General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الملاحة الفينيقية في جزر البحر المتوسط1233260810.21608/cguaa.2012.32608ARابراهيم Mahranأستاذ التاريخ القديم المساعد بکلية الآداب- جامعة عين شمس.Journal Article20190521<br /> اشتهرالفينيقيون في العالم القديم بفضل مساهماتهم المهمة في الحضارة الإنسانية،فقد عرفوا بنشاطهم وجرأتهم وقدرتهم على الابتکار،ولاسيما في مجال الملاحة والکتابة،مما جعلهم،بالإضافة إلى ابتکارهم،خير ناقل لمختلف الحضارات التي مروا عليها،ولاسيما الحضارة المصرية،تلک الحضارة التي ارتبط الفينيقيون بأصحابها برابطة تبعية سياسية قوية امتدت لعصور طويلة[1]،کما کان الفينيقيون واسطة لنقل الحضارة بين شعوب العالم القديم،وهو الأمرالذي أکدته شواهد الآثار المکتشفة، وبخاصة الفخار منذ الألف الأول قبل الميلاد[2]،في قبرص[3]وفي عدد من جزر البحر المتوسط.<br /> ولا شک أن الفينيقيين قدموا للبشرية أعظم المنجزات الحضارية طيلة تاريخهم الطويل،وما من شک في ازدهار تجارتهم ونجاحهم في تبادلهم التجاري مع مختلف الجهات قد أثار فيهم حب المغامرة للوصول إلى أسواق جديدة والبحث عن سلع مرغوبة،فلم يقتصروا على الاتجار في منتجاتهم،بل تبادلوا مختلف السلع مع الأقطار الأخرى،وقد جعلهم تنقلهم بين مختلف الأقطار رسل حضارة،ينقلون مظاهرها بين قطر وآخر،وهم الذين جعلوا حوض البحر المتوسط کله مسرحاً لحضارتهم وتجارتهم،منذ منتصف الألف الثاني قبل الميلاد،أي قبل الرومان بأکثر من ألف وخمسمائة سنة[4]،کما أنهم قد تأثروا بثقافة البلدان الأخرى وأثروا فيها.[5]<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101حضارة جيتونبجنوب ترکمستان مشکلة الاصل في اطار تاثرها بحضارات الشرق الادني خلال العصر الحجري الحديث24473260910.21608/cguaa.2012.32609ARأبو الحسن محمود بكرى موسيقسم الأثار المصرية /جامعة القاهرة /كلية الآثارJournal Article20190521 <br /> <br /> يتناول الباحث بالدراسة والتحليل والتصنيف مجموعات کبيرة من التماثيل الآدمية التي عثر عليها بمواقع عدة بجنوب ترکمنستان وهي تؤرخ بالعصر الحجري الحديث (حضارة جيتون) والعصر الحجري النحاسي والعصر البرونزي (حضارة أناو). تعتبر هذه الحضارة الأخيرة، وبلا شک، من أکثر حضارات العالم القديم دراسة وفهماً بفضل مجهودات علماء الآثار على مر سنين طويلة، حيث أنها حافظت على تتابع تطورها فترة طويلة امتدت من الألف الخامس ق.م حتى الألف الثاني ق.م، أي منذ العصر الحجري النحاسي وحتى العصر البرونزي المبکر.<br /> يقوم الباحث بمحاولة تصنيف مجموعات التماثيل في کل عصر على حده معتمداً على أهم صفاتها (مادة الصنع، طريقة الصنع، مکان العثور عليها وغيرها...)، ثم رصد التطور الذي طرأ عليها أو ملامح الاختلاف عن غيرها من مجموعات أخرى. في النهاية يحاول الباحث إعطاء تفسير لطبيعة التماثيل والهدف من صنعها في الإطار الحضاري لمنطقة جنوب ترکمنستان خلال الفترة من العصر الحجري الحديث وحتى العصر البرونزي معتمداً في ذلک على المعطيات الإثنوجرافية ومصادر أخرى.<br /> <span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><span class="pg-2ff5"><span class="pg-2ff4"><br /></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الأسس النظرية والمنهجية للاثنوأرکيولوجى48483280210.21608/cguaa.2012.32802ARاسماعيل حامدJournal Article20190522General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الريتون الميکينى في مصادر الدولة الحديثة49493276410.21608/cguaa.2012.32764AREman Abozaidکلية الآثار جامعة جنوب الوادي مدرس بقسم الآثار المصريةAymen Waziryمدرس بقسم الآثار المصرية
کلية الآثار جامعة القاهرةJournal Article20190522موضوع هذه الدراسة عن الريتون الميکينى في مصادر الدولة الحديثة، والريتون إناء يونانى قديم استخدم فى الشراب (الماء أو الخمر)، وکذلک في بعض الطقوس الدينية مثل طقسه الإراقة . والأصول الأولى للريتون مينوية (کريتية) ترجع إلى العصر المينوى الأول. إلا أنه مع أفول شمس کريت وبزوغ نجم موکيناى تنوعت أشکاله.
والشکل السائد لهذا الإناء هو الشکل القمعى، وإن کان قد ظهر بصور مختلفة فى الرسوم الجدارية المصرية – المقابر أرقام ( 1- 63 – 65 – 66 – 78 – 85 – 86 – 91 – 100 – 131 )، وعلى جدران بعض المعابد ( الکرنک، وهابو)، ، ووجدت منه نماذج محفوظة في بعض المتاحف. وغالباً ماکان يُصنع من الفخار والبرونز والفضة والذهب.. والکثير من الأواني التى صورت على الآثار المصرية ، عُثر على شبيها لها فى کريت وموکيناى ومواقع أخرى. وسوف تقسم هذه الدراسة إلى أربع محاور على النحو التالى:
الأول : عن تاريخ ظهور الريتون فى اليونان ومصر.
الثانــي: يتناول مصادر دراسة الريتون في مصر في عصر الدولة الحديثة.
الثالث: أشکال الريتون المختلفة، وهل کانت الموجودة في مصرهى نفس الأشکال المعروفة لدى اليونانيين أم کان هناک اختلاف؟ وما مدى التأثير المصري على هذه الآنية؟.
الرابع: التعريف بوظيفة الريتون فى بلاد اليونان وهل اختلفت تلک الوظيفة في مصر؟General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101لقب المشرف على الأعياد (سشم حب Ssm hb)50503278410.21608/cguaa.2012.32784ARايمان أحمدنور الدينJournal Article20190522General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101ظاهرة العنف فى مصر القديمة من الدولة القديمة حتى نهاية الدولة الحديثة51843282910.21608/cguaa.2012.32829ARGehan Mohamedمدرس بکلية التربية جامعة عين شمسJournal Article20190522<strong><span style="text-decoration: underline;"> </span></strong>
يتضح من خلال مناظر جدران مقابر الأفراد أن المصري القديم استخدم أساليب متنوعة في ممارسة العنف، ذلک العنف الذي يتنوع ما بين إيذاء بدني متمثل في الضرب الذي استخدم لتقويم السلوکيات مثل إستخدام المشرف علي العمل العصا لتقويم سلوک أحد العمال، أو کأسلوب للتنفيس عن غضب ما مثل منظر الفتاتين اللاتي تجذب کل منهما شعر الأخرى علي جدران مقبرة مننا من عصر الدول الحديثة، أو کعقوبة يتم تنفيذها ولکن العنف يکمن فيما يتم ممارسته من أساليب متنوعة مهينة لتنفيذ تلک العقوبة ما بين رکل بالأرجل والجر علي الأرض…..الخ، کما أن هناک نوع أخر من العنف متمثل في الإيذاء اللفظي المصاحب للإيذاء البدني، وذلک يتضح من خلال تحليل النصوص المصاحبة للمناظر، وسيحاول البحث الإجابة علي عدد من التساؤلات ومنها:
هل کان المصري عنيف بطبعه؟، هل کان العنف سمة من سمات المجتمع؟، هل کان العنف وسيلة لتنفيذ غاية؟.
ومن خلال الإجابة علي تلک التساؤلات يمکننا الوقوف علي المدلول الإجتماعي والإقتصادي والثقافي للفترة الزمنية في ضوء مقارنة مناظر العنف من الدولة القديمة حتي الدولة الحديثة، بمعني أن هذه الاوضاع الإجتماعية والإقتصادية والثقافية کان لها إنعکاس في ارتفاع أو إنخفاض معدل العنف الممارس من المصري القديم.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الصلع فى ضوء المناظر والنصوص المصرية القديمة851023286210.21608/cguaa.2012.32862ARKhaled Eltalyاستاذ التاريخ القديم والأثار المصرية المساعد – کلية الآداب – جامعة کفر الشيخJournal Article20190522لقد ظهر صلع الرجال بعدد من مناظر الحياة اليومية منذ عصر الدولة القديمة وحتى نهاية التاريخ المصرى القديم ، کذلک هناک عدد غير قليل من التماثيل الخاصة بالأفراد التى کان الصلع واضحاً بها ، مما حدا ببعض العلماء أن يقول بأن الصلع سمه من سمات الطبقات الدنيا ، لقد عبر المصرى القديم عن الصلع بکلمة iAs ، is وتعنى الأصلع pA is وتعنى الواحد الأصلع ، فى هذه الدراسة أسعى لإماطة اللثام عن عدة أشياء منها ، ما الهدف الذى جعل الفنان يظهر بعض الرجال على أنهم صُلع ، هل هناک ميزة محددة کان يتمتع بها الرجل الأصلع فى بعض الحرف ،کأنه يکون ذو خبرة أو ذوعلم يفوق غيره من العمال أو الحرفين ، لذلک حرص الفنان على أن يظهره أصلع ، لماذا لم يظهر الفنان والنحات الملوک صُلع ، فمن غير المعقول أن لا يکون من بين الکم الکبير من ملوک مصر القديمة ملک أصلع ، هل ارتبطت الباروکة التى کان يرتديها الملوک بالصلع ، هل هناک مناظر لنساء صُلع ، وخاصة أنه يوجد اسم مؤنث لکلمة صلع وهو iAst أى صلعاء .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101فنون التصوير والديکور في عمارة القصور والمنازل في مصر القديمة Painting and decorative arts in the architecture of palaces and houses in Ancient Egypt1031503286710.21608/cguaa.2012.32867ARKhaled ShawkyEl-BassyounyProfessor of Egyptian Antiquities - Faculty of Tourism and Hotels - Ismailia - Suez Canal University.Journal Article20190522عرفت مصر القديمة فنون التصوير (الرسم – النقش الغائر والبارز) والتي ظهرت على جدران المعابد والمقابر في مناطق سقارة وأبو صير وبني حسن وتل العمارنة وأبيدوس وطيبة، ولکن هذه الفنون ذات النماذج الرائعة والرائدة لعبت دوراً دينياً وجنائزياً على مستوى الموضوع والوظيفة رغم ظهور مناظر الحياة اليومية ضمن موضوعات هذه الفنون التي خدمت الشعائر والطقوس الجنائزية والدينية.
وظل دائماً التساؤل في ضوء قلة وضعف الأدلة الأثرية والفنية حول معرفة واستخدام الفنان المصري وتطبيقه لفنون التصوير المدنية في إطارها الوظيفي والجمالي والترفيهي في عمارة القصور والمنازل في مصر القديمة.
<strong>منهجية وأهداف البحث:</strong>
إن البقايا المعمارية والفنية والتي تعود خاصة إلى عصر الدولة الحديثة في مناطق وعواصم مصر الکبرى في طيبة وتل العمارنة ومدينة رمسيس (بر رمسيس Pr-Ramses) - رغم قلتها- تقدم لنا البراهين والشواهد الأثرية والفنية على إستخدام الفنان المصري لفنون التصوير المدني (الديکور – العمارة الداخلية) في إطارها الزخرفي والجمالي بغض النظر عن مدارس ونظريات تاريخ الفن (الفن للمجتمع – الفن للفن)؛ إن دراسة ورصد فن التصوير والديکور في قصور ومنازل مصر القديمة وخاصة في عصر الدولة الحديثة (عصر الإمبراطورية المصرية في الشرق الأدنى القديم – ثقافة وعمران المجتمع الحضري والمدني في عواصم مصر الکبرى) يفتح مجالاً جديداً ظل مغلقاً وغامضاً حول قضية فن التصوير في مصر القديمة وخاصة في مجال الديکور والزخرفة بعيداً عن التفسيرات والمعادلات الدينية والجنائزية (قارن: قصور أمنحوتب الثالث في طيبة الغربية، قصور إخناتون في تل العمارنة، قصور الرعامسة في مدينة رمسيس بشرق الدلتا، منازل دير المدينة).
<strong> </strong>
<strong>Problematic</strong><strong>issue of the re</strong><strong>search:</strong>
Ancient Egypt has known the arts of painting which appeared on the walls of the temples and tombs in the areas of Saqqara, Abu Sir, Beni Hassan, Tel el-Amarna, Abydos and Thebes. These arts with their fine and leading examples have played important religious as well as funeral roles both topic and function wise despite the emergence of views of daily life within these arts' subjects that served funerary and religious rites and rituals.
There has always remained a query on the Egyptian artist's knowledge, use and application of the civilian arts of painting "the arts of decoration" in light of the lack and weakness of both the artistic and archaeological evidences in respect with their functional, aesthetic and recreational perspectives in the building of palaces and houses in Ancient Egypt.
<strong>Methodology</strong><strong> and </strong><strong>objectives</strong><strong>of</strong><strong>the</strong><strong>research</strong><strong>:</strong>
The architectural and artistic residue, which date back to the era of the New Kingdom in the major capitals of Egypt of Thebes, Tel el-Amarna and the city of Ramses (Pr-Ramses) – despite their scarcity and rarity - give us both artistic and archaeological evidences of the Egyptian artist's use of the arts of urban painting (decoration - interior architecture) both decoratively and aesthetically regardless of the schools and theories of art history (Art for society - art for art's sake). The study and monitoring of the art of painting and decor in the palaces and houses of Ancient Egypt, especially in the age of the New Kingdom (the age of Egyptian empire in the Ancient Near East - culture and urbanism of the civil society in the major capitals of Egypt) opens a new area of interest which remained closed and ambiguous on the issue of painting in Ancient Egypt, especially in the field of decoration and ornamentation apart from funerary and religious interpretations. The theory of funerary arts and the painting industry in Ancient Egypt in both religious and theological context of Pharaonic melodrama has fallen!!!
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101tkm حامل الTAj tkm1511513286810.21608/cguaa.2012.32868ARZeinab Sayedمدرس بجامعة حلوان.Journal Article20190522 لقب لم يرد ذکره فى النصوص قبل الدولة الحديثة ، خلت منه السير الذاتية لتلک الفترة وتعذرحتى الان ان نقرنه باسم شخص بعينه. وجاء ذکره عادة ضمن سياق عام لوظائف -يرى البعض کونها عسکرية- وبشکل مقتضب دون تفصيل
والهدف هنا هو محاولة معرفة اذا ما کان اشارة الى وظيفة او مهام بعينها ومن ثم توضيح مهام تلک الوظيفة ام انه کان مجرد لقب شرفى. اضافة الى ذلک التعرف على الوضع الاجتماعى لحاملى مثل هذا اللقب نهاية ربما طرح ترجمة اکثر تحديدا واقرب لطبيعة المهام المکلف بها حامل هذا اللقب.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة فنية للأوضاع الحرکية الدالة على الحزن فى حضارات بلاد الشام ، إيجة ومصر فى عصر البرونز الحديث1521843287710.21608/cguaa.2012.32877ARSoliman El-Hewailyکلية الآثار – جامعة القاهرة .Tarek TawfikJournal Article20190522حاول الفنان فى معظم حضارات العالم القديم أن يبرز ويوضح الأوضاع الحرکية الدالة على الحزن وذلک فى حرکات اليد والوجه والجسم ، خاصة فيما يتعلق برفع المرء إحدى يديه أو کلتا اليدين أمام الوجه أو فوق الرأس وإطالة الراس للخلف للتعبير عن شدة الحزن أو رفع اليدين إلى أعلى ، وکذلک مدها إلى الأمام لأعلى ، أو تلک التى تظهر الشخص فى الغالب راکعاً يضع يده المقبوضة على الصدر والقبضة الأخرى مرفوعة .
أما وضع الجسم فهو يتنوع بين الجلوس وبين ثنى ( إمالة ) الجسم إلى الأمام وبين الوقوف .
ويهدف البحث إلى أن يترسم تلک الأوضاع الحرکية الحزينة فى فنون النقش والرسم والنحت فى حضارات بلاد الشام وجزر بحر إيجة ومصر خلال عصر البرونز الحديث ، وإبراز أوجه الشبه والإختلاف بينها ، ومحاولة التعرف على الأوضاع الحرکية التى استمرت وتلک التى ظهرت جديدة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101وادي رم مدينة النقوش في جنوب الأردن1851853288110.21608/cguaa.2012.32881ARسوسن عادلمحمدJournal Article20190522في بحر من الرمال الوردية تتعالى جبال شاهقة تناطح السحاب، رم واحدة من أجمل المناظر الطبيعية والأکثر ألوانا ونضاره على مستوى العالم بجبالها وصحرائها... وکما وصفها لورنس في کتابه أعمدة الحکمة السبعة بأنها ( فريدة، رائعة، خياليه ساحره ومختارة من عند الله ).
وادي رم هو جزء من منطقة حسمى. وهذه المنطقة تتميز بوجود جبال صخرية عالية متناثرة في سهل رملي واسع. وحسمى هو الاسم الشائع عند سکان البادية لکل المنطقة وتمتد منطقة حسمى بشکل مستطيل من جنوب مرتفعات الشراة ورأس النقب في الأردن إلى جنوب غرب تبوک في السعودية. جبال هذه المنطقة هي جبال من الصخر الرملي التي اخذت شکلها المميز بسبب العوامل الطبيعية من حت وتعرية في العصور القديمة.
ويعتقد بأن هذه المنطقة هي التي ذکرها القرآن الکريم باسم " إرم" في قوله تعالى : {ألمْ ترَ کيفَ فعلَ ربُکَ بعاد، إرمَ ذاتِ العماد، التي لم يُخْلَقْ مثلُها في البلاد} وإن کان هذا موضوعا
خلافيا لوجود منطقة أخرى في اليمن باسم " إرم" أيضا. على أية حال فالبحوث الإسکتشافية في منطقة رم أظهرت وجود نشاطا سکانيا في هذه المنطقة في الفترة ما بين 600 إلى 800 قبل الميلاد وکانت تطلق على هذه المنطقة اسم "ارام" أو "ارَم" Iram. وأظهرت البحوث أيضا أن هذه المنطقة کان مشهورة لکثرة ينابيعها وکثرة حيوانات الصيد بها. أما العرب فقد سکنوا هذه المنطقة منذ عصور ما قبل التاريخ وظهرت لهم کتابات في فترة العرب الأنباط الذين ترکوا الکثير من النقوش والمعايد التي تعود إلى القرن الرابع للميلاد. وکانت منطقة وادي رم خصوصا ومنطقة حسمى عموما ممرا للقوافل العربية القادمة من الجزيرة واليمن إلى بلاد الشام وتوجد کتابات ونقوشات عديدة تظهر هذا.
في هذه الورقة البحثية سيتم القاء مزيدا من الضوء على أهم المکتشفات الأثرية في وادي رم من خلال الحفريات والنقوش ، على مر العصور.
<strong><span style="text-decoration: underline;"> </span></strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101لوحتان لتخليد ذکروتعبد لملوک سابقين من عصر الرعامسة1861563341110.21608/cguaa.2012.33411ARAisha MAbdalaalAssociate professor of Egyptology
Head of History Dep.
Women Faculty
University of Ain Shams
Cairo - EgyptJournal Article20190527General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تربية الطفل وبناء حضارة مصر القديمة1872083341210.21608/cguaa.2012.33412ARAfaf OmarEl-EtrebyEx General Manager for Museum Antiquities
Top Antiquities Council (Egypt)Journal Article20190527General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تل التوبة في نينوى "مثال على التوارث الحضاري والآثاري"2092093341310.21608/cguaa.2012.33413AROdesho Malkoرئيس رابطة الکتّاب والادباء الآشوريينJournal Article20190527ضمن مساحة نينوى عاصمة الآشوريين القديمة الواقعة على الساحل الشرقي لنهر دجلة, يوجد تلان کبيران يفصلهما نهر الخوصر. النهر الذي يقّسم نينوى إلى شطرين. والتلان يقعان على حافة السور الغربي للمدينة ويطلان على نهر دجلة. التل الکبير الواقع شمال الخوصر يسمى حالياً بتل قوينجق (تسمية ترکية), ويضم بقايا آثار أکثر من (75) قصراً من قصور المملکة الآشورية. أما توأمه والذي يقع إلى الجنوب من النهر فيسمى بتل التوبة أو تل (نبي يونس) وهو التل قيد الدراسة.
حسب المکتشافات الآثارية وما خلفه المؤرخون, ان هذا التل کان في الاصل معبداً دينياً منذ العصور القديمة. ومن ثم تحول المعبد الى قصر ملکي فخم للملک ادد نيراري الثالث (810-783)ق.م. ابن شمشي ادد الخامس. وعندما جلس على العرش آشورخدون (681-669)ق.م. ابن الملک سنحاريب الآشوري بعد مقتله. کان ذلک البناء (القصر) قد تحول الى خربة تستخدم مخزناً للاسلحة ومربطاً للخيول العسکرية, لان هذا الجزء من نينوى أي جنوبي نهر الخوصر کان في معظمه موقعاً عسکرياً لحامية نينوى. فهدمه آشورخدون وحوله الى قصر امبراطوري فخم وزينه بالمنحوتات والکتابات الآشورية الجميلة کما کان الحال مع قصور الملوک آنذاک. وقد ترک لنا فيه بعض التحف الفنية المصرية التي کان قد جلبها الى نينوى اثناء احتلاله لمصر الفرعونية.
بعد السقوط المدمر لنينوى 612 ق.م. عاد من سلم من اهلها إليها وعمروا المساکن والمعابد فوق الاسس وبقايا العمران على التل, واحاطوه بسور. وصار الموقع يعرف بالحصن الشرقي (شرق دجلة).
بعدها عندما خضعت البلاد للاحتلال الفارسي, قام المحتلون الجدد ببناء معبداً مجوسياً فوق قصر آشورخدون حسب (نظرية توارث الاديان والعقائد والحضارات). ومع قدوم المسيحية وانتشار ثقافة العهد القديم بين الناس, ظن الآشوريون (المسيحيون) ان هذا التل لا بدّ وان يکون ذلک الذي قصده النبي التوراتي يونان بن متاي يوم اراد التبشير لاهل نينوى. فاقاموا عليه (على انقاض من بنى قبلهم) ديراً فخماً باسم دير مار يونان, يعمه الرهبان. واصبح للدير مکانة علمية وروحانية کبيرة في کنيسة المشرق الآشورية لقرون عدة. وحسب تواريخ تلک الکنسية أن بطريرک مار خنانيشوع الاول (685-700) م. اقام فيه, ومات ودفن بداخله.
وبعد مرور (650)عام على وفاة مار خنانيشوع اکتشف جثمانه وهو سليم, في موقع صلاة خاص بالاسلام, وکان الجثمان موضوعاً في تابوت خشبي من الصنار (نوع من الخشب). هنا حصلت عملية استحالة ومسخ الحقيقة, ولا زالت حية قائمة. عندما تحول البطريرک الآشوري بفعلها الى نبي يهودي, وهو يونان (يونس) بإجراء اسلامي بحت. ومنذ ذلک الوقت صار القبر يعرف بـ (قبر يونان /يونس).
واصل حکاية مسخ البطريرک الى نبي يونس, انما جاءت بفعل توارث الاديان, والذي في ظاهره يقوم على ازالة الماضي المارق والاتيان بالجديد المستقيم الخارق. ولکن في باطنه وحقيقته هو التقديس للسابق الى درجة الاستحواذ عليه واتخاذه رمزاً وشفيعاً بل مقدساً لدى الجماعة الجديدة. فلو نظرنا الى تتابع العملية في تل التوبة بعلمية وموضوعية مع وقفة عند المسائل الغيبية والنفسية, لوجدنا:
1- الملوک الآشوريون ومنذ القدم يستحوذون على المعبد ويحولونه قصراً ملکياً.
2- بعد زوال الملوکية من آشور يتحول الموقع الى مقر سکن ومعبد.
3- الاحتلال الفارسي يقيم في ذلک المکان معبداً مجوسياً لعبدة النار.
4- الآشوريون المسيحيون يحولونه الى دير عامر ومبجل وعلى اسم احد انبياء الله ذات العلاقة بالآشوريين.
5- الاسلام من بعدهم يحول الدير الى مسجد ومزار, ويمسخ البطريرک الآشوري الى نبي الآشوريين (من اصل يهودي) يونان. ويسمى الموقع بتل التوبة حيث تاب الآشوريون على يد يونان!
] انه التوارث الحضاري والآثاري يتجسد بالکامل في تل التوبة في نينوى [
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101"الکتابات المسمارية على طابوق البناء - نماذج غير منشورة Cuneiform on a building bricks - unpublished models from the Assyrian period"2102253341410.21608/cguaa.2012.33414ARQusay Mansoorکلية التربية والعلوم بعقرة – جامعة دهوکJournal Article20190527 تعد الکتابات المسمارية التي نحن بصدد دراستها من بين الکتابات المعروفة بـ "لوحات أو طابوق التدشين" والتي عادة ما توضع في أبنية القصور والمعابد، في فترات مختلفة لملوک وحکام بلاد الرافدين، وهذا النوع من الکتابات المسمارية يتم تدوينه کنماذج تذکارية للوحات (طابوق) البناء في عدة صفوف من البناء او في الاسس لإثبات عائديه البناء ولغرض تخليد هکذا أعمال استعمل الطابوق المهندم.
وعلى ما يبدو فان استخدام مثل هکذا طريقة بالنسبة للکتابة يتلاءم مع طبيعة الکتابة على الحجر باستخدام طريقة الحفر، على العکس من الکتابة على الطين باستخدام طريقة الطبع بالضغط على الطين الطري حيث يمکن للکاتب أن يوفر الوقت الذي سيقضيه في کتابة الکلمات الآشورية الطويلة التي تتکون من عدة مقاطع صوتية بمقطع لعلامة واحدة.
وسنعرض في بحثنا نموذجين لطابوقتين مکتشفتين حديثا مدون عليهما کتابه مسمارية احدهما من العصر الاشوري الوسيط (1521- 911 ق.م) والنموذج الاخر من العصر الاشوري الحديث (911-612 ق.م). General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الکلمات المنتهية بمخصص السمک فى اللغة المصرية القديمة2262383359810.21608/cguaa.2012.33598ARليلى عزامأستاذ مساعد بقسم الآثار والحضارة کلية الآداب جامعة حلوان.Journal Article20190528عرف المصري القديم انواع متعددة من الاسماک النيلية والبحرية وعلي الرغم من معرفته لعدد کبير من انواعها غير انه لم يستعمل في کتابته سوي ثمانية انواع من الاسماک النيلية و هي: البلطي والبني البوري القنومه، راس الحجر قشر البياض الفهاکا، القرموط.
وقد اقامت الباحثة بعمل حصر شامل للکلمات المنتهية بمخصص سمکة في القواميس والمراجع الخاصة بالأسماک في مصر القديمة تبين من ذلک ان هناک نحو 112 کلمة في اللغة المصرية القديمة تنتهي بمخصص سمکة. وقد تناولت الباحثة بالدراسة کل نوع علي حده والکلمات التي استعمل هذا المخصص في کتابتها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أربعة مخربشات فى ميدوم لسائحين من الاسرة الثامنة عشر2622623359910.21608/cguaa.2012.33599ARمحمد اسماعيلJournal Article20190528General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101طقسة القضاء علي الحمار The Ritual of undermining the Donkey2622623372710.21608/cguaa.2012.33727ARمحمد الشافعىقسـم الآثــار-کليــة الآداب – جامعة طنـــطاJournal Article20190530<strong>تندرج </strong><strong>طقسة القضاء علي الحمار</strong><strong>، ضمن ما يُعرف بالطقوس الدفاعية، تلک الطقوس التي تُمارس من أجل المحافظة علي التوازن الکوني. وهذه الطقسة هدفها القضاء علي الحمار الذي کان أحد تجسيدات المعبود ست، حيث تتشابه رأس الحمار مع رأس ست. فالمعبود ست لا يجب أن يعترض طريق الملک، ويجب التخلص منه تماماً فلا تبقي به أية ذرة حياة.</strong><br /> <strong>ولدينا عدداً من المناظر التي تسجل صور القضاء علي الحمار، ومنها علي سبيل المثال في معبد إدفو منظراً يتم فيه القضاء علي الحمار باستخدام الحربة، وآخر يُذبح فيه الحمار، ثم تُلقي عظامه في النار، ولحمه للکلاب. وفي معبد فيله يتم القضاء الحمار باستخدام السکين، وفي معبد دندرة، يتم حرق الحمار.</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101التزامن والتواصل الحضاري بين شمال غرب الجزيرة العربية ومصر القديمة2633083387110.21608/cguaa.2012.33871ARMohammed A. Al-ThibiAssociate Professor - King Saud University - Department of Archeology - Faculty of Tourism and AntiquitiesJournal Article20190602<strong>أسفرت نتائج المسوحات والتنقيبات الأثرية الحدية في عدد من المواقع الأثرية في شمال غرب الجزيرة العربية على الکشف عن العديد من اللقى والمکتشفات الأثرية التي ألقت الضوء على مدى التواصل الحضاري بين مصر القديمة والجزيرة العربية بصفة خاصة، ولاسيما المنطقة الشمالية الغربية من الجزيرة العربية بصفة خاصة.</strong>
<strong>ففي تيماء التي توصف بملتقى طرق القوافل، عثر فيها على نقش يحمل اسم الملک رمسيس الثالث آخر أهم ملوک الدولة الحديثة، فضلاً عن کتلة حجرية مکعبة وجدت عليها نقوش وصور ذات تأثيرات عقائدية مصرية قديمة، وأخرى ذات صلة بحضارة وادي الرافدين. وفي قرية (مدين) وجدت العديد من اللقى الفخارية ذات الرسوم التي تظهر تواصلاً وتأثيراً مع مصر القديمة أيضاً. وفي موقع مدائن صالح (الحجر) أظهرت بعض زخارف واجهات المقابر قدراً من التواصل الحضاري مع مصر القديمة. هذا فضلاً عما دلت عليه أساليب نحت التماثيل اللحيانية من تأثر بالأساليب الفنية المتبعة في مصر القديمة.</strong>
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الأخلاق فى مصر القديمة Ethics in Ancient Egypt3093093387410.21608/cguaa.2012.33874ARMohamed El Sayedقسم التاريخ - کلية الآداب – قنا – جامعة جنوب الوادىJournal Article20190602کان للدين فى مصر القديمة مکانة الصدارة، وقام بالدور الأکبر فى حياة المصريين العامة والخاصة. وکان بمثابة المحور الذى تدور عليه مُثل الإنسان وآدابه وسلوکياته واتجاهاته فى حياته الاجتماعية والاقتصادية، واستناداً إلى ذلک التعريف وإذا جاز تحليل الدين إلى معتقدات، وعبادات، ونظم وقواعد أخلاقية، ومنظمات ومؤسسات دينية، فإن النظم والقواعد الأخلاقية تعد من أهم مقومات وعناصر الدين، ولانفصام بينها.وعبر تاريخ ثقافات الشرق الأدنى القديم تلازمت الأخلاق بالدين تلازماً وثيقاً، يبدو معه وکأنهما وجهان مختلفان لعملة واحدة، وتُعد الثقافة المصرية الأقدم فى تقديم نموذج واضح عن قدم ارتباط الأخلاق بالدين، ويُرجح أن بداية التفکير الأخلاقى فى مصر يرجع إلى عهد الاتحاد الأول. فقد کانت الـ "ماعت" أساس الحضارة المصرية ومدنية المصريين، وهى جوهر الأخلاق والحقيقة والنظام فى الدين المصرى، بل لخصت هذه الکلمة الفلسفة الروحية العميقة للأخلاق والقيم والعدل والمثالية.
وإذا کانت الـ(ماعت) تمثل النظام الأخلاقى السارى فـى الکون والمجتمع والفرد، فإن الحکمة التى کانت تتردد على أفواه الحکماء المصريين کانت بمثابة النظام الأخلاقى المکتسب والذى يتوجب تعلمه، وتحتوى على تعليمات مادية تخص سلوک المرء فى المجتمع، أو توجيهات ذهنية وأخلاقية، ذات قيمة روحية رفيعة، وتمثل مباحث فى الأخلاق العلمانية تعود بالنفع والفائدة على البشر فى مختلف الأزمنة. ونظراً لما نعانيه الآن من سوء الخُلق فنحن فى أمس الحاجة إلى إعادة ترميم أخلاقنا وإعادتها سيرتها الأولى، وتلمس خطى المصرى القديم فى هذا الشأن؛ لهذا جاء عنوان البحث:"الأخلاق فى مصر القديمة". والغرض هو: تبيان المنظومة الأخلاقية لدى إنسان الشرق القديم، وخاصة فى مصر من خلال النصوص التى ترکها، والتى تطلعنا على جانب من جوانب الحياة الأخلاقية للمجتمع المصرى القديم. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أهم نتائج مشروع دراسة آثار منطقة الشلال الخامس بالسودان3103103387710.21608/cguaa.2012.33877ARMOHAMED AHMEDABDELMAGEEDمرکز دراسات الآثار بجامعة وادي النيلJournal Article20190602General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101اللوحة رقم 10070 بالمتحف المصرى بالقاهرة3113113391210.21608/cguaa.2012.33912ARمصطفى شلبىJournal Article20190603General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تاريخ الحفريات في تمودة (شمال المغرب) خلال عهد الحماية الإسبانية3123363391310.21608/cguaa.2012.33913ARMoustafa Ghottesأستاذ التاريخ القديم بجامعة عبد الملک السعدي، تطوان، المغربJournal Article20190603<strong>ملخص بالعربية:</strong>
ستتناول هذه الدراسة تدبير التراث الأرکيولوجي بخصوص تمودة خلال عهد الحماية الإسبانية في شمال المغرب، منذ احتلال الإسبان لتطوان ونشر الظهير المتعلق بالمحافظة على الآثار (18/8/1913)، وإحداث المجلس الأعلى للآثار الفنية والتاريخية في 1920. ومباشرة بعد هذا التاريخ اکتشف مونطالبان تمودة (1921) وباشر لأول مرة الحفريات فيها... وبعد الحرب الأهلية الإسبانية، تم الترکيز أساسا على الأرکيولوجيا الکلاسيکية على حساب الأرکيولوجيا والفن العربيين، وهو ما يعکس، حسب بعض المؤرخين الإسبان أنفسهم، تأثير الإيديولوجية الاستعمارية وتحيز المتأثرين بها للاستعمار الروماني... وکانت الحفريات الأولى في تمودة أقرب إلى التخريب منها إلى البحث الأرکيولوجي بمعناه الحديث، وکانت تقاريرها، قبل مجيء طراديل، متأثرة بالدعاية الفاشية (نظام فرانکو)، والأحکام المسبقة، ومسخرة لدعم السلطات الاستعمارية في حربها ضد ما کانت تسميه رسميا ب" القبائل الثائرة على سلطة السلطان". فاکتشاف تمودة يوافق هزيمة الجيش الإسباني في أنوال، واشتغال الأرکيولوجيين الإسبان الأوائل وسط هجمات المقاومة، جعلتهم ينعتون أرواحهم ب "أرواح الجند" ...
<strong>ملخص بالإنجليزية:</strong>
This article will examine the management of the archeological heritage related to the historical site of Tamuda during the period of the Spanish Protectorate in Northern Morocco, the Spanish occupation of Tetouan and the publication of the Dhahir (18/8/1918) on the conservation of historical monuments and the creation of the High Council for the Artistic and Historical Heritage in 1920. Montalban discovered Tamuda immediately after this date and began his archeological excavations for the first time. After the Spanish civil war, classical archeology became the priority at the expense of Arabic archeology and arts. According to some Spanish scholars, this reflects the influence of the colonial ideology and the preference for Roman archeology. The first excavations were closer to the destruction of the ruins than to archeological excavation and research in the modern sense of the term. The reports of these excavations prior to Tarradell were influenced by the fascist propaganda of the Franco regime and the preconceived ideas intended to support the colonial authorities in their struggle against what they called ‘the rebellious tribes against the authority of the Sultan’. The discovery of Tamuda coincides with the Spanish defeat at the Battle of Annual. The fact that the early Spanish archeologists worked in difficult conditions in the midst of attacks by members of the resistance, led them to describe those who died as reflecting ‘the spirit of soldiers’. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة مناظر طقس التأسيس فى المعابد المصرية القديمة3373373391410.21608/cguaa.2012.33914ARMofida ElweshahyFaculty of Tourism and Hotels - Suez Canal UniversityJournal Article20190603General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101وسائل مساعدة المتوفى فى رحلة العالم الآخر دراسة تحليلية بمتون الأهرام Methods of Helping the Deceased in the Journey to the Afterlife, analytical study of the Pyramid Texts3383933391510.21608/cguaa.2012.33915ARManar MoustafaResearcher in the Master of Ancient Egyptian Studies Faculty of Arts Department of Ancient Egyptian Antiquities Ain Shams University.Journal Article20190603The Ancient Egyptian believed in resurrection, and his mind was seized by perceiving the afterlife. He believed that there would be a place where he will be held accountable for his acts to get what he deserves as a reward or punishment, he also thought about how he will be innocent after being judged, and how his fate will be determined after recording his acts which qualify him to enter the Iaro fields, and this is done through different methods that help him to pass this stage. These thoughts started early since the Old Kingdom, where kings recorded them regularly on the walls of their tombs in the burial rooms and those corridors leading to them, these recordings were known as the Pyramid Texts (about 2350 B.C.). Pyramid Texts were magical Spells that ranged from 714 to 759 Spells and were among the most important resources in the Ancient Egyptian religion through which we come to know their thoughts about the afterlife and the funeral life that were regularly inscribed on the internal walls of the burial rooms and their leading corridors in the pyramids. It was first inscribed in the pyramid of king Unas (about 2341-2311 B.C.), the last king in the fifth dynasty (about 2345 B.C.), and were 227 Spells, then in the pyramids of the kings of the sixth dynasty; Teti, Pepi I, Merenre and Pepi II (about 2345-2181 B.C.), as well as three queens, the wives of king Pepi II, who were Iput the second, Neith (daughters of king Pepi I and sisters of Pepi II)and Wedjebteni, and also king Iby in the eighth dynasty. These texts were written in Hieroglyphs that decorated the ceilings of burial rooms in the form of stars that represent the sky shading the body of the deceased, like those found in the pyramid of king Unas. These texts were probably the result of far early eras’ texts written by priests on pieces of pottery and stones, that were first fully recorded in king Unas pyramid in order to help the deceased to see and read the charms around him to ensure happiness and security for the deceased king from the dangers that he encounters in the afterlife. They offered methods to help the deceased king reach heaven, like the ladder of Seth, the wooden ladder, the construction ladder or climbing using sunlight, or rain, and preparing a road for the ascent of the deceased to pass the curvy water way with its curves and turns, like the Iaro lake and the heaven lakes and channels, which all played an important role in their religious beliefs especially those related to the afterlife. Also deities share in opening the gates of the seven heavens for the deceased. In these texts it is said that the deceased is alive and not dead, he is rather being majored in the horizon. We were also able to identify their thoughts about the features of the whereabouts of the afterlife and how to reach it, as well as the role of each stage to which the deceased arrives. In early pyramid texts, we notice Osiris waiting for Akh, the deceased king, who travelled to the Iaro fields coming from the underworld. The idea of ascending to heaven was distinguished in Ancient Egypt in the official doctrine of the king’s death. They mentioned the crossing of the “beautiful west”, the ascent to sky as if returning to the paternal origin and uniting with Re. They remained the major doctrine in the royal funeral beliefs of Ancient Egypt, as a stage that represent the movement of the “majored” deceased king in companion of Re through the sky and the underworld, because he is a god and son of god. The deities help the king wake up to face his fate which is eternity in companion of maternity and paternity gods who greet the deceased king during ascent in his afterlife journey. The air god Shu, Thoht, Horus and Seth are evident in these texts, they are the gods of light and air during the ascent to the sun, and they also help keep dangers away from the way to the sun. Also Nut, Atom, Re, Geb, Tefnet, Anubis, Neith, Khnum, Mafdet, Isis and Nephtyth-who move west and east, as well as Horus’s four sons, and Maat, Osiris, Orion, Sopdet, Wepuawet, Meskhnet goddess of birth and delivery, Renenutet the nurse, and Heket. The deceased is also offered help through different methods, like erecting a ladder, turns, robes, sunlight, wind, cloud or being a star in companion of Orion. He is sometimes in the form of a bird, or a scarab, locust, falcon or Akh travelling from the underworld in the form of a duck, goose or a wasp to the Iaro fields.The pyramid texts are considered the first source from which we can draw a lot of information about the doctrines of the ancient Egyptian and his religious and funeral beliefs during that very far period. However, the ancient Egyptian religion wasn’t able to satisfy the mental curiosity and enrich it, so we notice that those texts were full of explanatory footnotes for the ancient Egyptian doctrine. Actually, the ancient Egyptian religion is distinguished by its complex theory that was woven around royalty and its concern with the life after death. We conclude from this research that the ancient Egyptian had religious thoughts and beliefs which he inscribed in thousands lines covering the walls of the pyramids. These writings were known as the pyramid texts – which were described as being originally solar, as the Egyptian believed in the sunrise every day after its set “reborn everyday”–(the solar afterlife is the royal fate). We get to know through these texts the events that take place in the afterlife as being thought by the ancient Egyptian. These texts were phrases written to protect the deceased and his tomb and to ensure his happiness in the afterlife. It also tells us about the stages of their thinking as well as their customs and beliefs. That’s why these texts are considered valuable documents that describe the ancient Egyptian concept of the afterlife. The pyramid texts are concerned only with the life of the deceased king in the afterlife as being described by the ancient Egyptian using metaphors from his real life. In spite of the ambiguity that surrounds the writings and structure of the pyramid texts; that describe almost unknown land during that time, it was considered a mystery to know that the ancient Egyptian was always protesting against the idea of death, darkness and silence that hangs over tombs. We noticed that death was always mentioned negatively in the pyramid texts, however the word life was mentioned affirmatively – king Pepi didn’t die but was majored in the sky- these texts also used words that means – “you live, rise up, you will not die, rise up you majored among the eternal stars, you will never perish”. The reference to death was with words like – going down to earth, not alive. Priests used all doctrines that they found useful for the life after death, the luxurious life in a faraway kingdom, which is heaven, where the dead was represented as a star or Re. The Egyptian thought that death takes place on land, but life is found in the sky to which the deceased was raised to face his fate after death and to eternally live there with his father- being the son of the sun. These texts also represented the deceased as a flying bird, being not one of the human beings living on earth but rather one of those horizon dwellers. He flied to sky in the form of a cloud like a bird, and the king arrives to the sky in the form of a locust, which was offered a ladder from earth to sky for his ascent using the smoke of the great burner. The king ascends to sky and meets Re there; he approaches and sits next to him and Re refuses to let him go down to earth. The king rises to sky among the eternal stars, in companion of Sothis, and the morning star as his guide. They hold his hand to the Heteb field, to sit on throne. The floating sky platforms go down to the king, they are made of bamboo sticks, so that he can pass to the horizon. The nutrition channel is open; the (curvy) water channels are full of water, to help transfer the boat of the king to the eastern side of the sky, where he will be transformed by the deities to be reborn again, as a youth to whom the gates of heaven will be opened. There are several and various pyramid texts that explain and represent the ancient Egyptian doctrines. They were mainly concerned with their religious life. Through pyramid texts we get to know the ways of resurrection of the deceased in the afterlife, and ways of offering sacrifices, as well as the names of deities and their descriptions and roles with the deceased. They also mentioned the Iaro fields and methods of reaching them. Fears and dangers that the deceased faces as well as the obstacles that he encounters were also mentioned in these texts, together with the different methods that the deceased uses to help him ascend to sky in the companionship and help of the deities. That’s why placing pyramid texts near the deceased were important to ensure the happiness of the deceased in the afterlife, and hence, they were passed through generations. The Pyramid Texts ensure the difficult passage from the death of the king to his divine existence in the afterlife. A major theme is the bountiful provision of the deceased King with food and drink. In addition, the crown goddesses give birth to him anew every day, nurse him at their breasts, and never wean him, thus the King experiences a symbolic rejuvenation for all eternity, as depicted in the reliefs. However, the Pyramid Texts also recount a story different from the reliefs: the King must be awakened from the sleep of death and ascend to heaven as a god. This he can do, because he is deceased from the creator god. The Pyramid Texts describe how the King is awakened and his body kept whole and incorruptible through the cultic purification; how he receives his raiment and crown; and how his Osiris family; the third generation of gods, help him in these acts. Also essential is the idea that he descends from Re, which is always invoked to reinforce his claim to rule. When the King has risen from the dead as Osiris and the court of the gods confirms his claim to the throne, he is able to ascend into heaven. This is perilous, because he needs the aid of the heavenly ferryman, who transports to Re only a King who convinces him of his power. Therefore, the King must associate his arrival in heaven with an impressive demonstration of power. His coming is announced by earthquakes and thunder, the gods tremble when they glimpse the sword in his hand. Now he captures even the gods he cooks and devours them in order to incorporate their cumulative power. Finally, he journeys like the sun god across the heavens or becomes a star like Orion. Like the sun, he is swallowed up every evening by the goddess of heaven, Nut, and reborn at daybreak. It is typical that the texts describe the unending existence of the King –his cycle renewal- using a great variety of metaphors, such as the sun in its course, one of the circumpolar stars, the daily-reborn child of the goddess of heaven or of the crown goddess. The Pyramid Texts mention in several cases that, the dead King is often identified or closely associated with Osiris whose death seems to be as a reflection of the king’s fate it is his immortal life as the god that reflects, conversely the King’s prospects after death. The deceased King sat on his Throne, and so acquired sovereignty over a realm of the dead, moreover this identification between Osiris and Seth has caused the deceased King to be automatically resurrected and to be able to surpass the stage of death, and the deceased King will escape from the death as the god didn’t suffer from it before. Osiris appears sometimes as his helper. The enemies of the king probably appear under the name of the gods, on the other hand the King himself is describes as one of the gods. In some cases Seth’s followers, have played a positive role in helping Osiris the King, Osiris or Osiris the King in the Pyramid Texts is succoured in death by various deities clustered around him, they served as his helpers in the afterlife, several spells talk about their role against the enemies of Osiris or Osiris the King, which connected with the cult of Osiris and applied secondary to deceased King, Most of these spells are connected with the rituals such as, sacrificial ritual, purification rituals, censing rituals, offering rituals and resurrection rituals, some spells call on the goddess Nut to spread herself over her son, Osiris the King or the deceased King to protect him from Seth and wrong doing, she furthermore makes the deceased as a god against his enemy, Geb has put his sandal on the head of the enemy, and spells appear that the bad was removed by purifying, or washing of the deceased’s corpse, as a reference to mummification which was completed by the priests who impersonating both Horus in his fourth day of work and Seth in his eighty day of work. There are many deities playing a positive role toward the King, like Isis, Nephthys, Neith, Serket, protecting and guarding the throne of the King or his bed. In the Pyramid Texts we encounter three different kinds of raising the deceased king, The first, is carrying Osiris the King by Seth, the second is raising the Osiris the King as a part of his revivification, the third, is elevating the king to the sky. The spells appear the King is asked to raise himself as the god and to take the bread and the wine, the repasts which the god gets every morning after he has been purified in the lake, like the Pyramid Text states that the King is alive, he does not die. The ceremony of purification carried out by means of water contained vessels, and by fumigation with various kinds of incense and resin, frequently opening the eyes, ears and nose of the deceased King appear as part of this ceremony. In the spell, it is the evident that the ceremony of “Opening the Mouth” was occurred before Osiris the King has gone to the Mansion of Prince where he has been protected by the great Ennead who has threaten his enemy (Seth), it would seem that opening the king’s mouth has provided him with the ability of speaking and of requiring his crown in presence of the gods, the deceased King is resurrected through the action of his son Horus who claims his father from his enemy, causing him to be rejuvenated after he has split open his mouth. To conclude, this research covered many aspects derived from the Pyramid Texts. It contains many spells which are The Role of the deceased, King’s Helpers against his Enemies and other Dangers, and against the Snakes and other Animals, The deceased King’s Protectors in the Pyramid Texts, and the Throne of the deceased king, The Resurrecting The deceased King, Rising Osiris the king or the deceased King from Death, Collecting the limbs of the deceased King, Opening the mouth of the deceased King, Purifying the deceased King, The deceased King’s Adornment and Providing the deceased King with his Offerings and Meals, Erecting the ladder, Ascent to the Duat, Opening the Gates of Heavens for the King, Preparing and Opening a Way for the king, The King prepares his Meals and The King and Opening the Doorways of Nun and the sky.
