a13eb4c54.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الزرابي الجزائرية من خلال المجموعة المحفوظة بالمتحف الوطني للآثار القديمة و الفنون الإسلامية
743
762
40170
10.21608/cguaa.2003.40170
AR
عائشة
حنفي
محافظة بالمتحف الوطني لآثار القديمة والفنون الإسلامية ـ الجزائر.
Journal Article
2019
07
09
يعتبر الکشف عن الماضي الفني لأمة المغرب العربي عموما و للجزائر على الخصوص، مساهمة جادة في إحياء تراثها و خصوصا في هذه الآونة التي تتعرض فيها لتحديات تستهدف طمس شخصيتها والتقليل من إنجازاتها الحضارية ومن ثم محاولة السيطرة على مقوماتها بل أن تحقيق مثل هذا التراث و دراسته دراسة علمية يساعد في إعطاء و تطوير المعلومات التاريخية و خاصة في ميدان تاريخ الفن و مدّ العلماء بالمعارف الجديدة.
تعد الزرابي من بين هذا التراث الثري الذي تزخر به الحضارة العربية الإسلامية و تعتبر صناعتها منذ القدم إحدى الحرف اليدوية و الوسائل المعيشية، حيث مارسها الأهالي منذ أقدم العصور و تفننوا في إتقانها و زخرفتها و هي مازالت إلى يومنا متداولة کما يعتبر فن الزرابي من أکثر الفنون التطبيقية انتشارا بين مختلف فئات الشعوب.
و الزربية کمنتوج حضاري تعد فرعا من فروع الدراسات الأثرية . ويمکن أيضا من خلالها التطرق إلى الحياة الاجتماعية و الاقتصادية لشعب ما، إذ يمکن تبين نمط المعيشة و ذوق العصر بالإضافة إلى معرفة طبقات المجتمع. کما نستطيع أن نتعرف من خلالها على مميزات محلية و هذا انطلاقا من التحليلات التي نقوم بها على مختلف العينات.
فرغم مظهر الزربية البسيط، إلا أن فنها فن معقد تعقيد الإنسان. فمن خلال حرکات سهلة و بسيطة جاءت نتاج تقاليد الرعي و تذوق الأشکال و الألوان، يسجل کل شعب للأجيال القادمة الخصائص الأساسية لحياته.
تعتبر الزربية فن مقدس ليس فقط لکونها نذرية أو للصلاة و لکن من خلال الطقوس التي تتبع صناعتها.إن الزربية تجمع فنيا و حسيا بين مظهري الإنسان: الدنيوي و المقدس. من هنا نفهم کون بائع الزرابي الصديق الدائم للحاکم و الشعب في آن واحد.و لن يعيش هذا التعبير إلا من خلال بحث دائم عن النوعية و للأصالة التي تعطيه- نوتة- خاصة وسط – سنفونية الفنون التطبيقية-.
لقد أولى المؤلفون الأجانب صناعة الزرابي اهتماما کبيرا، فوضعوا عنها الدراسات المستفيضة وألفوا الکتب العديدة في حين، نجد أن کتابنا العرب أو مکتباتنا العربية قد خلت من مثل هذه البحوث. و نظرا لأهمية هذه الصناعة، إرتأيت أن أساهم بهذه المداخلة المتواضعة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40170_469baba5aad06df6a3c5022a25f5c887.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الأنباط بسيناء ودورهم الحضارى
763
787
40193
10.21608/cguaa.2003.40193
AR
Abd Al-Rahim
Rihan Barakat
• General manager of research and studies archaeological and scientific publishing in North Egypt and Sinai - Ministry of Antiquities.
Journal Article
2019
07
09
اختلف المؤرخون على أصل الأنباط فقال فريق أنهم آراميون على أساس أن لغتهم التى ترکوها على آثارهم آرامية متخلفة عن لغة ما بين النهرين وأنهم قد هاجروا من العراق إلى أدوم (شرق الأردن ) ، وذهب فريق إلى أنهم عراقيون أتى بهم نبوخذ نصر فى القرن السادس ق م. عندما اکتسح فلسطين وأنزلهم البتراء ، والرد على ذلک أن اللغة لا تدل دلالة قاطعة على الأصل إذ أن الآرامية منذ حوالى عام 500م أصبحت لغة المراسلات الدولية فى منطقة الشرق الأدنى القديم کما أصبحت اللغة التى يستعملها سکان منطقة الهلال الخصيب وکذلک لغة السيد المسيح وشعبه فيما بعد[1] وفى القرون الأولى للمسيحية کان لغة التجارة و السياسة والتدوين فى منطقة الشرق الأدنى القديم کما کانت اللغة اليونانية سائدة فى کل الإمبراطورية البيزنطية وفى العالم الرومانى[2] فلا عجب إذا ما دوًن الأنباط أو غيرهم من العرب بالآرامية وتکلموا بلغة أخرى هى لغة اللسان ، وقد کان الأعاجم فى الإسلام يتکلمون بألسنة أعجمية ويدًونون باللسان العربى لسان العلم والفکر والقرآن الکريم فضلاٌ عن أن الحروف العربية لم تکن قد وجدت بعد[3] وکان العرب فى شمال الجزيرة يخالطون الآراميين بالتجارة و السياسة ولم يکن لهم قلم يکتبون به فتعلموا اللغة الآرامية کلغة تدوين ، ويتحدثون بلهجة عربية ، وتفرع القلم الآرامى إلى عدة فروع القلم السامرى فى السامرة ، والقلم التدمرى فى تدمر، والقلم النبطى فى البتراء [4]وظل الأنباط يستخدمون الآرامية لغة للتجارة والحکم ، واللغة العربية لغة للحديث ، وهذا يفسر التدرج فى الکتابة وصولاً للخط العربى فى النقوش المتأخرة ، وتمثل هذه المرحلة الأخيرة نهاية الأنباط کمملکة واندماجها فى القبائل العربية فى المنطقة[5] وأن الصورة الأولى للخط العربى الجاهلى قريبة الشبه من الخط النبطى فى مراحله الأخيرة[6] وبقيام الدولة الإسلامية أصبحت اللغة العربية لغة المخابرات السياسية والتجارية والتدوين بدل الآرامية فى جزيرة العرب کلها وجميع البلاد التى فتحها المسلمون[7]
<br clear="all" />
[1] محمد بيومى مهران : دراسات فى تاريخ العرب القديم ، المملکة العربية السعودية – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، 1977، ص 494-496
[2]إبراهيم أمين غالى : سيناء المصرية عبر التاريخ ، القاهرة 1976 ،ص 136 .
