سلام, اسامة ابراهيم. (2011). دراسة لغوية وفنية لتابوت في متحف السلام بأسيوط. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14(1), 33-49. doi: 10.21608/cguaa.2011.297584
اسامة ابراهيم سلام. "دراسة لغوية وفنية لتابوت في متحف السلام بأسيوط". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14, 1, 2011, 33-49. doi: 10.21608/cguaa.2011.297584
سلام, اسامة ابراهيم. (2011). 'دراسة لغوية وفنية لتابوت في متحف السلام بأسيوط', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 14(1), pp. 33-49. doi: 10.21608/cguaa.2011.297584
سلام, اسامة ابراهيم. دراسة لغوية وفنية لتابوت في متحف السلام بأسيوط. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2011; 14(1): 33-49. doi: 10.21608/cguaa.2011.297584
اعتقد المصريون القدماء في الخلود والحياة الأخرى؛ حيث مثلت الحياة الدنيا مرحلة انتقالية لمرحلة دائمة، لذا اهتموا بالموتى وحفظ الجثة مما يمكنها من البعث مرة أخري ، لأن الديانة هي تعبير عن فكر الإنسان الديني والسياسي والاجتماعي؛ حيث تعايشت مع الأنسان المصري لآلاف السنين ، من هنا أدرك المصري القديم منذ الوهلة الأولي أهمية الحفاظ علي الجسد حتى تستطيع الروح أن تتعرف عليه مرة أخري؛ حيث قام بحفظه بداخل مايسمي التابوت، وذلك بوضعها داخل وعاء بسيط من الخشب أو القش المجدول من تلك البدايات المتواضعة نشأت سلسلة متتابعة من التوابيت الأكثر أتقانا، التي تباينت طرزها تبعا للعصر " . أثرت المعتقدات الدينية كثيراً في تطور التوابيت باعتبارها المستقر الأخير للجثمان، ويختلف شكل التابوت باختلاف العصر والثروة الاقتصادية وطبقة صاحبه الاجتماعية