General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101"التماثل الآدمية في جنوب ترکمنستان خلال عصور ما قبل التاريخ" (منذ العصر الحجري الحديث حتى العصر البرونزي)1313408710.21608/cguaa.2011.34087ARAbu El Hassan MahmoudBakryجامعة القاهرة- کلية الاثار- قسم الاثار المصريةJournal Article20190609يتناول الباحث بالدراسة والتحليل والتصنيف مجموعات کبيرة من التماثيل الآدمية التي عثر عليها بمواقع عدة بجنوب ترکمنستان وهي تؤرخ بالعصر الحجري الحديث (حضارة جيتون) والعصر الحجري النحاسي والعصر البرونزي (حضارة أناو). تعتبر هذه الحضارة الأخيرة، وبلا شک، من أکثر حضارات العالم القديم دراسة وفهماً بفضل مجهودات علماء الآثار على مر سنين طويلة، حيث أنها حافظت على تتابع تطورها فترة طويلة امتدت من الألف الخامس ق.م حتى الألف الثاني ق.م، أي منذ العصر الحجري النحاسي وحتى العصر البرونزي المبکر.
يقوم الباحث بمحاولة تصنيف مجموعات التماثيل في کل عصر على حده معتمداً على أهم صفاتها (مادة الصنع، طريقة الصنع، مکان العثور عليها وغيرها...)، ثم رصد التطور الذي طرأ عليها أو ملامح الاختلاف عن غيرها من مجموعات أخرى. في النهاية يحاول الباحث إعطاء تفسير لطبيعة التماثيل والهدف من صنعها في الإطار الحضاري لمنطقة جنوب ترکمنستان خلال الفترة من العصر الحجري الحديث وحتى العصر البرونزي معتمداً في ذلک على المعطيات الإثنوجرافية ومصادر أخرى.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101منهجية دراسات ما قبل التاريخ في تعريف ثقافة العصر الحجري الحديث في وادي النيل32323409010.21608/cguaa.2011.34090ARAhmed HamedNasr Hamdجامعة شندي - السودان مدينة شنديJournal Article20190609أجمعت دراسات ما قبل التاريخ على أن الفترة الثقافية التي خلفت العصر الحجري القديم وسبقت قيام الحضارات في مصر والسودان هي من أهم المراحل في توضيح التسلسل الثقافي لانسان وادي النيل، لا سيما أن الوقوف عندها بالدراسة المتأنية يكشف الكثير من عوامل التغير الثقافي وتأثيرة على المجتمعات القديمة، وقد بلغت الدراسات في التعرف على ثقافة هذا العصر شؤء رفيعا من كثرة الاكتشافات مع التباين في تحليل وتفسير آثارها. فعليه تحاول هذه الدراسة مناقشة السمات الثقافية التي نميز بها العصر الحجري الحديث في وادي النيل من خلال نتائج دراسات ما قبل التاريخ خلال القرن العشرين والدراسات الحديثة، بحسبان أن فترة العصر الحجري الحديث هي النواة الأولى لبزوغ الحضارات، لذلك انتهجت الدراسات مناهج شتى في تعريف مفهوم العصر الحجري الحديث بالتركيز على سماته العامة في أوربا واختبارها في المواقع الأثرية مما كشف عن تباين في البقايا الأثرية في بعض المواقع الأثرية وتجانس في البعض الآخر،وذلك ما شكل تناقدات بين الدراسات في متى وأين وكيف ظهرت مستوطنات العصر الحجري الحديث، وما هي الدلائل الأثرية لنموذج الموقع الأثري، فهدفنا في هذا القاء الضوء على تلك الدراسات وتوضيح نقاط الاختلاف بينها من خلال البقايا الأثرية والتمثيل بموقع قلعة شنان في منطقة شندي الذي أسفرت حفريات الكاتب فيه عن وجود مستوطنة ضخمة للعصر الحجري الحديث، وهو ما تصبو إليه هذه الدراسة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة لغوية وفنية لتابوت في متحف السلام بأسيوط334929758410.21608/cguaa.2011.297584ARاسامة ابراهيم سلامقسم الآثار / كلية الآداب/ جامعة اسيوطJournal Article20230303اعتقد المصريون القدماء في الخلود والحياة الأخرى؛ حيث مثلت الحياة الدنيا مرحلة انتقالية لمرحلة دائمة، لذا اهتموا بالموتى وحفظ الجثة مما يمكنها من البعث مرة أخري ، لأن الديانة هي تعبير عن فكر الإنسان الديني والسياسي والاجتماعي؛ حيث تعايشت مع الأنسان المصري لآلاف السنين ، من هنا أدرك المصري القديم منذ الوهلة الأولي أهمية الحفاظ علي الجسد حتى تستطيع الروح أن تتعرف عليه مرة أخري؛ حيث قام بحفظه بداخل مايسمي التابوت، وذلك بوضعها داخل وعاء بسيط من الخشب أو القش المجدول من تلك البدايات المتواضعة نشأت سلسلة متتابعة من التوابيت الأكثر أتقانا، التي تباينت طرزها تبعا للعصر " . أثرت المعتقدات الدينية كثيراً في تطور التوابيت باعتبارها المستقر الأخير للجثمان، ويختلف شكل التابوت باختلاف العصر والثروة الاقتصادية وطبقة صاحبه الاجتماعيةGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101"الحقوق والعقوبات في المجتمع اليمني القديم50673410710.21608/cguaa.2011.34107ARManal Mohanedاستاذ مساعد
کلية الآثارـ جامعة الفيومAml MohamedBaiomyمدرس بقسم العلوم الاجتماعية – کلية التربية – جامعة دمنهورJournal Article20190609إن المجتمع اليمني القديم من أشهر المجتمعات القديمة التي عرفت في العالم<br />القديم لکنه لم يلق نفس الحظ من الاهتمام به مثل المجتمعات القديمة المجاورة له،<br />بالرغم من ذلک ترک لنا المجتمع اليمني القديم نتاجا ماديا وفکريا عرف من خلال<br />القوانين والتشريعات الدينية والدنيوية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101المتاحف الموقعية في السودان: متحف کرمه نموذجاً67683410910.21608/cguaa.2011.34109ARAyman EltayabEltayabالهيئة العامة للاثار والمتاحفJournal Article20190609<strong><em>يهدف البحث الي تسليط الضوء علي بعض المواقع الاثرية الهامة في السودان وخاصه موقع کرمة في شمال السودان الذي يعتقد الکثير من العلماء انة البداية الاولي لاصول الحضارة السودانية وتجسيد ذلک في بناء متحف حديث بالموقع يروي قصة الحضارة السودانيه ، واهمية هذا المتحف کجاذب سياحي ودوره في تنمية المجتمع المحلي</em></strong><br /> <strong><em><span style="text-decoration: underline;"> </span></em></strong>General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101المناظر والنقوش التصويرية والوثائق الکتابية لموانئ وقلاع طريق حورس الحربي في مصر وغرب آسيا أثناء عصر الإمبراطورية.69963411710.21608/cguaa.2011.34117ARKhaled ShawkyEl-BassyounyProfessor of Egyptian Antiquities - Faculty of Tourism and Hotels - Ismailia - Suez Canal University.Journal Article20190609يعتبر طريق حورس الحربي في شمال سيناء أقدم الطرق الحربية في العالم على الإطلاق، وهو الطريق الذي سارت عليه جيوش تحتمس الأول وتحتمس الثالث وأمنحوتب الثاني وسيتي الأول ورمسيس الثاني ورمسيس الثالث، وهو أيضا الطريق الذي لعب الدور المحوري والرئيسي في تكوين الإمبراطورية المصرية في مناطق فلسطين والساحل الفينيقي في غرب آسيا، ورغم ظهور الوثائق التصويرية لهذا الطريق في عصر الرعامسة نقوش" معبد الكرنك"، إلا أن هناك وثائق كتابية هامة حول نشأة وتأسيس هذا الطريق تعود إلى عصر الدولة القديمة والدولة الوسطى وأوائل عصر الدولة الحديثة (عصر) الأسرة الثامنة عشر). وفي هذا البحث العلمي يحاول الباحث - معتمداً على المناظر التصويرية والوثائق الكتابية بالإضافة إلى الحفائر الأثرية - دراسة الحصون والمدن والموانئ التي ظهرت على هذا الطريق الذي امتد من الحدود المصرية الشمالية الشرقية في شمال سيناء حصن وميناء ثارو: إشكالية موقع بداية ونهاية طريق حورس الحربي" وتوسع طبوغرافياً على الساحل الفلسطيني والفينيقي وصولا إلى قلب الشرق الأدنى القديم، مع بيان الأهمية المعمارية والعمرانية لمباني ومنشآت هذا الطريق وأهميتها أيضاً من الناحية التجارية والإدارية وعلاقاتها بالسياسة والاستراتيجية المصرية خلال عصر الإمبراطورية الأولى والثانية ( عصر الدولة الحديثة).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-38021414201111017- تأثيرات مصرية في البتراء9711229760310.21608/cguaa.2011.297603ARراندا بليغقسم الاثار المصرية القديمة / كلية الاداب/ جامعة المنصورةJournal Article20110403تعد مدينة البتراء الأردنية التي تقع حوالي ٢٦٢ جنوب شرق الأردن من عجائب الدنيا السبع الجديدة التي جرى عليها استفتاء دولي أدلى فيه الناس برأيهم بالاقتراع الحر المباشر و أعلنت كالعجيبة الثانية من عجائب الدنيا السبع في ۲۰۰۷/۷/۷. كشفها العالم السويسري يوهان بورخاردت للعالم الغربي في عام -۱۸۱۱-۱۸۱۲ م. و قد بدأ الاستيطان في بترا منذ حوالي ۷۰۰۰ ق.م و عانت من زلزال ضخم في ٣٦٣ ق.م. و قد حول كاهن سوري مسيحي متشدد يدعى برسوماس عدة أماكن في بترا في القرن الخامس الميلادي إلى أماكن ( منها الخزنة والمقبرة المعروفة بمقبرة الإناء مما يدل على أنها كانت قد أصبحت قفرا في القرن الخامس عندما جاء الكاهن السوري. إلا أن المدينة لم تحو كثيرا من الآثار المسيحية، ربما لأنها لم تعد مركزا هاما عندما بدأت المسيحية في الازدهار والانتشار بدأ الأنباط في حفر البيوت و المعابد و غيرها هناك غالبا من عصر القيصر أغسطس الروماني أي أواخر القرن الأول قبل الميلاد. و منذ إقامة المنشأت الحجرية إزدهرت المدينة كعاصمة ومركز تجارة للأنباط خاصة في القرن الأول قبل الميلاد حتى سقوطها في أيدي الرومان في عام ١٠٦ .م. و استمرت بأهمية متضائلة بعض الشيء حتى القرن الثالث الميلادي، ثم انحسرت عنها الأضواء تماما في القرن الثامن الميلادي حيث أنها تأثرت بالزلزال الشديد الذي حدث في ٧٤٩ ق.م. ويعد أول ملك معروف للأنباط في تنظيمهم السياسي المتقدم هو الحارث الأول الذي ذكر في التوراة، وعاش حوالي عام ١٦٩ ق.م.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101ملامح التوحيد في مصر القديمة قبل عهد إخناتون1131313411410.21608/cguaa.2011.34114ARرحاب عبد المنعم باظاكلية الاثار / جامعة القاهرةJournal Article20110609نالت فكرة التوحيد في مصر القديمة اهتمام علماء المصريات الأجانب والمصريين على حد سواء. وتوصل العلماء إلى نتائج مختلفة لهذه الدراسة؛ فكان هناك فريقين رأى الفريق الأول أن المصري القديم فطر على الوحدانية الخالصة وعبادة إله واحد دون التفكير في إله غيره وإن تعددت أشكال هذا الإله، وكان من أنصار هذا الرأي دي روجيه الذي رأى أن الخاصية الأولى للديانة المصرية هي وحدة الإله التي نعبر عنها بكل قوة فنقول: الإله الواحد الفرد الصمد، لا شريك له، هو الكائن الأحد، الحي في الحقيقة.. أنت الواحد وملايين الكائنات انبثقت منك، خلق كل شيء وهو الوحيد الذي الذي لم لم يخلقه أحد .. . فكرة الإله الفرد الأول، هو الجوهر الواحد الدائم في كل مكان موجود بذاته، إله لا يمكن الوصول إليه. أما بول بيريه فذكر أيضا في سياق نفس هذا المعنى حيث تبدو الديانة المصرية متعددة الآلهة، لكنها كانت توحيدية بالضرورة ولا يمكن أن تكون غير ذلك.....و أن الإيمان بالهة كثيرة كان أدواراً ووظائف للإله الأعلى المفرد الخفي الذي تحوي النصوص الدينية المصرية له العديد من الصفات التوحيدية الواضحة. وأيد هذا الرأي أيضاً أوجست ماربيت الذي قال: "إن هناك إلها فردا خالدا مخلوقا بذاته لا تدركه الأبصار، خفيا، مدخرا لأولئك الداخلين في قدس أقداسة. ووافقهم في هذا الرأي أيضا هنري بروجش الذي أعلن: "إن المصريين في تلك العصور السحيقة عبدوا الإله الواحد المتعذر وصفه أو إدراكه الأبدي في صفاته الأسمى".<br /> أما الفريق الثاني فكانت آراؤه على النقيض تماما فذكروا أن المصري القديم لم يهتد إلى الوحدانية إلا في عهد إخناتون بعد أن مر الفكر المصري القديم بمراحل تعدد الآلهة؛ وكان من هذا الفريق ماسبيرو الذي نقد آراء الفريق الأول بشدة قائلا: "إن التوحيد كان ظاهرة ثانوية مشتقة من إيمان سابق بالألهة المتعددة. أما واليس بادج فقدم رأيا ثالثا فذكر: إن الإله الواحد كان لله "نماء ذوي العلم، أما التعدد فكان لعامة الشعب .<br /> .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الوشم في الحضارة المصرية القديمة1321463423810.21608/cguaa.2011.34238ARسهى محمودمدرس الاثار المصرية القديمة بالمعهد العالى للعلوم النوعيةJournal Article20110610يهدف هذا البحث إلى دراسة الوشم في الحضارة المصرية القديمة، وعلى وجه التحديد الوشم الكتابي وليس التصويري، وذلك من خلال ما أمكن حصره من القطع الأثرية من التماثيل الملكية وتماثيل الأفراد.
إشكالية البحث:
مناقشة فكرة استخدام الوشم الكتابى على التماثيل الملكية وتماثيل الأفراد
أهداف البحث
1- مقدمة تاريخية عن الوشم في مصر القديمة.
۲- دراسة الوشم الكتابى من خلال التماثيل الملكية ، وتماثيل الأفراد. المغزى الديني للوشم الكتابي
يهدف هذا البحث إلى دراسة الوشم في الحضارة المصرية القديمة وعلى وجه التحديد الوشم الكتابي وليس التصويري، وذلك من خلال ما أمكن حصره من القطع الأثرية من التماثيل الملكية وتماثيل الأفراد.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الألقاب التي حملتها زوجات حکام إقليم الوعل1471603425010.21608/cguaa.2011.34250ARصدقة موسي علىاستاذ بقسم الاثار المصرية / كلية الاداب/ جامعة المنياJournal Article20110610کان للمرأة في مصر القديمة بصفة عامة – وضع اجتماعي مرموق بجانب زوجها في إقليم الوعل – الإقليم السادس عشر من مصر العليا. وقد نعمت الحياة العائلية في مصر القديمة بنصيب من الاستقرار لم تعهدها الشعوب القديمة الأخرى.<br /> واختلفت عوامل الاستقرار بين طبقة وأخرى، وکان أوضحها بين أهل الطبقتين الثرية والوسطى، نوعاً من التوازن المقبول عدل المجتمع به بين أوضاع الزوجين في الأسرة، فالزوج بالنسبة لزوجته يوصف بأنه البعل، وولى الأمر والأخ<sup>([1])</sup>.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> (1) عبد العزيز صالح : الأسرة في المجتمع المصري القديم، المکتبة الثقافية عدد44، القاهرة، 1961، ص5، 6؛ نفس المؤلف: حضارة مصر القديمة وآثارها، جـ1، القاهرة، 1980، ص377.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة1611613425610.21608/cguaa.2011.34256ARAbdel Hamid MasoudAssociate professor of Classical Archaeology - Dept. of Archaeology, Ain Shams University, CairoJournal Article20190610يتناول البحث تماثيل برونزية لإثنين من الأحصنة بالمتحف المصري بالقاهرة(أشکال 1-2)، ويهدف هذا البحث إلى إنشاء دراسة تتناول بعض الحقائق المرتبطة بهذين الحصانين، حيث لم يتم دراستهما من قبل، ويتضمن المنهج العلمي الذي اعتمد عليه البحث مناقشات لعدة محاور جوهرية، يحاول کل منها الإجابة على بعض التساؤلات، وکذلک الفرضيات التي نبنى عليها تلک المناقشات، خاصة وأن الهيئة توحي بأن هذين النموذجين لأحصنة من النماذج النادرة الآتية من مصر ويشکلان عملاً استثنائيًّا في موضوعهما وسط مجموعات الآثار التي ترجع للعصرين البطلمي والروماني، فقد تم تصويرهما في حرکة غير تقليدية، ولم يسبق العثور على زوج من التماثيل متماثلين تماما من حيث الهيئة التصويرية مثليهما، متناولاً من خلال هذه المحاور الدراسة الوصفية، يتبع ذلک بدراسة تحليلية متضمنة التقنية، کما تهدف الدراسة التحليلية إلى إلقاء الضوء على الموضوع المصور، والأسلوب الفني المصور بهما هذه الأحصنة، ومدى انتشاره في الفنين اليوناني والروماني خاصة في مصر، ومقارنته بغيره من النماذج، مع محاولة لإعادة استکمال الأجزاء الناقصة بعد مقارنتها بغيرها من النماذج الفنية الأخرى التي صورت الحصان في الأعمال الفنية المتنوعة الإغريقية والرومانية، ويعد هذا أحد الأهداف الرئيسية للبحث، وذلک وصولاً إلى وظيفة هذه التماثيل، ثم تأريخها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101موقع جبل ابوفاطمة في منطقة الشلال الثالث1921933426110.21608/cguaa.2011.34261ARعبد الرحمن ابراهيم سعيد علىقسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة الخرطومJournal Article20190610تعتبر منطقة الشلال الثالث واحدة من اغني مناطق السودان واکثرها کثافة من حيث المعطيات البيئية والادلة الثقافية والتاريخية.<br /> تقع منطقة ابوفاطمة جغرافيا في اقصي جنوب منطقة الشلال الثالث، والموقع يقع علي تل صخري تبلغ مساحته حوالي160في54متر، يتکون الموقع من بيت محصن(Castle house،تعلوه قبة.کما توجد اساسات لجدران حجرية شمال وجنوب الموقع تغطي معظم الجزء المرتفع من التل الصخري.والي الشمال من الموقع يوجد بناء اخر من الطوب اللبن.وتنتشر علي سطح الموقع قطع من الفخار المسيحي والاسلامي متعدد الاشکال والالوان، الي جانب القليل من الفخار المصري.<br /> کشفت نتائج الاعمال علي ان الموقع يتمتع بتاريخ طويل ومتنوع-فرعوني ،مسيحي، اسلامي-يعکس مظاهر الاستمرارية التاريخية والحضارية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الترجمة واللغة الاکدية بين الحرف العربي واللاتيني1942093426510.21608/cguaa.2011.34265ARقصى منصور عبد الكريمقسم الاثار / كلية الاداب/ جامعة صلاح الدينJournal Article20190610 اقتضت الحاجة منذ فترات مبکرة من تاريخ البشرية وتکّون المجتمعات المستقرة مع ظهور الکيانات السياسية والممالک المستقلة، إلى وجود صنف من الکتبة هم المترجمون، وذلک لأداء مهامهم في تسيير متطلبات الحياة الاقتصادية والاجتماعية فضلاً عن حاجة البلاطات الملکية بشکل خاص لمعرفة طبيعة التوجهات السياسية لمختلف الأقوام المجاورة،[1] وکان يقع على عاتق هذا الصنف من الکتبة ، ضرورة الإلمام بلغتين أو أکثر کي يتمکنوا من أداء مهامهم بالشکل المطلوب[2].<br /> وإذا ما أردنا الحديث عن أهمية الترجمة وتاريخها الطويل الممتد إلى بواکير عصر وجود الإنسان، فيکفي أن نشير إلى أن غياب الترجمة کان سيحرمنا من معرفة وقراءة الکتابات القديمة عن تاريخ منطقتنا الحضارية في الشرق الأدنى القديم ، ولولاها لما توصلنا إلى معرفة الشيء الکثير من تاريخ البشرية.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> 1 عامر عبدالله الجميلي، الکاتب في بلاد الرافدين ـ دراسة ـ منشورات اتحاد المؤرخين العرب، دمشق، 2005، ص81.<br /> <br /> <br /> [2] Sasson, J. M. Civilization of the Ancient Near East’, vol. IV, New York, 1995, p.2274.<br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101وحدة "الکورنيش المصرى" الزخرفية فى واجهات مقابر مدائن صالح بالجزيرة العربية2103333426710.21608/cguaa.2011.34267ARمحمد اسماعيل ابو العطاكلية السياحة والآثار/ جامعة الملك سعود ؛ كلية الاثار/ جامعة الفيومJournal Article20110610تميزت العمارة المصرية القديمة بعدد من العناصر المعمارية والوحدات الزخرفية التى ظهرت نتيجة تأثير البيئة فى العمارة وکتطور طبيعى لاستخدام العناصر النباتية فى العمارة المبکرة، وقد اعتبرت هذه العناصر والوحدات مکونات مصرية خالصة النشأة والتطور دون أن تضاف إليها عناصر أجنبية بل هى التى وجدت طريقها إلى الخارج لتؤثر فى عمارات الحضارات المعاصرة واللاحقة القريبة منها والبعيدة على حد سواء.<br /> وتعد وحدة الکورنيش المصرى من أکثر هذه العناصر تميزا فى العمارة المصرية حتى أنها تعتبر العنصر الوحيد الذى تلتصق به دائما صفة المصرية فنادرا ما تذکر کلمة الکورنيش دون أن تلحق بها کلمة المصرى لتشير إلى تلک الوحدة الزخرفية المعمارية المصرية المميزة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الکساء عند الشاسو2332343426910.21608/cguaa.2011.34269ARMohamed Alamiآثار وتاريخ قديم - فلسطين -جامعة الخليل.Journal Article20110610انقسم الباحثون إلى فريقين: الفريق الأول مثل Derver,W.and Rainy,A الذي ربط الشاسو بکلمة اسرائيل المذکورة على مسلة مرنبتاح ، أما الفريق الثاني مثل Yurco,F فقد تنکر لهذا التوجه وفصل الشاسو عنهم ويأتي هذا البحث لدراسة الکساء عند الشاسو لأنه يعد مؤشرا عرقيا لتمييز شعب عن آخر مؤيدا وداعما بأدلة من الکساء للفريق الثاني ومن الواضح أن کساء الشاسو يماثل کساء سکان حضرموت وأن کسوة الرأس ولا سيما القلنسوة عند الشاسو وصور ربطات الرأس العربية يشابه کل منهما الآخر .<br /> <br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مواقع العصر الحجري الوسيط شمال ولاية الجزيرة2342353427210.21608/cguaa.2011.34272ARمحمد الفاتح حياتىقسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة الخرطومJournal Article20110610<strong> </strong><br /> تم اکتشاف عدد من المواقع الآثارية في المنطقة الواقعة شمال ولاية الجزيرة وذلک خلال مسح آثاري قام به الباحث في هذه المنطقة ومن خلال الأدلة المادية الموجودة على سطح هذه المواقع يتضح أنها ترجع لفترة العصر الحجري الوسيط کما أنها تقع على ضفاف وادي قديم وذلک وسط الأراضي الزراعي داخل مشروع الجزيرة الزراعي ، والمؤسف أن هذه المواقع تعاني من دمار شديد وستنتهي في وقت قريب اذا لم تتم دراستها وتوثيقها في اقرب وقت.