M. A. Ashour, Shrouk. (2021). Mosques of Jaffa under the Zionist occupation. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 24(1), 541-555. doi: 10.21608/cguaa.2021.60150.1062
Shrouk M. A. Ashour. "Mosques of Jaffa under the Zionist occupation". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 24, 1, 2021, 541-555. doi: 10.21608/cguaa.2021.60150.1062
M. A. Ashour, Shrouk. (2021). 'Mosques of Jaffa under the Zionist occupation', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 24(1), pp. 541-555. doi: 10.21608/cguaa.2021.60150.1062
M. A. Ashour, Shrouk. Mosques of Jaffa under the Zionist occupation. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2021; 24(1): 541-555. doi: 10.21608/cguaa.2021.60150.1062
أستاذ الآثار والفنون القبطية، ورئيس قسم الإرشاد السياحي بأکاديمية المستقبل،
المستخلص
طغي الاسم الصهيوني تل أبيب תל אביב-יפו على اسم يافا وتعني تل أبيب باللغة العربية (تل الربيع) وهي مستوطنة صهيونية تأسست في ضواحي مدينة يافا اتخذها الکيان الصهيوني بعد قيامه سنة 1948م عاصمة له وقامت على أطلال مدينة يافا، وقرر الصهاينة في سنة 1950م دمج المستوطنة (تل أبيب) بالمدينة (يافا)، وطغى اسم ثل أبيب على يافا حتى في وسائل الإعلام العربية، ولدى الباحثين العرب، وفي سنة 2003م أصبحت ما تعرف بالمدينة البيضاء وفقًا للتعبير الصهيوني (مدينة يافا) إحدى مواقع التراث العالمي التابعة لمنظمة اليونسکو. ويتناول البحث مساجد بافا ومقابرها المسيحية والإسلامية، وما تتعرض له من طمس وتهويد تحت الاحتلال الصهيوني. ومن مساجد مدينة يافا: مسجد يافا الکبير (المحمودية)، ومسجد البحر (الميناء)، ومسجد حسن بک، ومسجد السکسک، وسجد العجمي، مسجد النزهة، کما بتطرق البحث إلى مساجد قرى قضاء يافا، وبتناول حال المساجد ما بين مغلق وما بين تحول إلى منازل وغيرها، ومنها ما يزال قائمًا بفضل جهود المرابطين من أبناء يافا. أما المقابر فمنها مقبرة يافا الأرثوذکسية: ، ومقبرة القشلة (البرية أو المملوکية)، ومقبرة الکازخانة، ومقبرة طاسو، ومقبرة قرية الشيخ مونّس التي قامت جامعة تل أبيب بالاستيلاء عليها وشيدت مبانيها فوق رفات الموتى مما أفقد الجامعة وجهها الحضاري التربوي الذي تتشدق به الجامعات والمؤسسات الأکاديمية الصهيونية والتي تدعي الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان أمام طلبتها يهودًا وعربًا Jaffa Masques and Cemeteries under the Zionist Occupation Abstract: The archaeological heritage and its tangible role in all the countries of the Arab world, which are among the richest regions of the world in antiquities, belongs to all of us and has an effective role in linking peoples together and has helped us document the pages of history. He carried with him many values and was a record of human civilization Therefore, all of us must confront and protect our heritage and do not allow it to be a center for political conflicts And that we hasten to record and document the remainder after many countries have lost a large part of it, such as Syria, Libya, Iraq, Lebanon and Palestine, which is the model that the research paper deals with, so that we may direct the awareness and perception call to record and document the remaining ones.