ORIGINAL_ARTICLE
الزراعة في جنوب غربي الجزيرة العربية قبل الإسلام
ليس هناک من شک في أن الماء هو العنصر الفعال في الإنتاج الزراعي، ومن ثم فإن الإنتاج لا يتيسر إلا حيث تتوفر المياه، الأمر الذي لم يحدث إلا في أقاليم قليلة من شبه الجزيرة العربية ، التي تشغل مساحة من الأرض تزيد عن مليون ميل مربع[1]، مع غلبة البيئة الصحراوية عليها[2]، وحيث أن أغلب أرض بلاد العرب هي أرض صحراوية موات[3] فإن الزراعة فيها تعتبر شبه معدومة.[4] فإذا أضفنا إلى ذلک أن جفاف الهواء وملوحة التربة يحولان دون نمو النبات وازدهاره، لتبين لنا أن دولة النبات فيها ليست بحال من الأحوال دولة ضخمة، ومن ثم فإن الأراضي الزراعية قد انتثرت في شبه الجزيرة العربية کالجزر في محيط الصحراوات الرملية والمرتفعات الوعرة التضاريس العارية من التربة في کثير من الأحايين[5]، هذا إلى جانب بعض المناطق الجنوبية حيث تفرغ الرياح الموسمية أمطارها على سفوح السلسلة الجبلية، فتقوم فيها بعض الزراعات الناجحة، أو البستنة الرابحة، عن طريق توفير المياه وحسن تصريفها.[6] [1] حسين الشيخ: دراسات في تاريخ الحضارات القديمة، جـ 4، العرب قبل الإسلام، الإسکندرية 1993، ص 59. [2] عبد العزيز صالح: تاريخ شبه الجزيرة العربية في عصورها القديمة، القاهرة 1988، ص 33. [3] Reza-Ur-Rahim, M.,: "Agriculture in Pre-Islamic Arabia: Introduction", Islamic Research Institute, International Islamic University, Islamabad Stable, Islamic Studies, Vol. 10, No. 1 March 1971, pp. 53. [4] جواد علي: المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، الجزء السابع، الطبعة الثانية، بغداد 1993، ص 24. [5] فيليب حتى: تاريخ العرب، الجزء الأول، ترجمة: إدوارد جرجي وجبرائيل جبور، بيروت 1965، ص 21؛ محمود طه أبو العلا: جغرافية شبه الجزيرة العربية، جـ 3-4، القاهرة 1972، ص 186. [6] کارل بروکلمان: تاريخ الشعوب الإسلامية، ترجمة نبيه أمين فارس ومنير البعلبکي، بيروت 1965، ص 14؛ محمد بيومي مهران: دراسات في تاريخ العرب القديم، الإسکندرية 1998، ص 125.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31439_2e3a2964d88eb645df08728d7bd1ff08.pdf
2013-11-01
1
22
10.21608/cguaa.2013.31439
الزراعة
الجزيرة العربية
قبل الاسلام
ابراهيم
مهران
ibrahimmahran@yahoo.com
1
أستاذ التاريخ القديم المساعد بکلية الآداب- جامعة عين شمس.
AUTHOR
حسین الشیخ: دراسات فی تاریخ الحضارات القدیمة، جـ 4، العرب قبل الإسلام، الإسکندریة 1993،
1
عبد العزیز صالح: تاریخ شبه الجزیرة العربیة فی عصورها القدیمة، القاهرة 1988،
2
جواد علی: المفصل فی تاریخ العرب قبل الإسلام، الجزء السابع، الطبعة الثانیة، بغداد 1993،
3
فیلیب حتى: تاریخ العرب، الجزء الأول، ترجمة: إدوارد جرجی وجبرائیل جبور، بیروت 1965، ص 21؛ محمود طه أبو العلا: جغرافیة شبه الجزیرة العربیة، جـ 3-4، القاهرة 1972،
4
کارل بروکلمان: تاریخ الشعوب الإسلامیة، ترجمة نبیه أمین فارس ومنیر البعلبکی، بیروت 1965، ص 14؛ محمد بیومی مهران: دراسات فی تاریخ العرب القدیم، الإسکندریة 1998
5
عصام السعید: تاریخ العرب فی العصور القدیمة، الإسکندریة 2000،
6
: جرجی زیدان: العرب قبل الإسلام، الجزء الأول، الطبعة الثانیة، القاهرة 1922،
7
بلقاسم رحمانی وحرفوش مدنی: الدور المصری فی جنوب شبه الجزیرة العربیة والشرق الإفریقی، مراجعة الدکتور سید أحمد علی الناصری، القاهرة 1997
8
عبده عثمان غالب: "ثقافة مجتمعات العصر البرونزی فی الیمن: دراسة تحلیلیة للأنماط المعماریة والمواد الأثریة"، مجلة المسند، العدد الأول، صنعاء 2001
9
سبتینو موسکاتی: الحضارات السامیة القدیمة، ترجمة السید یعقوب بکر، مراجعة الدکتور محمد القصاص، بیروت 1986،
10
بییر جانتل: "السیطرة على الری"، الیمن فی بلاد ملکة سبأ، ترجمة بدر الدین عرودکی، مراجعة: یوسف محمد عبد الله، دمشق 1999،
11
ORIGINAL_ARTICLE
التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر La sensibilisation archéologique et le rôle du citoyen égyptien pour la sauvegarde des monuments en Egypte
تتناول هذه المحاضرة " التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر القديمة " من خلال تحديد الأسباب التي تختفي وراء ضعف الوعي الأثري لدى بعض الأفراد، وکيفية الارتقاء بهذا الوعي بالاستعانة بکافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية منذ الطفولة المبکرة، مع الترکيز على دور کل من الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام بل والنادي ودور العبادة وغيرها...، بتدعيم الهوية لدى الفرد وتعزيز الانتماء لمصر، والذي من شأنه تقوية الرابطة بين الطفل وبلده، مما يولد الحب الذي يشجع على المحافظة على کل ما هو مصري والدفاع عنه. يتم أيضا إلقاء الضوء على دور الجمعيات الأهلية التطوعية لنشر الوعي الأثري بين الأفراد، خصوصا في المناطق الأثرية، وإنشاء صندوق للحفاظ على آثار مصر، بحيث يتم تمويله بطريقة شرعية. کما يمکن تکوين جمعيات تطوعية على غرار "جمعية أصدقاء السائح"، وعلى مستوى القطر المصري، وخصوصا من طلبة کليات الآثار وکليات السياحة وأقسام التاريخ بالجامعات المصرية لتوعية المواطنين بضرورة الحفاظ على الآثار عند زيارتها وتأمين سلامة هذه الآثار عن طريق تعاون فعال بين بعض الوزارات والهيئات المختلفة في مصر. Cette conférence traite de « la sensibilisation archéologique et le rôle du citoyen égyptien pour la sauvegarde des monuments en Égypte ». Les raisons du manque de prise de conscience de certaines personnes vis-à-vis du patrimoine archéologique sont développées ainsi que la méthode de la faire évoluer grâce aux institutions sociales depuis l’enfance, tout en se concentrant sur le rôle de la famille, de l'école, des médias ainsi que le club social et les lieux de culte etc. Tout ceci peut être réalisé en renforçant l'identité de la personne et son affiliation à l'Égypte. Ainsi, la relation entre l’enfant et son pays sera consolidée et génèrera l'amour qui encouragera à la préservation et à la défense de tout ce qui est égyptien. Le rôle des associations de sensibilisation du patrimoine archéologique est mis en lumière surtout en ce qui concerne les sites archéologiques et les soutiens financiers utilisés de manière légitime. Des associations bénévoles peuvent être crées à l’instar de l'« Association des amis du touriste ». Elles peuvent être composées d’étudiants des facultés d’archéologie, de tourisme et des départements d’histoire dans les universités égyptiennes. Le but de ces associations est de sensibiliser les citoyens sur l’importance de la préservation des monuments pendant les visites et de garantir la sécurité de ces monuments grâce à une coopération efficace entre certains ministères et organismes égyptiens.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31440_e3ad5df11daa46968c0c74ba0afc4ed2.pdf
2013-11-01
23
33
10.21608/cguaa.2013.31440
الحفاظ على آثار مصر
التوعية الأثرية
Omaïma
EL-SHAL
omaimaelshal@yahoo.fr
1
Misr University for Science and Technology
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
طقس الإلهة إيزيس بالجزائر في الفترة الرومانية the cult of Goddess Isis in Algeria in the Roman period
تعتبر الإلهة إيزيس أکثر الإلهة المصرية شعبية و انتشارا خارج حدود مصر. ولقد أکدت المصادر منها خاصة الکاتب ابوليوس(المولود بمدينة مادو روس ،شرق الجزائر) وجود طقس هذه الربة. کذلک الکتابات اللاتينية التي اکتشفت بمناطق مختلفة منها مدينة لامبيز و مدينة قسنطينة و مدينة شرشال و غيرها التي أشارت إلى وجود عباد لهذه الربة و کذلک إلى تکريس معابد لها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31774_c800e76c361110920810cf2964f1cef2.pdf
2013-11-01
34
43
10.21608/cguaa.2013.31774
Mehentel
Djahida
djahidameh@gmail.com
1
Degree/ professor Institution/ Archeology institute, Algiers University II
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Roman mosaics of Walili- Morocco الفسيفساء الرومانية في مدينة وليلي المغربية
تقع مدينة وليلي على هضبة تعلو تلا وفي مکان يتوفر على المياه وتحيط به منطقة غنية بالعيون والأنهار ، بالجهة الشرقية من مدينة مکناس العتيقة ، ولهذه المدينة أهمية تاريخية کبيرة لدى المؤرخين المهتمين بعلم الآثار ، باعتبارها مدينة تاريخية عتيقة تصنف ضمن التراث العالمي الإنساني ، ومن أهم المواقع الأثرية في المغرب .
وأظهرت الحفائر الأثرية التي تمت بالمنطقة خلال القرن العشرين الميلادي، أن أول استقرار سکاني بمدينة وليلي يرجع إلى القرن الثالث قبل الميلاد ، کما تدل على ذلک بعض النقوش البونيقية التي تم العثور عليها و التي تعود إلى فترة حکم الملک يوبا الثالث و بطليموس ما بين سنة 25 ق.م و40م.
وقد مرت مدينة وليلي بعدة تطورات عبر العصور القديمة حسب المصادر التاريخية التي أوردت ذکر وليلي و خاصة بعد عام 40 م ، إلى درجة أنها أصبحت عاصمة لموريتانيا الطنجية ، کما عرفت وليلي خلال فترة حکم الأباطرة الرومان تطورا کبيرا وحرکة عمرانية متميزة ، والمتمثلة في عدة مبان عامة شيدت اغلبها من المواد المستخرجة من جبل زرهون ، أهمها : قوس النصر، المحکمة ، معبد الکابتول و الساحات العمومية . کما تضم المدينة عدة أحياء سکنية تتميز بمنازلها الواسعة المزخرفة بلوحات الفسيفساء .
أما عن نشأة الفسيفساء في وليلي فتعکس لنا ارضيات الفسيفساء المکتشفة بأنه کان من أهم مراکز الفسيفساء في شمال أفريقيا وذلک من خلال ارضياتها التى نلاحظ من خلالها اغلب المراحل التى مر بها هذا الفن ابتداء من الارضيات الحصوية إلى الارضيات المتطورة التى زخرفت بها المبانى الرومانية في القرون الثلاث الأولى للميلاد .
Walili is a city of a mountainous site where there are a lot supplies of water and surrounded by an area rich in rivers and wells. East of the ancient city of Meknes. This city has historic and archaeological importance as one of the most important historical sites in Morocco.
Excavations in the area during the last century indicated a population stability dated back to the 3rd century B.C. some Punic inscriptions were discovered there dated back to Ioba the third and Ptolemy 25 B.C 40 A.D.
Walili witnessed several developments through its ancient history, especially after 40 A.D crowned by being the capital of Mauritania. Under the Roman emperors the city was more developed in public buildings as the arc of triumph, Capitol, the law-court in addition to the wide decortated houses.
As for mosaics, the floors discovered show that the city was one of the most important areas north Africa where the periods from the primitive samples to the Roman age are represented.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31776_a9ff0abedee3fbc62a890d5ea7ec2130.pdf
2013-11-01
44
72
10.21608/cguaa.2013.31776
حسام
احمد المسيري
hossamelmesery@ymail.com
1
لية الآداب-جامعة کفر الشيخ آثار يونانية رومانية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الدلالات الحضارية لوجود الثالوث الأوزيري في الجزيرة العربية خلال الألف الأول قبل الميلاد
کشفت الحفائر الأثرية الحديثة في بعض مواقع الجزيرة العربية خلال العقدين الماضيين عن عدد من الشواهد الأثرية التي دلت على وجود الثالوث الأوزيري "أوزيريس وإيزيس وحورس" في الجزيرة العربية خلال الألف الأول قبل الميلاد، مما يدل على تأثر بعض سکانها بالعقيدة الأوزيرية. ففي وسط الجزيرة العربية، عُثر في موقع الفاو على تمثال للمعبود "حورس الطفل" مشکل من البرونز. کما عُثر على تمثال آخر من نفس الموقع من القاشاني للمعبودة إيزيس. وفي شمال غرب الجزيرة، في محافظة العلا عُثر على تمثال لسيدة تجلس في هيئة المعبودة إيزيس التي ترضع طفلها. ولم يقتصر الأمر على وجود تلک الرموز الدينية، وإنما وجدت أدلة على أن ملوک دادان، قد ظهروا في بعض تماثيلهم باللون الأسود، لون المعبود أوزير. کما حمل بعض سکان شمال غرب الجزيرة العربية من اللحيانيين وغيرهم أسماءً ربطت بينهم وبين المعبود أوزير والمعبودة إيزيس برابطة العبودية. ولا شک أن لهذه الشواهد وغيرها العديد من الدلالات الحضارية التي تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء عليها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31782_ca46317ddb05b6b3c2408f115a046e64.pdf
2013-11-01
73
97
10.21608/cguaa.2013.31782
الثالوث الأوزيرى
؛ الجزيرة العربية؛قبل الميلاد
حسني
عمار
hosnyammar@hotmail.com
1
أستاذ مشارک بکلية السياحة والآثار بجامعة الملک سعود أستاذ مساعد بکلية الآثار بجامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Egyptian Nemes Headdress on Heads of Ptolemaic Kings: A New Approach for Dating غطاء الرأس المصرى "نيميس" على رؤوس الملوک البطالم: رؤية جديدة للتأريخ
ان الحفائر الأثرية الحديثة التى تمت فى الثلاثين عاما الماضية فى الأسکندرية ،وضواحيها واماکن اخرى من مصر ،والتى امدتنا بالعديد من الأعمال النحتية التى تصور الملوک البطالمة فى صورة الفراعنة بملابسهم واشکالهم . والواقع ان ظهور مثل هذه المنحوتات على وفرتها اثارت العديد والجديد من التساؤلات التى اختلف العلماء حول اجاباتها من حيث تأريخ وتفسير کل من هذه التماثيل .وقد اتجه العلماء الى العديد من العناصر الفنية لهذه التماثيل فى سبيلهم للتأريخ والتفسير .من ذلک وعلى سبيل المثال دراسة ملامح الوجه ومقارنتها بأعمال اخرى ذات ملامح معروفة لاصحابها من البطالمة ،واهتم البعض الأخر بدراسة عصابة الرأس الملکية (الدياديما) ،ومقدار بروزها وطولها وعرضها لکى يضع معاير لتأريخ الصور الشخصية للبطالمة .کما اتجه بعض اخر من العلماء الى محاولة التأريخ عن طريق شکل جسم التمثال وشکل الملابس المصرية او اى مخصصات اخرى .لکن من الجدير بالذکر ان احداً لم يلتفت الى غطاء الرأس المصرى المعروف بأسم نيمس لکى يفحصه من حيث طوله ،وحجمه، ونوع زخارفه ،وطريقة ارتداءه على الرأس لکى يکون احد العناصر المفيدة لهذا التأريخ وهذا هو ما يرمى اليه هذا البحث
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31794_172500d81546b81ed9aca82b25712ca0.pdf
2013-11-01
98
110
10.21608/cguaa.2013.31794
Hanan
Elshafie
amfshafei@gmail.com
1
مدرس بقسم الآثار والدراسات اليونانية کلية الآداب - جامعة دمنهور.
AUTHOR
Aldred, C. Art in Ancient Egypt, 3 Vols, London, 1949, V. 1.
1
2- Aldred, C., Egypt to the End of Old Kingdom, New York, 1965.
2
3- Breccia, Monuments de L'Egypte Greco – Romaine, Vol. 1, Bergamo, 1926, P. 60, no. 13.; Grimm, G., Fig. 99.
3
4- Collier, Sandra, A. The Crowns of Pharaoh their Development and Significance in Ancient Egyptian Kingship, Univ. of California, LosAngeles, 1996.
4
5- Demeulenaere, H., Mendes, 1976, Worminster, Vol. 2, Cat no. 145.
5
6- Evers, H. G., Staat ausden stein: Denkmaler, Geschichte and Bedeutung der agyptischen Plastik Wahrenddes Mittleren, 2 Vols, Munchen, 1929, V. 2, Fig. 26.
6
7- Grenier, Jean-Claude, Museo Gregoriano Egizio, Rome,1993, Vol. 12.
7
8- Grimm, G., Dieerste Konigsstadr der Hellenistischen welt, Mainz, 1998, Fig. 556.
8
9- Petrie, W. M. Flinders, Tanis, London, 1889, Part 1, Fig. 5.
9
10- Rogger, tva, Statuender 30 Dynasheundder Ptolemaisch – romischen Epoche, CAA, Kunsthistorischg Museum, Wien, Agyptisch – Orientalische Sammlung 11, Mainz, 1999.
10
11- Smith, R. R. R., Ptolomaic Portraits: Alexandrian Types, Egyptian Version. In Alexandrianism, London.
11
12- Stanwick, P. E.,. Portraits of the Ptolemies, Greek Kings as Egyptian Pharaohs, Univ. of Texas, Austin, 2003.
12
13- Walkers, and Higgs, P., Cleopatra of Egypt: From History to Myth., London, 2001, Cat. no. 171.
13
14- Walkers and Higgs, 2001. Cat. No. 19
14
ORIGINAL_ARTICLE
مظاهر الحياة اليومية للملک عبر العصور المصرية القديمة
منذ أن توصل العلماء إلى معرفة کيفية قراءة کلمات ونصوص اللغة المصرية القديمة، وتمکنوا من تفسير المناظر التى تزخر بها جدران المعابد، من معارک وتقدمات للمعبودات وحياة يومية، وطقوس تأسيس المعبد، وأيضاً المقابر وما نقش على جدران حجراتها من تعاويذ وکتب العالم الآخر، وعلاقة المتوفى بالمعبودات، وما تحويه أوراق البردى من أسرار وحکم وتعاليم وأساطير، وقواعد ولغة، خطابات، عقود، وعقائد وتقاليد، وقصائد غزلية، وما روى عن حياة الملوک على سبيل المثال الذى عرفناه من خلال الکتابات اليومية التى کان يدونها الکتبة، وما ترک لنا من خلال تعليم التلاميذ وإعادة کتابة ونسخ البرديات على سبيل التدريب على الکتابة، وبالرغم من ما حدث من أخطاء أثناء نقلهم عن البردية الأصلية على مر العصور، إلا أنه تمکن الکثير من العلماء فک وحل وربط المتاح من النصوص، لکى نصل إلى معرفة الدلائل من الوثائق المدونة على کسر الفخار، التى استخدموها بدلاً من ورق البردى نظراً لغلو ثمنه، وبذلک تفتحت أمام المؤرخين وعلماء الآثار صفحات التاريخ والحضارة المصرية المدونة على جدران المعابد والمقابر والمسلات والنصب التذکارية وقواعد التماثيل وأوراق البردى، وبصرف النظر عما تمت معرفته من معالم التاريخ والآثار المصرية القديمة، إلا أنه مازال الکثير دفين تحتضنه الأرض. لکننا دائماً نجد أنفسنا أمام موقف يدعو إلى الفخر بما خرج لنا من الأرض المثمرة بمحصول حضارى راقى قد بذره لنا أجدادنا لننادى دائماً بإبداعاتهم فى شتى مناحى الحياة، بتصنيف أنواعها وتشکيلها، وربطها بالمجتمع المصرى القديم، من أحداث داخلية وخارجية، وإقتصادية، وأيضاً ما ساد من ظلم وظلام وفوضى، وتوازن إجتماعى، وبناء على ذلک لا نغفل فى هذا الحصر الجهد العظيم بالحب والتمسک بالعدالة والقيم.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31799_3f172f12bfab55d835c8f68ca1b90d9b.pdf
2013-11-01
111
147
10.21608/cguaa.2013.31799
manar
moustafa
manar_moustafa@yahoo.com
1
Researcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.
AUTHOR
khaled
abd elmonsef
2
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
شعر الغزل والغرام في مصر القديمة Love and Courtship Poetry in Ancient Egypt
عرفت مصر القديمة أنماطاً متنوعة وأجناساً مختلفة من الأدب مثل: أدب السير الذاتية والتراجم الشخصية، وأدب الحکمة (التربية والتعليم في مصر القديمة – الأدب الإصلاحي والتهذيبي الذي ظهر على يد من أُطلق عليهم اسم "الأنبياء الاجتماعيون" مثل: الحکيم بتاح حوتب والحکيم آني والحکيم أمنمؤبي)، وأدب القصة مثل: بردية الملاح الغريق وبردية القروي الفصيح وبردية سنوهي وبردية الأمير المسحور وبردية الأخوين وفي مقدمة هذه الأمثلة القصصية بردية خوفو والسحرة، وأدب الرسائل والخطابات الملکية (رسائل تل العمارنة والدبلوماسية في مصر القديمة)، والأدب الديني والجنائزي.
ومن مظاهر عصر الدولة الحديثة (عصر الإمبراطورية) ظهور جنس ونمط جديد على الأدب المصري القديم في سياق الوثائق الکتابية والنصية ألا وهو شعر الغزل والغرام (القصائد العاطفية والوجدانية) مما يعکس تطور الحياة الاجتماعية والثقافية والفکرية في عصر الدولة الحديثة والتطور الطبقي بمعناه الحضاري والمدني، ولعل بردية شستر بيتي تعتبر النموذج الأمثل الذي يعکس هذا النوع من الشعر في مجال الحب والمشاعر الحميمية مما ينفي صفة الجمود والجنائزية ومظاهر المأساة الميلودرامية عن مجمل الحياة في مصر القديمة (حياة القصور والترف في أحياء العواصم الکبرى في طيبة وتل العمارنة).
Egypt has known varied patterns and different sorts of literature such as: autobiographies, and wisdom literature (Education in Ancient Egypt – Reformation Literature which appeared at the hands of the so-called "Socioprophets" such as: the wise man Ptah Hotep, the wise man Anni and the wise man Amnemoby); and the literature of the storytelling, such as: The Drowned Navigator Papyrus, The Eloquent Villager Papyrus, Senohi Papyrus, The Enchanted Prince Papyrus, The Two Brothers Papyrus and at the forefront of these anecdotal examples is the Papyrus of Khufu and Sorcerers "Westcar Papyrus", and the Letters and the royal Messages Literature (Amarna letters and diplomacy in ancient Egypt), and the Religious and Funerary Literature "Pyramids Texts - Book of the Dead".
The emergence of Love and Courtship Poetry in the context of written documents and scripts in Ancient Egyptian Literature was one of the aspects of the New Kingdom "Empire" (emotional and sentimental poems). This helped reflect the evolution of the social, cultural and intellectual life in the era of the Modern State and the class development in its cultural and civil sense. The Chester Beatty Papyri may be the perfect example that presents this kind of love poetry "Romance" and the intimacy sentiments. This eliminated the rigidness, funerary and the aspects of melodramatic tragedy from the overall life in Ancient Egypt (the life of palaces and luxury in the districts of major capitals in Thebes and Tel el-Amarna).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31804_177af7d98f4c1c1b72f4def3f01aea18.pdf
2013-11-01
148
160
10.21608/cguaa.2013.31804
Khaled
El-Bassyouny
khalidelbaasyouny@gmail.com
1
Professor of Egyptian Antiquities - Faculty of Tourism and Hotels - Ismailia - Suez Canal University.
AUTHOR
جیمس بریستد Breasted – تطور الفکر والدین فی مصر القدیمة – ترجمة: زکی سوس – القاهرة – 1970؛
1
د. خالد شوقی البسیونی، مناظر الحفلات الموسیقیة فی مقابر طیبة الغربیة – مجلة الاتحاد العام للآثاریین العرب – ینایر 2011
2
خالد شوقی البسیونی، الهوس والولع بمعالم ومظاهر الحضارة المصریة القدیمة: Egypto – Maine – احتفالیة: أ.د. عبد الحلیم نور الدین – معهد الآثار الهولندی بالقاهرة – 2007
3
S. Morenz, op. cit., p. 70 ff; H. Kess, op. cit., p. 42 ff; J. Breasted, Ancient Records, Vol. III, Chicago, 1906 – 1923
4
T. Peet, A Comparative Study of the Literatures of Egypt, Palestine and Mesopotamia, London, 1955
5
Jos. Omlin, Der Papyrus 55001 und seine Satirischerotischen Zeichnungen und Inschriften, Torino, 1973
6
Ch. Nims, La Thebes des Pharaons, Paris, 1965
7
C. Aldred, Egyptian Art in the Days of the Pharaohs, London, 1980; W. Wolf, op. cit., p. 230 ff; B. Kemp, Amarna Reports, London, 1984
8
[1] Fr. Daumas, Les Mammisis des Temples Égyptiens, Paris, 1965
9
ORIGINAL_ARTICLE
منهجية علمية مقترحة لترميم وصيانة اللوحات الجدارية ذات الطرز الاوربية المنفذة بالقصور الملکية المصرية
تزخر القصور الملکية المصرية بالکثير من اللوحات التى يرجع تاريخها للقرنين التاسع عشر والعشرين، والتى نفذ الکثير منها فنانون أوربيون حيث اتبعوا أرقي الأساليب الفنية الأوروبية فيها، بعضاَ منها يحمل توقيع منفذيها والبعض الاخر لا يحمل ما يشير إلى منفذيه أو تاريخ التنفيذ، ورغم هذا الکم الهائل من الکنوز الفنية إلا أنه ومع کثير الأسف اعتري أغلب تلک اللوحات مظاهر التلف والتدهور، هذا بالإضافة لافتقار الکثير من تلک اللوحات إلى مصادر موثقة تحفظ قيمتها الفنية والتاريخية، ومن هنا جاءت فکرة البحث، حيث تقوم الباحثة بدراسة نماذج من تلک اللوحات من خلال دراسة مقارنة بين بعض جداريات قصر رأس التين وبعض جداريات قصر اسماعيل المفتش من حيث التقنية ودراسة مظاهر التلف، وذلک بهدف الوقوف على أهم مسببات التلف، مع إقتراح منهجية علمية مناسبة للعلاج، بالإضافة لوضع خطة علمية دقيقة لعملية الصيانة السلبية الدورية، هذا من أجل منع اسباب التدهور من التسلل إليها مرة أخري
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31810_1e6aea707c2698426a42a531d4149243.pdf
2013-11-01
161
187
10.21608/cguaa.2013.31810
rehab
fathey
rehabfathey99@gmail.com
1
• مدرس بالمعهد العالى للسياحة والفنادق وترميم الاثار بالاسکندرية
AUTHOR
محمد عبد الحفیظ، دور الجالیات الأجنبیة والعربیة فى الحیاة الفنیة فى مصر فى القرنین الثامن عشر والتاسع عشر،دراسة أثریة حضاریة وثائقیة، دکتوراة، قسم الاثار، جامعة القاهرة 2000م
1
عبد المنصف سالم نجم- قصر اسماعیل صدیق باشا المفتش(1285-1287هـ/1868-1870م)- مکتبة زهراء الشرق- القاهرة- 2003
2
عبد المنصف سالم نجم- قصور الآمراء والباشوات فى مدینة القاهرة فى القرن التاسع عشر (دراسة للطرز المعماریة والفنیة)- مکتبة زهراء الشرق- القاهرة – 2002- ج 2
3
اسعد ابراهیم سلامة – مشروع توثیق وترمیم قصر اسماعیل باشا المفتش- المجلس الاعلى للاثار – الادارة العامة للشئون الهندسیة – قطاع الاثار الاسلامیة والقبطیة – القاهرة
4
ابراهیم محمد عبدالله، علاج وصیانة التحف الخشبیة: عناصر معماریة –فنیة –زخرفیة، دار الوفاء لدنیا الطباعة والنشر، الأسکندریة ، 2011،
5
Francis Kelly: Art Restoration, David & Charles: new ton abbot, London, 1989,
6
Manual on the Conservation of Painting, Archetype Publications, London, 1997
7
ORIGINAL_ARTICLE
أشکال أدوات الزراعة في العصر الروماني دراسة أثرية
عرف الانسان منذ قديم الزمان حرفة الزراعة التي علي اساسها قامت الحضارات في مختلف انحاء العالم فقامت ااحضارة في سوريا والعراق على ضفاف نهري دجلة والفرات کما قامت الحضارة الفرعونية على ضفاف نهر النيل وعرف من خلالها الانسان العديد من المحصولات الزراعية کالقمح والشعير والکروم والزيتون وغيرها کما ادرک اوقات الزراعة والحصاد.
وفي خلال الحضارة الرومانية احتاجت روما الى کميات کبيرة من المواد الغذائية لتوريدها الي سکانها في شتى انحاء الامبراطورية فکان عليها ان تستورد الحبوب من شمال افريقيا وخاصة مصر فکانت لها السيطرة والهيمنة على کل من هذه المناطق وکذلک السيطرة على البحر المتوسط لضمان وصول المحاصيل الزراعية وخاصة القمح اليها.
ولما کان هذا الامر هو من ابرز اهدافها فنجد اهتماما من قبل الااباطرة وخاصة الامبراطور اوغسطس بتحسين الاحوال الزراعية کالري واستصلاح الاراضي وادخال محاصيل مختلفة في اماکن عديدة من الامبراطورية الرومانية. ولعل هذا الامر يجعلنا نسأل انفسنا ما هي تلک الادوات الزراعية التي کانت تستخدم في العصر الروماني وما هو استخدام کل اداه وفي اي مرحلة من مراحل الزراعة کانت تستخدم هذه الاداه وهل کان يستخدم لکل محصول استخدام اداه معينة ؟ فلعل هذه الورقة البحثة تجيب على هذا التساؤل من خلال دراسة لاشکال الادوات الزراعية خلال العصر الروماني.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31812_6f06335f603456408fca2aeae2a097bd.pdf
2013-11-01
188
206
10.21608/cguaa.2013.31812
Samah
El Sawy
samelsawy@hotmail.com
1
أستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندرية
AUTHOR
زکی علی، محمد سلیم، تاریخ الامبراطوریة الرومانیة الاجتماعی والاقتصادی
1
مهاب درویش، الزراعة والری فی مصر القدیمة، مکتبة الاسکندریة
2
المصادر
3
C. Plini Secundi, "Naturalis Histori", 1669
4
المراجع الاجنبیة
5
Allan Browman&Andrew, "The Roman Agricultural Economy", Oxford
6
Das Grab des Ti, Leipzig 1913 Taf. 111, und Leiden Museum, Taf. XXI
7
John Murray ,Roman Antiquities, London, 1875
8
Katz, Marilgn., A., "The Cambridge illustruted history of ancient Greece"
9
White, K., D.,"Farm Equipment of the Roman World", Cambridge,1975
10
White, K., D., "Agricultural Implements of The Roman World", Cambridge, 1967
11
William Smith, D.C.L., LL.D,A Dictionary of Greek and Roman Antiquities, John Murray, London, 1875. المواقع الالکترونیة
12
- http://www.ploughmen.co.uk/ploughhistory.htm
13
- http://mouldboard.askdefine.com/
14
- http://patentpending.blogs.com/patent_pending_blog/2004/10/history_of_the_.html
15
- https://www.forumancientcoins.com/numiswiki/view.asp?key=aelia%20capitolina
16
- http://www.omegaletter.com/articles/articles.asp?ArticleID=7624
17
- http://lincoln.lib.niu.edu/cgibin/philologic/getobject.pl?c.5779:3:0.lincoln
18
- http://www.almaany.com/home.php?language=arabic&la
19
- http://en.wikipedia.org/wiki/Threshing_board
20
- http://pediaview.com/openpedia/Threshing_board
21
ORIGINAL_ARTICLE
A Study of a group of Lamps from the Excavations (Held in 1973), in Al- Kabbari region – Alexandria دراسة لمجموعة مسارج حفائر القبارى بالإسکندرية
القبارى هى منطقة أثرية تقع ضمن نطاق الجبانة الغربية بالإسکندرية، وأجريت بها عدة حفائر وأستخرج منها العديد من القطع الأثرية الهامة، وأجرى العالم الألمانى جريم Grimm حفائر بمنطقة القبارى عام 1973 والتى أسفرت عن الکشف على مجموعة رائعة من المسارج الفخارية متعددة الأنماط وترجع لفترة زمنية طويلة تمتد من العصر الهللينستى، وحتى العصر الروماني المتأخر، وذلک أضفى عليها قدرا کبيرا من الأهمية بالإضافة إلى أن هذه المجموعة لم تدرس ولم تنشر من قبل، فهى بذلک تشکل مادة خصبة لمعرفة أنماط وأنواع المسارج وتأريخها فى مصر خلال العصرين البطلمى والرومانى .
تعرف المسرجة في اللغة اليونانية بکلمة ليخنوس λυχνος، أما کلمة لمبا λαμπας فکانت تطلق على المشاعل، في حين عرفت المسارج في اللغة اللاتينية باسم Lychnus وهي کلمة مشتقة من الکلمة اليونانيةLucerna ، والمشتقة من کلمة Lux والتي تعنى الضوء.
تتناول هذه الدراسة المسارج التى أسفرت عنها حفائر جريم لعام 1973، وقد بلغ عددها نحو ثلاثون مسرجة متعددة الأنماط، وتتميز بتنوعها فنيا، وتشغل فترة زمنية طويلة لذلک فقد تم تصنيف هذه المجموعة من المسارج إلى طرز" تصنيف نوعى" من حيث شکل المسرجة أو زخرفتها، وقد تم عرض لهذه الطرز وکل طراز يتضمن وصف للمسارج الخاصة به من حفائر القبارى والتى تتضمنها الدراسة مزودا برقم السجل والأبعاد والمادة واللون والتأريخ.
يتبع هذه الدراسة الوصفية دراسة تحليله تتناول بشيء من التفصيل هذه المجموعة من المسارج حيث أنها تتسم بالتنوع والثراء سواء من حيث أنها تنتمي لثلاث فترات زمنية وهما: الفترة الهللينستية – الفترة الانتقالية – الفترة الرومانية، وکل فترة تضم مجموعة من الطرز المتنوعة لمسارج القبارى حيث وصل إجمالى عدد الطرز للفترات الثلاث إلى إثنى عشر طراز وکل طراز يختلف عن الأخر ويتميز عنه بزخارفه.
وصل إجمالي عدد الطرز للفترات الثلاث إلى إثنى عشر طراز وکل طراز يختلف عن الأخر ويتميز عنه بزخارفه، فالمسارج الهللينستية تحتوي على أربعة طرز هما:
1- طراز مسارج کروية الشکل.
2- طراز مسارج ذات نتوء جانبي.
3- طراز مسارج ذات زائدة فوق الکتف.
4- طراز مسارج القنفذ الأخينوس Echinus.
أما مسارج الفترة الانتقالية بين العصرين الهللينستى والروماني فکانوا طرازين:
الطراز الأول: مسارج بشکل زهرة.
الطراز الثاني: - مسارج الأکتاف Shoulder lamps
واشتملت المسارج الرومانية على 6طرز:
1- مسارج بفوهات مثلثة على جانبيها حلزونيين.
2- مسارج بفوهات دائرية على جانبيها حلزونيين.
3- مسارج الضفدعة " Frog style".
4- مسارج ذات فوهة قصيرة.
5- مسارج ذات قناة عريضة تربط بين الفوهة والقرص.
6- مسارج تحمل زخرفة صليب.
أما من حيث المادة المصنوعة منها هذه المجموعة من المسارج، والتقنية المستخدمة في الصناعة کذلک الموضوعات المصورة عليها، والعناصر الزخرفية سواء النباتية أو الهندسية وأيضا العلامات والأختام على المسارج.
يلى ذلک الخاتمة وأهم النتائج حيث يتضح أن هذه المجموعة من مسارج القبارى تتميز بالتنوع سواء من الناحية الفنية أو تقنية الصناعة، وأيضاً الموضوعات المصورة عليها حيث تنوعت المواد الخام التي استخدمت في صناعة المسارج وکان من أهمها طينة طمي النيل والطينة الکلسية، کما صنعت هذه المجموعة من المسارج بطريقتين هما: العجلة الفخارية والقوالب.
ومن الملاحظ أيضاً تنوع العلامات والأختام على هذه المجموعة من المسارج رغم قلتها وکانت توضع في مصر على المسرجة بطريقتين غائرة أو بارزة.
