Dokmak, Ahmed. (2015). قطع خشبية متبقية من أسقف عمائر طليطلية مدجنة "دراسة جديدة تنشر لأول مرة". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 18(1), 244-302.
Ahmed Dokmak. "قطع خشبية متبقية من أسقف عمائر طليطلية مدجنة "دراسة جديدة تنشر لأول مرة"". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 18, 1, 2015, 244-302.
Dokmak, Ahmed. (2015). 'قطع خشبية متبقية من أسقف عمائر طليطلية مدجنة "دراسة جديدة تنشر لأول مرة"', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 18(1), pp. 244-302.
Dokmak, Ahmed. قطع خشبية متبقية من أسقف عمائر طليطلية مدجنة "دراسة جديدة تنشر لأول مرة". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2015; 18(1): 244-302.
قطع خشبية متبقية من أسقف عمائر طليطلية مدجنة "دراسة جديدة تنشر لأول مرة"
کانت طليطلة في عصر بني ذي النون من ملوک الطوائف من بين أهم المدن الأندلسية التي ذاع صيتها لشهرة العمارة والفنون المشيدة بها، وبخاصة تلک القصور التي أنشأها المأمون بن ذي النون، والتي ذاعت شهرتها وتحدث عنها ابن حيان وغيره من مؤرخي الأندلس. وقد جاءت مملکة طليطلة في مقدمة الممالک الأندلسية التي سقطت في أيدي نصارى الشمال، حيث استولى عليها ملک قشتالة ألفونسو السادس عام 1085م، ولذلک کانت أول المدن والمناطق التي ظهر فيها ما عرف بالفن المدجن، الذي تميز بکونه يجمع فنون المسلمين والنصارى في آن واحد، والذي ساهم المسلمون فيه بقدر کبير.