Abd AL Moatty, Azza. (2014). رؤية جديدة لإبداعات الفنان المسلم في تحوير رسوم الأسماک في ضوء مجموعة من النسيج والخزف الإسلامي (دراسة أثرية فنية). حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), 418-495. doi: 10.21608/cguaa.2014.42680
Azza Abd AL Moatty. "رؤية جديدة لإبداعات الفنان المسلم في تحوير رسوم الأسماک في ضوء مجموعة من النسيج والخزف الإسلامي (دراسة أثرية فنية)". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17, 17, 2014, 418-495. doi: 10.21608/cguaa.2014.42680
Abd AL Moatty, Azza. (2014). 'رؤية جديدة لإبداعات الفنان المسلم في تحوير رسوم الأسماک في ضوء مجموعة من النسيج والخزف الإسلامي (دراسة أثرية فنية)', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), pp. 418-495. doi: 10.21608/cguaa.2014.42680
Abd AL Moatty, Azza. رؤية جديدة لإبداعات الفنان المسلم في تحوير رسوم الأسماک في ضوء مجموعة من النسيج والخزف الإسلامي (دراسة أثرية فنية). حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2014; 17(17): 418-495. doi: 10.21608/cguaa.2014.42680
رؤية جديدة لإبداعات الفنان المسلم في تحوير رسوم الأسماک في ضوء مجموعة من النسيج والخزف الإسلامي (دراسة أثرية فنية)
أن دراسة الفنون الإسلامية من الموضوعات الهامة خاصة إذا ما ارتبطت بالفنان المسلم وإبداعه الفني في التحوير لرسوم کائن من الکائنات الحية التي ورد ذکرها في القرآن (الکريم)،ألا وهو عنصر الأسماک ،وهو من العناصر البيئية الموجودة في العالم الإسلامي ([1])،فرسوم الأسماک في الطبيعة التى تتسم بالمنظر الجذاب، تساعد على جذب نظر الفنان في الواقع، ليقوم برسمها على منتجاته الفنية. والتي أبدع الفنان المسلم في تمثيلها ورسمها على منتجاته الفنية سواء أکانت بشکل صريح أو بأسلوب محور ،والذي ظهر من خلال دراسة هذه المجموعة من التحف الفنية المنشورة ،التي بلغ عددها (45) تحفة فنية ممثلة في النسيج- من قفاطين وستور وقطع نسيج-،والخزف - سواء أکان بلاطات خزفية أو قدور وأطباق -،والتي تنسب للفن المصري أو السوري أو العراقي أو الإيراني أو الترکي،والتي يرجع بعضها للعصر العباسي ،أو العصر الصفوي وأغلبها للعصر العثماني،وقد لوحظ إبداع الفنان المسلم في تحويره لرسوم الأسماک على هذه المجموعة من التحف الفنية،والتي وفق في أن يؤلف من زخارفها النباتية والهندسية - سواء أکانت أوراق أو أزهار ،أو أفرع نباتية ،أو أشکال هندسية -،رسوم الأسماک بأشکالها المختلفة والمتنوعة المنفذة بأسلوب طبيعي وواقعي إلى حد بعيد المدى.
[1]) فلعل الفنان المسلم أراد برسوم الأسماک أن يمثل طعاماً موجوداً حوله في البيئة المحلية ومحبب لنفسه.