The Ancient Egyptian believed in resurrection, and his mind was seized by perceiving the afterlife. He believed that there would be a place where he will be held accountable for his acts to get what he deserves as a reward or punishment, he also thought about how he will be innocent after being judged, and how his fate will be determined after recording his acts which qualify him to enter the Iaro fields, and this is done through different methods that help him to pass this stage. These thoughts started early since the Old Kingdom, where kings recorded them regularly on the walls of their tombs in the burial rooms and those corridors leading to them, these recordings were known as the Pyramid Texts (about 2350 B.C.). Pyramid Texts were magical Spells that ranged from 714 to 759 Spells and were among the most important resources in the Ancient Egyptian religion through which we come to know their thoughts about the afterlife and the funeral life that were regularly inscribed on the internal walls of the burial rooms and their leading corridors in the pyramids. It was first inscribed in the pyramid of king Unas (about 2341-2311 B.C.), the last king in the fifth dynasty (about 2345 B.C.), and were 227 Spells, then in the pyramids of the kings of the sixth dynasty; Teti, Pepi I, Merenre and Pepi II (about 2345-2181 B.C.), as well as three queens, the wives of king Pepi II, who were Iput the second, Neith (daughters of king Pepi I and sisters of Pepi II)and Wedjebteni, and also king Iby in the eighth dynasty. These texts were written in Hieroglyphs that decorated the ceilings of burial rooms in the form of stars that represent the sky shading the body of the deceased, like those found in the pyramid of king Unas. These texts were probably the result of far early eras’ texts written by priests on pieces of pottery and stones, that were first fully recorded in king Unas pyramid in order to help the deceased to see and read the charms around him to ensure happiness and security for the deceased king from the dangers that he encounters in the afterlife. They offered methods to help the deceased king reach heaven, like the ladder of Seth, the wooden ladder, the construction ladder or climbing using sunlight, or rain, and preparing a road for the ascent of the deceased to pass the curvy water way with its curves and turns, like the Iaro lake and the heaven lakes and channels, which all played an important role in their religious beliefs especially those related to the afterlife. Also deities share in opening the gates of the seven heavens for the deceased. In these texts it is said that the deceased is alive and not dead, he is rather being majored in the horizon. We were also able to identify their thoughts about the features of the whereabouts of the afterlife and how to reach it, as well as the role of each stage to which the deceased arrives. In early pyramid texts, we notice Osiris waiting for Akh, the deceased king, who travelled to the Iaro fields coming from the underworld. The idea of ascending to heaven was distinguished in Ancient Egypt in the official doctrine of the king’s death. They mentioned the crossing of the “beautiful west”, the ascent to sky as if returning to the paternal origin and uniting with Re. They remained the major doctrine in the royal funeral beliefs of Ancient Egypt, as a stage that represent the movement of the “majored” deceased king in companion of Re through the sky and the underworld, because he is a god and son of god. The deities help the king wake up to face his fate which is eternity in companion of maternity and paternity gods who greet the deceased king during ascent in his afterlife journey. The air god Shu, Thoht, Horus and Seth are evident in these texts, they are the gods of light and air during the ascent to the sun, and they also help keep dangers away from the way to the sun. Also Nut, Atom, Re, Geb, Tefnet, Anubis, Neith, Khnum, Mafdet, Isis and Nephtyth-who move west and east, as well as Horus’s four sons, and Maat, Osiris, Orion, Sopdet, Wepuawet, Meskhnet goddess of birth and delivery, Renenutet the nurse, and Heket. The deceased is also offered help through different methods, like erecting a ladder, turns, robes, sunlight, wind, cloud or being a star in companion of Orion. He is sometimes in the form of a bird, or a scarab, locust, falcon or Akh travelling from the underworld in the form of a duck, goose or a wasp to the Iaro fields.The pyramid texts are considered the first source from which we can draw a lot of information about the doctrines of the ancient Egyptian and his religious and funeral beliefs during that very far period. However, the ancient Egyptian religion wasn’t able to satisfy the mental curiosity and enrich it, so we notice that those texts were full of explanatory footnotes for the ancient Egyptian doctrine. Actually, the ancient Egyptian religion is distinguished by its complex theory that was woven around royalty and its concern with the life after death. We conclude from this research that the ancient Egyptian had religious thoughts and beliefs which he inscribed in thousands lines covering the walls of the pyramids. These writings were known as the pyramid texts – which were described as being originally solar, as the Egyptian believed in the sunrise every day after its set “reborn everyday”–(the solar afterlife is the royal fate). We get to know through these texts the events that take place in the afterlife as being thought by the ancient Egyptian. These texts were phrases written to protect the deceased and his tomb and to ensure his happiness in the afterlife. It also tells us about the stages of their thinking as well as their customs and beliefs. That’s why these texts are considered valuable documents that describe the ancient Egyptian concept of the afterlife. The pyramid texts are concerned only with the life of the deceased king in the afterlife as being described by the ancient Egyptian using metaphors from his real life. In spite of the ambiguity that surrounds the writings and structure of the pyramid texts; that describe almost unknown land during that time, it was considered a mystery to know that the ancient Egyptian was always protesting against the idea of death, darkness and silence that hangs over tombs. We noticed that death was always mentioned negatively in the pyramid texts, however the word life was mentioned affirmatively – king Pepi didn’t die but was majored in the sky- these texts also used words that means – “you live, rise up, you will not die, rise up you majored among the eternal stars, you will never perish”. The reference to death was with words like – going down to earth, not alive. Priests used all doctrines that they found useful for the life after death, the luxurious life in a faraway kingdom, which is heaven, where the dead was represented as a star or Re. The Egyptian thought that death takes place on land, but life is found in the sky to which the deceased was raised to face his fate after death and to eternally live there with his father- being the son of the sun. These texts also represented the deceased as a flying bird, being not one of the human beings living on earth but rather one of those horizon dwellers. He flied to sky in the form of a cloud like a bird, and the king arrives to the sky in the form of a locust, which was offered a ladder from earth to sky for his ascent using the smoke of the great burner. The king ascends to sky and meets Re there; he approaches and sits next to him and Re refuses to let him go down to earth. The king rises to sky among the eternal stars, in companion of Sothis, and the morning star as his guide. They hold his hand to the Heteb field, to sit on throne. The floating sky platforms go down to the king, they are made of bamboo sticks, so that he can pass to the horizon. The nutrition channel is open; the (curvy) water channels are full of water, to help transfer the boat of the king to the eastern side of the sky, where he will be transformed by the deities to be reborn again, as a youth to whom the gates of heaven will be opened. There are several and various pyramid texts that explain and represent the ancient Egyptian doctrines. They were mainly concerned with their religious life. Through pyramid texts we get to know the ways of resurrection of the deceased in the afterlife, and ways of offering sacrifices, as well as the names of deities and their descriptions and roles with the deceased. They also mentioned the Iaro fields and methods of reaching them. Fears and dangers that the deceased faces as well as the obstacles that he encounters were also mentioned in these texts, together with the different methods that the deceased uses to help him ascend to sky in the companionship and help of the deities. That’s why placing pyramid texts near the deceased were important to ensure the happiness of the deceased in the afterlife, and hence, they were passed through generations. The Pyramid Texts ensure the difficult passage from the death of the king to his divine existence in the afterlife. A major theme is the bountiful provision of the deceased King with food and drink. In addition, the crown goddesses give birth to him anew every day, nurse him at their breasts, and never wean him, thus the King experiences a symbolic rejuvenation for all eternity, as depicted in the reliefs. However, the Pyramid Texts also recount a story different from the reliefs: the King must be awakened from the sleep of death and ascend to heaven as a god. This he can do, because he is deceased from the creator god. The Pyramid Texts describe how the King is awakened and his body kept whole and incorruptible through the cultic purification; how he receives his raiment and crown; and how his Osiris family; the third generation of gods, help him in these acts. Also essential is the idea that he descends from Re, which is always invoked to reinforce his claim to rule. When the King has risen from the dead as Osiris and the court of the gods confirms his claim to the throne, he is able to ascend into heaven. This is perilous, because he needs the aid of the heavenly ferryman, who transports to Re only a King who convinces him of his power. Therefore, the King must associate his arrival in heaven with an impressive demonstration of power. His coming is announced by earthquakes and thunder, the gods tremble when they glimpse the sword in his hand. Now he captures even the gods he cooks and devours them in order to incorporate their cumulative power. Finally, he journeys like the sun god across the heavens or becomes a star like Orion. Like the sun, he is swallowed up every evening by the goddess of heaven, Nut, and reborn at daybreak. It is typical that the texts describe the unending existence of the King –his cycle renewal- using a great variety of metaphors, such as the sun in its course, one of the circumpolar stars, the daily-reborn child of the goddess of heaven or of the crown goddess. The Pyramid Texts mention in several cases that, the dead King is often identified or closely associated with Osiris whose death seems to be as a reflection of the king’s fate it is his immortal life as the god that reflects, conversely the King’s prospects after death. The deceased King sat on his Throne, and so acquired sovereignty over a realm of the dead, moreover this identification between Osiris and Seth has caused the deceased King to be automatically resurrected and to be able to surpass the stage of death, and the deceased King will escape from the death as the god didn’t suffer from it before. Osiris appears sometimes as his helper. The enemies of the king probably appear under the name of the gods, on the other hand the King himself is describes as one of the gods. In some cases Seth’s followers, have played a positive role in helping Osiris the King, Osiris or Osiris the King in the Pyramid Texts is succoured in death by various deities clustered around him, they served as his helpers in the afterlife, several spells talk about their role against the enemies of Osiris or Osiris the King, which connected with the cult of Osiris and applied secondary to deceased King, Most of these spells are connected with the rituals such as, sacrificial ritual, purification rituals, censing rituals, offering rituals and resurrection rituals, some spells call on the goddess Nut to spread herself over her son, Osiris the King or the deceased King to protect him from Seth and wrong doing, she furthermore makes the deceased as a god against his enemy, Geb has put his sandal on the head of the enemy, and spells appear that the bad was removed by purifying, or washing of the deceased’s corpse, as a reference to mummification which was completed by the priests who impersonating both Horus in his fourth day of work and Seth in his eighty day of work. There are many deities playing a positive role toward the King, like Isis, Nephthys, Neith, Serket, protecting and guarding the throne of the King or his bed. In the Pyramid Texts we encounter three different kinds of raising the deceased king, The first, is carrying Osiris the King by Seth, the second is raising the Osiris the King as a part of his revivification, the third, is elevating the king to the sky. The spells appear the King is asked to raise himself as the god and to take the bread and the wine, the repasts which the god gets every morning after he has been purified in the lake, like the Pyramid Text states that the King is alive, he does not die. The ceremony of purification carried out by means of water contained vessels, and by fumigation with various kinds of incense and resin, frequently opening the eyes, ears and nose of the deceased King appear as part of this ceremony. In the spell, it is the evident that the ceremony of “Opening the Mouth” was occurred before Osiris the King has gone to the Mansion of Prince where he has been protected by the great Ennead who has threaten his enemy (Seth), it would seem that opening the king’s mouth has provided him with the ability of speaking and of requiring his crown in presence of the gods, the deceased King is resurrected through the action of his son Horus who claims his father from his enemy, causing him to be rejuvenated after he has split open his mouth. To conclude, this research covered many aspects derived from the Pyramid Texts. It contains many spells which are The Role of the deceased, King’s Helpers against his Enemies and other Dangers, and against the Snakes and other Animals, The deceased King’s Protectors in the Pyramid Texts, and the Throne of the deceased king, The Resurrecting The deceased King, Rising Osiris the king or the deceased King from Death, Collecting the limbs of the deceased King, Opening the mouth of the deceased King, Purifying the deceased King, The deceased King’s Adornment and Providing the deceased King with his Offerings and Meals, Erecting the ladder, Ascent to the Duat, Opening the Gates of Heavens for the King, Preparing and Opening a Way for the king, The King prepares his Meals and The King and Opening the Doorways of Nun and the sky.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الموضوعات الزخرفية في المعابد اليمنية القديمة The Decorations subjects in the Ancient temples of Yemen3943943391610.21608/cguaa.2012.33916ARMunir Arikiکلية الآداب،جامعة إبJournal Article20190603<strong>البحث دراسة تحليلية للموضوعات الزخرفية التي استخدمت في تزيين المعابد اليمنية القديمة التابعة للممالک</strong><strong> اليمنية التي ازدهرت منذ بداية الألف الأول ق.م وهي مملکة سبأ ومعين وحضرموت وقتبان وأوسان.وتتناول الدراسة تصنيف لتلک الموضوعات وکيفية نشأتها وتطورها ودلالاتها الدينية والفنية، بالإضافة إلى دراسة لتقنية تنفيذها والمستوى الفني الذي وصلت إليه، ومن ثم مقارنتها بالموضوعات الزخرفية التي ظهرت في معابد حضارات الشرق الأدنى القديم وخاصة الحضارة المصرية وحضارة بلاد الرافدين. والموضوعات هي:</strong>
<strong>. الرسوم الآدمية: رسوم الذکور ، الإناث ، الأطفال، أو أجزاء من جسم الإنسان </strong>
<strong>. الرسوم الحيوانية التي صورت بأوضاع مختلفة وشملت رسوم للثور والوعول والماعز والثعابين والنعام.. </strong>
<strong>الرسوم الهندسية: وتشمل النوافذ المصمته والأشکال القرميدية والمسننات والأشکال المتموجة وکيفية تطورها ودلالاتها.</strong>
<strong>. الرسوم النباتية ومنها الکروم وشجرة الحياة. بالإضافة إلى رسوم أخرى لا</strong><strong>تندرج تحت الموضوعات السابقة مثل رسوم الحراب و رؤوس السهام والأواني والدلايات والأثاث المنزلي، ورسوم أخرى غير معروفة الدلالة.</strong>
<strong>ويشمل البحث دراسة مقارنة لتلک الموضوعات الزخرفية في المعابد اليمنية القديمة من حيث أماکن تواجدها مثل الأعمدة والجدران وجوانب التشابه والاختلاف في معابد کل مملکة ودلالات ذ</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة لجزء من إفريز رخامى من بازيليکا فى رشيد3953953391710.21608/cguaa.2012.33917ARMaha MohamedJournal Article20190603General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101النصر العلمى للبحث اآثرى بمنطقة الأهرامات3963963392010.21608/cguaa.2012.33920ARNadia MohamedJournal Article20190603General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101اشکالية العلاقة بين ارض کنعان "الارض الموعودة" والجماعة اليهودية کما قدمها العهد القديم ـ اتصال أم انفصال دراسة لتوظيف الصهيونية لفکرة الارض الموعودة کآلية للأستيلاء على فلسطين Problematic relationship between the land of Canaan "promised land" and the Jewish community as contained in the Old Testament Contact or separation Study of the use o3973973392210.21608/cguaa.2012.33922ARHaney Salemأستاذ تاريخ اليهود والحضارة المساعد
جامعة عين شمس کلية الآداب قسم اللغة العبريةJournal Article20190603عاش اليهود لفترة طويلة من الزمن في حالة من الشتات، وأثبتت الدراسات التاريخية المحايدة أنه کان شتاتاً اختيارياً،بدليل أن فلسطين ظلت مفتوحة أمامهم عبر التاريخ دون أية قيود على دخولها أو الإقامة فيها، ولکنهم کانوا يفضلون دائما الإقامة خارجها، ويکتفون بالتعبير عن أشواقهم إليها وإلى أورشليم، ويبکون على خرابها في صلواتهم، ويتبادلون الأمنيات في المناسبات والأعياد الدينية،بأمل "اللقاء العام القادم في أورشليم"،وذلک دون أن يحرکوا ساکناً لتحويل هذه الأمنية إلى واقع،لأنهم کانوا في غنى عن التفکير في هذا التوجه في ظل إقامتهم الهادئة بين سائر الشعوب في أرجاء العالم کافة،حتى وإن قطع هذا الهدوء حدث اضطهادي ضدهم هنا أو هناک.
ومن هنا ظلت فکرة هجرة اليهودي إلى فلسطين مجرد حالة ارتبطت عند بعض من أقدم عليها على مجرد نوازع دينية وصوفية للإقامة بجوار الأماکن الدينية في أرض فلسطين. وبالرغم من أن بعض رجال الدين اليهود قد حاول استغلال وجود عقيدة "المسيح المخلص" کجزء من الأرکان الأساسية للعقيدة اليهودية،ودعا اليهود إلى الهجرة إلى فلسطين بدعوى أنهم هم "المسحاء المخلّصون"،فإن هذه المحاولات کلها،والتي بدأت منذ القرن الأول الميلادي على يد برکوخبا وامتدت حتى شبتاى بن تسڤي في القرن السابع عشر الميلادي باءت کلها بالفشل الذريع،وأصبح هؤلاء يعرفون باسم "المسحاء الکاذبون".
واعتبارا من القرن الثامن عشر الميلادي،انتقل مرکز الأحداث إلى أوروبا حيث ظهرت حرکة التنوير اليهودية (الهسکالاه) بتأثير من حرکة التنوير الأوروبية. وبالرغم من أن حرکة التنوير اليهودية قد أحدثت تغييراً جوهرياً في غرب أوروبا أدى إلى إحداث موجة من الاندماج ترتب عليها انحسار البعد القومي في الديانة اليهودية؛ فإن الأمر لم يتحقق على المستوى نفسه بالنسبة لليهود في شرق أوروبا لأسباب کثيرة،مما أدى إلى قيام بعض اليهود،وخاصة من رجال الدين،بطرح فکرة إمکانية أن يکون لليهود وطن قومي خاص بهم في فلسطين بعيدا عن المجتمعات والأوطان التي کانوا يعيشون فيها في ذلک الوقت خلال القرن الثامن عشر الميلادي،وذلک استنادا إلى عقيدة "المسيح المخلص"، و "الارض الموعودة" بعد إلباس فکرة الخلاص ثوبا جديدا لا يتصل بشخص المسيح المنتظر.
ونتيجة لفشل حرکة الهسکالاه في شرق أوروبا في تحقيق أهداف العتق لليهود على النحو الذي حدث في غرب أوروبا،وظهور القوميات في أرجاء أوروبا، وما ترتب عليها من رغبة في التخلص من اليهود کجنس غريب عن أبناء هذه القوميات،مقرونة ببعض مظاهر ما عرف باسم "معاداة السامية" کرد فعل للنمو الرأسمالي في أوروبا،وخشية عناصر يهودية من الآثار التي يمکن أن تترتب على تفاقم الاندماج اليهودي،في الشعوب التي يعيشون بينها،نتيجة لهذا کله وغيره من العوامل، أصبحت الصهيونية هي الطرح الأکثر قبولا لدى قطاعات واسعة من اليهود.
لقد قامت الصهيونية اذا على أسس ودعائم دينية دعت وروجت لها ـ بعد فشل التيارات الصهيونية الاخرى فى اقناع جموع اليهود بالعودة ـ کان من اهمها فکرة ارض الميعاد حيث رأت الصهيونية فى مرحلة متقدمة من قيامها ضرورة العودة لأرض الميعاد وانشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين بعد ان کان هرتسل ـ أحد منظرى الصهيونية السياسية ـ قد طرح فى المؤتمر الصهيونى السادس ان يکون الوطن القومى اليهودى فى اوعندا ودافع عن الفکرة الى ان صدّق المؤتمر على ذلک وارسل وفدا لمتابعة الامر على الطبيعة.
هکذا توجهت الصهيونية لمخاطبة وجدان جموع اليهود والعزف على اوتار الدين والحنين للماضى واعادة اقامة الوطن القومى اليهودي معتبرين فى ذلک ان فلسطين او ارض کنعان کانت الوطن القومى والدينى لليهود عبر التاريخ، حينما لم تجد الدعوى متحمسين من بين اليهود للتخلى عن اوطانهم والاستعداد للتغرب فى بلد جديد تحت مزاعم لا أساس لها سوى فى مخيلاتهم.
وطبقا لهذه الرؤية الصهيونية نجده طبيعياً ان ينتفض رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتانياهو ردا على مؤتمر القدس فى الدوحة فبراير 2012م معبراً عن غضبه من تصريحات ابو مازن رئيس السلطة الفلسطينية متهما اياه بالکذب والتضليل حيث قال: "<strong>ان القدس هى العاصمة الأبدية للشعب اليهودى منذ آلاف السنين</strong><strong> "</strong><strong>מזה</strong><strong>אלפי</strong><strong>שנים</strong><strong>ירושלים</strong><strong>היא</strong><strong>בירתו</strong><strong>הנצחית</strong><strong>של</strong><strong>העם</strong><strong>היהודי</strong><strong>”</strong>
وبناء عليه وجدنا انه من واجبنا کباحثين عرب ان نميط اللثام عن طبيعة هذه الفکرة ومدى وجود هذه العلاقة التاريخية بين ارض کنعان والجماعة اليهودية وقوتها ومدى مصداقيتها.
ولا شک انه نتيجة عدم تعدد او تنوع مصادر تاريخ الجماعة اليهودية القديم وانحسارها فى مصدر وحيد هو العهد القديم ، وجدنا لزاما علينا تتبع مفهوم الارض الموعودة فى ثنايا العهد القديم کي نتعرف على طبيعة العلاقة بين ارض کنعان او الارض الموعودة والجماعة اليهودية عبر مراحل التاريخ القديم منذ توجه ابراهيم عليه السلام اليها مرورا باسحق ويعقوب ويوسف وموسى فى مصر ثم العودة لارض کنعان مع يشوع بن نون مرورا بفترة القضاة ثم الملکية والانقسام لمملکتين شمالية وجنوبية ثم التهجير لکل من اشور وبابل والعودة لارض کنعان.
وبناء عليه يدرس الباحث فکرة الوطن الصهيونى القومى على ارض الميعاد. کما قدمتها الصهيونية محللا الفکرة وآليات التنفيذ من خلال الحقائق التى اعتمدتها الصهيونية ومنظورها سواء فى الماضى المنحسر فى العهد القديم او فى الحاضر المنحسر فى الدعوة وآلياتها وأساليب التنفيذ والاستيلاء على ارض فلسطين لتبيان مدى المصداقية التى اعتمدتها الصهيونية فى اقامة الدولة، فهل کانت الفکرة الصهيونية مجرد بناء هش على انقاض الشعب الفلسطينى؟
<strong>من هنا يدرس الباحث هذه الفکرة من خلال محورين وهما</strong>
<strong>الأول: بنو اسرائيل والأرض الموعودة ـ دراسة لرؤية العهد القديم.</strong>
<strong>ثانياً: توظيف الصهيونية لفکرة الارض الموعودة کآلية للأستيلاء على فلسطين .</strong>
<strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101المعبود الصقر حمن3984163392310.21608/cguaa.2012.33923ARهدي محمدعبد المقصودأستاذ مساعد بقسم الآثار المصرية بکلية الآداب جامعة المنياJournal Article20190603<strong>تتناول هذه الدراسة: المصادر التي ورد عليها ذكر المعبود حمن ،وماتعبرعنه من</strong>
<strong>أدوار قام بها المعبود حمن في مدينته حفات وهي المركزالرئيسي لعبادته ،كما يتتبع</strong>
<strong>البحث من خلال هذه الأدوار علاقة حمن وتشابهه بالمعبود الصقر حورس من خلال</strong>
<strong>الألقاب و الأدوار التي ارتبطت بكل منهما ، ومنها دور حمن كإبن لإيزيس وكإله</strong>
<strong>منتقم ،وارتباطه بالحاكم في مدينته ، وكإله للوحي وجالب للفيضان.</strong>
<strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101ايمار ( تل مسکنة ) نظرة في اهميتها الحضارية في ضوء التنقيبات الآثارية Eimar or 'Tel Meskana' An Outlook of its Civilizational Significance in the Light of the Archaeological Excavations4174393392410.21608/cguaa.2012.33924ARهديب حياوى عبد الكريم غزالةرئيس قسم الآثار / كلية الآداب/ جامعة بابلJournal Article20190603تقع أطلال هذه المدينة التي تعرف اليوم باسم ( مسکنة ) على بعد 1کم ونصف من ضفة الفرات الغربية على الطريق العام بين حلب – دير الزور وبحکم هذا الموقع عند منعطف الفرات نحو الشرق أصبحت ملتقى القوافل القادمة من الشرق والغرب , وأدت هذه المدينة دوراً حضارياً واضحاً في الألفين الثالث والثاني ق.م من خلال ذکرها في النصوص المسمارية المکتشفة في ايبلا وابانت التنقيبات التي جرت في المدينة بإشراف المعهد الفرنسي إبتداءاً من عام 1929 عن جملة من الاکتشافات الآثارية المهمة التي أعطت للمدينة أهمية حضارية متميزة ومنها دورا سکنية ومعابد , ولعل من أهم تلک الاکتشافات المکتبة التي عثر عليها في احد معابد المدينة وهي تضم نصوصاً دينية کتبت بلغات عدة منها السومرية والأکدية والحورية , کم أبانت التنقيبات الآثارية على إن في المدينة تأثيرات حضارية حثية وعراقية قديمة في مجال العمارة والطقوس الدينية .
The remains of this town, known these days as 'Meskana', is 1,5 kilo metres from the western bank of Euphrates on the road between Aleppo and Dair el-Zour. Because of its site on the turning of the Euphrates, the town became the rendezvous or meeting place of the caravans from east and west. It played a clear and important civilizational role in the third and second millenniums BC. This role had been mentioned in the cuneiform texts discovered in Ibilla. The excavations carried out in the town of Meskana under the supervision of the French Institute, which had been initiated in 1929 AD, had revealed many important archaeological discoveries. The discoveries had ascribed the town a distinguished civilizational significance. Among these discoveries were some residential houses and temples, but the most important discovery was the library which had been discovered in one of the temples. The library contained religious texts written in several languages among which the Sumerian, the Akkadian and the Hurri. The excavations had also revealed the Hetthaei and ancient Iraqi effects in architecture and religious rituals.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101المناظر المصورة على جدران مقصورة سيتى الأول مقارنة بمناظر المقاصير الأخرى4404653392510.21608/cguaa.2012.33925ARهناء ابراهيمJournal Article20190603General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أضواء على شجرة الخلد وجذورها التاريخية4664823392610.21608/cguaa.2012.33926ARWagdy Aliاستاذ علم المصريات ورئيس قسم الآثار بأداب المنياJournal Article20190603لاشک أن تعدد الآلهة في الحضارات الأسيوية القديمة في غرب القارة يرجع في الأصل إلى رب واحد اختلفت أسماؤه وذلک بسبب کثرة الأماکن التي عبد فيها، وقد عبدت المدن الفينيقية إلى جانب آلهتها الأصلية آلهة أجنبية من بلاد النهرين ومصر واليونان فنجد الإله أدونيس الذي کان يعد من آلهة الزراعة في فينيقا، وکان يحتفل بأعياده سنوياً وسميت أعياده ( الادونيات ) وترجع التسمية الى صيغة يونانية من الکلمة السامية ( أدون ) بمعنى السيد وهي تساوي لفظ بعل . وقد شاع اسم أدونيس فقط عند الاغريق
وقد أطلق عليه العبرانيون الإله ( تموز ) تشبيهاً له بإله بلاد ما بين النهرين المختص بالحب والإنبات، وقد ذکر دمسقوس في القرن الرابع الميلادي أن أدونيس ليس مصرياً ولا يونانياً بل فينيقياً.( 1 )
ولکننا نميل في الرأي إلى اعتباره أوزير المصري . وتؤکد ذلک الأسطورة التي تقول:"إنه حينما علمت عشتار بوفاة أدونيس ندبته..... " .
وقد أوضح لنا المؤرخ الروماني بلوتارخ الصلة بين مدينة بيبلوس وأوزيريس فهناک صله قوية بين مصر وبيبلوس منذ اقدم العصور، وهناک تشابه في العقائد بين البلدين، ويؤکد ذلک الکشف عن خاتم أسطواني في مدينة صور عليه نقش مصري لآلهة بيبلوس ويرجع تاريخه الى النصف الثاني من الألف الأول ق.م .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101صندوق أى الخشبي ببرلين رقم ١٧٥٥٥ ودلالاته التاريخية48350129702110.21608/cguaa.2012.297021ARوحيد محمد شعيبقسم الاثار المصرية / كلية الىداب/ جامعة دمياطJournal Article20120130تختص الدراسة بدراسة الصندوق الخشبي المحفوظ فى متحف برلين رقم ١٧٥٥٥ والمنسوب للملك أى قبل ارتقائه عرش مصر . وتتناول الدراسة هذا الصندوق من عدة أوجه الفنية واللغوية والتاريخية. فالصندوق يتضمن عدة مناظر ونصوص جنازية لكل من أى وزوجته تي، بالإضافة إلى أنه يحمل عدة ألقاب لهما والتى لا يظهر معظمها فى مقبرتيهما بالعمارنة مما يدل على تاريخه بالفترة التي سبقت انتقالهما إلى العمارنة. كما يفتقر الصندوق إلى مناظر الآلهة الجنازية التقليدية كاوزير مما يشير بإمكانية عمله في وقت كان فيه الاتجاه التوحيدى قد بدأ في الظهور . كما أن احتقاره إلى الرموز الأتونية يشير أيضاً إلى تاريخه بتاريخ مبكر جدا من حكم أمنحوتب الرابع اخناتون. وثمة إمكانية أيضا بتأريخه بتاريخ سابق لارتقاء نفرتيتى منزلة الزوجة الملكية بناءً على عدم تلقب زوجة أى بلقب " مربية الزوجة الملكية الكبرى.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101عربات کيريني.5025093405210.21608/cguaa.2012.34052ARElsharif Hamedکلية الآداب – قسم التاريخ
جامعة عمر المختار – البيضاء – ليبيا.Journal Article20190609کيريني (شحات) مدينة تقع في الجزء الشرقي من ليبيا، أسسها يونانيون من جزيرة ثيرا (سان تورين)، حوالي منتصف القرن السابع قبل الميلاد، اشتهرت هذه المدينة بأصالة خيولها، فهضبة کيرينائية الخضراء التي ترويها مياه الأمطار تناسب تربية المواشي وقطعان الضأن والماعز والخيول، ولهذا نجد المصادر القديمة تصف کيريني، بأم الخيول الأصيلة، وبذات الخيول الممتازة، وصُورت الخيل على العملات الکيرينائية، ويقول هيرودوتوس أن الإغريق تعلموا فن قيادة العربات التي تجرها أربعة خيول من الليبيين، و أن قبيلة الأسبيستاي هم أفضل من جميع الليبيين في قيادة العربات التي تجرها أربعة خيول، يصف سترابون الخيول الليبية بأن لها رقاب طويلة، وتکون محل اهتمام الملوک، حتى أن عدد الـمُهر يزيد کثيراً عن مائة ألف سنوياً، وهي تتبع أصحابها کالکلاب.
ولقد کانت عربات کيريني مصدر فخر ملوک کيريني الباتيين، حيث خلد الشاعر بنداروس انتصاراتهم في مضمار العربات، من خلال البوثية الرابعة والخامسة، ويُورد باوزانياس بعضاً من رياضيي الإقليم الفائزين في منافسات الألعاب البيثية والأولمبية، کما أهدى الکيرنائيون لدلفوي عربة نالت شرف الانتصار في الألعاب الأولمبية.
واُستخدمت عربات کيريني بالإضافة لمشارکتها في السابقات، لأغراض عسکرية لحماية الريف الکيريني من تهديدات السکان المحليين، وذلک لجدواها في عمليات التدخل السريع، کما تم ذکرها ضمن الجيش الفارسي الذي غزى اليونان في عام 480 قبل الميلاد، واستعان بها اوفيللاس عند محاولته غزو قرطاج.
Cyrene Chariots.
English Summary:
Cyrene a city located in the eastern part of Libya, founded by Greeks from the island of Thera (Santorin), about the middle of the seventh century BC, famous for this city authenticity of horses, green Plateau of Cyrenaica irrigated by rainwater suit livestock and herds of sheep, goats and horses, but this we find ancient sources describe Cyrene, own horses, and of horses excellent, and photographed riding on currencies of Cyrenaica, says Herodotus that the Greeks learned the art of quadriga leadership from the Libyans, and that the tribe Asbystai, They are the best of all Libyans in the leadership of the quadriga, Strabo describes the Libyan horses that have long necks, and be of interest to the Kings, so that the number of dowry far in excess of one hundred thousand a year, tracking owners as dogs.<br /> It was Cyrene quadriga a source of pride Battiad kings of Cyrene, where immortalized poet Pindar victories in the field of quadriga, through pythians fourth and fifth, and provides Pausanias some of the athletes in the region winners in the competitions games Pythian and Olympic, also Cyreneans gift to Delphi a quadriga wons the honor of victory in the Olympic games.<br /> And used Cyrene quadriga addition to its participation in the former, for military purposes to protect the Cyrene countryside threats of the local population, so as to usefulness in operations rapid intervention, as has been mentioned in the Persian army that invaded Greece in 480 B.C., and hired by Ophellas when attempting to invade Carthage.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101زخرفة الباربوتين على الأوانى الفخارية الرومانية5105103406010.21608/cguaa.2012.34060ARAml A. AbdelsamadAbdelmonem HashadProf.ass. Greek , Roman Faculty of Arts- Tanta UniversityJournal Article20190609General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تحولات الآلهة في الأساطير اليونانية على اللقى الآثرية5115303406510.21608/cguaa.2012.34065ARحسام احمد المسيريلية الآداب-جامعة کفر الشيخ
آثار يونانية رومانيةJournal Article20190609<strong> أثرت الأساطير اليونانية في حياة الشعوب منذ القدم في جميع إنحاء العالم القديم ، لم تقتصر الأساطير على تسجيلها أدبيا بل امتد تسجيلها فنياً فصورت الآلهة والآلهات المختلفة والقصص التي تحدث بينهم في تماثيل ولوحات جدارية والفسيفساء وأيضا على اللقى الأثرية المختلفة والفخار اليوناني .</strong><br /> <strong> </strong><br /> <strong> ألهمت الأسطورة خيال الفنانين قبل عدة قرون من الميلاد على مر العصور فخلدت الأساطير في الکثير من فنون النحت والتصوير والفرسکو في الفنون اليونانية الرومانية والجداريات وأرضيات الحمامات وعلى العملات وأيضا على التوابيت .</strong><br /> <strong> </strong><br /> <strong> ولذلک سوف نتناول في هذا البحث تصوير تحولات الآلهة في الأساطير اليونانية على اللقى الأثرية وبخاصة على الفخار اليوناني .</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Fayum Portraits (A New Prespective) بورتريهات الفيوم ( رؤية جديدة )5315483407110.21608/cguaa.2012.34071ARHussein El Sheikhhsجامعة الملک سعود ـ الرياضJournal Article20190609<strong>مع بدايات القرن العشرين بدأت مجموعه من البورتريهات تظهر في الأسواق العالمية –أتى اغلبها من الفيوم – ولذلک أطلق عليها (بورتريهات الفيوم) وعلى الرغم من ارتباطها بالمومياوات المصرية وعلى الرغم من طراز تصفيفالشعر الروماني والحلي والملابس ذات الطابع الروماني تظل هذه الأعمال الفنية يونانيه الطابع ذات جذور تعود إلى مدرسه <span style="text-decoration: underline;">ا</span>لاسکندرية الفنية ورغم أن هذه البورتريهات تعتبر مبکرة عن العصر البيزنطي (إذ أنها تغطى القرون الثلاثة الأولى بعد الميلاد) إلا أن العديد من الدارسين يرون فيها إرهاصات<span style="text-decoration: underline;"> لفن</span> الأيقونات.</strong>
<strong>ويقودنا هذا إلى الملامح المميزة لأغلب هذه البورتريهات التي صورت نساءاً ورجالا وشبابا وأطفالا يغلب على ملامحهم طابع الحزن والمعاناة وکما يقول العديد من دارسي تاريخ الفنکان هذا تعبيرا عن معاناة مسيحي مصر بسبب الاضطهاد الذي عانوا منه وکان هذا تمهيدا منطقيا لظهور ما أطلق عليه ( الفن القطبي)</strong>
<strong>إلا أن المتأمل المدقق في هذه الأعمال الفنية يرى أن اغلبها يعکس أعراضاً مثيره للاهتمام مثل الجحوظ الشديد في العينين مع اتساع الحدقتين وتضخم حجم ا<span style="text-decoration: underline;">الرقبة </span>بشکل ملفت للنظر ومع ملاحظه أن إقليم الفيوم الذي تنتمي له هذه البورتريهات بعيداً تماما عن البحر مثله في ذلک مثل إقليم الوادي الجديد في جنوب مصر مما يجعل عنصر اليود منعدما تقريبا في هذين الإقليمين وبالتالي يکون منطقيا أن يعاني الإقليمين من انتشار مرض تضخم الغدة الدرقية والذي يظهر أعراضاً کلاسيکيةمعروفه أهمها الجحوظ الشديد في العينين مع اتساع الحدقتين وتضخم رقبه المريض إلى حد کبير ومع ملاحظه أن التقارير الطبية الحديثة تضع الفيوم والوادي الجديد وبعض مناطق أخرى في مصر کبيئة تساعد على انتشار مرض تضخم الغدة الدرقية يمکننا استنتاج إن الملامح المميزة لبورتريهات الفيوم قد تکون محاکاة للواقع أي أن الموتى الذين صنعت لهم هذه البورتريهات في الغالب کانوا مصابين بمرض تضخم الغدة الدرقية وبالتالي يمکن القول أن هذه الأعمال الفنية لا علاقة لها بمعاناة المسيحيين في مصر من الاضطهاد وإنما السبب هو سبب مرض لا أکثر.</strong>
<strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة لتيجان کليوباترا السابعة فى الفن ومدلولاتها فى تاريخ الملکة البطلمية Crowns of Cleopatra VIIth in Art and their Impact on the History of the Ptolemaic Queen5495693407510.21608/cguaa.2012.34075ARHanan Elshafieمدرس بقسم الآثار والدراسات اليونانية کلية الآداب - جامعة دمنهور.Journal Article20190609ولدت الملکة کليوباترا السابعة ابنة بطلميوس الثانى عشر(أوليتيس Auletes)عام 69 ق.م. وجلست على عرش مصر بعد وفاة والدها في عام51 ق.م.حيث حکمت تباعا مع شقيقيها بطلميوس الثالث عشر وبطلميوس الرابع عشر،ثم مع ابنها بطلميوس الخامس عشر قيصريون.وقد قدر لها أن تصبح آخر ملکة للسلالة البطلمية التي حکمت مصر فى الفترة ما بين موت الإسکندر الأکبر في 323 ق .م.وضم مصر إلى حظيرة الإمبراطورية الرومانية في 30 ق.م.<sup>(</sup>[1]<sup>)</sup>جاء تطلع کليوباترا للحکم في وقت انتشرت فيه الدسائس والأطماع للقفز على الحکم خاصة مع صغر سنها هى وشقيقيها.ولکنها تمکنت بفضل ذکائها وقوة شخصيتها من أن تمسک بمقاليد الحکم،وأن تتوج کفرعون وتصور بتاج الفراعنة، وتدخل فى علاقات مع اثنين من أقوى قادة الرومان،فى وقت کانت روما تمثل القوة الحقيقية الضاربة فى حوض البحر المتوسط.وقد تحققت لها بفضل عوامل متعددة شهرة لم تتحقق لغيرها من النساء الحاکمات فى التاريخ المصرى وربما فى تاريخ الإنسانية القديم بأسره.
وجديرٌ بالذکر أن کليوباترا لم تترک من بعدها تاريخا يروى فحسب،وإنما ترکت أيضا آثارا تعبر عن عصرها وتوجهاتها،وتدل على ملامحها وملامح حکمها. وقد تمثلت تلک الآثار فى أنواع عديدة من الفنون القديمة کالعملات،النحت المستقل، النقوش على جدران المعابد وأشهرها النقوش المصورة على جدران معبد دندرة بصعيد مصر وتصوير ولادة الابن قيصريون الإلهية.ولقد أطلقت کليوباترا على نفسها لأسباب سياسية لقب "إيزيس الجديدة"،وهو لقب ميزها عن الملکة کليوباترا الثالثة،التي زعمت أيضا أنها تجسيد حي للإلهة ايزيس.وکان نتيجة ذلک أن ارتدت کليوباترا تاج إيزيس المصرية.
ولقد حرصت کليوباترا على أن تصور متوجة إما بأحد التيجان الفرعونية أو التيجان ذات المدلول الدينى أو بعصابة الرأس الملکية البطلمية المعروفة باسم دياديما Diadem کما نراها على العملة.ونحن هنا بصدد دراسة تيجان کليوباترا من حيث الشکل والمدلول سواء الدينى أو السياسى،مع محاولة تفسير الغرض من أن تتوج الملکة بهذا التاج أو ذاک،والتعرف على مقدار شيوع التيجان التى ارتدتها کليوباترا السابعة بين سابقاتها من الملکات البطلميات. کما تهدف أيضا إلى تحديد نوع أو أنواع التيجان التى انفردت بها کليوباترا دون غيرها.
