General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الزراعة في جنوب غربي الجزيرة العربية قبل الإسلام1223143910.21608/cguaa.2013.31439ARابراهيم مهرانأستاذ التاريخ القديم المساعد بکلية الآداب- جامعة عين شمس.Journal Article20190509ليس هناک من شک في أن الماء هو العنصر الفعال في الإنتاج الزراعي، ومن ثم فإن الإنتاج لا يتيسر إلا حيث تتوفر المياه، الأمر الذي لم يحدث إلا في أقاليم قليلة من شبه الجزيرة العربية ، التي تشغل مساحة من الأرض تزيد عن مليون ميل مربع[1]، مع غلبة البيئة الصحراوية عليها[2]، وحيث أن أغلب أرض بلاد العرب هي أرض صحراوية موات[3] فإن الزراعة فيها تعتبر شبه معدومة.[4] فإذا أضفنا إلى ذلک أن جفاف الهواء وملوحة التربة يحولان دون نمو النبات وازدهاره، لتبين لنا أن دولة النبات فيها ليست بحال من الأحوال دولة ضخمة، ومن ثم فإن الأراضي الزراعية قد انتثرت في شبه الجزيرة العربية کالجزر في محيط الصحراوات الرملية والمرتفعات الوعرة التضاريس العارية من التربة في کثير من الأحايين[5]، هذا إلى جانب بعض المناطق الجنوبية حيث تفرغ الرياح الموسمية أمطارها على سفوح السلسلة الجبلية، فتقوم فيها بعض الزراعات الناجحة، أو البستنة الرابحة، عن طريق توفير المياه وحسن تصريفها.[6]<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> [1] حسين الشيخ: دراسات في تاريخ الحضارات القديمة، جـ 4، العرب قبل الإسلام، الإسکندرية 1993، ص 59.<br /> <br /> <br /> [2] عبد العزيز صالح: تاريخ شبه الجزيرة العربية في عصورها القديمة، القاهرة 1988، ص 33.<br /> <br /> <br /> [3] Reza-Ur-Rahim, M.,: "Agriculture in Pre-Islamic Arabia: Introduction", Islamic Research Institute, International Islamic University, Islamabad Stable, Islamic Studies, Vol. 10, No. 1 March 1971, pp. 53.<br /> <br /> <br /> [4] جواد علي: المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، الجزء السابع، الطبعة الثانية، بغداد 1993، ص 24.<br /> <br /> <br /> [5] فيليب حتى: تاريخ العرب، الجزء الأول، ترجمة: إدوارد جرجي وجبرائيل جبور، بيروت 1965، ص 21؛ محمود طه أبو العلا: جغرافية شبه الجزيرة العربية، جـ 3-4، القاهرة 1972، ص 186.<br /> <br /> <br /> [6] کارل بروکلمان: تاريخ الشعوب الإسلامية، ترجمة نبيه أمين فارس ومنير البعلبکي، بيروت 1965، ص 14؛ محمد بيومي مهران: دراسات في تاريخ العرب القديم، الإسکندرية 1998، ص 125.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر La sensibilisation archéologique et le rôle du citoyen égyptien pour la sauvegarde des monuments en Egypte23333144010.21608/cguaa.2013.31440AROmaïma EL-SHALMisr University for Science and TechnologyJournal Article20190509تتناول هذه المحاضرة " التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر القديمة " من خلال تحديد الأسباب التي تختفي وراء ضعف الوعي الأثري لدى بعض الأفراد، وکيفية الارتقاء بهذا الوعي بالاستعانة بکافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية منذ الطفولة المبکرة، مع الترکيز على دور کل من الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام بل والنادي ودور العبادة وغيرها...، بتدعيم الهوية لدى الفرد وتعزيز الانتماء لمصر، والذي من شأنه تقوية الرابطة بين الطفل وبلده، مما يولد الحب الذي يشجع على المحافظة على کل ما هو مصري والدفاع عنه.<br /> يتم أيضا إلقاء الضوء على دور الجمعيات الأهلية التطوعية لنشر الوعي الأثري بين الأفراد، خصوصا في المناطق الأثرية، وإنشاء صندوق للحفاظ على آثار مصر، بحيث يتم تمويله بطريقة شرعية. کما يمکن تکوين جمعيات تطوعية على غرار "جمعية أصدقاء السائح"، وعلى مستوى القطر المصري، وخصوصا من طلبة کليات الآثار وکليات السياحة وأقسام التاريخ بالجامعات المصرية لتوعية المواطنين بضرورة الحفاظ على الآثار عند زيارتها وتأمين سلامة هذه الآثار عن طريق تعاون فعال بين بعض الوزارات والهيئات المختلفة في مصر.<br /> Cette conférence traite de « la sensibilisation archéologique et le rôle du citoyen égyptien pour la sauvegarde des monuments en Égypte ». Les raisons du manque de prise de conscience de certaines personnes vis-à-vis du patrimoine archéologique sont développées ainsi que la méthode de la faire évoluer grâce aux institutions sociales depuis l’enfance, tout en se concentrant sur le rôle de la famille, de l'école, des médias ainsi que le club social et les lieux de culte etc. Tout ceci peut être réalisé en renforçant l'identité de la personne et son affiliation à l'Égypte. Ainsi, la relation entre l’enfant et son pays sera consolidée et génèrera l'amour qui encouragera à la préservation et à la défense de tout ce qui est égyptien.<br /> Le rôle des associations de sensibilisation du patrimoine archéologique est mis en lumière surtout en ce qui concerne les sites archéologiques et les soutiens financiers utilisés de manière légitime. Des associations bénévoles peuvent être crées à l’instar de l'« Association des amis du touriste ». Elles peuvent être composées d’étudiants des facultés d’archéologie, de tourisme et des départements d’histoire dans les universités égyptiennes. Le but de ces associations est de sensibiliser les citoyens sur l’importance de la préservation des monuments pendant les visites et de garantir la sécurité de ces monuments grâce à une coopération efficace entre certains ministères et organismes égyptiens.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101طقس الإلهة إيزيس بالجزائر في الفترة الرومانية the cult of Goddess Isis in Algeria in the Roman period34433177410.21608/cguaa.2013.31774ARMehentel DjahidaDegree/ professor Institution/ Archeology institute, Algiers University IIJournal Article20190515تعتبر الإلهة إيزيس أکثر الإلهة المصرية شعبية و انتشارا خارج حدود مصر. ولقد أکدت المصادر منها خاصة الکاتب ابوليوس(المولود بمدينة مادو روس ،شرق الجزائر) وجود طقس هذه الربة. کذلک الکتابات اللاتينية التي اکتشفت بمناطق مختلفة منها مدينة لامبيز و مدينة قسنطينة و مدينة شرشال و غيرها التي أشارت إلى وجود عباد لهذه الربة و کذلک إلى تکريس معابد لها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Roman mosaics of Walili- Morocco الفسيفساء الرومانية في مدينة وليلي المغربية44723177610.21608/cguaa.2013.31776ARحسام احمد المسيريلية الآداب-جامعة کفر الشيخ
آثار يونانية رومانيةJournal Article20190515 تقع مدينة وليلي على هضبة تعلو تلا وفي مکان يتوفر على المياه وتحيط به منطقة غنية بالعيون والأنهار ، بالجهة الشرقية من مدينة مکناس العتيقة ، ولهذه المدينة أهمية تاريخية کبيرة لدى المؤرخين المهتمين بعلم الآثار ، باعتبارها مدينة تاريخية عتيقة تصنف ضمن التراث العالمي الإنساني ، ومن أهم المواقع الأثرية في المغرب .
وأظهرت الحفائر الأثرية التي تمت بالمنطقة خلال القرن العشرين الميلادي، أن أول استقرار سکاني <strong>بمدينة وليلي</strong> يرجع إلى القرن الثالث قبل الميلاد ، کما تدل على ذلک بعض <strong>النقوش البونيقية </strong>التي تم العثور عليها و التي تعود إلى فترة حکم الملک <strong>يوبا الثالث</strong> و <strong>بطليموس </strong>ما بين سنة 25 ق.م و40م.
وقد مرت <strong>مدينة وليلي</strong> بعدة تطورات عبر العصور القديمة حسب المصادر التاريخية التي أوردت ذکر وليلي و خاصة بعد عام 40 م ، إلى درجة أنها أصبحت عاصمة لموريتانيا الطنجية ، کما عرفت <strong>وليلي</strong> خلال فترة حکم <strong>الأباطرة الرومان</strong> تطورا کبيرا وحرکة عمرانية متميزة ، والمتمثلة في عدة مبان عامة شيدت اغلبها من المواد المستخرجة من جبل زرهون ، أهمها : قوس النصر، المحکمة ، معبد الکابتول و الساحات العمومية . کما تضم المدينة عدة أحياء سکنية تتميز بمنازلها الواسعة المزخرفة بلوحات الفسيفساء .
أما عن نشأة الفسيفساء في وليلي فتعکس لنا ارضيات الفسيفساء المکتشفة بأنه کان من أهم مراکز الفسيفساء في شمال أفريقيا وذلک من خلال ارضياتها التى نلاحظ من خلالها اغلب المراحل التى مر بها هذا الفن ابتداء من الارضيات الحصوية إلى الارضيات المتطورة التى زخرفت بها المبانى الرومانية في القرون الثلاث الأولى للميلاد .
<strong> </strong>Walili is a city of a mountainous site where there are a lot supplies of water and surrounded by an area rich in rivers and wells. East of the ancient city of Meknes. This city has historic and archaeological importance as one of the most important historical sites in Morocco.
Excavations in the area during the last century indicated a population stability dated back to the 3<sup>rd</sup> century B.C. some Punic inscriptions were discovered there dated back to Ioba the third and Ptolemy 25 B.C 40 A.D.
Walili witnessed several developments through its ancient history, especially after 40 A.D crowned by being the capital of Mauritania. Under the Roman emperors the city was more developed in public buildings as the arc of triumph, Capitol, the law-court in addition to the wide decortated houses.
As for mosaics, the floors discovered show that the city was one of the most important areas north Africa where the periods from the primitive samples to the Roman age are represented. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الدلالات الحضارية لوجود الثالوث الأوزيري في الجزيرة العربية خلال الألف الأول قبل الميلاد73973178210.21608/cguaa.2013.31782ARحسني عبد الحلیمعمارأستاذ مشارک بکلية السياحة والآثار بجامعة الملک سعود
أستاذ مساعد بکلية الآثار بجامعة القاهرةJournal Article20190515کشفت الحفائر الأثرية الحديثة في بعض مواقع الجزيرة العربية خلال العقدين الماضيين عن عدد من الشواهد الأثرية التي دلت على وجود الثالوث الأوزيري "أوزيريس وإيزيس وحورس" في الجزيرة العربية خلال الألف الأول قبل الميلاد، مما يدل على تأثر بعض سکانها بالعقيدة الأوزيرية. ففي وسط الجزيرة العربية، عُثر في موقع الفاو على تمثال للمعبود "حورس الطفل" مشکل من البرونز. کما عُثر على تمثال آخر من نفس الموقع من القاشاني للمعبودة إيزيس. وفي شمال غرب الجزيرة، في محافظة العلا عُثر على تمثال لسيدة تجلس في هيئة المعبودة إيزيس التي ترضع طفلها. ولم يقتصر الأمر على وجود تلک الرموز الدينية، وإنما وجدت أدلة على أن ملوک دادان، قد ظهروا في بعض تماثيلهم باللون الأسود، لون المعبود أوزير. کما حمل بعض سکان شمال غرب الجزيرة العربية من اللحيانيين وغيرهم أسماءً ربطت بينهم وبين المعبود أوزير والمعبودة إيزيس برابطة العبودية. ولا شک أن لهذه الشواهد وغيرها العديد من الدلالات الحضارية التي تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء عليها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Egyptian Nemes Headdress on Heads of Ptolemaic Kings: A New Approach for Dating غطاء الرأس المصرى "نيميس" على رؤوس الملوک البطالم: رؤية جديدة للتأريخ981103179410.21608/cguaa.2013.31794ARHanan Elshafieمدرس بقسم الآثار والدراسات اليونانية کلية الآداب - جامعة دمنهور.Journal Article20190515ان الحفائر الأثرية الحديثة التى تمت فى الثلاثين عاما الماضية فى الأسکندرية ،وضواحيها واماکن اخرى من مصر ،والتى امدتنا بالعديد من الأعمال النحتية التى تصور الملوک البطالمة فى صورة الفراعنة بملابسهم واشکالهم . والواقع ان ظهور مثل هذه المنحوتات على وفرتها اثارت العديد والجديد من التساؤلات التى اختلف العلماء حول اجاباتها من حيث تأريخ وتفسير کل من هذه التماثيل .وقد اتجه العلماء الى العديد من العناصر الفنية لهذه التماثيل فى سبيلهم للتأريخ والتفسير .من ذلک وعلى سبيل المثال دراسة ملامح الوجه ومقارنتها بأعمال اخرى ذات ملامح معروفة لاصحابها من البطالمة ،واهتم البعض الأخر بدراسة عصابة الرأس الملکية (الدياديما) ،ومقدار بروزها وطولها وعرضها لکى يضع معاير لتأريخ الصور الشخصية للبطالمة .کما اتجه بعض اخر من العلماء الى محاولة التأريخ عن طريق شکل جسم التمثال وشکل الملابس المصرية او اى مخصصات اخرى .لکن من الجدير بالذکر ان احداً لم يلتفت الى غطاء الرأس المصرى المعروف بأسم نيمس لکى يفحصه من حيث طوله ،وحجمه، ونوع زخارفه ،وطريقة ارتداءه على الرأس لکى يکون احد العناصر المفيدة لهذا التأريخ وهذا هو ما يرمى اليه هذا البحثGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مظاهر الحياة اليومية للملک عبر العصور المصرية القديمة1111473179910.21608/cguaa.2013.31799ARManar MoustafaResearcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.Khaled Abd ElmonsefJournal Article20190515منذ أن توصل العلماء إلى معرفة کيفية قراءة کلمات ونصوص اللغة المصرية القديمة، وتمکنوا من تفسير المناظر التى تزخر بها جدران المعابد، من معارک وتقدمات للمعبودات وحياة يومية، وطقوس تأسيس المعبد، وأيضاً المقابر وما نقش على جدران حجراتها من تعاويذ وکتب العالم الآخر، وعلاقة المتوفى بالمعبودات، وما تحويه أوراق البردى من أسرار وحکم وتعاليم وأساطير، وقواعد ولغة، خطابات، عقود، وعقائد وتقاليد، وقصائد غزلية، وما روى عن حياة الملوک على سبيل المثال الذى عرفناه من خلال الکتابات اليومية التى کان يدونها الکتبة، وما ترک لنا من خلال تعليم التلاميذ وإعادة کتابة ونسخ البرديات على سبيل التدريب على الکتابة، وبالرغم من ما حدث من أخطاء أثناء نقلهم عن البردية الأصلية على مر العصور، إلا أنه تمکن الکثير من العلماء فک وحل وربط المتاح من النصوص، لکى نصل إلى معرفة الدلائل من الوثائق المدونة على کسر الفخار، التى استخدموها بدلاً من ورق البردى نظراً لغلو ثمنه، وبذلک تفتحت أمام المؤرخين وعلماء الآثار صفحات التاريخ والحضارة المصرية المدونة على جدران المعابد والمقابر والمسلات والنصب التذکارية وقواعد التماثيل وأوراق البردى، وبصرف النظر عما تمت معرفته من معالم التاريخ والآثار المصرية القديمة، إلا أنه مازال الکثير دفين تحتضنه الأرض. لکننا دائماً نجد أنفسنا أمام موقف يدعو إلى الفخر بما خرج لنا من الأرض المثمرة بمحصول حضارى راقى قد بذره لنا أجدادنا لننادى دائماً بإبداعاتهم فى شتى مناحى الحياة، بتصنيف أنواعها وتشکيلها، وربطها بالمجتمع المصرى القديم، من أحداث داخلية وخارجية، وإقتصادية، وأيضاً ما ساد من ظلم وظلام وفوضى، وتوازن إجتماعى، وبناء على ذلک لا نغفل فى هذا الحصر الجهد العظيم بالحب والتمسک بالعدالة والقيم.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101شعر الغزل والغرام في مصر القديمة Love and Courtship Poetry in Ancient Egypt1481603180410.21608/cguaa.2013.31804ARKhaled ShawkyEl-BassyounyProfessor of Egyptian Antiquities - Faculty of Tourism and Hotels - Ismailia - Suez Canal University.Journal Article20190515عرفت مصر القديمة أنماطاً متنوعة وأجناساً مختلفة من الأدب مثل: أدب السير الذاتية والتراجم الشخصية، وأدب الحکمة (التربية والتعليم في مصر القديمة – الأدب الإصلاحي والتهذيبي الذي ظهر على يد من أُطلق عليهم اسم "الأنبياء الاجتماعيون" مثل: الحکيم بتاح حوتب والحکيم آني والحکيم أمنمؤبي)، وأدب القصة مثل: بردية الملاح الغريق وبردية القروي الفصيح وبردية سنوهي وبردية الأمير المسحور وبردية الأخوين وفي مقدمة هذه الأمثلة القصصية بردية خوفو والسحرة، وأدب الرسائل والخطابات الملکية (رسائل تل العمارنة والدبلوماسية في مصر القديمة)، والأدب الديني والجنائزي.
ومن مظاهر عصر الدولة الحديثة (عصر الإمبراطورية) ظهور جنس ونمط جديد على الأدب المصري القديم في سياق الوثائق الکتابية والنصية ألا وهو شعر الغزل والغرام (القصائد العاطفية والوجدانية) مما يعکس تطور الحياة الاجتماعية والثقافية والفکرية في عصر الدولة الحديثة والتطور الطبقي بمعناه الحضاري والمدني، ولعل بردية شستر بيتي تعتبر النموذج الأمثل الذي يعکس هذا النوع من الشعر في مجال الحب والمشاعر الحميمية مما ينفي صفة الجمود والجنائزية ومظاهر المأساة الميلودرامية عن مجمل الحياة في مصر القديمة (حياة القصور والترف في أحياء العواصم الکبرى في طيبة وتل العمارنة).
Egypt has known varied patterns and different sorts of literature such as: autobiographies, and wisdom literature (Education in Ancient Egypt – Reformation Literature which appeared at the hands of the so-called "Socioprophets" such as: the wise man Ptah Hotep, the wise man Anni and the wise man Amnemoby); and the literature of the storytelling, such as: The Drowned Navigator Papyrus, The Eloquent Villager Papyrus, Senohi Papyrus, The Enchanted Prince Papyrus, The Two Brothers Papyrus and at the forefront of these anecdotal examples is the Papyrus of Khufu and Sorcerers "Westcar Papyrus", and the Letters and the royal Messages Literature (Amarna letters and diplomacy in ancient Egypt), and the Religious and Funerary Literature "Pyramids Texts - Book of the Dead".
<br /> The emergence of Love and Courtship Poetry in the context of written documents and scripts in Ancient Egyptian Literature was one of the aspects of the New Kingdom "Empire" (emotional and sentimental poems). This helped reflect the evolution of the social, cultural and intellectual life in the era of the Modern State and the class development in its cultural and civil sense. The Chester Beatty Papyri may be the perfect example that presents this kind of love poetry "Romance" and the intimacy sentiments. This eliminated the rigidness, funerary and the aspects of melodramatic tragedy from the overall life in Ancient Egypt (the life of palaces and luxury in the districts of major capitals in Thebes and Tel el-Amarna).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101منهجية علمية مقترحة لترميم وصيانة اللوحات الجدارية ذات الطرز الاوربية المنفذة بالقصور الملکية المصرية1611873181010.21608/cguaa.2013.31810ARRehab Fathey• مدرس بالمعهد العالى للسياحة والفنادق وترميم الاثار بالاسکندريةJournal Article20190515تزخر القصور الملکية المصرية بالکثير من اللوحات التى يرجع تاريخها للقرنين التاسع عشر والعشرين، والتى نفذ الکثير منها فنانون أوربيون حيث اتبعوا أرقي الأساليب الفنية الأوروبية فيها، بعضاَ منها يحمل توقيع منفذيها والبعض الاخر لا يحمل ما يشير إلى منفذيه أو تاريخ التنفيذ، ورغم هذا الکم الهائل من الکنوز الفنية إلا أنه ومع کثير الأسف اعتري أغلب تلک اللوحات مظاهر التلف والتدهور، هذا بالإضافة لافتقار الکثير من تلک اللوحات إلى مصادر موثقة تحفظ قيمتها الفنية والتاريخية، ومن هنا جاءت فکرة البحث، حيث تقوم الباحثة بدراسة نماذج من تلک اللوحات من خلال دراسة مقارنة بين بعض جداريات قصر رأس التين وبعض جداريات قصر اسماعيل المفتش من حيث التقنية ودراسة مظاهر التلف، وذلک بهدف الوقوف على أهم مسببات التلف، مع إقتراح منهجية علمية مناسبة للعلاج، بالإضافة لوضع خطة علمية دقيقة لعملية الصيانة السلبية الدورية، هذا من أجل منع اسباب التدهور من التسلل إليها مرة أخريGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أشکال أدوات الزراعة في العصر الروماني دراسة أثرية1882063181210.21608/cguaa.2013.31812ARSamah El Sawyأستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندريةJournal Article20190515عرف الانسان منذ قديم الزمان حرفة الزراعة التي علي اساسها قامت الحضارات في مختلف انحاء العالم فقامت ااحضارة في سوريا والعراق على ضفاف نهري دجلة والفرات کما قامت الحضارة الفرعونية على ضفاف نهر النيل وعرف من خلالها الانسان العديد من المحصولات الزراعية کالقمح والشعير والکروم والزيتون وغيرها کما ادرک اوقات الزراعة والحصاد.