کما تتميز هذه المجموعة من المسارج بأن بها مسارج من إنتاج مدرسة الإسکندرية وأخرى ذو انتاج مصري خالص، والبعض الأخر مسارج مقلدة للمسارج المستوردة.
والخلاصة هنا أن دراسة هذه المجموعة من مسارج القبارى قد قدمت حفظاً علمياً ونشراً أثرياً لتلک القطع الغير منشورة والمحفوظة حالياً في المخزن المتحفي بماريا بالإسکندرية.
Abstract:
Al- kabbari is a monumental region, which belongs to the western necropolis in Alexandria. Many excavations, on the Site, have revealed important pieces. In the 1973 excavations, held by the German archaeologist Grimm, revealed a fine group of pottery lamps, with various types. It belongs to a quite long period, from the Hellenistic period to the late Roman; thus, it is of considerable value. As well as, it neither was studied nor published before .So we can say that it provides us with a rich material, to know all about its types, style and dating.
The word " lamp" means λυχνος in Greek , where as " torch" means λαμπας , while in Latin " lamp" means " lychnus" which is derived from Lucerna and Lux which means "light".
This study sheds light upon the thirty lamps revealed by the excavations (held in 1973).They've various types and artistic versions .since this group cover a long interval of time , So it has been classified this group of lamps to embroider "typology" in terms of form lamps or decoration, has been introduced for these models and each model includes a description of the lamps its own excavations kabbari, which included the study is equipped with a number record, dimensions, material, color and history.
This is followed by the study descriptive study analyzed addresses in some detail this group of lamps where it is characterized by diversity and richness of both where they belong to the three time periods, namely the period Hellenistic- the interim period - the period Romania, and each period includes a range of styles varied lamps kabbari where totaled the number of models for periods of three to twelve types every type different from the other features and style of decoration.
a) the Hellenistic lamp types:
1- The globular lamp.
2- The side – knob lamp
3- The one with redundant on shoulder.
4- The Echinus lamp.
b) Where as for the interim period (between the Hellenistic and roman periods).
1- The flower – from lamp.
2- The shoulder lamp.
c) and the roman lamps include six types:
1- The lamp with triangular spouts on each spiral.
2- The lamp with circular spouts on each side spiral side.
3- The frog style lamp.
4- The short spout lamp.
5- The lamp with a broad tubular link (between the spout and the disc).
6- The lamp with a cross- motif decoration.
After the previously mentioned descriptive study, an analytic stuoly is held, mentioning the details of each element separately, because this group hasn't been published before. These details concern the fabrics, the manufacturing techniques, the scenes depicted on lamps and the decorative motifs (both floral &geometrical, signs and stamps, which all appear on the lamps. Were as in whole of great importance.
At last, an epilogue is followed. it concludes the results & shows that Al- kabbari lamps were of a great variant ; concerning the artisical & technical aspects , also its material verified , since it consisted mainly of Nile clay and lime clay . Moreover these lamps were manufactured by the pottery wheel or the mould.
We can see also that signs and stamps were various, although few in number. They were put in Egypt according to two manners; whether in relief or profile. This group of lamps belong to Alexandria school, while anther were totally of Egyptian style, where as some others were copied from the imported forms.
Therefore, we can conclude that this study was a scientific registration &an archaeological publishing for these pieces, which are preserved now in the museum warehouse of Maria in Alexandria.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31818_a4e49e8187ded563646414fac562ecbb.pdf
2013-11-01
207
252
10.21608/cguaa.2013.31818
Lamps
Al- Kabbari
alexandria
Safaa
Samir
dr_safaa_s@yahoo.com
1
مدرس بکلية الأداب – جامعة طنطا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المُباهاة بالسبق في مصر القديمة
تباهى المصري القديم بحيازته لقصب السبق في العديد من نواحي الحياة المتنوعة. فادعى أنه أتى من سوابق الأعمال ما لم يأتها من سبقه. ويعد هذا البحث محاولة لرصد الموضوعات التي باهى المصري القديم بسبقه فيها، يعقبها دراسة لبنية أسلوب المُباهاة بالسبق.
إشکالية البحث:
يهدف البحث إلى الإجابة عن مجموعة من التساؤلات منها: ما هي الأعمال التي فاخر المصري القديم أنه کان له قصب السبق في إنجازها، وأنه أتي فيها بما لم يأت به أحد، أو تلک التي باهى بأنها أُنجِزَت له –دون غيره- لأول مرة؟ وما هي أقدم موضوعات المُباهاة بالسبق وأکثرها وروداً في النصوص المصرية القديمة؟ ثم ما هي أنماط السبق التي عرفها المصري القديم؟ وهل ضمت موضوعات المُباهاة بالسبق أعمالاً مستحدثة سجلها التاريخ؟ أم أن الأمر لم يخرج عن نطاق المبالغات؟ أم جمعت الموضوعات بين هذا وتلک؟ وأخيراً ما هي بنية الأسلوب المُستخدم للتعبير عن فکرة المُباهاة بالسبق؟
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31821_5110000e6861c9a776699ab94f3593f3.pdf
2013-11-01
253
328
10.21608/cguaa.2013.31821
Megahed
Megahed
megahed.megahed@yahoo.com
1
أستاذ التاريخ القديم المُساعد بکلية الآداب جامعة دمنهور.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أقواس النصر الرومانية... وسيلة للدعاية السياسية فى شمال أفريقيا
منذ أن استولي الرومان علي منطقة شمال أفريقيا حرص الاباطرة الرومان علي تثبيت دعائم حکمهم في هذه المناطق من خلال بناء أقواس النصر التي تعد شاهدأ علي الغطمة الرومانية والانتصارات العسکرية التي يستغلها الامبراطور کوسيلة للدعاية له ولأنجازاته .
وأختار الرومان لهذه المباني التذکارية شکلأ نطلق عليه قوس النصر Triumphalis Arcus
حيث کان کبوابة تقوم في مدخل المدينة وتستقبل القادة المنتصرين في الحروب ليمر منها القائد وجيشه الي المدينة وتزيين هذه الاقواس بالاعلام والمناظر المنحوته التي تعکس المناسبة
وهناک أغراض عديدة من وراء تشييد هذه الاقواس حيث کانت إما تهدي من السناتو لاحد الاباطره أو أفراد عائلته تخليدأ لذکري إنتصارات أو تهنئه من مجلس الشيوخ لأحد الحکام علي توليه أو أعادة إنتخابه أو لتخليد ذکري أعمال مدنية قام بها أحد الاباطرة بعيدأ عن الانتصارات العسکرية أو إهداء خاص من أفراد بعينهم من الشعب الروماني لأحد الاباطرة وأسرته کأن يهدي من التجار ورجال البنوک الي أمبراطور بعينه .
وسوف يستعرض البحث أقواس النصر الرومانية التي اقيمت في شمال أفريقيا وعددها يتعدي 15 قوس نصر في مختلف المدن الرومانيه لتکون وسيلة دعائية للاباطرة الرومان.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31826_49972943815e19dcad5d8b236b9da0b2.pdf
2013-11-01
329
343
10.21608/cguaa.2013.31826
عزت
قادوس
1
أستاذ الآثار اليونانية الرومانية کلية الآداب- جامعة الإسکندرية
AUTHOR
ضحى عرفة ، العمارة الرومانیة ، الاسکندریة ، 2009
1
عزت ذکى قادوس ، آثار العالم العربى فى العصرین الیونانى والرومانى (القسم الافریقى) ،الاسکندریة،2011
2
ORIGINAL_ARTICLE
النيل والمصريون
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31827_fe369dfb430889f56b6fff41ff4d930b.pdf
2013-11-01
344
363
10.21608/cguaa.2013.31827
Afaf
El-Etreby
afafeletreby@gmail.com
1
Ex General Manager for Museum Antiquities Top Antiquities Council (Egypt)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الواقع الافتراضي و عــــلم الآثار
يتناول هذا البحث استخدام تقنية الواقع الافتراضي في دراسات علم الاثار بوجع عام وعلم الاثار البحرية بوجه خاص. فعلي مدي العقدين الماضيين ظهرت فکرة الاستعانة بتقنية الواقع الافتراضي في توثيق ثم عرض المواقع الأثرية، وتم الاستعانة بتلک التقنية في العديد من المشروعات الأثرية مثل مشروع ميناء بورتوس بايطاليا ومشروع ميناء زيا في اليونان.
من ناحية اخري ظهرت العديد من الفوائد لاستخدام تقنية الواقع الافتراضي في مجال التعليم في علم الاثار. ومن ثم، فإن البحث سوف يعرض لمميزات وعيوب تلک التقنية من حيث تطبيقاتها الأثرية مستشهدا بعدد من المشروعات التي تمت في هذا المجال سواء داخل مصر أو خارجها. من ناحية أخري سوف يتناول البحث تطبيقات الواقع الافتراضي في المتاحف والدور التي لعبته تلک التقنيات في تطور العرض المتحفي.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31828_20e6224cc8ab40a606e0ced099cb2b08.pdf
2013-11-01
364
382
10.21608/cguaa.2013.31828
Emad
Khalil
emadkhalil@hotmail.co.uk
1
أستاذ مساعد الآثار البحرية – قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
AUTHOR
فـاطمــة
إسماعيل
2
مفتشة الآثار الإسلامية – وزارة الدولة لشئون الآثار
AUTHOR
محمد
ســـــــــعيد
3
باحث بمرکز الآثار البحرية – کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
AUTHOR
قائمة المراجع:
1
الخناق, س. المعوقات والتحدیات التى تواجه التعلیم الافتراضى الجامعى – التجربة المالیزیة والعربیة، ابحاث اقتصادیة واداریة العدد الحادى عشر جوان، (2012).
2
جمیلة شریف محمد خالد، أثر إستخدام بیئة تعلم إفتراضیة فی تعلیم العلوم علی تحصیل طلبة الصف السادس الاساسی فی مدارس وکالة الغوث الدولیة فی محافظة نابلس، رسالة ماجستیر بکلیة الدراسات العلیا فی جامعة النجاح الوطنیة بنابلس، فلسطین، 2008.
3
Balzani, M., Santopuoli, N., Grieco, A., & Zaltron, N., 2004, Laser Scanner 3D Survey in Archaeological Field: the Forum Of Pompeii. International Conference on Remote Sensing Archaeology, Beijing.
4
Bateson, G., 1972, Steps to Ecology of Mind, Collected Essays in Anthropology, Psychiatry, Evolution, and Epistemology, Chandler Press, San Francisco.
5
Bryson, S., 1993, The Virtual Wind Tunnel. SIGGRAPH’93 Course, No. 43, pp. 2.1-2.10.
6
Bryson, S., 1993, The Distributed Virtual Wind tunnel. SIGGRAPH’93 Course, No. 43, pp. 3.1-3.10.
7
Casson, L., 1991, The ancient mariners: seafarers and sea fighters of the Mediterranean in ancient times, Princeton University Press. 2nd.
8
Keay, S. Millett, M. Paroli, L. Strutt, K., 2005, Portus. Aladen Group, Oxford, Great Britain, ISBN 0 904152472.
9
Mazuryk, T. Gervautz, M., 1996, Virtual Reality: History, Applications, Technology and Future, Institute of Computer Graphics, Vienna University of Technology, Austria, http://www.cg.tuwien.ac.at/.
10
Meijer, F., 1986, A history of seafaring in the classical world, Beckenham: Croom Helm.
11
Pietroni, E. Rufa, C., 2012, Natural interaction in Virtual Environments for Cultural Heritage: Giotto in 3D and Etruscanning study cases. Virtual Archaeology Review, pp. 86-91 VAR. Volume 3 No. 7. ISSN: 1989-9947.
12
Song, M., 2009, Virtual reality for culture heritage Applications, VDM Verlag: Saarbrucken.
13
Sutherland, I., 1965, The Ultimate Display. Proceedings of IFIP Congress 2.
14
Slater, M. Usoh, M. Steed, A., 1994, Depth of Presence in Virtual Environments. Presence, Vol. 3, No. 2, pp. 130-144.
15
Zara, J., 2004, Virtual Reality and Cultural Heritage on the Web, Proceedings of the 7th International Conference on Computer Graphics and Artificial Intelligence Limoges, France, pp. 101-112, ISBN 2-914256-06-X.
16
http://www.asugards.edu.eg/local/myplugin/pages/about_us.php
17
http://vista.bibalex.org/Project/Index.aspx
18
http://www.angelfire.com/ex/arabmon/sphinx.htm
19
http://www.zeaharbourproject.dk/history/
20
http://www.turbosquid.com/3d-models/temple-artemis-ma/632144
21
http://www.vrs.org.uk/virtual-reality/what-is-virtual-reality.html
22
http://www.portusproject.org/
23
http://www.cgtrader.com/3d-models/architectural-exterior/landmark/artemis-temple
24
http://www.dailymail.co.uk/sciencetech/article-2470060/CyArk-digitally-3D-scan-500-culturally-important-sites-years.html
25
http://www.flickr.com/photos/portusproject/with/3983922259
26
http://www.flickr.com/photos/portusproject/with/3983922259
27
http://www.flickr.com/photos/portusproject/with/3983922259
28
ORIGINAL_ARTICLE
شبکة الطرقات في شرق نوميديا في العهد الروماني
تعد المواصلات شريان الحياة الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و النشاط العسکري، في أي زمان و مکان، إذ لا يمکن تطور أي منطقة بمعزل عن محيطها الجغرافي و الطبيعي و البشري . و الطرقات هي الوسيلة الوحيدة التي تنتقل عبرها مختلف الأفکار و الاختراعات و الاکتشافات و البضائع ، و تسمح للإنسان بالاطلاع على ما يقع حوله.
و قد أدرک الرومان هذه الحقيقة منذ قيام دولتهم ، لذلک أولوا هذا القطاع عناية فائقة في روما أولا، و في المستعمرات فيما بعد ، و يبرز اهتمام الرومان بهذا الميدان في الطرقات التي فتحوها ، و التي تتمثل في طريق أبيا(Via Appia ) التي تربط مدينة روما بکابو في القرن الرابع قبل الميلاد ، ثم تبعتها طرقات أخرى ربطت کل المدن الإيطالية ببعضها . و في العصر الإمبراطوري زاد اهتمام الرومان بهذا القطاع ، و يتجلى ذلک في النصب الميلي الذهبي الذي أقامه الإمبراطور أوغسطس في الساحة العامة ( Forum ) [1] ، کنقطة انطلاق رمزية لکل الطرقات التي تعبر أراضي الإمبراطورية الرومانية[2] .
[1] ( Fredouille ( J.C.) , Dictionnaire de la civilisation romaine, edit., Larousse , Paris, 1976, p, 111
[2] ( Chevalier ( R ) , Les voies romaines, edit. Armand Colin , Paris, 1972, p, 16 ; Salama( P), Les voies romaines d’Afrique du nord, Alger , 1951, p, 55
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31829_2616cad4da81065f405539744302626f.pdf
2013-11-01
383
400
10.21608/cguaa.2013.31829
شبکة الطرقات
نوميديا
العهد الرومانى
mohamed
bachari
bachariml@yahoo.fr
1
• قسم التاريخ جامعة الجزائر 2
AUTHOR
Baradez ( J ) , Fossatum africae , recherches aeriennes sur les confins sahariens à l’epoque romaines, Paris, 1949
1
Cagnat ( R ) , L’armée romaine d’Afrique et l’occupation militaire de l’Afrique sous les empereurs , Paris, 1909
2
Cat ( Edouard ) , Essai sur la province de Maurétanie Césarienne , Paris, 1891
3
Chevalier ( R ) , Les voies romaines, edit. Armand Colin , Paris, 1972
4
Columelle , Economie rurale , traduction ,Louis Dubois , C.L.F., Panckoucké , éditeur , Paris, 1845
5
Despois ( J ) , Raynal ( R ) , Géographie de l’Afrique du nord ouest , edit., Payot , Paris, 1975
6
Fredouille ( J.C.) , Dictionnaire de la civilisation romaine, edit., Larousse , Paris, 1976
7
Gsell ( S ) , Atlas Archéologique d’Algerie, Alger , 1997
8
De Marque( E.D.) , Voies romaines de Setif à Gigelli , Revue Africaine. n ° 22, 1878
9
Inscriptions latines , , bulletin du comité des travaux historiques et scientifiques 1915
10
Leschi ( L ) , Excursion archéologique dans le Guergour ( été 1938) , Etude d’épigraphie d’archéologie et d’histoire , Paris, 1957
11
Leschi ( L ) , Miliaire des environs de Sétif , dans , Etude d’Epigraphie et d’Histoire africaine 1957
12
Picard (G.Ch), Castellum Dimmidi , Paris, 1944,
13
Reygasse ( M ), Recherche des antiquités dans l’Afrique du nord , Paris, 1890
14
Salama ( P), Les voies romaines de Sitifis à Igilgili , un exemple de politique routiere approfondie , Antiquité africaine. T, 16, 1980
15
Salama ( P ) , Nouveau témoignage de l’œuvre des sévères dans la Maurétanie Césarienne , Libyca , t,I, 1953
16
Salama( P), Les voies romaines d’Afrique du nord, Alger , 1951
17
Salles ( C ) , L’antiquité romaine des origines à la chute de l’empire , edit.Larousse , Paris, 1993
18
Tissot (Ch ) , Géographie comparée de la province romaine d’Afrique , Paris, 1884, /88, t, II
19
Varron ,De re rustica,,traduction Louis Dubois,C.L.F.,Panckoucké , Paris, 1844
20
De Vigneral ( L ) Observations au sujet des remarques sur les ruines de Ta kitoun , Revue africaine , n° 7, 1863
21
ORIGINAL_ARTICLE
عيون الماء فى العلا تاريخ وتقنية وأعراف
يقول تعالى وهو خير وأصدق من قال: ”وجعلنا من الماء کل شيء حي“
إن المياه من أعظم نعم الله على خلقه، ووجودها يعني وجود الحياة بکافة أشکالها وللمياه عدة مصادر منها العيون والآبار والسدود والبحار والأنهار، في بحثي هذا سوف نتعرف على عيون الماء في العلا وتاريخها ونبذه عن أعرافها وقوانينها التي تحکمها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31830_433feae27d9ffbee97b0c418f9f35d02.pdf
2013-11-01
401
427
10.21608/cguaa.2013.31830
عيون الماء
العلا
تقنية توزيع المياه
mohamed
kholes
prof.mohammed.h@gmail.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الرسومات البونية ببلاد المغرب القديم
تعتبر الرسومات الجدارية داخل الغرف الجنائزية من بين أهم المصادر الضرورية في التاريخ القديم التي لا يستغني عنها الباحث عند تطرقه للمواضيع الإسکاتولوجية التي تصنّف هي الأخرى ضمن تاريخ الذهنيات ، حيث أمکن استخلاص منها جوانب من معتقـــــــــــــدات البونيينالأخرويـــــــــــــــة،(1) فقد احتوت على مادة هامة غالبا ما أراد أصحابها التعبير عن رحلة الروح * إلى العالم الآخر .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31831_d8c45dc2581e160b7e4b4f6331f6d6c3.pdf
2013-11-01
428
436
10.21608/cguaa.2013.31831
الرسومات البونية
المغرب القديم
mohamed
Benabdelmoumene
hmoumene31@gmail.com
1
أستاذ التاريخ القديم کلية العلوم الإنسانية- جامعة وهران 1 ، الجزائر.
AUTHOR
محمد حسین فنطر، الحرف الصورة فی عالم قرطاج، ألیف، منشورات البحر الأبیض المتوسط ، مرکز النشر الجامعی، تونس،
1
([1])Mansour Ghaki, Recherches sur les rapport entre les Phénico-Puniques et les Libyco-Numides ,Vémesiecle – Ier,avantJ.c,thése de IIIéme cycle, université de Paris I , Panthéon, Sorbonne,1979
2
M.Longerstay, Représentations de navires archaïques en Tunisie du nord, Karthago, XXII, 1990
3
M.H.Fantar, Eschatologie phénicienne et punique, INAA,Tunis,1970
4
Benyounes Habib , Le Vase de Smirat et le thème de la victoire sur la mort, Reppal, III, Institut d’archéologie et d’Art, Tunis,1987
5
S.Ribitchini, « SuiritiFunerariFenici e punicitraArcheologiaestariadellereligioni », En Gonzalez Prats, A. (Ed), El mundo funerario. Actas del III Seminario internacional Sobre Temas Fenicios, Guardamar, 2002), Alicante 2004
6
ORIGINAL_ARTICLE
ملامح من أدوار المعبود "ست" بمتون الأهرام
يعد البحث فى الديانة المصرية القديمة من الأمور الصعبة والشيقة معاً، بل ومجالاً خصباً للتناقضات، مما جذب انتباه الباحثة إلى هذا المجال من علم المصريات، فکما هو شائع أن المعبود ست - أحد المعبودات الرئيسية فى تاسوع عين شمس المقدس الذي کان الأکثر تأثيراً فى الفکر الدينى المصرى القديم- رمزاً للإضطراب والشر، مثلما يظهر بأسطورة الصراع بينه وبين أوزير وحور، إلا أن له أدواراً إيجابية قلما تم تناولها فى بحث أو مقالة بوضوح.
يتحدث البحث عن ملامح المعبود ست بمتون الأهرام،(ونشأته وألقابه وأشکاله المختلفة وأماکن تقديسه وعبادته من خلال المصادر المختلفة)، والدور الأسطورى الذى لعبه مع أوزير وحور، وکتابة اسم ست التى وردت فى متون الأهرام وتحليل معناه ومناقشة الآراء التى خرج بها الباحثون عنه.
ومن تلک الطقوس والأدوار الإيجابية التى ظهر بها المعبود "ست" بمتون الأهرام، الدور الجنزى الذى قام به مع المتوفى ومراعاة مصيره فى العالم الآخر.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31832_1dd77ac8445d747e59ecc5fd6c7c7503.pdf
2013-11-01
437
472
10.21608/cguaa.2013.31832
ست
متون الأهرام
manar
moustafa
manar_moustafa@yahoo.com
1
Researcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.
AUTHOR
یاروسلاف تشرنى، الدیانة المصریة القدیمة، ترجمة: أحمد قدرى، مراجعة: محمود ماهر طه، (1952)،
1
إیزابیل فرانکون، أساطیر وآلهة (نفثات رع إله الشمس)، ترجمة حلیم طوسون، مراجة محمود ماهر طه، المجلس الأعلى للثقافة، ط2،( 2005)،
2
إیمان محمد المهدى ، الخبز فى مصر القدیمة، الهیئة المصریة العامة للکتاب، (القاهرة 2009)،
3
فرانسواز دونان، کریستیان زفى کوش، الآلهة والناس فى مصر، ترجمة فرید بورى، مراجعة زکیة طبوزادة، دار الفکر، ط1، (القاهرة 1997)،
4
S. Morenz, Gott und Mensch in alten Ägypten, (Heidelberg, 1964),
5
Ann Macy Roth, "Opening of the Mouth", in: Donald B. Redford (ed.), The Oxford Encyclopedia of Ancient Egypt, 3 vols., vol 3, 1st ed. (New York-Oxford; Cairo: AUC Press 2001
6
Te Velde, Sethe The God of Confusion, A Study of his Role in Egyptian Mythology & Religion, (1967),
7
Montet, “La Stele de L’An 400”, Kemi IV, 1933
8
ORIGINAL_ARTICLE
وسم البشر في مصر القديمة
منذ الإرهاصات الأولى لاستقرار المصري القديم حول ضفاف النيل ومعرفته الزراعة في العصر الحجري الحديث، بدأ يُدرک قيمة الأشياء التي بين يديه؛ ومن ثم حاول إيجاد طرق للحفاظ عليها وإثبات ملکيته لها فبدأت تظهر الأختام في نهايات عصور ما قبل التاريخ برموز تُعينه في التعرف على أشيائه ومع دخوله في العصور التاريخية ومعرفته الکتابة، اتخذت تلک الأختام عبارات واضحة تُعبر عن اسم المالک أو مکان الملکية. وقد شمل هذا الأمر جُلّ ما ملکه الإنسان؛ ولما کانت الزراعة وملحقاتها هي أساس استقرار المصري القديم وأساس معرفته لأسس المدنية، لذا فقد کانت الماشية أحد أهم مقدراته الماديّة التي تساعده في أعماله الزراعية وکذلک تُعد أحد أهم رؤوس الأموال للمصري القديم، ومن ثم فلم تکن بمنئى عن محاولاته المستميتة للحفاظ عليها وإثبات ملکيته لها خاصة مع ازدياد أعدادها لديه ولدى جيرانه الأمر الذي کان يُعرضه لمشکلات عدة خاصة إذا ما وضعنا في الاعتبار ترکه إياها ترعى مع ماشية جيرانه مما يُؤدي إلى اختلاط الأمر عليه؛ ومن ثم لجأ إلى تمييزها بعلامات تُثبت تبعيتها له، ولما کان وضع حلية ما على رقبتها أو على أي عضو من أعضائها لا يعفيها من السرقة فقد لجأ إلى ختمها على جسدها بعلامات مميزة مثلما ختم آنيته وغيرها مما اقتناه، - ولکن هذا يخرج عن السياق العام لهذا البحث الذي يُلقي الضوء بصفة خاصة على وسم البشر في مصر القديمة وليس وسم الماشية[1] - وللختم الذي يًُختم به الماشية مسمى خاص في اللغة العربية وکذلک عند المصري القديم.
[1] - عن وسم الماشية أنظر:
A., Eggebrecht, Brandstempel, LÄ, I, 850-852;
= زينب على محمد محروس، الضرائب في مصر القديمة حتى نهاية الدولة الحديثة، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1986، ص 12- 20; إسلام ابراهيم عامر محمد، إحصاء الماشية في مصر القديمة حتى نهاية عصر الدولة الحديثة، رسالة دکتوراة غير منشورة، کلية الآداب، جامعة الإسکندرية، 2011، ص 201-210.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31833_ddda7f9271a2a700114724ab5c0500f8.pdf
2013-11-01
473
486
10.21608/cguaa.2013.31833
mohga
ellaimony
mohga_ellaimony@yahoo.com
1
مفتشة الآثار
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أواني من طراز ريتون (Rhyton) بالمتحف المصري بالقاهرة
يتناول البحث بالدراسة ثلاثة أواني من طراز ريتون Rhyton من بين مقتنيات المتحف المصري بالقاهرة حيث تتميز هذه الأواني الثلاثة بتنوع طرزها والمواد المصنوعة منها،کما تتنوع أماکن العثور عليها ، مما يساعد على إلقاء الضوء على تلک المجموعة المتميزة من هذا النوع من الأواني .
من المعروف أن هذا الطراز من الأواني أنتج منذ العصر البرونزي حوالي الألف الثانية ق.م وحتى فترة متأخرة من العصر الروماني فى مناطق عدة من العالم اليوناني لتأتى متأثرة بإنتاج قادم من الشرق.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31834_0d833915278aa38c0eaba1babf4421be.pdf
2013-11-01
487
504
10.21608/cguaa.2013.31834
hala
nada
halanada49@yahoo.com
1
مدرس الأثار اليونانية الرومانية قسم الاثار - کلية الأداب – حامعة طنطا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
طائر النحح رمز الخلود في مصر القديمة The Bird nhh symbol of eternity In ancient Egypt
يتعلق هذا البحث بدراسة المدلول اللغوي والديني لطائر النحح في مصر القديمة ، حيث أن الطائر يعبر لغويا عن معاني الابدية والخلود، وربما قدسه المصري القديم کطائر لما له من سمات تميزه عن مختلف الطيورالاخري في مصر القديمة مثل خصلة الشعر الموجودة أعلي الصدر واسفل الرقبة، وجزء من الشعر يتوجه کإکليل فوق رأسه. کما يختلف هذا الطائر عن غيره من فصائل الطيور التي عاشت في مصر القديمة مثل طائر البنو – الصقور – والنسور – البشروش وابو قردان .
يحتمل هجرة ذلک الطائر من وادى النيل إلى الجنوب فى أعالى النوبة والسودان والحبشة وذلک لوجود تشابة کبير بين هيئته وهيئة تلک الطيور القاطنه هناک . ويعد هذا سبباً فى عدم ظهوره کثيراً فى رسوم المصريين مما أدى إلى اختلاط شکله بأشکال طيور أخرى فى الهيروغليفية .
مثل المصري هذا الطائر کعلامة ثلاثية الصوت وفي أحيان أخري وضع له مکملات صوتية بجديلتين من الحبال تنتهي في اخر الکلمة بقرص الشمس الابدية والتي تدور من المشرق الي المغرب .
وسوف يهتم هذا البحث بتمثيل الطائر علي مختلف الادوات الجنازية من صناديق ومرايا وغيرها من الفنون الصغري ، حتي الوصول في النهاية الي المعاني الدينية المرتبطه به . وسوف تحاول الباحثة تحري تمثيله کما وکيفا علي مختلف الاثار، وان کان قد تمثيلة بصورة اکبر علي الاثار الدنيوية او الجنائزية ، ثم الخروج بالنتائج المقارنه بتمثيلة في کتب الموتي وغيرها من متون ونصوص التوابيت.
The eternal Bird nhh was used as trilateral sign in theHieroglyphic script, consists of two pairs wick of twistedflax and the sign of sun disc which connected with hiseternity.A Bird resembling (the sennar. Guinea-fowl), it breeds andwinters in parts of the southwestern Arabian, it has neverbeen recorded in modern Egypt, so it is extremely rare inEgyptian art.Due to his different shape as the tufted and wattled whichis shown too long, the Egyptian choose it to symbolize toall the meaning words of eternity and resurrection.We first meet with this very distinctive looking bird duringpredynastic times, then in the old, middle and newKingdome, that there are representations of birds carved inrelief that with only a slight element of doubt are helmetedguinea fowl, which is common as an Egyptian Hieroglyph.The ornamental. Hieroglyph from the Dynasty XII the sedfestivalshrine of sesostris I at karnak is the finestrepresentation of the bird.This study will discuss the painting of the bird on themonuments and its existence in the texts from pyramids,temples, and other sources.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31835_b9c6864df0b9d6ab2423f45ef100a00f.pdf
2013-11-01
505
519
10.21608/cguaa.2013.31835
The Bird nhh
ancient Egypt
eternity
هناء
ابراهيم
1
جامعة طنطا - کلية الآداب قسم الآثار – شعبة مصرى
AUTHOR
Allen, J.P., Genesis in Egypt, the philosophy of ancient
1
Egyptian creation Accounts, New Haven 1985, pp. 31ff.
2
7. Bakir, A. M., Nḥḥ and dt Reconsidered, JEA39, 1953, p.
3
8. Belzoni, G., Descriptions of the Egyptian tomb, plates,
4
London 1921, pl. 8.
5
9. Benedite, G., The carnarvon ivory, JEA 5, 1918, p. 4, not 1;
6
10. Capart, J., Le poussins to tombeau de ti, CDE 16, 1941. pp.
7
11. Chevrier, M, H., Rapport sur les travaaux de karnak ASAE
8
30, le caire 1930, fig. 10, 12, 13;
9
12. Chevrier, M., Rapport, ASAE 31, Le caire 1931, p. 91f;
10
13. …………….Rapport, ASAE33, Le caire 1933, p. 178ff;
11
14. ……………,Rapport, ASAE 29, Le caire 1929, p. 135 ff;
12
15. ……………,Rapport, ASAE 28, Le caire 1928, p.120.
13
16. Davies, N.M., Some notes no the Nh-bird, JEA 26, London,
14
1940, p.79;
15
17. Davis, N., The tomb of tetaky at thebes , no. 15, JEA 11,
16
1925, pp. 13-15, n.7;
17
18. Die Morgan, J., Recherches sur les origines de l'Egypte, paris
18
1896, fig 558;
19
Emery, W. B., Excavations at saqqarah, le caire 1939, pp.
20
94-95, n-35;
21
20. Faulkner, R. O., Aconcise Dictionary of Middle Egyptian ,
22
oxford, 1976,.
23
21. Gardiner, A., Egyptian Grammer, London 1969, p. 485, n.5.
24
22. Grapow, H., Erman. A., wörterbuch der AEgyptischen
25
sprache, Die Belegestellen, vol II, Berlin 1971, p. 436.
26
23. Grifith, F., The art of the predynastic period, JEA II, p. 93.
27
24. Keimer, L., Quelques Nouvelles remarques au sujet de
28
d'heroglyphe n, ASAE 41, Le caire 1942, pp. 325-332;
29
25. Keimer, L., Representation de Gallinace sur les Antiquites
30
Egyptiennes, ETM 27, Le Caire 1956, p. 6. fig. 1.
31
26. Keimer, L., Sur l'identification de l'hietoglyphe nh, ASAE
32
38, le Caire 1938, pp. 253-255, 689-690;
33
27. Kuentz, ch., L'oiseau Akou, IFAO17, 1920, p. 186, fig. 3.
34
28. Marenz, S. Egyptian Religion, trans by Ane. E keep, London
35
1973, pp. 169-170;
36
29. Mariette, A., Les Mastabas de l'ancien empire, paris 1889,
37
pp. 296-297;
38
30. Meinertzhagen, R. P., Nicoll's Birds of Egypt", vol II,
39
London 1930, p. 547.
40
31. Meinertzhagen, R. P., op-cit, vol II, london 1930, p. 547;
41
32. New berry, E., Archaeological survery of Egypt Beni-
42
Hassan, vol I, London 1893, pl. 26, p. 176;
43
33. Patrick, F.H., The Birds of ancient Egypt, , Cairo 1988, pp.
44
34. Petrie, W., Deshasheh, London 1898, pl. 18..
45
35. Ranke, H., Die ägyptischen personennamen, glückstadt 1935,
46
36. Redford, D. B., The oxford Encylopedia of ancient Egypt,
47
vol I, Cairo 1994, p. 189.
48
37. Schott, S., Beitrage zun Ägypt, Wiesbaden 1970, taf. 16.
49
38. Shelley, G. E., A Handbook to the birds of Egypt, london
50
1872, p. 231, n. 227;
51
39. Silverman, D.p., Divinity and Duties in : Ancient Egypt in:
52
B. E. Shafer (edit), Religion in Ancient Egypt, London 1991, p. 5.
53
40. Steindorf. G., Die kunst der Ägypter, Leipzig 1928, p. 245.
54
41. Wilkinson, H., Reading Egyptian art , 1992, p. 85.
55
ORIGINAL_ARTICLE
السمات المعمارية لمساجد عصر السلطان الناصر محمد بن قلاوون ٧٤١ ھ/ ١٣٠٩١٣٤١ م) - ١٢٠٨ م)- ( ٧٠٩ - ٧٠٨ ھ/ ١٢٩٨ -٦٨٩) بمدينة طرابلس الشام Architectural features of mosques in the reign of sultan Al-Nasir Mohammed Ibn Qalawun in Tripoli of Lebanon.
يتناول البحث السمات المعمارية لمساجد عصر السلطان الناصر محمد بن قلاوون بمدينة طرابلس الشام وهذه المساجد ثلاثة هي :-
1- مسجد عبد الواحد المکناسي المغربي: وقد شيد سنة 705ﻫ / 1305 م . ويتکون تخطيطه من صحن سماوي يحيط بکل من جهتيه الجنوبية والشرقية إيوان.ويوجد بجهته الغربية ضريح. وللمسجد مئذنة مثمنة الشکل.
2- جامع التوبة : يرجع تاريخ بناء الجامع إلى عصر الناصر محمد في الفترة من 709 - 741ﻫ/ 1309- 1340م. وکان يعرف باسم الجامع الناصري ، ويتکون تخطيطه من صحن سماوي يحيط به الأروقة من جميع جهاته، ويوجد بالجامع ميضأة ومئذنة بدنها مثمن ينتهي بشرفة مربعة. وللجامع مدخلان.