<br /> <br /> <br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101صيد المرجان واستغلاله بموانئ بلاد المغرب في العصر الوسيط2362443424410.21608/cguaa.2011.34244ARمحمد عميرةقسم التاريخ/ جامعة الجزائرJournal Article20110610 يتناول هذا الموضوع تعريف المرجان، حسب المفاهيم التي كانت سائدة في العصر الوسيط، وتحديد أماكن تواجده في الموانئ المغربية؛ بين مينائي القالة شرقا. وسبتة غربا، مرورا بميناء بجاية.<br /> ويتناول أيضا طرق صيده وأوضاع صياديه الاجتماعية والمهنية وكذلك أنواعه التي تعتبر من أجود الأنواع المعروفة عالميا آنذاك.<br /> ويتطرق أخيرا، على طرق تصنيعه وبيعه إلى التجار الذين كانوا يسوقونه في الأماكن البعيدة، من بلاد السودان الغربي وبلاد الهند، حيث كان يُفضل على غيره من الأنواع.<br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101عدن .. المدينة الميناء رؤية تاريخية في أسباب وزمان التسمية2452643438110.21608/cguaa.2011.34381ARMohamed Bawazerأستاذ تاريخ اليمن والجزيرة العربية القديم المشارک کلية التربية – صبر- قسم التاريخ ، وکلية الآداب – قسم الآثار ( جامعة عدن )Journal Article20190611 تعددت الآراء في أصل تسمية عدن،واختلفت التفسيرات في معناها ، بل تفنن البعض في تعليل اسمها بتعليلات لم تکن تخلو من مبالغة حيناً ، وطرافة أحياناًَ. فأعطت المصادر الکلاسيکية (اليونانية والرومانية) تعليلات مختلفة لاسم عدن، کذلک أعطى المؤرخون والجغرافيون العرب والمسلمون للاسم معاني کثيرة ومختلفة، إلا أنها لا تقل اضطراباً وغموضاً عن المصادر الکلاسيکية في تعليل الاسم ، أيضا أعطت المعاجم اللغوية لعدن مفاهيم عديدة ومتشابهة في المعنى .. وهکذا نجد نفسنا أمام تفسيرات وتعليلات مختلفة لتسمية عدن ، وعدم الوصول إلى نتائج حاسمة لأصل الاسم وتفسيره ومعرفة نسبته ، ومهما اختلفت الآراء والتفسيرات حول أصل التسمية فإن جميع المصادر التاريخية القديمة ــ الکلاسيکية والعربية ، وکذا الدراسات الحديثة ، العربية منها والغربية تؤکد على عراقة عدن التاريخية کميناء تجاري ، ومحطة تجارية هامة بين الشرق والغرب منذ عهود ما قبل الإسلام .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101نقش عربي شمالي قديم من بادية طريف في شمال المملکة العربية السعودية2652653438910.21608/cguaa.2011.34389ARMad Alahh Bn Awiddaالنقوش والکتابات القديمة - کتابات الجزيرة العربية - السعودية . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.Journal Article20110611<strong> </strong><br /> يتناول البحث دراسة تحليلية مقارنة لنقش عربي شمالي قديم (صفوي)، تم اکتشافه على بعد 60کم شمال شرق مدينة طريف في مکان يسمى الهجم والبرک، وهذا النقش يندرج مع النقوش الموسومة بالنقوش الدعائية، حيث يتضمن اسمي معبودين يتضرع لهما صاحب النقش أن تساعدانه على نيل ثأر من قبيلة ما أو شخص ما، والمعبودين هما:<br /> د ش ر ، و ل ت ـــ ذو الشرا، واللات.<br /> وتکمن أهميته في کونه يحمل اسم قبيلة طُسْم التي ربما تکون القبيلة العربية المعروفة التي عاشت في فترة ما قبل الإسلام.<br /> کما وردت لفظة م ق ت ل ن : مقتولان ــ في حال المثنى، ولم ترد هذه اللفظة في الکتابات العربية الشمالية القديمة على حد علمنا والله أعلم.<br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الرسول الملکى بتاح-م-ويا نسبه وعائلته2662903439110.21608/cguaa.2011.34391ARAhmed Mostafaکلية تربية - جامعة عين شمسJournal Article20110611کان "<strong>بتاح-م-ويا</strong>" أحد أهم الموظفين الکبار فى عصر الرعامسة وتحديداً عهد الملک "<strong>رمسيس الثانى</strong>" الذين حازوا العديد من الألقاب الهامة والتى دلت على القرب من القصر الملکى والمکانة الکبيرة التى حازها أصحابها فى القصر الملکى فى نهايات عهد الملک "<strong>رمسيس الثانى</strong>" مثل sS ipt nsw "کاتب الحريم الملکى" sS wDHw" کاتب المائدة الملکية" wpwty-nsw r xAst nb "الرسول الملکى لکل بلد أجنبى" وHry-iHw n Xnw“ قائد اسطبل القصر(العاصمة)"، وکذلک aA mrw n ptH "عظيم خدم بتاح" بالإضافة للقب الهام ”imy-r pr-HD n Hwt nt HH rnpwt n nsw bity Wsr-mAat-Ra stp-n-Ra m pr Imn m Inb-HD” "المشرف على خزانة معبد ملايين السنين ملک مصر العليا والسفلى وسر-ماعت-رع ستب-ن-رع (<strong>رمسيس الثانى</strong>) فى أملاک معبد آمون بمنف“، وکل هذه الألقاب تدل على المکانة الکبيرة التى حازها "<strong>بتاح- م- ويا</strong>" بالقرب من القصر الملکى.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101القرى المحصنة الماقبل التاريخية بوادي بهت، المغرب2902913440510.21608/cguaa.2011.34405ARمصطفى أعشيكلية الاداب / جامعة محمد الخامس بالرباطJournal Article20190611خلال التحريات التي أجرتها مجموعة البحث: <strong>العصر الحجري الحديث وعصر ما قبيل التاريخ بهضاب زمور، </strong>تم اکتشاف ثلاث قرى محصنةعلى مسافة لاتتجاوز 10 کيلومترات. أجريت فيها فحص أولي، تبين من خلاله أنها قرى تعود للعصر الحجري الحديث انطلاقا من العثور على الفؤوس الحجرية المصقولة وکسرات من الفخار الجرسي الشکل ورحى لطحن الحبوب. سأقدم قراءة لأحدى هذه القرى المحصنة التي تتميز بتوفرها على تحصينين: أحدهما داخلي والآخر خارجي، يفصل بينهما خندق عرضه 50 مترا. تتحکم هذه القرية في نهر وسهل وغابة ومناجم استخراج الملح.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101رع حور أختي في طيبة الغربية2923243441010.21608/cguaa.2011.34410ARمفيدة حسن الوشاحىجامعة قناة السويسJournal Article20190611 رع حور أختي إله الشمس، وهو شکل من أشکال الإله رع وخاصة شمس الصباح تظهر بشکل الصقر، صًور الإله رع حور أختي في المعابد الجنائزية والمقابر الملکية ومقابر الأفراد في طيبة الغربية وکذلک في المعابد من الآثار ( برديات ـ توابيت ـ فنون صغري ـ الکتب الدينية ) بأشکال مختلفة تُظهر دوره الوظيفي کإله شمسي، ويهدف البحث إلي :
دراسة حول شکل الإله رع حور أختي في طيبة الغربية.
التعرف علي ألقابه ووظائفه في طيبة الغربية.
دراسة علاقته بالآلهة الأخرى في طيبة الغربية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101منظر فريد من المقصورة الجنائزية للهرم رقم Beg. N. 12 في جبانة البجراوية الشمالية3253413441110.21608/cguaa.2011.34411ARNashaat Hassan El Zoharryقسم الآثار - کلية الآداب - جامعة عين شمسJournal Article20190611تقع العاصمة الکوشية مروي شمال قرية البجراوية التابعة لولاية شندي على الجانب الشرقي للنيل وإلى الشرق منها توجد أهرام البجراوية التي دُفنت فيها العائلة الملکية، وقد قُسِّمت هذه الأهرام طبقاً لموقعها، وهي البجرواية الغربية (Beg. W)، والبجراوية الجنوبية (Beg. S)، والبجراوية الشمالية (Beg. N)، التي تقع شمال البجراوية الجنوبية بحوالي 225 متراً.[1]
<br clear="all" />
[1] D. Dunham, <em>The Royal cemetries of Kush </em>IV<em>, Royal Tombs at Meroe and Barkal</em>,Boston 1957, pp. 63 ff., pls. XIX-XXI.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101قرص الشمس المجنح ودلالته في مصر و الشرق الأدني القديم3423653441310.21608/cguaa.2011.34413ARهدى محمد عبد المقصودقسم الاثار المصرية/ كلية الاداب/ جامعة المنياJournal Article20190611يعتبر قرص الشمس المجنح من أکثر الرموز شيوعا في مصر و الشرق الأدني¨¨، ورغم إجماع الأراء علي أصله المصري إلا انهم اختلفوا حول تفسيره سواء في صورته المصرية ، أو صورته التي ظهر بها في نقوش حضارات الشرق الأدني ودلالته فيها ، وما ارتبط به من معبودات في کل حضارة من تلک الحضارات .
وسوف تتناول هذه الدراسة صورة قرص الشمس المجنح في مصر و ما ارتبط به من معتقدات ثم الأشکال التي تطور إليها في کل حضارة من حضارات الشرق الأدني وتفسير هذا التطور و دلالته لدي أصحاب تلک الحضارات ، و هل کان هذا التطور نتيجة لعامل التأثير و التأثر بين تلک الحضارات ،أم أنه تطور وفقا لمعتقدات أصحاب تلک الحضارات .
<br clear="all" />
¨¨ نظراُ لکثرة النماذج الموجودة في فنون مصر و الشرق الأدني التي ظهر عليها قرص الشمس المجنح تکتفي الباحثة في هذه الدراسة بذکر بعض النماذج التي تضمنت تطوراً جديداً في شکل و مضمون قرص الشمس المجنح بما يخدم الهدف من هذه الدراسة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101منحوتة قزقابان الجبلية دراسة فنية تاريخية مقارنة36639229761510.21608/cguaa.2011.297615ARهديب حياوى غزالةرئيس قسم الآثار/ كلية الآداب/ جامعة بابل/ العراقاثير احمد حسينقسم التاريخ/ كلية التربية/ جامعة ميسان/ العراقJournal Article20110503خلفت لنا الحضارات القديمة آثارا وموروثات احتوت على مفاهيم اجتماعية فكرية فنية وعقائدية ذات مضامين إنسانية عديدة، ومن تلك المخلفات المدافن الجبلية أو ما يسمى مدافن الواجهات الصخرية، وهي عبارة عن قبور فردية أو جماعية تحثت ونفذت في واجهات صخرية صماء أو في بعض الكهوف والشقوق الطبيعية الجبلية بعد أن يتم توسيعها وتصميمها على شكل حجرة تختلف في سعتها من مدفن لاخر أو أي حيز كان لاحتواء القبر، فضلا عن تنفيذ بعض العناصر الفنية بالنحت البارز او المدور ( الكامل) او رسم جدارية او كتابة نصوص كتابية تسرد السير الذاتية للشخص المدفون لاضفاء نوع من الحيوية والبهاء والفخامة والوجاهة، لتكون بذلك احدى الانجازات الانسانية الكبيرة التي تحكي عقيدة وفكرا إنسانيا في عمل فني لتشكل واحدة من اهم الشواهد التذكارية الخالدة لتمثل شكلا من اشكال الخلود المعنوي، وتطلبت هذه الانجازات جهودا جماعية كبيرة وامكانيات مادية وادارية واسعة، ليشير ذلك الى ان هذه المدافن كانت لشخصيات لها اهمية في المجتمع .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101حكام الألعاب الأولمبية القديمة على الفخار اليونانى39342029761610.21608/cguaa.2011.297616ARحسام أحمد المسيرىكلية الاداب/ جامعة كفر الشيخJournal Article20110503احتلت الألعاب الرياضية مكانا أساسيا في حياة الشعب اليوناني منذ العصور المبكرة ولعبت دورا هاما في تاريخه بل وصلت آثار هذه المكانة إلى العصر الحديث فالدورات الأوليمبية التي لا تزال تقام حتى الآن بصورة منتظمة كل أربع سنوات أصلها إلى احتفالات أوليمبيا القديمة ، أيضا كثير من الألعاب التي لا تزال تمارس حاليا هي نفسها الألعاب التي مارسها اليونانيون القدماء ، ومن هنا لا نستطيع إغفال الدور الذي لعبته اليونان في تطور الألعاب الرياضية فقد كانت مهدا لها . استمر الاحتفال الأوليمبي منذ عام ٧٧٦. ق.م وكان يقام كل أربعة سنوات وكان هذا الاحتفال يضم لاعبون وحكام ومشاهدون ، وسوف نسلط الضوء في هذا البحث على حكام الألعاب الأوليمبية القديمة على الفخار اليوناني .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101تصوير الغزل على الأوانى الفخارية فى الفن اليونانى4214413441910.21608/cguaa.2011.34419ARHanan Al Shafaiiاستاذ الأثار اليونانية والرومانية المساعد - کلية الأداب - قسم الأثار والدراسات اليونانية والرومانية - جامعة دمنهورJournal Article20110611لقد اکتسب الفخار اليونانى أهمية کبيرة من بين الفنون اليونانية وقد تزايدت قيمته الفعلية وذلک من خلال ما حمل من رسومات وزخارف استمدها الفنان من الموضوعات الأسطورية، والحياه اليومية، والمعتقدات الدينية التى عايشها والتى تعکس مدى ادراک الفنان اليونانى وحسه بما يدور حوله من احداث سواء تاريخية او دينية<sup>([1])</sup>. وجديرٌ بالذکر ان الفنان اليونانى استحب تصوير مشاهد من الحياه اليومية ، ومن بين هذه المشاهد مشهد الغزل والنسيج لما لهذه الحرفة من مکانة کبيرة فى المعتقدات الدينية، وأيضا الحياه اليومية<sup>([2])</sup>.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> 1- د/ منى حجاج، أساطير الإغريق ابتداع وإبداع، الرواد، الإسکندرية، 2007، ص27.<br /> - Williams, D., Greek Vases, HarvardUniv. Press, Cambridge, 1985, PP. 14.<br /> <br /> <br /> [2]2- Don Nordo, Women Of Ancient Greece, SanDiago: Lucent Books, 2000, P. 55.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الدور السياسي للمرأة في فترة الامبراطورية الرومانية في ضوء الشواهد الاثرية4414423442010.21608/cguaa.2011.34420ARسائدة عفانةآثاركلاسكية/ جامعة مؤته/ جامعة الشرق الاوسطJournal Article20190611لعبت المرأ ة دور مهم. في تاريخ الامبراطورية الرومانية منذ بداية تأسيس الملکية وحتى فترة الامبراطورية ، حيث کان لها دور هام في الناحية الدينية وتطور بعد ذلک الى الناحية السياسية ، حيث اصبحت تحکم مع الامبراطور واصحت تأخذ الالقاب السياسية التي کانت تعطى للامبراطور ، جيث وجدت قطع نقود تعود لمحموعة من الامبراطورات منذ فترة الامبراطور اغسطس الى نهاية الامبراطورية ، ومن خلال الدراسة لوحظ انها حصلت على مجموعة من الالقاب کما کانت ترافق الامبراطور في رحلاتة الى الولايات الشرقية ، وکرکت ايضا في هذه الولايات
وهذه الدراسة التى بين أيدينا بقدر ما تقوم بإبراز تنوع عمارة المقابر فى الحضارة الليکية، بقدر ما تتسع لتلقى الضوء على طبيعة الحياة التى کانت سائدة فى تلک المناطق.ى General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101طرز الواجهات المعمارية المصورة في شواهد القبور القبطية4434603442310.21608/cguaa.2011.34423ARSamah El Sawyأستاذ مساعد بقسم الآثار اليونانية الرومانية بکلية الآداب جامعة الاسکندريةJournal Article20190611يمتلک المتحف القبطي بالقاهرة مجموعة من الشواهد الجنائزية القبطية نحتت کلها في الحجر الجيري، وتم اکتشافها في مقابر کوم أبوبللو وأهناسيا وباويط وسقارة.
استخدمت الشواهد الجنائزية لتحديد صاحب المقبرة نظراً لأن المقابر کانت تحفر في الأرض، و ترجع أقدم مجموعة من الشواهد الجنائزية للعصر الکلاسيکي، وأشهر هذه الشواهد تلک التي عرفت بالشواهد الأتيکية.
استمر حفر المقابر في الأرض في العصر الهليلنستي، ومن ثم فقد استمر استخدام الشواهد الجنائزية، ونظرًا لطبيعة الأرض الصخرية الرملية في الإسکندرية أصبح من السهل عمل فتحات للدفن في الجدران المحفورة وليس فقط في الأرضيات، حيث غطيت فتحات الدفن هذه loculi بلوحات من الحجر الجيري ُصور عليها أبواب متعددة الأشکال مکونة من ضلفتين أو ثلاث أو أربع، کما ظل استخدام الأرضيات لعمل حفر الدفن Sub divo وأصبح يعلوها أيضاً الشواهد الجنائزية التي صورت بالأبواب أو بمناظر للمتوفين في حجرات مفتوحة على الفضاء کما في الشواهد الجنائزية للحضرة، ومن الإسکندرية انتشرت المقابر المحفورة، ومنها الشواهد الجنائزية في بقية الدلتا، وفي مصر الوسطى والواحات.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التحصينات الرومانية بالجنوب الشرقي الجزائري في مسح "باراديز" الجوي « منطقة الزيبان جنوبي الأوراس »4614793442410.21608/cguaa.2011.34424ARSomia ShohbiJournal Article20190611دام الاحتلال الروماني لأقطار المغرب من سنة 149 ق م إلى سنة 439 م . ومنذ بداية الاحتلال ، واجهت روما مقاومة شديدة وعدة ثورات . لذلک لم يتمکن الرومان من بسط سيطرتهم على کامل التراب المغربي .
قسم الرومان المغرب إلى خمس ولايات هي : 1- ليبيا ، وعاصمتها طرابلس .
2- افريقيا ، وعاصمتها قرطاجة 3- نوميديا ، وعاصمتها سيرتا
4- موريتانيا الشرقية ، وعاصمتها شرشال 5- موريتانيا الغربية ، وعاصمتها طنجة
کانت نوميديا تعتبر ترابًا عسکريا ، نظرا لکثرة الثورات والتمردات فيها ، وکان يديرها مندوب مفوض ، وهو في الوقت نفسه على رأس الکتيبة الثالثة العسکرية .
يعتبر الجيش الثالث هو أشهر الجيوش الرومانية ، کان مرکزه في بداية الأمر «حيدرة» ، شمال شرقي تبسة ، ثم تبسة ، ليتحول بعد ذلک لمبيس ، حيث يسيطر على العبور بين التل والأوراس والصحراء .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101المقابر الليکية4414423442510.21608/cguaa.2011.34425ARعبير عبد المحسن قاسمقسم الاثار اليونانيةوالرومانية/ كلية الاداب/ جامعة دمنهورJournal Article20190611تزخر المقابر الليکية بالعديد من الأنواع، ويذکر المؤرخ "بلينى" أن منطقة ليکيا کانت تحتوى على حوالى(70)بلدة، لم يتبق منها سوى (26) بلدة فقط وفقاً لأقواله. وقد أکدت الکتابات القديمة أن ساحل البحر المتوسط والوديان کانتا مملؤتان بالمدن والعديد من الآثار. وقد قامت الحضارة الليکية فى القسم الجنوبى الغربى من آسيا الصغرى، وتنوعت آثارها والتى ترجع إلى القرنين الخامس والرابع ق.م، ما بين مقابر ومعابد ومسرح ومبانى أخرى تنتمى إلى العصور الکلاسيکى والهللينستى والرومانى. وقد بدأ اهتمام الباحثين بدراسة هذه المنطقة فى القرن التاسع عشر الميلادى.<br /> وعلى الرغم من تنوع المقابر التى عثر عليها فى منطقة ليکيا، إلا أنها لم تأخذ حقها حتى الآن من الاهتمام. فإذا کانت المقابر هى أکثر المبانى بقاءً عبر الأزمان، إلا أنها کثيراً ما عکست لنا نواحٍ حياتية مختلفة، فقد کانت تلقى الضوء على الحياة الاجتماعية والثقافية، بل والاقتصادية والسياسية. انطلاقاً من ذلک اختار الباحث المقابر الليکية موضوعاً للبحث حيث اشتهرت بها المقابر المنحوتة والتى تميزت بواجهات معمارية کان لها تأثير واضح على المقابر فى المناطق الأخرى، وأهمها مقابر منطقة "بترا" بالأردن.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التأثيرات اليونانية والرومانية على عملات شبه الجزيرة العربية4814923442710.21608/cguaa.2011.34427AREzzat Kadousأستاذ بقسم الآثار اليونانية الرومانية - کلية الآداب- جامعة الإسکنريةJournal Article20190611استمدت ممالک ومدن شبه الجزيرة العربية (خريطة رقم 1) تقدمها وازدهارها من وضعها الجغرافي الممتاز الذي مکنها من التحکم في حرکة البضائع التجارية الهامة على امتداد طرق القوافل داخل شبه الجزيرة العربية وکذلک مع القوى، الممالک، المدن والولايات، ومثلت الضرائب والرسوم على هذه القوافل مصدراً إضافياً لثروة ممالک ومدن شبه الجزيرة العربية، کما تميزت حضارتهم أيضاً بأعمال الري والزراعة، والمراکز والمحطات التجارية المقامة على امتداد الطرق التجارية.[1]
<br clear="all" />
1بيير جانتل: <strong>تکون الجزيرة العربية، اليمن في بلاد ملکة سبأ، </strong>ترجمة بدر الدين عرودکي، مراجعة يوسف محمد عبد الله، معهد العالم العربي، دمشق، ١٩٩٩، ص ۱٨؛ عبد المنعم عبد الحليم سيد:<strong> تاريخ الجزيرة العربية في عصر ما قبل الإسلام،</strong> کي. تي. سي للمعدات والأدوات الکتابية، الإسکندرية، 2006، ص ص 2، 3؛
Schippmann K., <strong>Ancient South Arabia from the Queen of Sheba to the Advent of Islam, </strong>Translated; Allison Brown, Mark as Wiener Publishers, U.S.A., 2001. pp. 84f; Doe B., <strong>Southern Arabia, </strong>Thames and Hudson, London, 1971, p. 18. General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التجريب في علم الآثار البحرية4935143442810.21608/cguaa.2011.34428AREmad Khalilأستاذ مساعد الآثار البحرية – قسم الآثار والدراسات اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة الإسکندريةJournal Article20190611ظهرت فکرة التجريب الأثري Experimental Archaeology في النصف الثاني من القرن العشرين کأحد أدوات البحث العلمي في مجال الدراسات الأثرية. وقد نُشر في السبعينيات من القرن الماضي عدد من أهم المؤلفات في هذا المجال والتي أرست قواعد وأسس التجارب الأثرية وناقشت العديد من الموضوعات المرتبطة بفکرة التجريب وعلاقته بعلم الآثار بوجه عام[1] . فالتجريب الأثري هو أحد الأدوات التي يلجأ إليها الباحث في علم الآثار لمحاولة فهم طبيعة الحياة التي عاشها الإنسان القديم والأنشطة والمهارات المختلفة التي کان يمارسها، مثل الصيد والبناء والصناعة والنقل..الخ
<br clear="all" />
[1] Ingersoll, D. <em>et al.</em> (eds.) Experimental Archaeology, ColumbiaUniversity Press, New York, 1977.
