Masoud, Abdel Hamid. (2011). دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14(14), 161-161. doi: 10.21608/cguaa.2011.34256
Abdel Hamid Masoud. "دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14, 14, 2011, 161-161. doi: 10.21608/cguaa.2011.34256
Masoud, Abdel Hamid. (2011). 'دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14(14), pp. 161-161. doi: 10.21608/cguaa.2011.34256
Masoud, Abdel Hamid. دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2011; 14(14): 161-161. doi: 10.21608/cguaa.2011.34256
دراسة تماثيل برونزية لخيول بالمتحف المصري بالقاهرة
Associate professor of Classical Archaeology - Dept. of Archaeology, Ain Shams University, Cairo
المستخلص
يتناول البحث تماثيل برونزية لإثنين من الأحصنة بالمتحف المصري بالقاهرة(أشکال 1-2)، ويهدف هذا البحث إلى إنشاء دراسة تتناول بعض الحقائق المرتبطة بهذين الحصانين، حيث لم يتم دراستهما من قبل، ويتضمن المنهج العلمي الذي اعتمد عليه البحث مناقشات لعدة محاور جوهرية، يحاول کل منها الإجابة على بعض التساؤلات، وکذلک الفرضيات التي نبنى عليها تلک المناقشات، خاصة وأن الهيئة توحي بأن هذين النموذجين لأحصنة من النماذج النادرة الآتية من مصر ويشکلان عملاً استثنائيًّا في موضوعهما وسط مجموعات الآثار التي ترجع للعصرين البطلمي والروماني، فقد تم تصويرهما في حرکة غير تقليدية، ولم يسبق العثور على زوج من التماثيل متماثلين تماما من حيث الهيئة التصويرية مثليهما، متناولاً من خلال هذه المحاور الدراسة الوصفية، يتبع ذلک بدراسة تحليلية متضمنة التقنية، کما تهدف الدراسة التحليلية إلى إلقاء الضوء على الموضوع المصور، والأسلوب الفني المصور بهما هذه الأحصنة، ومدى انتشاره في الفنين اليوناني والروماني خاصة في مصر، ومقارنته بغيره من النماذج، مع محاولة لإعادة استکمال الأجزاء الناقصة بعد مقارنتها بغيرها من النماذج الفنية الأخرى التي صورت الحصان في الأعمال الفنية المتنوعة الإغريقية والرومانية، ويعد هذا أحد الأهداف الرئيسية للبحث، وذلک وصولاً إلى وظيفة هذه التماثيل، ثم تأريخها.