General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701اثر الفکر السياسي على السياحة في مصر البطلميه دراسة ن خلال عصر القوه1183875810.21608/cguaa.2019.38758ARAhmed Ghanamمدرس التاريخ القديم ( يوناني – روماني ) ، کلية الآداب – جامعة الإسکندرية ، قسم الآثار
والدراسات اليونانية والرومانيةJournal Article20190703تتعرض هذه الورقة لمناقشة اثر الفکر السياسي على السياحة في مصر في العصر البطلمي والمقصود هنا اساسا بالسياحة هو المفهوم الحديث لها وانما المقصود هنا هو ابرز بعض المناطق في مصر وترکيز الضوء عليها دون الاخرى وذلک بفعل تصرفات ملوک البطالمة الاوائل السياسية ومن قبلهم الاسکندر الاکبر .
وتأتي هذه الاطروحة من منطق اهمية دراسة تصرفات القادة والتي کثيرا ما ينجم عنها تحولات خطيرة تؤثر دون شک في المسار التاريخي لاية دولة ، وتتعاظم هذه الاهمية خاصة اذا کان هؤلاء القادة من المحتلين أو ليسوا من اهل البلد الاصليين کما هو الحال في مصر البطلمية موضوع الدراسة وذلک على اساس ان هؤلاء القادة ( الحکام ) سوف لاتخلوا تصرفاتهم التي تنم بطبيعة الحال عن نوعية فکرهم السياسي – من محاولات تهدف لطبع تاريخ هذا البلد بطابع يميزهم يحفظه التاريخ .
وفي هذا الصدد فان الباحث يرى ان سياسات الاسکندر وورثته من البطالمة الاوائل في مصر کان لها ابلغ الاثر في ذيوع صيت مناطق کانت موجودة واضيفت الى شهرتها شهره جديدة مثل واحة سيوة او حتى انشاء مدن جديدة تحمل بين جنباتها معالم الحضارة اليونانية مثل الاسکندرية وبطلميه ونقراطيس وبرايتونيوم ( مرسى مطروح).
وتعد هذه الورقة محاولة للتأکيد على العلاقة الوثيقة التي تربط بين الفکر السياسي وبين کثير من التحولات على مختلف الاصعدة ومنها الصعيد السياحي.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701مدى تطابق المصدر المصري والرسوم الصخرية في الصحراء الوسطى43693878410.21608/cguaa.2019.38784AROumelkheir Laggoun• History andArcheology department.-Oran Univerity1Journal Article20190703لا يجد الباحث في تاريخ المغرب القديم ( ليبيا ) سوى الوثائق المصرية لان ارض ليبيا خالية مما يمکن اعتباره وثائق حول تاريخها قبل نزول الفينيقيين والاغريق على ارضها الا انه يوجد من المتخصصين من يشکک في مصداقية المصدر المصري لانه في نظرهم مصدر احادي ومعاد في نفس الوقت وامام تأخر قدماء الليبيين للتوصل الى الکتابة فقد خلفوا لنا بالمقابل ارثاً عظيما من الفن الصخري اذ کانت هذه الرسومات الوسيلة الاولى للتخاطب والتواصل وامسى هذا الارث الحضاري العظيم امل الباحثين باعتباره مصدراً خاماً للمساهمة في تسليط الضوء على بعض النقاط التي لا تزال غامضة في تاريخ المنطقة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701دراسة في إشکالية لقبي imy-rA SnT و Sn mr وصلتهما بلقب70833879710.21608/cguaa.2019.38797ARKhaled Hamzaخالد أحمد حمزة عوض, کلية الآداب, قسم التاريخ, جامعة المنوفية.Journal Article20190703من خلال دراسة الألقاب في مصر القديمة لاحظت اتفاق کثير من الباحثين على وجود علاقة بين لقب الذي شهد عليه في العصر القبطي ولقبي mr Sn المعروف في وثائق العصر المتأخر و imy-rA SnT الذي ظهر في عصر الانتقال الأول واختفى في نهاية عصر الدولة الوسطى.
انقسم الباحثون في شأن هذه الإشکالية إلى فريقين :
فريق ذهب إلى المطابقة بين لقب mr Sn ولقب ، مفترضين أن کلمة القبطية قد تطورت لغوياً من mr Sn على أساس مساواة کلمة mr القديمة بـ القبطية ، ومساواة الفعل Sn " يحصي" أو " يجرد" بالفعل القبطي "يستجوب" أو " يسأل". وقد اقترحوا التطور اللغوي الآتي:
mr Sn > وخلصوا إلى استنتاج أن لقب في العصر القبطي هو لقب کهنوتي يعادل وظيفة mr Sn الکهنوتية في العصر المتأخر.
وأما الفريق الآخر فقد عارض ما انتهى إليه أصحاب الفريق الأول ، وذهبوا في تصورهم إلى أبعد مما انتهوا إليه بکثير ، إذ طابقوا بين لقب وبين لقب imy-rA SnT الخاص بعصر الدولة الوسطى، مسندين إلى أن العنصر هو المقابل القبطي للکلمة المصرية SnT بمعنى النزاع، واقترحوا التطور اللغوي الآتي:
imy-rA > mr > ni >
SnTw > Sntw > Sn>
إلا أنني من خلال التعمق في الدراسة اللغوية لهذه الألقاب جميعاً، وما يتعلق بطبيعة مهام أصحابها وجدت غير ما استقر عليه الرأي لدى هؤلاء الباحثين من حيث عدم وجود الربط بين هذه الألقاب، الأمر الذي دفعني إلى أن أطرح هذه الإشکالية، في محاولة لإيضاح ما کان عليه الحال من واقع الوثائق التي وقعت بين يدي، لتقديم حل لهذه الإشکالية. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701الرموز المصورة على فسيفساء الکنائس في الفترة ما بين القرن الرابع والسابع الميلادي "دراسة اثرية "841153881310.21608/cguaa.2019.38813ARSamah El Sawyأستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندريةJournal Article20190703تمتلئ الموضوعات الشائعة في الفن المسيحي على العديد من الرموز المسيحية ولقد صاحب هذا الفن منذ بداية الفن الوثني الا ان المسيحيين اضافوا عليها اللمحة الوثنية فظهر ذلک في الموضوعات المصورة سواء على اسقف او جدران او حنايا او ارضيات الکنائس کما اختلف اختيار نوع وشکل الرمز الذي صور على الارضية عنه في الحوائط والسقوف کجانب من جوانب الفن المسيحي.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701العلاقات النوميدية الليبية من خلالل الشواهد الاثرية1161273881710.21608/cguaa.2019.38817ARSabry Taha Hasaninکلية السياحة والفنادق – جامعة المنوفيةJournal Article20190703ربطت نوميديا ( الجزائر ) بليبيا علاقات قديمة ومتنوعة وکون ليبيا منذ اوائل القرن الرابع ق.م الى ( 30 ق.م) مقسمة الى ثلاث اقسام رئيسية تتمثل في طرابلس بالشمال الغربي ( tripolitaine) والفزان في الجنوب وقوريناية ( cyrenaique) في الشمال الشرقي وقد تميز کل قسم من هذه الاقسام للثلاث بخصوصياته التاريخية .