3- جامع العطار: بناه أحد العطارين الأثرياء هو بدر الدين العطار ويرجع تاريخه الى قبل سنة 735ﻫ/1334م، ويتکون تخطيط الجامع من دور قاعة وسطى يحيط بها أربعة أواوين، وللجامع ثلاثة مداخل ، ومئذنة مربعة الشکل.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31836_292663be27cadd6329f6087ddcb05d4b.pdf
2013-11-01
520
549
10.21608/cguaa.2013.31836
مساجد
الناصر محمد
طرابلس
Ibrahim
abo Tahon
ibrahim_tahon@yahoo.com
1
أستاذ – بقسم الآثار والحضارة – بکلية الآداب _ جامعة حلوان
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
من روائع التراث المعمارى الحربى بجنوب غرب المملکة العربية السعودية قلعة العثمانية بجزيرة الفرسان
يتناول البحث واحد من أهم الطرز المعمارية البسيطة التي انتشرت في مناطق جنوب غرب المملکة العربية السعودية وکاد أن ينقرض تماماً وهو الطراز التلقائي أو العفوي وهو طراز بسيط جداً ساد وانتشر في المناطق شبه النائية بجنوب غرب أللمملکة حيث جزيرة فرسان بالبحر الأحمر وتتمثل أهمية الطراز في أنه يمثل معالم العمارة التراثية في تلک المناطق من حيث استخدام وتوظيف کل المعطيات البيئية البسيطة في إنشاء وتشييد قرية کاملة المنافع والمرافق والحقوق کتجمع عمراني بسيط نشأ لتلبية حاجة الإنسان في السکن والاستقرار في هذه المناطق وتتناول الدراسة موقع القرية بالنسبة للجزيرة وتکوينها الجيولوجي ومساحتها وأسباب وعوامل نشأتها وتاريخها ومکوناتها المعمارية من بيوت وأسواق وحوانيت ومسجد وغير ذلک وتخطيطها وشبکة الشوارع والحارات بها ويرکز البحث على مواد وطرق وأساليب البناء والمعالجات المعمارية البسيطة وطرق صياغة وتشکيل المخططات الخاصة بمختلف المنشآت التي تضمها
أطلال القرية وشرائح السکان ومهنهم الحرفية والصناعات التراثية التي کانت قائمة بها وکذلک طرفاً من الحياة اليومية بالقرية وسائر الاحتفالات والمهرجانات والمناسبات التي کانت تعقد بها خاصة حفلات الزواج وغيرها کما تلقى الدراسة أضواء جديدة على مميزات العمارة التراثية بجنوب غرب المملکة العربية السعودية وأساليب تنميتها وإعادة توظيفها من أجل المساهمة في التنمية السياحة المستدامة بهذه المناطق .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31878_f7c5cfdadc004bc12679c2c708d32a89.pdf
2013-11-01
550
591
10.21608/cguaa.2013.31878
التراث المعمارى
جزيرة الفرسان
المملة العربية السعودية
قلعة العثمانية
ibrahem
sobhey
fayoum.iss00@edu.eg
1
أستاذ الآثار الإسلامية المساعد بکلية الآثار – جامعة الفيوم – مصر
AUTHOR
(1) lLHAN, Mehdi, 1979,The Ottoman Turks and the Portuguese in the Arab Gulf
1
1534-1581,Iraq, Centre for Arab GuIf Studies Publications, Basra University .
2
(2) Jacob, Harold F ,1923, Kings of The Arabia ,London, Specialized Book
3
(1)Gladstone, William,2000, The ecological and social basis for management of a
4
Red Sea marine-protected area, Ocean & Coastal Management, Vol. 43,pp.
5
1015:1032.
6
(2) Peterson , J.E. , 1985, the Islands of Arabia: Their recent history and strategic
7
importance , Arabian studies , vol. No. 7,pp.22-36.
8
(3) Wronski, Torsten , 2010, The molluscan bio-fouling community on the Red
9
Sea pearl oyster beds , Zoology in the Middle East, Vol. 51,pp. 67-73.
10
(4) W. Gladstone, 2002, Fisheries of the Farasan Islands (Red Sea) Naga, World
11
Fish Center Quarterly, Vol. 25, pp.30-34.
12
ORIGINAL_ARTICLE
أضواء جديدة حول تحصينات قرية برج مغيزل منذ العصر المملوکي وحتى نهاية عصر محمد علي
يسير نهر النيل في مصر من الجنوب إلى الشمال حتى يتفرع شمال مدينة القاهرة إلى فرعين، يتجه الأول إلى الجهة الشرقية؛ وهو فرع دمياط, أما الثاني فيتجه إلى الجهة الغربية، وهو فرع رشيد. أما مدينة رشيد التي ينسب إليها فرع النيل هذا[1]فتقع على الضفة الغربية له[2], وتبعد عن مدينة الإسکندرية بمقدار 65کيلو متر[3] (شکل 1), وهى إحدى مدن محافظة البحيرة، وتعد من المدن الساحلية المصرية الهامة, يؤکد ذلک أنها قد ورد ذکرها في العديد من المصادر التاريخية, حيث ذکرها اليعقوبي بقوله "... رشيد هي مدينة عامرة آهلة لها ميناء يجري فيه ماء النيل إلى البحر المالح وتدخله المراکب من البحر حتى تصير في النيل...".[4]کما أورد عنها ياقوت الحموي ما نصه أنها "...بليدة على ساحل البحر والنيل قرب الإسکندريّة..."[5]کما وصفها البکري عند زيارته لها أنها "...مدينة على کثيب رمل عظيم متهيل، إذا هبت الريح الغربية وهي تشتد عندهم ملأت عليهم منه بيوتهم ولا يقدرون على التصرف في أسواقهم..."[6].
[1]وردت فى جغرافية استرابون باسم Bolbirine ، واسمها القبطيRachitومنه أخذت اسمها باللغة العربية "رشيد " ، أما اسمها اللاتيني أو باللغات الأجنبية فهوRosette بمعني الوردة ، وتقع رشيد على شاطئ فرع النيل الذي عرف باسمها. لمزيد من التفاصيل انظر: جليلة القاضي وآخرون, رشيد النشأة الازدهار الانحسار, سلسلة مدن تراثية , عدد4, دار الآفاق العربية, 1999, ص22.
[2]E,Bosworth and others, The Encyclopedia of Islam, Leiden,1995, vol.8, p. 438.
[3]Naguib Amin, the Historical monuments of Egypt, Rosetta, 2008, Vol.1, p.19.
[4]اليعقوبي, أحمد بن إسحاق (أبي يعقوب) بن جعفر بن وهب بن واضح,البلدان, دار الکتب العلمية، بيروت , 1422هـ, ص 176.
[5] ياقوت الحموي شهاب الدين أبو عبد الله ياقوت بن عبد الله الرومي الحموي, معجم البلدان, دار صادر، بيروت, الطبعة الثانية، 1995 م, ج3,ص45.
[6]البکري, أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البکري الأندلسي, المسالک والممالک, دار الغرب الإسلامي, 1992م ,ج 2,ص 626.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31879_d2b564ba9d0458eb2d4e3569c801b215.pdf
2013-11-01
592
615
10.21608/cguaa.2013.31879
ahmed
alshoky
alshokyart@yahoo.com
1
مدرس الآثار الإسلامية- کلية الآداب جامعة عين شمس
AUTHOR
ثبت المصادر والمراجع:
1
أولاّ: المصادر والمراجع العربیة
2
- إسماعیل سرهنک, حقائق الأخبار, المطبعة الأمیریة, القاهرة, 1341هـ.
3
- ابن إیاس, بدائع الزهور فی وقائع الدهور, بولاق, 1311هـ.
4
- أحمد مختار عبد الحمید, معجم اللغة العربیة المعاصرة, عالم الکتب,2008 م.
5
- الأزدى, جمهرة اللغة, تحقیق رمزی منیر البعلبکی, بیروت, 1987م.
6
- أمل محفوظ, التحصینات الحربیة بسواحل مصر الشمالیة فی القرن 13هـ/19م, رسالة دکتوراه غیر منشورة, کلیة الآثار جامعة القاهرة,2007.
7
- البکری, أبو عبید عبد الله بن عبد العزیز بن محمد البکری الأندلسی, المسالک والممالک, دار الغرب الإسلامی, 1992م .
8
- الجبرتی, تاریخ عجائب الآثار, دار الجیل بیروت,د.ت.
9
- جلیلة القاضی وآخرون, رشید النشأة الازدهار الانحسار, سلسلة مدن تراثیة , عدد4, دار الآفاق العربیة, 1999.
10
- جولوا, مدینة رشید, من موسوعة وصف مصر, ترجمة زهیر الشایب, القاهرة, 1992.
11
- حسن عبد الوهاب, القلاع والاستحکامات فی عهد محمد علی, مجلة العمارة, مج3, عدد5-6, 1941.
12
- خیر الدین الزرکلی, الأعلام, بیروت, دار العلم للملایین, 2002.
13
- ابن دقماق الانتصار لواسطة عقد الأمصار فى تاریخ مصر وجغرافیتها ، تحقیق لجنة إحیاء التراث العربی ، دار الآفاق الجدیدة ، بیروت، د. ت.
14
- دوزی, تکملة المعاجم العربیة, ترجمة محمد سلیم النعیمی وجمال الخیاط, وزارة الثقافة والإعلام، الجمهوریة العراقیة, 1979-2000م.
15
- السخاوی, الضوء اللامع لأهل القرن التاسع, بیروت, د.ت.
16
- عبد الرحمن زکی, حصون دمیاط ورشید, مجلة الجیش, مج6, عدد4 یولیه, 1944.
17
- على مبارک, الخطط التوفیقیة الجدیدة لمصر والقاهرة ومدنها وبلادها القدیمة والشهیرة, الطبعة الأولى, بولاق, 1304-1306هـ.
18
- ابن العماد, شذرات الذهب فی أخبار من ذهب, تحقیق محمود الأرناؤوط, دار ابن کثیر، دمشق – بیروت, 1986م.
19
- محمد رمزی, القاموس الجغرافی للبلاد المصریة من عهد قدماء المصریین إلى سنة 1945, الهیئة المصریة العامة للکتاب, 1994.
20
- محمود أحمد درویش, الاستحکامات الحربیة بمدینة رشید فی العصر المملوکی حتى عصر محمد علی, رسالة دکتوراه غیر منشورة کلیة الآثار جامعة القاهرة, 1991.
21
- المقریزی, السلوک لمعرفة دول الملوک, دار الکتب العلمیة – لبنان, 1997م.
22
- یاقوت الحموی شهاب الدین أبو عبد الله یاقوت بن عبد الله الرومی الحموی, معجم البلدان, دار صادر، بیروت, الطبعة الثانیة، 1995 م.
23
- الیعقوبی, أحمد بن إسحاق (أبی یعقوب) بن جعفر بن وهب بن واضح,البلدان, دار الکتب العلمیة، بیروت , 1422هـ.
24
- ثانیاً: المراجع الأجنبیة
25
- B, Lewis and others, The Encyclopedia of Islam, Leiden,1991.
26
- Daly)M.W), The Cambridge History of Egypt, Vol. 2, Modern Egypt From 1517 to the end of the Twentieth Century, 1998.
27
- Description de l'Égypte, Vol.6: Atlas Geographique , Paris.
28
- E,Bosworth and others, The Encyclopedia of Islam, Leiden,1995. - F. Robert Hunter, Egypt Under the Khedives, 1805-1879,From Household Government to Modern Bureaucracy, American University in Cairo Press,1999.
29
- F.Quirke and J.Spencer, British Museum Book of Ancient Egypt, London, 1992.
30
- p.Alexander Mikaberidze, Conflict and Conquest in the Islamic World: A Historical Encyclopedia, 2011.
31
- Naguib Amin, the Historical monuments of Egypt, Rosetta, 2008.
32
ORIGINAL_ARTICLE
مَسْجدُ الظويْهِرَةِ بِالدِّرْعِيَّة نمـوذج للمسـاجد التقـليدية ذات الخلوة
تعتبر المساجد التقليدية أحد الأفرع الهامة للعمارة التقليدية (1) ، وتزخر المملکة العربية السعودية بالعديد من هذا النوع من المساجد.
وقد وضَّح ابن خلدون الفارق بين المسجد التقليدي والمسجد ذو الطراز : "اعلَم أن المساجد صنفان : مساجد عظيمة کثيرة الـغاشية مُعدَّة للصلوات المشهورة وأخرى دونها مُختصَّة بقومٍ أو محلة وليست للصلوات العامَّة ؛ فأما المساجد العظيمة فأمرها راجع إلى الخليفة أو مَن يفوض إليه من سلطان أو من وزير أو قاض فينصب بها الإمام في الصلوات الخمس والجُمُعة والعيديْن والخسوفيْن والاستسقاء وتعيين ذلک إنما هو من طريق الأولى والاستحسان ، ثم شاعَ استخدام لفظ الجامع بمعنى المسجد الذي تُعقد فيه حلقات الدرس کالجامع الأزهر وجامع القيْروان(2).
والفارق بين المسجد ذو الطراز والمسجد التقليدي هو نفس الفارق بين الشکل والمضمون ؛ فالمسجد التقليدي تعددت أنماطه داخل البيئة الواحدة ، أما المسجد ذو الطراز فقد اهتم بالشکل کطراز رسمي للدولة ولکن کلاهما قد تواجدا في الوحدات الأساسية للمسجد(3).
(1) العمارة التقليدية :عرَّفَ اليونسکو العمارة التقليدية بعمارة المجتمع أي التي تعبِّر بوضوح عن مجتمعها الذي نشأت فيه ، وهي تشمل الآثار المعمارية والنحت والتصوير على الآثار بما في ذلک الکهوف والنقوش وغيرها ؛ کما اشتملَ التعريف على المجتمعات والمعالِم الحضارية سواء کانت مُنعزلة أو مُتصلة ولها سِمات وخصائص مِعمارية وفنية مُتميزة أو مُتناسِقة مع بيئتها ، کما شمل التعريف المواقع باعتبارها مناطق ذات طبوغرافية خاصة وتشمل الأعمال المُشترکة بين الإنسان والطبيعة ، ولها قيمة فنية مُتميِّزة. انظر : محمد محمد الکحلاوي ، إشکالية الحفاظ على التراث العمراني في الوطن العربي ، دراسة حول المخاطر والحلول ، مهرجان المبدعات العربيات الثاني عشر حول المُبدعة العربية والبحث في مجال التراث العمراني بمدينة سوسة 5 : 7 إبريل 2007 ، ص (5). ويُعرِّف البعض العمارة التقليدية بأنها نتاج تفاعل الإنسان بتقاليده وفنونه وإمکاناته مع ظروف البيئة المُتنوِّعة. انظر : سعد عبد الکريم شهاب : أنماط العمارة التقليدية الباقية في صحراء مصر ، دراسة تحليلية مُقارنة ، دار الوفا لدُنيا الطباعة والنشر ، الطبعة الأولى ، الإسکندرية 2009 ، ص (75). وهناک رأي يقول بأن العمارة التقليدية هي العمارة التي تتفهم تکوين الإنسان وتراعي احتياجاته ومُتطلباته الماديَّة والروحيَّة وتتماشى مع بيئته. انظر : ممدوح کمال شعبان ، مواد البناء المحليَّة والعمارة البيئية - البناء بالطين - مجلة عالم البناء ، العدد 163 ، فبراير 1995 ، ص (19).
(2) توفيق أحمد عبد الجواد ، العمارة الإسلامية فِکر وحضارة ، مکتبة الأنجلو المصرية ، ص (55 – 56).
(3) أحمد عبد القوي محمد ، مساجد بلاط التقليدية بواحة الداخلة بمصر ، دراسة مُقارنة مع مثيلاتها بالبطالية بالمملکة العربية السعودية، مجلة کلية الآثار ، جامعة جنوب الوادي ، العدد الخامس ، يوليو سنة 2010 ، ص (19).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31886_d820ebfdf946befb034a8b42cb968794.pdf
2013-11-01
616
639
10.21608/cguaa.2013.31886
Ahmed
Abdelkawy
ahmed.kawy@must.edu.eg
1
Prof. Assistant College of archaeology and tourism guidance - Misr university for science and technology
AUTHOR
أولا : المراجع العـربیة
1
محمد محمد الکحلاوی ، إشکالیة الحفاظ على التراث العمرانی فی الوطن العربی ، دراسة حول المخاطر والحلول ، مهرجان المبدعات العربیات الثانی عشر حول المُبدعة العربیة والبحث فی مجال التراث العمرانی بمدینة سوسة 5 : 7 إبریل 2007.
2
سعد عبد الکریم شهاب : أنماط العمارة التقلیدیة الباقیة فی صحراء مصر ، دراسة تحلیلیة مُقارنة ، دار الوفا لدُنیا الطباعة والنشر ، الطبعة الأولى ، الإسکندریة 2009.
3
ممدوح کمال شعبان ، مواد البناء المحلیَّة والعمارة البیئیة - البناء بالطین - مجلة عالم البناء ، العدد 163 ، فبرایر 1995.
4
توفیق أحمد عبد الجواد ، العمارة الإسلامیة فِکر وحضارة ، مکتبة الأنجلو المصریة.
5
أحمد عبد القوی محمد ، مساجد بلاط التقلیدیة بواحة الداخلة بمصر ، دراسة مُقارنة مع مثیلاتها بالبطالیة بالمملکة العربیة السعودیة، مجلة کلیة الآثار ، جامعة جنوب الوادی ، العدد الخامس ، یولیو سنة 2010.
6
محمد فوزی أحمد عطا : مناخ منطقة نجد بالمملکة العربیة السعودیة وآثاره الجغرافیة ، دراسة فی المناخ التطبیقی ، مخطوط رسالة دکتوراه، کلیة الآداب ، جامعة القاهرة 1996.
7
عبد الله بن ناصر الولیعی ، جغرافیة هضبة نجد الرسوبیة ، دراسة لحافاتها وأودیتها ، مجلة الدارة ، العدد الرابع ، السنة 21 ، رجب ، شعبان ، رمضان 1416 هـ.
8
محمد فهد العیسى ، الدرعیة قاعدة الدولة السعودیة الأولى ، تقدیم حمد الجاسر ، مکتبة العُبیکان ، 1415 هـ.
9
حمد الجاسر ، مدینة الریاض عبر أطوار التاریخ ، دارة الملک عبد العزیز ، الریاض 1422 هـ.
10
الهیئة العامة للسیاحة والآثار ، مراکز المُدُن التاریخیة فی المملکة العربیة السعودیة السعودیة ، الریاض 1431 هـ.
11
السید محمود شکری الألوسی ، تاریخ نجد ، عُنیَ بتحقیقه محمد بهجة الأثری ، مکتبة مدبولی ، القاهرة.
12
ولیم جیفورد بالجریف ، وسط الجزیرة العربیة وشرقها ، ترجمة صبری محمد حسن ، المجلس الأعلى للثقافة 2001.
13
عبد الله بن محمد المطوع ، رحلة فتح الله الصلیغ إلى الدرعیة ، قراءة نقدیة ، مجلة الدرعیة ، العدد 49 ، مارس – یونیو 2010.
14
عثمان بن عبد الله بن بشر ، عنوان المجد فی تاریخ نجد ، حققه وعلق علیه عبد الرحمن بن عبد اللطیف بن عبد الله آل الشیخ ، دارة الملک عبد العزیز ، الریاض 1982.
15
محمد عبد الستار عثمان سدوس
16
علی ثوینی ، المنحى البیئی فی العمارة الإسلامیة ، أطروحات عـام ...
17
حسن فتحی ، عمارة الفقراء ، ترجمة ، مصطفی إبراهیم فهمی ، سلسلة الأعمال الفکریة ، الهیئة المصریة العامة للکتاب ، مکتبة الأسرة ، القاهرة 2000
18
عاصم محمد رزق ، مُعجم مُصطلحات العمارة والفنون الإسلامیة ، مکتبة مدبولی 2000.
19
حسام فتحی أحمد ، التشکیل العمرانی فی المجتمعات التقلیدیة بالواحات فی ضوء تغییر أنساقها الاجتماعیة والثقافیة ، رسالة ماجستیر ، کلیة التخطیط الإقلیمی والعمرانی ن جامعة القاهرة 1995.
20
حسن وهبی ، التراث المعماری فی البیئة العربیة ، مجلة بمجلة عالم البناء ، العدد 36 ، أغسطس 1983.
21
ممدوح کمال شعبان ، مواد البناء المحلیة والعمارة البیئیة ، البناء بالطین ، مجلة عالم البناء ، العدد 163 فبرایر 1995.
22
یحیی وزیری ، العمارة الإسلامیة والبیئة ، الروافد التی شکلت التعمیر الإسلامی ، سلسلة عالم المعرفة ، 304 ، مطابع السیاسة ، الکویت ، 2004.
23
محمود طارق حمَّاد ، دراسة تحلیلیة للمسکن فی الواحات البحریة ، وطرُق وأسالیب الإنشاء ، مجلة عالم البناء ، العدد 207 ، ینایر 1999.
24
زکی محمد حسن ، فنون الإنسان ، دار الرائد العربی ، بیروت 1981.
25
محمد محمد الکحلاوی ، بحوث فی الآثار الإسلامیة ، القاهرة 1999
26
ثانیًا : المراجع الأجنبیة المُعرَّبة
27
مارکو البینی ، العمارة التقلیدیة فی المملکة العربیة السعودیة (المنطقة الوسطى، ترجمة أسامة محمود نور الجوهری ، الإدارة العامة للآثار والمتاحف ، وزارة المعارف ، الریاض 1411 هـ.
28
ثالثـًا : المراجع الأجنبیة
29
Geoffrey King, Traditional Najdi Mosques, Bulletin of the School of Oriental and African Studies, University of London, vol., 41, No. 3, (1980), Cambridge University
30
Geoffrey King, a mosque attributed to Omar B. Al-Khattab in Dumat Al-jandel in Al-Jawf, Saudi Arabia, Journal of Royal Asiatic Society for Great Britain and Ireland, No. 2 (1978)
31
G. R. D. King, Building Methods and Materials in Saudi Arabia, Proceeding of the Seminar for Arabian Studies, Oxford, 1988
32
ORIGINAL_ARTICLE
عمارة المساجد بين الماضى والحاضر (تطبيقاً على التشکيل المعمارى الخارجى لعدة نماذج من المساجد)
تعتبر دور العبادة من أکثر المبانى المؤثره فى تکوين الشخصية الإنسانية وترسيخ العديد من المبادىء الحياتية له ,لذلک تخضع للعديد من الإعتبارات والمحددات عند تصميمها بهدف تحقيق احتياجاته الروحية والمادية التى ينشدها فى هذه الأماکن ومع توالى العصور والتطور التکنولوجى الذى حدث فى أشکال الحياة عامة والمعيشة خاصة ,هذا بالإضافة إلى إختلاف وتغير الدور الذى تؤدية هذه الأماکن (ليس للعبادة فقط وأحيانا للدراسة بل أصبحت أماکن يمارس فيها العديد من الأنشطة الإجتماعية والثقافية)والذى انعکس بالتالى على شکلها الخارجى والداخلى ,ظهر فى الآونة الأخيرة أشکال تصميمية مختلفة سعى بعض المصمميين فيها إلى تحريرها نسبياً من الشکل التقليدى الأصيل ( النسب والمفردات والحجم واللون .....إلخ) وإضفاء طابع الحداثة عليها وفى بعض الأحيان الإستعانة بمفردات مستعارة لمجرد الإختلاف وبالتالى اصبح هذا العصر يمثل مرحلة جديدة من الأشکال التصميمية لهذة المبانى التى تسعى أن تجارى التطور المحيط بها .لذلک تهدف هذه الدراسة إلي عقد مقارنة تحليلية بين نماذج من المساجد التاريخية التى تتميز بعمارتها التقليدية والتى تخضع الى مفردات ونسب ومقاييس ثابتة فى التشکيل والتصميم وبعض المساجد التى تم بنائها حديثاً فى العقد الأخير فى مصرلرصد هذه التغيرات ومدي تاثير هذا التطور التصميمى الذى حدث فى تفاعل وتأثر المستخدم بهذه النوعية من المبانى سواء بالسلب أو الإيجاب وذلک بهدف الوصول الى نتائج تخدم العملية التصميمية المستقبلية
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31887_ba993497c2892c8b5aeebd2c324ee837.pdf
2013-11-01
640
660
10.21608/cguaa.2013.31887
المساجد
التشکيل المعمارى
الاشکال التصميمية
أسامر
أحمد
charlelec1@hotmail.com
1
مدرس بالأکاديمية الحديثة للهندسة والتکنولوجيا قسم العمارة
AUTHOR
1. تامر عبد العظیم، عمارة المسجد "استقراء لملامح التطور"، مجلة تصمیم، العدد الرابع عشره القاهرة،القاهرة، 2005،ص58
1
2. طارق والى، العمارة الاسلامیة فى مصر، رسالة ماجستیر، کلیه الهندسه جامعه القاهرة،1982,ص155
2
3.Gaber, A., The Influence of traditional beliefs…, Ph.D Thesis, Cairo University,1992, P. 169، 172.
3
4. طارق والى، العمارة الاسلامیة فى مصر، رسالة ماجستیر، کلیه الهندسه جامعه القاهرة، 1982, ص 153
4
5. عبد السلام احمد نظیف، دراسات فى العمارة الاسلامیة ،الهیئه العامه للکتاب،القاهرة ،1989 ،ص74
5
6.Gaber, A., The Influence of traditional beliefs…, Ph.D Thesis, Cairo,1992, P. 182.
6
8. نهى حازم، تعظیم واحیاء دور المسجد فى المجتمع المصرى، رساله ماجستیر،کلیه الهندسه جامعه القاهرة ،2010 ، ص155
7
7. ایمان عطیه، المضمون الاسلامى فى الفکر المعمارى ،رساله دکتوراه ،کلیه هندسه جامعه القاهرة ،1993 ،ص201
8
10. نوبى محمد حسین، خصائص التفکیر فى تصمیم الحیز الداخلى للمسجد ،سجل بحوث ندوه عماره المساجد ،کلیه التخطیط العمرانى ،الریاض ،1999 ،ص73
9
11. نهى حازم،تعظیم واحیاء دور المسجد فى المجتمع المصرى، رساله ماجستیر، کلیه الهندسه جامعه القاهرة ،2010 ، ص 106.
10
9-Behrens,D.,”Islamic architecture in cairo “,The American university,leiden,The Netherlands,1989,p106
11
(http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_the_oldest_mosques_in_the_world-1-3-2014(
12
ORIGINAL_ARTICLE
اثر التغير الديموغرافى القسرى للقدس الشريف على عمارتها
مثلت قضية القدس القضية الأبرز للعديد من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة والالکترونية, إذ لم تحظ قضية فى العالم مثلما حظيت قضية القدس .وهناک أحداث يومية تشهدها مدينة القدس مثل الاستيطان،الحفريات،سحب الهويات،إغلاق المؤسسات،مصادرة الأراضي والبيوت،تهويد القدس،تدنيس المقدسات الإسلامية،وغير ذلک من أمور. ومن هنا جاء الشعور بمشکلة البحث
حيث تأتي عملية تهويد القدس في أعظم المراحل التاريخية إشکالاً وتعقيداً، حيث يسعى الإحتلال إلى تحويل زهرة المدائن مدينة الإسراء والمعراج، إلى مدينة غريبة الطابع ،.حيث تمارس إسرائيل سياسة هدم البيوت العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشکل عام وفي القدس الشريف بشکل خاص منذ حرب 1967 م .
لقد شهد التطور الديموغرافي والاجتماعي للشعب الفلسطيني اتجاهات غير طبيعية، حيث کان لعامل الهجرة اليهودية إلى فلسطين وطرد العرب أصحاب الأرض الأصليين من وطنهم أثراً مباشراً في تلک التطورات.وهذاله اثره السلبى المباشر على التراث المعمارى والعمرانى للقدس وحدوث تغيير فى الهويه المعمارية والعمرانية
فالقدس ليست مهددة بتنامى اعداد المهاجرين اليها فحسب , ولکنها مهددة وبشکل اکبر بخطر زوال وجهها الحضارى التاريخى, بما فى ذلک مقدساتها.
حيث ادى عدم وجود استراتيجية قانونية للدفاع عن الأراضى والأملاک العربية الى المساهمه فى ترک المواطن المقدسى من دون حمايه قانونيه امام مؤسسات قانونيه هى مؤسسات الأحتلال.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31888_ff667eed3869dba478b2a91b0e3fc0be.pdf
2013-11-01
661
683
10.21608/cguaa.2013.31888
amira
mersal
a.mersal@hotmail.com
1
عمل خاص- خبيرة فى التراث المقدسى
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الهيئة العامة لشواهد القبور الاسلامية ، دراسة في الشکل و المغزى
موقف الاسلام من البناء علي القبور ، تعريف شاهد القبر والمصطلحات المتصلة به ، المناهج العلمية في دراسة شواهد القبور ) .
الهيئة العامة لشواهد القبور الاسلامية :- 1- الهيئة المستطيلة وسلالاتها ( المستطيل المنتظم وغير المنتظم ، المستطيل المقرنص ، الطراز الامبراطوري أو قوس النصر ) 2- الهيئة المحرابية وسلالاتها ( المسطح ، المجوف ، بأنواع عقودهما ) 3- هيئة الأعمدة والدعامات والمسلات . 4- الهيئة المعممة . 5- هيئة الباروک والرکوکو . 6- هيئة الشرافات .7- هيئة المخروط والبرمق . 8- هيئة الفانوس وسلالاتها ( الخمس ) . 9- هيئة القارورة . 10- هيئة القلب المقلوب ( دمعة العين ) . 11- هيئة المصحف . 12- هيئة السفينة أو الشراع . 13- هيئات أخري هندسية بسيطة ( الهيئة الدائرية، الهيئة المربعة ، الهيئة المثلثة والهرمية ، الهيئة النجمية الخماسية والسداسية ) .
الدراسة التحليلية :- ( تسميات الشاهد ، موقع الشاهد من القبر ، العلاقة بين الشاهد والترکيبة ، تأصيل وتجذير لکل هيئة ، رمزية کل هيئة ، جماليات کل هيئة ، التأثيرات العقائدية والمذهبية علي الهيئة العامة لشواهد القبور ، شيوع هيئات بعينها في مکان دون آخر ، وفي زمان دون آخر ، احتمالية الاستيراد ، طرق الصناعة وأدواتها ، الصناع وطائفتهم ) .
واتماما للفائدة الدراسة مزودة بثلاثمائة وثلاثين لوحة ملونة ، وثلاثمائة وستين شکلا مفرغا
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31894_86526543099a2f5c7ecf065bb6e12f3c.pdf
2013-11-01
684
798
10.21608/cguaa.2013.31894
القبور
الباروک والرکوک
شواهد القبور
hassan
nour
hassannour69@yahoo.com
1
جامعة سوهاج – کلية الآداب – قسم الآثار الاسلامية
AUTHOR
المراجع العربیة والأجنبیة :-
1
أولا : المراجع العربیة :-
2
- إسماعیل (د. عثمان عثمان) :- دراسات جدیدة فی الفنون الإسلامیة والنقوش العربیة بالمغرب الأقصی , دار الثقافة , 1977م .
3
- أوغر لوایل (طلحة) :- لمسات الجمال فی شواهد القبور العثمانیة , مجلة حراء , العدد العاشر , مارس 2008م .
4
- البخاری (أبو عبد الله محمد بن إسماعیل بن إبراهیم) :- ترجمة جامع صحیح البخاری , عالم الکتب , بیروت , الطبعة الخامسة , جـ2 , 1406هـ/ 1986م .
5
- بوبطانة (د. إیناس محمد) :- الخط الکوفی على شواهد القبور فی لیبیا بین القرنین 2-6هـ/8-12م , رسالة ماجستیر بکلیة الآداب , جامعة قار یونس , 2003م .
6
- ابن بطوطة (محمد بن عبد الله اللواتى) :- تحفة النظار فی غرائب الأمصار وعجائب الأسفار , دار الشرق العربی , بیروت (د. ت) الجزء الثانى .
7
- بویرتاس (أنتونیو فرناندیز) :- فن الخط العربی فی الأندلس .
8
- جاغمان (فلیز) :- مدرسة متطورة للمنمنمات فی تکایا المولویة أواخر القرن السادس عشر , ترجمة تحسین عمر طه .
9
- جمعة (د. إبراهیم) :- دراسة فی تطور الکتابات الکوفیة علی الأحجار فی مصر فی القرون الخمسة الأولی للهجرة مع دراسة مقارنة لهذه الکتابات فی بقاع أخری من العالم الإسلامی , دار الفکر العربی , القاهرة (د. ت) .
10
- الجوهری (إسماعیل بن حماد) :- الصحاح تاج اللغة وصحاح العربیة , تحقیق أحمد عبد الغفور عطار , دار العلم للملایین , الطبعة الثانیة , جـ2 , 1979م .
11
- الحداد (د. محمد حمزة إسماعیل) :- العمارة الإسلامیة فی أوروبا العثمانیة , مجلس النشر العلمی , جامعة الکویت , الجزء الأول , 1423هـ/2002م.
12
- المجمل فی الآثار والحضارة الإسلامیة , زهراء الشرق , القاهرة , 2006م .
13
- المدخل إلی دراسة المصطلحات الفنیة للعمارة الإسلامیة فی ضوء کتابات الرحالة المسلمین ومقارنتها بالنقوش الآثاریة والنصوص الوثائقیة والتاریخیة , الطبعة الثالثة , مکتبة زهراء الشرق , القاهرة , 2008م .
14
- حسن الباشا (د. محمود) :- موسوعة العمارة والآثار والفنون الإسلامیة , الدار العربیة للکتاب , المجلد الخامس , 1999م.
15
- حسن (د. زکی محمد) :- أطلس الفنون الزخرفیة والتصاویر الإسلامیة , بغداد , 1985م .
16
- الحسینى (محب الدین أبی فیض السید محمد مرتضی) :- شرح القاموس المسمی تاج العروس من جواهر القاموس , دار الفکر للطباعة والنشر , الجزء الأول (د.ت) .
17
- خلیفة د. (ربیع حامد) :- الفنون الزخرفیة الیمنیة فی العصر الإسلامی , الدار المصریة اللبنانیة , القاهرة , 1412هـ/ 1992م .
18
- خیر الله (د. جمال) :- النقوش الکتابیة على شواهد القبور الإسلامیة مع معجم الألفاظ والوظائف الإسلامیة , العلم والإیمان , دسوق , 2007م .
19
- الراشد (د. سعد بن عبد العزیز) وآخرون :- أحجار المعلاة الشاهدیة بمکة المکرمة , الریاض , 1425هـ/2004م .
20
- أبو رحاب (د. محمد السید محمد) :- العمائر الدینیة والجنائزیة فی عصر الأشراف السعدیین , دراسة آثاریة معماریة , دار القاهرة , القاهرة , 2008م .
21
- رزق (د. عاصم) :- معجم مصطلحات العمارة والفنون الإسلامیة , مکتبة مدبولی , القاهرة , 2000م .
22
-رسلان (د. عبد المنعم) :- الحضارة الإسلامیة فی صقلیة وجنوب إیطالیا , تهامة , جدة , الکتاب الجامعی – 4 – 1401هـ/1980م .
23
- ریاض (د. عبد الفتاح) :- التکوین فی الفنون التشکیلیة , دار النهضة العربیة , القاهرة , 1973م .
24
- زبیس (د. سلیمان مصطفی) :- نقائش جدیدة من القیروان , القسم الثالث من دیوان النقائش العربیة الموجودة فی البلاد التونسیة , المعهد القومی للآثار والفنون , 1977م .
25
- الزهرانی (د. عبد الرحمن بن علی) :- کتابات إسلامیة من مکة المکرمة (ق1-7هـ/7-13م) مرکز الملک فیصل للبحوث والدراسات الإسلامیة , الریاض , 1424ه/ 2003م .
26
- شافعى (د. فرید) :- العمارة العربیة فی مصر الإسلامیة , عصر الولاة , المجلد الأول , الهیئة المصریة العامة للکتاب , 1994م .
27
- الشناوی (د. عبد العزیز محمد) :- الدولة العثمانیة دولة إسلامیة مفتری علیها , مکتبة الأنجلو المصریة , القاهرة , الجزء الأول , 1980 م .
28
- الشهابی (د. قتیبة) :- مشیدات دمشق ذوات الأضرحة وعناصرها الجمالیة , دمشق , 1995م .
29
- شیحة (د. مصطفی عبد الله) :- شواهد قبور إسلامیة من جبانة صعدة بالیمن , مکتبة مدبولی , القاهرة , الجزء الأول , 1988م .
30
- صابان (د. سهیل) :- المعجم الموسوعی للمصطلحات العثمانیة التاریخیة , السلسلة الثالثة – 43 – مکتبة الملک فهد الوطنیة , الریاض , 1421هـ/ 2000م .
31
- عبد الله (د. محمود سید) :- مدافن حکام مصر الإسلامیة بمدینة القاهرة , دراسة أثریة سیاحیة , دار الوفاء للطباعة والنشر , الإسکندریة , 2004م.
32
- عبید (د. شبل إبراهیم) :- تراکیب القبور الخزفیة فی آسیا الصغری فی الفترة من القرن 8ه/14م وحتی القرن 13هـ/19م دراسة آثاریة فنیة , مجلة کلیة الآثار جامعة القاهرة , العدد العاشر , 2004م .
33
- عثمان (د. محمد عبد الستار) :- عمارة المشاهد والقباب فی العصر الفاطمی , الکتاب الثانی , دار القاهرة , 2006م .
34
- عبد الحافظ (د. عبد الله عطیة) :- دراسات فی الفن الترکی , مکتبة نهضة مصر , القاهرة , 2007م .
35
- عبد الحمید (د. علاء الدین عبد العال) :- شواهد القبور الإسلامیة فی العصرین الأیوبی والمملوکی فی مصر (567 – 923هـ/1171 – 1517م) دراسة آثاریة فنیة , رسالة ماجستیر بکلیة الآداب , جامعة سوهاج , 2003م .
36
- عبد الدایم (د. نادر محمود) :- التأثیرات العقائدیة فی الفن العثمانی , رسالة ماجستیر بکلیة الآثار جامعة القاهرة , 1989م .
37
- عبد العزیز (د. شادیة الدسوقی) :- الأخشاب فی العمائر الدینیة بالقاهرة العثمانیة , مکتبة زهراء الشرق , القاهرة , 2003م .
38
- علام (د. نعمت إسماعیل) :- فنون الغرب فی العصور الوسطی والنهضة والباروک , دار المعارف , الطبعة الثانیة , القاهرة , 1982م .
39
- عربش (منیر) وآخرون :- مجموعة الشواهد القبوریة من وادی الجوف , المتحف الوطنی بصنعاء , منظمة الأمم المتحدة للتربیة والعلم والثقافة , الجزء الثانی , صنعاء 2006م , الجزء الثالث , صنعاء , 2008م .