[3] محمد بيومى مهران : المرجع السابق ص 496 .
[4] نعوم شقير : تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، دير سانت کاترين 1995، ص499 .
[5] Hammond (P.):The Nabataens:Their history , Culture and Archaeology , Studies in Mediterranean Archaeology 37 , 1973 , p .10 .
[6] سيد فرج راشد : الکتابة من أقلام الساميين إلى الخط العربى ، القاهرة 1994 ، ص 177 .
[7] نعوم شقير : المرجع السابق ، ص 503 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40193_e521fc8e0b9f2183a564910413fa5e56.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الأوضاع السياسية والدينية والاجتماعية في المغرب الأوسط من خلال الکتابات الأثرية في العصر الزياني ـ المريني
779
822
40195
10.21608/cguaa.2003.40195
AR
Abd El Aziz
Mahmoud
معهد الآثار - آثار إسلامية - جامعة الجزائر.
Journal Article
2019
07
09
شهد المغرب الإسلامي والأندلس بعد هزيمة العقاب سنة 609هـ/ 1212م. ضعفا على المستوى الداخلي وتراجعا على المستوى الخارجي في الأندلس،وزاد من سوء أحوال الدولة الموحدية وفاة الخليفة الناصر بعدسنة ونيف من هزيمته في الأندلس ليخلفه إبنه المستنصر، وکان في أول شبابه، فغلب عليه الوزراء ومشيخة الموحدين، وانشغل هو نفسه عن التدبير بما يقتضيه الشباب[1]،واحتدم الصراع على الحکم في البلاط وبين الأمراء وأبناء البيت الموحدي،فتوقف الإنتاج الفلاحي وتراجعت الصناعة والتجارة واشتدت الفوضى في البلاد بالمغرب والأندلس ،فساءت أحوال الدولة الإقتصادية والإجتماعية،وآلت إلى الإنحدار والإنحلال السريع.
<br clear="all" />
[1] عبدالرحمن بن خلدون، کتاب العبير،مج 6،دار الکتاب اللبناني ومکتبة المدرسة،يروت لبنان 1983،ص.523 ـ 524.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40195_267af8300e6a8a87f5f3ff9e65e3d11b.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الزوايا في العمارة الدينية الليبية خلال العصر العثماني دراسة حضارية أثرية
823
868
40196
10.21608/cguaa.2003.40196
AR
Journal Article
2019
07
09
شهدت ليبيا نهضة عمرانية کبيرة منذ بداية العصر العثمانى، فقد شيدت معظم آثار ليبيا أو أعيد تشييدها من قبل العثمانيين خلال الفترة التى تبدأ بالعصر العثمانى الأول (958-1123هـ/1551-1711م ) ثم العصر القرمانلى (1123-1251هـ/1711-1835م)، وتنتهى بالعصر العثمانى الثانى (1251-1329هـ/1835-1911م) وهى الآثار التى تترکز في معظمها بطرابلس الغرب وما يجاورها، وتتميز بالتأنق من الناحيتين المعمارية والزخرفية، أما فيما يتعلق بالآثار المعمارية في بقية أرجاء ليبيا ، خاصة تلک التى وجدت في المناطق الريفية والواحات الداخلية فقد اتسمت بالأسلوب البسيط سواء فيما يتعلق بالتخطيط والعناصر المعمارية والزخرفية ، أو فيما اشتملت عليه من ملحقات معمارية، وهو الأمر الذى سوف تکشف عنه الدراسة .
ويلقى هذا البحث الضوء على أحد أنواع العمائر الدينية الليبية التى تنوعت ما بين مساجد ومدارس وزوايا ألا وهو الزوايا التى وجدت في ليبيا قبل العصر العثمانى بعهديه الأول والثانى ، ثم انتشرت وتطورت تطوراً کبيراً في العصر العثمانى، وهو الأمر الذى أدى إلى تعدد وتطور طرز هذه الزوايا ، لذا وقع اختياري على دراسة مخططاتها المعمارية وما تشتمل عليه من عناصر معمارية في ضوء الموروث الفنى والمؤثرات البيئية والتأثيرات الوافدة ، خاصة وأن الدراسات السابقة رکزت بشکل أساسى على عمارة المسجد الليبي .
والواقع أن التعدد والتطور في طرز الزاوية الليبية يرجع إلى عدة عوامل نذکر منها هنا العامل الجغرافي الذى يعد من العوامل الهامة في تکوين خصائص التخطيط والعناصر المعمارية بالنسبة للعمارة الليبية بوجه عام والعمارة الدينية بوجه خاص ، فبحکم موقع ليبيا الجغرافي کحلقة وصل بين المشرق والمغرب من جهة ، وبين الشمال والجنوب من جهة أخرى تطور الأسلوب المعماري في المناطق الساحلية ، وعلى امتداد طرق القوافل حيث ترکزت الکثافة السکانية ، ثم جاء بسيطاً في المناطق الريفية والواحات الداخلية حيث تقل هذه الکثافة السکانية .