وفي خلال الحضارة الرومانية احتاجت روما الى کميات کبيرة من المواد الغذائية لتوريدها الي سکانها في شتى انحاء الامبراطورية فکان عليها ان تستورد الحبوب من شمال افريقيا وخاصة مصر فکانت لها السيطرة والهيمنة على کل من هذه المناطق وکذلک السيطرة على البحر المتوسط لضمان وصول المحاصيل الزراعية وخاصة القمح اليها.
ولما کان هذا الامر هو من ابرز اهدافها فنجد اهتماما من قبل الااباطرة وخاصة الامبراطور اوغسطس بتحسين الاحوال الزراعية کالري واستصلاح الاراضي وادخال محاصيل مختلفة في اماکن عديدة من الامبراطورية الرومانية. ولعل هذا الامر يجعلنا نسأل انفسنا ما هي تلک الادوات الزراعية التي کانت تستخدم في العصر الروماني وما هو استخدام کل اداه وفي اي مرحلة من مراحل الزراعة کانت تستخدم هذه الاداه وهل کان يستخدم لکل محصول استخدام اداه معينة ؟ فلعل هذه الورقة البحثة تجيب على هذا التساؤل من خلال دراسة لاشکال الادوات الزراعية خلال العصر الروماني.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101A Study of a group of Lamps from the Excavations (Held in 1973), in Al- Kabbari region – Alexandria دراسة لمجموعة مسارج حفائر القبارى بالإسکندرية2072523181810.21608/cguaa.2013.31818ARSafaa Samirمدرس بکلية الأداب – جامعة طنطاJournal Article20190515القبارى هى منطقة أثرية تقع ضمن نطاق الجبانة الغربية بالإسکندرية، وأجريت بها عدة حفائر وأستخرج منها العديد من القطع الأثرية الهامة، وأجرى العالم الألمانى جريم Grimm حفائر بمنطقة القبارى عام 1973 والتى أسفرت عن الکشف على مجموعة رائعة من المسارج الفخارية متعددة الأنماط وترجع لفترة زمنية طويلة تمتد من العصر الهللينستى، وحتى العصر الروماني المتأخر، وذلک أضفى عليها قدرا کبيرا من الأهمية بالإضافة إلى أن هذه المجموعة لم تدرس ولم تنشر من قبل، فهى بذلک تشکل مادة خصبة لمعرفة أنماط وأنواع المسارج وتأريخها فى مصر خلال العصرين البطلمى والرومانى .
تعرف المسرجة في اللغة اليونانية بکلمة ليخنوس λυχνος، أما کلمة لمبا λαμπας فکانت تطلق على المشاعل، في حين عرفت المسارج في اللغة اللاتينية باسم Lychnus وهي کلمة مشتقة من الکلمة اليونانيةLucerna ، والمشتقة من کلمة Lux والتي تعنى الضوء.
تتناول هذه الدراسة المسارج التى أسفرت عنها حفائر جريم لعام 1973، وقد بلغ عددها نحو ثلاثون مسرجة متعددة الأنماط، وتتميز بتنوعها فنيا، وتشغل فترة زمنية طويلة لذلک فقد تم تصنيف هذه المجموعة من المسارج إلى طرز" تصنيف نوعى" من حيث شکل المسرجة أو زخرفتها، وقد تم عرض لهذه الطرز وکل طراز يتضمن وصف للمسارج الخاصة به من حفائر القبارى والتى تتضمنها الدراسة مزودا برقم السجل والأبعاد والمادة واللون والتأريخ.
يتبع هذه الدراسة الوصفية دراسة تحليله تتناول بشيء من التفصيل هذه المجموعة من المسارج حيث أنها تتسم بالتنوع والثراء سواء من حيث أنها تنتمي لثلاث فترات زمنية وهما: الفترة الهللينستية – الفترة الانتقالية – الفترة الرومانية، وکل فترة تضم مجموعة من الطرز المتنوعة لمسارج القبارى حيث وصل إجمالى عدد الطرز للفترات الثلاث إلى إثنى عشر طراز وکل طراز يختلف عن الأخر ويتميز عنه بزخارفه.
وصل إجمالي عدد الطرز للفترات الثلاث إلى إثنى عشر طراز وکل طراز يختلف عن الأخر ويتميز عنه بزخارفه، فالمسارج الهللينستية تحتوي على أربعة طرز هما:
1- طراز مسارج کروية الشکل.
2- طراز مسارج ذات نتوء جانبي.
3- طراز مسارج ذات زائدة فوق الکتف.
4- طراز مسارج القنفذ الأخينوس Echinus.
أما مسارج الفترة الانتقالية بين العصرين الهللينستى والروماني فکانوا طرازين:
الطراز الأول: مسارج بشکل زهرة.
الطراز الثاني: - مسارج الأکتاف Shoulder lamps
واشتملت المسارج الرومانية على 6طرز:
1- مسارج بفوهات مثلثة على جانبيها حلزونيين.
2- مسارج بفوهات دائرية على جانبيها حلزونيين.
3- مسارج الضفدعة " Frog style".
4- مسارج ذات فوهة قصيرة.
5- مسارج ذات قناة عريضة تربط بين الفوهة والقرص.
6- مسارج تحمل زخرفة صليب.
أما من حيث المادة المصنوعة منها هذه المجموعة من المسارج، والتقنية المستخدمة في الصناعة کذلک الموضوعات المصورة عليها، والعناصر الزخرفية سواء النباتية أو الهندسية وأيضا العلامات والأختام على المسارج.
يلى ذلک الخاتمة وأهم النتائج حيث يتضح أن هذه المجموعة من مسارج القبارى تتميز بالتنوع سواء من الناحية الفنية أو تقنية الصناعة، وأيضاً الموضوعات المصورة عليها حيث تنوعت المواد الخام التي استخدمت في صناعة المسارج وکان من أهمها طينة طمي النيل والطينة الکلسية، کما صنعت هذه المجموعة من المسارج بطريقتين هما: العجلة الفخارية والقوالب.
ومن الملاحظ أيضاً تنوع العلامات والأختام على هذه المجموعة من المسارج رغم قلتها وکانت توضع في مصر على المسرجة بطريقتين غائرة أو بارزة.
کما تتميز هذه المجموعة من المسارج بأن بها مسارج من إنتاج مدرسة الإسکندرية وأخرى ذو انتاج مصري خالص، والبعض الأخر مسارج مقلدة للمسارج المستوردة.
والخلاصة هنا أن دراسة هذه المجموعة من مسارج القبارى قد قدمت حفظاً علمياً ونشراً أثرياً لتلک القطع الغير منشورة والمحفوظة حالياً في المخزن المتحفي بماريا بالإسکندرية.
Abstract:
Al- kabbari is a monumental region, which belongs to the western necropolis in Alexandria. Many excavations, on the Site, have revealed important pieces. In the 1973 excavations, held by the German archaeologist Grimm, revealed a fine group of pottery lamps, with various types. It belongs to a quite long period, from the Hellenistic period to the late Roman; thus, it is of considerable value. As well as, it neither was studied nor published before .So we can say that it provides us with a rich material, to know all about its types, style and dating.
The word " lamp" means λυχνος in Greek , where as " torch" means λαμπας , while in Latin " lamp" means " lychnus" which is derived from Lucerna and Lux which means "light".
This study sheds light upon the thirty lamps revealed by the excavations (held in 1973).They've various types and artistic versions .since this group cover a long interval of time , So it has been classified this group of lamps to embroider "typology" in terms of form lamps or decoration, has been introduced for these models and each model includes a description of the lamps its own excavations kabbari, which included the study is equipped with a number record, dimensions, material, color and history.
This is followed by the study descriptive study analyzed addresses in some detail this group of lamps where it is characterized by diversity and richness of both where they belong to the three time periods, namely the period Hellenistic- the interim period - the period Romania, and each period includes a range of styles varied lamps kabbari where totaled the number of models for periods of three to twelve types every type different from the other features and style of decoration.
a) the Hellenistic lamp types:
1- The globular lamp.
2- The side – knob lamp
3- The one with redundant on shoulder.
4- The Echinus lamp.
b) Where as for the interim period (between the Hellenistic and roman periods).
1- The flower – from lamp.
2- The shoulder lamp.
c) and the roman lamps include six types:
1- The lamp with triangular spouts on each spiral.
2- The lamp with circular spouts on each side spiral side.
3- The frog style lamp.
4- The short spout lamp.
5- The lamp with a broad tubular link (between the spout and the disc).
6- The lamp with a cross- motif decoration.
After the previously mentioned descriptive study, an analytic stuoly is held, mentioning the details of each element separately, because this group hasn't been published before. These details concern the fabrics, the manufacturing techniques, the scenes depicted on lamps and the decorative motifs (both floral &geometrical, signs and stamps, which all appear on the lamps. Were as in whole of great importance.
At last, an epilogue is followed. it concludes the results & shows that Al- kabbari lamps were of a great variant ; concerning the artisical & technical aspects , also its material verified , since it consisted mainly of Nile clay and lime clay . Moreover these lamps were manufactured by the pottery wheel or the mould.
We can see also that signs and stamps were various, although few in number. They were put in Egypt according to two manners; whether in relief or profile. This group of lamps belong to Alexandria school, while anther were totally of Egyptian style, where as some others were copied from the imported forms.
Therefore, we can conclude that this study was a scientific registration &an archaeological publishing for these pieces, which are preserved now in the museum warehouse of Maria in Alexandria.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101المُباهاة بالسبق في مصر القديمة2533283182110.21608/cguaa.2013.31821ARMegahed Megahedأستاذ التاريخ القديم المُساعد بکلية الآداب جامعة دمنهور.Journal Article20190515تباهى المصري القديم بحيازته لقصب السبق في العديد من نواحي الحياة المتنوعة. فادعى أنه أتى من سوابق الأعمال ما لم يأتها من سبقه. ويعد هذا البحث محاولة لرصد الموضوعات التي باهى المصري القديم بسبقه فيها، يعقبها دراسة لبنية أسلوب المُباهاة بالسبق.
<strong>إشکالية البحث:</strong>
يهدف البحث إلى الإجابة عن مجموعة من التساؤلات منها: ما هي الأعمال التي فاخر المصري القديم أنه کان له قصب السبق في إنجازها، وأنه أتي فيها بما لم يأت به أحد، أو تلک التي باهى بأنها أُنجِزَت له –دون غيره- لأول مرة؟ وما هي أقدم موضوعات المُباهاة بالسبق وأکثرها وروداً في النصوص المصرية القديمة؟ ثم ما هي أنماط السبق التي عرفها المصري القديم؟ وهل ضمت موضوعات المُباهاة بالسبق أعمالاً مستحدثة سجلها التاريخ؟ أم أن الأمر لم يخرج عن نطاق المبالغات؟ أم جمعت الموضوعات بين هذا وتلک؟ وأخيراً ما هي بنية الأسلوب المُستخدم للتعبير عن فکرة المُباهاة بالسبق؟General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أقواس النصر الرومانية... وسيلة للدعاية السياسية فى شمال أفريقيا3293433182610.21608/cguaa.2013.31826ARعزت زکى حامدقادوسأستاذ الآثار اليونانية الرومانية
کلية الآداب- جامعة الإسکندريةJournal Article20190515منذ أن استولي الرومان علي منطقة شمال أفريقيا حرص الاباطرة الرومان علي تثبيت دعائم حکمهم في هذه المناطق من خلال بناء أقواس النصر التي تعد شاهدأ علي الغطمة الرومانية والانتصارات العسکرية التي يستغلها الامبراطور کوسيلة للدعاية له ولأنجازاته .
وأختار الرومان لهذه المباني التذکارية شکلأ نطلق عليه قوس النصر Triumphalis Arcus
حيث کان کبوابة تقوم في مدخل المدينة وتستقبل القادة المنتصرين في الحروب ليمر منها القائد وجيشه الي المدينة وتزيين هذه الاقواس بالاعلام والمناظر المنحوته التي تعکس المناسبة
وهناک أغراض عديدة من وراء تشييد هذه الاقواس حيث کانت إما تهدي من السناتو لاحد الاباطره أو أفراد عائلته تخليدأ لذکري إنتصارات أو تهنئه من مجلس الشيوخ لأحد الحکام علي توليه أو أعادة إنتخابه أو لتخليد ذکري أعمال مدنية قام بها أحد الاباطرة بعيدأ عن الانتصارات العسکرية أو إهداء خاص من أفراد بعينهم من الشعب الروماني لأحد الاباطرة وأسرته کأن يهدي من التجار ورجال البنوک الي أمبراطور بعينه .
وسوف يستعرض البحث أقواس النصر الرومانية التي اقيمت في شمال أفريقيا وعددها يتعدي 15 قوس نصر في مختلف المدن الرومانيه لتکون وسيلة دعائية للاباطرة الرومان.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101النيل والمصريون3443633182710.21608/cguaa.2013.31827ARAfaf OmarEl-EtrebyEx General Manager for Museum Antiquities
Top Antiquities Council (Egypt)Journal Article20190515General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الواقع الافتراضي و عــــلم الآثار3643823182810.21608/cguaa.2013.31828AREmad Khalilأستاذ مساعد الآثار البحرية – قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة الإسکندريةفـاطمــة إسماعيلمفتشة الآثار الإسلامية – وزارة الدولة لشئون الآثارمحمد ســـــــــعيدباحث بمرکز الآثار البحرية – کلية الآداب – جامعة الإسکندريةJournal Article20190515يتناول هذا البحث استخدام تقنية الواقع الافتراضي في دراسات علم الاثار بوجع عام وعلم الاثار البحرية بوجه خاص. فعلي مدي العقدين الماضيين ظهرت فکرة الاستعانة بتقنية الواقع الافتراضي في توثيق ثم عرض المواقع الأثرية، وتم الاستعانة بتلک التقنية في العديد من المشروعات الأثرية مثل مشروع ميناء بورتوس بايطاليا ومشروع ميناء زيا في اليونان.
من ناحية اخري ظهرت العديد من الفوائد لاستخدام تقنية الواقع الافتراضي في مجال التعليم في علم الاثار. ومن ثم، فإن البحث سوف يعرض لمميزات وعيوب تلک التقنية من حيث تطبيقاتها الأثرية مستشهدا بعدد من المشروعات التي تمت في هذا المجال سواء داخل مصر أو خارجها. من ناحية أخري سوف يتناول البحث تطبيقات الواقع الافتراضي في المتاحف والدور التي لعبته تلک التقنيات في تطور العرض المتحفي.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101شبکة الطرقات في شرق نوميديا في العهد الروماني3834003182910.21608/cguaa.2013.31829ARMohamed Bachari• قسم التاريخ جامعة الجزائر 2Journal Article20190515تعد المواصلات شريان الحياة الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و النشاط العسکري، في أي زمان و مکان، إذ لا يمکن تطور أي منطقة بمعزل عن محيطها الجغرافي و الطبيعي و البشري . و الطرقات هي الوسيلة الوحيدة التي تنتقل عبرها مختلف الأفکار و الاختراعات و الاکتشافات و البضائع ، و تسمح للإنسان بالاطلاع على ما يقع حوله.
و قد أدرک الرومان هذه الحقيقة منذ قيام دولتهم ، لذلک أولوا هذا القطاع عناية فائقة في روما أولا، و في المستعمرات فيما بعد ، و يبرز اهتمام الرومان بهذا الميدان في الطرقات التي فتحوها ، و التي تتمثل في طريق أبيا(Via Appia ) التي تربط مدينة روما بکابو في القرن الرابع قبل الميلاد ، ثم تبعتها طرقات أخرى ربطت کل المدن الإيطالية ببعضها . و في العصر الإمبراطوري زاد اهتمام الرومان بهذا القطاع ، و يتجلى ذلک في النصب الميلي الذهبي الذي أقامه الإمبراطور أوغسطس في الساحة العامة ( Forum ) [1] ، کنقطة انطلاق رمزية لکل الطرقات التي تعبر أراضي الإمبراطورية الرومانية[2] .
<br clear="all" />
[1] ( Fredouille ( J.C.) , Dictionnaire de la civilisation romaine, edit., Larousse , Paris, 1976, p, 111
[2] ( Chevalier ( R ) , Les voies romaines, edit. Armand Colin , Paris, 1972, p, 16 ; Salama( P), Les voies romaines d’Afrique du nord, Alger , 1951, p, 55General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101عيون الماء فى العلا تاريخ وتقنية وأعراف4014273183010.21608/cguaa.2013.31830ARMohamed KholesJournal Article20190515يقول تعالى وهو خير وأصدق من قال: ”وجعلنا من الماء کل شيء حي“
إن المياه من أعظم نعم الله على خلقه، ووجودها يعني وجود الحياة بکافة أشکالها وللمياه عدة مصادر منها العيون والآبار والسدود والبحار والأنهار، في بحثي هذا سوف نتعرف على عيون الماء في العلا وتاريخها ونبذه عن أعرافها وقوانينها التي تحکمها.
<span style="text-decoration: underline;"> </span>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الرسومات البونية ببلاد المغرب القديم4284363183110.21608/cguaa.2013.31831ARMohamed Benabdelmoumeneأستاذ التاريخ القديم کلية العلوم الإنسانية- جامعة وهران 1 ، الجزائر.Journal Article20190515
تعتبر الرسومات الجدارية داخل الغرف الجنائزية من بين أهم المصادر الضرورية في التاريخ القديم التي لا يستغني عنها الباحث عند تطرقه للمواضيع الإسکاتولوجية التي تصنّف هي الأخرى ضمن تاريخ الذهنيات ، حيث أمکن استخلاص منها جوانب من معتقـــــــــــــدات البونيينالأخرويـــــــــــــــة،<strong><sup>(1) </sup></strong>فقد احتوت على مادة هامة غالبا ما أراد أصحابها التعبير عن رحلة الروح * إلى العالم الآخر .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101ملامح من أدوار المعبود "ست" بمتون الأهرام4374723183210.21608/cguaa.2013.31832ARManar MoustafaResearcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.Journal Article20190515يعد البحث فى الديانة المصرية القديمة من الأمور الصعبة والشيقة معاً، بل ومجالاً خصباً للتناقضات، مما جذب انتباه الباحثة إلى هذا المجال من علم المصريات، فکما هو شائع أن المعبود ست - أحد المعبودات الرئيسية فى تاسوع عين شمس المقدس الذي کان الأکثر تأثيراً فى الفکر الدينى المصرى القديم- رمزاً للإضطراب والشر، مثلما يظهر بأسطورة الصراع بينه وبين أوزير وحور، إلا أن له أدواراً إيجابية قلما تم تناولها فى بحث أو مقالة بوضوح.
يتحدث البحث عن ملامح المعبود ست بمتون الأهرام،(ونشأته وألقابه وأشکاله المختلفة وأماکن تقديسه وعبادته من خلال المصادر المختلفة)، والدور الأسطورى الذى لعبه مع أوزير وحور، وکتابة اسم ست التى وردت فى متون الأهرام وتحليل معناه ومناقشة الآراء التى خرج بها الباحثون عنه.