40
- علی (د. أحمد رجب محمد) :- تاریخ وعمارة المزارات والأضرحة الآثریة الإسلامیة فی الهند , الدار المصریة اللبنانیة , سلسلة الآثار فی شرق العالم الإسلامی – 2 – القاهرة , 2005 م .
41
- الکنسوس (جعفر) :- الحکمة والفنون الإسلامیة العریقة , ذکری إبراهیم تیتوس بوخارد , مراکش , المغرب , 2000م .
42
- محمد (د. سعاد ماهر) :- الخزف الترکی , القاهرة , 1960م .
43
- العمارة الإسلامیة على مر العصور , الجزء الأول , دار البیان العربی , جدة ، 1985م .
44
- محمد (نجاة یونس الحاج) :- المحاریب العراقیة منذ بدایة العصر الإسلامی إلی نهایة العصر العباسی , بغداد , 1976م .
45
- مرزوق (د. محمد عبد العزیز) :- الفنون الزخرفیة الإسلامیة فی المغرب والأندلس , دار الثقافة , بیروت , لبنان (د. ت) .
46
- الفنون الزخرفیة الإسلامیة فی العصر الإسلامی , الهیئة المصریة العامة
47
للکتاب , 1987م.
48
- المصری (د. حسین مجیب) :- فی الأدب العربی الترکی , دراسة فی الأدب الإسلامی المقارن , مکتبة النهضة المصریة , 1962م .
49
- منصور (د. آمال) :- الکشکول دراسة أثریة مقارنة , المؤتمر السابع للإتحاد العام للآثاریین العرب (2-3) أکتوبر 2004م .
50
- ابن منظور (أبی الفضل جمال الدین محمد بن مکرم) :- لسان العرب , دار صادر , بیروت , 1388هـ/1968م , الجزء الأول .
51
-مورینو (مانویل جومیث) :- الفن الإسلامی فی أسبانیا , ترجمة د. السید عبد العزیز سالم , د. لطفی عبد البدیع , راجعه د. جمال محمد محرز , مؤسسة شباب الجامعة , الإسکندریة (د. ت) .
52
- نور (د. حسن محمد) :- التصویر الإسلامی الدینی فی العصر العثمانی , سلسلة الدراسات الأثریة – 3 – کلیة الآداب جامعة سوهاج , 1419ه/1999 .
53
- شواهد قبور من تربة البایات بتونس العاصمة , دراسة فی الشکل والمضمون , حولیات کلیة الآداب جامعة الکویت , الحولیة 23 , الرسالة 191 , 1424هـ/2003م .
54
- الخیام فی تصاویر المخطوطات الإیرانیة حتی نهایة القرن 12هـ/18م , دراسة حضاریة فنیة , مجلة کلیة الآثار بقنا , العدد الأول , یولیو 2006م.
55
- شواهد قبور عثمانیة من طرابلس الغرب , دراسة فی الشکل والمضمون لمجموعة جدیدة , حولیات کلیة الآداب جامعة الکویت , الحولیة 30 , الرسالة 309 , 1431هـ/2010م .
56
- شواهد قبور خزفیة من إیران الصفویة , مجلة العصور , دار المریخ للنشر , لندن , المجلد 21 , ینایر 2011م .
57
- أضواء علی شواهد القبور الإسلامیة فی الجبانات الأوروبیة – 4 – شمال شرق أوروبا , مجلة عالم المخطوطات والنوادر , المجلد السادس عشر , العدد الأول , 1431هـ/2011م .
58
- أضواء علی شواهد القبور الإسلامیة فی الجبانات الأوروبیة – 1 – غرب أوروبا , مجلة جمعیة التاریخ والآثار لدول مجلس التعاون الخلیجی , العدد السابع , 1433هـ/2012م .
59
- أضواء علی شواهد القبور الإسلامیة فی الجبانات الأوروبیة – 2 – وسط أوروبا , کتاب مداولات اللقاء السنوی للجمعیة السعودیة للدراسات الأثریة (تحت الطبع) .
60
- أضواء علی شواهد القبور الإسلامیة فی الجبانات الأوروبیة – 3 – جنوب شرق أوروبا , مجلة جمعیة التریخ والآثار لدول مجلس التعاون الخلیجی (تحت الطبع) .
61
- النووی (الإمام محیى الدین) :- المنهاج شرح صحیح مسلم بن الحجاج , دار المعرفة , بیروت , الطبعة الخامسة , 1419هـ/1998م . الجزء السابع .
62
- یاسین (د. عبد الناصر حسن) :- الرمزیة الدینیة فی الزخرفة الإسلامیة , دراسة فی میتافیزیقا الفن الإسلامی , مکتبة زهراء الشرق , القاهرة , 2006م .
63
ثانیا : المراجع الأجنبیة :-
64
( أ ) المراجع :-
65
Abd Al – Tawab (Abd Ar – rahman . M) :- Steles islamiques de
66
La Necropole D'Assouan . (IfAo) Du cairo . Tome I . 1977 Tome II . 1982 , Tome III . 1986 .
67
Azlinah & olhers :- " Batu Aceh Typology identification "
68
MARA , Malaysia , I , vol .5 . 2008 .
69
Brohi, AlAhmed (N.D) :- History on Tombstones Sindh and
70
Baluchistan . Jamshoro – Hyderabad : Sindhi Abadi Board.
71
Grassi (v) :- " The stele Funerarie di Sicilia , provenienze
72
problemi Aperti " 2002 .
73
Hasan (Mumtaz) :- Chaukhandi Tombs . Artistic Pakistan . 1968
74
Hasan (sheikh . khurshid) :- Chaukhandi Tombe in Pakistan, Karachi . Royal Book Company . 1996 .
75
Hawary (Hassan) et Hussen Rached :- Catalogue General Musee
76
Arabe Du Cairo . Steles Funeraires . Tome Premier . Le cairo . 1932 .
77
Herzfeld (Ernst) :- Materiaux Corpus inscriptionum Arabicarum
78
. Tome . I . voI. 2 . Le Cairo . 1956
79
Lifchez (R) :- The Dervish iodge . university of California .
80
press . 1992 .
81
Perret (D) :- Some Reflection on Ancient Islamic Tombstones
82
Known AS Batu Aceh in the Malay world . I "
83
Indonesia and the Malay world . vol . 35 . issue . 103 . 2007 .
84
Rossi (Ettore) :- iscrzioni Arabe E Turche del Museo di Tripoli
85
(Libya) . 1953 .
86
Schneider (Madelein) :- Steles Funeraires Des iles Dahlak (Mer Rouge) Le cairo . 1982 .
87
Wiet (Gaston) :- Catalogue General Du Musee Arab Du cairo
88
Steles Funeraires . Tome sixeme . Le cairo . 1938 .
89
Yatim (M . O) :- Batu Aceh – Early Islamic Gravestone in
90
peninsular Malaysia . kualalumpur . /Malaysia . united selangor press . vol . 25 . 1987 .
91
Zulfiqar (Ali . Kalhoro) :- Tombstones of Fallen Heroes
92
(MPRA) Munich personal Repec Archive . 2009 .
93
( ب ) المواقع الإلکترونیة :-
94
WWW.AgeFotostock.com
95
WWW.Allinistanbul.com
96
WWW.Almaany.com
97
WWW.Alt-Arch.org
98
WWW.Amazon.com
99
http://Ar.wikipedia.org
100
http://Archnet.org
101
WWW.Atos.co.nz
102
WWW.Azeri.org
103
WWW.Brookwoodcemetery.com
104
http://Blogs.Reuters.com
105
WWW.Blog.une.edu
106
WWW.Bugbog.com
107
WWW.Canstockphoto.com
108
WWW.christies.com
109
http://Commons.wikipedia.org
110
WWW.Corbisimages.com
111
WWW.Damuseum.org
112
WWW.Digitalgallery.mpl.org
113
WWW.DiscoveriSlamicart.org
114
WWW.Dla.library.upenn.edu
115
WWW.DreamStime.com
116
WWW.Encyclopedia.com
117
WWW.Enwikipedia.org
118
WWW.Excatholicsforchrist.com
119
WWW.Flickriver.com
120
WWW.FotoSearch.com
121
http://www.Franland.pwp.blueyonder.co.uk
122
WWW.Fredhoogervorst.com
123
WWW.Gettyimages.i/detail
124
WWW.GhiaSabadi.com
125
WWW.Glowimges.com
126
WWW.Google.com.Sa
127
WWW.GrahamSFunerals.co.nz
128
info@GravestoneStudies.org
129
WWW.Heritagemalta.org
130
WWW.iaa-conServation
131
WWW.iaSblog.com
132
http://www.iranicaonline.org
133
WWW.iStockphoto.com
134
WWW.Jameelcentre,ashmolean.org
135
WWW.Jewishencyciopedia.com
136
WWW.livius.org/mo.mt
137
WWW.loneyplanetimages.com
138
WWW.Malaysianexploror.com
139
WWW.Mnh.Si.edu
140
WWW.Onmarkproductions.com
141
WWW.Oldcem.ba,ca
142
WWW.Panoramio.com
143
WWW.Penang-Traveltips.com
144
WWW.Photographersdirect.com
145
WWW.PicaSaweb.google.com
146
http://Pinterest.com/pin
147
WWW.Pricgen.com/english-genealogy.html
148
WWW.qtluong/terragaller.com
149
WWW.Recycleredsaustin.wordpress.com
150
WWW.RhodesJewishmuseum.org
151
http://www.Scottiepress.org
152
WWW.Sgkapi.com/ubin/2001/04
153
WWW.Shutterstock.com
154
WWW.Sigificantcemeteries.org
155
WWW.Skyscrapercity.com
156
WWW.Spainisculture.com
157
WWW.Summitpost.org
158
WWW.Superstock.com
159
WWW.Terragalleria.com
160
WWW.Turkishclass.com
161
WWW.Turkishculture.org
162
WWW.usatoday.com
163
http://weburbanist.com
164
WWW.wiki.Answers.com
165
http://wn.com/history/of/Jews/of/the/saloniki
166
WWW.worldhistoryto1500.blogspot.com
167
WWW.you-are-here.com
168
WWW.123rf.com
169
http://10,1,6,10,1587,cgi-bin/blockpage.cgi
170
ORIGINAL_ARTICLE
آثار مدينة ميلة
تقع ميلة في شمال غرب قسنطينة و لا تبعد عنها إلا حوالي خمسين کيلومتر، مدينة عتيقة واقعة على أربع فراسخ من قسنطينة. کانت في القديم ضمن ممتلکات المملکة النوميدية، و عام 203 ق م استولى الملک ماسينيسا على مدينة سيرتا واضعا بذلک حدا لمملکة الماسيسيل. و في عام 46 ق م، منح الإمبراطور قيصر الجزء الشرقي لمملکة يوبا الأول إلى القائد الروماني سيتييوس الذي وزع المستعمرات السيرتية الأربعة على أتباعه من الجيش الروماني و هي سيرتا (قسنطينة)، روسيکاد(سکيکدة)، شولو( القل)، ميلاف(ميلة).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31910_9de766268ebbb613209fb87d126f314e.pdf
2013-11-01
799
818
10.21608/cguaa.2013.31910
مدينة مليلة
مدينة سيرتا
المملکة النوميدية
الملک ماسينيسا
khadidja
nechar
nechardz@yahoo.fr
1
معهد الآثار جامعة الجزائر 02. أبو القاسم سعد الله
AUTHOR
البکری (ابو عبید الله)،المغرب فی ذکر بلاد افریقیة و المغرب، و هو جزء من المسالک و الممالک. نشره البارون دوسلان . الجزائر 1937
1
خلیفة بن خیاط.تاریخ خلیفة بن خیاط. تحقیق د. أکرم ضیاء العمری .دار طیبة. الریاض 1405ه/1985م
2
لقبال موسى .المغرب الاسلامی .الشرکة الوطنیة للنشر و التوزیع. الجزائر. 1981
3
فیلالی، عبد العزیز-ابراهیم بحاز. مدینة میلة فی العصر الوسیط. دار البلاد للاتصال و الخدمات. قسنطینة 1998
4
الحمیری محمد بن عبد المنعم، الروض المعطار فی أخبار الأقطار. تحقیق احسان عباس. بیروت. لبنان. ط 2 ،1985
5
Reboud,dr etGoyt, A . » Excursions archéologiques dans les environs de Milah et de Constantine.(1878-1879 »
6
ORIGINAL_ARTICLE
الکتابات التأسيسية بالجزائر في العهد العثماني - خصائصها ومضامينها -
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31918_86b81370c00de3e39087b062dd66475a.pdf
2013-11-01
819
830
10.21608/cguaa.2013.31918
الکتابات التأسيسية
الجزائر
العثمانى
kheira
benbella
benbellakheira@gmail.com
1
أستاذة التعليم العالي بقسم الآثار – جامعة الجزائر2.
AUTHOR
قائمة المراجع:
1
- ناصر الدین سعیدونی والمهدی بو عبدلی، الجزائر فی التاریخ، الجزء الرابع: العهد العثمانی، المؤسسة الوطنیة للکتاب، الجزائر، 1984.
2
- نور الدین عبد القادر، صفحات فی تاریخ مدینة الجزائر من أقدم عصورها إلى انتهاء العهد الترکی، الطبعة الثانیة، کلیة الآداب الجزائریة، مطبعة البعث، قسنطینة، 1965.
3
- عبد الرحمان الجیلالی، تاریخ الجزائر العام، ج3، ط6، دار الثقافة، بیروت،1983.
4
- Colin (G) ; Corpus des inscriptions arabes et turques d’Algérie, Département d’Alger,1901.
5
- Devoulx(A ); Epigraphie indigène du musée archéologique d’Alger , 1874.
6
- Mercier ; Corpus des inscriptions arabes et turques d’Algérie, Département de Constantine,1902.
7
ORIGINAL_ARTICLE
تصميم دار الفحص بمدينة الجزائر خلال العهد العثماني
تشرف مدينة الجزائر على البحر المتوسط، و قد أطلق اسمها على البلاد ، أصبحت عاصمة منذ القرن 16م، أي منذ دخول العثمانيين الذين أطلقوا على المدينة "جزائر الغرب"[1]، أو الجزائر المحروسة أو الجزائر المحمية. خلال
اختلفت الآراء[2]حول أصل نشأة مدينة الجزائر؛ فمنها التي ترى أنه الفضل يرجع في تأسيس هذه المدينة إلى السکان القدماء لشمال إفريقيا، و رأي آخر يذکر أنهم اليونانيين و الرأي الآخر يرجح الفينيقيين، و لکل واحد منهم منهجه الخاص في تحليل المصادر التي استقصى منها المعلومات غير أنه لا يمکن إثبات هذه الأحداث التاريخية إلا إذا اعتمدنا على المصادر الأثرية التي لا تقبل الطعن، فأقدم الآثار التي عثر عليها بمدينة الجزائر _ إلى حد الآن- تعود إلى العصر الفينيقي[3] و قد ساعدت هذه الاکتشافات الأثرية في تحديد الاسم القديم للمدينة و هو إيکوسيم و هذا الاسم فينيقي الأصل حرف إلى اللغة اللاتينية في الفترة الرومانية فأصبح إيکوسيوم (Icosium )[4].
*دکتورة/ زکية راجعي ، أستاذة محاضرة :جامع الجزائر-2-قسم الآثار
[1] عبد القادر حليمي، مدينة الجزائر نشأتها و تطورها قبل 1830، الطبعة الأولى 1972، حقوق الطبع محفوظة للمؤلف، ص33.
[2] للإطلاع ؛أنظر:عبد القادر حليمي، مدينة الجزائر نشأتها و تطورها قبل 1830، الطبعة الأولى 1972، حقوق الطبع محفوظة للمؤلف، ص33.
[3] تتمثل الإکتشافات الأثرية في تمثال، ضريح، نقود، بئر.
[4] L.Leschi ; Les origines d’Alger, Conférence faite le 16 juin 1941 ,p8
في شهر نوفمبر من سنة 1940، کشفت أشغال تحطيم المباني الواقعة بالحي القديم للولاية عن جرة مملوؤة بقطع نقدية من النحاس و الرصاص من أصل فينيقي، و قد استطاع السيد(Cantineau ) أستاذ في اللغات الشرقية من ترجمة الکتابة؛ فيذکر أن أصل الکلمة يجب أن تقرأ Ikosim بالرغم من أنها تحتوي على خمسة حروف، لأن أصل کلمة Ikosim مرکبة من کلمتين فحرف "I " معناه جزيرة ولقد تعودنا مصادفة هذه اللفظة إذ کانت تطلق على بعض الجزر في البحر المتوسط، و على سبيل المثال: Ibosim, Ibica وهي عبارة عن جزر تقع في أرخبيل البليار، بينما مصطلح Kosim له عدة معاني، فمنها: الشوک أي جزيرة الشوک أو الطيور غير طاهرة، و قد أثار انتباه الفينقيون الجزر التي کانت تقع مقابلة للبر فأقاموا المرفأ أو المرکز التجاري و أطلقوا عليها هذا الاسم. عن:Pasquali , op.cit,p174. و leschi , op.cit, p8 ويضيف کل من السيد/ حليمي و السيد/ عبد الرحمان الجيلالي أنه کانت توجد مجموعة من الصخور المنبسطة الشبيهة بالجزر الصغيرة على سطح البحر، منتشرة بالقرب من الساحل و کان عددها کثيرا و لا يظهر منها سوى أربعة، أضخمها الصخرة التي ذکرها البکري و سماها "سطفلة" هذه الصخرة التي أقيم عليها الحصن الأسباني کما سيأتي تفصيله، و هذه الصخور مفصولة عن بعضها و لم يتم وصلها إلا في العهد العثماني. عن: حليمي (عبد القادر)؛ مدينة الجزائر…، ص143،144. و جيلالي (عبد الرحمان)،"مدينة الجزائر عبر التاريخ" عن تاريخ المدن الثلاثة الجزائر، لمدية، مليانة، بمناسبة عيدها الألف، إعداد و دراسة و تمهيد عبد الرحمان الجيلالي، الجزائر، الطبعة الثانية، 1972م، ص 14،13 و الجيلالي (عبد الرحمان)، تاريخ الجزائر العام، الجزء الأول، الطبع السابعة، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر 1415هـ / 1994م، ص23.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31924_d8ceb9c7df45524312a290a67b9ed1a3.pdf
2013-11-01
831
853
10.21608/cguaa.2013.31924
Zakia
radjai
radzak93@hotmail.fr
1
آثار إسلامية، جامعة الجزائر ٢، قسم الآثار.
AUTHOR
عبد القادر حلیمی، مدینة الجزائر نشأتها و تطورها قبل 1830، الطبعة الأولى 1972
1
الجیلالی (عبد الرحمان)، تاریخ الجزائر العام، الجزء الأول، الطبع السابعة، دیوان المطبوعات الجامعیة، الجزائر 1415هـ / 1994م، ص23.
2
عبد الرحمان الجیلالی، تاریخ الجزائر العام، الجزء الأول، ط.7، الجزائر، 1415هـ / 1964م
3
أبی القاسم ابن حوقل، کتاب صورة الأرض، منشورات دار مکتبة الحیاة، بیروت
4
L.Leschi ; Les origines d’Alger, Conférence faite le 16 juin 1941
5
S.Gsell , Les monuments antiques de l’Algérie, T1 et 2 Paris Fontemoring 1901
6
ORIGINAL_ARTICLE
النقوش الکتابية على العمائر الدينية بطرابلس الغرب في العصرين العثماني الأول والقرمانلي
تهدف الدراسة إلي إلقاء الضوء على النقوش الکتابية التي تزخر بها العمائر الدينية بطرابلس الغرب، حيث أن المدينة لعبت دوراً مهما وحيوياً ومتسماً بالفاعلية والتأثير في مسيرة العالم العربي الإسلامي طوال العصور المتتابعة عليها، لکن المؤرخين تعودوا أن يخلطوا تاريخها بتواريخ الأقطار العربية المجاورة ، ومرد هذا إلى ارتباطها الوثيق بأشقائها العرب المجاورين ، کما أنها کانت أقوي نقطة دفاع لصد أي هجوم على الشمال الأفريقي من الشرق .
ومن أهم العصور التي مرت بها ليبيا عصرين مميزين في الحکم والإدارة وهما العصر العثمانى الأول (958- 1123هـ/1551- 1711م) والعصر القره مانلى (1123- 1251هـ/1711- 1835م) الذي لعب دوراً مميزاً في إبراز ذاتية القطر الليبى بعد أن تسلموا مقاليد الحکم واستقلوا عن العثمانيين في إدارة شئون البلاد.
هذا وتحتفظ طرابلس الغرب بالعديد من النقوش سواء في العمائر الأثرية التي ترجع إلى هذين العصرين ومنها : جامع مراد أغا بتاجوراء " شرق طرابلس" ، جامع درغوت باشا ، مدرسة عثمان باشا الساقزلى ، جامع محمد باشا " شائب العين" ، جامع أحمد باشا القره مانلى، جامع مصطفى قورجى، أو في المتاحف ومنها: ما هو محفوظ بالمتحف الجماهيري بطرابلس والتي ترجع إلى فترة الدراسة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31926_01f2e9057047404e802e52d3c1048f27.pdf
2013-11-01
854
879
10.21608/cguaa.2013.31926
النقوش الکتابية|
العمائر الدينية
العصر العثمانى
العصر القرمانلى
Seham
Gad
sehamgd@yahoo.com
1
مدرس آثار إسلامية.کلية الأداب/ جامعة المنيا
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
العدالة الاجتماعية من خلال حجج أوقاف الولاة العثمانيين في مصر في القرن العاشر الهجري دراسة حضارية وثائقية
يتضمن هذا البحث وثائق للولاة العثمانيين في مصر في القرن العاشر الهجري توضح دورهم من خلال أوقافهم في تحقيق العدالة الاجتماعية بين أفراد المجتمع في مصر, وذلک بإلقاء الضوء علي المواضع الناصعة المشرفة التي أظهرت لنا الأبعاد الإنسانية الاجتماعية في العديد من النواحي التي شملتها حجج أوقاف هؤلاء الولاة, والتي ضمت الاهتمام بمحال التعليم, والمنشآت الخيرية کالأربطة والخانقاوات والتکايا والزوايا, وتحقيق العدالة الاجتماعية في مجال الصحة, وتحقيق العدالة الاجتماعية في رعاية الفقراء, ورعاية الغرباء والعجزة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31928_a200c826708aee2830e1793e5e139696.pdf
2013-11-01
880
903
10.21608/cguaa.2013.31928
Atef
saad
atefsaad2020@yahoo.com
1
أستاذ الآثار الإسلامية بکلية الآثار جامعة جنوب الوادي
AUTHOR
حنان
مصطفي حجازي
drhananhegazy@yahoo.com
2
مدرس الآثار الإسلامية بقسم الآثار بکلية الآداب بالوادي الجديد جامعة أسيوط.
AUTHOR
قائمة المصادر والمراجع
1
أولا الوثائق:
2
- وثیقة اسکندر باشا, رقم 919 أوقاف، المؤرخة فی جمادى الأول سنة 965هـ ، نشرها مدیحه صلاح الدین : وثائق اسکندر باشا بمصر مخطوط رسالة دکتوراه، کلیة الآداب ، قسم الوثائق والمکتبات، بنی سویف، جامعة القاهرة سنة 1994م
3
- وثیقة سنان باشا رقم 2869 : أوقاف ، المؤرخة فی 20 ربیع الأول سنة 996هـ.
4
- وثیقة وقف سلیمان باشا الخادم رقم 1074 أوقاف، والمؤرخة فی 2 رجب سنة 979هـ نشرها د.مرفت محمود عیسى: الطراز العثمانی فی منشآت التعلیم بالقاهرة ، مخطوط رسالة دکتوراه ، کلیة آثار جامعة القاهرة ، سنة 1987م.
5
- وثیقة مسیح باشا : رقم 2836 أوقاف، المؤرخة فی غرة جماد الأول سنة 1071هـ.
6
ثانیا المصادر العربیة:
7
- البخاری (محمد بن إسماعیل): صحیح البخاری، تحقیق مصطفى البُغا، دار القلم، (بیروت 1401هـ).
8
- البکری (محمد بن محمد أبى السرور البکری الصد یقی ت 1028هـ): التحفة البهیة فی تملک آل عثمان الدیار المصریة، تحقیق ودراسة عبدالرحیم عبدالرحمن عبدالرحیم، مطبعة دار الکتب والوثائق القومیة، (القاهرة سنة 2005م)
9
- -------------------- : النزهة الزهیة فی ذکر ولاة مصر والقاهرة المعزیة، تحقیق عبد الرازق عیسى، العربی للنشر والتوزیع، (القاهرة، د. ت)
10
- البهوتی (منصور بن یونس بن إدریس): کشاف القناع عن متن الإقناع, راجعه وعلق علیه هلال مصیلحی مصطفی هلال, دار الفکر, (بیروت 1982م).
11
- ابن عابدین (محمد أمین بن عمر بن عبد العزیز): حاشیة رد المختار شرح تنویر الأبصار، مطبعة الحلبی (القاهرة 1966م).
12
- علی مبارک: الخطط التوفیقیة الجدیدة لمصـر والقاهرة ومدنها وبلادها القدیمة والشهیرة ، ط1 ، بالمطبعة الکبری الأمیریة ببولاق ، (القاهرة 1305هـ).
13
- العینی( أحمد شلبی بن عبد الغنی ت 1150هـ): أوضح الإشارات فیمن تولى مصر من الوزراء والباشات الملقب بالتاریخ العینی، تحقیق عبد الرحیم عبدالرحمن، (القاهرة 1978م).
14
- ابن قدامة: المغنی، مکتبة الریاض الحدیثة،(الریاض 1401هـ).
15
- المحبى ( محمد أمین بن فضل الله بن محب الله ) : خلاصة الأثر فی أعیان القرن الحادی عشر ، دار الکتاب الإسلامی، (القاهرة ، د. ت).
16
- المقری الفیومی (أحمد بن محمد بن علی ت 770هـ): المصباح المنیر فی غریب الشرح الکبیر للرافعی، تحقیق د.عبد العظیم الشناوی, دار المعارف, الطبعة الثانیة, (القاهرة 1994م)
17
- ابن منظور(أبوالفضل جمال الدین محمد بن مکرم ت 711هـ/1311م): لسان العرب, طبعة جدیدة ومنقحة فی ستة أجزاء، تحقیق عبد الله على الکبیر، محمد أحمد حسب الله، هاشم محمد الشاذلی، ط3، دار المعارف، (القاهرة د. ت)
18
- یوسف أصاف: تاریخ سلاطین آل عثمان، تحقیق بسام عبد الوهاب، طـ3، (دمشق، سنة 1985م)
19
ثالثا المراجع العربیة الحدیثة:
20
- إبراهیم بن عبد العزیز بن عبد الله الغصن: الوقف مفهومه وفضله وأنواعه, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ)
21
- حسن الوراکلی، عبد الملک السعدی تطوان: أحباس المغاربة فی الحرمین الشریفین، بحث مقدم لمؤتمر الأوقاف الأول فی المملکة العربیة السعودیة الذی تنظمه جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد فی (مکة المکرمة سنة 1422هـ).
22
- طارق بن عبدالله عبدالقادر: المدارس الوقفیة فی المدینة المنورة دراسة تاریخیة وصفیة، بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
23
- عادل شحاتة طایع: حی بولاق " ثغر القاهرة " منذ نشأته وحتى نهایة العصر العثمانی, دراسة اثریة وحضاریة , مخطوط رسالة دکتوراه, کلیة الآثار جامعة القاهرة 2007م
24
- عبد اللطیف بن عبدالله العبد اللطیف: أثر الوقف فی التنمیة الاقتصادیة، بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
25
- عبدالله بن ناصر بن عبدالله السدحان: دور الوقف فی بناء الحیاة الاجتماعیة وتماسکها, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
26
---------------------: مکانة الوقف وأثره فی الدعوة والتنمیة ، بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
27
- علی محمد یوسف المحمدی: الوقف فقهه وأنواعه, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
28
- محمد أبو زهرة: محاضرات فی الوقف, جامعة الدول العربیة, معهد الدراسات العالیة, مطبعة أحمد علی مخیمر, (القاهرة 1959م).
29
- محمد ابوالعمایم: آثار القاهرة الإسلامیة فی العصر العثمانی، المساجد والمدارس والزاوبا، مرکز الأبحاث للتاریخ والفنون والثقافة الإسلامیة ارسیکا باستانبول سنة 2003م.
30
- محمد عبد الرحیم سلطان, ومحمد أحمد أبو لیل: الوقف مفهومه ومشروعیته أنواعه وحکمه وشروطه, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
31
- محمد محمد أمین: الأوقاف والحیاة الاجتماعیة فی مصر (648-923هـ/1250هـ- 1517م)، دراسات تاریخیة وثائقیة, دار النهضة العربیة, (القاهرة 1981م).
32
- محمد نبیل غنایم: شروط الوقف الإسلامی, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
33
- محمود ابن إبراهیم الخطیب: أثر الوقف فی التنمیة الاقتصادیة, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
34
- مدیحه صلاح الدین : وثائق اسکندر باشا بمصر, وثائق اسکندر باشا بمصر مخطوط رسالة دکتوراه، کلیة الآداب ، قسم الوثائق والمکتبات، بنی سویف، جامعة القاهرة سنة 1994م
35
- مصطفى برکات : الألقاب والوظائف العثمانیة, دار غریب, (القاهرة 2000م)
36
- یاسین بن ناصر الخطیب: أثر الوقف فی نشر التعلیم والثقافة, بحث بمؤتمر الأوقاف الأول جامعة أم القرى بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامیة والأوقاف والدعوة والإرشاد, (مکة المکرمة 1422هـ).
37
رابعا المراجع الأجنبیة:
38
D'Avennes, P.L'Art Arabe d'après les Monuments du Caire depuis le VIIe Siècle jusqu'à la Fin du XVIIIe. Paris, 1877. Hanna (N.), An Urban History of Būlāq in the Mamluk and Ottoman Periods, Supplément aux Annales Islamologiques, No. 3 (Cairo: Institut Français d'Archéologie Orientale, 1983).
39
ORIGINAL_ARTICLE
طرق صيانة وترميم المخطوط
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_31945_e986ec1397f8c7cc9a3c74b6d8e37064.pdf
2013-11-01
904
925
10.21608/cguaa.2013.31945
Hanafi
Aicha
aicha_mobil@yahoo.fr
1
lecturer “A” archeology institute Algeris University 2 Espéspcialty :Islamic art
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الآثار المسجلة بمنطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية The registered antiquities in region of South Sinai antiquities – Islamic , Coptic antiquities Section
تضم منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية 22 أثراً مسجلاً وهى تل المشربة ، د ير سانت کاترين ، دير الوادى ، تل راية ، قلعة صلاح الدين بطابا قلعة الجندى ، قلعة نويبع ، جبل عباس ، منطقة البستان ، جبل موسى ، تل المروة ، سيل التفاحة ، منطقة النبى إبليا ، جبل الناقوس ، منطقة النبى صالح ، مساکن عباس وادى القلعة ، منطقة الربة ، منطقة النبى هارون ، منطقة الهرابة الجاهلية ، وادى الأعوج
ويضم البحث أهم سبعة مواقع مسجلة متضمناً الموقع والتسجيل کأثر والتاريخ والتوصيف وهى تل المشربة بدهب ، دير سانت کاترين ، دير الوادى بطور سيناء تل راية بطور سيناء ، قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا ، قلعة الجندى برأس سدر ، قلعة نويبع.
ومن خلال الدرسة التوثيقية للآثار المسجلة بمنطقة آثار جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية تمت قراءة جديدة فى تأريخ دير سانت کاترين من خلال نقش باليونانية على أحد عوارض السقف بکنيسة التجلى يؤکد إنشاء جستنيان للدير لإحياء ذکرى زوجته ثيودورا ، وتاريخ وفاة ثيودورا هو 548م ، ووفاة جستنيان 565 م لذلک فبناء الدير ليس کما ذکره نعوم شقير عام 545م وإنما بنى بين عام 548م وهو تاريخ وفاة ثيودورا وعام 565م تاريخ وفاة جستنيان.
وکذلک تأريخ الفرضة البحرية بمنطقة تل المشربة بدهب بالقرن الأول قبل الميلاد وحتى عام 106 تاريخ نهاية دولة الأنباط وذلک لأن النشاط البحرى للأنباط بدأ بنهاية القرن الثانى قبل الميلاد وأصبحت لهم قوة بحرية عظيمة ، ومن القرن الأول قبل الميلاد أصبح لهم شبکة طرق وحققوا إنجازات فى مجال استخراج المعادن ، إذاً فمن المرجح أن إنشاء هذه الفرضة يرجع لنهاية القرن الثانى قبل الميلاد وبداية القرن الأول الميلادى مع ازدهار نشاطهم البحرى ووجود شبکة طرق امتدت لسيناء بالطبع والعثور على سبائک نحاسية ربما تکون مرتبطة بعمليات تصنيع واستخراج لهذه المعادن قام بها الأنباط بسيناء خصوصاً وأن الأنباط بسيناء قد استخرجوا النحاس من وادى النصب بسيناء ، وتعتبر الدراسة قاعدة معلومات متکاملة لآثار جنوب سيناء تشمل موقع الأثر وتسجيله وتاريخه وتوصيفيه.
Region of South Sinai antiquities – Islamic , Coptic antiquities Section " includes 22 registered antiquities, Tell Al Mashraba, St. Catherine Monastery, Al wady Monastery, Tell Raya, Saladin Citadel in Taba, Al Gondy Citadel, Neweba Citadel, Abbas Mountain, Al bostan region, Moses Mountain, Tell Al marwa. Sel Al Tofaha. region of Prophet Elias, Al Nakos Mountain. Region of Prophet Saleh, Abbas houses, Wadi Al Kalla. Al Roba region, region of Prophet Haroon, region of Al Haraba, Al Aoag Wady.
Paper includes 7 important regions explaining. Site. Register. History, description, for Tell Al Mashraba, St.Catherine Monastery, Al wady Monastery, Tell Raya, Saladin Citadel in Taba, Al Gondy Citadel, Neweba Citade.
Paper discovers new history of St. Catherine Monastery for existing Greek Stella in ceiling of the transfiguration Church certificates that St. Catherine Monastery was built between Theodora mortality wife of Justinian 548 A.D and Justinian mortality 565 A.D. and discovers history of Tell Al Mashraba antiquities in Dahab the first Century B.C and the first Century A.D for existing of marine activities for Nabatians in end of the Second century B.C and they had traffic and metallurgy in the first Century B.C, so history of Tell Al Mashraba connected with the marine and metallurgy activities of nabatians in Sinai, where was discovered metallic objects and restoring Jars for goods in Tell Al Mashraba antiquities. Nabatians had metallurgy in wady Al Nasab in Sinai , paper is a data base for South Sinai antiquities – Islamic , Coptic antiquities Section.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32178_cfed66a3e28956c3c035a2a456a9f75b.pdf
2013-11-01
926
945
10.21608/cguaa.2013.32178
Coptic antiquities
South Sinai جنوب سيناء للآثار
للآثار الإسلامية والقبطية
Abd al-Rahim
Rihan Barakat
rihanbarakat08@yahoo.com
1
• General manager of research and studies archaeological and scientific publishing in North Egypt and Sinai - Ministry of Antiquities.
AUTHOR
Kawatoko (M.): Archaeological survey of the Raya / Al –Tur area in 2002 in Kawatoko (M.): Archaeological survey of the Raya / Al –Tur area on the Sinai Peninsula Egypt 2002 , Japan, 2003
1
Gibson (M. D.): How the codex was found, Cambridge, 1893
2
Galey (J.) : Sinai And The Monastery Of St. Catherine , Cairo , 1985.
3
الفرید بتلر : الکنائس القبطیة القدیمة فى مصر ج 2 ، ترجمة إبراهیم سلامة إبراهیم ، القاهرة ، 1993
4
أحمد عیسى أحمد: المسجد الفاطمى بدیر القدیسة کاترین بسیناء ، مجلة کلیة الآداب سوهاج –
5
جامعة جنوب الوادى ، عدد 24 الجزء الأول مارس 2001
6
ORIGINAL_ARTICLE
المحاريب بالجزائر خلال العهد العثماني
شهدت عمارة المحاريب بالجزائر خلال الفترة العثمانية تنوعا کبيرا سواء من حيث الجانب التخطيطي أو الجانب الفني، ففي الجانب الأول، نجد محاريبا ذات شکل نصف دائري، وأخرى مضلعة، منها البارزة عن الجدار الخارجي لبيت الصلاة، ومنها المدمجة في الجدار، منها ما تعلوها قبيبة نصف دائرية، ومنها ما تعلوها قبيبة محارية، البعض منها تزينه زخارف جصية، والبعض الآخر تغطي قسمه السفلي بلاطات خزفية، والقسم العلوي زخارف جصية.