ويعد العامل السياسي من العوامل الهامة في تطور وتعدد طرز العمارة الدينية الليبية بشکل خاص ، فقد شهدت ليبيا طرزاً وافدة إلى جانب الطرز المحلية التى أوجدتها المؤثرات البيئية خاصة في عمارة المساجد والزوايا ، وإذا کانت الدراسات الأثرية السابقة قد تناولت طرز المساجد الليبية سواء المحلية أو الوافدة فإن هذه الدراسة سوف تکشف عن الطراز الوافد من المشرق على ليبيا بحکم التبعية السياسية إضافة إلى الطراز المحلى .
هذا ويعد العامل الاقتصادي أيضاً من العوامل المؤثرة في تطور العمارة الليبية الإسلامية ، حيث يعد النشاط التجارى من الصلات التى تمثل قنوات الاتصال المباشر بين ليبيا وما يجاورها من بلدان مثل مصر وتونس ووسط أفريقية ، وذلک من خلال طرق القوافل، وهو الأمر الذى سوف تکشف عنه الدراسة ، فقد کانت تونس کما يذکر على مسعود البلوشى<sup>(</sup>[1]<sup>)</sup> في أغلب الفترات مصدر التأثير والإلهام للعمارة والفن الإسلامى في ليبيا
وسوف يکشف البحث عن أثر تلک الصلات بين ليبيا من جهة، وتونس ووسط أفريقية ومصر والمشرق الإسلامى من جهة أخرى في إيجاد سمات مشترکة في التخطيط والعناصر المعمارية في تلک الأقطار .
<br clear="all" />
([1]) على مسعود البلوشي وآخرون: موسوعة الآثار الإسلامية في ليبيا، مصلحة الآثار ، جمعية الدعوة الإسلامية العالمية ، الطبعة الأولى ، ليبيا ، 1989م، جـ 2، ص ص12 – 13.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40196_697119b8c58d902e565e3058a1862c10.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة فنية لنماذج من مناظر الأمومة لدى الطير و الحيوان
869
920
40197
10.21608/cguaa.2003.40197
AR
Azza Abdel
Muati Abdo Mohamed
کلية الآثار جامعة القاهرة
Journal Article
2019
07
09
يهتم هذا الموضوع بدراسة مناظر الأمومة لدى الطير و الحيوان ، من خلال صور المخطوطات الإسلامية في المدارس الفنية المختلفة ، و کذلک تطبيقا على بعض نماذج من التحف الفنية في العصر الإسلامي .فموضوع " الأمومة " من الموضوعات الهامة . فتمثيل الفنان المسلم له على بعض منتجاته الفنية في أمثلة نادرة ، توضح مدى دقة الفنان المسلم ومهارته الفنية في إبراز هذا الموضوع الفني الواقعي على منتجاته الفنية المختلفة.وهو ما يعکس دقة ملاحظة هذا الفنان ووعيه الفني ، و کيف انه يرصد الظواهر المحيطة به ، و يحس بها و ينفعل لها و يمثلها على نماذج من التحف الفنية الإسلامية النادرة ، والتى تبرز إعجاز هذا الفنان و إبداعه الفني .و لم يقتصر تمثيل هذا الموضوع على رسوم الحيوانات ، بل هناک تحف فنية نادرة ممثل عليها مناظر الأمومة لدى الطيور .
اهتم الفنان المسلم بتصوير و ترجمة کافة مناحي الحياة ، لدرجة انه نجح في إبراز مناظر الأمومة لدى الطير و الحيوان على مختلف منتجاته الفنية من خزف و نسيج و معادن و سجاد و تصوير . ولم يترک أدق التفاصيل في تمثيل منظره الفني ، مع التعبير عن انفعالات الأمومة لدى الطير و الحيوان ، بالحرکات و اللفتات بکل دقة ، مما يؤکد عظمة هذا الفنان ومهارته و تمکنه من امتلاک ادواته الفنية .
و الواقع انه بالنسبة لموضوع البحث فمن الملاحظ انه بعد الاضطلاع والبحث في المراجع ، و بعد دراسة متأنية للموضوعات التصويرية التي نفذها الفنان المسلم ، وذلک خلال العمل في مرحلة الدکتوراه ، لفت نظري عددا من المناظر الفنية التي ابدعها الفنان المسلم ، و التي تمثل مناظر الأمومة سواء بالنسبة للإنسان او الحيوان او الطير و لکن جذب انتباهي ان مناظر الأمومة لدى الطير و الحيوان تمثل لفتة فنية کبيرة من الفنان المسلم لم يتجه إليها الکثير من الباحثين . کما ان المراجع تناولت هذه المناظر الفنية بشکل عام سواء على التحف الفنية او من خلال المناظر التصويرية فلم تفرد لها من قبل دراسة خاصة بها
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40197_1c8a726463e7f9f7cd7a31440d0c1e24.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
وحدة تنوع العمارة الإسلامية ودورها في تحديد الهوية(القصر العباسي في بغداد نموذجاً)
931
955
40198
10.21608/cguaa.2003.40198
AR
قبيلة فارس
المالکي
قسم الهندسة المعمارية /جامعة بغداد
Journal Article
2019
07
09
الإرث والوارث والتراث واحد (في لسان العرب)والتراث ما يخلفه الرجل لورثته والتاء فيه(أي في کلمة تراث) بدل الواو، وهکذا يقول الحديث النبوي (واليک مآبي واليک تراثي)ويفسر الزجاج الآية (وورث سليمان داود)بأنه ورثه نبوته وملکه أي أن التراث يشمل الصيغتين المعنوية والمادية.[1]