<br clear="all" />
([1])Bevan,E.,A History of Egypt under the Ptolemaic Dynasty,Methuen,London,,p..General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تصوير دور المرأة الاجتماعي في الامبرطورية الرومانية في ضوء الفنون الرمانية The Social Role of Women in Roman Emipre Through Arts5705703407910.21608/cguaa.2012.34079ARSaeda Mohamadجامعة مؤتة / الکرک / جامعة الشرق الاوسط / عمانJournal Article20190609<strong>تصوير دور المرأة الاجتماعيى في الامبراطورية الرومانية</strong>
<strong>يهدف هذا البحث الى اظهار دور المراة الاجتماعي في المبراطورية الرومانيةمن خلال الرسومات الجدارية والتماثيل الجصية وقطع النقود التي سکت في فترة الامبراطورية الرومانية ، حيث نجد ان المرأة کان لها دور رئيسي في تلک الفترة ، فظهرت صور للمرأة في فترة الامبراطورية وهي تحتضن مجموعه من الاطفال وجسد ذلک من خلال النقود التي اعتبرتها الهه السعادة البيتية والههة الامومة، کما ظهرت لها رسومات جدارية وهي تقوم بالبحث عن الاعشاب المفيدة للعلاج الطبي ، کما صورت على واجهه ضريح اغسطس وهي تستقبل الامبراطور هي ومجموعة من النساء والاطفال . </strong>
<strong>من خلال هذه الدراسة التي لم يتطرق لدراستها احد ، حيث ذکرت من سياق الکلام عن الامبراطورية الرومانية دون اظهار دور الامرأة الاجتماعي بالتفصيل الدقيق عن اهمية المرأة في الامبراطورية الرومانيةوظهار کرامتها وحقوقها المشروعة ومن خلال هذه الدراسة نستطيع التعرف على اخلاق المجتمع في الامبراطورية الرومانية.</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101التراث العمراني الکولونيالي بالقنيطرة : الهندسة الحضرية للمدينة ومعمار البنايات التاريخية The colonial architectural heritage in Kénitra: Urban architecture of the city and its historic buildings.5715873408510.21608/cguaa.2012.34085ARSaid Elbouzidiجامعة ابن طفيل، القنيطرة، المغربJournal Article20190609تعتبر مدينة القنيطرة، التي حملت إسم "بور ليوطي"،نموذج المدينة الأوربية في المغرب خلال الفترة المعاصرة. إذ کان لتخطيط إقامة المدينة دوافع استراتيجية واقتصادية واجتماعية. وأبت سلطات الحماية الفرنسية إلا أن تجعل منها وصيف المدن الغربية بالمغرب إلى جانب المدن العتيقة. خضعت إقامة مدينة القنيطرة إلى عدة تصاميم حضرية، تحت المراقبة المباشرة لسلطات الحماية الفرنسية. وکان من نتائج تطبيق سياسة التعمير بهذه المدينة أن تميزت بالطابع الغربي في مجال مغربي من خلال توزيع شوارعها وتنوع اشکال عمرانها وتباين هندسة بنايتها. ولا تزال مدينة القنيطرة تحتفظ ببعض من هذا التراث العمراني، وهو يسير نحو الاندثار، نتيجة الزحف العمراني الحديث.
تقدم خرائط وتصاميم المدينة والصور القديمة أرضية تاريخية عن التطور العمرانية التي عرفتها مدينة "بور ليوطي" خلال فترة الحماية، کما أن الوقوف عند أهم المواقع التاريخية والأثرية تُسعف في تتبع التواصل الحضاري المتبادلة بين الشمال والجنوب وبين الشرق والغرب من خلال التراث العمراني الذي يشکل السجل التاريخي لمدينة القنيطرة. ولا تزال شوارع المدينة ومعالمها التاريخية الحضرية تجعل منها قبلة المهتمين بالتراث العمراني والهندسة الحضرية الأوربية الموازية للهندسة العربية بشمال إفريقيا.
The city of Kénitra, which bore the name of "Port of Lyautey" is considered as a European model city in Morocco during the contemporary period. Its planning is due to strategic, economic and social reasons. French Protectorate authorities wanted to create a modern city in Morocco in addition to traditional cities. The city has experienced several urban plannifications under the direct control of the French Protectorate authorities. The result of the application of the Settlement policy in this city is the western character that marked Kénitra through the distribution of its streets and the diversity of its development and variation engineering. Kénitra still retains some of this architectural heritage, which is moving towards extinction, as a result of modern urban expansion.
Maps, designs and old photos of the city Provide historic ground for urban development of the "Port Lyautey" city during the period of the Protectorate. Also, The study of great historical and archaeological monuments can detect civilizational exchange between the north and the south, the east and the west through the architectural heritage as a historical record of Kénitra. The streets and monuments of the city are still a destination for researchers in architectural heritage and European architecture that remains in parallel with the Arab architecture in North Africa.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101المفاتيح فى مصر فى العصر الرومانى دراسة للاشکال والمدلولات5886023409310.21608/cguaa.2012.34093ARSamah El Sawyأستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندريةJournal Article20190609إعتاد الإنسان قديما أن يغلق الأبواب من الداخل وکثيرا ما کانت تواجهه مشکلة عند خروجه من منزله نظرا لعدم إيجاد طريقة لإغلاقها عند الخروج حتى لا تتعرض للسلب والنهب، وتستمر حاجة الإنسان إلى طريقة لکي يحمي بها مقتنياته وممتلکاته حتى عرف اختراع المفاتيح والأقفال الخارجية
ان اول مصادرنا عن المفاتيح هو ما ذکر في القران الکريم عن مفاتيح خزانة قارون بما وصفت من ثقل حملها التي کان يحملها ما يقارب من ستون بغلا.
ان اول نظام للقفل والمفتاح عرف من خلال الحضارات القديمة فعرفه الآشوريون منذ حوالي ٤٠٠٠ عاما وکانت الاقفال البدائيه مصممه من الخشب وبها فتحه لدخول المفتاح الذي أخذ شکل عمود خشبي يدار داخلها فتزاح بعض القطع الخشبيه بالداخل فيفتح القفل.
وقد أستخدم المصريين القدماء نفس النوعيه من الاقفال ،اما اليونانيين القدامى فکانت لهم مفاتيح ذات سواعد طويلة تدخل داخل الأبواب، بعضها ياخذ شکلا بشريا، والبعض الاخر يحمل اشکالا لأدوات فنية وموسيقية.
أما بالنسبة للاقفال والمفاتيح المعدنيه فکان أول من أستخدمها وابتکرها هم الرومان فاختلفت من حيث احجامها واشکالها وتنوع وظيفتها فمنها ما استخدم في اغلاق المباني او استخدم لاغراض شخصية وجدير بالذکر ان هذه المفاتيح حملت اشکالا ذات مغزي ومدلول سواء عقائدي او فني <strong>وسوف توضح هذه الدراسة اشکال المفاتيح الرومانية من حيث مادة الصنع والتکنيک والزخارف التي تميزت بها هذه المفاتيح خلال العصر الروماني. </strong>
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الائتلافات الشعبية والسياسية في نهاية حکم البطالمة لمصر في ضوء المصادر اليونانية واللاتينية Popular and Political Coalitions at the End of the Ptolemaic Rule in the Light of Greek and Latin Sources6036153409710.21608/cguaa.2012.34097ARشيرويت فاضلقسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية
کلية الآداب - جامعة دمنهور - جمهورية مصر العربيةJournal Article20190609ألقت الإئتلافات والتحالفات السياسية بظلالها على فعاليات الأحداث السياسية بمصر البطلمية خاصة في فترة المنازعات الأسرية للملوک البطالمة، إذ تعددت أساليب هؤلاء الملوک في مواجهة هذه الإئتلافات، وذلک للتصدي لها أو للإستفادة من القوي الشعبية التي تنامت بشکل واضح وکبير إبان هذه الفترة التاريخية المليئة بالمشاحنات والثورات الأهلية. ففي کثير من الأحيان تمکنت السيادة البطلمية من توجيه قوى هذه الإئتلافات لتأکيد سلطان ملک دون ملک آخر، لما کان لها من أدوار فعالة ومؤثرة في الحياة السياسية لمصر البطلمية في الفترة التاريخية موضوع البحث.
في هذا الصدد تحدثنا المصادر اليونانية واللاتينية عن طبيعة هذه التحالفات التي تمت في أحيان بعناصر من المصريين مثل ثورة ديونيسوس بتوسرابيس التي حدثت في عام 165 و164 ق.م.، وفي أحيان أخرى کثيرة قامت ثورات وائتلافات بزعامة السکندريين کما حدث على سبيل المثال في حرب الاسکندرية.
ويهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على الدور الهام الذي لعبته هذه التحالفات أو الائتلافات السياسية من توجيه للأحداث التاريخية بمصر البطلمية خلال فترة المنازعات الأسرية، وسيتم ذلک من خلال الدراسة التحليلية لما ورد في المصادر اليونانية واللاتينية من معلومات بشأنها.
Coalitions and Political alliances in Ptolemaic Egypt have affected in Political events, these circumstances have occurred in political and popular life during the family disputes of the Ptolemaic kings. Who responded in different ways to avoid most of the effects of these popular or political alliances, or even take advantage of these political movements. These troubled situations were increased in different ways during this period of Ptolemaic history, which was full of revolutions and popular protests. In many cases, Ptolemaic Kings took the advantage of directing the forces of these coalitions to strengthen their authority.
Greek and Latin sources told us that many revolutions and the coalitions were led by Alexandrians, as happened for example in the war of Alexandria. Other revolts were took place By Egyptians, as the revolt of Dionysus Petoserapis, who led a protest against the Ptolemaic king at 165\164 B.C. In this regard, Greek and Latin sources told us about the nature of these alliances, and highlighted the important role played by these alliances or coalitions of political movements. This research will be done through analytical study of these events in the light of the Greek and Latin sources.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة لمجموعة من الأوانى ذات الهيئة الحيوانية من العصرين البطلمى والرومانى فى المتحف المصرى بالقاهرة A Study of a group of Pottery Vesseles taking the Shape Of animal- figures from the Ptolemaic and the Roman ears (A group preserved in the Egyptian Museum – Cairo )6166473410010.21608/cguaa.2012.34100ARSafaa Samirمدرس بکلية الأداب – جامعة طنطاJournal Article20190609 يعد الفخار عنصرا هاما من عناصر الفن الأغريقى القديم ،حيث يعتبر من أکثر المواد مقاومة لعوامل التعرية ، ولقد أستعمله القدماء على نطاق واسع فى حياتهم اليومية لوفرته وسهوله تشکيله ،لذا فهو يعد مصدرا هاما من مصادر المعلومات عن الحضارات القديمة.
وتعتبر الاوانى الفخارية إنتاجا خاص جدا من الناحية الفنية والثقافية والتقنية التى عکست طبيعة الفنان والبيئة المحيطة به ، وحتى وقت قريب کانت دراسة الأثار الفخارية عامة والأوانى الفخارية خاصة مقتصرة على أشکال الطرز المختلفة وتصنيفها ويرجع ذلک إلى تاريخ طويل أحتل مقدمته تطور تلک الأشکال فى الدرسات الأثرية المختلفة من تصنيف الاشکال وإبراز أستخدامها.
لهذا تکمن أهمية هذا البحث إلى محاولة تقديم دراسة للأوانى الفخارية المجسدة بالهيئة الحيوانية من خلال دراسة مجموعة أوانى لم تحظ بالنشر محفوظة فى المتحف المصرى بالقاهرة ، ولم تلق اهتماما من قبل الدراسين رغم روعتها وحالتها الجيدة وتنوعها فمنها ما هو على شکل خنزير برى ، ديک ، سمکة ، قنفذ حصان ، کما يوجد إناء غاية فى الروعة يأخذ شکل مرکب لجسد جمل ورأس ديک .
والهدف من هذا البحث هو التعرف على تقنية هذه الأوانى وطريقة صناعتها ، وإلى أى طراز تنتمى والغرض منها وتأثيرها ومحاولة التعرف على المغزى الحقيقى من تجسيد الحيوانات أو الطيورعلى الأوانى الفخارية ، وأيضا محاولة تأريخ هذه القطع تأريخا دقيقا من خلال مقارنتها بقطع مشابهة لها أن أمکن وذلک فى إطار دراسة وصفية تحليلية أثرية لهذه الأوانى المحفوظة فى المتحف المصرى
Pottery is considered to be an important element in the ancient art, as well as a considerable Source of ancient civilization. It’s in deed a very special product due to its artistically, cultural and technical aspects which reflect both the artist’s thought and environment.
Studying pottery was confined to types, Figures beside classification, whish’s a method lasts for a long period of time, in addition to studying the development of pottery figures.
This Study shed light upon a group of vessels, preserved in the Egyptian Museum (Cairo), and took the shape of animal figures. Although these groups are fine and well – preserved, besides being distinguish by their unique various shapes, they were recognized by none of the researchers. The first figure of the represents a camel’s body with a rooster’s head ; the second figure represents a rooster ; the third figure represents a camel bearing two baskets ; while the fourth represents a double – horned pig; the fifth’s for a boar ; the six represents a fish ; and at least the seventh is an urchin.
And so,this group of vessels are actually distinguished by its various unique shapes, which enrich this study, our work’s a description one,in addition to the analytical discussion,which aims at explaining techniques methods of manufacture and types employed on these wares.More over one may not ignore mentioning the precise dating – evidence by comparing this group of vessels to similar ones.
Animals are well –represented in the above mentioned group. Humans really feel emotionally attracted to these creatures; they keep them in & out doors either for food or company and sometimes they’re employed symbolically & so as we many see it’s such a relation between the mankind and many various kinds.
Also animal figured are are used as decorative–motifs in order to maintain vividness,and these motifs were employed through various periods of time;for some were dated back to the Ptolemaic era,while others to the roman era most of the vessels in this group were found in different sites in Egypt,such as El lahoon in fayoum and mit- rahynah in Gisa,others are of unknown origins,but at least .
As one may see,these examples are all well preserved in the Egyptian Museum.
We can discern two methods of manufacturing this group of vessels:
a) The first method: using potter –wheel.
b) The second method: using the Moulds.
Also a various kinds of fabrics are used in this group of vessels, but the most important one is the alluvial clay and the mixed clay.
And this indicates that Egypt was a rich source of materials needed for one of the most important industries at that time, which was manufacturing pottery,especially the vessels taking the shape of animal–figures .
Concerning the decoration of the this group of vessels;it was generally simple,and confined to grooves,horizontal and vertical ridges,which were common in both Ptolemaic & Roman ears.
It’s recognized that this group of vessels is of various kinds such as; Askos,ongentaria,Sega,Aryballos,which were all the most,are common in Egypt.During the Ptolemaic & Roman eras .and so this group of vessels acquire important through its function &the purpose of manufacture since these vessels were used in funeral rituals & as frigorific tanks and for preserving wine,perfumes & oils. Also these vessels are used in vows & spreading scents in cemeteries,as well as gathering tears shed by the dead’s relative.
And so one may conclude that this group of vessels is an important source of information about the social life in Egypt during both Ptolemaic & Roman ears.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الفينيقيون في بلاد المغرب القديم، من التجارة إلى التمدن6486483410110.21608/cguaa.2012.34101ARعبد الحميد بعيطيـشجامعة الحاج لخضر – باتنـةJournal Article20190609شکلت التجارة احدى الدعامات الأساسية في ازدهار المدن في مختلف الحضارات القديمة، ولعل من أبرز الحضارات التي شهدت رواجا اقتصاديا ولعبت شعوبها دورا رياديا في ممارسة التجارة نجد الفينيقيون الذين غطوا المدن المشرقية تجاريا وسَعَوا إلى توسيع تجارتهم نحو الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط، وإقامتهم لعدة مراکز ومحطات تجارية على سواحل المغرب الکبير في أواخر القرن 12 قبل الميلاد لضمان التزود بالمواد الأولية الخام.
وقد بدأت هذه المحطات الصغيرة تنمو وتتسع عن طريق الهجرات المتوالية من الساحل الفينيقي إلى المحطات الجديدة، أين اِحتک أهالي البلاد حضاريا بالقادمين الجدد بقصد تنفيذ مآربهم الاقتصادية، ونمت هذه المدن بسرعة حتى بلغت قمة الازدهار، ولم تتحول هذه المحطات التجارية إلى مستوطنات فينيقية إلا بعد أن تزايد عدد الوافدين إليها وسعوا إلى حماية مصالحهم بتقوية الدفاعات الطبيعية للمواقع المختارة.
إن مسألة العلاقات بين الفينيقيين وبلاد المغرب القديم تکتسي أهمية بالغة في نظرنا إذ تهدف إلى:
1- فهم أهمية المد الحضاري الفينيقي على شعوب بلاد المغرب القديم.
2- معرفة أهم الأعمال الفينيقية في الحوض الغربي للبحر المتوسط.
3- معرفة طبيعة العلاقات القائمة بين الفينيقيين وسکان بلاد المغرب القديم.
<strong>إشکالية الدراسة:</strong>
لمعرفة الأسباب التي دعت الفينيقيين للتوسع نحو الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط ما بين الإلفين الثانية والأولى فبل الميلاد بجدر بنا أن نُولي جانبا من الاهتمام بالجغرافيا التاريخية وبالعلاقات الدولية السائدة آنذاک وکل ما يتعلق بالهجرات البشرية لفهم حقيقة الاستقرار البشري في أي منطقة، وعلى کل فإن إبراز طبيعة التواجد الفينيقي في بلاد المغرب القديم لخصته في إشکاليتين وهما:
<strong>الإشکالية الأولى:</strong> في طبيعة الاحتکاکات الأولى القائمة بين الفينيقيين وسکان المغرب القديم والعوامل التي دفعت الفينيقيين للهجرة والتواصل معهم.
<strong>الإشکالية الثانية:</strong> في طبيعة الاستقرار الفينيقي في بلاد المغرب القديم من خلال إنشاء المدن وتوسيعها وأثر هذه التواجد على شعوب المنطقة.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة لمذبح من الطيب المحروق " التراکوتا " بالمتحف اليوناني الروماني649683410210.21608/cguaa.2012.34102ARعزة عبد الحمیدعبد القادرقابيلمدرس الاثار اليونانية والرومانية
کلية الاداب – جامعة طنطا – قسم الاثارJournal Article20190609<strong>يعتبر المذبح نموذج معماري هام في عمارة العصريين اليوناني والروماني ، حيث کانت تقام عليه طقوس العبادة من إحراق البخور او تقديم القرابين للألهة ، وکان المذبح في باديء الامر قطعة من الحجر الخام ثم هذبت وإزدادا حجمها واخذت فيما بعد شکل المنضدة فسميت بالمذبح.</strong>
<strong>المذبح هو نضد حجري ينحر عليها الکهان الضحايا قرباناً ، ويقيمون من حولها ما يتصل بذلک من شعائر للآلهه . ونظراً لأهميه المذبح بإعتبارة نموذج معماري لا غني عنه في اي معبد ، لذلک نفذت المذابح علي الفنون الصغري بشکل کبير .</strong>
<strong>الهدف من البحث : يتناول هذا البحث بالدراسة مذبح من الطين المحروق "</strong><strong>terracotta</strong><strong>" من طراز المذبح مربع الشکل ، يحمل زخارف دينية يونانية واخري مصرية ، ويحاول البحث الاجابه علي ماهية هذا المذبح والهدف من تکريسه والمعبد الذي نصب فيه ، ويتناول البحث دراسة لعناصر المذبح من خلال دراسة تحليليه مقارنة وکاملة ، وتأريخ المذبح من حيث الطرز والزخرفة .</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101السفن والموانئ في البحر المتوسط من العصر الکلاسيکي إلي العصر الرومانيShips and Harbours in the Mediterranean From the Classical to the Roman Period6827113410310.21608/cguaa.2012.34103AREmad Khalilأستاذ مساعد الآثار البحرية – قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة الإسکندريةJournal Article20190609يتناول هذا البحث النظم السياسية التي طرأت علي شرق البحر الأبيض المتوسط بدءاً من العصر الکلاسيکي ثم العصر الهللينستي وانتهاءاً بعصر الإمبراطورية الرومانية وانعکاس تلک النظم علي صناعة السفن الحربية والتجارية وتصميم الموانئ خلال تلک الفترات المتعاقبة. ففي ظل نظام دولة المدينة في بلاد اليونان خلال العصر الکلاسيکي ظهرت عدة طرز من السفن الحربية کانت من أهمها السفن الثلاثية (الترايريم) والتي لعبت دورا محوريا في المعارک البحرية في تلک الفترة. کذلک ظهرت فکرة الفصل بين الموانيء الحربية والموانئ التجارية. ثم بانتقال البحر المتوسط إلي نظام الممالک الهللينسية، تطورت أنواع وأحجام السفن تطوراً کبيراً، کما زادت قدرات وأحجام الموانئ بشکل ملحوظ لتستوعب الزيادة الکبيرة في حجم التبادل التجاري. من ناحية أخري، نجد أنه مع توحد البحر المتوسط تحت حکم الإمبراطورية الرومانية ومع حالة السلام الروماني Pax Romana التي سادت البحر المتوسط، فقد حدث تغير ملحوظ في أنواع وأحجام السفن الحربية والتجارية التي انتشرت في أرجاء البحر المتوسط حتي نهاية العصر الإمبراطوري المبکر. وقد انعکس ذلک أيضا علي تصميم وبناء الموانئ التجارية والحربية خاصة في ظل تميز الرومان من تفوق في عمارة الموانئ. ومن ثم، فإن هذا البحث يتناول التطورات التي طرأت علي النشاط البحري في البحر المتوسط ارتباطاً بالتغيرات الساسية منذ القرن الخامس قبل الميلاد وحتي القرن الثالث الميلادي.
This paper deals with the political systems that have prevailed in the Eastern Mediterranean and their reflection on maritime naval and merchant activities. The paper starts with the Classical period then the Hellenistic period and finally the age of the Roman Empire. For each of the ears, the research examines its main features and characteristics, and the reflection of those political regimes on the developments of warships and merchant vessels. For example, under the city-state system in Classical Greece several types of warships appeared including the popular (Tireme), which played a pivotal role in the naval battles of that period. Moreover, the separation between military ports and commercial ports was predominant. Then during the Hellenistic period, new types of warships appeared and there was a significant increase in the volume of trade and exchange. Finally, under the rule of the Roman Empire and with the state of Roman <em>Pax Romana</em> that dominated the Mediterranean, there has been a marked change in the types and sizes of warships and commercial spread across the Mediterranean until the end of the imperial era .Hence, this research deals with developments in the maritime activity in relation to the political regimes from the fifth century BC to the third century AD.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مدينة "بورتوس ماغنوس" مرکز تواصل حضاري بالغرب الجزائري أثناء العصور القديمة7127213410410.21608/cguaa.2012.34104ARMohamed Benabdelmoumeneأستاذ التاريخ القديم کلية العلوم الإنسانية- جامعة وهران 1 ، الجزائر.Journal Article20190609أسعى من خلالها إلى تسليط الضوء على التواصل التاريخي لهذه المدينة أثناء العصور القديمة محاولا إبراز مدى قدم التواجد البشري بها منذ عصور ما قبل التاريخ نظرا لما له من أهمية في استيعاب التطورات التي ستعرفها في العصور القديمة کالفترة الفنيقية، والقرطاجية والممالک البربرية، والفترة الرومانية، هذه الفترة الاخيرة التي سأرکز عليها في هذه الدراسة لا سيما وأن المعطيات المتوفرة من النصوص الأدبية القديمة، والنقوش، وتقارير التنقيبات توحي أنها عرفت ازدهارا أثناءها في مختلف المجالات السياسية، والعسکرية والاقتصادية، والاجتماعية، والدينية، وأثر ذلک على الازدهار العمراني، في حين نجهل متى تضاءل دورها بعد ما لعبت أدوارا هامة في تطوّر وتشکيل الشبکة الحضرية للجزء الغربي لمقاطعة موريطانيا القيصرية.
Abstract
this research is to emphasize the historical continuity of Portus Magnus - City-Caesarean Mauritania during the ancient times, trying to reveal human presence since prehistoric times because of its importance since the ancient Phoenician and Carthaginian Berbers and kingdoms, and Roman period, I will focus in this study even more that available data from literary texts ancient inscriptions, and archaeological excavations, these reports suggest that it was prosperous during various political, military, economic, social and religious, and the impact on its architectural development, while we do not know when a reduced role in the development and training of the urban network in the western part of the province of Mauritania cesarean.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101نشر ودراسة لأربعة عملات بمتحف شحات7227223410510.21608/cguaa.2012.34105ARمحمد مفتاحJournal Article20190609General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101طرز السفن الرومانية The Roman ship types7237233410610.21608/cguaa.2012.34106ARMamdouh DarwishJournal Article20190609يذکر بعض المؤرخين القدماء ان روما حتى عام 264 ق.م عندما نشبت الحرب البونية الآولى لم تکن تمتلک اساطيل بحرية ، بل انها لم تکن تعرف حتى فن بناء السفن على اساس انها کانت تعتمد فى حروبهاعلى جيوشها البرية ، ويذکرون ان الرومان قاموا بالاستيلاء على سفينة قرطاجية لاستخدامها کمثال لبناء السفن ، وانهم بنوا على نمطها اسطولا من 120 سفينة ، ولکن يبدو ان هذه الرواية مبالغ فيها لأن روما کانت تسيطر على المدن اليونانية فى جنوب ايطاليا وکلها مدنا بحرية تمتلک اساطيل بحرية وخبرة وتفوق فى مجال البحر ، بل ان شروط الآتفاق بينها وبين روما کانت تفرض عليها ان تمد روما بالسفن التى تحتاج اليها فى وقت الحرب |، اذن کان لدى روما اساطيل اغريقية على الاقل ، وکما نقل الرومان کثيرا من اصول حضارتهم عن الآغريق ، فانهم عندما بدأ اهتمامهم ببناء السفن نقلوا الطرز التى سبق ان ابتکرها الآغريق وخاصة السفن " الثلاثيةالمجادف" Triremes وغيرها ولکن اضافوا اليها بعض الاشياء طبقا لاحتياجاتهم ، وهذا البحث يهدف الى القاء الضوء على طرز السفن الرومانية ومااضافوه على الطرز السابقة لهم ، وذلک من خلال ماورد فى المصادر الادبية الکلاسيکية وايضا ماورد على الآثار وخاصة تلک التى ظهرت على مقابر الانفوشى بالاسکندريةوبعض الآثار الرومانية الاخرى . General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تأثير معابد الکابيتول الرومانى على بعض المعابد المحلية فى شمال أفريقيا خلال العصر الامبراطورى The Influence of the Roman Capitol Temples on Some Local Temples in North Africa during the Imperial Era7247373410810.21608/cguaa.2012.34108ARمنال أبو القاسم محمد حسيناستاذ مساعد / كلية الاثار / جامعة الفيومJournal Article20190609تأثرت العمارة الدينية فى شمال إفريقيا خلال العصر الامبراطورى بالعمارة الرومانية بشکل واضح وقد ظهرت هذه التأثيرات الرومانية فى بعض المعابد المحلية مما نتج عنه ظهور معابد تشبه معابد الرومانية بشکل عام ومعابد الکابيتول بشکل خاص. فقد أستعارت بعض تلک المعابد المحلية بعض عناصر معابد الکابيتول کالقاعدة المرتفعة التى يقام فوقها المعبد، کما أستعارت تخطيط المعبد المکون من ردهه وصالة أمامية وقدس أقداس ثلاثى الحجرات کما فى معبد ساتورن وجونو فى مدينة دقة بتونس، کذلک استعارت طرز الأعمدة الرومانية کالاعمدة الکورنثية فى معبد جونو، وقد أضيفت لتلک المعابد بعض العناصر التى تنتمى للمعابد المحلية فأصبح من الصعب أدرجها تحت مسمى معابد الکابيتول وخاصة وأن تکريسها کان لآلهة محلية.<br /> The religious architecture in North Africa during the Imperial era was affected by the temples of Rome, especially those of the Capitol. So some of the local temples borrowed elements from the temples of the Capitol such as the podium , the plan of the temple which consists of the vestibule, portico and the three cellae; the temple of Saturn and Juno in Dougga is an example, where they also borrowed the Corinthian columns.<br /> Even so it was impossible to include them under the heading of Roman religious architecture because some of local elements like the sacred area which enclosed the temples plus the inscriptions of the dedication were retained.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101للقيط بين الحضارة المصرية و الحضارتين اليونانية والرومانية Foundling between Ancient Egyptian and Greek and Roman civilizations7387593411010.21608/cguaa.2012.34110ARManal IsmaielTawfikProfessor of Egyptian Antiquities Assistant and Deputy Director of Cairo Higher Institute for Tourism and HotelsJournal Article20190609تمدنا مصادر کلاً من التاريخ المصرى و الإغريقى والرومانى القديم وکذلک الأدب بصورة صادقة عن نمط السلوک الاجتماعى والحضارى لتلک الشعوب، والتى نستشف من خلالها کثيراً من تفاصيل الحياة اليومية لهم، والتى نعرف من خلالها انهم تميزوا بتقاليد عاش بعضها أمداً بعيداً واندثر بعضها الآخر، وتعد عادة التخلص من الأطفال واحدة من العادات التى تعکس جانباً من العادات الاجتماعية السائدة، وتعبر عن اهم ملامح وخطوط الحياة الاقتصادية والعسکرية لتلک الشعوب.
والتخلص من الأطفال له صور عديدة من بينها القائه فى العراء لعدم اللجوء إلى قتله وليلتقطه احد الأشخاص ومن هنا جاءت التسمية بالطفل اللقيط ، ولتلک الظاهرة الاجتماعية اسباب ودوافع عديدة منها دوافع اجتماعية واقتصادية وسياسية وحتى عسکرية، کما أنها ترتبط أيضاً بالفکر والعقائد الدينية مما يجعل انتشارها کظاهرة يختلف من مجتمع إلى آخر.
ولا ريب فى ان ظاهرة إلقاء الأطفال فى العراء قد ظفرت بأهمية کبرى حتى يتصدى لها المشرعون وتوضع لها العقوبات، کما نجد لها صدى فى الأدب الذى هو مرآة تلک الحضارات.
والهدف من البحث هو:
أولاً: إلقاء الضوء على تلک الظاهرة، ودراستها من کافة جوانبها فى ضوء الوثائق والشواهد الأثرية.
ثانياً: اتباعاً لمنهج الدراسات المقارنة فى مجال العلوم الإنسانية يقوم البحث برصد اوجه الشبه والاختلاف فيما يتعلق بتلک الظاهرة بين الحضارات المختلفة مع تحليل أسباب ذلک ومدلولاته.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة و نشر لتنورين نحاسيين من عهد الخديوى إسماعيل76078429702610.21608/cguaa.2012.297026ARابراهيم ابراهيم عامراستاذ مساعد اثار إسلاميةJournal Article20120130قتني جامع الرفاعي بمدينة القاهرة (۱۲۸٦ - ۱۳۲۹هـ / ١٨٦٩-١٩١١م) من بين تحفه المنقولة تنورين (ثريتين - نجفتين) من النحاس الأصفر لم يسبق نشرهما ، وهذان التنوران من حيث الشكل تحفتان فنيتان رائعتان . و قد تم اختيارهما للدراسة كونهما من آيات الإبداع الفنى فى صناعة التحف المعدنية و مهمان لدارسي الفنون و تاريخ الفن في عهد الخديوى إسماعيل، حيث أنهما أول دراسة ونشر لبعض التحف النحاسية في هذه الفترة تلقى الضوء على كثير من الأساليب الفنية الصناعية و الزخرفية ، فقد بدا عملهما إنتاج كثير من التحف النحاسية المعروفة لدينا . كما يتم من خلالهما التعرف على التأثيرات و التواصل الحضاري للأجيال . وهما يستخدمان في إضاءة المسجد ليلا مع باقى وسائل الإضاءة الأخرى ، فالتنانير و المشكاوات و الشمعدانات تضيء المساجد كما تضىء النجوم السماء فى ظلمة الليل ، وفي النهار تتجمل بها مثلما تتجمل الحدائق بالزهور و الرياحين.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تصاوير المدرسة العربية في ضوء القواعد الحديثة لعلم لغة الجسد7858193426210.21608/cguaa.2012.34262ARAhmed Alshokyمدرس الآثار الإسلامية- کلية الآداب جامعة عين شمسJournal Article20190610يمکن تعريف لغة الجسد Body Language بأنها انعکاس ظاهري لحالة الشخص, وجدير بالذکر أنه لم يتم دراسة لغة الجسد دراسة علمية منطقية إلا منذ ستينات القرن الماضي, ثم توالت بعد ذلک العديد من الدراسات في هذا المجال, وقد أحصت هذه الدراسات الآلاف من خصائص لغة الجسد کما قامت بتصنيفها إلى حالات نفسية مميزة, وربما يوضح أهمية هذا العلم أن بعض هذه الدراسات توصلت إلى أن المکون اللفظي لمحادثة ما وجهاً لوجه يمثل أقل من 35% , وأن أکثر من 65% من التواصل يتحقق بشکل غير لفظي.
وتدور فکرة هذا البحث حول دراسة وتحليل حرکات الأشخاص وأوضاع أجسادهم في تصاوير مخطوطات المدرسة العربية, مع محاولة تطبيق القواعد الحديثة لعلم لغة الجسد عليها, وذلک لاستنباط المزيد من النتائج حول العلاقات بين الأشخاص داخل هذه التصاوير, مع فهم الجانب النفسي الصحيح الذي تدور فيه الأحداث, بما يساعدنا على أن نفصل بين التفسيرات الخاطئة أو الاجتهاد الشخصي في فهم هذه التصاوير, مع توضيح مراد المصور من هذه الحرکات, وذلک في ضوء القواعد الحديثة لعلم لغة الجسد.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الأبواب الدفاعية فى القاهرة والمهدية " فى العصرالفاطمى"8208473426310.21608/cguaa.2012.34263ARAhmed Gomaمدرس الفنون والعمارة الإسلاميةJournal Article20190610 تعتبر الأبواب أو البوابات من المنظومة المعمارية والدفاعية الهامة ، حيث حفلت الحضارة العربية الإسلامية بالعديد من المنشآت المعمارية الضخمة التي استهدفت تحصين المدن وحمايتها في حالة الحروب، وتحقيق الهدف الدفاعي لها ضد الغارات والهجمات الخارجية في العصور الوسطى، ولذلک انتشرت في المدن الإسلامية القلاع والأربطة والأسوار والأبراج ومداخل المدن، وزودت هذه المنشآت العسکرية بالتحصينات اللازمة وعناصر الدفاع المختلفة . وتعد أبواب المدن العربية والإسلامية القديمة من أهم هذه المنشآت التحصينية، فقد کانت تلک الأبواب تخترق الأسوار العالية المحاطة بهذه المدن، وتعد المدخل الوحيد إلى قلب المدينة، مثل أبواب المهدية فى تونس، أبواب القاهرة التاريخية ، وأبواب القدس ودمشق والکوفة وبغداد والبصرة والرباط، والتي مازالت قائمة حتى اليوم، لما تتميز به من قوة وشموخ وضخامة وتحصين يقاوم کل صروف الزمان، وإذا نظرنا إلى عمارة أبواب المدن التاريخية، نجد أنها قد جاءت متجاورة على العموم، واکتسبت وظيفتها من خلال وجودها في اتجاهات القوافل نحو الأمصار کما في أبواب المهدية فى تونس وأبواب القاهرة فى العصر الفاطمى .
وقد عولجت الأبواب الدفاعية عموماً بشکل استثنائي، لتکريس الحماية للمدن، وفي شمال أفريقيا نجد أقدمها في في المهدية (تونس)، حيث زودت بفتحة تقع أعلى البوابة (سقاطة) بغرض صب الزيت المغلي على الأعداء، والحال نفسه ينطبق على أبواب مدينة القاهرة الفاطمية. وقد استعمل المعماري العربي الأعمدة الحجرية داخل الأسوار للتقوية والربط، واستقدمت إلى تلک البوابات بعض الحجارة من المعابد الفرعونية.
وتتميز البوابات وفق خصائص عمارة الحقبة التي أقيمت بها، ونجد في بعض الأحيان قد اختلطت عدة طرز في بوابة واحدة، بسبب التأثير حين البناء أو من خلال الزيادات والترميمات والإصلاحات اللاحقة لها. وقد اختلفت عمارة الأبواب من عصر إلى آخر، ويمکن التمييز بين البوابات الفاطمية والأيوبية، والذي يتجسد في الارتفاع وعرض المداميک والأحجار الکبيرة المهندمة مقارنة مع العهود اللاحقة، کما تميزت بالعقود المقرنصة، وقد استقدمت تلک البوابات بعض الحجارة من المعابد الفرعونية. وهنا نلاحظ الاختلاف فى تصميم کل من باب زويلة والفتوح عن باب النصر. ففى باب النصر نجد البرجين مربعين بينما فى الأبراج مستديرة. کذلکاستعمل القبو المتقاطع فى تغطية باب النصر بينما استعملت القباب الکروية المحمولة على مثلثات فى الأرکان فى الأبواب الأخرى، وهو أول مثال يطبق فى مصر . وقد زين باب النصر برسومات للآلات الحربية، وفى باب الفتوح استعملت کوابيل حجرية على هيئة رأس الکبش، وقد زودت الأبواب والأسوار بفتحات وأبراج للحراسة سواء فى المهدية أو القاهرة.
وقد اعتمد الفاطميون منذ إنشاء دولتهم في تونس سياسة إنشاء عواصم جديدة لملکهم فبنوا المهدية والمنصورية في تونس ، کما بنوا القاهرة التي ظلت عاصمة ملکهم حتى انهيار الدولة الفاطمية على يد الأيوبيين. وفي کل مدنهم وعواصمهم التي أقاموها رکز الفاطميون على بناء المساجد و قصور الخلفاء و دواوين الحکم و دور القضاء والأسواق والمستشفيات وغيرها من المرافق العامة التي تحتاجها أية مدينة في تلک الفترة المبکرة من التاريخ.
وتدل التقنيات الأثرية الحديثة على أن أسوار المهدية الرئيسية کانت تلک التى تفصل المدينة البحرية عن البر، وکانت بطول 175 مترا، وبلغ ارتفاع السور حوالى 12 مترا، کما بلغ سمکة حوالى 10 ( عشرة ) أمتار، وکان على طرفيه برجان مستديران على قاعدة متعددة الأضلاع. ونلحظ أوجه التشابه لتلک الأبواب سواء من الناحية المعمارية أوالهندسية أو الزخرفية أو المسميات.
وللسور والبوابات أهمية تاريخية معمارية حيث أنها کانت تعتبر من المبانى الحربية بتونس ومصر قبل الحروب الصليبية. والفاطميون هم رسل الفن الإسلامى، وهن أهم ما أدخله الفاطميون على العمارة العربية الزخارف الفنية المتعددة الأشکال، والخط الکوفى المزخرف الذى استخدم کتابات القرآن الکريم على الواجهات المعمارية الإسلامية والتى ميزت هذا العصر.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مسجدا اللمطى والعمراوى8488783426410.21608/cguaa.2012.34264ARAhmed AbdelkawyProf. Assistant Islamic architecture andarcheology
Faculty of Archaeology and TourismGuidance
Misr University for Science andtechnologyJournal Article20190610يقع مسجدا اللمطى والعمراوى بمدينة المنيا على الشاطئ الغربى للنيل يفصل بينهما مساحة حوالى 500 متر ويأتى مسجد اللمطى الى الشمال من مسجد العمراوى . وقد تحدثت بعض المراجع والباحثين عن کلا المسجد کما سيأتى تفصيله ولکن جوت عملية ترميم لکلا المسجدين استطاع الباحث على أثارها الکشف عن اکتشافات جديدة سيأتى تفصيلها على صفحات البحث .
مدينة المنيا : تنسب مدنية المنيا الى الخصيب بن عبدالحميد صاحب خراج مصر من قبل أمير المؤمنين هارون الرشيد. <sup>(</sup>[1]<sup>)</sup>
وکانت المنيا قاعدة مديرية المنيا وتعد من المدن القديمة ذکر اميلينو فى جغرافيته وقال إن اسمها temani ووردت أيضاً باسم Temani Khoufou وقال ان هذين الأسمين يرجعان إلى مدينة المنيا وهى المذکورة بين طما<sup>([2])</sup> والبهنسا[3] حيث المکان الحالى لمدينة المنيا هذه وقال إن کلمة Meni معناها المنيا وکلمة Moone معناها المرضعة وذکرها جوتييه فى قاموس ناحية Mont Khoufou وقال إن کزمير وبروکسن واميلينو نسبوها الى المنيا وجوبا نسبها الى المکان الذى به آثار مدينة داود وقد حقق ما به وموقعها فى سنة 1891م وضعه بالضبط فى محل العنجبة Elambag التى کانت مرکز لسلطة اشراف الامبراطورية الوسطى الغربية الذين دفنوا فى مقابر بنى حسـن وذکرها الادريسى فى نزهة المشتاق باسم منية ابن الخصيب ووصفها بأنها قرية عامرة حولها جنات وأرض متصـلة العمـارات وقصب وأعنـاب کثـيرة ومنتزهات ومبـان حسـان .<sup>([4])</sup>
<br clear="all" />
[1] - المقريزى (تقى الدين احمد بن على ) ، المواعظ والاعتبار بذکر الخطط والأثار المعروف بالخطط المقريزية ، مکتبة الأداب ، القاهرة 1996، جـ 1 ص 205
[2] - طحا : ذکرها ابن حوقل انها مدينة فيها غير طراز ومنها ابو جعفر الطحاوى الفقيه العراقى صاحب کتاب اختلاف فقهاء الأمصار . انظر الذهبى (أبو القاسم بن حوقل) صورة الأرض ، الطبعة الثانية ، القسم الأول ، طبعة ليدن 1967، ص 156. وطحا من المدن القديمة اسمها المصرى Tyh rوالقبطى Touho ومنها اسمها العربى طحا وردت فى المسالک لابن خرداذبة والبلدان لليعقوبى من کور مصر وتربيع 933هـ طحا الأعمدة نسبة الى المعبد ذى الأعمدة الذى کان قائما بهذه المدينة . انظر ، محمد رمزى ، القاموس الجغرافى للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين الى سنة 1945 القسم الثانى ، جـ 3 ص 234
[3] - البهنسا : المقصود بالبهنسا هنا إحدى قرى بنى مزار محافظة المنيا تقع الى الغرب من مدينة بنى مزار بحوالى 20کجم على الجانب الغربى لبحر يوسف انظر احمد عبد القوى محمد ، مدينة البهنسا ، دراسة اثرية عمرانية فى العصر الإسلامى ، رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة القاهرة ، کلية الأثار 1998، ص 12. وقد عرفت عدة مدن وبلدان بهذا الأسم (البهنسا) منها بهنسة الواحات ، انظر النصيبى ، صورة الأرضة ص 155. وبهنسة الفيوم . انظر الفريد ج بتلر ، فتح العرب لمصر ، ترجمة محمد فريد ابو حديد ، دار الکتب المصرية 1933، ص 197 . وبهنسة شبراخيت وهى ناحية بشبراخيت بمديرية البحيرة وهى بهنسة سيام بدمنهور انظر Amelineu. Geographide Egypt Al Epoueu Copte, paris 1890.p.93 وبهنسة المنيا موقع اثرى شهير به العديد من الأثار الاسلامية ، منها مسجد الحسين بن زين العابدين والقباب الأثرية واشتهرت أيضا بصناعة المنسوجات والفخار فى العصر الاسلامى انظر ، عبد القوى ، مدينة البهنسا ص12
[4] -محمد رمزى ، القاموس الجغرافى ، القسم الثانى ، جـ 3 ص 197 ، 198General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101سينما مصر المعاصرة ودورها فى تنمية سياحة الآثار الإسلامية The Role of Egyptian Contemporary Cinema in the Development of Islamic Archaeology Related Tourism8799043426610.21608/cguaa.2012.34266ARAhmed HusseinLecturer of Islamic Archaeology- High Institute of Tourism, Hotels Management and
Monuments Restoration-AlexandriaJournal Article20190610مما لا شک فيه أن السينما أو کما هى معروفة بالفن السابع تُعد من أهم وأکثر وسائل الإعلام تأثيراً فى طرح وعرض ومعالجة شتى أنواع القضايا التى تهم المجتمع خاصة فى عصرنا الحالي والمعروف بعصر الفضائيات والسماوات المفتوحة والتى تمکنت السينما من خلاله وخاصة السينما المصرية من رصد وطرح العديد من ظواهر المجتمع على اختلاف أنواعها بالإضافة إلى مختلف مشاکل ذلک المجتمع وسلبياته وعرضها فنياً بهدف الوقوف على أسباب تلک الظواهر والمشاکل والعمل على إيجاد حلول جذرية واقعية لها من أجل الوصول بالمجتمع المصري إلى أفضل مستوى.