وکما تعددت أشکال حنية المحاريب وزخارفها، تعددت أيضا مکونات واجهتها، فمنها المشکلة من عمودين، ومنها أربعة أعمدة، وقليلة هي التي يکتنفها ثلاثة أعمدة من کل جهة، يعلوها عقد تعددت أشکاله هو الآخر، بين المدبب، والنصف دائري، والمتجاوز، والمفصص، والمصنج، فضلا عن تنوع الزخارف التي تزين الواجهة بين الزخارف الکتابية، والهندسية، والنباتية.
وفي هذه المداخلة، نود تقديم دراسة لمختلف هذه الجوانب التي تخص المحاريب بالجزائر خلال العهد العثماني، من أجل الخروج بدراسة تنميطية لتلک المحاريب من الناحية المعمارية والفنية، مع محاولة تحديد أصول کل نمط، و مدى انتشاره بالجزائر وخارجها.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32183_d84aa944d71124ba7fb20106f5076e8c.pdf
2013-11-01
946
978
10.21608/cguaa.2013.32183
Abdelkader
DAHDOUH
aelkad@yahoo.com
1
المرکز الجامعي تيبازة-الجزائر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قصر محمد على بشبرا أثر رقم (602)
يسمى القصر أيضًا "شبر بالاس" أو "قصر بافليون" Pavlion وهى کلمة فرنسية معناها مبنى قائم بذاته أو أقواس أو أروقة أو فسطاط أو جناح خاص أو بيت فى بستان ، أو "کشک" ، وهذا ما سيوضحه البحث ، کما يسمى "قصر الفردوس" الذى أعيدت فيه ليالى ألف ليلة وليلة([1]) .
[1] محمود محمد الجوهرى ، قصور وتحف من محمد على إلى فاروق ، دار المعارف ، القاهرة ، (د. ت.) ، صــ110 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32186_6aba1fb519fd1b2a184231c733bb7a4a.pdf
2013-11-01
979
992
10.21608/cguaa.2013.32186
Aziza
Ganam
azizaganam@gmail.com
1
Tourist Guide
AUTHOR
قائمة المراجع :
1
أولاً : المصادر :
2
حجة وقف رقم (859) بأرشیف وزارة الأوقاف ، بتاریخ 25 ذى الحجة سنة 1273 هجریة باسم : محمد على باشا .
3
سجلات الباب العالى ، سجل رقم 471 ، حجة رقم 336 .
4
عبد الرحمن الجبرتى ،
5
جریدة الوقائع المصریة ، عدد شوال 1244 هجریة .
6
ثانیًا : المراجع :
7
- أحمد محمود ،
8
دلیل موجز لأشهر الآثار العربیة بالقاهرة ، طبعة بولاق ، القاهرة ، 1938 .
9
- أمین سامى ،
10
تقویم النیل وعصر محمد على ، جــ2 ، القاهرة ، 1928 .
11
- أیمن فؤاد السید ،
12
التطور العمرانى لمدینة القاهرة ، القاهرة ، 1988 .
13
- دلیشفارى ،
14
حدائق القاهرة ومتنزهاتها ، ترجمة : یوسف شبتاى ، المدرسة السماعیة الإلهامیة ، القاهرة ، 1924 .
15
- زکى کمال الدین ،
16
العمارة الإسلامیة فى مصر ، القاهرة ، 1983 .
17
- سامح کمال الدین ،
18
العمارة الإسلامیة فى مصر ، القاهرة ، 1938 .
19
- شحاتة عیسى ،
20
القاهرة التاریخیة ، نشأتها ، قصر محمد على بشبرا من 1805 على 2005 م ، دار الهلال ، القاهرة ، (د. ت.) .
21
- عاصم محمد رزق ،
22
أطلس العمارة الإسلامیة والقبطیة بالقاهرة ، جـ5 ، مکتبة مدبولى ، القاهرة ، 2003 .
23
- عبد المنصف سالم نجم ،
24
قصور الأمراء والباشوات فى مدینة القاهرة القرن التاسع عشر المیلادى ، دراسة تاریخیة وثائقیة ، الجزء الأول ، کلیة الآداب جامعة حلوان ، قسم الآثار والحضارة ، القاهرة ، (د. ت.) .
25
- عبد الوهاب حسن ،
26
تاریخ المساجد الأثریة ، جـ1 ، طبعة دار الکتب المصریة ، القاهرة ، 1946 .
27
- کلوت بک ،
28
لمحة عامة إلى مصر ، جــ1 ، ترجمة : محمد سعود ، القاهرة ، 1981 .
29
- محمد أبو العمایم إبراهیم ،
30
حى شبرا من بدایة القرن التاسع عشر إلى أوائل القرن العشرین ، رسالة ماجستیر غیر منشورة ، القاهرة ، جامعة القاهرة ، کلیة الآثار ، 1992 .
31
- محمود محمد الجوهرى ،
32
قصور وتحف من محمد على إلى فاروق ، دار المعارف ، القاهرة ، (د. ت.) .
33
- مختار الکسبانى ،
34
تطور نظم العمارة فى أعمال محمد على الباقیة بمدینة القاهرة (دراسة للقصور الملکیة) ، رسالة دکتوراة غیر منشورة ، القاهرة ، جامعة القاهرة ، کلیة الآثار ، 1993 .
35
- وزارة الثقافة ،
36
موسوعة المدن ، القاهرة فى ألف عام ، القاهرة ، 1987 .
37
ORIGINAL_ARTICLE
دينار کعبي نادر ضرب مکة سنة 402هـ/1011م باسم الراشد بالله From rare Islamic coins "A ka3bee Dinar struck in Mecca dated 402 H. in the name of Al-Rashid Billah"
أشارت المصادر التاريخية إلى هروب الوزير أبو القاسم الحسين بن المغربي, من الخليفة الفاطمي الحاکم بأمر الله في سنة 400ﻫ, وذلک بسبب وشاية الکاتب النصراني ابن عبدون عند الحاکم بأمر الله فقتل أخوي الوزير أبي القاسم, وثلاثة من أهل بيته, لذلک فر أبو القاسم إلى حسان بن علي بن مفرج بن دغفل بن الجراح في فلسطين (400-433ﻫ) . ثمَّ انتقل الراشد بالله أبو الفتوح الحسن إلى فلسطين, وأقام لدى آل الجراح, ودعي له على منابر فلسطين بالخلافة, وقد حاول الخليفة الحاکم بأمر الله القضاء على هذه الحرکة عسکريًا, فأرسل قائده علي بن جعفر بن فلاح على رأس جيش لمحاربة آل الجراح, لکنه فشل, فلجأ الخليفة الحاکم إلى الحيلة مع آل الجراح, حتى استرضاهم, وعادوا إلى طاعته مرةً أخرى, ولما رأى الراشد بالله أن آل الجراح قد رجعوا إلى طاعة الخليفة الحاکم علم أنه لا مقام له بفلسطين, فقرر العودة إلى مکة, متعللاً بأن أخاه قد ثار ضده, وأنه سيعود إلى مکة لإخماد هذه الثورة, فلما عاد أبو الفتوح إلى مکة أقام الدعوة للخليفة الحاکم بأمر الله, وضرب السکة باسمه, لتنتهي بذلک هذه الحرکة الانفصالية التي قادها آل الجراح في فلسطين, وکان عنوانها الخليفة الراشد بالله أبو الفتوح الحسني شريف مکة.
وسوف نعرض في هذا البحث لدينار نادر ووحيد علي مستوي العالم ضرب مکة سنة 402هـ عرض في احد المزادات العالمية يمثل الدنانير"الکعبية"التي أشارت المصادر التاريخية إلي قيام الخليفة الراشد بالله بأخذ ما في خزانة الکعبة من المال, وما عليها من أطواق الذهب والفضة, وضرب دنانير ودراهم سميت "الکعبية".
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32216_be9aed056d10b419e68c570aa5b017e6.pdf
2013-11-01
993
1004
10.21608/cguaa.2013.32216
دينار کعبي
مکة
ali
hassan
ali4_hassan@yahoo.com
1
أستاذ الآثار والمسکوکات الإسلامية کلية الآداب – جامعة أسيوط
AUTHOR
مصادر ومراجع البحث:
1
أولاً: المصادر العربیة:
2
ابن الأثیر (على بن أحمد، ت 630هـ/1232م) الکامل فی التاریخ، بیروت، 1406هـ/ 1986م.
3
2- ابن حیون (النعمان بن محمد ت 363هـ/ 973م)، أساس التأویل، تحقیق وتقدیم عارف تامر، دار الثقافة، بیروت، 1960م.
4
3- ابن خلدون (عبد الرحمن بن محمد ت 808هـ/1405م)، دیوان المبتدأ والخبر فی تاریخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوى السلطان الأکبر، ج4، القاهرة 1981م .
5
4- ابن خلکان (أبو العباس شمس الدین أحمد بن محمد بن أبی بکر، ت681هـ/1283م)، وفیات الأعیان وأبناء الزمان، تحقیق إحسان عباس، دار صادر، بیروت ، د.ت .
6
5- ابن کثیر (عماد الدین اسماعیل الدمشقی، ت 774هـ )، البدایة والنهایة، تحقیق أحمد أبو ملجم وآخرون، بیروت، 1407هـ/ 1987م.
7
6- الأنطاکی (یحی بن سعید بن یحی، ت 458هـ/1065م)، تاریخ الأنطاکی، المعروف بصلة تاریخ أوتیخیا ، تحقیق عمر عبد السلام تدمرى، جروس بروس، طرابلس، لبنان، 1990م.
8
7- الذهبی (شمس الدین محمد بن أحمد بن عثمان، ت 748هـ/1347م، تاریخ الإسلام ووفیات المشاهیر والأعلام، دار الکتاب العربی، 1413هـ/1993م.
9
8- القلانسی (أبو یعلى حمزة القلانسی) ذیل تاریخ دمشق، مکتبة الخانجی، القاهرة، د.ت.
10
9- القلقشندی (أبو العباس أحمد بن على، ت 821هـ/1418م) صبح الأعشى فی صناعة الإنشاء، بیروت، دار الکتب العلمیة، ط1، 1407هـ/ 1987م.
11
10- القلقشندی، مآثر الإنافة فی معالم الخلافة، تحقیق عبد الستار أحمد فرج، ج1، بیروت، د.ت.
12
11- المقریزی ( تقی الدین أحمد بن على، ت 845هـ/1441م) إتعاظ الحنفا بأخبار الآئمة الفاطمیین الخلفا، ج2، تحقیق محمد حلمی أحمد، سلسلة الذخائر، الهیئة العامة لقصور الثقافة، رقم 59، القاهرة.
13
12- المقریزی (تقی الدین أحمد بن على ت 845هـ/1441م)، المواعظ والإعتبار بذکر الخطط والآثار ،ج2، مکتبة الآداب، القاهرة، د.ت.
14
13- النویری (شهاب الدین أحمد بن عبد الوهاب، ت 733هـ/1332م)، نهایة الأرب فی فنون الأدب، ج 28، تحقیق محمد محمد أمین، محمد على محمد، القاهرة ،1992م.
15
ثانیاً: مراجع البحث:
16
إبراهیم جابر الجابر، النقود العربیة الإسلامیة المحفوظة فی متحف قطر الوطنی، ج2، الدوحة، 1992م.
17
حسن الباشا، الألقاب الإسلامیة فی التاریخ والوثائق والآثار، القاهرة، 1978م.
18
رأفت محمد النبراوی، النقود الإسلامیة منذ بدایة القرن السادس الهجری حتى نهایة القرن التاسع الهجری، مکتبة زهراء الشرق، 2000م.
19
سمیر شما، نقود الراشد بالله خلیفة بلاد الشام، مجلة یرموک، السنة الثانیة، العدد الأول، کانون الأول، 1990م.
20
عاطف منصور محمد رمضان، دراسات فی النقود الإسلامیة، القاهرة، 2001م.
21
عاطف منصور محمد رمضان، موسوعة النقود فی العالم الإسلامی، الجزء الأول، نقود الخلافة الإسلامیة، دار القاهرة، 2004م.
22
عاطف منصور محمد رمضان، النقود الإسلامیة وأهمیتها فی دراسة التاریخ والآثار والحضارة الإسلامیة، مکتبة زهراء الشرق، القاهرة، 2008م.
23
عاطف منصور محمد رمضان، المهدیة والمهدویة على المسکوکات الإسلامیة، مکتبة زهراء الشرق، القاهرة، 2013م.
24
عبد الرحمن الرافعی، سعید عبد الفتاح عاشور، مصر فی العصور الوسطى، دار النهضة العربیة، 1989م.
25
فرج الله أحمد یوسف، الآیات القرآنیة على المسکوکات الإسلامیة، دراسة مقارنة، الریاض، 2003م.
26
محمد عبد الستار عثمان، دلالات سیاسیة دعائیة فی عهد الخلیفة عبد الملک بن مروان، مجلة العصور، دار المریخ، لندن، 1989م.
27
محمد فاروق أحمد حسان، کتابات المسکوکات الفاطمیة وتطور زخارفها ومغزاها الدینی والسیاسی، رسالة ماجستیر، کلیة الآداب، جامعة طنطا، 2002م.
28
نایف الشرعان، نقود الدولة العیونیة فی بلاد البحرین، مرکز الملک فیصل للبحوث والدراسات الإسلامیة، الریاض، 2002م.
29
ثالثاً: المراجع الأجنبیة:
30
1- Baldwin,s , Auction, 10 oct. 2001.
31
2- Eustache, Daniel, Corpus des dirhams Idrisites, p. 276, No 437.
32
3- Same Poole, Stanley , catalogue of oriental coins in the British museum , vol. IV, The Coinage of Egypt . London 1819,
33
4- Shamma, Samir, The historical Significance of some rare Islamic Coins, No. 37.
34
5- walker, Catalogue of Arab – sassanian coins, 1970.
35
ORIGINAL_ARTICLE
مسجد ومدرسة أَرْوَسْ بمديرية الصلو محافظة تعز الجمهورية اليمنية "دراسة أثرية معمارية"
ارتبط تاريخ المدارس ارتباطا کليا بالعملية التعليمية فقد نزل القرآن الکريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في أول نزوله يتحدث عن التعليم (القراءة والکتابة) لقوله تعالى " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّکَ الَّذِي خَلَقَ{1} خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ{2} اقْرَأْ وَرَبُّکَ الْأَکْرَمُ{3} الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ{4} عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ{5}"وذلک لما لهذا التعليم من ارتباط وثيق الصلة بين العلم والثقافة والفکر ، وقد استخدمت المساجد للتدريس فيها منذ وقت مبکر أي منذ نشأت المسجد بالمدينة المنورة حيث کان الرسول صلى الله عليه وسلم المعلم الأول يعلم أصحابه فيه ، ثم استمر التعليم في المساجد ، على أن اتفاق أراء العلماء حول تاريخ المدرسة بمفهومها الحقيقي کانت منذ القرن الأول الهجري وکان متمثلا في انعقاد مجالس العلماء في مکة والمدينة ، فقد جلس بعض الصحابة يعلمون في المسجد النبوي وآخرون في المساجد القريبة منهم مثل مسجد البصرة والکوفة ومسجد عمر ابن العاص بمصر ومسد صنعاء الکبير ، إضافة إلى ما کان يعقد من دروس في بيوت العلماء ومن هؤلاء بيت عبد الله ابن مسعود في المدينة .
أما في اليمن فقد حذت حذو المدن الأخرى فقد تم في بعض بيوت علمائها حلقات علم وهو ما سمي بهجر العلم [i] ، وهذا ما يمکن قوله بأن هذه البيوت کانت النواة الأولى للمدارس في اليمن[ii] إلى جانب المساجد .
وإذا کانت المدرسة قد ارتبطت بالسکن وبالعملية التعليمية والتي تحدد للطالب ساعات درس فضلا عن ما يقدمه الواقف من منشآت ومن عناية خاصة إلى جانب شيخ ومدرسون وقائمون عليها ، وما يقدمه الواقف من نفقة ، فإن هذا الأمر يرتبط بنشأة المدارس ذات التخطيط المعماري ، وهو الأمر الذي أسفر عن ظهور المدارس ، کما أن المدارس ارتبط بتدريس المذاهب السنية الأربعة سواء کان مذهبا وأحدا أو أکثر[iii].
[i] الحضرمي عبد الرحمن ، مدينة السلام صعدة مجلة اليمن الجديد يونيو 1986م ص 115
[ii] شيحه ، مصطفى عبد الله ، دراسة مقارنة بين المدرسة المصرية والمدرسة اليمنية ، تاريخ المدارس في مصر الإسلامية القاهرة 1991م ص 410
[iii] شيحه المرجع نفسه ص 412
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32314_060a9c97c1bd83dd0e8eb5ffa6a1037b.pdf
2013-11-01
1005
1029
10.21608/cguaa.2013.32314
ali
saif
aalobidi4@gmail.com
1
أستاذ الآثار الإسلامية ـ قسم الآثار ـ کلية الآداب جامعة صنعاء
AUTHOR
سامي
الشهاب
2
أخصائي أثار الهيئة العامة للآثار الجمهورية اليمنية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مساجد فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني (2009 – 2013م)
المسجد الکبير: يأتي في مقدمة مساجد المدينة، وشيد سنة 1318هـ/1900م، وبعد الاحتلال الصهيوني تم تحويله إلى متحف ومعرض للرسوم والصور، ولکن معارضة الفلسطينيين لهذا الإجراء أدت إلى إعادة المسجد وفتحه للصلاة ولکن لفترة وجيزة أغلق بعدها، وأمام الإصرار الصهيوني على تحويل المسجد إلى متحف قامت بلدية بئر السبع في الرابع من يناير (کانون الثاني) 2004م بالإعلان عن رغبتها في تقديم عروض من شرکات لتحويل المسجد إلى متحف، وسوف يتم تنفيذ المشروع عن طريق إحدى الشرکات التابعة لبلدية بئر السبع .. ولجأت مؤسسة الأقصى إلى محکمة الصلح في بئر السبع في محاولة لإيقاف المشروع ولکن المحکمة رفضت طلب المؤسسة. [1]
وأصدرت المحکمة العليا في الکيان الصهيوني في 26 يونيو 2011م قرارًا برفض فتح المسجد الکبير في مدينة بئر السبع للصلاة، وقضت المحکمة بتحويل المسجد إلى متحف للثقافة الإسلامية.[2]
[1] مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية
[2] مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32348_5ca5713df83c184f9c462c541e0b3929.pdf
2013-11-01
1030
1046
10.21608/cguaa.2013.32348
فلسطين
الاحتلال الاسرائيلى
Faraj Allah
A.Yousef
farajyousef@hotmail.com
1
مستشار بقطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني،
AUTHOR
المراجع
1
بابه، إیلان: التطهیر العرقی فی فلسطین (ترجمة أحمد خلیفة، مؤسسة الدراسات الفلسطینیة، الطبعة الأولى، بیروت 2007م).
2
الخالدی وآخرون، ولید: کی لا ننسى، قرى فلسطین التی دمرتها إسرائیل سنة 1948م وأسماء شهدائها (مؤسسة الدراسات الفلسطینیة، الطبعة الثالثة، بیروت 2001م).
3
غنایم، زهیر عبداللطیف: لواء عکا فی عهد التنظیمات العثمانیة 1281 – 1337هـ/1864 – 1918م (سلسلة المدن الفلسطینیة 4، مؤسسة الدراسات الفلسطینیة، الطبعة الثانیة،بیروت 2005م).
4
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث
5
یوسف، فرج الله أحمد: مساجد فلسطین تحت الاحتلال الصهیونی. (دار القلم، دمشق، الطبعة الأولى2011م).
6
ORIGINAL_ARTICLE
دور الإعلام فى الترويج للحرف التقليديةThe role of media in the promotion of traditional crafts Search provided by
يتناول البحث عدة قضايا هامة مرتبطة بالحرف التقليدية وتعتبر قضية الإعلام من أهم القضايا التى يجب أن نلقى عليها الضوء ، فمهما کان المنتج جيد ولم يبرزه الإعلام بالشکل الذى يليق به و الترويج له فى إطار خطط إعلامية متکاملة ، وذلک من خلال مواقع وسائل الإعلام بکل أنواعها المسموعة والمقرؤة والمرئية وخاصة وسائل الإعلام الإلکترونى وشبکات التواصل الإجتماعى الفيس بوک والتويتر واليوتيوب لن يؤتى بالنتيجة التى نرجوها
،کما يلقى البحث الضوء أيضا على ضرورة المحافظة على الحرف التقليدية وحمايتها من العولمة ذلک التيار الجارف الذى يهدف إلى تسطيح العالم وتحويله إلى نمط واحد من الحضارة لايقبل التعددية فالحرف التقليدية تؤکد على هوية الشعوب الإسلامية والعربية لذا يجب أن نسعى إلى تأصيل هذه الحرف وصيانتها ،وتوثيقها من آثار العولمة السلبية .
This research deals with several important issues related to traditional crafts and considered the issue of the media of the most important issues that you should take it light , whatever the product well and did not highlighted by the media as befitting it and promote it in the context of plans for integrated media , and through the media sites of all kinds of audio and Almqrah visual and private electronic media and social networks Facebook and Twitter and YouTube will not come with the result hoped for
, Will also deliver a research also highlights the need to preserve traditional crafts and protection of globalization so powerful stream which aims to flatten the world and convert it to a single style of civilization does not accept pluralism Vaharv traditional confirm the identity of the Muslim and Arab peoples , so we must strive to consolidate these trades and maintenance , and documentation from the negative effects of globalization .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32357_c44f0b63af3ee5858ca566e6bbc34189.pdf
2013-11-01
1047
1076
10.21608/cguaa.2013.32357
الاعلام
الحرف التقليدية
kadrya
bendary
bendary@windowslive.com
1
عميد المعهد العالى للسياحة والفنادق بالإسماعيلية إيجوث سابقاً
AUTHOR
قائمة المصادر والمراجع
1
حسام عرفة،علاء الدین عبد العزیز: محاضرات فى الإعلام السیاحى، 2004،الاسکندریة ، 2004،48.
2
محمد فرید ابو العلى ، اسامة سعد خلیل : اصل الأجیال وتأثیره على الصناعات الصغیرة فى الریف المصرى، مقال فى کتاب "الریف المصرى حاضره ومستقبله ، المجلس الأعلى للثقافة،2003،ص 310.
3
جمعیة الأصالة لرعایة الفنون التراثیة والمعاصرة: موسوعة الحرف التقلیدیة فى مدینة القاهرة التاریخیة الطبعة الأولى ، 2003 ،ص32.
4
الصناعات الصغیرة والحرفیة فى مصر " المقومات والمعوقات " الجزء الأول، ( القاهرة، دار الکتب2003، ص21) أمینة عبد الله سالم : اثر السیاحة فى تطور بعض الحرف والصناعات التقلیدیة ،دار العلم والإیمان للنشر والتوزیع، 2012، ص 6.
5
جمعیة الأصالة لرعایة الفنون التراثیة والمعاصرة: موسوعة الحرف التقلیدیة فى مدینة القاهرة التاریخیة ،ص 115.
6
ابراهیم الحیدرى: اثنولوجیة الفنون التقلیدیة ، دراسة سوسیولوجیة لفنون وصناعات وفلکلور المجتمعات ، ط1( سوریا ، دار الحوار، 1984، ص ص45-46؛لامحمد فرید ابو العلى ، اسامة سعد خلیل : اصل الأجیال وتأثیره على الصناعات الصغیرة فى الریف المصرى ،ص309.
7
محمدمتولى موسى وآخرون : تفعیل دور المصمم فى تنمیة الحرف والصناعات التقلیدیة ،( القاهرة، الملتقى القومى الأول للصناعات التقلیدیة والحرف التراثیة والبیئیة تنمیة اقتصادیة واجتماعیة مستدامة، 2005، ص246.
8
جمعیة الأصالة لرعایة الفنون التراثیة والمعاصرة: موسوعة الحرف التقلیدیة الجزء الثانى،الطبعة الأولى ، 2005 ،ص7.
9
ابراهیم یحیى ابراهیم :توظیف التراث والفلکلور المصرى کعامل جذب سیاحى –قرى التراث السیاحى، (القاهرة ، الملتقى القومى الأول للصناعات القلیدیة والحرف التراثیة والبیئیة تنمیة اقتصادیة واجتماعیة مستدامة ، 2005، ص176.
10
جمعیة الأصالة لرعایة الفنون التراثیة والمعاصرة: موسوعة الحرف التقلیدیة الجزء الثانى،الطبعة الأولى ، 2005 ،ص8.
11
عثمان خیرت: وکالة الغورى،العدد السابع والتسعون( القاهرة ، مجلة السیاحة المصریة ، ینایر 1956،ص9).
12
عفاف سید صبرة، قدریة توکل البندارى:، مصطفى الحناوى: دراسات فى الحضارة الاسلامیة ، الجزء الثانى، العلوم والفنون ، مکتبة الرشد ،2005، ص217.
13
عفاف سید صبرة، قدریة توکل البندارى:، مصطفى الحناوى: دراسات فى الحضارة الاسلامیة ، ، العلوم والفنون ، ،ص223.
14
عفاف سید صبرة، قدریة توکل البندارى:، مصطفى الحناوى: دراسات فى الحضارة الاسلامیة، ص220.
15
السید یسین وآخرون: "العرب والعولمة" بحوث ومناقشات الندوة الفکریة التى نظمه التى نظمها مرکز دراسات الوحدة ،ط2، بیروت ، مرکز دراسات الوحدة العربیة 1998، ص12
16
www.abahe.co.uk/.../The-impact-of-IT-in-the-performance-of-huma.
17
www.univ-chlef.dz/ratsh/REACH_FR/Article.../Article_11.pdfن
18
محمود سمیر المنیر: العولمة وعالم بلا هویة، ، دار الکلمة للنشر والتوزیع، المنصورة، مصر، الطبعة الأولى، 1421هـ - 2000م، ص: 146.
19
. محمد عمارة : مخاطر العولمة على الهویة الثقافیة، د ، دار نهضة مصر للطباعة والنشر، الطبعة الأولى، فبرایر 1999م، ص: 6.
20
محمد فرید ابو العلى ، اسامة سعد خلیل : اصل الأجیال وتأثیره على الصناعات الصغیرة فى الریف المصرى، مقال فى کتاب "الریف المصرى حاضره ومستقبله ،ص319.
21
عمار طالبی : العولمة وأثرها على السلوکیات والأخلاق : ، مجلة الرائد، الدار الإسلامیة للإعلام بألمانیا، العدد (236) ربیع الأول 1424هـ/ مایو 2002م، ، د. ، ص: 10.
22
محمد بن سعد التمیمی : العولمة وقضیة الهویة الثقافیة فی ظل الثقافة العربیة المعاصرة، ، الطبعة الأولى، 1422هـ - 2001م، ص: 274-275.
23
، هانس بیتر مارتن، هارالد شومان: فخ العولمة، ترجمة: د. عدنان عباس علی، مراجعة وتقدیم: رمزی زکی، سلسلة عالم المعرفة، الکویت، 1998/1419هـ، ص: 253 .
24
مخاطر العولمة على الهویة الثقافیة، د. محمد عمارة، دار نهضة مصر للطباعة والنشر، الطبعة الأولى، فبرایر 1999م، ص: 46.
25
محمد فرید ابو العلى ، اسامة سعد خلیل : اصل الأجیال وتأثیره على الصناعات الصغیرة فى الریف المصرى، مقال فى کتاب "الریف المصرى حاضره ومستقبله ،ص310.
26
www.infpe.edu.dz/cours/Enseignants/secondaire/.../intro.htm
27
علاء الخواجة: الآثار الاجتماعیة للعولمة فی دول الخلیج: دراسة مقدمة إلى مؤتمر العولمة والعالم العربی، مرکز بحوث الدول النامیة، جامعة القاهرة من 17-18 مایو 2000
28
صلاح عبد البدیع شلبی :العضویة فی منظمة التجارة العالمیة وتنفیذ الاتفاقیات التجاریة الدولیة، سلسلة کتاب الاقتصادی رقم 123، القاهرة، أبریل 1992، ص 7.
29
http://www.isesco.org.ma/pub/arabic/takarabia.page5.htm
30
30- بلقزیز، عبد الإله، (1998)، العولمة والهویة الثقافیة، المستقبل العربی،20(229):91-99.
31
www.almaglesalwatany.org/.../الحرف%20التقلیدیة%20-...
32
مازن الغرایبة، ، (2002)، العولمة والثقافة، أبحاث الیرموک، 18(2ب)،610- 615.
33
محمود سمیر المنیر : العولمة وعالم بلا هویة، ، دار الکلمة للنشر والتوزیع، المنصورة، مصر، الطبعة الأولى، 1421هـ - 2000م، ص: 130.
34
www.project-syndicate.org/.../the...youth-unemployment-by.../arabic
35
www.startimes.com/f.aspx?t=15459242.
36
www.folkculturebh.org:7080/ar/index.php?issue=11&page...id..
37
محمد بن سعد التمیمی : العولمة وقضیة الهویة الثقافیة فی ظل الثقافة العربیة المعاصرة، ، الطبعة الأولى، 1422هـ - 2001م، ص: 274-275.
38
www.traidnt.net/vb/traidnt2085441/
39
www1.youm7.com/News.asp?NewsID=658077&SecID=88
40
محمد فرید ابو العلى ، اسامة سعد خلیل : اصل الأجیال وتأثیره على الصناعات الصغیرة فى الریف المصرى، مقال فى کتاب "الریف المصرى حاضره ومستقبله ،ص310.
41
historicalcities.wordpress.com/.../تفاعل-الحرف-التقلیدیة-والسیاحة
42
-... ar-ar.facebook.com/notes/...والحرف...السیاحی/141371022636535
43
: محمد سعید مبارک : دلیل جذب الاستثمارات الأجنبیة ، 1422هـ، ،ص56
44
محمد سعید میارک: : " السیاحة .. أبعاد اقتصادیة وإداریة ، مجلة المدینة المنورة ، الغرفة التجاریة الصناعیة بالمدینة المنورة ، العدد 136 ربیع الثانی 1421هـ، یولیة 2000م ، ص33.
45
ماهر السیسى: مبادىء السیاحة ، القاهرة، مطابع الولاء الحدیثةن 2001، ص ص22-23.
46
حسام عرفة : التنمیة السیاحیة بین النظریة والتطبیق، مکتبة نانسى دمیاط ، القاهرة،2004، ص3.
47
عالم الکتب ، القاهرة، 2000، ص15.
48
أحمد الجلاد : التنمیة السیاحیة المتواصلة،ص ص39-39.
49
أحمد الجلاد : التنمیة السیاحیة المتواصلة،ص40.
50
ماهر السیسى: مبادىء السیاحة ، ص25.
51
kenanaonline.com/files/0035/35901/التسویق%20الإلکترونى.doc
52
52. http://www.mediacom.jeeran.com/
53
سمیر حسین : الاعلام والاتصال بالجماهیر والرأى العام، القاهرة ، عالم الکتب1984، ص22.
54
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=72811
55
– المجلس الدولى للمتاحف (Icom)حف منظمة دولیة تأسست سنة 1948. تهتم بالحفاظ على تراث الشعوب من الضیاع أو الطمس وتقیم مؤتمرات دلیة من أجل تبادل الخبرات ونشر الوعى المتحفى بین العاملین فى مجال المتاحف ، بشیر زهدى: المتاحف ص ص 155-158
56
رفعت موسى محمد: مدخل إلى علم المتاحف، دار البهاء والنشر،المنیا، 2009م ص.13 .
57
سمیة حسن محمد ابراهیم ، محمد عبد القادر محمد : فن المتاحف، القاهرة ،دار المعارف ،د.ت،ص9.
58
مرکز توثیق التراث الحضارى والطبیعى ، مکتبة الإسکندریة : توثیق الحرف والمهن الشعبیة بمدینة القاهرة ،جزء1 ، ص31.
59
دوجلاس أ. ألان : المتحف ومهامه (دلیل تنظیم المتاحف) ، ترجمة محمد حسن عبد الرحمن ، القاهرة، الهیئة المصریة العامة للکتاب ،1993م ،ص11
60
www.ahad-aljurf.com/Museum.html.htm
61
www.master012.com/vb/archive/index.php/t-67.htm
62
http://www.et-ar.net/vb/showthread.php?t=13030
63
www.standyme.net/project_htm/project_small_exhibition.htm
64
حسام عرفة : الاعلام السیاحى ، ص ص 279-280.
65
مرکز توثیق التراث الحضارى والطبیعى ، مکتبة الإسکندریة : توثیق الحرف والمهن الشعبیة بمدینة القاهرة ،جزء1 ، ص30.
66
حسام عرفة : الاعلام السیاحى ،ص 276.
67
صبرى عبد السمیع :أصول التسویق السیاحى، ص 150.
68
www.startimes.com/f.aspx?t=1545924القیم
69
http://anthro.ahlamontada.net/t2361-topic
70
سعد البازعی ، المثقفون والعولمة والضرورة والضرر، سلسلة کتاب المعرفة (7) نحن والعولمة من یربی الآخر ،الطبعة الأولى 1420هـ 1999م، ص73.
71
العولمة وعالم بلا هویة، محمود سمیر المنیر، دار الکلمة للنشر والتوزیع، المنصورة، مصر، الطبعة الأولى، 1421هـ - 2000م، ص: 146.
72
صبرى عبد السمیع : صناعة السیاحة،2008، ص ص71-81
73
صامویل هنتنجتون : صدام الحضارات .. إعادة صنع النظام العالمی، ، ترجمة طلعت الشایب وتقدیم د. صلاح قنصوة، الطبعة الثانیة 1999م، ص: 103
74
محمد عمارة: مخاطر العولمة على الهویة الثقافیة، د. دار نهضة مصر للطباعة والنشر، الطبعة الأولى، فبرایر 1999م، ص: 46
75
ORIGINAL_ARTICLE
اصداء جامع قرطبة على عمارة مصر الاسلامية
حظى جامع قرطبة بشهرة عالمية بين الآثار الإسلامية، ونال خلال القرون الثلاثة الأولى من عمر دولة الإسلام المکانة الأولى من بين المنشآت التى أقيمت فى عصر الدولة الأموية فى الأندلس، فقد رصد أخباره المؤرخون العرب، وتغنى بأوصافه الشعراء والأدباء بل أن بعض المؤرخين والجغرافيين العرب خصصوا فصولا کاملة عن وصفه وتاريخه([1]). الذى ينطق بتاريخ وعز ومجد دولة بنى أمية فى الأندلس بأسرها، ولا يزال اسم هذا الجامع يتردد حتى الآن على السنة الأسبان، ومازالت صورته تزين المنتجات السياحية حتى أصبح يمثل باسمه وصورته فن العمارة الإسلامية فى الأندلس، ومن هنا کان ولا يزال جامع قرطبة موضوعا للعديد من الدراسات التاريخية والحضارية والأثرية .
وتتجلى القيمة الأثرية لهذا الجامع فى أنه أکبر مسجد قائم فى الإسلام وثالث المساجد الکبرى مساحة بعد مسجدى سامراء وأبى دلف اللذين اندثرا ([2]).
کما أنه أکثر المساجد أهمية معمارية وزخرفية حيث يضم فى عناصره أصول الفن الأموى طوال قرنين ونصف من الزمان، وأول من شيد الجامع القائم حاليا هو عبد الرحمن بن معاوية (الداخل) (138-172هـ- 756- 788م) الذى شرع فى تشييده عام 169 هـ/ 785م، وانتهى من بنائه فى عام 170هـ/ 786 ([3]) وکان عدد بلاطانه تسع تمتد عمودية على جدار القبلة([4]).
([1]) عن أوصاف جامع قرطبة وتاريخه وأهميته راجع على سبيل المثال .
الإدريسى (الشريف محمد بن عبدالعزيز): وصف المسجد الجامع بقرطبة من کتاب نزهة المشتاق – نشر الفريد ديسيه لأمار مع الترجمة الفرنسية – الجزائر – 1949 ولنفس المؤلف راجع صفة المغرب والأندلس من کتاب نزهة المشتاق فى اختراق الآفاق –نشر المکتبة الثقافية الدينية ببورسعيد بدون تاريخ ص575 – 579. وکذلک ابن عذارى (أبو عبدالله محمد المراکشى) : البيان المغرب فى أخبار الأندلس والمغرب – نشر الاستاذان ليفى بروفنسال وج.س . کولان – الطبعة الثالثة – بيروت – دار صادر 1983، جـ2 ، ص229-231، ص233-234، ص236ن ص238 – ص240، ص241، ص250 وراجع کذلک المقرى (أحمد بن محمد) : نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذکر وزيرها لسان الدين ابن الخطيب – تحقيق إحسان عباس بيروت – 1968 م، المجلد الأول – ص519 – 520، ص545- 556، ص58-563.
([2]) أحمد فکرى – المدخل إلى مساجد القاهرة ومدارسها ، جـ1، نشر دار المعارف – القاهرة 1969، ص242- 244
([3]) ابن عذارى : المصدر السابق – جـ2 ، ص229، حيث الإشارة (وکان شروع عبد الرحمن الداخل فى هدم الکنيسة وبناء الجامع سنة 169هـ وتم بناؤه وکملت بلاطاته واشتملت أسواره فى سنة 170هـ .