Coles, J. Experimental Archaeology, Academic Press, London. 1979.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101هيرم مزدوج بالمتحف اليوناني الروماني بالاسکندرية5155433442910.21608/cguaa.2011.34429ARMamdouh Abo El Fotohاستاذ مساعد بقسم الآثار – کلية الآداب – جامعة طنطاJournal Article20190611تعني کلمة هيرم Herm باليونانية <strong>erma</strong> دعامة تشکل غالبا من الحجر أو البرونز في حالات نادرة جداً من الخشب ، تأخذ شکلاً مربعاً أو مستطيلاً بحيث تکون أکبر حجماً في قمتها عن قاعدتها<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>، تحمل رأس تثبت عند قمة الدعامة التي تمثل جسم الهيرم غالباً ما تزود بقضيب يکون أقرب إلي قاعدة الدعامة (ش1) وذلک لإظهار الجسم الکلي للتمثال وهو ما أعتاد عليه الإغريق<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>. تطور الأمر في العصر الروماني حيث أصبحت الهرماي تصور صورتين نصفيتين أو رأسين متدابرتين علي أن تجمعهما صلة نوعية دينية أو أدبية فنية أو سياسية، حيث کانت ترکز علي الصورة النصفية "الصدرية" وهو ما أعتاد عليه الرومان في إظهار ملامح الوجه الشخصية Portrait عکس الإغريق في إظهار الجسم الکامل<sup>(<sup>[3]</sup>)</sup>.
ينسب الفضل في ابتکار هذا النوع من التماثيل إلي الفنان الکاميينيس Alkamenes<sup>(<sup>[4]</sup>)</sup>، الذي عرف بولعه الشديد بصياغة التماثيل الفريدة والغريبة من حيث الشکل والموضوع فبالإضافة إلي ابتکاره الهرم ابتکر أيضا التماثيل ذات الثلاثة رؤوس للمعبودة هيکاتي Hekatè أو ما يعرف بهيکاتي الابيبرجيديا Epipyrgidia <sup>(<sup>[5]</sup>)</sup>، التي کانت توضع عند تقاطع الشوارع وملتقي الطرق<sup>(<sup>[6]</sup>)</sup>.
<br clear="all" />
([1]) <em>herm</em>: <em>The Oxford Dictionary Of Art,</em> <em>Ed. I</em>, OxfordUniversity Press, (2004). p.213.
([2]) M. Biber, <em>The Sculpture of The Hellenistic Age</em>, New York, (1955), P.178.
([3]) F.Winter, <em>Altertumer von Pergamon, vol. VII: Die Skulpturen</em>, Vol. I. PP.48ff.
)[4]) Biber<em>, Op.Cit</em>. P.178.
(5)الکامييني Alkamenes :-
([6]) Robertson, M., <em>A History Of Greek Art</em>, CambridgeUniversity Press, 1975. P.286.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101طرق دفن الموتي خلال العصريين اليوناني والروماني "من خلال مقابر الإسکندرية"5435453443010.21608/cguaa.2011.34430ARMamdouh Darwishاستاذ مساعد – کلية الآداب – جامعة المنياJournal Article20190611General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الأصول المصرية في مفردات الأساطير اليونانية "أسماء المدن"5455613443110.21608/cguaa.2011.34431ARManal IsmaielTawfikProfessor of Egyptian Antiquities Assistant and Deputy Director of Cairo Higher Institute for Tourism and Hotelsخالد غريبكلية الاثار/ جامعة القاهرةJournal Article20190611تعتبر الحضارة المصرية القديمة أحد الروافد الهامة التي استقت منها الحضارة الهيلينية سماتها الأساسية، ويمکن القول أن التقاليد والأساطير المصرية قد لعبت دورا کبيرا في حياة اليونانيين، الذين حاولوا أغرقة العديد من المفردات المصرية وإعتبارها يونانية الاصل.
علي سبيل المثال:
- ممفيس اليونانية التي کان اسمها مشتق من الإسم المصري mn nfr ، ولکن أصحاب الحضارة الهيلينية نظروا إليها على أنها أنثي وأنها کانت إبنة لأحد الربات وربطوها بأحد آساطيرهم وهى اسطورة ايو.
- کانوب المدينة المصرية التي کانت تطل علي أحد فروع النيل القديمة، جعلوا اسمها مشتقا من اسم الملاح الإغريقي کانوبوس الذي قيل أنه مات هناک، وارتبطت بأحد أهم الملاحم الإغريقية ملحمة طرواده.
- هناک کذلک العديد من المترادفات المصرية التي حوتها الإلياذة والأوديسة لهوميروس وغيرها من الأعمال التي کتبها المؤرخون الکلاسيکيون.
- من خلال هذه الدراسة سيقوم الباحثان بعرض لبعض هذه المترادفات وأصولها المصرية، إضافة إلي محاولة تفسير الأسباب التي دعت اليونانيين لإستخدام تلک المترادفات المصرية وأغرقتها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101جرار المياه المثقوبة صورة من صور العذاب الأخروى فى الفکر اليونانىدراسة أثرية5615623443210.21608/cguaa.2011.34432ARMona Mohamed El Shahatکلية الآداب – جامعة الاسکندرية . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.Journal Article20190611يلقى البحث بالضوءعلى إحدى زوايا الفکر الدينى الأخروى لدى اليونانيين، والتى تمثلت فى تصوير إحدى وسائل عذابات الآخرة، حيث يُقضى على الروح بالظمأ فيستبد بها العطش ولاتستطع شرب المياه ؛ إذ المياه تتسرب من جرار مثقوبة أو مکسورة فلا تستقر بها، وهکذا إلى الأبد .
وقد ارتبطت هذه الصورة بتطور عملية الثواب والعقاب فى العالم الآخر لدى الأورفية ثم الفيثاغورية ثم لدى المذاهب الفکرية المتعددة الأخرى التى ازدهرت
بين الناس خلال العصر الهلنستى وحتى بعد العصر المسيحى .
وتُجسد رسوم الأوانى اليونانية فى القرن الخامس ق.م. والمنحوتات البارزة اليونانية والرومانية خلال العصر الهلنستى هذه الفکرة وأصدائها وتطورها ، حيث تشير بشکل واضح إلى العقاب الذى ينتظر بعض الأرواح.
وهذه الدراسة التى بين أيدينا بقدر ما تقوم بإبراز تنوع عمارة المقابر فى الحضارة الليکية، بقدر ما تتسع لتلقى الضوء على طبيعة الحياة التى کانت سائدة فى تلک المناطق.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101جامع قلعة صدر (الجندى) أصله فاطمى و ليس أيوبى (دراسة تاريخية و أثرية معمارية)5635903454710.21608/cguaa.2011.34547ARإبراهيم عامرالمعهد المصرى العالى للسياحة و الفنادقJournal Article20190612فوق أرض سيناء لاتزال توجد عشرات المبانى و الأطلال الأثرية التى تعود للعصر الإسلامى , أبرزها القلاع الحربية التى کانت بمثابة نقاط للحراسة و المراقبة و الدفاع عن حدود مصر الشرقية و البحر الأحمر, و التى وصلنا منها قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون عند طابا , و قلعة الطور , و قلعة السلطان الغورى عند نَخل , و قلعة العريش ,و قلعة صدر (الجندى) قرب منطقة صدر(سدر) , و يهمنا فى هذا المقام قلعة صدر کونها يقع بداخلها الجامع موضوع البحث .
ولکى نتحدث عن تأريخ الجامع و عمارته , لابد من إلقاء الضوء على سبب الاهتمام بالقلعة , و موقعها و تاريخها , مع ذکر موجز لما تشتمل عليه بداخلها من المبانى, و مواد بناءها , لأنها کلها عوامل تساعد على الهدف المرجو من الدراسة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الجوامع المعلقة بمدينة طرابلس الشام فى العصر العثمانى " دراسة أثرية معمارية"5916283455010.21608/cguaa.2011.34550ARIbrahim Abo Tahonأستاذ – بقسم الآثار والحضارة – بکلية الآداب _ جامعة حلوانJournal Article20190612 شهدت مدينة طرابلس الشام ازدهارًا عمرانياً في العصرين المملوکي والعثماني، وعرفت نماذج مختلفة من المساجد والجوامع، ولم تعرف نماذج للجوامع المعلقة إلا في العصر العثماني، حيث لا يوجد أي جامع معلق يرجع إلى العصر المملوکي، وسبب وجود الجوامع المعلقة هو استغلال مساحة الأرض أحسن استغلال حيث يقوم المنشئ بعمل حوانيت أسفل الجامع لوقفها عليه والصرف من ريعها.
وتتناول هذه الدراسة نموذجان للجوامع المعلقة هما الجامع المعلق (محمود لطفي الزعيم) وجامع الطحام من حيث الموقع، و التسمية، و تحديد تاريخ اﻹنشاء باﻹضافة إلى الدراسة الوصفية للجامعين وصفًًًا معماريًًا، وتعد هذه الدراسة هي الأولى لهذين الجامعين.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الآثار الباقية بمملکة "أحمد نگر" في القرن 12هـ/18م في ضوء نص للقاضي "عبد النبي بن عبد الرسول الأحمد نگري"6296533455210.21608/cguaa.2011.34552ARAhmed Alshokyمدرس الآثار الإسلامية- کلية الآداب جامعة عين شمسJournal Article20190612تمثل مملکة "أحمد نگر" جزءاً مما کان يعرف بالممالک الدکنية الهندية[1], وتقع "أحمد نگر" في الجزء الشمالي من هضبة الدکن, إلى الجنوب من سلسلة جبال الوندهايا, وإلى الشمال من الممالک الإسلامية "بيجابور" و"گلکنده" , وهى الآن مدينة رئيسية ومحافظة في ولاية "ماهاراشترا" Maharastra[2] (انظر شکل1), وقد أُسست مدينة "أحمد نگر" على يد "أحمد نظام شاه بحري" لتکون عاصمة لمملکته في حدود عام 900هـ/1495م, وذلک عقب استقلاله عن البهمنيين في عام 895هـ/1490م[3], ومنذ ذلک الوقت أصبحت أسرة "نظام شاه" هى المسيطرة على مقاليد الأمور في مملکة "أحمد نگر" حتى اتجه الإمبراطور المغولي "أکبر" بفتوحاته نحو الجنوب, واستطاع ابنه الأمير "دانيال"بعد معارک طويلة وحصار مرير أن يضمها في عام 1008هـ/1599م[4], ومنذ ذلک التاريخ أصبح حکام أسرة "نظام شاه" تابعين للإمبراطورية المغولية, ولا يملکون من السلطة سوى الاسم فقط, وظل الأمر کذلک حتى مقتل آخر حکام هذه الأسرة
<br clear="all" />
<sup>1 </sup>يُنسب إلى "علاء الدين حسن کانگوي بهمني" إقامة أول دولة إسلامية مستقلة في الدکن في الفترة 748 – 932هـ/ 1347 – 1525م, کانت عاصمتها في بادئ الأمر "گلبرگة" Gulbarga , ثم نقلت العاصمة في عام 828هـ/ 1424م إلى "بيدار", وقد انهارت أسرة "بهمني" بعد ذلک وانقسمت أملاکها في الدکن إلى خمس ممالک مستقلة، يحکمها خمس أسر متحاربة, هي أسرة "عماد شاه" في "برار", وأسرة "بريد شاه" في "بيدار", وأسرة "عادل شاه" في "بيجابور", وأسرة "نظام شاه" في "أحمد نگر"، وأخيراً أسرة "قطب شاه" في "گلکنده", وقد خاضت تلک الممالک حروباً طاحنة فيما بينها تارة وفيما بينها وبين مملکة "فياينگرا" الهندوسية تارة أخرى, کما دخلت في صراع دامٍ مع الإمبراطورية المغولية في الشمال, حتى انتهى المطاف بوقوع جميع أراضي تلک الممالک بيد الإمبراطورية المغولية مع حلول عام 1098هـ/ 1678م. لمزيد من التفاصيل انظر:أحمد محمود الساداتي ، تاريخ المسلمين في شبه القارة الهندية ، القاهرة، 1980، جـ1، ص ص218-229.
Yasdni, (G), Bidar its History and Monuments, London, 1941, pp.1-45. Richards, (J.F), The Hyderabad Karntik 1687 – 1707, Modern Asian Studies, vol. 9, No. 2, 1975, p. 241; Michell, (G), and Others, Islamic Heritage of the Deccan, Bombay, 1986, pp.27-50.
[2] Shyam,(R), The Kingdom of Ahmadnagar, India, 1966, p.1.
3 أحمد بخشي الهروي، طبقات أکبري, المسلمون في الهند من الفتح العربي إلي الاستعمار البريطاني، ترجمة أحمد عبد القادر الشاذلي، مکتبة الأسرة، القاهرة، 2005،ج 3، ص49.
4 أحمد السعيد سليمان، تاريخ الدول الإسلامية ومعجم الأسر الحاکمة،دار المعارف1972، ص634.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التراث الأثري بالمغرب الشرقي في خدمة التنمية المستدامة6536543455410.21608/cguaa.2011.34554ARAl Hassan Awraghجامعة محمد الاول کلية العلوم بوجدة ,المملکة المغربية. ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.Journal Article20190612<strong> </strong>
عرف قطاع التراث وخاصة الأثري منه، في السنوات الأخيرة ، اهتماما کبيرا من طرف المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين والأکاديميين والمجتمع المدني، إلى درجة کونه أضحى الآن وسيلة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز السياحة الثقافية والعلمية.
إن منطقة المغرب الشرقي تمتاز بمؤهلات أرکيولوجية وطبيعية يجب استغلالها في ما يعرف بالسياحة الثقافية والعلمية في خدمة التنمية البشرية والتنمية المستدامة، إذ يعتبر المغرب الشرقي من أغنى المناطق المغربية من حيث الشواهد الأثرية، بحيث اکتشفت به عدة مواقع مهمة ولقى أثرية وافرة تعود إلى ما قبل التاريخ وأن هذه المنطقة ظلت فضاءا لاستقبال حضارات تعاقبت خلال فترة زمنية تجاوزت مأتي ألف سنة.<br /> إن بإمکان تراث المغرب الشرقي التي تمتد جذوره إلى آلاف السنين أن يتحول إلى مشروع تنموي متفاعل مع الاتجاهات الاجتماعية والاقتصادية والفکرية ، ويجب القيام بحملات للتحسيس بأهمية التراث ودوره في خدمة التنمية ،وإجراء مسح شامل لکل الأشکال التراثية التي تتواجد بالمنطقة مع تشخيص لواقعها الراهن،وتحديد ما ينبغي أن يکون في خدمة التنمية بإشراک السکان في تثمين تراثه والمحافظة عليه مع الإعلان المنتظم عن النتائج التي تسفر عنها کل عملية تتعلق بخدمة التراث.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101قرية توجان: محاولة في فهم خصوصيات التعمير في جبل مطماطة.6546553455910.21608/cguaa.2011.34559AREl Noury Boukhshimأستاذ الاثار والفنون الإسلامية - جامعة القيروان کلية الاداب والعلوم الانسانية . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.Journal Article20190612عرفت المجالات الجبلية بإفريقية اهتماما متزايدا خلال السنوات الأخيرة ومنها سلسلة جبال مطماطة التي تتوسط الصحراء والبحر بجنوب شرق البلاد التونسية وهي عموما القسم الشمالي من سلسلة جبلية تمتد من جبل مطماطة شمالا مرورا بجبل دمر وتنتهي بجبل نفوسة. ومرد هذا الاهتمام ما تزخر به هذه المجالات الجبلية من ثراء لمظاهر الثقافة المادية وأکثر تلک المظاهر التصاقا بحياة الإنسان أي العمارة. ولئن عرفت الدراسات التاريخية وتلک التي تعتمد الجغرافيا التاريخية منهجا لها تطورا فإن إشکاليات الدراسة الأثرية لما يسمى بالعمارة المحلية قد تأخرت کثيرا نظرا للصعوبات التي تعترض الباحثين في تناول مثل هذا الصنف من العمارة وتاريخه. وسنتناول في هذا البحث واحدة من القرى التي توجد في جبل مطماطة والتي تعتبر نموذجا للتعمير في الجبل وطرق تعامل أهله مع الصعوبات وهي قرية " توجان" ، وسنحاول تبيّن خصوصيات التعمير في الجبل وطرق معالجة بعض الإشکاليات المنهجية والمتعلقة بالتأريخ.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مجموعة السلطان عبدالجليل المعمارية بجبانة سيدى عبدالجليل بحاجر القرايا بإسنا محافظة الأقصر (دراسة آثرية فنية)6546553456010.21608/cguaa.2011.34560ARAmeen Abdullah El Rashidyمدرس بقسم الآثار الإسلامية -کلية الآثار – جامعة الفيوم . ألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011م.Journal Article20190612 يتناول هذا البحث المجموعة المعمارية للسيد عبدالجليل أبو الحسن الملقب بالسلطان وهى إحدى مراتب الصوفية، وهو أحد العلماء المغاربة الذين وفدوا إلى مدينة إسنا فى العصر المملوکى وکان أحد الذين نبغوا فى الفقه، ويرجع بناء هذه المجموعة المعمارية إلى فترة متأخرة من العصر المملوکى، وتضم هذه المجموعة الآثرية المتکاملة:General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مقابر الجيش البريطانى فى العراق1914-19586576653456210.21608/cguaa.2011.34562ARInaam Mahddiاستاذ مساعد- کلية الاداب - جامعة بغدادJournal Article20190612 حينما اندلعت الحرب العالمية الاولى (1914- 1918)ووقفت الدولة العثمانية الى جانب دول الوسط (المانيا،النمسا –المجر) ضد دول الحلفاء (بريطانيا ،روسيا القيصرية ،فرنسا وايطاليا)، تقدمت القوات البريطانية من جنوب العراق بهدف احتلاله وکانت مدفوعة بعوامل عديدة اهمها الحفاظ على مصالحها الاقتصادية التى اخذت تتزايد فى العراق منذ نهاية القرن التاسع عشر واوائل القرن العشرين ،فضلا عن اهميته الستراتيجية کطريق مؤدى الى مستعمرتهاالهند ورغبتها فى حماية انابيب ومصافى النفط فى عبادان التى کانت تمتلکها شرکة النفط الانکلو فارسية(Englo-Persian Oil Com.) . وکان من الطبيعى فى ظل حرب ضروس ان يفقد البريطانيون عددا من افراد جيشهم ، وخلال مدة وجودهم فى العراق التى امتدت حتى عام 1958توفى عدد من القوات العامله عسکريين ومدنيين ، ولتعذر ارسال جثثهم الى بريطانيا او دول الکومنويلث حينذاک فقد اضطروا الى دفنهم فى مواقع عديده فى العراق بلغت ثلاثة عشره موقعا دفن فيها (54)الف من البريطانيين حسب الاحصائيات التى قدمتها السفاره البريطانيه فى العراق مؤخرا .على الرغم من اننا من خلال بحثنا نجد ان هذا الرقم مبالغ فيه اذ اننا اشرنا الى اکبر المقابر البريطانية فى العراق وما عدا ذلک فهى مقابر قليلة العدد متناثرة هنا وهناک فى اراضى العراق منها المقبرة التى تحاذى الطريق الرئيسى المؤدى الى منطقة المدائن القريبة من العاصمة بغداد التى تضم رفات عدد من الجنود البريطانيين ودول الکومنويلث الذين سقطوا جراء المعارک الحربية التى حدثت قرب المدائن حينما اقتربت القوات البريطانية من بغداد فى تشرين الثانى عام 1915 لکن العثمانيين دعموا جيشهم باعداد اخرى ثم نفذوا الخطة التى وضعها لهم القائد الالمانى فون درکولتز مما اجبر البريطانيين الى التراجع الى الکوت بعد ان تکبدت قواتهم خسائر فادحة بلغت (4511)قتيلاحيث حوصروا هناک ،کما سنرى لاحقا. کما توجد فى منطقة السيسى ،الواقعة ضمن محافظة الانبار والقريبة من قاعدة الحبانية الذى اتخذها البريطانيون قاعدة لهم بموجب معاهدة 1930 المعقودة بين العراق وبريطانيا ،مقبرة صغيرة دفن فيها عدد من العسکريين البريطانيين الذين قتلوا اثناء المعارک التى دارت بين الجيش العراقى والقوات البريطانية عام 1941 بعد اندلاع الحرب العراقية- البريطانية فى مايس من ذلک العام General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الطرز المعمارية لمدينة بورسعيد في عصر أسرة محمد على باشا6667073456310.21608/cguaa.2011.34563ARBadr Abd El Azizمدرس الآثار الإسلامية - کلية الآداب- جامعة بورسعيدJournal Article20190612 يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل الطرز المعمارية لمدينة بورسعيد في عصر أسرة محمد على باشا (1276– 1372 هـ / 1859– 1952 م) حيث تتسم العمائر البورسعيدية بأنها خليط رائع لطرز معمارية وفنية متنوعة في دول البحر المتوسط، ولقد أبدعها معماريون فرنسيون وإيطاليون وإنجليز ويونانيون ومصريون، ويوجد بمدينة بورسعيد مجموعة فريدة من العمائر التاريخية ذات الطابع المعماري المميز نظرا لتنوع الجاليات الأجنبية التي تقطنها، وتتکون العمائر البورسعيدية من مختلف المواد الخام وخاصة الأحجار والأخشاب، وفى الحالتين لها شکل جمالي رائع وفريد تتميز به دون غيرها من مدن منطقة قناة السويس حيث تعد امتداداً للحقبة الخديوية.
ولقد اتفق الخديوي إسماعيل وديليسبس سنة (1289هـ/ 1872م) على أن تکون مدينة بورسعيد ذات طراز أوروبي خالص في تخطيطها وتنظيمها على نسق المدن الفرنسية، ولذلک فسوف يتناول هذا البحث ما يلي:
<strong>أولا: نشأة وتخطيط مدينة بورسعيد: </strong>
1- نشأة المدينة.
2- الأقسام والأحياء.
3- الشوارع والطرق.
<strong>ثانياً: الطرز المعمارية: </strong>
1- طراز الکلاسيکية الجديدة.
2- الطراز القوطى الجديد.
3- طراز عصر النهضة المستحدث.
4- طراز عصر النهضة الصناعية.
5- طراز الباروک والروکوکو.
6- الطراز التلقيطى.
7- الطراز العربي الإسلامي.
ولقد توصل البحث العلمي إلى مجموعة من النتائج الهامة الخاصة بمدينة بورسعيد وطرزها المعمارية، کما اشتمل البحث على کتالوج يتضمن مجموعة من الأشکال التوضيحية واللوحات الخاصة بالبحث.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101واجهات القصور بمحافظتي الغربية والمنوفية بالنصف الثاني من القرن 19 وحتى نهاية النصف الأول من القرن 20 دراسة أثرية للعناصر المعمارية والزخرفية7087473456510.21608/cguaa.2011.34565ARTafida Abd El Gawadأستاذ الآثار الإسلامية المساعد - کلية الآداب – جامعة طنطا.Journal Article20190612يتناول هذا البحث دراسة لواجهات القصور بمحافظتي الغربية والمنوفية بمصر بالنصف الثاني من القرن 19 وحتى نهاية النصف الأول من القرن 20. وبعد الزيارات الميدانية وعمل حصر للقصور في المحافظتين وقع اختياري على مجموعة من الواجهات خاصة بعشرة قصور وذلک للأسباب التالية :
1- اختلافها وثرائها واحتفاظها بعناصرها المعمارية والزخرفية.
