mersal, amira. (2014). تأثير الحروب والأرھاب على التراث المعمارى والعمرانى فى الوطن العربى The Impact Of War And Terrorism On The Architectural And Urban Heritage In The Arab World. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(1), 48-70. doi: 10.21608/cguaa.2014.33730
amira mersal. "تأثير الحروب والأرھاب على التراث المعمارى والعمرانى فى الوطن العربى The Impact Of War And Terrorism On The Architectural And Urban Heritage In The Arab World". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17, 1, 2014, 48-70. doi: 10.21608/cguaa.2014.33730
mersal, amira. (2014). 'تأثير الحروب والأرھاب على التراث المعمارى والعمرانى فى الوطن العربى The Impact Of War And Terrorism On The Architectural And Urban Heritage In The Arab World', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(1), pp. 48-70. doi: 10.21608/cguaa.2014.33730
mersal, amira. تأثير الحروب والأرھاب على التراث المعمارى والعمرانى فى الوطن العربى The Impact Of War And Terrorism On The Architectural And Urban Heritage In The Arab World. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2014; 17(1): 48-70. doi: 10.21608/cguaa.2014.33730
تأثير الحروب والأرھاب على التراث المعمارى والعمرانى فى الوطن العربى The Impact Of War And Terrorism On The Architectural And Urban Heritage In The Arab World
في حين تصدح المنطقة العربية بعبق التاريخ والحضارات فهي أيضا، للأسف، تعاني من النزاعات والحروب . وإذ تبقى أولوية القانون الدولي الإنساني واتفاقياته هي حماية السكان المدنيين من آثار هذه النزاعات وتجنيبهم ويلات الحرب، إلا أن واحدا من أهدافهم أيضا هو حماية ممتلكات هؤلاء المدنيين بما في ذلك حماية إرثهم الثقافي وتاريخهم اللذين يشكلان هويتهم. ومن هنا اهميه البحث على أهمية حماية التراث الثقافي في الوطن العربي من خلال للتحديات التي تواجه هذه القضية في منطقتنا . كما يشمل هذا البحث عرضا لبعض الملامح التاريخية والتراثية وارتباطها بتاريخ البشرية وما وقع عليها من ضرر نتيجة النزاعات تؤثر النزاعات المسلحة والحروب بشكل مباشر على التراث الحضاري، وينطبق هذا الأمر على النزاعات التي يشهدها العالم العربي، ومنها الأخطار التي يتعرض لها التراث الفلسطيني والعراقي والسورى ، حيث تستنفر سلطات الاحتلال الإسرائيلي إمكاناتها لتهويد التراث العربي وحرمان التراث الإنساني من آثار إسلامية ومسيحية على درجة كبيرة من الأهمية. وفي هذا الإطار، يشهد محيط المقدسات بالقدس الشريف حفريات منتظمة تقوم بها سلطات الاحتلال وتهدد أساسات المسجد الأقصى، على الرغم من أن مدينة القدس القديمة وما تحتويه من معالم تراثية مسجلة على قائمة التراث العالمي المعرض للأخطار منذ عام ١٩٨٢.