ومن تلک الطقوس والأدوار الإيجابية التى ظهر بها المعبود "ست" بمتون الأهرام، الدور الجنزى الذى قام به مع المتوفى ومراعاة مصيره فى العالم الآخر.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101وسم البشر في مصر القديمة4734863183310.21608/cguaa.2013.31833ARMohga Ellaimonyمفتشة الآثارJournal Article20190515منذ الإرهاصات الأولى لاستقرار المصري القديم حول ضفاف النيل ومعرفته الزراعة في العصر الحجري الحديث، بدأ يُدرک قيمة الأشياء التي بين يديه؛ ومن ثم حاول إيجاد طرق للحفاظ عليها وإثبات ملکيته لها فبدأت تظهر الأختام في نهايات عصور ما قبل التاريخ برموز تُعينه في التعرف على أشيائه ومع دخوله في العصور التاريخية ومعرفته الکتابة، اتخذت تلک الأختام عبارات واضحة تُعبر عن اسم المالک أو مکان الملکية. وقد شمل هذا الأمر جُلّ ما ملکه الإنسان؛ ولما کانت الزراعة وملحقاتها هي أساس استقرار المصري القديم وأساس معرفته لأسس المدنية، لذا فقد کانت الماشية أحد أهم مقدراته الماديّة التي تساعده في أعماله الزراعية وکذلک تُعد أحد أهم رؤوس الأموال للمصري القديم، ومن ثم فلم تکن بمنئى عن محاولاته المستميتة للحفاظ عليها وإثبات ملکيته لها خاصة مع ازدياد أعدادها لديه ولدى جيرانه الأمر الذي کان يُعرضه لمشکلات عدة خاصة إذا ما وضعنا في الاعتبار ترکه إياها ترعى مع ماشية جيرانه مما يُؤدي إلى اختلاط الأمر عليه؛ ومن ثم لجأ إلى تمييزها بعلامات تُثبت تبعيتها له، ولما کان وضع حلية ما على رقبتها أو على أي عضو من أعضائها لا يعفيها من السرقة فقد لجأ إلى ختمها على جسدها بعلامات مميزة مثلما ختم آنيته وغيرها مما اقتناه، - ولکن هذا يخرج عن السياق العام لهذا البحث الذي يُلقي الضوء بصفة خاصة على وسم البشر في مصر القديمة وليس وسم الماشية[1] - وللختم الذي يًُختم به الماشية مسمى خاص في اللغة العربية وکذلک عند المصري القديم.
<br clear="all" />
[1] - عن وسم الماشية أنظر:
A., Eggebrecht, Brandstempel, LÄ, I, 850-852;
= زينب على محمد محروس، الضرائب في مصر القديمة حتى نهاية الدولة الحديثة، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1986، ص 12- 20; إسلام ابراهيم عامر محمد، إحصاء الماشية في مصر القديمة حتى نهاية عصر الدولة الحديثة، رسالة دکتوراة غير منشورة، کلية الآداب، جامعة الإسکندرية، 2011، ص 201-210.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أواني من طراز ريتون (Rhyton) بالمتحف المصري بالقاهرة4875043183410.21608/cguaa.2013.31834ARHala Nadaمدرس الأثار اليونانية الرومانية قسم الاثار - کلية الأداب – حامعة طنطاJournal Article20190515يتناول البحث بالدراسة ثلاثة أواني من طراز ريتون <strong>Rhyton</strong> من بين مقتنيات المتحف المصري بالقاهرة حيث تتميز هذه الأواني الثلاثة بتنوع طرزها والمواد المصنوعة منها،کما تتنوع أماکن العثور عليها ، مما يساعد على إلقاء الضوء على تلک المجموعة المتميزة من هذا النوع من الأواني .
من المعروف أن هذا الطراز من الأواني أنتج منذ العصر البرونزي حوالي الألف الثانية ق.م وحتى فترة متأخرة من العصر الروماني فى مناطق عدة من العالم اليوناني لتأتى متأثرة بإنتاج قادم من الشرق.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101طائر النحح رمز الخلود في مصر القديمة The Bird nhh symbol of eternity In ancient Egypt5055193183510.21608/cguaa.2013.31835ARهناء ابراهيمجامعة طنطا - کلية الآداب قسم الآثار – شعبة مصرىJournal Article20190515يتعلق هذا البحث بدراسة المدلول اللغوي والديني لطائر النحح في مصر القديمة ، حيث أن الطائر يعبر لغويا عن معاني الابدية والخلود، وربما قدسه المصري القديم کطائر لما له من سمات تميزه عن مختلف الطيورالاخري في مصر القديمة مثل خصلة الشعر الموجودة أعلي الصدر واسفل الرقبة، وجزء من الشعر يتوجه کإکليل فوق رأسه. کما يختلف هذا الطائر عن غيره من فصائل الطيور التي عاشت في مصر القديمة مثل طائر البنو – الصقور – والنسور – البشروش وابو قردان .
يحتمل هجرة ذلک الطائر من وادى النيل إلى الجنوب فى أعالى النوبة والسودان والحبشة وذلک لوجود تشابة کبير بين هيئته وهيئة تلک الطيور القاطنه هناک . ويعد هذا سبباً فى عدم ظهوره کثيراً فى رسوم المصريين مما أدى إلى اختلاط شکله بأشکال طيور أخرى فى الهيروغليفية .
مثل المصري هذا الطائر کعلامة ثلاثية الصوت وفي أحيان أخري وضع له مکملات صوتية بجديلتين من الحبال تنتهي في اخر الکلمة بقرص الشمس الابدية والتي تدور من المشرق الي المغرب .
وسوف يهتم هذا البحث بتمثيل الطائر علي مختلف الادوات الجنازية من صناديق ومرايا وغيرها من الفنون الصغري ، حتي الوصول في النهاية الي المعاني الدينية المرتبطه به . وسوف تحاول الباحثة تحري تمثيله کما وکيفا علي مختلف الاثار، وان کان قد تمثيلة بصورة اکبر علي الاثار الدنيوية او الجنائزية ، ثم الخروج بالنتائج المقارنه بتمثيلة في کتب الموتي وغيرها من متون ونصوص التوابيت.
The eternal Bird nhh was used as trilateral sign in the<br />Hieroglyphic script, consists of two pairs wick of twisted<br />flax and the sign of sun disc which connected with his<br />eternity.<br />A Bird resembling (the sennar. Guinea-fowl), it breeds and<br />winters in parts of the southwestern Arabian, it has never<br />been recorded in modern Egypt, so it is extremely rare in<br />Egyptian art.<br />Due to his different shape as the tufted and wattled which<br />is shown too long, the Egyptian choose it to symbolize to<br />all the meaning words of eternity and resurrection.<br />We first meet with this very distinctive looking bird during<br />predynastic times, then in the old, middle and new<br />Kingdome, that there are representations of birds carved in<br />relief that with only a slight element of doubt are helmeted<br />guinea fowl, which is common as an Egyptian Hieroglyph.<br />The ornamental. Hieroglyph from the Dynasty XII the sedfestival<br />shrine of sesostris I at karnak is the finest<br />representation of the bird.<br />This study will discuss the painting of the bird on the<br />monuments and its existence in the texts from pyramids,<br />temples, and other sources.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101السمات المعمارية لمساجد عصر السلطان الناصر محمد بن قلاوون ٧٤١ ھ/ ١٣٠٩١٣٤١ م) - ١٢٠٨ م)- ( ٧٠٩ - ٧٠٨ ھ/ ١٢٩٨ -٦٨٩) بمدينة طرابلس الشام Architectural features of mosques in the reign of sultan Al-Nasir Mohammed Ibn Qalawun in Tripoli of Lebanon.5205493183610.21608/cguaa.2013.31836ARIbrahim Abo Tahonأستاذ – بقسم الآثار والحضارة – بکلية الآداب _ جامعة حلوانJournal Article20190515يتناول البحث السمات المعمارية لمساجد عصر السلطان الناصر محمد بن قلاوون بمدينة طرابلس الشام وهذه المساجد ثلاثة هي :-
1- مسجد عبد الواحد المکناسي المغربي: وقد شيد سنة 705ﻫ / 1305 م . ويتکون تخطيطه من صحن سماوي يحيط بکل من جهتيه الجنوبية والشرقية إيوان.ويوجد بجهته الغربية ضريح. وللمسجد مئذنة مثمنة الشکل.
2- جامع التوبة : يرجع تاريخ بناء الجامع إلى عصر الناصر محمد في الفترة من 709 - 741ﻫ/ 1309- 1340م. وکان يعرف باسم الجامع الناصري ، ويتکون تخطيطه من صحن سماوي يحيط به الأروقة من جميع جهاته، ويوجد بالجامع ميضأة ومئذنة بدنها مثمن ينتهي بشرفة مربعة. وللجامع مدخلان.
3- جامع العطار: بناه أحد العطارين الأثرياء هو بدر الدين العطار ويرجع تاريخه الى قبل سنة 735ﻫ/1334م، ويتکون تخطيط الجامع من دور قاعة وسطى يحيط بها أربعة أواوين، وللجامع ثلاثة مداخل ، ومئذنة مربعة الشکل.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101من روائع التراث المعمارى الحربى بجنوب غرب المملکة العربية السعودية قلعة العثمانية بجزيرة الفرسان5505913187810.21608/cguaa.2013.31878ARIbrahem Sobheyأستاذ الآثار الإسلامية المساعد بکلية الآثار – جامعة الفيوم – مصرJournal Article20190516يتناول البحث واحد من أهم الطرز المعمارية البسيطة التي انتشرت في مناطق جنوب غرب المملکة العربية السعودية وکاد أن ينقرض تماماً وهو الطراز التلقائي أو العفوي وهو طراز بسيط جداً ساد وانتشر في المناطق شبه النائية بجنوب غرب أللمملکة حيث جزيرة فرسان بالبحر الأحمر وتتمثل أهمية الطراز في أنه يمثل معالم العمارة التراثية في تلک المناطق من حيث استخدام وتوظيف کل المعطيات البيئية البسيطة في إنشاء وتشييد قرية کاملة المنافع والمرافق والحقوق کتجمع عمراني بسيط نشأ لتلبية حاجة الإنسان في السکن والاستقرار في هذه المناطق وتتناول الدراسة موقع القرية بالنسبة للجزيرة وتکوينها الجيولوجي ومساحتها وأسباب وعوامل نشأتها وتاريخها ومکوناتها المعمارية من بيوت وأسواق وحوانيت ومسجد وغير ذلک وتخطيطها وشبکة الشوارع والحارات بها ويرکز البحث على مواد وطرق وأساليب البناء والمعالجات المعمارية البسيطة وطرق صياغة وتشکيل المخططات الخاصة بمختلف المنشآت التي تضمها
أطلال القرية وشرائح السکان ومهنهم الحرفية والصناعات التراثية التي کانت قائمة بها وکذلک طرفاً من الحياة اليومية بالقرية وسائر الاحتفالات والمهرجانات والمناسبات التي کانت تعقد بها خاصة حفلات الزواج وغيرها کما تلقى الدراسة أضواء جديدة على مميزات العمارة التراثية بجنوب غرب المملکة العربية السعودية وأساليب تنميتها وإعادة توظيفها من أجل المساهمة في التنمية السياحة المستدامة بهذه المناطق .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أضواء جديدة حول تحصينات قرية برج مغيزل منذ العصر المملوکي وحتى نهاية عصر محمد علي5926153187910.21608/cguaa.2013.31879ARAhmed Alshokyمدرس الآثار الإسلامية- کلية الآداب جامعة عين شمسJournal Article20190516يسير نهر النيل في مصر من الجنوب إلى الشمال حتى يتفرع شمال مدينة القاهرة إلى فرعين، يتجه الأول إلى الجهة الشرقية؛ وهو فرع دمياط, أما الثاني فيتجه إلى الجهة الغربية، وهو فرع رشيد. أما مدينة رشيد التي ينسب إليها فرع النيل هذا[1]فتقع على الضفة الغربية له[2], وتبعد عن مدينة الإسکندرية بمقدار 65کيلو متر[3] (شکل 1), وهى إحدى مدن محافظة البحيرة، وتعد من المدن الساحلية المصرية الهامة, يؤکد ذلک أنها قد ورد ذکرها في العديد من المصادر التاريخية, حيث ذکرها اليعقوبي بقوله "... رشيد هي مدينة عامرة آهلة لها ميناء يجري فيه ماء النيل إلى البحر المالح وتدخله المراکب من البحر حتى تصير في النيل...".[4]کما أورد عنها ياقوت الحموي ما نصه أنها "...بليدة على ساحل البحر والنيل قرب الإسکندريّة..."[5]کما وصفها البکري عند زيارته لها أنها "...مدينة على کثيب رمل عظيم متهيل، إذا هبت الريح الغربية وهي تشتد عندهم ملأت عليهم منه بيوتهم ولا يقدرون على التصرف في أسواقهم..."[6].
<br clear="all" />
[1]وردت فى جغرافية استرابون باسم Bolbirine ، واسمها القبطيRachitومنه أخذت اسمها باللغة العربية "رشيد " ، أما اسمها اللاتيني أو باللغات الأجنبية فهوRosette بمعني الوردة ، وتقع رشيد على شاطئ فرع النيل الذي عرف باسمها. لمزيد من التفاصيل انظر: جليلة القاضي وآخرون, رشيد النشأة الازدهار الانحسار, سلسلة مدن تراثية , عدد4, دار الآفاق العربية, 1999, ص22.
[2]E,Bosworth and others, The Encyclopedia of Islam, Leiden,1995, vol.8, p. 438.
[3]Naguib Amin, the Historical monuments of Egypt, Rosetta, 2008, Vol.1, p.19.
[4]اليعقوبي, أحمد بن إسحاق (أبي يعقوب) بن جعفر بن وهب بن واضح,البلدان, دار الکتب العلمية، بيروت , 1422هـ, ص 176.
[5] ياقوت الحموي شهاب الدين أبو عبد الله ياقوت بن عبد الله الرومي الحموي, معجم البلدان, دار صادر، بيروت, الطبعة الثانية، 1995 م, ج3,ص45.
[6]البکري, أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البکري الأندلسي, المسالک والممالک, دار الغرب الإسلامي, 1992م ,ج 2,ص 626.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مَسْجدُ الظويْهِرَةِ بِالدِّرْعِيَّة نمـوذج للمسـاجد التقـليدية ذات الخلوة6166393188610.21608/cguaa.2013.31886ARAhmed AbdelkawyProf. Assistant College of archaeology and tourism guidance - Misr university for science and technologyJournal Article20190516تعتبر المساجد التقليدية أحد الأفرع الهامة للعمارة التقليدية (1) ، وتزخر المملکة العربية السعودية بالعديد من هذا النوع من المساجد.
وقد وضَّح ابن خلدون الفارق بين المسجد التقليدي والمسجد ذو الطراز : "اعلَم أن المساجد صنفان : مساجد عظيمة کثيرة الـغاشية مُعدَّة للصلوات المشهورة وأخرى دونها مُختصَّة بقومٍ أو محلة وليست للصلوات العامَّة ؛ فأما المساجد العظيمة فأمرها راجع إلى الخليفة أو مَن يفوض إليه من سلطان أو من وزير أو قاض فينصب بها الإمام في الصلوات الخمس والجُمُعة والعيديْن والخسوفيْن والاستسقاء وتعيين ذلک إنما هو من طريق الأولى والاستحسان ، ثم شاعَ استخدام لفظ <em>الجامع</em> بمعنى المسجد الذي تُعقد فيه حلقات الدرس کالجامع الأزهر وجامع القيْروان(2).
والفارق بين المسجد ذو الطراز والمسجد التقليدي هو نفس الفارق بين الشکل والمضمون ؛ فالمسجد التقليدي تعددت أنماطه داخل البيئة الواحدة ، أما المسجد ذو الطراز فقد اهتم بالشکل کطراز رسمي للدولة ولکن کلاهما قد تواجدا في الوحدات الأساسية للمسجد(3).
<br clear="all" />
(1) <strong>العمارة التقليدية </strong>:عرَّفَ اليونسکو العمارة التقليدية بعمارة المجتمع أي التي تعبِّر بوضوح عن مجتمعها الذي نشأت فيه ، وهي تشمل الآثار المعمارية والنحت والتصوير على الآثار بما في ذلک الکهوف والنقوش وغيرها ؛ کما اشتملَ التعريف على المجتمعات والمعالِم الحضارية سواء کانت مُنعزلة أو مُتصلة ولها سِمات وخصائص مِعمارية وفنية مُتميزة أو مُتناسِقة مع بيئتها ، کما شمل التعريف المواقع باعتبارها مناطق ذات طبوغرافية خاصة وتشمل الأعمال المُشترکة بين الإنسان والطبيعة ، ولها قيمة فنية مُتميِّزة. انظر : محمد محمد الکحلاوي ، إشکالية الحفاظ على التراث العمراني في الوطن العربي ، دراسة حول المخاطر والحلول ، مهرجان المبدعات العربيات الثاني عشر حول المُبدعة العربية والبحث في مجال التراث العمراني بمدينة سوسة 5 : 7 إبريل 2007 ، ص (5). ويُعرِّف البعض العمارة التقليدية بأنها نتاج تفاعل الإنسان بتقاليده وفنونه وإمکاناته مع ظروف البيئة المُتنوِّعة. انظر : سعد عبد الکريم شهاب : أنماط العمارة التقليدية الباقية في صحراء مصر ، دراسة تحليلية مُقارنة ، دار الوفا لدُنيا الطباعة والنشر ، الطبعة الأولى ، الإسکندرية 2009 ، ص (75). وهناک رأي يقول بأن العمارة التقليدية هي العمارة التي تتفهم تکوين الإنسان وتراعي احتياجاته ومُتطلباته الماديَّة والروحيَّة وتتماشى مع بيئته. انظر : ممدوح کمال شعبان ، مواد البناء المحليَّة والعمارة البيئية - البناء بالطين - مجلة عالم البناء ، العدد 163 ، فبراير 1995 ، ص (19).
(2) توفيق أحمد عبد الجواد ، العمارة الإسلامية فِکر وحضارة ، مکتبة الأنجلو المصرية ، ص (55 – 56).
(3) أحمد عبد القوي محمد ، مساجد بلاط التقليدية بواحة الداخلة بمصر ، دراسة مُقارنة مع مثيلاتها بالبطالية بالمملکة العربية السعودية، مجلة کلية الآثار ، جامعة جنوب الوادي ، العدد الخامس ، يوليو سنة 2010 ، ص (19).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101عمارة المساجد بين الماضى والحاضر (تطبيقاً على التشکيل المعمارى الخارجى لعدة نماذج من المساجد)6406603188710.21608/cguaa.2013.31887ARأسامر زکریاأحمدمدرس بالأکاديمية الحديثة للهندسة والتکنولوجيا
قسم العمارةJournal Article20190516تعتبر دور العبادة من أکثر المبانى المؤثره فى تکوين الشخصية الإنسانية وترسيخ العديد من المبادىء الحياتية له ,لذلک تخضع للعديد من الإعتبارات والمحددات عند تصميمها بهدف تحقيق احتياجاته الروحية والمادية التى ينشدها فى هذه الأماکن ومع توالى العصور والتطور التکنولوجى الذى حدث فى أشکال الحياة عامة والمعيشة خاصة ,هذا بالإضافة إلى إختلاف وتغير الدور الذى تؤدية هذه الأماکن (ليس للعبادة فقط وأحيانا للدراسة بل أصبحت أماکن يمارس فيها العديد من الأنشطة الإجتماعية والثقافية)والذى انعکس بالتالى على شکلها الخارجى والداخلى ,ظهر فى الآونة الأخيرة أشکال تصميمية مختلفة سعى بعض المصمميين فيها إلى تحريرها نسبياً من الشکل التقليدى الأصيل ( النسب والمفردات والحجم واللون .....إلخ) وإضفاء طابع الحداثة عليها وفى بعض الأحيان الإستعانة بمفردات مستعارة لمجرد الإختلاف وبالتالى اصبح هذا العصر يمثل مرحلة جديدة من الأشکال التصميمية لهذة المبانى التى تسعى أن تجارى التطور المحيط بها .لذلک تهدف هذه الدراسة إلي عقد مقارنة تحليلية بين نماذج من المساجد التاريخية التى تتميز بعمارتها التقليدية والتى تخضع الى مفردات ونسب ومقاييس ثابتة فى التشکيل والتصميم وبعض المساجد التى تم بنائها حديثاً فى العقد الأخير فى مصرلرصد هذه التغيرات ومدي تاثير هذا التطور التصميمى الذى حدث فى تفاعل وتأثر المستخدم بهذه النوعية من المبانى سواء بالسلب أو الإيجاب وذلک بهدف الوصول الى نتائج تخدم العملية التصميمية المستقبليةGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101اثر التغير الديموغرافى القسرى للقدس الشريف على عمارتها6616833188810.21608/cguaa.2013.31888ARAmira Mersalعمل خاص- خبيرة فى التراث المقدسىJournal Article20190516مثلت قضية القدس القضية الأبرز للعديد من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة والالکترونية, إذ لم تحظ قضية فى العالم مثلما حظيت قضية القدس .وهناک أحداث يومية تشهدها مدينة القدس مثل الاستيطان،الحفريات،سحب الهويات،إغلاق المؤسسات،مصادرة الأراضي والبيوت،تهويد القدس،تدنيس المقدسات الإسلامية،وغير ذلک من أمور. ومن هنا جاء الشعور بمشکلة البحث
حيث تأتي عملية تهويد القدس في أعظم المراحل التاريخية إشکالاً وتعقيداً، حيث يسعى الإحتلال إلى تحويل زهرة المدائن مدينة الإسراء والمعراج، إلى مدينة غريبة الطابع ،.حيث تمارس إسرائيل سياسة هدم البيوت العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشکل عام وفي القدس الشريف بشکل خاص منذ حرب 1967 م .