والموروث عامة والعمراني والمعماري منه خاصة يروى إنجازات أجدادنا ومفاخرهم إلا |أنه في صراع مع الزمن،فهويتنا يتناقص يومياً مما يجعلنا أمام مهمة الحفاظ عليه أو بالأحرى ما تبقى منه، ذلک أن التراث أدى ولا يزال يؤدى دوراً مهماً في عملية البناء الوطني من خلال العودة للجذور وتفعيل العناصر الثقافية والاجتماعية الوطنية وشحذ الجوانب الروحية والقيمية وتأصيل شتى أوجه الحياة، فکل هذه الأمور ترتبط بصورة مباشرة أو غير مباشرة بالتراث.وينطبق هذا على المجتمعات التي تمر بتغيرات جذرية والتي تجد نفسها في مرحلة انتقالية بل لربما في مفترق الطرق بين القديم والجديد والأصيل والدخيل. [2]
ينطبق ما تقدم على الدول العربية عامة والعراق خاصة،لهذا فأن المحافظة على التراث في المقام الأول محاولة للحفاظ على ما بناه الأجداد والأباء لتکون بمثابة الدعم والأساس لما يبنى عليه الأبناء وبذلک يستمر البناء الفعال للمجتمع من جيل إلى أخر ومن ناحية أخرى فأن المحافظة على التراث وإظهاره خلال البيئة المعاصرة يعبر عن حيوية الإنسان وبالتالي فالتراث وسيلة لإنعاش المجتمعات فکرياً وثقافياً وفنياً وصحياً،والدول ذات التراث تقدم خدمة إنسانية عامة للمجتمع،خدمة لاحدود لها، فلکل طريق السياحة الداخلية أو الخارجية يقدم التراث خدمة تعليمية وثقافية وبذلک فهو وسيلة تثقيف وتعليم للمجتمع المحلى أو الخارجي وهذا هدف حيوي آخر قائم بذاته.[3]
والتراث يستنفر المجتمع للالتفات للبيئة والاهتمام بها حاضراً ومستقبلاً، مما يعطيه بعداً محلياً وعالمياً وإنسانيا في المجتمع المتغير،الذي يوضح حقيقة مهمة مفادها أن التراث قضية حياتية تتصل بالأمس واليوم وغداً، فهو وسيلة مهمة من وسائل متعددة تغرى السائح بزيارة المنطقة، مما يؤکد مقدرة التراث على إنعاش الحرکة السياحية الثقافية منها خاصة،فضلاً عن أن التراث وسيلة للتعرف بالشعوب وعاداتهم وتقاليدهم وتاريخهم
<br clear="all" />
[1] هشام الصفدى 1978ص 66
[2] حريز،1999،ص268
[3] إبراهيم،محمد عبد العال،1988.ص25
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40198_f6e66f346dae89fa521ff48f1a2eb85f.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
الإبداع التراثي وتأثيره على عالمية الفن
957
976
40199
10.21608/cguaa.2003.40199
AR
Mohammed
Zenhoum
أستاذ بکلية الفنون التطبيقية - مقرر لجنة العمارة والفنون برابطة الجامعات الإسلامية - رئيس مجلس إدارة A3R للتجميل المعمارى والترميم -
إبراهيم
بدوي إبراهيم
د. مصمم/ مدير تنفيذي بمرکز A3R للتجميل المعماري والترميم.
Journal Article
2019
07
09
الفن الإسلامي حافل بکل الإمکانات والإبداعات التي تميزه عن غيره وتجعل له طابعاً خاصاً والتي تفرد له مکاناً شامخاً في مواجهة کل الفنون في کل البلاد وفي کل العصور ومن هنا کانت شخصية هذا الفن متميزة عميقة الجذور مرتبطة أشد الارتباط بالأرض التي نشأ فيها وأيضاً يمکن القول بأن للفن الإسلامي معايير وقيم يقوم عليها تتجاوب مع المبادئ الکلية للعقيدة الإسلامية السمحة تلک المعايير والقيم التي يريد الفنان التشکيلي الغربي المعاصر أن يلتزم بها فيهما ينجزه من أعمال ومشروعات تشکيلية. ومن هنا يلتقي الفن الإسلامي مع الفن المعاصر في ابتکار الجيد <strong>ومن هنا کانت الدراسة في البحث محددة في مجالين</strong>
<strong>أولا:</strong> دراسة لفلسفة الفن الإسلامي وملامحه والفکر الجمالي والتجريد والإيقاع في الأعمال الفنية الإسلامية.
<strong>ثانيا:</strong> دراسة الأصالة في الفنون الإسلامية وتأثيرها على فناني العصر الحديث.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40199_4f3c192434197835c24e83723ec75f74.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
إضافات جديدة لدراهم السلطان محمود الغزنوى [ 389 –421 هـ / 999 *- 1031 ]
979
1006
40201
10.21608/cguaa.2003.40201
AR
Mohamed
Algohaini
رئيس قسم الآثار الإسلامية ووکيل کلية الآثار بقنا للدراسات العليا
(سابقا)
Journal Article
2019
07
09
سافرت إلي ولاية بافاريا bavarya بجمهورية ألمانيا الاتحادية في مهمة علمية[1] وهناک تم الاتصال بالمتاحف وأصحاب المجموعات الخاصة بغية الوقوف علي ما تحويه من تحف إسلامية نادرة لدراستها والکتابة عنها .
ولقد وجدت في مدينة بامبرج Bamberg ضالتي المنشودة لما يحويه متحفها من تحف إسلامية جلبت بطريق الشراء من منطقة أفغانستان بواسطة مهربي الآثار ؛ وهي تؤرخ للناحية الفنية في إقليم بلاد فارس وخراسان عبر عصورهما المتعاقبة [2]حيث قام صاحب هذه المجموعة ويدعي بوميلر Bumiller بعرضها داخل هذا المتحف عرضاً جيداً حتى تتم دراستها من قبل المتخصصين .