2- لم يطرأ عليها الکثير من أعمال التجديد أو الترميم.
3- لم يتطرق لها أحد بالدراسة أو النشر من قبل .
4- أن معظم تلک القصور غير مسجل في عداد الآثار على الرغم من ثرائها المعماري والفني.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التأثير العثماني على طرابلس الغرب- من خلال أربعة نقوش کتابيه محفوظة بمتحف السرايا الحمراء.7477483456810.21608/cguaa.2011.34568ARGamal Abd Al Attyکلية الآداب- جامعة طنطا - قسم الآثار الإسلاميةJournal Article20190612يتناول البحث دراسه لأربعة نقوش کتابية أثرية محفوظه بمتحف السرايا الحمراء بطرابلس الغرب ، تتنوع مضامينها مابين نقوش تؤرخ لتأسيس منشات دينية أو منشات حربية وما بين أخرى تؤرخ لترميم وتجديد منشات وهي ترجع للفتره مابين اوائل القرن 11هـ/17م واواخر القرن 13هـ / 19م وکتب بعض هذه النقوش باللغة الترکية وبعضها الآخر باللغة العربية کما تتنوع موادها الخام مابين حجرية ورخامية وتتعدد أشکال خطوطها مابين النسخ والثلث والنستعليق . وتحمل مضامين هذه النقوش أسماء وألقاب ووظائف لشخصيات هامة في تلک الفترة التاريخية ويزيد من أهميتها أنها جميعا مؤرخة وبحالة جيدة من الحفظ فتساعدنا على التأريخ لمنشات اثرية قائمة او مندثرة بخاصة وأن تلک المنشآت لايوجد لها وثائق أو حجج وقف کما أن تلک النقوش لم تنشر من قبل ولم تفرد لها دراسة أثرية في الشکل والمضمون وهو مايمکن أن يأتي بالبحث .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة أثرية تاريخية عن شاهد قبر الإمام القاسم بن المؤيد بالله7497713456910.21608/cguaa.2011.34569ARراندا خميس احمد المعيضىمعيدة/قسم الاثار الاسلامية/ كلية الاداب والعلوم الانسانية/ جامعة صنعاءJournal Article20190612شاهد الإمام القاسم بن المؤيد بالله محمد واحد من أربع شواهد موجودة في مقبرة مسجد الوشلي:
<span style="text-decoration: underline;">موقع المسجد: </span>
مسجد الو شلي أحد مساجد مدينة صنعاء القديمة، ويقع شمال الطريق النافذ من السائلة إلى حارة جمال الدين وحارة طلحة( لوحة 1)، وتشير المصادر التاريخية إلى قدم عمارته ولکنها لم تحدد سنة البناء [1] .وتفيد أن الإمام يحيى بن محمد السراجي [2] ،قد ألقى دروسه على طلابه في هذا المسجد الذي اشتهر فيما بعد بنسبته إلى حفيده الإمام المنصور بالله محمد بن علي الو شلي [3] .
<span style="text-decoration: underline;">وصف المسجد:</span>
يعد مسجد الوشلي من المساجد المعلقة في مدينة صنعاء حيث يرتفع عن مستوى الشارع بمقدار 1.5م، ويصعد اليه بثلاث درجات وذلک لمنع مياه الأمطار من الدخول للمسجد، لا سيما من الجهة الجنوبية حيث ينحدر الشارع نحو الغرب لينقل مياه الأمطار إلى السايلة.
<br clear="all" />
1 الحجري:الحاج محمد بن أحمد، مساجد مدينة صنعاء عامرها وموفيها، ط2، بيروت،1398هـ.ص127.غيلان، غيلان حمود، محاريب صنعاء حتى أواخر القرن(12هـ/18م)، إصدارات وزارة الثقافة والسياحة، صنعاء،2004م،ص89.
2 الإمام السراجي: هو يحيى بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن الحسن وهو سراج الدين محمد وينتهي نسبه إلى الإمام علي کرم الله وجهه، أقام مدة طويلة في صنعاء يدرس من حفظه، کان يحفظ ستين ألف حديث، قام بالدعوة بنواحي حضور بعد قتل المهدي أحمد بن الحسين،ثم توفي الإمام في صنعاء سنة696هـ.الواسعي،عبد الواسع بن يحيى، تاريخ اليمن، المطبعة السلفية، القاهرة،1346هـ، ص34-35.
3 الإمام المنصور بالله محمد بن علي الوشلي بن محمد بن علي بن احمد بن الإمام يحيى السراجي ولد سنة845هـ وقرأ العلوم حتى صار من علماء عصره ودعا إلى نفسه سنة 902هـ وبايعه جماعة من العلماء الزيدية وأجابه کثير من الرعية ووقعت بينه وبين السلطان عبد الوهاب الطاهري حروب کان آخرها أسر صاحب الترجمة ومات بعد ثلاثة أشهر في سجنه سنة 910هـ. الشوکاني،محمد بن علي، البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع، دار الفکر المعاصر، بيروت، 1998م،ص213-214.الواسعي، المصدر السابق ،ص48،ابن الحسين، يحيى، غاية الأماني في أخبار القطر اليماني، تحقيق: سعيد عاشور، القاهرة، 1968م،ص623-624، لطف الله، عيسى، روح الروح فيما جرى بعد المائة التاسعة من الفتن والفتوح،وزارة الاعلام والثقافة، صنعاء،ط2،1981م،ص10.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101خان ابراهيم الخليل "دراسة تاريخية واثرية ومعمارية"7727793457110.21608/cguaa.2011.34571ARSara El Shamassجامعة الخليل – فلسطين.Journal Article20190612 ان الإسلام جاء ليلبي جميع حاجات الإنسان المسلم الدنيوية والروحية فانعکست قيمه على مناحي حياته کافة،وتجسدت تلک القيم فيزيائيا على شکل عمارة إسلامية عظيمة تتصف بالشمولية من النواحي الوظيفية والجمالية ، فظهرت عمارة المساجد والمدارس و الخانات و القصور.....الخ.
ومن ضمن التعاليم التي جاء بها الإسلام لينظم حياة الناس اليومية في المعاملات تشجيع التجارة الحلال، والنهي عن الربا, لذلک اهتم المسلمون بالمباني التجارية المتمثلة بالأسواق ،وبناء الخانات لإيواء التجار المسافرين وبهائمهم لراحة والامان بعد طريق شاق وطويل.[1]
<br clear="all" />
1علام , (2008) : ص9 .
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101تمثال محمد علي بمدينة قولة باليونان "دراسة آثارية فنية مقارنة"7808323457310.21608/cguaa.2011.34573ARSameh Fekry El Bannaأستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد،قسم الآثار،کلية الآداب،جامعة أسيوط .Journal Article20190612لعل الباحث والقارىء الجيد لتاريخ الأسرة العلوية بصفة عامة وتاريخ محمد علي باشا[1]بصفة خاصة يجد نفسه حائراً ، إذ أن هناک الکثير من المؤرخين الذين استفاضوا فى ذکر إيجابيات هؤلاء الحکام فى مصرومدى إسهاماتهم ، ولا سيما فترة حکم محمد علي ، وهناک آخرون أوردوا کثيراً من سلبياتهم ، وعابوا عليهم بعض سياستهم ولا سيما الاقتصادية ، إلا أن هذا الأمر يبدو مختلفاً لدى دارسى الآثار والفنون الإسلامية ، فعلى الرغم من العلاقة الوطيدة بين علم الآثار وعلم التاريخ إلا أن دارس الآثار والفنون الإسلامية فى فترة الأسرة العلوية لا يمکنه إنکار ان هذه الإسرة التى حکمت مصر قرابة القرن ونصف من الزمان قد خلفت تراثاً معمارياً وفنياً ضخماً ، ومن ثم فان هناک حقيقة شبه مطلقة لدى علماء الآثار مؤداها أن حکام هذه الأسرة کانوا رعاة فنون لامحالة ، أيا کانت سياستهم ، وأيا کان من قام ببناء عمائرهم أو أنتج فنونهم .
والواقع أنه لا يمکن لدارس الآثار أن يغض الطرف عن هذا العدد الضخم من القصور والفيلات والعمائر الخدمية التى ترجع لهذه الفترة ، والتى تتواجد فى کل بقعه من بقاع مصر، کما أنه لا يمکنه أن يغفل ما تزدان به هذه المنشآت من فنون زخرفية تعکس العديد من التأثيرات الفنية ، ولا يمکنه أخيراً أن لا يرى هذا العدد الضخم من التماثيل[2] المعدنية التى يتواجد بعضها فى عدد من قصور هذه الفترة ،والبعض الآخر مازال موجوداً فى الميادين العامة .
<br clear="all" />
1 راجع ندوة مصر فى عصر محمد علي إصلاح أم تحديث ، الجمعية المصرية للدراسات التاريخية بمناسبة مرور 150 عاماً على رحيل محمد علي باشا ، تحرير عباس (رءوف) ، المجلس الأعلى للثقافة ، القاهرة 2000م.
2 عرف الفيرروز ابادى الصورة بأنها الشکل أو النوع أو الصفة وکذلک تعنى التمثال،وتجدر الاشارة أنه لا يمکن للباحث تناول دراسة آثارية فنية عن تمثال دون التطرق إلى موقف الإسلام من التصاوير أو التماثيل ، والواقع أن العديد من علماء الآثار والفنون الإسلامية وغيرهم قد استفاض فى تناول هذا الأمر مما يجعلنا هنا لانذکر سوى ما انتهت به هذه الدراسات حيث ترى احدى هذه الاراء انه بالنسبة للقرآن الکريم لا توجد فيه إشارة صريحة لفن التصوير أو الصور وإن کان هناک من يرى انه يشتمل على موقفين مختلفين فيما يخص الصورة المجسمة أى التمثال ، ونجد الموقف الأول فى سورة سبأ (سورة سبأ الآيات 12 ،13) عند الحديث عن سيدنا سليمان وتسخيره الجن فى عمل التماثيل والقصور الشامخة وغيرها،وهنا تجدر الإشارة إلى ان هذا الموقف لا يمکن القياس عليه لأنه من المعجزات والنعم التى وهبها الله لنبيه ورسوله سليمان بن داود وغير قابلة للتکرار. أما الموقف الثانى نجده فى سورة الأنبياء (سورة الانبياء ،الآيات 51: 59) عند الحديث عن سيدنا إبراهيم= =واستنکاره الأوثان التى يعبدها قومه من دون الله. راجع فرغلى(ابو الحمد محمود) ، التصوير الإسلامى نشأته وموقف الإسلام منه وأصوله ومدارسه ،الدار المصرية اللبنانية 1991 ، ص 22 ،کذلک راجع الباشا(حسن)، فنون التصوير الإسلامى فى مصر، الهيئة المصرية العامة للکتاب1994م، ص ص10 ،11.
أما عن الأحاديث النبوية فنجد ان الدراسات السابقة بينها شبه اتفاق انها تتدرج من الشدة إلى التخفيف بخصوص النهى عن التصوير بحيث يمکن تقسيمها إلى ثلاث مجموعات الأولى تضم بعض الأحاديث التى تنهى عن التصوير وتندد بالمصورين . راجع فرغلى(أبو الحمد محمود)، التصوير الإسلامى، ص 23 نقلا عن:سابق(السيد)،فقه السنة ،المجلد الثانى ج 5 ، 6، 7 ، 8 ،ص 57 ، 58 . ، وتضم المجموعة الثانية بعض الأحاديث التى تبيح الصورة التى لا ظل لها کالصور الجدارية والصورعلى الورق أوعلى الستور. راجع الحلوجى (عبد الستار)، المخطوط العربى ، مکتبة مصباح ، المملکة العربية السعودية الطبعة الثانية 1989م ، ص 183 نقلا عن صحيح مسلم 14 : 85 ، وصحيح البخارى 7 : 168. ، کما تضم المجموعة الثالثة بعض الأحاديث التى تبيح صور لعب الاطفال کالعرائس ونحوها وربما کان من بين الأسباب فى ذلک إثارة غريزة الأمومة عند الشابات الصغيرات . راجع فرغلى(أبو الحمد محمود)، التصوير الإسلامى ، ص ص 24 ، 25.
إذن فالإسلام لا يحرم التصوير تحريماً مطلقاً فمن الصور ما يتخذ لأغراض التعليم أو للتثبت من الأشخاص ،وهذه وأمثالها لا شىء فيها هذا إذا کانت مسطحة وحتى الصور المجسمة تباح إذا کانت هناک ضرورة تعليمية کنماذج الأجسام البشرية التى يدرس عليها طلاب الطب والتشريح ، بدليل أن النبى صلى الله عليه وسلم سمح لعائشة أن تحتفظ بما کان عندها من الدمى لتعليم التربية والأمومة، ومن القواعد الأصولية الشرعية أن للوسائل أحکام الغايات والمقاصد ، فإذا کانت الصور تتوقف عليها بعض أحکام شرعية أو معالجات طبية أو کشف مسائل علمية کان اتخاذها ولا شک من المرغوب فيه شرعا ، وإن کانت لمجرد الزينة واللهو المباح کان اتخاذها مباحا ، وأما إذا کانت تتخذ للتعظيم والعبادة والتبرک ونحو ذلک فهى حرام قطعا ، معذب صانعها ، ومعذب متخذها . راجع الحلوجى (عبد الستار )، المخطوط العربى ، ص 184 ، حاشية رقم 15 ص 184 .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101سراى الحقانية بمدينة الإسکندرية8339213457510.21608/cguaa.2011.34575ARسحر محمد القطرىاستاذ مساعد بقسم الاثار الاسلامية / كلية الاداب جامعة طنطاJournal Article20190612شهد القرن الثالث عشر الهجرى - التاسع عشر الميلادى ظهور نوعيات جديدة من المبانى المعمارية نتيجة للتطورات السياسية والاجتماعية والثقافية التى شهدها ذلک القرن والتى اختلفت باختلاف وظائفها وأنشطتها منها ما يعرف باسم المبانى الحکومية مثل مبانى البورصة ومحطات السکک الحديدية والقطارات والدواوين الحکومية ودور الأرشيف"الدفترخانه" ودور حفظ الخرائط "مصلحة المساحة" والمراصد الفلکية والجمعيات العلمية والانتکخانات "المتاحف" ودار الکتبخانه "دار الکتب المصرية" ومبانى المحاکم حيث تعتبر سراى الحقانية نموذجاً لهذه المبانى. ولقد جاءت هذه المنشآت فى تخطيطها وفقاً لنماذج معمارية غربية بحيث أنها لم تکن وليدة تطور محلى بل کانت وليدة لنظم إدارية حديثة وفدت إلى مصر بل صممت بأيدى أوربية نتيجة لسيطرة هؤلاء المعماريون الأوربيون باختلاف جنسياتهم على شرکات البناء وتنصيبهم فى الوظائف الحکومية المرتبطة بالإنشاء مثل ديوان الأشغال العمومية أوالقصور الملکية أو غيرها.
ودراستنا هذه هى نموذج لهذه النوعية من المبانى والتى يتضح بها سيطرة الثقافة الأوربية على الفکر المعمارى المصرى خلال القرن التاسع عشر الميلادى.<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>
و لقد اتبعنا فى هذة الدراسة المنهج الوصفى و التحليلى بالاضافة الى المنهج المقارن للوصول الى اوجة التشابة و الاختلاف بين الملامح العامة لمبانى القرن التاسع عشر الميلادى باختلاف وظائفها ومدنها وطرزها. ولقد جاءت الدراسة فى خمس محاورکالتالى :
<strong>المحور الأول: </strong>تاريخ انشاء السراى و وظيفتها و هندستها المعمارية.
<br clear="all" />
([1]) للاستزادة:
1- عصام الدين عبد الرؤوف: اتجاهات العمارة المصرية من التراث إلى المعاصرة، مخطوط رسالة دکتوراه، کلية الهندسة، جامعة القاهرة 1976م.
2- ماجده إکرام عبيد: التطور الاجتماعى في مصر وتأثيره على المسکن المعاصر، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الهندسة جامعة القاهرة 1986م.
3- على محمد عبد الله الصاوى: التحولات في الفکر والتغير المعمارى لقاهرة الخديو إسماعيل، مخطوط رسالة ماجستير کلية الهندسة جامعة القاهرة 1988م.
4- هشام خيرى عبد الفتاح: القيم الثقافية والاجتماعية والنتاج المعمارى، مخطوط رسالة ماجستير، کلية الهندسة جامعة القاهرة 1994م.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة وتوثيق المدن السودانية (أمدرمان نموذجا)9219223457610.21608/cguaa.2011.34576ARسعاد عثمان بابکرعثمانجامعة الخرطومأحمد حسينقسم الاثار /جامعة الخرطومJournal Article20190612تقع مدينة أمدرمان علي الشاطئ الغربي للنيل، حيث تبعد عن مدينة الخرطوم (العاصمة) حوالي 5 کلم. وهي تمثل مجالا خصبا لدراسة الإستمرار والتغير في الثقافة السودانية، لأنها تعد من أهم المناطق التي شهدت إستيطانا مبکرا منذ فترة العصور الحجرية وحتي الآن. ولکنها بلغت أوج إزدهارها في فترة الدولة المهدية (1881 – 1896م)، فقد کانت تعتبر مرکز للدوله الإسلامية التي حکمت حکما وطنيا مستقلا زهاء الستة عشر عاما. وهي مدينة تاريخية متکاملة تزخر بالعديد من المواقع الأثرية الإسلامية الهامة، والتي يمکن تقسيمها إلي:<br /> <br /> <strong>§ </strong><strong><span style="text-decoration: underline;">عمارة دينية:</span></strong><br /> <br /> کالمساجد والخلاوي والمدافن، هذا بالإضافة إلي قباب رجال الدين ومشائخ الطرق الصوفية المختلفة کالسمانية والأدارسه..... وغيرهم. ولکن من أشهر قبابها علي الإطلاق، قبة الإمام محمد أحمد المهدي قائد ومؤسس الثورة المهدية الذي کان يجمع مابين السلطتين السياسية والدينية.<br /> <br /> <strong>§ </strong><strong><span style="text-decoration: underline;">عمارة عسکرية:</span></strong><br /> <br /> وهي تتمثل في المباني الدفاعية المختلفة کالطوابي والسجون والبوابات والأسوار ومخازن الأسلحة ومصنع البارود وغيرها.<br /> <br /> <strong>§ </strong><strong><span style="text-decoration: underline;">عمارة مدنية:</span></strong><br /> <br /> وهي متمثلة في الأحياء بتقسيماتها المختلفة، هذا بالإضافة إلي الأسواق والميادين والمنازل التي يترأسها منزل الخليفة عبدالله التعايشي (خليفة الإمام المهدي).<br /> يتکون النسيج البشري لهذه المدينة من شتي القبائل والأجناس التي وفدت من داخل السودان وخارجه، کالمصريين، السوريين، الأغاريق، الطليان، الترک، الأثيوبيين وغيرهم. ولکن وبالرغم من إختلاف اللغات واللهجات التي کان يتحدث بها السکان، کانت ولا زالت الغلبة والسيادة للغة العربية.<br /> General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التفاعل الحضاري مابين العرب والبربر في المغرب الأقصي إبان الفتح الإسلامي9229233457910.21608/cguaa.2011.34579ARسناء حسابكلية الاداب والعلوم الانسانية/ جامعة الدار البيضاء/ المغرب.Journal Article20190612إن الفتح الإسلامي للمغرب الأقصي يمثل طفرة تاريخية سياسية هامة في حياة المنطقة التي کانت تعيش بعد رحيل الرومان فترة ما يسمي بالعصور المظلمة ، لقد کان مجيء العرب في القرن السابع الميلادي بداية نقط تحول وتفاعل ما بين حضارة المشرق التي حمل لوائها العرب الفاتحين والحضارة الأمازيغية : الحضارتين المحلية التي تعتبر في حد ذاتها نتاج تفاعل العديد من حضارات البحر المتوسط وان تمازج هاتين الثقافتين ادي الي تبلور المغرب الاسلامي بخاصياته المعمارية التي اصفرت مع مرور السنين عن تکون حضارة عربية امازيغية حيث إستطاعت کل واحدة منها اخد مکانها الطبيعي والمکمل للاخري دون حدوث اي نشوز اوتنافر بينهما .
نتطرق في البحث لمثلين يظهران عن کثب مدي عمق التبادلات الثقافية ما بين العرب الفاتحين والبربر المقيمين إبان الفرن السابع الميلادي.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101بيت الحکمة من مراکز التعليم العربية الاسلامية9249363458210.21608/cguaa.2011.34582ARSouhila Mizban Hassanجامعة بغداد - کلية التربية - أبن رشد قسم التاريخ.Journal Article20190612ان مفهوم المکتبة عند العراقيين القدماء ، وکل ما يتصل بها من امور يعني المکان المخصص لحفظ الألواح الطينية ذات النصوص الأدبية والدينية والتاريخية والعلمية المنظمة وذلک في مبنى کالمعبد او القصر اذ ان مجموعة من هذه الالواح يمکن أن يستفيد منها الکهنة او الکتبة او التلاميذ<sup>([1]) </sup>.
کان المعبد يمثل جانباً مهماً في حياة مدن بلاد الرافدين اذ کان له دور کبير في مختلف المجالات من حياة الأفراد لانه يرتبط اساساً بالمعتقدات الدينية فضلاً عن کون المعبد مرکزاً دينياً .
لقد کشفت اعمال تنقيبات جامعة بغداد / قسم الاثار – في مدينة سبار الأثرية جنوب بغداد ، سنة 1986 – عن مکتبة تابعة لمعبد وتعد هذه المکتبة نادرة وفريدة من نوعها من حيث تکاملها وفنها المعماري ، والمکتبة مشيدة على هيئة رفوف افقية تشمل جدران من الغرفة والرفوف مقسمة بقواطع عمودية<sup>([2])</sup> .
کما کشفت التنقيبات الاثرية وجود عدد مکتبات في مدن نفر وبابل واشور ونينوى کانت تضم مجموعات من الالواح الطينية ذات النصوص المتنوعة<sup>([3]) </sup>.
ومن المکتبات التي ورد ذکرها في النصوص المسمارية مکتبة اشور بانيبال في مدنية نينوى اذ کشفت هذه الرقم الطينية على إمضاءات مستنسخين فضلاً عن وضع علامات خاصة على الرقم تشير عائديتها للمکتبة الملکية<sup>([4]) </sup>.
واستعارة الرقم الطينية من المکتبات کان مألوفاً عند العراقيين القدماء اذ کان يسجل على رقيم صغير اسم النص المعار واسم الشخص الذي استعاره او تکتب اشارة على الرقيم نفسه<sup>([5]) </sup>.
اما في الاسلام فکانت قراءة القرآن وفهم معانيه والاقتباس من اساليبه البليغة مما رفع مستوى العقلية العربية وزاد من ثقافة العرب ووسع مدارکهم وبات أثره واضحاً في الحياة العلمية والعقلية .
<br clear="all" />
(1) الجميلي ، قصي صبحي ، المکتبات في العراق القديم ، رسالة ماجستير ، کلية الاداب ، جامعة بغداد ، 1998 م ، ص8 .
(2) الجادر ، وليد ، دور العلم والمعرفة في العراق القديم ، مجلة المورد ، 1997 م ، ص96 .
(3) قزانجي ، فؤاد ، المکتبات والصناعة المکتبية في العراق ، بغداد ، 1972 م ، ص2 .
(4) خليل ، بهيجة اسماعيل ، الکتابة ، حضارة العراق ط بغداد ، 1985 ، 1/270 .