لقد شهد التطور الديموغرافي والاجتماعي للشعب الفلسطيني اتجاهات غير طبيعية، حيث کان لعامل الهجرة اليهودية إلى فلسطين وطرد العرب أصحاب الأرض الأصليين من وطنهم أثراً مباشراً في تلک التطورات.وهذاله اثره السلبى المباشر على التراث المعمارى والعمرانى للقدس وحدوث تغيير فى الهويه المعمارية والعمرانية
فالقدس ليست مهددة بتنامى اعداد المهاجرين اليها فحسب , ولکنها مهددة وبشکل اکبر بخطر زوال وجهها الحضارى التاريخى, بما فى ذلک مقدساتها.
حيث ادى عدم وجود استراتيجية قانونية للدفاع عن الأراضى والأملاک العربية الى المساهمه فى ترک المواطن المقدسى من دون حمايه قانونيه امام مؤسسات قانونيه هى مؤسسات الأحتلال.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الهيئة العامة لشواهد القبور الاسلامية ، دراسة في الشکل و المغزى6847983189410.21608/cguaa.2013.31894ARHassan Nourجامعة سوهاج – کلية الآداب – قسم الآثار الاسلاميةJournal Article20190516موقف الاسلام من البناء علي القبور ، تعريف شاهد القبر والمصطلحات المتصلة به ، المناهج العلمية في دراسة شواهد القبور ) .
الهيئة العامة لشواهد القبور الاسلامية :- 1- الهيئة المستطيلة وسلالاتها ( المستطيل المنتظم وغير المنتظم ، المستطيل المقرنص ، الطراز الامبراطوري أو قوس النصر ) 2- الهيئة المحرابية وسلالاتها ( المسطح ، المجوف ، بأنواع عقودهما ) 3- هيئة الأعمدة والدعامات والمسلات . 4- الهيئة المعممة . 5- هيئة الباروک والرکوکو . 6- هيئة الشرافات .7- هيئة المخروط والبرمق . 8- هيئة الفانوس وسلالاتها ( الخمس ) . 9- هيئة القارورة . 10- هيئة القلب المقلوب ( دمعة العين ) . 11- هيئة المصحف . 12- هيئة السفينة أو الشراع . 13- هيئات أخري هندسية بسيطة ( الهيئة الدائرية، الهيئة المربعة ، الهيئة المثلثة والهرمية ، الهيئة النجمية الخماسية والسداسية ) .
الدراسة التحليلية :- ( تسميات الشاهد ، موقع الشاهد من القبر ، العلاقة بين الشاهد والترکيبة ، تأصيل وتجذير لکل هيئة ، رمزية کل هيئة ، جماليات کل هيئة ، التأثيرات العقائدية والمذهبية علي الهيئة العامة لشواهد القبور ، شيوع هيئات بعينها في مکان دون آخر ، وفي زمان دون آخر ، احتمالية الاستيراد ، طرق الصناعة وأدواتها ، الصناع وطائفتهم ) .
واتماما للفائدة الدراسة مزودة بثلاثمائة وثلاثين لوحة ملونة ، وثلاثمائة وستين شکلا مفرغاGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101آثار مدينة ميلة7998183191010.21608/cguaa.2013.31910ARKhadidja Necharمعهد الآثار جامعة الجزائر 02. أبو القاسم سعد اللهJournal Article20190516تقع ميلة في شمال غرب قسنطينة و لا تبعد عنها إلا حوالي خمسين کيلومتر، مدينة عتيقة واقعة على أربع فراسخ من قسنطينة. کانت في القديم ضمن ممتلکات المملکة النوميدية، و عام 203 ق م استولى الملک ماسينيسا على مدينة سيرتا واضعا بذلک حدا لمملکة الماسيسيل. و في عام 46 ق م، منح الإمبراطور قيصر الجزء الشرقي لمملکة يوبا الأول إلى القائد الروماني سيتييوس الذي وزع المستعمرات السيرتية الأربعة على أتباعه من الجيش الروماني و هي سيرتا (قسنطينة)، روسيکاد(سکيکدة)، شولو( القل)، ميلاف(ميلة).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الکتابات التأسيسية بالجزائر في العهد العثماني - خصائصها ومضامينها -8198303191810.21608/cguaa.2013.31918ARKheira Benbellaأستاذة التعليم العالي بقسم الآثار – جامعة الجزائر2.Journal Article20190516General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101تصميم دار الفحص بمدينة الجزائر خلال العهد العثماني8318533192410.21608/cguaa.2013.31924ARZakia Radjaiآثار إسلامية، جامعة الجزائر ٢، قسم الآثار.Journal Article20190516 تشرف مدينة الجزائر على البحر المتوسط، و قد أطلق اسمها على البلاد ، أصبحت عاصمة منذ القرن 16م، أي منذ دخول العثمانيين الذين أطلقوا على المدينة "جزائر الغرب"[1]، أو الجزائر المحروسة أو الجزائر المحمية. خلال
اختلفت الآراء[2]حول أصل نشأة مدينة الجزائر؛ فمنها التي ترى أنه الفضل يرجع في تأسيس هذه المدينة إلى السکان القدماء لشمال إفريقيا، و رأي آخر يذکر أنهم اليونانيين و الرأي الآخر يرجح الفينيقيين، و لکل واحد منهم منهجه الخاص في تحليل المصادر التي استقصى منها المعلومات غير أنه لا يمکن إثبات هذه الأحداث التاريخية إلا إذا اعتمدنا على المصادر الأثرية التي لا تقبل الطعن، فأقدم الآثار التي عثر عليها بمدينة الجزائر _ إلى حد الآن- تعود إلى العصر الفينيقي[3] و قد ساعدت هذه الاکتشافات الأثرية في تحديد الاسم القديم للمدينة و هو إيکوسيم و هذا الاسم فينيقي الأصل حرف إلى اللغة اللاتينية في الفترة الرومانية فأصبح إيکوسيوم (Icosium )[4].
<br clear="all" />
<strong>*</strong><strong>دکتورة/ زکية راجعي ، أستاذة محاضرة :جامع الجزائر-2-</strong><strong>قسم الآثار</strong>
[1] عبد القادر حليمي، مدينة الجزائر نشأتها و تطورها قبل 1830، الطبعة الأولى 1972، حقوق الطبع محفوظة للمؤلف، ص33.
[2] للإطلاع ؛أنظر:عبد القادر حليمي، مدينة الجزائر نشأتها و تطورها قبل 1830، الطبعة الأولى 1972، حقوق الطبع محفوظة للمؤلف، ص33.
[3] تتمثل الإکتشافات الأثرية في تمثال، ضريح، نقود، بئر.
<strong><strong>[4]</strong></strong><strong> </strong><strong> </strong>L.Leschi ; Les origines d’Alger, Conférence faite le 16 juin 1941 ,p8
في شهر نوفمبر من سنة 1940، کشفت أشغال تحطيم المباني الواقعة بالحي القديم للولاية عن جرة مملوؤة بقطع نقدية من النحاس و الرصاص من أصل فينيقي، و قد استطاع السيد(Cantineau ) أستاذ في اللغات الشرقية من ترجمة الکتابة؛ فيذکر أن أصل الکلمة يجب أن تقرأ Ikosim بالرغم من أنها تحتوي على خمسة حروف، لأن أصل کلمة Ikosim مرکبة من کلمتين فحرف "I " معناه جزيرة ولقد تعودنا مصادفة هذه اللفظة إذ کانت تطلق على بعض الجزر في البحر المتوسط، و على سبيل المثال: Ibosim, Ibica وهي عبارة عن جزر تقع في أرخبيل البليار، بينما مصطلح Kosim له عدة معاني، فمنها: الشوک أي جزيرة الشوک أو الطيور غير طاهرة، و قد أثار انتباه الفينقيون الجزر التي کانت تقع مقابلة للبر فأقاموا المرفأ أو المرکز التجاري و أطلقوا عليها هذا الاسم. عن:Pasquali , op.cit,p174<strong>. </strong><strong> و </strong>leschi , op.cit, p8 ويضيف کل من السيد/ حليمي و السيد/ عبد الرحمان الجيلالي أنه کانت توجد مجموعة من الصخور المنبسطة الشبيهة بالجزر الصغيرة على سطح البحر، منتشرة بالقرب من الساحل و کان عددها کثيرا و لا يظهر منها سوى أربعة، أضخمها الصخرة التي ذکرها البکري و سماها "سطفلة" هذه الصخرة التي أقيم عليها الحصن الأسباني کما سيأتي تفصيله، و هذه الصخور مفصولة عن بعضها و لم يتم وصلها إلا في العهد العثماني. عن: حليمي (عبد القادر)؛ مدينة الجزائر…، ص143،144. و جيلالي (عبد الرحمان)،"مدينة الجزائر عبر التاريخ" عن تاريخ المدن الثلاثة الجزائر، لمدية، مليانة، بمناسبة عيدها الألف، إعداد و دراسة و تمهيد عبد الرحمان الجيلالي، الجزائر، الطبعة الثانية، 1972م، ص 14،13 و الجيلالي (عبد الرحمان)، تاريخ الجزائر العام، الجزء الأول، الطبع السابعة، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر 1415هـ / 1994م، ص23. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101النقوش الکتابية على العمائر الدينية بطرابلس الغرب في العصرين العثماني الأول والقرمانلي8548793192610.21608/cguaa.2013.31926ARSeham Gadمدرس آثار إسلامية.کلية الأداب/ جامعة المنياJournal Article20190516تهدف الدراسة إلي إلقاء الضوء على النقوش الکتابية التي تزخر بها العمائر الدينية بطرابلس الغرب، حيث أن المدينة لعبت دوراً مهما وحيوياً ومتسماً بالفاعلية والتأثير في مسيرة العالم العربي الإسلامي طوال العصور المتتابعة عليها، لکن المؤرخين تعودوا أن يخلطوا تاريخها بتواريخ الأقطار العربية المجاورة ، ومرد هذا إلى ارتباطها الوثيق بأشقائها العرب المجاورين ، کما أنها کانت أقوي نقطة دفاع لصد أي هجوم على الشمال الأفريقي من الشرق .
ومن أهم العصور التي مرت بها ليبيا عصرين مميزين في الحکم والإدارة وهما العصر العثمانى الأول (958- 1123هـ/1551- 1711م) والعصر القره مانلى (1123- 1251هـ/1711- 1835م) الذي لعب دوراً مميزاً في إبراز ذاتية القطر الليبى بعد أن تسلموا مقاليد الحکم واستقلوا عن العثمانيين في إدارة شئون البلاد.
هذا وتحتفظ طرابلس الغرب بالعديد من النقوش سواء في العمائر الأثرية التي ترجع إلى هذين العصرين ومنها : جامع مراد أغا بتاجوراء " شرق طرابلس" ، جامع درغوت باشا ، مدرسة عثمان باشا الساقزلى ، جامع محمد باشا " شائب العين" ، جامع أحمد باشا القره مانلى، جامع مصطفى قورجى، أو في المتاحف ومنها: ما هو محفوظ بالمتحف الجماهيري بطرابلس والتي ترجع إلى فترة الدراسة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101العدالة الاجتماعية من خلال حجج أوقاف الولاة العثمانيين في مصر في القرن العاشر الهجري دراسة حضارية وثائقية8809033192810.21608/cguaa.2013.31928ARAtef Saadأستاذ الآثار الإسلامية بکلية الآثار جامعة جنوب الواديحنان مصطفي حجازي مدرس الآثار الإسلامية بقسم الآثار بکلية الآداب بالوادي الجديد جامعة أسيوط.Journal Article20190516يتضمن هذا البحث وثائق للولاة العثمانيين في مصر في القرن العاشر الهجري توضح دورهم من خلال أوقافهم في تحقيق العدالة الاجتماعية بين أفراد المجتمع في مصر, وذلک بإلقاء الضوء علي المواضع الناصعة المشرفة التي أظهرت لنا الأبعاد الإنسانية الاجتماعية في العديد من النواحي التي شملتها حجج أوقاف هؤلاء الولاة, والتي ضمت الاهتمام بمحال التعليم, والمنشآت الخيرية کالأربطة والخانقاوات والتکايا والزوايا, وتحقيق العدالة الاجتماعية في مجال الصحة, وتحقيق العدالة الاجتماعية في رعاية الفقراء, ورعاية الغرباء والعجزة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101طرق صيانة وترميم المخطوط9049253194510.21608/cguaa.2013.31945ARHanafi Aichalecturer “A” archeology institute Algeris University 2 Espéspcialty :Islamic artJournal Article20190516General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الآثار المسجلة بمنطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية The registered antiquities in region of South Sinai antiquities – Islamic , Coptic antiquities Section9269453217810.21608/cguaa.2013.32178ARAbd Al-Rahim Rihan Barakat• General manager of research and studies archaeological and scientific publishing in North Egypt and Sinai - Ministry of Antiquities.Journal Article20190519تضم منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية 22 أثراً مسجلاً وهى تل المشربة ، د ير سانت کاترين ، دير الوادى ، تل راية ، قلعة صلاح الدين بطابا قلعة الجندى ، قلعة نويبع ، جبل عباس ، منطقة البستان ، جبل موسى ، تل المروة ، سيل التفاحة ، منطقة النبى إبليا ، جبل الناقوس ، منطقة النبى صالح ، مساکن عباس وادى القلعة ، منطقة الربة ، منطقة النبى هارون ، منطقة الهرابة الجاهلية ، وادى الأعوج
ويضم البحث أهم سبعة مواقع مسجلة متضمناً الموقع والتسجيل کأثر والتاريخ والتوصيف وهى تل المشربة بدهب ، دير سانت کاترين ، دير الوادى بطور سيناء تل راية بطور سيناء ، قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا ، قلعة الجندى برأس سدر ، قلعة نويبع.
ومن خلال الدرسة التوثيقية للآثار المسجلة بمنطقة آثار جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية تمت قراءة جديدة فى تأريخ دير سانت کاترين من خلال نقش باليونانية على أحد عوارض السقف بکنيسة التجلى يؤکد إنشاء جستنيان للدير لإحياء ذکرى زوجته ثيودورا ، وتاريخ وفاة ثيودورا هو 548م ، ووفاة جستنيان 565 م لذلک فبناء الدير ليس کما ذکره نعوم شقير عام 545م وإنما بنى بين عام 548م وهو تاريخ وفاة ثيودورا وعام 565م تاريخ وفاة جستنيان.
وکذلک تأريخ الفرضة البحرية بمنطقة تل المشربة بدهب بالقرن الأول قبل الميلاد وحتى عام 106 تاريخ نهاية دولة الأنباط وذلک لأن النشاط البحرى للأنباط بدأ بنهاية القرن الثانى قبل الميلاد وأصبحت لهم قوة بحرية عظيمة ، ومن القرن الأول قبل الميلاد أصبح لهم شبکة طرق وحققوا إنجازات فى مجال استخراج المعادن ، إذاً فمن المرجح أن إنشاء هذه الفرضة يرجع لنهاية القرن الثانى قبل الميلاد وبداية القرن الأول الميلادى مع ازدهار نشاطهم البحرى ووجود شبکة طرق امتدت لسيناء بالطبع والعثور على سبائک نحاسية ربما تکون مرتبطة بعمليات تصنيع واستخراج لهذه المعادن قام بها الأنباط بسيناء خصوصاً وأن الأنباط بسيناء قد استخرجوا النحاس من وادى النصب بسيناء ، وتعتبر الدراسة قاعدة معلومات متکاملة لآثار جنوب سيناء تشمل موقع الأثر وتسجيله وتاريخه وتوصيفيه.
Region of South Sinai antiquities – Islamic , Coptic antiquities Section " includes 22 registered antiquities, Tell Al Mashraba, St. Catherine Monastery, Al wady Monastery, Tell Raya, Saladin Citadel in Taba, Al Gondy Citadel, Neweba Citadel, Abbas Mountain, Al bostan region, Moses Mountain, Tell Al marwa. Sel Al Tofaha. region of Prophet Elias, Al Nakos Mountain. Region of Prophet Saleh, Abbas houses, Wadi Al Kalla. Al Roba region, region of Prophet Haroon, region of Al Haraba, Al Aoag Wady.
Paper includes 7 important regions explaining. Site. Register. History, description, for Tell Al Mashraba, St.Catherine Monastery, Al wady Monastery, Tell Raya, Saladin Citadel in Taba, Al Gondy Citadel, Neweba Citade.
Paper discovers new history of St. Catherine Monastery for existing Greek Stella in ceiling of the transfiguration Church certificates that St. Catherine Monastery was built between Theodora mortality wife of Justinian 548 A.D and Justinian mortality 565 A.D. and discovers history of Tell Al Mashraba antiquities in Dahab the first Century B.C and the first Century A.D for existing of marine activities for Nabatians in end of the Second century B.C and they had traffic and metallurgy in the first Century B.C, so history of Tell Al Mashraba connected with the marine and metallurgy activities of nabatians in Sinai, where was discovered metallic objects and restoring Jars for goods in Tell Al Mashraba antiquities. Nabatians had metallurgy in wady Al Nasab in Sinai , paper is a data base for South Sinai antiquities – Islamic , Coptic antiquities Section.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101المحاريب بالجزائر خلال العهد العثماني9469783218310.21608/cguaa.2013.32183ARAbdelkader DAHDOUHالمرکز الجامعي تيبازة-الجزائرJournal Article20190519شهدت عمارة المحاريب بالجزائر خلال الفترة العثمانية تنوعا کبيرا سواء من حيث الجانب التخطيطي أو الجانب الفني، ففي الجانب الأول، نجد محاريبا ذات شکل نصف دائري، وأخرى مضلعة، منها البارزة عن الجدار الخارجي لبيت الصلاة، ومنها المدمجة في الجدار، منها ما تعلوها قبيبة نصف دائرية، ومنها ما تعلوها قبيبة محارية، البعض منها تزينه زخارف جصية، والبعض الآخر تغطي قسمه السفلي بلاطات خزفية، والقسم العلوي زخارف جصية.
وکما تعددت أشکال حنية المحاريب وزخارفها، تعددت أيضا مکونات واجهتها، فمنها المشکلة من عمودين، ومنها أربعة أعمدة، وقليلة هي التي يکتنفها ثلاثة أعمدة من کل جهة، يعلوها عقد تعددت أشکاله هو الآخر، بين المدبب، والنصف دائري، والمتجاوز، والمفصص، والمصنج، فضلا عن تنوع الزخارف التي تزين الواجهة بين الزخارف الکتابية، والهندسية، والنباتية.
وفي هذه المداخلة، نود تقديم دراسة لمختلف هذه الجوانب التي تخص المحاريب بالجزائر خلال العهد العثماني، من أجل الخروج بدراسة تنميطية لتلک المحاريب من الناحية المعمارية والفنية، مع محاولة تحديد أصول کل نمط، و مدى انتشاره بالجزائر وخارجها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101قصر محمد على بشبرا أثر رقم (602)9799923218610.21608/cguaa.2013.32186ARAziza GanamTourist GuideJournal Article20190519يسمى القصر أيضًا "شبر بالاس" أو "قصر بافليون" Pavlion وهى کلمة فرنسية معناها مبنى قائم بذاته أو أقواس أو أروقة أو فسطاط أو جناح خاص أو بيت فى بستان ، أو "کشک" ، وهذا ما سيوضحه البحث ، کما يسمى "قصر الفردوس" الذى أعيدت فيه ليالى ألف ليلة وليلة<sup>([1])</sup> .
