عندما بدأت الحفريات الأثرية في فلسطين کان الأثريون التوراتيون يفسرون المکتشفات الأثرية وفقا للمعرفة المستمدة من الکتاب المقدس وکتابات جوزيفوس فيلافي وتطبيقها على المواقع الأثرية في فلسطين، وکان من أهدافهم إيجاد الصلة بين فلسطين والروايات التوراتية، ومحاولة إيضاح ما جاء في التوراة من خلال المکتشفات الأثري ة. وسنتناول في هذه الورقة البحثية إشکالية تلک المصادر، وسنتطرق إلى الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل کنموذج حي لتهويد هذا المعلم الأثري، وستشمل الدراسة الحديث عن نشأة الحرم منذ البدايات الأولى وحتى الوقت الحاضر، وسنناقش الإدعاءات الإسرائيلية في قضية تهويد هذا الموقع الأثري من قبل السلطات الإسرائيلية. ♦
Alama, Mohamed. (2010). تهويد التراث الفلسطيني الحرم الابراهيمي نموذجا. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 13(1), 1629-1632. doi: 10.21608/cguaa.2010.37415
MLA
Mohamed Alama. "تهويد التراث الفلسطيني الحرم الابراهيمي نموذجا", حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 13, 1, 2010, 1629-1632. doi: 10.21608/cguaa.2010.37415
HARVARD
Alama, Mohamed. (2010). 'تهويد التراث الفلسطيني الحرم الابراهيمي نموذجا', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 13(1), pp. 1629-1632. doi: 10.21608/cguaa.2010.37415
VANCOUVER
Alama, Mohamed. تهويد التراث الفلسطيني الحرم الابراهيمي نموذجا. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2010; 13(1): 1629-1632. doi: 10.21608/cguaa.2010.37415