<br clear="all" />
[1] المهمة العلمية کانت لمدة ستة أشهر مقدمة من جمهورية مصر العربية وفق أتفاقية التبادل العلمي بين جامعة جنوب الوادي
OTTO – FRIEDRICH UNIVERSITAT , BAMBERG وجامعة
في الفترة من 15 /4 - 16 / 10 / 2001 م .
[2] تضـم هـذه المجمـوعة تحفاً فنية من المعادن والخزف، والخشب ، والرخام ، وکلها تزدان بزخارف هندسية ونباتية وکتابية عکفت علي قراءة عدد غير قليل منها تم نشرها ضمن کتاب Fruhislamischer Bronzen der Bumiller
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40201_77a62ec085e5527c00b2c73f66294271.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة لمجموعة من العمائر الإسلامية الدينية الباقية بمدينة دمشق من العصر المملوکي فى الفترة (من النصف الثانى للقرن 7هـ/13م وحتى منتصف ق 8هـ/14م)
1007
1094
40205
10.21608/cguaa.2003.40205
AR
محمود مرسى
مرسى
کلية الآثار - قسم الآثار الإسلامية – جامعة القاهرة.
Journal Article
2019
07
09
تمتعت مدينة دمشق بأهمية کبيرة عبر الحقب التاريخية المتعاقبة ويعد العصر المملوکي واحداً من أهم العصور التاريخية الإسلامية التى أثرت بصورة کبيرة فى کافة نواحي الحياة الحضارية لمدينة دمشق ولاسيما فى مجال العمارة الإسلامية حيث زخرت المدينة بالکثير من المنشآت المتنوعة ويهتم موضوع هذا البحث بدراسة عمارة المدرسة والقبة فى الفترة الممتدة من النصف الثانى للقرن 7هـ/13م وحتى منتصف ق 8هـ/14م من خلال العمائر الباقية التى قمت بدراستها ميدانياً والتى توضح الکثير من الخصائص والمميزات المعمارية والزخرفية وکذلک النصوص الکتابية المتنوعة والتى تبرز جميعها مدى تطور وازدهار فن العمارة خلال هذا العصر وهذه العمائر هى:
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40205_c524412b4aabfe13cac4509ab6927b97.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دور المرأة في المجتمع المغربي في القرن العاشر الهجري ـ السادس عشر الميلادي من خلال مخطوط عبد الله الهبطي
1095
1013
40206
10.21608/cguaa.2003.40206
AR
Nabila
Hassani
جامعة الجزائر2
Journal Article
2019
07
09
لعل أبرز ما خلفه لنا الفقهاء في نقد المجتمع خلال القرن العاشر الهجري ـ السادس عشر الميلادي الألفية السنية لعبد الله الهبطي، فرغم اتسامها بالخصوصية تبقى ذخيرة معلومات هامة عن مجتمع جبال الريف بصفة عامة، ومنطقة خمارة[1] بصفة خاصة، وصورة واضحة عن جهة کان لها وزنها التاريخي: سياسياً[2]،واقتصاديا[3] ، وثقافياً[4]، ورغم تناولها لحيز جغرافي محدود بها من الظواهر[5] ما يمکن تعميمها على معظم المناطق المغربية وخاصة البوادي.
<br clear="all" />
[1] إقليم غمارة کان يشغل الجناح الغربي من سلسة جبال الريف حيث کان يمتد من باديس شرقاً أي ما بين نهر النکور من الناحية الشرقية وبلاد الهبط من الناحية الغربية، نفسه، ص17.
[2] عرفت تقلبات سياسية هامة قبل الفتح الإسلامي وبعده: ففضلاً عن الأحداث التاريخية زمن الرومان والوندال والبزنطينين اتخذها المسلمون مقراً للجيوش الإسلامية العابرة إلي الأندلس، الحياة بشفشاون،م.س.ص 23.
ـ شهدت معارک بين الأدارسة وأموي الأندلس، نفسه، ص 27.
ـ معاناة يوسف بن تاشفين لإخضاعها، ن.م.ن.ص.
ـ تعاطفها مع الموحدين ومعاناتها من الهجوم المسيحي زمن المرينيين،ص28. وأصبحت الدرع الواقي لداخل المغرب زمن الوطاسيين نفسه ص 32. جنوح بعض الزعامات إلي الاستقلال کالإمار الراشدية، ص 47 إلي غير ذلک من الأحداث السياسية.
[3]بها غابات قامت عليها الصناعة الخشبية ، الحياة بشفشاون،م.س.ص 16.
ـ مزروعاتها متنوعة(فول، تين، زيتون، عنب)، نفسه.
ـ صناعة الحرير الذي کان يصدر خاصة إلي مدينة فاس ، نفسه ص 221.
[4] من الناحية الثقافية أفرزت المنطقة شخصيات عديدة واحتضنت مراکز ثقافية هامة، نفسه،ص 2237 ـ 476.
[5] مثلاً ظاهرة شرب الخمر، والوشم والبدع المرتکبة في المآتم الجنائزية وغيرها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40206_f459a48588457fc0abaf6901e1a959c8.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
وسائل تحديد العصور المختلفة للمباني الأثرية
1105
1115
40207
10.21608/cguaa.2003.40207
AR
أسامـة محمـد
النحـاس
مدرس بقسم العمارة بکلية الهندسة بشبرا.
Journal Article
2019
07
09
<strong></strong>
يعتبر إنقاذ التراث المعماري من التلف أحد الضروريات في عصرنا الحالي.
والأثر هو أي عمل من صنع الإنسان وصل إلينا من الماضي البعيد أو القريب نسبياً ويتميز بقيم فنية أو تاريخية أو تکنولوجية أو حرفية أو علمية أو عاطفية أو أخلاقية أو دينية.
وعلي الرغم من أختلاف الآثار من حيث النوع والحجم والعمر والخامة والأهمية ودرجة الحفظ إلا أنها جميعاً تعتبر المرآة العاکسة لتاريخ وحضارة الإنسان ولذلک فإنها تعتبر وثيقة تاريخية تمدنا بالمعلومات المختلفة عن الماضي.