<br clear="all" />
[1] محمود محمد الجوهرى ، <em>قصور وتحف من محمد على إلى فاروق</em> ، دار المعارف ، القاهرة ، (د. ت.) ، صــ110 .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101دينار کعبي نادر ضرب مکة سنة 402هـ/1011م باسم الراشد بالله From rare Islamic coins "A ka3bee Dinar struck in Mecca dated 402 H. in the name of Al-Rashid Billah"99310043221610.21608/cguaa.2013.32216ARAli Hassanأستاذ الآثار والمسکوکات الإسلامية
کلية الآداب – جامعة أسيوطJournal Article20190519<span style="text-decoration: line-through;"></span>
<strong>أشارت المصادر التاريخية إلى هروب الوزير أبو القاسم الحسين بن المغربي, من الخليفة الفاطمي الحاکم بأمر الله في سنة 400ﻫ, وذلک بسبب وشاية الکاتب النصراني ابن عبدون عند الحاکم بأمر الله فقتل أخوي الوزير أبي القاسم, وثلاثة من أهل بيته, لذلک فر أبو القاسم إلى حسان بن علي بن مفرج بن دغفل بن الجراح في فلسطين (400-433ﻫ) . ثمَّ انتقل الراشد بالله أبو الفتوح الحسن إلى فلسطين, وأقام لدى آل الجراح, ودعي له على منابر فلسطين بالخلافة, وقد حاول الخليفة الحاکم بأمر الله القضاء على هذه الحرکة عسکريًا, فأرسل قائده علي بن جعفر بن فلاح على رأس جيش لمحاربة آل الجراح, لکنه فشل, فلجأ الخليفة الحاکم إلى الحيلة مع آل الجراح, حتى استرضاهم, وعادوا إلى طاعته مرةً أخرى, ولما رأى الراشد بالله أن آل الجراح قد رجعوا إلى طاعة الخليفة الحاکم علم أنه لا مقام له بفلسطين, فقرر العودة إلى مکة, متعللاً بأن أخاه قد ثار ضده, وأنه سيعود إلى مکة لإخماد هذه الثورة, فلما عاد أبو الفتوح إلى مکة أقام الدعوة للخليفة الحاکم بأمر الله, وضرب السکة باسمه, لتنتهي بذلک هذه الحرکة الانفصالية التي قادها آل الجراح في فلسطين, وکان عنوانها الخليفة الراشد بالله أبو الفتوح الحسني شريف مکة. </strong>
<strong>وسوف نعرض في هذا البحث لدينار نادر ووحيد علي مستوي العالم ضرب مکة سنة 402هـ عرض في احد المزادات العالمية يمثل الدنانير"الکعبية"التي أشارت المصادر التاريخية إلي قيام الخليفة الراشد بالله بأخذ ما في خزانة الکعبة من المال, وما عليها من أطواق الذهب والفضة, وضرب دنانير ودراهم سميت "الکعبية".</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مسجد ومدرسة أَرْوَسْ بمديرية الصلو محافظة تعز الجمهورية اليمنية "دراسة أثرية معمارية"100510293231410.21608/cguaa.2013.32314ARAli SaaidSaifأستاذ الآثار الإسلامية ـ قسم الآثار ـ کلية الآداب جامعة صنعاءسامي شرفالشهابأخصائي أثار الهيئة العامة للآثار الجمهورية اليمنيةJournal Article20190520ارتبط تاريخ المدارس ارتباطا کليا بالعملية التعليمية فقد نزل القرآن الکريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في أول نزوله يتحدث عن التعليم (القراءة والکتابة) لقوله تعالى " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّکَ الَّذِي خَلَقَ{1} خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ{2} اقْرَأْ وَرَبُّکَ الْأَکْرَمُ{3} الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ{4} عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ{5}"وذلک لما لهذا التعليم من ارتباط وثيق الصلة بين العلم والثقافة والفکر ، وقد استخدمت المساجد للتدريس فيها منذ وقت مبکر أي منذ نشأت المسجد بالمدينة المنورة حيث کان الرسول صلى الله عليه وسلم المعلم الأول يعلم أصحابه فيه ، ثم استمر التعليم في المساجد ، على أن اتفاق أراء العلماء حول تاريخ المدرسة بمفهومها الحقيقي کانت منذ القرن الأول الهجري وکان متمثلا في انعقاد مجالس العلماء في مکة والمدينة ، فقد جلس بعض الصحابة يعلمون في المسجد النبوي وآخرون في المساجد القريبة منهم مثل مسجد البصرة والکوفة ومسجد عمر ابن العاص بمصر ومسد صنعاء الکبير ، إضافة إلى ما کان يعقد من دروس في بيوت العلماء ومن هؤلاء بيت عبد الله ابن مسعود في المدينة .
أما في اليمن فقد حذت حذو المدن الأخرى فقد تم في بعض بيوت علمائها حلقات علم وهو ما سمي بهجر العلم [i] ، وهذا ما يمکن قوله بأن هذه البيوت کانت النواة الأولى للمدارس في اليمن[ii] إلى جانب المساجد .
وإذا کانت المدرسة قد ارتبطت بالسکن وبالعملية التعليمية والتي تحدد للطالب ساعات درس فضلا عن ما يقدمه الواقف من منشآت ومن عناية خاصة إلى جانب شيخ ومدرسون وقائمون عليها ، وما يقدمه الواقف من نفقة ، فإن هذا الأمر يرتبط بنشأة المدارس ذات التخطيط المعماري ، وهو الأمر الذي أسفر عن ظهور المدارس ، کما أن المدارس ارتبط بتدريس المذاهب السنية الأربعة سواء کان مذهبا وأحدا أو أکثر[iii].
<br clear="all" />
[i] الحضرمي عبد الرحمن ، مدينة السلام صعدة مجلة اليمن الجديد يونيو 1986م ص 115
[ii] شيحه ، مصطفى عبد الله ، دراسة مقارنة بين المدرسة المصرية والمدرسة اليمنية ، تاريخ المدارس في مصر الإسلامية القاهرة 1991م ص 410
[iii] شيحه المرجع نفسه ص 412 General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مساجد فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني (2009 – 2013م)103010463234810.21608/cguaa.2013.32348ARFaraj Allah A.Yousefمستشار بقطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني،Journal Article20190520المسجد الکبير: يأتي في مقدمة مساجد المدينة، وشيد سنة 1318هـ/1900م، وبعد الاحتلال الصهيوني تم تحويله إلى متحف ومعرض للرسوم والصور، ولکن معارضة الفلسطينيين لهذا الإجراء أدت إلى إعادة المسجد وفتحه للصلاة ولکن لفترة وجيزة أغلق بعدها، وأمام الإصرار الصهيوني على تحويل المسجد إلى متحف قامت بلدية بئر السبع في الرابع من يناير (کانون الثاني) 2004م بالإعلان عن رغبتها في تقديم عروض من شرکات لتحويل المسجد إلى متحف، وسوف يتم تنفيذ المشروع عن طريق إحدى الشرکات التابعة لبلدية بئر السبع .. ولجأت مؤسسة الأقصى إلى محکمة الصلح في بئر السبع في محاولة لإيقاف المشروع ولکن المحکمة رفضت طلب المؤسسة. [1]
وأصدرت المحکمة العليا في الکيان الصهيوني في 26 يونيو 2011م قرارًا برفض فتح المسجد الکبير في مدينة بئر السبع للصلاة، وقضت المحکمة بتحويل المسجد إلى متحف للثقافة الإسلامية.[2]
<br clear="all" />
[1] مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية
[2] مؤسسة الأقصى للوقف والتراثGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101دور الإعلام فى الترويج للحرف التقليديةThe role of media in the promotion of traditional crafts Search provided by104710763235710.21608/cguaa.2013.32357ARKadrya Bendaryعميد المعهد العالى للسياحة والفنادق بالإسماعيلية إيجوث سابقاًJournal Article20190520 يتناول البحث عدة قضايا هامة مرتبطة بالحرف التقليدية وتعتبر قضية الإعلام من أهم القضايا التى يجب أن نلقى عليها الضوء ، فمهما کان المنتج جيد ولم يبرزه الإعلام بالشکل الذى يليق به و الترويج له فى إطار خطط إعلامية متکاملة ، وذلک من خلال مواقع وسائل الإعلام بکل أنواعها المسموعة والمقرؤة والمرئية وخاصة وسائل الإعلام الإلکترونى وشبکات التواصل الإجتماعى الفيس بوک والتويتر واليوتيوب لن يؤتى بالنتيجة التى نرجوها
،کما يلقى البحث الضوء أيضا على ضرورة المحافظة على الحرف التقليدية وحمايتها من العولمة ذلک التيار الجارف الذى يهدف إلى تسطيح العالم وتحويله إلى نمط واحد من الحضارة لايقبل التعددية فالحرف التقليدية تؤکد على هوية الشعوب الإسلامية والعربية لذا يجب أن نسعى إلى تأصيل هذه الحرف وصيانتها ،وتوثيقها من آثار العولمة السلبية .
This research deals with several important issues related to traditional crafts and considered the issue of the media of the most important issues that you should take it light , whatever the product well and did not highlighted by the media as befitting it and promote it in the context of plans for integrated media , and through the media sites of all kinds of audio and Almqrah visual and private electronic media and social networks Facebook and Twitter and YouTube will not come with the result hoped for
, Will also deliver a research also highlights the need to preserve traditional crafts and protection of globalization so powerful stream which aims to flatten the world and convert it to a single style of civilization does not accept pluralism Vaharv traditional confirm the identity of the Muslim and Arab peoples , so we must strive to consolidate these trades and maintenance , and documentation from the negative effects of globalization .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101اصداء جامع قرطبة على عمارة مصر الاسلامية107711173236410.21608/cguaa.2013.32364ARکمال عنانىإسماعيلأستاذ الآثار والحضارة الإسلامية
بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية
کلية الآداب – جامعة الإسکندريةJournal Article20190520حظى جامع قرطبة بشهرة عالمية بين الآثار الإسلامية، ونال خلال القرون الثلاثة الأولى من عمر دولة الإسلام المکانة الأولى من بين المنشآت التى أقيمت فى عصر الدولة الأموية فى الأندلس، فقد رصد أخباره المؤرخون العرب، وتغنى بأوصافه الشعراء والأدباء بل أن بعض المؤرخين والجغرافيين العرب خصصوا فصولا کاملة عن وصفه وتاريخه<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>. الذى ينطق بتاريخ وعز ومجد دولة بنى أمية فى الأندلس بأسرها، ولا يزال اسم هذا الجامع يتردد حتى الآن على السنة الأسبان، ومازالت صورته تزين المنتجات السياحية حتى أصبح يمثل باسمه وصورته فن العمارة الإسلامية فى الأندلس، ومن هنا کان ولا يزال جامع قرطبة موضوعا للعديد من الدراسات التاريخية والحضارية والأثرية .
وتتجلى القيمة الأثرية لهذا الجامع فى أنه أکبر مسجد قائم فى الإسلام وثالث المساجد الکبرى مساحة بعد مسجدى سامراء وأبى دلف اللذين اندثرا <sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>.
کما أنه أکثر المساجد أهمية معمارية وزخرفية حيث يضم فى عناصره أصول الفن الأموى طوال قرنين ونصف من الزمان، وأول من شيد الجامع القائم حاليا هو عبد الرحمن بن معاوية (الداخل) (138-172هـ- 756- 788م) الذى شرع فى تشييده عام 169 هـ/ 785م، وانتهى من بنائه فى عام 170هـ/ 786 <sup>(<sup>[3]</sup>)</sup> وکان عدد بلاطانه تسع تمتد عمودية على جدار القبلة<sup>(<sup>[4]</sup>)</sup>.
<br clear="all" />
([1]) عن أوصاف جامع قرطبة وتاريخه وأهميته راجع على سبيل المثال .
الإدريسى (الشريف محمد بن عبدالعزيز): وصف المسجد الجامع بقرطبة من کتاب نزهة المشتاق – نشر الفريد ديسيه لأمار مع الترجمة الفرنسية – الجزائر – 1949 ولنفس المؤلف راجع صفة المغرب والأندلس من کتاب نزهة المشتاق فى اختراق الآفاق –نشر المکتبة الثقافية الدينية ببورسعيد بدون تاريخ ص575 – 579. وکذلک ابن عذارى (أبو عبدالله محمد المراکشى) : البيان المغرب فى أخبار الأندلس والمغرب – نشر الاستاذان ليفى بروفنسال وج.س . کولان – الطبعة الثالثة – بيروت – دار صادر 1983، جـ2 ، ص229-231، ص233-234، ص236ن ص238 – ص240، ص241، ص250 وراجع کذلک المقرى (أحمد بن محمد) : نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذکر وزيرها لسان الدين ابن الخطيب – تحقيق إحسان عباس بيروت – 1968 م، المجلد الأول – ص519 – 520، ص545- 556، ص58-563.
([2]) أحمد فکرى – المدخل إلى مساجد القاهرة ومدارسها ، جـ1، نشر دار المعارف – القاهرة 1969، <br /> ص242- 244
([3]) ابن عذارى : المصدر السابق – جـ2 ، ص229، حيث الإشارة (وکان شروع عبد الرحمن الداخل فى هدم الکنيسة وبناء الجامع سنة 169هـ وتم بناؤه وکملت بلاطاته واشتملت أسواره فى سنة 170هـ .
([4]) السيد عبد العزيز سالم : فى تاريخ وحضارة الإسلام فى الأندلس نشر مؤسسة شباب الجامعة – الإسکندرية 1985، ص162.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101دُور مدينة الجزائر في العهد العثماني: دار حسن باشا نموذجا ( دراسة أثرية) The residences of the city of Algiers at the ottoman era: example of Hassan pasha's residence111811413237010.21608/cguaa.2013.32370ARلطيفـة بورابـةأستاذة محاضرة بمعهد الآثار جامعة الجزائر -2- معهد الآثارJournal Article20190520تزخر مدينة الجزائر بتراث معماري مميّز، مما يُظهر أهميتها الحضارية العريقة، خاصة من الناحية المعمارية والفنية. ومن بين هذا التراث الهام: الدُور الجزائرية التي تعود إلى القرن الثامن عشر کدار حسن باشا ودار مصطفى باشا، ودار الحمراء وغيرها.
هذه الدُور التي سلبت ألباب زائريها خاصة المستشرقين أمثال غوستاف لوبون، وماک کارتي وغيرهم . لتميّز مخططها الذي کان نتاج تفاعل المعماري الجزائري مع بيئته ومحيطه.
هذا ما حفزني على اختيار هذه دراسة للدُور الجزائرية، والتي منها دار حسن باشا المسمى بالقصر الشتوي في فترة من فترات التاريخ، والتي تعدّ من أجمل الدور التاريخية في مدينة الجزائر، لما تحتويه من زخارف فنية مجسدة في البلاطات الخزفية، والسقوف الخشبية، إلى زخرفة الأعمدة وتيجانها الرخامية وغيرها من المواد الزخرفية.
وقبل التعرض لدراسة هذا المعلم التاريخي الهام نتعرّف على المدينة ودُورها.
<strong>This research is dedicated to Abderrahmane El thaâlibi, an algerian character whose reputation is perfectly known by all the algerians,not only in the capital Algiers but all over the country as well.His grave,situated out of Bab el oued is until the present day daily visited by all the algerians rich and poor, especially the sick and those who suffer fertility troubles, expecting in exchange of their prayers and offerings a quick remedee.This study is divided in two</strong>
<strong> points :</strong>
<strong> -who’s Abderrahmane El thaâlibi,when was his grave built and what kind of traditions and beliefs led people to ask for his favors.</strong>
<strong>-A detailed description of the mosoleum. </strong>
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101تکية محى الدين الرفاعي بالقاهرة " دراسة آثارية وثائقية " 1266هـ/1849م Takiyyat Muhyi EL- den EL-Rifai in Cairo "The archaeological& Documentary study"114211603239110.21608/cguaa.2013.32391ARMagdy Abd-AlgwadElwanProfessor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut UniversityDiaa GadEl-karimمدير عام التوثيق الأثرى لقطاع الآثار الاسلاميه والقبطية بوزارة الآثارSameh Fekry El Bannaأستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد،قسم الآثار،کلية الآداب،جامعة أسيوط .Journal Article20190520التکية: بالترکية(Tekiyyesi) ، منشأة معمارية مخصصة لسکني الدراويش المنتمين إلي الطرق الصوفية وإقامتهم ، مزودة بکافة المرافق الخدمية (منافع وحقوق) ، يُعرَف الصوفي في ترکيا وإيران باسم " الدرويش" ، ذکرها علي مبارک قائلاً "... وفي معني الخوانق بيوت أُخَرْ بمصر المحروسة تعرف بالتکايا ، جمع تکية ، يسکنها دراويش من الغراب ، غالباً ليس لهم کسب وإنما لهم مرتبات شهرية وسنوية من ديوان الأوقاف العمومية [1] ، أو من أوقاف خصوصية ، ولذا سمي محل إقامتهم تکية ، کان أهلها متکئون أي معتمدون في أرزاقهم علي مرتباتهم ..." [2].
<br clear="all" />
[1] أنشئ ديوان الأوقاف کجهة وهيئة مستقلة رسمية في مصر سنة 1313هـ/1895م ، في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، وکان اختصاصه فيما يلي:1ـ إدارة الأوقاف التي آلت أو تؤول للخيرات وليس النظر مشروطا لأحد فيها.
2ـ إدارة الأوقاف التي يقام ديوان الأوقاف حارساً قضائيا عليها.
3ـ إدارة الأوقاف التي يرى القضاة الشرعيون إحالتها على ديوان الأوقاف.
4ـ إدارة الأوقاف التي لا تعلم فيها جهة الاستحقاق للغلة ولا للنظر.
5 ـ إدارة الأوقاف التي يرغب جميع مستحقيها مع الناظر إحالتها على الديوان بعد توکيل الناظر لديوان الأوقاف.
ويبدو أن خضوع مصر لسلطة الاحتلال البريطاني کان السبب الرئيس لإلغاء الأوقاف والعودة إلى الديوان کهيئة مستقلة، ولقد صار ذلک الديوان وزارة الأوقاف بالأمر العالي في 20 نوفمبر سنة 1913م، وتعتبر الأوقاف مصدرا هاماً من مصادر تمويل ميزانية الحکومة وذلک لأنها ترتبط بالمؤسسات الإسلامية في مجال التعليم والأنشطة الاجتماعية ، ومن أهم تلک المؤسسات: الأزهر، المدارس، الحرمين الشريفين (مکة والمدينة)، المساجد والتکايا و والزوايا والأضرحة، وکان يرأسها آنذاک الخديوي عباس حلمي الثاني بنفسه.
عبد الفتاح مصطفى غنيمة: الوقف في مجال التعليم والثقافة خلال القرن العشرين ، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، القسم الثاني، العدد90 ، 2002م ص 8، 9.
محمد أبو زهرة: محاضرات في الوقف، دار الفکر العربي، الطبعة الثانية،1972م، ، ص 27، 28.
[2] على مبارک : الخطط التوفيقية الجديدة ، طبعة بولاق، 1305هـ ،ج 6 ، ص 54 .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مولد العروبة فى مصر الإسلامية The birth of Arabism in Egypt116111783240110.21608/cguaa.2013.32401ARMohamed AhmedBedewyHistory Department
Faculty of Arts –Assuit UniversityJournal Article20190520<strong>لم يتحقق مولد العروبة في مصر بدخول الجيش العربي الفاتح سنة 20هـ ، أو بتحولها الي ولاية عربية يحکمها العرب الخاضعين للدولة الإسلامية ، کما لم يتحقق باتخاذ العرب فيها لمراکز ثابتة في ناحية بعينها دون غيرها ، وإنما قد تمرحل ظهوره تبعا لاستقرار القبائل العربية في کافة نواحيها شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ؛ وفي وقت لم يعد فيه العربي هو الرجل المحارب ، بل صار هو المشارک في بناء نفسه ومجتمعه بأرياف مصر وقراها في ظل سياسة عربية کانت ترعاها دولة الخلافة وارتکزت علي توطين العناصر العربية الوافدة خلال فترة زمنية طويلة الأجل مضت علي الفتح الإسلامي ( 20هـ - 640م ) ، بحيث أصبح من السهل الوفاء بهذا التوطين حتي بات ظاهرة شملت ربوع مصر ؛ ومعبرا عن ظهور شعب جديد اسمه " شعب مصر الإسلامية " يعکس اسهاما عربيا في تطور حياة مصر الحضارية منذ النصف الأول من القرن الهجري الثالث .</strong>
<strong>و نعالج مراحل توطين العرب في مصر وأثارها في ظهور مولد العروبة فيها ؛ وذلک من خلال الوقوف علي العناصر التالية : -</strong>
<strong>1- </strong><strong>توطين العرب في مرحلة الفتح ، ارهاصاته ، ومظاهره .</strong>
<strong>2- </strong><strong>توطين العرب في مصر خلال القرن الهجري الثاني ، أسبابه ، ومظاهره .</strong>
<strong>3- </strong><strong>توطين العرب في مصر في النصف الأول من القرن الهجري الثالث أسبابه، ومظاهره .</strong>
<strong>4- </strong><strong>مولد العروبة في مصر وآثاره الحضارية .</strong>
The history of Al Maghrib was associated with Islamic Egypt, in a way that made its political and cultural development, tied to the Arab Will in Egypt; this made the two regions act as two wings for one Islamic State.
This, again, made it easy for the Arab Advancement in conquering Al Maghrib according to the success of the Arab leadership in its supervision and support of this conquest.
The association between these two regions was clear in the tangible effect in the political and the culture life at Al Maghrib
This effect occurred in the form of numerous aspects as thus:
Egypt and the Military effect in the conquest of Al- Maghrib countries.
Egypt and the Arab management in Al Maghrib countries during the Arab conquest Era.
Egypt and construction in Al Maghrib countries during the Arab conquest stage.