(5) المصدر السابق نفسه ، ينظر الياور ، طلعت رشاد ، بيت الحکمة في بغداد النشأة والتطور ، بغداد 2000 م ، ص3 ، وما بعدها .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101"طاقم مکتب من النحاس المموه بالمينا ينسب للأسرة العلوية " لم يسبق نشره"9349353458310.21608/cguaa.2011.34583ARShadia Al Dousokyأستاذ مساعد بقسم الاثار الإسلامية - کلية الاثار – جامعة القاهرةJournal Article20190612<strong> </strong>
يتکون هذا الطاقم من صينية مستطيلة الشکل وتضم خمس أواني ، أربع منها عبارة عن محابر لکل منها غطاء ، أما الخامسة فهمي مرملة على هيئة إبريق بمصفاه عند الفوهة ومقبض في البدن ، هذا بالإضافة إلى مقص ومقط ومدية (سکين) ، وهذا الطقم المکون من تسع قطع من النحاس المزخرف بالمينا الملونة، ويميز زخرفة الصينية شکل زخرفي يمثل شعار الدولة العثمانية مع عناصر زخرفية أخرى.
واختياري لهذا الموضوع هو انه ينشر لأول مرة مع إلقاء الضوء على التأثيرات الفنية المختلفة الوافدة من ترکيا وأوربا مع دراسة مقارنة لمثل هذه الأدوات الکتابية في عصر أسرة محمد علي، وتهدف الدراسة إلى تحديد الفترة الزمنية التي ينسب إليها هذا الطاقم.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة أثرية لمخطوط قبطي (عقد أملاک محفوظ بإحدى الکنائس)9369543458510.21608/cguaa.2011.34585ARShrouk M. A. Ashourأستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،Journal Article20190612تعود تسمية مخطوط إلي کلمة لاتينية الأصل وقد تضاربت الآراء في معرفة المخطوط هل هو کل ما وصل من معلومات علي عديد من الخامات کالأحجار والبردي والجلود ([1]) أم اقتصر المفهوم علي الکتابة المکتوبة بخط اليد في الفترة ما بين ما قبل التاريخ حتى عصر معرفة الطباعة وقد ذکر أن کلمة Manuscript تعني الکتابة أو الوثيقة المکتوبة باليد أو بالأله الکاتبة ([2]) ولابد لنا من تفرقة بين المخطوط والوثيقة Document فهي کتبت ليست لتاريخ بل لأغراض أخرى من جهة موثوق فيها ([3]) علي الرغم من أراء لعديد من الباحثين فهو کل ما خط يدوياً ولوجوده لابد من تراث علمي أو ديني عبارة عن موضوع مدون ومادة يکتب عليها کانت بالإضافة إلي المادة التي يکتب بها وکذا الأدوات التي تستخدم في الکتابة . وهو وسيلة مثلى لنقل الأفکار والمعلومات والخبرات إلي الأجيال القادمة .
<br clear="all" />
[1] ) Thompso Lawence : Manuscript in ency clopedia of Library and information Science New York marcel Dekker 1968 voll 1.p 118 .
[2] ) Colliers Dictionary Macmillan Educational . 1986 vol 2 P.626 .
3 ) عبد الستار الحلوجي : نحو علم مخطوطات – دار القاهرة – الطبعة الأولي 2004 – ص 10 .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101التنمية السياحية لمزارات الفيوم الإسلامية (دراسة أثرية بيئية)9559833467310.21608/cguaa.2011.34673ARAisha Al Tohamyوکيل کلية السياحة والفنادق لشئون الدراسات العليا والبحوث - أستاذ بقسم الإرشاد السياحي .Journal Article20190613 استمر بناء الجوامع والمساجد بمدينة الفيوم منذ الفتح الاسلامى لها ... حتى کان العصر الأيوبى ( 567 – 648 هـ / 1171- 1250 م ) الذى شيد فيه عدد کبير من الجوامع والمساجد إلى جانب جوامع ومساجد العصور السالفة . إذ يذکر النابلسى الصفدى فى کتابه أنه کان يوجد فى إقليم الفيوم فى عصره ثمانين جامعا ومسجدا ، منها خمسة وأربعون جامعا وخمسة وثلاثون مسجدا [1].
وإذا کان هذا العدد من الجوامع والمساجد شيد فى کافة إقليم الفيوم ، فإن عددا کبيرا منها شيد بمدينة الفيوم حاضرة الإقليم . حيث کان يوجد بها جامعان وأربعون مسجدا . غير أن هذه الجوامع والمساجد اندثرت ولم يصل إالينا منها إلا أسماء بعضها وخلال العصرين المملوکى والعثمانى شيد عدد کبير من الجوامع والمساجد ، إلا انه لسؤ الحظ لم يصلنا منها إلا عدد قليل جدا فى الفترة موضوع البحث[2] .
<br clear="all" />
1 ابراهيم ابراهيم احمد عامر : مدينة الفيوم فى العصرين المملوکى والعثمانى دراسة حضارية اثرية ،ص 140، رسالة ماجستير غير منشورة ،کلية الاثار جامعة القاهرة ، 1989.
2 المرجع السابق ، نفس الصفحة .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101نقود أحمد شاه الدرّاني9849853468010.21608/cguaa.2011.34680ARAtef Saad Mohamedکلية الآثار بقنا – جامعة جنوب الوادي.Journal Article20190613 احمد شاه هو الأبن الثاني لمحمد خان السدوزانى, الذي أرتقي إلى رتبة رفيعة فى الجيش, وعندما اغتال الفرس نادر شاه سنه 1160 هـ / 1747 م کان أحمد شاه في فرقة قوية من الابدالية على مقربة من مکان الحادث , فأغتصب قافلة محملة بالأموال, فسار إلى قندهار وهناک تم انتخابه من زعماء الأبداليين وزعماء القبائل الأفغانية الأخرى شاها عليهم, وأتخذ لنفسه لقبا درى دران أي درة الدرر وسکه على نقوده وعرف الابداليون منذ ذلک الحين بالدرانيين.
أتخذ احمد شاه من قندهار عاصمة لملکه, وأستولي على الجانب الشرقي من إمبراطورية نادر شاه وأسقط هراه ومد نفوذه إلى ما وراء نهر السند , وضم إليه ولايات کشمير ولاهور وملتان , وفتح الهند عدة مرات وأحتل دلهي أکثر من مرة , وتوفى أحمد شاه في مرغاب بالتلال القريبة من قندهار سنه 1187 هـ/1773م تارکا لخلفه تيمور شاه إمبراطورية مترامية الأطراف.
يتناول ذلک البحث نقود أحمد شاه الدرانى, وذلک بإلقاء الضوء على نقوده المختلفة التى سکت فى عهده من مهور وربيات وخلافه من خلال مجموعة جديدة تنشرلأول مرة, بدراستها دراسة وصفية تبعا لدور الضرب المختلفة التي ضربت فيها تلک النقود, وذلک حسب ترتيبها الزمني مع تقسيمها إلى طرزها المختلفة سوءا في الشکل أو في المضمون, ثم الدراسة التحليلية التي يتناول فيها البحث الشکل العام ونوع الخطوط المستخدمة في تنفيذ الکتابات والزخارف المختلفة الوارد عليها, ثم المضامين الواردة عليها لمحاولة رصد للألفاظ والعبارات ومدلولاتها, ثم دراسة الألقاب وأنواع التقاويم المستخدمة وکيفية ورودها.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101جامع الأمير يوسف جوربجى ( الهياتم ) بالقاهرة ( أثر رقم 259 ) ( 1177هـ/1763م ) دراسة جديدة فى ضوء وثيقة الوقف9855863468510.21608/cguaa.2011.34685ARAtrf Abd Al Dayeemکلية الآثار ـ جامعة الفيومعبد الخالق علي عبد الخالقجامعة القاهرة – کلية الآثار- قسم الآثار الإسلامية.Journal Article20190613يقع جامع الأمير يوسف جوربجى ( الهياتم ) بالقاهرة بحارة الهياتم الموازية لشارع بورسعيد بالقرب من شارع مجلس الأمة.
ويعود تاريخ هذا الجامع إلى عام (1177هـ/1763م ) وهو ينسب إلى الأمير يوسف جوربجى الشهير بالهياتم.
وهذا الجامع من الجوامع المعلقة إذ أنه مقام على أربعة حوانيت بالواجهة الرئيسية المطلة على حارة الهياتم کما يضم سبيلاً وکتاباً ومئذنة شيدت وفق الطراز العثمانى.
ويتميز هذا الجامع بواجهته الزاخرة بالزخارف ذات الطابع العثمانى ومداخله الثلاثة الفخمة بالواجهة الرئيسية.
وعلى الرغم من تعرض الکثير من الباحثين لدراسة هذا الجامع إلا أن کل الدراسات السابقة قد اعتمدت على الوصف المعمارى للجامع ودراسة تخطيطه وکتاباته المسجلة على الواجهة الرئيسية.
ومن حسن الطالع أننى عثرت على نسخة من الحجة الشرعية الخاصة بهذا الجامع والتى کتبها الأمير يوسف جوربجى حال حياته وهى تتضمن تفاصيل مهمة عن هذا الجامع.
فقد أشارات الحجة المذکورة إلى موضع الجامع قبل تشييده کما ورد بها وصفاً معمارياً مفصلاً للجامع المذکور.
وتفيد دراسة هذه الحجة فى التعرف على الوظائف التى ارتبطت بهذا الجامع والمرتبات التى خصصها الواقف للعاملين بهذه المنشأة هذا بالإضافة إلى تفاصيل أخرى ذات أهمية کبيرة.
ومن هنا تعد دراسة هذا الجامع فى ضوء وثيقة الوقف من الدراسات الجديدة والمفيدة فى مجال الدراسات الأثرية.
<span style="text-decoration: underline;">وسائل العرض :</span>
1ـ جهاز کومبيوتر للعرض فى برنامج باوربوينت ( ( PowerPoint.
2ـ جهاز (projector Data show ).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101توقيعات جديدة على الخزف الإسلامى من العصرين الأيوبي والمملوكى98698629789710.21608/cguaa.2011.297897ARعبد الخالق على عبد الخالق شيحهقسم الاثار الاسلامية / كلية الاثار / جامعة القاهرةJournal Article20110306 تعد توقيعات الصناع والفنانين المسلمين التي سجلت على بعض المنتجات الفنية التطبيقية المصدر الرئيسى بل وربما الوحيد في معظم الأحيان للتعرف على أسماء صناع ذلك العصر وفنانيه ، وتخصص كل منهم ومكانته بين ابناء حرفته ، وذلك لما هو معروف من أن المؤلفات التاريخية المعاصرة قد أغفلت في معظم الأحيان الاشارة الى طبقة الصناع والفنانين أو التأريخ لأفرادها إلا نادرا ، وذلك لارتباط هذة المؤلفات فى الدرجة الأولى بالتاريخ لطبقة الحكام والعسكريين ، أو القضاة والولاة والكتاب والأدباء والبارزين من رجال الفكر فى المجتمع، وذكر اسم الصانع على التحفة التي يصنعها أمر مألوف فى الفن الإسلامي ، فقد عرفنا عن طريق التحف التي عثر عليها أسماء صناع كثيرين على المشغولات الخشبية ، الخزفية ، الزجاجية ، المعدنية ، والمنسوجات ...... الخ.؛ إلا أن هذه التوقيعات تعد قليلة، بالمقارنة مع الكم الهائل من المنتجات والتحف التطبيقية المختلفة التي تزخر بها المتاحف والمجموعات الخاصة محليا وعالميا، هذا وقد حفلت بعض أواني الخزف الإسلامي بصفة عامة بأن كثيرا منه يحمل توقيعات صناعه، ولم يخرج الخزف في العصرين الأيوبي والمملوكي في مصر والشام عن هذه القاعدة ، حيث ندرت التوقيعات أو لنقل اختفت تقريبا من أوانى الخزف الأيوبى ، في حين كثرت التوقيعات على أوانى الخزف المملوكي بدرجة ملفتة للنظر وفي هذا البحث ان شاء الله سوف نقوم بدراسة ثلاث توقيعات جديدة لم يسبق نشرها ، الأول سجل علي اناء من الخزف الأيوبي المؤرخ بالقرن الـ هـ / ١٣م ، والثاني سجل علي قاع اناء من الخزف المملوكى يؤرخ بالقرن الـ ٧ هـ / ۱۳م ، بينما الثالث سجل على بلاطة من الخزف المملوكى تؤرخ بالقرن الـ ٩ هـ / ١٥م.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة حول الخطاطين الملقبين بياقوت المستعصمى فى ضوء مجموعة مصاحف غير منشورة " دراسة أثرية مقارنة"9869873470010.21608/cguaa.2011.34700ARAbd El Rehem Khalafجامعة حلوان – کلية الآداب- قسم الآثار والحضارةJournal Article20190613 يعتبر فن الخط العربى من أهم جوانب الفنون الإسلامية أصالة وابداعا، وکان لإرتباط هذا الخط بالقرآن الکريم الأهمية الأبرز فى تقديره وعلو مکانته، وتأتى أهمية الخطاطين من ارتباطهم بکتابة القرآن الکريم وفنونه وما أصبح يمثله هذا الخط من قيمة رمزية وفنية. <br /> ومن اشهر الخطاطين، أن لم يکن أشهرها على الأطلاق، يأتى اسم ياقوت المستعصمى، وان کان العديد من الباحثين الذين کتبوا عن الخطاطين قد تناولوا هذا الاسم على اساس أنه خطاط واحد، والذين فرقوا منهم بين عدة اسماء لياقوت، ذکروا ذلک إعتمادا على الإشارات التاريخية، ولا توجد دراسة تتناول هؤلاء الخطاطين والمقارنة بينهم من خلال مجموعة المصاحف والمخطوطات الموقعة باسم ياقوت المستعصمى والفرق بين اسلوب کل منهم.<br /> وسوف نحاول فى هذه الورقة تناول هؤلاء الخطاطين ودور کل منهم فى تطور الخط العربى والفرق بين اسلوب کل منهم فى ضوء مجموعة غير منشورة من الاعمال الفنية .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مسجد سيدي ثامر العتيق في بوسعادة « نموذج للمساجد بالمناطق الرعوية الجزائرية »98810043470410.21608/cguaa.2011.34704ARعبد العزيز شهبيالمدرسة العليا للاساتذة / بوزريعة/ الجزائرJournal Article20190613تختلف المساجد في الجزائر، من منطقة إلى أخرى، من حيث مواد البناء والعناصر المعمارية والزخرفة والتخطيط .<br /> فالمناطق الصحراوية وشبه الصحراوية ظلت بعيدة إلى وقت قريب عن کثير من التأثيرات الخارجية، وحافظت على بساطة الأنماط الإسلامية الأولى إلى حد ما ، مما أضفى على الطراز المعماري الصحراوي وشبه الصحراوي أصالة خاصة، وجعله يتطور داخل نطاق الخصائص المميزة لکل جزء من أجزاء المبنى، حسب ما تقتضيه معطيات المنطقة وظروفها .<br /> إن النمط المعماري للمساجد الصحراوية وشبه الصحراوية، نمط بسيط، يعبر عن إسلام بسيط، خال من البذخ وکثرة التکلف والتفنن في البناء والزخرفة. وهو طراز يقتصر على الحد الأدنى من عناصر عمارة المساجد.<br /> تعتبر المناطق الرعوية، وهي شبه صحراوية، من أهم المناطق ذات الدلالة على الشخصية الإسلامية، ففيها تقوم المساجد البسيطة، التي تعتبر نمطاﹰ مميزاﹰ من أنماط المساجد الإسلامية. ورغم الترميمات، وإعادة بناء المساجد والتجديد، إلا أنها ظلت محتفظة بهيئتها البسيطة التي ترجع إلى العصـور الإسلاميـة الأولـى، حيث أن أغلب هذه المساجد بُني باللبن والحجارة، وسقّف بالخشب، کبساطة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة.<br /> ورغم أن عمارة المساجـد في المناطق الرعوية لم تکلّف الکثير، من التفنن في البناء والزخرفة، إلاّ أنها مساجد رائعة، تُسَکّن النفس بهيئتها وبساطتها، وتلک هي الميزة الرئيسية لها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101أنماط التخطيط المعماري للمساجد بالجزائر خلال الفترة العثمانية الملتقى الثالث عشر للآثاريين العرب 15-16أکتوبر2011 القاهرة100510253475810.21608/cguaa.2011.34758ARAbdelkader DAHDOUHالمرکز الجامعي تيبازة-الجزائرJournal Article20190613تعد المساجد الأثرية المتبقية بالجزائر عن الفترة العثمانية من أهم المساجد التي لا زالت تحافظ على طرازها المعماري والفني الأصيل، وهي تتوزع على مناطق مختلفة بالشمال والجنوب والشرق والغرب، وهي تشهد على تنوع کبير يرتبط بجوانب مختلفة، معمارية وفنية، وفي هذه المداخلة نود تسليط الضوء على الجانب التخطيطي فيها بحيث نبرز أنماط تخطيطها المعماري مع تحديد أصول کل نمط و مدى انتشاره بالجزائر والعوامل المتحکمة سواء في استمراره إن کان تراثا محليا أو دخوله إلى أرض الجزائر إن کان من التأثيرات الواردة.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101أعمال السلطان الأشرف برسباي بالمسجد الحرام فى ضوء نقش مؤرخ بسنة 826هـ/1423م محفوظ بالکعبة المشرفة "دراسة أثرية حضارية"102610523475910.21608/cguaa.2011.34759ARAdnan Ban Fayez Al Harassyأستاذ الحضارة الإسلامية المشارک بجامعة أم القرى.Journal Article20190613تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على جهود السلطان الأشرف برسباي فى تعمير المسجد الحرام، فى ضوء نقش مؤرخ بسنة 826هـ/1423م محفوظ بالکعبة المشرفة، وکذلک رعايته لمدينة مکة المکرمة، إذ يعتبر برسباي من أکثر سلاطين الدولة المملوکية الذين اهتموا بمدينة مکة المکرمة والمشاعر المقدسة بها. وسوف نتتبع هذه الجهود من خلال المصادر التاريخية المعاصرة، مع الترکيز على تلک الأعمال فى الحقبة المعاصرة لتاريخ التعمير الضخم الذي يؤرخ له النقش، موضوع الدراسة.
کما تهدف هذه الدراسة إلى دراسة أسلوب الخط والکتابة الذي کان متبعاً فى کتابة النقوش التذکارية والتسجيلية بمکة خلال العصر المملوکي الجرکسي. إضافة إلى التعرف على الأسلوب الفني لنقش برسباي، وما يضمه من ألقاب ومضامين دينية وسياسية، وعلاقتها بالسياق العام المعاصر لتاريخ النقش، سواء داخل مکة المکرمة، وکذلک علاقة سلاطين الدولة المملوکية بالحجاز.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101فنارت البحر الأبيض المتوسط في القرن التاسع عشر الميلادي "دراسة آثرية معمارية"105310973476010.21608/cguaa.2011.34760ARAzza Ali Abd Al Hamidمدير المتابعة الفنية بالمجلس الاعلى للاثار - منطقة اثار وسط الدلتا.Journal Article20190613تعتبر مصر من أقدم الأمم التي اهتمت بإنشاء الفنارات (المنائر)<sup>([1])</sup> لتسهيل الملاحة وتيسير سير السفن ليلاً ونهاراً, وإرشادها وتأمين ملاحتها في الموانئ أو المياه الإقليمية للدولة بعد أن کانت يقتصر نشاطها على الحرکة في ضوء النهار فالفنارات إذاً قصرت مدة الرحلة إلى النصف کما أنها ساعدت على الابتعاد عن مواطن الخطر, ولذا فإلاهتمام بالفنارات تستدعيه ضرورات الملاحة.
<br clear="all" />
1 المنارة لغة موضع النور, ويطلق الاسم على المنارة والمسرجة والمئذنة. والمنارة lighthouse اليوم بناء برجي مرتفع, يصدر نوراً في الليل لإرشاد السفن والبحارة إلى البر والمرفأ, وتحديد موقعهم وتحذيرهم من الأخطار التي قد يتعرضون لها.
- والفنار beacon يعني الفانوس أو الضواية (و الأصل ضواءه) وهو آلة مدورة ذات أضلاع من حديد مغشاة برقيق الکتان الصافي البياض يغرز في أسفل باطنها شمع للاستضاءة, ويطلق الاسم اليوم على مجموعة الإضاءة في المنارة يستضئ بها الملاحون. والناس تخلط بينهما فيسمون المنارة فناراً من باب إطلاق الجزء على الکل.
- www.google.comGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101العلاقات السياسية بين الموصل والدول المجاورة أثناء حکم بدر الدين لؤلؤ (631/1233م ـ 657/1258م) "من خلال المسکوکات"109811113476110.21608/cguaa.2011.34761ARAli Hassanأستاذ الآثار والمسکوکات الإسلامية
کلية الآداب – جامعة أسيوطJournal Article20190613
لعبت النقود الإسلامية دوراً مهماً في التعبير عن التبعية السياسية لبعض الدول والحکام الأقل قوة لمن هم أکثر منهم قوة وسلطاناً، وکان هؤلاء الحکام الأقوياء يفرضون شروطاً على الحکام الضعفاء ليعلنوا من خلالها التزامهم بها وولائهم لهم، وکان من أهم الشروط التي حرص الحکام الأقوياء على تنفيذها هو حق ضرب السکة، ومن هنا کانت النقود هي الأداة الرئيسية والوسيلة الإعلامية المهمة التي يعلن من خلالها الحاکم خضوعه لحاکم آخر، ومن هنا أصبحت النقود الإسلامية مصدراً تاريخياً وأثرياً مهماً في التعرف على العلاقة بين الحکام والدول سواء کانت تبعية سياسية أو مذهبية أو غيرها، خاصة إذا علمنا أن کثيراً ما أغفلت المصادر التاريخية الحديث عن بعض هذه العلاقات[1].
<br clear="all" />
1 عاطف منصور محمد رمضان، النقود الإسلامية وأهميتها في دراسة التاريخ والآثار والحضارة الإسلامية، مکتبة زهراء الشرق 2008، ص147، ص168 بتصرف.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101المناخ وأثره على عمارة مدينة صنعاء في العصر الإسلامي111311143476210.21608/cguaa.2011.34762ARAli Saaid Saifجامعة صنعاء کلية الآداب والعلوم الإنسانية قسم الآثارJournal Article20190613تعد صنعاء المثل الحي للعمارة والفنون الإسلامية في اليمن بما تضمه من منشآت دينية ومدنية وعسکرية ، وما تحويه من فنون زخرفية ومشغولات يدوية شملت مختلف هذه الأنواع .