وما يهمنا في مقالنا هو العلاقات الاقتصادية والحضارية التي قامت بين البلدين الافريقيين ( الجزائر ) وليبيا طيلة هذه الفترة التي تولى حکمها في الغرب القرطاجيون والنوميديون فالرومان وفي الشرق للبطالمة ثم للرومان في القوت الذي ظل جنوبها بيد سکانها الاصليين المعروفين بالجرامنت ( garamantes) رغم تعرضه الى غزوات خارجية
ستعتمد في بحثنا هذا على مسکوکات وشواهد اثرية اخرى من شانها توضيح طبيعة هذه العلاقات وابراز اهميتها على مستوى بلدان البحر المتوسط عموما وافريقيا على وجه الخصوص .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701آليات اقتصاد السوق المحلي في العصور الفرعونية من خلال الوثائق الأدبية واللوحات الفنية1281523882010.21608/cguaa.2019.38820ARSabry Taha Hassnainکلية السياحة والفنادق – جامعة المنوفيةJournal Article20190703کان التبادل السلعي ضرورة اقتصادية في العصور الفرعونية وقد اوضحت ذلک احداث الوثيقة الادبية لقصة الفلاح الفصيح ، والتي ضمت معنى التعويض . وتم تقييم البضائع اعتباراً من الدولة القديمة بالمعادن ووضح هذا النهج في الدولة الحديثة بمدونات عمال دير المدينة بالبر الغرب بطيبة ووضح الوسط التبادلي لتقدير القيمة من رسائل ( حقا – نخت ) وکادت الوثيقة ان تشير بقرب الى العملات النقدية النحاسية اضافة الى انها اوضحت نسب التبادل العيني للمحاصيل وکذا معيار التبادل السلعي وحصل المصري القديم على ضروراته من السلع عن طريق المقايضة وحصل المصري القديم على ضروراته من السلع عن طريق المقايضة التي تخللتها المساومة والوساطة واستورد التجار بضائعهم من الخارج تحت اشراف ملکي واستخدموا نهر النيل في النقل وتوزيع السلع واوضحت مقابر کبار الموظفين مناظر الاسواق في نشاطها وفي بداية العصر المنفى استخدمت المعادن الثمينة مقياسا لتقدير قيمة الاشياء في مقدمتها النحاس والذهب اساس للمبادلة وربما کانت هناک وحدات متفق عليها للتقييم وهي ( الشعت ) وان على المشتري ان يعطى البائع أي شيء ساوي عدد من ( الشعت ) والذي اخذ مفهوم السلعة الوسيطة وانقسم العلماء فاورد البعض ان ( الشعت) ربما يعنى نقدا ماديا أي شبيه بالعملة المعدنية واورد اخرون انها تعنى وحدة حسابية بدلالة مخصصها الذي مثل لفافة البردي وهي تشير الى المعنويات وعارض الاخرون بدعوى انه توجد ارقام بالکلمة مما يعنى انها ذات قيمة حسابية وليست معنوية وثبت ان هناک عيار رسمي لکلمة ( شعت ) وفي حقيقة الامر لم يعثر على أي نوع من العملات النقدية اثناء اعمال التنقيب ترجع الى العصور الفرعونية وصعب البيع بالاجل لصعوبة السداد الا ان الامانة والثقة التي غلبت على المتعاملين بالاسواق سمحت بوجود هذا النوع من البيع بها .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701دير سانت کاترين بسيناء ملتقى الاديان1531893882110.21608/cguaa.2019.38821ARAbd Al-Rahim Rihan Barakat• General manager of research and studies archaeological and scientific publishing in North Egypt and Sinai - Ministry of Antiquities.Journal Article20190703دير سانت کاترين المسجل کأثر من اثار مصر في العصر البيزنطي الخاص بطائفة الروم الارثوذکس عام 1993 والمسجل ضمن قائمة التراث العالمي ( يونسکو ) عام 2002 يعتبر من اهم الاديرة على مستوى العالم والذي اخذ شهرته من موقعه الفريد في البقعة الطاهرة التي تجسدت فيها روح التسامح والتلاقى بين الاديان ولقد بنى الامبراطور جستنيان الدير في القرن السادس الميلادي ليشمل الرهبان المقيمين بسيناء بمنطقة الجبل المقدس منذ القرن الرابع الميلادي عند البقعة المقدسة التي ناجى عندها نبي الله موسى ربه وتلفى فيها الواح الشريعة وفي نفس المکان بنى الامير انوشتکين الامرى الجامع الفاطمي في عهد الخليفة الامر باحکام الله ( 500 هجرية ، 1106 م) ويحوى الدير منشئات مختلفة منه الکنيسة الرئيسية ( کنيسة التجلى ) التي تحوى داخلها کنيسة العليقة الملتهبة وتسع کنائس جانبية صغيرة کما يشمل الدير 10 کنائس فرعية قلايا للرهبان حجرة طعام معصرة زيتون منطقة خدمات معرض جماجم جامع فاطمي ومکتبة تحوى سنة الاف مخطوط منها 600 مخطوط باللغة العربية علاوة على المخطوطات اليونانية الاثيوبية القبطية الارمينية السوريانية وهي مخطوطات دينية تاريخية جغرافية فلسفية واقدمها يعود للقرن الرابع الميلادي کما تحوى المکتبة عدد من الفرمانات من الخلفاء المسلمين لتأمين اهل الکتاب وهناک مخطوطان من اهم المخطوطات بالدير خرجا من الدير في ظروف تاريخية معينة احدهما بالمتحف البريطاني والاخر بترکيا نتمنى عودتهما في اطار تعاون الشعوب لتاکيد مبدأ تلاقي الاديان والحضارات للسمو بالفکر الانساني الاول مخطوط التوارة اليونانية المعروفة باسم ( کودکس سيناتيکوس ) الذي کتبها اسبيوس اسقف قيصرية عام 331 م تنفيذا لامر الامبراطور قسطنطين حتى وصلت الى الامبراطور جستنيان فاهداها للدير عام 560 م واکتشفها بالدير الروسي تشيندروف عام 1869 م وحملها الى بطرسبورج وعرضها قيصر روسيا اسکندر الثاني فاشتراها من الدير بثمانية الاف فرنک وطبع منها عدة نسخ وارسل للدير نسخة وظل الاصل عنده حتى عام 1923 حتى باعتها الحکومة الروسية للمتحف البريطاني مقابل مائة الف جنيه استرليني والاخر العهد