Ahmed, Ehab. (1999). السمات الفنية المشترکة بين صور المخطوطات في المشرق و المغرب. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2(2), 357-357. doi: 10.21608/cguaa.1999.40823
Ehab Ahmed. "السمات الفنية المشترکة بين صور المخطوطات في المشرق و المغرب". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2, 2, 1999, 357-357. doi: 10.21608/cguaa.1999.40823
Ahmed, Ehab. (1999). 'السمات الفنية المشترکة بين صور المخطوطات في المشرق و المغرب', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2(2), pp. 357-357. doi: 10.21608/cguaa.1999.40823
Ahmed, Ehab. السمات الفنية المشترکة بين صور المخطوطات في المشرق و المغرب. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 1999; 2(2): 357-357. doi: 10.21608/cguaa.1999.40823
السمات الفنية المشترکة بين صور المخطوطات في المشرق و المغرب
کلية الآثار – جامعة القاهرة - قسم الآثار الإسلامية
المستخلص
تعد الشواهد الأثرية بحق أحد الدلائل الهامة على مدى التواصل الحضاري بين أقطار العالم العربي و هو موضوع على درجة کبيرة من الأهمية لابد أن يأخذ حقه من المناقشة في هذه اللحظات الحرجة من تاريخ العالم أملين في دعم أواصر الترابط بين أقطار وطننا العربي الکبير.
و تأتي فکرة هذا البحث کحلقة في نسيج أعمال الندوة العلمية لجمعية الآثاريين العرب،حيث يهدف هذا البحث إلى دعم فکرة التواصل بين أقطار العالم العربي من خلال التصوير الإسلامي في المخطوطات التي ترجع إلى المدرسة العربية و التى انتشرت تقريباً في جميع أنحاء العالم العربي و الإسلامي حيث ظهرت مراکزها الفنية في العراق و سوريا و مصر و امتدت إلى شمال أفريقيا و إلى الأندلس کما عاشت تقاليد هذه المدرسة الفنية فترة طويلة في إيران .
و سوف تناقش الفکرة العامة لهذا البحث من خلال صور نسخة جديدة من کتاب صور الکواکب الثابتة لعبد الرحمن الصوفي . و يعد کتاب الصوفي مصدراً مباشراً لرسوم الکواکب الثابتة عند العرب و المسلمين حيث نستطيع من خلال دراسة صور هذا الکتاب في العديد من النسخ المحفوظة في مکتبات و متاحف العالم و کذلک من خلال نشر صور هذه النسخة الجديدة التي يعني البحث بدراستها و نشرها و مقارنتها بأسلوب المدرسة العربية في مخطوطات کتاب صور الکواکب و في غيرها من مخطوطات الکتب الأخرى نستطيع من خلال کل ذلک التأکيد على فکرة التواصل الحضاري بين أقطار العالم العربي من خلال الشواهد الأثرية .