القدس في الآثار والكتابات المصرية والكنعانية والآرامية) وتفنيد المزاعم الصهيونية

نوع المستند : Original Article

المؤلف

أستاذ محاضر فى جامعات حلب وتشرين والقاهرة سابقاً

المستخلص


كعادتي وتفضيلي إلقاء المحاضرات ارتجاليا عدا الوثائق التي تكون جاهزة كشفافيات، كانت هذه المحاضرة. وإني أستميح القارئ عذرا على هذا الأسلوب، لكن نشرها وإبرازها إلى حيز الوجود أفضل من الانتظار لإعادة كتابتها. الشيء الهام في هذا البحث أن نشير إلى الحقائق التالية: أن اسم القدس القديم هو القدس وليس أورشليم. -۲- أن أورشليم خلاف القدس، وقد كانت أورشليم ثرى من القدس حسب مقولات يوسوفيوس اليهودي في القرن الأول الميلادي. - أن من عيّن أن الهيكل مكان المسجد الأقصى هو إسحق نيوتن» صاحب نظرية الجاذبية الأرضية عام / ۱۷۲٥ ميلادية وليس عام / ١٧٢٥ ق.م. ٤ ما نرجوه من جمعية كنائس الشرق الأوسط الانتباه إلى ذلك وإزالة خريطة الهيكل الموجودة في الطبعات الجديدة للكتاب المقدس لأنها محض تزوير وافتراء.

الكلمات الرئيسية