النبوي الذي اعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم طبقاً لتعاليم الاسلام السمحة کعهد امان للنصارى يؤمنهم فيه على ارواحهم واموالهم وکنائسهم ولقد اخذ السلطان سليم الاول النسخة الاصلية حين دخوله مصر 1517م وحملها الى الاستانه وترک لرهبان الدير صورة معتمدة من هذا العهد مع ترجمتها للترکية واستمر الدور الحضاري للدير عبر العصور ورغم وجود الدير في منطقة اسلامية الى ان الاتصال بالقسطنطية مرکز الارثوذکسية کان قوياً وايضا کانت هناک حرکة بين سيناء والمناطق المجاورةGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701الدلالاءت اللغوية لفظ اليد في مصر الفرعونية1902073882510.21608/cguaa.2019.38825ARJournal Article20190703تعودنا من خلال دراستنا للتاريخ والحضارة المصرية القديمة ان تؤکد نصوص هذه الفترة من تاريخ مصر على امعان الرعية في تلبية اوامر ملوکهم وکذلک التأکيد عل استجابة الالهة لتضرعات المتضرعين وحوائجهم ولقد اثارت هذه التاکيدات الملحة فضول الباحث فيمم وجهه لرصد حالات تخالف ماهو متعارف عليه وبمعنى اخر ما يمثل استثناء لهذه القاعدة .<br /> ويهدف الباحث من خلال هذا البحث الى هدفين اساسيين :<br /> الاول :رصد تلک الحالات التي تعبر عن فکرة الاعراض على کافة المستويات مثل :<br /> 1) اعراض الالهة عن الانسان بمعنى عدم استجابتهم لدعاءه.<br /> 2) اعراض الرعية عن اوامر الملک او شخصه؟<br /> <br /> وغير ذلک من الافکار التي يمکن ان يسفر عنها التقدم في البحث.<br /> اما الهدف الثامي فهو : الوقوف على الاساليب اللغوية التي عبر بها المصري القديم عن هذه الفکرة General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701أسماء المحفة في اللغة المصرية القديمة2482663883310.21608/cguaa.2019.38833ARAbd Al /wahd Abd Salamکلية الآداب – جامعة الإسکندريةJournal Article20190703تعددت الأسماء وتباينت حول معنى کلمة "محفة" في اللغة المصرية القديمة بصورة واضحة من عصر لآخر، وسوف يعالج البحث هذا التعدد والتباين منذ بداية مراحل الکتابة وحتى نهاية التاريخ المصري القديم. فعلى سبيل المثال کانت الکلمة الشائعة المستخدمة في العصر المبکر هى <em>rp(w)t</em>، والتي تعکس طبقاً لمخصصها شکل المحفة في هذه الفترة المبکرة؛ علاوة على بعض الأسماء غير الشائعة مثل کلمة <em>Tst</em>. وفي الدولة القديمة استخدمت کلمة <em>wTs</em>؛ بالإضافة إلى کلمة <em>spA</em> والتي ورد ذکرها في نصوص الأهرام؛ أما في الدولة الوسطى فقد أشارت النصوص الأدبية إلى الاسم qniw ککلمة مستخدمة للتعبير عن المحفة في تلک الفترة؛ وظهرت في الدولة الحديثة کلمة جديدة وهى qAyt ، بالإضافة إلى کلمات أخرى للتعبير عن المعنى نفسه.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701مصر وسوريا ورواج العملة في العصر البطلمي2672873883610.21608/cguaa.2019.38836ARAziza Mahgoubمدرس الآثار اليونانية والرومانية بکلية الآداب – جامعة المنصورةJournal Article20190703بلغ نشاط البطالمة اقصى مدى في اصدار عملاتهم سواء في دار السک السکندرية حيث توجد عاصمة مملکتهم او في دور السک في المدن والمناطق الاخرى التابعة لهم وقد لقيت عملات البطالمة رواجاً کبيراً في انحاء کثيرة في اسواق المال بالعالم آنذاک وکانت من الدعائم الاساسية التي استخدمها البطالمة لتدعيم نفوذهم في مملکتهم- کما کانت تلک العملات تعکس الکثير من الاحداث السياسية الهامة خاصة بين مصر وسوريا والى جانب هذا ، کانت العملات تعکس احداثاً تاريخية وثقافية وفنية الى جانب الجوانب الاقتصادية الا ان العملات بالاسکندرية وسوريا کان لهما طباعهما ودلالتهما اذ ان أي صورة او نقش لنفس الملک على عملة اخرى قد تختلف حتى لو تشابهت الحروف او الصور وسيعرض البحث هذا .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701مدينة نثرو الشمالية في النصوص المصرية القديمة2882953895810.21608/cguaa.2019.38958ARJournal Article20190704ورد ذکر مدينت نثرو الشمالية في نصوص الاهرام وهذه المدينة مرتبطت بالالهة ( ايزيس وانها الاله حورس ، وهناک خلاف بين کثير من العلماء على مکان هذه المدينة في الدلتا وارتباطها بمدن اخرى لمدينة حبيت Hbyt او مدينة بوتو او بموقع اقليم کا التي کانت تعتبر بوغاز على النيل في اقليم صا الحجر ومن خلال ذکر هذه المدينة " نثرو الشمالية " في النصوص المصرية القديمة منذ عصر الدولة القديمة حتى العصر المتأخر تم التوصل الى معرفت اين تقع مدينة نثرو الشمالية في الدلتا .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701الاثار الغارقة بين المصطلح والمفهوم2963123897610.21608/cguaa.2019.38976ARJournal Article20190704على الرغم من الاهتمام المتزايد بالاثار الغارقة التي کشفت عنها البعثات الاجنبية العاملة في مصر خلال العشر سنوات الماضية فاننا في مصر بل وفي العالم العربي ککل ، ونعاني من قصور شديد على المستوى العلمي والأکاديمي في مجال دراسة الاثار الغارقة وما يرتبط بها من تخصصات علمية أخرى مثل علم الآثار البحرية وعلم الاثار التجريبي ولعل احد ابرز صور هذا القصور حتى الان هو عدم وجود برامج اکاديمية في عالمنا العربي متخصصة في دراسة التراث الاثري البحري .