وتقع مدينة صنعاء ضمن الهضبة الشرقية لليمن في الأحواض المنخفضة لهذه الهضبة وبالتحديد عند سفح جبل نقم ، الجبل الجوي للمدينة ، الذي يعتبر تجمع غيوم المطر في الصيف مما کان له الأثر الکبير في اختيار موقع المدينة
إضافة إلى وقوعها في سهل منبسط وخصب تتوافر فيه المياه الجوفية والتربة التي تشکلت من خلال تلک الصخور المليئة بالمعادن ، لذلک تم اختيار موقع المدينة وإقامة مجتمع حضاري فيها. کما أنها تحتل مرکزا وسطا بالنسبة لخطوط الطول والعرض فهي تقع على خط طول على دائرة عرض( 15,23درجة) شمالا وخط طول (44,23درجة).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مجمع الزاوية في حمص القديمة - تجربة في الارتقاء العمراني الارتقاء بالبيئة العمرانية في حمص القديمة - وجهة نظر11151116297899ARعماد المصرىاستاذ مساعد قسم تخطيط المدن/ كلية الهندسة/ جامعة دمشقJournal Article20110506<br />المحافظة تتنوع مفردات مدينة حمص القديمة مابين الدور والقصور والمساجد والحمامات ولكن عندما يكون هناك توأمة بين أحد مساجدها وأحد قصورها ، فهنا تجربة بحاجة إلى وقفة وتقييم . حيث مع انتشار الاستثمار السياحي المفرط لمفردات المدن القديمة وبنسب عالية تصبح المدينة مدينة مطاعم وطعام ولهو .. وتفقد عندها المدينة بعدها الاجتماعي والثقافي والتاريخي من هنا كانت تجربة مجمع الزاوية في حمص القديمة، حيث تمت دراسة ترميم وتوسيع جامع الزاوية - إعادة البناء مع فقط على مئذنته المميزة - ودمج القصر التراثي المجاور، ليصبحا مجمعا متمايزا باستعماله ووحدته المتكاملة ، إضافة إلى تحسين وحدة الجوار وإتاحة الفرصة لتطبيق أجزاء من المخطط التنظيمي وتجميل الساحة المتفردة بحمص القديمة بنسبها وجماليتها . والبحث إذ يعرض هذه التجربة فإنه يقيم موضوع هذا المجمع من نظرة تاريخية لمفرداته قبل الدمج والبدء بالمشروع، ثم يعرض الدراسة التي قدمت والتي تميزت بالجرأة على طرح مفهوم جديد يختلف عن مفهوم السياحة الترفيهية من خلال مفهوم وبعد ثقافه و اجتماعي أثاره تتوالى على هذا المجمع والمدينة ككل <br /><br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسات فى وثائق عابدين بک111711523504510.21608/cguaa.2011.35045ARGhada Roshdyأستاذ الآثار الإسلامية المساعد - کلية الآداب - جامعة طنطا.Journal Article20190616يتناول البحث دراسة لوثائق عابدين بک المحفوظة بالأرشيف التاريخى بوزارة الأوقاف. وترجع أهمية دراسة هذه الوثائق إلى أنها تمدنا بالعديد من المعلومات والحقائق الهامة التى لم يکن من الممکن الحصول عليها دون دراسة هذه الوثائق.
ومن خلال هذه الدراسة أمکن التعرف على المنشآت المعمارية العديدة والمتنوعة التى أنشأها عابدين بک فى الکثير من المناطق المختلفة. کذلک أمکن التعرف على أوقافه العديدة التى أوقفها داخل مصر وخارجها.
وأتناول فى البحث ترجمة وافية لعابدين بک ثم دراسة لوثائق عابدين بک من حيث أهميتها وأوقافها ودراسة المنشآت المعمارية التى وردت بهذه الوثائق من حيث الوصف المعمارى والوثائقى ووقفها وأوجه الصرف عليها.
وقد زودت البحث بالخرائط والأشکال وهى من عمل الباحثة.
هذا وتُعد دراسة وثائق الوقف على درجة کبيرة من الأهمية، ذلک لأنها تقدم للباحثين مادة ثمينة قد لا تتوافر عادة فى المصادر التاريخية المعروفة، کما أنها تقدم معلومات فريدة عن بعض مظاهر الحياة الاجتماعية والاقتصادية، کما تعتبر الوثائق مصدر أصيل ومنبع خصب ومورد عذب لا ينضب فى مجال دراسة العمائر الإسلامية بفروعها المختلفة سواء فى ميدان المصطلحات المعمارية أو الفنية أو فى مجال دراسة البلدان والقرى وأماکن الأحياء وخططها<sup>([1])</sup>.
<strong><br clear="all" /> </strong>
<br clear="all" />
([1]) أمين (محمد): الأوقاف والحياة الاجتماعية فى مصر، القاهرة، 1985، العمرى (آمال): دراسات فى وثائق داود باشا والى مصر، دار الثقافة للنشر والتوزيع، 1986.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مقابر فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني1153115329792210.21608/cguaa.2011.297922ARفرج الله أحمد يوسفJournal Article20110506بعد قيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين في مايو (أيار) ١٩٤٨م أصبحت فلسطين بأوقافها وآثارها في يد المغتصبين الصهاينة الذي عمدوا إلى تدمير القرى بما فيها من مساجد وكنائس، وطمس الآثار العربية المسيحية والإسلامية، وبعد الفراغ من كل هذا التدمير عمد الصهاينة إلى تدمير المقابر المسيحية والإسلامية في المدن العربية، والقرى المهجرة، وبناء مستوطنات وحائق ومتنزهات على أنقاضها، وإذا كان الصهاينة يقولون: (العربي الجيد هو العربي الميت، فإنهم لم يتركوا الموتى ونبشوا قبورهم وأخرجوهم من تحت الثرى حتى يظل في فلسطين أثر يشهد على عروبتها سواء على ظاهر الأرض أو في باطنها. وتعد مقبرة مأمن الله في القدس الغربية المحتلة سنة ١٩٤٨م من أبرز المقابر التي التي تتعرض للانتهاك والدمار والتدنيس على أيدي الصهاينة وهي تضم مقابر الكثير من المسلمين الذين دفنوا بها منذ العصر الأموي والعصور الإسلامية التالية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دور قناة السويس الحضارى والسياحى115411793505010.21608/cguaa.2011.35050ARقدرية توكيل البندارىاستاذة الارشاد السياحى/ المعهد العالى للسياحة والفنادق بالاسماعيليةJournal Article20190616منذ اقدم العصور وحلم حفر قناة مصرية تربط البحرين الأبيض والأحمر يراود کل الحکام الذين تعاقبوا على حکم مصر منذ العصر الفرعونى وحتى العصر الإسلامى ، ثم تم حفرها وتم إفتتاحها فى نوفمبر عام 1869م ، لقد رويت القناة بدماء125الف عامل من الفلاحين المصرين ، الذين دفعوا حياتهم ثمناً غالياً لتصبح أکبر ممر ملاحى عالمىأفرز لنا ثلاثة مدن هم: السويس والإسماعيلية وبورسعيد تضم هذه المدن بين جنباتها عديد من المواقع الأثرية والتاريخية والطبيعية والمواقع البيئية ، کما تضم کثير من مقاصد الجذب السياحية<sup>([1])</sup>.
وبقدر ما کان لحفر القناة من نتائج إيجابية وأهمها بالطبع الدخل الإقتصادى والعائد المادى الذى تدره القناة ، هذا بجانب المدن الثلاثة التى شيدت على ضفتى القناة والتى تتمتع بموقع إستراتيجى خطير وتضم عديد من المقاصد السياحية المتنوعة التى لو أمکن إستغلالها بالأسلوب العلمى الصحيح لأصبحت من أکبر المدن السياحية العالمية بقدر ماکانت وبالاً على مصر فقد کانت السبب فى العدوان الثلاثى على مصر وتدمير المدن الواقعة على ضفتى القناة.
<br clear="all" />
(1)فتحى رزق:قناة السويس الموقع والتاريخ، دار النصر للطباعة الإسلامية،1983، ب ت ص، 30.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101إسهامات الموالي في النشاط الحرفي ببلاد المغرب بين القرنيين الثالث والرابع الهجريين(9-10م)119711803505410.21608/cguaa.2011.35054ARLatifa Bsharyقسم التاريخ- جامعة الجزائر2.Journal Article20190616کان الموالي يؤدون دورا هاما في النشاط الاقتصادي، ببلاد المغرب في العصر الوسيط فقد کانوا يمدون جميع فروع الإنتاج باليد العاملة، في المدن، وفي الأرياف. فکانوا الطاقة المحرکة لورش الحرف اليدوية، وفي المزارع، فقد اشتغلوا في معاصر الزيتون، وفي ورشات النسيج، وصناعة السيوف، والحصر، وتطريز الملابس، وفي البناء، وفي دور الضرب.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101نماذج من العمارة الطينية للمدن الإسلامية في العراق119812123505610.21608/cguaa.2011.35056ARLaith ShakerMahmoudأستاذ الاثار الاسلامية بکلية الآداب /جامعة بغدادJournal Article20190616 يدور البحث الموسوم "نماذج من العمارة الطينية للمدن الإسلامية في العراق"وهو موضوع مهم جدا في حقل التراث العمراني للمدن الإسلامية في العصور الإسلامية الوسطى إذ يتناول موضوع استخدام الطين متمثلة باللبن والطابوق في إنشاء المدن العربية الإسلامية, إذ تمتاز ارض العراق بوفرة مادة الطين سواء في المناطق الشمالية والوسطى والجنوبية , وهذا مانراه جليا في عمارة مدينتي الکوفة والبصرة اللتان أنشئتا في العصر الراشدي وکذلک الحال يصدق على العصور العباسية.
البحث يقع في محورين رئيسيين , الأول , مکرس لدراسة "نماذج من عمارة المدن في العصرين الراشدي والأموي", وفيه تطرقت إلى تأسيس مدينتي الکوفة والبصرة في عهد الخليفة عمر رضي الله عنه وکيف انشات هاتان المدينتان وإبراز ظاهرة استخدام الطين في منشاتهما العمرانية ولاسيما المسجد الجامع ودار الامارةو وتکلمت عن عمارة مدينة واسط التي انشات في العصر الأموي وأهمية موقعها ومادة الطين-لاستخدام الطابوق واللبن في عمارتها.
المحور الثاني يدور حول "نماذج من العمارة الطينية في العصور العباسية في العراق", ويبرز هنا الطين کمادة أولية أساسية في إنشاء المدن ولاسيما مدينة بغداد وسامراء واستخدم على نطاق واسع ليشمل الأسوار والمساجد فمن بين الأسوار سور بغداد وبواباتها واهم المساجد هو مسجد الملوية.
البحث غنى بالمصورات والمصادر التاريخية القديمة والدراسات الاثارية الحديثة التي تصدت لدراسة العمارة الإسلامية فى العراق فى العصور الوسطى.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101رباط أَزْدَمُر بمنطقة باب الوزير بالقاهرة 900-909هـ/1494-1503م دراسة آثارية معمارية مقارنة121312443505810.21608/cguaa.2011.35058ARMagdy Abd-AlgwadElwanProfessor of Islamic Architecture-Head of the department of Archaeology- Assiut UniversityJournal Article20190616<strong> </strong>
يتناول هذا البحث دراسة لأحد العمائر الدينية فى العصر المملوکى الجرکسى ، ذلک العصر الذى ازدهرت فيه حرکة العمارة الإسلامية فى القاهرة ، وتطورت طرزها وتباينت أنماطها المعمارية والزخرفية ، وهو عبارة عن رباط يعرف باسم "رباط أزدمر" ، خُصص لإيواء الصوفية أو الفقراء وإقامتهم ، وتبرز أهمية البحث فى توضيح العلاقة بين منشأة کانت قائمة تُؤَدى فيها الأغراض الوظيفية ممثلة فى الرباط موضع البحث ، وبناء آخر بني بجواره مباشرة ، يزخر بحشد کبير من العناصر المعمارية والزخرفية مع ضخامة فى البناء ، ممثلاً فى مجمع معمارى کبير لأحد الأمراء ، الذين کان لهم شأن کبير فى عهد السلطان قنصوه الغورى 906-922هـ/1501-1516م ، مما أدى إلى الاهتمام بتلک المجموعة البنائية وانحسار أهمية الرباط المعمارية والوظيفية وعدم ذکره فى المصادر التاريخية والدراسات العلمية الحديثة . General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101قلاع کولبنارتي بشمال السودان124412453505910.21608/cguaa.2011.35059ARMohamed Ahmedجامعة وادي النيل- السودان.Journal Article20190616وجدت قلاع کولبنارتي بشمال السودان حظا لا بأس به من البحث الاثري ابان حملة انقاذ آثار النوبة المهددة بقيام السد العالي في العقد السادس من القرن الماضي. وقد ذکر البروفسورالامريکي وليم آدمز الذي قاد البحث الاثري بهذه القلاع انها بيوت نبلاء القرون الوسطى. وبعد اکتشاف قلاع اخرى شبيهة لها الى الجنوب منها بمنطقة الشلال الثالث ظهرت اراء اخرى تفسر وظيفتها، ومن بينها انها مقرات الرهبان في العصر المسيحي النوبي.
ويأتي هذا البحث لعرض تاريخ البحث الأثري لهذه القلاع، واعادة قراءة الاراء والمقترحات التي تفسر وظيفتها، ثم محاولة ايجاد السبب الحقيقي والمنطقي لبنائها. وذلک کله بالاستفادة من طريقة توزيع هذه القلاع على الخارطة الطبوغرافية العامة لهذه الجزيرة. ومقارنة هذه القلاع ومواقعها الجغرافية بما تم اکتشافها بمنطقة الشلال الثالث.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101القلاع والحصون اسفل الشلال الرابع124512463506010.21608/cguaa.2011.35060ARمحمد التوم محمدالهيئية العامة للآثار والمتاحف/ فلسطينJournal Article20190616تعتبر منطقة الشلال الرابع مليئة بالمواقع الاثرية القديمة کالقلاع والحصون والمباني التي ترجع الي فترات متفاوتة بداية بالفترات المسيحية وحتي فترة التزکية في السودان
وتعتبر المنطقة من اهم المناطق لدراسة هذا النوع من المباني بالإضافة الي کونها احد اهم المواقع السياحيه في السودان مما جعلها قبله للسياح من جميع انحاء العالم ، ولکن هذة المنطقة بالرغم من ثرائها بکل ما هو ملفت للانتباه من قبل الآثاريين لم تحظي بدراسات کافية لمعرفة کل ما هو متعلق بهذة المواقع ، لذلک نتمني ان يلتفت لها الدارسون والمهتمون بالآثار مستقبلاً.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101العمران في مدينة القدس خلال الحکم124612473506210.21608/cguaa.2011.35062ARGHILAN HAMOODجامعة صنعاء – کلية الآداب – قسم الآثارMohamed Hamzawiجامعة القدسJournal Article20190616 تتناول هذه الدراسة بعض الجوانب العمرانية في مدينة القدس خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر ميلادي إذ ترکز على الدور في المدينة کنموذج من نماذج العمران وتبين الدراسة تفصيل الدور من حيث محتوياتها من بيوت وطبقات وحمامات وومطابخ وغير ذلک من المرافق الأخرى، ثم تبين المواد التي کان يستخدمها الأهالي في عملية البناء.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الجامع الجديد المعروف بجامع فرّق الأحباب بمدينة تارودانت بالمغرب الأقصى- دراسة آثارية معمارية124812793527810.21608/cguaa.2011.35278ARMohamed Al Said Mohamedقسم الآثار-کلية الآداب-جامعة أسيوط.Journal Article20190617شهدت مدينة تارودانت ازدهارًا عمرانيًا ومعماريًا کبيرًا طوال فترات تاريخها الإسلامي، ولازالت نماذج کثيرة من هذه العمائر باقية حتى الآن بحالة جيدة، وعلى الرغم من ذلک لم تحظ العمائر المتنوعة الباقية بهذه المدينة بعناية البحث والدراسة والتحليل، بمثل ما حظيت به مثيلاتها بالمدن الکبرى کفاس ومراکش والرباط، باستثناء محاولات لبعض الباحثين من أبناء تارودانت رغبة منهم في إحياء تراث مدينتهم العريق.
ولاشک أن إهمال دراسة وتوثيق هذه الآثار يهددها بإحداث إضافات وتجديدات قد تفقد الأثر قيمته التاريخية والأثرية، ومن هذا المنطلق کان التوجه لدراسة الجامع الجديد المعروف بجامع فرّق الأحباب بمدينة تارودانت، الذي تباينت حوله آراء الباحثين، ففى حين أرجع البعض إنشائه إلى بداية دولة المرابطين على يد أبى بکر بن عمر اللمتوني، نسبه بعضهم إلى السلطان محمد الشيخ السعدي، بينما ذکر آخرون أنه شيد على يد ابنه السلطان عبد الله الغالب بالله، وذکر بعضهم الآخر أنه شيد في العصر المرابطي وجدد وزيد في مساحته على يد السلطان عبد الله الغالب بالله المذکور.
وقد أمکن من خلال دراسة هذا الجامع دراسة وصفية تحليلية، فضلاً عن الأدلة التاريخية والوثائقية، ومقارنة عناصره التخطيطية والإنشائية بمثيلاتها في الجامع الکبير الذي شيد على يد محمد الشيخ السعدي بتارودانت، تحديد منشئه وتاريخ إنشائه وهو السلطان عبد الله الغالب بالله الذي شيده قبل عام (978 هـ / 1570م) أو خلاله، وتحديد الاسم الذي کان يطلق على هذا الجامع في عصر الإنشاء، کما أوضحت الدراسة أن المساجد الجامعة التي شيدت بمدينة تارودانت في العصر السعدي، التي تتمثل في الجامع الجديد موضوع البحث والجامع الکبير، يتبعان نمطًا معماريًا مخالفًا للنمط المعماري للمساجد السعدية الأخرى الباقية المشيدة بمدينة مراکش.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الوقت وطرق تحديده في وادي القرى قديما127912803528110.21608/cguaa.2011.35281ARMohamed Kholesألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011مJournal Article20190617استخدم القدماء عدة طرق لتحديد الوقت ومعرفة فصول السنة وابتکروا الکثير من الساعات والمزاول وغيرها من أدوات سهلت مهمة توزيع مياه العيون ومعرفة الفصول السنوية من أجل مواسم الزراعة ، وقد برع سکان وادي القرى المعروفة بمدينة العلا بالتابعة لمنطقة المدينة المنورة بهذا الشأن ، فاستخدموا الساعة المائية والرملية والشمسية وکان أهم هذه الأدوات مزولة شمسيه أطلقوا عليها "الطنطورة" وهي مزولة شمسية قديمة يصل تاريخها لما قبل 2000ألفين عام ولا تزال تستخدم لهذا اليوم.
وفي بحثنا هذا سنلقي الضوء على <span style="text-decoration: underline;">الطنطورة</span> وطريقة عملها ونبذة عن تاريخها.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101المناظر المائية على التحف القبطية منذ القرن الثاني وحتى القرن السادس الميلاديين" دراسة آثارية فنية مقارنة1281129929792610.21608/cguaa.2011.297926ARمحمد سامى عدلى إبراهيم القاضيمعيد بقسم الاثار الاسلامية / كلية الاداب/ جامعة اسيوطJournal Article20110206<br />المستخلص:<br />إن أهمية المياه للحياة تفوق كل التخيل، فهى مصدر الحياة ولذلك نجد الفنان على مر العصور قد اهتم بالمناظر التى تعبر عنها، ورسوم المناظر التي تصور الحيوانات والطيور والنباتات المائية مصورة على كثير من التحف القبطية، وتشتمل تلك المناظر على نوعية مختلفة من الأسماك والطيور والتماسيح وغيرها، كما أنها تصور تفاصيل حياة تلك الحيوانات والطيور فى بيئتها التي درسها الفنان بعناية فائقة كذلك مناظر السفن والمراكب والأدوات المستخدمة بها ومناظر الصيد في الماء ومناظر التعميد وغيرها من المناظر التصويرية. فمنذ العصر المصري القديم كان هناك إهتمام من قبل الفنانين في الزخرفة برسوم المناظر المائية، كما تظهر مشاهد صيد الأسماك على جدران العديد من المقابر المصرية القديمة، كذلك فى العصر الهلينستي وما تلاه من فترات كانت رسوم مناظر المياه والبيئة المحيطة بها محببة في عالم البحر المتوسط والبلاد التي تطل عليه، فنرى مناظر لأسماك ونباتات نيلية وأحيانا التماسيح وغيرها من المناظر التي لها علاقة بالماء في زخرفة العديد من التحف القبطية<br /><br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الهِلَّة وآثارها الإسلامية الباقية130013413530410.21608/cguaa.2011.35304ARMohamed Hashemأستاذ الآثار الإسلامية المساعد بکلية الآداب جامعة المنصورة.Journal Article20190617<strong> </strong>يهدف البحث إلى التعريف بالهِلَّة کإحدى القرى المهمة فى صعيد مصر , وما يتبعها من قرى ونجوع ؛ نظراً لما بها من عائلات مشهورة بقيت بعض منشآتهم المعمارية دليلاً على رسوخ أصولهم وعاداتهم وتقاليدهم فى تاريخ مصر الحديث.
کما يهدف البحث إلى دراسة أهم العمائر الباقية , ووصفها وصفاً معمارياً آثارياً حتى يمکن تسجيلها ؛ خوفاً من اندثارها مثل کثير من العمائر الإسلامية التى اندثرت فى صعيد مصر ونفقد بذلک تراثاً معمارياً وإنسانياً مهماً , کما يهدف البحث إلى دراسة أنماط هذه العمائر , سواء الدينية أو المدنية وتأصيل تخطيطها ووحداتها وعناصرها المعمارية والفنية , ونشر وتحليل ما بقى فيها من نقوش کتابية.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة أثرية فنية مقارنة لمجموعة من الأسلحة المعدنية محفوظة بمتحف رشيد القومى134213693530510.21608/cguaa.2011.35305ARMahmoud SaadElgendyassistant Professor of Islamic Archaeology Faculty of Arts, University of Port Said, Arab Republic of EgyptJournal Article20190617يتناول هذا البحث دراسة أثريه فنية لمجموعة من الأسلحة المعدنية محفوظة بمتحف رشيد القومى تنشر لأول مرة ولم يسبق نشرها من قبل وتنقسم هذه المجموعة إلى قسمين الأول منهما عبارة عن أسلحة هجومية وتتمثل فى:
1- مجموعة من السيوف المعدنية لها مقابض بأشکال مختلفة ومحلاة بزخارف هندسية ونباتية مفرغة ومحفورة وعلى النصل زخارف نباتية نفذت بأساليب صناعية متنوعة والغمد من الجلد أو الخشب أو الصلب مغشى بالزخارف وبه حلقات للتعليق وترجع إلى العصر العثمانى والقرن 13 هـ/ 19م.
<strong>أما القسم الثانى فهو عبارة عن أسلحة دفاعية وتتمثل فى</strong>:
1- ثلاث خوذات لحماية الرأس ذات شکل کمثرى من الحديد محلاة بزخارف نباتية وهندسية نفذت بأساليب صناعية متعددة بالإضافة إلى الکتابات وترجع إلى العصر العثمانى.
2- زرد عبارة عن قميص من حلقات معدنية من الحديد على شکل شبکى لحماية الجسم يرجع تاريخه إلى القرن 13 هـ/ 19م.
3- صدرية على شکل نصف قميص من الحديد الصلب لحماية الصدر يرجع تاريخها إلى القرن 13 هـ/19م.
شملت الدراسة دراسة وصفية دقيقة لنماذج المجموعة المختلفة تناولت شکل التحفة ومکوناتها ومادتها الخام وما عليها من زخارف نباتية وهندسية وکتابية والأساليب الصناعية التى نفذت بها بالإضافة إلى طرق صناعتها.