([4]) السيد عبد العزيز سالم : فى تاريخ وحضارة الإسلام فى الأندلس نشر مؤسسة شباب الجامعة – الإسکندرية 1985، ص162.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32364_3c6bb65ac2abf909bb2341d1ed74f39d.pdf
2013-11-01
1077
1117
10.21608/cguaa.2013.32364
کمال
إسماعيل
k.3anany@yahoo.com
1
أستاذ الآثار والحضارة الإسلامية بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية کلية الآداب – جامعة الإسکندرية
AUTHOR
قائمة المصادر والمراجع
1
أولاً : المصادر العربیة
2
1-الإدریسی (الشریف محمد بن عبد العزیز):وصف المسجد الجامع بقرطبة من کتاب نزهة المشتاق. نشر الفرید دیسیه لامار مع الترجمة الفرنسیة . الجزائر 1949م.
3
.........................................: صفة المغرب والأندلس من کتاب نزهة المشتاق فی اختراق الآفاق. نشر المکتبة الثقافیة الدینیة ببور سعید بدون تاریخ
4
2- الحمیری (أبو عبد الله محمد بن عبد المنعم): صفة جزیرة الأندلس، منتخبة من کتاب الروض المعطار فی خبر الأقطار، تحقیق لیفی بروفنسال ،طبعة القاهرة، 1937م.
5
3- ابن حیان (أبو مروان حیان بن خلف القرطبی): قطعة خاصة بعهد الحکم المستنصر، نشرها الدکتور عبد الرحمن الحجی، بیروت 1983م.
6
4- ابن الخطیب (لسان الدین أبو عبد الله محمد): الإحاطة فی أخبار غرناطة، تحقیق محمد عبد الله عنان، القاهرة، 1972م ،
7
5-...........................................: اللمحة البدریة فی الدولة النصریة . بیروت 1978م.
8
6- ابن صاحب الصلاة (عبد الملک محمد بن أحمد الباجی): تاریخ المن بالإمامة على المستضعفین بأن جعلهم الله أئمة وجعلهم الوارثین، تحقیق د. عبد الهادی التازی، طبعة بیروت، دار الغرب الإسلامی، 1987م.
9
7- ابن عذاری (أبو عبد الله محمد المراکشی): البیان المغرب فی أخبار الأندلس والمغرب. نشر الأستاذان لیفی بروفنسال وج.س. کولان . الطبعة الثالثة . بیروت، دار صادر 1983
10
8- ابن غالب (محمد بن أیوب الأندلسی ): قطعة من کتاب فرحة الأنفس فی تاریخ الأندلس ، نشر وتحقیق د. لطفی عبد البدیع، مجلة معهد المخطوطات العربیة، المجلد الأول ج1 نوفمبر1955
11
9- المقری (أحمد بن محمد): نفح الطیب من غصن الأندلس الرطیب وذکر وزیرها لسان الدین ابن الخطیب . تحقیق د. إحسان عباس بیروت، 1968م.
12
ثانیاً : المراجع العربیة الحدیثة والمعربة
13
1- أحمد (سامی عبد الحلیم): الحجر المشهر حلیة معماریة بمنشآت الممالیک فی القاهرة، نشر دار الوفاء للطباعة والنشر . 1984م.
14
2- أحمد ( عبد الرازق) :العمارة الإسلامیة فی العصرین العباسی والفاطمی. دار القاهرة للکتاب 2002م.
15
3- الباشا (حسن):أثر عمارة عثمان بن عفان فی المسجد الحرام فی تخطیط المساجد وفی العمارة الإسلامیة (ضمن دراسات فی تاریخ الجزیرة العربیة. الکتاب الثالث الجزیرة العربیة فی عصر الرسول والخلفاء الراشدین). جـ 2 الریاض 1989م
16
4- بالباس (لیوبولد توریس) :الفن المرابطی والموحدی، ترجمة سید غازی، دار المعارف بمصر 1971
17
6-الحداد (محمد حمزة إسماعیل):المجمل فی الآثار والحضارة الإسلامیة. مکتبة زهراء الشرق. القاهرة.2004م.
18
7- زکی (عبد الرحمن): القاهرة تاریخها وآثارها (969-1815م) من جوهر القائد إلى الجبرتی المؤرخ، 1966
19
8- سالم (.السید عبد العزیز) : قرطبة حاضرة الخلافة فی الأندلس (دراسة تاریخیة عمرانیة أثریة فی العصر الإسلامی. مؤسسة شباب الجامعة. إسکندریة 1970م.
20
9-............................: المغرب الکبیر، الجزء الثانی، العصر الاسلامى الإسکندریة 1966م.
21
10-............................: بعض التأثیرات الأندلسیة فی العمارة المصریة الإسلامیة. مجلة المجلة. سبتمبر 1957م.
22
11-.............................: التأثیرات المتبادلة بین مصر والمغرب الإسلامی فی مجال فنون العمارة والزخرفة( مقال ضمن موسوعة بحوث إسلامیة فی التاریخ والحضارة والآثار.) القسم الثانی. الطبعة الأولى. دار الغرب الإسلامی 1992
23
12-.............................: العمارة الإسلامیة فی الأندلس وتطورها. عالم الفکر. العدد الأول. المجلد الثامن. إبریل، مایو، یونیو، الکویت 1977م
24
13-..................، فی تاریخ وحضارة الإسلام فی الأندلس، الإسکندریة، 1985م.
25
14-..................، المساجد والقصور فی الأندلس، سلسلة أقرأ، عدد 195، دار المعارف 1958م
26
15- شافعی (فرید): العمارة العربیة فی مصر فی عصر الولاة. المجلد الأول. الهیئة المصریة العامة للتألیف والنشر. 1970م
27
16- عبد الحمید (سعد زغلول): العمارة والفنون فی دولة الإسلام. منشأة المعارف. إسکندریة 1986م
28
17- عثمان (محمد عبد الستار): الإعلان بأحکام البنیان. لابن الرامی. دراسة أثریة معماریة. نشر دار المعرفة الجامعیة. الإسکندریة 1989م
29
18- علام (نعمت إسماعیل):فنون الشرق الأوسط الطبعة السادسة . دار المعارف 1989م
30
19- غالب (عبد الرحیم) : موسوعة العمارة الإسلامیة . الطبعة الأولى. بیروت 1988م.
31
20-فکری (أحمد) : المدخل إلى مساجد القاهرة ومدارسها. جـ 1، نشر دار المعارف، القاهرة، 1969م.
32
21-..............: مساجد القاهرة ومدارسها.( العصر الفاطمی )، دار المعارف، القاهرة . 1965م.
33
22- الکحلاوی (محمد محمد مرسی): مساجد المغرب والأندلس فی عصر الموحدین، القاهرة 199
34
26- مرزوق (محمد عبد العزیز): الفنون الزخرفیة الإسلامیة فی المغرب والأندلس. دار صادر. بیروت. بدون تاریخ.
35
23- مورینو(جومیث) : الفن الإسلامی فی إسبانیا. ترجمة د. لطفی عبد البدیع، د. السید عبد العزیز سالم ومراجعة د.جمال محمد محرز. نشر الدار المصریة للتألیف والترجمة 1968م
36
ثالثا : الرسائل غیر المنشورة
37
1- کمال عنانی إسماعیل: العمارة الإسلامیة فی طلیطلة فی العصر الإسلامی. مخطوط رسالة ماجستیر إسکندریة 1989م .
38
2- حنان عبد الفتاح مطاوع : الزخارف المحفورة على الرخام والحجر فی عصر الدولة الأمویة بالأندلس وعصر الطوائف . مخطوط رسالة ماجستیر . إسکندریة 199
39
رابعاً : المراجع الأوروبیة الحدیثة
40
1- Camps y Cazorla (E) : Modulos Proporciones y composicion en la Arquitectura Califal Cordobesa , Madrid , 1953
41
2- De Morales (Ambrosio): Las antiguidades de las Ciudades de Espana, Madrid 1792
42
3- Ewert (Chirstian): Die Moschee am Bab AL-Mardum in Toledo Elmi Kaopie Der Moschee.Vou cordoba heidbery.1944
43
4- Godard (A):voutes iraniennes en Athare e Iran , iv , 1949
44
5- Golvin (Lucien): Essi sur L’Architecture Religieuse Musulman , tome , 4 , Editions Klincksieck , Paris , 1979
45
6- Grube (E.J): The World of Islam , London, 1967
46
7- -Jimenez (Felix Hernandez): La Techumbre de La Gran Mezquita de cordoba en Archivo Espanol de Arte y arqueologia , t , xii , 1928
47
8- …………………………….: El-Alminbar movil del siglo x de la Mezquita de Cordoba , Alandalus , vol , xxiv , 1959
48
9- Jimenez (ocana): la inscripcion Fundacional de la Mezquita de Bib Mardom , Al Andulas , v , xxv , 1949
49
10- Lambert (Elie): Les Mosquees de Type andalou en Espange et en Afrique du Nord , Al -Andalaus Vol, XIV , 1944
50
11- …………………: Les Coupoles des Grandes Mosquees de Tunisie et de L’Espange au 1xe et xe Siecles , Hesperis , t , xxii. Fasc , 2 , 1936
51
12- ………………….:L’ Architecture Musulmane du Xe Siecle a Cordoue et a Tolede , Gazette de Beaux arts , t , XII. 1925
52
13- ……………: Les voutes nervees Hispano Musulmanes du XI e, siecle et leur influence possible sur l'art Chretien Hesperis , 1928
53
14- Maldonado (Basilio Pavon): La Mazquita Mayor de Tudela. Pamplona. 1945
54
15- ……………….: Memoria de la excavacions de la Mezquita de Medinat Al-Zahra , Madrid , 1966
55
16- .Marçais (G): Manuel d’art Musulman , Paris , 1926
56
17- Monnert De Villard (u) : Le Chiese della Mesopotamia , Roma , 1940
57
18- Porres (Julio): La Mezquita Toledana de Solorejco LLamado de Los Tornerias ,Alqntara , Revista de Estudioas Arabes , Vol , III , 1982
58
19- Salem (AL-Sayyid Abdel Aziz ): cronologia de la Mezquita Mayor de Cordoba le vantada por Abd Al Rahman I , Alandulas , vol , xix , 1954
59
20- .Sedano (M del Pilar Sanchez): inventrio de Arquitectura a Musulmana en la provencia de Almeria , Boletin del Instituo de Estudios ,Almerienses, (N.5 Almeria , 1985
60
21- -.Terrasse (Henri): l’art Hispano Mauresque des origines au xiii . e siècle , paris , 1932
61
22- …………………..: Les Influences ifriqriyennes sur l’art de l’Espange musulmane aux, x, et, xi, siècles en Revue Tunisienne , Tunez , 1933
62
23- Torres.Balbas (Leopoldo): Arte Hispano Musulmana hasta La Caida del Califato de Cordoba,en Historia de Espana,.dirigida porDon Menendez Pidal ,T, V, Madrid, 1957.
63
24- ……………………………: Bovedas Romanas sobre arcos de resalto en A.E. Arqr , xix , 1946.
64
25- Ars Hispaniae, arte Almohad,arte Nasri. , art Mudejar , Madrid, 1949.
65
26- …………………………….: Las Bovedas Agallondas de la Al Hambra , Al andulas , vol , ii , 1934.
66
27- ………………………………: Los Motivos ornamentales de la Al- Jaferia, Alandalus , v , ix , 1994
67
28- Viollet (H): Description du Palais d’ Al-Moutassim Fils d, Harun aL-Raschid a Samara , en memoires des l’Academie des inscriptions , iii , Paris , 1913
68
ORIGINAL_ARTICLE
دُور مدينة الجزائر في العهد العثماني: دار حسن باشا نموذجا ( دراسة أثرية) The residences of the city of Algiers at the ottoman era: example of Hassan pasha's residence
تزخر مدينة الجزائر بتراث معماري مميّز، مما يُظهر أهميتها الحضارية العريقة، خاصة من الناحية المعمارية والفنية. ومن بين هذا التراث الهام: الدُور الجزائرية التي تعود إلى القرن الثامن عشر کدار حسن باشا ودار مصطفى باشا، ودار الحمراء وغيرها.
هذه الدُور التي سلبت ألباب زائريها خاصة المستشرقين أمثال غوستاف لوبون، وماک کارتي وغيرهم . لتميّز مخططها الذي کان نتاج تفاعل المعماري الجزائري مع بيئته ومحيطه.
هذا ما حفزني على اختيار هذه دراسة للدُور الجزائرية، والتي منها دار حسن باشا المسمى بالقصر الشتوي في فترة من فترات التاريخ، والتي تعدّ من أجمل الدور التاريخية في مدينة الجزائر، لما تحتويه من زخارف فنية مجسدة في البلاطات الخزفية، والسقوف الخشبية، إلى زخرفة الأعمدة وتيجانها الرخامية وغيرها من المواد الزخرفية.
وقبل التعرض لدراسة هذا المعلم التاريخي الهام نتعرّف على المدينة ودُورها.
This research is dedicated to Abderrahmane El thaâlibi, an algerian character whose reputation is perfectly known by all the algerians,not only in the capital Algiers but all over the country as well.His grave,situated out of Bab el oued is until the present day daily visited by all the algerians rich and poor, especially the sick and those who suffer fertility troubles, expecting in exchange of their prayers and offerings a quick remedee.This study is divided in two
points :
-who’s Abderrahmane El thaâlibi,when was his grave built and what kind of traditions and beliefs led people to ask for his favors.
-A detailed description of the mosoleum.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32370_eb939551c145b037d62c82d9ee42867d.pdf
2013-11-01
1118
1141
10.21608/cguaa.2013.32370
الجزائر
العهد العثمانى
حسن باشا
لطيفـة
بورابـة
latifa_br@yahoo.fr
1
أستاذة محاضرة بمعهد الآثار جامعة الجزائر -2- معهد الآثار
AUTHOR
قائمة المصادر والمراجع:
1
- المصادر:
2
- ابن خلدون عبد الرحمن؛ تاریخ ابن خلدون المسمى دیوان العبر والمبتدأ والخبر فی تاریخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوی الشأن الأکبر، ج5، تحقیق خلیل شحاذة، دار الفکر، بیروت، 2000 .
3
- الزهار أحمد شریف؛ مذکرات أحمد شریف نقیب أشراف الجزائر(1168-1246 هـ/1754-183 م)، تحقیق، أحمد توفیق المدنی، الشرکة الوطنیة للنشر و التوزیع، الجزائر 1980 م.
4
- ابن میمون محمد الجزائری؛ التحفة الملاضیة فی الدولة البکداشیة فی بلاد الجزائر المحمیة تقدیم وتحقیق محمد بن عبد الکریم، الشرکة الوطنیة للنشر والتوزیع، 1981.
5
المراجع باللغة العربیة:
6
- أمیر یوسف؛ أوقاف الدایات بمدینة الجزائر وفحوصها من خلال سجلات المحاکم الشرعیة (1081هـ- 1246هـ/ 1671م- 1830م)، مذکرة ماجستیر فی التاریخ الحدیث، قسم التاریخ کلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة، 2009- 2011.
7
- بودریعة یاسین؛ أوقاف الأضرحة والزوایا بمدینة الجزائر وضواحیها خلال العهد العثمانی من خلال المحاکم الشرعیة وسجلات بیت المال والبایلک، مذکرة ماجستیر تخصص تاریخ حدیث، السنة الجامعیة 2006-2007.
8
- سعد الله أبو القاسم ؛ تاریخ الجزائر الثقافی 1830- 1954، ج5، دار الغرب الإسلامی، بیروت، 2005، ط.15
9
- ابن شاهین عزة بنت عبد الرحیم محمد ؛ « الإبداع المعماری والفنی فی الأضرحة الجزائریة ضریح سیدی عبد الرحمن الثعالبی نموذجا ( 786- 875هـ) ( 1383- 1479م). ضمن أعمال ملتقى دولی بتلمسان 2011، تلمسان بین التراث العمرانی والمعماری والمیراث الفنی، منشورات وزارة الشؤون الدینیة والأوقاف،ج1، ص269إلى 288
10
- صاری أمینة سلیمة؛ طبقات الفقهاء المالکیة، من خلال مخطوط الجامع الکبیر للعلامة الشیخ عبد الرحمن الثعالبی( ت 875هـ/ 1470م)، مذکرة ماجستیر فی تاریخ المشرق والمغرب فی العصر الإسلامی، المدرسة العلیا فی الآداب والعلوم الإنسانیة، الجزائر، 2011-2012.
11
- غطاس عائشة ؛ الحرف والحرفیون بمدینة الجزائر 1700-1830مقاربة اجتماعیة- اقتصادیة المؤسسة الوطنیة للاتصال النشر والإشهار- الرویبة.
12
- المدنی أحمد توفیق ؛ محمد عثمان باشا، دای الجزائر (1766- 1791)، المؤسسة الوطنیة للکتاب، الجزائر، 1986 .
13
- مریخی رشید ؛ الجزائر فی عهد الدای مصطفى باشا 1212هـ- 1220هـ/ 1798م- 1805م، مذکرة ماجستیر فی التاریخ الحدیث، قسم التاریخ ، کلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة، 2010- 2011.
14
- نورالدین عبد القادر؛ صفحات فی تاریخ مدینة الجزائر من أقدم عصورها إلى انتهاء العهد الترکی، کلیة الآداب الجزائریة، 1965.
15
المراجع باللغة الأجنبیة:
16
Boyer(P); La vie quotidienne à Alger à la veille de l'intervention française, Hachette, Paris, 1964.
17
Jacques Carret; Le maraboutisme et les confreries religieuses musulmanes en Algerie, Alger, 1959.
18
colin (G); Corpus des inscriptions Arabes et Turques de l'Algerie, Ernest Leroux, Paris, 1901
19
Dokali(R); Les mosqueés de la période Turque à Alger,S.N.E.D, Alger, 1974.
20
Paul Guion; La casbah d'Alger, Publisud, Paris, 1999.
21
Mouloud Gaid; l'Algerie sous les turcs; édition Mimouni, Alger, Hichem, 2eme edition,
22
ORIGINAL_ARTICLE
تکية محى الدين الرفاعي بالقاهرة " دراسة آثارية وثائقية " 1266هـ/1849م Takiyyat Muhyi EL- den EL-Rifai in Cairo "The archaeological& Documentary study"
التکية: بالترکية(Tekiyyesi) ، منشأة معمارية مخصصة لسکني الدراويش المنتمين إلي الطرق الصوفية وإقامتهم ، مزودة بکافة المرافق الخدمية (منافع وحقوق) ، يُعرَف الصوفي في ترکيا وإيران باسم " الدرويش" ، ذکرها علي مبارک قائلاً "... وفي معني الخوانق بيوت أُخَرْ بمصر المحروسة تعرف بالتکايا ، جمع تکية ، يسکنها دراويش من الغراب ، غالباً ليس لهم کسب وإنما لهم مرتبات شهرية وسنوية من ديوان الأوقاف العمومية [1] ، أو من أوقاف خصوصية ، ولذا سمي محل إقامتهم تکية ، کان أهلها متکئون أي معتمدون في أرزاقهم علي مرتباتهم ..." [2].
[1] أنشئ ديوان الأوقاف کجهة وهيئة مستقلة رسمية في مصر سنة 1313هـ/1895م ، في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، وکان اختصاصه فيما يلي:1ـ إدارة الأوقاف التي آلت أو تؤول للخيرات وليس النظر مشروطا لأحد فيها.
2ـ إدارة الأوقاف التي يقام ديوان الأوقاف حارساً قضائيا عليها.
3ـ إدارة الأوقاف التي يرى القضاة الشرعيون إحالتها على ديوان الأوقاف.
4ـ إدارة الأوقاف التي لا تعلم فيها جهة الاستحقاق للغلة ولا للنظر.
5 ـ إدارة الأوقاف التي يرغب جميع مستحقيها مع الناظر إحالتها على الديوان بعد توکيل الناظر لديوان الأوقاف.
ويبدو أن خضوع مصر لسلطة الاحتلال البريطاني کان السبب الرئيس لإلغاء الأوقاف والعودة إلى الديوان کهيئة مستقلة، ولقد صار ذلک الديوان وزارة الأوقاف بالأمر العالي في 20 نوفمبر سنة 1913م، وتعتبر الأوقاف مصدرا هاماً من مصادر تمويل ميزانية الحکومة وذلک لأنها ترتبط بالمؤسسات الإسلامية في مجال التعليم والأنشطة الاجتماعية ، ومن أهم تلک المؤسسات: الأزهر، المدارس، الحرمين الشريفين (مکة والمدينة)، المساجد والتکايا و والزوايا والأضرحة، وکان يرأسها آنذاک الخديوي عباس حلمي الثاني بنفسه.
عبد الفتاح مصطفى غنيمة: الوقف في مجال التعليم والثقافة خلال القرن العشرين ، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، القسم الثاني، العدد90 ، 2002م ص 8، 9.
محمد أبو زهرة: محاضرات في الوقف، دار الفکر العربي، الطبعة الثانية،1972م، ، ص 27، 28.
[2] على مبارک : الخطط التوفيقية الجديدة ، طبعة بولاق، 1305هـ ،ج 6 ، ص 54 .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32391_5bc1db76589e651b8a632e6d5e093b09.pdf
2013-11-01
1142
1160
10.21608/cguaa.2013.32391
Magdy
Elwan
d_magdygwady@yahoo.com
1
Professor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut University
AUTHOR
Diaa
El-karim
dr.diaazahran@yahoo.com
2
مدير عام التوثيق الأثرى لقطاع الآثار الاسلاميه والقبطية بوزارة الآثار
AUTHOR
Sameh
Fekry El Banna
drsameh1@hotmail.com
3
أستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد،قسم الآثار،کلية الآداب،جامعة أسيوط .
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مولد العروبة فى مصر الإسلامية The birth of Arabism in Egypt
لم يتحقق مولد العروبة في مصر بدخول الجيش العربي الفاتح سنة 20هـ ، أو بتحولها الي ولاية عربية يحکمها العرب الخاضعين للدولة الإسلامية ، کما لم يتحقق باتخاذ العرب فيها لمراکز ثابتة في ناحية بعينها دون غيرها ، وإنما قد تمرحل ظهوره تبعا لاستقرار القبائل العربية في کافة نواحيها شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ؛ وفي وقت لم يعد فيه العربي هو الرجل المحارب ، بل صار هو المشارک في بناء نفسه ومجتمعه بأرياف مصر وقراها في ظل سياسة عربية کانت ترعاها دولة الخلافة وارتکزت علي توطين العناصر العربية الوافدة خلال فترة زمنية طويلة الأجل مضت علي الفتح الإسلامي ( 20هـ - 640م ) ، بحيث أصبح من السهل الوفاء بهذا التوطين حتي بات ظاهرة شملت ربوع مصر ؛ ومعبرا عن ظهور شعب جديد اسمه " شعب مصر الإسلامية " يعکس اسهاما عربيا في تطور حياة مصر الحضارية منذ النصف الأول من القرن الهجري الثالث .
و نعالج مراحل توطين العرب في مصر وأثارها في ظهور مولد العروبة فيها ؛ وذلک من خلال الوقوف علي العناصر التالية : -
1- توطين العرب في مرحلة الفتح ، ارهاصاته ، ومظاهره .
2- توطين العرب في مصر خلال القرن الهجري الثاني ، أسبابه ، ومظاهره .
3- توطين العرب في مصر في النصف الأول من القرن الهجري الثالث أسبابه، ومظاهره .
4- مولد العروبة في مصر وآثاره الحضارية .
The history of Al Maghrib was associated with Islamic Egypt, in a way that made its political and cultural development, tied to the Arab Will in Egypt; this made the two regions act as two wings for one Islamic State.
This, again, made it easy for the Arab Advancement in conquering Al Maghrib according to the success of the Arab leadership in its supervision and support of this conquest.
The association between these two regions was clear in the tangible effect in the political and the culture life at Al Maghrib
This effect occurred in the form of numerous aspects as thus:
Egypt and the Military effect in the conquest of Al- Maghrib countries.
Egypt and the Arab management in Al Maghrib countries during the Arab conquest Era.
Egypt and construction in Al Maghrib countries during the Arab conquest stage.
Egypt and the cultural activity in Al Maghrib countries during the Arab conquest Stage.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32401_8c787f0faf41daedb7dcbdf1c5d406d1.pdf
2013-11-01
1161
1178
10.21608/cguaa.2013.32401
Mohamed
Bedewy
dr.mohamed_bedewy@yahoo.com
1
History Department Faculty of Arts –Assuit University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أحجبة کنائس دير سانت کاترين بجنوب سيناء
دير طور سيناء بجنوب سيناء واحد من أشهر وأهم الأديرة الدينية التاريخية الأثرية على مستوى العالم, إذ ترجع أهمية هذا الدير الفريد من نوعة إلى عدة أشياء أولها: قدمه التاريخى إذ شيد فى القرن السادس الميلادى بناء على أمر الإمبراطور البيزنطى جوستنيان أحد أشهر الأباطرة البيزنطيين إستجابة منه لطلب وفد من رهبان المنطقة ليشيد لهم محلة أمنة يتعبدون فيها, فأمر بتشييد هذا الدير فى واحد من أشهر وأهم المواقع قدسية وروحانية بالنسبة للمسيحيين واليهود فى تلک الفترة.
وثانيها: هو أن الدير يشمل على مجموعة فريدة من الکنوز الأيقونية البيزنطية الرائعة والتى يرجع بعضها للقرن السادس الميلادى وهو بذلک يعد فريدا من نوعة حيث من المعروف أن أغلب الکنوز الأيقونية البيزنطية قد دمرت تماما خلال ما عرف تاريخيا بحرکة تحطيم الايقونات خلال الفترة من القرنين الثامن إلى العاشر الميلاديين .
أما ثالثها: فهو أن الدير يحوى بداخل جدرانة على مسجد جامع للمسلمين وجد فى العصر الفاطمى حيث ينسب إلى فترة الخليفة الفاطمى الأمر بأحکام الله ومؤرخ بعام 500هـ, وهو بذلک مثلا فريدا من نوعة ومجمعا للأديان بمعنى الکلمة ففى الدير ظهرت الديانات السماوية الثلاث اليهودية فى شجرة العليقة وجبل موسى, والمسيحية فى الدير وکاتدرائيتة الشهيرة, والإسلامية فى وجود المسجد الجامع.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32409_2d5c42d22793b468666990ce11031f3d.pdf
2013-11-01
1179
1202
10.21608/cguaa.2013.32409
mohamed
helmy
helmy.m75@gmail.com
1
مدير منطقة أثار سانت کاترين- جنوب سيناء.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مصحف عبدي باشا بالجامع الکبير في الجزائر المحروسة ـ دراسة تاريخية وفنية ـ
کان اهتمام السلاطين والأمراء بصناعة المخطوط الإسلامي الأثر الأکبر في تحسين الخط العربي و تقدم فن الجمال والزخرفة.
وأعظم المخطوطات شأنا من الناحية الفنية في الجزائر المحروسة في العصر العثماني هي مخطوطات المصاحف التي کانت تُذهب وتُزين بأدق الرسوم وأبدعها، وکان تعظيم القرآن الکريم يدفع کثيرًا من الفنانين إلى العناية بتذهيب المصاحف ، فأقبل بعض الباشاوات والعلماء وکبار رجال الدين والأدب على تحسين الخط والزخرفة والتجليد وتعلم فن التذهيب وکانت لمساعدتهم المادية والمعنوية للمذًهبين أکبر الأثر في إخراج أعظم مخطوطات المصاحف.
من النماذج المذهَبة التي وصلت إلينا مخطوطة مصحف جامع الکبير بالجزائر المحروسة والمعروفة بـ : " مصحف عبدي باشا " الموجود بالمتحف الوطني للآثار الاسلامية بالجزائر العاصمة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32419_90f80931da6bc86475c37514cdd972bb.pdf
2013-11-01
1203
1219
10.21608/cguaa.2013.32419
nabila
hassani
hassani.nabila@yahoo.fr
1
جامعة الجزائر2
AUTHOR
- المصادر والمراجع:
1
1- باللغة العربیة:
2
- القرآن الکریم بروایة حفص.
3
- ابن میمون محمد الجزائری: التحفة المرضیة فی الدولة البکداشیة فی بلاد الجزائر المحمیة، تحقیق، محمد بن عبد الکریم، ط2، ش، و، ن، ت، الجزائر، 1981.
4
- مولود قاسم نایت بلقاسم: شخصیة الجزائر الدولیة وهیبتها العالمیة قبل سنة 1830، ج1-2، دار الأمة، الجزائر، 2007.
5
- أحمد بن محمد بن علی بن سحنون الراشدی: الثغر الجمانی فی ابتسام الثغر الوهرانی، تحقیق وتقدیم المهدی البوعبدلی، مطبعة البعث، قسنطینة-الجزائر، مارس1973.
6
- عبد الرحمان الجیلالی: تاریخ الجزائر العام، ج 3، دیوان المطبوعات الجامعیة، الجزائر،1994م.
7
- القلقشندی أحمد أبو العباس: صبح الأعشى فی صناعة الإنشا، دار الکتاب المصریة، القاهرة، ج2، 1922.
8
2/- باللغة الأجنبیة:
9
- klein Henri, Feuillets d'El Djazair, Fontana, Alger, 1937.
10
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة تحليلية لزخرفة العنب على العمارة والفنون القبطية والإسلامية
لم يکن العنب غريب على القبطى ,فلقد عرفه المصرى القديم منذ القدم وله قُدسيه لديه, حيث نجد بهو الأعمدة فى تل العمارنه بناه المعمارى مقلداً طراز تکعيبة العنب,هذا بالإضافة إلى ما زخرت به المقابر الفرعونيةمن مناظر للکرم(1), حيث نرى فى مقبرة النبيل نخت بطيبة والذى کان يشغل منصب کاهن معبد الإله آمون فى آواخر عهد الدولة الثامنة عشر(1580ق.م-1341ق.م)حيث نجد بها منظر يوضح المراحل المختلفة التى تمر بها صناعة النبيذ وتعبئته,فنرى العمال يقطفون العنب ثم يعصرونه بأرجلهم (صوره1), ونشاهد عناقيد العنب هنا على هيئة حرف U مقلوب تتدلى منه العناقيد(2), ولعل أروع تلک الأمثلة ما نجده فى (مقبرة سن نفر), ومناظر جنى العنب فى (مقبرة إيبوى) ومنظر روى العنب فى (مقبرة خع إم واست) بذراع أبو المنجا (3),کما ذکر (بترى) وجود طراز عناقيد العنب فى تيجان الأعمدة فى العصر اليونانى الرومانى فى معبد إسنا(4).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32422_04d406fe9d543b7e50bae7be87ed7c8d.pdf
2013-11-01
1220
1234
10.21608/cguaa.2013.32422
هايدى
موسى
dodi_boba@yahoo.com
1
AUTHOR
نعمت إسماعیل علام,فنون الشرق الأوسط فى الفترات الهیلینستیة-المسیحیة-الساسانیة,الطبعة الرابعة,دار المعارف , القاهرة,د.ت
1
جمال هرمینا,المناظر الطبیعیة والدینیة فى التصویر القبطى,رسالة دکتوراة
2
جلال أحمد أبو بکر,الفنون القبطیة,الطبعة الأولى,مکتبة الأنجلو المصریة,القاهرة,2011م
3
الفن القبطى فى مصر 2000 عام من المسیحیة(الکتاب التذکارى لمعرض أقیم فى معهد العالم العربى فى باریس),د.ط, الهیئة المصریة العامة للکتاب, القاهرة,2008م
4
محمد عبد الرحمن فهمى,العمارةوالفنون القبطیة فى مصر,الطبعة الثالثة,دار البهاء,المنیا,2007-2008م
5
أشرف سید محمد البخشونجى,تأثیر الفنون المسیحیة المصریة(القبطیة)على الفنون الأوروبیة خلال عصر الهجرات (486 -1000م),ندوة الآثار القبطیة,المجلس الأعلى للثقافة,الطبعة الأولى,القاهرة,2010م
6
ریهام عادل عیاد,السمات التشکیلیة والتقنیات الفنیة للنسیج المرسوم فى العصر القبطى والإفادة منهما فى مجال تدریس النسیج فى المرحلة الجامعیة,رسالة ماجستیر غیر منشورة,قسم التربیة الفنیة,کلیة التربیة,جامعة المنیا,2003م
7
ORIGINAL_ARTICLE
أربعة سيوف محفوظة بمجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض بالمملکة العربية السعودية" (نشر ودراسة "Four Swords Savvides reserved in Princess Modi Bent Assaf Hussein Mansour Assaf's group in Riyadh, Kingdom of Saudi Arabia" (Publication and study)
يوجد بمجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض والدة سمو الأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود بالرياض أربعة سيوف لم يسبق نشرها أو دراستها من قبل وبإذن الله تعالى سوف تُنشر فى هذا البحث لأول مرة، ويوجد على هذه السيوف کتابات وزخارف متنوعة ومنها نجد على السيف الأول کتابات تخص أحد الشاهات، کما يشمل السيف الثانى علي کتابات وزخارف نباتية مقوسة، بينما يضم السيف الثالث على شکل قلب عليه بيت من الشعر داخل خرطوشة نصه (السيف عزة مجد أنت قابضها *** وعزة المجد لا تأتيک بالوهن)، والسيف الرابع عليه زخارف کتابية أيضًا، وسوف نقوم بوصف کل سيف من هذه السيوف الأربعة وصفاً علمياً دقيقاً موضحين کتاباتهم وزخارفهم، وسوف نفسر هذه الکتابات والزخارف الواردة على کل منهما مع مقارنة هذه الزخارف بالزخارف الموجودة على الفنون التطبيقية الأخرى حتى نتوصل إلى تأريخ محدد لصناعة السيوف الغير مؤرخة منها عن طريق دراسة کل سيف منهما على حده.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32428_873854c4c6c541eab4497b7ae2f1195c.pdf
2013-11-01
1235
1290
10.21608/cguaa.2013.32428
سيوف
مجموعة الاميرة موضى
الرياض
المملکة العربية السعودية
وائل
هميمى
wael_hamimy83@yahoo.com
1
کلية الآثار – جامعة جنوب الوادى بقنا.
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
نتاج حفائر البعثة المصرية البولندية المشترکة بمنطقة آثار هرم هوارة بالفيوم , موسمي 2008م – 2009 م . The artifacts of the excavation of Egyptian Polish Mission at Hawara pyramids area 2008- 2009
قامت البعثة المصرية البولنية المشترکة بأعمالها بمنطقة آثار هوارة بناءاً على موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار للعمل بمنطقة آثار هوارة وذلک ضمن إتفاقية علمية موقعة بين جامعتي القاهرة ممثلة في کلية الآثار وجامعة فروتسواف البولندية .
ترکزت أعمال البعثة في إزالة الرديم المکدس والمحيط بأضلاع هرم هوارة بالفيوم منذ عصر الاثري الإنجليزي( بتري ) والذي قام بالحفر بالمنطقة المحيطة بالمعبد الجنازي للملک امنمحات الثالث بهوارة والمعروف باسم ( اللابيرانث ) علاوة على قيامه بالبحث داخل هرم هوارة ذاته ووثق ذلک في مرجعه المعروف ( هوارة واللاهون ) .
وأثناء إزالة الرديم بالضلع الشرقي لهرم هوارة بالفيوم تبين للباحث ولأعضاء البعثة وجود العديد من اللقى الأثرية الهامة التي ترجع معظمها الي العصر اليوناني الروماني , وفي غالبيتها أواني فخارية ومسارج وأشياء أخرى سوف يوردها الباحث في عرضه للبحث .
وکانت أعمال الترميم للجبانة الرومانية بمنطقة آثار هرم هوارة وتحديداً بالضلع الشرقي للهرم کانت هي الأخرى تزخر بالعديد من اللقى الأثرية أثناء أعمال التنظيف لهذه المقابر التي عرفت بالمقابر ذات الحجرات , ومن أشهر هذه اللقى الأثرية عدد 2 مومياوات عُثر على وجه أحدهما قناع من الجص المذهب غاية في الروعة.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32430_20ae29b83ef5c39a2191e1037d20451d.pdf
2013-11-01
1291
1320
10.21608/cguaa.2013.32430
Reda
Abdel Halem
reda_abdelhalem@yahoo.com
1
جامعة الزقازيق
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تلف الصور الجدارية . دراسة حالة الصور الجدارية بکنيسة القديس أبو فانا بدير أبو فانا بصحراء هور بالمنيا
تم دراسة حالة تلف الصور الجدارية الموجودة بکنيسة أبو فانا بمحافظة المنيا – جمهورية مصر العربية ، حيث اعتمدت الدراسة على تحديد وتوثيق مظاهر التلف التى أصابت الصور الجدارية ، والتى أمکن تصنيفها تحت عدة مسميات أهمها الشروخ المختلفة والسناج والتلف البيولوجى .
وقد دعمت الدراسة بمجموعة من الفحوص والتحاليل للتعرف على الترکيب البنائى لتلک الصور الجدارية ، وجاء على رأسها التحليل بطريقة حيود الأشعة السينية (XRD) والفحص باستخدام الميکروسکوب الالکترونى الماسح المزود بوحدة (SEM-EDX) ، إضافة إلى التحليل بواسطة الأشعة تحت الحمراء (FTIR) ، وکذلک التحليل بتفلور الأشعة السينية (XRF) . وتم
الوصول إلى العديد من النتائج التى أسفرت عن وجود مجموعة من نواتج التلف المختلفة التى يرجع تکونها إلى عدة عوامل تم تحديدها ومناقشتها داخل البحث .