ومن ثم فان هاذ البحث يهدف الى ارساء عدد من المفاهيم الاساسية المرتبطة بالاثار الغارقة والعلاقة بينها وبين بعض الفروع الحديثة لعلم الاثار کذلک يتناول البحث بالعرض والتحليل بعض خصائص المواقع الاثرية الغارقة وخاصة السفن الغارقة والتي تميزها عن کثير من انواع المواقع الاثرية الاخرى بل وتجعل منها مصدرا ثريا من مصادر المعرفة الاثرية .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701قصة الخليقة –أسطورة بابلية3133223898610.21608/cguaa.2019.38986ARFadila Abd Rihemمرکز العراق للدراسات والبحوث الاستراتيجيةJournal Article20190704لقد بذل علماء السومريات جهدا للحصول على ثلاث انواع من الاساطير السومرية الاصل والتي تعد الاساس في الاساطير التي ظهرت في وادي الرافدين منها
اسطورة الطوفان ، اسطورة الخليقة ، اسطورة دموزي ويمکن الاعتماد عليها في دراسة علم الاساطير المقارن وکذلک تقسيمها الى مجموعتين تشمل الاساطير وقصص البطولات التي تعکس الثقافات القديمة عند البابليين والمصريين .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701ايزيس وامازيس عند هيرودت – نظرة نقدية3453623900810.21608/cguaa.2019.39008ARMohamed Al Sayedأ.د.محمد السيد عبد الغنيJournal Article20190704يتناول هذا البحث دراسة نقدية لجزء من مؤلف " التواريخ " للمؤرخ الشهير هيرودوت وهو ذلک الجزء الذي تناول فيه ملکين من ملوک العصر الصاوي من الاسرة السادسة والعشرين الفرعونية ( 663 – 525 ق.م ) وهما لاسرة التي قامت بطرد الاشوريين من مصر هذان الملکان هما ايزيس ذلک الملک الوطني المناوئ للوجود العسکري اليوناني ممثلاً في المرتزقة الاغريق وامازيس الذي کان مواليا لهؤلاء الاغريق واستطاع – بالتعاون معهم الاطاحة بسلطة ابريس وشغل عرس مصر من بعده واقام علاقات وطيدة مع الاغريق ومنحهم امتيازات عديدة هذه الدراسة تهتم بتناول هذا الموقف من کافة جوانبه والرؤى المختلفة حوله .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701اشکالية التفسير الاثري للعناصر الروحانية في الفن المصري خلال العصر القديم المتأخر ( رؤية في الفن الروماني المتأخر والمسيحي المبکر )3633923901310.21608/cguaa.2019.39013ARMohamed Abd Al Fatahاستاذ مساعد بقسم التاريخ والاثار بکلية الاداب فرع دمنهور جامعة الاسکندريةJournal Article20190704يتناول المقال تقديم رؤية تحليلة لاشکالية التفسير الاثري للانتاج الفني المصري في العصر الروماني المتأخر والمسيحي المبکر والمعروف حديثا (بالعصر المتأخر في مصر ) وذلک من خلال البحث عن تفسيرات اثرية تختص بالعنصر الروحاني او الميتافيزيقي في اغلب الاعمال الفنية التي تنتمي لتلک الفترة المحصورة تقريبا بين نهاية القرن الثالث وحتى منتصف القرن السابع الميلادي ، وتعتمد المنهجية البحثية هنا على توضيح التفسيرية الروحاني في القطع الاثرية من خلال تفاعل العمل الفني مع ثقافة المجتمع وتحديد وظيفته الدينية التي عملت على تجريد العمل الفني من نمطه الواقعي ( الزمان والمکان ) وتحويل العمل بما يحتويه من موضوع واسلوب فني الى رمز يحمل عنصر روحاني خالدة.
ولکي نقييم اشکالية العناصر الروحية في الفن والثقافة المصرية في العصر المتأخر يجب ادراک مقومات الثقافة الروحانية في مصر وتعي مصادرها وعناصرها ووسائل جذبها ثم نناقش تأثيرها في تکوين ثقافة روحانية في المجتمع المصري في العصر الروماني المتأخر والمسيحي المبکر من خلال العناصر التالية :
مصادر الروحانية في الفن المصري في العصر المتأخر القديم
الرمزية الروحانية في الثقافة المسيحية المصرية ( قاعدة المذهب المصري ) .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701الکتشافات الاثرية على الجانب الشرقي للبحر الميت في ضوء القصص القرآني البحث عن قوم لوط3633923901510.21608/cguaa.2019.39015ARMohamed Aliالجامعة الهاشمية –معهد الملکة رانيا للسياحة والتراثJournal Article20190704الجامعة الهاشمية –معهد الملکة رانيا للسياحة والتراث
يهدف هذا البحث الى استعراض الجهود العلمية الميدانية التي قام بها علماء الاثار منذ القرن التاسع عشر وحتى وقتنا الحاضر في منطقة الشاطئ الشرقي للبحر الميت وخاصة الجزء الجنوبي قرب بادة غور الصافي
ويشمل البحث على استعراض اقوال الرحالة والمؤرخين القدامى والمحدثين وربط تلک لمشاهدات مع نتائج البحث العلمي التي قام به علماء الاثار المحدثون
کما يتناول البحث عرض لما ورد في القران الکريم من اشارات ودلالات واضحة بهذا الخصوص .
کما يهدف هذا البحث الى ربط الدلائل والنتائج مع بعضها البعض من حيث اقوال الرحالة والکتب المقدسة والاکتشافات الاثرية للخروج بنتيجة توضح اخر توصل اليه العلم وتطبيقاته في الميدان فيما يخص الزمنية التي عاش خلالها نبي الله لوط عليه السلام حيث تؤکد معظم الدراسات ان فترة العصر البرونزي هي الحقبة الرئيسية بشکل عام تمثل محور هذا البحث في منطقة وادي الاردن .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701العمارة العربية في شرق افريقيا – رؤية معمارية من خلال نصوص وکتابات الرحالة والجغرافيين والمؤرخين العرب للفترة من القرن العاشر الى القرن العشرين الميلادي4835273901710.21608/cguaa.2019.39017ARHassan Abdalhhالمجلس الاعلى للاثارJournal Article20190704کان لوصول العرب الى ساحل شرق أفريقيا منذ القرن السابع الميلاد وتأسيس المراکز والمدن ان اعطى ذلک فرصة للرحالة والکتاب العرب لزيارة هذه المناطق والکتابة عنها وبالتالي حملت کتاباتهم الکثير من الاشارات الوصفية لحرکة البناء والاعمار التي قام بها العرب القادمين بالاضافة لوصف دقيق احيانا وغير دقيق احيانا اخرى لتفاصيل معمارية ولتخطيط تلک المدن المنشأة وما يليها من منازل وقصور وحمامات عامة وخاصة وقلاع دفاعية وشوارع وموانئ توفر لنا الوصف العام لتخطيط وعمائر وعناصر تلک المنشأت مع صورة توضيحية للجانب الحضاري للاعمار العربي في شرق افريقياGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701المناهج الکمية والمناهج النوعية في الدراسات الأثرية الحديثة5285373902310.21608/cguaa.2019.39023ARAl Sharki Razqiابي بکر- بلقايد -تلمسان -الجزائرJournal Article20190704لم يعد علم الاثار في الوقت الراهن مجرد علم يختص بدراسة العتيقيات من مخلفات الحضارة الانسانية کما کان عليه الامر في بداية منشئه والى مستهل عقد خمسينيات القرن العشرين المنصرم فحسب وانما تعداه الى ابعد من ذلک بکثير حيث اصبح علم الانظمة الثقافية برمتها فهو لا يکتف بهذا النسق العام بدراسة الاثر لذلک کما کان الحال عليه لفترة ليست بالقصيرة وانما يتجازه الى اعادة بناء الماضي ومحاولة ابراز معالمها الرئيسية في اجلى صورة ممکنة کتصور الاحوال الاجتماعية والاوضاع الثقافية والظروف المناخية التي کانت سائدة في فترة زمنية معلومة على رقعة جغرافية محدودة وتقنيات استهلال الثروات الطبيعية ومعايير تهئية سطح الارض والاستراتيجيات عمله وطبيعة العمران القائم عليه وما الى ذلک مما يصعب حصره في هذه العجالة .