تضمنت الدراسة کذلک دراسة تحليلية لکل نموذج من نماذج هذه المجموعة شملت المادة الخام التى صنعت منها والشکل العام للتحفة وتطويره وذکر مسمياتها المختلفة ومکوناتها وأجزائها وزخارفها. وتأصيل عناصرها وذکر أساليب وطرق صناعتها من خلال مقارنتها بنماذج أخرى معاصرة لها محفوظة بمتاحف أخرى.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مدرسة عباس حلمي الثاني ببولاق أبو العلا 1895 م137014013530710.21608/cguaa.2011.35307ARNaser Kelawyمدير المتابعة الفنية بتفتيش أثار غرب القاهرة والقليوبية المجلس الأعلى للآثار – وزارة الثقافة.Journal Article20190617تقع المدرسة بشار ع السبتية ببولاق أبو العلا بمحافظة القاهرة ، وشارع السبتية الذي تقع فيه مدرسة عباس حلمي الثاني المشيدة عام 1895 م من الشوارع الرئيسية بحي بولاق ويصل بين ميدان رمسيس (ميدان باب الحديد ) وبين کورنيش النيل ، ويتفرع منه عدد من الشوارع الهامة في بولاق مثل شارع المطبعة الأهلية وشارع سوق العصر وشارع وابور النور وشارع النخيلي وشارع العنابر ودرب الوراقة وشارع أبو الفرج .[1]
ولقد ظهرت بولاق إلى الوجود في الطرح السادس للنيل الذي ظهر في سنة 680هـ / 1281 م ، وفي سنة 713هـ / 1313م صرح السلطان الناصر محمد بن قلاوون بالعمارة والبناء في تلک الأرض فتسابق الأمراء والأجناد والکتاب والتجار والعامة في البناء ، وأنشئوا القصور العظيمة والمساجد والجوامع والمدارس وغير ذلک من المنشات المتنوعة الأغراض.[2]
ولقد استمرت بولاق مکاناً للاستشفاء والتنزه للخاصة والعامة على حد سواء في عصر سلاطين المماليک الجراکسة للخاصة والعامة على حد سواء ، فقد نذلها السلاطين وأبنائهم وزوجاتهم طلباً للاستشفاء وذلک بحکم موقعها على شاطئ النيل . ومن أشهر السلاطين الذين قضوا بها أطيب أوقاتهم السلطان المؤيد شيخ ، ولما توعک السلطان جقمق (842-857هـ / 1438- 1453) وأشيع بضعفه أراد أن يقضي على هذه الإشاعة ، بأن سار إلى بولاق في 24 من ذي القعدة 847 هـ / 1443 م وقضى بها أياماً ، ثم عاد وقد أمتثل للشفاء ، عندئذ أيقن الناس أنه بصحة جيدة .[3]
<br clear="all" />
1 ياسر إسماعيل : المجمعات الدينية في عهد الملک فؤاد الأول دراسة أثرية في ضوء مجمع أحمد طلعت بک ببولاق ، مجلة الاتحاد العام للأثريين العرب ، ص134.
2 محمد حمزة إسماعيل الحداد : الطراز المصري لعمائر القاهرة الدينية خلال العصر العثماني، رسالة دکتوراه ، کلية الآثار ، جامعة القاهرة ، 1411هـ / 1990 م ، ص 376.
3 ليلي عبد الجواد إسماعيل : بولاق في عصر دولة المماليک الجراکسة ( 784 – 923 هـ / 1382 – 1517) ، دار الثقافة العربية ، القاهرة ، 2007 ، ص 115 .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101نقود الصلة والمناسبات الاسلامية140214163530810.21608/cguaa.2011.35308ARNahad Abd Razekجامعة بغداد کلية الآداب / قسم الآثار.Journal Article20190617نقود الصلة والمناسبات ، هذا النوع من النقود يتميز بحمله صوراً أو أبياتاً شعرية أو نصوص قرآنية مغايرة لما تحمله النقود الاعتيادية ، کما ان أوزانها تکون مغايرة للنقود المتداولة ، وعادة ما تخلد انتصاراً أو مناسبة اجتماعية ، وقد ظهرت مثل تلک النقود منذ العصر الاموي ، ففي عهد الخليفـة عبد الملک بن مروان 65 – 86 هجرية عندما اراد تعريب الدنانير والدراهـم<sup>([1])</sup> فعند تعريب الدينار الذهبي البيزنطي حذف صورة الامبراطور هرقل وولديـه من وجه الدينار ووضع صورته بهيئة الوقوف ، وهو يضع على رأسه الکوفية ويرتدي الجبة الواسعة وعلى کتفيه يعتقد بردة الرسول محمد <strong>T</strong> ويمسک بيـده السيف المستقيم وهو يرمز للجهاد في سبيل الله ، ويحيط بالصورة
<br clear="all" />
(1) البلاذري ، فتوح البلدان ، ص240 ؛ الدميري ، حياة الحيوان ، ج1 ، ص62-64 .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101تنوع التکوينات الفنية وتطور الرسوم الآدمية فى تصاوير "لقاء فرهاد وشيرين"141715353530910.21608/cguaa.2011.35309ARHana Adlyأستاذ الأثار والفنون الإسلامية المساعد قسم الآثار والحضارة، کلية الآداب – جامعة حلوانJournal Article20190617تعد قصة "خسرو وشيرين" من المثنويات العاطفية إذ تتحدث عن قصة العشق الذى دار بين "خسرو برويز" الملک الساسانى و"شيرين" الأميرة الأرمينية، وقصة خسرو وشيرين شائعة فى محافل الأدب الفارسى شيوع قصة "ليلى والمجنون" فى الأدب العربى، وقد ذکرت هذه القصة فى العديد من الکتب، وصارت موضع اهتمام عدد کبير من الشعراء والأدباء،[1] ذکر الفردوسى قصة خسرو وشيرين فى الشاهنامه واستقى معلوماته من الکتب التاريخية التى تناولت تاريخ الدولة الساسانية مثل تاريخ الطبرى، وجاءت القصة عند الفردوسى بسيطة حماسية تهتم ببطولة خسرو أکثر من قصة حبه لشيرين، وهذا أمر طبيعى من شاعر کل همه تصوير حياة الملوک وسير الأبطال المقاتلين، بما يتفق مع الغرض الذى کتبت الشاهنامه من أجله، أما الشاعر "نظامى" فقد تناول قصة "خسرو وشيرين" من منظور آخر ألا وهو العاطفة ليتفق مع روح العصر الذى کان يعيش فيه.[2]
<br clear="all" />
1 ناظم هذه القصة هو جمال الدين أبو محمد إلياس بن يوسف النظامى (530-619هـ) وقد نظم مخزن الأسرار سنة 576هـ، وليلى والمجنون سنة 584هـ، وبهر نامه أو هفت بيکر (599هـ)، کما نظم اسکندر نامه فى نفس السنة وشرف نامه وإقبالنامه وتعرف هذه المنظومات باسم بنج کنج أى الکنوز الخمسة أو خمسه نظامى، وله مجموعة من الغزليات والقصائد اشتمل عليها ديوانه، وقد قلد کثيراً من الشعراء قصة خسرو وشيرين للنظامى فظهرت بمسميات مختلفة مثل خسرو وشيرين، وشيرين وخسرو، وشيرين وفرهاد، وفرهاد وشيرين، وکان من بين من نظموا هذه القصة الأمير خسرو دهلوى، عرفى الشيرازى، وصال الشيرازى، هاتفى، وتصل أبيات مثنوى خسرو وشيرين ستة آلاف وخمسمائة بيت.
النظامى الگنجوى، من الأدب الفارسى خسرو وشيرين، ترجمة: عبد العزيز بقوش، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة 2000م.
[2] Robinson, (B.W.), The Persian of Kings "An Epitome of the Shahnama of Firdawsi", NY 2002, pp.137-143.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مقبض سيف عاجى بمدريد فى دراسة آثارية وفنية ونشر1449153529792710.21608/cguaa.2011.297927ARوفاء السيد أحمد شرفمدرس بقسم الاثار الاسلامية/ كلية الاداب/ جامعة سوهاجJournal Article20110506<br />يصعب عرض كثير من القطع الفنية في المتاحف، نظرا لعدم القدرة على تحديد إلى أي عصر تنسب، وفي أي مكان ،صنعت مثلها مثل التحفة - محل البحث بالأكاديمية الملكية للتاريخ بمدريد والمحفوظة بصندوق ۳۹ تحت رقم ۱۰۱۱، لوحة . وتكمن مشكلتها أنها لا تحمل تاريخ صناعتها، ولا توقيع صانعها، ولا إلى من صنعت ومن مالكها، مثلها مثل كثير من التحف العاجية بالأضافه إلى أنه يسهل حملها ونقلها من موطنها الأصلي. ومصدر هذه التحفة وفقا لما في سجل التحف بالأكاديمية هو الإهداء؛ حيث تم إهداؤها للأكاديمية عام ۱۸۹۸م عن طريق دكتور بسكوال جاجونز . وعلى الرغم من كونها قيمة فنية متميزة، إلا أنها لم تدرس وكذلك تظل حبيسة المخازن ويحضرني قول الأستاذ الدكتور عبد العزيز سالم - رحمه الله: "إن الإسبان لم يتعمقوا في دراسة التحف القدر الذي تستحقه، كما أنهم لـــم يتوصلوا في كثير من الأحيان في قراءتهم للنقوش الكتابية إلى القراءة الصحيحة ويهدف البحث إلى دراسة ونشر هذه القطعة الفنية المتميزة ومحاولة تأريخها، ومعرفة مكان صناعتها ، وتتضمن هذه الدراسه وصف علمى للتحفه، وتحديد وظيفتها مع تحديد تاريخ نسبى لها، مع تقديم دراسه تحليليه.<br /><br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101أربعة سيوف إسلامية محفوظة فى متحف مدينة نوفى تشارکاسک بروسيا (نشر ودراسة)153615763532210.21608/cguaa.2011.35322ARWaleed Ali Mohamedمدرس بقسم الآثار الإسلامية - بکلية الآثار- جامعة الفيوم.Journal Article20190617يتوسط المتحف قلب مدينة نوفى تشارکسک - العاصمة التاريخية للجنوب الروسى- والتى يعتبرها المؤرخون البوابة الجنوبية التى تفصل بين روسيا وشمال بلاد القوقاز، ويعرف باسم "متحف مدينة نوفى تشارکسک لتاريخ شعوب القوقاز على نهر الدون"، يبعد عن مدينة موسکو العاصمة بحوالى 1000کم (شکل 1)، وهو أقدم وأعرق متاحف جنوب روسيا، تم تأسيسه فى 22 نوفمبر عام 1899م، من خلال مبادرة لمجموعة من محبى التراث الروسى عرفت باسم " رابطة أحياء تراث وآثار الدون التاريخية[1]".
<br clear="all" />
1 شُيد المتحف فى الأساس ليکون متحفاً أثرياً يضم معروضات أثرية ومقتنيات لها صلة بتاريخ شعوب القوقاز القاطنة على نهر الدون، ووضع تصميمه المهندس المعمارى "ياشينکو "Ященко، وکان "بوبوف Попов" أول مديراً له، وبحلول موعد إفتتاحه کان المتحف بالفعل قد تلقى مجموعة هائلة من المجموعات الأثرية والفنية المختلفة، بالإضافة إلى مجموعات أثرية أخرى هائلة تم العثور عليها أثناء أعمال الحفائر الأثرية فى منطقة الدون، حيث تمت صيانتها وعرضها جميعاً بالمتحف، وحالياً فإن المتحف يضم أکثر من 140 ألف قطعة أثرية نادرة تؤرخ فى مجملها لحياة وعادات شعوب تلک المنطقة. تم استقاء هذه المعلومات وترجمتها من الروسية إلى العربية بمعرفة الباحث عن کتيب موجود بمکتبة المتحف يحکى تاريخه ويعطى نبذة عن مقتنياته.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101الدراهم الفضية الزيانية ضرب مدينة الجزائر دراسة تحليلية وفنية157615773532310.21608/cguaa.2011.35323AREl Omery Ahmed Yahiaoui• کلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية قسم علم الآثار جامعة أبي بکر بلقايد –تلمسانJournal Article20190617إن مدينة تلمسان التي کانت قاعدة المغرب الأوسط وقبل ذلک کانت محطة مهمة وزاخرة بالأحداث
العظام التي کان لها تأثير واضح منذ الفتح الإسلامي فکانت قبلة الدعاة والعلماء و الفقهاء وکانت حلقة الوصل بين المغرب الأوسط و الأقصى و الأدنى .
إن هذا التاريخ الطويل لهذه المدينة الذي تشع من إحدى أرکانه الخافتة في کل مرة حقبة زاهية تشع کلما عدنا بالذاکرة أو کلما تجولنا في أزقتها ودروبها وکلما أمعنا النظر في ذلک التراث الثقيل الذي ترکته لنا الدولة الزيانية ،حيث کانت المدينة عاصمة للمغرب الأوسط مدة ثلاثة قرون ، و امتدت حدودها حتى حدود المغرب الأدنى ، وإن کانت هذه الحقائق قد تکلمت عنها الکتب مرة وسکتت عن البعض الآخر، جاءت السکة الزيانية باعتبارها من الشواهد المادية و الوثائق الرسمية التي لا تقبل الطعن فيها بسهولة لتؤکد وتدعم تلک المعلومات التاريخية ، حيث تحصلنا في هذا الإطار ولأول مرة على مجموعة من الدراهم الفضية في غاية الأهمية و التي سجلت مدينة الجزائر کمدينة ضرب زيانية في عهد عبد الرحمان ابن تاشفين ، وهي فرصة کبيرة للوقوف على هذه العينات بالدراسة و التحليل للشعارات وکذا السمات الفنية و الجمالية من تتبع للظاهرة الخطية و اللمسات الزخرفية عليها وهذا طبعا من خلال الإشکالية الرئيسية ماهو الإطار الزماني و المکاني الذي ضربت فيه هذه النقود من طرف الزيانيين وما هي الأهداف المتوخاة من ذلک ، هل هي ضرورات اقتصادية أم لأهداف عسکرية’
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101مشروع تطوير معمل قياسات و تقييم تأثير الملوثات البيئية علي مقتنيات المتاحف والمناطق الأثرية والمکتبات و تأهيله للأعتماد الدولي"157815793532410.21608/cguaa.2011.35324ARBahaa Hassaninقسم ترميم الآثار – کلية الآداب جامعة سوهاج.Journal Article20190617<strong> </strong>معمل علوم مواد الآثار والصيانة هو أحد معامل کلية الآداب الذى تم تأسيسه منذ عام 1996 م بهدف تعليمي بصفة أساسية وبحثي بصفة ثانوية . استطاع المساهمة فى نشر عشرات الأبحاث فى مجالات مختلفة حول التخصص وأبحاث أخري حول موضوع المشروع المقترح فى قياسات التلوث البيئى وتأثيراتها على مقتنيات المتاحف والمکتبات والمواقع الأثرية تم نشرها فى مؤتمرات محلية ودولية وفى عدد من المجلات المحکمة. الإمکانيات المتاحة حاليا بالمعمل تحتاج الى تطوير المعمل بشراء عدد من الأجهزة الحديثة ومتطلباتها حتي يمکن تطبيق نظام للجوده لتأهيل المعمل للإعتماد الدولي کأحد المعامل المتخصصة في تقييم تأثير الملوثات البيئية علي مقتنيات المتاحف والمناطق الآثرية والمکتبات في صعيد مصر وغيرها .General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101دراسة تحليلية لبعض الأقنعة الجصية الملونة والمذهبة التى ترجع إلى العصر اليونانى الرومانى بمتحف کلية الأثار جامعة القاهرة158015943532510.21608/cguaa.2011.35325ARMona Mahmoudاخصائى ترميم، کلية الأثار – جامعة القاهرة .منى فؤاد علىاستاذ دکتور، کلية الأثار – جامعة القاهرة .هالة عفيفى محموداستاذ مساعد، کلية الأثار – جامعة القاهرة .علياء محمد عطيةمدير عام / وزارة الدولة لشئون الاثارJournal Article20190617من ضمن المقتنيات الهامة بمتحف کلية الآثار – جامعة القاهرة مجموعة من الأقنعة الجصية الملونة والمذهبه التى ترجع إلى العصر اليونانى الرومانى 332 – 640م. تعود إلى حفائر تونا الجبل ، وکانت هذه الأقنعة الجصية توضع على وجه المتوفى، وتتکون تلک الأقنعة من أکثر من طبقة تحضرية وبطانة خارجية والتى غالبا أما تکون ملونة أو مذهبة.
ويهدف هذا البحث إلى التعرف على الترکيب البنائى لتلک الأقنعة وکذلک طبقة التذهيب والتلوين. والأقنعة موضوع البحث تأخذ أرقام (793-790-812-358) بسجلات المتحف المصرى بالکلية . کما تم التعرف على الوسيط اللونى المستخدم وأيضا تمت دراسة بقايا التربة التى وجدت محشوه داخل الأقنعة وهى من بقايا التربة التى کانت مدفونة بها تلک الأقنعة.
واستخدمت العديد من الفحوص والتحاليل لدراسة تلک الأقنعة من خلال الفحوص بالميکرسکوب الضوئى (LOM) والميکرسکوب المستقطب (PM) والتحليل بالبلازما (ICP) والميکرسکوب الالکترونى الماسح المزود بوحدة (SEM- EDX) وحيود الأشعة السينية ( XRD) والتحليل بالأشعة تحت الحمراء (IR) . وتم الوصول إلى العديد من النتائج سوف يرد ذکرها فى هذا البحث.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101منهجية علمية لتدريس مقرر مادة ترميم المجسمات الزجاجية بالأساليب الحديثة1595162029792910.21608/cguaa.2011.297929ARنيفين سعد الدين عبد الرحمن سالممدرس بقسم الزجاج/ كلية الفنون التطبيقية / جامعة حلوانJournal Article20110506
إن فن صناعة المجسمات الزجاجية الأثرية يعد واحدا من أهم الفنون التطبيقية التراثية الهامة التي جمعت بين الفن و الوظيفة ووضعت أسس ومبادئ لكثير من التقنيات الزجاجية الحديثة، ونظرا لتلك القيم التراثية الهامة لهذا الفن وجب الحفاظ عليه ودراسته لتحقيق مستوي معرفي أفضل لصاحب هذا التراث والارتقاء بمستوي معيشته ومجتمعه، ذلك من خلال تزويد الطالب المتلقي لهذه الدراسة الأثرية التراثية باسس الفهم والمعرفة والإطلاع المهارات الفنية والتقنية والتراثية مع وعى وإدراك كامل بمشكلات ومتطلبات المجتمع والبيئة المتعطشة دائما للحفاظ على التراث الذي ينمي
القيم الإنسانية ويرتقى بالفكر والإبداع. ان تدريس وتعليم عمليات ترميم وصيانة الآثار بوجه عام والمجسمات الزجاجية بوجه خاص من العمليات الدقيقة التي تستلزم المعرفة الواسعة للعديد من العلوم والمعارف والتقنيات الحديثة لتسجيل وتوثيق كافة البيانات والمعلومات عن المجسمات الزجاجية الأثرية المراد ترميمها، وتحديد العديد من الأساليب التقنية الحديثة للتحليل التي تمكن من تحديد مظاهر تلفها وبالتالي تحديد أفضل الخامات اللازمة لترميمها بطرق علمية سليمة
ظهرت مشكلة البحث في الحاجة لوضع منهجية لتدريس ترميم المجسمات الزجاجية بطرق علمية حديثة ، حيث يستطيع الطالب أن يكتسب الجزء المعرفي والجزء المهاري الذي يمكنه من مواكبة الأساليب الحديثة والمعاصرة في ترميم المجسمات الزجاجية. فالبحث يهدف إلى عمل منهجية لتدريس مقرر مادة ترميم المجسمات الزجاجية بمحتوى نظري وعملي للحفاظ على هذا التراث الفني الهام، حيث تكمن أهمية البحث في استفادة قطاع كبير من التخصصات العلمية والمؤسسات التعليمية المتعددة بهذه المنهجية العلمية مثل تخصصات علم الإنسان والآثار والفنون وكل من هو مهتم بالتراث الإنساني.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101A New Look at the Goddess Bastet Bronze Statue At Zagazig University Archaeological Museum11929798710.21608/cguaa.2011.297987ARعبد الله عبد الرازققسم الاثار/ كلية الاداب/ جامعة اسيوطJournal Article20110507The goddess Bastet, mistress of Bubastis, was initially depicted as a lioness but in later periods her worshippers, particularly in Lower Egypt, preferred to see her in the form of a cat. In her temple at Bubastis they dedicated hundreds of bronze figurines in varying forms, hoping to gain the goddess' favor. The Zagazig University Archaeological Museum statuette represents the goddess as a cat, adorned with a collar from which hangs a wADyt-eye amulet. The ears are pierced and no doubt originally held (silver or gold) earrings, while the eyes are inlaid with red copper. The base has two projecting tangs for attachment. The statuette may have been fixed to a shelf as a votive offering in a shrine or, as the writer suggest, secured to a divine standard and carried by priests during temple processions. So this paper tries to highlight upon this new suggested purpose or use of the Zagazig bronze statuette in comparison with the already existed standards of the goddess Bastet, by displaying gathered data from their occurrence, in three dimensions and iconographical documents.<br />Key words:Goddess Bastet;Bronze Statue;Zagazig UniversityGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Les scènes du vomissement dans les tombes des nobles à Thèbes:20363557810.21608/cguaa.2011.35578AREman AhmedMaître de Conférence– Faculté d’Archéologie - Université du Sud de la Vallée-Qena-Égypte.Journal Article20190618
Les Égyptiens préféraient toujours la modération dans toute les choses, mais c’était possible de trouver dans les scènes des repas collectifs (banquet), l’un (une) des invités mange beaucoup ou boit jusqu'a l'ivresse et commence à vomir.
La recherche actuelle est une étude descriptive et analytique pour comprendre la nature et la signification des scènes du vomissement dans les tombes des nobles du Nouvel Empire à Thèbes. Nous allons recenser les tombes sur lesquelles figurent toutes les scènes qui restent soit bien visibles, soit moyennement conservées mais bien descriptibles et nous les classeront selon leur chronologie en précisant l’emplacement des scènes, les éléments de composition des scènes, la description des scènes. En conclusion, on essayeront d’arriver a la connaissance du symbolisme dans ces scènes, et surtout, l’artiste égyptien ancien qui s’intéresse à représenter l’élite de la société dans la forme idéale qu’ils veulent trouver dans l’au – delà. Donc, pourquoi sont-ils représentés dans cette état du vomissement ?.