فى الواقع يوجد ارتباط وثيق بين منظومتي صناعة السينما والتنمية السياحية لکن للأسف لم يکن لسينما مصر خاصة سينما الألفية الثالثة دوراً إيجابياً ملحوظاً فيما يتعلق بمنظومة تنمية سياحة الآثار الإسلامية بل على النقيض ساهمت العديد من أفلام تلک المرحلة فى تشکيل وعى سياحي ثقافي سلبي لدى المشاهد بداخل مصر أو خارجها حول العديد من المواقع التاريخية والأثرية الإسلامية خاصة فى مدينة القاهرة بالرغم من تصنيفها العالمي بواسطة اليونسکو کأهم مدينة أثرية إسلامية فى مصر وذلک عن طريق تصوير وعرض تلک المواقع والتى لا تُقدر بثمن کمناطق عشوائية مهجورة يعتريها تراب النسيان والإهمال حيث أصبح استغلالها لا يصلح إلا کأماکن ومواقع لإيواء الخارجين على القانون وإتمام الصفقات المشبوهة وبناءاً عليه فقد ساهمت السينما المصرية فى تحويل تلک المناطق إلى مواقع طاردة ليست جاذبة للسياحة الثقافية على المستويين الداخلي والخارجي.
ومن هنا جاءت فکرة البحث من حيث تسليط الضوء على الأثار السلبية للسينما المصرية المعاصرة على نماذج من المواقع التاريخية والأثرية الإسلامية التى ظهرت على خلاف الوضع اللئق بها فى بعض الأفلام حيث يهدف البحث فى المقام الأول إلى معالجة تلک الآثار السلبية عن طريق توضيح القيم التاريخية والأثرية والسياحية لتلک المواقع من منظور الإرشاد السياحي کي يتم القضاء على تلک الأثار السلبية و من ثم تحويل تلک المواقع من مواقع ذات طاقات سياحية کامنة إلى مواقع فعالة على خريطة السياحة الإسلامية فى مصر وينتهي البحث بعرض لأهم النتائج التى تم التوصل إليها فى سياق الدراسة مع التأکيد على عرض مجموعة من التوصيات العملية أو التى سيکون من شأنها حيال تطبيقها الفعلي الوصول إلى أهداف البحث الرئيسية والمساهمة إيجابياً فى تنمية سياحة الآثار الإسلامية فى مصر.
Certainly, the Egyptian Cinema has been one of the most effective Arab media tools in illustrating the different problematic cases and issues of the Arab society generally, and the Egyptian society specifically. Upon dealing artistically with any of those cases or problems, the Egyptian cinema has always aimed to achieve an acceptable solution in connection with creating a better society. Unfortunately, the relationship between the contemporary cinema, especially the millennium and the development of the Islamic archaeology related tourism could be apparently classified as a fragile negative relationship, for the majority of the millennium movies do negatively exploit the Islamic monuments as background or screening sites of illegal activities scenes.
This study aims mainly to demonstrate some examples of the millennium movies in which some samples of the Cairene Islamic monuments were misused in order to unveil the real significance of those monuments from both historical and archaeological perspectives in connection with achieving the goal of converting them into dynamic powers in the field of touristic development through placing some selective practical suggestions to achieve that designated goal.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101موازين قبان عثمانية من خلال مجموعة متحف جاير اندرسون9059053426810.21608/cguaa.2012.34268ARاحمد عيسي احمدعميد كلية الآداب/ جامعة جنوب الوادىJournal Article20190610<strong> </strong><br /> يتناول هذا البحث بالدراسة تسجيلية مجموعة من موازين القبان عثمانية المعروضة في متحف جاير اندرسون وهى ترجع للعصر العثمانى کما يتناول البحث طريقة عمل هذة الموازين والفکرة العملية التى تقوم عليها.<br /> کما يقدم تحليلا لاجزاء الموازين وزخارفها وقيمها الحسابية مع مقارنتها بغيرها في عصور مختلفة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101جامع السلسة "رنجرلى" بمدينة سيرس باليونان : نموذج لمرحلة انتقالية فى تطور عمارة المساجد العثمانية9069063427010.21608/cguaa.2012.34270ARاحمد محمود محمد أمينكلية الآثار/ جامعة الفيومJournal Article20190610General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101التصوير في عهد السلطان عبد المجيد الأول في ضوء مخطوط تحفة الفارسين في أحوال خيول المجاهدين Painting under the reign of Sultan Abdul Majeed through Tuhfat el-farisin fi ahwal khuyul el-mujahidin manuscript9079073427110.21608/cguaa.2012.34271ARAssmaa Husseinأستاذ الآثار الإسلامية المساعد . کلية الآثار . جامعة القاھرةJournal Article20190610يحتفظ متحف وولترز للفن بنسخة مصورة نادرة من مخطوط تحفة الفارسين في أحوال خيول المجاهدين لأحمد طيار زاده ، کتبها الخطاط شاکر محمد عام 1271 هـ/ 1854 م ، وتحمل النسخة في افتتاحيتها کتابة بإسم السلطان العثماني عبد المجيد الأول ابن محمود الثاني الذي حکم في الفترة بين ( 1255- 1277 هـ / 1839 – 1861 م ) .
وتهتم هذه المخطوطه بالعناية بالخيول وعلاجها ونظافتها وتدريبها ، وقد کتبت باللغة الترکية التي تتخللها کتابات باللغة العربية تتضمن أحاديث للرسول عليه الصلاة والسلام ، وتحوي هذه النسخة 30 صورة ملونة .
وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على الأساليب الفنية السائدة في العصر العثماني في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي ، وتحديدا في عهد السلطان عبد المجيد الأول الذي شهد تحولات سياسية وتنظيمية کبرى وأفکار تغريبية أثرت بشکل کبير على فن التصوير في تلک الفترة General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الحفريات وتأثيرها السلبى على التراث المعمارى والعمرانى للقدس الشريف Excavations and its negative effect on architectural and urban heritage in the AlQuds al sharif9089083427310.21608/cguaa.2012.34273ARأميرة مرسال محمود مرسالمعمارية / خبيرة فى التراث العمرانى المقدسيJournal Article20190610تعتبر مدينة القدس بما تمثله من نواح روحية وانسانية موقعا حضريا متميزا ذا هوية عمرانية فريدة تم اکتسابها عبر التطور التاريخى للمدينة, حيث کانت هذه الهوية العمرانية نتاجا لتفاعلات بنية المدينة بکل من النواحى السلوکية وما تشملة من انماط النشاطات الأنسانية التى تولدها المدينة, والمعانى الروحية والرمزية التى ترتبط بالمکان, فکانت القدس نموذجا فريدا للمدينة الروحية والأنسانية, وقد تعرضت المدينة فى العقود الخمسة السابقة إلى سلسلة من الأجراءات والممارسات الهدامة , مما افقد المدينة طابعها التاريخى المتميز الروحى والأنسانى, وأعطاها صبغة غربية تعکس مفاهيم القمع والتسلط
قامت سلطات الأحتلال بالعديد من الأعتداءات على المقدسات والرموز الدينية الأسلامية والمسيحية, بهدف الأستيلاء على الحرم القدسى الشريف وانشاء ما يدعى (بالهيکل الثالث) فى موقع قبة الصخرة المشرفة(, وقد تم الکشف عن توصيات تهدف لتحقيق هذا الأمر على ارض الواقع . وفى سبيل ذلک تم حرق المسجد الأقصى 21/8/1969 فاحترق ثلث مساحة المسجد, ومن ضمنها منبر صلاح الدين بما يمثلة من معان ترمز الى تحرير القدس من الصليبيين, اضافة الى احتراق المحراب والقبة الخشبية الجصية وغير ذلک.
کما تم اجراء العديد من الحفريات الأثرية من خلال مخطط منهجى يستهدف تجيير الفترات التاريخية السابقة( عربية ورومانية) للوجود اليهودى السابق فى المدينة , وبما يشوه ويختصر الوجود العربى المتواصل فيها. فاجريت الحفريات تحت المسجد الأقصى . وقد تأثرت أساسات المسجد الأقصى بهذه الأعمال, مما يعرضه مع تکرار وتعمق تلک الحفريات الى خطر التصدع او الأنهيار ,کما تم الأستيلاء على العديد من المعالم الدينية الأسلامية والمسيحية ومن ضمنها المدرسة التنکيزية الملاصقة للجدار الغربى للحرم الشريف واستخدامها ککنيس يهودى. وتزامن ذلک مع فتح خندق اسفل هذا الجدار الذى يدعون انة يشکل الجدار الغربى للهيکل واقامة کنيس يهودى اخر داخله, مما اثر على الصلاحية الأنشائية للعديد من المبانى المتاخمة اعطى ذريعة لأزالتها, کذلک تم هدم وازالة العديد من المبانى التاريخية من معاهد ومدارس ومساجد واسواق وکنائس لهذا الغرض.على رغم الأجراءات التي تقوم بها السلطة الأسرائيلية فى القدس فإن النصوص القانونية للمعاهدات الدولية تشکل أساس الحل العادل والنهائى للمدينة .حيث إن بنود قرارات المؤتمر العالمى للتراث تشکل المنطلق القانونى لحماية الناتج الثقافى من دون تفضيل اى من الأطراف المتنازعة, وهذا ما تؤکده مؤتمرات منظمة اليونيسکو التي تنيط مسؤولية حماية التراث الثقافى بالمجتمع الدولى ککل.
وإن القيمة الأستثنائية للقدس القديمة واسوارها اصبحت من المسلمات, وعلى الرغم أن السيطرة الفعلية على مضمونها الثقافى تبقى فى يد اسرائيل لکونها السلطة المحتلة, فان قرارات لجنة التراث الثقافى( التابعة للمؤتمر العالمى للتراث) تحد من مفهوم الدولة وتلزمها , بمراعاة القيمة الأستثنائية للقدس القديمة واسوارها حتى فى حال عدم انضمام هذه الدولة إلي اللجنة, وقد تم ادراج المدينة فى سجل التراث العالمى المهدد بالزوال
وتدعو الدراسة الى معالجة التغيير من خلال تقديم معايير تهدف الى استمرارية الهوية وتاصيلها من خلال النمو العضوى واحترام الأستمرارية التاريخية.
إن من مهام مؤسسات المجتمع الدولى مجتمعة , المحافظة على التراث الثقافى فى وقت السلم والحرب , وهى تعطى الحق لکل عضو من مؤسسات المجتمع الدولى , بل وتفرض عليه واجب العمل من اجل ذلک , وبموجب هذين القرارين, وبموجب القانون الدولى فإن مؤسسات المجتمع الدولى بمجموعها وخصوصاً الهيئة العامة للأمم المتحدة مسؤوله الآن وفى المستقبل عن المدينة واهلها الأصليين.
لذلک يجب التنسيق فيما بين مؤسسات المجتمع المدنى والرسمى المعنيه بالتراث, من اجل تقديم الدعم الذى يتمشى مع خطط الحفاظ , بما فى ذلک الدعم المالى والفنى , وذلک بعد ان اصبح وضع المعالم الأثرية خطيراً ومهدداً بالاندثار فى هذه الظروف الصعبة.
<strong>Summary:</strong>
Al Quds city represented in spiritual and humanitarian aspects can be considered as a special urban position of a distinct architectural identity has been obtained through the historical development of the city, as this architectural identity was a result from the reactions between the city ways of building with all its behavioral aspects including different styles of human activities which created by the city and the spiritual and symbolic meanings related to the place, Al Quds was a unique sample for a spiritual and humanitarian city as the city has faced a series of disruptive procedures and practices in the last five decades, which ,made the city lost its own spiritual, humanitarian, and historical style, giving it a western style reflecting concepts of repression and control.
As occupation authorities has attacked Islamic, Christian, and religious symbols and holy sites in order to seize the holy temple mount in order to construct what is called by "the third temple" in the place of dome of the rock (we have found recommendations aiming at achieving this idea in fact) in order to achieve that they have fired El Aqsa Mosque 21/8/1969 as third of its area has burned including Slah Al deen platform with all its meaning and represented symbols calling for liberating el Quads from crusaders in addition to burning the Mihrab and the wooden frescoes dome and other things.
Many archeological excavations has been taken through a systematic planning targeting demolishing the past historical periods (Arabic and Romanian) for the previous Jewish existence in the city. Which deform and cut the continues Arabic existence as excavations where carried out under El Aqsa mosque where the structure of the building has been affected by these works as with repeating and deepening these works this may lead to facing the danger of destroying and cracking on the other side they seized many Islamic, Christian and religious signs including Al Tankizip school adjacent to the western wall for the holy campus and using it as a Jewish temple this coincides with digging a trench beneath its walls which they have assumed that it represents the western wall of the third temple and building another Jewish temple inside it which has affected the structural efficiency of many neighboring buildings which made it a reason for removing it all, also many historical buildings have been removed and demolished as institutes , schools, mosques, markets , and churches for this purpose, despite the procedures taken by the Israeli government in alquds as the legal text for the international treaties is forming the base for the fair and final solution in the city, as the terms of the resolution of the international conference for heritage is forming the legal context for protecting the cultural products without preferring any of the disputing parties that was confirmed by the conferences in UNESCO organization which hold the responsibility of keeping the cultural heritage at all international society.
The excluding value for old Quds became one of the well-known things although the actual controlling of its cultural content remains under the Israeli controllers as it is the occupying authority where the resolutions of cultural heritage committee (related to the international conference for heritage) is limiting the state concept obliges it to keep the exclusive value of the old Quds and its walls even in case of not joining the committee, where the city have been included in the world heritage register threatened with extinction.
The research call for processing this change through offering standards aiming at the continuity of the identity and rooting it through the organic growth and respecting the historical continuity, Al Quds city with all its humanitarian and spiritual values which can be considered as a historical unique position with a unique architectural identity has been obtained through historical development in the city.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مدينة مرعش ودورها السياسى فى شمال الشام حتى نهاية عصر الحروب الصليبية9099563427410.21608/cguaa.2012.34274ARInas Elshouraمدرس تاريخ العصور الوسطى بقسم التاريخ والآثار - کلية الآداب جامعة المنوفيةJournal Article20190610بالرغم من هذا الفيض من الدراسات العديدة والمتنوعة التي حظيت بها منطقة الفرات الأعلى والأوسط والأخص شمال الشام وثغورهم المتاخمة للبيزنطيين خاصة في العصرين الأموي والعباسي ومن تلاها من العصور حتى نهاية سلطنة سلاجقة الروم من قبل المؤرخين العرب والأوربيين القدامى والمحدثين إلا أن مدينة أو ثغر مرعش لم تحظ بهذا الاهتمام من قبل هؤلاء المؤرخين ولم تخصص لها دراسة مستقلة سياسية أو حضارية تتناول التاريخ السياسي والحضاري لها عبر العصور الوسطى ومنذ ظهور الإسلام وبداية الصراع الإسلامي البيزنطي الصليبي حولها إلى نهاية عصر سلطنة سلاجقة الروم .<br /> و مرعش هى مدينة ضمن الثغور الجزرية تقع على الضفة اليمنى لنهر جيحان، أولها مما يلي جبل اللکام على حد تعبير صاحب کتاب الأعلاق الخطيرة ، في حين يذکر ابن عبد الحق أنها مدينة بالثغور بين الشام والبلاد الرومية أخذها الرشيد ولها سوران وفي وسطها حصن يسمى المرواني کان قد بناها مروان الحجار وهى مدينة قديمة تأسست في عهد سليوقوس کما يذکر ابن العبري، وفي العهد الروماني أطلق عليها اسم جرمانيشيا Germanicia أو جرمانيکيا Germanikeia . ويرى أحد المؤرخين الجغرافيين المحدثين أن الروم سموها مراسيون Marusion وقامت في موضع يسمى جرمانيقية . والاسم الأرميني لها Nakinuk، وکانت من الثغور التى جلا عنها الروم عند الفتح الإسلامي لبلاد الشام والعراق فخربت فأعاد خالد بن الوليد بناءها مرة أخرى ، وطبقا لما أورده ابن الشحنة في کتابه الدر المنتخب وابن شداد في الاعلاق الخطيرة فإن البلاد قد دمرت بعد ذلک في مرحلة تالية بدليل أن معاوية قد أعاد بناءها مرة أخرى خلال فترة حکمه.<br /> والجدير بالذکر أنه کان لمرعش دورها البارز والهام في الصراع البيزنطي الإسلامي سواء في عهد الفتوحات الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب أو خلال العصريين الأموي والعباسي وکثيرا ما خرجت منها الجيوش الإسلامية لجهاد البيزنطيين، وأحيانا کانت تتلقى الضربات البيزنطية . ولاشک أن الموقع الاستراتيجي المميز لمدينة مرعش جعلها ساحة للصراع المرير بين البيزنطيين والمسلمين واستمر تبادل مرعش بين الجانبين البيزنطي والإسلامي کما استمر أيضا تخريبها وتعميرها . وفي عهد أواخر خلفاء بني أميه حصنها وعمارها المسلمون وانتقلوا إليها وبنوا لهم فيها مسجدا جامعا، ثم حصنها هارون الرشيد وکان لها سوران وخندق وفي وسطها حصن عليه سور يعرف بالمرواني على حد تعبير ياقوت الحموى وصاحب الدر المنتخب.<br /> وحرص العباسيون على السيطرة عليها وتحصينها في صراعهم مع الروم ، فأرسل الخليفة المنصور قائده صالح بن على فأعاد بنائها وحصنها وعمرها بالسکان فخربتها الروم بعد ذلک سنة 337هـ . وحرص الحمدانيون على فرض سيطرتهم عليها وإعادة تعميرها وتحصينها في إمارة سيف الدولة الحمداني سنة 341هـ . اما عن فترة الحروب الصليبية فقد نجح الصليبيون الوصول والاستيلاء عليها بقيادة جود فري دي بويون وأصبحت ضمن مدن مملکة أرمينية أرمينية الصغرى وکان يحکمها وقتذاک ثاتول الارميني الذي کان يدين بالتبعية للبيزنطيين وأبقاه الصليبيون کحاکم عليها.<br /> وکانت مرعش أثناء الوجود الصليبي في بلاد الشام والجزيرة الفراتية ميدانا للصراع بين کل من الصليبين والقوى الإسلامية الأخرى التى طمعت فيها أمثال الدانشمنديين وسلاجقة الروم في سلطنة قلج أرسلان الثاني في النصف الاول من القرن السادس الهجري / النصف الأول من القرن الثاني عشر الميلادي ، ثم انتقلت إلى مملکة نور الدين محمود أثناء جهوده لاستکمال مشروعه الوحدوي في العلم الإسلامي من الفرات إلى النيل حيث انتزعها من أيدي سلاجقة الروم في قونية منتهزا فرصة آسر جوسلين الثاني ، ووفاة السلطان مسعود وتولية ابنه قلج أرسلان وانشغال الأخير بحرب الدانشمنديين .<br /> وظلت مرعش لأهميتها الاستراتيجية تنتقل بين أيدي الشعوب الإسلامية والصلبيبين وکذلک الأرمن حتى استقرت أخيرا في أوائل القرن السابع الهجري / الثالث عشر الميلادي وبالتحديد عام 605هـ / 1208م في أيدي سلطنة سلاجقة الروم وبالتحديد في حکم غياث الدين کيخسرو وقلج أرسلان السلجوقي لما يقرب من نصف قرن حتى استقرت أخيرا في أيدي الأرمن في وجود مملکة أرمينية الصغرى على أن رواية المؤرخ الفارسي ابن البيبي صاحب کتاب أخبار سلاجقة الروم يؤيد أنها ظلت في أيدي سلاجقة الروم ولم تنتقل إلى ملک الأرمن.<br /> وهذا البحث محاولة متواضعة من جانبنا واجتهادا استنادا إلى المصادر العربية والبيزنطية السريانية والصليبية لإظهار الدور البارز والهام لمدينة أو ثغر مرعش کان يمثل الورقة الرابحة في أيدي العديد من القوى الإسلامية والبيزنطية والصليبية في ذلک التناحر المرير بينهما للسيطرة على أقاليم أو مناطق الثغور الفراتية والشامية وعلى رأسها مدينة مرعش .<br /> ويلاحظ أن الروايات المتفرقة التى تناولت تاريخ مدينة مرعش اهتمت بالتاريخ السياسي والعسکري لمرعش بسبب موقعها الجغرافي الاستراتيجي دون أن تتطرق إلى تاريخها الحضاري في کافة جوانبه الاقتصادية والعلمية والدينية والعمرانية ، کما أنها لم تنل أي اهتمام يذکر من جانب المستشرقين والأثريين العرب والأوربيين للتعرف على أهم معالمها الأثرية من حيث قلاعها وحصونها ومساجدها وأسواقها . ولذلک حاولنا قدر جهدنا لمس هذه الجوانب الحضارية وسط هذه الروايات المتفرقة والشذرات المتناثرة في بطون هذه المصادر وبذلنا جهودا مضنية لتلمس هذه الجوانب. وهذا الأمر کان يمثل بالنسبة لنا مغامرة تحوطها المخاطر من أجل تقديم صورة شبه متکاملة للتاريخ الحضاري جنبا إلى جنب مع التاريخ السياسي والعسکري لمدينة مرعش.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تمـزيزدکـت المـدينـة الزيانيـة المحصـنــة Tamzizdekt the Castellated City9579653435010.21608/cguaa.2012.34350ARBadreddine Chaabaniجامعة منتوري- قسنطينةJournal Article20190611<strong> مقر مکتبة الاثاريين العرب</strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>تمزيزدکت کلمة أمازيغية الأصل تعني المنطقة المنظفة، وهو اسم المدينة المخصصة بالدراسة والتي ترجع إلى العهد الزياني، في الفترة التي حکم فيها أبو تاشفين عبد الرحمن بن أبي حمو موسى ابن أبي سعيد عثمان بن السلطان يغمراسن بن زيان ( 718 – 737هـ/ 1318 – 1337م )، وکان مرکز حکمه مدينة تلمسان، وأثناء عملية التوسع نحو الشرق أمر بإنشاء المسالح والمراکز المتقدمة، وتصنف هذه المدينة ضمن المراکز المتقدمة أو ما اصطلح على تسميته بمدن المعسکرات، فهي تشبه في طبيعة إنشائها المدن الإسلامية الأولى: البصرة، والکوفة، والفسطاط...إلخ، والتي أنشئت بغرض إيواء الجيوش، ومراکز إدارية لإدارة الأقاليم المفتوحة.
والملفت للنظر هو أن المدينة بنيت في وقت قياسي قدر بأربعين يوما، ولعل المرء يتساءل عن کيفية الحصول على العدد الکافي من البنائين لإنجاز هذا العمل، وبخاصة ان سمک السور الذي يحيط بالمدينة يصل إلى 1,5، متر وطوله يتراوح بين 7 -8 أمتار، أضف إلى کل هذا أن المسافة الفاصلة بين موقع المدينة والديار بتلمسان تزيد عن 500 کلم، فهل کان البناؤون والصناع يتنقلون مع الجيش؟، کما أن الحروب معاول للتهديم ومدعاة للابتکار والتعمير، فما وجه الابتکار في هذه المدينة وبخاصة إذا ما علمنا أن هذه المرحلة تميزت بظهور البارود، والأسلحة النارية بمختلف أنواعها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الأسلحة النارية العثمانية المحفوظة بمتحفي ليفنتس بنيقوسيا والعصور الوسطي بليماسول في قبرص ، دراسة أثرية فنية مقارنة96610033436310.21608/cguaa.2012.34363ARBadr Abdel AzizBadrAssistant Professor of Islamic Archeology, Faculty of Arts, Port Said UniversityJournal Article20190611General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101النقوش الکتابية علي الشواهد الرخامية بالمدارس الدينية بمدينة طرابلس الغرب في العصر العثماني (1551-1911)– دراسة اثرية فنية100410043436410.21608/cguaa.2012.34364ARجمال احمد عبد اللهالموبرعميد کلية الاثار والسياحة /جامعة المرقب الخمس /ليبياJournal Article20190611يتناول البحث نشر نقوش عدد "18 " شاهد قبر ترجع الي فترة العصر العثماني ،ولم يتم دراسته سابقا من اي نوع من الدراسة ،وسوف يتم دراستها من حيث قراءة الکتابات وتحليلها وتفسيرها ومدلولاتها في ضوء الظروف السياسية والتاريخية المختلفة.محللين ومفسرين ما جاء عليها من اسماء والقاب وعبارات دعائية.
وفي النهاية سوف نجمل النتائج التي توصل اليها البحث . واخيرا قائمة المصادر والمراجع العربية والاجنبية التي تعرضت لهذا الموضوع ، وبعد ذلک لوحات واشکال هذا البحث.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101التجميل وأدواته بالأندلس (دراسة حضارية فنية) Cosmetics and its tools in al-Andalus100510053436610.21608/cguaa.2012.34366ARHossam El Abbadyکلية الآداب جامعة الإسکندريةJournal Article20190611<strong>يعد موضوع التجميل من الموضوعات التي نالت اهتمام المصادر الإسلامية باختلاف تخصصاتها بوجه عام والمصادر الأندلسية بشکل خاص, وهو أمر ليس بالغريب على الأندلس و لا على أهل الأندلس, فقد اتصفت بلاد الأندلس في کتب الرحالة بالجمال، و وصفت أيضاً بمرادفات مختلفة تدل على هذا المعنى, فکان الشعراء يصفونها بالفردوس, کذلک تغنى البعض منهم بجمال أهلها, کل هذا کان له تأثيره في الاهتمام بالتجمل والزينة وما يتطلبه هذا الأمر من مواد وأدوات, فإذا کانت البيئة الأندلسية حباها الله سبحانه و تعالى بجمال الطبيعة, و ميز أهلها بالمعرفة في العلم و العمارة و الفنون, فلا ريب أن ينعکس هذا الجمال الطبيعي والتقدم العلمي على شکل وشخصية المجتمع الأندلسي في مجال الاهتمام بالجمال بشکل عام و بالتجميل بشکل خاص.</strong>
<strong>و لقد أوردت المصادر الأندلسية إشارات شتى لمواد التجميل وخاصة في کل من کتب الطب و الکيمياء والنبات و في کتب الحسبة أيضاً حيث تناولها کل منها من وجهة نظر مختلفة, فحينما ذکرت في کتب الطب والکيمياء و النبات, وردت في صورة علاج لخلل أو اعوجاج في الشکل مما يتطلب خبير في خصائص المواد الطبيعية, بينما کان ورودها في کتب الحسبة من باب الاستشکال في جودة المستحضرات وسوء استغلالها من قبل بعض الباعة.</strong>
<strong>واحتفظت المتاحف بمجموعة من الأدوات و المعدات المعدنية والعاجية والزجاجية التي استخدمت في مجال التجميل و أوضحت کيفية استخدام أهل الأندلس لمواد التجميل، کما أظهرت جانب من جوانب الحضارة الإسلامية بالأندلس .</strong>
<strong>إن الهدف من دراسة هذا الموضوع يکمن في رصد شکل أدوات الزينة واستخداماتها، وعناصرها الزخرفية في بلاد الأندلس, و مدى التطور الحضاري الذي أحرزته بلاد الأندلس في هذا المجال, کذلک إيضاح ما تأثرت به الأندلس من بلاد المشرق و ما أثرت به بلاد الأندلس على المشرق و الممالک الأسبانية المجاورة.</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101القلاع والحصون العثمانية في المملکة العربية السعودية Ottoman castles and forts in the Kingdom of Saudi Arabia100610063437110.21608/cguaa.2012.34371ARHessa Al Shammariجامعة الاميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياضJournal Article20190611<strong> مقر مکتبة الاثاريين العرب</strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
تعتبر القلاع والحصون هي المرکز الرئيس للدفاع عن المدن والتحصن من الأعداء , وأيضا مقراً للحکم , ومخازن للذخيرة والمؤن والعتاد , وحامية للملوک والأمراء في بعض الدول , کما استخدمت سجناً للمخالفين , ومقرا لاجتماع أهل المدينة وإدارة شؤون الدولة او القبيلة , وأيضا استخدمت في بعض الأحيان لاستقبال الزوار .
وقد امتد نفوذ العثمانيين على مناطق متعددة من المملکة العربية السعودية ، و کان اهتمامهم بالمنشآت العمرانية في هذه المناطق يتفاوت من منطقة إلى أخرى . و منحصراً في الغالب على إقامة الأبنية العسکرية و الامنية ، کالقلاع و الحصون و أبراج الحراسة .
وسنتناول في هذا البحث وصف لأهم القلاع والحصون التي بنيت في المملکة العربية السعودية خلال العصر العثماني .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تصويره لسفارة بيزنطية أندلسية من عصر الخليقة عبد الرحمن الناصر (315 م / 350 هـ - 927 م – 961 م )100710763437610.21608/cguaa.2012.34376ARحنان مطاوعأستاذ الآثار والحضارة الإسلامية
بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية
کلية الآداب – جامعة الإسکندريةJournal Article20190611<strong>تحتفظ العديد من المکتبات الوطنية في أسبانيا مثل مکتبة الاسکوريال والمکتبة الوطنية بمدريد ودائرة المعارف العمومية بقرطبة فضلا عن بعض المکتبات والمتاحف الملحقة بالکنائس والأديرة بعدد کبير من الکتب والمخطوطات المزوقة بالصور والألبومات المکونة من عدد من الأوراق المرسوم عليها صور تمثل موضوعات مختلفة ومن بين هذه الأعمال الفنية مجموعة من الکتب والصور الملونة النادرة کانت بحوزة الأسقف جوديال </strong><strong>Gudial </strong><strong> رئيس أساقفة کنيسة طليطه 679 هـ - 699 هـ / 1280 – 1299 م ) وحفظت بکاتدرائية مدينة طليطه ومن بينها تصويره لسفارة بيزنطية وفدت من القسطنطينية إلى قرطبة فى عهد الخليفة عبد الرحمن الناصر عام 338 هـ / 949م </strong>
<strong>وتتمثل القيمة التاريخية والحضارية لهذه التصويرية فى أنها سجل وثائقي مصور يعکس ما أوردته المصادر العربية من تفاصيل للعلاقات الودية القوية والصلات الحضارية بين بلاد الأندلس والدولة البيزنطية فى عهد عبد الرحمن الناصر .</strong>
<strong>ومن الناحية الفنية فهى توضح مدى الاهتمام بفن التصوير فى تلک الفترة وتنوع الإنتاج التصويري للفنانين الأندلسيين سواء ما يتعلق بالمخطوطات المزوقة بالتصاوير أو ما يتصل بها من فن عمل الألبومات التى تنتمى إليها هذه التصويره موضوع الدارسة </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مصحف شريف من إيران في القرن الثالث عشر الهجري110711343439310.21608/cguaa.2012.34393ARحنان مصطفى حجازىمدرس بكلية التربية بالوادى الجديد/ جامعة اسيوطJournal Article20190611لا ريب أنّ أعظم المخطوطات القديمة شأناً - من الوجهة الفنية - هي المصاحف التي کانت تُکتب بين القرنين الرابع والسادس بعد الهجرة (العاشر والثاني عشر بعد الميلاد)، والتي کانت تُدهَّب وتُزيّن بأدقّ الرسوم وأبدعها, وکان الفنانون الذين يزيّنون الصفحات المکتوبة أرفع الفنانين قدراً بعد الخطاطين أنفسهم, وکان " المذهِّب" أعظم أولئک الفنانين شأنا.<br /> وأکبر الظن أن الخطاط کان يتمّ عمله قبل کل شيء، ولم يکن يفوته أن يترک الفراغ الذي يُطلب منه في بعض الصفحات لتُرسم فيه الصور المطلوبة بعد ذلک, وکان المخطوط يُسلّم بعد ذلک إلى فنان متخصص برسم الهوامش وتزيينها بالزخارف، ثمّ إلى آخر لتذهيب هوامشه وصفحاته الأولى وصفحاته الأخيرة وأوائل فصوله وعناوينه وغير ذلک من الزخارف المتفرقة.<br /> وکانت الرسوم النباتية والهندسيّة المذهّبة تصل في المخطوطات الثمينة إلى أبعد حدود الإتقان، وخاصة في القرنين التاسع والعاشر بعد الهجرة (نهاية القرن الخامس عشر وفي القرن السادس عشر بعد الميلاد), حيث بلغت الغاية في الاتّزان والدقّة وتوافق الألوان.<br /> ولا شک أن تعظيم القرآن کان يبعث کثيراً من الفنّانين على العناية بتذهيب المصاحف, وهذا التذهيب له صلة وثيقة بکتابة المخطوطات بالخط الجميل، فعُني القوم بهذا الفن, وذهب بعضهم إلى القول بأنّ الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام هو أوّل مَن ذهّب مصحفاً، وبأن کثيرين من عِلْية القوم قد اقتفَوا أثره في ذلک.<br /> هذه المخطوطة عبارة عن نسخة توضيحية للقرآن کاملة في مجلد واحد تم أخذها من إيران ووضعت علي ورق أوربي بواسطة شخص مجهول تقريباً في سنة( 1230ه/ 1814-1815م), ومحفوظة في جلدة مزخرفة , ولغتها الأساسية هي اللغة العربية, وموضوعة في ورق مقوي, وعدد صفحات المصحف"187" ورقة, وأبعاده العرض 8سم والارتفاع 13.5سم, وعرض السطح المکتوب عليه 5سم.<br /> ويتناول ذلک البحث دراسة أثرية فنية لمصحف شريف يرجع إلي القرن الثالث عشر الهجري التاسع عشر الميلادي من إيران, وذلک لإلقاء الضوء علي دراسة المصاحف في إيران في العصر المبکر واهتمام الحکام بتذهيبها وزخرفتها ثم التعرض لدراسة المصحف دراسة وصفية لذکر المادة الخام المصنوع منها ومقاساته وعدد أوراق صفحاته وجلدته وديباجته وکذا نوع الخط المستخدم, ثم الإشارة إلي الفواصل بين الآيات القرآنية والزخارف المحددة لبدايات السور والأجزاء, ثم الدراسة المقارنة وذلک بمقارنته بمثيلاته للمصاحف التي ترجع إلي هذه الفترة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101العمارة الدينية بالجزائر خلال العهد العثماني بين الطراز المحلي والتأثيرات العثمانية l’architecture religieuse en Algerie à l’epoque ottomane110711343440010.21608/cguaa.2012.34400ARKheira Benbellaأستاذة التعليم العالي بقسم الآثار جامعة الجزائر2.Journal Article20190611تتميز العمارة الدينية بالجزائر خلال العهد العثماني بطرازين معماريين يتمثلان في الطراز المحلي والطراز الذي وفد مع مجيء الأتراک العثمانيين، لذلک نلاحظ أن المساجد بصفة خاصة کانت ذات مخططات محلية وأخرى ذات مخططات متأثرة بالمساجد العثمانية والتي تتميز بالقبة المرکزية الکبيرة ، هذا الطراز الذي کان متجليا في المظهر العام للمبنى وفي التخطيط وفي العناصر المعمارية والزخرفية، إلا أن التقاليد السابقة للدخول العثماني إلى الجزائر لم تختف، بل امتزجت بالمظاهر الجديدة التي تأثرت بها المباني الدينية الأخرى کالأضرحة، ونجد تلک المباني الدينية تحتوي على تفاصيل فنية تشهد على حيوية واستمرار التراث المحلي وتبرز في الحين ذاته قدرة المهندس والصانع المحليين على التوفيق بين التفاصيل الفنية المحلية مع الإطار المعماري الدخيل، أو العکس بحيث تکون التفاصيل الفنية هي الدخيلة والإطار المعماري محلي.والسؤال الذي سوف نحاول الإجابة عليه من خلال هذه المداخلة : ما هي هذه التأثيرات وما هي مميزات الطراز المحلي وما هي الطريقة في استعمال الأسلوبين معا خلال هذا العهد؟
سنحاول من خلال هذا العرض أن نبرز هذه النظرية المعمارية من خلال العديد من نماذج العمائر الدينية بالجزائر والتي تشهد على أن الطراز الوافد إلى الجزائر وجد جنبا إلى جنب مع الطراز المحلي، وفي کثير من الأحيان نجدهما يجتمعان في مبنى واحد، وهذا من خلال عرضنا للمخططات والصور للعديد من العناصر المعمارية والزخرفية المتعلقة بهذه المباني بمختلف مدن الجزائر. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تاريخ واثار قصور مدينة الموصل قصر توفيق الفخرى انموذجا113511523440410.21608/cguaa.2012.34404ARذنون یونس حسینالطائيالعراق- الموصل جامعة الموصل –مرکز دراسات الموصلJournal Article20190611<strong>تزخر مدينة الموصل بالعديدمن القصور القديمة والتى يعود تاريخ تاسيسهسا لقرنين من الزمن صيل التاريخ خلت وقد اکتسبت سمات البيت الموصلي الشرقى فاصبحت الطرز المعمارية المستندة اليها وتمتاز باستخدام مواد البناء الرئيسة الحجر والحلان الازرق الموشحة بالاوواين والسراديب والخزانات ووجود ملحقات مهمة فى القصور کالحوش الداخلى والحوش الخارجى واتسمت هذه القصور ايضا بتعدد وظائف المنشات داخل البيت کغرف الاستقبال للضيوف وغرف الحريم , فضلا عن مرابط الخيول ووجود الاسطح المتعددة , والاساطين المدعمة بالحلان الازرق .<br /> ويترکز البحث على سمات وتفاصيل بناء قصر توفيق افندي الفخري والذي بنى سنة 1905 على مساحة 1175م2 وارض القصر هى جزء من ارض مساحتها 14دونم وتقع قرب الباب العمادي الذي يقع عند سور الموصل حيث بني البيت-القصر موضوع الدراسة ولاضير الاشارة الى سور الموصل الشهير الذ ي حوى بيوتا تراثية الشرقية التراثية القديمة , ومنها قصر توفيق افندي الفخري الذي يطل على نهر دجلة, ويقسم البيت الى قسمين , الاول مخصص للسکن وغرف الحريم –الحرملک . والقسم الثانى من القصر وهو المواجه للنهر رمخصص للضيوف والوکلاء وهناک اخور للخيل بني على طرز القلعة الاشورية والتى عرفت بجماليتها وحصانتها والتى تقوم على اربعة ارکان ويضم مقرنصات وجموعة اوواين , وقد حصلت تطورات عديدة على البناية على مر السنين.<br /> <br /> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تحليل العناصر الزخرفية الأثرية والاستفادة منها في تصميم الواجهات الزجاجية للعمارة الاسلامية The Monumental Decorative Elements Analysis and their Using in Glass Facades Designs of the Islamic Architecture115311533440910.21608/cguaa.2012.34409ARRasha Zenhomأستاذ مساعد بکلية الفنون التطبيقية ـ قسم الزجاج ـ جامعة حلوانعزة عثمان ابراهيممدير التصميم بمركز A3R للتجميل المعمارى والترميمJournal Article20190611تعتبر الدعوة الي تأصيل القيم المعمارية والعناصر الأصيلة في العمارة, دعوة لحماية الذاتية والقومية في الحضارات المختلفة من التزوير والتزيف , ونحن بصدد التأکيد علي حماية العمارة الإسلامية وعناصرها الفنية من عوامل التشويه والتزيف والجهل بأهميتها وخصائصه المتوارثة عبر الأجيال .
وتعتبر عملية تأصيل النمط التصميمي للعناصر المعمارية الإسلامية هي جزء لا يتجزأ من الدعوة إلي إستمرارية الحفظ علي التراث وتأکيداً لمکانته الحضارية الراقية . من خلال المراحل المختلفة التي عاصرت هذه الحضارات. والعمارة الإسلامية ليست مقتصرة علي شکل او طراز معين , وانما هي المضمون او الطابع الذي تؤثر فيه القيم الأصلية وبذلک يکون هدفنا لإحياء التراث بفکر عصري متطور وإعادة التوازن النفسي للإنسان المعاصر ليحقق غايته وهدفه من الحياة بالقيم المعمارية التي تعينه علي ذلک. وقد کان الفن الإسلامي بطبيعته فناً بيئياًحياتياً يلعب الجمال فيه دوراً بارزاً أعتمد على الزخرفة بالدرجة الأولي ويتجلي الطابع الزخرفي بشکل واضح في استخدام الفنانين شتي أنواع الزخارف في تزيين منتجاتهم الفنية مستلهمة من الطبيعة. ومستفيداً من عناصرها , ومحاکاتها بأسلوب تجريدي لتحقيق التطور التصميمي من زخرفة العناصر المعمارية الأساسية والتکميلية التي تؤکد علي الطراز الإسلامي .
<strong><span style="text-decoration: underline;">فروض البحث:</span></strong>
تتمثل فروض البحث في إمکانية تحليل العناصر الزخرفية الإسلامية الأثرية الي منبعها الطبيعي وايجاد بدائل تصميمية لا نهائية يبتکرها المصمم برؤية حديثة في الواجهات المعمارية الأسلامية والفتحات الزجاجية .
انه يمکن الإستفادة من المبادئ والخصائص و الأساليب التصميمية التراثية الإسلامية وصياغتها في الواجهات المعمارية والفتحات الزجاجية الإسلامية بفکر تکنولوجي معاصر.
<strong><span style="text-decoration: underline;">هدف البحث:</span></strong>
يهدف البحث إلي وضع إطار منهجي تحليلي للعناصر الزخرفية الإسلامية الأثرية يحقق لغة تصميمية معاصرة للعمارة الإسلامية تحوي بدائل متنوعة في تصميم زجاج الواجهات المعمارية الإسلامية .
التوصل إلي تحديد أشکال الإستلهام من الطبيعة وتجريدها للعناصر الزخرفية الأثرية والإستفادة منه في تصميم زجاج العمارة الإسلامية .
<strong><span style="text-decoration: underline;">Abstract:</span></strong>
The invitation to originate the architectural value and the original elements in architecture considers as an invitation for protect the subjectivity and nationality in the different civilizations against forgery and counterfeiting. We're concerning on protecting the Islamic architecture and its artistic elements against deformation and forgery factors and the ignorance of its importance and the inherited features through generations.
The process of originating the designing pattern of the Islamic architectural elements considers as an integral part of the invitation to the continuation of patrimony's maintaining and as a confirmation of its sublime civilization place through the different stages that could be coeval with such civilizations.
Islamic architecture doesn't concern on a certain form or style, but it is the content or style that affected by the original values, and then, our goal will be to recreate patrimony through a developed modern thought and return the psychological balance of the contemporary man till achieving its aim and goal in life with the helpful architectural values to do so.
Islamic art in its nature was a life, environmental art, beauty plays a distinct rile mainly depended on decoration, as the decorative style is clearly revealed in the using of artists to several types of decoration to decorate their artistic products that were inspired from nature, using its nature and imitate it through an abstractive way to realize the designing development of the basic and supplementary architectural elements decoration that confirming the Islamic style.
<strong><span style="text-decoration: underline;">Assumptions:</span></strong>
Research's assumptions are representing in the possibility of analyzing the monumental Islamic decorative elements to their natural source and then to find endless designing alternatives to be created by the designer with a modern vision for the Islamic architectural facades and glass opens.
It may use the Islamic patrimonial designing principals, features and characteristics and forming them in the Islamic architectural facades and glass opens through a contemporary technological thought.
<strong><span style="text-decoration: underline;">Goal:</span></strong>
Research aims to put an analytical methodological frame to the monumental Islamic decorative elements realizing a contemporary designing language contain various alternatives in the Islamic architectural facades glass design.
To reach the determination of the inspiration forms from nature, abstracting them to the monumental decorative elements and to use it in the Islamic architectural glass design.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تعدد المداخل وتنوع وظائفها في مساجد مدينة صنعاء القديمة Multiple entry points and diversity of functions in the mosques of the old city of Sana'a115411543441510.21608/cguaa.2012.34415ARراندا خميسجامعة صنعاء الجمهورية اليمنيةJournal Article20190611 تعد مدينة صنعاء إحدى المدن العريقة الموغلة في القدم، وهي من المدن التي احتضنت تراثا معماريا ميزها عن غيرها من المدن الإسلامية، وإن کان إنشاؤها قبل الإسلام،إلا أنها تميزت بطابعها المعماري الإسلامي ، فقد تکيفت وتوزعت فيها المنشآت والوحدات المعمارية بما يتناسب مع الشريعة الإسلامية، التي روعي في توزيعها فقه العمارة الإسلامية، ومنها توزيع المداخل وبالأخص مداخل المساجد في مدينة صنعاء، والتي تضم أکثر من مائة مسجد للفروض داخل نطاق المدينة.