وعادت بوجب ذلک علوم الاثار بحاجة ماسة الى تقنيات ومناهج متطورة في سبيل البحث عن اجابة بما يشغل بال الاثريين من اشکاليات عويصة حول سبر اغوار " الانظمة الثقافية الدراسة " على ضوء معطيات مادية ناقصة وغالبا ما تکون مبهمة وغامضة الا وهي استنطاق شواهد اثرية وبعيداً عن تقنيات ومناهج التنقيب الاثري الميداني التي لاقت حظاً وافراً في مؤلفات الباحثين الاثاريين العرب ترجمة وتأليفا على قدم المساواة وکذلک تقنيات ومناهج الفحص المخبري المعمق الرامي للتشخيص او التأريخ او الى أي شيء اخر من هذا القبيل الخارج على موضوع اهتمامات هذا الملتقى الاغر يسعى المتدخل عبر صفحات مداخلته الى التطرق بالمناقشة والتحليل لابرز المناهج الکمية والنوعية المعتمدة في الدراسات الاثرية المتاخرة وتحديداً من عقد سبعينات القرن العشرين المنصرم الى ايامنا هذه وما انعکس عليها من اثر طيب في مجال نتائج البحوث الاثرية المتأخرة وتقدمها .
هذا مايرام المتدخل على وجه الاجمال والاختصار الخوض فيه على ضوء ما جاد به البحث الاثري رغبة منه في اثراء مناقشاتکم القيمة تحليلکم الاثرية بطرح يرجو ان يکون متميزا بذلک لاسيما وان جانبا معتبراً من المجموعات الاثرية العربية ما تزال حبيسة مخازن المتاحف ومراکز البحث الاثري تنتظر الدراسة العلمية المحکمة اللائقة بها والغائبة عنها بسبب غياب هذه المناهج على ساحات الجامعات ومراکز البحث العربي المتخصص .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701طافوس المعلم ابراهيم وجرجس الجوهري5385593902610.21608/cguaa.2019.39026ARShrouk M. A. Ashourأستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،Journal Article20190704بمصر القديمة قمة العمل الحضاري والمعماري في آن واحد حيث المعبد والکتبة والمسجد وارتباط کل منهم باحداث تاريخية ودينية هامة جعل من هذه المنطقة مجمع للاديان الثلاث اليهودية متمثلة في معبد يهودي وعديد من الکنائس المسيحية والمسجد الاسلامي الاول ( جامع عمرو ) بل والعاصمة الاسلامية الاولى ( الفسطاط) کل هذا جعلها محط انظار العديد من الباحثين العرب والاجانب الا ان ارض هذه المنطقة تجود الى الان بما هو جديد ومجال للبحث الاکاديمي وسأتناول في بحثي هذا (طافوس ) مدفن يعلوه قاعة لها وظيفة المأوى والسکن للمترددين على المدفن والقاعة مزدان بزخارف عثمانية الطراز ويقع المدفن بداخل مجمع الاديان بجاوره کنيسة مارجرجس وکنيسة العذراء قصر الريحان وهو خاص بالمعلم ابراهيم الجوهري المتوفي عام 1794 م ووانشأه له اخوه جرجس الجوهري ثم توفي هو الاخر ولحق به عام 1810م وقد سجل هذا مشاهد قبر على واجهة المنشاة ويعتبر المعلم ابراهيم الجوهري رئيس کنيسة الدواوين من الشخصيات المسيحية الترکماني لامکانه هامة في انتشار الفن القبطي بسبب الانفاق بسخاء وتبني الفن فقد اوقف املاکاً کثيرة وتنازل عنها للکنائس حيث يوجد بدفترته البطريرکس ما يقرب من 238 حجم املاک تنازل عنها وهو الذي انشأ الکنيسة البطريرکسي الکبيرة بالازبکية على نفقة الخاصة وخلفه في عمل الخير ايضا اخوه جرجس الجوهري .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701انتهاک المقدسات وطمس الاثار في فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني6196383903710.21608/cguaa.2019.39037ARAisha Hanfiجامعة الجزائرFaraj Allah A.Yousefمستشار بقطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني،Journal Article20190704يهدف البحث الى تسليط الضوء على ما تتعرض له المقدسات والاثار الفلسطينية من طمس وانتهاک تحت الاحتلال الصهيوني وينقسم البحث الى قسمين يخصص القسم الاول للمحاولات الصهيونية لتندنيس المسجد الاقصى المبارک والحفريات التي تجري اسفله منذ احتلال القدس سنة 1967 واقامت کنيس يهودي اسفل المسجد الاقصى کما يتناول هذا الجزء ما حل بالمصلى المرواني من انتهاکات على ايدي الصهاينة خلال الاعوام الاخيرة ويخصص الجزء الثاني من البحث للاوضاع الاثار الفلسطينية في الارارضي المحتلة سنة 1948 فقد بدأ الصهاينة في تلک السنة بهدم نحو 1200 مسجد ثم قاموا بتدمير الالاف من المقدسات والمواقع الاثرية وطمسها على مدى ثمانية وخمسين عاما وما لم تطاله يد التدمير تم تحويله الى کنس ومطاعم ومقاهي وخمارات ومراقص امعانا في تدنيس المقدسات الاسلامية وازيلة المقابر الاسلامية ليشيد على انقاضها تجمعات استيطانية وسوف يضم هذا الجزء من المقدسات والاثار التي ازيلت وتلک الصامدة في وجه الاحتلال الصهيوني في مناطق حيفا وعکة وطبرية وبيسان والنقب وغيرها من الاراضي المحتلة سنة 1948 .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701الفأل والتطير في موروثنا الشعبي . مجموعة المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الاسلامية.6396563905310.21608/cguaa.2019.39053ARMohammed Sahabiقسم المعلومات والوثائق - کلية العلوم الإنسانية والعلوم الإسلامية-جامعة وهران1 أحمد بن بلة/Journal Article20190704" قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلکم ترحمون قالوا أطيرنا بک وبمن معک قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون"(1).
وروى الإمام أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أنکر الطيرة عندما سئل عنها قال ثلاث مرات " لا طائر" ، وذکروا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صقر " . وقد أورد بعضهم تتمة الحديث الشريف : " لا عدوى ولا هامة ولا طيرة، وأحب الفأل الصالح" ، يکشف الحديث الشريف أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أقر الفأل الحسن ، وشجع على التفاؤل، وأبطل الطيرة ونهى عنها لأنها تحد من فعالية الفرد، وتحول بينه وبين مواصلة عمله الجاد، أما إقرار الفأل فيعني إقرار کل ما من شأنه أن يحث على الجد والمثابرة والمضي قدما ,
ويبقى الفأل والتطير معتقدان شائعان في المجتمع الإسلامي وفي الأمم والشعوب على مسار التاريخ الإنساني الطويل وهما من المعتقدات التي اعتمدها الفکر الجاهلي في سلوکات شتى واستمر وجودها إلى ما بعد الإسلام رغم دحضه کل ما يعوق الفکر من خرافات و أساطير،وما زالت بصماتها بارزة إلى يومنا هذا ، ورثها بعض المغاربة ضمن ما ورثه المجتمع من معتقدات، وعادات وقيم اجتماعية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ الآية 46، سورة النمل ، والآية تکشف محاورة النبي صالح لقومه عن استنکاره للطيرة متحدثا معهم بمنطق النبوة.
