Fathi, Aisha. (2015). العمارة الجنائزية بمدينة حمص السورية دراسة آثارية معمارية لضريح "ذي الکلاع الحميرى" نموذجاً Funerary architecture in the Syrian city of Homs: an architectural archaeological study of the shrine of “Dhu al-Kala’ al-Himyari” as a model. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 18(1), 586-607. doi: 10.21608/cguaa.2015.31269
Aisha Hussein Fathi. "العمارة الجنائزية بمدينة حمص السورية دراسة آثارية معمارية لضريح "ذي الکلاع الحميرى" نموذجاً Funerary architecture in the Syrian city of Homs: an architectural archaeological study of the shrine of “Dhu al-Kala’ al-Himyari” as a model". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 18, 1, 2015, 586-607. doi: 10.21608/cguaa.2015.31269
Fathi, Aisha. (2015). 'العمارة الجنائزية بمدينة حمص السورية دراسة آثارية معمارية لضريح "ذي الکلاع الحميرى" نموذجاً Funerary architecture in the Syrian city of Homs: an architectural archaeological study of the shrine of “Dhu al-Kala’ al-Himyari” as a model', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 18(1), pp. 586-607. doi: 10.21608/cguaa.2015.31269
Fathi, Aisha. العمارة الجنائزية بمدينة حمص السورية دراسة آثارية معمارية لضريح "ذي الکلاع الحميرى" نموذجاً Funerary architecture in the Syrian city of Homs: an architectural archaeological study of the shrine of “Dhu al-Kala’ al-Himyari” as a model. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2015; 18(1): 586-607. doi: 10.21608/cguaa.2015.31269
العمارة الجنائزية بمدينة حمص السورية دراسة آثارية معمارية لضريح "ذي الکلاع الحميرى" نموذجاً Funerary architecture in the Syrian city of Homs: an architectural archaeological study of the shrine of “Dhu al-Kala’ al-Himyari” as a model
مدينة حمص هى عاصمة محافظة حمص[1]، تقع بوسط سوريا على دائرة عرض 34.74 شمال خط الإستواء، وخط طول 36.85 شرق جرينتش، وتبعد عن البحر بمسافة 95 کم، امام نافذة خليج عکار[2] (شکل 1). تمثل حمص المنطقة الوسطى ونقطة تقاطع الطريق بين المدن السورية الرئيسية، فمن الشمال حلب والجنوب دمشق، حيث تبعد عن دمشق 162کم، وعن حلب 193کم[3]، ومن الشرق تدمر وحماه ومن الغرب البحر المتوسط، ومن الشمال الغربي مدينة مصياف.
[1] عن المدن التابعة لمحافظة حمص بعد الفتح الإسلامى (سلميه، تدمر، الخناصره، کفر طاب، اللاذقيه، جبله، جبيل، انطرسوس، بانياس، حصن الخواجي ،الجون، رفنيه، جوسيه، حماه، شيزر، وادي بطنان)، انظر:- المقدسى المعروف بالبشارى (ت 380هـ / 990م)، أحسن التقاسيم فى معرفة الأقاليم، مکتبه مدبولي، القاهره، الطبعة الثالثة، 1411هـ / 1991م، صـ 48-54. - شهاب الدين ابي عبدالله ياقوت بن عبدالله الحموي الرومى البغدادى(ت 626هـ) ، معجم البلدان، المجلد الثانى، دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت 1399هـ / 1979م، ج11،صـ302.
[2]المقدسي، أحسن التقاسيم، صـ 186. - ياقوت الحموي ، معجم البلدان، صـ 302. - ابي عبدالله محمد بن محمد بن عبدالله الادريسى (ت 649هـ)، نزهة المشتاق فى اختراق الآفاق، مکتبة الثقافة الدينية ،القاهرة،1990، صـ 60. - بهجت الجندلي، الشروط والعوامل المؤثرة على مخطط المدينة العربية القديمة واهداف حمايتها وامکانية تطورها، ومثال على ذلک مدينة حمص القديمة) ، رسالة دکتوراه، مقدمة للمجلس العلمى للمعهد العالى للهندسة المعمارية والمدنية بحمص، جامعة البعث، کلية العماره الهندسية،1989،صـ6. [2] منير الخورى عيسى اسعد، تاريخ حمص، الجزء 2، من ظهور الاسلام حتى يومنا هذا 622-1977م، الطبعة الاولى، منشورات مطرانية حمص الارثوذکسيه، حمص ،1984م، صـ 19. - مهند نايف مصطفي الدعجه ،حمص منذ الفتح العربى حتى نهاية العصر الأموى، دار مؤسسة رسلان، سوريا ،2010م، صـ 24.
[3]أبي الفداء (المؤيد عماد الدين إسماعيل بن محمد بن عمر "صاحب حماه")(ت732هـ)، تقويم البلدان، تصحيح وطبع: ريفود/ البارون ماک کوکين ديسلان، دار صادر، بيروت، النسخة الأصليه بدار الطباعة السلطانية بباريس 1820،صـ 235. - ابن کنان (محمد بن عيسي الصالحي الدمشقي 1074-1153هـ/1663-1740م)، المواکب الإسلامية في الممالک والمحاسن الشامية، القسم الأول والثاني، تحقيق: حکمت إسماعيل، مراجعة: محمد المصري، منشورات وزارة الثقافة السورية، دمشق، 92/1993،هامش صـ 31. - إبن خرداذبه (أبي القاسم عبيد الله بن عبد الله )، المسالک والممالک، دار صادر، بيروت،صـ 79-98. - بهجت الجندلى،الشروط والعوامل المؤثرة على مخطط المدينة،صـ 6. - محمود عمر السباعى،نعيم سليم الزهراوى،حمص"دراسه وثائقيه في الحقبه من خروج ابراهيم باشا وحتى خروج الاتراک العثمانين"،الجزء الاول،الطبعة الاولى،مطبعة اليمامة ،حمص،1992،صـ1.