وباعتبار توزيع هذه المساجد في حارات سکنية منشأة مسبقاً کان لابد أن تحدد بمساحة تتناسب مع الموقع وتوزيع الفتحات بما يتلاءم والحفاظ على الروحانية والهدوء للمکان إذ أن أغلبها يقع ضمن أسواق المدينة، وکان التوزيع والتعدد لهذه الفتحات ومنها المداخل يتناسب مع وظيفتها حيث خضعت لضوابط معينة يتطلب تحقيقها فکرة التصميم والتوزيع
، وتختلف هذه الضوابط من منشأة إلى أخرى ولو تشابهت وظيفتها، ولا يمکن اعتبار هذه الضوابط تقييداً على الشکل المعماري للمسقط الأفقي لها، بل نجحت في تحقيق التوافق مع الظروف المناخية للموقع وللمسجد والحارات الواقعة بها، وتوزعت هذه الوظائف وعرفت من مسمياتها ومنها(مدخل رئيسي- مدخل الإمام- مدخل المطر- مدخل المطاهير- وغيرها) .
ولتتحقق الغاية من الدراسة فإنها سوف تتوزع على النحو التالي :
ذکر أسباب تعدد وتنوع المداخل في مساجد صنعاء.
الضوابط الشرعية الإسلامية في التوزيع للمداخل.
أنواع المداخل حسب وظيفتها.
تقسيم لأنواع المداخل من حيث التخطيط المعماري.
وستعتمد الدراسة على الزيارات الميدانية معتمدا فيها على المنهج الوصفي والتحليلي، وستزود الدراسة بالصور والرسوم التوضيحية ومختتمة بخاتمة توضح أهم النتائج المتوخأة منها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101رسوم المسجد الحرام في تصاوير المخطوطات التيمورية دراسة مقارنة بين أسلوب مدرستي شيراز وهرات115511763441810.21608/cguaa.2012.34418ARReem BazaAssistant professor.
Department of Archeology
faculty of Arts
Aden University.Journal Article20190611نظرا للمکانة التي يتمتع بها المسجد الحرام والکعبة المشرفة وحرص کل مسلم على زيارة هذه البقاع المقدسة؛ فقد حظيت رسومهما باهتمام الرسام المسلم على مر العصور، ووصلنا العديد من تلک الرسوم التي تمثل المسجد الحرام في المخطوطات الفارسية التي أنتجت في مدينتي شيراز وهرات وخاصة خلال العصر التيموري ولا تزال محفوظة في المتاحف والمکتبات العالمية، وهذا البحث هو محاولة لإلقاء الضوء على تلک الرسوم؛ وتوضيح قدرة الرسام المسلم على رسم التفاصيل المعمارية؛ وإظهار العناصر الزخرفية بالإضافة إلى مدى توفيقه في التعبير عن الواقع، وقد تناولت الدراسة إحدى عشرة تصويرة: خمسة منها تنسب إلى شيراز وستة إلى هرات، وترجع هذه التصاوير إلى ما بين أواخر القرن الثامن الهجري وبدايات القرن العاشر (14-16م)، وقد وجهت اهتمامي بصفة خاصة بعد الدراسة الوصفية إلى المقارنة بين رسام مدرسة شيراز ورسام مدرسة هرات في تناول کل منهما للموضوع.
<strong>*Abstract:</strong>
In view of status of the Holy Mosque and the Kaaba and the keenness of every Muslim to visit these holy sites; it Has figured by Muslim painter throughout the ages, and we got many of those Miniatures which represent the Holy Mosque in Persian Manuscripts produced in Shiraz and Herat in different periods of time especially Timurid era are still preserved in international museums and libraries, This research is an attempt to shed light on those Miniatures; clarify a Muslim painter's ability to draw architectural details; show decorative items as well as how to reconcile the expression of reality, the study contains eleven miniatures: five which are attributed to Shiraz and six to Herat, and these miniatures dating from between the late eighth century A.H. and the beginnings of the tenth century (14-16 A.D.), especially I Were directed my attention after descriptive study of the miniatures to the comparison between Shiraz School and Herat School in partaking of each painter of the subject .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101العناصر المعمارية والزخرفية فى عهد الأسرة العلوية فى ضوء نماذج من واجهات قصور وعمائر مدينة أسيوط decorative architectural elements in the period of Mohammed Ali dynasty through facades of palaces &buildings in Assuit117712593442110.21608/cguaa.2012.34421ARسامح فكرى طه البنامدرس الاثار والفنون الاسلامية/ كلية الاداب/ جامعة اسيوطJournal Article20190611حدثت تطورات وتغيرات هائلة للعمائر المدنية بمدينة القاهرة خلال حکم الأسرة العلوية فقد جاءت هذه العمائر سواءً من حيث التخطيط أو العناصر المعمارية أو الوحدات الزخرفية متأثرة بما يمکن أن نطلق عليه إجمالا الطراز الأوربى والذى يضم بداخله الطراز القوطى وطراز النهضه ووطراز النهضة المستحدثه وغيرها من الطرز، وإذا کان محمد على قد مهد لظهور هذه التأثيرات الأوربية فإن الخديوى اسماعيل قد رسخ لهذه التأثيرات والمفاهيم الأوربيه فى نواحى متعدده ، برزت منها النواحى الفنية لاسيما فى کل من القاهرة والإسکندرية ، بل أنه جعل غالبية خلفائه يسيرون على نهجه ، و يعتقد البعض أن هذه العمائر المدنية المتأثرة بالطرز الأوربية المختلفة اقتصرت فقط على مدينتى القاهرة والاسکندرية ، والواقع أنه هذه العمائر المدنية المتأثرة بالطرز الأوربية انتشرت فى غالب المدن المصرية .
ويتناول هذا البحث دراسة للوحدات والعناصر المعمارية والزخرفية لبعض واجهات العمائر المدنية فى عصر الأسرة العلوية الباقية بمدينة أسيوط ، تلک المدينة التى شهدت نهضة
عمرانية ومعمارية واضحة إبان عصر أسرة محمد على ، وأهم ما يميز هذه الأبنية - واجهاتها الضخمة المزدانة بالعناصر المعمارية والواحدات الزخرفية المتنوعة والتى تعکس انتقال الطرز الأوربية المختلفة وتأثيراتها من المدن الرئيسة کالقاهرة والإسکندرية إلى أقاليم الصعيد ، من خلال التکوينات الزخرفية والتشکيلات الهندسية والقيم الجمالية الفنية لهذه الطرز.
وسيتم تناول هذا البحث من خلال ثلاثة مباحث ،<strong>المبحث الأول</strong> ويتعلق بلمحة عن مدينة أسيوط إبان عصر الأسرة العلوية ،أما <strong>المبحث الثانى</strong> فسيتناول <strong>أهم العناصر المعمارية الشائعة</strong> على واجهات نماذج من القصور والعمائر الباقية بمدينة أسيوط مثل: الأعمدة ، والعقود ، الکوابيل والأبراج والکرانيش والشرفات والأسوار والإطارات ، والقمم الزخرفية وغيرها، کما يتناول تأصيل هذه العناصر مع ذکر بعض الأمثلة التى تتضح بها فى واجهات العمائر المدنية بأسيوط ، فضلا عن الدراسة المقارنة لهذه العناصر .
کما يتناول هذا المبحثأيضا<strong> العناصر الزخرفية</strong> : مثل <strong>الزخارف النباتية</strong> التى تمثلت على سبيل المثال وليس الحصر فى أوراق العنب متعددة الأطراف ، أوراق الأکنتس ، أکاليل الغار ، حزم الزهور ، أشکال الفيونکات النباتية ذات الأشرطة المتطايرة ، ثمار الخرشوف ، کيزان الصنوبر وغيرها ،کذلک <strong>الزخارف الهندسية</strong> المتتداخلة مع بعض العناصر المعمارية ذات الطابع الهندسى مثل: الکوابيل والإطارت وغيرها ، فضلا عن زخرفة البيضة والسهم ، وزخرفة أسنان المنشار ، والحبيبات المتکررة ، والبانوهات المربعة أو المستطيلة ،وزخرفة النوايا والأسنان، والزخارف النجمية وزخارف الأهلة وغيرها .
أما <strong>زخارف الکائنات الحية</strong> فقد ظهرت أيضاً فى واجهات بعض قصور وعمائر أسيوط وبعض الأسوار المعدنية التى تحيط بهذه العمائر، وسوف يتم تناولها من خلال تقسيمها إلى زخارف آدمية وزخارف الحيوانات والطيور الواقعية والخرافية وبيان دلالاتها الفنية.
أما <strong>المبحث الثالث والأخير</strong> فيتناول مظاهر التدهور والتعديات على واجهات العمائر المدنية بأسيوط بصفه عامة وعلى العناصر المعمارية والزخرفية التى تزدان بها هذه الواجهات بصفة خاصة، وذلک مع عرض نماذج يتضح بها بعض مظاهر التدهور وبعض التعديات ، ومحاولة
أبداء توصيات بخصوص ترميم ما فقد منها وتقديم حلول للحفاظ على ما تبقى من هذه العناصر ، وينتهى البحث بخاتمة مزودة بأهم نتائج البحث فضلا عن تزويد البحث بالعديد من الأشکال واللوحات التوضيحية للعناصر المعمارية والزخرفية لواجهات العمائر المدنية بأسيوط والتى ينشر أغلبها لأول مرة فى هذه الدراسة .
<strong>There were many changes happened in civil buildings in Cairo through the period of Mohammed Ali dynasty. The buildings and palaces in this period were distinguished by their designs and decorative architecture elements. This new style was called European style and was combined with many styles like gothic style, renaissance style and new renaissance. Mohammed Ali was the first sponsor of these European influences but these influences were clear in period of khedive Ismaeil especially in Cairo and Alexandria.</strong>
<strong>Some archaeologists probably think that these buildings influenced by European styles appeared only in Cairo , Alexandria but actually spread in all Egyptian cities too. </strong>
<strong> This study entitled </strong>(<strong>Decorative architectural elements in the period of Mohammed Ali dynasty through facades of palaces &buildings in Assuit)</strong><strong>. It was clear that the city of Assuit flourished in the period of Mohammed Ali dynasty and there were many palaces & buildings proved that flourishment. The most important thing in these buildings with their huge façades were decorated with different elements and ornaments. These different elements reflect the transportation of different European styles from main cities in Egypt like Cairo and Alexandria to Upper Egypt.</strong>
<strong>This study consists of three sections, the <span style="text-decoration: underline;">first section</span> contains the flourished </strong><strong>architectural</strong><strong> elements which happened in Assuit in period of Mohammed Ali </strong><strong>dynasty</strong><strong>. The <span style="text-decoration: underline;">second section</span> dealing with most important</strong><strong> architectural</strong><strong> elements appeared in some examples of palaces and builidings in Assuit like columns, arches, console , towers , balconies and borders and the researcher tries to compare these elements with the same elements appeared in Cairo and some cities in Egypt. This section contains also the decorative elements like floral decorative (acants- flowers- pine – vine leaves …etc.), geometrical decorative and finally human , animals and birds ornaments.</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;">The third section</span></strong><strong> dealing with the deterioration appeared obviously in facades especially in</strong><strong> decorative architectural elements</strong><strong> .The researcher tries to give some recommendations about restorations to protect the rest of these elements.</strong>
<strong>The study ends in the results, figures &plates of </strong><strong>Decorative architectural elements</strong><strong> appeared in facades of palaces & buildings in Assuit . These figures& plates are published in this study for the first time.</strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الإستفادة من التراث الإسلامي لإبتکار تصاميم حديثة لفتحات معمارية من الزجاج تجمع بين الأصالة و المعاصرة Benefit from the Islamic heritage of creating modern designs of architectural glass slots combine tradition and modernity126012823442210.21608/cguaa.2012.34422ARSahar ShamsHelwan University
Faculty of Applied Arts
Glass DepartmentJournal Article20190611<strong> يضم العالم </strong><strong>الإسلامى</strong><strong> في کل مکان تراثاً حضارياً متميزاً وراقياً من الفنون والعمارة کفن الخط والزخرفة النباتية والهندسية وغيرها حيث تتسم بالأصالة والجمال علي مر العصور. </strong>
<strong> </strong>
<strong> کما يتميز هذا التراث العريق بالکثير من القيم الجمالية والوظيفية العالية ويعد التراث </strong><strong>الإسلامى </strong><strong>نبعا فياضاً للالهام يمکن لأى فنان أن ينهل منه ولا ينضب هذا النبع بل يزداد ثراءاً وجمالاً </strong><strong>ولکن هناک ظاهرة في العصر الحالي تتبع في ال</strong><strong>تصميم</strong><strong> وهي البعد عن التراث متمثلة في الخط و المظهر ومن هنا کانت مشکلة </strong><strong>البحث </strong><strong>وهى الحاجة إلى تنمية القدرة الإبتکارية لدى المصمم للإستلهام من التراث الإسلامي في تصاميم تجمع بين الأصالة والمعاصرة . </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong><strong>ولذلک کان هدف البحث هو ابتکار تصاميم </strong><strong>حديثة مستنبطة من التراث الإسلامى لفتحات معمارية من الزجاج </strong><strong>تجمع بين الأصالة والمعاصرة لرفع الذوق العام والتأکيد على الهوية الاسلامية بالعودة الي العمارة التراثية ا</strong><strong>لإ</strong><strong>سلامية ابتداءاً من عمارة المساجد و</strong><strong>إ</strong><strong>نتهاءاً بعمارة المساکن والميادين العامة في وقتنا الحاضر والمستقبل ان شاء الله کما کانت من قبل .</strong>
Includes the Islamic world everywhere distinct cultural heritage and fine arts and architecture as an art line and plant and geometric decoration and other terms are originality and beauty throughout the ages.
It also features this ancient heritage a lot of aesthetic values and functional high and is Islamic tradition springs profluent of inspiration can be any artist that draws him and inexhaustible this spring but increasingly richer and beautiful, but there is a phenomenon in the current era track design is far from heritage represented in the line and appearance.
here was the problem of the research is the need to develop the innovative capacity of the designer of the inspiration of the Islamic heritage in the designs combine tradition and modernity.
Therefore, it was the goal of research is to devise modern designs derived from the Islamic heritage of slots architectural glass combines tradition and modernity to raise public taste and the emphasis on Islamic identity back into architecture heritage of Islamic starting from building mosques and ending architecture housing and public squares in the present and the future, God willing, as they were before.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101نقوش صفوية وعربية مبکرة من البادية الاردنية128312833442610.21608/cguaa.2012.34426ARسحر طلعتالصمادىجامعة الدمام - کلية العلوم والآداب بالخفجيJournal Article20190611تهدف هذه الدراسة الى تحليل مجموعة من النقوش الصفوية التي عثر عليها في البادية الاردنية دراسة تحليلية ومناقشة مضمونها والرسومات المرافقة لها ، ودراسة المفردات التي ترد في هذه النصوص لغويا ومقارنتها في مفردات معاجم اللغة العربية والتعرف على التطور الدلالي والصوتي لهذه المفردات. وتتميز هذه النقوش بانها تقع بالقرب من حامية عسکرية رومانية ويقال بان هناک اثارا نبطية في المنطقة مع دلائل على الوجود الاسلامي فيها، فستدرس النقوش کذلک العلاقات السياسية التي قامت في المنطقة من خلال النقوش التي اکتشفت هناک.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101العناصر المعمارية والزخرفية بواجهات العمائر بشارع شريف بمدينة الإسکندرية "عهد أسرة محمد على"128413333454610.21608/cguaa.2012.34546ARSahar Mohamedأستاذ الآثار - کلية الآداب – جامعة طنطاJournal Article20190612شارع شريف أحد الشوارع الحيوية بمدينة الإسکندرية اعتبره الکثيرين نموذجاً للشوارع التجارية بمدينتى جنوه ومرسيليا منذ نشوئه الأول. ينسب إلى محمد شريف باشا "أبو الدستور" الذى يرجع إليه الفضل فى تأسيس مجلس شورى النواب فى عهد الخديو توفيق. ويزخر الشارع بالکثير من العمائر الأثرية التى تتباين فى أغراضها الوظيفية فهناک البنوک والشرکات التجارية والمبانى السکنية وشرکات التأمين والسياحة وغيرها والتى تتميز واجهاتها بثرائها المعمارى والفنى بل يمکن أن نعتبرها متحفاً فنياً جمع العديد من الإبداعات المعمارية والفنية والتى شملت العديد من الطرز التى وفدت إلى العمارة المصرية خلال القرن التاسع عشر الميلادى والتى قد تکون مجتمعه فى مبنى واحد أو ينفرد المبنى بطراز بمفرده نلقى عليها الضوء حتى تضاف إلى تراثنا الحضارى والتاريخى.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101راهن ومستقبل الآثار الإسلامية في ولاية الخرطوم The Status Quo and Future of Islamic Archaeology in Khartoum State133313333454810.21608/cguaa.2012.34548ARسعاد عثمان بابکرعثمانجامعة الخرطومأحمد حسين عبد الرحمنمدرس أثار الفترة الوسيطة وما بعد الفترة الوسيطة/ كلية الآثار/ جامعة الخرطومJournal Article20190612General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة لبعض الالقاب علي المسکوکات المملوکية ودلالتها133413443454910.21608/cguaa.2012.34549ARسهام المهدىوکيل متحف الفن الاسلامي - وامين قسم المسکوکات الاسبقJournal Article20190612رغم کثرة المصادر والمراجع والبحوث التى تناولت تاريخ المماليک من الناحية التاريخية والحضارية والاثرية فإن بعض مسکوکاتهم مازالت تحکي لنا المزيد من المعلومات.
ونتناول في هذة الورقة بعض ما اتخذوة من القاب ذات الدلالات الخاصة التى ترتبط ببعض المناسبات في هذا التاريخ مثل القاب السلطان الاعظم ، ناصر الله المحمدي ومحى الدولة العباسية وسلطان الاسلام والمسلمين فضلا عن تغيير القاب البعض منهم لمن تولى الحکم في اکثر من فترة مثل لقب الصالح الى المنصورGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101"دراسة فنية مقارنة لطاسة خضة" - تنشر لأول مرة134513453455110.21608/cguaa.2012.34551ARشادية الدسوقيأستاذ بقسم الاثار الإسلامية
کلية الاثار – جامعة القاهرةJournal Article20190612تعتبر طاسات الخضة من الأواني ذات الدلالات الخاصة في معتقدات العامة، وتحتوي على نصوص کتابية عبارة عن آيات قرآنية وعبارات دعائية، وأخرى تسجيلية ورد بها أحياناً أسماء أصحابها أو صناعها أو تاريخ ومکان صنعها، کما يضم بعضها مسميات الکثير من الأمراض والتي يعتقد العامة أن استعمالها ربما قد يشفي بعض الأمراض المستعصية.
والطاسة موضوع الدراسة تشمل ثروة هائلة من النصوص الکتابية تتضمن آيات قرآنية وعبارات دعائية بخط النسخ الدقيق، بالإضافة إلى عبارات دينية مذهبية ، هذا إلى جانب نقوش مصورة تمثل الأبراج الاثنى عشر، وکل من هذه الأبراج له مدلولاته الفلکية الخاصة به.
واختياري لهذا الموضوع أن هذه الطاسة لم يسبق دراستها وتنشر وتدرس لأول مرة مع إلقاء الضوء على ما بها من نصوص کتابية ونقوش مصورة ، وتهدف الدراسة إلى نسبتها إلى فترة زمنية بعينها، وإقليم محدد لمکان صناعتها بناء على الدراسة المقارنة لمثيلاتها من الطاسات وغيرها من التحف التطبيقية والتي تضم مثل هذه العبارات المذهبية والنقوش المصورة والمؤکد تاريخها وصناعتها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101المذبح بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية134613643455310.21608/cguaa.2012.34553ARShrouk M. A. Ashourأستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،Journal Article20190612يعد شعب مصر من أول شعوب العالم التي رحب بالمسيحية دينا وأسرع هذا الشعب في اعتناق المسيحية وأن يکون السباق في تحمل الآلام دفعا عن هذا الدين وإذ بالفتح الإسلامي لمصر لتبدأ مصر به عهدا جديدا من السماحة والأمان وأن تسير المعتقدات الدينية جنباً إلي جنب وأن تحتفظ الکنيسة القبطية بدور العبادة المميز .
دون کنائس العالم وهي تزخر بالعديد من العناصر المعمارية والفنية الثرية التي تخصها دون غيرها وأن تتمسک بطقوسها الدينية التي ارتبط بها کل عنصر بداخل جدرانها وکأنها خطوات ثابتة تنم عن المعتقد الديني وترمز له وهي ثابتة إلي الآن لإقامة الطقوس الدينية ويعد الهيکل وعناصره من أهم الوحدات المعمارية بالکنيسة ولما کان طقس الکنيسة يحرم أن يقوم قداس في هيکل الکنيسة أکثر من مرة يومياً وعمق العقيدة لمسيحي مصر جعل الصلاة دائماً تطلب إن زادت أعداد الهياکل إلي أن وصلت في بعض الکنائس إلي أکثر من عشرين هيکل بوحداته الثابتة ومن أهم الوحدات المعمارية التي توجد بهذا الهيکل حتى يتم عمل الطقس هو(المذبح ALTER) وهو بناء مربع موقعة المعتاد في وسط الهيکل في بدايته ثبت أن يکون من الخشب حتى يکون سهل التنقل إذ ما تم أي اعتداء علي المکان ثم تعددت خامات تنفيذه من حجر وآجر ورخام وغالباً ما يعلو مظلة خشبية تقوم علي أربعة أعمدة تزخرف بواطنها وخارجها برسوم دينية مسيحية تعد من روائع الفن القبطي بل ويوضع عليه ما يعرف باسم کرسي المذبح وأيضاً ثلاث أغطية من المنسوجات المزدانة أيضاً ويوضح عليه ما يعرف بأدوات الخدمة التي تستخدم في سر التناول أحد الأسرار السبعة للکنيسة وتهدف هذه الدراسة إلي تسليط بعض الضوء علي هذا العنصر الهام ( المذبح ) منذ بدايته وکذا زخارف قبابه المتنوعة والمنسوجات التي تستخدم کستر له وأدواته المعدنية والکرسي التي توضع فيها الأدوات بما لدينا من شواهد متواجدة سوء بالمتحف القبطي أو بعديد من الکنائس الأثرية الثرية بمصر وأتمنى أن أضيف سطور لتاريخنا القومي من خلال الکنيسة القبطية .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مدينة الرقة من الفتح الإسلامي حتى نهاية عصر الزنکيين (دراسة تاريخية وحضارية)136513653455510.21608/cguaa.2012.34555ARSalah Nawwarأستاذ زرئيس قسم التاريخ الإسلامي
کلية دار العلوم - جامعة الفيومJournal Article20190612رغم الدراسات العديدة والمتنوعة التي حظيت بها منطقة الفرات الأعلى والأوسط من قبل المؤرخين العرب والأوربيين القدامى والمحدثين الذين استفاضوا في دراسة تاريخ مدن وقلاع هذه الأقاليم والدور المؤثر والهام الذي قامت به هذه المدن والقلاع منذ الفتح الإسلامي لبلاد الشام وإقليم الجزيرة الفراتية حتى نهاية العصر المملوکي، وخلال فترات الصراع الصليبي بهذه الأقاليم منذ أواخر القرن الخامس الهجري / أواخر القرن الحادي عشر الميلادي حتى انهيار الکيان الصليبي في نهاية القرن السابع الهجري / نهاية القرن الثالث عشر الميلادي فأن مدينة الرقة لم تحظ بهذا الاهتمام من قبل المؤرخين القدامى والمحدثين من العرب والأوربيين ولم تخصص لها دراسة مستقلة قائمة بذاتها تتناول التاريخ السياسي والحضاري لهذه المدينة عبر العصور الإسلامية المتعاقبة ويستثني من ذلک الدراسة التي عثرنا عليها مصادفة لمؤرخ من القرن الرابع الهجري والعاشر الميلادي المعروف باسم القشيري المتوفي في عام 334(هـ/945م) تحت اسم تاريخ الرقة، وحتي هذا الکتاب لم يتناول التاريخ السياسي والحضاري لهذه المدينة وانما اعتمد علي ترجمة شخصيات ولدت أو نشأت وسکنت المدينة من العلماء ورواة الحديث ورغم الموقع الاستراتيجي الهام والفريد الذي تحتله مدينة الرقة من الناحية العسکرية والاقتصادية وسط مدن وقلاع اقليمي الفرات الاوسط والأعلى ،علي النحو الذي أکدته المصادر الجغرافية والتاريخية المتاحة لدينا والتي تناولت تاريخها بإعتبارها قصبة ديار مضر علي حد قول المقدسي ،أو أنها واسطة بلاد مضر علي حد اجماع المصادر الجغرافية الاخري،و بإعتبارها کانت مرکزا رئيسيا للتجارة والتجار في اقليمي الفرات الأوسط والأعلى ، وکان يفد اليها التجار والتجارة من کل انحاء العراق وخارج العراق ، بل انها کانت معبرا رئيسيا لتجارة بلاد الرافدين الداخلية والخارجية ،إلا أنه يلاحظ أن المصادر المتاحة لدينا التي تناولت تاريخ هذه المدينة کانت تذکرها بشکل عارض خلال تعرضها لتاريخ إقليم الجزيرة الفراتية وبلاد الشام عبر العصور الاسلامية ،وجاءت روايات المصادر عنها في شکل شذرات وروايات متفرقة ومتناثرة في بطون المصادر الاسلامية والمسيحية والسريانية.
وأکدت هذه الروايات علي الدور الفعال والمؤثر لأمراء أو حکام الرقة في الأحداث التي دارت رحاها في کل من شمال الشام وإقليمي الفرات الاوسط والأعلى کما کانت بمثابة المحور الرئيسي ونقطة ارتکاز جميع الجيوش الاسلامية القادمة من شمال الشام والعابرة الفرات الاوسط للسيطرة علي مدن وقلاع اقليمي الفرات الاوسط والأعلى خاصة في العصرين الزنکي والايوبي
وأوضحت هذه الروايات المتفرقة کيف أن الرقة لعبت دورا محوريا خلال العصر العباسي بأکمله خاصة في عصر القوة العسکرية حين أدرک الخلفاء العباسيون العظام أمثال المنصور والرشيد والمأمون أهمية هذه المدينة من الناحيتين الاستراتيجية والاقتصادية ، وأوضحت الروايات المتفرقة کيف أن الرقة لعبت دروا محوريا في الصراع العباسي البيزنطي عي أساس أن الرقة کانت في فترة من فترات التاريخ العباسي في عصر القوة العسکرية عاصمة إقليم الجزيرة الفراتية والثغور والعواصم العباسية المتاخمة لحدود الروم.
وللتأکيد علي الأهمية الاستراتيجية للرقة بالنسبة لخلفاء عصر القوة العسکرية أن هارون الرشيد في أحدي مراحل حکمه اتخذها منتزه له ومستقرا ومقاما بل وعاصمة ثانية للعباسيين لما يزيد عن عقد کامل في الفترة من عام (180-193هـ/796-809م) حيث أنتقل اليها مع بلاطه وحاشيته وزوجاته وجيوشه وأبناءه ووزراءه، بحيث أنزوت بغداد إلي جانبها خلال الفترة المشار اليها ،وحيث کان ينطلق منها بجيوشه لغزو الروم سنويا ، وأيضا للحج سنويا إلي الأحرام المقدس بالحجاز.
وعندما جاء الرشيد إلي بغداد أواخر السنة الاخيرة من حکمه أواخر عام(193هـ/809م) وهي سنة وفاته، ظلت الرقة عاصمة الجزء الغربي للخلافة العباسية لما يقرب من قرن من الزمان کما أکدت المصادر ،وأيد ذلک المستشرقين والآثريين الألمان ستيفان هايدمان Heidmann ،أندريابيکر Backer وخلال القرنين الرابع والخامس الهجريين (العاشر والحادي عشر الميلاديين) أدرکت العديد من القوي العربية وغير العربية وعلي رأسهم الطولونيين والحمدانيين والأخشيد والقرامطة والفاطميين والمرداسيين والعقيليين وکذلک السلاجقة والصليبيين الأهمية الاستراتيجية للرقة بإعتبارها ورقة رابحة في ذلک التناحر والصراع المرير بينهم.
کما أن مدينة الرقة کان لها اسهام کبير في الحضارة الاسلامية عبر العصور العباسية في جميع الجوانب اقتصاديا واجتماعيا وعلميا ودينيا ومعماريا فخرج منها فحول الشعراء والأدب مثل عبد الله بن قيس الرقيات.
ورغم هذا الفيض من دراسات المستشرقين التي تناولت تاريخ الرقة عبر عصورها الأسلامية من ناحية الجوانب الآثرية، نتيجة للجهود الضخمة التي قامت بها البعثات الآثرية من قبل الآثريين الألمان والفرنسيين والبريطانيين والايطاليين وعلي رأسهم فريدريک زارة Sarre ، و إرنست هيرزفيلد HERzfeld في رحلتهما الآثرية إلي مدينة الرقة عام(1909م) حيث دونا ما شاهداه في مقال لهما تحت اسم: رحلة أثرية إلي منطقة الفرات ودجلة Archeaologisch Reise im Euphrat-Und. Tigris Gebeit
حيث قاموا بالعديد من الحفريات في العديد من المواقع خارج مدينتي الرقة والرافقة شقيقتها وداخلها لاکتشاف بقايا قصور العباسيين ومراکز تصنيع الأواني الزجاجية والفخارية التي اشتهرت بها الرقة خلال العصر العباسي واکتشاف العديد من النقوش الخاصة في هذه الفترة ، بجانب عملات عثر عليها بالرقة والرافقة ، ورغم أن هذه الجهود من قبل المستشرقين والآثريين الأوربيين توجت بعديد من الأبحاث الرائعة والقيمة تخص مدينة الرقة والرافقة إلا أنها اقتصرت علي التاريخ الحضاري لمدينة الرقة دون التاريخ السياسي ،وأن کانت هذه الاکتشافات الأثرية الرائعة قد أوضحت لنا العديد من الحقائق الخاصة بالتاريخ السياسي للرقة في بعض عصورها الاسلامية
ومن المهم جدا أن نذکر أن المستشرقين الذين تناولوا تاريخ الفرات الاوسط والأعلى وکذلک بلاد الشام عبر عصورهم الاسلامية لم يفردوا دراسة شاملة مستقلة تتناول التاريخ السياسي والحضارة لمدينة الرقة ، وحتي المستشرق الفرنسي الکبير ماريوس کانار CANARDM. عندما تعرض في بعض الصفحات في کتابه الموسوم " بتاريخ الدولة الحمدانية في الجزيرة وبلاد الشام" لتأريخ الرقة من حيث موقعها وأهميتها الاستراتيجية والاقتصادية لبلاد الشام والجزيرة الفراتية لم يضف جديدا خاصة وانه أعتمد علي المصادر الجغرافية والتاريخية التي تيسرت لنا في استقاء مادته الجغرافية والتاريخية التي تخص هذه المدينة
وهذه الدراسة ليست الا اجتهادا شخصيا ومحاولة متواضعة من جانبنا لإظهار أهمية دور مدينة الرقة في التاريخ الاسلامي واسهامات رجالاتها في اثراء الحضارة الاسلامية ،ويشجع الباحثين فيما بعد علي ضرورة استکماله والاستفاضة في بعض جوانبه وزواياه وعناصره الأخرى التي قد يراها البعض انها لم تعط حقها في البحث والدراسة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مبنى السبع قاعات بقلعة الجبل (713-718هـ/1312-1318م)"دراسة آثارية معمارية"136613983455810.21608/cguaa.2012.34558ARMagdy Abd-AlgwadElwanProfessor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut UniversityDiaa GadEl-karimمدير عام التوثيق الأثرى لقطاع الآثار الاسلاميه والقبطية بوزارة الآثارSameh Fekry El Bannaأستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد،قسم الآثار،کلية الآداب،جامعة أسيوط .Journal Article20190612اقترن اسم قلعة الجبل بذکر مدينة القاهرة ، وظل مرتبطاً بها منذ إنشائها فى العصر الأيوبي سنة 579هـ / 1183م وذلک عبر کثير من الأحداث والمستجدات السياسية التى مرت بها مصر ، فالقلعة بناء ضخم على نشز جبل المقطم، يکاد لا يخلو شبر منه إلا وفيه موضع بناء ، ولما کانت القلعة مرکزاً للحکم ، وفيها کان يسکن السلطان أو الوالي و منها تصدر الأوامر ، فقد أدى ذلک إلى توالى الإنشاءات والإضافات والتجديدات المعمارية فى العصور المتعاقبة.
وقد أخذت القلعة شکلاً جديداً خلال العصر المملوکى ، خاصة فى زمن سلطنة الملک الناصر محمد بن قلاوون فقد أحدث تغييرات جوهرية فى حرکة العمران بالقلعة، حيث قام بإنشاء مجموعة من المبانى متعددة الوظائف والأغراض حازت منها المبانى السکنية على قصب السبق ، وتتمثل بعض هذه المنشآت فى : القصر الأبلق 713-714هـ/1313-1314م ، والسبع قاعات 713-718هـ/1312-1318م (موضع البحث)، والقصور الجوانية -714هـ/1313-1314م ، وسقايات المياه 718هـ/1318م ، والإيوان 730هـ /1330م ، ودور الحريم السلطانية 730 هـ /1330م ، و المسجد الجامع 735هـ/1335م، و تحيط بکل هذه المبانى أسوار القلعة .
ويتناول هذا البحث دراسة آثارية لمبنى السبع قاعات ، أحد المنشآت المدنية السکنية التى أقامها السلطان الناصر محمد بالقلعة لسکنى وصيفاته وجواريه .
وتبرز أهمية هذا البحث من خلال دراسة العلاقة بينه وبين مجموعة المبانى المحيطة به من عهد الناصر محمد وحتى الآن ، وذلک من خلال الدراسة الميدانية للموقع التى شيدت فيه ، بالإضافة إلى استقراء الصور الأرشيفية للمبنى والاستعانة بالمصادر والمراجع المختلفة التي تحدثت عن فترة إنشاء المبنى وما تلاها .
وقد تم تناول هذا الموضوع من خلال محورين الأول:الدراسة الوصفية وتتضمن موقع السبع قاعات وتاريخها عبر العصور والعلاقة بينها وبين المبانى المجاورة فضلا عن الحديث عن الدهليز المکتشف بالجهة الشمالية الشرقية لجامع محمد على ، والوصف المعمارى الشامل للقاعات السبع .
المحور الثانى : الدراسة التحليلية وتتضمن بدورها قسمين الأول يتناول الأجزاء الأثرية وأعمال الترميمات والإضافات عبر العصور ، والقسم الثانى يشتمل على دراسة مقارنة بين العناصر المعمارية للقاعات السبع وغيرها من المنشآت الأخرى المعاصرة له ، وينتهى البحث بخاتمة تتضمن أهم النتائج فضلا عن العديد من التوصيات والبحث مزيل بمجموعة من الأشکال والصور التوضيحية على جانب کبير من الأهمية .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أرکيولوجيا الماء"، مبادئ ومجالات139914123457710.21608/cguaa.2012.34577ARطارق مدانىعلم الأثار والتاريخ- جامعة محمد الاول - وجدةJournal Article20190612لقد عرفت العقود الأخيرة تطوير مجموعة من المفاهيم والمناهج في دراسة المنشآت المائية الأثرية خصوصاً في أندلس العصر الوسيط وبعض فضاءات العالم الإسلامي، کما تشکلت مجموعة من المقاربات التي تمتح من نظريات اقتصادية واجتماعية مختلفة تسعى لاستکناه الثاوى والمعمى وراء الآثار المندرسة، وتهدف لتأويلها ضمن إطاراتها التاريخية والاجتماعية وتسعى مداخلتنا لاستعراض نماذج مختلفة من تخصص "الارکيولوجيا المائية" المتعلقة بالحضارة الإسلامية، وتبيان کبرى الإشکالات المتصلة بها…
<strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101شواهد قبور ذات تقويم قبطى من جبانة أسوان تنشر لأول مرة141314373456710.21608/cguaa.2012.34567ARAtef Saadأستاذ الآثار الإسلامية بکلية الآثار جامعة جنوب الواديJournal Article20190612تعد دراسة شواهد القبور من إحدى الدراسات المهمة فى علم الآثار الإسلامية لأنه مما لاشک أن تأريخ أى أثر يعرف بشاهده أو بنصه التأسيسى, ولذلک نستطيع أن نجزم بأنه إذا وجد الشاهد أو النص التأسيسى على الأثر فذلک يعتبر بمثابة المؤرخ الأول له.
وانتشرت شواهد القبور فى العالم الإسلامى من الترکستان شرقا إلى المحيط الأطلسى غربا , کما أن شاهد القبر له تسميات متعددة فى العالم الإسلامى منها (البلاطة- اللوح- النقشية- القبرية) , کما تعرف فى غرب العالم الإسلامى باسم المقبرية أو التأريخ بالأندلس, ولکن لم توجد فى أى مکان بمثل الکثرة التى وجدت بها فى مصر , فقد تميزت مصر الإسلامية بکثرة ماعثر عليه من شواهد القبور فيها, ومن أکثر الأماکن التى عثر فيها على شواهد القبور فى مصر هى جبانة أسوان والتى انتشر بها الإسلام منذ بدء ظهوره وسکنها العرب منذ القرن الأول الهجرى ولم تقتصر أهمية جبانة أسوان على أنها من أقدم الجبانات فى العالمين الإسلامي والعربي بل ترجع أهميتها إلى ما تخلف منها من القباب وکثرة شواهدها الأثرية والتى تحتوى على أسماء بعض القبائل العربية, وتجدر الإشارة إلى أن الجبانة ومخازنها الأثرية التابعة لها تحتوى على عدد هائل من الشواهد التى لم تنشر من قبل.
يتناول ذلک البحث شواهد قبور ذات تقويم قبطى من جبانة أسوان تنشر لأول مرة , وذلک بدراستها دراسة وصفية حسب ترتيبها الزمنى, وذلک من خلال توضيح مقاساتها ونوعية الخامات المستخدمة فى صناعتها وطرق الحفر عليها وتواريخها. أما فيما يتعلق بالدراسة التحليلية التى يتناول فيها البحث الشکل العام لتلک الشواهد ونوعية الخطوط المستخدمة عليها والزخارف الواردة عليها, ودراسة مضامينها من آيات قرآنية وعبارات دعائية وکذا الألقاب والوظائف الواردة عليها والتي منها ينشر لأول مرة إلى جانب الترکيز على دراسة التقويم القبطى الوارد على تلک الشواهد ومحاولة إستيضاح أسباب ورودهGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101زخرفة شواهد القبور في الجزائر143814383458410.21608/cguaa.2012.34584ARعبد الحق معزوزمعهد الآثار جامعة الجزائرJournal Article20190612تشکل شواهد القبور القبور مادة خام ،وحقلا خصبا للباحثين والدارسين لدراسة الزخارف الشاهدية التي تزين مسطحات وواجهات هذه الشواهد.
وتتميز هذه الزخارف بالکثير من التنوع والتعدد الموضوعي، حيث جاءت غنية وثرية بموضوعاتها التي أضفت الکثير من الجمالية عليها، وخاصة شواهد العصر العثماني التي بلغت أعلى مراتب الرقي الزخرفي ، وقد تنوعت هذه الموضوعات بين التشکيلات الزخرفية النباتية والهندسية والمعمارية والرمزية والفلکية، مما يجعل هذه الشواهد ،في تصوري، من أهم السندات والمواضيع التي تساعد الباحث على إعداد مصنف للزخرفة الشاهدية خاصة والإسلامية عامة في بلاد المغرب الأوسط، لما تتميز به من ثراء وتنوع. علاوة على أشکالها التي تعد في حد ذاتها صورا زخرفية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مسجد قبة الزوم بمدينة جبلة باليمن - دراسة أثرية وثائقية143914393458610.21608/cguaa.2012.34586ARABD ELRAHMAN JarrallahJournal Article20190612يعد هذا المسجد أحد المساجد التي إنشاءها محمد بن أدريس الحبيشي وواحد من أثنين تتبع في تخطيطاتها طراز مساجد القبة الکبير. التي تغطي رواق القبلة, أما عن المسجد الثاني فيقع في مدينة حبيش في قرية ظلمة حبيش إلى الشمال الغربي من مدينة إب.<br /> وقد أفرد المنشئ وثيقة للمسجد موضوع الدراسة احتوت على الأراضي والعقارات التي أوقفت على المسجد محددة تحديداً دقيقاً, وإشارت الوثيقة إلى کل المصارف التي حددها الموقف على المسجد وعلى القيم والمدرسين والأيتام وکذلک کل ما يتعلق بخدمات المسجد.<br /> وسوف يقوم الباحث بدراسة المسجد من ناحية التخطيط وتوضيح العلاقة بينة وبين الطراز العثماني الوافد, وکذلک دراسة العناصر الأخرى بالمسجد سواء معمارية أو زخرفيه, وبالأخص أن المسجد يتميز بزخارفة النباتية والهندسية والکتابية المنفذة, بالألوان من مادة الجص.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أنماط التخطيط المعماري للمآذن العثمانية بالجزائر144014653470310.21608/cguaa.2012.34703ARAbdelkader DAHDOUHالمرکز الجامعي تيبازة-الجزائرJournal Article20190613شهدت عمارة المآذن بالجزائر خلال الفترة العثمانية تنوعا کبيرا معماريا وفنيا، وهي تشهد على بداية عهد جديد بالجزائر وببلاد المغرب عامة، فقد کانت هذه المنطقة طوال العصر الوسيط محافظة على نمط واحد في بناء المآذن، ومع دخول العثمانيين دخلت معهم انماط معمارية عديدة تأثرت بها مختلف الأعمال المعمارية، وقد کان التنوع الذي شهدته عمارة المآذن في الجزائر نتيجة لهذه التأثيرات، وفي هذه المداخلة نود أولا التعريف بالمآذن العثمانية الباقية بالجزائر، ثم تقديم دراسة تنميطية لتلک المآذن من الناحية المعمارية، مع محاولة تحديد أصول کل نمط و مدى انتشاره بالجزائر وخارجها.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101العلاقة الفنية بين القاهرة واستانبول فى عهد محمد على باشا (1805/1848م)146614663470510.21608/cguaa.2012.34705ARAbdullah Atiyyeکلية الآداب جامعة المنصورةJournal Article20190613General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101المِظَلَّة المعروفة بـ "الـﭼتر" في ضوء تصاوير المخطوطات التيمورية والصفوية (دراسة آثارية فنية)146714983503010.21608/cguaa.2012.35030ARABD ALNASER Yasyenقسم الآثار الإسلامية- کلية الآداب- جامعة سوهاج.Journal Article20190616"الجتر" کلمة فارسية، تعني المظلة التي تُحمل على رأس السلطان وما أشبه. وقد عُرف هذا الشکل من المظال في العصر الإسلامي، منذ العصر الفاطمي، في بلاد المغرب الإسلامي ومصر، کما عُرف هذا الشکل من المِظال کذلک في بلاد إيران منذ العصر السلجوقي فصاعدًا.
وقد وصلنا هذا الشکل من المظال منفذًا في کثير من تصاوير المخطوطات الإيرانية، ولاسيما في العصرين التيموري والصفوي، المعنيين بالدراسة. وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أشکال هذه المظال، وطرق حملها، وأجزائها، وألوانها، وزخارفها، والعلاقة بين ألوانها وألوان ملابس الملوک التي رُفعت فوق رؤوسهم، هذا إلى جانب المواقف التي رُفعت فيها فوق رؤوس هؤلاء الملوک، وذلک في ضوء نماذج من تصاوير مخطوطات العصرين التيموري والصفوي.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101إعادة صنع منبر المسجد الأقصى المبارک/ منبر صلاح الدين الأيوبى من خلال الإعمار الهاشمى للمسجد الأقصى المبارک149914993504110.21608/cguaa.2012.35041ARعبد الله عبادىJournal Article20190616General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الطغراء علي النقود الاسلامية150015643505110.21608/cguaa.2012.35051ARAbdo AbazaJournal Article20190616الطغراء : علامة سلطانية رفيعة المکانة، وهي توقيع أو تأشير السلاطين على فرماناتهم(اوامرهم) ومناشيرهم لتصبح واجبة التنفيذ واصلها فى لغة الغز: "طغراء" بمعنى العلامة المطبوعة للحاکم، وتخلط العديد من المصادر والمراجع بين کلمتى "طغراء" و"طرة" رغم انهما مختلفان في المعنى
وبعيدا عن القصص التى رويت عن اصل الطغراء ونشأتها فقد جاءت على النقود وغيرها من العمائر والفنون العثمانية ابداعا فنيا غير مسبوق في مجال الخط العربي من قبل دولة لغتها الرسمية هي اللغة الترکية ، ولاريب ان هذا يمثل مرحلة متطورة جدا من مراحل تطور فن الخط العربي، والذي تعهدته الدول المتعاقبة على دول الاسلام قاطبة رغم اختلاف السنتها واجتناسها فبالنسبة للعثمانيين عاش الخط العربي في ربوعهم من اول تکون دولتهم سنة 699 هـ/ 1299م ، حيث اخذوة في البدء عن سلاجقة الروم ضمن ما اخذوه من اسباب الحضارة الاخرى
ويرجع بداية ظهور الطغراء على الوثائق منذ عام 724هـ/ 1324م ابان عهد السلطان اورخان ابن عثمان ( 724-763هـ/ 1324-1362) لکن اول ظهورها على النقود العثمانية بشکل اولى مبسط فکان منذ عام 806هـ في عهد الامير سليمان بن بايزيد (806-813هـ/1403-1410) وکانت لاتعدو عن کونها مجرد نفس اسم هذا الامير منسوبا الى والده فقط.