وکان المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية بالجزائر ،بمثابة الوعاء الذي حوى ضروب الثقافة والعلم من الشواهد الأثرية ما يؤکد هذه الحقيقة وخاصة في العصر العثماني. ومن بين محتويات المتحف نجد قدرة الفنان على بعث الحياة الاجتماعية والفنية بمفهومها الشامل على کافة أنواع المواد والخامات فنجد هناک مرآة من المرايا وعليها زخارف نباتية من ورق العنب، والعنب يدل على الرزق الوافر لصاحب المرآة .
نجد أيضا من التحف الجميلة دلاية عقد ( خمسة) من الفضة، مما يدل دلالة على أن العروس تتفاءل بوضعها على صدرها، وصندوق العروس تحمله عندما تزف إلى بيت عريسها وهو مزخرف بزخارف نباتية وعليه رسم الطاووس، وکثيرا ما تفاءل به سکان المغرب الإسلامي.
وصحن من الخزف به رسومات نباتية وطاووس، له نفس المعتقد الشعبي.
ووقع الاختيار أيضا على بعض من التحف العظيمة وهي فناجين مرصعة بالمرجان وهي من الأحجار الکريمة، وهي تعتبر من بين الأحجار التي تجلب الحظ والرزق. وکذلک يحتوي المتحف على مجموعة کبيرة من التحف المهمة والتي عليها کتابات قرآنية ، کإبريق من النحاس الذي عليه عبارات في غاية من الدقة والجمال ، والقرآن عموما يحمي صاحبه في العرف الإسلامي.
وهناک تحفة من صينية بعبارات بالخط النسخي برموز سحرية کنوع من درء الضرر أو کوسيلة من وسائل العلاج النفسي.
إن تتبع هاتين الظاهرتين ( التأطير والفأل ) من خلال بعض التحف، يساعد على تحليل بعض الظواهر الاجتماعية، والکشف عن أسباب سلوکات ، ومعتقدات شعبية معينة، وبالتالي إدراک الذهنية السائدة آنذاک والمحافظة على الذاکرة المرجعية للعادات والتقاليد الشعبية.
" قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلکم ترحمون قالوا أطيرنا بک وبمن معک قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون"(1).
وروى الإمام أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أنکر الطيرة عندما سئل عنها قال ثلاث مرات " لا طائر" ، وذکروا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صقر " . وقد أورد بعضهم تتمة الحديث الشريف : " لا عدوى ولا هامة ولا طيرة، وأحب الفأل الصالح" ، يکشف الحديث الشريف أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أقر الفأل الحسن ، وشجع على التفاؤل، وأبطل الطيرة ونهى عنها لأنها تحد من فعالية الفرد، وتحول بينه وبين مواصلة عمله الجاد، أما إقرار الفأل فيعني إقرار کل ما من شأنه أن يحث على الجد والمثابرة والمضي قدما ,
ويبقى الفأل والتطير معتقدان شائعان في المجتمع الإسلامي وفي الأمم والشعوب على مسار التاريخ الإنساني الطويل وهما من المعتقدات التي اعتمدها الفکر الجاهلي في سلوکات شتى واستمر وجودها إلى ما بعد الإسلام رغم دحضه کل ما يعوق الفکر من خرافات و أساطير،وما زالت بصماتها بارزة إلى يومنا هذا ، ورثها بعض المغاربة ضمن ما ورثه المجتمع من معتقدات، وعادات وقيم اجتماعية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ الآية 46، سورة النمل ، والآية تکشف محاورة النبي صالح لقومه عن استنکاره للطيرة متحدثا معهم بمنطق النبوة.
وکان المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية بالجزائر ،بمثابة الوعاء الذي حوى ضروب الثقافة والعلم من الشواهد الأثرية ما يؤکد هذه الحقيقة وخاصة في العصر العثماني. ومن بين محتويات المتحف نجد قدرة الفنان على بعث الحياة الاجتماعية والفنية بمفهومها الشامل على کافة أنواع المواد والخامات فنجد هناک مرآة من المرايا وعليها زخارف نباتية من ورق العنب، والعنب يدل على الرزق الوافر لصاحب المرآة .
نجد أيضا من التحف الجميلة دلاية عقد ( خمسة) من الفضة، مما يدل دلالة على أن العروس تتفاءل بوضعها على صدرها، وصندوق العروس تحمله عندما تزف إلى بيت عريسها وهو مزخرف بزخارف نباتية وعليه رسم الطاووس، وکثيرا ما تفاءل به سکان المغرب الإسلامي.
وصحن من الخزف به رسومات نباتية وطاووس، له نفس المعتقد الشعبي.
ووقع الاختيار أيضا على بعض من التحف العظيمة وهي فناجين مرصعة بالمرجان وهي من الأحجار الکريمة، وهي تعتبر من بين الأحجار التي تجلب الحظ والرزق. وکذلک يحتوي المتحف على مجموعة کبيرة من التحف المهمة والتي عليها کتابات قرآنية ، کإبريق من النحاس الذي عليه عبارات في غاية من الدقة والجمال ، والقرآن عموما يحمي صاحبه في العرف الإسلامي.
وهناک تحفة من صينية بعبارات بالخط النسخي برموز سحرية کنوع من درء الضرر أو کوسيلة من وسائل العلاج النفسي.
إن تتبع هاتين الظاهرتين ( التأطير والفأل ) من خلال بعض التحف، يساعد على تحليل بعض الظواهر الاجتماعية، والکشف عن أسباب سلوکات ، ومعتقدات شعبية معينة، وبالتالي إدراک الذهنية السائدة آنذاک والمحافظة على الذاکرة المرجعية للعادات والتقاليد الشعبية.
" قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلکم ترحمون قالوا أطيرنا بک وبمن معک قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون"(1).
