M. A. Ashour, Shrouk. (2013). Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 16(1), 293-320. doi: 10.21608/cguaa.2013.32601
Shrouk M. A. Ashour. "Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 16, 1, 2013, 293-320. doi: 10.21608/cguaa.2013.32601
M. A. Ashour, Shrouk. (2013). 'Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 16(1), pp. 293-320. doi: 10.21608/cguaa.2013.32601
M. A. Ashour, Shrouk. Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2013; 16(1): 293-320. doi: 10.21608/cguaa.2013.32601
Iconostasis and their divergence in the Coptic church "Artistic Monumental Research" الايقونستاسيس وتنوعه بالکنيسة القبطية دراسة أثرية فنية
Associate Professor of Coptic and Islamic art and archeology Future Academy, Heliopoli
المستخلص
The Christian church in the Coptic Egypt is still providing us with the knowledge and resources which has no end, and it still ensures that obviously it has a really felt role and an affecting role as a leader to all the eastern churches; because it is like the mother to lots of different churches. As a proof, many of the incomers whether Arabs or foreigners fled to Egypt transferring all the styles and different shapes of their churches for many reasons like commerce or searching for work or maybe escaping from political oppression or religious oppression or economic failures, etc... So by that time we found that the Orthodox church on the top of the scene as the main church which started calling for St.Mark as the prophet of Christianity in Egypt , even the pope Tawadros the second, pope of saint mark episcopate, who is considered one of the most famous popes in the saint mark episcopate 118. And follows the orthodox church, the catholic church then the protestant church, and there are also many of communities other than these which have been derived from those main three and they are “Armenians”(1), “Maronites”(2) .
لازلنا نواصل حلقة هامة من حلقات الحضارة المصرية القديمة ممثلة في الکنيسة القبطية وما بها من عناصر معمارية وفنية حيث أنها لازالت تجود إلي الآن بالمعرفة والدراسات التي لم تنتهي بعد فتلک الدراسات ستکمل دائرة الآثار المسيحية في العالم المسيحي الشرقي کما توضح وتلقي الضوء علي أهمية الکنيسة القبطية ودورها الملموس والمؤثر کرائدة لکنائس الشرق . وهذه الورقة البحثية ستکون عن الايقونستاسيس ( Iconostasis ) حامل الأيقونات کترجمة للکلمة اليونانية التي تنم على ما له من دور فهو عنصر معماري هام في عمارة الکنيسة يفصل بين الهياکل التي يتم فيها عمل الطقس الکنسي وبين باقي الکنيسة أي مکان وقوف الشعب حتى يکون ما تم داخل الهيکل من طقس محاط بمهابة وقداسة ووقار استناداً لأمر الله لموسى النبي ( أمر الله موسى النبي بعمل حجابين في خيمة الاجتماع الأولي بين الدار والثانية بين قدس الأقداس ) ( حزقيال الإصحاح 29 ) لذا قد عرف أيضاً هذا الساتر الفاصل بکلمة الحجاب ولوجود أکثر من سبب مادي وروحي فالمادي يتضح من مسماه لتعليق الأيقونات عليه بتنظيم وترتيب لتکون أمام أعين جميع المصلين حتى يتذکروا أصحابهم ويسيروا على أثار خطواتهم ويتمثلوا بإيمانهم وغرض روحي هو أن الله لا يمکن إدراکه ساکنا في نور لا يمکن الدنو منه ولا يستطيع أحد أن يراه وکل من يتقدم ويقف أمام الهيکل أو يدخله بالنسبة للرتب الکهنوتية يسجد بمهابة وخشوع وقد بدعت الکنيسة القبطية في إخراج هذا العنصر بتنوع وجمال وبالرغم من ذکر العديد من الباحثين والعلماء بأن هذا العنصر لم ينفذ سوى بالأخشاب فقط إلا أنه وجد منه العديد والعديد کالأحجار والرخام والأکثر شيوعاً هو الأخشاب التي نفذت بأنواع عديدة وتنوعت أساليب صناعتها وزخرفتها أيضاً کالمحفور والمطعم بالعاج والأبنوس فالأمثلة عديدة وسنضعها في إطار منهجي تحليلي لخاماتها وعناصرها الزخرفية سيجعلنا نراها مختلفة الرؤى والأبعاد کروائع للفن القبطي وأتمنى بهذه الورقة البحثية أن أضيف سطور لتاريخنا القومي من خلال الکنيسة القبطية .
المراجع
قائمة المصادر و المراجع
* الکتاب المقدس عهد قدیم – عهد جدید – اعمال الرسل.
*الدلیل و التقویم السنوی للکنیسة القبطیة الأرثوزوکسیة 1992 میلادیاً.
*الفرید لوکاس: المواد و الصناعات عند قدماء المصریین – ترجمة زکی اسکندر و محمد زکریا نجم – مکتبة مدبولی 1991 میلادیاً.
*اثناسیوس الراهب – معجم المصطلحات الکنسیة – دار نوبار – القاهرة – 2002 میلادیاً.
*تقی الدین احمد ابن علی المقریزی – المواعظ و الإعتبار فی ذکر الخطط و الآثار جزءان – بولاق 1271 هجریاً – ج2.
*جودت جبره – المتحف القبطی و کنائس القاهرة القدیمة.
*جورج فضلو حورانی – العرب و الملاحة فی المحیط الهندی فی العصور القدیمة و اوائل القرون الوسطى ترجمة یعقوب بکر – مکتبة الانجلو – مطبعة دار الکتاب العربی – 1951 میلادیاً.
*جورج فیرجسون: الرموز المسیحیة و دلالاتها – معهد الدراسات القبطیة – ج2 – القاهرة 1962 میلادیاً.
*حسن الباشا: موسوعة العمارة و الآثار و الفنون الإسلامیة – مکتبة الدار العربیة للکتاب – القاهرة 1999 میلادیاً.
*دیماند – الفنون الإسلامیة – ترجمة احمد عیسى – دار المعارف – القاهرة 1985 میلادیاً.
*زکی محمد حسن: فنون الإسلام – دار الرائد العربی – بیروت 1981 میلادیاً.
*عبد السلام احمد نظیف: دراسات فی العمارة الإسلامیة – الهیئة المصریة العامة للکتاب – 1989 میلادیاً.
*غریغوریوس یوحنا إبراهیم (المطران) – حرب الأیقونات – حلب – 1980 میلادیاً.
*محمود محمد سلیمان – الأجانب فی مصر دراسة فی تاریخ مصر الإجتماعی – دار رفٌی – 1966 میلادیاً.
*مرقس سمیکة: دلیل المتحف القبطی و أهم الکنائس و الأدیرة المصریة – جزءان – القاهرة 1930 میلادیاً – ج2.
*محمد عبد العزیز مرزوق: الفن الإسلامس تاریخه و خصائصه – القاهرة 1963 میلادیاً.