ثم ظهرت الطغراء على النقود العثمانية بعد ذلک بتصميم جديد جميل اکثر تطورا منذ عهد السلطان مصطفى الاول (1026-1027هـ/1617-1618) فأصبحت اکثر تعقيدا فلم تعد قاصرة على تسجيل اسم السلطان ووالده فحس بل اشتملت ايضا على القاب اخرى الى جانب عبارة دعائية "المظفر دائما" واتسمت بالتداخل الفني البديع والذي تميز بالدقة والاتقان.
وکان يعهد بتنفيذ الطغراء – لعظم شأنها ورفيع مکانتها- الى فنانين مختصين يعرف کا منهم باسم طغراکش اى الطغرائي ، ونذکر منهم اسماعيل حقى آلتين ايام السلطان عبد الحميد الثاني حيث اهلته وظيفته بعد ذلک ليکون استاذا في نعهد الفنون الجميلة للتذهيب والطغراء والخط الجلى.
زتمثل الطغراء العثمانية عدة طرز مختلفة منذ بداية ظهورها وحتى نهاية العصر العثمانى وقد نقش الفنان الترکي الى جوارها عدة زخارف متنوعة فمنها الزخارف الکتابية او النباتية او الهندسية ونظرا لجمال نقشها فلم تقتصر على کونها توقيع على الفرمانات غير انها استخدمت في تنفيذ بعض العبارات الدينية والحکم منذ عصر العثمانيين حتى الان
واخيرا فان الطغراء قد استخدمت ايضا على نقود بعض الدول الاخرى مثل خانات القرم وسلاطين المغول العظام في الهند بيد انها کانت مختلفة شکلا ومضمونا عن الطغراء العثمانية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101ستارة لباب التوبة منسوبة لباب الکعبة " دراسة تاريخية حضارية"156515653505510.21608/cguaa.2012.35055ARAdnan Alsharefجامعة أم القرى – عمادة شؤون المکتباتJournal Article20190616الأستار، من الَّستر، وهو ما يستر به الشئ، والجمع أسْتار وسُتُور، وسُتُر. وبه تعرف السَّتارَة. ومعناه إخفاء الشئ وتغطيته. ولذلک يطلق اللفظ على ما أسدل على نوافذ البيوت وأبوابها حجباً للأنظار.
وأطلق اللفظ في الحرمين الشريفين على أغطية تسدل على أماکن معينة فيهما. ففي الحرم المکي الشريف کانت هناک أکثر من ستارة، وهي ستارة باب الکعبة الخارجي ويعرف بالبرقع، وستارة الباب الداخلي للکعبة ويعرف بباب التوبة، وستارة منبر المسجد الحرام، وستارة مقام إبراهيم الخليل عليه السلام. وأکثر منها ستائر الحرم النبوي الشريف، بحيث کانت تشمل أستار الحجرة النبوية الشريفة، وأبوابه، والمحاريب الثلاثة، والمنبر والمنارة الرئيسة.
وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على تاريخ ستائر الکعبة المشرفة، مع الترکيز على ستارة باب الرحمة المنسوبة خطأ لباب الکعبة، والتي أثيرت حولها آراء، کان لابد من تصحيحها ودراستها دراسة حضارية فنية تحليلية.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101قبة يونس البوهى يکشفها نصٌ مؤرخًٌ بسنة 1276هـ / 1859م The Dome of Younis Albohy is revealed by atext dated with ayear 1276A.H/1859A.D156616023505710.21608/cguaa.2012.35057ARAlaa Eldeen Elkhodarylecturer
Dep :Islamic Archeaology
Faculty of archeaology -Qena
South Vally UniversityJournal Article20190616يتناول هذا البحث نقشاً أثرياً جديداً يؤرخ لقبة الشيخ يونس البوهى ، التى تقع بمدينة القاهرة فى منطقة الغفير بالقرب من القبة العلوية خلف قبة أزرمک الناشف ، وهذا النقش منفذ على الخشب بطريقة الحفر البارز ، ونفذ بالخط الثلث المتقن الجلى ، والدراسة تبتغى معرفة ترجمة لشخصية الشيخ يونس البوهى ، وکذلک يطرح البحث تساؤلات عن الألقاب التى وجدت فى هذا النص ومحاولة تتبع هذه الألقاب ودلالتها فى تلک الفترة مثل الانصارى ، الخزرجى ، شافعينا ، الخلوتى ، کما يشير البحث إلى أسلوب رسم الحروف والکلمات فى هذا النص ، وأيضاً طريقة التأريخ بحساب الجمل المشرقية ، بالإضافة إلى دراسة عمارة هذه القبة وتحليل عناصرها المعمارية ، وهذه القبة الضريحية ونصها لم يدرسا من قبل .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة لنقش إسلامي شاهدي لامرأة من کوکبان محفوظ بقبة شمس الدين بکوکبان بالجمهورية اليمنية160316033506110.21608/cguaa.2012.35061ARAli SaaidSaifأستاذ الآثار الإسلامية ـ قسم الآثار ـ کلية الآداب جامعة صنعاءJournal Article20190616 هذا النقش ضمن مجموعة من النقوش الموجودة بقبة الأمير شمس الدين بن الإمام شرف الدين الواقعة بمدينة کوکبان التابع لمحافظة المحويت بالجمهورية اليمنية .
وهو نقش يخص السيدة حصينة بنت أحمد بن حميد الدين بن المطهر بن شرف الدين المتوفاة بتاريخ 12 ربيع الأول من سنة ست وخمسين وألف للهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وهذا النقش يتکون من متن وهامش المتن مکون من ستة عشر سطرا تضمن اسم صاحبة النقش ونسبها وألقابها وتاريخ وفاتها باليوم والشهر والسنة ، ويتوجه عقد مکون من سطرين ويحيط به هامش مکون من سطر واحد يدور حول المتن من الجهات الأربع.
وسوف تتضمن دراسة هذا النقش وصفا له وتحليلا لقرأته والتعليق عليه ، مشتملا على نبذة عن سيرة حياة صاحبة الشاهد ، إلى جانب تحليلا لمضامين کتابته لاسيما ألقاب السيدة حصينة وألقاب والدها وجدها والتي منها الشريفة المطهرة ذات النسب.
کما تتبع الدراسة ورود هذه الألقاب على النقوش المماثلة والمعاصرة له المنشورة ، إضافة إلى أنها سوف تتضمن تحليلا للخصائص الفنية الکتابية للنقش وما يحتويه من أخطاء إملائية ولغوية والتي منها على سبيل لمثال المصطفين ( المصتفين ) حيث کتبت بالتا بينما الأصح هو بالطاء ، فضلا عن أنها سوف تتضمن تحليلا للعناصر الزخرفية وما يتصل بها من جوانب فنية، وسوف تعتمد الدراسة على المنهج الوصفي والتحليلي، ثم تنتهي الدراسة بخاتمة تشتمل على أهم النتائج المتوخأة من الدراسة علما أنها جديدة غير مسبوقة ، وملحقا بالمراجع والمصادر المعتمدة في البحث ومزودة بالأشکال والصور التوضيحية .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101النقوش الکتابيـة في مسجد الإمام بمدينة الطويلة موائمتها ومضامين نصوصها160416043506310.21608/cguaa.2012.35063ARغيلان حمود غيلانقسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة صنعاءJournal Article20190616الطويلة إحدى المدن اليمنية الواقعة في محافظة المحويت, وتبعد عن صنعاء حوالي(127) کم, بني فيها مسجد صغير يتکون تخطيطه من صحن تتقدمه بنيه للصلاة عرف بين الأهالي بمسجد الإمام, وما يهمنا في هذا البحث هي تلک النقوش والتکوينات الخطية التي نفذت على جدران بنية الصلاة من الداخل, وکذلک على واجهة المحراب وتجويفه, إذ کانت إلى وقت قريب تقبع تحت طبقة سميکة من الجص تخفيها عن الأنظار, حتى قام الأهالي اثنا عملية تجديد للمسجد بإزالة هذه الطبقة الجصية فظهرت النقوش والتکوينات الخطية المنفذة على الجدران والتي لم تحض بدراسة من قبل .<br /> إن الهدف من هذا البحث هو دراسة هذه النقوش ومعرفة مضامينها, وکذلک موائمتها للمساحة التي نفذت عليها.<br /> يقوم البحث على المنهج التسجيلي التحليلي المقارن للعناصر الکتابية المنفذة في المسجد للوصول إلى الأسباب التي دفعت بالفنان إلى اختيار هذه النصوص دون غيرها, کما توضح مساهمة الفنانين اليمنيين في تجويد الخط من خلال تکوينات خطية لها دلالاتها الفکرية.<br /> إن النتائج المتوخاة من هذا البحث سوف ترفد الباحثين بمساهمة الفنان اليمني في تجويد الخط وازدهار النقوش الإسلامية في اليمن.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101التنقيبات الصهيونية في القدس 2010 – 2012م Zionist Excavations in Jerusalem 2010 - 2012160516223506410.21608/cguaa.2012.35064ARFaraj Allah A.Yousefمستشار بقطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني،Journal Article20190616تم تأسيس الکيان الصهيوني ليکون دولة لليهود فقط دون غيرهم، ويعمل الصهاينة على تهويد الأرض العربية في فلسطين عامة، وفي القدس خاصة کونها ستکون عاصمة الدولة اليهودية، والتهويد يشمل بنية الدولة، وحقوق المواطنة فکافة يهود العالم هم مواطنو الدولة وإن لم يقيموا بها، والعرب الفلسطينيون مسيحيين ومسلمين غائبون وإن أقاموا فيها، وبالتالي لا بد من تغيبهم من التاريخ والآثار أي بطمس تاريخهم ومحو آثارهم في دولة لا تعترف بثنائية القومية بين عرب ويهود، وتريد فلسطين دولة خالصة لليهود دون غيرهم.
وقد سبق للباحث أن رصد التنقيبات الصهيونية بالقدس وقدم أمام المؤتمر العاشر للاتحاد الذي عقد في سنة 1428هـ/2007م بحثًا عن التنقيبات الصهيونية خلال الفترة ما بين احتلال القدس سنة 1967م وحتى سنة 2007م، ثم قدم بحثًا عن التنقيبات الصهيونية خلال الفترة ما بين سنتي 2008 – 2009م أمام المؤتمر الثاني عشر للاتحاد الذي عقد في سنة 1430هـ/2009م.
ويرصد البحث عمليات التنقيب والتهويد غير المسبوقة في البلدة القديمة والمسجد الأقصى والتي تهدف إلى تغيير الوجه العربي والإسلامي لهما، وتهدف التنقيبات الصهيونية في القدس إلى تدمير الطبقات الحضارية العائدة للعصور الإسلامية بهدف طمس التاريخ العربي الإسلامي للمدينة، وتتم إزالة کل الطبقات الحضارية التي تعود إلى العصور الإسلامية: الأموية، والعباسية، والفاطمية، والأيوبية، والمملوکية، والعثمانية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أضواء على الإستحکامات الحربية فى سيناء دراسة أثرية معمارية162316523524610.21608/cguaa.2012.35246ARKadrya Bendaryعميد المعهد العالى للسياحة والفنادق بالإسماعيلية إيجوث سابقاًJournal Article20190617 تقع شبه جزيرة سيناء في الجزء الشمالي الشرقي من أرض مصر(شکل1) ، وتأخذ شکل مثلث في القسم الجنوبي منها يحده من الشرق خليج العقبة ومن الغرب خليج السويس ، وإلي الشمال من هذا المثلث رأس محمد يکون الجزء الباقي علي هيئة متوازي أضلاع حده الشمالي ساحل البحر الأبيض المتوسط وحده الجنوبي هو الخط الفاصل الذي يصل بين رأس خليج العقبة ورأس خليج السويس<sup>([1])</sup>، وحده الشرقي خط الحدود السياسية لمصر ، وحده الغربي قناة السويس . . وتبلغ مساحة شبه جزيرة سيناء نحو 61 ألف کيلو متر مربع أي ما يعادل حوالي 6 % من جملة مساحة مصر<sup>([2])</sup>.
وتتمتع سيناء بموقع جغرافي واستراتيجي هام .. هذا الموقع هو کلمة السر فى حاضر ومستقبل سيناء . فهي تقع بين ثلاثة مياه البحر المتوسط في الشمال وقناة السويس في الغرب) ثم خليج العقبة من الجنوب الشرقي<sup>([3])</sup> وسيناء هي حلقة الوصل بين آسيا وأفريقيا .. وهي معبر بين حضارات العالم القديم في وادي النيل وفي دلتا نهري دجلة والفرات وبلاد الشام .
اطلق على سيناء عدة مسميات فتنسب أحياناً إلى طور سيناء لأن جبل الطور هو اشهر جبالها. وأما سيناء کلغة تعنى الحجر" وذکرت مؤلفات أخرى أن إسم سيناء مأخوذ من الإله "سين" بمعنى القمر لأن اهلها کانوا يعبدون القمر ونسبتها للقمر يتفق تماماً مع صفاء جوها وسعة ارضها تجعل قمرها أبدع الأقمار.<sup> ([4])</sup> وعرفت سيناء فى العصور الفرعونية منذ الأسرات الأولى باسم "توشويت" وتعنى أرض الجدب أو العراء أى الصحراء القاحلة ، کما عرفت سيناء فى بعض فترات العصور الفرعونية المتاخرة باسم ارض الفيروز او سيدة الفيروز، لأنها کانت أرض مناجم الفيروز<sup>([5])</sup>.
<br clear="all" />
([1]) محمود عبد الرازق عوض: سيناء فى مختلف العصور،آل جاسر للدعاية والإعلان والنسخ، ط2، 1999، ص3.
([2]) احمد رمضان أحمد : شبه جزيرة سيناء فى العصور الوسطى، الجهاز المرکزى للکتب الجامعية والمدرسية والوسائل التعليمية ، 1977 ، ص5.
([3]) نعوم شقير : تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، تحقيق صبرى أحمد العدل ،مطبعة دار الکتب والوثائق القومية بالقاهرة ،2005م، ص9.
([4]) نعوم شقير : تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، ، ص10.
([5]) فتحى رزق: رباعية سيناء : القاهرة، ط2 ، 1984،ص ص9ـ10General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101البحث الأثري بموقع سجلماسة، الحصيلة والإشکاليات La recherche archéologique au site de Sijilmassa, résultat et problématiques165316853529010.21608/cguaa.2012.35290ARLahcen TAOUCHIKHTProfesseur de l'Enseignement Supérieur
Chef Pôle Gestion des Collections et Service aux Publics
Bibliothèque Nationale du Royaume du MarocJournal Article20190617عرف موقع سجلماسة الأثري منذ بداية السبعينات من القرن الماضي عدة تحريات وتنقيبات أثرية تحت إشراف مجموعة من البعثات الأجنبية (إيطالية، وفرنسية ثم أمريکية). وبالرغم من ذلک فموقع سجلماسة لا زال يحتفظ بمعظم أسراره الأرکيولوجية، ولم يکشف إلا على النزر القليل من المعطيات سواء المتعلقة منها بالطراز المعماري للمدينة أو بالحياة المادية للساکنة وخاصة ما يهم الصناعة الخزفية التي تجاوزت تجارة منتوجاتها ضفتي الصحراء الکبرى وربما حتى البحر الأبيض المتوسط. ويبقى أن البحث في موقع سجلماسة صعب للغاية ويطرح إشکاليات کبيرة حول حدود الموقع وعمقه وأطوار استغلاله، وکيف کان شکل العمارة السجلماسية، وهل يمکن مقارنة خصوصياتها مع غيرها المعاصرة والمشابهة مثل أودغشت. کما أن الموقع السجلماسي معقد جدا وبالتالي أعاق کل الأبحاث الأثرية التي أُنجزت حوله والتي لم تستطع أن تخرج بنتائج واضحة. ونفس الشيء يمکن قوله حول مصير هذا الموقع الهام الذي يکتنفه الکثير من الغموض في ظل غياب أية رؤية مستقبلية تحاول کشف المستور عنه. <strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101منشآت التجارة الخارجية في الإمارة الزيانية167516853529710.21608/cguaa.2012.35297ARLatifa Bsharyقسم التاريخ- جامعة الجزائر2.Journal Article20190617سأتطرق في بحثي إلي المنشآت التجارية التي أقيمت في موانئ وعاصمة إمارة بني زيان . وهي الفنادق . والقيصرية.و المخازن.وديوان البحر. و إلي ما و فرته السلطات الزبانية في هذه المنشات من غرف للمبيت والراحة للتجار. ومن أماکن لأداء شعائرهم الدينية. مما جعل بعضهم يعتبرون الفندق قطعة من وطن أعضاء الجالية المقيمة فيه. و يهدف البحث کذالک إلي التعريف بما کانت توفره الدولة من متطلبات المتسوقين. کالساحات التي تتم فيها الصفقات و الدواوين التي تشرف على تنظيم التجارة الخارجية. و المعاهدات التي عقدها أمراء الدولة لضبط النشاط التجاري مع ملوک الضفة الشمالية للبحرالأبيض المتوسط. مما أدى کل ذلک إلي ازدهار التجارة الخارجية واشتداد تنافس الأوروبيين علي النزول والعمل في مواني البلاد والعاصمة تلمسان.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101اثار مدينة العمادية من خلال کتب البلدان CITY Amadiyah The Archaeological study of168616863529810.21608/cguaa.2012.35298ARLaith ShakerMahmoudأستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغدادJournal Article20190617 <strong>يدور البحث الموسوم "اثار مدينة العمادية من خلال کتب البلدان وهو موضوع جدا فى حقل الدراستين الاثارية والتاريخية على حد سواء , فقد امتازت مدينة العمادية فى شمال العراق بميزات عمرانية مميزة من خلال استخدام الحجر فى بناء المساجد والکنائس والبيوت اعطت المدينة سمات عمرانية فريدة من نوعها کونها تقع فى اعلى قمة جبل .<br /> البحث يقع فى محورين اساسيين , الاول يتناول موقع و تاريخ مدينة العمادية من خلال کتب البلدان فالمدينة يرجع تاريخها الى عصور قديمة ضاربة فى القدم وامتازت ببقائها على مسرح الجغرافية رغم عاديات الزمن وانشات فيها العديد من الکنائس فى القرون الميلادية الاولى فضلا عن المساجد فى العصور الاسلامية الوسطى وتحديدا فى الفترة الاتابکية والايوبية .<br /> المحور الثانى يتطرق الى دراسة فى الاثار الاسلامية الباقية فى مدينة العمادية من خلال دراسة مسجد العمادية الذي يرجع تاريخه الى القرن السادس الهجري /القرنين الثالث عشر والرابع عشر الميلاديين , واولاتزال منارة المسجد الشاهقة القديمة ذات الطراز المعماري الاتابکي تحکى قصة تاريخ الاتابکة والايوبيين فى المنطقة .ومن الطرائف ان المسجد لايزال يمثل المسجد الرئيس فى المدينة تم تجديده واضافة بنايات اليه الا ان المنارة القديمة بقيت شامخة يعتز بها اهل المدينة .<br /> واعتمد البحث على العديد من المصورات لمدينة العمادية وتحديدا للنقوش والکتابات الباقية للمدينة وصور رائعة للمسجد کما اعتمد البحث على کتب البلدان الاسلامية وتحديا ماورد من تواصيف فى کتب البلدان کمعجم البلدان لياقوت الحموي ومقالات المستشرقين والرحالة الذين وصفوا المدينة ومسجدها المميز</strong> .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مقايسات المنشآت المعمارية فى عصر أسرة محمد على دراسة آثارية وثائقية168717603529910.21608/cguaa.2012.35299ARMagdy Abd-AlgwadElwanProfessor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut UniversityJournal Article20190617تعرَّف المقايسات الحديثة بأنها إحدى أهم أنماط مستندات التعاقد فى أعمال التشييد والبناء والمقاولات ، ويقوم بإعدادها استشارى المالک بناء على تکليف صاحب العمل، وتتمثل هيئتها فى عدة محاور.
وتنطبق جميع الشروط والتعريفات فى المقايسات الحديثة مع المقايسات المعمارية التى کانت تُجْرَى فى عصر أسرة محمد على مع اختلاف المسميات .
ويتلخص الغرض من عمل المقايسات فى النقاط التالية :
1- تنظيم العمل .
2- الاقتصاد فى النفقات والتکاليف .
3- جودة الأعمال المطلوب تنفيذها .
ويتناول موضوع هذا البحث دراسة الأعمال المعمارية التى کانت تُجرى فى عصر أسرة محمد على ، وتحدد لها شروط وبنود فنية معينة فى الکميات والأطوال والأوزان والرسومات الهندسية وأساليب العمل من خلال المقايسات التى کانت تصدر من ديوان الأشغال العمومية وقلم الهندسة ، والتى امتدت لتشمل العديد من المبانى متنوعة
الأغراض والوظيفة فى ذلک العصر ، ويعتمد البحث على سجلات ديوان الأشغال العمومية المحفوظة فى دار الوثائق القومية بالقاهرة ، وما بها من وثائق صادرة من هذا الديوان والجهات الحکومية المختلفة فيما يتعلق بعمارة وترميم المبانى المذکورة .
وفضلاً عن دراسة العمائر الواردة فى تلک الوثائق وعلاقتها بمظاهر النهضة المعمارية فى عصر محمد على وخلفاؤه - فسوف تلقى الدراسة الضوء على العديد من الوظائف والألقاب والحرف والصناعات والأماکن والمصطلحات الفنية الواردة فى تلک الوثائق ، کما ستتناول الدراسة أساليب إعداد المقايسات التى کانت تعقد للمبانى وکيفية تنظيمها من الجهات المنفذة لها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مصر والنشاط الحضاري في بلاد المغرب أبان مرحلة الفتح (20-92هـ). Egypt and civilized activity in AL-Maghreb countries during the conquest stage (20-92H)c176117823530010.21608/cguaa.2012.35300ARMohamed AhmedBedewyHistory Department
Faculty of Arts –Assuit UniversityJournal Article20190617کان العامل الجغرافي ذا آثر فعال في جعل مصر طليعة العرب الى افريقية، حيث انطلقت منها الحاميات العربية لفتحها (20هـ/ 641م) وکان ان استغرقت عمليات الفتح لهذه النواحي حوالي قرن من الزمان صاغت خلاله العناصر العربية الفاتحة ألوان وتقاليد حضارية أسهمت في صنع حالة عمرانية بالغة الأهمية في البيئة المغاربية بما لا يتنافى والتقاليد العربية.
وکان للسياسة العربية التي انتهجها العرب في الفسطاط صدى فعال صاحب العناصر الفاتحة لبلدان المغرب بحيث صار من الطبيعي ان تتشابه الحياة العربية في الفسطاط آنذاک بمثيلاتها في الجناح الافريقي المغاربي، ويتجلى ذلک فيما لمسناه من تماثل بين المظاهر التي سادت حياة العرب في کل من الفسطاط والقيروان؛ واقترن ذلک کله بدور فعال ساهم به المصريون في تطور الحياة الحضارية في البيئة المغاربية الجديدة،ونعالج في الصفحات التاليات أربعة محاور؛
1- مدخل للطرح يعالج الأثر الجغرافي وعلاقة مصر بالمغرب في ق1هـ.
2- الفسطاط بوصفها قاعدة عسکرية لفتح بلاد المغرب.
3- الحياة العربية في مصر وصداها في بلاد المغرب أبان مرحلة الفتح.
4- تطور الحرکة العمرانية في بلاد المغرب وأثرها في اتمام عمليات الفتح.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة أثرية لکسرات خزفية محفوظة بمتحف الفن الإسلامي بکلية الآثار جامعة القاهرة178317953530110.21608/cguaa.2012.35301ARMohamed Algohainiرئيس قسم الآثار الإسلامية ووکيل کلية الآثار بقنا للدراسات العليا
(سابقا)Journal Article20190617يحتفظ متحف کلية الآثار جامعة القاهرة بعد کبير من الکسرات الخزفية التي ينسب بعضها إلي العصر الفاطمي ،والبعض الأخر إلي العصر الأيوبي وأکثرها إلي العصر المملوکي،وقد تميزت المجموعة التي تعود للعصر المملوکي بسمات زخرفيه تجمع بين العناصر الحيوانية والنباتية والکتابية والهندسية ،والتي تعکس روح الفن في العصر المملوکي .
ومن بين مجموعة الکسرات التي تنسب إلي هذا العصر،عدد يمثل تقليدا لإنتاج مدينة سلطانباد الإيرانية <sup><sup>[1]</sup></sup>وعدد قليل يمثل الإنتاج الأصلي للمدينة من الأواني الخزفية
<br clear="all" />
[1][1] مدينة ايرانية تعرف باسم"جمجمال"اتخذها السلطان المغولي اولجايتو خدا بنده 703-716هـ/1303-1316م عاصمة لملکه،وتقع في الشمال الغربي من مدينة طهران وتتبع إقليم وهددان التي کانت عاصمة لإقليم العراق العجمي: انظر:عبد السلام عبد العزيز فهمي:تاريخ الدولة المغولية في إيران،دار المعارف 1981م صـ4-5
،F.G.M),Persian bowl Museum of fine arts Bulletin ,vol,B,No,43, feb, 1910, pp,1-3 )General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101هجرة سمک الطن و صيده بسواحل بلاد المغرب قي العصر الوسيط179618033530210.21608/cguaa.2012.35302ARMohamed Benamiraقسم التاريخ
جامعة الجزائرJournal Article20190617يتطرق هذا البحث إلي صنف الأسماک ألتي ينتمي إليه سمک ألتن وعن مکان انطلاق هجرته إلي جزيرة اقر يطيش (کريت) عابرا البحر الأبيض المتوسط طولا. بمحاذاة السواحل الشمالية لبلاد المغرب حيث يتم ترصده في نقاط معينة . تجهز فيها مضارب أين يتم اصطياد أعداد کبيرة منه يتراوح وزن السمکة الواحدة مابين 70 و 300 کلغ . بوسائل مختلفة ثم يستهلک طريا أو يجفف لوقت الحاجة و للتصدير إلي الأماکن البعيدة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101قراءة في ختم تيماخ study in Temex seal180418043530310.21608/cguaa.2012.35303ARMohamed Alamiآثار وتاريخ قديم - فلسطين -جامعة الخليل.Journal Article20190617يسعى علماء الآثار التوراتيون في العثور على دلائل أثرية تبين الوجود اليهودي في القدس، فقام علماء الآثار في البحث والتنقيب ما يعتبرونه حقائق في التوراة باعتبار أنها تشکل مصدرا من مصادر دراسة آثار وتاريخ فلسطين القديم، وقضية اعتماد التوراة کأساس للبحث عن الآثار کانت مثار جدل بين الأثريين الإسرائيليين،فجزء منهم يؤمن أن التوراة تشکل مرجعية لمعرفة تاريخ فلسطين القديم، وجزء آخر يشکک بصحة الروايات التوراتية، وهناک جهات ومؤسسات إسرائيلية تؤمن بالفکر الصهيوني التوراتي تسعى إلى تمويل عمليات التنقيب للعثور على دلائل تشير إلى الوجود اليهودي في القدس.
وقد أعلنت عالمة الآثار الإسرائيلية إيلات مزار بتاريخ 16 / 1/ 2008 بأنها عثرت جنوب الحرم الشريف في القدس على ختم أرخته إلى عصر نحميا، واعتقدت انه يعود إلى عائلة يهودية ذکرت في أحد الأسفار التوراتية، لکي تبين أن هناک وجود لليهود في القدس. وتأتي هذه الورقة البحثية لکي تبين کيف ربطت إيلات مزار الختم بما ورد في سفر نحميا، وکيف أنها قد تسرعت في قراءتها المغلوطة للختم،General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101توقيعات الخطاطين الاتراک بکتابات العمائر وشواهد القبور العثمانية باستانبول180518053530610.21608/cguaa.2012.35306ARمحمد بيومىکلية السياحة والفنادق - جامعة المنياJournal Article20190617يتضمن البحث نماذج جديدة نقلت طبق اصولها من علي کتاباتها بالعمائر العثمانية وشواهد القبور باستانبول . وهي تعتبر اعمالاً فنيه قائمة بذاتها سواء من حيث اخراجها فنياً او من حيث صيغها وعبارتها .
وتعد التوقيعات في لوحاتها بمثابة توثيق وتسجيل للأعمال الفنية باسماء مُنْ عليها من الخطاطين لاسيما ، ان توقيعات الخطاطين لم تحظ حتي الان بدراسة اثرية فنية مستقلة شأنها شأن توقيعات الصناع علي الحرف والفنون التطبيقية من منتجات الفن الاسلامي .
ويهدف البحث الي تسجيل وتوثيق هذة التوقيعات بأماکنها المتفرقة في استانبول بهدف القاء الضوء عليها وعلي اصحابها من الخطاطين حتي يمکن التعرف عليها وعلي اصحابها وکشف الحقائق عن هذا التراث الرائع – في جانب من اروع منتجات الفن الاسلامي متمثلاً في الخط العربي من فنون الاسلام في استانبول عاصمة العواصم في فن الخط العربي .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101عمارة القدس ومکانتها في الفنون الإسلامية180618073531010.21608/cguaa.2012.35310ARMohammed Zenhoumأستاذ بکلية الفنون التطبيقية - مقرر لجنة العمارة والفنون برابطة الجامعات الإسلامية - رئيس مجلس إدارة A3R للتجميل المعمارى والترميم -Journal Article20190617إن التحديات التي تعيشها الأمة العربية والإسلامية في سعيها لتأکيد هويتها الحضارية ـ في ظل الالتباس والأفکار المتناقضة والإسقاطات المعادية له ـ کل ذلک يجعل من الفنانين والمؤرخين ضرورة البحث والتأکيد على هوية العمارة والفنون الإسلامية کإرث حضاري ويجعلها موضوعاً معاصراً ومستقبلياً يتطلب جهداً بحثياً وتطبيقاً مستمراً لتوثيقها وتأکيدها وفلسفتها
وهذا المؤتمر يؤکد على القدس ومکانتها في الدين والتاريخ مما يجعلنا کمتخصصين نساهم في التأکيد على فنون وعمارة القدس الإسلامية من منطلقاتها الجمالية والفلسفية التي تحکم خصائصها وأساليبها ومسارها الإبداعي النابع من رؤيا عقائدية شاملة، تتجلى في لغة فنية قائمة بذاتها، فالمتأمل لمسار الفن الإسلامي عبر القرون يلمس شواهد تکشف عن وحدته وأصالته، والعمارة والفنون الاسلامية شکلتها وحددت مساراتها الإبداعية عدة روافد منها القيم العقائدية والتفاعلات الحضارية والمؤثرات البيئة والاجتماعية، فالشکل في العمارة يفرزه المضمون وتجسده مواد البناء وطرق الإنشاء وتحکمه القيم الفنية المتوارثة.
وعمارة القدس تتميز بطابعها الإسلامي خاصة في مسجد قبة الصخرة. فالقدس قبلة المسلمين الأولى وثالث الحرمين الشريفين وإن الحفاظ على عمارتها وتراثها ومقدساتها ينبغي أن تکون لها أولويات عند الباحثين وأن تسخر لها الأقلام حتى يتم تحريرها. ومکانة القدس ومقدساتها لما تحويه من عمارة وتراث وفن فيجب المحافظة عليها من الغزاة والغاصبين الذين يهدفون إلى طمس هذه الحضارة. وقد يفيد البحث في التعرف على المراحل التي مرت بها هذه الحضارة. لحث المسئوليين والمعنيين لوضع تصوراَ خاصاً لترميمها والمحافظة عليها حتى تبقى معالمها ومدينتها الإسلامية مميزة.
والبحث قد حدد ملامح الفنون والعمارة الإسلامية بمدينة القدس في الآتي: مخالفة الطبيعة: تأکيد لمدلول اللامحاکاة الذي لا يهتم بنقل الطبيعة، ويهتم بخلق أشکال جديدة. التبسيط والتسطيح والتجريد: نتيجة للعقيدة الوحدانية الراسخة في روحه والابتعاد عن تشبيه الشيء بذاته وإعادة ترتيبه لمفهوم الطبيعة . ملء الفراغ: في العمل الفني بعناصر کثيفة، وفسر أکثر النقاد هذا العمل على أن الدافع فيه هو الفزع من الفراغ. المنظور الروحي: الاهتمام في الرسم والتصوير بعدم مضاهاة الله في خلقه فدرج على عدم تصوير البعد الثالث والتعبير عنه لأنه يعني المضمون الروحي للأشياء. والإبداع الفني الإسلامي من خلال الخط الهندسي والشکل المستوحى من الطبيعة، والحرف العربي في الکتابة کزخرف تشکيلي من خلال الاهتمام ب<span style="text-decoration: underline;">مبدأ المضمون</span>: فالمضمون الإسلامي تعبير شامل لکل ما يرتبط بالعمل المعماري شکلاً ووظيفةً. مع استرجاع مستمر للتعاليم والقيم الإسلامية. <span style="text-decoration: underline;">مبدأ الوسطية:</span> کمنهج إسلامي اقتصادي يرتبط بکل جوانب الحياة وقد اوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالاعتدال في کافة شئون المسلم. فالوسطية کمقياس کمي وکيفي للعمل التصميمي يمکن تطبيقه في اختيار الخامات والأبعاد وأساليب التنفيذ.
<span style="text-decoration: underline;">مبدأ الاتقان "التجويد":</span> الاتقان والتجويد يعدا السمة البارزة للمنطق الجمالي والبنائي في العمارة والفن کما يحس الاسلام عليها . <span style="text-decoration: underline;">مبدأ الصدق:</span> ويکمن في التعبير المعماري عن الحقيقة الوظيفية للبناء الداخلي والخارجي وفي التعبير عن الحقيقة الإنشائية في مواد البناء وصراحة عناصر الإنشاء. ويؤکد البحث على أصالة عمارة القدس وأنشائها ويؤکد على توافق هذه العمارة واشتراکها في وحدة الروح الإسلامية وقيمها ومبادئها تلک الروح التي تتألق في مسجد قبة الصخرة الشامخ بجدرانه وسقوفه وقبابه ونسق أرضيته والثراء الفني الذي يعکس سمو رسالته الإنسانية والحضارية وهي التي تفيض بها المحاريب الجميلة الواقفة في سمو وسلام تنطلق بمعاني الخشوع والرهبة والبهاء والسلام إلى جانب الفسيفساء والزجاج والأعمدة الرخامية وکلها أعمالاً إسلامية ليست لها مثيل في أي من الحضارات الأخرى. فالفنون والعمارة في القدس بناء متکامل مرکزه منظومة العقيدة الإسلامية التي تعد مناخاً خصباً للفنان المسلم. وأن المعماري الإسلامي ليس بحاجة إلى الاقتباس والتشابه مع الطرز الأخرى بل لديه من القيم والفکر النابع من العقيدة الکثير.
<span style="text-decoration: underline;"> </span>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مخطوط مجحهول لياقوت المستعصمى بفلورنسا180818083531110.21608/cguaa.2012.35311ARMahmoud SalemElsheikhPhilologist of Romance languages – Florence (Italy)Journal Article20190617انفردت الحضارة الإسلامية دون غيرها بفن الخط الذي برع فيه خطاطين مسلمين اتسموا برهافة الذوق وقوة الإبداع وبراعة هندسية في صف الحروف، خلدهم التاريخ بما تركوا من روائع فنية تمتلئ بها مكتبات العالم، شرقا وغربا . ولقد ترك لنا القرن السابع الهجري على الأخص أربعة من أشهر وأمهر الخطاطين بنفس إسم "ياقوت" : ياقوت بن عبد الله الرومي الموصلي الملكي ، ولقبه "أمين الدولة" ؛ أبو الدر ياقوت بن عبد الله الرومي الملقب مهذب" الدين" ؛ ياقوت بن عبد الله الرومي الجنس والمولد، الملقب "شهاب الدين ؛ ثم أشهر خطاطين الإسلام، یاقوت بن عبد الله الرومي، المعروف ب"المتعصمي" نسبة إلى الخليفة المستعصم بالله"، آخر حلفاء بني العباس.<br />ولن نتعرض هنا إلى جودة خط هذا أو ذاك من "اليواقيت الأربعة حيث أنتهت الرئاسة في الخط إلى المستعصمي، ولن نتعرض لأصل أو نسب "ياقوت حيث أنه من المعروف أنه إسم مخصص لمن كان من الرقيق، بل سنختصر حديثنا على مخطوط مجهول للمستعصمي ، عثرنا عليه أثناء حصرنا لنسخ القرآن الكريم المحفوظة في المكتبات العامة في مدينة فلورنسا.<br /><br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101السياسة الاسرائيلية الممنهجة فى سرقة وتهويد التراث الفلسطينى وسبل مقاومتها180918093531310.21608/cguaa.2012.35313ARMohammed Adarbehجامعة الخليلJournal Article20190617General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101قراءة فى محتوى الاشرطة الکتابية فى مدينة الموصل من القرنين السابع والثامن الهجريين- الامام يحي ابو القاسم انموذجا Read tapes written content in the city of Mosul of the seventh and eighth centuries AD - the Imam Yahya Abu al-Qasim a model181018103584910.21608/cguaa.2012.35849ARLaith ShakerMahmoudأستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغدادمرتضى حسنالنقيبکلية الاداب /جامعة بغدادJournal Article20190619<strong>يدور البحث الموسوم "قراءة فى محتوى الاشرطة الکتابية فى مدينة الموصل من القرنين السابع والثامن الهجريين , وهو موضوع مهم جدا فى حقل الدراسات الاثارية والتاريخية على حد سواء کونه يلقى الاضواء على نماذج من الکتابات الدينية الاسلامية فى تلک الفترة التى امتازت بخطوط اسلامية بارعة خطت ونقشت على الحجر.<br /> البحث يقع فى محورين اساسياسيين , الاول يتناول , التعريف باهم المواقع الاسلامية التى حوت مادىة الدراسة ولاسيما جامع القطانين وضريح الامام يحي ابو القاسم والامام ابراهيم .<br /> المحور الثانى يدرس قراءة لمحتوى الاشرطة الکتابية فى الاضرحة والمساجد فى مدينة الموصل التى يرجع تاريخها الى القرنين السابع والثامن الميلاديين </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الرسوم والکتابات والنقوش والزخارف على العمارة الاتابکية Drawings and writings and inscriptions and decoration onarchitecture Alatopkyh181118113585510.21608/cguaa.2012.35855ARLaith ShakerMahmoudأستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغدادموسى مصطفىابراهيمکلية الآداب جامعة بغدادJournal Article20190619<strong>يتناول البحث الموسوم " الرسوم والکتابات والنقوش والزخارف على</strong><strong>العمارة الاتابکية" وهو موضوع يتطرق الى العمارة الدينية الاسلامية فى العصرين الاتابکي والايوبي فى شمال العراق , کون الدولتين الاتابکية والايوبية حکمتا فى تلک البقعة مع بلاد الشام ومصر . وتکمن الاهمية التاريخية والاثارية لهذا البحث کونه يلقى الاضواء على نماذج من العمارة الاسلامية فى القرنين السادس والسابع الهجريين .<br /> البحث يبدا بمقدمة تاريخيةعن اتابکية الموصل سنة 521هـ/1127م وخضوع سنجار لها في</strong><strong><br /> </strong><strong>السنة التالية</strong><strong> ,</strong><strong>ثم قيام اتابکية سنجار سنة 566هـ/1170م وخضوع بقية المناطق الشمالية منها الى سلطتى الاتابکة والايوبيين .<br /> المحور الاول من البحث يدرس "الرسوم و والکتابات</strong><strong>التي وردت على العمارة الاتابکية في سنجار مثباب الخان ومرقد السيدة زينب</strong><strong>والماذنة.<br /> اما المحور الثانى " النقوش والزخارف على الماذنة ومرقد السيدة</strong><strong>زينب</strong><strong><br /> </strong><strong>والمحراب کوکمت</strong><strong>".</strong><strong>.<br /> </strong><strong>واعتمد البحث على تواصيف لتلک النقوش من خلال المصادر التاريخية القريبة من انشاء تلک الماذن فضلا عن مصورات توضحيية بعدسة الباحث وقراءة لتلک النقوش والزخارف الفريدة من نوعها فى الفن الالاسمي الايوبي والاتابکي</strong>.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دور الجامعات الفلسطسنية في الحفاظ على الموروث الشعبي والفني الفلسطيني في وجه محاولات الطمس والتهويد الاسرائيلية (جامعة النجاح الوطنية أنموذجاً)181218223585910.21608/cguaa.2012.35859ARNader Qassemجامعة النجاح الوطنية/ کلية الآدابJournal Article20190619إن التراث الشعبي والفن فن في الصميم، هما اللذان يعطيان الشعب أيا کان هويته وأبعاد شخصيته التي تميزه عن سواه من الشعوب، وانطلاقا من هذا الدور الخطير للفن والتراث الشعبي يأتي تنظيم هذه المؤتمرات تأکيداً لانتماء وتجديداً لولاء، وحرصاً على تواصل الاجيال وبعثاً لروح التمرد على کل محاولات الاستلاب الحضاري وطمس معالم الثقافة الشعبية والفنية التي ما فتئ المحتل يسعى للنيل منها، متوهماً أنه سينجح في سعيه ويتمکن من تمرير مخططاته.
إن العالم يعيش اليوم أوضاعاً تطغى فيها العولمة وما تعنيه من ذوبان الثقافات الشعبية في أتون القيم الاستهلاکية التي فرضتها الفلسفة المادية البرجماتية على جل شعوب الأرض، فکان لزاماً على کل شعب يريد أن يحافظ على کيانه الحضاري وأصالته الثقافية أن يهتم بتراثه وفنونه الشعبية وأن يمکنها من أن تکون فعالة في شخصية أبنائه وإن کان لا بد من التأثر والتأثير فليس على حساب الخصوصيات والثوابت.
<strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مظاهر التعبير عن العمق في تصاوير مخطوطات المدرسة العربية182318233588510.21608/cguaa.2012.35885ARNader Abdeldayemجامعة عين شمسJournal Article20190619تعد تصاوير المخطوطات في العصر الاسلامي واحدة من الفنون التى تلقى الضوء على الحياة الاجتماعية في العصور التى تم تصويرها فيها.
وقد قسم الباحثون مخطوطات العصر الاسلامي الى مجموعة من المدارس إما بناء على خصائص فنية تجمع بين تصاوير کل منها او تبعا لفترات زمنية متصلة او مناطق جغرافية.
وتعد المدرسة العربية في تصاوير المخطوطات هي اقدم مدارس التصوير المنسوبة الى العصر الاسلامي حيث انتشرت فروعها في کل من العراق وايران وبلاد الشام ومصر بالاضافة الى بلاد المغرب والاندلس وتعکس تصاوير المدرسة العربية خصائص لخصها العلماء في البساطة وقلة التفاصيل وعدم الاهتمام بالخلفية والبعد عن محاکاة الطبيعة في تفاصيل الصورة، هذا بالاضافة الى التسطح وعدم تطبيقعا لقواعد المنظور.
وقد تنوعت الموضوعات التى تم تصويرها في مخطوطات المدرسة العربية، حيث تناولت موضوعات من الحياة الاجتماعية مثل مناظر الزواج والدفن والولائم والاحتفالات الاجتماعية والدينية، کما تناولت الاسواق وما يدور فيها من بيع وشراء بالضافة الى موضوعات التى تمثل السفر والصلاة في المساجد والحج، وموضوعات الزراعة والطب والصيدلة والبيطرة وغيرها. وتحتفظ متاحف العالم بالکثير من المخطوطات التي نسبها العلماء الى اسلوب المدرسة العربية يحمل بعضها تاريخ نسخه، بينما ينسب الکثير منها الى فترات زمنية بناء على المقارنة او الادلة الاثرية الاخرى وهى تتراوح بين القرنين السادس والثاني عشر الهجريين / الثاني عشر والثامن عشر الميلاديين.