وروى الإمام أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أنکر الطيرة عندما سئل عنها قال ثلاث مرات " لا طائر" ، وذکروا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صقر " . وقد أورد بعضهم تتمة الحديث الشريف : " لا عدوى ولا هامة ولا طيرة، وأحب الفأل الصالح" ، يکشف الحديث الشريف أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أقر الفأل الحسن ، وشجع على التفاؤل، وأبطل الطيرة ونهى عنها لأنها تحد من فعالية الفرد، وتحول بينه وبين مواصلة عمله الجاد، أما إقرار الفأل فيعني إقرار کل ما من شأنه أن يحث على الجد والمثابرة والمضي قدما ,
ويبقى الفأل والتطير معتقدان شائعان في المجتمع الإسلامي وفي الأمم والشعوب على مسار التاريخ الإنساني الطويل وهما من المعتقدات التي اعتمدها الفکر الجاهلي في سلوکات شتى واستمر وجودها إلى ما بعد الإسلام رغم دحضه کل ما يعوق الفکر من خرافات و أساطير،وما زالت بصماتها بارزة إلى يومنا هذا ، ورثها بعض المغاربة ضمن ما ورثه المجتمع من معتقدات، وعادات وقيم اجتماعية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ الآية 46، سورة النمل ، والآية تکشف محاورة النبي صالح لقومه عن استنکاره للطيرة متحدثا معهم بمنطق النبوة.
وکان المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية بالجزائر ،بمثابة الوعاء الذي حوى ضروب الثقافة والعلم من الشواهد الأثرية ما يؤکد هذه الحقيقة وخاصة في العصر العثماني. ومن بين محتويات المتحف نجد قدرة الفنان على بعث الحياة الاجتماعية والفنية بمفهومها الشامل على کافة أنواع المواد والخامات فنجد هناک مرآة من المرايا وعليها زخارف نباتية من ورق العنب، والعنب يدل على الرزق الوافر لصاحب المرآة .
نجد أيضا من التحف الجميلة دلاية عقد ( خمسة) من الفضة، مما يدل دلالة على أن العروس تتفاءل بوضعها على صدرها، وصندوق العروس تحمله عندما تزف إلى بيت عريسها وهو مزخرف بزخارف نباتية وعليه رسم الطاووس، وکثيرا ما تفاءل به سکان المغرب الإسلامي.
وصحن من الخزف به رسومات نباتية وطاووس، له نفس المعتقد الشعبي.
ووقع الاختيار أيضا على بعض من التحف العظيمة وهي فناجين مرصعة بالمرجان وهي من الأحجار الکريمة، وهي تعتبر من بين الأحجار التي تجلب الحظ والرزق. وکذلک يحتوي المتحف على مجموعة کبيرة من التحف المهمة والتي عليها کتابات قرآنية ، کإبريق من النحاس الذي عليه عبارات في غاية من الدقة والجمال ، والقرآن عموما يحمي صاحبه في العرف الإسلامي.
وهناک تحفة من صينية بعبارات بالخط النسخي برموز سحرية کنوع من درء الضرر أو کوسيلة من وسائل العلاج النفسي.
إن تتبع هاتين الظاهرتين ( التأطير والفأل ) من خلال بعض التحف، يساعد على تحليل بعض الظواهر الاجتماعية، والکشف عن أسباب سلوکات ، ومعتقدات شعبية معينة، وبالتالي إدراک الذهنية السائدة آنذاک والمحافظة على الذاکرة المرجعية للعادات والتقاليد الشعبية.
" قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلکم ترحمون قالوا أطيرنا بک وبمن معک قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون"(1).
وروى الإمام أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أنکر الطيرة عندما سئل عنها قال ثلاث مرات " لا طائر" ، وذکروا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صقر " . وقد أورد بعضهم تتمة الحديث الشريف : " لا عدوى ولا هامة ولا طيرة، وأحب الفأل الصالح" ، يکشف الحديث الشريف أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أقر الفأل الحسن ، وشجع على التفاؤل، وأبطل الطيرة ونهى عنها لأنها تحد من فعالية الفرد، وتحول بينه وبين مواصلة عمله الجاد، أما إقرار الفأل فيعني إقرار کل ما من شأنه أن يحث على الجد والمثابرة والمضي قدما ,
ويبقى الفأل والتطير معتقدان شائعان في المجتمع الإسلامي وفي الأمم والشعوب على مسار التاريخ الإنساني الطويل وهما من المعتقدات التي اعتمدها الفکر الجاهلي في سلوکات شتى واستمر وجودها إلى ما بعد الإسلام رغم دحضه کل ما يعوق الفکر من خرافات و أساطير،وما زالت بصماتها بارزة إلى يومنا هذا ، ورثها بعض المغاربة ضمن ما ورثه المجتمع من معتقدات، وعادات وقيم اجتماعية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ الآية 46، سورة النمل ، والآية تکشف محاورة النبي صالح لقومه عن استنکاره للطيرة متحدثا معهم بمنطق النبوة.
وکان المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية بالجزائر ،بمثابة الوعاء الذي حوى ضروب الثقافة والعلم من الشواهد الأثرية ما يؤکد هذه الحقيقة وخاصة في العصر العثماني. ومن بين محتويات المتحف نجد قدرة الفنان على بعث الحياة الاجتماعية والفنية بمفهومها الشامل على کافة أنواع المواد والخامات فنجد هناک مرآة من المرايا وعليها زخارف نباتية من ورق العنب، والعنب يدل على الرزق الوافر لصاحب المرآة .
نجد أيضا من التحف الجميلة دلاية عقد ( خمسة) من الفضة، مما يدل دلالة على أن العروس تتفاءل بوضعها على صدرها، وصندوق العروس تحمله عندما تزف إلى بيت عريسها وهو مزخرف بزخارف نباتية وعليه رسم الطاووس، وکثيرا ما تفاءل به سکان المغرب الإسلامي.
وصحن من الخزف به رسومات نباتية وطاووس، له نفس المعتقد الشعبي.
ووقع الاختيار أيضا على بعض من التحف العظيمة وهي فناجين مرصعة بالمرجان وهي من الأحجار الکريمة، وهي تعتبر من بين الأحجار التي تجلب الحظ والرزق. وکذلک يحتوي المتحف على مجموعة کبيرة من التحف المهمة والتي عليها کتابات قرآنية ، کإبريق من النحاس الذي عليه عبارات في غاية من الدقة والجمال ، والقرآن عموما يحمي صاحبه في العرف الإسلامي.
وهناک تحفة من صينية بعبارات بالخط النسخي برموز سحرية کنوع من درء الضرر أو کوسيلة من وسائل العلاج النفسي.
إن تتبع هاتين الظاهرتين ( التأطير والفأل ) من خلال بعض التحف، يساعد على تحليل بعض الظواهر الاجتماعية، والکشف عن أسباب سلوکات ، ومعتقدات شعبية معينة، وبالتالي إدراک الذهنية السائدة آنذاک والمحافظة على الذاکرة المرجعية للعادات والتقاليد الشعبية.
" قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلکم ترحمون قالوا أطيرنا بک وبمن معک قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون"(1).