Egypt and the cultural activity in Al Maghrib countries during the Arab conquest Stage.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أحجبة کنائس دير سانت کاترين بجنوب سيناء117912023240910.21608/cguaa.2013.32409ARMohamed Helmyمدير منطقة أثار سانت کاترين- جنوب سيناء.Journal Article20190520<strong></strong>
دير طور سيناء بجنوب سيناء واحد من أشهر وأهم الأديرة الدينية التاريخية الأثرية على مستوى العالم, إذ ترجع أهمية هذا الدير الفريد من نوعة إلى عدة أشياء أولها: قدمه التاريخى إذ شيد فى القرن السادس الميلادى بناء على أمر الإمبراطور البيزنطى جوستنيان أحد أشهر الأباطرة البيزنطيين إستجابة منه لطلب وفد من رهبان المنطقة ليشيد لهم محلة أمنة يتعبدون فيها, فأمر بتشييد هذا الدير فى واحد من أشهر وأهم المواقع قدسية وروحانية بالنسبة للمسيحيين واليهود فى تلک الفترة.
وثانيها: هو أن الدير يشمل على مجموعة فريدة من الکنوز الأيقونية البيزنطية الرائعة والتى يرجع بعضها للقرن السادس الميلادى وهو بذلک يعد فريدا من نوعة حيث من المعروف أن أغلب الکنوز الأيقونية البيزنطية قد دمرت تماما خلال ما عرف تاريخيا بحرکة تحطيم الايقونات خلال الفترة من القرنين الثامن إلى العاشر الميلاديين .
أما ثالثها: فهو أن الدير يحوى بداخل جدرانة على مسجد جامع للمسلمين وجد فى العصر الفاطمى حيث ينسب إلى فترة الخليفة الفاطمى الأمر بأحکام الله ومؤرخ بعام 500هـ, وهو بذلک مثلا فريدا من نوعة ومجمعا للأديان بمعنى الکلمة ففى الدير ظهرت الديانات السماوية الثلاث اليهودية فى شجرة العليقة وجبل موسى, والمسيحية فى الدير وکاتدرائيتة الشهيرة, والإسلامية فى وجود المسجد الجامع.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مصحف عبدي باشا بالجامع الکبير في الجزائر المحروسة ـ دراسة تاريخية وفنية ـ120312193241910.21608/cguaa.2013.32419ARNabila Hassaniجامعة الجزائر2Journal Article20190520 کان اهتمام السلاطين والأمراء بصناعة المخطوط الإسلامي الأثر الأکبر في تحسين الخط العربي و تقدم فن الجمال والزخرفة.
وأعظم المخطوطات شأنا من الناحية الفنية في الجزائر المحروسة في العصر العثماني هي مخطوطات المصاحف التي کانت تُذهب وتُزين بأدق الرسوم وأبدعها، وکان تعظيم القرآن الکريم يدفع کثيرًا من الفنانين إلى العناية بتذهيب المصاحف ، فأقبل بعض الباشاوات والعلماء وکبار رجال الدين والأدب على تحسين الخط والزخرفة والتجليد وتعلم فن التذهيب وکانت لمساعدتهم المادية والمعنوية للمذًهبين أکبر الأثر في إخراج أعظم مخطوطات المصاحف.
من النماذج المذهَبة التي وصلت إلينا مخطوطة مصحف جامع الکبير بالجزائر المحروسة والمعروفة بـ : " مصحف عبدي باشا " الموجود بالمتحف الوطني للآثار الاسلامية بالجزائر العاصمة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101دراسة تحليلية لزخرفة العنب على العمارة والفنون القبطية والإسلامية122012343242210.21608/cguaa.2013.32422ARهايدى أحمدموسىJournal Article20190520لم يکن العنب غريب على القبطى ,فلقد عرفه المصرى القديم منذ القدم وله قُدسيه لديه, حيث نجد بهو الأعمدة فى تل العمارنه بناه المعمارى مقلداً طراز تکعيبة العنب,هذا بالإضافة إلى ما زخرت به المقابر الفرعونيةمن مناظر للکرم<sup>(1)</sup>, حيث نرى فى مقبرة النبيل نخت بطيبة والذى کان يشغل منصب کاهن معبد الإله آمون فى آواخر عهد الدولة الثامنة عشر(1580ق.م-1341ق.م)حيث نجد بها منظر يوضح المراحل المختلفة التى تمر بها صناعة النبيذ وتعبئته,فنرى العمال يقطفون العنب ثم يعصرونه بأرجلهم (صوره1), ونشاهد عناقيد العنب هنا على هيئة حرف <strong>U</strong> مقلوب تتدلى منه العناقيد<sup>(2)</sup>, ولعل أروع تلک الأمثلة ما نجده فى (مقبرة سن نفر), ومناظر جنى العنب فى (مقبرة إيبوى) ومنظر روى العنب فى (مقبرة خع إم واست) بذراع أبو المنجا <sup>(3)</sup>,کما ذکر (بترى) وجود طراز عناقيد العنب فى تيجان الأعمدة فى العصر اليونانى الرومانى فى معبد إسنا<sup>(4)</sup>.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أربعة سيوف محفوظة بمجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض بالمملکة العربية السعودية" (نشر ودراسة "Four Swords Savvides reserved in Princess Modi Bent Assaf Hussein Mansour Assaf's group in Riyadh, Kingdom of Saudi Arabia" (Publication and study)123512903242810.21608/cguaa.2013.32428ARوائل عبد الرحیم عبد اللههميمىکلية الآثار – جامعة جنوب الوادى بقنا.Journal Article20190520<strong><em> </em></strong> <strong>يوجد بمجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض والدة سمو الأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود بالرياض أربعة سيوف لم يسبق نشرها أو دراستها من قبل وبإذن الله تعالى سوف تُنشر فى هذا البحث لأول مرة، ويوجد على هذه السيوف کتابات وزخارف متنوعة ومنها نجد على السيف الأول کتابات تخص أحد الشاهات، کما يشمل السيف الثانى علي کتابات وزخارف نباتية مقوسة، بينما يضم السيف الثالث على شکل قلب عليه بيت من الشعر داخل خرطوشة نصه (السيف عزة مجد أنت قابضها *** وعزة المجد لا تأتيک بالوهن)، والسيف الرابع عليه زخارف کتابية أيضًا، وسوف نقوم بوصف کل سيف من هذه السيوف الأربعة وصفاً علمياً دقيقاً موضحين کتاباتهم وزخارفهم، وسوف نفسر هذه الکتابات والزخارف الواردة على کل منهما مع مقارنة هذه الزخارف بالزخارف الموجودة على الفنون التطبيقية الأخرى حتى نتوصل إلى تأريخ محدد لصناعة السيوف الغير مؤرخة منها عن طريق دراسة</strong><strong> کل سيف منهما على حده.</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101نتاج حفائر البعثة المصرية البولندية المشترکة بمنطقة آثار هرم هوارة بالفيوم , موسمي 2008م – 2009 م . The artifacts of the excavation of Egyptian Polish Mission at Hawara pyramids area 2008- 2009129113203243010.21608/cguaa.2013.32430ARReda Abdel Halemجامعة الزقازيقJournal Article20190520<strong> </strong>
<strong>قامت البعثة المصرية البولنية المشترکة بأعمالها بمنطقة آثار هوارة بناءاً على موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار للعمل بمنطقة آثار هوارة وذلک ضمن إتفاقية علمية موقعة بين جامعتي القاهرة ممثلة في کلية الآثار وجامعة فروتسواف البولندية .</strong>
<strong> </strong>
<strong>ترکزت أعمال البعثة في إزالة الرديم المکدس والمحيط بأضلاع هرم هوارة بالفيوم منذ عصر الاثري الإنجليزي( بتري ) والذي قام بالحفر بالمنطقة المحيطة بالمعبد الجنازي للملک امنمحات الثالث بهوارة والمعروف باسم ( اللابيرانث ) علاوة على قيامه بالبحث داخل هرم هوارة ذاته ووثق ذلک في مرجعه المعروف ( هوارة واللاهون ) .</strong>
<strong> </strong>
<strong>وأثناء إزالة الرديم بالضلع الشرقي لهرم هوارة بالفيوم تبين للباحث ولأعضاء البعثة وجود العديد من اللقى الأثرية الهامة التي ترجع معظمها الي العصر اليوناني الروماني , وفي غالبيتها أواني فخارية ومسارج وأشياء أخرى سوف يوردها الباحث في عرضه للبحث .</strong>
<strong> </strong>
<strong>وکانت أعمال الترميم للجبانة الرومانية بمنطقة آثار هرم هوارة وتحديداً بالضلع الشرقي للهرم کانت هي الأخرى تزخر بالعديد من اللقى الأثرية أثناء أعمال التنظيف لهذه المقابر التي عرفت بالمقابر ذات الحجرات , ومن أشهر هذه اللقى الأثرية عدد 2 مومياوات عُثر على وجه أحدهما قناع من الجص المذهب غاية في الروعة. </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101تلف الصور الجدارية . دراسة حالة الصور الجدارية بکنيسة القديس أبو فانا بدير أبو فانا بصحراء هور بالمنيا132113473243110.21608/cguaa.2013.32431ARريهام عدلى سالمأبو العلاکلية الفنون الجميلةJournal Article20190520تم دراسة حالة تلف الصور الجدارية الموجودة بکنيسة أبو فانا بمحافظة المنيا – جمهورية مصر العربية ، حيث اعتمدت الدراسة على تحديد وتوثيق مظاهر التلف التى أصابت الصور الجدارية ، والتى أمکن تصنيفها تحت عدة مسميات أهمها الشروخ المختلفة والسناج والتلف البيولوجى .
وقد دعمت الدراسة بمجموعة من الفحوص والتحاليل للتعرف على الترکيب البنائى لتلک الصور الجدارية ، وجاء على رأسها التحليل بطريقة حيود الأشعة السينية (XRD) والفحص باستخدام الميکروسکوب الالکترونى الماسح المزود بوحدة (SEM-EDX) ، إضافة إلى التحليل بواسطة الأشعة تحت الحمراء (FTIR) ، وکذلک التحليل بتفلور الأشعة السينية (XRF) . وتم
الوصول إلى العديد من النتائج التى أسفرت عن وجود مجموعة من نواتج التلف المختلفة التى يرجع تکونها إلى عدة عوامل تم تحديدها ومناقشتها داخل البحث .
واختتم البحث بمجموعة من التوصيات التى من شأنها السيطرة على تطور حالة التلف وأهم مقترحات العلاج والصيانة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101ترميم وتوثيق ثوب تراثى من المنطقة الشمالية بالمملکة العربية السعودية Consolidation and Documentation of A Traditional Saudi Arabian Apparel from the Northern Region134813683243610.21608/cguaa.2013.32436ARFerial Teraالمعهد القومى للقياس والمعايرةليلى الباساماروى خميسJournal Article20190520<strong><em>تم ترميم ثوب سعودى من المقتنايات الخاصة من المنطقة الشمالية(نجد) يرجع تاريخه الى عام 1908تقريبا يعرف باسم الدراعه او المقطع ذا لون نبيتى غامق. بالدراسه والتحليل وجد أن الثوب فى حالة متهالکة وبه العديد من الثقوب والشقوق والقطوع والبقع وقد سبق اجراء ترميم بدائى له کما تبين أن الأکمام مأخوذة من ثوب اخر قديم وهى مغطاه بالکامل بتطريز غاية فى الدقة والروعة باستخدام أساليب وغرز تطريز مختلفة وبخيوط حريرية زاهية الألوان. أما باقى أجزاء الثوب فقد تم توصيلها بطريقة بدائية سيئة الخياطة کما أن خياطة الأطراف والجناب غير متساوية. ثم تحليل قماش الثوب وأنواع الخيوط المستخدمة فى التطريز والتوصيل وأجريت اختبارات التنظيف الجاف والرطب على أجزاء داخلية من الثوب حيث تبين أن التنظيف الرطب غير مناسب وتم تنظيف الأکمام بالايثير أما باقى الثوب فقد تم تنظيفه بالبنزين .نفذت عدة طرق لتقوية الثوب بشغل الأبرة واللصق فى بعض أجزائه أما تقوية الثوب من الداخل- عدا الأکمام ومنطقة الرقبة- بالتثبيت على بطانة قطنية مصبوغة بالفوه بنفس لون الثوب تقريبا. تم عرض الثوب على مانيکان من الفوم بنفس مقاس الثوب وأرفقت معه بطاقة معلومات سجل عليها اسم الثوب ومنطقة وتاريخ الصنع وأنواع وألوان الخامات المستخدمة فى القماش والخياطة والتطريز وأسماء غرز التطريز الموجودة بأکمام الثوب کذلک أوضحت البطاقة الوصف التفصيلى لشکل الثوب وتاريخ الترميم مع صورة کاملة له.</em></strong>
Consolidation of traditional Saudi Arabian ( Najdi ) apparel dated to 1908 Known as ( Derraa or Maktaa ) of a dark red color . The apparel was in a very bad state and has many holes, crakes, cuts, stains and was previously consolidated with a primitive way. Also, it was found that the sleeves were taken from old apparel and were completely covered with very beautiful neat embroidery of different styles and stitches using silky bright threads. The other parts of the apparel were joined together by thick threads in a bad and primitive sewing way. Also, the two sides were not identical and the ends of the apparel were not equivalent. Analyzing of the types of the fabric and the threads used in sewing and embroidery were performed. Dry and wet cleaning tests were also applied on some internal parts and was concluded that the wet cleaning is not suitable for the examined apparel. Ether was used for the sleeves cleaning, while white benzene was used for the rest of the apparel. Many strengthen methods were followed for the apparel: by needle work, adhesives, sticking of some external parts, while from inside, the apparel was fixed on cotton lining dyed with madder of nearly the same color of the apparel. The neck part and sleeves were left free. The apparel was showed on a manikin made of foam with the same size of the apparel and was accompanied by an information's card recorded on it the name of the apparel, the region and date of production, types and colors THE color component of the fabrics used and also of threads of sewing and embroidery and the names of the snitches. Also, it showed complete details of the apparel style and the date of last consolidation and a complete photo.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101الترميم الدقيق والإتجاهات الحديثة فى التطوير بالمساجد والمدارس الأثرية بمصر Modern Trend for Cairo Mosque Restoration, Developing & Expanding136914083243910.21608/cguaa.2013.32439ARMohammed Zenhoumأستاذ بکلية الفنون التطبيقية - مقرر لجنة العمارة والفنون برابطة الجامعات الإسلامية - رئيس مجلس إدارة A3R للتجميل المعمارى والترميم -Journal Article20190520امدنا تاريخ الحضارة الاسلامية بالعديد من المنشآت الدينية. والقاهرة تحتل مرکزاً مرموقاً في تاريخ هذه الحضارة. فهي تزدحم بالآثار الاسلامية والمساجد والجوامع ابتدءا من العصر الايوبي ثم الفاطمي ثم المملوکي ثم العثماني واسرة محمد على. فمآذن وقباب المساجد التي تزينها محفورات الأرابيسک والتي نحتت بدقة بالغة من الداخل والخارج تصعد في سماءها. ويحتوي المسجد بالداخل
على اعمال الزخرفة والمشربية الخشبية والجص والزجاج المعشق والفسيفساء الرخامية وکلها تزين هذه المساجد (کتحفة أثرية فنية). والخامات المستخدمة في هذه الاعمال الفنية في العمارة الاسلامية زائلة او فانية بعوامل الزمن والتعرية. لذا يلزمها الکثير من اعمال الترميم والمعالجة. اضف إلى ذلک
اهتمام الدولة بترميم وتوسعه وتطوير هذه المساجد. فإذا لم يحقق بلورة وهدف علم الترميم والمحافظة
على التراث الانساني حتى نسعد البشرية بتراثها وتتفاخر الاجيال بعظمة الاجداد ودورهم الخلاق في عمل هذا التراث المعماري القائم. لتم طمس هذه الأعمال العظيمة من القاهرة وخرجت من المنظمات العالمية للحفاظ على التراث. ولذلک تم تحديد عدة اتجاهات للتجديد والتوسعة على أسس علمية سليمة بحلول الترميم التکنولوجية الفنية المتعارف عليها طبقا للقواعد والمدارس العالمية التي تتناسب وهذه العمارة واستنباط حلول تکنولوجية وأساليب جديدة للبناء والتوسعات المطلوب اضافتها على هذا التراث الانساني مما تتفق وهذا البعد الفني الأثري حتى لا نخرج بإضافة قد تشوه المسجد الاثري القائم ولذلک کان هدف البحث هو تحديد اتجاهين: <strong><span style="text-decoration: underline;">الاول</span></strong> في الترميم القائم على اسس معروفة من تأصيل وتاريخ وتحليل علمي وترميم وحفظ. و<strong><span style="text-decoration: underline;">الثاني</span></strong> هو ابتکار اسلوب للتوسعات والتجديد يتناسب مع فکر وتصميم وخامات المسجد الأثري القديم وقد تم تطبيق اسلوب البحث في مسجد السيدة رقية والسيدة زينب ومسجد سيدي على زين العابدين رضي الله عنهم اجمعين.
The Islamic Civilization History has provided us several religious buildings.
That, Cairo is occupying an outstanding position in the history of the said Civilization. This because Cairo is teemed with the Islamic monuments and mosques beginning from the <em>Ayoubi</em>, <em>Fatimid</em>, <em>Mamluki</em>, <em>Ottomans</em> then <em>Muhammad Ali's Dynasty</em> eras.
The mosques' domes were decorated with the arabesque relief; such domes could be carved precisely internally and externally in a way appearing in their heights.
Also the internal contents of the mosque concluded decoration works, oriels, gypsum, dovetailed glass and marble mosaics. All of them are decorating such mosques (as artistic monumental masterworks). Also the used materials of such artistic works in the Islamic architecture could be terminated or eliminated according to the time and erosion. So they need for restoration and treating processes.
In addition to the government's concerning to restore, expand and developing such mosques. That, if couldn't realize the goal of the restoration science or to conserve the humanistic patrimony, to joy people with their patrimony and the glory of the generations with their grandparents and their creative role in such existed architectural work, naturally such great works shall be eliminated from Cairo or it shall be deleted from the International Organization of Patrimony's Conservation.
So, it could determine several trends for renewing and expanding based on correct scientific principals through the offered solutions of the known technologies according to the International rules and academies that fitting with the said architecture, and then extrapolating technological solutions and new styles for the building and expanding that are required to be added to such humanistic patrimony in away fits with the monumental artistic dimension, and also to not conclude with a result from such addition may causing deformation in the existed monumental mosque.
For the said-above reasons, the research's goal has been concerned in two trends:
<strong><span style="text-decoration: underline;">First Trend</span></strong>: In the restoration that basically established on known principals of the originating, history, scientific analysis, restoration and conservation.
<strong>Second Trend</strong>: To innovate expanding and renewing styles in away fits with the thought, design and materials of the ancient monumental mosque. Where it could apply the research's style in: <em>El Sayeda Rokayia Mosque</em> – <em>El Sayeda Zeinab Mosque</em> and <em>Sidi Zain Al Abedeen Ebn Ali Mosque</em>.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101أثر التعسف السياسي والتطرف الديني علي الآثار الإسلامية في ليبيا140914253244810.21608/cguaa.2013.32448ARMustafa El-Burki- کلية الآداب – جامعة بنغازيJournal Article20190520شهدت الآثار الإسلامية في ليبيا إبان حکم النظام السابق منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي - عديد من الانتهاکات ومظاهر التعدي السيئ , وقد تنوعت هذه الانتهاکات ما بين هدم متعمد لبعض المباني الدينية الأثرية , وهدم بعض المباني الأخرى لأسباب قد تکون أمنية .
وبعد زوال هذا النظام الذي کان يحکم قبضته على جميع الأمور في البلاد بما فيها الموروث الحضاري ،شهدت البلاد موجة من أعمال الهدم والإزالة للکثير من الأضرحة في کل أنحاء ليبيا , وقد شملت أعمال الهدم بعض الأضرحة الأثرية والمسجلة في مصلحة الآثار کمواقع أثرية .
ويناقش هذا البحث هذه الإشکالية , وسوف نتناول أمثلة من المباني التي تمت إزالتها , بما في ذلک عرض صورها ومخططاتها التي أخذت لها قبل تغييبها , وهي محفوظة في عدة مکتبات خاصة يمتلکها بعض المهتمين بالتراث , أو في الأرشيف الايطالي ، الذي وثق العديد من الآثار والمباني الإسلامية في ليبيا .