ومن اهم المخطوطات التى تنسب الى هذة المدرسة مخطوط البيطرة الذي ينسب الى بغداد ويحمل تاريخ نسخه فى عام 606هـ/ 12010م وهو محفوظ في متحف طوبقا بي باستانبول، ومخطوط خواص العقاقير الذي ينسب الى اقليم ديار بکر ويحمل تاريخ عام 622هـ/ 1229م ومحفوظ ايضا في متحف طوبقا بي باستانبول، والکثير من نسخ مقامات الحريري التي تنسب الى العديد من المراکز مثل النسخة التي تنسب الى بغداد والمؤرخة بعام 634هـ/ 1237م ومحفوظة في المکتبة الوطنية بباريس والنسخة المنسوبة الى الموصل وتؤرخ بمنتصف القرن السابع الهجرى/ الثالث عشر الميلادي ومحفوظة في المکتبة الوطنية بباريس وکذلک النسخ الاخرى المنسوبة الى مصر والشام من نفس الکتاب بالاضافة الى نسخ مخطوط کليلة ودمنة ومخطوط الحيوان للجاحظ ومخطوط التريلق لجالينوس وغيرها.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101نقود واسط في العصر الأموي182418243589110.21608/cguaa.2012.35891ARNahed Abdalrzaqجامعة بغداد کلية الآداب قسم الآثارJournal Article20190619تلک المدينة الثالثة التي بنيت بالعراق بعد البصرة والکوفة، وتقع واسط بينما، وشيدها الحجاج بن يوسف الثقفي والي العراق في عهد الخليفة عبد الملک بن مروان وقد أختلف المؤرخون في سنة نشيد واسط فقد ذکرها المؤرخ بحشل، اسلم بن سهل الرزاز، تاريخ واسط على أنها سنة 75هجرية وعرفت بواسط القصب وذکر آخرون سنوات أخرى لبناء واسط حتى سنة 86 هجرية غير إن أقدم درهم معروف بواسط يحمل تاريخ 83 هجرية ويبدو أن الحجاج بن يوسف کان له دوراً في تعريب النقود الفضية من الساسانية إلى العربية حتى أنه تمکن من نقش أسمه بالعربية (الحجاج بن يوسف) أمام وجه الملک الساساني على بعض الدراهم وبذلک يکون الحجاج أول أسم لأمير العراق يظهر على الدراهم الساسانية على الطراز العربي، وقد ذکر البلازري أن الحجاج ضرب الدراهم في نهاية سنة 75 هجرية ثم أمر في السنة اللاحقة 76هجرية في النواحي الأخرى، لکن تلک الدراهم لم تکن عربية وإنما ساسانية حملت بعض الکلمات والعبارات العربية وقد تم تعريب الدراهم سنة 78هجرية حيث سکت في کل من ارمينة وأذربيجان والکوفة، ولکن أول درهم سک بواسط کان سنة 83هجرية واستمر فيها حتى سنة 132هجرية للدراهم ويضم المتحف العراقي بعض النماذج من تلک الفلوس النحاسية، ولأهمية مدينة واسط فقد ذکرها بعض المؤرخين أنها کانت مکاناً لسک الدنانير الذهبية، وقد کانت واسط طيلة العصر الأموي حريصة على تجويد النقود وکان الفضل في ذلک للحجاج بن يوسف الثقفي وجاء بعده عمر بن هبيرة، وخالد بن عبد الله القسري، ويوسف بن عمر فکانت النقود الهبيرية والخالدية واليوسفية من أجود النقود الأموية.
ويضم البحث معلومات کثيرة عن نقود واسط في العصر الأموي.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مصحف عبدي باشا بالجامع الکبير في الجزائر المحروسةـ دراسة فنية تحليلية182518253589310.21608/cguaa.2012.35893ARNabila Hassaniجامعة الجزائر2Journal Article20190619کان اهتمام السلاطين والأمراء بصناعة المخطوط الإسلامي الأثر الأکبر في تحسين الخط العربي و تقدم فن الجمال والزخرفة.
وأعظم المخطوطات شأنا من الناحية الفنية في الجزائر المحروسة في العصر العثماني هي مخطوطات المصاحف التي کانت تُذهب وتُزين بأدق الرسوم وأبدعها ، وکان تعظيم القرآن الکريم يدفع کثيرًا من الفنانين إلى العناية بتذهيب المصاحف، فأقبل بعض الباشاوات والعلماء وکبار رجال الدين والأدب على تحسين الخط والزخرفة والتجليد وتعلم فن التذهيب وکانت لمساعدتهم المادية والمعنوية للمذًهبين أکبر الأثر في إخراج أعظم مخطوطات المصاحف.
من النماذج المذهَبة التي وصلت إلينا مخطوطة مصحف جامع الکبير بالجزائر المحروسة و المعروفة بـ: " مصحف وقف عبدي باشا " الموجود بالمتحف الوطني للآثار الاسلامية بالجزائر العاصمة .
من الأساليب الفنية التي ارتبطت بهذا المصحف تذهيب بعض صفحاته أو بتذهيبه کله، وکان الخطاط يتم المصحف تارکا فيه الفراغ الذي يطلب منه في بعض الصفحات لترسم فيه الأشکال النباتية والهندسية المذهبة، أو تنقش فيه صور ذات صلة معينة بالمخطوط ، وقد لا يکون لبعضها أي صلة قريبة، فيکون الغرض من رسمها تجميل المخطوط فحسب ، و في مثل هذه الأحوال قد تکون الصورة منقولة عن مخطوط آخر، وکان تذهيب المخطوطات يمر بعدة مراحل أولها يسند إلى فنان اختصاصي في رسم الهوامش وتزيينها بالزخارف ثم ينتقل المخطوط إلى فنان آخر يقوم بتذهيب هوامشه وصفحاته الأولى وکذلک صفحاته الأخيرة وبداية فصوله وعناوينه ، وکانت الرسوم النباتية والهندسية المذهبة في المخطوطات تصل إلى أبعد حدود الإتقان، حين بلغت الغاية في الاتزان والدقة وتوافق الألوان، وتتم عملية التذهيب باستخدام مادة الذهب في کتابة وتزيين أوائل المصحف وأواخره وفي تذهيب الجلد، وقد يشمل التذهيب جزءا من المخطوط أو کله ويمکن أن تکون مادة الذهب المستعملة عبارة عن شکل أوراق، أو صفائح تسخن وتختم بواسطة أختام خاصة ، کما يمکن استخدام الذهب کمادة للکتابة والزخرفة ، وذلک عن طريق وضعه في إناء يضاف إليه الملح والعسل، ثم يوضع على النار حتى يهيأ ، بعدها يترک مدة من الزمن في إناء خاص ، وهو ما يسمى بحل الذهب، ويکتب به بعد ذلک، وهو ما يعرف بالکتابة بماء الذهب.
هذا ماستوضحه المداخلة إن شاء الله بالصور والأشکال.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101سوق تمنع القديم دراسة في الموروث الحضاري للنظم التجارية في الأسواق العربية القديمة والموسمية والإسلامية182618263589710.21608/cguaa.2012.35897ARNuman AlazaziJournal Article20190619 فطن العرب القدماء إلى أهمية موقع شبه جزيرتهم العربية المتوسط بين قارات العالم القديم (أسيا،إفريقيا،أوروبا) فعملوا على إنشاء شبکة معقدة من الطرق البرية للربط بين أجزائها ومن أشهر تلک الطرق (طريق البخور) الذي کان يخترق الجزيرة العربية من جنوبها إلى شمالها .
وأصبحت خلال الإلف الأول قبل الميلاد عواصم الممالک اليمنية القديمة وهي مأرب (سبأ)وتمنع (قتبان) وشبوة (حضرموت) وقرناو(معين)محطات تجارية مهمة على طريق البخور فنشأت الأسواق التجارية الرائجة في تلک المدن ومن أشهرها (سوق تمنع) المعروف بسوق (شمر)في وسط مدينة (تمنع) عاصمة مملکة قتبان.
وانتشرت الأسواق العربية الموسمية في أرجاء شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام , وکان مسار تنقلها من الشمال إلى الشرق والجنوب فالغرب .
يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل القانون التجاري القديم (قانون سوق تمنع ) الذي وجد منقوشا بخط المسند على مسلة کانت منتصبة في وسط السوق والذي يحمل الرقم (RES4337,A,B,C).
تکمن أهمية البحث في انه يدرس النظم التجارية الواردة في قانون (سوق تمنع)الذي يعود زمنه إلى قبل الميلاد ويتتبع النظم التجارية في الأسواق العربية الموسمية قبل الإسلام فما الذي بقي من هذه النظم في أسواق الخلافة الإسلامية اعتمد البحث على المنهج التاريخي التحليلي المقارن, وتوصل إلى نتائج من أهمها : أن بعض القوانين والأعراف التجارية العربية القديمة تحولت إلى موروث حضاري تجاري تناقلته الأجيال العربية وتأثرت فيه بعض النظم التجارية في أسواق الخلافة الإسلامية, ومنه استمر أثره في أسواقنا الحاضرة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101أدوات علاج مرض السرطان فى المصادر التراثية182718273590210.21608/cguaa.2012.35902ARHana Adlyأستاذ الأثار والفنون الإسلامية قسم الآثار والحضارة، کلية الآداب جامعة حلوانJournal Article20190619يعد مرض السرطان من أهم وأخطر المشکلات الصحية فى عالمنا المعاصر، وقد تفاقم هذا المرض مع تغير نمط الحياة، وما شهده العالم من دخول نمط الحياة الاستهلاکى الذى غير کثيراً من عادات الناس فى المأکل والحرکة والنشاط الجسدى، وإذا کانت فترة الحضارة العربية الإسلامية من أزهى العهود فى تاريخ العلوم والطب، فإن البحث يهتم من خلال دراسة عدد من المصادر التراثية المطبوعة والمخطوطة بإنجازات الأطباء العرب فى التعرف والتعريف بمرض السرطان، وقد دلنا التراث الطبى لعلماء الحضارة الإسلامية أن الأطباء المسلمون کانوا على علم ودراية بالأورام السرطانية ووصفها، وقد بلغ کبار الأطباء المسلمين حداً من المهارة تمکنوا معه تشخيص العديد من الأمراض، کما يکشف البحث عن ابتکار وتطوير آلات جراحية وأدوات طبية لاستئصال الأورام السرطانية.
يعرض البحث للدور المهم لعلماء العقاقير والنباتات الطبية، وفى هذا الصدد ننشر مخطوط لم يسبق نشرة بعنوان "مقالة فى السکنجبين" لابن سينا محفوظ بمکتبة طوبقابوسراى، تاريخ النسخ القرنين 9-10هـ/15-16م، والسکنجبين شراب مرکب من الخل والعسل، ويهتم البحث بتفصيل ما ورد بهذا المخطوط من فاعلية للسکنجبين فى منع حدوث أورام الکبد، ومن منافع عدة لها علاقة بعلاج الأورام الصلبة.
لا نهدف من هذه الدراسة أن نتبين فى علوم السابقين شيئاً نجهله اليوم، أو أساساً تقوم عليه العلوم الحديثة، إنما الهدف الأساسى هو إبراز الحقائق وتقديم صورة واضحة للتفکير العلمى المدون فى مصادرنا التراثية والتطور الذى مرت به العلوم، وفى هذا الإطار لابد من معرفة تاريخ تطور الآراء حتى وصلت إلى ما هى عليه، والعلم هو مجموعة من المشاهدات تکشف دراستها عن علاقات تربط بين هذه المشاهدات والقوانين ربما کانت ناقصة ولکنها بالضرورة ليست خطأ وإنما يأتى الباحث لاستکمال هذا النقص وهو مقتنع بصحة مشاهدات من سبقوه وإن أخطأوا فى تفسيرها.
ويؤکد البحث على مدى الدقة فى تشخيص مرض السرطان ومحاولة تطوير أدوات آمنة للعلاج والجهود المبذولة فى هذا المجال رغم قلة الوسائل وضعف الإمکانات فى ذلک الوقت، ونسجل هنا نجاح الأطباء المسلمين فى تخفيف آلام مرضاهم بطرق وأدوات علاجية مبتکرة.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101جامع الدمرداش بالعباسية بمدينة القاهرة دراسة أثرية معمارية182818283590710.21608/cguaa.2012.35907ARوائل بكرى رشيدى هاشمكلية الاثار بقنا/ جامعة جنوب الوادىJournal Article20190619<span style="text-decoration: underline;">تعد هذه الأطروحة من الموضوعات الجديدة التي لم يسبق نشرها من قبل</span> وهي تخص جامع الدمرداش الذي أنشاءه مصطفي عبد الرحيم الدمرداش عام 1314هـ / 1896م کما هو مدون على العتب أعلى المدخل الرئيسي للجامع .
<span style="text-decoration: underline;"> الموقع :</span> يقع هذا الجامع بجوار مستشفي الدمرداش بحي العباسية بمدينة القاهرة .
<span style="text-decoration: underline;">التخطيط المعماري :</span> يؤدي بنا باب الدخول إلى درکاة مستطيلة وعلى يمين الداخل للدرکاة فتحة باب تؤدي إلى الميضأة والحمامات ، وتفضي بنا الدرکاة في نهايتها إلى المسجد ، وقد قسم المسجد من الداخل بواسطة اثنين من الأعمدة إلى منور أوسط وأربع ظلات ، ويوجد بالجدار الجنوبي الشرقي الفاصل بين مساحة المسجد والضريح ثلاثة مداخل ، وتؤدي هذه الأبواب إلى الضريح الخاص بالشيخ الدمرداش وقد غطي هذا الضريح بقبة مقامة على حنايا رکنية من أسفل ويتوج کل دخلة أو حنية عقد مدائني ثلاثي الفصوص ويعلو ذلک رقبة القبة ، ويوجد بالجهة الجنوبية الشرقية للضريح المحراب وعلى يمينه المنبر الخشبي وعلى يمين المنبر اللحد ويحيط به سياج خشبي ، أما عن الجدار الخلفي الشمالي المقابل للجدار الجنوبي للضريح فيوجد به ثلاثة مداخل ، وعلى يمين الواقف أمام الضريح بالظلة الجانبية تظهر في الطابق الثاني خلاوي الصوفية والتي يبلغ عددها تسع وتسعين خلوة مخصصة لإقامة الصوفية بهذا المسجد ويتقدم فتحات أبواب هذه الخلاوي ممشى له درابزين يطل على مساحة المسجد من الداخل .
ويوجد على يمين الجدار الفاصل بين المسجد والضريح مساحة تقع على يمين الضريح وجدارها الأيسر يفتح على الضريح من خلال فتحتان للأبواب تؤدي منها إلى الضريح وهذه المساحة نصل إليها بعد عبور ساتر معدني وبه باب من سياج معدني وهي منطقة مستطيلة غطت بسقف خشبي يتوسطه شخشيخة خشبية ، ويلتف بالطابق الثاني من الجدران المحيطة بهذه المساحة الدرابزين الخشبي الذي يتقدم خلاوي الصوفية .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101ثلاثةُ قدورٍ من النُحاسِ محفوظةٌ بمجموعةِ سُموِّ الأميرةِ موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض بالمملکةِ العربيةِ السعوديةِ" (نشرٌ ودراسةٌ)،1829186725561310.21608/cguaa.2012.255613ARوائل هميمىکلية الآثار جامعة جنوب الوادى بقنا.Journal Article20220821<strong>يوجد بمجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف حسين منصور العساف بالرياض والدة سمو الأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود بالرياض ثلاثة قدور نحاسية لم يسبق نشرها أو دراستها من قبل وبإذن الله تعالى سوف تُنشر فى هذا البحث لأول مرة، وسوف نتناول کل قدر منها على حدة حسب التسلسل الزمنى، حيث سنقوم بوصف کل منها وصفاً علمياً دقيقاً من حيث الشکل العام والکتابات والزخارف الموجودة عليه سواء کنت نباتية أو هندسية، وقد اتضح لنا أن هذه القدور الثلاثة توجد عليها العديد من الکتابات خاصة الآيات القرآنية، مثل آية الکرسى وغيرها من الآيات القرآنية، وسوف نقوم بتحليل وتفسير هذه الکتابات والزخارف فى ضوء الأحداث السياسية المختلفة وغيرها، کما أننا سوف نقوم بتأريخ هذه القدور الثلاثة بناءً على شکلها وکتاباتها وزخارفها، وهى غالباً ترجع إلى بداية القرن الثالث عشر الهجرى/ التاسع عشر الميلادى، کما أننا سوف نوضح مقاساتها من خلال الصور والتفريغ لما جاء عليها من کتابات وزخارف. </strong>
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101بيت السنجق بمدينة جرجا دراسه أثريه ونشر186818683592110.21608/cguaa.2012.35921ARWafa Sharafقسم الآثار الأسلاميه, کلية الآداب –جامعة سوهاجJournal Article20190619جرجا مدينه بالصعيد تقع بمحافظة سوهاج, وکانت من أشهر مدن الصعيد فى الأزمان السابقه وخاصه فى العصر العثمانى ,حيث أصبحت عاصمة الصعيد کله’ وکان احاکمها سلطا ت واسعه ووضع خاص ,فهو مستقل فى الأحکام والأداره عن حکم مصر ويعين من قبل الباشا بقرار من دار السلطه, وعنده ديوان مخصوص للأحکام و الأداره وله سلطات واسعه حيث يعاقب بالسجن أو القتل0 کما أقام حکامها فى منازل وقصور أتصفت بالفخامه والأتساع, وکانت دورها من طبقتين أو ثلاث 0
والمنزل أو البيت موضوع البحث هو مکان اقامة والخاص بالشهير محمد رضا بک السنجق أحدلأمراء الذين تولوا حکم مديرية جرجا سنة 1290هجريا0 ويقع المنزل بالداووديه التى هى من اهم المناطق التجاريه والأثريه بجرجا 0
وترجع اهمية هذا البيت لکونه بيت حاکم جرجا فهو يسلط الضوء على الحاکم وعلى الحياة السياسيه للأقليم فى ذلک الوقت 0فهو يمثل جزء من عدة منشآت خاصه بالحاکم والحکم منها مقر الحکم و والمکان الذى کان ينفذ فيه الحکم والمشنقه والبئر الملحق بها 0وبيت الخدم ولم يتبقى سوى بيت الحاکم والذى يمثل طراز معمارى سائد يرجع الى القرن التاسع عشر الميلادى , الثالث عشر الهجرى بمدينة جرجا الذى اندثر للأسف ولم يتبقى سوى هذا الآثر والذى يمکن القول أن حالته جيده0وهذا البيت لم يدرس أو ينشر من قبل ولم يسجل فى هيئة الآثار على الرغم من أهميته وقد عانيت معاناه شديده لتصويره ورفعه من الداخل والخارج والحصول على معلومات عنه لأعتراض ملاکه ومنعهم تصويره ودخوله وأخذ اى معلومه عنه 0فکان حرصى شديد على توثيق ودراسة ونشر هذا البيت قبل اندثاره وضياعه هو الأخر نظرا لحرص أصحابه على هدمه والأستفاده من ارضه أو اعادة بنائه نظرا لأهميه هذه المنطقه تجاريا , وبالفعل فقد قام أصحابه بتسليط النيران عليه لحرقه ثم تسليط المياه عليه لهدمه الشهر الماضى ولکن الله نجى لشعورهم بأن المکان محل أنظار الباحثين 0 کما اطالب هيئه الآثار ان تسجل و تنقذ هذا الآثر الهام قبل فوات الأوان0General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة ونشر لمجموعة من الخزف الإسلامى محفوظة بمتحف مدينة آزوف للآثار والحفريات بروسيا186918693592810.21608/cguaa.2012.35928ARWaleed Ali MohamedFaculty of Archaeology - Fayoum UniversityJournal Article20190619 يعتبر الخزف من أقدم الصناعات التى عرفها الإنسان، وأقرب الفنون التطبيقية إلى روحه، وأوسعها انتشاراً خلال العصور الإسلامية المختلفة، وقد نال الخزف خلال العصر الإسلامي اهتمام العديد من العلماء والباحثين، وذلک لکثرة القطع التي اکتُشِفت أثناء عمليات الحفر والتنقيب، فمن خلاله يمکن استنباط مدى درجة المدنية، وماهية الحضارة التى بلغتها الشعوب فى شتى العصور، ويمکننا الإعتماد عليه في ترتيب مراحل التطور الحضاري والفني، وفي تأريخ طبقات الحفر الأثري، وترتيب الطراز الفني، وقد حققت صناعة الخزف تقدماً کبيراً خلال العصر الإسلامي، فتنوعت منتجاته وتعددت أشکاله وطرق زخرفته وأساليب صناعته، وابتکر المسلمون أنواعاً عديدة منه في مختلف أقطار العالم الإسلامي وخاصة في إيران والعراق ومصر وبلاد الشام وبلاد القوقاز.
وسوف يقوم الباحث بدراسة مجموعة من الخزف تبلغ ثلاثين قطعة تنشر لأول مرة، محفوظة بإحدى أهم وأعرق المتاحف الأثرية فى جنوب روسيا، ويعرف باسم متحف مدينة آزوف للآثار والحفريات، يضم بين أروقته قطعاً أثرية يبلغ عددها 340 ألف قطعة متنوعة مابين المنسوجات والمعادن والأسلحة والخزف ... وغيرها، تُمثل حقباً تاريخية متباينة، تم استخراجها أثناء عمليات الحفر والتنقيب فى منطقة آزوف وشمال بلاد القوقاز وما حول نهر الدون وهى المنطقة التى تمثل جنوب روسيا الإتحادية حالياً.
وقد قام الباحث بتصوير هذه المجموعة القيمة داخل المتحف بعد الحصول على التصاريح اللازمة، وقام بقياس أبعادها وأوزانها، واتبع أسلوباً منهجياً فى دراستها تتمثل فى تأريخها وتصنيفها والتعرف على طرزها من خلال طريقة صناعتها وشکلها العام الذى تراوح بين الأطباق والسلطانيات والأباريق، وقراءة ماعليها من کتابات وعبارات وتوقعيات للصناع، وتحليل هذه الکتابات ودراسة أنواع الخطوط، وکذلک دراسة زخارفها التى تباينت بين الزخارف الأدمية والحيوانية والنباتية والهندسية ذات الألوان المتباينة، وأخيراً قام الباحث بإعادة عرض المجموعة داخل المتحف بناءً على التصنيف الجديد، لتصبح المجموعة شاهداً على جمال الفن الزخرفى الإسلامى ومدى ماوصل إليه الخزاف المسلم من إبداع، الأمر الذى يجعلها مادة خصبة وثرية تستدعى الدراسة والتحليل، وهو ماسوف نتطرق إليه بين ثنايا هذا البحث.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101الأعمال الخشبية العثمانية بمسجد معاذ بن جبل، وبيت الکاتب بالطائف "دراسة أثرية فنية"187019173594110.21608/cguaa.2012.35941ARياسر اسماعيل عبد السلام صالحكلية الاثار/ جامعة القاهرةJournal Article20190619يهدف هذا البحث إلى استعراض ودراسة نماذج مختارة من التحف الفنية الخشبية العثمانية من مدينة الطائف دراسة فنية أثرية تحليلية، والعوامل التي أثرت عليها سواء کانت دينية أو اجتماعية أو أساليب فنية ذات تقاليد محلية، وطبيعة التأثيرات الوافدة على هذا النمط من التحف الفنية ليس في مدينة الطائف فحسب وإنما في منطقة الحجاز بشکل عام.<br /> وتعکس المنتجات الفنية الإسلامية بالجزيرة العربية تعاليم الدين الإسلامي، مع التأثر بفنون وخبرات الحضارات السابقة، وفي هذا السياق برع الفنان المسلم في<br /> الطائف في اختيار وتنفيذ العناصر الزخرفية المنفذة على التحف الخشبية، وصياغتها بما يتوافق مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي ومبادئه، وبعدها عن تجسيد ومحاکاة الطبيعة، مع ملائمة عناصرها مع طبيعة المواد المنفذة عليها. وهو ما يؤکد على وحدة الفن الإسلامي رغم اختلاف الأقطار الإسلامية نتيجة لوحدة جذور هذا الفن القائمة على العقيدة الإسلامية.<br /> وجاء اختياري لمدينة الطائف نظراً لما تتمتع به من أهمية حضارية کبيرة ليس فقط باعتبارها البوابة الشرقية لمکة المکرمة، وإنما لما لها من دور فعال في مجال تطوير وازدهار الفن الإسلامي وأساليبه، ومدى تمسک الصنّاع والفنانين بها بالقواعد الدينية الرئيسية الضابطة لنوعية الزخارف المختلفة المستخدمة على التحف الفنية. وسوف تتناول هذه الدراسة -إن شاء الله- دراسة أثرية فنية لأشغال الخشب المعمارية بالطائف فى الفترة العثمانية، تطبيقاً على نموذجين متکاملين ومؤرخين منها هما:<br /> أ-الأشغال الخشبية الخاصة بمسجد معاذ بن جبل بقرية المجاردة، کنموذج للأساليب الفنية المتبعة في تنفيذ أشغال الخشب المعمارية بمنشأة دينية.<br /> ب- الأشغال الخشبية الخاصة ببيت الکاتب، کنموذج للأساليب الفنية المتبعة في تنفيذ أشغال الخشب المعمارية بمنشأة مدنية.<br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101قصر إسلامي جديد في شقيرا الغربية/الکرک A New Islamic Palace at Shugayra Al-Gharbyyah.191819183594710.21608/cguaa.2012.35947ARYounis ShdaifatDepartment of Archaeology & Tourism
Faculty of Social Science
M'utah University Kerak - JordanJournal Article20190619يتناول هذا البحث نتائج التنقيب الأثري الذي تجريه جامعة مؤتة في موقع شقيرا الغربية في منطقة ذات راس في محافظة الکرک ، والذي کشف عن أجزاء من قصر إسلامي يعود في تاريخه إلى العصرين الأموي والعباسي ( القرنين الثامن والتاسع الميلاديين ) وأعيد استخدامه في مراحل تاريخية لاحقة هي العصر المملوکي ، والعصر العثماني ، والعصر الحديث . وقد أمکن تحديد وظيفة المبنى اعتماداً على مقارنته بأبنية القصور الأموية الأخرى المنتشرة في بلاد الشام ، ومن بينها قصر هشام في خربة المفجر قرب أريحا ، وقصر خربة المنيا على بحيرة طبريا ، ومبنى القصر الأموي في عمان ، وغيرها ، کما أمکن تحديد تاريخ المبنى والمراحل التاريخية التي مرت عليه من خلال المکتشفات الأثرية المختلفة : کالفخار ، والمسکوکات ، وکسرة فخارية تحمل أجزاء من کتابة ، فضلاً على الدراسات المقارنة .
يعد هذا القصر إضافة جديدة لمجموعة القصور الإسلامية ( الأموية ) المعروفة في المنطقة ، والتي تترکز في منطقة بادية الشام ، ووادي الأردن ، ويقدم صورة عن أهمية المنطقة في العصر الإسلامي المبکر .
<strong><em><span style="text-decoration: underline;"> </span></em></strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101ترميم مجموعة من أوراق المخطوطات الأثرية الملتصقة بعد فصلها191919403597210.21608/cguaa.2012.35972ARAmany MohammedKamelAbu Krroraأستاذ مساعد بقسم ترميم الآثار – کلية الآثار - جامعة الفيوممايسة محمد على منصورقسم الترميم/كلية الاثار/جامعة القاهرةJournal Article20190619 يهدف هذا البحث لدراسة و ترميم مجموعة من أوراق المخطوطات الملتصقة معا حيث تم استخدامها في تدعيم غلاف جلدي يعود إلي العصر المملوکي .
ونظرا لما تحتويه تلک الأوراق من معلومات فکان من الضروري الکشف عنها . کما تم الکشف عن طبيعة المادة اللاصقة والعمل علي التخلص منها . و لقد تم عمل عدد من التحاليل و الفحوص لمعرفة الأسباب التي أدت إلي تلف تلک الأوراق فتم التعرف علي نوع الحبر المستخدم مع هذه الأوراق و الميکروبات التي أتلفتها . کما أجريت لها عمليات الصيانة والترميم اللازمة من تعقيم للأوراق بعد فصلها و تثبيت أحبارها وتنظيفها ثم تم فرد تلک الأوراق واستکمال ثقوبها والأجزاء الناقصة منها .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101المنهجية العلمية والتقنيات العملية لإعادة بناء وترميم الواجهة الرئيسية والسقف الخشبى لسبيل والکتاب - حسن باشا طاهر القاهرة - مصر194119413597710.21608/cguaa.2012.35977ARAnwar MahranInstitute of tourism,Hotel management and Restoration AbuQir,Alexandria,Conservation dept.
Faculty of Archaeology, Cairo University ,Conservation dept.Journal Article20190619تمثل المباني الدينية التاريخية الإسلامية التاج الذي يزين جبهة مصر و المجموعة المعمارية لحسن باشا طاهر تنتمي إلى الفترة العثمانية فقد بنيت في عام (1224 هـ / 1809م) بمنطقة برکة الفيل بالسيدة زينب بالقاهرة ، أثر رقم (210 ( و المجموعة المعمارية کانت تعاني من العديد من الأضرار والتشوه في أنواع مختلفة من العناصر الإنشائية و المعمارية و الدقيقة الحاملة منها کالجدران و العقود و المحمولة کالأسقف و الزخارف الدقيقة و سوف يناقش هذا البحث التدهور بسبب العوامل التي تؤثر على مواد البناء الرئيسية و الثانوية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101علاج وصيانة قطعة من النسيج بقصر عائشة فهمى194219563598210.21608/cguaa.2012.35982AREman Elmaddahمدرس ترميم وصيانة الآثار- کلية الآثار والإرشاد السياحى- جامعة مصر للعلوم والتکنولوجياJournal Article20190619 اجتمعت فى قصر عائشة فهمى العديد من المواد والخامات، ومن بينها المنسوجات التى وجدت تزين جدران وحوائط قاعات القصر السفلية والعلوية. وقد لوحظ وجود بعض مظاهر التلف على هذه المنسوجات ومنها (القطوع، التمزقات، الاتساخات، البقع). وتم اختيار قطعة رقم (B05) لتکون موضوعا للبحث. واعتمدت فکرة البحث على إجراء مجموعة من الفحوص والتحاليل العلمية باستخدام أجهزة الميکروسکوب الإلکترونى الماسح، والتحليل بحيود الأشعة السينية، وغيرها من الأجهزة، للوقوف على طبيعة المادة الخامة المصنوع منها النسيج، والأصباغ المستخدمة لتلوينها، وذلک لتحديد طريقة العلاج باستخدام نفس المواد المستخدمة فى القطعة النسجية موضوع البحث. وقد أجريت عمليات الترميم بفک القطعة وترميمها بأسلوب علمى، ثم إعادة ترکيبها مرة أخرى بنفس الطريقة السابقة قبل الفک. وقد تم تدعيم القطعة بقطعة من الکتان التى تمت صباغتها بنفس الدرجة اللونية للقطعة المختارة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101علاج وترميم قطعة نسيج من العصر العباسي195819783598610.21608/cguaa.2012.35986AREnas Abo El EnenAminAssociate Professor of Textiles Conservation, Conservation Dept., Faculty of Fine Arts, Minia University, Minia, EgyptJournal Article20190619يتضمن البحث علاج وترميم قطعة نسيج من العصر العباسي المزخرفة بکتابة والمحفوظة بمخزن متحف النسيج المصرى، وقد تم العثور على القطعة في حالة شديدة من التلف الذي أدى إلى ضعف أليافها وفقد العديد من المناطق بها بالإضافة لوجود البقع والاتساخات وتمت مراحل علاجها عن طريق تنظيفها وتدعيمها بشغل الإبرة على خلفية من قماش الکتان مع تجهيزها للعرض المتحفي.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101اعتبارات تکنولوجية لترميم المجسمات الزجاجية الاثرية197920043598910.21608/cguaa.2012.35989ARحسام الدين نظمىمدرس دکتور بقسم الزجاج – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان- مصرنيفين سالممدرس دکتور بقسم الزجاج – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان- مصرJournal Article20190619General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101تفعيل دور تکنولوجيا الليزر فى ترميم الزجاج200520233599110.21608/cguaa.2012.35991ARدعاء حسينمدرس دکتور بقسم الزجاج – کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان- مصر.Journal Article20190619إن مجال ترميم الزجاج (المسطح- المجسم) واحدا من أهم مجالات ترميم الأثار، وقد أستخدم فيه المرممون العديد من التقنيات والأساليب والخامات للوصول إلى أفضل نتائج الترميم المرجوة التي تضمن الحفاظ على هذا الأثر الزجاجي واستمرارية قيمته الأثرية والتاريخية، ولکن ظهرت الکثير من المشاکل والعيوب الناتجة من استخدام العديد من المواد والأدوات التقليدية في ترميم الزجاج اما لصعوبة تحضيرها أو سوء تطبيقها وإستخدامها المباشر على الأسطح الزجاجية مما سبب في بعض الأحيان زيادة تلف تلک القطع الزجاجية وأحيانا أخرى الى تدميرها جزئيا أو کليا، ومع تطور التقنيات والأساليب العلمية الحديثة ومن ضمنها تکنولوجيا استخدامات الليزر في العديد من المجالات وخاصة مجال الزجاج ظهرت أيضا أهميته في مجال ترميم الزجاج، ولما تتميز به هذه التکنولوجيا الحديثة من جودة ودقة متميزة وحساسية في التعامل مع الخامات وخاصة الزجاج وذلک على عکس الکثير من المواد والتقنيات التقليدية ظهرت مشکلة البحث في قصور آليات ترميم الزجاج بتلک التقنيات التقليدية ، وبالتالي القصور في حل مشکلات الترميم في المراحل المختلفة (التنظيف والتجميع والإستکمال) ، فالبحث يهدف إلى الإلمام بإمکانيات ودور شعاع الليزر بأنواعه المختلفة في عمليات ترميم الزجاج بمراحله المختلفة وبالتالي إيجاد بدائل أکثر دقة وجودة من تلک التقنيات التقليدية، وترجع أهمية هذا البحث في إثراء مجال ترميم الزجاج الأثري بتکنولوجيا حديثة توفر الدقة والجودة المطلوبة للحفاظ على الأثار الزجاجية من التلف ، إفترض البحث أنه بتجربة إستخدام شعاع الليزر بأنواعه المختلفة في شتى مراحل ترميم الزجاج يمکن التوصل إلى تحديد دور هذه التکنولوجيا الحديثة بدقة في مجال ترميم الزجاج کبديل تکنولوجي للاساليب التقليدية، وقد توصل البحث إلى نتائج متباينة الجودة في دور وامکانيات استخدام انواع شعاع الليزر في عمليات التنظيف وازالة طبقات التجوية والعوالق أثر الدفن في التربة ، کذلک في عمليات تثبيت الملونات على القطع المستکملة واستکمال الحفر والزخارف اللازمة وعمليات ملئ الشروخ والتجميع.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة تطبيقية لترميم وإعادة تأهيل نماذج لقاعات بعض منازل القاهرة التاريخية وکيفية توظيفها فى تنمية سياحة الآثار الاسلامية202420593599310.21608/cguaa.2012.35993ARRehab Hammamمدرس بقسم ترميم الاثار
المعهد العالى للسياحة والفنادق وترميم الاثار – الاسکندريةJournal Article20190619لم يأتى تصنيف منظمة التربية والعلم والثقافة التابعة للأمم المتحدة "اليونسکو" لمدينة القاهرة کأهم مدينة أثرية تاريخية إسلامية فى مصر من فراغ، وإنما بفضل ماتزخر به قاهرة المعز من آثار معمارية إسلامية ترجع بدورها إلى مختلف عصور تلک الحضارة العظيمة فى مصر، وقد أضفى الاختلاف الذى تميزت به العمارة الإسلامية طابعا خاصا على أثارها حيث تنوعت بدورها طبقا للأغراض المُنشئة من أجلها بين العمارة الدينية، والتعليمية، والتجارية، والخيرية الاجتماعية، والحربية فضلا عن العمارة السکنية، والتى تحتل أثارها موقعا متميزا على خريطة أثار القاهرة الإسلامية.
تفوق العرب والمسلمون فى فن العمارة أکثر من تفوقهم فى أى فناً أخر، حيث کانت المبانى هى أول ماعبر به الفنان المسلم عن أفکاره وعقيدته، وقد کانت العمارة الإسلامية فى مصر خليطاً مميزاً من فنون الحضارات المتعاقبة على مصر، بالاضافة لحضارات البلدان التى اختلط بها المسلمون، وذلک أسفر عن نتاج هائل من المنشات المعمارية التى ترکز أغلبها فى القاهرة.
تعتبر المنازل الاسلامية نموذجا معمارياً مميزاً، وبالرغم من وظيفتها غير الدينية، إلا أن تصميمها دائما کان نابعاً من العادات والتقاليد الإسلامية، حيث حرص المعمار المسلم على تخطيط المنزل بما يتناسب مع حرمة البيت فى الإسلام، وکذلک بذل الفنان فى العصر الإسلامى قصارى جهده فى تجميع وتنفيذ مختلف أنواع الفنون التى لم يتوفر الکثير منها فى العمارة الدينية، وتعد القاعة من أهم العناصر الأساسية فى التکوين المعمارى للمنزل الإسلامى، حيث کانت تمثل دوراً هاماً فى المنزل لکونها نقطة إلتقاء وتجمع أهل البيت، بالإضافة إلى دورها کمقر لإستقبال الضيوف، وبناءً على ذلک الدور کادت أن تکون أهم جزء بالمنزل، لذا تم تنسيقها وزخرفتها وفرشها على أجمل نسق، ومن خلالها يمکن أن يستدل على مدى رقى عمارة المنزل وجماليات الفنون المستخدمة به.
وإنطلاقا مما سلف ذکره، جاءت فکرة البحث الذى يهدف فى المقام الأول إلى تسليط الضوء على القاعة وقيمها التاريخية والمعمارية والفنية فى المنازل الاسلامية، هذا بالإضافة إلى توضيح أهم مظاهر التلف والتدهور التى تعانى منها الکثير من تلک القاعات، من أجل وضع منهجية علمية وعملية لترميم النماذج المختارة معماريا وفنيا لما فى ذلک من إنعکاس وتأثير مباشر على تنميتها سياحيا، ووضعها بالوضع اللائق بها على خريطة سياحة الاثار الاسلامية بالقاهرة.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة بيئية لتأثير الملوثات الجوية علي الألباستر المصري المستخدم بجامع محمد علي بالقلعة واقتراحات العلاج والصيانة An environmental Study on air pollutants impact on Egyptian alabaster used in Muhammad Ali's mosque in Cairo206020863599610.21608/cguaa.2012.35996ARعصام حشمتعبده عبداللاهالدربيقسم ترميم الآثار – کلية الآثار – جامعة جنوب الوادي – قنا – مصربدوي محمداسماعيلقسم ترميم الآثار – کلية الآثار – جامعة جنوب الوادي – قناJournal Article20190619 نتناول في هذا البحث دراسة الملوثات الجوية المؤثرة علي المباني الأثرية الإسلامية بمدينة القاهــــــرة( الالباستر المصري المستخدم بجامع محمد علي باشا بالقلعة ) وميکانيکية التلف الناتجة عنها حيث يتسبب التلوث الجوي في تلف مواد البناء الأثرية بصفة عامة والآثار الحجرية بصفة خاصة نتيجة لترسيب مخلفات التلوث الصلبة مثل الأتربة والسناج وقطرات الشحوم وحبيبات الکربون علي أسطح المباني الأثرية مما يؤدي إلي تشويه تلک الأسطح وتغطيتها بطبقة من المکونات السوداء، وقد وجد أن التلف الفيزيوکيميائي الذي يحدث لخامات المباني بسبب التلوث الجوي يکون نتيجة للاتصال المباشر بين حمض الکبريتيک أو حمض الکبريتوز والمادة الصلبة کذلک تتسبب نواتج التلوث في تغطية أسطح المباني الأثرية بطبقة ملحية سوداء اللون
تعرف بـ hard black crust تعمل علي تحول سطح الحجر أسفل هذه الطبقة إلي سطح هش فاقد التماسک نتيجة للتفاعلات الفيزيوکيميائية بين مکونات الحجر وأحماض وغازات التلوث الجوي.
وقد وجد أن الملوثات الجوية تصبح أکثر خطورة في حالة وجود مياه الأمطار التي تعمل علي تحويل الغازات الملوثة إلي أحماض وترسبها علي أسطح الأحجار الأثرية، وتتلخص مظاهر التلف الناتجة عن تأثير الملوثات الجوية في تکون قشرة صلبة علي السطح الخارجي للحجر تعرف بظاهرة hard black crust تتکون من جزيئات من الفحم وبلورات الجبس وبعض جزيئات الکربون ويتراوح سمک هذه الطبقة ما بين 0.5 الي1 مم، وتتلخص اقتراحات الحفاظ في القضاء علي مسببات وعوامل التلف بوسائل عدة وکذلک علاج مظاهر التلف وإيجاد آلية لمنع وجود أو حدوث هذه العوامل مرة أخري.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101دراسة علمية لترميم الکتل المنقوشة بالطريق الصاعد لهرم ساحورع بابو صير ووضع تصور لاعادة بناءها208720873599910.21608/cguaa.2012.35999ARMona AliDept-Faculty of Archaeology Cairo University x- Director of Conservation Department x- vice dean of Faculty of Archaeology Cairo Universityشريف مرادنهى عبد الحفيظJournal Article20190619يشکل الطريق الصاعد عنصرا اساسيا من عناصر المجموعة الهرمية, والتي تتکون من اربع اجزاء رئيسية هامة ، الي جانب عشر اجزاء اخري هي الملحقات ’ ويعد الطريق الصاعد احد الاجزاء الاربعة .
والطرق الصاعدة لها وظيفة هامة واساسية وهي الربط بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي کما ان هناک وظيفة اخري اختلفت بشانها الاراء وهي استحدام الطرق الصاعدة في بناء الهرم .
وهناک العديد من الاسئلة التي تطرح نفسها... هل ظهور الطرق الصاعدة مرتبط بالطبيعة الجغرافية والجيولوجية للمکان والتي تحتم بناء مثل هذه الطرق ؟؟ .. ام ان هناک اسباب اخري کاستخدامها في بناء الهرم ؟؟؟ .. ام انها اسباب دينية ؟؟؟
وبالرغم من ان هناک کثير من الدراسات تناولت الطرق الصاعدة من الناحية التاريخية والاثرية , لم تکن هناک دراسات عن ترميم هذه الطرق الا دراسة واحدة قام بها کل من " , Audran Labrouss Ahmed Moussa " للطريق الصاعد لهرم اوناس بسقارة, حيث ان معظم الطرق الصاعدة قد تهدمت وفقدت معظم عناصرها المعمارية عدا الاساسات التي تدل علي وجودها . کما ان هناک بعض الدراسات التي تناولت ترتيب المناظر وکيفية وضعها علي الجدران الجانبية لهذه الطرق .
ويعد الطريق الصاعد لهرم ساحورع من اکثر الطرق التي تم العثور علي جزء کبير من عناصره المعمارية المتمثلة في الجدران الجانبية والتي حوت الکثير من النقوش البارزة الهامة التي تصور الحياة اليومية للملک ساحورع . لذا يهدف هذا البحث الى تقديم دراسة لترميم الکتل المنقوشة ووضع تصور لاعادة ترکيبها وبنائها في موضعها الاصلي .
وقد شملت الدراسة عمل مجموعة من الفحوص والتحاليل للترکيب البنائى للکتل المنقوشة بإستخدام التحليل بحيود الأشعة السنية XRD ، والفحص البتروجرافى بالميکرسکوب الستقطب P.M . هذا بالاضافة الى التجارب والاختبارات المعملية لأنواع المونات ومکوناتها ومواد التقوية لاختيار افضل النتائج فى ترميم الکتل . کما شملت الدراسة تصور للترميم المعمارى لاعادة بناء الطريق . General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101مشروع صيانة وعمل تسجيل رقمي لإحدى اللوحات الزيتية المصرية208820883600310.21608/cguaa.2012.36003ARHagar Ezatکلية الآثار، قسم الترميم
جامعة القاهرةابراهيم الرفاعىمرکز توثيق التراث الحضارى والطبيعى
مکتبة الأسکندريةهند محجوبمرکز توثيق التراث الحضارى والطبيعى
مکتبة الأسکندريةحسام الدين عبد الحميدکلية الآثار، قسم الترميم
جامعة القاهرةJournal Article20190619 علم صيانة الآثار والمقتنيات الفنية يزداد تقدماً و تفرعاً إلى العديد من المدارس والتخصصات، ولکن بالرغم من هذا التعدد إلا إنهم يتفقون في الجوهرالأساسي الذى يهدف فى المقام الأول إلى المحافظة على التراث العالمي. ومن الجدير بالذکر إن الإجراءات التى تؤدى إلى الفهم المتعمق والشامل للقطعة الأثرية التى توضع تحت الدراسة أصبحت من المتطلبات الهامة للقيام بعمليات الترميم والصيانة المناسبة.