والمفهوم التاريخي للأثر لا يشمل مفهوم العمل المعماري منفرداً فقط ولکنه يمتد ليشمل ما وصل إلينا من أعمال فنية ذات قيمة عالية أو بسيطة اکتسبت مع الزمن قيمة ثقافية متميزة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40207_0b5700981a9cc351dad50edf6ad97eb5.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
اعتبارات لترميم الزجاج الملون الأثري باستخدام أجهزة القياس الطيفي
1117
1131
40208
10.21608/cguaa.2003.40208
AR
Amgad
Mohamed
کلية الفنون التطبيقية، جامعة حلوان.
Journal Article
2019
07
09
تنتشر تقنيات الزجاج الملون (المؤلف بالرصاص – بالخشب - بالجص) في العديد من المنشآت الأثرية بالوطن العربي، وکثيراً ما تفقد قطع من الزجاج الملون المستخدم في هذه الأعمال نتيجة لعوامل مختلفة، وعند ترميمها يجب استخدام زجاج له نفس اللون الأصلي في الأثر، ولا يجب أن يتم اختيار الألوان أو مقارنتها بالعين المجردة نظراً لما قد يسببه هذا من أخطاء ناتجة عن عيوب في الإبصار أو الإضاءة.
وقد حدد علماء الضوء ثلاث دلالات يعرف بها اللون وهي:
- الکنه - عامل النقاء - عامل النصوع
وترتبط هذه الخواص بکيفية تکون اللون داخل الزجاج من حيث:
- الأيون الملون - تکافؤ الأيون - رقم التناسق
- الأيونات التي يکون الأيون الملون روابط کيمائية معها.
وبناء على هذه العوامل فقد يتغير کنه اللون أو شدته، وباستخدام أجهزة القياس الطيفي©، التي يمکن عن طريقها قياس امتصاص الضوء المار خلال الزجاج، وبتحليل النتائج يمکن التوصل لتحديد عوامل تکوين اللون في الزجاج لاستخدام أو إنتاج زجاج له نفس لون الزجاج الأثري دون حدوث خطأ الأمر الذي يکفل الوصول لأحسن النتائج في عمليات الترميم.
<br clear="all" />
© جهاز القياس الطيفي SPECTRO PHOTO METER
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40208_72223d376fe439050cdb1b05945a6d7a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة إحياء المنزل الإسلامي بمدنية الفسطاط تطبيقاً على الدار السادسة
1133
1166
40209
10.21608/cguaa.2003.40209
AR
حسام الدين حسن
البرمبلي
أستاذ مساعد بقسم العمارة ـ کلية الهندسة – جامعة عين شمس.
أحمد إبراهیم
عطية
مدرس ترميم المباني الأثرية ـ کلية الآداب بسوهاج – جنوب الوادي.
Journal Article
2019
07
09
تأسست مدينة الفسطاط (عام 21هـ – 624م)* في الجهة الشرقية من نهر النيل علي ربوة مرتفعة عند رأس الدلتا، يحدها من الغرب نهر النيل، ومن الشرق جبل المقطم، ومن الجنوب تلال الرصد، ومن الشمال أرض فضاء ومزارع أستغلت فيما بعد لإنشاء مدن أخري کالعسکر والقطائع والقاهرة
<br clear="all" />
* أسس مدينة الفسطاط عمرو بن العاص بعد أن تم له فتح مصر عام 641م لتکون مرکزاً للحکم ، وأسس فيها الجامع المعروف باسمه حتى الآن وشيد إلى جواره دار الأمارة مستوحيا ذلک من العلاقة بين المسجد النبوى ودار الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد قدر على بهجت مساحة مدينة الفسطاط بحوالى 3353کم2.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40209_6e5112c43e3ed03cb3f8f74b0d711db8.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة تجريبية لبعض المواد المستخدمة فى العلاج الکيميائى للزجاج الأثرى
1167
1180
40210
10.21608/cguaa.2003.40210
AR
سلوى جاد الکریم
ضوى
قسم ترميم الآثار – کلية الآثار – جامعة القاهرة – ج.م.ع.
رمضان عوض
عبد الله
قسم ترميم الآثار – کلية الآثار – جامعة القاهرة – ج.م.ع.
Journal Article
2019
07
09
ظهرت فى الآونة الأخيرة من القرن الماضى حرکة علمية تجمع بين دراسة الزجاج الأثرى کيميائيا، وصيانته وترميمه فى ذات الوقت، غير أنها کانت تتميز بالتحفظ الى حد کبير حول مسألة علاج ظاهرة صدأ الزجاج کيميائيا. وبذلک فتحت المجال أمام الباحثين المتخصصين للبحث والتجريب فى هذا الموضوع.
والبحث الجارى يهدف الى دراسة فاعلية بعض المواد والمحاليل الکيميائية ذات الصفة العضوية وغير العضوية فى علاج الآثار الزجاجية المتآکلة بهدف تقوية الداخلية وتدعيم أسطحها الخارجية مع التخلص من العوامل المساعدة فى نشاط التفاعلات الکيميائية المسببة لتلف الزجاج الأثرى المستخرج من الحفائر أو المحفوظ فى المتحف.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40210_4d65bb1819e94cfdf6bcd1c78387de5f.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
تقنية حديثة في العرض والتخزين المتحفي للمنسوجات الأثرية المسطحة
1181
1208
40211
10.21608/cguaa.2003.40211
AR
محمد عبد الله
معروف
قسم ترميم الآثار- کلية الآداب بسوهاج – جامعة جنوب الوادي.