وروى الإمام أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أنکر الطيرة عندما سئل عنها قال ثلاث مرات " لا طائر" ، وذکروا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صقر " . وقد أورد بعضهم تتمة الحديث الشريف : " لا عدوى ولا هامة ولا طيرة، وأحب الفأل الصالح" ، يکشف الحديث الشريف أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أقر الفأل الحسن ، وشجع على التفاؤل، وأبطل الطيرة ونهى عنها لأنها تحد من فعالية الفرد، وتحول بينه وبين مواصلة عمله الجاد، أما إقرار الفأل فيعني إقرار کل ما من شأنه أن يحث على الجد والمثابرة والمضي قدما ,
ويبقى الفأل والتطير معتقدان شائعان في المجتمع الإسلامي وفي الأمم والشعوب على مسار التاريخ الإنساني الطويل وهما من المعتقدات التي اعتمدها الفکر الجاهلي في سلوکات شتى واستمر وجودها إلى ما بعد الإسلام رغم دحضه کل ما يعوق الفکر من خرافات و أساطير،وما زالت بصماتها بارزة إلى يومنا هذا ، ورثها بعض المغاربة ضمن ما ورثه المجتمع من معتقدات، وعادات وقيم اجتماعية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ الآية 46، سورة النمل ، والآية تکشف محاورة النبي صالح لقومه عن استنکاره للطيرة متحدثا معهم بمنطق النبوة.
وکان المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية بالجزائر ،بمثابة الوعاء الذي حوى ضروب الثقافة والعلم من الشواهد الأثرية ما يؤکد هذه الحقيقة وخاصة في العصر العثماني. ومن بين محتويات المتحف نجد قدرة الفنان على بعث الحياة الاجتماعية والفنية بمفهومها الشامل على کافة أنواع المواد والخامات فنجد هناک مرآة من المرايا وعليها زخارف نباتية من ورق العنب، والعنب يدل على الرزق الوافر لصاحب المرآة .
نجد أيضا من التحف الجميلة دلاية عقد ( خمسة) من الفضة، مما يدل دلالة على أن العروس تتفاءل بوضعها على صدرها، وصندوق العروس تحمله عندما تزف إلى بيت عريسها وهو مزخرف بزخارف نباتية وعليه رسم الطاووس، وکثيرا ما تفاءل به سکان المغرب الإسلامي.
وصحن من الخزف به رسومات نباتية وطاووس، له نفس المعتقد الشعبي.
ووقع الاختيار أيضا على بعض من التحف العظيمة وهي فناجين مرصعة بالمرجان وهي من الأحجار الکريمة، وهي تعتبر من بين الأحجار التي تجلب الحظ والرزق. وکذلک يحتوي المتحف على مجموعة کبيرة من التحف المهمة والتي عليها کتابات قرآنية ، کإبريق من النحاس الذي عليه عبارات في غاية من الدقة والجمال ، والقرآن عموما يحمي صاحبه في العرف الإسلامي.
وهناک تحفة من صينية بعبارات بالخط النسخي برموز سحرية کنوع من درء الضرر أو کوسيلة من وسائل العلاج النفسي.
إن تتبع هاتين الظاهرتين ( التأطير والفأل ) من خلال بعض التحف، يساعد على تحليل بعض الظواهر الاجتماعية، والکشف عن أسباب سلوکات ، ومعتقدات شعبية معينة، وبالتالي إدراک الذهنية السائدة آنذاک والمحافظة على الذاکرة المرجعية للعادات والتقاليد الشعبية.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701فحص وصيانة وترميم بعض البرديات المحفوظة بالمتحف المصري – القاهرة6747213907910.21608/cguaa.2019.39079ARAtef BraniaFaculty of Archaeology, Conservation Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.
Faculty of Sciences, Physics Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.Journal Article20190704عند دراسة البرديات المعروضة في قاعات المتحف المصري او المعروضة على حوائط سلالم المتحف وجد انها في حاجة ضرورية الى اعادة الحفظ والصيانة وايجاد طرق وحلول لايقاف اسباب التلف وکذلک عند دراسة حالة البرديات المحفوظة داخل مخازن المتحف المصري وجد انها محفوظة بطرق غير ملائمة للحفظ ، فمعظمها محفوظ داخل اظرف ورقية او کرتون عالى الحموضة او صناديق خشبية او معدنية او ورق جرائد منذ استخراجها من الحفائر ، مما جعل حالة تلک البرديات غير مستقرة وفي حالة تستدعى التدخل السريع لحفظ هذا التراث الثمين .
ويتناول البحث تقييم لحالة البرديات المعروضة والمحفوظة بالمتحف المصري والاسباب التي ادت لتلفها وتدهور حالتها .
کما يشتمل البحث على فحص وتحليل عينات من البردي تم الحصول عليها من المتحف المصري باستخدام الميکروسکوب الالکتروني الماسح ( SEM ( EDX وايضا التحليل بطريقة الامتصاص الذري وتحليل بعض الالوان التي استخدمت على البردي بحيود الاشعة السينية ( XRD) ثم تحليل الوسائط المستخدمة في الالوان باستخدام الاشعة تحت الحمراء ( FTIR ) وتناول البحث ايضا الفحص الميکروبيولجي والحشري لبعض البرديات وتحديد اهم الفطريات والحشرات التي تصيب البردي داخل المتحف المصري .
کما اشتمل البحث على صيانة وترميم بعض البرديات المعروضة والمحفوظة في الحجرة 29 بالمتحف المصري واعادة عرضها او تخزينها .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38029920060701DECAYS DUE TO SALT FORMATION ON INTERIOR MARBLE FACING OF AL-GHURI MAUSOLEUM, EGYPT1133908010.21608/cguaa.2019.39080ARAbd El Fatah El BanaAssociate Professor, Dept. of conservation, Faculty of Archaeology, Cairo UniversityJournal Article20190704The Al-Ghuri mausoleum in Al-Muizz ll-Din Allah street dating from 909-910 A.H/ 1504-1505 A.D., list No 65. This type of historical buildings have been inhabited for a long period were left exposed to climatic deterioration until 1999, when a general program of the historic Cairo project undertook a study of the degradation processes affecting the interior facings of mausoleum. This started with field-based observation of the monument’s condition and, description of the building materials, (limestone, marbles and mortar).
Moisture and salt decay processes are amongst the most recurrent causes of damage of built objects and monuments. Although salt damage has been intensively investigated for several decades, the mechanisms and factors that control salt transport, accumulation, and crystallization in porous media and the development of damage are poorly understood. Knowledge about the transport of water and ions and salt crystallization in masonry (in the paper referred to as substrate) and plasters is needed to explain salt damage and to develop durable materials.
In 2000, samples of the building material were collected on site and laboratory studies of those samples were carried out in the Department of Mining at the Cairo University. The cryslization and efflorescence of salts on limestones and marbles interior facings of the Al-Ghuri mausoleum were comprehensively examined. Several salts were identified (halite, thenardite, gypsum, soda-nitre), mainly dispersed in the marble slabs of the first two registers. For a better understanding of the origin and formation mechanisms of these salts, thin section examination, x-ray diffraction investigations were carried out on the neoformation of salts themselves and on cores of the materials composing the walls. The results of this research indicated that the main causes of the formation of salt efflorescence and crystals are connected to condensation and evaporation, an increasing of the moisture content of the walls, and to the connected mobillity of soluble cations.