في هذا البحث سوف نقوم بشرح أحد مشروعات الصيانة للوحة زيتية للفنان المصري الشهير - حسني محمد بناني - الذي کان ينتمي إلى المدرسة الانطباعية في مصر. حجم اللوحة 95X80 سم، رُسمت بالزيت على القماش، وتُعرض کجزء من مجموعة الأعمال الفنية في متحف الجمعية الجغرافية المصرية.
تم القيام بعمليات الترميم والتقوية لمعالجة جوانب التدهور والتلف. وقد اُستخدمت أساليب التحليل النوعية والکمية لدراسة هذه اللوحة والحصول على معلومات مستفيضة عنها، حيث تم استخدام الميکرسکوب الضوئي، والميکرسکوب الإلکتروني الماسح، والتصوير فائق الدقة، وتصوير تألق الأشعة فوق البنفسجية (الفلورية)، والتصوير بالأشعة تحت الحمراء، والتصوير بالأشعة السينية، وأيضاً التحليل الطيفى بحيود الأشعة السينية، والتحليل الکروماتوجرافي الغازي وأخيراً التحليل الطيفى بالأشعة تحت الحمراء.
إن الحصول على المعلومات والبيانات الکافية عن اللوحة وترکيب مختلف الألوان المکونة ساهم فى تحديد طرق التنظيف والتدعيم المناسبة لعمليات الترميم والصيانة. وبالإضافة إلى ذلک فإنه يمکن استخدام جميع الدراسات والتحاليل وقاعدة البيانات الرقمية المکوّنة عن اللوحة فى العديد من الأبحاث المستقبلية وللحماية من محاولات التزوير.
<strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101علاج وترميم وصيانة أقدم مصحف رقي محفوظ بدار الکتب والوثائق القومية191819183600410.21608/cguaa.2012.36004ARوفيقة نصحىJournal Article20190619ينتمي هذا المصحف إلى سيدنا جعفر الصادق (83 – 148هـ) أحد أحفاد النبي "صلى الله عليه وسلم". کتب على الرق ، يتکون من 208 صفحة، متوسط أبعاده 24.5 × 22.7مم ، وارتفاعه 9.5 سم، کتب بالمداد الأسود ، ويحتوي على عديد من الوحدات الزخرفية الملونة والمذهبة، يحمل رقم (1) مصاحف بدار الکتب.
تعاني صحائف الرق من بعض مظاهر التلف، أهمها تساقط بعض أجزاءه، معظم الحواف الخارجية للصفحات ذات لون أسود ، الناتج عن التحلل الذاتي للرق نتيجة لظروف الحفظ والتخزين غير المناسبة من تذبذب في الرطوبة النسبية ودرجات الحرارة، وفي بعض الحالات زالت الکتابة بشکل لا يمکن استرجاعه.
هناک بعض مظاهر التلف الناتجة عن التلف البشري مثل: تفکک الصفحات وفقد أحد أغلفة المصحف الخشبية.
تم إجراء عديد من التحاليل غير المتلفة لکل من الرق والأحبار والغلاف الخشبي.
تناول هذا البحث أعمال العلاج والصيانة بهدف إنقاذ الحالة القائمة للصحائف من خلال عمليات التنظيف والتطرية والفرد، حتى يتثنى فرد الصحائف دون تعرضها للتلف.
أيضاً تدعيم المناطق الضعيفة واستکمال المناطق المفقودة لإيقاف فقد الأطراف المهترئة باستخدام الطرق التقليدية والحديثة بما يتلائم وحالة التلف
وتم إعادة التجليد والتغليف ، حيث يعمل الغلاف على الحفاظ على الصفحات ، مع تصميم صندوق حفظ طبقاً للمواصفات القياسية العالمية لصيانة الکتب و المخطوطات .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101L'expression de "Bw Nfr" dans l'Egypte ancienne1223682910.21608/cguaa.2012.36829ARAdel ZINE AL-ABEDINEPofesseur adjoint (Département d’archéologie Faculté des Lettres Université deTanta)Journal Article20190624 L’expression Bw Nfr qui consiste, Bw: signifie "lieu"[1], et Nfr: signifie "bel"[2]. Cette expression est appelée le beau lieu, dans l'imagination de l'Egyptien, il considéré comme l'un des meilleurs sites. Cette expression a commencé à apparaître dans les tombes de la XVIII<sup>e</sup> dynastie[3]. Nous allons étudier cette expression à travers quatre points.
<br clear="all" />
[1] <em>Wb</em> I, 450; Badawi, A& Kees, H., <em>Handwoerterbuch der Aegytischen Sprache</em>, Kairo 1958,
p. 72.
[2] <em>Wb</em> II, 254; Badawi, A& Kees, H., <em>op cit</em>., p 120.
<sup><sup>[3]</sup></sup> Voir: Decker, W. And Harb, M., <em>Bildatlas zum sport in alten Ägepten</em>, Berlin 1994.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Representations of calves in some vignettes from the Book of the Dead.23233685010.21608/cguaa.2012.36850ARDINA EZZ EL DEENکلية السياحة و الفنادق-جامعة الاسکندريةJournal Article20190624 Representations of calves in some vignettes from the Book of the Dead.
The Ancient Egyptians showed special care and interest towards calves. They understood their importance in the Egyptian agrarian-based society in which the future of the herds depended largely on these young animals.
From the religious point of view, calves had their symbolic significance. Some funerary texts refer to a religious aspect that was given to the calf. In the Book of the Dead in particular, the calf appears in the vignettes of two Chapters. That of Chapter (1) is mainly concerned with the funerary procession and the ceremony of the Opening of the Mouth. Part of the vignette shows the cutting of a calf's foreleg.
The other Chapter (109) is entitled: Spell for knowing the Souls of the Easterners. Its scene was depicted on papyri as well as on tomb walls.
The research aims at shedding light upon these representations in order to interpret their funerary and religious significance.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Quelques remarques sur le declin du Nouvel Empire. بعض الملاحظات حول انهيار عصر الدولة الحديثة بمصر الفرعونية24373685210.21608/cguaa.2012.36852ARDOHA SAMIالمعهد العالي للسياحة و الفنادق-سيوف-الاسکندريةJournal Article20190624شهد عصر الدولة الحديثة و الذي أطلق عليه عصر الامبراطورية الحديثة أعظم فترة عاشتها الحضارة المصرية القديمة . و استمرت تلک الفترة طوال عصر الاسرة الثامنة عشرة و حتى عصر الاسرة العشرين (1550-1069) ق.م. و عاصر عصر الدولة الحديثة أشهر ملوک و ملکات مصر ، کما شهد هذا العصر أول اعلان لوحداية الآلهة ، کذلک حدثت أهم و أعظم الحروب في تلک الحقبة .
و مما تقدم کان من الغريب أن تنتهي مثل تلک الفترة بعظمتها الى ضعف داخلي ادى الى تدخل اجنبي في شئون مصر حتى انتهى الامر بتقسيم مصر بين حاکم في الشمال و آخر في الجنوب ، مما ساعد على انهيار الامبراطورية و ازدياد نفوذ کهنة آمون و انتهى باحتلال الليبيين لمصر .
تنقسم الورقة البحثية الى مبحثين رئيسيين ، يتناول أولهما :الضعف الداخلي الذي أدى الى انهيار الدولة الحديثة. بينما يتناول المبحث الثاني : تتبع للاطماع الخارجية في مصر ، و ينتهي البحث بخاتمة تعرض للملاحظات التي انتهت لها الباحثة ، ثم قائمة المراجع .
Le Nouvel Empire est la période la plus prospère de toute l'histoire Egyptienne.
La fin de cette période est marquée par le déclin de la puissance politique de l’Egypte : desordres interieures, d'origine libyenne, problèmes économiques, influence grandissante des prêtres d'Amon, luttes de succession, tout concourt à l’affaiblissement politique du pays.
Cette étude discute la décadence Durant cette période , et sera divisée en deux chapitres, le premier discute : Les desordres intérieures , tandis que le deuxiéme discute Les attaques extérieures. L’etude se termine avec une conclusion muni de quelques remarques sur le decline du Nouvel Empire.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101La main du Dieu يد الإله38533685310.21608/cguaa.2012.36853ARFaten El ElimiFaculty of Tourism and Hotels - Suez Canal UniversityJournal Article20190624Le titre de « main du Dieu » était connu depuis les premières dynasties à Héliopolis avec son dieu créateur Atoum. D’ après les Textes des Pyramides, il est mentionné que le dieu Atoum a donné naissance à Chou et Tefnout au moyen de sa propre main. Puis ce titre a été pris par la déesse «Hathor», l'épouse de dieu Atoum. Le présent titre, était également parmi les titres de la déesse «Isis».
Lorsque la capitale fut transférée, il a déménagé le titre de "Main de Dieu" de la femme de dieu Hathor, dieu du soleil d'Héliopolis, à la déesse «Mout» l'épouse d'Amon à Thèbes, puis passez à l’épouse de dieu (la Reine).<br /> Les deux premières épouses divines qui ont eu ce titre "Iimeretnebes et Nofrete" (Moyen Empire), puis plus tard pendant la dix-huitième dynastie, où la reine "Ahmès Néfertary," a pris ce titre, puis repris par la reine, «Merytre Hatshpsout "la femme de Thoutmosis III, et" Méritamon "fille du roi, et la princesse," Neferoure "fille de Hashpsout". <br /> Il semble que ce titre n'est pas pris par une des reines ou princesses de la XIX<sup>ème</sup> et la XX<sup>ème</sup> dynastie. Puis pendant la XXI<sup>ème</sup> dynastie ce titre a été pris par "Henouttaouy II" sœur et épouse Smendès.
Cette recherche avait l’objective d’étudier le titre de « Main du Dieu Drt nTr», et les déesses et les personnages qui ont reçu ce titre.
ظهر لقب يد الإله منذ العصور الأولى فى هليوبوليس ، کأحد ألقاب زوجة الإله آمون، حيث يرجع اتخاذ زوجة الإله آمون للقب "يد الإله" الى أسطورة خلق الآلهة التى تذکر بأن اله الشمس الذى انبثق من المياه الأزلية قد اقترن بنفسه و انجب شو و تفنوت و أن هذا الأقتران الذاتى، کما نصت عليه فقرة من نصوص الأهرام، حدث بواسطة يد الإله کما يتضح من النص التالى "يد أتوم التى انجبت شو و تفنوت" أو "يد الإله التى ولدت التاسوع". ثم اتخذت الإله "حاتحور" زوجة الإله آتوم، هذا اللقب، کما کان ايضا من بين ألقاب الإلهة "ايزيس".
عندما انتقلت العاصمة، انتقل لقب "يد الإله" من الإله حاتحور زوجة اله الشمس فى هليوبوليس ، الى الإلهة "موت" زوجة آمون فى طيبة، ثم انتقل اللقب بالتالى الى زوجة الإله (الملکة).
اول من اتخذ هذا اللقب يرجع الى الدولة الوسطى، حيث لقبة کلا من الزوجة الإلهية "إيمرتنبس و نفرت" بلقب "يد الإله" ، ثم بعد ذلک ظهر فى الأسرة الثامنة عشرة حيث کانت الملکة "احمس نفرتارى" أول ملکة اتخذته، ثم اتخذته الملکة "مريت رع حاتشبسوت" زوجة تحتمس الثالث، و "مريت آمون" ابنة هذا الملک، و الأميرة "نفرو رع" ابنة حاتشبسوت
و يبدو ان هذا اللقب لم تتخذه واحدة من ملکات أو اميرات الأسرتين التاسعة عشرة و العشرين. ثم ظهر فى الأسرة الواحد و العشرين و التى اخذته "حنوت توى" اخت و زوجة سمندس.
هذا البحث يقوم بدراسة لقب "يد الإله" و الألهات و الأشخاص الذين اتخذوا هذا اللقب.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101The Stela of Nebet-Kebeny CG 3411754683686110.21608/cguaa.2012.36861ARMaha Yehiafaculty of the tourism and hotels.Journal Article20190624This stela of Nebet-Kebeny
in Cairo Museum CG 34117. The stela is made of fine white limestone. It is finely <br />carved, round-topped and measures 66.5 x 41 cm. The subject matter of the text inscribed on the <br />document under discussion is overwhelmingly dominated by the funerary offering formula <br />addressed to the gods of the west and the high religious titles of the owner family <br />members3.<br />The stela is to be considered a funerary where Wepwawet and Anubis in the form of two <br />jackals stretched on their plinth facing each other figure, both labelled Wepwawet lord of <br /> Abydos and<br />Anubis lord of the west.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Chapter 161 of the Book of the Dead over the coffins. الفصل161 من کتاب الموتى على التوابيت.69693685710.21608/cguaa.2012.36857ARNEHAD KAMAL EL DEENکلية الآداب جامعة المنصورة - آثار مصرية قديمةJournal Article20190624Since the Second Intermediate period Thoth appears over the four sides of the coffins, and recites the spell 161 of the book of the dead, to open the four openings in the sky for the dead, to allow him to breathe the wind from the four sides of the sky. This ritual is truly a secret, which no one of the people should know.
In this research I'll try to explain the importance of this ritual for the dead and the development of its representation over the coffins.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101La liaison terrestre entre la Maurétanie Tingitane et la Maurétanie Césarienne à la lumière des données de l’archéologie et des sources littéraires701093686510.21608/cguaa.2012.36865ARNouzha BoudouhouUniversité Mohamed Ier OujdaJournal Article20190624La question de la liaison terrestre entre les deux provinces de Maurétanie à l’époque romaine : Tingitane et Césarienne, fut soulevée par de nombreux chercheurs, mais pour l’instant elle ne trouve aucune réponse irréfutable. Elle reste la question la plus disputée qui a engendré deux opinions distingues : des partisans qui soutiennent l’hypothèse d’un passage par terre, et d’autres contestent qu’une route romaine ait unifié les deux Maurétanies. Mais une nouvelle lecture puis analyse des données archéologiques disponibles et aussi des sources latines nous laissent supposer qu’une voie de terre aurait relié les deux provinces à travers la région orientale du Maroc actuel. Cette thèse nous amène à considérer également le rôle que les <em>gentes</em> ou les groupes tribaux avaient dans ces territoires des confins.<br /> <strong>ملخص</strong><br /> لقد أثيرت مسألة الاتصال البري بين مقاطعتي موريطانيا في العهد الروماني ، أي الطنجية والقيصرية، من قبل العديد من الباحثين ولکن دون الحصول على جواب شافي، لتظل القضية الأکثر إثارة للجدل والتي أدت إلى رأيين مختلفين، أي بين مؤيدين للفرضية القائلة بالمرور عبر الأرض وبين من يعارضون فکرة وجود طريق روماني يوحد بين الموريطانيتين. لکن قراءة جديدة وتحليل لمعطيات أرکيلوجية متوفرة وکذا مصادر لاتينية، سمحت لنا بافتراض وجود طريق بري کان يربط بين الموريطانيتين من خلال المنطقة الشرقية للمغرب الحالي. تدفعنا هذه الأطروحة أيضا إلى اعتبار الدور الذي لعبته القبائل.<br /> <strong> </strong><br /> <strong> </strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر القديمة LES VÊTEMENTS ROYAUX SUR LES PAROIS DES CHAPELLES DIVINES DANS LE GRAND TEMPLE DE SÉTHI Ier À ABYDOS1101493686910.21608/cguaa.2012.36869AROmaima EL-SHALMisr University for Science and TechnologyJournal Article20190624
يتناول هذا البحث "التوعية الأثرية ودور المواطن المصري في الحفاظ على آثار مصر القديمة" من خلال تحديد الأسباب التي تختفي وراء ضعف الوعي الأثري لدى بعض الأفراد ، وکيفية الارتقاء بهذا الوعي بالاستعانة بکافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية منذ الطفولة المبکرة ، مع الترکيز على دور کل من الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام بل والنادي ودور العبادة وغيرها ... ، بتدعيم الهوية لدى الفرد وتعزيز الانتماء لمصر ، والذي من شأنه تقوية الرابطة بين الطفل وبلده ، مما يولد الحب الذي يشجع على المحافظة على کل ما هو مصري والدفاع عنه.
يتم أيضا إلقاء الضوء على دور الجمعيات الأهلية التطوعية لنشر الوعي الأثري بين الأفراد ، خصوصا في المناطق الأثرية ، وإنشاء صندوق للحفاظ على آثار مصر ، بحيث يتم تمويله بطريقة شرعية . کما يمکن تکوين جمعيات تطوعية على غرار "جمعية أصدقاء السائح" ، وعلى مستوى القطر المصري ، وخصوصا من طلبة کليات الآثار وکليات السياحة وأقسام التاريخ بالجامعات المصرية لتوعية المواطنين بضرورة الحفاظ على الآثار عند زيارتها وتأمين سلامة هذه الآثار عن طريق تعاون فعال بين بعض الوزارات والهيئات المختلفة في مصر .
Le début des travaux du grand temple d’Abydos ont dû commencer après la sixième année de règne de Séthi I<sup>er[1]</sup>. Ce temple devait faire partie du programme de construction du souverain. Dès sa découverte, de nombreuses études y se sont intéressées de près comme de loin[2].
Dans une précédente étude, il a été question des coiffures de Séthi I<sup>er </sup>dans les chapelles divines[3] dont celle du roi n’avait pas été prise en compte. Une fiche descriptive avait été élaborée pour l'analyse de 197 scènes inventoriées (tableau 1)[4].
Au cours de la première étude, sept types de vêtements avaient été identifiés[5] ; mais pour cette nouvelle recherche, il était indispensable d’étudier plus en détail les tenues portées par le roi qui sont plus nombreuses que l’étude précédente, comme il en sera question dans les pages qui suivent. Une nouvelle fiche sur les vêtements a donc été élaborée. Elle a permis de réaliser une analyse descriptive et quantitative des tenues vestimentaires portées par le roi, tout en analysant le style iconographique suivi par les artistes contemporains[6]. Une description des costumes de Séthi I<sup>er</sup> dans sa chapelle a été également présentée.
<br clear="all" />
* - Professeur adjoint à la faculté d’Archéologie et de Guide Touristique, Misr University for Science and Technology (MUST).
[1] - P. J. Brand, <em>The Monuments of Seti I. Epigraphic, Historical and Art Historical Analysis</em>, <em>PdÄ</em> 16, Brill, Leiden, 2000, p. 356.
[2] - Pour les études antérieures voir O. El Shal, « Les coiffures de Séthi I<sup>er</sup> dans les chapelles divines de son temple à Abydos », <em>in </em>: B. S. El-Sharkawy (éd.), <em>The Horizon Studies in Egyptology in Honour of M. A. Nur El- Din</em> (10 – 12 April 2007), vol. 3, Le Caire, 2009, p. 215, note 1, 2. Rajouter également : P. J. Brand, <em>op. cit.</em>, p. 428, <em>s. v.</em> « Abydos » ; S. Cauville, « La charte d’immunité d’Abydos », <em>JARCE</em> 45, 2009, p. 397-401; le site internet : Abydossethy.net.
[3] - O. El Shal, <em>op. cit.</em>, p. 197-216.
[4] - Les tableaux sont présentés dans les annexes à la fin du texte.
[5] - O. El Shal, <em>op. cit.</em>,, p. 203.
[6] - Une thèse (PhD), sous notre direction, a étudié les vêtements portés par les statues royales et privées jusqu’à la fin de la Basse Epoque. Pour plus de détails, voir : Tamer Magdy Eissa Faheem, <em>Costumes of Kings and Individuals’ Statues to the End of the Late Period (Archaeological – Analytical Study)</em>, Faculty of Tourism and Hotels Management, Fayoum University, June 5<sup>th</sup> 2012 (en arabe). Pour d’autres études sur les vêtements : Michel Malaise, « Le costume civil au Moyen Empire : une construction à la datation des documents privés », <em>in </em>: Fr. Geus, Fl. Thill (eds.), <em>Mélanges offerts à Jean Vercoutter</em>, Paris, 1985, p. 217-227, 2 pl. ; G. Vogelsand-Eastwood, <em>Pharaonic Egyptian Clothing</em>, <em>Studies in Textile and Costume History</em> 2, Brill, Leiden, New York, 1993.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Egyptian Antiquities in Africa الآثار المصرية في أفريقيا1501673733910.21608/cguaa.2012.37339ARRanda Baleghکلية الآداب، جامعة المنصورةJournal Article20190626سيحاول هذا البحث أن يقدم قائمة بالآثار الفرعونية الموجودة بالمجموعات المتحفية بشمال أفريقيا. و يشکل عدد و طبيعة و ترکيز القطع المکتشفة دورا هاما في تحديد مدى تدخل مصر في شئون هذه البلاد، و طبيعة هذا التدخل. من الدراسة يتضح أن أکبر مجموعة من القطع المصرية و المتمصرة أي ذات التأثير المصري من کل العصور، توجد في السودان. و ذلک لأن البلدين کانا يمثلان دولة واحدة لفترات طويلة و هما متصلان عن طريق النوبة. و تأتي ليبيا في المقام الثاني، و هي الجارة الأخرى في أفريقيا. و لکننا نجد فقط بضعة قطع من تماثيل، و بقايا معبد أو إثنين بمدينة قورينة حيث کانت مستعمرة مصرية في العصر البطلمي. أما عن تونس و الجزائر، فبهما قطع متفرقة من أشياء يبدو أنها حملت لهناک، کما توجد قطعة من تمثال ملکي لتحتمس الأول من الأسرة الثامنة عشرة، بمتحف تشرشل, و بالنسبة للمغرب، توجد بضعة جعارين و تمثالين لأبي الهول بالمتحف الوطني بالرباط، يبينان التأثير المصري، و ربما تم صنعهم خارج مصر.
This paper will attempt to present a listing of the Egyptian Pharaonic antiquities found in North Africa. The number, nature and concentration of objects often play a major role in defining the amount and nature of intervention of Egypt in these countries. From the study, it appears that the largest collection of Egyptian and Egyptianized antiquities from all ages is found in Sudan, and that is because the two countries were one for long periods of time and are connected through Nubia. Second comes Libya, the other neighbor in Africa. However, it only has a number of statue fragments and the remains of a temple or two in the city of Cyrene which was an Egyptian colony in the Ptolemaic period. As for Tunisia and Algeria, both have scattered objects which appear to have been carried there and there is a fragment of a royal statue of Tuthmosis I of the 18<sup>th</sup> dynasty in Algeria in the Cherchel Museum. As for Morocco, there are only a few scarabs, and two sphinxes which show Egyptian influence, but may have been produced outside of Egypt. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Representations of a Goddess Suckling a King in Ancient Egypt1681873734310.21608/cguaa.2012.37343ARTarneem Bayoumy Lecturer at the High Institute of Tourism and Hotels, El- Seyouf. AlexandriaRiham M.Ezz El-dinLecturer at the High Institute of Tourism and Hotels, EGOTH, Guiding Department, Alexandria.Journal Article20190626Representations of a goddess suckling a king occur in Egyptian art<br />as early as the Old Kingdom, and they continue throughout Egyptian history. <br />They are concerned with an event which was preserved in scenes as well as in <br />statuary. These representations seem to symbolize the nurturing relationship of mother and <br />child. Also, they might symbolize the ruler's rebirth in the Afterlife. This paper will provide <br />an overview of historical literature in ancient Egypt that presents breastfeeding as a <br />constitutive substance of kingship relatedness where it shows royals nursing at the breasts of <br />goddesses conferring upon them divine status and bolstering their royal legitimacy. The paper <br />will start by a general introduction of breastfeeding in ancient Egypt and words in ancient <br />Egyptian language related to suckling and nursing, followed by examples of representations of <br />goddesses suckling a pharaoh in Ancient Egypt arranged in a chronological order. The study <br />aims at analyzing and understanding these representations, identifying the most important goddesses <br />which appeared in this context, it also sheds light upon<br />the religious significance and occasions of these representations.
إن تصوير الإلهة ترضع الملک ظهر فى الفن المصرى القديم منذ الدولة القديمة و ظل<br />مستمرا على مدى التاريخ المصرى القديم و لقد صور على مناظر کما ظهر فى<br />تماثيل . هذة المناظر کانت ترمز الى علاقة الحماية بين الأم و طفلها کما إنها ربما<br />ترمز الى إعادة بعث الحاکم فى الحياة بعد الموت .<br />هذة الورقة البحثية تبدأ بمقدمة عن الرضاعة فى مصر القديمة و کلمات و مصطلحات<br />فى اللغة المصرية القديمة تتعلق بالرضاعة . و فى الجزء التالى تستعرض أمثلة لأهم<br />مناظر الرضاعة بين آلهة و ملک و هى مرتبة تاريخيا من الأقدم الى الأحدث. تنتهى<br />الدراسة بتحليل هذة المناظر و تحديد أهم الآلهات التى ظهرت فيها کما إنها تلقى<br />الضوء على الأهمية الدينية و المناسبات التى ظهرت فيها هذة المناظر.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101The Goddess Rattawy in the Greco-Roman Temples الإلهة رعت تاوي في معابد العصر اليوناني الروماني1882143734410.21608/cguaa.2012.37344ARMohmed Tonssyprofessor - Taif University-Kingdom of Saudi Arabia & Helwan University-Cairo-Egypt. IJournal Article20190626تتناول تلک الدراسة الدور الديني الذي لعبته الإلهة رعت تاوي في العقائد الدينية المصرية في العصر البطلمي والروماني من خلال دراسة النصوص والمناظر التي کرست لها في معابد مصر العليا في تلک الفترة حيث ارتبطت بالإله منتو –رع في منطقة طيبة وما حولها.
من خلال دراسة الصفات والألقاب الدينية وکذالک الأنواع المختلفة للقرابين والمناظر المسجلة في تلک المعابد للمعبودة رعت تاوي يمکن تحديد مفهوم دورها الديني وعقيدتها الخاصة في تلک الفترة وما يمکن ان يکون قد طرأ عليها من تغيير أو تداخل مع الإلهات الأمهات في العقيدة المصرية القديمة مثل حتحور وإيزيس أو تلک الإلهات ذواتي الصفات المرتبطة بالقوة مثل سخمت وباستت.
وتسجل الدراسة أيضا وبشکل حصري کافة صفات وألقاب المعبودة رعت تاوي في جميع معابد مصر العليا للوقوف على أهمية تحديد مفهوم الدور الديني الذي لعبته تلک الإلهة في الديانة المصرية القديمة في العصرين البطلمي والروماني.
This study tries to collect and analyze Rattawy's epithets and titles which were inscribed in the Greco Roman temples of Upper Egypt. These functional aspects clearly explain theological phenomenon of Rattawy's dogma and fusion with motherhood goddesses in Egyptian pantheon. This principal cultic role of the goddess Rattawy is clearly proved through various inscriptions from the Ptolemaic and Roman temples in the main cult centers of Upper Egypt[1]. These epithets and titles are clarifying Rattawy's prominent role in Ancient Egyption beliefs, firstly as a counterpart of state god Re from at least the Old Kingdom, and secondly as a consort of war god Monthou-Re in Thebes region[2].
<br clear="all" />
*Assistant professor - Taif University-Kingdom of Saudi Arabia & Helwan University-Cairo-Egypt. I am most grateful to D. Jocelyn Gohary for correcting the English text. I would also like to thank D. Said Gohary for discussing various points.
[1]This study will be confined only to the main ninth temples of Upper Egypt.
[2]LGG IV, 647-649.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Propositions pour la protection et la valorisation du patrimoine: les sites archéologiques de Casablanca, une chance pour le développement durable de la région مقترحات لحماية وتعزيز التراث: المواقع الأثرية في مدينة الدار البيضاء، فرصة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة2152413735810.21608/cguaa.2012.37358ARHakima BelkhattabLaboratoire de Géochimie, Géologie Appliquée, Géomatique et Environnement, Fac. Sciences Ben M’Sik, B.P. 7955 Sidi Othmane, CasablancaJournal Article20190626<strong>Résumé :</strong> Le développement démographique, l’expansion urbaine ainsi que l’intense activité socio-économique et industrielle de Casablanca sont des facteurs qui ont nécessité un besoin énorme en matériaux de construction, ce qui a conduit à l’ouverture de plusieurs carrières. Les fouilles menées dans le cadre du programme Casablanca, ont permis de découvrir, dans des carrières ou des grottes, un patrimoine archéologique unique au monde et de grande valeur scientifique (vestiges d'Hominidés, artefacts, Vertébrés…). Le diagnostic de la situation actuelle montre que ce patrimoine historique, connu à l’échelle mondiale et méconnu à l’échelle locale, est menacé par des facteurs anthropiques et des activités humaines notamment l’urbanisation et la pollution. Des projets de préservation et de valorisation de ce patrimoine (parc archéologique, musée naturel, géoparc…) coordonnés entre les autorités locales et régionales, sont aujourd’hui nécessaires pour promouvoir le tourisme culturel, la recherche scientifique, la sauvegarde et la valorisation de cet héritage pour les générations futures.
<strong> ملخص البحث:</strong>
يعتبر التطور الديموغرافي والتوسع الحضري و النمو الاقتصادي والصناعي لمدينة الدار البيضاء من بين العوامل الأساسية التي تطلبت حاجة ضخمة لمواد البناء، مما أدى إلى فتح العديد من المقالع والتي ساعدت الحفريات المنجزة فيها، في نطاق البرنامج المغربي-الفرنسي "ما قبل التاريخ بولاية الدارالبيضاء الکبرى”، على اکتشاف تراث أثري فريد من نوعه في العالم وذي قيمة علمية کبيرة (بقايا عظام الإنسان القديم، أدوات إنسان ما قبل التاريخ، فقاريات...). تشخيص الوضع الحالي يظهر أن هذا التراث التاريخي، المعروف عالميا والمجهول محليا، مهدد بعدة عوامل على رأسها الأنشطة البشرية، التوسع العمراني والتلوث. للحفاظ على هذا التراث وتثمينه، يجب اعتماد مشاريع (متاحف لمواقع، متنزهات جيولوجية...) بتنسيق بين الجهات المحلية والجهوية، وذلک للنهوض بالسياحة الثقافية والأبحاث العلمية، کما سيساهم ذلک في رد الاعتبار لهذا التراث والمحافظة عليه من أجل الأجيال القادمة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Some Representations of Aristocratic Women in Islamic Art2422733736810.21608/cguaa.2012.37368ARHeba SaadAssociate Professor of Islamic Archeology Faculty of Tourism and HotelsJournal Article20190626Abstract:<br />The main goal of the study is to investigate whether<br />aristocratic women were represented in Islamic art or not. The<br />study, therefore, aims to present a variety of scenes of aristocratic<br />women from the different parts of the eastern Islamic regions<br />ranging from the 8th to the 17th century. The scenes in which<br />aristocratic women were the main characters will be described then<br />analyzed in order to reveal the activities of aristocratic women in<br />such scenes, the frequency of the scenes and their date, their<br />materials and their meaning. In addition, the study aims to disclose<br />the fashions of clothes and headdresses of aristocratic women that<br />could be witnessed from the scenes.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101THE DAILY LIFE IN THE COPTIC MONASTERIES (ANALITICAL STUDY) الحياة اليومية فى الأديرة القبطية2742973737210.21608/cguaa.2012.37372ARSherin SadekAssociate Professor of Coptic and Islamic art and archeology in the
faculty of arts/Ain Shams University. Cairo (EGYPT).0000-0003-1725-2063Journal Article20190626ABSTRACT:<br />During the less complex and less sophisticated ages, man was<br />in closer contact with God and a sort of fellow-feeling bound them.<br />Nowadays, if we go to visit the Coptic monasteries, we can live a<br />different and a very interesting experience. Several are the visitors<br />of the Coptic monasteries in Egypt and abroad. Sometimes, visitors<br />want to spend several days in these spiritual places to enjoy the<br />monks’ life and to follow their system. Why these monasteries<br />attract the visitors? Is it only to worship? How is the daily life<br />inside these religious foundations? How are living the monks<br />together? What are their different activities? I would like to focus<br />my on the details of the daily life of these monks. I’ll start my study<br />by describing the scientific meaning of the words monastery, monk<br />and nun. Then, I’ll speak about the main reasons that caused the<br />appearance of the Coptic monasticism. I’ll deal also with the<br />various categories of the monks who lived inside the Coptic<br />monasteries, their grades, their clothes and their different activities.
منذ بدء الخليقة، وجدت علاقة حميمة دائمة بين الإنسان وخالقه. وقد أخذت هذه<br />العلاقة أشکالاً متعددة بسبب اختلاف المعتقدات الدينية. وعند زيارة الأديرة القبطية،<br />يعيش الزائرون تجربة متميزة وفريدة. ويتوافد الزائرون من مصر وخارجها على<br />الأديرة القبطية لقضاء بعض الأوقات فى هذا المنشآت الدينية والتى شيدت منذ القدم فى<br />الصحارى المصرية. ولکن ما الذى يجذب هؤلاء الزائرون لهذا الأديرة البعيدة ؟ هل<br />السبب فقط هو العبادات ؟ وکيف تکون الحياة اليومية داخل هذه الأبنية ؟ وکيف يتعايش<br />الرهبان متعددى الجنسيات معاً ؟ وما هى أنشطتهم اليومية المختلفة ؟<br />لذا حرصت الباحثة على الإجابة على کل هذه التساؤلات من خلال توضيح<br />المقصود بببعض المصطلحات مثل الدير والراهب والمکرسات إلى جانب دراسة<br />الأسباب التى أدت إلى ظهور حرکة الرهبنة القبطية. کما تتناولت هذه الدراسة أنواع<br />الرهبان الذين عاشوا داخل الأديرة القبطية ودرجاتهم الکهنوتية وملابسهم وأنشطتهم<br />اليومية المختلفة.<br />أستاذ
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Conservation and Management of Ancient Egyptian Sites الحفاظ والإدارة للمواقع المصرية القديمة2983003737810.21608/cguaa.2012.37378ARAbdou Elderbyقسم ترميم الآثار کلية الآثار جامعة جنوب الوادي قنا مصرJournal Article20190626We do need today and tomorrow for future generations to understand, appreciate and benefit from ancient Egyptian Sites , there is a rapport between management and conservation , sometimes be exchanged in the use of the terms management and conservation - in sites - to mean all or some of those actions that are taken to ensure the long-term conservation and appropriate use of archaeological site including such steps as documentation policy, significance assessment, physical research and intervention, and visitor management, and as a general the term management planning is used to mean the appropriate steps to preserve a site, including physical conservation which is used to mean those interventions carried out on the site or its environment aimed at Prolong its life , and the term preservation is used to refer to the desired outcome of the management- the most efficient, and most appropriate way of achieving the long-term existence of the site and its archaeological value. <strong>The Management and Conservation plan and Procedures are ;</strong> Location and documentation of the archaeological site or sites , survey , inventory , historical and archaeological record , graphic archive . evaluation of values which the site has . physical condition evaluation and documentation, Management evaluation , determination constraints and opportunities (SWOT). defining the management policy , its purpose and principles .Selecting the management strategies and their specific practices such as conservation , maintenance and visitor strategies in addition to . supervising and checking these
proposed strategies and adjusting and altering them as required , the logic serial and sequence of these procedures is so important and depends on local conditions , physical environment, and the
ability of conservation managers of analyzing the whole site, and the whole problem, and setting out systematic logic management plan , otherwise the site falling more damage more benefits . We have not to leap to solutions rather than to diagnose and plan - As is common usually - depending on the belief that the value of the sites and their problems were well known, and that what was needed from the conservation professional was the latest, most scientific, and preferably the most high-technology solutions .<strong> But the prominent steps or stages are</strong>: assessment of significance , assessment of Physical Condition , Conservation Principles and Practices , Implementation: Site-Specific Studies ,Methods and Techniques for Protection and Stabilization ,reburial of Archaeological Sites, Erosion control and site stabilization ,consolidation and Stabilization of Structures, vegetation Control , protective roofing and shelters .Lastly the conservation plan which must be a living document with clear defined and updated purpose , and must not be an end in itself , but be considered as a necessary management utility contributes in the long term by providing a firm foundation for management decisions - aims to identify the cultural and archaeological significances (values) of the site, and to set out and Implementation a policy and strategy for the management and conservation of those physical characteristics of the site that contribute to these values. <strong>the conservation plan - in case of excavations -</strong> requires : graphic indication of designated conservation areas on the site plan, an analysis of the physical preservation state of the architectural complex , structure , element , an illustration on the site plan indicating the chronological urgency of conservation actions needed , a plan for conservation treatment detailing actions and materials , the level of treatment should be detailed and must include: urgent treatment, preventive action, temporary backfill, full conservation, replacement of elements and so forth. the type of treatment must be detailed and include information about: filling joints and replacement of walls, treatment of the wall tops (capping), replacement of stones, stabilization of walls and foundations, injection of binding substances to the interior of walls (grouting), the conservation plan must include a value analysis of the site and remains, with defining the degrees of Intervention.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Estimating the effects of frost action on non consolidated & consolidated Sandstone from Petra archaeological site تقييم تأثيرات التجمد على الحجر الرملي غير المقوى والمقوى بموقع البتراء الأثرى3013013738410.21608/cguaa.2012.37384ARMohammed A. El-GoharyProf. of Stones and Archaeological Buildings Conservation
Vice Dean of Post Graduated & Scientific Researches Faculty of ArchaeologyJournal Article20190626Weathering of stone artifacts in natural environment is produced by various extrinsic disintegration agents "physical, mechanical, chemical or biological". Moreover, their intrinsic properties "mineralogical composition, textures and internal structure". Frost damage as a deterioration agents affecting monumental stone buildings is a well known phenominon. Certain stones which are exposed to freezing temperatures and wet conditions may undergo frost damage. The frost susceptibility of a stone artifacts is largely controlled by studying their porosity and pore size distribution. On one hand, stone artifacts with the smallest mean pore size will be the most susceptible to frost damage. On the other hand, frost resistance also generally decreases with increased available porosity i.e., pore volume which is accessible to water. Where, the frost resistance of the stones is often assessed from its saturation coefficient, with other types of stones having saturation coefficients less than 0.8 being generally immune to frost damage. In this article various detrioration forms were detected through using some scientific techniques. These techniques such as <strong><em>XRF</em></strong>, <strong><em>XRD</em></strong>, <strong><em>SEM</em></strong> and <strong><em>X-Ray</em></strong> <strong><em>Radiography</em></strong> that were performed for studying the chemical, mineralogical composition and morphological features. Furthermore, using some <strong><em>special computer</em></strong> <strong><em>programs</em></strong> for studying different physical and michanical properties of consolidating & non consolidating samples of Petra sandstone after exposing to some artificial simulating cycles of weathering. our results proved that the stone of area under study were highly affected in 2 essintial deterioration forms. the 1<sup>st</sup> one concerning physical deterioratioon forms such as deep cracking, scaling, exfoliation and crumbling. 2<sup>nd</sup> one regarding chemical deterioratioon forms such as salt crystallization and powder steadily off. Finally, suggestion the sutable material and methods for conserving this valuable site.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101Study of Deterioration and Conservation of A mosaic Pavement in the Baron's Palace, Egypt دراسة تلف وصيانة أرضية فسيفساء بقصر البارون، مصر.3023203739010.21608/cguaa.2012.37390ARMohammed Kamalکلية الآثار – جامعة الفيوم – قسم الترميمJournal Article20190626<strong>Summary</strong>
The Belgian – Baron Edouard Louis Joseph Empain creates suburb of Heliopolis and built his palace which known Baron Palace. He finished its construction in 1911. The roof of the palace has a colored mosaic pavement which contains geometric and floral decorative patterns. The Supreme Council of Antiquities according to the Prime Minister Decision No. 1297 of 1993 considered it as an archaeological Building. Investigations and analyses of the mosaic pavement were carried out by scanning electron microscope which indicated that mosaics made of glass. It shows that presence of micro cracks and disintegration in the glass network. Analyses by EDX unit were indicated that the source of the green color is copper, the source of the red color is iron, the source of the white color is calcium, the source of blue color is copper and the source of yellow color in mosaic tesserae is iron. Related to results the source of flux is calcium or a mixture of calcium and potassium. XRD analyses showed that the mosaic mortar is Portland cement. Documentation of the mosaic pavement was carried out using A CAD computer program. Deterioration phenomena were appeared in this documentation. Recommendations and a proposed plan of treatment and conservation of this mosaic pavement were reported. Finally, conclusion of this thesis was reported.
قام البارون البلجيکي ادوارد لويس جوزيف أمبان بإنشاء ضاحية مصر الجديدة وشيد فيها قصره المعروف بقصر البارون وانتهي من بنائه عام 1911م والقصر من الداخل حجمه صغير، فهو لا يزيد علي طابقين ويحتوي علي سبعة حجرات فقط. الطابق الأول عبارة عن صالة کبيرة وثلاث حجرات ، أما الطابق العلوي فيتکون من أربعة حجرات. يوجد بسطح القصر أرضية من الفسيفساء الملونة والتي تحتوي علي زخارف هندسية ونباتية وقد قام المجلس الأعلى للآثار بتسجيل القصر کمبني أثري بموجب قرار رئيس الوزراء رقم 1297 لعام 1993م. وقد تعرضت أرضية الفسيفساء لعوامل تلف مختلفة بسبب تعرضها بشکل مباشر للظروف الجوية مثل مياه الأمطار والتکثف والتغيرات في درجات الرطوبة والحرارة والتلوث الجوي والعامل البشري المتمثل في الإهمال وعدم إجراء الصيانة الدورية اللازمة لها. أدي ذلک إلي وجود مظاهر تلف متنوعة من أهمها فقدان في وحدات الفسيفساء مما أدي إلي وجود فجوات ووجود شروخ وانفصالات ما بين الطبقات المختلفة للفسيفساء بالإضافة إلي تلف المونة وتآکل وحدات الفسيفساء ووجود أتربة واتساخات. تم إجراء الفحوص والتحاليل المختلفة لأرضية الفسيفساء حيث تم فحصها بواسطة الميکروسکوب الإلکتروني الماسح الذي أتضح أن قطع الفسيفساء تم صنعها من الزجاج ووجود شروخ دقيقة وانفصالات في الجسم الزجاجي المکون لها. تبين من تحليل قطع الفسيفساء بواسطة وحدة EDX الملحقة بالميکروسکوب الإلکتروني الماسح أن قطع الفسيفساء من الزجاج الملون بالألوان المختلفة واتضح أن النحاس والکوبلت في وجود الحديد هم مصدر اللون الأخضر وتبين أن النحاس هو مصدر اللون الأزرق والحديد هو مصدر اللون الأحمر والکالسيوم هو مصدر اللون الأبيض والحديد هو مصدر اللون الأصفر، کما أظهرت النتائج أن المادة المصهرة المستخدمة هي الکالسيوم أو خليط من الکالسيوم والبوتاسيوم. أظهرت نتائج التحليل لمونة الفسيفساء باستخدام حيود الأشعة السينية أن المونة المستخدمة هي مونة الأسمنت وهي المونة التي استخدمت کذلک في عمليات بناء القصر بشکل عام. أجريت عملية توثيق لأرضية الفسيفساء وتم توقيع مظاهر التلف المختلفة عليها وذلک باستخدام برنامج کاد بواسطة الحاسب الآلي. من خلال نتائج الفحوص والتحاليل ودراسة الوضع الراهن لأرضية الفسيفساء وما بها من تلف وتدهور تم وضع توصيات وخطة مقترحة لعمليات العلاج والصيانة المختلفة لأرضية الفسيفساء والتي اشتملت علي عمليات التنظيف والتقوية ومعالجة واستکمال الفجوات وإعادة تثبيت قطع الفسيفساء المنفصلة إلي أماکنها الأصلية وترميم الحواف واختتم البحث بالنتائج المستخلصة من الدراسة. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802151520121101RESTORATION AND PRESERVATION OF ENGRAVED LIMESTONE BLOCKS DISCOVERED IN ABU MOUSA EXCAVATION, SUEZ- EGYPT3213513740110.21608/cguaa.2012.37401ARNabil A. Abd El-TawabConservation Dept., Faculty of Archaeology, South Valley Univ., Qena , EgyptWalid KamelAlilecturer of Conservation,faculty of Archaeology ,Aswan University,Journal Article20190626A lot of engraved limestone blocks were discovered at Awlad<br />Abu Musa (east of Suez, Egypt) in 1995/2007 by Supreme Council<br />of Antiquities. The stone blocks were seriously affected by<br />archaeological environments during burial environment in<br />agriculture land. They were covered with thick clay layer with soil<br />particles that disfigured them and hid their inscriptions. Prior to the<br />conservation intervention, the materials were characterized by Xray<br />diffraction, optical microscopy, scanning electron microscopy<br />with energy-dispersive X-ray spectroscopy, Chemical analyses of<br />ground water and microbiological study. After the material<br />characterization, the conservation and restoration of the stone<br />blocks were carried out including cleaning, consolidation, reduction<br />of salts, Re-jointing, restoration and completion of lost parts. After<br />that the blocks were exhibited in Suez museum.<br /><br />