وتنقسم دراسة هذا الموضوع إلى جزأين أساسين هما : آثر التعسف السياسي , و آثر التطرف الديني .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101"نظم المعلومات الأثرية واستخدام التقنيات الحديثة"142614293245310.21608/cguaa.2013.32453ARمها محمد محمودمحمدبالادارة المرکزية للمعلومات بوزارة الدولة لشئون الاثار بالزمالکJournal Article20190520 في عام 1981 صدر قرار رئيس الجمهورية رقم 627 بإنشاء مراکز للمعلومات والتوثيق بکل وزارة أو محافظة أو هيئة عامة وبناء على ذلک قرر (المجلس الأعلى للآثار سابقاً) وزارة الدولة لشئون الآثار حالياً باعتبارها المهيمنة على الثروة الآثرية الهائلة التي تمتلکها مصر من الآثار الثابتة والمنقولة دخول عصر الحاسبات الآلية ونظم المعلومات الحديثة فصدر القرار رقم 634 لسنة 1985 بإنشاء مرکز للمعلومات والتوثيق مهمته الحفاظ على هذه الثروة وتصويرها ميکروفيلمياً وتسجيلها على الحاسب الآلي لخدمة متطلبات الوزارة وتحقيق أهدافها وللمعاونة بالمعلومات والبيانات لاتخاذ القرارات اللازمة في أسرع وقت ممکن، وينقسم مرکز المعلومات إلى عدة إدارات وهي:
1- التوثيق والميکروفيلم
2- إدارة الإحصاء
3- إدارة الحاسب الآلي
4- إدارة النشر والتوزيع
<span style="text-decoration: underline;">نظم المعلومات الأثرية: </span>
وهي التي تحدد کيفية إعداد المعلومة وتخزينها ونقلها وتداولها واسترجاعها وقت الطلب لتفيد في دعم واتخاذ القرار، ويتم إعداد المعلومة <span style="text-decoration: underline;">يدوياً</span> من خلال:
1- تحديد الهدف
2- تصميم النموذج الذي يحدد الهدف
3- تجربة النموذج قبل التعميم
4- توزيع النماذج على الجهات أو الأفراد الذين يقومون باستيفائها
5- تجميع النماذج بعد الاستيفاء ثم مراجعتها مکتبياً ( أي في الواقع)
6- تفريغ النماذج في جداول أولية ثم جداول نهائية
7- تحليل الجداول النهائية واستخراج المؤشرات والنتائج
8- إصدار التوصيات اللازمة
أما عن إعدادات المعلومة <span style="text-decoration: underline;">آليا</span> وهي نفس الخطوات السابقة:
4/1- إعداد الأکواد اللازمة
4/2- إعداد البرامج والتطبيقات
5/1- وضع الأکواد داخل النماذج
5/2- الآلية لمعرفة موجز البيانات
الجداول الأولية0000 تفصيلية
الجداول النهائية000 نتيجة بالنسبة المئوية
<span style="text-decoration: underline;">اماکن تخزين المعلومة:</span>
<span style="text-decoration: underline;">يدوياً</span>: ملفات- سجلات- بطاقات- کتب- مراجع- دوريات- حوليات کتب دورية- أبحاث- دراسات
<span style="text-decoration: underline;">التقنيات الحديثة</span>: حاسب آلي- ميکرفيلم- أرشيف الکتروني- انترنت- مسجل- فيديو- سينما .
<span style="text-decoration: underline;"> </span>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101On the Rite of sD deshwrt1173254310.21608/cguaa.2013.32543ARAbeer Ananeymisr university for sience and technologyJournal Article20190521The subject of this study is the funerary rite of sD deshrwt,<br />the rite of breaking of the red pots. Borchardt discussed some of<br />the scenes representing the rite in an article published in 19291<br />and some other scenes were later discussed by J. van Dijk2. In<br />spite of these and others who tried to explain it, the rite still<br />needs further investigation. The researcher will try to find<br />another interpretation for the meaning and symbolism of the rite.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Le titre "Hpt WDAt" لقب حبت أودجات18353254410.21608/cguaa.2013.32544ARAdel ZINE AL-ABEDINEPofesseur adjoint (Département d’archéologie Faculté des Lettres Université deTanta)Journal Article20190521Lorsque j'ai commencé à étudier ce titre, est trouvé que ce signe<br />qui a pour sens «sxn»2, signifie également« Hpt»3. Le Wb<br />suggère une lecture de l’embrassement par «sxn» et « Hpt».<br />Pour illustrer ceci, par exemple,nous trouvons dans la<br />XXIedynastie, sur les vases canopesdeTanis, le mot" sxn ", " Hpt" au<br />même sens, et presquele même texte, maisdifférent du nomde la<br />déesse4
هذا اللقب هو لقب کهنوتى ، وقد ذکر فى الفصل 64 من کتاب الموتى ، وقد ترجمة مورية " هذا الذى يحتضن العين المقدسة " ، وأن الکاهن الذى يحمل العين للمعبود من طقوس الخدمة المقدسة کان تحوت وحور يحملاها الى أوزير .
دور لقب " Hpt wDAt " غير معروف وبخاصة فى العبادة المقدسة ، وعين الاودجات تعنى القربان المکتمل ، ورمز لاکتمال الجسد المقدس ، وقربان الاودجات ليس جزءا من طقوس العبادة اليومية ، فقد يحدث ذلک فى خلال طقوس خدمة العيد فى قدس الاقداس للاحتفالات الشهرية ، فقد عثر على عينين من الاودجات مصنوعة من الذهب والاحجار الکريمة .
بينما لقب الکاهن الذى يصاحب الفعل لم يذکر فى نصوص إدفو ، اما هذا الکاهن الذى يحمل هذا اللقب الذى يعنى هذا الذى يحتضن العين المقدسة للتقديم ، کان فى الفترة الصاوية وقد استمر فى الظهور فى العصر البطلمى والرومانى.
لذا ستکون الدراسة إلقاء الضوء على هذا اللقب منذ بداية ظهوره وأهميته ووظيفته.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101مناظر المشرفين علي بناء المراکب الخشبية في مقابر الدولة القديمة Scenes of overseers of Wooden Boat Construction in the tombs of the Old Kingdom36563254510.21608/cguaa.2013.32545ARHeba IbrahimMahranFaculty of Tourism & Hotels, Minia UniversityJournal Article20190521Boat construction represents one of the frequently depicted scenes in the reliefs of the Old Kingdom tombs. Most of these scenes developed in the period between the 4<sup>th</sup> and 5<sup>th</sup> Dynasties. These depictions represented either papyrus skiff or wooden boat construction. Builders appeared in these scenes seriously engaged in their work in various postures; using different tools. Those reliefs represented a unique record of some construction techniques used by ancient Egyptian boat builders. Their work was supervised by overseers, guiding and managing the construction process.
The main interest of this study is to collect and classify scenes of overseers supervising the building of wooden boats. The study will focus on the scenes in the Old Kingdom tombs from various cemeteries including Giza, Saqqara, Abusir, Zawyet el-Maiyetin and Deir el-Gebrawi. Through using the descriptive analytical approach; a comparison will be employed between the scenes, resulting in the classification of those overseers' different postures, tools, profiles, hairstyles and even scene orientation. Based on this data, the study is expected to clear if this theme expressed major or minor changes from one cemetery to another or from the capital cemeteries to the local ones and if these changes have significance or not.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101The guardian lion statues in Egypt during the Graeco-Roman Period تماثيل الأسد الحارسة فى مصر خلال العصر اليونانى-الرومانى57733254610.21608/cguaa.2013.32546ARHeba MagdyLecturer – faculty of Tourism & Hotels Alexandria UniversityJournal Article20190521In this research I will trace the shape of the guardian lion statues in Egypt during the Graeco-Roman period, apart from the shape of the sphinx. At that time three different shapes of statues appeared:
<strong><span style="text-decoration: underline;">The first shape:</span></strong> The lion appeared recumbent looking forward with his forelegs stretched and parallel to each other. This shape is considered the oldest shape of the guardian lions in ancient Egypt. The earliest lion statue of this shape dates back to the 4<sup>th</sup> or the 5<sup>th</sup> dynasty and was found in the city of Hierakleopolis in El-Fayum. This shape can be noticed in two guardian lion statues found in front of the temple of Madinet Madi, and the temple of Sobek at Tebtunis (Umm el-Baragat), El-Fayoum.
<strong><span style="text-decoration: underline;">The second shape:</span></strong> The recumbent lion appears in a relaxing position with its head turns to the side, the forelegs and the hind legs crossed over each other. The oldest example of this shape dates back to the reign of Thutmosis III (18<sup>th</sup> dynasty). It seems that this shape was adapted from the Mesopotamian civilization. This shape appeared in front of the temple of Medinet Madi at El-Fayoum. Later, this relaxed position of the recumbent lion reflected on the sphinxes.
<strong><span style="text-decoration: underline;">The third shape:</span></strong> A male lion is represented standing playing with a ball. This shape appeared in front of the door of the palace of Cleopatra that was found under the Alexandrian sea. This shape was very common in decorating the villas in ancient Italy.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101The Torches in Graeco-Roman Egypt The Ritual and Practical uses المشاعل فى مصر اليونانية الرومانية الاستخدامات الطقسيه والعمليه741093255010.21608/cguaa.2013.32550ARManal Mahmoudقسم الارشاد السياحى – کلية السياحة والفنادق – جامعة الاسکندريةJournal Article20190521In Graeco-Roman Egypt , torches were widely used by priests in purifying the ship of Isis , and also were carried in processions by torch-bearers .
Torches and sulphur were often attested as elements of purification ceremonies , since fire had a widespread use in such connections .
Many terracotta torches were found in many places , such as Antinoe ,taking the shape of a tube generally flared , decorated with human and divine heads like Sarapis and Bes , as well as various vegetal motives .
The domestic usage of torches in religious context , gained more importance during the Roman occupation , therefore alongside their presence in grand sanctuaries , they were used extensively at small local sanctuaries , private chapels , and domestic niches .
This research aims to clarify the using of torches in religious and funerary rituals in Graeco-Roman Egypt , besides their practical usage as instrument of lighting .74General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101La description archéologique de L’église de Saint Marc à Rosette ( Rachid) الوصف الأثرى لکنيسة القديس مارمرقس الرسول برشيد1101323255210.21608/cguaa.2013.32552ARMary MagdyMaître de conférence à la faculté de tourisme et d’hôtellerie , section guide
Université d’AlexandrieJournal Article20190521La ville de Rosette connue par son charme, sa beauté; ville de la mer et du nil; renferme l’église de Saint Marc située au sein du quartier commercial auprès du musée de Rosette, dans la rue El-Gueich.
C’est une église monummentale qui date de 500 ans, bien qu’en fait le site lui-même se réfère au 5ième siècle après Jesus-Christ. A l’origine, cette église dépendait de la résidence patriarchale d’Alexandrie puis son administration s’est jointe au gouvernerat d’El-Beheira. La nef de l’église actuelle rénovée se tient sur quatre anciennes colonnes. L’iconostase incrusté en bois, nous conduit aux différents sacturaires , qui renferment quatre principaux autels, en plus d’un autel de la chapelle supérieure. Les icônes monumentales, uniques, restaurées en 2007, caractérisent cette église.
Cette recherche tente de décrire cette église avec ses différentes anciennes et nouvelles parties, faire reconnaitre son histoire, son évolution à travers les diverses époques et mettre en évidence l’importance du site religieux. Aussi vise-t-elle de poser le site sur le plan touristique de l’Egypte.
نجد بمدينة رشيد مدينة السحر و الجمال، مدينة البحر و النيل، کنيسة للقديس مارمرقس الرسول ، الواقعة داخل الحى التجارى بمدينة رشيد قرب متحف رشيد، بشارع الجيش.
فهى کنيسة قديمة أثرية يقدر عمرها بـ 500 سنة ، ولکن الحقيقة أن عمر المکان ذاته من القرن الخامس الميلادى. فهى فى الأصل کنيسة کانت تابعة للکنيسة المرقسية بالاسکندرية، ثم انضمت إدارياً لمحافظة البحيرة. فالکنيسة الحالية بعد أن تم ترميمها تقوم على دعامات، بجانب أربعة أعمدة أثرية، کما نجد أن حامل الأيقونات المصنوع من الخشب المعشق، و بجهتها الشرقية الأربعة مذابح، هذا إلى جانب مذبح الکنيسة العلوية. کما تتميز هذه الکنيسة بالأيقونات الفريدة التى تم ترميمها عام 2007.
و لهذا يسعى البحث إلى وصف هذه الکنيسة و شرح أجزائها المختلفة القديمة و الحديثة و تتبع تاريخها و تطورها عبر العصور المختلفة و التعرف على أهمية الموقع الدينية . کما يهدف لنشر هذه الکنيسة ووضعها على الخريطة السياحية بمصر.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Study of the Ogdoad Scenes in the Late Period1331503255810.21608/cguaa.2013.32558ARFaten El ElimiFaculty of Tourism and Hotels - Suez Canal UniversityMofida ElweshahyFaculty of Tourism and Hotels - Suez Canal UniversityJournal Article20190521<strong> Abstract:</strong>
The Ogdoad (<em>xmnw</em>) were the original eight great deities, who were primarily worshipped at Hermopolis, but their aspects of the creation were combined in other areas with existing myths. They were thought to have helped Thoth with creation, then died and retired to the land of the dead where they continued to make the Nile flow and the sun rise every day.
Hermopolis means "the city of Hermes" in Greek. The Greeks gave it that name because it was a major cult center of the god Thoth who they associated with their god Hermes, but the Egyptians knew it as <em>x</em><em>mnw </em>(the City of the Eight). The name survived into Coptic as (Shmounein), from which the modern name, El Ashmunein, is derived. It was the capital of the Fifteenth Nome of Upper Egypt and now it is considered a village of El Minia government (approximately 300 km south Cairo).
Each pair of the Ogdoad represented the male and female aspects of the four creative powers or sources, represents also an aspect of the primordial chaos out of which the world was created. They all came into being at the same time. Nun and Naunet represent the primordial water’s, Kuk and Kauket represent the infinite darkness, Heh and Hauhet represent empty space, and Amun and Amunet represent quintessence, or the secret powers of creation. The gods are usually depicted as men with the heads of frogs, the goddesses as women with the heads of snakes. Together they built an island in the middle of the vast emptiness and the egg that was placed upon it. From this egg, the sun god Atum was born, and he began the process of creating the world while the others withdrew.
<span style="text-decoration: underline;">This research aimed to:</span>
- Study the scenes of the Ogdoad in the Egyptian Temples and tombs.
- To identify the different forms of Ogdoad where the ancient Egyptian represent it in great and distinctive ways. And study the appearance of its new names and disappearance of another’s.
- The relationship between the Ogdoad and the other Gods.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Large Mud Brick Enclosures of Egyptian Temples سور المعبد المصرى من الخارج في عصر الدولة الحديثة1511633256410.21608/cguaa.2013.32564ARNour GalalAbdel Hamid• Associate Professor, Faculty of Arts Archaeology Department, Ain Shams UniversitJournal Article20190521A mud brick Dbt has been regarded as a sturdy, reliable building material throughout history because it is flexible enough to be adapted to the building requirements, made of a mixture of mud, sand and water mixed with a binding material such as straw and then pressed into moulds (These moulds of which we have some actual examples) and let them dry in the sun[1]. Stone was generally reserved for tombs and temples while bricks were used even for royal palaces, fortresses, the walls of temple precincts and towns[2], and for subsidiary buildings in temple complexes papyrus Sorbonne 276 refers to the use of old bricks for the rebuilding of storehouse showing that the re-use of bricks was common practice.
This study has attempted to provide an answer for why mud brick massive structures were around almost all Egyptian temples ?
Spencer stated that the most important word was inb [3] used at all periods(mud bricks or stone).
<br clear="all" />
[1]Fired clay tiles gAS <em>Wb</em>,V, 156,7 used in streets in Middle kingdom fortresses in Nubia; B. Kemp, <em>“Soil (Including Mud Brick Architecture)"</em> in: <em>Ancient Egyptian Materials and Technology</em>. Nicholson, Paul T., and Ian Shaw(eds.), Cambridge University Press, 2006, p.79 = AEMT; Spencer stated that burnt bricks were used in Ramasside buildings in special circumstances Spencer, A.J. a Brick Architecture in ancient Egypt, Warminster, 1979, p. 5; On the famous scene of foreign slaves as brick makers, in the Tomb chapel of Rekhmire, Full bibliography is in: PM,1, 211-12; Davies, Rekhmire II, 54-60, pls.58-60; J. Spencer, Brick Architecture, p. 5; N. Davies, The Tomb of Rekhmire at Thebes, pl. LVIII.
[2] E. Uphill, Egyptian Towns and Cities, Oxford, 2008, p. 7.
This book surveys the main kinds of Urban settlement and towns planning that existed in ancient Egypt before the Hellenistic period ; Charles Gates, Ancient Cities, The Archaeology of Urban life in the Ancient Near East and Egypt, Greece and Rome, Routledge, 2003, p. 101; B. Kemp, <em>"The early development of towns in Egypt"</em> Antiquity 51, 1977, pp. 185-200; Kemp, Barry, <em>"Temple and town in ancient Egypt</em>", in Ucko et al., pp. 661, pp. 666–66.
The Egyptians referred to most cities as niwt or dmi , niwt usually refers to unplanned cities that grew naturally, such as Memphis and Thebes, while dmi can be translated as settlement and usually refers to towns that were laid out along a plan ;
Uphill, op.cit; J.Van Leep , <em>Is Hieroglyphic Sign niwt a village with Cross- roads?</em>, GM 158,1997, pp. 91-100; J. Monnet-Saleh, <em>Fortresses, ou Villes-Protégées Thinites?</em>, BIFAO 67, 1969, pp.173-187; J. Wilson, <em>Buto and Heirakonpolis in the Geography of Egypt</em>, JNES 14, 1955, 209-236; S. Seidlmayer, <em>Town and State in the Early Old Kingdom: A View from Elephantine</em>. In J. Spencer, (ed.) Aspects of Early Egypt. London: British Museum Press, 1996, pp.108-127.
[3] P. Spencer, <em>The Egyptian Temple: </em>A Lexicographical Study. Kegan Paul International,1984; Wb I , 94, 15
<strong><span lang="AR-SA">کان المعبد المصرى في الدولة الحديثة مؤسسة متکامله هدفها خدمة الإله والملک ، له نظام وهيئة تتفق في کثير من خطوطها العامة واهدافها وتختلف في تفاصيلها ، الدخول الى المعبد يکون بأمر عبر ابوابه التى طالما کانت مغلقة امام العامة فيما عدا اوقات بعينها وهى اوقات الأعياد ، وبما ان للمعبد دور اعلامى کبير في عصر الدولة الحديثة لذا کانت سور المعبد من الخارج مسرحاً لأستعراض القوة والهيمنة فلم يغفلها الملوک بل استغلوها خير استغلال يوافق اهدافهم وستتم الدراسة حول تلک المناظر الخارجية وترتيبها لتحديد الغرض منها وتقدير دورها الأعلامى للملک کواجهة متاحة للعامة والخاصة من الناس ، وستتم الأستعانة بالنصوص المتاحة التى تبين طبيعة هذه الأستفادة من المناظر التى سجلت خارج السور.</span></strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101The HnTtyw-Demons in the Greco-Roman Temples " مردة الحنستيو في معابد العصرين اليوناني والروماني"1641863256710.21608/cguaa.2013.32567ARRadwan Abdelrady0000-0003-3576-517xJournal Article20190521We know a very big number and a plentiful kinds of gods and deities in the ancient Egyptian religion, whether they exist in the first and daily life, or in the last day and netherworld of the ancient Egyptians.
Among these gods a kind of protective deities called: HnTtyw, they were described as demons or geniies or devils.
According to the previous classification and description they were considered as punishment gods for killing and slaughtering sinners, evil- doers, bad people and enemies of liberal gods in the underworld. In this paper I will deal with them in details, especially in the texts of the Greco- Roman temples.
<strong><em>Philological Derivation</em></strong>
This name HnTtyw is derived from the origin - root of the verb HnTy , from old kingdom, from new kingdom and , , , from late until Greco-Roman period with the meaning of " slay, slaughter ".
So, according to this philological derivation from the root-verb we can translate this name HnTtyw in its variant writings :
from O.K., from N.K. and from late until Greco-Roman period as " slayers, slaughterers". It is an active participle from verb HnTy , they are HnTtyw
" those ones who slay or slaughter ". This name is an adjectival formula derived from a verb.
This term in its both singular form HnTty, and plural form HnTtyw was found as a part of long and compound names of gods as Leitz attested, among them there is also goddess called:
, @nTyt " the slaughterer " since N.K. Most of these group-gods or group-demons were mentioned in the texts from Greco-Roman period.
<strong><em>Appearance of</em></strong> HnTtyw -<strong><em>Demons in the religious texts through ages</em></strong>
I will discuss here the occurrence of the term HnTtyw from the first time as it was mentioned in the religious sources until the last time we heard about them in ancient Egypt, proving, certainly, my study by what I could collect of examples for their existence in the texts from pyramids, temples and other sources .
<strong>@nTtyw</strong>-demons were appeared in the ancient Egyptian texts from old kingdom until Greco-Roman period ( temples of Edfu, Dendara and Esna).
Their names were written in different writings through ages.
Their functions and roles were killing, slaughtering, punishing enemies of gods, kings and deceased’s in pyramid texts and coffin texts. Sometimes they were threatening dead people in the netherworld, but in a text from ESNA they act an active or a beneficent role, that: " they shine the cave of the blessed deceased’s ", here their name also was written in a unique writing.