واختتم البحث بمجموعة من التوصيات التى من شأنها السيطرة على تطور حالة التلف وأهم مقترحات العلاج والصيانة .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32431_a996d79788e3922f29d4f2ef674cb3a1.pdf
2013-11-01
1321
1347
10.21608/cguaa.2013.32431
تلف الصور الجدارية
بکنيسة القديس أبو فانا
دير أبو فانا
ريهام
أبو العلا
dr.reham7@yahoo.com
1
کلية الفنون الجميلة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ترميم وتوثيق ثوب تراثى من المنطقة الشمالية بالمملکة العربية السعودية Consolidation and Documentation of A Traditional Saudi Arabian Apparel from the Northern Region
تم ترميم ثوب سعودى من المقتنايات الخاصة من المنطقة الشمالية(نجد) يرجع تاريخه الى عام 1908تقريبا يعرف باسم الدراعه او المقطع ذا لون نبيتى غامق. بالدراسه والتحليل وجد أن الثوب فى حالة متهالکة وبه العديد من الثقوب والشقوق والقطوع والبقع وقد سبق اجراء ترميم بدائى له کما تبين أن الأکمام مأخوذة من ثوب اخر قديم وهى مغطاه بالکامل بتطريز غاية فى الدقة والروعة باستخدام أساليب وغرز تطريز مختلفة وبخيوط حريرية زاهية الألوان. أما باقى أجزاء الثوب فقد تم توصيلها بطريقة بدائية سيئة الخياطة کما أن خياطة الأطراف والجناب غير متساوية. ثم تحليل قماش الثوب وأنواع الخيوط المستخدمة فى التطريز والتوصيل وأجريت اختبارات التنظيف الجاف والرطب على أجزاء داخلية من الثوب حيث تبين أن التنظيف الرطب غير مناسب وتم تنظيف الأکمام بالايثير أما باقى الثوب فقد تم تنظيفه بالبنزين .نفذت عدة طرق لتقوية الثوب بشغل الأبرة واللصق فى بعض أجزائه أما تقوية الثوب من الداخل- عدا الأکمام ومنطقة الرقبة- بالتثبيت على بطانة قطنية مصبوغة بالفوه بنفس لون الثوب تقريبا. تم عرض الثوب على مانيکان من الفوم بنفس مقاس الثوب وأرفقت معه بطاقة معلومات سجل عليها اسم الثوب ومنطقة وتاريخ الصنع وأنواع وألوان الخامات المستخدمة فى القماش والخياطة والتطريز وأسماء غرز التطريز الموجودة بأکمام الثوب کذلک أوضحت البطاقة الوصف التفصيلى لشکل الثوب وتاريخ الترميم مع صورة کاملة له.
Consolidation of traditional Saudi Arabian ( Najdi ) apparel dated to 1908 Known as ( Derraa or Maktaa ) of a dark red color . The apparel was in a very bad state and has many holes, crakes, cuts, stains and was previously consolidated with a primitive way. Also, it was found that the sleeves were taken from old apparel and were completely covered with very beautiful neat embroidery of different styles and stitches using silky bright threads. The other parts of the apparel were joined together by thick threads in a bad and primitive sewing way. Also, the two sides were not identical and the ends of the apparel were not equivalent. Analyzing of the types of the fabric and the threads used in sewing and embroidery were performed. Dry and wet cleaning tests were also applied on some internal parts and was concluded that the wet cleaning is not suitable for the examined apparel. Ether was used for the sleeves cleaning, while white benzene was used for the rest of the apparel. Many strengthen methods were followed for the apparel: by needle work, adhesives, sticking of some external parts, while from inside, the apparel was fixed on cotton lining dyed with madder of nearly the same color of the apparel. The neck part and sleeves were left free. The apparel was showed on a manikin made of foam with the same size of the apparel and was accompanied by an information's card recorded on it the name of the apparel, the region and date of production, types and colors THE color component of the fabrics used and also of threads of sewing and embroidery and the names of the snitches. Also, it showed complete details of the apparel style and the date of last consolidation and a complete photo.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32436_7bab2c0f1a04f5231ad5c16f188eeb71.pdf
2013-11-01
1348
1368
10.21608/cguaa.2013.32436
ferial
tera
ferial_tera@yahoo.com
1
المعهد القومى للقياس والمعايرة
AUTHOR
ليلى
الباسام
2
AUTHOR
اروى
خميس
3
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الترميم الدقيق والإتجاهات الحديثة فى التطوير بالمساجد والمدارس الأثرية بمصر Modern Trend for Cairo Mosque Restoration, Developing & Expanding
امدنا تاريخ الحضارة الاسلامية بالعديد من المنشآت الدينية. والقاهرة تحتل مرکزاً مرموقاً في تاريخ هذه الحضارة. فهي تزدحم بالآثار الاسلامية والمساجد والجوامع ابتدءا من العصر الايوبي ثم الفاطمي ثم المملوکي ثم العثماني واسرة محمد على. فمآذن وقباب المساجد التي تزينها محفورات الأرابيسک والتي نحتت بدقة بالغة من الداخل والخارج تصعد في سماءها. ويحتوي المسجد بالداخل
على اعمال الزخرفة والمشربية الخشبية والجص والزجاج المعشق والفسيفساء الرخامية وکلها تزين هذه المساجد (کتحفة أثرية فنية). والخامات المستخدمة في هذه الاعمال الفنية في العمارة الاسلامية زائلة او فانية بعوامل الزمن والتعرية. لذا يلزمها الکثير من اعمال الترميم والمعالجة. اضف إلى ذلک
اهتمام الدولة بترميم وتوسعه وتطوير هذه المساجد. فإذا لم يحقق بلورة وهدف علم الترميم والمحافظة
على التراث الانساني حتى نسعد البشرية بتراثها وتتفاخر الاجيال بعظمة الاجداد ودورهم الخلاق في عمل هذا التراث المعماري القائم. لتم طمس هذه الأعمال العظيمة من القاهرة وخرجت من المنظمات العالمية للحفاظ على التراث. ولذلک تم تحديد عدة اتجاهات للتجديد والتوسعة على أسس علمية سليمة بحلول الترميم التکنولوجية الفنية المتعارف عليها طبقا للقواعد والمدارس العالمية التي تتناسب وهذه العمارة واستنباط حلول تکنولوجية وأساليب جديدة للبناء والتوسعات المطلوب اضافتها على هذا التراث الانساني مما تتفق وهذا البعد الفني الأثري حتى لا نخرج بإضافة قد تشوه المسجد الاثري القائم ولذلک کان هدف البحث هو تحديد اتجاهين: الاول في الترميم القائم على اسس معروفة من تأصيل وتاريخ وتحليل علمي وترميم وحفظ. والثاني هو ابتکار اسلوب للتوسعات والتجديد يتناسب مع فکر وتصميم وخامات المسجد الأثري القديم وقد تم تطبيق اسلوب البحث في مسجد السيدة رقية والسيدة زينب ومسجد سيدي على زين العابدين رضي الله عنهم اجمعين.
The Islamic Civilization History has provided us several religious buildings.
That, Cairo is occupying an outstanding position in the history of the said Civilization. This because Cairo is teemed with the Islamic monuments and mosques beginning from the Ayoubi, Fatimid, Mamluki, Ottomans then Muhammad Ali's Dynasty eras.
The mosques' domes were decorated with the arabesque relief; such domes could be carved precisely internally and externally in a way appearing in their heights.
Also the internal contents of the mosque concluded decoration works, oriels, gypsum, dovetailed glass and marble mosaics. All of them are decorating such mosques (as artistic monumental masterworks). Also the used materials of such artistic works in the Islamic architecture could be terminated or eliminated according to the time and erosion. So they need for restoration and treating processes.
In addition to the government's concerning to restore, expand and developing such mosques. That, if couldn't realize the goal of the restoration science or to conserve the humanistic patrimony, to joy people with their patrimony and the glory of the generations with their grandparents and their creative role in such existed architectural work, naturally such great works shall be eliminated from Cairo or it shall be deleted from the International Organization of Patrimony's Conservation.
So, it could determine several trends for renewing and expanding based on correct scientific principals through the offered solutions of the known technologies according to the International rules and academies that fitting with the said architecture, and then extrapolating technological solutions and new styles for the building and expanding that are required to be added to such humanistic patrimony in away fits with the monumental artistic dimension, and also to not conclude with a result from such addition may causing deformation in the existed monumental mosque.
For the said-above reasons, the research's goal has been concerned in two trends:
First Trend: In the restoration that basically established on known principals of the originating, history, scientific analysis, restoration and conservation.
Second Trend: To innovate expanding and renewing styles in away fits with the thought, design and materials of the ancient monumental mosque. Where it could apply the research's style in: El Sayeda Rokayia Mosque – El Sayeda Zeinab Mosque and Sidi Zain Al Abedeen Ebn Ali Mosque.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32439_8ad5f11fd31ed35cb371fab032eebb4c.pdf
2013-11-01
1369
1408
10.21608/cguaa.2013.32439
Mohammed
Zenhoum
zana3r@hotmail.com
1
أستاذ بکلية الفنون التطبيقية - مقرر لجنة العمارة والفنون برابطة الجامعات الإسلامية - رئيس مجلس إدارة A3R للتجميل المعمارى والترميم -
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أثر التعسف السياسي والتطرف الديني علي الآثار الإسلامية في ليبيا
شهدت الآثار الإسلامية في ليبيا إبان حکم النظام السابق منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي - عديد من الانتهاکات ومظاهر التعدي السيئ , وقد تنوعت هذه الانتهاکات ما بين هدم متعمد لبعض المباني الدينية الأثرية , وهدم بعض المباني الأخرى لأسباب قد تکون أمنية .
وبعد زوال هذا النظام الذي کان يحکم قبضته على جميع الأمور في البلاد بما فيها الموروث الحضاري ،شهدت البلاد موجة من أعمال الهدم والإزالة للکثير من الأضرحة في کل أنحاء ليبيا , وقد شملت أعمال الهدم بعض الأضرحة الأثرية والمسجلة في مصلحة الآثار کمواقع أثرية .
ويناقش هذا البحث هذه الإشکالية , وسوف نتناول أمثلة من المباني التي تمت إزالتها , بما في ذلک عرض صورها ومخططاتها التي أخذت لها قبل تغييبها , وهي محفوظة في عدة مکتبات خاصة يمتلکها بعض المهتمين بالتراث , أو في الأرشيف الايطالي ، الذي وثق العديد من الآثار والمباني الإسلامية في ليبيا .
وتنقسم دراسة هذا الموضوع إلى جزأين أساسين هما : آثر التعسف السياسي , و آثر التطرف الديني .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32448_37471175398d867b003ed699439faca9.pdf
2013-11-01
1409
1425
10.21608/cguaa.2013.32448
Mustafa
El-Burki
boufa_79@yahoo.com
1
- کلية الآداب – جامعة بنغازي
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
"نظم المعلومات الأثرية واستخدام التقنيات الحديثة"
في عام 1981 صدر قرار رئيس الجمهورية رقم 627 بإنشاء مراکز للمعلومات والتوثيق بکل وزارة أو محافظة أو هيئة عامة وبناء على ذلک قرر (المجلس الأعلى للآثار سابقاً) وزارة الدولة لشئون الآثار حالياً باعتبارها المهيمنة على الثروة الآثرية الهائلة التي تمتلکها مصر من الآثار الثابتة والمنقولة دخول عصر الحاسبات الآلية ونظم المعلومات الحديثة فصدر القرار رقم 634 لسنة 1985 بإنشاء مرکز للمعلومات والتوثيق مهمته الحفاظ على هذه الثروة وتصويرها ميکروفيلمياً وتسجيلها على الحاسب الآلي لخدمة متطلبات الوزارة وتحقيق أهدافها وللمعاونة بالمعلومات والبيانات لاتخاذ القرارات اللازمة في أسرع وقت ممکن، وينقسم مرکز المعلومات إلى عدة إدارات وهي:
1- التوثيق والميکروفيلم
2- إدارة الإحصاء
3- إدارة الحاسب الآلي
4- إدارة النشر والتوزيع
نظم المعلومات الأثرية:
وهي التي تحدد کيفية إعداد المعلومة وتخزينها ونقلها وتداولها واسترجاعها وقت الطلب لتفيد في دعم واتخاذ القرار، ويتم إعداد المعلومة يدوياً من خلال:
1- تحديد الهدف
2- تصميم النموذج الذي يحدد الهدف
3- تجربة النموذج قبل التعميم
4- توزيع النماذج على الجهات أو الأفراد الذين يقومون باستيفائها
5- تجميع النماذج بعد الاستيفاء ثم مراجعتها مکتبياً ( أي في الواقع)
6- تفريغ النماذج في جداول أولية ثم جداول نهائية
7- تحليل الجداول النهائية واستخراج المؤشرات والنتائج
8- إصدار التوصيات اللازمة
أما عن إعدادات المعلومة آليا وهي نفس الخطوات السابقة:
4/1- إعداد الأکواد اللازمة
4/2- إعداد البرامج والتطبيقات
5/1- وضع الأکواد داخل النماذج
5/2- الآلية لمعرفة موجز البيانات
الجداول الأولية0000 تفصيلية
الجداول النهائية000 نتيجة بالنسبة المئوية
اماکن تخزين المعلومة:
يدوياً: ملفات- سجلات- بطاقات- کتب- مراجع- دوريات- حوليات کتب دورية- أبحاث- دراسات
التقنيات الحديثة: حاسب آلي- ميکرفيلم- أرشيف الکتروني- انترنت- مسجل- فيديو- سينما .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32453_df79990b66ab4827f6a271894344e75f.pdf
2013-11-01
1426
1429
10.21608/cguaa.2013.32453
مها
محمد
1
بالادارة المرکزية للمعلومات بوزارة الدولة لشئون الاثار بالزمالک
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
On the Rite of sD deshwrt
The subject of this study is the funerary rite of sD deshrwt,the rite of breaking of the red pots. Borchardt discussed some ofthe scenes representing the rite in an article published in 19291and some other scenes were later discussed by J. van Dijk2. Inspite of these and others who tried to explain it, the rite stillneeds further investigation. The researcher will try to findanother interpretation for the meaning and symbolism of the rite.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32543_68c845d5c3b6538c8b6dc4a99aadc510.pdf
2013-11-01
1
17
10.21608/cguaa.2013.32543
Abeer
Ananey
1
misr university for sience and technology
AUTHOR
Bibliography:
1
Arnold, D., Gefäße, Gefäßeformen, Gefäßedekor, in LÄ II, 483-
2
Assmann, Jan, “Das Zerbrechen Der Roten Töpfe und die
3
Ächtungstexte“, Homages à Jean Leclant, Études Pharaoniques,
4
Vol. I, Bibliotheque d’Études 106/1, Cairo, 1994, pp. 50-55.
5
Barta, W., Die Altägyptische Opferliste, Berlin, 1963.
6
Blackman, A. M., The Temple of Derr, Cairo, 1913.
7
-----, The Rock Tombs of Meir, vol. IV, London, 1924.
8
Bruner, H., Die Sϋdlichen Räume des Temples von Luxor, AV 18,
9
Mainz am Rhein, 1977.
10
Borchardt, v. L., "Bilder des Zerbrechens der Krϋge", ZÄS 64,
11
pp. 12-16 & Pl. I.
12
Davies, N. De G., Rock Tombs of Amarna, part I, III, London,
13
1903-1905.
14
---------, The Tomb of Two Sculptors at Thebes, NY, 1925.
15
Davies, N.de G. & Gardiner, A. H., The Tomb of Amenemhet
16
(No. 82), London, 1915.
17
De Buck, A., The Egyptian Coffin Texts, vol. l, Chicago, 1935;
18
vol. II, Chicago, 1947.
19
Duell, P., The Mastaba of Mereruka,Chicago, 1938.
20
Erman, A. and Grapow, H., Wörterbuch Der Aegyptichen
21
Sprach, (Berlin 1971).
22
Faulkner, R. O., The Egyptian Coffin Texts, spells 1-1185 &
23
Indexes, Oxford, 2007.
24
--------, The Ancient Egyptian Pyramid Texts, Oxford, 1969.
25
Gaballa, G. A.,The Memphite Tomb-chapel of Mose, Warminster
26
Gardiner, A., Egyptian Grammar, Third Edition, Oxford, 1979,
27
Graefe, V. E., "Das Grab des Schatzhausvorstehers und
28
bauleiters Maya in Saqqara", MDAIK 31, 1975, pp. 187-220 &
29
pls. 57-62.
30
Hassan, S., Excavations at Giza, vol. 4, Cairo, 1943.
31
Jécuire, M. G., Les frises d'objets des sarcophages du moyen
32
empire, MIFAO 47, Cairo, 1921.
33
Martin, G., The Tomb of Hetepka and Other Reliefs and
34
Inscription From the Sacred Animal Necropolis North Saqqara
35
1964-1973, London, 1979.
36
------, The Memphite Tomb of Horemheb, Commander in Chief of
37
Twtankhamun, vol. I, London, 1989.
38
Mercer, S. A. B., The Pyramid Texts in Translation and
39
Commentary, NY, 1952.
40
Moret, A., "Le rite de briser les vases rouges au temple de
41
Louxor", RdE 3, 1938, p. 167.
42
Neville, E., Festival- Hall of Osorkon II in the Great Temple of
43
Bubastis (1887-1889), London, 1892.
44
Petrie, W. M. F., Deshasheh, London, 1898.
45
Sethe, K., Die Altaegyptischen Pyramidentexte, Erste Band,
46
Leipzig, 1908
47
Shulman, A. R., “The Berlin “Trauerrelief” (No. 12411) and
48
some officials of Tutcankhamūn and Ay”, JARCE IV, 1965, pp.
49
55-68 & pl. XXX.
50
Vandier, J., Manuel d’archéologie égyptienne, vol. IV, Paris,
51
Weigall, A. E. P. B., “An Ancient Egyptian Funeral Ceremony”,
52
JEA 2, 1915, pp. 10-12.
53
Werbrouck, M., Les pleureuses dans l’Egypte Ancienne,
54
Bruxelles, 1938.
55
Wilkinson, R. H., Symbol and Magic in Egyptian Art, London,
56
ORIGINAL_ARTICLE
Le titre "Hpt WDAt" لقب حبت أودجات
Lorsque j'ai commencé à étudier ce titre, est trouvé que ce signequi a pour sens «sxn»2, signifie également« Hpt»3. Le Wbsuggère une lecture de l’embrassement par «sxn» et « Hpt».Pour illustrer ceci, par exemple,nous trouvons dans laXXIedynastie, sur les vases canopesdeTanis, le mot" sxn ", " Hpt" aumême sens, et presquele même texte, maisdifférent du nomde ladéesse4
هذا اللقب هو لقب کهنوتى ، وقد ذکر فى الفصل 64 من کتاب الموتى ، وقد ترجمة مورية " هذا الذى يحتضن العين المقدسة " ، وأن الکاهن الذى يحمل العين للمعبود من طقوس الخدمة المقدسة کان تحوت وحور يحملاها الى أوزير .
دور لقب " Hpt wDAt " غير معروف وبخاصة فى العبادة المقدسة ، وعين الاودجات تعنى القربان المکتمل ، ورمز لاکتمال الجسد المقدس ، وقربان الاودجات ليس جزءا من طقوس العبادة اليومية ، فقد يحدث ذلک فى خلال طقوس خدمة العيد فى قدس الاقداس للاحتفالات الشهرية ، فقد عثر على عينين من الاودجات مصنوعة من الذهب والاحجار الکريمة .
بينما لقب الکاهن الذى يصاحب الفعل لم يذکر فى نصوص إدفو ، اما هذا الکاهن الذى يحمل هذا اللقب الذى يعنى هذا الذى يحتضن العين المقدسة للتقديم ، کان فى الفترة الصاوية وقد استمر فى الظهور فى العصر البطلمى والرومانى.
لذا ستکون الدراسة إلقاء الضوء على هذا اللقب منذ بداية ظهوره وأهميته ووظيفته.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32544_ea545049599572d6281f7bca4689afb8.pdf
2013-11-01
18
35
10.21608/cguaa.2013.32544
لقب حبت أودجات
القربان المکتمل
العين المقدسة
Adel
ZINE AL-ABEDINE
zin_elabedin@yahoo.com
1
Pofesseur adjoint (Département d’archéologie Faculté des Lettres Université deTanta)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
مناظر المشرفين علي بناء المراکب الخشبية في مقابر الدولة القديمة Scenes of overseers of Wooden Boat Construction in the tombs of the Old Kingdom
Boat construction represents one of the frequently depicted scenes in the reliefs of the Old Kingdom tombs. Most of these scenes developed in the period between the 4th and 5th Dynasties. These depictions represented either papyrus skiff or wooden boat construction. Builders appeared in these scenes seriously engaged in their work in various postures; using different tools. Those reliefs represented a unique record of some construction techniques used by ancient Egyptian boat builders. Their work was supervised by overseers, guiding and managing the construction process.
The main interest of this study is to collect and classify scenes of overseers supervising the building of wooden boats. The study will focus on the scenes in the Old Kingdom tombs from various cemeteries including Giza, Saqqara, Abusir, Zawyet el-Maiyetin and Deir el-Gebrawi. Through using the descriptive analytical approach; a comparison will be employed between the scenes, resulting in the classification of those overseers' different postures, tools, profiles, hairstyles and even scene orientation. Based on this data, the study is expected to clear if this theme expressed major or minor changes from one cemetery to another or from the capital cemeteries to the local ones and if these changes have significance or not.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32545_f07004cd5947c5d83efa0b7fc6b55db5.pdf
2013-11-01
36
56
10.21608/cguaa.2013.32545
heba
Mahran
hebaibrahim2001@yahoo.com
1
Faculty of Tourism & Hotels, Minia University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The guardian lion statues in Egypt during the Graeco-Roman Period تماثيل الأسد الحارسة فى مصر خلال العصر اليونانى-الرومانى
In this research I will trace the shape of the guardian lion statues in Egypt during the Graeco-Roman period, apart from the shape of the sphinx. At that time three different shapes of statues appeared:
The first shape: The lion appeared recumbent looking forward with his forelegs stretched and parallel to each other. This shape is considered the oldest shape of the guardian lions in ancient Egypt. The earliest lion statue of this shape dates back to the 4th or the 5th dynasty and was found in the city of Hierakleopolis in El-Fayum. This shape can be noticed in two guardian lion statues found in front of the temple of Madinet Madi, and the temple of Sobek at Tebtunis (Umm el-Baragat), El-Fayoum.
The second shape: The recumbent lion appears in a relaxing position with its head turns to the side, the forelegs and the hind legs crossed over each other. The oldest example of this shape dates back to the reign of Thutmosis III (18th dynasty). It seems that this shape was adapted from the Mesopotamian civilization. This shape appeared in front of the temple of Medinet Madi at El-Fayoum. Later, this relaxed position of the recumbent lion reflected on the sphinxes.
The third shape: A male lion is represented standing playing with a ball. This shape appeared in front of the door of the palace of Cleopatra that was found under the Alexandrian sea. This shape was very common in decorating the villas in ancient Italy.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32546_39e475faf95212de4b7c7c6517202ed4.pdf
2013-11-01
57
73
10.21608/cguaa.2013.32546
heba
magdy
heba2magdy@yahoo.com
1
Lecturer – faculty of Tourism & Hotels Alexandria University
AUTHOR
Bibliography:
1
Alan H., “The wonders of the World”, Vol. 4, 2004.
2
Bates R., “29 Chinese mysteries”, 2008.
3
Blewitt O., “A handbook for travelers in central Italy:
4
Rome and its environ”, London, 1853.
5
Blok H.P, “der Lowen in Leontopolis”, Bulletin Antieke
6
Beschaving II, 2, 1927.
7
Bresciani E. et ali, “Medinet Madi: Archeological Guide”,
8
Geodia Edizioni Internazionali, 2010.
9
Budge W., “the gods of the Egyptians”, Vol. II, Chicago,
10
Bugde W., “The Book of the Dead: the Papyrus of Ani,
11
New York, 1967.
12
Cooney J.D., “Egyptian Art in the collection of Albert
13
Gallatin”, In: Journal of Near Eastern studies, Vol. 12, No.
14
Edwards I.E.S, “The Prudhoe lions, Liverpool”, in:
15
Annals of Archaeology and Anthropology 26, 1939.
16
Erman A., “life in ancient Egypt”, New York, 1971.
17
Hallof J., “Yesbokheamani: der Lowe von Qasr Ibrim”, in:
18
Journal of Egyptian Archeology, Vol. 89, 2003.
19
Hornung E., “Conceptions of God in Ancient Egypt: The
20
one and the many”, Cornell University press, 1982.
21
Keel O, “Symbolism of the biblical world”, U.S.A, 1997.
22
Lloyd A. B., “A companion to ancient Egypt”, Vol. 1,
23
Plumley M., “Qasr Ibrim 1974”, in: Journal of Egyptian
24
archeology, vol. 61, 1975.
25
Ratte C., “Five Lydian Felines”, in: American journal of
26
Archeology, Vol. 93, 1989.
27
Ruffle J., “Lord Prudhoe and his lions”, in: the Sudan
28
Archaeological Research Society, Bulletin 2, 1998.
29
Ruhlmann G, “Der Lowe im altaegyptischen
30
triumphalbild”, Wissensehafiliche Zeitschrift der Martin-
31
Luther Universitat Halle-Wittenberg, 1964.
32
Russmann E.R., "Eternal Egypt: Masterworks of Ancient
33
Art from the British Museum", 2001.
34
Theodore L.S., “the Lion group at Sardis”, in: the Art
35
Bulletin, Vol. 13, No. 2, 1931.
36
Warmenbol E., "Sphinx, les gardiens de l'Egypte",
37
Bruxelles, 2006.
38
Wit C. de, “Le Role et le sens du lion dans l’Egypte
39
ancienne”, Leiden, 1951.
40
Yoshimura S., “An Enigmatic Rock-cut chamber: recent
41
Waseda University finds at North Sakkara”, KMT: a
42
modern Journal of Ancient Egypt, Summer, 13-2, 2002.
43
www.louvre.fr
44
www.britishmuseum.org
45
www.metmuseum.org
46
www.ashmolean.org
47
www.thewalters.org
48
www.brooklynmuseum.org
49
www.khm.at/en
50
ORIGINAL_ARTICLE
The Torches in Graeco-Roman Egypt The Ritual and Practical uses المشاعل فى مصر اليونانية الرومانية الاستخدامات الطقسيه والعمليه
In Graeco-Roman Egypt , torches were widely used by priests in purifying the ship of Isis , and also were carried in processions by torch-bearers .
Torches and sulphur were often attested as elements of purification ceremonies , since fire had a widespread use in such connections .
Many terracotta torches were found in many places , such as Antinoe ,taking the shape of a tube generally flared , decorated with human and divine heads like Sarapis and Bes , as well as various vegetal motives .
The domestic usage of torches in religious context , gained more importance during the Roman occupation , therefore alongside their presence in grand sanctuaries , they were used extensively at small local sanctuaries , private chapels , and domestic niches .
This research aims to clarify the using of torches in religious and funerary rituals in Graeco-Roman Egypt , besides their practical usage as instrument of lighting .74
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32550_13e6e4ae006ccc4923eb5a0bba36db86.pdf
2013-11-01
74
109
10.21608/cguaa.2013.32550
manal
mahmoud
manalmahmoud69@yahoo.com
1
قسم الارشاد السياحى – کلية السياحة والفنادق – جامعة الاسکندرية
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
La description archéologique de L’église de Saint Marc à Rosette ( Rachid) الوصف الأثرى لکنيسة القديس مارمرقس الرسول برشيد
La ville de Rosette connue par son charme, sa beauté; ville de la mer et du nil; renferme l’église de Saint Marc située au sein du quartier commercial auprès du musée de Rosette, dans la rue El-Gueich.
C’est une église monummentale qui date de 500 ans, bien qu’en fait le site lui-même se réfère au 5ième siècle après Jesus-Christ. A l’origine, cette église dépendait de la résidence patriarchale d’Alexandrie puis son administration s’est jointe au gouvernerat d’El-Beheira. La nef de l’église actuelle rénovée se tient sur quatre anciennes colonnes. L’iconostase incrusté en bois, nous conduit aux différents sacturaires , qui renferment quatre principaux autels, en plus d’un autel de la chapelle supérieure. Les icônes monumentales, uniques, restaurées en 2007, caractérisent cette église.
Cette recherche tente de décrire cette église avec ses différentes anciennes et nouvelles parties, faire reconnaitre son histoire, son évolution à travers les diverses époques et mettre en évidence l’importance du site religieux. Aussi vise-t-elle de poser le site sur le plan touristique de l’Egypte.
نجد بمدينة رشيد مدينة السحر و الجمال، مدينة البحر و النيل، کنيسة للقديس مارمرقس الرسول ، الواقعة داخل الحى التجارى بمدينة رشيد قرب متحف رشيد، بشارع الجيش.
فهى کنيسة قديمة أثرية يقدر عمرها بـ 500 سنة ، ولکن الحقيقة أن عمر المکان ذاته من القرن الخامس الميلادى. فهى فى الأصل کنيسة کانت تابعة للکنيسة المرقسية بالاسکندرية، ثم انضمت إدارياً لمحافظة البحيرة. فالکنيسة الحالية بعد أن تم ترميمها تقوم على دعامات، بجانب أربعة أعمدة أثرية، کما نجد أن حامل الأيقونات المصنوع من الخشب المعشق، و بجهتها الشرقية الأربعة مذابح، هذا إلى جانب مذبح الکنيسة العلوية. کما تتميز هذه الکنيسة بالأيقونات الفريدة التى تم ترميمها عام 2007.
و لهذا يسعى البحث إلى وصف هذه الکنيسة و شرح أجزائها المختلفة القديمة و الحديثة و تتبع تاريخها و تطورها عبر العصور المختلفة و التعرف على أهمية الموقع الدينية . کما يهدف لنشر هذه الکنيسة ووضعها على الخريطة السياحية بمصر.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32552_454eaa9f2b977afc9b2f95ab91e3d48e.pdf
2013-11-01
110
132
10.21608/cguaa.2013.32552
mary
magdy
mary.magdy@yahoo.com
1
Maître de conférence à la faculté de tourisme et d’hôtellerie , section guide Université d’Alexandrie
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Study of the Ogdoad Scenes in the Late Period
Abstract:
The Ogdoad (xmnw) were the original eight great deities, who were primarily worshipped at Hermopolis, but their aspects of the creation were combined in other areas with existing myths. They were thought to have helped Thoth with creation, then died and retired to the land of the dead where they continued to make the Nile flow and the sun rise every day.
Hermopolis means "the city of Hermes" in Greek. The Greeks gave it that name because it was a major cult center of the god Thoth who they associated with their god Hermes, but the Egyptians knew it as xmnw (the City of the Eight). The name survived into Coptic as (Shmounein), from which the modern name, El Ashmunein, is derived. It was the capital of the Fifteenth Nome of Upper Egypt and now it is considered a village of El Minia government (approximately 300 km south Cairo).
Each pair of the Ogdoad represented the male and female aspects of the four creative powers or sources, represents also an aspect of the primordial chaos out of which the world was created. They all came into being at the same time. Nun and Naunet represent the primordial water’s, Kuk and Kauket represent the infinite darkness, Heh and Hauhet represent empty space, and Amun and Amunet represent quintessence, or the secret powers of creation. The gods are usually depicted as men with the heads of frogs, the goddesses as women with the heads of snakes. Together they built an island in the middle of the vast emptiness and the egg that was placed upon it. From this egg, the sun god Atum was born, and he began the process of creating the world while the others withdrew.
This research aimed to:
- Study the scenes of the Ogdoad in the Egyptian Temples and tombs.
- To identify the different forms of Ogdoad where the ancient Egyptian represent it in great and distinctive ways. And study the appearance of its new names and disappearance of another’s.
- The relationship between the Ogdoad and the other Gods.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32558_031b1e8d34e1ae8b5adb17b8227dbe21.pdf
2013-11-01
133
150
10.21608/cguaa.2013.32558
faten
el elimi
faten_hamdy910@yahoo.com
1
Faculty of Tourism and Hotels - Suez Canal University
AUTHOR
mofida
elweshahy
mofidaelweshahy@yahoo.com
2
Faculty of Tourism and Hotels - Suez Canal University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Large Mud Brick Enclosures of Egyptian Temples سور المعبد المصرى من الخارج في عصر الدولة الحديثة
A mud brick Dbt has been regarded as a sturdy, reliable building material throughout history because it is flexible enough to be adapted to the building requirements, made of a mixture of mud, sand and water mixed with a binding material such as straw and then pressed into moulds (These moulds of which we have some actual examples) and let them dry in the sun[1]. Stone was generally reserved for tombs and temples while bricks were used even for royal palaces, fortresses, the walls of temple precincts and towns[2], and for subsidiary buildings in temple complexes papyrus Sorbonne 276 refers to the use of old bricks for the rebuilding of storehouse showing that the re-use of bricks was common practice.
This study has attempted to provide an answer for why mud brick massive structures were around almost all Egyptian temples ?
Spencer stated that the most important word was inb [3] used at all periods(mud bricks or stone).
[1]Fired clay tiles gAS Wb,V, 156,7 used in streets in Middle kingdom fortresses in Nubia; B. Kemp, “Soil (Including Mud Brick Architecture)" in: Ancient Egyptian Materials and Technology. Nicholson, Paul T., and Ian Shaw(eds.), Cambridge University Press, 2006, p.79 = AEMT; Spencer stated that burnt bricks were used in Ramasside buildings in special circumstances Spencer, A.J. a Brick Architecture in ancient Egypt, Warminster, 1979, p. 5; On the famous scene of foreign slaves as brick makers, in the Tomb chapel of Rekhmire, Full bibliography is in: PM,1, 211-12; Davies, Rekhmire II, 54-60, pls.58-60; J. Spencer, Brick Architecture, p. 5; N. Davies, The Tomb of Rekhmire at Thebes, pl. LVIII.
[2] E. Uphill, Egyptian Towns and Cities, Oxford, 2008, p. 7.
This book surveys the main kinds of Urban settlement and towns planning that existed in ancient Egypt before the Hellenistic period ; Charles Gates, Ancient Cities, The Archaeology of Urban life in the Ancient Near East and Egypt, Greece and Rome, Routledge, 2003, p. 101; B. Kemp, "The early development of towns in Egypt" Antiquity 51, 1977, pp. 185-200; Kemp, Barry, "Temple and town in ancient Egypt", in Ucko et al., pp. 661, pp. 666–66.
The Egyptians referred to most cities as niwt or dmi , niwt usually refers to unplanned cities that grew naturally, such as Memphis and Thebes, while dmi can be translated as settlement and usually refers to towns that were laid out along a plan ;
Uphill, op.cit; J.Van Leep , Is Hieroglyphic Sign niwt a village with Cross- roads?, GM 158,1997, pp. 91-100; J. Monnet-Saleh, Fortresses, ou Villes-Protégées Thinites?, BIFAO 67, 1969, pp.173-187; J. Wilson, Buto and Heirakonpolis in the Geography of Egypt, JNES 14, 1955, 209-236; S. Seidlmayer, Town and State in the Early Old Kingdom: A View from Elephantine. In J. Spencer, (ed.) Aspects of Early Egypt. London: British Museum Press, 1996, pp.108-127.
[3] P. Spencer, The Egyptian Temple: A Lexicographical Study. Kegan Paul International,1984; Wb I , 94, 15
کان المعبد المصرى في الدولة الحديثة مؤسسة متکامله هدفها خدمة الإله والملک ، له نظام وهيئة تتفق في کثير من خطوطها العامة واهدافها وتختلف في تفاصيلها ، الدخول الى المعبد يکون بأمر عبر ابوابه التى طالما کانت مغلقة امام العامة فيما عدا اوقات بعينها وهى اوقات الأعياد ، وبما ان للمعبد دور اعلامى کبير في عصر الدولة الحديثة لذا کانت سور المعبد من الخارج مسرحاً لأستعراض القوة والهيمنة فلم يغفلها الملوک بل استغلوها خير استغلال يوافق اهدافهم وستتم الدراسة حول تلک المناظر الخارجية وترتيبها لتحديد الغرض منها وتقدير دورها الأعلامى للملک کواجهة متاحة للعامة والخاصة من الناس ، وستتم الأستعانة بالنصوص المتاحة التى تبين طبيعة هذه الأستفادة من المناظر التى سجلت خارج السور.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32564_3d82591df62d45d498699b604446e40e.pdf
2013-11-01
151
163
10.21608/cguaa.2013.32564
Nour
Abdel Hamid
noursmn2007@yahoo.com
1
• Associate Professor, Faculty of Arts Archaeology Department, Ain Shams Universit
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
The HnTtyw-Demons in the Greco-Roman Temples " مردة الحنستيو في معابد العصرين اليوناني والروماني"
We know a very big number and a plentiful kinds of gods and deities in the ancient Egyptian religion, whether they exist in the first and daily life, or in the last day and netherworld of the ancient Egyptians.
Among these gods a kind of protective deities called: HnTtyw, they were described as demons or geniies or devils.