Journal Article
2019
07
09
لأن المنسوجات واحدة من بين معظم المقتنيات الفنية شديدة التعرض للهشاشة والتفتت بتأثير عوامل التلف المختلفة، فهي تحتاج دائما إلي طرق عرض وتخزين يضمن لها الحفظ والعرض الآمن(1) ومن ثم فإن طرق العرض والتخزين المتحفي للمنسوجات الأثرية دائما ما تمثل استمرار للتطور في عمليات الصيانة الضرورية, لذا يقع دائما علي أخصائي ترميم المنسوجات مسئولية التفکير الدائم في توفير أفضل السبل لطرق العرض والتخزين المتحفي بما يتناسب مع ظروف المنسوجات الأثرية بهدف حمايتها کعنصر هام من عناصر الصيانة الوقائيةPreventive Conservation 2) .وبالتالي تتطلب الطرق الحديثة في أساليب العرض والتخزين المتحفي توفير بيئة عرض وتخزين متحفي ذات مواصفات خاصة تتناسب مع ظروف المنسوجات الأثرية.
<br clear="all" />
(1) Gaylord Preservation Pathfinder No 5 “ Archival storage of Textiles”
2001 <span style="text-decoration: underline;">online Gaylord. Com</span>. P.2
2) Timar-Balazsy, A. & Eastop,D. “ Chemical principles of Textiles Conservation”
1<sup>st</sup>.edition, Oxford, 1998, p. 332
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40211_83197b1a7863d15fd886f06c4335c858.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
دراسة لعلاج وترميم وصيانة قبة ضريح الإمام الحسين (رضي الله عنه) بالقاهرة
1209
1228
40212
10.21608/cguaa.2003.40212
AR
Mohammed
Zenhoum
أستاذ بکلية الفنون التطبيقية - مقرر لجنة العمارة والفنون برابطة الجامعات الإسلامية - رئيس مجلس إدارة A3R للتجميل المعمارى والترميم -
أحمد
شعيب
بکلية الآثار – جامعة القاهرة- رئيس الإدارة المرکزية للصيانة والترميم بالمجلس الأعلي للأثار.
إبراهيم
بدوي
مصمم / مدير تنفيذي بمرکز A3R للتجميل المعماري والترميم.
Journal Article
2019
07
09
الإمام الحسين بن علي أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي لقي الشهادة في مدينة کربلاء في محرم سنة 61هـ- 680م ودفن الجسد بکربلاء وتم نقل الرأس الشريف من عسقلان ووصوله إلى القاهرة في8 جمادى الآخر سنة 548هـ - 31 أغسطس 1153م ولما وصل مصر حمل في سرداب إلى قصر الزمرد ثم دفن في قبة المشهد الذي أنشئ خصيصاً له سنة 549هـ1154م وفي العصر الأيوبي أنشأ مدرسة بجوار هذا المشهد سميت باسمه وفي سنة 633هـ - 1235م تم إنشاء المنارة عليها وتوالت الأحداث على المشهد إلى أن تم توسيعه وبناء إيوان وبيوت للفقهاء في عهد الملک الناصر محمد بن قلاوون کذلک عنى به الأمير حسن کتخدا وجدد عمارته. ثم أمر الخديوي عباس حلمي الثاني بإعادة نقوش القبة وفتح نوافذها والمحافظة على کتاباتها ونصوصها التاريخية في عام 1316هـ – 1898م.
وتتميز قبة مشهد الإمام الحسين رضي الله عنه عن معظم القباب المقامة في العمائر الإسلامية وذلک من حيث إختلاف أبعاد واتجاهات الحوائط الحاملة للقبة الأمر الذي جعلها ليست مربعة تماما ولکنها أقرب إلى الاستطالة تبلغ أبعادها 10.85 × 11.60 مترا أما طاقية القبة فهي أقرب إلى الشکل البيضاوى.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40212_debb86cc97fccb04b9fa20b63205b85a.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
ترميم مبنى تاريخي باستخدام الرفع الهيدروليکي لقبو متقاطع وکالة أودي باشى "کحلا" الجمالية
1229
1236
40213
10.21608/cguaa.2003.40213
AR
هاني میلاد
حنا
Journal Article
2019
07
09
<strong>خلفية تاريخية عن وکالة أودي باشى " کحلا"</strong>
- أنشئت الوکالة حوالي عام 1200 هجرية ـ 1770 ميلادية وملک هيئة الاوقاف المصرية.
- استخدمت کمصنع صابون في الثلاثينيات من القرن السابق ومنه عرفت باسم"وکالة کحلا".
- استخدمت کمساکن للإيواء السريع من قبل محافظة القاهرة.
- المحلات التجارية المطلة على الشارع مؤجرة للأهالي من قبل أحد الورثة الأصليين.
- حاليا مجمع للورش الغير ملوثة کأحد المشاريع لبرنامج التنمية المتواصلة لحي الجمالة تقوم به جمعية أهلية (جمعة أصدقاء البيئة والتنمية ـ فدا) بتمويل من محافظة القاهرة والصندوق المصري السويسري.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40213_a2c9cd431cef8d384ab5545140debb63.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
The History of Shasu Bedouins: A New Vision
1
19
40214
10.21608/cguaa.2003.40214
AR
Faiza Mahmoud
Sakr
Univ. Faculty of Arts Damanhour Branch
Journal Article
2019
07
09
The New Kingdom had been refounded by military power, and the King recrowned Lord of the North and South amid the crash of arms resounding throughout the land.
The army was therefore organized and maintained on a footing, which had never previously been attempted.
The expulsion of the Hyksos by Aahmes had been followed by pursuit into Syria.
The impulse and the temptation were all-sufficient, and the army of Thothmes the first penetrated, as it seems, to Aleppo.
The tomb Biography of Ahmose son of Ebana presented a campaign under taken by the personal valor of Ahmose son of Ebana during the region of Thutmos Π.[1]
In p. Anastasi I, 23, 6, a prince named <em>k</em><em>drdy</em> was attacked by a wild animal (htmt) in a narrow pass infested by
Shasu here refers to Syrian Bedouins[2] (people), The determinative indicates that they were a nomadic, pastoral paople in southern Palastine.
