على, صدقه. (2014). علاقة ملوک الدولة الوسطى مع حکام إقليم الوعل کما ظهر من مقابر بنى حسن. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), 1158-1173. doi: 10.21608/cguaa.2014.44308
صدقه موسى على. "علاقة ملوک الدولة الوسطى مع حکام إقليم الوعل کما ظهر من مقابر بنى حسن". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17, 17, 2014, 1158-1173. doi: 10.21608/cguaa.2014.44308
على, صدقه. (2014). 'علاقة ملوک الدولة الوسطى مع حکام إقليم الوعل کما ظهر من مقابر بنى حسن', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), pp. 1158-1173. doi: 10.21608/cguaa.2014.44308
على, صدقه. علاقة ملوک الدولة الوسطى مع حکام إقليم الوعل کما ظهر من مقابر بنى حسن. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2014; 17(17): 1158-1173. doi: 10.21608/cguaa.2014.44308
علاقة ملوک الدولة الوسطى مع حکام إقليم الوعل کما ظهر من مقابر بنى حسن
تمتع حکام إقليم الوعل – وما حولهم من أقاليم مصر الوسطى – بالإستقلال والأمن فى ظل ملوک إهناسيا[1] الذين کانوا قد ربطوا حکام الأقاليم بهم عن طريق السياسة وربوا أبناءهم فى قصورهم لکى يشبوا أوفياء لهم، وکانوا يجاملون هؤلاء الحکام فى المسرات والملمات بغية أن يردوا الجميل مضاعفاً . وعندما توسعت الأسرة العاشرة وأخذ الصراع مع طيبة طوراً إيجابياً کانت سياسة إهناسيا تجاه حکام الأقاليم قد آتت ثمارها فساندوها، وأکدوا فى نقوشهم ولاءهم للقصر الملکى، وکان من أکبرهم : حکام أسيوط وحکام إقليم الوعل فى بنى حسن والأشمونين وحتنوب .
وحاول حکام إقليم الوعل بدورهم أن يحببوا فيهم أهالى الإقليم لکى يکونوا عوناً لهم فى الشدائد[2] ، وإتضح هذا فى ألقابهم : " محب مدينته، والذى تحبه مدينته، الخالى من السوء، الخالى من التفاخر حسن النية بين النبلاء، الذى يعرف نتيجة کلامه، سيد اللطف، عظيم الحب " [3]
[1] عبد الحميد زايد : مصر الخالدة ، القاهرة ، ( د . ت ) ، ص 298 – 302 .
[2] عبد العزيز صالح : الشرق الأدنى القديم ، ج 1 مصر والعراق ، مکتبة الأنجلو المصرية ، القاهرة 1976 ، ص 146-147.
Kanwati, N., Governmental Reforms in old kingdom Egypt, Warm in ster 1980, pp. 118-119,130-131
[3] صدقه موسى على : الإقليم السادس عشر منذ أقدم العصور حتى نهاية الدولة الوسطى ، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية الآداب – جامعة المنيا 1989 ، أثر 27 -28 ، وأيضاً ص 1087 – 1088 .