According to the previous classification and description they were considered as punishment gods for killing and slaughtering sinners, evil- doers, bad people and enemies of liberal gods in the underworld. In this paper I will deal with them in details, especially in the texts of the Greco- Roman temples.
Philological Derivation
This name HnTtyw is derived from the origin - root of the verb HnTy , from old kingdom, from new kingdom and , , , from late until Greco-Roman period with the meaning of " slay, slaughter ".
So, according to this philological derivation from the root-verb we can translate this name HnTtyw in its variant writings :
from O.K., from N.K. and from late until Greco-Roman period as " slayers, slaughterers". It is an active participle from verb HnTy , they are HnTtyw
" those ones who slay or slaughter ". This name is an adjectival formula derived from a verb.
This term in its both singular form HnTty, and plural form HnTtyw was found as a part of long and compound names of gods as Leitz attested, among them there is also goddess called:
, @nTyt " the slaughterer " since N.K. Most of these group-gods or group-demons were mentioned in the texts from Greco-Roman period.
Appearance of HnTtyw -Demons in the religious texts through ages
I will discuss here the occurrence of the term HnTtyw from the first time as it was mentioned in the religious sources until the last time we heard about them in ancient Egypt, proving, certainly, my study by what I could collect of examples for their existence in the texts from pyramids, temples and other sources .
@nTtyw-demons were appeared in the ancient Egyptian texts from old kingdom until Greco-Roman period ( temples of Edfu, Dendara and Esna).
Their names were written in different writings through ages.
Their functions and roles were killing, slaughtering, punishing enemies of gods, kings and deceased’s in pyramid texts and coffin texts. Sometimes they were threatening dead people in the netherworld, but in a text from ESNA they act an active or a beneficent role, that: " they shine the cave of the blessed deceased’s ", here their name also was written in a unique writing.
A number of readings are possible for this word as well as it was written in different variations and readings: @ntw, @nTw,@nTyw, @nTtyw, @ntAw, @nsyw ( at Esna ).
This word could be equaled with the word #Atyw “ buchers, killers, slayers “in both determinatives and meanings.
The word @nTw with determinative of a knife also appeared as accordance to the word @nTyw " carvers " in the pyramids texts.
According to this study and the above discussed examples, I can give to this word @nTtyw, @nsyw the accurate and well-known meaning, it is: " the slayers carvers-demons ".
مقدمة:
تضم الديانة المصرية القديمة العديد من الآلهة والمعبودات, سواء جاء ذکرها في النصوص الدينية علي أنها معبودات دنيوية توجد في الحياة اليومية أومعبودات أخروية توجد في الحياة الأخرى أو العالم الآخر أوالعالم السفلي.
من بين هذه المعبودات مجموعة من الآلهة الصغري الحامية تسمي " الحنستيو " , وصفوا في النصوص الدينية علي أنهم: " مردة ", " عفاريت ", " جن ", " شياطين ".
التوصيف:
اعتبرت هذه المعبودات آلهة عقاب لقتل وذبح الأعداء والمذنبين وأصحاب الأعمال السيئة والأشرار ضد الآلهة والملوک الخيرين في المعابد, وکذلک في نصوص العالم الآخر.
الاشتقاق اللغوي:
اشتقت هذه التسمية HnTtyw من فعل HnTi, من عصر الدولة القديمة, و من عصر الدولة الحديثة, و, , , من العصر المتأخر والعصرين اليوناني والروماني. بمعني : " يقتل ", " يذبح ", " يسلخ أو ينحت اللحم ".
وطبقا لهذا الإشتقاق اللغوي السابق فإن هذا الإسم في صيغة الجمع HnTtyw يکون بمعني: " الذابحين أو الذين يذبحون ", " ناحتي اللحم أو الذين ينحتون اللحم ".
ومن الواضح أن هذا الإسم هو اسم فاعل أو صيغة وصفية مشتقة من فعل.
يدخل هذا الإسم في العديد من الأسماء الطويلة أو المرکبة للآلهة کما أوردها Leitz في قاموسه عن الآلهة المصرية.
أشکال الکتابة:
کتب هذا الإسم بعدة أشکال في النصوص الدينية عبر الفترات الزمنية المختلفة لمصر القديمة, ومنها:
أولا: من عصر الدولة القديمة ( متون أو نصوص الأهرام )
ثانيا: من عصر الدولة الوسطي ( متون أو نصوص التوابيت )
ثالثا: من عصر الدولة الحديثة ( کتاب الموتي - و برديات مختلفة )
رابعا: من العصر المتأخر و فترة العصرين اليوناني والروماني ( معابد دندرة وإسنا وإدفو ) ,
وأکثر أسماء هؤلاء المردة ذکرا جاء في نصوص العصرين اليوناني والروماني.
والقراءت الصوتية المختلفة لها:
تعددت قراءات هذا الإسم الصوتية حسب اختلاف طرق کتابته, ومن هذه القراءات الصوتية:
@ntw, @nTw,@nTyw, @nTtyw, @ntAw, @nsyw
المخصص:
جاء مخصص هذا الإسم معبرا تماما عن طبيعة الکلمة ووظيفة أصحابها وهي الذبح والسلخ ونحت اللحم, کما يلي:
المخصص الأول:
رجل واقف يرفع ذراعه الأيمن قليلا ممسکا في يده بسکين, والذراع الأخرى ( اليسري ) مفرودة بجانب الجسم واليد فارغة لا تمسک بشئ .
ومن القراءات الأخرى لهذا المخصص: imnHy, ian-wn, wpwty, m, mnHwy, msdmt, hbi, xAty, xAd, Qdfty, ds
المخصص الثاني:
رجل واقف يرفع ذراعه اليمني ويمدها کثيرا ممسکا في يده بسکين شاهرا إياها, والذراع الأخرى ( اليسري ) بجانب الجسم بإنحناءة بسيطة واليد ممسکة بسکين أخري.
ومن القراءات الأخرى لهذا المخصص:imnH, mnHwy, sHri
الوظائف والأدوار وعلاقاتهم بالآلهة الاخري کما بينتها النصوص التي جاء ذکرهم فيها:
1- أکل أعضاء ونحت لحم عدو أوزير ( أوزير الإله وأوزير الملک المتوفي ) ( الدولة القديمة - نصوص الأهرام - فقرة966(d-e) ).
2- " الذابحين ذوي الأفواه " التي تأکل اللحم, و" الأذرع القوية " التي تذبح وتنحت اللحم, وهم يخيفون ويهددون الموتي وعلي المتوفي أن يتجنبهم وينقذ نفسه منهم ( الدولة الوسطي - نصوص التوابيت - تعويذة رقم 495 ( a ) ).
3- يأکلون وينحتون لحم وأعضاء الأعداء الذين يؤذون أوزير( أوزير الإله وأوزير المتوفي )
( الدولة الوسطي - نصوص التوابيت - تعويذة رقم 837 ( d-J ) ).
4- يعاقبون الثعبان aApp ( أبو فيس ), ويصورون بأربعة رؤوس ثعابين يمسکون بحبال وسکاکين بأيديهم لتقييد وذبح الأشرار وأعوان ست بکل مظاهرهم والحيوانات رموز الشر, وينفذون عقوبة الإعدام ويقتلون العصاة " الذابحين ذوي الأذرع القوية ", ويساعدون المتوفي الصالح في الهروب نحوالأفق, ويحافظون علي " باهه " معافاة سليمة من التجزء والتفکک
( کتاب الموتي ).
5- الذابحين الذين يهددون الموتي ويقذفون الرعب في قلوبهم في العالم الآخر, وينزلون العقاب القاسي والمؤلم علي العصاة والمذنبين والمتمردين أصحاب الأعمال السيئة ( کتاب الموتي ).
6- أداء نفس وظيفة ودور الإله حورس في قتل وذبح أعداء أبيه الإله أوزير ( بردية ليدن 1347: P. Leiden 1347 ).
7- مساعدين وأعوان لست عدو أوزير, ولابد من قتلهم وذبحهم عن طريق أوزير أو الملک المتوفي أو المتوفي نفسه ( بردية اللوفر3129 : P. Louvre 3129 , وبردية المتحف البريطاني 10252: P. B.M. 1o252 ).
8- رسل أو خدم لسيدتهم الإلهة " منتيت " التي تضع الخوف والرعب والذعر في قلوب أعداء الملک والمتمردين ضد الملک أو الإله حورس
9- مساعدين للملک في تقطيع أعداء حورس والذين يوصفون بأنهم " الجزارين " ( نص الشبکة بمعبد إدفو ).
10- رسل أو خدم للإلهة حتحور في دندرة, ويوصفون بأنهم " رسل القوية " و " مردة الحنستيو الخاصين بجلالتها " ( معبد دندرة ).
11- يمثلون سويا مع الإلهة حتحور في التقويم المصري القديم آلهة الرياح اليومية عندما يخرجون معها في يومي الرابع والرابع والعشرين من الشهر الأول من فصل الآخت(الفيضان).
12- يکثر ذکرهم کذابحين للأشرار وکمحاربين ضد قوي الشر ومظاهره ورموزه في أسطورة:
" خلق المعبد الأول بإدفو " أو" خلق أول معبد بإدفو " کتجسيد للقوي الخيرة التي تحفظ النظام الکوني وعناصر الکون من الانهيار والاضطراب بسبب القوي والأرواح الشريرة التي تحاول إعاقة بناء المعبد في البقعة المقدسة بإدفو, وبذلک يکونوا رسلا أو خدما للإله حورس کخالق کوني في إدفو( معبد إدفو ).
13- يضيئون کهف الحتبتيوHtptyw " الموتي المبارکين " في العالم الآخر ( معبد إسنا ).
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32567_f4b7c2e91ae7fb83dbaca23f5655d139.pdf
2013-11-01
164
186
10.21608/cguaa.2013.32567
Radwan
Abdelrady
radluxegy@yahoo.com
1
AUTHOR
Bibliography and Abbreviations
1
I- Periodicals:
2
BdÉ = Bibliothèque d’Étude, Institut Français d’Archéologie Orientale, Le Caire.
3
BIFAO = Bulletin de L’Institute Français d’Archèologie Orientale, Le Caire.
4
JEA = Journal of Egyptian Archaeology, London.
5
OLA = Orientalia Lovaniensia Analecta, Löwen.
6
SO = Sources Orientales, Paris.
7
II- Books:
8
Allen, BD = Allen, T. G., The Book of the Dead or Going Forth By Day, Chicago, 1974.
9
Badawi, A. & Kees, H., Handwôrterbuch der Ägyptischen Sprache, Kairo, 1958.
10
Blackman , A. M. & Fairman , H.W., " The myth of Horus at Edfu–II, c. the triumph of Horus over his enemies a sacred drama ", in: JEA.29, 1943, pp. 2-36.
11
Budge, BD = Budge, E.W., The Book of the Dead: the chapters of coming forth by day, the Egyptian text according to the Theban Recension in hieroglyphic, 3 vols., text, vocabulary, and translation, London, 1898: the hieroglyphic transcription of the papyrus of ANI, New York, 1960.
12
Budge, W., Books on Egypt and Chaldaea, The Egyptian heaven and hell, Vol. II, The short from the book AM-Tuat and the book of gates, London ( 1906 ).
13
Cauville, S., Index = Cauville, S. et autres, Le Temple de Dendara, Le Chapelles Osiriennes, Index, IFAO, BdÉ. 119 ( 1997 ).
14
Cauville, S., Le Temple de Dendara, Les Chapelles Osiriennes, Dendara X/1, IFAO, Le Caire, 1997.
15
CT I-VII = De Buck, A., The Egyptian Coffin Texts, Chicago, 1935-1962: VI, 1956, VII, 1957.
16
Daumas, F. et autres, Valeures phonétiques des signes hiéroglyphiques d’époque gréco-romaine I, Montpellier ( 1988 ).
17
Edfu = Chassinant, E., Le Temple d’Edfou, vols.1-14, Le Caire (1897-1934) ( vol.1 avec Rochemonteix, M. ), 2nd edition by Cauville, S. & Devauchelle, D., IFAO, Le Caire (1984-1987).
18
Esna II = Sauneron , S. , Le Temple D’Esna , 8vols , IFAO, Le Caire (1958-1982): II (1963).
19
Faulkner, R. O., A Concise Dictionary of Middle Egyptian, Oxford, 1964.
20
Faulkner, PT = Faulkner, R. O., The Ancient Egyptian Pyramid Texts, Oxford, 1969.
21
FECT = Faulkner, R. O., The Egyptian Coffin Texts, 3 vols.,Warminister, 1973-1978,III spells 788-1185 & indexes, England, 1977.
22
Gardiner, A. H., Egyptian Grammar, third edition revised, London, 1979.
23
Gournay, Y. J.-L., " Les Seigneurs et Les Baou Vivants à Chedenou ", in: Hommages à Sauneron I, Égypte pharaonique, BdÉ.81, IFAO, Le Caire (1979), pp. 363-380.
24
Goyon, Dieux-Gardiens = Goyon, J-C., Les Dieux-Gardiens et La Genése Temples, d’aprés les texts égyptiens de l’époque gréco-romaine, les soixante d΄Edfou et les soixante-dix-sept dieux pharbaethos I, BdÉ. 92, IFAO, Le Caire, 1985 & 2003.
25
Hannig, R., Groβes Handwôrterbuch, Ägyptischen Deutsch, Die Sprache der pharaonen, Mainz, 2000.
26
Leitz, Ch., Tagewählerei, Das Buch HAt nHH pH.wy Dt und Verwante Texte Band, Wiesbaden (1994).
27
Lesko, L.H., A Dictionary of Late Egyptian, vols. 1-5, providence (1982-1990).
28
LGG = Leitz, Ch., Lexikon der Ägyptischen Göter und Götterbezeichnugen, 8 Bde, OlA.110-129, Leuven-Paris-Dudley, MA, (2002-2003): V, 2002.
29
Meeks, D., " Génies, Anges et Démons en Égypte ", in: Génies, Anges et Démons, Sources Orientles VIII, Éditions du Seuil, Paris (1971), pp. 19-84.
30
Mercer, PT = Mercer, S., The Pyramid Texts in Translating and Commetary, 4 vols., New York, 1952.
31
PT (Pyr.) = Sethe, K., Die Altägyptischen Pyramiden Texte, Vols. I-II, Leipzig, 1908-1910.
32
Radwan, A., The Façade of the Hypostyle hall of Ptolemy VI at the Temple of Esna ( philological-cultural study ), unpublished dissertation for M.Sc., Faculty of Archaeology, Cairo University 2007.
33
Ries, J.&Limet,H., Anges et Démons, Homo Religiosus, 14, Louvain - La - Neuve( 1989 ), pp.21-70.
34
Sander-Hansen, C.E., Die Religiösen Texte auf dem sarg. der Anchnesneferibre, Kopenhagen (1973).
35
URK = Sethe, K., Urkunden des aegyptischen Ältertums, I-VIII, Berlin & Leipzig (1904-1957): VI (1929).
36
Wb = Erman, E. & Grapow, H., Wôrterbuch der Ägyptischen Sprache, , 6 Bde, Berlin und Leipzig, 1940-1959.
37
WPL = Wilson , P., A Ptolemaic Lexikon, A Lexicographical Study of the Texts in the Temple of Edfu, OLA.78, Leuven, 1997.
38
Zandee, J., Death as an enemy according to ancient Egyptian conceptions, New York, 1977.
39
ORIGINAL_ARTICLE
Knife - Holders in Ancient Egyptian Tombs (Religious and Artistic Study) حاملى السکاکين فى المقابر المصرية القديمة (دراسة دينية فنية)
Studying ancient Egyptian tombs have long been an important source of information regarding many aspects of Egyptian religion. The walls of tombs are often extensively decorated with scenes rendered in paint or in color relief sculpture. While they were primarily private structures containing images selected by the person who expected to be housed there for eternity, the funerary monuments also reflect religious beliefs more generally. While numerous researches have focused on many of the religious scenes depicted on the walls of ancient Egyptian Tombs, no one focused on the Knife Holders (Gate – guardians) scenes. Hence, the current study focused on Knife - Holders scenes depicted on the walls of both royal and private tombs dating back to the New Kingdom at Thebes.
The current study was undertaken to shed light on the meaning and the function of knife in Ancient Egypt. To study the role of the knife-holders in Ancient Egypt. To spot light on the actions and behaviors and locations of the knife-holders in Ancient Egyptian civilization. To spot light on the representations of the knife-holders on the walls of the ancient Egyptians tombs in the Valley of the Kings and Valley of the Queens as well as the private tombs at western Thebes. To focus on the shapes and positions of the Knife-holders in Ancient Egypt. To explain the difference between Knife - Holders and Demons.
To achieve the objectives of the study, the required data were collected from periodicals, references presenting Knife Holders scenes. Preserving the scenes of knife - holders on the walls of the royal tombs in the Valley of the Kings and Valley of the Queens dating back to the New Kingdom as well as the private tombs at western Thebes that contributed to the interpretation of all the data gathered from literature.
The preliminary results indicated that the term (Knife-Holders) is an expression which indicates to tomb-guardians, demons or minor divinities. These minor deities were subordinate to the major gods and goddesses. They performed specified tasks upon demand and while the major gods tended to be more universal in nature, demons were often defined by specific actions, behaviors and locations. Knife - Holders were often associated with caves, pits and tombs which were considered entrances to the underworld. Moreover, they constituted different categories. Some were clearly portrayed with frightening instruments of punishment like knives for the damned. Others were not inimical and may often be classed as minor guardian deities such as the keepers of the various gates of the underworld. Some were creatures specially tasked with the protection of the king or the deceased in the journey through the netherworld. Concerning their forms, Knife-holders took many forms such as human forms, semi-anthropomorphically with human bodies. They are represented with the heads of different creatures like falcons, jackals and rams.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32577_840b55ec111a13a45736f9b30658b038.pdf
2013-11-01
187
208
10.21608/cguaa.2013.32577
Knife–Holders
Ancient Egyptian Tombs
Thebes
Demons
Gate-Guardians
Minor divinities
New Kingdom
Rasha
M. Omran
rmo00@fayoum.edu.eg
1
Tourism Guidance - Faculty of Tourism and Hotels - Fayoum University
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
DIFFERENT ATTITUDES OF JESUS CHRIST IN COPTIC ART الأوضاع المختلفة للسيد المسيح فى الفن القبطى
The aim of this study is to focus on the different figures of Jesus Christ which appear in the decoration of many Coptic objects displayed in the Coptic Museum in Cairo and in other important archeological museums in Europe and the in United States of America. On the following notes, I’ll deal also with many of the Christological scenes which are seen on the interior walls of the monasteries and churches built in Old Cairo, Wadi Natrun, the Red Sea and Sohag. Furthermore, the purposed for which this study is prepared is to describe and to analyze some important examples of Coptic artistic collections made out of ivory, metal, stone and wood in addition to Coptic manuscripts, icons and wall paintings to well understand and to get more details about the different attitudes of the Savior and his depictions in the Coptic artistic decoration.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32586_10be13cb6c8fdf8478a407ef02984bb3.pdf
2013-11-01
209
246
10.21608/cguaa.2013.32586
sherin
sadek
sherin_sadek@yahoo.com
1
Associate Professor of Coptic and Islamic art and archeology in the Faculty of Arts/Ain Shams University.
AUTHOR
LIST OF ABBREVIATIONS
1
BIFAO: Bulletin de l’Institut Français d’Archéologie Orientale. (Cairo).
2
CoptEnc: Coptic Encyclopedia, 8 vols. (New York).
3
MIFAO: Mémoires publiés par les membres de l'Institut français
4
d'archéologie orientale. (Le Caire).
5
ParOr.: Parole de l´Orient (Paris). Continue Melto et OrSyr.
6
SKCO: M. KRAUSE and S. SCHATEN (eds.), QEMELIA. Spätantike und
7
koptische Studien. P. GROSSMANN zum 65 Geburtstag (= Sprachen
8
und Kulturen des Christlichen Orients 3), Wiesbaden (1998).
9
ZPE: Zeitschrift für Papyrologie und Epigraphik. (Bonn).
10
BIBLIOGRAPHIA
11
G. ANDREU, M. H. RUTSCHOWSCAYA et C. ZIEGLER, L'Égypte ancienne au Louvre,
12
Paris, 1977, (L'Égypte).
13
A. BADAWY, L’art copte. Les influences égyptiennes, préface par É. DRIOTON, Le
14
Caire, 1949, (Art).
15
J. CLEDAT, Le monastère et la nécropole de Baouit, 2 vols., MIFAO, 19, 39, Le
16
Caire, 1904, 1916, (Monastère).
17
COPTIC ART, I. WALL PAINTINGS, texts and photos by NABIL NESSIM ATALLA,
18
Cairo, 1989, (Coptic Art).
19
C. COQUIN, Les édifices chrétiens du Vieux-Caire, I: Bibliographie et topographie
20
historique, Le Caire, 1974, (Édifices).
21
R. G. COQUIN et P. H. LAFERRIERE, “Les inscriptions pariétales de l’ancienne
22
église du monastère de saint Antoine, dans le désert oriental”, BIFAO, LXXVIII,
23
Le Caire (1978), 267-321, (Inscriptions).
24
M.-R. DEBERGH, “Dayr Apa Jeremiah: Paintings”, CoptEnc., III, New York
25
(1991), 777-779, (Dayr).
26
J. L. FOURNET, "L'inscription grecque de l'église al-Mu'allaqa-quelques
27
corrections", BIFAO, XCIII, Le Caire (1993), pp. 237-244, (Inscription).
28
G. GABRA, Cairo. The Coptic Museum & Old Churches, with Contribtions by A.
29
ALCOCK, Cairo, 1999, (Cairo).
30
G. GABRA, Coptic Monasteries. Egypt’s Monastic Art and Architecture, with a
31
Historical Overview by T. VIVIAN, Cairo-New York, 2002, (Monasteries).
32
V. GIRGIS, Icons from the Coptic Museum, Cairo, 1965, (Icons).
33
The Icons. Catalogue général du musée Copte, Published by P. VAN MOORSEL,
34
MAT. IMMERZEEL and L. LANGEN, with the Collaboration of A. SERAFEEM, Cairo,
35
1991, (The Icons).
36
K. C. INNEMÉE, “the Iconographical Program of Paintings in the Church of al-
37
Adra in Deir al-Sourian: Some Preliminary Observations”, SKCO, III, Wiesbaden
38
(1998), 143-149, (Program).
39
K. C. INNEMÉE, “New Discoveries at deir al-Sourian, Wadi al-Natrun”, SKCO,
40
IV/1, Wiesbaden (1999), 213-219, (Program).
41
P. H. LAFERRIERE, La Bible murale dans les sanctuaires coptes, Le Caire, 2008,
42
J. LEROY, “Le programme décoratif de l’église de St. Antoine du désert de la mer
43
rouge”, BIFAO, LXXVI, Le Caire (1976), 347-379, (Programme).
44
J. LEROY, Les peintures des couvents du Ouadi Natroun, publiées avec la
45
collaboration de B. LENTHERIC, P. H. LAFERRIERE, H. STUDER, E. RAVAULT, B.
46
PSIROUKIS et J. F. GOUT, Le Caire, 1982, (Peintures).
47
L. S. B. MACCOULL, "Redating the Inscription of El-Moallaqa", ZPE, LXIV, Bonn
48
(1986), pp. 230-234, (Redating).
49
Monastic Visions: Wall Paintings in the Monastery of Saint Antony at the Red Sea,
50
ed. By E. BOLMAN, Photography by P. GORDEAU, Cairo-New haven, 2002,
51
(Monastic Visions).
52
J. E. QUIBELL, Excavations at Saqqara, Cairo, 1908-1912, (Excavations).
53
SHERIN SADEK EL GENDI, Les bois coptes et leur influence sur les bois islamiques
54
de l'époque fâtimîde. Étude technique et artistique, Thèse de Doctorat
55
dactilographiée, 2 vols., Faculté des Lettres/ Université d'Ain Shams, Le Caire,
56
2004, (Bois).
57
M. H. SIMAIKA, Guide sommaire du musée copte, Le Caire, 1937, (Guide).
58
P. VAN MOORSEL, Les peintures murales du monastère de saint Antoine près de la
59
mer rouge, avec des contributions de P. GROSSMANN, K. INNEMEE et P.-H.
60
LAFERRIERE et la collaboration de PH. AKERMANN, ABDEL-FATAH NOSSEIR, B.
61
PSIROUKIS, K. CRENA DE IONGH et J. RUNIERSE, 2 vols., IFAO, Le Caire, 1995,
62
(Peintures).
63
P. VAN MOORSEL, Les peintures du monastère de saint-Paul près de la mer Rouge,
64
avec des contributions de P. GROSSMANN et P.-H. LAFERRIERE et la collaboration
65
de V. GHICA, K. C. INNEMEE, K. CRENA DE IONGH, A. LECLER et J. RIJNIERSE,
66
IFAO, Le Caire, 2002, (Monastère).
67
L. VAN ROMPAY and K. INNEMEE, "La présence des syriens dans le Wadi al-
68
Natrun", ParOr., XXIII, Paris (1998), pp. 167-203, (Présence).
69
H. E. WHITE, the Monasteries of the Wâdi’n Natrûn, III: The Architecture and
70
Archeology, New York, 1933, (Monasteries).
71
C. ZIEGLER, Le Louvre-les antiquites égyptiennes, avec la collaboration de CH.
72
BARBOTIN et M. H. RUTSCHOWSCAYA, Paris, 1990, (Louvre).
73
ORIGINAL_ARTICLE
Tunic for All Segments of Ancient Egyptian Society العباءة لکل طبقات المجتمع في مصر
The question that needs to be answered in this paper is the widespread usage of the bag-tunic for all categories of people in ancient Egypt, based on depiction I have tried to show the originality of the bag-tunic in ancient Egypt for both sex and the similarities and differences of the new fashion costume.
The paper depends on the reliefs of the tombs for kings and individuals during the new kingdom to compare the different styles of the bag-tunic which appeared for all classes of people. Analyses to the shape of the bag-tunic and decoration technique have taken place and major features emerged. The paper, then, compared these features and results are discussed
This research was developed using analytical and comparative approaches based on document and picture analyses.
The paper concluded that bag-tunic appear in new kingdom as anew fashion for all different categories of people in ancient Egypt. The material and decorations of the bag-tunic for each category different from other Moreover, major similarities and differences among these techniques have been resulted.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32592_03dfc635c9a9533b4af283f6bc95f7e9.pdf
2013-11-01
247
270
10.21608/cguaa.2013.32592
Tamer
Magdy
tme00@fayoum.edu.eg
1
کلية السياحة والفنادق- جامعة الفيوم
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Style Cypriot Juglets Recently Discovered in Egypt.
Style Cypriot Juglets ware small, narrow – necked found atRas Shamra, northern Palestine at Tel kabri(1), Jordon (2),Lebanon(3),(4),Tell el- Yahudiyeh , Tell – el Daba, kahun,Memphian, maskhuta, Tell el Sahaba , Bubastis, Inshas, Ghita,Tell El- Koc in Egypt, Crete, Aegean , Anatolia and Cyprus.These juglets imported by Egypt, for their usefulness,function, value which clearly designed to be used containersliquids (5),(6),Perfumes,wines, oils olives and fats were employedin ancient Egypt for eating , cooking, illumination for both theliving and the dead; libations as a base for medicines anddoubtless for many other purposes (7).Merrillees, believe that this Cypriote juglets imported to Egypt,for their ornamental and asset and their intrinsic or contents(8)
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32596_4daaeb5a0e77190c7ed354b7d706dd2d.pdf
2013-11-01
271
277
10.21608/cguaa.2013.32596
waffaa
emad
waffaaema@yahoo.com
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
Symbolism in Fatimid Pottery Decorative Arts
"Stare at them and listen, they are murmuring to you", this was mystarting statement when I stood, as a tour-guide, in the NortheasternZiyāda of Ahmad Ibn Tulūn mosque (879), back in April 2010, toshow an American tourist group, of Abercrombie and Kent travelagency, those magnificent anthropoid-shape crenellations whichsurmount and decorate the inner and outer enclosure walls of themosque. Those massive crenellations which are equal in magnitudeand height are considered, from my point of view, a clearillustration of symbolism in Islamic art. Despite the fact that they donot display any calligraphic inscriptions, one could still detect fewmeanings from the silent bricks. For example, they show the idea ofhow the Muslim should be lined up behind the Imam whileperforming mass prayers, namely foot to foot and shoulders toshoulders. Moreover, the interlaced hands demonstrate a verse inthe holy Qurʾ ān which calls for unity between Muslims, that is"and hold firmly to the rope of Allah and do not become divided"1.In consequence, symbolism could be defined as a silent languageand a letterless script used by patrons, architects or artisans todeliver a specific meaning indirectly via a materialistic object. InEgypt, symbolism had been used as early as the Pharaoniccivilization period, for instance, when the ancient Egyptians usedlily and papyrus plants in connection with symbolizing thekingdoms of upper and Lower Egypt.
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32599_d3ed165883f276597f2ecd7ac47bf41e.pdf
2013-11-01
278
292
10.21608/cguaa.2013.32599
ahmed
hussein
ahmadhussein@aucegypt.edu
1
Lecturer of Islamic Archaeology- High Institute of Tourism, Hotels Management and Monuments Restoration-Alexandria
AUTHOR
Bibliography
1
Anna Contandini, Fatimid art at the Victoria and Albert Museum
2
(London, 1998)
3
Abbas Daneshvari، Animal Symbolism in Warqa wa Gulshāh,
4
(Oxford, 1986)
5
Oleg Grabar et.al, Islamic Art and Architecture 650-1250 (New
6
Haven, 2001)
7
Oliver Watson, Ceramics from Islamic Lands (New York, 2004)
8
Mirjam Jelfer-Jorgesen, Medieval Islamic Symbolism and the
9
Paintings in the Cefalù Cathedral (Leiden, 1997)
10
ORIGINAL_ARTICLE
Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية
The Christian church in the Coptic Egypt is still providing uswith the knowledge and resources which has no end, and it stillensures that obviously it has a really felt role and an affectingrole as a leader to all the eastern churches; because it is like themother to lots of different churches. As a proof, many of theincomers whether Arabs or foreigners fled to Egypt transferringall the styles and different shapes of their churches for manyreasons like commerce or searching for work or maybe escapingfrom political oppression or religious oppression or economicfailures, etc... So by that time we found that the Orthodox churchon the top of the scene as the main church which started callingfor St.Mark as the prophet of Christianity in Egypt , even thepope Tawadros the second, pope of saint mark episcopate, who isconsidered one of the most famous popes in the saint markepiscopate 118. And follows the orthodox church, the catholicchurch then the protestant church, and there are also many ofcommunities other than these which have been derived fromthose main three and they are“Armenians”(1),“Maronites”(2) .
لازلنا نواصل حلقة هامة من حلقات الحضارة المصرية القديمة ممثلة في الکنيسة القبطية وما بها من عناصر معمارية وفنية حيث أنها لازالت تجود إلي الآن بالمعرفة والدراسات التي لم تنتهي بعد فتلک الدراسات ستکمل دائرة الآثار المسيحية في العالم المسيحي الشرقي کما توضح وتلقي الضوء علي أهمية الکنيسة القبطية ودورها الملموس والمؤثر کرائدة لکنائس الشرق . وهذه الورقة البحثية ستکون عن الايقونستاسيس ( Iconostasis ) حامل الأيقونات کترجمة للکلمة اليونانية التي تنم على ما له من دور فهو عنصر معماري هام في عمارة الکنيسة يفصل بين الهياکل التي يتم فيها عمل الطقس الکنسي وبين باقي الکنيسة أي مکان وقوف الشعب حتى يکون ما تم داخل الهيکل من طقس محاط بمهابة وقداسة ووقار استناداً لأمر الله لموسى النبي ( أمر الله موسى النبي بعمل حجابين في خيمة الاجتماع الأولي بين الدار والثانية بين قدس الأقداس ) ( حزقيال الإصحاح 29 ) لذا قد عرف أيضاً هذا الساتر الفاصل بکلمة الحجاب ولوجود أکثر من سبب مادي وروحي فالمادي يتضح من مسماه لتعليق الأيقونات عليه بتنظيم وترتيب لتکون أمام أعين جميع المصلين حتى يتذکروا أصحابهم ويسيروا على أثار خطواتهم ويتمثلوا بإيمانهم وغرض روحي هو أن الله لا يمکن إدراکه ساکنا في نور لا يمکن الدنو منه ولا يستطيع أحد أن يراه وکل من يتقدم ويقف أمام الهيکل أو يدخله بالنسبة للرتب الکهنوتية يسجد بمهابة وخشوع وقد بدعت الکنيسة القبطية في إخراج هذا العنصر بتنوع وجمال وبالرغم من ذکر العديد من الباحثين والعلماء بأن هذا العنصر لم ينفذ سوى بالأخشاب فقط إلا أنه وجد منه العديد والعديد کالأحجار والرخام والأکثر شيوعاً هو الأخشاب التي نفذت بأنواع عديدة وتنوعت أساليب صناعتها وزخرفتها أيضاً کالمحفور والمطعم بالعاج والأبنوس فالأمثلة عديدة وسنضعها في إطار منهجي تحليلي لخاماتها وعناصرها الزخرفية سيجعلنا نراها مختلفة الرؤى والأبعاد کروائع للفن القبطي وأتمنى بهذه الورقة البحثية أن أضيف سطور لتاريخنا القومي من خلال الکنيسة القبطية .
https://cguaa.journals.ekb.eg/article_32601_604bf1115d24753314c3d6478a23ceb0.pdf
2013-11-01
293
320
10.21608/cguaa.2013.32601
Shrouk
M. A. Ashour
rimamariem@hotmail.com
1
Associate Professor of Coptic and Islamic art and archeology Future Academy, Heliopoli
AUTHOR
قائمة المصادر و المراجع
1
* الکتاب المقدس عهد قدیم – عهد جدید – اعمال الرسل.
2
*الدلیل و التقویم السنوی للکنیسة القبطیة الأرثوزوکسیة 1992 میلادیاً.
3
*الفرید لوکاس: المواد و الصناعات عند قدماء المصریین – ترجمة زکی اسکندر و محمد زکریا نجم – مکتبة مدبولی 1991 میلادیاً.
4
*اثناسیوس الراهب – معجم المصطلحات الکنسیة – دار نوبار – القاهرة – 2002 میلادیاً.
5
*تقی الدین احمد ابن علی المقریزی – المواعظ و الإعتبار فی ذکر الخطط و الآثار جزءان – بولاق 1271 هجریاً – ج2.
6
*جودت جبره – المتحف القبطی و کنائس القاهرة القدیمة.
7
*جورج فضلو حورانی – العرب و الملاحة فی المحیط الهندی فی العصور القدیمة و اوائل القرون الوسطى ترجمة یعقوب بکر – مکتبة الانجلو – مطبعة دار الکتاب العربی – 1951 میلادیاً.
8
*جورج فیرجسون: الرموز المسیحیة و دلالاتها – معهد الدراسات القبطیة – ج2 – القاهرة 1962 میلادیاً.
9
*حسن الباشا: موسوعة العمارة و الآثار و الفنون الإسلامیة – مکتبة الدار العربیة للکتاب – القاهرة 1999 میلادیاً.
10
*دیماند – الفنون الإسلامیة – ترجمة احمد عیسى – دار المعارف – القاهرة 1985 میلادیاً.
11
*زکی محمد حسن: فنون الإسلام – دار الرائد العربی – بیروت 1981 میلادیاً.
12
*عبد السلام احمد نظیف: دراسات فی العمارة الإسلامیة – الهیئة المصریة العامة للکتاب – 1989 میلادیاً.
13
*غریغوریوس یوحنا إبراهیم (المطران) – حرب الأیقونات – حلب – 1980 میلادیاً.
14
*محمود محمد سلیمان – الأجانب فی مصر دراسة فی تاریخ مصر الإجتماعی – دار رفٌی – 1966 میلادیاً.
15
*مرقس سمیکة: دلیل المتحف القبطی و أهم الکنائس و الأدیرة المصریة – جزءان – القاهرة 1930 میلادیاً – ج2.
16
*محمد عبد العزیز مرزوق: الفن الإسلامس تاریخه و خصائصه – القاهرة 1963 میلادیاً.
17
*محمد حمزة – المدخل إلی دراسة المصطلحات الفنیة للعمارة الإسلامیة 1987 میلادیاً.
18
*مصطفى شیحة: دراسات فی العمارة و الفنون القبطیة – هیئة الآثار – مشروع المائة کتاب – 1988 میلادیاً.
19
The references
20
*Butler: the ancient Coptic churches of Egypt – Oxford – 1884 A.D.
21
*Du Bourget: Coptic encyclopedia – volume ii – p.2105
22
*Dimand (M.S.): AH and book of Mohammed on decoration arts – New York – 1930 A.D.
23
*John R.Hayes: The genius of Arab civilization – New York - 1978 A.D.
24
*Murray: Christian art and architecture – Oxford – New York – 1990 A.D.
25
*Meinardus: Christian Egypt ancient and modern Cairo – 1965 A.D.
26
*Knut: The restoration of paintings – UK pommer st. Cologne – 1999 A.D.
27
*Savage (J.D.): profession of furniture refinishing for the amateur New York – 1980 A.D.
28
*Sendler Egon: The icon, image of the invisible St.Vladimir RS press – New York – 1988 A.D.
29