In p. Anastasi, 19, 1-2, “ you have not gone to the region (where) the Shasu (are)? With the host of the army”.[3]
During the reign of Hatshepsut, there were no military activities in western Asia because she received the tribute and presents which broughfor Syria a short tranquillity.
This hiatus might be expanded to include the preceding reign of Thutmose II, who sent merely a punitive expedition against the Shasu in the Negeb.[4]
Redford thought that all things have conspired to involve Pharaoh even more deeply in the affairs of western Asia; and if in fact Egypt did withdraw, the reason lies in its own internal condition.[5]
During the reign of Thoutmosis III, he led a campaign against the Shasu Bedouins.[6] Fig (1)
<br clear="all" />
<strong>[1]</strong> Spalinger, A.J., Aspects of the Military Documents of the Ancient Egyptians, New Haven and London, 1982, 129-133;Giveon, R., LÄ, V, 533; URK, IV, 36:13; Qauthier, H., Dictionnaire des Noms Geographiques, Tome V, 106.
<strong>[2]</strong> Gardiner, A.H., AEO, I, 193.
<strong>[3]</strong> Schulman, A.R., Military Rank, Title, and organization in the Egyptian New Kingdom, New York, 99.
<strong>[4]</strong> Giveon, R., Les Bedouins des Shasu des Documents Egyptiens, Leiden, 1971, 9-10.
<strong>[5]</strong> Redford, D., Egypt, Canaan and Israel in Ancient Times, AUC, Cairo, 1993,153.
<strong>[6]</strong> Urk, IV, 721:11.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40214_98ee2447244a3844a9ebf29b161df723.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
DETERMINATION OF HYDROTHERMAL STABILITY OF CONSOLIDATED PARCHMENT AND LEATHERS
21
43
40215
10.21608/cguaa.2003.40215
AR
Gomaa
Abd El Maksood
کلية الاثار - قسم ترميم - جامعة القاهرة
Journal Article
2019
07
09
Since pre-historic times people have known have to make a material that we know as leather. In Egypt, vegetable tanned leather was used since the pre-historic period, but the use of parchment dates back to the Middle Kingdom(1). We may consider that since 1884, with the work of Augustus Schultz, thec hrome tanning process began(2). There are a large number of important parchment manuscripts and tanned leathers (vegetable and chrome tanned leather) in archaeological sites (museums, storages, old libraries and excavation areas). From the moment of its creation, parchment or leather starts to age. Ageing as such is a process resulting from damage brought about as a consequence of production technology, environmental conditions, handling and repair(3). Degradation by heat is probably one of the major factors in the deterioration of a large portion of parchment and leather in museum collections(4). There is no doubt that the first stage of any conservation process should always be a detailed study of the condition of the leather with an understanding of the deterioration process in order to present some solutions for the conservation treatment. Most leather artifacts and parchment manuscripts in Egypt usually suffer because of unsuitable environmental conditions(5). A widly used parameter for measuring the condition of parchment and leather is the shrinkage temperature, representing the temperature of which leather has to be heated in an aqueous environment in order to lose its characteristic tridimensional fibre network construction. The loss of this structure causes the leather or parchment to shrink(6).
<br clear="all" />
Reed, R., Ancients skins, Parchments and leathers, Seminar Press, London, 1972, p. 48.
Thomson, R. S., Leather manufacture in the post medieval period withspecial references to Northamptonshire, Post Medieval Arch., London,
1981, p.161.
Larsen, R., Micro methods for the analysis of parchment – MAP – preliminary report, in care and conservation of manuscripts 5, Fellows – JENSEN, Gillian and Springborg, the Royal Library, 2000, pp. 28-37.
Williams, R.S., Surface encrustation on caribon skin coat, Canadian Conservation Institute, Ottawa, Canada, 1982, pp.1-14.
Abdel-Maksoud, G. and Marcinkowska, E., Changes in some properties of aged and historical parchment, Restaurator, Vol. 21, Munich, 2000, p.138.
Larsen, R. Experiments and observation in the study of environmental impact on historical vegetable tanned leathers, Thermochimica Acta, 2000,
p.365.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40215_e31a6fc276eb707d00babf4821c499e2.pdf
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab University
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"
2682-3802
6
6
2003
12
01
Study of the Present State of Tombs “BURIALS” of Tell Basta “ New Discoveries” with Application on one of the Selected Tombs.
45
70
40217
10.21608/cguaa.2003.40217
AR
Atef
Brania
Faculty of Archaeology, Conservation Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.
Faculty of Sciences, Physics Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.
Journal Article
2019
07
09
Bubastis “Tell Basta”, the very ancient city, is already well known “it was called pr-B3as.t.t, and transcribed by the Greek as Bubastis.
The ancient Egyptian records let understand that First Bubastis Was a part of the 13<sup>th</sup> nome of Lower Egypt(1) “Heliopolitan” . After the division of the Nome Bubastis became the capital and its northern part known as the 18<sup>th</sup> . nome of Lower Egyptian <sub>. </sub>It seems to Reach its highest <sub> </sub>Fame during the 22and 23 Dynasties When Bubastis appeared to be the Capital of the Egyptian kingdom .The City Was One of the centers of building activities in the Delta During the Pharaonic Period Till the Roman Time . the Modern City is Called ZAGAZIG , But the Old Site is still known as Tell Basta , Which Lies to the South East of the Modern City.
<br clear="all" />
(1)BAKR , M.I., TELL BASTA , VOI.I., tombs and burial customs at Bubastis , university of ZAGAZIG , 1992 , pp.13-16.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_40217_989cd7a86ddc29756fcf5817133738ab.pdf