Galal, Noor. (2007). التحقق من التأثير المضئ فى أعمال النحت الکامل في الفن المصري القديم. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 10(1), 325-348. doi: 10.21608/cguaa.2007.38547
Noor Galal. "التحقق من التأثير المضئ فى أعمال النحت الکامل في الفن المصري القديم". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 10, 1, 2007, 325-348. doi: 10.21608/cguaa.2007.38547
Galal, Noor. (2007). 'التحقق من التأثير المضئ فى أعمال النحت الکامل في الفن المصري القديم', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 10(1), pp. 325-348. doi: 10.21608/cguaa.2007.38547
Galal, Noor. التحقق من التأثير المضئ فى أعمال النحت الکامل في الفن المصري القديم. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2007; 10(1): 325-348. doi: 10.21608/cguaa.2007.38547
التحقق من التأثير المضئ فى أعمال النحت الکامل في الفن المصري القديم
على الرغم من أن الفنان المصري القديم قد کرس جزءاً کبيراً من فنونه لخدمة قضاياه الدينية إلا أنه من الصعب قبول التعميم بأن ذلک الفنان لم يعرف الفن للفن ، فالأعمال الفنية ولا سيما فن النحت الکامل[1] لم تکن أشکال ثابته هامدة تصب في قوالب بل هي جهد ومثابرة ممزوجان بالحس والمشاعر والإيمان؛ ذلک الفنان الموهوب بطبيعته والمتمرس في مهنته ألفناه ممسکاً بأدواته الصلبة ينحت ويشکل أجساد بداخلها معاني ودلالات ، فرق بين الملامح فميزنا بين خفرع ومنکاورع وسنوسرت وامنمحات وحتشبسوت وأخناتون وتوت عنخ آمون ورمسيس وطهرقا لقد ألفناهم کأشخاص من ملامح وجوههم المعبرة کما عرف الفنان الصور المثالية للجمال[2]. نعم تذوق الفن وعرف أن الفن دائماً وأبداً لم يبلغ مداه وهذا هو لسان الحکيم بتاح حتب.
[1] النحت الکامل هو النحت المستدير أو النحت المجسم.
[2] وما أجمل من وصف "يان أسمان" للتمثال النصفي الشهير لنفرتيتي ببرلين بأنه؛
(as Love poems in stone) وقد رأى أنه يمثل مفهوم الجمال في عصر الدولة الحديثة؛
J. Assmann, Preservation and Presentation of self in Ancient Egyptian Portraiture, Studies Presented to W. K. Simpson, edited by Peter Der Manuelian, vol. I, Boston, 1996, 55-81; id., Ikonographie der Schönheit im alten Ägypten , in Th. Stemmler, ed., Shöne Frauen , Schöne Männer(Mannheim 1998), 13-32.