موسى, هايدى. (2014). کيفية الإحياء والأرتقاء بمنطقة الخليفة وإمتدادها(الأشرف-الرکبية) وجعلها منطقة جذب سياحى. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), 822-843. doi: 10.21608/cguaa.2014.43944
هايدى أحمد موسى. "کيفية الإحياء والأرتقاء بمنطقة الخليفة وإمتدادها(الأشرف-الرکبية) وجعلها منطقة جذب سياحى". حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17, 17, 2014, 822-843. doi: 10.21608/cguaa.2014.43944
موسى, هايدى. (2014). 'کيفية الإحياء والأرتقاء بمنطقة الخليفة وإمتدادها(الأشرف-الرکبية) وجعلها منطقة جذب سياحى', حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 17(17), pp. 822-843. doi: 10.21608/cguaa.2014.43944
موسى, هايدى. کيفية الإحياء والأرتقاء بمنطقة الخليفة وإمتدادها(الأشرف-الرکبية) وجعلها منطقة جذب سياحى. حولية الاتحاد العام للآثاريين العرب "دراسات فى آثار الوطن العربى", 2014; 17(17): 822-843. doi: 10.21608/cguaa.2014.43944
کيفية الإحياء والأرتقاء بمنطقة الخليفة وإمتدادها(الأشرف-الرکبية) وجعلها منطقة جذب سياحى
بعد تأسيس مدينة القاهرة مرکزاً للحکم والإدارة على يد جوهر الصقلى قائد الخليفة المعز لدين الله عام358ه/968م، وإحاطتها بسور أُطلق علي ما ورائه ظاهر القاهرة ([1])،حيث کان للقاهرة أربعة ظواهر من بينها الظاهر الجنوبى،وهى المنطقة خارج باب زويلة إلى الجامع الطولونى وما بعده طولاً، وفيما بين الخليج الکبير والجبل عرضاً([2])، تمثل منطقة الخليفة الأمتداد الهندسى والطبيعى للشارع الأعظم (القصبة العظمى- شارع المعز) حيث شارع الخيامية والمغربلين ثم السروجية والسيوفية ثم شارع الرکبية والخليفة الأشرف حتى مشهد السيدة نفيسة (رضى الله عنها)،حيث يمثل هذا الأمتداد حلقة الوصل بين القاهرة المُعزية والعواصم الأسلامية الثلاثة السابقة (الفسطاط - العسکر-القطائع) (خريطة1).
[1]) توفيق أحمد عبد الجواد،العمارة الإسلامية فکروحضارة،د.ط،مکتبة الأنجلو المصرية،القاهرة،د.ت، ص177.
[2])المقريزى،تقى الدين أحمد بن على،ت:845ه،المواعظ والأعتبار بذکر الخطط والأثار ،الطبعة الأولى،مکتبة مدبولى،تحقيق:محمد زينهم ومديحة الشرقاوى،مراجعة:أحمد أحمد زيادة،القاهرة،1997 م،ج2،ص307.
المراجع
قائمة المصادر والمراجع
أولاً:المصادر:
1)ابن تغرى بردى،جمال الدین أبو المحاسن یوسف،ت:874ه،النجوم الزاهرة فى ملوک مصر والقاهرة،د.ط،دار الکتب المصریة،القاهرة،د.ت.
2)على باشا مبارک،لخطط التوفیقیة الجدیدة لمصروالقاهرة،الهیئة المصریة العامة للکتاب،القاهرة،1987م.
3)السخاوى،أبو الحسن على بن أحمد بن عمر بن خلف بن محمود السخاوى الحنفى، ت:804ه،تحفة الأحباب وبغیة الطلاب فى الخطط والمزارات والتراجم والبقاع المبارکات،د.ط،مراجعة:محمود ربیع وحسن قاسم،القاهرة،1937م.
4)المقریزى،تقى الدین أحمد بن على،ت:845ه،المواعظ والأعتبار بذکر الخطط والأثار ،الطبعة الأولى،مکتبة مدبولى،تحقیق:محمد زینهم ومدیحة الشرقاوى،مراجعة:أحمد أحمد زیادة،القاهرة،1997م.
ثانیاً:المراجع العربیة:
1)أحمد أبو کف،آل بیت النبى(ﷺ) فى مصر،الطبعة الثانیة،دار المعارف،القاهرة، 1983م.
2)توفیق أحمد عبد الجواد،العمارة الإسلامیة فکروحضارة،د.ط،مکتبة الأنجلو المصریة،القاهرة،د.ت.
3)حسن عبد الوهاب،تاریخ المساجد الأثریة،الطبعة الثانیة،الهیئة المصریة العامة للکتاب،القاهرة،1994م.
3)حنفى المحلاوى،مقابر المشاهیر من آل البیت والصحابة والعلماء والأولیاء،الطبعة الأولى،دار العلم والثقافة،القاهرة،2000م.
4)السید محمود البنا،المدن التاریخیة خطط ترمیمها وصیانتها،الطبعة الثانیة،مکتبة زهراء الشرق،القاهرة،2009م.
1)السید محمود البنا،بعض معاییر إعادة الأستخدام أو التأهیل للمبانى الأثریة التى توقف استخدامها،مجلة کلیة الأداب،قنا،جامعة جنوب الوادى،العدد الثامن،1997م.
رابعاً:المراجع الأجنبیة:
[1])GiorgioTarraca ، The face of the city ”polluted city the monuments” ،Italian cultural institut ، Cairo ، 1996، p10.
خامساً:الرسائل العلمیة:
1)عادل شحاتة طایع،شارع الخلیفة وإمتداده(الأشرف-الرکبیة) منذ نشآته وحتى نهایة العصر العثمانى عمرانه وآثاره،رسالة ماجستیر غیر منشورة،قسم الآثار الإسلامیة،کلیة الآثار،جامعة القاهرة،1998م