A number of readings are possible for this word as well as it was written in different variations and readings:<strong><em> @</em></strong><strong>ntw,</strong><em> <strong>@</strong></em><strong>nTw</strong>,<strong><em>@</em></strong><strong>nTyw</strong>, <strong>@nTtyw</strong>, <strong>@ntAw, @nsyw</strong><strong> ( </strong>at Esna<strong> )</strong>.
This word could be equaled with the word <strong>#Atyw</strong><strong> “ </strong>buchers, killers, slayers “in both determinatives and meanings.
The word<em> <strong>@</strong></em><strong>nTw</strong> with determinative of a knife also appeared as accordance to the word <strong><em>@</em></strong><strong>nTyw</strong> " carvers " in the pyramids texts.
According to this study and the above discussed examples, I can give to this word <strong>@nTtyw</strong>, <strong>@nsyw</strong> the accurate and well-known meaning, it is: " the slayers carvers-demons ".
<strong><span style="text-decoration: underline;">مقدمة:</span></strong>
تضم الديانة المصرية القديمة العديد من الآلهة والمعبودات, سواء جاء ذکرها في النصوص الدينية علي أنها معبودات دنيوية توجد في الحياة اليومية أومعبودات أخروية توجد في الحياة الأخرى أو العالم الآخر أوالعالم السفلي.
من بين هذه المعبودات مجموعة من الآلهة الصغري الحامية تسمي " الحنستيو " , وصفوا في النصوص الدينية علي أنهم: " مردة ", " عفاريت ", " جن ", " شياطين ".
<strong><span style="text-decoration: underline;">التوصيف:</span></strong>
اعتبرت هذه المعبودات آلهة عقاب لقتل وذبح الأعداء والمذنبين وأصحاب الأعمال السيئة والأشرار ضد الآلهة والملوک الخيرين في المعابد, وکذلک في نصوص العالم الآخر.
<strong><span style="text-decoration: underline;">الاشتقاق اللغوي:</span></strong>
اشتقت هذه التسمية <strong>HnTtyw</strong> من فعل <strong>HnTi</strong>, من عصر الدولة القديمة, و من عصر الدولة الحديثة, و, , , من العصر المتأخر والعصرين اليوناني والروماني. بمعني : " يقتل ", " يذبح ", " يسلخ أو ينحت اللحم ".
وطبقا لهذا الإشتقاق اللغوي السابق فإن هذا الإسم في صيغة الجمع <strong>HnTtyw</strong> يکون بمعني: " الذابحين أو الذين يذبحون ", " ناحتي اللحم أو الذين ينحتون اللحم ".
ومن الواضح أن هذا الإسم هو اسم فاعل أو صيغة وصفية مشتقة من فعل.
يدخل هذا الإسم في العديد من الأسماء الطويلة أو المرکبة للآلهة کما أوردها Leitz في قاموسه عن الآلهة المصرية.
<strong><span style="text-decoration: underline;"> أشکال الکتابة: </span></strong>
کتب هذا الإسم بعدة أشکال في النصوص الدينية عبر الفترات الزمنية المختلفة لمصر القديمة, ومنها:
<strong><em><span style="text-decoration: underline;">أولا: من عصر الدولة القديمة ( متون أو نصوص الأهرام ) </span></em></strong>
<strong><em><span style="text-decoration: underline;">ثانيا: من عصر الدولة الوسطي ( متون أو نصوص التوابيت ) </span></em></strong><strong><em><span style="text-decoration: underline;"> </span></em></strong>
<strong><em><span style="text-decoration: underline;">ثالثا: من عصر الدولة الحديثة ( کتاب الموتي - و برديات مختلفة ) </span></em></strong>
<strong><em><span style="text-decoration: underline;">رابعا: من العصر المتأخر و فترة العصرين اليوناني والروماني ( معابد دندرة وإسنا وإدفو )</span></em></strong> ,
وأکثر أسماء هؤلاء المردة ذکرا جاء في نصوص العصرين اليوناني والروماني.
<strong><span style="text-decoration: underline;">والقراءت الصوتية المختلفة لها:</span></strong>
تعددت قراءات هذا الإسم الصوتية حسب اختلاف طرق کتابته, ومن هذه القراءات الصوتية:
<strong><em>@</em></strong><strong>ntw,</strong><em> <strong>@</strong></em><strong>nTw</strong>,<strong><em>@</em></strong><strong>nTyw</strong>, <strong>@nTtyw</strong>, <strong>@ntAw, @nsyw </strong><strong> </strong>
<strong><em><span style="text-decoration: underline;">المخصص:</span></em></strong>
جاء مخصص هذا الإسم معبرا تماما عن طبيعة الکلمة ووظيفة أصحابها وهي الذبح والسلخ ونحت اللحم, کما يلي:
<strong><span style="text-decoration: underline;">المخصص الأول:</span></strong>
رجل واقف يرفع ذراعه الأيمن قليلا ممسکا في يده بسکين, والذراع الأخرى ( اليسري ) مفرودة بجانب الجسم واليد فارغة لا تمسک بشئ .
ومن القراءات الأخرى لهذا المخصص: imnHy, ian-wn, wpwty, m, mnHwy, msdmt, hbi, xAty, xAd, Qdfty, ds
<strong><span style="text-decoration: underline;">المخصص الثاني:</span></strong>
رجل واقف يرفع ذراعه اليمني ويمدها کثيرا ممسکا في يده بسکين شاهرا إياها, والذراع الأخرى ( اليسري ) بجانب الجسم بإنحناءة بسيطة واليد ممسکة بسکين أخري.
ومن القراءات الأخرى لهذا المخصص:imnH, mnHwy, sHri
<strong><em><span style="text-decoration: underline;">الوظائف والأدوار وعلاقاتهم بالآلهة الاخري کما بينتها النصوص التي جاء ذکرهم فيها:</span></em></strong>
1- أکل أعضاء ونحت لحم عدو أوزير ( أوزير<strong> الإله</strong> وأوزير<strong> الملک المتوفي</strong> ) ( الدولة القديمة - نصوص الأهرام - فقرة966(d-e) ).
2- <strong>" الذابحين ذوي الأفواه "</strong> التي تأکل اللحم, و<strong>" الأذرع القوية "</strong> التي تذبح وتنحت اللحم, وهم يخيفون ويهددون الموتي وعلي المتوفي أن يتجنبهم وينقذ نفسه منهم ( الدولة الوسطي - نصوص التوابيت - تعويذة رقم 495 ( a ) ).
3- يأکلون وينحتون لحم وأعضاء الأعداء الذين يؤذون أوزير( أوزير<strong> الإله</strong> وأوزير<strong> المتوفي</strong> )
( الدولة الوسطي - نصوص التوابيت - تعويذة رقم 837 ( d-J ) ).
4- يعاقبون الثعبان aApp ( أبو فيس ), ويصورون بأربعة رؤوس ثعابين يمسکون بحبال وسکاکين بأيديهم لتقييد وذبح الأشرار وأعوان ست بکل مظاهرهم والحيوانات رموز الشر, وينفذون عقوبة الإعدام ويقتلون العصاة <strong>" الذابحين ذوي الأذرع القوية "</strong>, ويساعدون المتوفي الصالح في الهروب نحوالأفق, ويحافظون علي " باهه " معافاة سليمة من التجزء والتفکک
( کتاب الموتي ).
5- الذابحين الذين يهددون الموتي ويقذفون الرعب في قلوبهم في العالم الآخر, وينزلون العقاب القاسي والمؤلم علي العصاة والمذنبين والمتمردين أصحاب الأعمال السيئة ( کتاب الموتي ).
6- أداء نفس وظيفة ودور الإله حورس في قتل وذبح أعداء أبيه الإله أوزير ( بردية ليدن 1347: P. Leiden 1347 ).
7- مساعدين وأعوان لست عدو أوزير, ولابد من قتلهم وذبحهم عن طريق أوزير أو الملک المتوفي أو المتوفي نفسه ( بردية اللوفر3129 : P. Louvre 3129 , وبردية المتحف البريطاني 10252: P. B.M. 1o252 ).
8- رسل أو خدم لسيدتهم الإلهة " منتيت " التي تضع الخوف والرعب والذعر في قلوب أعداء الملک والمتمردين ضد الملک أو الإله حورس
9- مساعدين للملک في تقطيع أعداء حورس والذين يوصفون بأنهم <strong>" الجزارين " </strong>( نص الشبکة بمعبد إدفو ).
10- رسل أو خدم للإلهة حتحور في دندرة, ويوصفون بأنهم <strong>" رسل القوية " </strong>و<strong> " مردة الحنستيو الخاصين بجلالتها "</strong> ( معبد دندرة ).
11- يمثلون سويا مع الإلهة حتحور في التقويم المصري القديم <strong><span style="text-decoration: underline;">آلهة الرياح اليومية</span></strong> عندما يخرجون معها في يومي الرابع والرابع والعشرين من الشهر الأول من فصل الآخت(الفيضان).
12- يکثر ذکرهم کذابحين للأشرار وکمحاربين ضد قوي الشر ومظاهره ورموزه في أسطورة:
<strong>" خلق المعبد الأول بإدفو "</strong> أو<strong>" خلق أول معبد بإدفو " </strong>کتجسيد للقوي الخيرة التي تحفظ النظام الکوني وعناصر الکون من الانهيار والاضطراب بسبب القوي والأرواح الشريرة التي تحاول إعاقة بناء المعبد في البقعة المقدسة بإدفو, وبذلک يکونوا رسلا أو خدما للإله حورس کخالق کوني في إدفو( معبد إدفو ).
13- يضيئون کهف<strong> الحتبتيو</strong><strong>Htptyw </strong><strong> " الموتي المبارکين "</strong> في العالم الآخر ( معبد إسنا ).
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Knife - Holders in Ancient Egyptian Tombs (Religious and Artistic Study) حاملى السکاکين فى المقابر المصرية القديمة (دراسة دينية فنية)1872083257710.21608/cguaa.2013.32577ARRasha M. OmranTourism Guidance - Faculty of Tourism and Hotels - Fayoum UniversityJournal Article20190521Studying ancient Egyptian tombs have long been an important source of information regarding many aspects of Egyptian religion. The walls of tombs are often extensively decorated with scenes rendered in paint or in color relief sculpture. While they were primarily private structures containing images selected by the person who expected to be housed there for eternity, the funerary monuments also reflect religious beliefs more generally. While numerous researches have focused on many of the religious scenes depicted on the walls of ancient Egyptian Tombs, no one focused on the Knife Holders (Gate – guardians) scenes. Hence, the current study focused on Knife - Holders scenes depicted on the walls of both royal and private tombs dating back to the New Kingdom at Thebes.
The current study was undertaken to shed light on the meaning and the function of knife in Ancient Egypt. To study the role of the knife-holders in Ancient Egypt. To spot light on the actions and behaviors and locations of the knife-holders in Ancient Egyptian civilization. To spot light on the representations of the knife-holders on the walls of the ancient Egyptians tombs in the Valley of the Kings and Valley of the Queens as well as the private tombs at western Thebes. To focus on the shapes and positions of the Knife-holders in Ancient Egypt. To explain the difference between Knife - Holders and Demons.
To achieve the objectives of the study, the required data were collected from periodicals, references presenting Knife Holders scenes. Preserving the scenes of knife - holders on the walls of the royal tombs in the Valley of the Kings and Valley of the Queens dating back to the New Kingdom as well as the private tombs at western Thebes that contributed to the interpretation of all the data gathered from literature.
The preliminary results indicated that the term (Knife-Holders) is an expression which indicates to tomb-guardians, demons or minor divinities. These minor deities were subordinate to the major gods and goddesses. They performed specified tasks upon demand and while the major gods tended to be more universal in nature, demons were often defined by specific actions, behaviors and locations. Knife - Holders were often associated with caves, pits and tombs which were considered entrances to the underworld. Moreover, they constituted different categories. Some were clearly portrayed with frightening instruments of punishment like knives for the damned. Others were not inimical and may often be classed as minor guardian deities such as the keepers of the various gates of the underworld. Some were creatures specially tasked with the protection of the king or the deceased in the journey through the netherworld. Concerning their forms, Knife-holders took many forms such as human forms, semi-anthropomorphically with human bodies. They are represented with the heads of different creatures like falcons, jackals and rams.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101DIFFERENT ATTITUDES OF JESUS CHRIST IN COPTIC ART الأوضاع المختلفة للسيد المسيح فى الفن القبطى2092463258610.21608/cguaa.2013.32586ARSherin SadekAssociate Professor of Coptic and Islamic art and archeology in the Faculty of
Arts/Ain Shams University.0000-0003-1725-2063Journal Article20190521
The aim of this study is to focus on the different figures of Jesus Christ which appear in the decoration of many Coptic objects displayed in the Coptic Museum in Cairo and in other important archeological museums in Europe and the in United States of America. On the following notes, I’ll deal also with many of the Christological scenes which are seen on the interior walls of the monasteries and churches built in Old Cairo, Wadi Natrun, the Red Sea and Sohag. Furthermore, the purposed for which this study is prepared is to describe and to analyze some important examples of Coptic artistic collections made out of ivory, metal, stone and wood in addition to Coptic manuscripts, icons and wall paintings to well understand and to get more details about the different attitudes of the Savior and his depictions in the Coptic artistic decoration.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Tunic for All Segments of Ancient Egyptian Society العباءة لکل طبقات المجتمع في مصر2472703259210.21608/cguaa.2013.32592ARTamer Magdyکلية السياحة والفنادق- جامعة الفيومJournal Article20190521The question that needs to be answered in this paper is the widespread usage of the bag-tunic for all categories of people in ancient Egypt, based on depiction I have tried to show the originality of the bag-tunic in ancient Egypt for both sex and the similarities and differences of the new fashion costume.
The paper depends on the reliefs of the tombs for kings and individuals during the new kingdom to compare the different styles of the bag-tunic which appeared for all classes of people. Analyses to the shape of the bag-tunic and decoration technique have taken place and major features emerged. The paper, then, compared these features and results are discussed
This research was developed using analytical and comparative approaches based on document and picture analyses.
The paper concluded that bag-tunic appear in new kingdom as anew fashion for all different categories of people in ancient Egypt. The material and decorations of the bag-tunic for each category different from other Moreover, major similarities and differences among these techniques have been resulted.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Style Cypriot Juglets Recently Discovered in Egypt.2712773259610.21608/cguaa.2013.32596ARWaffaa EmadJournal Article20190521Style Cypriot Juglets ware small, narrow – necked found at<br />Ras Shamra, northern Palestine at Tel kabri(1), Jordon (2),<br />Lebanon(3),(4),Tell el- Yahudiyeh , Tell – el Daba, kahun,<br />Memphian, maskhuta, Tell el Sahaba , Bubastis, Inshas, Ghita,<br />Tell El- Koc in Egypt, Crete, Aegean , Anatolia and Cyprus.<br />These juglets imported by Egypt, for their usefulness,<br />function, value which clearly designed to be used containers<br />liquids (5),(6),Perfumes,wines, oils olives and fats were employed<br />in ancient Egypt for eating , cooking, illumination for both the<br />living and the dead; libations as a base for medicines and<br />doubtless for many other purposes (7).<br />Merrillees, believe that this Cypriote juglets imported to Egypt,<br />for their ornamental and asset and their intrinsic or contents(8)<br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Symbolism in Fatimid Pottery Decorative Arts2782923259910.21608/cguaa.2013.32599ARAhmed HusseinLecturer of Islamic Archaeology- High Institute of Tourism, Hotels Management and
Monuments Restoration-AlexandriaJournal Article20190521"Stare at them and listen, they are murmuring to you", this was my<br />starting statement when I stood, as a tour-guide, in the Northeastern<br />Ziyāda of Ahmad Ibn Tulūn mosque (879), back in April 2010, to<br />show an American tourist group, of Abercrombie and Kent travel<br />agency, those magnificent anthropoid-shape crenellations which<br />surmount and decorate the inner and outer enclosure walls of the<br />mosque. Those massive crenellations which are equal in magnitude<br />and height are considered, from my point of view, a clear<br />illustration of symbolism in Islamic art. Despite the fact that they do<br />not display any calligraphic inscriptions, one could still detect few<br />meanings from the silent bricks. For example, they show the idea of<br />how the Muslim should be lined up behind the Imam while<br />performing mass prayers, namely foot to foot and shoulders to<br />shoulders. Moreover, the interlaced hands demonstrate a verse in<br />the holy Qurʾ ān which calls for unity between Muslims, that is<br />"and hold firmly to the rope of Allah and do not become divided"1.<br />In consequence, symbolism could be defined as a silent language<br />and a letterless script used by patrons, architects or artisans to<br />deliver a specific meaning indirectly via a materialistic object. In<br />Egypt, symbolism had been used as early as the Pharaonic<br />civilization period, for instance, when the ancient Egyptians used<br />lily and papyrus plants in connection with symbolizing the<br />kingdoms of upper and Lower Egypt.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802161620131101Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية2933203260110.21608/cguaa.2013.32601ARShrouk M. A. AshourAssociate Professor of Coptic and Islamic art and archeology
Future Academy, HeliopoliJournal Article20190521The Christian church in the Coptic Egypt is still providing us<br />with the knowledge and resources which has no end, and it still<br />ensures that obviously it has a really felt role and an affecting<br />role as a leader to all the eastern churches; because it is like the<br />mother to lots of different churches. As a proof, many of the<br />incomers whether Arabs or foreigners fled to Egypt transferring<br />all the styles and different shapes of their churches for many<br />reasons like commerce or searching for work or maybe escaping<br />from political oppression or religious oppression or economic<br />failures, etc... So by that time we found that the Orthodox church<br />on the top of the scene as the main church which started calling<br />for St.Mark as the prophet of Christianity in Egypt , even the<br />pope Tawadros the second, pope of saint mark episcopate, who is<br />considered one of the most famous popes in the saint mark<br />episcopate 118. And follows the orthodox church, the catholic<br />church then the protestant church, and there are also many of<br />communities other than these which have been derived from<br />those main three and they are<br />“Armenians”(1),<br />“Maronites”(2) .
لازلنا نواصل حلقة هامة من حلقات الحضارة المصرية القديمة ممثلة في الکنيسة القبطية وما بها من عناصر معمارية وفنية حيث أنها لازالت تجود إلي الآن بالمعرفة والدراسات التي لم تنتهي بعد فتلک الدراسات ستکمل دائرة الآثار المسيحية في العالم المسيحي الشرقي کما توضح وتلقي الضوء علي أهمية الکنيسة القبطية ودورها الملموس والمؤثر کرائدة لکنائس الشرق . وهذه الورقة البحثية ستکون عن الايقونستاسيس ( Iconostasis ) حامل الأيقونات کترجمة للکلمة اليونانية التي تنم على ما له من دور فهو عنصر معماري هام في عمارة الکنيسة يفصل بين الهياکل التي يتم فيها عمل الطقس الکنسي وبين باقي الکنيسة أي مکان وقوف الشعب حتى يکون ما تم داخل الهيکل من طقس محاط بمهابة وقداسة ووقار استناداً لأمر الله لموسى النبي ( أمر الله موسى النبي بعمل حجابين في خيمة الاجتماع الأولي بين الدار والثانية بين قدس الأقداس ) ( حزقيال الإصحاح 29 ) لذا قد عرف أيضاً هذا الساتر الفاصل بکلمة الحجاب ولوجود أکثر من سبب مادي وروحي فالمادي يتضح من مسماه لتعليق الأيقونات عليه بتنظيم وترتيب لتکون أمام أعين جميع المصلين حتى يتذکروا أصحابهم ويسيروا على أثار خطواتهم ويتمثلوا بإيمانهم وغرض روحي هو أن الله لا يمکن إدراکه ساکنا في نور لا يمکن الدنو منه ولا يستطيع أحد أن يراه وکل من يتقدم ويقف أمام الهيکل أو يدخله بالنسبة للرتب الکهنوتية يسجد بمهابة وخشوع وقد بدعت الکنيسة القبطية في إخراج هذا العنصر بتنوع وجمال وبالرغم من ذکر العديد من الباحثين والعلماء بأن هذا العنصر لم ينفذ سوى بالأخشاب فقط إلا أنه وجد منه العديد والعديد کالأحجار والرخام والأکثر شيوعاً هو الأخشاب التي نفذت بأنواع عديدة وتنوعت أساليب صناعتها وزخرفتها أيضاً کالمحفور والمطعم بالعاج والأبنوس فالأمثلة عديدة وسنضعها في إطار منهجي تحليلي لخاماتها وعناصرها الزخرفية سيجعلنا نراها مختلفة الرؤى والأبعاد کروائع للفن القبطي وأتمنى بهذه الورقة البحثية أن أضيف سطور لتاريخنا القومي من خلال الکنيسة القبطية .