. (2014). القاعة الملکية للاستقبال وأمر الاستدعاء للقصر الملکى منذ بداية عصر الدولة القديمة حتى نهاية عصر الدولة الوسطى ( من خلال المصادر النصيّة ). حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), 1280-1204. doi: 10.21608/cguaa.2014.44318
. "القاعة الملکية للاستقبال وأمر الاستدعاء للقصر الملکى منذ بداية عصر الدولة القديمة حتى نهاية عصر الدولة الوسطى ( من خلال المصادر النصيّة )". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17, 17, 2014, 1280-1204. doi: 10.21608/cguaa.2014.44318
. (2014). 'القاعة الملکية للاستقبال وأمر الاستدعاء للقصر الملکى منذ بداية عصر الدولة القديمة حتى نهاية عصر الدولة الوسطى ( من خلال المصادر النصيّة )', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), pp. 1280-1204. doi: 10.21608/cguaa.2014.44318
. القاعة الملکية للاستقبال وأمر الاستدعاء للقصر الملکى منذ بداية عصر الدولة القديمة حتى نهاية عصر الدولة الوسطى ( من خلال المصادر النصيّة ). حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2014; 17(17): 1280-1204. doi: 10.21608/cguaa.2014.44318
القاعة الملکية للاستقبال وأمر الاستدعاء للقصر الملکى منذ بداية عصر الدولة القديمة حتى نهاية عصر الدولة الوسطى ( من خلال المصادر النصيّة )
يعنى البحث بإلقاء مزيد من الضوء على الأوامر الملکية الصادرة لاستدعاء شخص أو أشخاص بعينهم للقصر الملکى الرسمى ( القاعة الملکية للاستقبال ) لبحث أمر هام فى حضرة الملک الحاکم ، لسرعة البت فيه ، وذلک من خلال المصادر النصية .
وتجدر الاشارة بأن أمر الاستدعاء الملکى عادة ما يکون لبحث أمر هام عظيم وجلل ، يعطى من خلاله الملک أمر الاستدعاء الملکى لغرضين رئيسين ، أولهما : ليطلب فيه الملک المشورة من مجلس مستشاريه فى فعل أمر ما . أو يکون الملک الحاکم قد عقد العزم بالفعل على تنفيذ هذا الأمر ، ويقوم وقتها فقط باستدعاء أشخاص بعينهم ( من مجلس مستشاريه ) لعرض هذا الأمر على مسامعهم .
بيد أن هذا لم يمنع وجود بعض من تلک النصوص المعنية بأمر الاستدعاء الملکى من أجل اللهو وسماع الأحاجى ، لمجرد تسلية وشغل الفراغ والترويح عن نفس الملک الحاکم .
والبحث معنى فقط بتلک الأوامر الملکية الخاصة بالاستدعاء ، والتى تم عقدها داخل جنبات القصر الملکى ، والذى کان يذکر فى النص باسمه العام ( القصر الملکى ) أحياناً، أو بمسمّى احدى القاعات الملکية الرسمية المخصصة للاستقبال والاجتماعات الملکية بداخله .
هذا وتعد هذه القاعة من أهم قاعات القصر ، حيث ذکرت فى النصوص بمسميات بعينها أطلقت عليها لأهميتها وخصوصيتها وتفردها عن بقية حجرات القصر الملکى .
من هذا يتضح أن القصر الملکى ، کونه المکان الذى يقيم فيه الملک الحاکم وأزواجه وبنيه ، لم يقتصر دوره لغرض السکنى فقط* ، بل کان ( أحياناً) المکان الذى يدير من خلاله الملک شئون الدولة .