<strong>(1): La définition du vomissement :</strong>
<strong>(A): La définition scientific:</strong>
Le vomissement est le rejet actif par la bouche d'une partie du contenu de l'estomac. C'est une action protectrice de l'organisme qui a pour but de protéger ce dernier contre l'ingestion de substances toxiques. Il se distingue de la régurgitation qui elle est passive et est une simple remontée du contenu gastrique vers l'arrière-gorge ou la cavité buccale.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101The Lamps in Ancient Egypt, with Unpublished Lamps in Mallawy Museum in Egypt375729800610.21608/cguaa.2011.298006ARمرزوق السيد أمينقسم الاثار المصرية/ كلية الاداب/ جامعة اسيوطJournal Article20110507Light was very important in ancient Egypt as it was in the entire world. It has served the principal utilitarian function of illuminating dark spaces. It has a divine function because of its apotropaic power. Light was a symbol of purity and goodness, hence ancient Egyptians used torches, and then manufactured lamps to illuminate tombs, temples and houses. Lamps differed from one another in size, form, and the material from which they were made. Vegetable oils such as olive, sesame, and castor-oil, as well as animal fat, were used as fuel for lamps.<br />The lamps, which date back to the ancient Egyptian dynasties age, were not of a great number and they are not really known. That is because either they were not discovered or even not classified as lamps. But by coming of the Greco-Roman period, these lamps existed as an idea inspired from ancient Egypt, even many of its designs were the same as what was used in ancient Egypt, and most of these lamps are peculiar to Egypt in form and design. In this paper, the researcher will try to publish the unpublished collection of lamps that are exhibited in Mallawy Museum at El-Menia governorate, Egypt from number 536 to number 556General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101A Middle Kingdom Private Stela Cairo Museum, JE 21999- CG 20323586829802810.21608/cguaa.2011.298028ARمنى محمد طه حسينقسم الارشاد والسياحة/ كلية السياحة والفنادق/ جامعة 6 أكتوبرJournal Article20110207The subject of this paper deals with an inscribed private stela of Rn-iqr from the Middle Kingdom which has been found in the northern side of Abydos and is now stored in the magazine of the Egyptian Museum, Cairo (JE 21999- CG20323)'. It is a painted limestone stela. Comparative studies with other stelae showed that the stela should fall at the beginning of the 12th Dynasty. The aim of the paper is to describe the stela and to deal with it artistically and philologically.<br />.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101King's Standing statue with forward-striding stance A new Interpretation According to religious texts696929803910.21608/cguaa.2011.298039ARنور جلالJournal Article20110307<br />The longevity of certain poses and gestures in Egyptian art points to a desire on the part of the Egyptians to convey a sense of stability and order in the world, and portraits of the elite, especially, tend to depict their subjects in the prime of life, eternally young, strong, and healthy. The king's standing statue with forward-striding stance exemplifies all these qualities and more.<br />The research will shed light on this pose and its place into temple. At the same time, it will be interpreted According to religious texts<br /><br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Washing Hands in Ancient Egypt (As an Intangible Heritage)709229805410.21608/cguaa.2011.298054ARرشا محمد عمرانقسم الارشاد السياحى/ كلية السياحة والفنادق/ جامعة الفيومJournal Article20110307In Ancient Egypt washing hands was one of the most important daily life and religious traditions which are considered for us now as an intangible heritage that reflects the ancient Egyptians great civilization.<br />Hygiene was one of the most important issues that captured the ancient Egyptian attention. He presented it as one of the essential priorities in his daily life; especially what is related to care about cleaning his body since it was a way of being healthy and an essential restriction for purification. Ancient Egyptian attention concerning hygiene has been appeared through what have been got from texts, proverbs, and the scenes represented on the walls of the private tombs throughout the history of Egypt.<br />The aims of this current study are: To put a spotlight on washing hands in ancient Egypt as an intangible heritage. To highlight washing hands as one of the most important daily life and religious customs and traditions in ancient Egypt. To put a spotlight on washing hands materials and implements as well as their names in ancient Egyptian language.<br />To achieve that the author based this research on collecting information from references, periodicals and describing the scenes of washing hands carving on the walls of the private tombs as well as analyzing and interpreting the information gathered from literature.<br />The results obtained revealed that 1- Ancient Egyptians washed their hands before and after meals because they used their hands in eating. 2- Ancient Egyptians used different shapes of ewers and basins to pour water for washing hands. 3- There were many expressions showing the meaning of washing hands in hieroglyphs. 4- There were different expressions indicating to the names of washing hands implements throughout the history of Egypt.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Goddess Iusaas (A study about her iconography and her religious role in Ancient Egypt9310929806710.21608/cguaa.2011.298067ARDina Ezz El-DinLecturer at the Faculty of Tourism and Hotels, Guiding Department, Alexandria UniversityRiham Ezz El-DinLecturer at the High Institute of Tourism and Hotels, Guiding Department, EGOTH, AlexandriaJournal Article20230507Magnificent temples were built at Heliopolis (the 13th nome of Lower Egypt). They were dedicated to the cults of the main deities of the province, i.e. Atum and Re"). Other gods were also prominent in the area like Isis, Horus, Thoth, Hapy and Bastet . There were also some divine foundations such as the Mansion of the conical Benben-stone, as well as the (hwt-bnw), the House of the Phoenix bird personifying the sun-god <br />One of the sanctuaries at Heliopolis belonged to Iusaas, who was associated with Atum, the creator god of Heliopolis and the father of the gods according to the Heliopolitan cosmogony . She usually figures as a woman, either sitting or standing, her head is adorned with the Hathoric emblem (the sun-disc between two horns), and in some examples she bears above her head a scarab . She was also associated with the acacia-tree.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Virtual and cognitive reconstruction of Roman Imperial Baths in Tunisia11016029808410.21608/cguaa.2011.298084ARDHOUIB MounirNational School of Architecture and Urbanism of Tunis-TunisiaLICHIHEB HoudaNational School of Architecture and Urbanism of Tunis-TunisiaJournal Article20110507The restoration of the buildings of antiquity from their traces, remnants and stories is the domain of archaeologists and historians. We propose an architecturological reconstruction as an additional method, which is more of a re-conception. Avirtual, cognitive and collaborative model is proposed as a generative, dynamic and open model, as a processing system or expert system which involves a set of rules for organizing, training and systematized by the change in architectural analysis, producing variants of the prototype of the building of Imperial Baths from traces or remains only, and to draw their analog model also known as "project".<br />We analyze a class of imperial Roman baths Type of Tunisia. Hydrotherapy or attendance thermal buildings is apractice perpetuated for thousands of years. This practice has developed from a simple act of bathing to a socio-economic, cultural and even political phenomenon and it is widely used since antiquity on both sides of the Mediterranean. It peaked with the baths where Roman civilization has become true temples of secular life.<br />The method is to trace the formation- conception process of baths from their analog models necessarily incomplete, relating to the collection of known specimens described and illustrated by experts. Every change or disturbance introduced affects the entire building which tends to regain its equilibrium. The facts, data established by archaeologists and tangible evidence, are the<br />determined in the detailed description of the specimen modeled and validated.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101The Elephant as a Sacred Animal of the Egyptian God Seth during the Græco-roman Period16117829808510.21608/cguaa.2011.298085ARSara El Sayed KitatLecturer in the Tour Guiding Department - Faculty of Tourism and Hotels - Alexandria
UniversityJournal Article20110307The elephant was named in the ancient Egyptian language as<br />Abw 1, dnbr 2, and tnbr3. The African elephant,<br />namely Loxodonta Africana was depicted among the numerous<br />fauna in Egypt4.<br />This type of elephants was found carved on the cosmetic<br />palettes, ivory carvings, painted ceramics, rock paintings, as well as<br />bone remains5. The name of the island of Elephantine was probably<br />driven from its name6. Elephantine was called in the ancient times<br />as AbDw 7 that means “elephant land”8. The African<br />elephant was eradicated north of Aswan by the end of the<br />Predynastic period. This was because of many reasons; the<br />continuous human disturbance and hunting as well as the<br />desiccation during that time. The elephants were hunted to make<br />use of their ivory, and leatherGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Constantinopolitan masonry; a building technique used in the monuments of Egypt17917929808610.21608/cguaa.2011.298086ARAhmed Mahmoud Mohamedكلية الاثار/ جامعة الفيومMohamed KamalJournal Article20110307Constantinopolitan masonry, a building technique consists of<br />alternating bands of brick and stone, following the example of late<br />Roman opus mixtus. Namely squared stone faced both the inner and<br />outer surfaces of the wall, and mortared rubble filled the space<br />between the facings. The brick would normally form a leveling<br />course, extending through the thickness of the wall and binding the<br />two faces together. This technique acquired its name from the walls<br />"aswar" of Constantinople, as the oldest and the most distinctive<br />example of which.<br />The walls of the famous Roman Fortress of Babylon in the<br />ancient district of Cairo (Misr Al-Qadima), are built in<br />Constantinopolitan masonry. This paradigm shows the standard<br />practice of this technique, namely, both the inner and the outer<br />surfaces of a wall correspond to each other, namely where a brick<br />course appears on the exterior, the same will appear in the interior.<br />Also the interior and exterior cornices correspond to each other, and<br />arcading on the exterior normally coincides with the springing of<br />arches and vaults in the interior.<br />Later, this technique is reappeared, after many centuries,<br />partially, in the Mamluk-Ottoman monuments as well as completely<br />in some of the 19th – 20th centuries' historical buildings.<br />This paper aims to investigate the archaeological and historical context of using this technique through its paradigms in<br />Egypt.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101MOSES OF NISIBIS AND HIS WORKS IN THE SYRIANS MONASTERY18019629808710.21608/cguaa.2011.298087ARSHERIN SADEK EL GENDIAssociate Professor of Coptic and Islamic art and archaeology in the Faculty of
Arts/Ain Shams University. Cairo (EGYPT).Journal Article20110507<br />ABSTRACT<br />During its long history, the monastery of the Syrians in Wadi<br />Natrun was usually one of the most important Coptic monastic<br />establishments dedicated to the Theotokos in Egypt. In fact, its<br />importance is due to its precious and rare manuscripts, its wall<br />paintings, its different and ancient architectural buildings and<br />because of the big number of this mixing of the Coptic and<br />foreigner monks who lived together within it. Moses of Nisibis was<br />among those who lived in this monastery which became prosperous<br />during his time. Who was this person? When his name was<br />mentioned for the first time? What are the different elements that he<br />added in the monastery? What are the most important events that<br />took place during his mission? The purpose for which the present<br />paper is prepared is to focus on Moses of Nisibis who was one of<br />the most important persons who visited the Syrians Monastery<br />during the fourth century AH./tenth century AD. I will begin my<br />discussion by providing an overview of this person and then by<br />describing its most interesting works and additions which are still<br />visible until now in some of the buildings of the monastery<br />specially the two wooden doors richly decorated and which lead to<br />the old khurus and the main chapel of the archeological church of<br />the Holy Virgin Mary in addition to the uncommon stucco<br />decoration which is executed in the same church as well as the<br />small church of the forty martyrs. Moreover, I will try to deal with<br />the most important events of Moses of Nisibis’ career. I hope that<br />scholars who are specialized in this field and those in other areas<br />may find something of interest in this paper.<br /><br /><br />General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101METHODS OF CONSERVATION AND RESTORATION SOME PHARAONIC INSCRIPTIONS PRESENTED ON SAND STONE WALLS OF LUXOR TEMPLE INSIDE ABU EL-HAGAG MOSQUE, LUXOR- EGYPT19722329808910.21608/cguaa.2011.298089ARAnwar MahranInstitute of tourism,Hotel management and Restoration AbuQir,Alexandria,Conservation
deptAbd El- Hadi MohammedFaculty of Archaeology, Cairo University ,Conservation deptJournal Article20230507Monumental buildings in various Periods constituted a legacy<br />accumulated and valuable archaeological and architectural point of<br />view, and here we find restorers to repair problem, any of these<br />elements must be restored and displayed, and which can be<br />sacrificed, one of these buildings Luxor Temple is a large ancient<br />Egyptian temple complex located on the East Bank of the River<br />Nile in Luxor today known (Thebes), built the Temple in the era of<br />the modern dynasty in 1400 BC. The temple dedicated to the Triad<br />of God Amun, Mout and Khonso, characterized by accumulation of<br />civilization and temple architecture through the different ages<br />besides elements and spaces added by Hatshepsut, Thutmose III and<br />Ramses II still stands behind the first Coptic Church edifice, Also a<br />Mosque of Abu El-Hagag has been added In the Highest hall of the<br />Temple of Amun Columns.<br />In mid-2007 due to a fire caused damage to elements of the mosque<br />and the temple inside the mosque of Abu Haggag, implementation<br />Restoration and discovering program was accurate to detect texts<br />and inscriptions that were hidden under layers of plaster which was<br />added in later periods and led to distortion and blur this important<br />archaeological items As part of restoration work carried out in the<br />mosque.<br />The murals Include on many ornaments and symbols which is<br />characterized by Historical, artistic and religious value and that will<br />benefit in The History of art and religions, and This research aims<br />to identify the technology of building materials used in the Temple<br />and the effect of environmental conditions on the Architectural,<br />Decorative and Written Elements and present practical methods for<br />restoration and conservation lead to remodeling for discovered<br />elements and realize ability of reading, Through the Tests and<br />Examinations and Tests Materials XRD, SEM, and polarizing<br />Microscope to Identify elements and compounds Consisting of<br />Elements of Materials and Environmental Changes that have<br />Occurred and Assess Physiochemical properties of Materials and<br />that for the work of an information base Useful in how to Develop a<br />Program for the Restoration and Maintenance of building materials<br />and maintain the elements of art, as well as the work of translation<br />of the hieroglyphic inscriptions on the walls of the temple as<br />pregnant woman , Spectacle offerings to the god Amun, and other<br />scenes that have helped the work of mechanical cleaning and<br />chemical detection and easy to read.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101LIBS tool to diagnose the Egyptian deteriorated wall paintings during laser cleaning process, an experimental study.2242483561610.21608/cguaa.2011.35616ARAtef BraniaFaculty of Archaeology, Conservation Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.
Faculty of Sciences, Physics Dept., Cairo University.
National Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo University.H ImamNational Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo UniversityKhaled ElsayedFaculty of Sciences, Physics Dept., Cairo UniversityRemah ElrashdyNational Institute of laser Enhanced Sciences, Cairo UniversityJournal Article20190618The wall painting surfaces represent the main challenge for the laser cleaning techniques. The objective of this work has been the study of the laser cleaning technique when applied to wall paintings. In particular, this study has been devoted to understanding how the characteristics of the laser apparatus and its specific use are linked with the nature of the substances to be removed from the painting. A number of artificially wall paintings were selected with paint layers that were composed of different pigments and covered with different dirties. In this work the feasibility of laser cleaning for the removal of dirties from the wall painting surfaces using Q-switch Nd:YAG laser operating at two different wavelengths: in the infra-red and in the visible (1064 and 532 nm) is presented. The effectiveness of the cleaning process was monitored by following the disappearance from the LIBS spectra of the deterioration aspects elements during successive laser shots. The aim of this work is focus on the definition of the experimental boundary conditions in which laser cleaning can be safely applied in cleaning of the deteriorated wall paintings.General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101The mechanism of degradation the wool and linen textiles by iron corrosion effect2492703561810.21608/cguaa.2011.35618AREnas Abo El EnenAminAssociate Professor of Textiles Conservation, Conservation Dept., Faculty of Fine Arts, Minia University, Minia, EgyptJournal Article20190618When a textile comes into contact with metal surface such as iron, Metal starts to corrode very quickly in the presence of damp, oxygen and the increasing of acidity conditions. Corrosion products start to form on the metal surface around the textile fibres which contact with it. Through short time, a reaction between iron ions and textile will be happened, which cause deterioration in textile. The textile degrades due of the oxidation process, hydrolysis and acid accumulates, and its symptoms include loss of strength and brittleness. This study focus on the effect of iron corrosion on the linen and wool textiles. The methods of investigation were used, tensile strength and elongation of all samples. They were carried out to study the physical and mechanical properties of samples. Scanning Electron Microscopy equipped with EDAX (SEM–EDAX) was used for identifying the fibers deterioration. EDAX was also used to identify the types of corrosion presence and thus, for understanding deterioration. The degradation of the textile samples has been detected by infrared spectroscopy (IR).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Non-Destructive Spectrophotometeric Analysis for Compounds Present in Egyptian Archeological Textile Samples•2702713562010.21608/cguaa.2011.35620ARRafil Teraألقي ملخص البحث ولم يقدم البحث للنشر بکتاب مؤتمر2011مياسين زيدانكلية الاثار/ جامعة القاهرةعبلة عبد السلامخالد النجارJournal Article20190618Since archeological samples are of great importance national and international values, hence, non-destructive spectrophotometery provides ideal tool for their analysis through consolidation and conservation processes. Thus, x-ray diffraction was applied to determine the types of metallic, nonmetallic compounds and impurities in very small quantities present in the colored fibers that were spread around the artifacts. Also, identifying the types of mordants used through dyeing. Also, the types of metallic alloys in the attached sequences to the artifacts were identified. Moreover, atomic absorption was used for qualitative and quantitative analysis of these accompanied sequences. In addition, Infrared spectral analysis was used to identify the types of the natural dyes pre-used with these examined artifacts. The applied identification techniques were proved to be successful nondestructive tools for such analysis.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Copper Plate, an Ancient Egyptian Antibacterial Used to Protect the Pharaonic Mummies.2722873562210.21608/cguaa.2011.35622ARHesham AbassRestoration Department, High Institute of Tourism, Hotel Management and Restoration, Alexandria,egypt.
Restoration Department, High Institute of Tourism, Hotel Management and Restoration, Alexandria,egypt.Abrahim BadrRestoration Department, High Institute of Tourism, Hotel Management and Restoration,
Alexandria,egypt.Journal Article20190618In ancient Egypt, life after death was an enormous part of the Egyptian life. Thus the protecting bodies from decay and preserving them in a recognizable form was extremely important for the ancient Egyptians, who believed that people needed their bodies in the afterlife. From here started the mummification process, embalming and treating a dead body after death in ancient Egypt removed the internal organs from an incision on the left side of the mummy body, and covered with plate from copper or copper alloys. The results reveal that decorated bronze plate was used for protection and fights the decay of mummy body from microbial and fungal. Copper ions, either alone or in copper complexes, have been used for centuries to disinfect liquids, solids and human tissue. This manuscript explain the antibacterial mechanisms of bronze and the current usages of copper and copper alloys as antibacterial and antifungal by the ancient Egyptian to protect the body of mummies from decay. The study results suggest the selection of copper and tin alloy (bronze) plates can materially assist in reducing the transmission of infectious organisms and consider as excellent antibacterial action against several type of bacteria such as Bacillus, Pseudomonas and E. coli.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Impact of coastal environmental conditions on building materials of The Roman Theater at the archaeological site of Sabratha, Libya.2883233562510.21608/cguaa.2011.35625ARMohamed AbdalahhHigh Institute of tourism, Hotel management and Restoration Abukir, Alexandria.Journal Article20190618Sabratha's port was established, perhaps about 500 BC, as a Phoenican trading-post that served as a coastal outlet for the products of the African hinterland.The Phoenicians gave it the Lybico-Berber name 'Sbrt'n. Sabratha became part of the short-lived Numidian Kingdom of Massinissa before being Romanized and rebuilt in the 2nd and 3rd centuries AD. The Emperor Septimus Severus was born nearby in Lebtis Magna, and Sabratha reached its monumental peak during the rule of the Severus. The city was badly damaged by earthquakes during the 4th century, particularly the quake of AD 365. It was rebuilt on a more modest scale by governors. Besides its magnificent late 3rd century theatre that retains its three-storey architectural backdrop 'The Roman theater at Sabratha in Libya is today one of the most impressive Roman monuments in North Africa. The Sabratha Theater is distinctive for its sculptured pulpit, which is decorated with a variety of mythological, historical, and genre scenes. A UNESCO placed the site in its "World Heritage List" The research aim to study the material building which used in the theatre such as limestone's, marbles and mortars, and effects of coastal environmental conditions which collapsing, disintegration and damage it by using analysis, investigations and materials tests such as XRD, XRF, PM, and SEM to identification of elements and minerals composition and its alteration. Physio-mechanical properties of building materials was also evaluatedGeneral Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Degradation of stone materials in the Greek–Roman Hadrianic Baths in Leptis Magna (Libya)3233243562710.21608/cguaa.2011.35627ARNabil Abd El Tawabکلية الآثار بقنا – قسم الترميم - جامعة جنوب الواديJournal Article20190618Hadrianic Baths is one of the important Archaeological Sites in Leptis Magna-Libya. It was Built by the command of Emperor Hadrian in the early 2nd century CE, these represent some of the most lavish structures of Leptis Magna. It is unique in design and building technique where it was built of limestone and marble. The baths contained an open-air swimming pool, and several indoor pools, both with hot water and cold. Furnaces used for heating water are found outside the southern walls. Also note the several small rooms, these were changing cabinets, and the latrine with marble seats. Entrance to the baths are through the sports ground.
The Hadrianic Baths is subjecting to the sever action due to the climate which is typically marine. This site suffer from different weathering forms, for example honeycomb, disintegration between grains, pitting, missing parts, cracks, erosion and efflorescence salts. Many deterioration factors were caused this weathering forms such as source of moisture, salt weathering, biological and micro-biological weathering, change in temperature and wind erosion. The aim of this study is to characterize the building materials at Hadrianic Baths which suffering from server weathering forms specialty honeycomb and biological weathering.
General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101Using of Laser Induced Fluorescent Technique as a Non-invasive Technique for Identification of Natural Dyes on Textile Objects in the Museum of Faculty of Applied Arts3243253562810.21608/cguaa.2011.35628AROmar Abd El KareemConservation Department, Faculty of Archaeology, Cairo University.
National Institute of Laser Enhanced Science, Cairo University.
National Institute of Laser Enhanced Science, Cairo University.A EltokhyNational Institute of Laser Enhanced Science, Cairo UniversityM.A HarithNational Institute of Laser Enhanced Science, Cairo UniversityJournal Article20190618Identification of dyes in a textile object is an important step for providing the appropriate effective conservation treatment. Identification of dyes in museum textile objects not only assists in establishing appropriate strategies for their conservation but it sometimes assists in their dating and locating their origins in addition to providing invaluable insights to the application of appropriate treatments during conservation and restoration work. The usefulness of a method can be used for identifying a dye on a historical textile object should be evaluated and chosen according to its diagnostic power, representative nature, reproducibility, destructiveness/invasiveness and accessibility. This study aims to evaluate the use of Laser Induced Fluorescent as a non-invasive technique for identification of natural dyes on textile objects in the museum of Faculty of Applied Arts. In this study wool textile samples were dyed with selected natural dyes that are common used in various historical periods in Egypt. Dyes used in this study are Cutch, Safflower, Indigo, Lac, Madder, Saffron, Sumac and Turmeric. These selected natural dyes will be used as known references that can be used a guide to identify unknown dyes on museum textiles. All dyed textile samples were investigated with Laser Induced Fluorescent in different wavelengths to detect the best wavelengths for identification each dye. Also all dyed samples were investigated using High Performance Liquid Chromatography with Photodiode Array Detection (HPLC-PDA).General Union of Arab Archeologist & Federation of Arab Universityحولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى"2682-3802141420111101STUDY AND ANALYSIS OF DETERIORATION PHENOMENA OF DOUBLE FACED WALLS IN ISLAMIC MONUMENTS IN CAIRO, WITH APPLICATION FOR RESTORATION ON SOME SELECTED BUILDINGS32635429809510.21608/cguaa.2011.298095ARSayed HEMEDALecturer, Conservation Department, Faculty of Archaeology, Cairo University, Giza, Egypt.El-Sayed EL-BANNAProfessor, Conservation Department,Faculty of Archaeology, Cairo University, Giza, Egypt.Ibrahim EL-EMAMMs.c, Conservation Department, Faculty of Archaeology, Cairo University, Giza, Egypt.Journal Article20230507Multiple leaf- masonry -walls are one of the most important, immediate and characteristic features of Islamic architecture. In Cairo much of masonry monuments have been constructed along different periods on this unique style. Many years ago, where it has been built from two external stone block leaves and another one internal core leaf in a variety of materials and forms.<br />Damage analysis and assessment of multiple leaf- masonry walls<br />have to bear in mind the conservation philosophy, which is essentially leaving the structure as found, with minimal intervention whenever possible. The intervention should be sympathetic to the original character of the building and carrying out to maintain its structural stability.<br />A detailed investigation relies on the previous experience of engineering, restoration as well as understanding of the short comings of theoretical calculations and assumed loads versus actual<br />behavior and loading structural monitoring of critical elements to<br />check movements as well as crack growth is important in reaching a<br />final conclusion. Core samples and non- destructive load testing<br />results are also obtained and used to verify analysis and<br />observations.<br />Predicting the behaviour of multiple-leaf masonry walls is a<br />challenging issue, given the influence of a wide range of factors as<br />the mechanical properties of the two external leaves and internal<br />core materials, their dimensions and the way they are connected to<br />each other. In the present paper, experimental results in specimens<br />are carefully analyzed and reviewed. Simplified calculations for<br />practical assessment of existing walls are also addressed.<br />Two main case studies in respect of multiple leaf- masonry walls<br />are studied. The first one as an example for the bearing walls<br />in historical buildings is Wkallah Radwan Bik Al-Fakari. The<br />second one as an example for the retaining wall is Sultan El-Ghouri<br />palace wall remains.