Mahgoub, Aziza. (2007). إناء خزفى من أکتشافات حفائر ما تحت البحار بمدينة مهدية. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 10(1), 166-174. doi: 10.21608/cguaa.2007.38532
Aziza Mahgoub. "إناء خزفى من أکتشافات حفائر ما تحت البحار بمدينة مهدية". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 10, 1, 2007, 166-174. doi: 10.21608/cguaa.2007.38532
Mahgoub, Aziza. (2007). 'إناء خزفى من أکتشافات حفائر ما تحت البحار بمدينة مهدية', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 10(1), pp. 166-174. doi: 10.21608/cguaa.2007.38532
Mahgoub, Aziza. إناء خزفى من أکتشافات حفائر ما تحت البحار بمدينة مهدية. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2007; 10(1): 166-174. doi: 10.21608/cguaa.2007.38532
إناء خزفى من أکتشافات حفائر ما تحت البحار بمدينة مهدية
مدرس الآثار اليونانية والرومانية بکلية الآداب – جامعة المنصورة
المستخلص
کان الغرض من أختيار هذا البحث هو التأکيد على أهتمام العالم العربى بعلم الآثار الغارقة، ولتکن تونس خير مثال لتحقيق هذا الغرض فهى من أولى دول العالم العربى فى مجال البحث عن الآثار الغارقة تحت مياة البحار، إذ تثبت الحقائق أن إدارة الآثار القديمة فى تونس-فور دخول المواد المجمعة من الأعمال الأبتدائية للبحث عن الآثار تحت مياة البحار فى حيازتها-، قد أنشغلت بالأقدام على الحفائر التى صارت شيئا فشيئا بالنسبة لعلم الآثار شيئا لا ينتهى ولا يمل منه، وتلاقت کل من إدارة الآثار القديمة وإدارة الحماية الدولية ممثلين دعامدة ومساندة لکل منهما، وباذلين أقصى ما فى وسعهما حتى تصبح الأبحاث الشاقة والصعبة ميسرة فى ظل الظروف الملائمة،وذلک بالرغم من الصعاب الناتجة من العمق وضرورة التنفيذ فى وسط البحر ووجود التيارات العنيفة.