• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • عملية مراجعة النظراء
  • دليل المؤلفين
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 28 (2025)
المجلد المجلد 27 (2024)
المجلد المجلد 26 (2023)
المجلد المجلد 25 (2022)
المجلد المجلد 24 (2021)
المجلد المجلد 23 (2020)
المجلد المجلد 22 (2019)
المجلد المجلد 21 (2018)
المجلد المجلد 20 (2017)
المجلد المجلد 19 (2016)
المجلد المجلد 18 (2015)
المجلد المجلد 17 (2014)
المجلد المجلد 16 (2013)
المجلد المجلد 15 (2012)
المجلد المجلد 14 (2011)
المجلد المجلد 13 (2010)
المجلد المجلد 12 (2009)
المجلد المجلد 11 (2008)
المجلد المجلد 10 (2007)
المجلد المجلد 9 (2006)
المجلد المجلد 8 (2005)
المجلد المجلد 7 (2004)
المجلد المجلد 6 (2003)
العدد العدد 1
المجلد المجلد 5 (2002)
المجلد المجلد 4 (2001)
المجلد المجلد 3 (2000)
المجلد المجلد 2 (1999)
Abdalaal, Aisha. (2003). البشر المؤلهين من العامة ( الأولياء ). حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 6(1), 311-321. doi: 10.21608/cguaa.2003.40095
Aisha M Abdalaal. "البشر المؤلهين من العامة ( الأولياء )". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 6, 1, 2003, 311-321. doi: 10.21608/cguaa.2003.40095
Abdalaal, Aisha. (2003). 'البشر المؤلهين من العامة ( الأولياء )', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 6(1), pp. 311-321. doi: 10.21608/cguaa.2003.40095
Abdalaal, Aisha. البشر المؤلهين من العامة ( الأولياء ). حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2003; 6(1): 311-321. doi: 10.21608/cguaa.2003.40095

البشر المؤلهين من العامة ( الأولياء )

المقالة 11، المجلد 6، العدد 1، 2003، الصفحة 311-321  XML PDF (352.62 K)
نوع المستند: Original Article
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/cguaa.2003.40095
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلف
Aisha M Abdalaal
Associate professor of Egyptology Head of History Dep. Women Faculty University of Ain Shams Cairo - Egypt
المستخلص
     يقول هرمس ( تحوت ) " أن مصر هى صورة السماء بل هى مقر السماء ؛ حيث تترکز فيها کل القوى ، و الحقيقة أن أرضنا مصر هى معبد الکون[1] " .
کما ذکر هيرودوت قبل تلک العبارة بنحو ستة قرون مقولته الشهيرة بأن المصريين أکثر شعوب الأرض تديناً[2] ؛ و يعد هذا البحث محاولة لإلقاء بعض الضوء على فکرة التقديس التى نالها بعض العامة من الشعب خلال العصر المتأخر[3] ، حيث برزت تلک العبادات بشکل مکثـف ، مع ميل لإبراز- وصل لحد التعصب - السمات ، و الأفکار المصرية الخالصة فى فترة اشتدت ظلمتها مع توالى النکبات السياسية ،والعسکرية و الاقتصادية على مصر ؛ فنجد فى البداية إنه مع ضعف هيبة الملکية - التى حافظت ظاهرياً على مکانتها - فقد  حظىّ  بعض الأفراد ممن تمتعوا بقوى خاصة بوصولهم إلى مرتبة قد يفضل أن نطلق عليهم "الأولياء" و هو التعبير الذى أطلقه عليهم منذ البداية "       D. Wildung "[4] إذ هو فى رأى معبراً بدقة أکثر عن الفکر المصرى ، بعکس لفظ "إله" الذى يطلقه الدارسين الأجانب دون فهم لحقيقة النفسية المصرية ؛ إذ أدرک المصرى القديم أن هناک رباً أعلى متربعاً على عرشه بعدما خلق الکون ، و أقر الأقوات ، و ناصر الضعفاء و أقتص للمظلوم[5] ، و ربما أن المصرى قد شعر بمدى قدسية المعبود ،           و تساميه فأراد صورةً أکثر قرباً لخياله تکون الوسيط إلى الرب الأعلى فاختار الملک الذى سرعان ما تسامى هو الآخر ، عندها لجأ إلى الأکثر قرباً ، و التصاقاً به  و هم مجموعة من البشر جعلهم نظراً لمکانتهم الخلقية و الأدبية " أولياء " يرعون مصلحته ، و يکونون صورة حقيقية للوساطة بين الرب الأعلى و البشر ؛  و يتقرب عن طريقهم للمعبود      و الملک فى آن واحد ؛  ويبدوا أن هؤلاء الأولياء - القديسين - لم يصلوا إلى المرتبة الفعلية للأرباب ولکن تم تقديسهم خلال فترة زمنية معينة .
 



