شهدت مدينة طرابلس الشام ازدهارًا عمرانياً في العصرين المملوکي والعثماني، وعرفت نماذج مختلفة من المساجد والجوامع، ولم تعرف نماذج للجوامع المعلقة إلا في العصر العثماني، حيث لا يوجد أي جامع معلق يرجع إلى العصر المملوکي، وسبب وجود الجوامع المعلقة هو استغلال مساحة الأرض أحسن استغلال حيث يقوم المنشئ بعمل حوانيت أسفل الجامع لوقفها عليه والصرف من ريعها.
وتتناول هذه الدراسة نموذجان للجوامع المعلقة هما الجامع المعلق (محمود لطفي الزعيم) وجامع الطحام من حيث الموقع، و التسمية، و تحديد تاريخ اﻹنشاء باﻹضافة إلى الدراسة الوصفية للجامعين وصفًًًا معماريًًا، وتعد هذه الدراسة هي الأولى لهذين الجامعين.
abo Tahon, Ibrahim. (2011). الجوامع المعلقة بمدينة طرابلس الشام فى العصر العثمانى " دراسة أثرية معمارية". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14(1), 591-628. doi: 10.21608/cguaa.2011.34550
MLA
Ibrahim abo Tahon. "الجوامع المعلقة بمدينة طرابلس الشام فى العصر العثمانى " دراسة أثرية معمارية"", حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14, 1, 2011, 591-628. doi: 10.21608/cguaa.2011.34550
HARVARD
abo Tahon, Ibrahim. (2011). 'الجوامع المعلقة بمدينة طرابلس الشام فى العصر العثمانى " دراسة أثرية معمارية"', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14(1), pp. 591-628. doi: 10.21608/cguaa.2011.34550
VANCOUVER
abo Tahon, Ibrahim. الجوامع المعلقة بمدينة طرابلس الشام فى العصر العثمانى " دراسة أثرية معمارية". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2011; 14(1): 591-628. doi: 10.21608/cguaa.2011.34550