[1]  J. Brashler ; [et al.], Nag Hammadi codices, VI, ed., Douglas M. Parrott. Leiden : Brill, 1979, 70,5-10.                                                  
هرمس : هو المسمى الذى أطلقه اليونان على المعبود جحوتى رب الأشمونين ، منعوتاً بمثلث العظمة کناية عن فائق علمه و عظيم مکانته ، و قد کانت له تعاليم دينية صوفية تعد الأساس الذى أتخذه کل من الفلاسفة المعروفين " أفلاطون           و فيثاغورس" :
H-J.Thissen, Herms(Trismegistos), in: LÄ II,1977, 1133-35.               و قد أعترف بفضل تحوت المعلم المصرى عدد کبير من مفکرى عصر النهضة الأوروبى ؛ و منذ العثور على المخطوطات الهرمسية فى الفيوم 1930 و فى نجع حمادى ، و التى کتب معظمها باليونانية ،  و القليل منها بالقبطية ؛ و إن حوت تعاليم موغلة فى القدم ، و قد تمت العديد من الدراسات ، و الترجمات لعل من أهمها الترجمة المذکورة أعلاه ؛ و قد سبق هذه الدراسة بعامين اللغوى الفرنسى لويس مينار بدراسة هامة عن تاريخ الهرمسيات أتبعها بترجمة جانب من تلک المتون ، و قد ظهر حديثاُ ترجمة عربية لهذا الکتاب هى :
لويس مينار ، هرمس المثلث العظمة أو النبى إدريس ، ترجمة عبد الهادى عباس ، دمشق 1998 ؛ و أنظر أيضاً : تيموثى فريک و بيتر غاندى : متون هرمس حکمة الفراعنة المفقودة ، ترجمة عمر الفاروق عمر ، المجلس الأعلى للثقافة العدد 357 ، القاهرة 2002 .  


[2]  T.E.Page, Herodotus II, translated by A.D.Godley, Cambridge 1952,319, § 37.                                                                                   


 [3]  يوجد إرهاصات لتأليه بعض البشر على الأقل منذ الأسرة السادسة حيث قدس کل من کاجمنى ، و إيسى ،  و حقا إيب ؛ و من الملاحظ أن ذلک التقديس لم يدم کثيراً ربما حتى عصر الدولة الوسطى ، راجع :    M.Alliot, in: BIFAO 37, 1937-38, 145ff; L.Habachi, in: AV 33, 1985, 161ff; A.Sadek, in: HÄB 27, 1987, 276.                                                                                         


[4]           D. Wildung, Egyptian Saint , Deification in Pharaonic Egypt, New York 1977,31ff.                                                                         
 و قد أکد الباحث المصرى لؤى محمود تلک الفکرة التى تتبعها من بداية ظهرها      و حتى نهاية الدولة الحديثة ، و يؤکد على أنه لم يکن تأليه بالمعنى المفهوم بل هو معاملة هؤلاء المتميزين باعتبارهم أولياء بالفعل و ذلک فى رسالته للماجستير :لؤى محمود سعيد ، الفکر الشسعبى الدينى فى مصر القديمة " دراسة تحليلية " رسالة ماجستير غير منشورة ، القاهرة 1999 .


[5]  عبد العزيز صالح : الشرق الأدنى القديم ، جـ1 ، مصر و العراق ، القاهرة1982 ، صـ 229-331.
الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 213
تنزیل PDF: 992
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.